كُن أبي
الفصل 457: كُن أبي
«شكرًا لإنقاذك إياي، سأحضر لك الطعام يوميًا بعد انتهاء عملي،» قال المتشرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لم تكن تنظر إلي، بل إلى زي متجر الأدوات المستعملة الذي أرتديه» تمتم.
كان نصل “هان فاي” لا يقطع سوى الخطيئة. مع بزوغ الفجر في الزقاق، أعاد السكين إلى مكانه، ضامًا ذراعيه، بينما تراجع المتشرد، وجهه متجهم ومغلف بالرعب.
أخرج “هان فاي” ورقة نقدية من فئة الخمسمئة وقال:
«سأحاول رغم ذلك،» رد “هان فاي”.
«الجو يزداد برودة، اشترِ أغطية دافئة أو ابحث عن مأوى.»
لكن المتشرد لم يجرؤ على أخذ المال، بل جرّ صندوقه الخشبي وفرّ إلى الطرف الآخر من الزقاق.
«أأنت وحدك في البيت؟»
«متشرد يرفض الإحسان؟ ما كان عمله قبل أن يصبح هكذا؟» تساءل “هان فاي”.
لكن المتشرد لم يجرؤ على أخذ المال، بل جرّ صندوقه الخشبي وفرّ إلى الطرف الآخر من الزقاق.
لاحظ أن الرجل يعتني بكلبه الضال جيداً، رغم مظهره الرث. كان يلاعبه وينظفه، كأن الكلب آخر ما تبقى له من كرامة.
«المنطق يقول إنني يجب أن أُسكت الشهود لئلا يتتبعني أحد عبر هذا المتشرد، لكن… ألن يجعلني ذلك مثل عصابة الأصابع العشر؟»
«أترغب في رؤيتها؟»
عاد “هان فاي” إلى شقته المستأجرة، عازمًا على زيارة منزل الممرض بعد موته. وبينما كان يصعد الدرج، سقطت عند قدميه طائرة ورقية ملوثة ببقع سوداء. رفع عينيه إلى الطابق الثالث، فرأى امرأة تقف عند نافذة نصف مفتوحة، تحدق به بلا تعبير، ويدايها المحترقتان معلقتان على الحافة.
دخل الصبي الغرفة، ممسكًا بدمية الأب منزوعة الرأس، وقال بصوت غريب:
لوّح “هان فاي” وقال: «مرحبًا.» لكنها اختفت في لحظة.
«جئتَ لتعيد ألعابي؟» سأل الطفل.
«لم تكن تنظر إلي، بل إلى زي متجر الأدوات المستعملة الذي أرتديه» تمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دار الطفل حول سرير أمه، غير متأثر بما يرى.
انحنى والتقط الطائرة الورقية، المغطاة برموز غامضة.
دون تردد، أمسك ذراع الطفل واندفع نحو نافذة غرفة النوم المغلقة بالمسامير. لم يعرف لمَ اختاره الإصبع السادس، لكن خوفه من تحول الطفل أو معرفته بأسرار خطيرة دفعه للتحرك.
«هل هذه كتابة؟ ما الذي تحاول إخباري إياه؟»
كان نصل “هان فاي” لا يقطع سوى الخطيئة. مع بزوغ الفجر في الزقاق، أعاد السكين إلى مكانه، ضامًا ذراعيه، بينما تراجع المتشرد، وجهه متجهم ومغلف بالرعب.
بينما يفر معظم الناس من منزل تسكنه ميتة تحييهم يوميًا، أراد “هان فاي” زيارة تلك المرأة والتحدث إليها.
دخل الصبي الغرفة، ممسكًا بدمية الأب منزوعة الرأس، وقال بصوت غريب:
«أظنني رأيتها في الأوهام من قبل…»
«هل هذه كتابة؟ ما الذي تحاول إخباري إياه؟»
عاد إلى غرفته، جمع الألعاب التي ألقاها الممرض، ووضعها في حقيبة العجوز، ثم توجه إلى شقة الممرض.
كان فمه يتحرك بشكل غريب.
كان الإصبع السابع والثامن من عصابة الأصابع العشر منفصلين ومشاغبين، لكن وجود زوجة وابن لهذا الإصبع حيّر “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طرق الباب طويلاً حتى أجابه صوت طفل: «من تبحث عنه؟»
«سأحاول رغم ذلك،» رد “هان فاي”.
«أنا جاركم من الطابق السفلي. التقينا من قبل. أسقطتَ ألعابك ذات يوم، فاحتفظت بها لك،» رد “هان فاي”.
«أظنني رأيتها في الأوهام من قبل…»
«جئتَ لتعيد ألعابي؟» سأل الطفل.
«أمك تحبك، فكيف لا تراك منذ زمن؟ أظن أباك يخفي أمرًا خطيرًا. هل تسمح لي بفتح الباب بالقوة؟» سأل “هان فاي”.
«نعم، لاحظت كم تحبها،» أجاب “هان فاي”.
اقترب الطفل من “هان فاي” وقال:
تحرك مقبض الباب، ثم فُتح، وانبعثت رائحة غريبة. كان الصبي يختبئ خلف الباب، عيناه معلقتان على الحقيبة.
«لا بأس، هو غير موجود الآن،» قال “هان فاي” مبتسمًا.
«أأنت وحدك في البيت؟»
«هو…» توقف الطفل، منشغلاً بنزع رأس دمية الأب.
«أبي لم يعد من العمل، وأمي نائمة،» أجاب الطفل.
«استهنت بهذا العالم… مع الوقت، سيزداد جنونه، وستتحرر الوحوش الكامنة في قلوب الناس.»
بدا مرتاحًا مع “هان فاي”، الذي دخل وكأنه في بيته. لكن عندما وصل إلى غرفة المعيشة، بدا الصبي مرتبكًا، مترددًا بين إغلاق الباب أو تركه.
«أبي لم يعد من العمل، وأمي نائمة،» أجاب الطفل.
أخرج “هان فاي” الدمى من الحقيبة وقال: «هذه الدمى ثمينة.»
انتزع “هان فاي” من شروده حين سحب الطفل قميصه:
ما إن رآها الصبي حتى اندفع إليها يلعب، بينما تفحص “هان فاي” الغرفة. لم يكن فيها سوى أثاث متهالك، تفوح منه رائحة تعفن كريهة.
______ Arisu san
«منذ متى لم ترَ أمك؟»
دون تردد، أمسك ذراع الطفل واندفع نحو نافذة غرفة النوم المغلقة بالمسامير. لم يعرف لمَ اختاره الإصبع السادس، لكن خوفه من تحول الطفل أو معرفته بأسرار خطيرة دفعه للتحرك.
«منذ زمن طويل…» أجاب الطفل، مستغرقًا في اللعب، متعلقًا بدمية تمثل والده أكثر من غيرها.
«أترغب في رؤيتها؟»
بينما يفر معظم الناس من منزل تسكنه ميتة تحييهم يوميًا، أراد “هان فاي” زيارة تلك المرأة والتحدث إليها.
«أبي يمنعني من دخول غرفتها، وإن دخلت يضربني،» أجاب الطفل.
اقترب من باب غرفة النوم، ولمح إطار صورة مقلوب على التلفاز. عدّله، فوجد أنه يحوي المرأة والصبي فقط، بلا أثر للممرض.
«لا بأس، هو غير موجود الآن،» قال “هان فاي” مبتسمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «متشرد يرفض الإحسان؟ ما كان عمله قبل أن يصبح هكذا؟» تساءل “هان فاي”.
اقترب من باب غرفة النوم، ولمح إطار صورة مقلوب على التلفاز. عدّله، فوجد أنه يحوي المرأة والصبي فقط، بلا أثر للممرض.
ما إن رآها الصبي حتى اندفع إليها يلعب، بينما تفحص “هان فاي” الغرفة. لم يكن فيها سوى أثاث متهالك، تفوح منه رائحة تعفن كريهة.
«لمَ لا يظهر والدك في الصور؟»
«هل هذه كتابة؟ ما الذي تحاول إخباري إياه؟»
«هو…» توقف الطفل، منشغلاً بنزع رأس دمية الأب.
ثم ابتسم بابتسامة مخيفة: «عمي… هل تصبح أبي؟»
حاول “هان فاي” فتح الباب، فوجده مقفلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«المفتاح مع أبي، وبدونه لن تفتح أمي الباب» قال الطفل، وصوته بدأ يتغير.
اغتنم “هان فاي” الفرصة واقتلع لوحين من النافذة، فتدفقت أشعة الشمس على الطفلين. اختفى الطفل الغريق، وعاد الطفل المتحول إلى حالته الطبيعية.
«أمك تحبك، فكيف لا تراك منذ زمن؟ أظن أباك يخفي أمرًا خطيرًا. هل تسمح لي بفتح الباب بالقوة؟» سأل “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«حسنًا، لكن الباب المقفل لا يُفتح بلا مفتاح،» قال الطفل.
«سأحاول رغم ذلك،» رد “هان فاي”.
طرق الباب طويلاً حتى أجابه صوت طفل: «من تبحث عنه؟»
ركل المقبض بقوة، فاهتز البيت، وارتفع صراخ الجيران، لكنه تجاهلهم.
بدا مرتاحًا مع “هان فاي”، الذي دخل وكأنه في بيته. لكن عندما وصل إلى غرفة المعيشة، بدا الصبي مرتبكًا، مترددًا بين إغلاق الباب أو تركه.
ضربته رائحة كريهة من الداخل. كانت امرأة طريحة الفراش، موصولة بأنابيب مغذية، محاطة بأدوية ذات روائح مرعبة مبعثرة حولها. عيناها، مغلقتان بالشاش مع أذنيها، بدتا كأنهما أُعمتا من البكاء.
«منذ زمن طويل…» أجاب الطفل، مستغرقًا في اللعب، متعلقًا بدمية تمثل والده أكثر من غيرها.
«هل الإصبع السادس يجري تجاربه على هذه المرأة؟» تساءل “هان فاي”.
ثم ابتسم بابتسامة مخيفة: «عمي… هل تصبح أبي؟»
أخرج هاتفه واتصل بالإسعاف، متجنبًا لمس أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «متشرد يرفض الإحسان؟ ما كان عمله قبل أن يصبح هكذا؟» تساءل “هان فاي”.
دخل الصبي الغرفة، ممسكًا بدمية الأب منزوعة الرأس، وقال بصوت غريب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كن أبي الجديد! أمي تحتاج من يعتني بها! ابقَ!» صرخ الطفل بجنون، بينما واصل “هان فاي” محاولة الخروج.
«قال أبي إن أمي مريضة، وإن لم يكمل علاجها ستنقل المرض إلينا. قال إنه يجب طرد الرجل المختبئ في قلبها.»
اقترب الطفل من “هان فاي” وقال:
«أنا جاركم من الطابق السفلي. التقينا من قبل. أسقطتَ ألعابك ذات يوم، فاحتفظت بها لك،» رد “هان فاي”.
«أبي لم يصبح أبي إلا مؤخرًا. قال إنه كلما دخل هذا العالم، يصير أبي. يعرف عني كل شيء، لكنه لم يرني إلا منذ أسابيع.»
كان نصل “هان فاي” لا يقطع سوى الخطيئة. مع بزوغ الفجر في الزقاق، أعاد السكين إلى مكانه، ضامًا ذراعيه، بينما تراجع المتشرد، وجهه متجهم ومغلف بالرعب.
كان فمه يتحرك بشكل غريب.
وقف “هان فاي” يلهث بجانب النافذة، قلبه يخفق بجنون.
«قال إن والدي الحقيقي مات منذ زمن، وإن جسد الحي لا ينبغي أن يحمل قلب ميت، لذا يعالج أمي. قال إنني وأمي ملكه وحده.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول “هان فاي” فتح الباب، فوجده مقفلاً.
دار الطفل حول سرير أمه، غير متأثر بما يرى.
«أمك تحبك، فكيف لا تراك منذ زمن؟ أظن أباك يخفي أمرًا خطيرًا. هل تسمح لي بفتح الباب بالقوة؟» سأل “هان فاي”.
حلل “هان فاي” كلماته بهدوء. بدا الطفل كأنه يهذي، لكنه كشف الكثير. أدرك “هان فاي” أن والده الحقيقي لم يكن الممرض، بل شخص آخر. بعد موت الأب، ربت الأم ابنها بمفردها، ثم ظهر الإصبع السادس، محاولاً طمس ذكرى الأب الحقيقي من قلبها. وعندما فشل، حاول سحقها من داخلها.
«سأحاول رغم ذلك،» رد “هان فاي”.
«أفراد الأصابع العشر، حين يدخلون عالم الذكريات، يتصرفون كأنهم في لعبة، يقتلون من يشاؤون كيفما شاؤوا…»
ما إن رآها الصبي حتى اندفع إليها يلعب، بينما تفحص “هان فاي” الغرفة. لم يكن فيها سوى أثاث متهالك، تفوح منه رائحة تعفن كريهة.
«هل لعبة ‘الحياة المثالية’ مبنية على مذبح؟ لا يوجد مذبح عادي يتحمل هذا العالم المعقد… إلا إذا كان الصندوق الأسود!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج “هان فاي” الدمى من الحقيبة وقال: «هذه الدمى ثمينة.»
انتزع “هان فاي” من شروده حين سحب الطفل قميصه:
«عمي، بماذا كنت تفكر؟ أبي لم يعد اليوم ولم يعطِ أمي دواءها.»
«سأحاول رغم ذلك،» رد “هان فاي”.
ثم ابتسم بابتسامة مخيفة: «عمي… هل تصبح أبي؟»
اقترب الطفل من “هان فاي” وقال:
تراجع “هان فاي”، وفي عينه اليسرى، رأى جسد الطفل يتحول، لحم ينمو من نصف دماغه الأيسر مشكلاً قفصًا يحيطهما.
كان الإصبع السابع والثامن من عصابة الأصابع العشر منفصلين ومشاغبين، لكن وجود زوجة وابن لهذا الإصبع حيّر “هان فاي”.
دون تردد، أمسك ذراع الطفل واندفع نحو نافذة غرفة النوم المغلقة بالمسامير. لم يعرف لمَ اختاره الإصبع السادس، لكن خوفه من تحول الطفل أو معرفته بأسرار خطيرة دفعه للتحرك.
«منذ زمن طويل…» أجاب الطفل، مستغرقًا في اللعب، متعلقًا بدمية تمثل والده أكثر من غيرها.
ضرب “هان فاي” النافذة بقوة، فشعر بعظامه تكاد تتحطم.
«سأحاول رغم ذلك،» رد “هان فاي”.
«كن أبي الجديد! أمي تحتاج من يعتني بها! ابقَ!» صرخ الطفل بجنون، بينما واصل “هان فاي” محاولة الخروج.
«المنطق يقول إنني يجب أن أُسكت الشهود لئلا يتتبعني أحد عبر هذا المتشرد، لكن… ألن يجعلني ذلك مثل عصابة الأصابع العشر؟»
فجأة، سقطت دمية الأب التي كان يحملها الطفل الغريق وتحطمت. ما إن لامست الأرض، حتى خرج منها طفل مبتل، أوقف تحول الطفل الآخر.
بدا مرتاحًا مع “هان فاي”، الذي دخل وكأنه في بيته. لكن عندما وصل إلى غرفة المعيشة، بدا الصبي مرتبكًا، مترددًا بين إغلاق الباب أو تركه.
اغتنم “هان فاي” الفرصة واقتلع لوحين من النافذة، فتدفقت أشعة الشمس على الطفلين. اختفى الطفل الغريق، وعاد الطفل المتحول إلى حالته الطبيعية.
«أبي لم يعد من العمل، وأمي نائمة،» أجاب الطفل.
وقف “هان فاي” يلهث بجانب النافذة، قلبه يخفق بجنون.
«استهنت بهذا العالم… مع الوقت، سيزداد جنونه، وستتحرر الوحوش الكامنة في قلوب الناس.»
«منذ زمن طويل…» أجاب الطفل، مستغرقًا في اللعب، متعلقًا بدمية تمثل والده أكثر من غيرها.
«إن تحول هذا الطفل، سيكون أفظع من لي لونغ ولي هو مجتمعين… ربما لهذا اختاره الإصبع السادس. يجب أن أكسب وده… قد أحتاجه حين يتحول هذا العالم كليًا.»
اقترب من باب غرفة النوم، ولمح إطار صورة مقلوب على التلفاز. عدّله، فوجد أنه يحوي المرأة والصبي فقط، بلا أثر للممرض.
______
Arisu san
______ Arisu san
«هو…» توقف الطفل، منشغلاً بنزع رأس دمية الأب.
فجأة، سقطت دمية الأب التي كان يحملها الطفل الغريق وتحطمت. ما إن لامست الأرض، حتى خرج منها طفل مبتل، أوقف تحول الطفل الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «متشرد يرفض الإحسان؟ ما كان عمله قبل أن يصبح هكذا؟» تساءل “هان فاي”.
«أبي لم يصبح أبي إلا مؤخرًا. قال إنه كلما دخل هذا العالم، يصير أبي. يعرف عني كل شيء، لكنه لم يرني إلا منذ أسابيع.»
«هل هذه كتابة؟ ما الذي تحاول إخباري إياه؟»
«أبي لم يصبح أبي إلا مؤخرًا. قال إنه كلما دخل هذا العالم، يصير أبي. يعرف عني كل شيء، لكنه لم يرني إلا منذ أسابيع.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كن أبي الجديد! أمي تحتاج من يعتني بها! ابقَ!» صرخ الطفل بجنون، بينما واصل “هان فاي” محاولة الخروج.
الفصل 457: كُن أبي «شكرًا لإنقاذك إياي، سأحضر لك الطعام يوميًا بعد انتهاء عملي،» قال المتشرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كن أبي الجديد! أمي تحتاج من يعتني بها! ابقَ!» صرخ الطفل بجنون، بينما واصل “هان فاي” محاولة الخروج.
كان فمه يتحرك بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول “هان فاي” فتح الباب، فوجده مقفلاً.
ثم ابتسم بابتسامة مخيفة: «عمي… هل تصبح أبي؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كن أبي الجديد! أمي تحتاج من يعتني بها! ابقَ!» صرخ الطفل بجنون، بينما واصل “هان فاي” محاولة الخروج.
لوّح “هان فاي” وقال: «مرحبًا.» لكنها اختفت في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات