You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 459

اناس طيبون

اناس طيبون

1111111111

الفصل 459: أناس طيبون
«كلما كان ما تُلقيه في البئر أعز، كانت المكافأة أكبر. وبعد محاولات لا تُحصى، فقد الناس صوابهم.»

«طلبوا الأرز ولم يأخذوه، فأعطوني إياه. أليسوا طيبين؟» سأل “بينغآن”.

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

شعر “هان فاي” بانخفاض الحرارة حوله. أخرج الزوج سيجارة، لكنه أعاده إلى جيبه بعد نظرة صارمة من زوجته.

«هل هذا البئر هو ذاته الذي في المتجر؟».

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح “هان فاي” صندوق التوصيل بقلق، فوجد نصفه مملوءًا بالأرز.

حفظ “هان فاي” التفاصيل المهمة، ثم بعثر الأوراق مجددًا. «كلما قل العارفون، كان أفضل.»

«إذن، لننهِ الأمر بسرعة،» رد “هان فاي”.

لم توثق الصورة قصة المرأة في الغرفة 13، لكنها كانت من رسمها، ملتصقة بشعر أسود ينبعث منه رائحة كريهة.

«هل هذا ضروري؟ انت لا تعرفها، فلمَ تورط نفسك؟».

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل تعرف سر البئر؟ هل رأته؟» تساءل، مدفوعًا بالفضول لمعرفة سبب انتحارها.

 

أمسك “هان فاي” الطائرة الورقية المصنوعة من رسالة حب، وقرأها مجددًا: «الحقيقة وحش صامت، محتجز في منزل فاعل الخير.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«فاعل الخير هو مدير المركز التجاري؟ إذن، الحقيقة في منزله؟» تساءل.

«مشيًا،» أجاب “بينغآن”، مشيرًا إلى صندوق التوصيل.

قبل أيام، علم “هان فاي” من “هوانغ لي” أن صاحب المركز التجاري يملك عدة منازل، لكنه يفضل واحدًا في “المدينة البيضاء”.

«كيف عرفت؟» ذهل الزوج، ثم أردف: «كانت حروقها شديدة. في المستشفى، هذت قائلة إن الكراهية تشعل النار في الماء، وإنها مدت يديها في البئر فاحترقتا. وقالت إن ذلك الشخص أخبرها أن ابنها داخل البئر.»

«المنازل المسكونة التي تطلب الأرز الأبيض ليلًا كلها هناك. يجب أن أذهب عندما تسنح الفرصة،»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحرقت ذراعيها ذات مرة، وقالت إنها ضحّت بذراعيها مقابل معرفة مكان ابنها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع “هان فاي” رسالة الحب في حقيبته، وأخذ أوراقًا مهمة ليمنع تجميع صورة البئر.

 

«موت الإصبع السادس المفاجئ قد يجذب بقية الأصابع. ربما يجب حرق هذه الأشياء،».

«لماذا انتحرت مستأجرة الغرفة 13؟»

بدأ “هان فاي” تنفيذ خطته، وكاد يعود لمنزله لإحضار ولاعة حين عادت صاحبة العقار وزوجها.

 

«ما زلت هنا؟» سألت بدهشة. «ألا تخاف؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين الأكوام، لمح سترة حمراء مألوفة. «تشبه تلك التي حيكتها العجوز،»

«يجب أن أجمع الأوراق اليوم لأنصف الموتى!» قال “هان فاي”.

«المنازل المسكونة التي تطلب الأرز الأبيض ليلًا كلها هناك. يجب أن أذهب عندما تسنح الفرصة،»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لا عدالة في هذا العالم. ركز على عملك وعلاج والدتك،» ردت المرأة، متجهمة وهي تنظر إلى الأوراق المتناثرة.

«كيف عرفت؟» ذهل الزوج، ثم أردف: «كانت حروقها شديدة. في المستشفى، هذت قائلة إن الكراهية تشعل النار في الماء، وإنها مدت يديها في البئر فاحترقتا. وقالت إن ذلك الشخص أخبرها أن ابنها داخل البئر.»

«سأحرقها لاحقًا. أظنك ممسوس!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «بدل سترتك بسترتي، وانتظرني هنا. لا تبتعد.»

«لكن ألا يغضب الشبح إن أحرقتِ أغراضه؟ لا يمكن تجاهل المشكلة إلى الأبد،» قال “هان فاي”، مانعًا إياها.

 

«لماذا انتحرت مستأجرة الغرفة 13؟»

 

«لا أعلم،» أجابت.

«عاملها الجيران كمستضعفة، وانزعج زملاؤها من طفلها. ذات ليلة، عادت مسرعة إلى الشقة، تطلب مساعدتنا. قالت إن طفلها اختفى وسألت إن رأيناه.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«إن أخبرتِني، سأبيع دمي لتسديد الإيجار اليوم،» قال “هان فاي”، رافعًا كمه بجدية.

 

«هل هذا ضروري؟ انت لا تعرفها، فلمَ تورط نفسك؟».

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين الأكوام، لمح سترة حمراء مألوفة. «تشبه تلك التي حيكتها العجوز،»

«اهدئي،» تدخل زوجها، مغلقًا الباب.

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

«اخفضا صوتيكما، هل تريدان أن يسمع الجميع؟»

«اهدئي،» تدخل زوجها، مغلقًا الباب.

وقف بينهما. «سأخبرك بكل شيء. لا تعجل بالإيجار، علاج والدتك أهم.»

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«ما الذي حدث للمستأجرة قبل موتها؟» سأل “هان فاي”.

 

«الأمر طويل،» أجاب الزوج. «عملت في المركز التجاري، وبالرغم من صغر سنها، امتلكت هذه الشقة. كانت مجتهدة، لكنها كانت تترك طفلها وحيدًا أثناء عملها. لم يكن لديه ألعاب، فكان يصنع طائرات ورقية ويرميها من النافذة. انزعج الجيران، فاضطرت لأخذه معها إلى العمل.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تعرف سر البئر؟ هل رأته؟» تساءل، مدفوعًا بالفضول لمعرفة سبب انتحارها.

تنهد الزوج: «كانت امرأة طيبة. كيف اصوغها… عندما لا تزعج أحدًا، يتقبلك الجميع، لكن إذا تسببت بإزعاج، لا أحد يهتم بك.»

«بعد خروجها من المستشفى، عادت وشنقت نفسها تلك الليلة.»

شعر “هان فاي” بانخفاض الحرارة حوله. أخرج الزوج سيجارة، لكنه أعاده إلى جيبه بعد نظرة صارمة من زوجته.

«فاعل الخير هو مدير المركز التجاري؟ إذن، الحقيقة في منزله؟» تساءل.

«عاملها الجيران كمستضعفة، وانزعج زملاؤها من طفلها. ذات ليلة، عادت مسرعة إلى الشقة، تطلب مساعدتنا. قالت إن طفلها اختفى وسألت إن رأيناه.»

______ Arisu san  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لم نكن مقربين، لكننا ساعدناها. بحثنا حتى منتصف الليل دون جدوى. منذ ذلك اليوم، بدأت تفقد عقلها. تعمل صباحًا، وتبحث عن ابنها مساءً، حتى فقدت صوابها.»

«أتظاهر بأني عامل توصيل؟ فكرة جيدة،» أومأ “هان فاي”.

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

 

«نعم، بدأت تهذي. قالت إن هنالك شخص قوي يمكنه مساعدتها إن استمعت له» أجاب الزوج بحزن.

 

«حاولت إقناعها، واستدعينا أهلها، لكنها رفضت المساعدة، وتدهورت حالتها.»

«كيف عرفت؟» ذهل الزوج، ثم أردف: «كانت حروقها شديدة. في المستشفى، هذت قائلة إن الكراهية تشعل النار في الماء، وإنها مدت يديها في البئر فاحترقتا. وقالت إن ذلك الشخص أخبرها أن ابنها داخل البئر.»

وماذا حصل بعد ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح “هان فاي” صندوق التوصيل بقلق، فوجد نصفه مملوءًا بالأرز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أحرقت ذراعيها ذات مرة، وقالت إنها ضحّت بذراعيها مقابل معرفة مكان ابنها.”

 

شعر “هان فاي” بالقشعريرة. “هل ذكرت البئر أمامكما؟

 

«كيف عرفت؟» ذهل الزوج، ثم أردف: «كانت حروقها شديدة. في المستشفى، هذت قائلة إن الكراهية تشعل النار في الماء، وإنها مدت يديها في البئر فاحترقتا. وقالت إن ذلك الشخص أخبرها أن ابنها داخل البئر.»

 

«فقدت عقلها ولم تجد ابنها،» قالت صاحبة العقار بحدة، لكن بحزن واضح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع “هان فاي” رسالة الحب في حقيبته، وأخذ أوراقًا مهمة ليمنع تجميع صورة البئر.

«بعد خروجها من المستشفى، عادت وشنقت نفسها تلك الليلة.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «بدل سترتك بسترتي، وانتظرني هنا. لا تبتعد.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

«هل ذكرت والد الطفل؟ هل أحبت أحدًا من عملها؟» سأل “هان فاي”.

وماذا حصل بعد ذلك؟”

«لم نسمع شيئًا. كانت من الريف، ربما زوجها يعمل في مدينة أخرى،» أجاب الزوج.

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

«هيا، لا تبقَ هنا،» حثه على المغادرة.

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

«لحظة،» قال “هان فاي”، وفتح خزانة الملابس. وجد ملابس أطفال تحمل شعار مؤسسة خيرية مألوفة، نفس الشعار على صندوق تبرعات خلف المركز التجاري.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بين الأكوام، لمح سترة حمراء مألوفة. «تشبه تلك التي حيكتها العجوز،»

______ Arisu san  

تلقى الطفل ووالدته مساعدات من مؤسسة خيرية أسسها مدير المركز، لكنه لم يكن خيرًا، بل تاجر بكل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح “هان فاي” صندوق التوصيل بقلق، فوجد نصفه مملوءًا بالأرز.

«فاعل الخير يخفي الحقيقة والضمير في منزله…» امتلأ عقله بالافتراضات، ثم عاد إلى شقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«نقاط مزاجي انخفضت كثيرًا. يجب أن أرتاح وأذهب إلى رأس النهر ظهرًا،» فكر “هان فاي”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

جمع الأوراق، وضعها في حقيبة العجوز، ثم نام. استيقظ على صوت المنبه عند الظهيرة، لم يتعافَ كليًا، ونقاط مزاجه بلغت 49 فقط.

 

«سيصبح الوضع أخطر بعد الظلام. لا وقت لدي،»

______ Arisu san  

حمل “هان فاي” الحقيبة وغادر. أثناء نزوله، اتصل بـ”وانغ بينغآن”.

«أخي، أحضرت لك الأرز المفضل!» قال “بينغآن” بفخر. «تلقيت طلبات ليلة أمس.»

بعد نصف ساعة، وصل “بينغآن” بزي التوصيل ودراجته، مبتسمًا ببراءة. منذ صغره، لم يكن له أصدقاء سوى “هان فاي”.

 

«زيك الأصفر الفاقع يجذب الأنظار،» قال “هان فاي”، محدقًا في “بينغآن” وكأنه يستعد لحرب وحليفه الوحيد رجل بطيء الفهم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«صاحب المركز شرير وماكر. إن رآك، سيتبعك. أعطني زيك ومعداتك، وعد إلى البيت.»

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

لم يفهم “وانغ بينغآن” كلامه المعقد، لكنه ربت على المقعد الخلفي مبتسمًا:

أمسك “هان فاي” الطائرة الورقية المصنوعة من رسالة حب، وقرأها مجددًا: «الحقيقة وحش صامت، محتجز في منزل فاعل الخير.»

«أبي قال: أنت ساعدتني، فأنا أساعدك.»

شعر “هان فاي” بالقشعريرة. “هل ذكرت البئر أمامكما؟

«إذن، لننهِ الأمر بسرعة،» رد “هان فاي”.

 

«أخي، أحضرت لك الأرز المفضل!» قال “بينغآن” بفخر. «تلقيت طلبات ليلة أمس.»

«نقاط مزاجي انخفضت كثيرًا. يجب أن أرتاح وأذهب إلى رأس النهر ظهرًا،» فكر “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح “هان فاي” صندوق التوصيل بقلق، فوجد نصفه مملوءًا بالأرز.

شعر “هان فاي” بانخفاض الحرارة حوله. أخرج الزوج سيجارة، لكنه أعاده إلى جيبه بعد نظرة صارمة من زوجته.

«طلبوا الأرز ولم يأخذوه، فأعطوني إياه. أليسوا طيبين؟» سأل “بينغآن”.

 

لم يشعر “بينغآن” بالخوف، بل استمتع بالرحلة. كان يقود الدراجة ببطء شديد، حتى أن “هان فاي” كان يستطيع الركض أسرع.

 

«ليت الجميع كانوا طيبين هكذا،» تمتم “هان فاي”.

______ Arisu san  

«توقف، اجلس بالخلف، سأقود أنا،» أمر، متعجلاً.

وماذا حصل بعد ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد التبديل، قاد “هان فاي” الدراجة كالبرق، ووصل إلى “المدينة البيضاء” قبل الواحدة ظهرًا.

«كيف عرفت؟» ذهل الزوج، ثم أردف: «كانت حروقها شديدة. في المستشفى، هذت قائلة إن الكراهية تشعل النار في الماء، وإنها مدت يديها في البئر فاحترقتا. وقالت إن ذلك الشخص أخبرها أن ابنها داخل البئر.»

ما إن وصل، شعر بالاختلاف. الطرقات واسعة ونظيفة، لكن المكان بدا مهجورًا.

«فاعل الخير يخفي الحقيقة والضمير في منزله…» امتلأ عقله بالافتراضات، ثم عاد إلى شقته.

«كيف دخلت الحي سابقًا؟» سأل “هان فاي”، ملاحظًا كثرة الحراس والكاميرات.

 

«مشيًا،» أجاب “بينغآن”، مشيرًا إلى صندوق التوصيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «صاحب المركز شرير وماكر. إن رآك، سيتبعك. أعطني زيك ومعداتك، وعد إلى البيت.»

«أتظاهر بأني عامل توصيل؟ فكرة جيدة،» أومأ “هان فاي”.

لم يشعر “بينغآن” بالخوف، بل استمتع بالرحلة. كان يقود الدراجة ببطء شديد، حتى أن “هان فاي” كان يستطيع الركض أسرع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«بدل سترتك بسترتي، وانتظرني هنا. لا تبتعد.»

 

______
Arisu san
 

«نعم، بدأت تهذي. قالت إن هنالك شخص قوي يمكنه مساعدتها إن استمعت له» أجاب الزوج بحزن.

 

وقف بينهما. «سأخبرك بكل شيء. لا تعجل بالإيجار، علاج والدتك أهم.»

 

«لم نسمع شيئًا. كانت من الريف، ربما زوجها يعمل في مدينة أخرى،» أجاب الزوج.

 

«لا أعلم،» أجابت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«نعم، بدأت تهذي. قالت إن هنالك شخص قوي يمكنه مساعدتها إن استمعت له» أجاب الزوج بحزن.

 

«لماذا انتحرت مستأجرة الغرفة 13؟»

 

«الأمر طويل،» أجاب الزوج. «عملت في المركز التجاري، وبالرغم من صغر سنها، امتلكت هذه الشقة. كانت مجتهدة، لكنها كانت تترك طفلها وحيدًا أثناء عملها. لم يكن لديه ألعاب، فكان يصنع طائرات ورقية ويرميها من النافذة. انزعج الجيران، فاضطرت لأخذه معها إلى العمل.»

 

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

 

قبل أيام، علم “هان فاي” من “هوانغ لي” أن صاحب المركز التجاري يملك عدة منازل، لكنه يفضل واحدًا في “المدينة البيضاء”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لم نكن مقربين، لكننا ساعدناها. بحثنا حتى منتصف الليل دون جدوى. منذ ذلك اليوم، بدأت تفقد عقلها. تعمل صباحًا، وتبحث عن ابنها مساءً، حتى فقدت صوابها.»

 

 

 

 

 

«كيف دخلت الحي سابقًا؟» سأل “هان فاي”، ملاحظًا كثرة الحراس والكاميرات.

 

«ما زلت هنا؟» سألت بدهشة. «ألا تخاف؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

«حاولت إقناعها، واستدعينا أهلها، لكنها رفضت المساعدة، وتدهورت حالتها.»

 

«كيف دخلت الحي سابقًا؟» سأل “هان فاي”، ملاحظًا كثرة الحراس والكاميرات.

 

«نعم، بدأت تهذي. قالت إن هنالك شخص قوي يمكنه مساعدتها إن استمعت له» أجاب الزوج بحزن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«لحظة،» قال “هان فاي”، وفتح خزانة الملابس. وجد ملابس أطفال تحمل شعار مؤسسة خيرية مألوفة، نفس الشعار على صندوق تبرعات خلف المركز التجاري.

 

وماذا حصل بعد ذلك؟”

 

«لكن ألا يغضب الشبح إن أحرقتِ أغراضه؟ لا يمكن تجاهل المشكلة إلى الأبد،» قال “هان فاي”، مانعًا إياها.

 

«ليت الجميع كانوا طيبين هكذا،» تمتم “هان فاي”.

 

«كيف دخلت الحي سابقًا؟» سأل “هان فاي”، ملاحظًا كثرة الحراس والكاميرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«أتظاهر بأني عامل توصيل؟ فكرة جيدة،» أومأ “هان فاي”.

 

ما إن وصل، شعر بالاختلاف. الطرقات واسعة ونظيفة، لكن المكان بدا مهجورًا.

 

ما إن وصل، شعر بالاختلاف. الطرقات واسعة ونظيفة، لكن المكان بدا مهجورًا.

 

«طلبوا الأرز ولم يأخذوه، فأعطوني إياه. أليسوا طيبين؟» سأل “بينغآن”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا عدالة في هذا العالم. ركز على عملك وعلاج والدتك،» ردت المرأة، متجهمة وهي تنظر إلى الأوراق المتناثرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط