الإعتراف
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هم؟ هل أبحث عن منزل آخر إذًا؟ لكن الأهم الآن هو علاج فو يي. يجب أن نرسل المال في أسرع وقت.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“الظلام بدأ يحلّ.” أجاب فو شينغ وهو يلتقط كيس البلاستيك وعلب الجعة، ثم رماها في سلة القمامة.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ هان فاي. مد يده إلى جيبه، مترددًا في ما إذا كان عليه إخبارها بكل شيء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“في الحقيقة، لم أفعل هذا فقط لمساعدتها. أردت أيضًا أن أشكرك، لأنك جعلت وهمي حقيقة.” وضعت يديها على الطاولة وقبضتهما بقوة.
شعر هان فاي بشخص يهزّه. فتح عينيه بتعب، وقال:
“جِدّيّ؟”
“كم الساعة؟ هل انتهى وقت العمل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وقال أيضًا إننا إن متنا هنا… فسوف نموت حقًا. لذا، علينا أن نحذر.”
“الظلام بدأ يحلّ.” أجاب فو شينغ وهو يلتقط كيس البلاستيك وعلب الجعة، ثم رماها في سلة القمامة.
“حسنًا! سأطلب إجازة وأحضر غدًا!”
“هل رائحتي مثل الكحول؟”
كلماتها لامست أعمق نقطة في قلبه. لم يتوقع أن يلتقي شخصًا بهذه الطيبة في عالمٍ غامض.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
“حسنًا.” عدّل هان فاي بدلته وخرج من الحديقة برفقة فو شينغ. “قل لأمك أن تُحضِّر وجبة غداء إضافية لي غدًا.”
“المدرسة مكان للتعلُّم. وأنا تعلمت كل شيء في المنهج. الباقي لا يهمني.” قال فو شينغ ببرود وهو يحمل حقيبته.
“ألن تذهب إلى العمل مجددًا غدًا؟” التفت فو شينغ إلى والده. لم يره بهذه الحالة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… لست هو فعلًا.” خفّض هان فاي رأسه. مرّ بموقف مشابه داخل ذاكرة حاكم المرآة. عندما كانت أمّه تحتضر، حادت نظرتها عنه وأمعنت في وجه صاحب المذبح السابق. حتى في عالم الذاكرة، كان الحب قادرًا على تمزيق الوهم.
“أنت طفل يتغيب عن المدرسة، وتريد أن تستجوبني؟” هزّ هان فاي بدلته، آملًا أن يطرد رائحة الكحول.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“المدرسة مكان للتعلُّم. وأنا تعلمت كل شيء في المنهج. الباقي لا يهمني.” قال فو شينغ ببرود وهو يحمل حقيبته.
“هم؟ هل أبحث عن منزل آخر إذًا؟ لكن الأهم الآن هو علاج فو يي. يجب أن نرسل المال في أسرع وقت.”
لم يجد هان فاي ما يرد به، فاكتفى بـ: “حسنًا.”
نظرت إليهما الزوجة وابتسمت:
سار الأب والابن معًا عائدين إلى المنزل. لم يكن الجو بينهما متوترًا. طرق هان فاي الباب، وفتحت الزوجة بعد قليل. رأت الاثنين يقفان عند الباب. نطق كلاهما في آنٍ واحد، دون ترتيب مسبق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تذهب إلى العمل مجددًا غدًا؟” التفت فو شينغ إلى والده. لم يره بهذه الحالة من قبل.
“تقابلنا في الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتمع الجميع حول المائدة. لم يطلب فو تيان مشاهدة التلفاز كعادته، لأن الطعام جذبه. لم يرفع عينيه عن الأطباق. لم يتحدث أحد، لكن العشاء كان دافئًا… كأنه آخر وجبة يتشاركونها.
نظرت إليهما الزوجة وابتسمت:
“لقد تفقدت المنزل الجديد اليوم.” وأخرجت هاتفها لتريه الصورة.
“لم أقل شيئًا بعد. ما بالكما؟”
ساد الصمت في غرفة المعيشة. وبعد برهة، قال هان فاي:
“سأذهب لأطهو.” شعر هان فاي بالذنب. فعادةً ما يشعر بالفخر حين يعود من العمل، لكنه اليوم تغيب وشرب طوال اليوم، وكان عليه أن يعوّض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ليلة الغد، هذا المكان سيُصبح مسكونًا، وسينهار سعره.”
“لا بأس. أنهيت الطبخ. فقط اغسل يديك واستعد للطعام.” ساعدته في نزع بدلته، وعندما رأت تجاعيدها، عبست وسألت:
“جِدّيّ؟”
“ما الذي حصل لك؟ هل سقطت؟”
“هل رائحتي مثل الكحول؟”
“لا.” نظر هان فاي إلى فو شينغ وقال:
“بعد أن يشتري المنزل، سأخبره بألّا ينتقل إليه فورًا. ربما ينقذ ذلك حياته.”
“شربت قليلًا من الجعة مع أصدقاء بعد الظهر، ثم غفوت.”
“ألم تقل أنك تريد شراء منزلي؟ سأبيعه لك بـ 90٪ من سعر السوق. لكن عليك أن تُنجز كل شيء قبل الغد. أحتاج إلى الدفعة الأولى على الأقل.”
“الشرب مضرّ، خفف منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وقال أيضًا إننا إن متنا هنا… فسوف نموت حقًا. لذا، علينا أن نحذر.”
“أنا بخير.” قالها هان فاي تلقائيًا، رغم علمه بأنه ليس بخير على الإطلاق. لو استطاع، لحمى هذه العائلة إلى الأبد.
ظنّ الأخطبوط أنه وجد كنزًا، لكنه في الواقع أمسك بالرصاص.
اجتمع الجميع حول المائدة. لم يطلب فو تيان مشاهدة التلفاز كعادته، لأن الطعام جذبه. لم يرفع عينيه عن الأطباق. لم يتحدث أحد، لكن العشاء كان دافئًا… كأنه آخر وجبة يتشاركونها.
“شربت قليلًا من الجعة مع أصدقاء بعد الظهر، ثم غفوت.”
بعد الطعام، لم يرجع فو شينغ إلى غرفته، بل جلس في غرفة المعيشة يقرأ — وهذا لم يحدث من قبل.
“أمتأكدة؟” عندما رأى هان فاي الصورة، انقبض قلبه. لقد كان المنزل الذي رآه في مهمة المدير!
ذهبت الزوجة لغسل الصحون. وألحّ فو تيان، الذي كان نشيطًا كعادته، على هان فاي ليلعب معه الغميضة. لكنه كان يُمسك به كل مرة، ولم ينجح الصغير في العثور عليه ولو مرة. كان ينفخ وجنتيه كلما خسر — وهو ما يحدث دائمًا. هزّت الزوجة رأسها بأسى. فهان فاي بقي طفلًا، حتى في لعبه مع ابنه لا يفكر بالتظاهر بالخسارة.
“كل شيء كان طبيعيًا هذا الصباح. هل رتّبت كل شيء وأنا خارج؟”
حين تعب فو تيان، حمله هان فاي إلى السرير. لاحظ أن كل ألعابه قد جُمعت.
“حسنًا! سأطلب إجازة وأحضر غدًا!”
“ما هذا؟…” عند خروجه من غرفة الطفل، كان فو شينغ قد عاد إلى غرفته.
“أم مَن؟”
“غريب…” تفقد هان فاي باقي الغرف، فوجد أن كل شيء قد تم توضبيه.
“حسنًا.” عدّل هان فاي بدلته وخرج من الحديقة برفقة فو شينغ. “قل لأمك أن تُحضِّر وجبة غداء إضافية لي غدًا.”
“كل شيء كان طبيعيًا هذا الصباح. هل رتّبت كل شيء وأنا خارج؟”
“في الحقيقة، لم أفعل هذا فقط لمساعدتها. أردت أيضًا أن أشكرك، لأنك جعلت وهمي حقيقة.” وضعت يديها على الطاولة وقبضتهما بقوة.
عندما خرج من غرفة النوم، صادف زوجته جالسة عند طاولة الطعام. أخرجت ملفًا محفوظًا بعناية من الدرج، وقالت:
“ما هذا؟…” عند خروجه من غرفة الطفل، كان فو شينغ قد عاد إلى غرفته.
“أثناء التنظيف البارحة، رأيت خبرًا في الجريدة.” فتحت الملف، وتابعت:
“هم؟ هل أبحث عن منزل آخر إذًا؟ لكن الأهم الآن هو علاج فو يي. يجب أن نرسل المال في أسرع وقت.”
“ثم ذهبت إلى شركتك للبحث عنك.”
“شربت قليلًا من الجعة مع أصدقاء بعد الظهر، ثم غفوت.”
“ذهبتِ إلى شركتي؟” تسارع قلب هان فاي واتسعت عيناه.
“ثم ذهبت إلى شركتك للبحث عنك.”
“لم أجدك عند وصولي. استقبلتني تشاو تشيان. وبعد إلحاح، أخبرتني كيف أتواصل مع تلك الأم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ هان فاي. مد يده إلى جيبه، مترددًا في ما إذا كان عليه إخبارها بكل شيء.
“أم مَن؟”
“أم فو يي.” فتحت الملف وأخرجت أوراق المنزل والعقد ووثائق الضرائب. غمرت الإضاءة الغرفة، وبدت اللحظة ساكنة. لم يعد هان فاي يسمع صوت الساعة. امتلأ عقله بمشاعر متداخلة.
“أم فو يي.” فتحت الملف وأخرجت أوراق المنزل والعقد ووثائق الضرائب. غمرت الإضاءة الغرفة، وبدت اللحظة ساكنة. لم يعد هان فاي يسمع صوت الساعة. امتلأ عقله بمشاعر متداخلة.
“لقد تواصلت مع آخرين أيضًا. إن أردت المنزل، فكن سريعًا.”
“أنا أم أيضًا. أستطيع أن أتعاطف معها. لو كان لديها خيار آخر، لما جاءت إليك.” دفعت الأوراق تجاهه وقالت:
أنهى هان فاي المكالمة، وأعاد الوثائق لمكانها. كان مستعجلًا لسببين:
“بع البيت. حياة الإنسان أهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ هان فاي. مد يده إلى جيبه، مترددًا في ما إذا كان عليه إخبارها بكل شيء.
كلماتها لامست أعمق نقطة في قلبه. لم يتوقع أن يلتقي شخصًا بهذه الطيبة في عالمٍ غامض.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“شكرًا لكِ.” قالها هان فاي، فأومأت برأسها نافية.
ذهبت الزوجة لغسل الصحون. وألحّ فو تيان، الذي كان نشيطًا كعادته، على هان فاي ليلعب معه الغميضة. لكنه كان يُمسك به كل مرة، ولم ينجح الصغير في العثور عليه ولو مرة. كان ينفخ وجنتيه كلما خسر — وهو ما يحدث دائمًا. هزّت الزوجة رأسها بأسى. فهان فاي بقي طفلًا، حتى في لعبه مع ابنه لا يفكر بالتظاهر بالخسارة.
“في الحقيقة، لم أفعل هذا فقط لمساعدتها. أردت أيضًا أن أشكرك، لأنك جعلت وهمي حقيقة.” وضعت يديها على الطاولة وقبضتهما بقوة.
“لقد تواصلت مع آخرين أيضًا. إن أردت المنزل، فكن سريعًا.”
“لا أفهم كيف، لكنني متأكدة أنك لست فو يي.” وما إن قالت ذلك، حتى انهارت على الطاولة كأنها حطّمت حلمها بيديها.
“لا أفهم كيف، لكنني متأكدة أنك لست فو يي.” وما إن قالت ذلك، حتى انهارت على الطاولة كأنها حطّمت حلمها بيديها.
“أنا… لست هو فعلًا.” خفّض هان فاي رأسه. مرّ بموقف مشابه داخل ذاكرة حاكم المرآة. عندما كانت أمّه تحتضر، حادت نظرتها عنه وأمعنت في وجه صاحب المذبح السابق. حتى في عالم الذاكرة، كان الحب قادرًا على تمزيق الوهم.
أولًا، عليه إنهاء مهمة المذبح. ثانيًا، الكراهية الخالصة التي تحدث عنها اللاعبون الآخرون ستظهر ليلة الغد. وإن صدق حدس هان فاي، فهدفها هو أحد أفراد هذه العائلة. لذا، كان عليه التصرف بسرعة.
ساد الصمت في غرفة المعيشة. وبعد برهة، قال هان فاي:
ظنّ الأخطبوط أنه وجد كنزًا، لكنه في الواقع أمسك بالرصاص.
“أرجوك، لا تخبري فو شينغ أو فو تيان. أريد أن أصلح الندوب في حياتيهما.”
كان السعر مغريًا للغاية، فالمنزل في قلب المدينة وسعره في ارتفاع.
هدأت الزوجة، وكانت عيناها محمرتين. حاولت ضبط نفسها، وقالت:
“لقد تفقدت المنزل الجديد اليوم.” وأخرجت هاتفها لتريه الصورة.
“لا تقلق. فو شينغ لم يكن من السهل أن يخرج من ظلامه. لن أجرحه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وقال أيضًا إننا إن متنا هنا… فسوف نموت حقًا. لذا، علينا أن نحذر.”
أومأ هان فاي. مد يده إلى جيبه، مترددًا في ما إذا كان عليه إخبارها بكل شيء.
“لكننا خسرنا شخصين آخرين. كما اكتشفنا أن مستشفى التجميل وكرٌ للأشباح. فقدنا الاتصال مع تشيانغ وي أثناء المهمة. يبدو أنه عالق في أعماق المستشفى.”
قالت الزوجة:
“الظلام بدأ يحلّ.” أجاب فو شينغ وهو يلتقط كيس البلاستيك وعلب الجعة، ثم رماها في سلة القمامة.
“لقد تفقدت المنزل الجديد اليوم.” وأخرجت هاتفها لتريه الصورة.
“أم فو يي.” فتحت الملف وأخرجت أوراق المنزل والعقد ووثائق الضرائب. غمرت الإضاءة الغرفة، وبدت اللحظة ساكنة. لم يعد هان فاي يسمع صوت الساعة. امتلأ عقله بمشاعر متداخلة.
“قريب من مدرسة فو شينغ. يمكننا استئجاره إلى أن ينهي دراسته الثانوية.”
بعد الطعام، لم يرجع فو شينغ إلى غرفته، بل جلس في غرفة المعيشة يقرأ — وهذا لم يحدث من قبل.
“أمتأكدة؟” عندما رأى هان فاي الصورة، انقبض قلبه. لقد كان المنزل الذي رآه في مهمة المدير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب…” تفقد هان فاي باقي الغرف، فوجد أن كل شيء قد تم توضبيه.
منزل مظلم، قديم، وصغير. صحيح أنه قريب من المدرسة، لكنه ملاصق تقريبًا لمستشفى التجميل. هذا يعني أن فو تيان وفو شينغ سيصادفون المزيد من الأشباح.
“آخر رسالة أرسلها كانت تطلب منا التواصل معك.” بدا القلق واضحًا في صوت وو سان.
“هم؟ هل أبحث عن منزل آخر إذًا؟ لكن الأهم الآن هو علاج فو يي. يجب أن نرسل المال في أسرع وقت.”
“أنا بخير.” قالها هان فاي تلقائيًا، رغم علمه بأنه ليس بخير على الإطلاق. لو استطاع، لحمى هذه العائلة إلى الأبد.
“حسنًا.” لم يُخرج هان فاي نتيجة المستشفى. أراد أن يمنحها وقتًا لتستوعب الأمور أولًا.
“هم؟ هل أبحث عن منزل آخر إذًا؟ لكن الأهم الآن هو علاج فو يي. يجب أن نرسل المال في أسرع وقت.”
“سأبدأ في توضيب الأغراض. غدًا سيأتي وكيل العقارات.”
“حسنًا.” عدّل هان فاي بدلته وخرج من الحديقة برفقة فو شينغ. “قل لأمك أن تُحضِّر وجبة غداء إضافية لي غدًا.”
“هذا سيأخذ وقتًا طويلًا. في الحقيقة، أعرف شخصًا يريد العيش هنا منذ زمن.” تذكر هان فاي وعد الأخطبوط. كان يراه كمنافس رئيسي، وكان يملك المال ويريد منزلًا في الحي ذاته. اتصل به، وكانت هذه أول مرة يستخدم هذا الرقم.
كان السعر مغريًا للغاية، فالمنزل في قلب المدينة وسعره في ارتفاع.
“فو يي؟ لماذا تتصل بي؟” خرج صوت موسيقى صاخبة من الهاتف. يبدو أن الأخطبوط كان يحتفل في ملهى ليلي.
كان السعر مغريًا للغاية، فالمنزل في قلب المدينة وسعره في ارتفاع.
“ألم تقل أنك تريد شراء منزلي؟ سأبيعه لك بـ 90٪ من سعر السوق. لكن عليك أن تُنجز كل شيء قبل الغد. أحتاج إلى الدفعة الأولى على الأقل.”
“شكرًا لكِ.” قالها هان فاي، فأومأت برأسها نافية.
كان السعر مغريًا للغاية، فالمنزل في قلب المدينة وسعره في ارتفاع.
سار الأب والابن معًا عائدين إلى المنزل. لم يكن الجو بينهما متوترًا. طرق هان فاي الباب، وفتحت الزوجة بعد قليل. رأت الاثنين يقفان عند الباب. نطق كلاهما في آنٍ واحد، دون ترتيب مسبق:
تحمّس الأخطبوط فورًا، وخفّ صوت الموسيقى وهو يركض خارج الملهى:
“لا.” نظر هان فاي إلى فو شينغ وقال:
“جِدّيّ؟”
“كل شيء كان طبيعيًا هذا الصباح. هل رتّبت كل شيء وأنا خارج؟”
“أنت تعرف ظروفي. أنا بحاجة للمال.” قلّب هان فاي عقد الملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وقال أيضًا إننا إن متنا هنا… فسوف نموت حقًا. لذا، علينا أن نحذر.”
“لقد تواصلت مع آخرين أيضًا. إن أردت المنزل، فكن سريعًا.”
“شربت قليلًا من الجعة مع أصدقاء بعد الظهر، ثم غفوت.”
“حسنًا! سأطلب إجازة وأحضر غدًا!”
كلماتها لامست أعمق نقطة في قلبه. لم يتوقع أن يلتقي شخصًا بهذه الطيبة في عالمٍ غامض.
أنهى هان فاي المكالمة، وأعاد الوثائق لمكانها. كان مستعجلًا لسببين:
“في الحقيقة، لم أفعل هذا فقط لمساعدتها. أردت أيضًا أن أشكرك، لأنك جعلت وهمي حقيقة.” وضعت يديها على الطاولة وقبضتهما بقوة.
أولًا، عليه إنهاء مهمة المذبح. ثانيًا، الكراهية الخالصة التي تحدث عنها اللاعبون الآخرون ستظهر ليلة الغد. وإن صدق حدس هان فاي، فهدفها هو أحد أفراد هذه العائلة. لذا، كان عليه التصرف بسرعة.
“سأبدأ في توضيب الأغراض. غدًا سيأتي وكيل العقارات.”
“بعد ليلة الغد، هذا المكان سيُصبح مسكونًا، وسينهار سعره.”
“لا.”
ظنّ الأخطبوط أنه وجد كنزًا، لكنه في الواقع أمسك بالرصاص.
“كل شيء كان طبيعيًا هذا الصباح. هل رتّبت كل شيء وأنا خارج؟”
“بعد أن يشتري المنزل، سأخبره بألّا ينتقل إليه فورًا. ربما ينقذ ذلك حياته.”
“أم مَن؟”
بدأت الزوجة في توضيب الأغراض، بينما كان هان فاي يخطط لمستقبلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو يي؟ لماذا تتصل بي؟” خرج صوت موسيقى صاخبة من الهاتف. يبدو أن الأخطبوط كان يحتفل في ملهى ليلي.
رنّ هاتفه قرابة الثالثة صباحًا. كان المتصل وو سان. دخل هان فاي الحمام، ارتدى السماعات، وأجاب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقابلنا في الطريق.”
“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تذهب إلى العمل مجددًا غدًا؟” التفت فو شينغ إلى والده. لم يره بهذه الحالة من قبل.
“نجحنا. أمسكنا بالمرأة المثالية — تدعى دو جو. نحن في طريقنا لنقلها إلى متاهة مدينة الملاهي.” كان صوت وو سان يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
“لكننا خسرنا شخصين آخرين. كما اكتشفنا أن مستشفى التجميل وكرٌ للأشباح. فقدنا الاتصال مع تشيانغ وي أثناء المهمة. يبدو أنه عالق في أعماق المستشفى.”
“ما هذا؟…” عند خروجه من غرفة الطفل، كان فو شينغ قد عاد إلى غرفته.
“تشيانغ وي لم ينجُ؟”
“لا.”
“آخر رسالة أرسلها كانت تطلب منا التواصل معك.” بدا القلق واضحًا في صوت وو سان.
حين تعب فو تيان، حمله هان فاي إلى السرير. لاحظ أن كل ألعابه قد جُمعت.
“وقال أيضًا إننا إن متنا هنا… فسوف نموت حقًا. لذا، علينا أن نحذر.”
“أنا أم أيضًا. أستطيع أن أتعاطف معها. لو كان لديها خيار آخر، لما جاءت إليك.” دفعت الأوراق تجاهه وقالت:
“لم أجدك عند وصولي. استقبلتني تشاو تشيان. وبعد إلحاح، أخبرتني كيف أتواصل مع تلك الأم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		