Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 555

الضغط

الضغط

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان الظلام قد حلّ، والمكان مهجور.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

حين واجه النساء اللواتي أردن قتله، كان يواسي نفسه بأن لا شيء أسوأ يمكن أن يحدث… لكن القدر أهداه “هدية” جديدة: فتاة صغيرة.

ترجمة: Arisu san

وفي ذلك النور، كان طالب يستند إلى الحاجز.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أراد ترك ذكرى حقيقية لـ”فو شنغ” في الوقت المحدود المتاح له.

«إشعار للاعب 0000! تم تفعيل تأثير “فاعل الخير”. لقد أنقذت الفتاة المريضة وحصلت على الكثير من نقاط الخبرة.» هكذا قال النظام، لكن تركيز “هان فاي” انصب بالكامل على الفتاة.

(م.م ساضيف ياء اضافية لاسم الفتاة للتفرقة بين الاب والبنت)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«اسمك فو يي؟»

«سأدفع… شكرًا، دكتور دو…»

كان اسمها قريبًا من “فو يي”. يحملان نفس اسم العائلة، لذا فالأرجح أنها ابنته غير الشرعية.

«إذًا، فأنتِ مخطئة تمامًا. ذلك الأناني لن يكون شرطيًا أبدًا.»

ركع “هان فاي” وشعر بدوار، تخلخلت قدماه فجلس على الأرض.

«ضمور عضلي تقدّمي… الطبيب قال إنها حالة ناتجة عن طفرة جينية.»

حين واجه النساء اللواتي أردن قتله، كان يواسي نفسه بأن لا شيء أسوأ يمكن أن يحدث… لكن القدر أهداه “هدية” جديدة: فتاة صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

حدّق “هان فاي” في الفتاة التي قتلته عدة مرات من قبل، وارتسمت على وجهه ملامح معقدة.

نظر “هان فاي” إلى زوجته و”فو شنغ”، وقاد عائلته إلى مطعم لائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«ألاحظ أنك تجدين صعوبة في المشي… هل أنتِ مريضة؟»

كان اسمها قريبًا من “فو يي”. يحملان نفس اسم العائلة، لذا فالأرجح أنها ابنته غير الشرعية.

«ضمور عضلي تقدّمي… الطبيب قال إنها حالة ناتجة عن طفرة جينية.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت الفتاة بتفاؤل، لم تفقد الأمل بسبب مرضها، بل واجهته بشجاعة. كانت طيبة القلب، والدليل الأوضح أنها خاطرت بحياتها لإنقاذ القطة الضالة.

نظر “هان فاي” إلى زوجته و”فو شنغ”، وقاد عائلته إلى مطعم لائق.

«كم من المال يحتاج علاج مرضك؟»

لم يعلّق “فو شنغ”، لكنه تبعه بصمت.

«لا أعرف… أمي لم تخبرني قط. كانت تقول لي ألا أقلق، وأن الأمور ستتحسن.»

«أمي! أعتقد أني رأيت والدي اليوم!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت خجولة، تتحاشى النظر في عيني “هان فاي” وهي تتحدث.

«لم أكن أقصد الأذى. رأيت الفتاة تسقط من النافذة فهرعت لإنقاذها. يمكنني دفع تعويض عن الباب المكسور.»

«جيّد.» ابتسم “هان فاي”، لكنه أخرج هاتفه بصمت وبدأ بالبحث.

«ضمور عضلي تقدّمي… الطبيب قال إنها حالة ناتجة عن طفرة جينية.»

ضمور العضلات التقدّمي لا يمكن علاجه. معظم الأطفال المصابين يفقدون القدرة على الحركة ويموتون قبل بلوغ العشرين بسبب فشل في القلب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والده في السابق عدائيًا وأنانيًا، دائم التذمّر، لكن مؤخرًا تغيّر.

بمعنى آخر، الإصابة بهذا المرض تعني بدء العد التنازلي للحياة.

بفضل قدراته التمثيلية الفذة، لم يظهر أي تغير على ملامح “هان فاي”، لكن أصابعه التي تمسك الهاتف شحب لونها.

بفضل قدراته التمثيلية الفذة، لم يظهر أي تغير على ملامح “هان فاي”، لكن أصابعه التي تمسك الهاتف شحب لونها.

كان الظلام قد حلّ، والمكان مهجور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«متى ستعود والدتكِ؟»

أجابت الفتاة بتفاؤل، لم تفقد الأمل بسبب مرضها، بل واجهته بشجاعة. كانت طيبة القلب، والدليل الأوضح أنها خاطرت بحياتها لإنقاذ القطة الضالة.

«لا أعلم… انتقلنا للتو إلى هنا. أمي قالت إن فرص العمل أفضل في المدينة، وإن علاجي سيكون أيسر. مؤخرًا، أصبحت تخرج في وقت مبكر وتعود متأخرة. إنها تعمل بجد.»

«آمل ألا تكوني قد خِفتِ مما حصل اليوم.»

بدت الفتاة تشعر بالذنب. «لو لم أكن موجودة، لكانت حياتها أفضل.»

ضمور العضلات التقدّمي لا يمكن علاجه. معظم الأطفال المصابين يفقدون القدرة على الحركة ويموتون قبل بلوغ العشرين بسبب فشل في القلب.

«لا تفكري هكذا أبدًا.»

«هيّا، اتصلي!»

«أعلم.» ابتسمت الفتاة له. كان ابتسامها رائعًا. «لذا سأبذل قصارى جهدي لأتحسن، وسأعتني بها حين أكبر.»

أمسك “هان فاي” بالحاجز ووقف بجانب “فو شنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يقل “هان فاي” شيئًا، بل راح يمشّط شعرها المبعثر بأصابعه.

لم يعلّق “فو شنغ”، لكنه تبعه بصمت.

لم تُبدِ الفتاة أي مقاومة، كانت تشعر أنها التقت بـ”هان فاي” من قبل. وحين تتحدث إليه، يكون صوتها ناعمًا، كأنها تخشى أن تخيفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد، إذ لم يتخيّل أن هذا اليوم سيأتي.

«ها هو! أيها المدير، تعال بسرعة!»

ركض خارج الزقاق، يحاول حساب توقيت مغادرة “فو شنغ”.

اندفع موظف الاستقبال وزوجان مسنّان إلى الطابق الرابع، يحملون مكانس وعصي، يحدّقون بغضب في “هان فاي”.

«الأسعار هنا مرتفعة بعض الشيء…» همست زوجته بعد أن تصفّحت القائمة. «هل ننتقل إلى مكان آخر؟»

«عليّ الرحيل. هذا رقمي، اتصلي بي إذا واجهتِ أي مشكلة. حين أنتهي من بعض الأمور، سأعود لزيارتك.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج “هان فاي” قلمًا وورقة ودوّن رقم هاتفه، ثم رفع يديه مستسلمًا وهو يسير نحو الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لم أكن أقصد الأذى. رأيت الفتاة تسقط من النافذة فهرعت لإنقاذها. يمكنني دفع تعويض عن الباب المكسور.»

كان “هان فاي” قد خاض مهمات إرث من قبل، ويعلم أن التغييرات الصغيرة قد تؤثر في المصير النهائي.

«لا تؤذوه! أنا شاهد! هو شرطي بملابس مدنية! أنقذ هذه الطفلة!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره والده، لكنه اشتاق لدفء العائلة.

صرخ مدير المكتبة وهو يلهث صاعدًا الدرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد، إذ لم يتخيّل أن هذا اليوم سيأتي.

«لحسن الحظ أنه كان موجودًا، وإلا لوقعت كارثة جديدة في هذا النزل!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خجولة، تتحاشى النظر في عيني “هان فاي” وهي تتحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يدخل “هان فاي” في نقاش مع المدير، وبعد أن دفع تعويضًا عن الباب، عاد إلى الفتاة.

«كم من المال يحتاج علاج مرضك؟»

«هل تذكرين الطالب الذي جاء لرؤيتك صباحًا؟ أين هو الآن؟»

كانت تلك أسعد لحظة لـ”هان فاي” منذ دخوله عالم الذكريات.

«أمي لم تأخذ ماله… بل وبّخته. ترك المال بهدوء ورحل. لا أعرف إلى أين ذهب.»

«لا أريد التذلل له… ألا يمكنكم منحي بعض الوقت؟»

تأملت قليلاً وقالت: «كان حزينًا حين غادر. يجب أن تهتم به.»

«لكنها الحقيقة! إنه يشبه الصورة تمامًا! لقد أنقذني اليوم. العم في المكتبة قال إنه شرطي!»

«سأفعل.»

حين واجه النساء اللواتي أردن قتله، كان يواسي نفسه بأن لا شيء أسوأ يمكن أن يحدث… لكن القدر أهداه “هدية” جديدة: فتاة صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم ينتظر “هان فاي” عودة والدة الفتاة، إذ كان مستعجلًا للعثور على “فو شنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره والده، لكنه اشتاق لدفء العائلة.

ركض خارج الزقاق، يحاول حساب توقيت مغادرة “فو شنغ”.

أما إدارة المدرسة، فلم تكن تحب “فو شنغ” فتجاهلت الأمر تمامًا.

«من المرجح أن فو ييي هي ابنة فو يي غير الشرعية، وفو شنغ يعرف ذلك. ربما جاء إلى هنا ليمنع حدوث مأساة.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الإبرة جانبًا وقالت ببرود: «لا تقولي هذا الكلام الفارغ.»

(م.م ساضيف ياء اضافية لاسم الفتاة للتفرقة بين الاب والبنت)

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

في عالم حاكم المرآة، كان “هان فاي” هو البطل؛ لكن في عالم ذكريات “فو شنغ”، كان “فو شنغ” هو البطل، و”هان فاي” مجرد شخصية ثانوية.

لم يكن لديه أبناء، ولم يعرف كيف يكون أبًا صالحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتخذ “هان فاي” قرارات لم يتخذها “فو يي” في الواقع، وبدأ عالم الذكريات يتغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إن لم تصدقيني، يمكنك الاتصال بهذا الرقم. والدي تركه لنا!»

كان “هان فاي” قد خاض مهمات إرث من قبل، ويعلم أن التغييرات الصغيرة قد تؤثر في المصير النهائي.

«لكنها الحقيقة! إنه يشبه الصورة تمامًا! لقد أنقذني اليوم. العم في المكتبة قال إنه شرطي!»

«كان “فو شنغ” يحاول فعل شيء، لكنه فشل. لم يعد إلى المدرسة بل ذهب لمكان آخر.»

«سأفكر بالأمر…»

اتصلت زوجة “هان فاي” بالشرطة، لكن لأن “فو شنغ” تجاوز الثامنة عشرة ولم تمرّ 12 ساعة على اختفائه، لم يتحركوا.

«لا أعرف… أمي لم تخبرني قط. كانت تقول لي ألا أقلق، وأن الأمور ستتحسن.»

أما إدارة المدرسة، فلم تكن تحب “فو شنغ” فتجاهلت الأمر تمامًا.

كان زيّه المدرسي الجديد متجعّدًا، وحقيبته المليئة بالكتب وأوراق الامتحان على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ، لم يكن “هان فاي” يعوّل عليهم أساسًا.

كان الظلام قد حلّ، والمكان مهجور.

خرج من الزقاق، واتصل بمشاعر “فو شنغ” وحاول تتبعه.

«هل تذكرين الطالب الذي جاء لرؤيتك صباحًا؟ أين هو الآن؟»

وأخيرًا، وصل إلى الجبل الصغير خلف المدرسة.

كان “فو شنغ” يشعر بصراع داخلي، أراد الوحدة، لكنه خاف العزلة.

كان الظلام قد حلّ، والمكان مهجور.

لكل شخص سبب للبقاء حيًّا.

عادةً، تمنع المدرسة طلابها من الصعود إلى هذا الجبل.

يوفّر الجبل إطلالة واسعة، يمكن رؤية الأبنية المجاورة وطلاب المدرسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«آخر ظهور له في كاميرات المراقبة كان هنا… هل جاء ليبقى وحيدًا؟»

«كان “فو شنغ” يحاول فعل شيء، لكنه فشل. لم يعد إلى المدرسة بل ذهب لمكان آخر.»

يوفّر الجبل إطلالة واسعة، يمكن رؤية الأبنية المجاورة وطلاب المدرسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ “هان فاي” قرارات لم يتخذها “فو يي” في الواقع، وبدأ عالم الذكريات يتغير.

أضاء “هان فاي” مصباح هاتفه وصعد السلالم. لم ينادِ “فو شنغ”، بل أسرع بالصعود بصمت.

«الأسعار هنا مرتفعة بعض الشيء…» همست زوجته بعد أن تصفّحت القائمة. «هل ننتقل إلى مكان آخر؟»

كان يشعر أن “فو شنغ” هنا.

«ها هو! أيها المدير، تعال بسرعة!»

وصل إلى القمة، حيث كان هناك سطح مراقبة قيد الإنشاء، الحواجز مثبتة حديثًا.

وأخيرًا، اجتمعوا كعائلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضوء أصفر خافت ينبعث من السقالات.

«هل تمت ترقيتك؟ أم حصلت على فرصة تصميم لعبة جديدة؟»

وفي ذلك النور، كان طالب يستند إلى الحاجز.

«نعم، لكن ذلك سيتطلب الكثير من المال.»

كان زيّه المدرسي الجديد متجعّدًا، وحقيبته المليئة بالكتب وأوراق الامتحان على الأرض.

«هل تذكرين الطالب الذي جاء لرؤيتك صباحًا؟ أين هو الآن؟»

تنفّس “هان فاي” الصعداء حين رأى ابنه سالمًا. لم يصدر أي صوت، بل أرسل رسالة إلى زوجته وتقدّم بهدوء إلى جانب “فو شنغ”.

كان يشعر أن “فو شنغ” هنا.

نظر إلى المدينة ليرى ما كان يشدّ انتباه ابنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المدينة تتلألأ، والطلاب يتجولون في ساحة المدرسة، بعضهم يركض، وبعضهم يذاكر، وآخرون يتواعدون في الزوايا الهادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المدينة تتلألأ، والطلاب يتجولون في ساحة المدرسة، بعضهم يركض، وبعضهم يذاكر، وآخرون يتواعدون في الزوايا الهادئة.

تنفّس “هان فاي” الصعداء حين رأى ابنه سالمًا. لم يصدر أي صوت، بل أرسل رسالة إلى زوجته وتقدّم بهدوء إلى جانب “فو شنغ”.

لكل شخص سبب للبقاء حيًّا.

«هيا، سنتناول العشاء في مطعم الليلة.»

استدار “فو شنغ” حين سمع وقع الأقدام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج “هان فاي” قلمًا وورقة ودوّن رقم هاتفه، ثم رفع يديه مستسلمًا وهو يسير نحو الباب.

وحين رأى والده، مرّت مشاعر مختلفة في عينيه: اشمئزاز، وألم، وراحة.

أراد ترك ذكرى حقيقية لـ”فو شنغ” في الوقت المحدود المتاح له.

كان “فو شنغ” يشعر بصراع داخلي، أراد الوحدة، لكنه خاف العزلة.

«لستِ بحاجة إلى التذلل. ابنته مريضة، ومن واجبه دفع تكاليف علاجها. هو والدها!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كره والده، لكنه اشتاق لدفء العائلة.

بفضل قدراته التمثيلية الفذة، لم يظهر أي تغير على ملامح “هان فاي”، لكن أصابعه التي تمسك الهاتف شحب لونها.

«آسف… تغيّبت عن المدرسة مجددًا.» قالها دون أن ينظر إلى “هان فاي”، عينيه لا تزالان معلّقتين بالطلاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

«لا بأس.» لم يكن “هان فاي” يقول ذلك لمجرد المجاملة.

مرّت نسائم الليل بين الأب وابنه، وكأنها أخذت معها بعض المسافات.

فهو أكثر من فهم ألم “فو شنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد، إذ لم يتخيّل أن هذا اليوم سيأتي.

شعر “فو شنغ” بشيء خاص حين سمع رد والده.

(م.م ساضيف ياء اضافية لاسم الفتاة للتفرقة بين الاب والبنت)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان والده في السابق عدائيًا وأنانيًا، دائم التذمّر، لكن مؤخرًا تغيّر.

«لا… لكننا سنأكل كعائلة الليلة.»

مرّت نسائم الليل بين الأب وابنه، وكأنها أخذت معها بعض المسافات.

«نعم، لكن ذلك سيتطلب الكثير من المال.»

اقترب الاثنان أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الإبرة جانبًا وقالت ببرود: «لا تقولي هذا الكلام الفارغ.»

«يبدون سعداء جدًا… دومًا يبتسمون.»

«هيا، سنتناول العشاء في مطعم الليلة.»

كان “فو شنغ” لا يزال يراقب الآخرين.

بمعنى آخر، الإصابة بهذا المرض تعني بدء العد التنازلي للحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن يطلب الكثير، فقط حياة طبيعية مثلهم.

قالت الفتاة بفرح.

«وأنا أبتسم كل يوم… هل يمكنك أن تعرف إن كنت سعيدًا؟»

صرخ مدير المكتبة وهو يلهث صاعدًا الدرج.

أمسك “هان فاي” بالحاجز ووقف بجانب “فو شنغ”.

«سأفعل.»

لم يكن لديه أبناء، ولم يعرف كيف يكون أبًا صالحًا.

كانت زوجته.

كان أشبه بطفل راشد أحيانًا.

«لم أكن أقصد الأذى. رأيت الفتاة تسقط من النافذة فهرعت لإنقاذها. يمكنني دفع تعويض عن الباب المكسور.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتحدثا كثيرًا، بل تأملا المدينة حتى رنّ هاتف “هان فاي”.

ركع “هان فاي” وشعر بدوار، تخلخلت قدماه فجلس على الأرض.

كانت زوجته.

نظر إلى المدينة ليرى ما كان يشدّ انتباه ابنه.

«علينا العودة. لا يجب أن نزيد قلق العائلة.»

ربّتت الأم على شعرها، وظنّت أن ابنتها تهيّأت ذلك بسبب اشتياقها لوالدها المفقود.

حمل “هان فاي” حقيبة “فو شنغ”.

أرادت قول المزيد، لكن المكالمة انقطعت.

«هيا، سنتناول العشاء في مطعم الليلة.»

كانت البطاقة تحمل اسم “فو يي”، عنوان شركته، ورقم هاتفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ممثلًا بارعًا، لكنه في تلك اللحظة كان صادقًا تمامًا.

شعر “فو شنغ” بشيء خاص حين سمع رد والده.

أراد ترك ذكرى حقيقية لـ”فو شنغ” في الوقت المحدود المتاح له.

«وأنا أبتسم كل يوم… هل يمكنك أن تعرف إن كنت سعيدًا؟»

لم يعلّق “فو شنغ”، لكنه تبعه بصمت.

كان الظلام قد حلّ، والمكان مهجور.

نزلا الجبل، والتقيا بزوجة “هان فاي” القلقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «متى ستعود والدتكِ؟»

على عكس “هان فاي”، هرعت إليه وبكت وهي تمسك بذراعي “فو شنغ”، تفحصه وتتفقد حاله.

«كم من المال يحتاج علاج مرضك؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت قلقها حقيقيًا، كأنها والدته الحقيقية.

فهو أكثر من فهم ألم “فو شنغ”.

«هيا، سنتناول شيئًا طيبًا الليلة!»

«لا… لكننا سنأكل كعائلة الليلة.»

نظر “هان فاي” إلى زوجته و”فو شنغ”، وقاد عائلته إلى مطعم لائق.

«لا تؤذوه! أنا شاهد! هو شرطي بملابس مدنية! أنقذ هذه الطفلة!»

«الأسعار هنا مرتفعة بعض الشيء…» همست زوجته بعد أن تصفّحت القائمة. «هل ننتقل إلى مكان آخر؟»

أما إدارة المدرسة، فلم تكن تحب “فو شنغ” فتجاهلت الأمر تمامًا.

«هذا المكان مناسب. فاليوم مهم جدًا بالنسبة لي.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الإبرة جانبًا وقالت ببرود: «لا تقولي هذا الكلام الفارغ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

ربّتت الأم على شعرها، وظنّت أن ابنتها تهيّأت ذلك بسبب اشتياقها لوالدها المفقود.

«هل تمت ترقيتك؟ أم حصلت على فرصة تصميم لعبة جديدة؟»

أرادت قول المزيد، لكن المكالمة انقطعت.

فرحت زوجته له.

ابتسمت الأم بحزن.

«لا… لكننا سنأكل كعائلة الليلة.»

ناولت الفتاة أمها الورقة التي كتب فيها “هان فاي” رقمه.

وضع “هان فاي” “فو تيان” على المقعد، ثم نظر إلى “فو شنغ” وزوجته.

أضاء “هان فاي” مصباح هاتفه وصعد السلالم. لم ينادِ “فو شنغ”، بل أسرع بالصعود بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد، إذ لم يتخيّل أن هذا اليوم سيأتي.

ربّتت الأم على شعرها، وظنّت أن ابنتها تهيّأت ذلك بسبب اشتياقها لوالدها المفقود.

وأخيرًا، اجتمعوا كعائلة.

«علينا العودة. لا يجب أن نزيد قلق العائلة.»

كانت تلك أسعد لحظة لـ”هان فاي” منذ دخوله عالم الذكريات.

«سأفعل.»

قُدّمت الأطباق، وبينما كان أفراد عائلته يحتفلون بلمّ الشمل، جلست أم وابنتها في سرير داخل النزل المتداعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «اسمك فو يي؟»

«آمل ألا تكوني قد خِفتِ مما حصل اليوم.»

وضعت الورقة في جيبها الأيسر، ثم خرجت من الغرفة لترد بعيدًا عن سمع ابنتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت الأم وهي تخيط ملابس ابنتها الممزقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خجولة، تتحاشى النظر في عيني “هان فاي” وهي تتحدث.

«أنا بخير!»

لكن قبل أن تطلب الرقم، وردها اتصال من الطبيب “دو جو”.

قالت الفتاة بفرح.

شعر “فو شنغ” بشيء خاص حين سمع رد والده.

«أمي! أعتقد أني رأيت والدي اليوم!»

«سأفعل.»

عند سماعها ذلك، تلاشت الابتسامة عن وجه الأم.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت الإبرة جانبًا وقالت ببرود: «لا تقولي هذا الكلام الفارغ.»

أظهر الطبيب نفاد صبره.

«لكنها الحقيقة! إنه يشبه الصورة تمامًا! لقد أنقذني اليوم. العم في المكتبة قال إنه شرطي!»

حين واجه النساء اللواتي أردن قتله، كان يواسي نفسه بأن لا شيء أسوأ يمكن أن يحدث… لكن القدر أهداه “هدية” جديدة: فتاة صغيرة.

«شرطي؟»

«هيّا، اتصلي!»

ابتسمت الأم بحزن.

مرّت نسائم الليل بين الأب وابنه، وكأنها أخذت معها بعض المسافات.

«إذًا، فأنتِ مخطئة تمامًا. ذلك الأناني لن يكون شرطيًا أبدًا.»

أضاء “هان فاي” مصباح هاتفه وصعد السلالم. لم ينادِ “فو شنغ”، بل أسرع بالصعود بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«إن لم تصدقيني، يمكنك الاتصال بهذا الرقم. والدي تركه لنا!»

أضاء “هان فاي” مصباح هاتفه وصعد السلالم. لم ينادِ “فو شنغ”، بل أسرع بالصعود بصمت.

ناولت الفتاة أمها الورقة التي كتب فيها “هان فاي” رقمه.

«لا تفكري هكذا أبدًا.»

ربّتت الأم على شعرها، وظنّت أن ابنتها تهيّأت ذلك بسبب اشتياقها لوالدها المفقود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ممثلًا بارعًا، لكنه في تلك اللحظة كان صادقًا تمامًا.

«هيّا، اتصلي!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت الأم هاتفها.

«حسنًا، سأتصل. أريد شكره على كل حال.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ “هان فاي” قرارات لم يتخذها “فو يي” في الواقع، وبدأ عالم الذكريات يتغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرجت الأم هاتفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن قبل أن تطلب الرقم، وردها اتصال من الطبيب “دو جو”.

«لا تفكري هكذا أبدًا.»

وضعت الورقة في جيبها الأيسر، ثم خرجت من الغرفة لترد بعيدًا عن سمع ابنتها.

(م.م ساضيف ياء اضافية لاسم الفتاة للتفرقة بين الاب والبنت)

«دكتور دو جو… هل لا يزال بالإمكان إنقاذ ابنتي؟»

«لم أكن أقصد الأذى. رأيت الفتاة تسقط من النافذة فهرعت لإنقاذها. يمكنني دفع تعويض عن الباب المكسور.»

«نعم، لكن ذلك سيتطلب الكثير من المال.»

بفضل قدراته التمثيلية الفذة، لم يظهر أي تغير على ملامح “هان فاي”، لكن أصابعه التي تمسك الهاتف شحب لونها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل يمكنكم البدء بعلاجها، وسأدفع لاحقًا؟»

أرادت قول المزيد، لكن المكالمة انقطعت.

«أخشى أن ذلك غير ممكن.»

«جيّد.» ابتسم “هان فاي”، لكنه أخرج هاتفه بصمت وبدأ بالبحث.

قال “دو جو”: «سمعت من الدائنين أن زوجك مدير في شركة كبيرة. أقرضوكِ لأنهم وثقوا بكِ. إن كنتِ تحبين ابنتكِ فعلًا، فلماذا لا تذهبين إلى والدها؟ الدم لا يتحول إلى ماء. لن يتجاهلكِ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الإبرة جانبًا وقالت ببرود: «لا تقولي هذا الكلام الفارغ.»

«لا أريد التذلل له… ألا يمكنكم منحي بعض الوقت؟»

عند سماعها ذلك، تلاشت الابتسامة عن وجه الأم.

«لستِ بحاجة إلى التذلل. ابنته مريضة، ومن واجبه دفع تكاليف علاجها. هو والدها!»

«هذا المكان مناسب. فاليوم مهم جدًا بالنسبة لي.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغيّر نبرة “دو جو”.

وأخيرًا، اجتمعوا كعائلة.

«أنصحكِ بالذهاب إلى شركته غدًا. لن يرفضك أمام الناس، صحيح؟»

«كم من المال يحتاج علاج مرضك؟»

«سأفكر بالأمر…»

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

«لكِ أن تفكري، لكن هل لدى ابنتكِ الوقت لذلك؟ أنتِ تؤخّرين أفضل فرصة لعلاجها.»

«أنا بخير!»

أظهر الطبيب نفاد صبره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدخل “هان فاي” في نقاش مع المدير، وبعد أن دفع تعويضًا عن الباب، عاد إلى الفتاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لا نملك أسرّة بلا حدود. أبقيتُ لها مكانًا بدافع الشفقة. أمامكِ ثلاثة أيام فقط.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «متى ستعود والدتكِ؟»

«سأدفع… شكرًا، دكتور دو…»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدخل “هان فاي” في نقاش مع المدير، وبعد أن دفع تعويضًا عن الباب، عاد إلى الفتاة.

أرادت قول المزيد، لكن المكالمة انقطعت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد، إذ لم يتخيّل أن هذا اليوم سيأتي.

وقفت في الممر العتيق، وبعد لحظة، أخرجت بطاقة عمل وبعض النقود المعدنية من جيبها الأيمن.

«لحسن الحظ أنه كان موجودًا، وإلا لوقعت كارثة جديدة في هذا النزل!»

كانت البطاقة تحمل اسم “فو يي”، عنوان شركته، ورقم هاتفه.

أراد ترك ذكرى حقيقية لـ”فو شنغ” في الوقت المحدود المتاح له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«إشعار للاعب 0000! تم تفعيل تأثير “فاعل الخير”. لقد أنقذت الفتاة المريضة وحصلت على الكثير من نقاط الخبرة.» هكذا قال النظام، لكن تركيز “هان فاي” انصب بالكامل على الفتاة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط