You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 459

اناس طيبون

اناس طيبون

1111111111

الفصل 459: أناس طيبون
«كلما كان ما تُلقيه في البئر أعز، كانت المكافأة أكبر. وبعد محاولات لا تُحصى، فقد الناس صوابهم.»

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

«هل هذا البئر هو ذاته الذي في المتجر؟».

«لكن ألا يغضب الشبح إن أحرقتِ أغراضه؟ لا يمكن تجاهل المشكلة إلى الأبد،» قال “هان فاي”، مانعًا إياها.

حفظ “هان فاي” التفاصيل المهمة، ثم بعثر الأوراق مجددًا. «كلما قل العارفون، كان أفضل.»

«فقدت عقلها ولم تجد ابنها،» قالت صاحبة العقار بحدة، لكن بحزن واضح.

لم توثق الصورة قصة المرأة في الغرفة 13، لكنها كانت من رسمها، ملتصقة بشعر أسود ينبعث منه رائحة كريهة.

«فاعل الخير يخفي الحقيقة والضمير في منزله…» امتلأ عقله بالافتراضات، ثم عاد إلى شقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل تعرف سر البئر؟ هل رأته؟» تساءل، مدفوعًا بالفضول لمعرفة سبب انتحارها.

 

أمسك “هان فاي” الطائرة الورقية المصنوعة من رسالة حب، وقرأها مجددًا: «الحقيقة وحش صامت، محتجز في منزل فاعل الخير.»

«هل هذا ضروري؟ انت لا تعرفها، فلمَ تورط نفسك؟».

«فاعل الخير هو مدير المركز التجاري؟ إذن، الحقيقة في منزله؟» تساءل.

«أخي، أحضرت لك الأرز المفضل!» قال “بينغآن” بفخر. «تلقيت طلبات ليلة أمس.»

قبل أيام، علم “هان فاي” من “هوانغ لي” أن صاحب المركز التجاري يملك عدة منازل، لكنه يفضل واحدًا في “المدينة البيضاء”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تعرف سر البئر؟ هل رأته؟» تساءل، مدفوعًا بالفضول لمعرفة سبب انتحارها.

«المنازل المسكونة التي تطلب الأرز الأبيض ليلًا كلها هناك. يجب أن أذهب عندما تسنح الفرصة،»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع “هان فاي” رسالة الحب في حقيبته، وأخذ أوراقًا مهمة ليمنع تجميع صورة البئر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) جمع الأوراق، وضعها في حقيبة العجوز، ثم نام. استيقظ على صوت المنبه عند الظهيرة، لم يتعافَ كليًا، ونقاط مزاجه بلغت 49 فقط.

«موت الإصبع السادس المفاجئ قد يجذب بقية الأصابع. ربما يجب حرق هذه الأشياء،».

 

بدأ “هان فاي” تنفيذ خطته، وكاد يعود لمنزله لإحضار ولاعة حين عادت صاحبة العقار وزوجها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«ما زلت هنا؟» سألت بدهشة. «ألا تخاف؟»

«أتظاهر بأني عامل توصيل؟ فكرة جيدة،» أومأ “هان فاي”.

«يجب أن أجمع الأوراق اليوم لأنصف الموتى!» قال “هان فاي”.

«بعد خروجها من المستشفى، عادت وشنقت نفسها تلك الليلة.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لا عدالة في هذا العالم. ركز على عملك وعلاج والدتك،» ردت المرأة، متجهمة وهي تنظر إلى الأوراق المتناثرة.

 

«سأحرقها لاحقًا. أظنك ممسوس!»

 

«لكن ألا يغضب الشبح إن أحرقتِ أغراضه؟ لا يمكن تجاهل المشكلة إلى الأبد،» قال “هان فاي”، مانعًا إياها.

«لكن ألا يغضب الشبح إن أحرقتِ أغراضه؟ لا يمكن تجاهل المشكلة إلى الأبد،» قال “هان فاي”، مانعًا إياها.

«لماذا انتحرت مستأجرة الغرفة 13؟»

«بعد خروجها من المستشفى، عادت وشنقت نفسها تلك الليلة.»

«لا أعلم،» أجابت.

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«إن أخبرتِني، سأبيع دمي لتسديد الإيجار اليوم،» قال “هان فاي”، رافعًا كمه بجدية.

«طلبوا الأرز ولم يأخذوه، فأعطوني إياه. أليسوا طيبين؟» سأل “بينغآن”.

«هل هذا ضروري؟ انت لا تعرفها، فلمَ تورط نفسك؟».

«أتظاهر بأني عامل توصيل؟ فكرة جيدة،» أومأ “هان فاي”.

«اهدئي،» تدخل زوجها، مغلقًا الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التبديل، قاد “هان فاي” الدراجة كالبرق، ووصل إلى “المدينة البيضاء” قبل الواحدة ظهرًا.

«اخفضا صوتيكما، هل تريدان أن يسمع الجميع؟»

«فقدت عقلها ولم تجد ابنها،» قالت صاحبة العقار بحدة، لكن بحزن واضح.

وقف بينهما. «سأخبرك بكل شيء. لا تعجل بالإيجار، علاج والدتك أهم.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«ما الذي حدث للمستأجرة قبل موتها؟» سأل “هان فاي”.

«أتظاهر بأني عامل توصيل؟ فكرة جيدة،» أومأ “هان فاي”.

«الأمر طويل،» أجاب الزوج. «عملت في المركز التجاري، وبالرغم من صغر سنها، امتلكت هذه الشقة. كانت مجتهدة، لكنها كانت تترك طفلها وحيدًا أثناء عملها. لم يكن لديه ألعاب، فكان يصنع طائرات ورقية ويرميها من النافذة. انزعج الجيران، فاضطرت لأخذه معها إلى العمل.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح “هان فاي” صندوق التوصيل بقلق، فوجد نصفه مملوءًا بالأرز.

تنهد الزوج: «كانت امرأة طيبة. كيف اصوغها… عندما لا تزعج أحدًا، يتقبلك الجميع، لكن إذا تسببت بإزعاج، لا أحد يهتم بك.»

«زيك الأصفر الفاقع يجذب الأنظار،» قال “هان فاي”، محدقًا في “بينغآن” وكأنه يستعد لحرب وحليفه الوحيد رجل بطيء الفهم.

شعر “هان فاي” بانخفاض الحرارة حوله. أخرج الزوج سيجارة، لكنه أعاده إلى جيبه بعد نظرة صارمة من زوجته.

تنهد الزوج: «كانت امرأة طيبة. كيف اصوغها… عندما لا تزعج أحدًا، يتقبلك الجميع، لكن إذا تسببت بإزعاج، لا أحد يهتم بك.»

«عاملها الجيران كمستضعفة، وانزعج زملاؤها من طفلها. ذات ليلة، عادت مسرعة إلى الشقة، تطلب مساعدتنا. قالت إن طفلها اختفى وسألت إن رأيناه.»

«سيصبح الوضع أخطر بعد الظلام. لا وقت لدي،»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لم نكن مقربين، لكننا ساعدناها. بحثنا حتى منتصف الليل دون جدوى. منذ ذلك اليوم، بدأت تفقد عقلها. تعمل صباحًا، وتبحث عن ابنها مساءً، حتى فقدت صوابها.»

تلقى الطفل ووالدته مساعدات من مؤسسة خيرية أسسها مدير المركز، لكنه لم يكن خيرًا، بل تاجر بكل شيء.

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

«طلبوا الأرز ولم يأخذوه، فأعطوني إياه. أليسوا طيبين؟» سأل “بينغآن”.

«نعم، بدأت تهذي. قالت إن هنالك شخص قوي يمكنه مساعدتها إن استمعت له» أجاب الزوج بحزن.

 

«حاولت إقناعها، واستدعينا أهلها، لكنها رفضت المساعدة، وتدهورت حالتها.»

«الأمر طويل،» أجاب الزوج. «عملت في المركز التجاري، وبالرغم من صغر سنها، امتلكت هذه الشقة. كانت مجتهدة، لكنها كانت تترك طفلها وحيدًا أثناء عملها. لم يكن لديه ألعاب، فكان يصنع طائرات ورقية ويرميها من النافذة. انزعج الجيران، فاضطرت لأخذه معها إلى العمل.»

وماذا حصل بعد ذلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أحرقت ذراعيها ذات مرة، وقالت إنها ضحّت بذراعيها مقابل معرفة مكان ابنها.”

الفصل 459: أناس طيبون «كلما كان ما تُلقيه في البئر أعز، كانت المكافأة أكبر. وبعد محاولات لا تُحصى، فقد الناس صوابهم.»

شعر “هان فاي” بالقشعريرة. “هل ذكرت البئر أمامكما؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «صاحب المركز شرير وماكر. إن رآك، سيتبعك. أعطني زيك ومعداتك، وعد إلى البيت.»

«كيف عرفت؟» ذهل الزوج، ثم أردف: «كانت حروقها شديدة. في المستشفى، هذت قائلة إن الكراهية تشعل النار في الماء، وإنها مدت يديها في البئر فاحترقتا. وقالت إن ذلك الشخص أخبرها أن ابنها داخل البئر.»

«المنازل المسكونة التي تطلب الأرز الأبيض ليلًا كلها هناك. يجب أن أذهب عندما تسنح الفرصة،»

«فقدت عقلها ولم تجد ابنها،» قالت صاحبة العقار بحدة، لكن بحزن واضح.

«فقدت عقلها ولم تجد ابنها،» قالت صاحبة العقار بحدة، لكن بحزن واضح.

«بعد خروجها من المستشفى، عادت وشنقت نفسها تلك الليلة.»

«أتظاهر بأني عامل توصيل؟ فكرة جيدة،» أومأ “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

«كيف دخلت الحي سابقًا؟» سأل “هان فاي”، ملاحظًا كثرة الحراس والكاميرات.

«هل ذكرت والد الطفل؟ هل أحبت أحدًا من عملها؟» سأل “هان فاي”.

 

«لم نسمع شيئًا. كانت من الريف، ربما زوجها يعمل في مدينة أخرى،» أجاب الزوج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحرقت ذراعيها ذات مرة، وقالت إنها ضحّت بذراعيها مقابل معرفة مكان ابنها.”

«هيا، لا تبقَ هنا،» حثه على المغادرة.

 

«لحظة،» قال “هان فاي”، وفتح خزانة الملابس. وجد ملابس أطفال تحمل شعار مؤسسة خيرية مألوفة، نفس الشعار على صندوق تبرعات خلف المركز التجاري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إن أخبرتِني، سأبيع دمي لتسديد الإيجار اليوم،» قال “هان فاي”، رافعًا كمه بجدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بين الأكوام، لمح سترة حمراء مألوفة. «تشبه تلك التي حيكتها العجوز،»

 

تلقى الطفل ووالدته مساعدات من مؤسسة خيرية أسسها مدير المركز، لكنه لم يكن خيرًا، بل تاجر بكل شيء.

«المنازل المسكونة التي تطلب الأرز الأبيض ليلًا كلها هناك. يجب أن أذهب عندما تسنح الفرصة،»

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

«فاعل الخير يخفي الحقيقة والضمير في منزله…» امتلأ عقله بالافتراضات، ثم عاد إلى شقته.

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

«نقاط مزاجي انخفضت كثيرًا. يجب أن أرتاح وأذهب إلى رأس النهر ظهرًا،» فكر “هان فاي”.

«توقف، اجلس بالخلف، سأقود أنا،» أمر، متعجلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

جمع الأوراق، وضعها في حقيبة العجوز، ثم نام. استيقظ على صوت المنبه عند الظهيرة، لم يتعافَ كليًا، ونقاط مزاجه بلغت 49 فقط.

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

«سيصبح الوضع أخطر بعد الظلام. لا وقت لدي،»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

حمل “هان فاي” الحقيبة وغادر. أثناء نزوله، اتصل بـ”وانغ بينغآن”.

«هل هذا ضروري؟ انت لا تعرفها، فلمَ تورط نفسك؟».

بعد نصف ساعة، وصل “بينغآن” بزي التوصيل ودراجته، مبتسمًا ببراءة. منذ صغره، لم يكن له أصدقاء سوى “هان فاي”.

«إذن، لننهِ الأمر بسرعة،» رد “هان فاي”.

«زيك الأصفر الفاقع يجذب الأنظار،» قال “هان فاي”، محدقًا في “بينغآن” وكأنه يستعد لحرب وحليفه الوحيد رجل بطيء الفهم.

لم يفهم “وانغ بينغآن” كلامه المعقد، لكنه ربت على المقعد الخلفي مبتسمًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«صاحب المركز شرير وماكر. إن رآك، سيتبعك. أعطني زيك ومعداتك، وعد إلى البيت.»

الفصل 459: أناس طيبون «كلما كان ما تُلقيه في البئر أعز، كانت المكافأة أكبر. وبعد محاولات لا تُحصى، فقد الناس صوابهم.»

لم يفهم “وانغ بينغآن” كلامه المعقد، لكنه ربت على المقعد الخلفي مبتسمًا:

«طلبوا الأرز ولم يأخذوه، فأعطوني إياه. أليسوا طيبين؟» سأل “بينغآن”.

«أبي قال: أنت ساعدتني، فأنا أساعدك.»

 

«إذن، لننهِ الأمر بسرعة،» رد “هان فاي”.

لم يشعر “بينغآن” بالخوف، بل استمتع بالرحلة. كان يقود الدراجة ببطء شديد، حتى أن “هان فاي” كان يستطيع الركض أسرع.

«أخي، أحضرت لك الأرز المفضل!» قال “بينغآن” بفخر. «تلقيت طلبات ليلة أمس.»

«ما زلت هنا؟» سألت بدهشة. «ألا تخاف؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح “هان فاي” صندوق التوصيل بقلق، فوجد نصفه مملوءًا بالأرز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) جمع الأوراق، وضعها في حقيبة العجوز، ثم نام. استيقظ على صوت المنبه عند الظهيرة، لم يتعافَ كليًا، ونقاط مزاجه بلغت 49 فقط.

«طلبوا الأرز ولم يأخذوه، فأعطوني إياه. أليسوا طيبين؟» سأل “بينغآن”.

«سأحرقها لاحقًا. أظنك ممسوس!»

لم يشعر “بينغآن” بالخوف، بل استمتع بالرحلة. كان يقود الدراجة ببطء شديد، حتى أن “هان فاي” كان يستطيع الركض أسرع.

«إذن، لننهِ الأمر بسرعة،» رد “هان فاي”.

«ليت الجميع كانوا طيبين هكذا،» تمتم “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «بدل سترتك بسترتي، وانتظرني هنا. لا تبتعد.»

«توقف، اجلس بالخلف، سأقود أنا،» أمر، متعجلاً.

«كيف عرفت؟» ذهل الزوج، ثم أردف: «كانت حروقها شديدة. في المستشفى، هذت قائلة إن الكراهية تشعل النار في الماء، وإنها مدت يديها في البئر فاحترقتا. وقالت إن ذلك الشخص أخبرها أن ابنها داخل البئر.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد التبديل، قاد “هان فاي” الدراجة كالبرق، ووصل إلى “المدينة البيضاء” قبل الواحدة ظهرًا.

«بعد خروجها من المستشفى، عادت وشنقت نفسها تلك الليلة.»

ما إن وصل، شعر بالاختلاف. الطرقات واسعة ونظيفة، لكن المكان بدا مهجورًا.

«سأحرقها لاحقًا. أظنك ممسوس!»

«كيف دخلت الحي سابقًا؟» سأل “هان فاي”، ملاحظًا كثرة الحراس والكاميرات.

«إذن، لننهِ الأمر بسرعة،» رد “هان فاي”.

«مشيًا،» أجاب “بينغآن”، مشيرًا إلى صندوق التوصيل.

الفصل 459: أناس طيبون «كلما كان ما تُلقيه في البئر أعز، كانت المكافأة أكبر. وبعد محاولات لا تُحصى، فقد الناس صوابهم.»

«أتظاهر بأني عامل توصيل؟ فكرة جيدة،» أومأ “هان فاي”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«بدل سترتك بسترتي، وانتظرني هنا. لا تبتعد.»

حمل “هان فاي” الحقيبة وغادر. أثناء نزوله، اتصل بـ”وانغ بينغآن”.

______
Arisu san
 

«حاولت إقناعها، واستدعينا أهلها، لكنها رفضت المساعدة، وتدهورت حالتها.»

 

 

 

«هل هذا البئر هو ذاته الذي في المتجر؟».

 

«فاعل الخير يخفي الحقيقة والضمير في منزله…» امتلأ عقله بالافتراضات، ثم عاد إلى شقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

أمسك “هان فاي” الطائرة الورقية المصنوعة من رسالة حب، وقرأها مجددًا: «الحقيقة وحش صامت، محتجز في منزل فاعل الخير.»

 

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

«موت الإصبع السادس المفاجئ قد يجذب بقية الأصابع. ربما يجب حرق هذه الأشياء،».

 

«زيك الأصفر الفاقع يجذب الأنظار،» قال “هان فاي”، محدقًا في “بينغآن” وكأنه يستعد لحرب وحليفه الوحيد رجل بطيء الفهم.

 

بدأ “هان فاي” تنفيذ خطته، وكاد يعود لمنزله لإحضار ولاعة حين عادت صاحبة العقار وزوجها.

 

«هل هذا ضروري؟ انت لا تعرفها، فلمَ تورط نفسك؟».

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«فاعل الخير هو مدير المركز التجاري؟ إذن، الحقيقة في منزله؟» تساءل.

 

«سيصبح الوضع أخطر بعد الظلام. لا وقت لدي،»

 

 

 

«اخفضا صوتيكما، هل تريدان أن يسمع الجميع؟»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قبل أيام، علم “هان فاي” من “هوانغ لي” أن صاحب المركز التجاري يملك عدة منازل، لكنه يفضل واحدًا في “المدينة البيضاء”.

 

«فقدت عقلها ولم تجد ابنها،» قالت صاحبة العقار بحدة، لكن بحزن واضح.

 

قبل أيام، علم “هان فاي” من “هوانغ لي” أن صاحب المركز التجاري يملك عدة منازل، لكنه يفضل واحدًا في “المدينة البيضاء”.

 

لم يشعر “بينغآن” بالخوف، بل استمتع بالرحلة. كان يقود الدراجة ببطء شديد، حتى أن “هان فاي” كان يستطيع الركض أسرع.

 

«نعم، بدأت تهذي. قالت إن هنالك شخص قوي يمكنه مساعدتها إن استمعت له» أجاب الزوج بحزن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد نصف ساعة، وصل “بينغآن” بزي التوصيل ودراجته، مبتسمًا ببراءة. منذ صغره، لم يكن له أصدقاء سوى “هان فاي”.

 

 

 

«كيف دخلت الحي سابقًا؟» سأل “هان فاي”، ملاحظًا كثرة الحراس والكاميرات.

 

«ما زلت هنا؟» سألت بدهشة. «ألا تخاف؟»

«المنازل المسكونة التي تطلب الأرز الأبيض ليلًا كلها هناك. يجب أن أذهب عندما تسنح الفرصة،»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط