You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 576

إنها قادمة

إنها قادمة

1111111111

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لقد نسيت وعودك، تحولتَ إلى وحش. كان يجب أن ترحل معي…”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

«كراهية خالصة… هذه كراهية حقيقية!»

ترجمة: Arisu san

“تعال معي.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

«حين غادرت العمل اليوم، نظرت نحو المستشفى… الغرف المضيئة بدت كأنها مقل عيون بيضاء تتلألأ في الظلمة. هذه المدينة تتحوّل، ومركز هذا التحول هو ذلك المذبح.»

انطفأت الأنوار، ولم تعد الأثاثات تُرى إلا كخطوط باهتة في الظلام. أصغى “هان فاي” إلى نبض قلبه، وعيناه تتسللان ببطء نحو الهاتف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الطفل الشبح الذي اشتاق له أكثر من أي شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أتُراه سيتصل مجددًا؟»

حبها لطفلها منع روحها من الرحيل. كانت تسمع بكاء “فو شنغ” كل ليلة.

لم تكن هذه المرة الأولى التي تطارده فيها “كراهية خالصة”، لكن ذلك الإحساس بخطر وشيك لا يزال خانقًا ومزعجًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “R.I.P!”

كان أفراد أسرته قد خلدوا إلى النوم. تقلب في فراشه دون جدوى.

بدت “تشاو تشيان” مستعجلة إلى حد غير مألوف، وكأنها اتصلت في لحظة طارئة.

«حين غادرت العمل اليوم، نظرت نحو المستشفى… الغرف المضيئة بدت كأنها مقل عيون بيضاء تتلألأ في الظلمة. هذه المدينة تتحوّل، ومركز هذا التحول هو ذلك المذبح.»

نظر إلى اسم المتصل: تشاو تشيان؟

تكور “هان فاي” تحت الغطاء، ولم يظهر منه سوى عينيه المتيقظتين.

صرخت زوجته، التي اعتادت أن تكون هادئة، لكنها الآن كانت حازمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لدي الآن فرصتان للوصول إلى مخزوني، يمكنني استدعاء ’R.I.P‘ والدمية الورقية الحمراء، لذا لست أعزل تمامًا.»

“انـتظري!”

لو كان في عالم ذكريات آخر، لكان قد أخرج الدمية فورًا، لكنه لم يجرؤ على المجازفة هنا.

كان أفراد أسرته قد خلدوا إلى النوم. تقلب في فراشه دون جدوى.

ظل عقرب الساعة يدق حتى حوالي الواحدة صباحًا، حين أضاء هاتفه الموضوع على الطاولة.

وعندما وصل الطفل إلى جانبها، اختفى الشبح، واختفى الدم الذي كان يغمر الأرض.

توتر جسد “هان فاي”، وأخذ يُعدّل وضعه ببطء، فأخرج ذراعه من تحت الغطاء. برد الليل تسلل إلى جلده، والهواء أصبح أكثر برودة.

فجأة، أغلق باب الحمام بقوة.

نظر إلى اسم المتصل: تشاو تشيان؟

“تعال معي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«ما الذي يدفعها للاتصال بي في هذا الوقت؟»

تلاقت عيناهما.

تردد قليلاً، ثم أجاب:

هذا التعلّق استدعى روحها من البرزخ.

“المديرة تشاو؟ لماذا تتصلين الآن؟”

توتر جسد “هان فاي”، وأخذ يُعدّل وضعه ببطء، فأخرج ذراعه من تحت الغطاء. برد الليل تسلل إلى جلده، والهواء أصبح أكثر برودة.

أجابته بصوت لاهث ومضطرب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدم الأسود التفّ حول معصمي “هان فاي”، وهذه أول مرة شعر فيها بتهديد الموت الحقيقي منذ دخوله عالم الذكريات.

“الشرطة حققت في منزلك والشركة. ووجدوا شيئًا مرعبًا في كاميرات المراقبة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء، عُد للنوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي وجدوه؟”

“انـتظري!”

“شيء ما يبحث عنك! حين دخل ذلك الكائن إلى الشركة، توقف عند مكتبك بالضبط… ثم ذهب إلى منزلك. أنت هدفه الحقيقي!”

لم تكن هذه المرة الأولى التي تطارده فيها “كراهية خالصة”، لكن ذلك الإحساس بخطر وشيك لا يزال خانقًا ومزعجًا.

بدت “تشاو تشيان” مستعجلة إلى حد غير مألوف، وكأنها اتصلت في لحظة طارئة.

“لقد اتصلتُ بك مرارًا ولم تجب… وهي اتصلت مرة واحدة فقط فأجبت فورًا…”

“أعلم أن الأمر يصعب تصديقه، لكن عليك أن تخرج فورًا إلى مكان مزدحم!”

نظر إلى النصل المتوهج… ثم لوّح به نحو رأسه!

“وأين أجد مكانًا مزدحمًا في الواحدة صباحًا؟”

وهناك، عند الباب… وقف ظل أحمر داكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “هان فاي” على وشك تهدئتها، عندما ظهر صوت امرأة أخرى على الخط!

«حين غادرت العمل اليوم، نظرت نحو المستشفى… الغرف المضيئة بدت كأنها مقل عيون بيضاء تتلألأ في الظلمة. هذه المدينة تتحوّل، ومركز هذا التحول هو ذلك المذبح.»

“لقد اتصلتُ بك مرارًا ولم تجب… وهي اتصلت مرة واحدة فقط فأجبت فورًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “R.I.P!”

“لماذا لم تأتِ لزيارتي حين مرضت…”

ركض “فو شنغ” نحوها.

“الطفل يقول إن أكثر من يكرهه هو والده…”

“الشرطة حققت في منزلك والشركة. ووجدوا شيئًا مرعبًا في كاميرات المراقبة!”

كان الصوت الجليدي يخترق روحه كمخالب، فألقى نظرة إلى الهاتف — لا يزال الاسم “تشاو تشيان”، لكنّه بدأ يتلطّخ باللون الأحمر وكأنه يُصبغ بالدم!

وفوق ذلك، كان يعلم أن عليه إنهاء مهمة المذبح في أسرع وقت… وإلا فقد تقع كارثة أكبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فو يي؟ لماذا لا تتحدث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استيقظ! هل أنت بخير؟!”

“كنت تحبّني بجنون، والآن لا تكلّف نفسك حتى بكلمة…”

وفوق ذلك، كان يعلم أن عليه إنهاء مهمة المذبح في أسرع وقت… وإلا فقد تقع كارثة أكبر.

“هل تسمعني؟ الكيان يقترب منك! هو يظهر دومًا بعد منتصف الليل!”

تبعت خيط الذكرى… وعادت إلى المنزل.

“لقد نسيت وعودك، تحولتَ إلى وحش. كان يجب أن ترحل معي…”

“ماذا تفعلون؟”

“ألم تعدني أن ترعى طفلنا؟ لماذا حكمت عليه بأكثر مصير مأساوي؟”

“لماذا لم تأتِ لزيارتي حين مرضت…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخات حادة مزّقت أذنيه، فقطع “هان فاي” المكالمة فورًا.

“الشرطة حققت في منزلك والشركة. ووجدوا شيئًا مرعبًا في كاميرات المراقبة!”

«أم “فو شنغ” قد خفّضت كراهيتها تجاهي إلى المستوى الثالث، ومع ذلك تتصرف بهذا الشكل؟ ماذا لو لم تنخفض؟ هل كانت ستأتي لقتلي فورًا؟»

تبعت خيط الذكرى… وعادت إلى المنزل.

جلس “هان فاي”، وإذا بالصوت يعود من جديد — لكن هذه المرة، لم يكن مصدره الهاتف…

حبها لطفلها منع روحها من الرحيل. كانت تسمع بكاء “فو شنغ” كل ليلة.

بل الباب!

“هل تسمعني؟ الكيان يقترب منك! هو يظهر دومًا بعد منتصف الليل!”

كالسهم، انطلق من مكانه. عادة ما يصل إلى غرفة “فو شنغ” في أقل من ثانية، لكن هذه المرة…

كل الكراهية انسحبت لتُفسح له الطريق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفجر دماغه من الضغط النفسي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة دم خافتة غمرت المكان.

وجه “فو يي” المجنون سيطر على كل خلية في أعصابه. صورته أصبحت أوضح، وأصواته الوحشية أكثر رعبًا، وكأنه يحاول تمزيق “هان فاي” بأظافره.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

سقط “هان فاي” أرضًا، بينما الدم الأسود يتسرب من تحت الباب. القفل دار من تلقاء نفسه.

كل الكراهية انسحبت لتُفسح له الطريق.

ضحكات مجنونة دوّت في رأسه، وكان يشعر بجسد “فو يي” يتمدد داخله، يلتهم كيانه، يستولي عليه…

الكراهية قطّعت جلده كمشارط جراح. الألم اخترق روحه.

الدم الأسود تزحلق على الأرض مثل أفعى، وانفتح الباب الخشبي القديم بهدوء…

«حين غادرت العمل اليوم، نظرت نحو المستشفى… الغرف المضيئة بدت كأنها مقل عيون بيضاء تتلألأ في الظلمة. هذه المدينة تتحوّل، ومركز هذا التحول هو ذلك المذبح.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رائحة دم خافتة غمرت المكان.

رفع “فو شنغ” جسد “هان فاي”، الذي كان مغطّى بالدماء، وملأه القلق.

أضواء الرواق كانت مطفأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الطفل الشبح الذي اشتاق له أكثر من أي شيء.

وهناك، عند الباب… وقف ظل أحمر داكن.

“لماذا لم تأتِ لزيارتي حين مرضت…”

توقفت الأصوات، بل حتى الزمن بدا كأنه تجمّد.

“لقد نسيت وعودك، تحولتَ إلى وحش. كان يجب أن ترحل معي…”

وفي وسط هذا السكون المطلق… تحرك الظل.

“هل تسمعني؟ الكيان يقترب منك! هو يظهر دومًا بعد منتصف الليل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الدم الأسود التفّ حول معصمي “هان فاي”، وهذه أول مرة شعر فيها بتهديد الموت الحقيقي منذ دخوله عالم الذكريات.

“الطفل يقول إن أكثر من يكرهه هو والده…”

الكراهية قطّعت جلده كمشارط جراح. الألم اخترق روحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الطفل الشبح الذي اشتاق له أكثر من أي شيء.

«كراهية خالصة… هذه كراهية حقيقية!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لدي الآن فرصتان للوصول إلى مخزوني، يمكنني استدعاء ’R.I.P‘ والدمية الورقية الحمراء، لذا لست أعزل تمامًا.»

لم يستطع الحراك. جسده تجمّد بالكامل.

ركض “فو شنغ” نحوها.

“كنت أظن أن بقاءك على قيد الحياة سيجعل ’فو شنغ‘ سعيدًا، لكني أدركت الآن… أنك أنت مصدر ألمه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي وجدوه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

رنّ الصوت في أذنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء، عُد للنوم.”

من زاوية عينه، رأى امرأة بثوب أحمر واقفة إلى جانبه. جسدها النحيل مغطّى بجراح مروعة. موتها لم يكن هادئًا، بل مملوءًا بالعذاب.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

حبها لطفلها منع روحها من الرحيل. كانت تسمع بكاء “فو شنغ” كل ليلة.

لم يستطع الحراك. جسده تجمّد بالكامل.

رغم أن الطفل حي، يعيش مع والده وعائلة جديدة، إلا أنه لم يتوقف عن افتقاد والدته.

انطفأت الأنوار، ولم تعد الأثاثات تُرى إلا كخطوط باهتة في الظلام. أصغى “هان فاي” إلى نبض قلبه، وعيناه تتسللان ببطء نحو الهاتف.

هذا التعلّق استدعى روحها من البرزخ.

“ماذا تفعلون؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عليها أن ترحل، لكنها حين رأت طفلها يغرق في اليأس، تفتّحت الزهور الحمراء في قلبها الخالي.

انطفأت الأنوار، ولم تعد الأثاثات تُرى إلا كخطوط باهتة في الظلام. أصغى “هان فاي” إلى نبض قلبه، وعيناه تتسللان ببطء نحو الهاتف.

تحول حنانها إلى كراهية، وهوسها إلى شبح قاتل.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تبعت خيط الذكرى… وعادت إلى المنزل.

الرعب تراجع، والفراغ الذي شعر به الطفل… احتواه بين ذراعيها.

“تعال معي.”

سقط “هان فاي” أرضًا، بينما الدم الأسود يتسرب من تحت الباب. القفل دار من تلقاء نفسه.

مدّت يدها النحيلة، التي بدت كالأغصان، وأمسكت بروح “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدم الأسود التفّ حول معصمي “هان فاي”، وهذه أول مرة شعر فيها بتهديد الموت الحقيقي منذ دخوله عالم الذكريات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت على وشك اقتياده معها… حين شعرت بشيء جعلها تتردد.

رفع “فو شنغ” جسد “هان فاي”، الذي كان مغطّى بالدماء، وملأه القلق.

في تلك اللحظة، انبعثت خطوات من غرفة النوم المقابلة.

كالسهم، انطلق من مكانه. عادة ما يصل إلى غرفة “فو شنغ” في أقل من ثانية، لكن هذه المرة…

“انـتظري!”

“كنت أظن أن بقاءك على قيد الحياة سيجعل ’فو شنغ‘ سعيدًا، لكني أدركت الآن… أنك أنت مصدر ألمه.”

رفعت المرأة رأسها، فرأت “فو شنغ” واقفًا عند باب غرفته.

«أم “فو شنغ” قد خفّضت كراهيتها تجاهي إلى المستوى الثالث، ومع ذلك تتصرف بهذا الشكل؟ ماذا لو لم تنخفض؟ هل كانت ستأتي لقتلي فورًا؟»

تلاقت عيناهما.

مسح الدم عن وجهه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى الطفل الشبح الذي اشتاق له أكثر من أي شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “هان فاي” على وشك تهدئتها، عندما ظهر صوت امرأة أخرى على الخط!

أدارت المرأة وجهها المشوّه بعيدًا.

أجابته بصوت لاهث ومضطرب:

ركض “فو شنغ” نحوها.

“كنت تحبّني بجنون، والآن لا تكلّف نفسك حتى بكلمة…”

كل الكراهية انسحبت لتُفسح له الطريق.

بدت “تشاو تشيان” مستعجلة إلى حد غير مألوف، وكأنها اتصلت في لحظة طارئة.

الرعب تراجع، والفراغ الذي شعر به الطفل… احتواه بين ذراعيها.

“شيء ما يبحث عنك! حين دخل ذلك الكائن إلى الشركة، توقف عند مكتبك بالضبط… ثم ذهب إلى منزلك. أنت هدفه الحقيقي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد الظلام الملتوي إلى طبيعته.

ضحكات مجنونة دوّت في رأسه، وكان يشعر بجسد “فو يي” يتمدد داخله، يلتهم كيانه، يستولي عليه…

وعندما وصل الطفل إلى جانبها، اختفى الشبح، واختفى الدم الذي كان يغمر الأرض.

كان أفراد أسرته قد خلدوا إلى النوم. تقلب في فراشه دون جدوى.

الشيء الوحيد الذي دلّ على وجودها… كان الباب المفتوح.

تبعت خيط الذكرى… وعادت إلى المنزل.

ركض “فو شنغ” حافي القدمين إلى الممر. كان فارغًا.

الرعب تراجع، والفراغ الذي شعر به الطفل… احتواه بين ذراعيها.

ركض نحو السلالم، لكنه عاد بعد لحظة، كأنه تذكّر شيئًا مهمًا.

“الطفل يقول إن أكثر من يكرهه هو والده…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“استيقظ! هل أنت بخير؟!”

ركضت الزوجة بعد أن سمعت الضوضاء.

رفع “فو شنغ” جسد “هان فاي”، الذي كان مغطّى بالدماء، وملأه القلق.

ولن يفرحوا بذلك.

ركضت الزوجة بعد أن سمعت الضوضاء.

«كراهية خالصة… هذه كراهية حقيقية!»

“سأتصل بالإسعاف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يترك ذكريات جميلة لـ”فو شنغ”، وأن ينقذ عائلته من مصيرها المأساوي.

أمسكت بالهاتف، لكن “هان فاي” أمسك بمعصمها.

دخل “هان فاي” الحمام ليغسل وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا حاجة لذلك.”

«كراهية خالصة… هذه كراهية حقيقية!»

جلس على الأرض، مدركًا أن ذهابه إلى المستشفى سيكشف حالته الصحية الأخيرة لعائلته.

الشيء الوحيد الذي دلّ على وجودها… كان الباب المفتوح.

ولن يفرحوا بذلك.

“أعلم أن الأمر يصعب تصديقه، لكن عليك أن تخرج فورًا إلى مكان مزدحم!”

لقد بذل جهدًا كبيرًا ليُرمم هذه العائلة.

“كيف لا تذهب إلى المستشفى؟!”

ولا يمكنه تدميرها الآن.

“سأتصل بالإسعاف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عليه أن يترك ذكريات جميلة لـ”فو شنغ”، وأن ينقذ عائلته من مصيرها المأساوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على وشك اقتياده معها… حين شعرت بشيء جعلها تتردد.

وفوق ذلك، كان يعلم أن عليه إنهاء مهمة المذبح في أسرع وقت… وإلا فقد تقع كارثة أكبر.

وقف “هان فاي” ببطء، بينما هي تتصل بالإسعاف.

“كيف لا تذهب إلى المستشفى؟!”

أدارت المرأة وجهها المشوّه بعيدًا.

صرخت زوجته، التي اعتادت أن تكون هادئة، لكنها الآن كانت حازمة.

دخل “هان فاي” الحمام ليغسل وجهه.

وقف “هان فاي” ببطء، بينما هي تتصل بالإسعاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “R.I.P!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك بيدها، وابتسم بلطف.

ولا يمكنه تدميرها الآن.

مسح الدم عن وجهه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على وشك اقتياده معها… حين شعرت بشيء جعلها تتردد.

“أنا بخير… وإن لم تصدقيني، فسأذهب صباحًا للمستشفى.”

وهناك، عند الباب… وقف ظل أحمر داكن.

بينما كانت تتردد، فُتح باب الغرفة، وخرج “فو تيان”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي وجدوه؟”

“ماذا تفعلون؟”

«كراهية خالصة… هذه كراهية حقيقية!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شيء، عُد للنوم.”

رفع “فو شنغ” جسد “هان فاي”، الذي كان مغطّى بالدماء، وملأه القلق.

دخل “هان فاي” الحمام ليغسل وجهه.

هذا التعلّق استدعى روحها من البرزخ.

انزلقت المياه الحمراء على خديه.

أمسكت بالهاتف، لكن “هان فاي” أمسك بمعصمها.

فجأة، أغلق باب الحمام بقوة.

دخل “هان فاي” الحمام ليغسل وجهه.

حدق في وجهه المنعكس في المرآة، وأصابعه اشتدت.

توقفت الأصوات، بل حتى الزمن بدا كأنه تجمّد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“R.I.P!”

“كنت تحبّني بجنون، والآن لا تكلّف نفسك حتى بكلمة…”

ظهر سكين الجزار في يده.

“الطفل يقول إن أكثر من يكرهه هو والده…”

نظر إلى النصل المتوهج… ثم لوّح به نحو رأسه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) رنّ الصوت في أذنه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط