أسوأ يوم
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كيف هو الإفطار؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا هو فو يي؟ البطل بنفسه! لا عجب أن ابنتك جميلة، فوجهك وسيم!”
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما وجدت شخصًا آخر تتسلّى معه.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
شقّ هان فاي طريقه بين الحشود بوجهٍ جامد. كانت الأصوات تخرج من مكبّرات ضخمة، تكرّر بلا انقطاع قصة فو يي التي هجرها، ومعها والدتها. نظر هان فاي إلى مصدر الصوت، فوجد شاحنة صغيرة معدّلة تقف في ساحة قريبة من المدخل. مكبّرات عديدة مثبتة على سطحها، تبثّ تلك الرواية القذرة. كان رجال الأمن يتحدثون مع السائق، لكن من في داخل المركبة رفضوا التحرك أو الاستجابة.
نظر هان فاي إلى زوجته. ساوره شعور بأنها قد اكتشفت شيئًا ما. كانت زوجته الأكثر تضررًا من فو يي. كانت على دراية بانحرافاته، لكنها لم تشأ قتله حتى اللحظة الأخيرة. ظلت تحاول منحه فرصة، محاولةً الحفاظ على هذا البيت. لم تكن غافلة، بل آثرت الصمت.
“كيف هو الإفطار؟”
تمدّد هان فاي أخيرًا، لكن فجوةً شاسعة فصلت بينه وبين زوجته. نصف جسده بقي خارج الغطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فجأة، قاطعهم صوت بوق سيارة قوي، تلاه صراخ جماعي!
«هذا لا يبدو صائبًا…»
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
حدّق في السقف، وبدأ يشعر بالنعاس. لكنه ما إن أغلق عينيه، حتى جلس فجأة من جديد.
بين حطام السيارة والزجاج المتناثر، شعر هان فاي وكأنه عاد إلى لحظة تضحياته حين أنقذ لي غوو إر قبل أيام.
«لا أستطيع النوم! بمجرد أن أغمض عيني، أرى دمى ورقية حمراء ترقص حولي!»
مسح قطرات الماء عن المرآة، ثم جلس إلى المائدة وتناول فطور زوجته.
شعر وكأنه ينام فوق مائدة طعام.
“كيف هو الإفطار؟”
نهض ببطء، وسحب الغطاء ليغطي زوجته. ارتدى قميصًا وخرج من غرفة النوم. بعد مغادرته، انكمشت زوجته على نفسها وهمست:
“سأكرر كلامي. نادوني بما شئتم، لكن لا تكشفوا عن صورة الطفلة أو معلوماتها. إنها بريئة.”
“ليس هو…”
قالت لي غوو إر بابتسامة عذبة:
تمدّد هان فاي على الأريكة في غرفة المعيشة.
تقدم نحو اللافتة. كان زملاؤه يراقبونه من خلف النوافذ. وعندما حاول الاقتراب أكثر، أوقفته المرأة الرثة وهي تصرخ:
«هذه المهمة علّمتني الكثير. مثلًا، لا بد من شراء أريكة كبيرة بعد الزواج… ستأتي أوقات نحتاجها فيها.»
ترجمة: Arisu san
شعر براحة أكثر وهو نائم وحده على الأريكة. قضى ليلة هادئة بلا أحلام، حتى أيقظه صوت المنبّه. فتح عينيه وهو يفركهما، ولاحظ وجود بطانية إضافية فوقه. كانت الشمس قد تسلّلت إلى الغرفة. دلّك جسده واتجه نحو المطبخ، فوجد زوجته تعدّ الإفطار.
تمسّكت المرأة به وكأنها والدتها، وهاجمه الحشد دون أن يعلموا الحقيقة. وُصف بالحيوان، وكاد البعض أن يضربه.
طوى البطانية، وغسل وجهه وأسنانَه. تطلّع في المرآة. بدا ناجحًا، وسيمًا، ممثلًا بارعًا، وصاحب صوتٍ يقطر سحرًا. كان يُجيد الطهو والتحقيق. لا عجب أنه ملائم تمامًا لمهنة نحّات الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتُ أن زوجته وضعت طفلًا مشوّهًا، فهجرها ليلتحق بعشيقته.”
«للأسف، لست ممّن يعتمدون على الآخرين.»
كانت الزوجة تُحضّر علبة الطعام لفو شنغ.
مسح قطرات الماء عن المرآة، ثم جلس إلى المائدة وتناول فطور زوجته.
“ما الذي تفعله؟!”
“كيف هو الإفطار؟”
“لا تقل شيئًا كهذا في الصباح الباكر.”
“لذيذ جدًا.”
“ليس هو…”
نزل فو شنغ وهو يحمل حقيبته المدرسية. وعندما مرّ بجانب هان فاي، ارتبك قليلاً، وتطلّع خلفه بدهشة:
«للأسف، لست ممّن يعتمدون على الآخرين.»
“المرأة بلا وجه التي كانت تتبعك… اختفت.”
“ما الذي يحدث؟”
“لا تقل شيئًا كهذا في الصباح الباكر.”
كانت الزوجة تُحضّر علبة الطعام لفو شنغ.
كانت الزوجة تُحضّر علبة الطعام لفو شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض ببطء، وسحب الغطاء ليغطي زوجته. ارتدى قميصًا وخرج من غرفة النوم. بعد مغادرته، انكمشت زوجته على نفسها وهمست:
أما هان فاي، فبدا سعيدًا:
مسح قطرات الماء عن المرآة، ثم جلس إلى المائدة وتناول فطور زوجته.
“ربما وجدت شخصًا آخر تتسلّى معه.”
شعر وكأنه ينام فوق مائدة طعام.
أنهى إفطاره، وحمل حقيبته وغادر متجهًا إلى العمل. لكنه ما إن ابتعد عن الحي، حتى اختفى ذلك الابتسامة عن وجهه. كان قد اتفق مسبقًا مع والدة فو ييي، وأكّدت له أنها لن تثير المتاعب في شركته. لكن دو تشو كانت قصةً أخرى… امرأة متسلطة حدَّ التدمير. كل لعبة تخرج عن طوعها… تسحقها.
“لا تتركوه يهرب! هذا الوحش الذي تخلّى عن ابنته!”
استقل هان فاي الحافلة متجهًا إلى مقر العمل. وما إن نزل منها، حتى شعر بأن هناك أمرًا غير طبيعي. حشدٌ من الناس تجمهر أمام مدخل الشركة، وكانت الهمسات تتعالى من كل صوب.
«لا أستطيع النوم! بمجرد أن أغمض عيني، أرى دمى ورقية حمراء ترقص حولي!»
“ما الذي يحدث؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“يقال إن أحد مديري هذه الشركة كان على علاقة غير شرعية. ترك عشيقته بعدما علم بأنها حامل.”
تقدم نحو اللافتة. كان زملاؤه يراقبونه من خلف النوافذ. وعندما حاول الاقتراب أكثر، أوقفته المرأة الرثة وهي تصرخ:
“سمعتُ أن زوجته وضعت طفلًا مشوّهًا، فهجرها ليلتحق بعشيقته.”
شعر براحة أكثر وهو نائم وحده على الأريكة. قضى ليلة هادئة بلا أحلام، حتى أيقظه صوت المنبّه. فتح عينيه وهو يفركهما، ولاحظ وجود بطانية إضافية فوقه. كانت الشمس قد تسلّلت إلى الغرفة. دلّك جسده واتجه نحو المطبخ، فوجد زوجته تعدّ الإفطار.
“ويقال إنه على علاقة أيضًا برئيسته، ولهذا أصبح مديرًا أصلاً.”
شعر براحة أكثر وهو نائم وحده على الأريكة. قضى ليلة هادئة بلا أحلام، حتى أيقظه صوت المنبّه. فتح عينيه وهو يفركهما، ولاحظ وجود بطانية إضافية فوقه. كانت الشمس قد تسلّلت إلى الغرفة. دلّك جسده واتجه نحو المطبخ، فوجد زوجته تعدّ الإفطار.
شقّ هان فاي طريقه بين الحشود بوجهٍ جامد. كانت الأصوات تخرج من مكبّرات ضخمة، تكرّر بلا انقطاع قصة فو يي التي هجرها، ومعها والدتها. نظر هان فاي إلى مصدر الصوت، فوجد شاحنة صغيرة معدّلة تقف في ساحة قريبة من المدخل. مكبّرات عديدة مثبتة على سطحها، تبثّ تلك الرواية القذرة. كان رجال الأمن يتحدثون مع السائق، لكن من في داخل المركبة رفضوا التحرك أو الاستجابة.
ترجمة: Arisu san
وعلى بُعد خطوات، وقفت امرأة بثيابٍ رثة، مظهرها يثير الشفقة، وعلّقت لافتة بيضاء ضخمة على باب الشركة، تتوسّطها صورة فو يي. كانت اللافتة تصف مأساتها، كيف عانت من المرض منذ صغرها. غير أن الصورة التُقطت على ما يبدو دون علمها، إذ لم تكن تنظر إلى الكاميرا، بل كان رأسها منخفضًا وهي جالسة على كرسيّ متحرّك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزّق اللافتة ودفع المرأة بعيدًا. لم يستعمل قوّة كبيرة، لكنها اصطدمت بزجاجٍ خلفي. لم ينكسر الزجاج، لكنها بدأت تبكي.
أمكن لهان فاي أن يغضّ الطرف عن كل ذلك، لكن عندما رأى صورة فو يي تُستخدم بهذا الشكل… اسودّت عيناه.
“المرأة بلا وجه التي كانت تتبعك… اختفت.”
“فو يي وغد. اشتموه كما تشاؤون، لكن ما ذنب فتاة بريئة مريضة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فجأة، قاطعهم صوت بوق سيارة قوي، تلاه صراخ جماعي!
تقدم نحو اللافتة. كان زملاؤه يراقبونه من خلف النوافذ. وعندما حاول الاقتراب أكثر، أوقفته المرأة الرثة وهي تصرخ:
“إلى أين تذهب؟”
“ما الذي تفعله؟!”
حدّق في السقف، وبدأ يشعر بالنعاس. لكنه ما إن أغلق عينيه، حتى جلس فجأة من جديد.
“أنت لست أم الطفلة. أي حقٍّ يمنحك عرض صورتها؟!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
مزّق اللافتة بعنف. فاستشاطت المرأة جنونًا، واندفع الرجال من داخل الشاحنة.
الصدمة دوّت في المكان. طارت الشاحنة واخترقت مدخل الشركة. سقطت المكبّرات وانقطع صوتها. عمّ الصمت… ساد السكون.
“أليس هذا هو فو يي؟ البطل بنفسه! لا عجب أن ابنتك جميلة، فوجهك وسيم!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أمكن لهان فاي أن يغضّ الطرف عن كل ذلك، لكن عندما رأى صورة فو يي تُستخدم بهذا الشكل… اسودّت عيناه.
كان الرجال ضخام البنية، وراحوا يتلفظون بكلمات جارحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتُ أن زوجته وضعت طفلًا مشوّهًا، فهجرها ليلتحق بعشيقته.”
“لا تتركوه يهرب! هذا الوحش الذي تخلّى عن ابنته!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتُ أن زوجته وضعت طفلًا مشوّهًا، فهجرها ليلتحق بعشيقته.”
تمسّكت المرأة به وكأنها والدتها، وهاجمه الحشد دون أن يعلموا الحقيقة. وُصف بالحيوان، وكاد البعض أن يضربه.
مزّق اللافتة بعنف. فاستشاطت المرأة جنونًا، واندفع الرجال من داخل الشاحنة.
“سأكرر كلامي. نادوني بما شئتم، لكن لا تكشفوا عن صورة الطفلة أو معلوماتها. إنها بريئة.”
“يا للجنون! كيف تعامل عائلتك هكذا أمام الناس؟ لا أريد أن أتخيل كيف تكون خلف الأبواب!”
مزّق اللافتة ودفع المرأة بعيدًا. لم يستعمل قوّة كبيرة، لكنها اصطدمت بزجاجٍ خلفي. لم ينكسر الزجاج، لكنها بدأت تبكي.
«هذا لا يبدو صائبًا…»
“يا للجنون! كيف تعامل عائلتك هكذا أمام الناس؟ لا أريد أن أتخيل كيف تكون خلف الأبواب!”
وعلى بُعد خطوات، وقفت امرأة بثيابٍ رثة، مظهرها يثير الشفقة، وعلّقت لافتة بيضاء ضخمة على باب الشركة، تتوسّطها صورة فو يي. كانت اللافتة تصف مأساتها، كيف عانت من المرض منذ صغرها. غير أن الصورة التُقطت على ما يبدو دون علمها، إذ لم تكن تنظر إلى الكاميرا، بل كان رأسها منخفضًا وهي جالسة على كرسيّ متحرّك.
أغلق رجال الشاحنة مدخل الشركة. هدفهم كان خلق فضيحة كبرى.
“عليك أن تصعد أولًا. لقد أضعت نظارتي، وسأبحث عنها هنا.”
تجهّمت ملامح هان فاي. استمرت المكبّرات في بث الاتهامات، فيما الحشود تنهال عليه بالإهانات. كل العيون نظرت إليه بازدراء، حتى زملاؤه شاركوا في السخرية. شعر وكأن يدًا ضخمة تمسّك عنقه. لم يعد يقوى على التنفس. داهمه ألم في أنفه، وشعر بالدوار، وكاد يسقط. قبض يديه بقوة، ثم تقدّم نحو الشاحنة. كانت مغطاة بصور فو يي.
“إلى أين تذهب؟”
“ابتعدوا!”
أحاط به الرجال وهم يضحكون.
قالت لي غوو إر بابتسامة عذبة:
“تنحّوا عن طريقي.”
حدّق في السقف، وبدأ يشعر بالنعاس. لكنه ما إن أغلق عينيه، حتى جلس فجأة من جديد.
قالها ببرود. ومعها، دوّى صوت ضحكٍ مجنون في أعماق عينيه. ومضت نظرة جنون لا يمكن كبحها.
مسح قطرات الماء عن المرآة، ثم جلس إلى المائدة وتناول فطور زوجته.
“وإن لم نفعل؟ ما عساك تفعل بنا؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
سدّ الرجال طريقه. كانت المرأة لا تزال تبكي، دون دمعة واحدة، لكنها أخفت وجهها وتظاهرت بالحزن الشديد. وهاجت الحشود أكثر فأكثر. اقتربوا من هان فاي.
“أنت لست أم الطفلة. أي حقٍّ يمنحك عرض صورتها؟!”
لكن فجأة، قاطعهم صوت بوق سيارة قوي، تلاه صراخ جماعي!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“احذروا!”
أنهى إفطاره، وحمل حقيبته وغادر متجهًا إلى العمل. لكنه ما إن ابتعد عن الحي، حتى اختفى ذلك الابتسامة عن وجهه. كان قد اتفق مسبقًا مع والدة فو ييي، وأكّدت له أنها لن تثير المتاعب في شركته. لكن دو تشو كانت قصةً أخرى… امرأة متسلطة حدَّ التدمير. كل لعبة تخرج عن طوعها… تسحقها.
“ابتعدوا!”
«لا أستطيع النوم! بمجرد أن أغمض عيني، أرى دمى ورقية حمراء ترقص حولي!»
مرّت سيارة كالسهم، واصطدمت بالشاحنة في لحظة!
“ليس هو…”
الصدمة دوّت في المكان. طارت الشاحنة واخترقت مدخل الشركة. سقطت المكبّرات وانقطع صوتها. عمّ الصمت… ساد السكون.
«للأسف، لست ممّن يعتمدون على الآخرين.»
فُتحت باب السيارة المشوّهة بركلة. خرجت امرأة لطيفة الشكل، تمسك بذراعها الدامية، تخطّت الزجاج المحطّم ونظرت إلى هان فاي:
“كيف هو الإفطار؟”
“صباح الخير، أيها القائد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما وجدت شخصًا آخر تتسلّى معه.”
بين حطام السيارة والزجاج المتناثر، شعر هان فاي وكأنه عاد إلى لحظة تضحياته حين أنقذ لي غوو إر قبل أيام.
“ويقال إنه على علاقة أيضًا برئيسته، ولهذا أصبح مديرًا أصلاً.”
“عليك أن تصعد أولًا. لقد أضعت نظارتي، وسأبحث عنها هنا.”
أنهى إفطاره، وحمل حقيبته وغادر متجهًا إلى العمل. لكنه ما إن ابتعد عن الحي، حتى اختفى ذلك الابتسامة عن وجهه. كان قد اتفق مسبقًا مع والدة فو ييي، وأكّدت له أنها لن تثير المتاعب في شركته. لكن دو تشو كانت قصةً أخرى… امرأة متسلطة حدَّ التدمير. كل لعبة تخرج عن طوعها… تسحقها.
قالت لي غوو إر بابتسامة عذبة:
“احذروا!”
“تقدّمت عندما تأكّدت أنه لا أحد داخل الشاحنة.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أمكن لهان فاي أن يغضّ الطرف عن كل ذلك، لكن عندما رأى صورة فو يي تُستخدم بهذا الشكل… اسودّت عيناه.
شعر براحة أكثر وهو نائم وحده على الأريكة. قضى ليلة هادئة بلا أحلام، حتى أيقظه صوت المنبّه. فتح عينيه وهو يفركهما، ولاحظ وجود بطانية إضافية فوقه. كانت الشمس قد تسلّلت إلى الغرفة. دلّك جسده واتجه نحو المطبخ، فوجد زوجته تعدّ الإفطار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات