You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 609

609

609

1111111111

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هان فاي” شمّ رائحة طلاء غريبة مختلطة برائحة دم. التفت نحو الباب، ورأى كرة تتدحرج من الحائط، ثم خرج ظل طفل ليلتقطها.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

ترددت “آ-لين” وأخرجت هاتفها لتتصل بمدير أعمالها، لكنها اكتشفت أن الهاتف لا توجد به إشارة. كانت هواتفهم الأصلية قد صودرت. صاحت: “ما الذي يحدث؟ لماذا لا توجد إشارة؟”

الفصل 609: الضائع والموجود

صرخت “آ-لين”، التي كانت بجوار “هان فاي”، هلعًا عند رؤيتها للوجه البشري، وارتبكت لتصطدم بـ”شياو تشين”. سادت الفوضى بين المشاهير؛ كانوا بعيدين كل البعد عن صورتهم المعتادة. وحده “هان فاي” حافظ على هدوئه، مجسدًا شخصية “الشرطي المتخفي”.

ترجمة: Arisu san

قال “وو لي”: “مدير البرنامج سينفجر من الغضب الآن!”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع “باي تشا”: “طالما لن يُصبنا مكروه، فنحن في مأمن من القتلة أو الأشباح. اعتبريه نوعًا خاصًا من تلفزيون الواقع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انطفأت الأضواء، وغرقت الأرجاء في فوضى عارمة. وقف جميع الممثلين في أماكنهم، لكن “هان فاي” سمع خطوات واضحة. استدار نحو مصدر الصوت، كان هناك شيء ما يقف خلف باب ممر الطوارئ. أخرج “هان فاي” الهاتف الذي زوّده به طاقم التصوير، و أشعل الفلاش. اخترق الضوء الظلام، ليكشف وجه امرأة تقف خلف زجاج باب الطوارئ.

دار “باي تشا” حول القفص، ولاحظ أسماء حيوانات مكتوبة على نقاط اللحام. “ما معنى هذا؟”

صرخت “آ-لين”، التي كانت بجوار “هان فاي”، هلعًا عند رؤيتها للوجه البشري، وارتبكت لتصطدم بـ”شياو تشين”. سادت الفوضى بين المشاهير؛ كانوا بعيدين كل البعد عن صورتهم المعتادة. وحده “هان فاي” حافظ على هدوئه، مجسدًا شخصية “الشرطي المتخفي”.

قال “وو لي” متوترًا: “ما بك؟ لا تنظر إلينا هكذا!”

قال “شياو تشين” وهو مذهول: “ما الذي يدفعك للصراخ؟” كاد أن يدفع “آ-لين” بعيدًا، لكنه تراجع عندما تذكّر أن الكاميرات ما زالت تسجّل.

صرخت “آ-لين” مرعوبة، وتمسكت بـ”لي فِنج”. ثم التفتت تنظر خلفها.

صرخت “آ-لين” وهي تمسك وجهها: “هناك شبح خلف باب الطوارئ! إنه وجه امرأة!” كانت ردّتها طبيعية، تمامًا كما أراد “تانغ يي”.

ضحك “هان فاي”: “هو يضع القواعد، ونحن نلعب اللعبة.” ثم دفع باب المصعد. عادت الأضواء أمام المصعد.

قال “باي تشا” محاولًا التماسك: “كل هذا تمثيل. هذا ما يبرع فيه “تانغ يي”. لا وجود للأشباح في هذا العالم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جدران الطابق السفلي الأول مزينة برسوم كرتونية وأعمال فنية لأطفال يلهون. كان التناقض كبيرًا بين ضحكات الأطفال المحفورة على الجدران، والمعدات الطبية المحطمة والإبر المرمية على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استعادت “لي فِنج” رباطة جأشها، وأخرجت هاتفها وهي تنظر إلى “هان فاي” بحيرة: “كيف عرفت بوجود شخص خلف الباب؟ لقد وجهت الضوء مباشرة نحوه.”

كان يتبع آثار الدماء. “يبدو أنها آثار حذاء نسائي. لقد نزلت إلى الأسفل.” بدأ بالنزول إلى القبو.

ردّ “هان فاي”: “سمعت خطوات.” ثم أضاف وهو يتقدّم نحو الباب: “المرأة ذات وجه غريب، لا يشبه الأشباح المعتادة.”

كان عليه فتح القفص باستخدام تلميحات في السيناريو، لكنه بدا مرتبكًا. حاول إخفاء ارتباكه بوسامته وتمثيله.

سألت “لي فِنج” بريبة: “ورأيت كل هذه التفاصيل في ومضة؟” ثم شحب وجهها وهي تهمس: “ماذا تعني بـ‘الأشباح المعتادة‘؟ هل رأيت شبحًا من قبل؟”

ردّ “هان فاي”: “هل من الممكن أن هذا المكان كان هكذا أصلًا؟” ثم تابع اقتفاء الدماء، وبدأ يفتح الأبواب واحدة تلو الأخرى. ركل الأبواب المغلقة، ومع كل باب يُفتح، بدأ الباقون يستعيدون شجاعتهم.

قال بهدوء: “لا.” ودفع الباب. كانت هناك بقع دم جديدة على الأرض. “أرغب في الصعود للأعلى لإلقاء نظرة. هل ستأتون معي؟”

سألت “لي فِنج” بريبة: “ورأيت كل هذه التفاصيل في ومضة؟” ثم شحب وجهها وهي تهمس: “ماذا تعني بـ‘الأشباح المعتادة‘؟ هل رأيت شبحًا من قبل؟”

صرخت “آ-لين” مرعوبة: “أريد الانسحاب!” كانت مغنية مشهورة، وهذا أول برنامج واقعي تشارك فيه. حذرها أصدقاؤها من المشاركة، لكنها طمحت لتحقيق الشهرة عبر برنامج “تانغ يي” الجديد.

قال “هان فاي” ببرود: “أخشى أن تلقى حتفك عبثًا، لذا أقدم لك نصيحة مجانية.” ثم مضى إلى الممر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “هان فاي” وكأنه يمثل فريق الإنتاج: “ما زال لديك وقت للانسحاب الآن. لا أستطيع ضمان الأمر لاحقًا.” لكنه لم يكن يمزح؛ لأنه يعلم أن هذا المكان مسكون حقًا.

أجاب بعصبية: “أفكر، لا تزعجني!”

ترددت “آ-لين” وأخرجت هاتفها لتتصل بمدير أعمالها، لكنها اكتشفت أن الهاتف لا توجد به إشارة. كانت هواتفهم الأصلية قد صودرت. صاحت: “ما الذي يحدث؟ لماذا لا توجد إشارة؟”

سألت “لي فِنج” بريبة: “ورأيت كل هذه التفاصيل في ومضة؟” ثم شحب وجهها وهي تهمس: “ماذا تعني بـ‘الأشباح المعتادة‘؟ هل رأيت شبحًا من قبل؟”

قالت “لي فِنج”: “الهاتف بلا إشارة حسب سيناريو البرنامج. “تانغ يي” يحاول خلق بيئة واقعية تمامًا.” ثم أضافت بإقناع: “هذا البرنامج لديه فرصة كبيرة للنجاح. إذا نجحنا وصرنا طاقمًا ثابتًا، فسيكون هذا رائعًا لمستقبلنا. أنصحك بالبقاء.”

قالت “لي فِنج” وهي تغطي أنفها: “كنا بعيدين لدقائق فقط. كيف تغيّر شكل المصعد بهذا الشكل؟”

وافقت “آ-لين” وجلست بجانب “لي فِنج”.

صرخ “باي تشا”: “هيه! لا يمكنهم عرض هذا على التلفاز!”

قال “باي تشا” مهدئًا: “لا تخافي، هل تظنين أن “تانغ يي” سيؤذيك؟ لا يجرؤ على ذلك.” هزّت رأسها ومسحت دموعها.

ردّ “باي تشا” بانزعاج: “ما الذي تحاول قوله؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تابع “باي تشا”: “طالما لن يُصبنا مكروه، فنحن في مأمن من القتلة أو الأشباح. اعتبريه نوعًا خاصًا من تلفزيون الواقع.”

وافقت “آ-لين” وجلست بجانب “لي فِنج”.

ابتسم “هان فاي” وقال: “تلفزيون واقع؟ بل هو برنامج رعب. لا تظنوا أننا الأبطال، نحن مجرد غرباء في هذه القصة.”

ردّ “باي تشا” بانزعاج: “ما الذي تحاول قوله؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

قال “هان فاي” ببرود: “أخشى أن تلقى حتفك عبثًا، لذا أقدم لك نصيحة مجانية.” ثم مضى إلى الممر.

القفص كان متينًا، لكن ليس بما يكفي أمام قوة “هان فاي”. خلعه وأخرج الذراعين.

كان يتبع آثار الدماء. “يبدو أنها آثار حذاء نسائي. لقد نزلت إلى الأسفل.” بدأ بالنزول إلى القبو.

قال: “هل هذه إشارة للذهاب إلى الطابق الرابع؟ إن كان لكل ممثل اختبار خاص، فجمع الأجزاء سيأخذ وقتًا طويلًا. يبدو أن الحل هو أن أقتحم الطريق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت جدران الطابق السفلي الأول مزينة برسوم كرتونية وأعمال فنية لأطفال يلهون. كان التناقض كبيرًا بين ضحكات الأطفال المحفورة على الجدران، والمعدات الطبية المحطمة والإبر المرمية على الأرض.

تذمّر “وو لي”: “مصمم الديكور هذا مجنون!”

تذمّر “وو لي”: “مصمم الديكور هذا مجنون!”

فتح “هان فاي” المصعد. خرجت رائحة طلاء لاذعة. كانت الجدران مليئة بكلمة “موت!” مكتوبة بخط دموي متداخل، شكلت ملامح وجوه بشرية مرعبة.

ردّ “هان فاي”: “هل من الممكن أن هذا المكان كان هكذا أصلًا؟” ثم تابع اقتفاء الدماء، وبدأ يفتح الأبواب واحدة تلو الأخرى. ركل الأبواب المغلقة، ومع كل باب يُفتح، بدأ الباقون يستعيدون شجاعتهم.

ردّ “هان فاي”: “هل من الممكن أن هذا المكان كان هكذا أصلًا؟” ثم تابع اقتفاء الدماء، وبدأ يفتح الأبواب واحدة تلو الأخرى. ركل الأبواب المغلقة، ومع كل باب يُفتح، بدأ الباقون يستعيدون شجاعتهم.

قال “باي تشا” ساخرًا: “لقد حطّمت الأدوات والديكور. الجمهور سيهاجمك عند عرض الحلقة!”

قالت “لي فِنج”: “لكن لماذا هي تحديدًا؟”

لكن “هان فاي” لم يكن يمثل، بل يحقق كما لو كان في مهمة شرطة. وبوجود ستة دروع بشرية، يستطيع التحرك بحرية. فلو واجه “كراهية خالصة”، كل ما عليه فعله هو أن يركض أسرع من الآخرين.

صرخت “آ-لين”، التي كانت بجوار “هان فاي”، هلعًا عند رؤيتها للوجه البشري، وارتبكت لتصطدم بـ”شياو تشين”. سادت الفوضى بين المشاهير؛ كانوا بعيدين كل البعد عن صورتهم المعتادة. وحده “هان فاي” حافظ على هدوئه، مجسدًا شخصية “الشرطي المتخفي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر: “إن وجدت شيئًا هذه المرة، قد أتعاون مع “تانغ يي” وأجعله يرسلني إلى أماكن أريد التحقيق فيها.”

قال: “هل هذه إشارة للذهاب إلى الطابق الرابع؟ إن كان لكل ممثل اختبار خاص، فجمع الأجزاء سيأخذ وقتًا طويلًا. يبدو أن الحل هو أن أقتحم الطريق.”

وأخيرًا، وصل إلى غرفة في نهاية الممر تشبه الطابق السفلي من ملجأ الأيتام الأبيض، لكن هذه تحتوي على المزيد من غرف الأطفال. تمتم: “الأطفال الأغنياء ينتظرون في الأعلى لتعديل شخصياتهم، بينما الأيتام يُحتجزون في الأسفل ليُعاد تشكيلهم وبيعهم كمنتجات… هذا جنون.”

قال “وو لي”: “من سيتطوع هذه المرة؟” كان قد فزع سابقًا من المصعد.

كان يشعر أن صيدلية الخالد قد اكتشفت شيئًا مرعبًا، وأنه بات قريبًا من الحقيقة.

قالت “لي فِنج”: “لكن لماذا هي تحديدًا؟”

فتح الغرفة الأخيرة، كانت “غرفة ترفيه الأطفال”، وتحتوي على قفص حديدي صدئ، بداخله ذراعان متعفّنتان.

القفص كان متينًا، لكن ليس بما يكفي أمام قوة “هان فاي”. خلعه وأخرج الذراعين.

قال وهو يسلّط الضوء على رسالة دموية على الأرض: “حبك يشبه القفص، يحبسني. أريد الرحيل، لكنك تهددني بتحطيمي وتحطيم القفص.”

لم يكن “هان فاي” ليتجرأ على دخول هذا المكان وحده. لقد ساعده الطاقم كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “وو لي”: “في غرفة المراقبة، كان هناك قفص تحت صورة “باي تشا”. لا بد أن هذا هو اختباره.” ثم التفت إلى “باي تشا”: “هل ورد شيء كهذا في نصك؟”

كان يتبع آثار الدماء. “يبدو أنها آثار حذاء نسائي. لقد نزلت إلى الأسفل.” بدأ بالنزول إلى القبو.

أجاب: “على ما أظن. وفقًا للسيناريو، شخصيتي تكره الحيوانات الصغيرة، وأحب حبسها في أقفاص حتى لا تهرب.”

قالت “لي فِنج”: “لكن لماذا هي تحديدًا؟”

دار “باي تشا” حول القفص، ولاحظ أسماء حيوانات مكتوبة على نقاط اللحام. “ما معنى هذا؟”

قال “وو لي”: “من سيتطوع هذه المرة؟” كان قد فزع سابقًا من المصعد.

كان عليه فتح القفص باستخدام تلميحات في السيناريو، لكنه بدا مرتبكًا. حاول إخفاء ارتباكه بوسامته وتمثيله.

كان يتبع آثار الدماء. “يبدو أنها آثار حذاء نسائي. لقد نزلت إلى الأسفل.” بدأ بالنزول إلى القبو.

“هان فاي” شمّ رائحة طلاء غريبة مختلطة برائحة دم. التفت نحو الباب، ورأى كرة تتدحرج من الحائط، ثم خرج ظل طفل ليلتقطها.

ثم أضاف: “وأشعر أن أحدًا ما يتتبعنا… هل هي “شيا يي لان”؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“هل هذا الطفل هو من رسم كل تلك اللوحات حين كان صغيرًا؟”

فصل مدعوم

لم يكن “هان فاي” ليتجرأ على دخول هذا المكان وحده. لقد ساعده الطاقم كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر: “إن وجدت شيئًا هذه المرة، قد أتعاون مع “تانغ يي” وأجعله يرسلني إلى أماكن أريد التحقيق فيها.”

الظل الذي أمسك الكرة بدا ضائعًا، لم يعد إلى الحائط، بل صعد السلم.

قال “هان فاي”: “لا وقت للعب الآن.” ثم توجه لـ”باي تشا”: “هل يمكنك فتح القفص؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أجاب بعصبية: “أفكر، لا تزعجني!”

صرخ “وو لي”: “تبًا! هذا مرعب جدًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي تفكر فيه؟ أخبرنا. ماذا تعني الحيوانات هنا؟” قال “هان فاي”. “شاركنا ما تعرفه من النص، ربما نساعدك.”

قال “باي تشا” ساخرًا: “لقد حطّمت الأدوات والديكور. الجمهور سيهاجمك عند عرض الحلقة!”

“أنا…” لم يستطع قول شيء.

قال “وو لي”: “من سيتطوع هذه المرة؟” كان قد فزع سابقًا من المصعد.

قال “هان فاي” ساخرًا: “لحسن حظك أنك وسيم، وإلا لا أعرف ما قيمتك.” ثم أمسك القفص وبدأ يهزه.

قال “شياو تشين” وهو مذهول: “ما الذي يدفعك للصراخ؟” كاد أن يدفع “آ-لين” بعيدًا، لكنه تراجع عندما تذكّر أن الكاميرات ما زالت تسجّل.

القفص كان متينًا، لكن ليس بما يكفي أمام قوة “هان فاي”. خلعه وأخرج الذراعين.

قبل أن يدخل المصعد، تضيق بؤبؤا عينيه وهو يحدّق بالمجموعة.

صرخ “باي تشا”: “هيه! لا يمكنهم عرض هذا على التلفاز!”

لكن “هان فاي” لم يكن يمثل، بل يحقق كما لو كان في مهمة شرطة. وبوجود ستة دروع بشرية، يستطيع التحرك بحرية. فلو واجه “كراهية خالصة”، كل ما عليه فعله هو أن يركض أسرع من الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ “هان فاي”: “أترغب في شيء قابل للعرض؟ سيأتيك المزيد.” ثم عاد إلى الطابق الأول. “بما أن “تانغ يي” يريد الواقعية، سأثبت له أن التحقيق الواقعي لا قوانين له.”

سألت “لي فِنج” بريبة: “ورأيت كل هذه التفاصيل في ومضة؟” ثم شحب وجهها وهي تهمس: “ماذا تعني بـ‘الأشباح المعتادة‘؟ هل رأيت شبحًا من قبل؟”

قال “وو لي”: “مدير البرنامج سينفجر من الغضب الآن!”

صرخت “آ-لين” وهي تمسك وجهها: “هناك شبح خلف باب الطوارئ! إنه وجه امرأة!” كانت ردّتها طبيعية، تمامًا كما أراد “تانغ يي”.

ضحك “هان فاي”: “هو يضع القواعد، ونحن نلعب اللعبة.” ثم دفع باب المصعد. عادت الأضواء أمام المصعد.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ركض الممثلون فورًا من الدرج كما لو أن وحشًا كان خلفهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ “هان فاي”: “أترغب في شيء قابل للعرض؟ سيأتيك المزيد.” ثم عاد إلى الطابق الأول. “بما أن “تانغ يي” يريد الواقعية، سأثبت له أن التحقيق الواقعي لا قوانين له.”

قال “وو لي”: “من سيتطوع هذه المرة؟” كان قد فزع سابقًا من المصعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل “شياو تشين”: “ألم يكن هذا المكان مستشفى تجميل؟ لماذا كل الرسومات لأطفال يلعبون؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “هان فاي”: “أنا.” اقترب من المصعد، فانطفأ الضوء القريب منه. صرخت “آ-لين” وتشبثت بـ”لي فِنج”. أخرج الآخرون مصابيحهم.

فتح الغرفة الأخيرة، كانت “غرفة ترفيه الأطفال”، وتحتوي على قفص حديدي صدئ، بداخله ذراعان متعفّنتان.

فتح “هان فاي” المصعد. خرجت رائحة طلاء لاذعة. كانت الجدران مليئة بكلمة “موت!” مكتوبة بخط دموي متداخل، شكلت ملامح وجوه بشرية مرعبة.

كان يتبع آثار الدماء. “يبدو أنها آثار حذاء نسائي. لقد نزلت إلى الأسفل.” بدأ بالنزول إلى القبو.

صرخ “وو لي”: “تبًا! هذا مرعب جدًا!”

قالت “لي فِنج” وهي تغطي أنفها: “كنا بعيدين لدقائق فقط. كيف تغيّر شكل المصعد بهذا الشكل؟”

قالت “لي فِنج” وهي تغطي أنفها: “كنا بعيدين لدقائق فقط. كيف تغيّر شكل المصعد بهذا الشكل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل “شياو تشين”: “ألم يكن هذا المكان مستشفى تجميل؟ لماذا كل الرسومات لأطفال يلعبون؟”

وقف “هان فاي” وحده أمام الباب، ثم ألقى الذراعين التالفتين داخل المقصورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطفأت الأضواء، وغرقت الأرجاء في فوضى عارمة. وقف جميع الممثلين في أماكنهم، لكن “هان فاي” سمع خطوات واضحة. استدار نحو مصدر الصوت، كان هناك شيء ما يقف خلف باب ممر الطوارئ. أخرج “هان فاي” الهاتف الذي زوّده به طاقم التصوير، و أشعل الفلاش. اخترق الضوء الظلام، ليكشف وجه امرأة تقف خلف زجاج باب الطوارئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتعلت لوحة المصعد باللون الأحمر، وظهر الرقم 4.

قالت “لي فِنج”: “لكن لماذا هي تحديدًا؟”

قال: “هل هذه إشارة للذهاب إلى الطابق الرابع؟ إن كان لكل ممثل اختبار خاص، فجمع الأجزاء سيأخذ وقتًا طويلًا. يبدو أن الحل هو أن أقتحم الطريق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع حولهم، لم يكن هناك أي أثر. لم يُسمع صوت. إما أنها ذهبت طوعًا، أو أن لها دورًا خاصًا في السيناريو.

قبل أن يدخل المصعد، تضيق بؤبؤا عينيه وهو يحدّق بالمجموعة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

قال “وو لي” متوترًا: “ما بك؟ لا تنظر إلينا هكذا!”

ركض الممثلون فورًا من الدرج كما لو أن وحشًا كان خلفهم.

أشار “هان فاي”: “هناك شخص ناقص… “شيا يي لان” اختفت!”

ترددت “آ-لين” وأخرجت هاتفها لتتصل بمدير أعمالها، لكنها اكتشفت أن الهاتف لا توجد به إشارة. كانت هواتفهم الأصلية قد صودرت. صاحت: “ما الذي يحدث؟ لماذا لا توجد إشارة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر الجميع حولهم، لم يكن هناك أي أثر. لم يُسمع صوت. إما أنها ذهبت طوعًا، أو أن لها دورًا خاصًا في السيناريو.

ردّ “باي تشا” بانزعاج: “ما الذي تحاول قوله؟”

قالت “لي فِنج”: “لكن لماذا هي تحديدًا؟”

قرروا التوجه إلى الطابق الرابع.

لم يجدوا شيئًا يدل على مغادرتها، وكأنها تبخرت.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

قال “هان فاي”: “علينا الإسراع. قد يكون أصابها مكروه.” لم يرد أن تموت دون أن يحصل منها على معلومات.

ترجمة: Arisu san

قرروا التوجه إلى الطابق الرابع.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تساءل “شياو تشين”: “ألم يكن هذا المكان مستشفى تجميل؟ لماذا كل الرسومات لأطفال يلعبون؟”

قالت “لي فِنج” وهي تغطي أنفها: “كنا بعيدين لدقائق فقط. كيف تغيّر شكل المصعد بهذا الشكل؟”

ثم أضاف: “وأشعر أن أحدًا ما يتتبعنا… هل هي “شيا يي لان”؟”

صرخ “وو لي”: “تبًا! هذا مرعب جدًا!”

صرخت “آ-لين” مرعوبة، وتمسكت بـ”لي فِنج”. ثم التفتت تنظر خلفها.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

المكان المظلم في الزاوية بدا وكأن شيئًا يتحرك فيه. ركزت بصرها، لتشاهد كرة تتدحرج من الممر.

ردّ “هان فاي”: “هل من الممكن أن هذا المكان كان هكذا أصلًا؟” ثم تابع اقتفاء الدماء، وبدأ يفتح الأبواب واحدة تلو الأخرى. ركل الأبواب المغلقة، ومع كل باب يُفتح، بدأ الباقون يستعيدون شجاعتهم.

قالت: “كرة؟” ثم خرج صبي صغير، التقط الكرة، ثم نظر إليها. أدار جسده ببطء، وعيناه تحدقان بها.

صرخ “باي تشا”: “هيه! لا يمكنهم عرض هذا على التلفاز!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمتمت: “لماذا استأجر “تانغ يي” طفلًا؟” ثم خرج طفل آخر، يترنح، ويداه تتحسسان في الظلام. عنقه كان مقطوعًا…. يبحث عن رأسه.

لم يكن “هان فاي” ليتجرأ على دخول هذا المكان وحده. لقد ساعده الطاقم كثيرًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

فصل مدعوم

قال “وو لي” متوترًا: “ما بك؟ لا تنظر إلينا هكذا!”

فتح “هان فاي” المصعد. خرجت رائحة طلاء لاذعة. كانت الجدران مليئة بكلمة “موت!” مكتوبة بخط دموي متداخل، شكلت ملامح وجوه بشرية مرعبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط