Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 640

640

640

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“علينا أن نتحرك! لا يمكننا البقاء هنا!” اقترب “وورم” من هان فاي ونبّهه. كان يحمل انطباعًا جيدًا عنه، كما لو أنه صديق.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

ساد التوتر أجواء الجميع. في تلك اللحظة، تقدّم هان فاي نحو إف، وكان يحدق في سكينه السوداء.

الفصل 640: المغامرة الأولى

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ترجمة: Arisu san

“هل تشعر بعدم الارتياح؟” سألت اللاعبة الوحيدة. كان مرسومًا على كفيها شبحان صغيران، وعيناها تحت القناع ترقصان بتوتر.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

فصل مدعوم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان جميع الأطفال غير المحظوظين يعيشون في حي السعادة. كل مبنى في الليل كان يغني أغنيته المفضلة، مهدئًا إياهم حتى يناموا. توقف هان فاي طويلاً أمام المبنى رقم واحد، وغاص قلبه في عتمة البناية.

كانت “لي غوو إر” قد وصلت إلى الطابق الثاني. وكان قناعها يخفي ملامحها، لكن الجميع شعروا بتوترها من خطواتها المترددة. كانت تتأنّى في كل خطوة، وكأن خطأً واحدًا سيجلب موتها.

«هذا يفترض أن يكون منزلي، لكن لماذا كل الأضواء مطفأة؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت الباب بحذر، وتسربت رائحة المطهرات.

جالت عيناه على كل غرفة. مجرد رؤية كلمات “حي السعادة، المبنى رقم واحد” كانت كافية لإثارة زوبعة في أعماقه.

“ربما الأطفال المفقودون… موجودون هنا.”

“علينا أن نتحرك! لا يمكننا البقاء هنا!” اقترب “وورم” من هان فاي ونبّهه. كان يحمل انطباعًا جيدًا عنه، كما لو أنه صديق.

“أنا…” هزّ هان فاي رأسه، واتجه نحو المبنى رقم واحد، لكن وورم أمسكه. “هل فقدت عقلك؟” لم يستطع فهم سلوك هان فاي. كان ينظر إلى ذلك المبنى القديم بنظرة شوق.

“أنا…” هزّ هان فاي رأسه، واتجه نحو المبنى رقم واحد، لكن وورم أمسكه. “هل فقدت عقلك؟” لم يستطع فهم سلوك هان فاي. كان ينظر إلى ذلك المبنى القديم بنظرة شوق.

ساد التوتر أجواء الجميع. في تلك اللحظة، تقدّم هان فاي نحو إف، وكان يحدق في سكينه السوداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“احذر. لا تبتعد عن الفريق!” قال “إف” بنبرة باردة. منذ مغادرتهم فندق “الحياة المثالية”، أصبح جادًا للغاية، يراقب كل شيء بعين متأهبة. كان يتخذ كل قرار بعد تفكير عميق، وإذا قرر شيئًا، فإنه ينفّذه مهما كلّفه الأمر. هذا النوع من الأشخاص مخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رقم 11 صنع نماذج من رؤوس كل من تبناه؟”

كان المبنى رقم أحد عشر يقع في أقصى أعماق الحي. وكانت ترتيب المباني هنا غريبًا. من المبنى الأول إلى العاشر كانت مصفوفة كجدار بئر، يحيطون بالمبنى رقم أحد عشر في المنتصف. بعبارة أخرى، للوصول إلى المبنى رقم أحد عشر، كان عليهم عبور الممرات الضيقة بين المباني الأخرى.

رفع هان فاي رأسه نحو السماء. كانت السماء حمراء داكنة، والغيوم كأنها جرح مفتوح.

من الخارج، بدا الزقاق طبيعيًا. لكن بمجرد دخولك، ستدرك أنه أشبه بجسر يصل بين الأحياء والأموات. المدينة غارقة في الظلام، لكن السماء في نهاية الزقاق كانت بلون أحمر داكن. وأثناء السير فيه، بدا أن المباني على الجانبين توشك على الانهيار في أية لحظة. كانت صرخات غريبة تتردد في الهواء، وكأن ذاتًا أخرى تنذرهم بالتوقف. والأغرب أن الزقاق لم يكن طويلاً، لكن إن نظرت خلفك، فسترى مدخله وكأنه ابتعد كثيرًا فجأة.

“السكين…” بدا له مألوفًا جدًا، خصوصًا مقبضه. شدّ أصابعه لا إراديًا. شعر بأن بينه وبينها رابطًا.

“المدخل يتحرك من تلقاء نفسه. هذا طريق لا نهاية له!” قالت امرأة نحيلة وهي تخرج يدها من جيبها، وقد رُسم على راحة يدها شبح صغير. يبدو أنها وسيطة أرواح… لكن ليست محترفة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى وجهًا بشريًا أصلع. الجسد كان ملتويًا، بأطراف عضلية، والمرأة تحمل زجاجة دواء، وتحاول إدخالها بالقوة في فمه.

“بما أننا لا نستطيع العودة، علينا الإسراع.” قال “إف” بهدوء. كانت عيناه حاسبتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ اللاعبون الآخرون بإخراج المصابيح الكهربائية والأسلحة الصاعقة. كانوا مجهزين جيدًا، لكن “لي غوو إر” أوقفتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يكن الأمر هكذا عندما كنت هنا صباحًا. كان هناك أناس يلعبون الشطرنج في الزقاق، وأطفال يركضون.” سارت “لي غوو إر” في المقدمة، وكانت الأكثر خوفًا. شعرت بالتغيير بشكل واضح. لم يكن التغيير في مبنى واحد فقط، بل كأن الحي بأكمله قد انزلق إلى الجحيم.

لم يُجبها. راح يراقب السور الأحمر، والجدران الصفراء، والدرج المغطى بالإعلانات الصغيرة. تصاعد الخوف في قلبه، ولم يفهم سببه. كان يشعر أنه إن بقي هنا لفترة، سيموت. لكنه لا يعرف كيف. «هناك خلل في قدرتي على توقّع الموت.»

رفع هان فاي رأسه نحو السماء. كانت السماء حمراء داكنة، والغيوم كأنها جرح مفتوح.

هزّ إف رأسه، ثم نظر إلى “لي غوو إر”.

“أنا أؤمن بأن هذا المكان مسكون، لكن… هل يمكننا الإمساك بالشبح؟” سأل أحد الرجال خلف السجين الأصلع. كان تابعًا له، ويبدو عليه التماسك، لكنه في الحقيقة جبان.

صرخ وورم، فتجمع اللاعبون حوله.

“إن لم نحاول، فلن ننجح أبدًا.” حدّق فيه “إف” وقال: “آمل أن تفهم أن إنجاز بعض الأمور يتطلّب تضحيات. قد تكون أنت… أو أنا.”

“رقم 11 حوّلهم جميعًا إلى دمى؟”

“توقفوا عن الشجار. اصمتوا.” سحبت “لي غوو إر” هان فاي نحوها. لم تكن تثق بأحد غيره. وبصرير مزعج، فُتح الباب الصدئ. دخل جميع المشاركين إلى حي السعادة.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هذا المكان مختلف تمامًا عمّا ورد في النص.»

كان المبنى رقم أحد عشر يقع في أقصى أعماق الحي. وكانت ترتيب المباني هنا غريبًا. من المبنى الأول إلى العاشر كانت مصفوفة كجدار بئر، يحيطون بالمبنى رقم أحد عشر في المنتصف. بعبارة أخرى، للوصول إلى المبنى رقم أحد عشر، كان عليهم عبور الممرات الضيقة بين المباني الأخرى.

وقف هان فاي وسط الحشد، وبدأت جنون العظمة تتملّكه مجددًا، لكن هذه المرة كان شعوره أشدّ. خفق قلبه كأنه سيقفز من صدره.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“هل تشعر بعدم الارتياح؟” سألت اللاعبة الوحيدة. كان مرسومًا على كفيها شبحان صغيران، وعيناها تحت القناع ترقصان بتوتر.

كان عددها 22 رأسًا.

لم يُجبها. راح يراقب السور الأحمر، والجدران الصفراء، والدرج المغطى بالإعلانات الصغيرة. تصاعد الخوف في قلبه، ولم يفهم سببه. كان يشعر أنه إن بقي هنا لفترة، سيموت. لكنه لا يعرف كيف. «هناك خلل في قدرتي على توقّع الموت.»

“المدخل يتحرك من تلقاء نفسه. هذا طريق لا نهاية له!” قالت امرأة نحيلة وهي تخرج يدها من جيبها، وقد رُسم على راحة يدها شبح صغير. يبدو أنها وسيطة أرواح… لكن ليست محترفة تمامًا.

كانت “لي غوو إر” قد وصلت إلى الطابق الثاني. وكان قناعها يخفي ملامحها، لكن الجميع شعروا بتوترها من خطواتها المترددة. كانت تتأنّى في كل خطوة، وكأن خطأً واحدًا سيجلب موتها.

“بما أننا لا نستطيع العودة، علينا الإسراع.” قال “إف” بهدوء. كانت عيناه حاسبتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ اللاعبون الآخرون بإخراج المصابيح الكهربائية والأسلحة الصاعقة. كانوا مجهزين جيدًا، لكن “لي غوو إر” أوقفتهم.

سحب “إف” “وورم” ليدخلوا معًا. كانوا أول من دخل الغرفة. وضع وورم الشموع في زاوية غرفة المعيشة، وكان ينوي استدعاء الآخرين، لكن فجأة سمع صوت قضم. بدا كأن أحدهم طحن أسنانه من كثرة المضغ. التفت إلى مصدر الصوت، ورأى باب غرفة النوم مفتوحًا قليلاً… نصف وجه يطل من الداخل.

“الأضواء القوية ستجذب الأشباح من المباني الأخرى. احذروا.”

“بما أننا لا نستطيع العودة، علينا الإسراع.” قال “إف” بهدوء. كانت عيناه حاسبتين.

“وماذا تريدين؟ أن نستخدم الشموع؟” تذمّر “السجين”، فرأى “لي غوو إر” تُخرج شموعًا من حقيبتها.

جالت عيناه على كل غرفة. مجرد رؤية كلمات “حي السعادة، المبنى رقم واحد” كانت كافية لإثارة زوبعة في أعماقه.

“هذا جنون.”

“المدخل يتحرك من تلقاء نفسه. هذا طريق لا نهاية له!” قالت امرأة نحيلة وهي تخرج يدها من جيبها، وقد رُسم على راحة يدها شبح صغير. يبدو أنها وسيطة أرواح… لكن ليست محترفة تمامًا.

استعمل بعض اللاعبين الشموع، بينما استعمل الآخرون مصابيح هواتفهم. وتقدّموا ببطء حتى وصلوا إلى الطابق الرابع.

كل الرؤوس كانت على هيئة أزواج: ذكر وأنثى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل لاحظتم أمرًا غريبًا في الإعلانات على الدرج؟” تكلّم “الليالي الألف” فجأة من الخلف. كان يرتدي ملابس زاهية، لكن نبرته كانت جدّية، “بجانب الإعلانات العادية مثل فك الأقفال وتنظيف المواسير، هناك عدد كبير من منشورات الأطفال المفقودين. لكن كل الوجوه مشطوبة.”

سحب “إف” “وورم” ليدخلوا معًا. كانوا أول من دخل الغرفة. وضع وورم الشموع في زاوية غرفة المعيشة، وكان ينوي استدعاء الآخرين، لكن فجأة سمع صوت قضم. بدا كأن أحدهم طحن أسنانه من كثرة المضغ. التفت إلى مصدر الصوت، ورأى باب غرفة النوم مفتوحًا قليلاً… نصف وجه يطل من الداخل.

“هل هناك مجنون هنا؟ يشطب وجوه الأطفال كي لا يتم العثور عليهم؟” فهم “وورم” فورًا مقصد “الليالي الألف”.

“هذا جنون.”

“ربما الأطفال المفقودون… موجودون هنا.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

توقفت “لي غوو إر” في الطابق الخامس. نظرت نحو باب غرفة نصف مفتوح، وكان التوتر بادٍ عليها بشدة.

“هل تشعر بعدم الارتياح؟” سألت اللاعبة الوحيدة. كان مرسومًا على كفيها شبحان صغيران، وعيناها تحت القناع ترقصان بتوتر.

“رأيت الشبح هنا هذا الصباح. احذروا، لا أعلم ما قد يحدث.”

«رقم 11 عاش ما عشته أنا… ماذا يعني الرقم؟ إن كنا من نفس النوع، ما رقمي أنا؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دفعت الباب بحذر، وتسربت رائحة المطهرات.

“توقفوا عن الشجار. اصمتوا.” سحبت “لي غوو إر” هان فاي نحوها. لم تكن تثق بأحد غيره. وبصرير مزعج، فُتح الباب الصدئ. دخل جميع المشاركين إلى حي السعادة.

سحب “إف” “وورم” ليدخلوا معًا. كانوا أول من دخل الغرفة. وضع وورم الشموع في زاوية غرفة المعيشة، وكان ينوي استدعاء الآخرين، لكن فجأة سمع صوت قضم. بدا كأن أحدهم طحن أسنانه من كثرة المضغ. التفت إلى مصدر الصوت، ورأى باب غرفة النوم مفتوحًا قليلاً… نصف وجه يطل من الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ إف ذلك، وأصبح نظره غريبًا. لكنه لم يقل شيئًا وأعاد السكين إلى غمدها.

“غرفة النوم! هناك أحد داخلها!”

“أنا أؤمن بأن هذا المكان مسكون، لكن… هل يمكننا الإمساك بالشبح؟” سأل أحد الرجال خلف السجين الأصلع. كان تابعًا له، ويبدو عليه التماسك، لكنه في الحقيقة جبان.

أشار وورم، لكن فجأة دار العالم من حوله. يد أمسكت بكاحله وسحبته إلى الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لاحظتم أمرًا غريبًا في الإعلانات على الدرج؟” تكلّم “الليالي الألف” فجأة من الخلف. كان يرتدي ملابس زاهية، لكن نبرته كانت جدّية، “بجانب الإعلانات العادية مثل فك الأقفال وتنظيف المواسير، هناك عدد كبير من منشورات الأطفال المفقودين. لكن كل الوجوه مشطوبة.”

“أنقذوني!”

“لا يمكنك لمس الأشباح… لذا فهي شيء بين الإنسان والشبح، ربما. لم أرَ مثلها من قبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى وجهًا بشريًا أصلع. الجسد كان ملتويًا، بأطراف عضلية، والمرأة تحمل زجاجة دواء، وتحاول إدخالها بالقوة في فمه.

سقطت الزجاجة، وتدحرجت، فتبعثرت محتوياتها… لم تكن حبوبًا، بل أسنان أطفال.

“ابتعد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احذر. لا تبتعد عن الفريق!” قال “إف” بنبرة باردة. منذ مغادرتهم فندق “الحياة المثالية”، أصبح جادًا للغاية، يراقب كل شيء بعين متأهبة. كان يتخذ كل قرار بعد تفكير عميق، وإذا قرر شيئًا، فإنه ينفّذه مهما كلّفه الأمر. هذا النوع من الأشخاص مخيف.

أمسك “إف” بطوقه، ولوّح بسكين سوداء وقطع بها المرأة خلف الباب.

“لا يمكنك لمس الأشباح… لذا فهي شيء بين الإنسان والشبح، ربما. لم أرَ مثلها من قبل.”

سقطت الزجاجة، وتدحرجت، فتبعثرت محتوياتها… لم تكن حبوبًا، بل أسنان أطفال.

كل الرؤوس كانت على هيئة أزواج: ذكر وأنثى.

ارتبكت المرأة، وتسلقّت الأنابيب خارج النافذة وهربت.

“وماذا تريدين؟ أن نستخدم الشموع؟” تذمّر “السجين”، فرأى “لي غوو إر” تُخرج شموعًا من حقيبتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما ذلك الكائن؟”

“بِم تنظر؟”

سقط وورم على الأرض وهو يرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هذا المكان مختلف تمامًا عمّا ورد في النص.»

“لو تأخر إف لحظة، كنت ابتلعت تلك الأسنان.”

“هذا جنون.”

“لا أعلم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ إف ذلك، وأصبح نظره غريبًا. لكنه لم يقل شيئًا وأعاد السكين إلى غمدها.

هزّ إف رأسه، ثم نظر إلى “لي غوو إر”.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل كانت الشبح؟”

“ربما الأطفال المفقودون… موجودون هنا.”

“لا يمكنك لمس الأشباح… لذا فهي شيء بين الإنسان والشبح، ربما. لم أرَ مثلها من قبل.”

“ابتعد!”

ساد التوتر أجواء الجميع. في تلك اللحظة، تقدّم هان فاي نحو إف، وكان يحدق في سكينه السوداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسرعوا! انظروا إلى هذا!”

“بِم تنظر؟”

رفع هان فاي رأسه نحو السماء. كانت السماء حمراء داكنة، والغيوم كأنها جرح مفتوح.

“السكين…” بدا له مألوفًا جدًا، خصوصًا مقبضه. شدّ أصابعه لا إراديًا. شعر بأن بينه وبينها رابطًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت الشبح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لاحظ إف ذلك، وأصبح نظره غريبًا. لكنه لم يقل شيئًا وأعاد السكين إلى غمدها.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لا تشتهِ ما ليس لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ اللاعبون الآخرون بإخراج المصابيح الكهربائية والأسلحة الصاعقة. كانوا مجهزين جيدًا، لكن “لي غوو إر” أوقفتهم.

“أهكذا هو الأمر؟”

“هذا جنون.”

لم يتجادل هان فاي، وبدأ يتفحص المنزل.

“السكين…” بدا له مألوفًا جدًا، خصوصًا مقبضه. شدّ أصابعه لا إراديًا. شعر بأن بينه وبينها رابطًا.

كانت الأدوية متناثرة في أرجاء الغرفة الصغيرة. وعلى الطاولة والثلاجة والتلفاز، وُضعت ملاحظات تحتوي على مواعيد وتنبيهات لتناول الدواء.

“أنقذوني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر هان فاي بصدى داخلي عند رؤيتها. لقد عاش الأمر ذاته في منزله الغريب. كانت المرأة التي ادعت أنها والدته تجلب كيسًا ضخمًا من الأدوية وتطعمه باستمرار.

أولئك الذين يعيشون هنا… محاصرون داخل بئر. لا مفر، مهما حاولوا.

«رقم 11 عاش ما عشته أنا… ماذا يعني الرقم؟ إن كنا من نفس النوع، ما رقمي أنا؟»

“رقم 11 حوّلهم جميعًا إلى دمى؟”

اقترب من النافذة، ونظر للخارج.

كان المخزن القريب من غرفة النوم مليئًا برؤوس بشرية مصنوعة يدويًا.

كان المبنى رقم 11 محاطًا بالمباني الأخرى.

ارتبكت المرأة، وتسلقّت الأنابيب خارج النافذة وهربت.

أولئك الذين يعيشون هنا… محاصرون داخل بئر. لا مفر، مهما حاولوا.

“بما أننا لا نستطيع العودة، علينا الإسراع.” قال “إف” بهدوء. كانت عيناه حاسبتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أسرعوا! انظروا إلى هذا!”

“لا يمكنك لمس الأشباح… لذا فهي شيء بين الإنسان والشبح، ربما. لم أرَ مثلها من قبل.”

صرخ وورم، فتجمع اللاعبون حوله.

“المدخل يتحرك من تلقاء نفسه. هذا طريق لا نهاية له!” قالت امرأة نحيلة وهي تخرج يدها من جيبها، وقد رُسم على راحة يدها شبح صغير. يبدو أنها وسيطة أرواح… لكن ليست محترفة تمامًا.

كان المخزن القريب من غرفة النوم مليئًا برؤوس بشرية مصنوعة يدويًا.

“ربما الأطفال المفقودون… موجودون هنا.”

كل الرؤوس كانت على هيئة أزواج: ذكر وأنثى.

كل الرؤوس كانت على هيئة أزواج: ذكر وأنثى.

كان عددها 22 رأسًا.

لم يُجبها. راح يراقب السور الأحمر، والجدران الصفراء، والدرج المغطى بالإعلانات الصغيرة. تصاعد الخوف في قلبه، ولم يفهم سببه. كان يشعر أنه إن بقي هنا لفترة، سيموت. لكنه لا يعرف كيف. «هناك خلل في قدرتي على توقّع الموت.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رقم 11 صنع نماذج من رؤوس كل من تبناه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هذا المكان مختلف تمامًا عمّا ورد في النص.»

“رقم 11 حوّلهم جميعًا إلى دمى؟”

كل الرؤوس كانت على هيئة أزواج: ذكر وأنثى.

تبادل هان فاي و”لي غوو إر” النظرات. لقد صدم كل منهما من تفكير الآخر…

توقفت “لي غوو إر” في الطابق الخامس. نظرت نحو باب غرفة نصف مفتوح، وكان التوتر بادٍ عليها بشدة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“وماذا تريدين؟ أن نستخدم الشموع؟” تذمّر “السجين”، فرأى “لي غوو إر” تُخرج شموعًا من حقيبتها.

فصل مدعوم

“وماذا تريدين؟ أن نستخدم الشموع؟” تذمّر “السجين”، فرأى “لي غوو إر” تُخرج شموعًا من حقيبتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“السكين…” بدا له مألوفًا جدًا، خصوصًا مقبضه. شدّ أصابعه لا إراديًا. شعر بأن بينه وبينها رابطًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط