الغناء مع الشيطان
“لماذا أصبحت على قائمة الترند مجددًا؟” تمتم هان فاي وهو يضغط على الرابط الذي قاده إلى مقطع فيديو انتشر بسرعة كالنار في الهشيم. كان المقطع يُظهر هان فاي وهو يغني على سطح المبنى، يقترب ببطء من “قطة زجاج البحر” قبل أن ينقذها في النهاية. يبدو أن مَن صوّر المقطع كان أحد العاملين في المبنى، وقد التقط المشهد كاملًا من مدخل السطح. ومن زاويته تلك، بدت أغنية هان فاي وكأنها تنسج بانسجامٍ مع همهمة “قطة زجاج البحر”، وكأن اللقاء في تلك الهاوية العميقة فوق الكلمات.
وبالمقارنة معها، بدا غناء هان فاي عاديًا، لكنه امتلك سحرًا خفيًا في نبرته، وبتناغم غريب مع أغنيتها. فإن كانت “قطة زجاج البحر” جنيّةً في الظلام، فإن هان فاي كان الظلام ذاته.
“الوقت تجاوز الظهيرة. هل أنت جائعة؟ سأدفع أنا.” قال هان فاي، يمشي أمامها، ولحقت به “قطة زجاج البحر” بهدوء.
ما إن رُفع المقطع على الشبكة حتى انتشر انتشارًا جنونيًا. لم يكن من التقط المقطع يعلم أنّ إنقاذ “قطة زجاج البحر” كان بفضل الكلمات التي قالها هان فاي لها من قبل. بدأ الفيديو حين شرع بالغناء معها، فأعطى للمشاهدين انطباعًا أنّه أنقذها بأغنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنقاذ شخص يحاول الانتحار بالأغاني؟… انفجرت أقسام التعليقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حين قرأت العنوان، ظننته مجرّد طُعم للمشاهدات، لكن بعد المشاهدة، أرى أن العنوان ليس كافيًا أصلًا! يا لها من لحظة تقشعرّ لها الأبدان! يا لها من أصوات! لا، سأؤلف عنوانًا أعظم لهذا المقطع!”
“أمي سألتني لماذا أركع أمام هاتفي!”
رمقت “قطة زجاج البحر” هان فاي بنظرات فضولية طيلة الوقت، وفي النهاية لم تستطع كبح فضولها: “ماذا عليّ أن أناديك؟ هل أقول هان فاي، أم…”
“اللعنة، أليس هذا هان فاي؟ ألم يكن صائد مكافآت؟ لم أكن أعلم أنه يجيد الغناء إلى هذا الحد!”
“هان فاي أوضح مرارًا وتكرارًا أنه ليس صائد مكافآت، بل هو مخبر للشرطة!”
“لحظة، هل أنتما جادّان؟ أليس هو ممثل؟”
“تبًا، سنراه مجددًا في برنامج القوانين.”
لطالما فعل هان فاي أمورًا كهذه، لكنه كل مرة يفاجئ الناس من جديد. وهذه المرة، أبهر الجميع بصوته العذب. المقطع لا يزال يحقق المزيد من المشاهدات، وكان هان فاي ممتنًا أن وجه “قطة زجاج البحر” لم يظهر فيه، فتجنّبت بذلك التعرض للمضايقات.
“لقد حصلت على مزيد من المتابعين، لكني أشعر أنهم لا يتابعونني من أجل أفلامي.” تمتم هان فاي وهو يراجع حسابه في مواقع التواصل، حين تلقى اتصالًا من المخرج “تشانغ”.
“مخرج تشانغ، كيف يمكنني خدمتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال المخرج بحماس: “أتتقن الغناء؟ لماذا لم تخبرني؟ أنت كنز بحق!” كان فيلم “الروائي المرعب” على وشك الصدور، وما فعله هان فاي كان ترويجًا ممتازًا له.
“أنا لا أجيد سوى القليل.”
“لقد عبثوا بحيواتنا كأنها أدوات، وأفسدوا إنسانيتنا بلا سبب. زرعوا فينا الألم واليأس. وسنقضي أعمارنا نحاول علاج جراح الطفولة، بينما الجناة لا يزالون هناك، يتاجرون بذكرياتنا من أجل المال والمكانة. هل ترين هذا عدلًا؟”
“تواضعك هذا لا يفيد! لو كنت أعلم أنك تغني بهذا الشكل، لجعلتك تؤدي شارة البداية والنهاية للفيلم بنفسي! لا حاجة لاستئجار مغنٍّ آخر! ينبغي عليك التوسّع في مجالك. ومع كثرة أعمالك، ستصبح نجمًا من الصف الأول. على فكرة، تواصل معي بعض منتجي برامج المنوعات، يريدونك في عروضهم، والأجور ممتازة. إن كان لديك وقت، شارك فيها. على أي حال، أردت فقط الاطمئنان عليك، خشيت أن تكون قد أُصبت. بما أنك بخير، فهذا مطمئن. لا تنسَ الحضور إلى مطعم باي شيانغ غي الليلة لنناقش السيناريو.”
وبعد أن أنهى المكالمة، انتظر هان فاي طويلًا حتى خرجت “قطة زجاج البحر” من التحقيق. كانت عيناها لا تزالان متورّمتين، وإن كانت قد استعادت قليلًا من بريقها. اعتذرت مرارًا للضباط حتى شعر بعضهم بالإحراج.
قال لها أحد الضباط المُسنّين: “نحن لا نخشى المتاعب. عندما تُثقلين كاهلنا بهمومك، فهذا يعني أنك تثقين بنا، ومن هنا تنبع قيمتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم التفت إلى هان فاي وقال: “انظري إليه. زملائي من منطقة أخرى أخبروني أنه كان يأتي إلى المركز أبكر من بعض عناصر الشرطة أنفسهم. ومع ذلك، فهم يرحبون به في كل مرة يظهر فيها.”
قال هان فاي بابتسامة: “يمكنني إثبات ذلك. يمكنك دائمًا الوثوق بشرطة شين لو.” ولمّا لم يُقبض على “الفراشة” بعد، كانت الشرطة تراقب المدينة القديمة لضمان سلامة هان فاي.
“اذهب للمنزل وارتَح، وإن احتجت شيئًا، اتصل بنا.” ربت الضابط المُسنّ على كتف هان فاي. “لا أعرف كيف التقيتما، لكن رافقها. إنها بحاجة لصديق.”
وبعد إنهاء الإجراءات، غادرا معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الوقت تجاوز الظهيرة. هل أنت جائعة؟ سأدفع أنا.” قال هان فاي، يمشي أمامها، ولحقت به “قطة زجاج البحر” بهدوء.
قالت، “أنا من سيدفع، فقد أنقذتَ حياتي.” رفعت رأسها ونظرت إليه. لسببٍ ما، كلّما وقعت عيناها على هان فاي، تذكّرت صورة محفورة في ذاكرتها: قطة ضالة تهيم في الهاوية، تحدّق بخوف في شيطانٍ مرعب. لكنها رغم الخوف، التقطها الشيطان ووضعها على كتفه وحملها بعيدًا. كانت تخاف من هان فاي، لكنها شعرت أيضًا أنه الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه.
تمتمت، “قطة وشيطان…” ثم سارعت خطواتها.
“ماذا قلتِ؟ التقيتِ شيطانًا؟ أين؟ ربما يمكنني مساعدتك.”
م.م(انت الشيطان)
سار الاثنان معًا حتى أوصلته إلى مطعم صغير عند زاوية الشارع. الديكور بسيط، يديره زوجان. صعدت “قطة زجاج البحر” إلى الطابق الثاني مباشرة، نظرت إلى الطاولة الخشبية بجانب الحائط وسارت نحوها. التقطت قائمة الطعام وقالت: “بعد أن تبنّتني جدّتي، كانت هذه أول وجبة تناولناها خارج دار الأيتام. جلسنا عند هذه الطاولة. صاحب المطعم آنذاك كان عمًّا ضخمًا.”
“أنا لا أجيد سوى القليل.”
طلبت نفس الطعام. لكنّ مَن يرافقها هذه المرة لم تكن جدّتها، بل هان فاي. كانت جدّتها من منحها أول بصيص أمل في حياتها، وربما عودتها إلى هذا المكان تعني بداية جديدة لها. وخلال الوجبة، تعرّفا أكثر على بعضهما البعض.
“أنا لا أجيد سوى القليل.”
رمقت “قطة زجاج البحر” هان فاي بنظرات فضولية طيلة الوقت، وفي النهاية لم تستطع كبح فضولها: “ماذا عليّ أن أناديك؟ هل أقول هان فاي، أم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أذكر وجوههم الصغيرة وأرقامهم، لكن بعد أن تبنّتني جدّتي، انقطعت عنهم تمامًا.”
قال وهو ينظر في عينيها: “ناديني فقط بـ هان فاي. وتذكّري ألا تخبري أحدًا بأسرار ليلة الأمس.” أومأت برأسها. لقد أقسمت ألّا تخبر أحدًا.
“سأساعدك لترين تلك العجوز مجددًا. لكن قبل ذلك، لديّ أسئلة كثيرة.” وضع حقيبة المدرسة على الطاولة. لم يكن عليها سوى اسم دار الأيتام ورقم: 031.
“تبًا، سنراه مجددًا في برنامج القوانين.”
“وفي المقابل، أحتاج أن تخبريني ببعض الأشياء.” أزاح يده عن الحقيبة. “لقد نشأت في دار أيتام أيضًا، لكن ذاكرتي عن تلك الفترة ضبابية. كل ما أتذكره هو ارتباطي بشركة ‘صيدلية الخالد’، لكن لا أستطيع تذكّر رقمي.”
هزّت رأسها وقالت: “لا.”
“أنت أيضًا نشأت في دار أيتام؟” دهشت “قطة زجاج البحر”، “تبدو أكبر مني بسنة أو سنتين فقط. لو نشأنا في نفس الدار، لكنت تذكّرتك.”
قال هان فاي: “الدار التي كنت فيها أُغلقت. وتدمرت في حريق. كل جدرانها وطاولاتها كانت مطلية بالأحمر.” وشاركها الصورة التي رآها من إحدى شظايا ذاكرته. “أتذكّر بعض الأشياء، لكن لا أعلم إن كانت حقيقية.” سرد لها ما يتذكّره، فتفاجأت “قطة زجاج البحر”، فالوصف يشبه تمامًا دارها، لكن… كيف لم يلتقيا قط إن نشآ معًا؟
قالت: “رقمك هو 013… لكن ماذا يعني؟”
“غالبًا هو رقم التجربة.” فتحت الحقيبة وسحبت منها صورة تجمعها بالعجوز، وبعض الأغاني التي كتبتها. فتّشت الصفحات وقدّمت إحداها لهان فاي. “انظر في الخلف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه “قطة زجاج البحر”، فرأت تطابقًا بينه وبين الشيطان في الأغنية. كانت تعرف أنه خطر، لكنها أومأت برأسها بجديّة.
أول ما فعله هان فاي حين دخل المطعم كان تفقد الكاميرات. علم أنه لا توجد كاميرات في الطابق الثاني. قلب الورقة، وكان الخط على الخلفية مختلفًا تمامًا:
ما إن رُفع المقطع على الشبكة حتى انتشر انتشارًا جنونيًا. لم يكن من التقط المقطع يعلم أنّ إنقاذ “قطة زجاج البحر” كان بفضل الكلمات التي قالها هان فاي لها من قبل. بدأ الفيديو حين شرع بالغناء معها، فأعطى للمشاهدين انطباعًا أنّه أنقذها بأغنية.
“الطفل رقم 013 – فشل في الشخصية المثالية؟”
“غالبًا هو رقم التجربة.” فتحت الحقيبة وسحبت منها صورة تجمعها بالعجوز، وبعض الأغاني التي كتبتها. فتّشت الصفحات وقدّمت إحداها لهان فاي. “انظر في الخلف.”
قالت بحزن: “جدّتي هي من كتبت هذا. لقد عملت لصالح صيدلية الخالد طوال حياتها، لكنها في النهاية شعرت أنها ارتكبت خطأً فادحًا.”
هزّت رأسها وقالت: “لا.”
“كان من المفترض أن تكوني ذات شخصية مثالية؟” تطلّع إليها هان فاي بحيرة. “هل تذكرين نوعية التجارب التي خضتها؟”
“كنت صغيرة جدًا، لا أذكر إلا القليل.” هزّت رأسها. “كما لو أن كلما زادت التجارب، قلت الذكريات عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنقاذ شخص يحاول الانتحار بالأغاني؟… انفجرت أقسام التعليقات.
قال: “أنتِ رقم 031، هذا يعني وجود ثلاثين طفلًا قبلك. هل تذكرينهم؟”
“أذكر وجوههم الصغيرة وأرقامهم، لكن بعد أن تبنّتني جدّتي، انقطعت عنهم تمامًا.”
لطالما فعل هان فاي أمورًا كهذه، لكنه كل مرة يفاجئ الناس من جديد. وهذه المرة، أبهر الجميع بصوته العذب. المقطع لا يزال يحقق المزيد من المشاهدات، وكان هان فاي ممتنًا أن وجه “قطة زجاج البحر” لم يظهر فيه، فتجنّبت بذلك التعرض للمضايقات.
“لكن لا يزال هناك شيء نملكه…” طرق هان فاي الطاولة وقال أخيرًا:
“لقد عبثوا بحيواتنا كأنها أدوات، وأفسدوا إنسانيتنا بلا سبب. زرعوا فينا الألم واليأس. وسنقضي أعمارنا نحاول علاج جراح الطفولة، بينما الجناة لا يزالون هناك، يتاجرون بذكرياتنا من أجل المال والمكانة. هل ترين هذا عدلًا؟”
أول ما فعله هان فاي حين دخل المطعم كان تفقد الكاميرات. علم أنه لا توجد كاميرات في الطابق الثاني. قلب الورقة، وكان الخط على الخلفية مختلفًا تمامًا:
هزّت رأسها وقالت: “لا.”
قال مبتسمًا: “وأنا كذلك. لذلك، علينا البقاء أحياء، لنقاتل من أجل ما سُلب منّا.” ثم مدّ يده الدامية نحوها. “هل ترغبين في مساعدتي؟”
“لماذا أصبحت على قائمة الترند مجددًا؟” تمتم هان فاي وهو يضغط على الرابط الذي قاده إلى مقطع فيديو انتشر بسرعة كالنار في الهشيم. كان المقطع يُظهر هان فاي وهو يغني على سطح المبنى، يقترب ببطء من “قطة زجاج البحر” قبل أن ينقذها في النهاية. يبدو أن مَن صوّر المقطع كان أحد العاملين في المبنى، وقد التقط المشهد كاملًا من مدخل السطح. ومن زاويته تلك، بدت أغنية هان فاي وكأنها تنسج بانسجامٍ مع همهمة “قطة زجاج البحر”، وكأن اللقاء في تلك الهاوية العميقة فوق الكلمات.
نظرت إليه “قطة زجاج البحر”، فرأت تطابقًا بينه وبين الشيطان في الأغنية. كانت تعرف أنه خطر، لكنها أومأت برأسها بجديّة.
“اللعنة، أليس هذا هان فاي؟ ألم يكن صائد مكافآت؟ لم أكن أعلم أنه يجيد الغناء إلى هذا الحد!”
“نعم.”
هزّت رأسها وقالت: “لا.”
كانت القطة التائهة في الهاوية قد التقت بالشيطان الباحث عن النور، فسارت خلفه، مختارةً أن تسلك الدرب معه.
_______________
م.م(مرات يذكر الرقم على انه 031واحيانا 013 الاغلب الصحيح هو 031على اي حال تركته كالترجمة الاصلية)
“كنت صغيرة جدًا، لا أذكر إلا القليل.” هزّت رأسها. “كما لو أن كلما زادت التجارب، قلت الذكريات عنها.”
“كنت صغيرة جدًا، لا أذكر إلا القليل.” هزّت رأسها. “كما لو أن كلما زادت التجارب، قلت الذكريات عنها.”
“غالبًا هو رقم التجربة.” فتحت الحقيبة وسحبت منها صورة تجمعها بالعجوز، وبعض الأغاني التي كتبتها. فتّشت الصفحات وقدّمت إحداها لهان فاي. “انظر في الخلف.”
“حين قرأت العنوان، ظننته مجرّد طُعم للمشاهدات، لكن بعد المشاهدة، أرى أن العنوان ليس كافيًا أصلًا! يا لها من لحظة تقشعرّ لها الأبدان! يا لها من أصوات! لا، سأؤلف عنوانًا أعظم لهذا المقطع!”
“وفي المقابل، أحتاج أن تخبريني ببعض الأشياء.” أزاح يده عن الحقيبة. “لقد نشأت في دار أيتام أيضًا، لكن ذاكرتي عن تلك الفترة ضبابية. كل ما أتذكره هو ارتباطي بشركة ‘صيدلية الخالد’، لكن لا أستطيع تذكّر رقمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأساعدك لترين تلك العجوز مجددًا. لكن قبل ذلك، لديّ أسئلة كثيرة.” وضع حقيبة المدرسة على الطاولة. لم يكن عليها سوى اسم دار الأيتام ورقم: 031.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتمت، “قطة وشيطان…” ثم سارعت خطواتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه “قطة زجاج البحر”، فرأت تطابقًا بينه وبين الشيطان في الأغنية. كانت تعرف أنه خطر، لكنها أومأت برأسها بجديّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه “قطة زجاج البحر”، فرأت تطابقًا بينه وبين الشيطان في الأغنية. كانت تعرف أنه خطر، لكنها أومأت برأسها بجديّة.
كانت القطة التائهة في الهاوية قد التقت بالشيطان الباحث عن النور، فسارت خلفه، مختارةً أن تسلك الدرب معه.
“لكن لا يزال هناك شيء نملكه…” طرق هان فاي الطاولة وقال أخيرًا:
“اللعنة، أليس هذا هان فاي؟ ألم يكن صائد مكافآت؟ لم أكن أعلم أنه يجيد الغناء إلى هذا الحد!”
“اللعنة، أليس هذا هان فاي؟ ألم يكن صائد مكافآت؟ لم أكن أعلم أنه يجيد الغناء إلى هذا الحد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وفي المقابل، أحتاج أن تخبريني ببعض الأشياء.” أزاح يده عن الحقيبة. “لقد نشأت في دار أيتام أيضًا، لكن ذاكرتي عن تلك الفترة ضبابية. كل ما أتذكره هو ارتباطي بشركة ‘صيدلية الخالد’، لكن لا أستطيع تذكّر رقمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
م.م(مرات يذكر الرقم على انه 031واحيانا 013 الاغلب الصحيح هو 031على اي حال تركته كالترجمة الاصلية)
“سأساعدك لترين تلك العجوز مجددًا. لكن قبل ذلك، لديّ أسئلة كثيرة.” وضع حقيبة المدرسة على الطاولة. لم يكن عليها سوى اسم دار الأيتام ورقم: 031.
“كان من المفترض أن تكوني ذات شخصية مثالية؟” تطلّع إليها هان فاي بحيرة. “هل تذكرين نوعية التجارب التي خضتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحظة، هل أنتما جادّان؟ أليس هو ممثل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت نفس الطعام. لكنّ مَن يرافقها هذه المرة لم تكن جدّتها، بل هان فاي. كانت جدّتها من منحها أول بصيص أمل في حياتها، وربما عودتها إلى هذا المكان تعني بداية جديدة لها. وخلال الوجبة، تعرّفا أكثر على بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت نفس الطعام. لكنّ مَن يرافقها هذه المرة لم تكن جدّتها، بل هان فاي. كانت جدّتها من منحها أول بصيص أمل في حياتها، وربما عودتها إلى هذا المكان تعني بداية جديدة لها. وخلال الوجبة، تعرّفا أكثر على بعضهما البعض.
“اللعنة، أليس هذا هان فاي؟ ألم يكن صائد مكافآت؟ لم أكن أعلم أنه يجيد الغناء إلى هذا الحد!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“نعم.”
هزّت رأسها وقالت: “لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أذكر وجوههم الصغيرة وأرقامهم، لكن بعد أن تبنّتني جدّتي، انقطعت عنهم تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحظة، هل أنتما جادّان؟ أليس هو ممثل؟”
_______________
“هان فاي أوضح مرارًا وتكرارًا أنه ليس صائد مكافآت، بل هو مخبر للشرطة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت نفس الطعام. لكنّ مَن يرافقها هذه المرة لم تكن جدّتها، بل هان فاي. كانت جدّتها من منحها أول بصيص أمل في حياتها، وربما عودتها إلى هذا المكان تعني بداية جديدة لها. وخلال الوجبة، تعرّفا أكثر على بعضهما البعض.
“لقد عبثوا بحيواتنا كأنها أدوات، وأفسدوا إنسانيتنا بلا سبب. زرعوا فينا الألم واليأس. وسنقضي أعمارنا نحاول علاج جراح الطفولة، بينما الجناة لا يزالون هناك، يتاجرون بذكرياتنا من أجل المال والمكانة. هل ترين هذا عدلًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد عبثوا بحيواتنا كأنها أدوات، وأفسدوا إنسانيتنا بلا سبب. زرعوا فينا الألم واليأس. وسنقضي أعمارنا نحاول علاج جراح الطفولة، بينما الجناة لا يزالون هناك، يتاجرون بذكرياتنا من أجل المال والمكانة. هل ترين هذا عدلًا؟”
“حين قرأت العنوان، ظننته مجرّد طُعم للمشاهدات، لكن بعد المشاهدة، أرى أن العنوان ليس كافيًا أصلًا! يا لها من لحظة تقشعرّ لها الأبدان! يا لها من أصوات! لا، سأؤلف عنوانًا أعظم لهذا المقطع!”
“تواضعك هذا لا يفيد! لو كنت أعلم أنك تغني بهذا الشكل، لجعلتك تؤدي شارة البداية والنهاية للفيلم بنفسي! لا حاجة لاستئجار مغنٍّ آخر! ينبغي عليك التوسّع في مجالك. ومع كثرة أعمالك، ستصبح نجمًا من الصف الأول. على فكرة، تواصل معي بعض منتجي برامج المنوعات، يريدونك في عروضهم، والأجور ممتازة. إن كان لديك وقت، شارك فيها. على أي حال، أردت فقط الاطمئنان عليك، خشيت أن تكون قد أُصبت. بما أنك بخير، فهذا مطمئن. لا تنسَ الحضور إلى مطعم باي شيانغ غي الليلة لنناقش السيناريو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات