الموت
329: الموت
329: الموت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت في خنادق اليأس بنفسك، لكنك أصررت على إحضار منزل للآخرين. أنت… تذكرني بنفسي”.
انتقلت لعنة الموت على الفستان الأحمر إلى المضيفة لكنها لم تترك المرأة في الفستان الأحمر. تحولت الشائعات والتعليقات المروعة إلى سكاكين وطعنت من جلد المرأة ذات الفستان الأحمر. تم تقطيع المضيفة بشدة لكنها ما زالت لم تتركها. أصبح المرض العضال سمًا وتسرّب إلى جسد المضيفة. شحب وجهها الجميل وذبل جلدها مثل الزهرة الذابلة. لقد فقدت صحتها وجمالها لكنها لم تتركها.
“طفلك مات بالفعل.” تعثرت الفتاة بين الدم واليأس، انعكاس لطفولة شوانغ وين في منزل طارد الأرواح. “إنها هنا، إنها ميتة، ولن تعود!” جذب كلام الفتاة انتباه المرأة القافزة. عندما التفت إليها المرأة القافزة، التقطت الجثة من داخل الصندوق. “عليك أن تتوقفي عن التصرف هكذا، لن تريد لوالدتها أن تفعل هذه الأشياء المجنونة باسمها! يجب أن تعرفي هذا أكثر من أي شخص آخر لأنك عشتِ تلك التجربة المروعة بنفسك!” أعميت والدة شوانغ وين من قبل شبه وأحضرت شوانغ وين إلى منزل طارد الأرواح.
“لن يجعلني اي شيء أتركك. أعلم أنني أعاني من مرض مميت، ولم يخبرني والداي والطبيب قط متى سأموت، لذلك عشت مع صحبة اليأس. لكن هؤلاء الأشخاص هم أيضًا من منحني الأمل في الاستمرار في العيش. أرغب في مشاركة هذا الأمل مع المزيد من الناس، لأجعلهم يروا النور!” ذابت الأجساد الذابلة معا. أتت أنماط الفستان الأحمر للحياة بينما غسلت لعنة الموت. “حتى لو حُكم عليّ بالفناء، سأستخدم دمي لرسم أكثر فستان أحمر حيوية في العالم. سأبقي رأسي مرفوع، وأنا أسير في الظلام لأحتضن الفجر!”
معانقا الفتاة الصغيرة، كان هان فاي محاصر. عندما وجد نفسه مدفوعا ضد الجدار، تردد صدى مجموعة من الخطوات من الجانب الآخر من الممر. قبل أن يستدير للنظر، طغى الفستان الأحمر على بصره. إصطدمت روح باقية كبيرة بشكل لا يمكن تصوره المرأة القافزة، محطمةً جسدها تقريبًا!
كانت الثوب الأحمر كألمع زهرة تتفتح في الظلام. في تلك اللحظة، أصبحت كل الألوان الحمراء في العالم باهتة بالمقارنة. لقد أعمى الأمل والإيجابية الاستياء والألم واليأس. طهّرت لعنة الموت. بدا وكأن الفستان الأحمر قد حطمت شيئًا بداخلها، كان جسدها ووجودها ينموان بجنون. كانت الفستان الأحمر تقترب ببطء من حالة ثمانية الصغيرة ولكن مختلف عن ثمانية الصغيرة، لقد كان لديها سيطرة مطلقة على استيائها!
“انتظريني، سأتي لإحضارك.”
رفر الفستان الأحمر وسط لعنة الموت التي كانت تضعف، وتحولت المرأة المرتدية للفستان إلى هان فاي الذي كان يقاوم المرأة القافزة. ظهرت صورة مؤقتة ولكن مؤثر في عقلها. تم التقاط قطع الفستان الأحمر المبعثرة واحدة تلو الأخرى، ثم تلاشى وجه الرجل اللطيف ببطء بينما تم إنزالها إلى بر الأمان.
“كيف يمكنك أن تتركني هنا وحدي؟”
“لن تتمكنِ من إقناعها بالكلمات.” مشى هان فاي إلى جانب الفتاة.
“انتظريني، سأتي لإحضارك.”
“كيف يمكنك أن تتركني هنا وحدي؟”
“لقد أنقذتِنا في وقت سابق، لذا سأساعدك على إيقافها الأن.”
“لقد أنقذتِنا في وقت سابق، لذا سأساعدك على إيقافها الأن.”
“إذا نجوت من هذا، أتمنى أن نكون أصدقاء.”
“لن يجعلني اي شيء أتركك. أعلم أنني أعاني من مرض مميت، ولم يخبرني والداي والطبيب قط متى سأموت، لذلك عشت مع صحبة اليأس. لكن هؤلاء الأشخاص هم أيضًا من منحني الأمل في الاستمرار في العيش. أرغب في مشاركة هذا الأمل مع المزيد من الناس، لأجعلهم يروا النور!” ذابت الأجساد الذابلة معا. أتت أنماط الفستان الأحمر للحياة بينما غسلت لعنة الموت. “حتى لو حُكم عليّ بالفناء، سأستخدم دمي لرسم أكثر فستان أحمر حيوية في العالم. سأبقي رأسي مرفوع، وأنا أسير في الظلام لأحتضن الفجر!”
“كنت في خنادق اليأس بنفسك، لكنك أصررت على إحضار منزل للآخرين. أنت… تذكرني بنفسي”.
تم تفريق لعنة الموت قبل أن تزحف من جسد المرأة القافزة مرةً أخرى. طالما كانت لا تزال على قيد الحياة، ستستمر لعنة الموت في الظهور. كانت الفستان الأحمر تقترب بسرعة من حدود الأرواح الباقية الكبرى، كانت الآن مختلفة عن الأشباح الأخرى.
معانقا الفتاة الصغيرة، كان هان فاي محاصر. عندما وجد نفسه مدفوعا ضد الجدار، تردد صدى مجموعة من الخطوات من الجانب الآخر من الممر. قبل أن يستدير للنظر، طغى الفستان الأحمر على بصره. إصطدمت روح باقية كبيرة بشكل لا يمكن تصوره المرأة القافزة، محطمةً جسدها تقريبًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر هان فاي إلى الفتاة في حالة صدمة لكنه لم يمنحها R.I.P. بعد أن حمل الفتاة من الغرفة 1244، أخبره النظام بالفعل أن المرأة القافزة ستطارده إلى الأبد.
تم تفريق لعنة الموت قبل أن تزحف من جسد المرأة القافزة مرةً أخرى. طالما كانت لا تزال على قيد الحياة، ستستمر لعنة الموت في الظهور. كانت الفستان الأحمر تقترب بسرعة من حدود الأرواح الباقية الكبرى، كانت الآن مختلفة عن الأشباح الأخرى.
“لن يجعلني اي شيء أتركك. أعلم أنني أعاني من مرض مميت، ولم يخبرني والداي والطبيب قط متى سأموت، لذلك عشت مع صحبة اليأس. لكن هؤلاء الأشخاص هم أيضًا من منحني الأمل في الاستمرار في العيش. أرغب في مشاركة هذا الأمل مع المزيد من الناس، لأجعلهم يروا النور!” ذابت الأجساد الذابلة معا. أتت أنماط الفستان الأحمر للحياة بينما غسلت لعنة الموت. “حتى لو حُكم عليّ بالفناء، سأستخدم دمي لرسم أكثر فستان أحمر حيوية في العالم. سأبقي رأسي مرفوع، وأنا أسير في الظلام لأحتضن الفجر!”
بينما كانت الفستان الأحمر تشتت انتباه المرأة القافزة، اقتربت الأم المطلقة ومرأة الحقنة من هان فاي. لقد تشاركوا نوعًا من الاتصال. كان بإمكانهم الشعور بمشاعر بعضهم البعض لكنهم لا يستطيعون الإندماج مع بعضهم البعض. وكأنه قد كان هناك إبرة عالقة في قلوبهم تمنع ذلك من الحدوث.
اشتدت لعنة موت المرأة القافزة. لقد رفضت الاعتراف بأجزاء وعيها الآخرى، في الواقع، بدأت تنظر إليهم بالكراهية أيضًا!
“لماذا لا يعمل هذا؟” التفت هان فاي إلى الفتاة في أحضانه، “هل يمكنك إعادتهم إلى وضعهم الطبيعي؟” هزت الفتاة رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما توسلت الفتاة، هدأت مرأة الحقنة والأم المطلقة ببطء. كانت المرأة القافزة عكس ذلك تماما، لقد أصبحت أكثر جنونًا بدلاً من ذلك!
“إنهم يعاملونك كطفلتهم، مما يعني أن الإنسانية لا تزال مهمة جدًا بالنسبة لهم. يجب أن يكونوا قادرين على فهم بعضهم البعض ولكن توجد مشكلة ما تمنع ذلك”. عبس هان فاي.
عاد هان فاي والفتاة إلى الطابق السفلي. متجاهلةً تحذير هان فاي، ركضت الفتاة الصغيرة نحو المرأة القافزة الهائجة بالصندوق.
‘ماتت طفلة شوانغ وين الحقيقية ودُفنت في الشرفة في الحياة الحقيقية. وُجدت هذه الفتاة كبديلة لتلك الطفل، فمن الذي يتم دفنه حاليًا في شرفة الغرفة 1244؟’ ركز هان فاي على المشكلة الرئيسية. عندما كان يلعب لعبة الزقورة، كان سيموت على الفور إذا أخرج الجثة من الشرفة. مع شراء الفستان الأحمر للوقت له، حمل هان فاي الفتاة الصغيرة وركض عائداً إلى الطابق العلوي. عند فتح باب الشرفة، كل ما رآه كان دماء وعلامات خدوش.
“لقد أنقذتِنا في وقت سابق، لذا سأساعدك على إيقافها الأن.”
قام هان فاي بإخراج R.I.P لفتح الطوب المغطى بالأحشاء والدم. ظهر صندوق خشبي مغطى بالتعاويذ أمام هان فاي. بدا الصندوق نفس ذلك الموجود في الحياة الحقيقية لدرجة أنه كان لدى هان فاي شك عابر في أنه قد عاد إلى الحياة الواقعية. أخرج هان فاي الصندوق بعناية، نزع طبقات التعاويذ وأزال الغطاء. ما رآه هان فاي جعله عاجز عن الكلام.
اشتدت لعنة موت المرأة القافزة. لقد رفضت الاعتراف بأجزاء وعيها الآخرى، في الواقع، بدأت تنظر إليهم بالكراهية أيضًا!
كان في الصندوق الخشبي رضيع ميت. تم رسم جسده بالكامل بلعنات الموت. بخلاف ذلك، كانت هناك قطعة من جناح فراشة مكسور في قلبه. كل لعنات الموت نشأت من جناح الفراشة. “هذا هو مصدر ألم وكراهية شوانغ وين. الفراشة قد ذهبت بعد رضيع ميت حتى؟”
انتقلت لعنة الموت على الفستان الأحمر إلى المضيفة لكنها لم تترك المرأة في الفستان الأحمر. تحولت الشائعات والتعليقات المروعة إلى سكاكين وطعنت من جلد المرأة ذات الفستان الأحمر. تم تقطيع المضيفة بشدة لكنها ما زالت لم تتركها. أصبح المرض العضال سمًا وتسرّب إلى جسد المضيفة. شحب وجهها الجميل وذبل جلدها مثل الزهرة الذابلة. لقد فقدت صحتها وجمالها لكنها لم تتركها.
كانت روح الرضيع قد غادرت بالفعل، لم يكن الآن صوى وعاء لتنمية جناح الفراشة. “لربما قد يساعد تدميره في إعادة توحيد أجساد شوانغ وين.”
اشتدت لعنة موت المرأة القافزة. لقد رفضت الاعتراف بأجزاء وعيها الآخرى، في الواقع، بدأت تنظر إليهم بالكراهية أيضًا!
ممسكا R.I.P، نظر هان فاي إلى الفتاة بجانبه. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان هذا هو الحل الصحيح أم لا، لكن لم يكن لديه خيارات أخرى.
بينما كانت الفستان الأحمر تشتت انتباه المرأة القافزة، اقتربت الأم المطلقة ومرأة الحقنة من هان فاي. لقد تشاركوا نوعًا من الاتصال. كان بإمكانهم الشعور بمشاعر بعضهم البعض لكنهم لا يستطيعون الإندماج مع بعضهم البعض. وكأنه قد كان هناك إبرة عالقة في قلوبهم تمنع ذلك من الحدوث.
“انتظر دقيقة.” أوقفته الفتاة فجأةً. أمسكت الصندوق. “أظهر لهم هذا، سوف يفهمون.” مثلت الفتاة إنسانية شوانغ وين الباقية. قبل أن يقول هان فاي أي شيء، التقطت الصندوق الخشبي وركضت. عندما تم نزع التعاويذ الموجودة على الصندوق، بدأت الرابطة بين المرأة القافزة وأجزاء وعيها الآخرى في التحول.
ظلت تكرر وعود الموت والقتل. كانت ستقتل كل من ستراه، وستجر كل الأشخاص السعداء وتسقط معهم من المبنى. “إذا لمستك، ستموت! تموت!”
عاد هان فاي والفتاة إلى الطابق السفلي. متجاهلةً تحذير هان فاي، ركضت الفتاة الصغيرة نحو المرأة القافزة الهائجة بالصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت في خنادق اليأس بنفسك، لكنك أصررت على إحضار منزل للآخرين. أنت… تذكرني بنفسي”.
“أعيد لي طفلي!”
“أعيد لي طفلي!”
“طفلك مات بالفعل.” تعثرت الفتاة بين الدم واليأس، انعكاس لطفولة شوانغ وين في منزل طارد الأرواح. “إنها هنا، إنها ميتة، ولن تعود!” جذب كلام الفتاة انتباه المرأة القافزة. عندما التفت إليها المرأة القافزة، التقطت الجثة من داخل الصندوق. “عليك أن تتوقفي عن التصرف هكذا، لن تريد لوالدتها أن تفعل هذه الأشياء المجنونة باسمها! يجب أن تعرفي هذا أكثر من أي شخص آخر لأنك عشتِ تلك التجربة المروعة بنفسك!” أعميت والدة شوانغ وين من قبل شبه وأحضرت شوانغ وين إلى منزل طارد الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر هان فاي إلى الفتاة في حالة صدمة لكنه لم يمنحها R.I.P. بعد أن حمل الفتاة من الغرفة 1244، أخبره النظام بالفعل أن المرأة القافزة ستطارده إلى الأبد.
بينما توسلت الفتاة، هدأت مرأة الحقنة والأم المطلقة ببطء. كانت المرأة القافزة عكس ذلك تماما، لقد أصبحت أكثر جنونًا بدلاً من ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممسكا R.I.P، نظر هان فاي إلى الفتاة بجانبه. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان هذا هو الحل الصحيح أم لا، لكن لم يكن لديه خيارات أخرى.
ظلت تكرر وعود الموت والقتل. كانت ستقتل كل من ستراه، وستجر كل الأشخاص السعداء وتسقط معهم من المبنى. “إذا لمستك، ستموت! تموت!”
معانقا الفتاة الصغيرة، كان هان فاي محاصر. عندما وجد نفسه مدفوعا ضد الجدار، تردد صدى مجموعة من الخطوات من الجانب الآخر من الممر. قبل أن يستدير للنظر، طغى الفستان الأحمر على بصره. إصطدمت روح باقية كبيرة بشكل لا يمكن تصوره المرأة القافزة، محطمةً جسدها تقريبًا!
اشتدت لعنة موت المرأة القافزة. لقد رفضت الاعتراف بأجزاء وعيها الآخرى، في الواقع، بدأت تنظر إليهم بالكراهية أيضًا!
ظلت تكرر وعود الموت والقتل. كانت ستقتل كل من ستراه، وستجر كل الأشخاص السعداء وتسقط معهم من المبنى. “إذا لمستك، ستموت! تموت!”
“لن تتمكنِ من إقناعها بالكلمات.” مشى هان فاي إلى جانب الفتاة.
انتقلت لعنة الموت على الفستان الأحمر إلى المضيفة لكنها لم تترك المرأة في الفستان الأحمر. تحولت الشائعات والتعليقات المروعة إلى سكاكين وطعنت من جلد المرأة ذات الفستان الأحمر. تم تقطيع المضيفة بشدة لكنها ما زالت لم تتركها. أصبح المرض العضال سمًا وتسرّب إلى جسد المضيفة. شحب وجهها الجميل وذبل جلدها مثل الزهرة الذابلة. لقد فقدت صحتها وجمالها لكنها لم تتركها.
“بعد أن تدمر الجسد وإذا لم تستطع الارتباط معنا، ستطاردك حتى تموت.” اتخذت الفتاة قرارًا صعبًا وفتحت راحة يدها تجاه هان فاي، “أعطني السكين، سأقطع هذه الجثة المسكينة.”
كانت روح الرضيع قد غادرت بالفعل، لم يكن الآن صوى وعاء لتنمية جناح الفراشة. “لربما قد يساعد تدميره في إعادة توحيد أجساد شوانغ وين.”
نظر هان فاي إلى الفتاة في حالة صدمة لكنه لم يمنحها R.I.P. بعد أن حمل الفتاة من الغرفة 1244، أخبره النظام بالفعل أن المرأة القافزة ستطارده إلى الأبد.
معانقا الفتاة الصغيرة، كان هان فاي محاصر. عندما وجد نفسه مدفوعا ضد الجدار، تردد صدى مجموعة من الخطوات من الجانب الآخر من الممر. قبل أن يستدير للنظر، طغى الفستان الأحمر على بصره. إصطدمت روح باقية كبيرة بشكل لا يمكن تصوره المرأة القافزة، محطمةً جسدها تقريبًا!
“دعيني افعل هذا.” هز رأسه، ورفع هان فاي R.I.P، “لن تكونِ قادرة على استخدام هذا السكين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفر الفستان الأحمر وسط لعنة الموت التي كانت تضعف، وتحولت المرأة المرتدية للفستان إلى هان فاي الذي كان يقاوم المرأة القافزة. ظهرت صورة مؤقتة ولكن مؤثر في عقلها. تم التقاط قطع الفستان الأحمر المبعثرة واحدة تلو الأخرى، ثم تلاشى وجه الرجل اللطيف ببطء بينما تم إنزالها إلى بر الأمان.
اشتدت لعنة موت المرأة القافزة. لقد رفضت الاعتراف بأجزاء وعيها الآخرى، في الواقع، بدأت تنظر إليهم بالكراهية أيضًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات