الفصل الثامن: حارس متاهة النقل الفوري.
الفصل الثامن: حارس متاهة النقل الفوري.
إلى هذه اللحظة، كانت جميع دوائر النقل الفوري تصدر ضوءًا باهتًا، لكن هذه الدائرة بالذات كانت حمراء اللون، لون يشير إلى الخطر.
بيييينج!
جاءت إلى ذهني كلمات “منطقة موت”.
الهايدرا قادر على التجدد، وهذا لم يكن مفاجئًا بالنسبة لي على الإطلاق. بقدر ما كنت مهتمًا، كان هذا معروفًا.
“إنه هنا بعد هذه النقطة” تمتم بول.
“هل تفضل أن أذعر؟ كيف سيحل فقدان صوابي أي شيء؟”
ذلك بالتأكيد إحساسه الداخلي. لكن ما هو “الشيء” الذي يشير إليه؟ سجن زينيث؟ أم الحارس؟ بغض النظر، شعرت بثقة غريبة— ثقة بأن الجزء الأخير من هذه المتاهة أمامنا الآن.
بيييينج!
“ما التالي يا بول؟ لا يزال لدينا إمدادات، لكن يمكننا العودة الآن إذا أردت”، قال جيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قطعنا أعناقه وشُفيت مرة أخرى إلى حالتها الطبيعية. كيف من المفترض أن نهزم شيئًا مثل ذلك؟” همهمت روكسي بشكل متأمل.
لدينا وقت سهل في الطابق السادس. الشياطين المفترسة لا تزيد عن حشود مزعجة بفضل جذر التالفرو. لم نستخدم حقًا أيًا من إمداداتنا؛ لذا لا نزال ممتلئين.
“نعم، معلمتي!”
يمكننا المتابعة. بالإضافة إلى ذلك، كان لدينا الكثير من الوقت للراحة في الغرفة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أرغب في أن أكون متفائلًا جدًا، لكنه كائن حي. الكائنات الحية يمكن قتلها.
“لا، لنكمل. تحققوا من معداتكم جميعًا.”
حتى لو كلفك ذلك حياتك.
“حاضر.”
هذا صحيح، هذا النوع من المخلوقات يسمى الهايدرا. تنين ضخمًا بتسع رؤوس.
عند سماع قرار بول، جلسنا جميعًا على الأرض وبدأنا في فحص معداتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ساعدتموني جميعًا حتى الآن. مرت سنوات منذ حادثة النزوح. عبرتم القارة الشيطانية من أجلي، بحثتم عن رودي في الأراضي الشمالية من أجلي، ذهبتم إلى أبعاد لم أكن أستطيع حتى أن أحلم بها.”
“تعال يا رودي، أنت أيضًا معني.”
رفع الهايدرا أعناقه برفق.
بناءً على ملاحظة روكسي، جلست بنفسي. أخرجت كل ما كنت أحمله من حقيبتي ورتبتها على الأرض لأتحقق مما لدي.
لم أكن أعرف كم كان الهايدرا في هذا العالم مشابهًا لذلك في عالمي السابق. كان من المفترض أن يكون الهايدرا في الأساطير يحتوي على رأس خالدة، لكن ربما رغم أنه يبدو غير مرجح، يمكننا أن نهزم هذا بمجرد حرق جميع رؤوسه.
لم أكن أحمل الكثير. لدي فقط بضع لفائف روح.
الدائرة الحمراء أمامنا بدت كدائرة ذهاب وإياب. ربما هي في الواقع دائرة ذات اتجاه واحد. إذا كان الأمر كذلك، فسنحتاج إلى طريقة لاستعادة المانا بعد عبورنا.
“هل تريد بعض لفائفي؟” لقد أخفت روكسي بعضها في حقيبتها في حالة الحاجة. كانت تحتوي على سحر من الدرجة المتقدمة. هي قادرة على إطلاق التعاويذ بسرعة بفضل تقصير تعويذاتها، لكن السحر من الدرجة المتقدمة يتطلب بعض الترانيم الطويلة. من المؤكد أن هناك وقتًا يكون فيه تلاوة الكلمات طويلًا جدًا. هذه أوراقها المخفية.
لم يتمكن من اللحاق بها.
“قد يكون ذلك فكرة جيدة. هل يمكنني أخذ بضع لفائف العلاج إذًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي فكرة عن نوع الحارس الذي سنواجهه، لكن لدينا الكثير من القوة النارية. سأعمل بجد لدعمك حتى لا تضطر لاستخدام أي من هذه اللفائف”، قالت روكسي.
“بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشكلتنا هي ذلك الحارس”، استمرت، أول من بدأ الحديث عن القضية الحقيقية. “بصراحة، لم أرَ وحشًا من هذا النوع من قبل.”
أستطيع استخدام الإلقاء الصامت، لذا لست بحاجة إلى لفائف من الدرجة المتقدمة. سحر الشفاء مع ذلك، أمرًا آخر. سيكون من الجيد أن يكون لدينا هذه في حالة تحطم حلقي أو رئتي مثل المرة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، بول. هل أنت موافق على كل هذا؟” سأل جيز.
مررتها روكسي الى وطويتها ووضعتها في ردائي.
الآن جاء موضوع كيفية التعامل مع مصدر إصابتها—الهايدرا.
إذا لم أستخدمها، يمكنني إعادتها لاحقًا. في الواقع، أود أن آخذ واحدة إلى المنزل وأطلب من ناناوشي أو كليف إعادة صنعها لي.
“عمود الأرض!” أكمل تالهاد أخيرًا تلاوته لتعويذته. انه يستخدم سحر الأرض.
انتظر، إن صنع نسخ بدون إذن محظورًا، أليس كذلك؟ رغم ذلك، لا أعتقد أنه سيقبض علي إذا كان ذلك للاستخدام الشخصي فقط.
بصراحة، هب مجرد خرافة— قصة. لم يكن لها الكثير من المصداقية.
“ليس لدي فكرة عن نوع الحارس الذي سنواجهه، لكن لدينا الكثير من القوة النارية. سأعمل بجد لدعمك حتى لا تضطر لاستخدام أي من هذه اللفائف”، قالت روكسي.
مع ذلك، لم أستطع أن أعتبره عدوًا لا يُقهر، على الرغم من أنني كنت أعرف أنه يمكنه أن يعيد نفسه.
“أرجوك افعلي. يمكنني أن أكون جبانًا في بعض الأحيان، لذا أرجوك ساعديني إذا كنت بحاجة إلى ذلك.”
تقسيم الأدوار ضروري هنا.
“بالطبع. يمكنك الاعتماد عليّ.” ضربت روكسي بقبضتها على صدرها الصغير. من المطمئن سماعها تقول ذلك.
بصراحة، شعرت أن أفضل مسار للعمل كان العودة إلى المدينة. رغم أنه كان صحيحًا أننا لم نستخدم أيًا من إمداداتنا،
“روديوس، روكسي.” فجأة، ألقت إلينا إليناليس شيئًا.
كل من بول وأنا أخذنا وقتنا في الانضمام إليهم في دائرتهم على الأرض. بدت روكسي متوترة قليلاً وهي تنظر بيننا. يبدو أنني أقلقتها.
بعد أن أمسكت بالشيء المرمي في يدي، أدركت أنه صخرة بحجم الرخام. واحدة من البلورات السحرية العديدة التي تحملها إليناليس دوما معها.
إذا حدث ذلك، على الآخرين أن يعملوا كطعم لتحويل الهجمات التي تأتي نحوي.
“إذا نفذت منكما المانا، استخدما هذه”، قالت.
نظرت لأعلى في الوقت المناسب لأرى أحد الرقاب حيث قطع بول الرأسه يبدأ في التوسع، واللحم والعضلات تتجدد. تبعه العنق الآخر قريبًا.
نظرت إليها. “هل أنت متأكدة؟”
لم تلاحظ عيناه حتى إصابة إليناليس. على الرغم من أنها كانت درعنا، لذا يمكن القول إن الإصابة كانت جزءًا من وظيفتها. ومع ذلك…
“أنا فقط أعيرها لكما. إذا لم تستخدماها، أعيداها لاحقًا.”
يمكنك القول إن العثور عليها بهذه الطريقة، بجسدها قطعة واحدة، أفضل بكثير مما كنا نأمله.
“آه، حاضر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك الهايدرا رأسه مثل الثعبان، هاجم بول عندما اقترب.
ليس من غير المألوف أن تنفد المانا من ساحر عند استكشاف متاهة. عادةً ما تنسحب المجموعة في مثل هذه الحالة.
رغم أنها غير منظمة قليلاً، إن تشكيلتنا الآن تحتوي على المقاتل الأمامي والداعم في الوسط والحارس الخلفي.
لهذا السبب كانوا يهزمون جميع الأعداء الذين يصادفونهم— لكي يتمكنوا من الانسحاب، إعادة الشحن، والتقدم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس بول أمام دائرة السحر. ثبت نظره عليها، يتصاعد منها نية قاتلة مثل ضباب سام.
من ناحية أخرى، عندما يتعلق الأمر بمحاربة حارس.. لقد سمعت أن هناك أوقات لا يمكنك فيها الهروب.
فرص بقاء زينيث ضئيلة من الأساس. لقد فكرت حتى في إمكانية ألا نجد جثة على الإطلاق—ربما لا شيء أكثر من تذكار تركته وراءها. يمكننا على الأقل التمسك بذلك في حزننا إذا كانت حقًا ميتة.
قد تجد نفسك محبوسًا في منطقة تشبه الساحة، غير قادر على المغادرة حتى تهزم المخلوق.
“آه…!”
الدائرة الحمراء أمامنا بدت كدائرة ذهاب وإياب. ربما هي في الواقع دائرة ذات اتجاه واحد. إذا كان الأمر كذلك، فسنحتاج إلى طريقة لاستعادة المانا بعد عبورنا.
تقسيم الأدوار ضروري هنا.
“حسنًا، هل الجميع مستعدون؟”
“ماذا سنفعل بشأن ذلك؟”
نهضنا جميعًا على أقدامنا عندما تكلم بول. نظرت إلى وجوه الجميع، ملاحظًا تعابيرهم المتوترة. علي التغيير وجهي الجاد أيضًا.
أستطيع بالفعل تخمين ما كان يريد قوله إلى حد ما.
“رودي.” استدار بول نحوي. “ما الأمر؟”
أضاف جيز “لا أمزح. يمكنني أن أقول بالنظر إليه أنه هايدرا، لكنني لم أسمع أبدًا عن واحد بقشور خضراء من قبل.”
“أشعر بالسوء لقول هذا لك في وقت مثل هذا، لكن—” ها هي. علامة الموت.
قبل الاصطدام، تحطمت الصخرة الضخمة إلى غبار واختفت. هناك ذلك الصوت مرة أخرى—ذلك الصوت الحاد الثاقب الذي أبطل السحر عندما تردد في الهواء.
“إذًا، من فضلك لا تقلها”، قاطعته.
“ها هي!”
“آه، حسنًا.” بدا بول محبطًا. ربما ذلك قد أضر بمعنوياته قليلاً. لكنني لم أستطع أن أجعله يقول أي شيء مهم قبل معركتنا النهائية.
لكن بول انحنى نحوي كما لو كان يريد تخويفي. “رودي. هي هناك. زينيث هناك—والدتك! كيف يمكنك أن تكون هادئًا هكذا؟”
أي شيء يحتاج إلى قوله يمكنه قوله بعد عودتنا إلى المنزل.
“…”
“حسنًا، لنذهب إذًا!”
“قد يكون ذلك فكرة جيدة. هل يمكنني أخذ بضع لفائف العلاج إذًا؟”
تبادلنا النظرات وقفزنا جميعًا إلى الدائرة في نفس الوقت.
“حسنًا، لنذهب إذًا!”
المنطقة التي انتقلنا إليها كانت شاسعة. بدت كقاعة استقبال في قصر، مصممة بشكل ممدود بحجم ملعب بيسبول. كانت هناك أعمدة سميكة في زوايا الغرفة، وكان السقف مرتفعًا جدًا بحيث انه عليك ثني رقبتك للخلف لرؤيته. كانت الأرضية تحت أقدامنا مغطاة بالبلاط، كل منها محفور بنمط معقد خاص به، مكونًا نقشًا بارزًا. إذا كان عليّ اختيار كلمة واحدة لوصف المكان، فستكون “خلابا”.
الفصل الثامن: حارس متاهة النقل الفوري. إلى هذه اللحظة، كانت جميع دوائر النقل الفوري تصدر ضوءًا باهتًا، لكن هذه الدائرة بالذات كانت حمراء اللون، لون يشير إلى الخطر.
“واو…!”
“هذه ليست مجاملة. أنا أعني ذلك حقًا”، قال بول، مطلقًا ضحكة مكتومة ساخرة. “لا أستطيع أن أكون هادئًا مثلك. لا أستطيع أن أخرج بأفكار أيضًا. أنا مجرد أحمق يندفع هناك دون تفكير.” استمر، بدأت شفتيه تتجعد كأنه كان يطحن أسنانه معًا.
كان هناك وحش يقع في أعماق هذه البنية الشبيهة بالقصر الرمادي. وحش ضخم، تقريبًا ضعف حجم الريد ويرم. حتى من بعيد، بإمكاني رؤية توهج قشوره الخضراء الزمردية، بالإضافة إلى جسده القصير الممتلئ، والرؤوس العديدة التي تنمو منه.
انضم جيز.
“هايدرا؟ حقًا؟ لم أرَ واحدة من قبل”، تمتم جيز، موقظًا ذاكرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على الموقف، قد أحتاج حتى إلى الاقتراب والقيام بذلك من مدى القتال القريب. رغم أنني سأستهدف الجذع المتبقي من عنقه، هناك احتمال كبير أن القشور المحيطة به ستبطل سحري.
هذا صحيح، هذا النوع من المخلوقات يسمى الهايدرا. تنين ضخمًا بتسع رؤوس.
كل من بول وأنا أخذنا وقتنا في الانضمام إليهم في دائرتهم على الأرض. بدت روكسي متوترة قليلاً وهي تنظر بيننا. يبدو أنني أقلقتها.
“ها هي!”
لم يكن هذا هو المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل بيننا.
لكن ذلك لم يكن ما لفت انتباه بول أو حتى انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأغطيك!” صرخت روكسي.
هناك، خلف الهايدرا، داخل الغرفة التي يحميها، بلورة سحرية واحدة. بحجم رائع، خضراء اللون، مع أشواك تنتشر للخارج. لم أرَ واحدة بهذا الحجم من قبل.
لكن لدينا عدو صعب أمامنا. ربما من المفيد لنا أن نستعد لمقاتلة هذا الزعيم. يمكننا حتى توظيف أشخاص محددين لمقاتلة الهايدرا.
انها مختلفة تمامًا عن البلورات الصغيرة بحجم الرخام التي تحملها إليناليس معها.
بناءً على ملاحظة روكسي، جلست بنفسي. أخرجت كل ما كنت أحمله من حقيبتي ورتبتها على الأرض لأتحقق مما لدي.
لكن ذلك ليس مهمًا. لا، ليس ذو صلة. الأكثر أهمية هو ما كان محبوسًا داخلها: والدتي هناك، محبوسة داخل تلك البلورة.
ذلك ليس المشكلة الآن.
” تلك زينيث. أنا متأكد “قال.
“زينيث!” صرخ بول. وصار مرتبكًا تمامًا.
لم يكن هناك ما يمكنني فعله. هو على حق— تلك هي زينيث. حتى من بعيد، استطعت فورًا أن أدرك أنها هي. كنت متأكدًا أن بول لن يخطئ في شيء كهذا أيضًا. الشخص المحبوس داخل تلك البلورة السحرية كان بالتأكيد زينيث.
لماذا؟ كيف حدث هذا؟ كيف كانت محبوسة داخل تلك البلورة؟ قبل أن أتمكن من التعبير عن شكوكي، بدأ بول بالفعل يحمل سيفًا في كل يد ويتقدم للأمام.
من خلاله نستطيع سماع زئير المخلوق، لكن لحسن الحظ لم يكن سريعًا جدًا. كان بول والبقية قادرين على العودة إلينا.
رفع الهايدرا أعناقه برفق.
يمكننا المتابعة. بالإضافة إلى ذلك، كان لدينا الكثير من الوقت للراحة في الغرفة السابقة.
“يا أيها الأحمق اللعين! لا تندفع هناك!” صدح جيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟!” قفز بول على قدميه وأمسكني من ياقة قميصي.
“تشش…!” نقرت إليناليس بلسانها واندفعت خلفه. تبعها تالهاد متخبطًا وراءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشكلتنا هي ذلك الحارس”، استمرت، أول من بدأ الحديث عن القضية الحقيقية. “بصراحة، لم أرَ وحشًا من هذا النوع من قبل.”
لم يتمكن من اللحاق بها.
وافقت إليناليس “قدرته على التجدد بالتأكيد مزعجة.”
“سأغطيك!” صرخت روكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس بول أمام دائرة السحر. ثبت نظره عليها، يتصاعد منها نية قاتلة مثل ضباب سام.
أخيرًا عدت إلى حواسي ومددت عصاي نحو الهايدرا. أولاً، ة علينا هزيمة خصمنا.
حتى لو كلفك ذلك حياتك.
سأقضي على هذا الوحش بضربة واحدة!
انه يتجدد.
بدأت بشحن قذيفة حجرية بنفس قوة تلك التي جعلت حتى ملك الشياطين يتفتت.
انطلقت القذيفة الحجرية المصقولة بدقة في الهواء. مرّت فوق رأس بول تمامًا وهو على بعد خطوات قليلة من الثعبان الهائل.
“القبضة الصامتة للعملاق الجليدي، تحطيم الجليد!” تلت روكسي تعويذة من المستوى المتوسط ونطت إلى المعركة.
“دعونا نفوز بهذا”، قالت روكسي بقبضة مرفوعة. “سنكافأ على جهودنا بمجرد أن نحقق النصر.”
انطلقت كتلة من الجليد الصلب نحو المخلوق، مرّت بجوار بول قبل أن—
“شكرًا لكِ”، قالت إليناليس.
بيييينج!
ضحك الأربعة جميعًا وأومأوا برؤوسهم.
صوت مزعج— مثل الأظافر على الزجاج— شق الهواء.
“آه…!”
اتسعت عيون روكسي وهي تلهث.
قاطعنا جيز مرة أخرى “قلت لكم كفاكم! يمكنكم الشجار عندما نعود إلى النزل!” هذه المرة، فصل بول عني بالقوة.
“ماذا؟!”
” تلك زينيث. أنا متأكد “قال.
يبدوا أن الهايدرا غير مصاب تمامًا.
جزء كبير من جسدها قد أُخذ. غريب بالنظر إلى أنني لم أذكر أنها تلقت أي ضربات.
هل خو مقاوم للجليد؟ مرت هذه الاحتمالية في ذهني لثانية، لكن بول بالفعل على وشك الوصول إلى موقع المخلوق.
للأسف، لدى الهايدرا العديد من الرؤوس. لذا جاءت البقية متأرجحة في الهواء، محيطة ببول من جميع الاتجاهات. تراجع خطوة في محاولة للحصول على مسافة، لكن طول خطوته لم يكن كافيًا للهروب من مدى الهايدرا.
“القذيفة الحجرية!” أطلقت شحنتي المكثفة.
“قد يكون ذلك فكرة جيدة. هل يمكنني أخذ بضع لفائف العلاج إذًا؟”
انطلقت القذيفة الحجرية المصقولة بدقة في الهواء. مرّت فوق رأس بول تمامًا وهو على بعد خطوات قليلة من الثعبان الهائل.
“من فضلك اهدأ قليلاً”، طلبت منه.
بيييينج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟!” قفز بول على قدميه وأمسكني من ياقة قميصي.
مرة أخرى، ذلك الصوت المزعج.
“نعم. سمعت حكايات عرضية عن عناصر سحرية قوية محبوسة في البلورات السحرية. بمجرد أن نهزم الحارس، ستتحلل البلورة وسنتمكن من إخراجها. أو على الأقل، هذا ما تقوله القصص.”
“هل تم صدها؟!” خرجت هذه الكلمات من شدة دهشتي.
السحر في هذا العالم مريح حقًا.
لم يتفاداها المخلوق. لابد أن قذيفتي قد أصابته. فالضربة دقيقة— أنا متأكدًا.
***
لكن الهايدرا يقف هناك ك شامخًا كأنه لم يلاحظ شيئًا. لم يكن عليه خدش واحد.
“غروووواه!” صرخة بول القتالية قوية جدًا لدرجة أنها وصلت حتى أذني.
“آه…!”
حرك الهايدرا رأسه مثل الثعبان، هاجم بول عندما اقترب.
كان هذا هو تقسيم الأدوار الاساسي. يجب أن يكون هكذا. بالطبع، فالهجمات ستأتي نحوي بلا شك. أنا في موقف حرج للغاية.
بقي الأخير دقيقًا وهو يتفادى، يتحرك فقط بالقدر المطلوب. في اللحظة التالية، تراقصت رؤوس الثعبان في الهواء. كان سيف بول في اليد اليسرى قد اخترقه. سرعته مذهلة فعلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، نفس الصوت.
ثم للحظة، بدا بول ضبابيا. كان سريعًا لدرجة أن عيني لم تتمكن من تتبع حركاته.
“لم نحضر أي مشاعل معنا، لكن لن يتمكن من صد السحر إذا ضربناه في مكانه المصاب” انضمت إليناليس.
انفجرت الدماء من أحد أعناق الهايدرا الأخرى. مرة أخرى، سيف يده اليسرى قد قطع لحمه— رغم أن نصله لم يكن بطول كافٍ لقطع رأس المخلوق تمامًا.
” تلك زينيث. أنا متأكد “قال.
قلب جسده، مستفيدًا من قوة الطرد المركزي للقطع مرة أخرى. سقط أحد أعناق الثعبان الذابلة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟ كيف حدث هذا؟ كيف كانت محبوسة داخل تلك البلورة؟ قبل أن أتمكن من التعبير عن شكوكي، بدأ بول بالفعل يحمل سيفًا في كل يد ويتقدم للأمام.
“شااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، ليس هناك أحمق هنا سيقول لا بعد أن وصلنا إلى هذا الحد”، قال تالهاند.
في لحظة، فقد اثنين من رؤوسه.
ليس هناك فائدة من استجوابه حول صياغة معلوماته هنا. يمكنني طرح الأسئلة عليه لاحقًا بعد انتهاء هذا.
للأسف، لدى الهايدرا العديد من الرؤوس. لذا جاءت البقية متأرجحة في الهواء، محيطة ببول من جميع الاتجاهات. تراجع خطوة في محاولة للحصول على مسافة، لكن طول خطوته لم يكن كافيًا للهروب من مدى الهايدرا.
“ليس فقط ذلك، هذا الشيء يمكنه تجديد نفسه أيضًا.” كان لدى تالهاند نظرة متوترة على وجهه، يداه متشابكتان أمامه.
“بول!” أخيرًا، لحقته إليناليس. قامت بتثبيت درعها وتقدمت بسلاحها. موجة صدمة غير مرئية تموجت في الهواء.
لكن لماذا بحق العالم هي محبوسة هناك؟
بيييينج!
تبًا، ماذا نفعل؟ نواصل المحاولة؟ أم يجب علينا الانسحاب الآن؟
مرة أخرى. ذلك الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت كتلة من الجليد الصلب نحو المخلوق، مرّت بجوار بول قبل أن—
واصل الهايدرا ملاحقته لبول كأنه لم يلاحظ هجومها على الإطلاق.
إذا حدث ذلك، على الآخرين أن يعملوا كطعم لتحويل الهجمات التي تأتي نحوي.
“التيارات الموحلة السريعة، التدفق فوري!” تلاوة روكسي استحضرت الماء أمام بول، مما جرفه إلى الأمان وبعيدًا عن مدى الهايدرا.
لذا ربما لم يكن تمامًا خطأي أن يكون رد فعلي فاترًا.
أثناء دورانه متدحرجًا عبر الماء، تقدمت إليناليس فورًا لتغطيته. خلفهم، توقف تالهاند وبدأ في تلاوة تعويذته.
لم تلاحظ عيناه حتى إصابة إليناليس. على الرغم من أنها كانت درعنا، لذا يمكن القول إن الإصابة كانت جزءًا من وظيفتها. ومع ذلك…
رغم أنها غير منظمة قليلاً، إن تشكيلتنا الآن تحتوي على المقاتل الأمامي والداعم في الوسط والحارس الخلفي.
“…”
مع ذلك ماذا كنا نفعل نحن البقية؟ إن هجمات بول تصيب الهدف، لكن قذيفتي الحجرية قد تم صدها. وكذلك سحر روكسي. هل يجب أن أحاول النار بعد؟ أو الرياح؟ ليس هناك ضمان بأن بول والبقية لن يتأثرون بالانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟!” قفز بول على قدميه وأمسكني من ياقة قميصي.
ماذا سأفعل؟
“لا، لنكمل. تحققوا من معداتكم جميعًا.”
“عمود الأرض!” أكمل تالهاد أخيرًا تلاوته لتعويذته. انه يستخدم سحر الأرض.
لم يكن هذا هو المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل بيننا.
ظهرت صخرة فوق الهايدرا وسقطت نحوه.
هل خو مقاوم للجليد؟ مرت هذه الاحتمالية في ذهني لثانية، لكن بول بالفعل على وشك الوصول إلى موقع المخلوق.
بيييينج!
لكن ذلك ليس مهمًا. لا، ليس ذو صلة. الأكثر أهمية هو ما كان محبوسًا داخلها: والدتي هناك، محبوسة داخل تلك البلورة.
مرة أخرى، نفس الصوت.
“لقد هدأت بمرور السنوات. حسنًا، ليس كأنني سأكون كثير الفائدة، لكنني سأفعل ما بوسعي.”
قبل الاصطدام، تحطمت الصخرة الضخمة إلى غبار واختفت. هناك ذلك الصوت مرة أخرى—ذلك الصوت الحاد الثاقب الذي أبطل السحر عندما تردد في الهواء.
“نعم، أعلم عما تتحدثين عنه” انضمت إليناليس. “أعرف شخصًا آخر كان في يوم من الأيام مثل زينيث الآن وما زال على قيد الحياة.”
“هل السحر لا يعمل ضد هذا الشيء؟!” عوى تالهاند.
كان ذلك الشيء ضخمًا. ناهيك عن أنه سيقطعك مثل مبشرة الجبن إذا لامس جسدك. هل تقول لي أن أضع يدي مباشرة على ذلك الشيء لأحاول إلقاء تعويذاتي؟ يمكنني أن أفقد كل أصابعي.
تبًا، ماذا نفعل؟ نواصل المحاولة؟ أم يجب علينا الانسحاب الآن؟
“بول!” أخيرًا، لحقته إليناليس. قامت بتثبيت درعها وتقدمت بسلاحها. موجة صدمة غير مرئية تموجت في الهواء.
ماذاسأفعل؟
“أنت على حق.” كان لديه نقطة. كان من غير المناسب لي أن أقول ذلك.
فجأة رفعت روكسي صوتها بجانبي، مضطربة.
“روديوس، روكسي.” فجأة، ألقت إلينا إليناليس شيئًا.
“رودي، انظر! إنه يشفي!”
ثم للحظة، بدا بول ضبابيا. كان سريعًا لدرجة أن عيني لم تتمكن من تتبع حركاته.
نظرت لأعلى في الوقت المناسب لأرى أحد الرقاب حيث قطع بول الرأسه يبدأ في التوسع، واللحم والعضلات تتجدد. تبعه العنق الآخر قريبًا.
“نعم، معلمتي!”
انه يتجدد.
بيييينج!
هذا يعني أن مجرد قطع أعناقه لن يكون كافيًا لإلحاق ضرر كبير به.
بدأت بشحن قذيفة حجرية بنفس قوة تلك التي جعلت حتى ملك الشياطين يتفتت.
“لننسحب!” صرخت روكسي، لكن صوتها لم يصل إلى بول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ذلك الصوت المزعج.
فقد كان يهتف بصيحات المعركة بعنف وهو يقطع بسيفه محو الهايدرا. إن أسلوبه متهور لدرجة أنه يعرض إلينالس التي تدعمه للخطر.
“ليس فقط ذلك، هذا الشيء يمكنه تجديد نفسه أيضًا.” كان لدى تالهاند نظرة متوترة على وجهه، يداه متشابكتان أمامه.
“جيز!” صرخ تالهاد.
بتأثره بكلماتهم، بدا بول كأنه يحبس دموعه، يشهق.
انطلق جيز متجاوزًا تالهاند، مسرعًا وراء بول. أمسك بشيء في يده وألقى به نحو الهايدرا.
“مجرد خدش.”
بام بام!
أثناء دورانه متدحرجًا عبر الماء، تقدمت إليناليس فورًا لتغطيته. خلفهم، توقف تالهاند وبدأ في تلاوة تعويذته.
تموج انفجار. غطى الدخان الكثيف الهايدرا.
“آههم.” تنحنحت روكسي. “أم، بالنسبة لكون زينيث متبلورة، أعتقد أن هناك شيئًا يمكننا فعله حيال ذلك”، قالت بصوت أكثر بهجة من المعتاد.
.
لم أكن أحمل الكثير. لدي فقط بضع لفائف روح.
قنبلة دخانية؟
كان هذا هو تقسيم الأدوار الاساسي. يجب أن يكون هكذا. بالطبع، فالهجمات ستأتي نحوي بلا شك. أنا في موقف حرج للغاية.
صرخ جيز بشيء وهو يلف ذراعيه تحت بول، مثبتًا إياه من الخلف. لكن جيز وحده لم يكن كافيًا لتثبيت بول. في ثوانٍ، كان الأخير على وشك أن يهزمه حتى ضربته إليناليس على رأسه بدرعها.
رابط الفصل 146 هنا التغيير المفاجئ في الرابط يتعلق ببعض الاسباب الامنية. نعتذر على هذا الاجراء سيتم نشر الرابط على هذا الموقع بعد يومين من صدوره. —-
“آه…!”
ربما عندما حدثت حادثة النزوح، انتقلت داخل البلورة. من النادر أن يحدث شيء من هذا القبيل، لكن النادر يعني غير مرجح وليس المستحيل.
تخلى جيز عن قبضته، قال بضع كلمات لم أستطع التقاطها، وبدأ بالعودة نحونا.
بيييينج!
“روديوس!” نادته إليناليس وتحرك جسدي.
“أنا بخير” طمأنتها. “هل أنت متأكد؟…”
ركزت كل المانا التي استطعت في يدي، مستحضرا ضبابًا أبيض كثيف في الفراغ بين بول والهايدرا… ستار دخاني.
“واو…!”
من خلاله نستطيع سماع زئير المخلوق، لكن لحسن الحظ لم يكن سريعًا جدًا. كان بول والبقية قادرين على العودة إلينا.
التصميم— هذه هي الكلمة. كان بول مليئًا بالتصميم :
بصق بول تحت أنفاسه وهو يجلس على الأرض
“رودي، لننسحب. عودوت إلى الدائرة السحرية!” قالت روكسي.
“دعونا نفوز بهذا”، قالت روكسي بقبضة مرفوعة. “سنكافأ على جهودنا بمجرد أن نحقق النصر.”
“نعم، معلمتي!”
“مسافة قريبة…”
تقدمت الطريق وقفزت إلى دائرة النقل الفوري.
بيييينج!
***
وصل الجميع إلى الجانب الآخر بأمان—روكسي، تالهاند، وجيز، وكذلك بول الذي كان يلهث. وأخيرًا، ظهرت إليناليس المصابة من خلفه والدم يتساقط من جرح أصابها في كتفها.
وصل الجميع إلى الجانب الآخر بأمان—روكسي، تالهاند، وجيز، وكذلك بول الذي كان يلهث. وأخيرًا، ظهرت إليناليس المصابة من خلفه والدم يتساقط من جرح أصابها في كتفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة رفعت روكسي صوتها بجانبي، مضطربة.
“هل تريد بعض لفائفي؟” لقد أخفت روكسي بعضها في حقيبتها في حالة الحاجة. كانت تحتوي على سحر من الدرجة المتقدمة. هي قادرة على إطلاق التعاويذ بسرعة بفضل تقصير تعويذاتها، لكن السحر من الدرجة المتقدمة يتطلب بعض الترانيم الطويلة. من المؤكد أن هناك وقتًا يكون فيه تلاوة الكلمات طويلًا جدًا. هذه أوراقها المخفية.
“هل أنت بخير؟” سألت.
في لحظة، فقد اثنين من رؤوسه.
“مجرد خدش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن انتظر، ألم يخبرنا جيز أنها قد وجدت بواسطة المغامرين؟ الكلمة التي استخدمها كانت “أسرت”. لحظة، هل يعني ذلك أن جيز يعلم ما هو نوع الحالة التي نحن فيها…؟
جزء كبير من جسدها قد أُخذ. غريب بالنظر إلى أنني لم أذكر أنها تلقت أي ضربات.
بام بام!
شرحت “قشرته قطعتني.”
يبدو أن قشرته الخارجية حادة كالموس.
ماذاسأفعل؟
كان السحر من الدرجة الأساسية كاف لإغلاق الجرح دون أن يترك أي خدش وراءه. نفس الإصابة ستحتاج إلى عشرات الغرز في عالمي السابق.
“نعم. سمعت حكايات عرضية عن عناصر سحرية قوية محبوسة في البلورات السحرية. بمجرد أن نهزم الحارس، ستتحلل البلورة وسنتمكن من إخراجها. أو على الأقل، هذا ما تقوله القصص.”
السحر في هذا العالم مريح حقًا.
من ناحية أخرى، عندما يتعلق الأمر بمحاربة حارس.. لقد سمعت أن هناك أوقات لا يمكنك فيها الهروب.
“شكرًا لكِ”، قالت إليناليس.
“ماذا سنفعل بشأن ذلك؟”
الآن جاء موضوع كيفية التعامل مع مصدر إصابتها—الهايدرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى. ذلك الصوت.
جلس بول أمام دائرة السحر. ثبت نظره عليها، يتصاعد منها نية قاتلة مثل ضباب سام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يدعنا نراه يبكي. بدلاً من ذلك، استدار نحوي.
ناديت عليه، “والدي؟”
“حسنًا، هل الجميع مستعدون؟”
” تلك زينيث. أنا متأكد “قال.
لم تلاحظ عيناه حتى إصابة إليناليس. على الرغم من أنها كانت درعنا، لذا يمكن القول إن الإصابة كانت جزءًا من وظيفتها. ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدوا أن الهايدرا غير مصاب تمامًا.
“من فضلك اهدأ قليلاً”، طلبت منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حسنًا، لم يكن لدي اتصال قوي بزينيث منذ أن كنت طفلاً. لم يكن لدي شعور قوي بأنها والدتي. إذا كان هناك أي شيء، فقد كانت أشبه بشخص صادف أنه عاش معنا.
“نعم، كانت غلطتي. أنا بخير الآن.” كان صوت بول منخفضًا. كان هادئًا لكنه لم يكن هادئ الذهن. جاءت إلى ذهني كلمات “الهدوء قبل العاصفة”.
رغم أنها غير منظمة قليلاً، إن تشكيلتنا الآن تحتوي على المقاتل الأمامي والداعم في الوسط والحارس الخلفي.
لم يكن هناك ما يمكنني فعله. هو على حق— تلك هي زينيث. حتى من بعيد، استطعت فورًا أن أدرك أنها هي. كنت متأكدًا أن بول لن يخطئ في شيء كهذا أيضًا. الشخص المحبوس داخل تلك البلورة السحرية كان بالتأكيد زينيث.
“هذه ليست مجاملة. أنا أعني ذلك حقًا”، قال بول، مطلقًا ضحكة مكتومة ساخرة. “لا أستطيع أن أكون هادئًا مثلك. لا أستطيع أن أخرج بأفكار أيضًا. أنا مجرد أحمق يندفع هناك دون تفكير.” استمر، بدأت شفتيه تتجعد كأنه كان يطحن أسنانه معًا.
لكن لماذا بحق العالم هي محبوسة هناك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على الموقف، قد أحتاج حتى إلى الاقتراب والقيام بذلك من مدى القتال القريب. رغم أنني سأستهدف الجذع المتبقي من عنقه، هناك احتمال كبير أن القشور المحيطة به ستبطل سحري.
لا، السبب ليس مهمًا. هناك العديد من التفسيرات المحتملة.
“لقد هدأت بمرور السنوات. حسنًا، ليس كأنني سأكون كثير الفائدة، لكنني سأفعل ما بوسعي.”
ربما عندما حدثت حادثة النزوح، انتقلت داخل البلورة. من النادر أن يحدث شيء من هذا القبيل، لكن النادر يعني غير مرجح وليس المستحيل.
بيييينج!
لكن انتظر، ألم يخبرنا جيز أنها قد وجدت بواسطة المغامرين؟ الكلمة التي استخدمها كانت “أسرت”. لحظة، هل يعني ذلك أن جيز يعلم ما هو نوع الحالة التي نحن فيها…؟
قنبلة دخانية؟
لا، مستحيل. لا يمكن أن يكون ذلك.
يمكنك القول إن العثور عليها بهذه الطريقة، بجسدها قطعة واحدة، أفضل بكثير مما كنا نأمله.
ليس هناك فائدة من استجوابه حول صياغة معلوماته هنا. يمكنني طرح الأسئلة عليه لاحقًا بعد انتهاء هذا.
تبًا، ماذا نفعل؟ نواصل المحاولة؟ أم يجب علينا الانسحاب الآن؟
ذلك ليس المشكلة الآن.
انتظر، إن صنع نسخ بدون إذن محظورًا، أليس كذلك؟ رغم ذلك، لا أعتقد أنه سيقبض علي إذا كان ذلك للاستخدام الشخصي فقط.
“…أتساءل لو لا تزال حية هناك” قلت، معبراً عن قلقي.
بيييينج!
“ما هذا؟!” قفز بول على قدميه وأمسكني من ياقة قميصي.
السحر في هذا العالم مريح حقًا.
“لا يهم ما إذا كانت حية أم لا!”
لم يكن هذا شيئًا أحتاج إلى قوله. الجميع كانوا يعرفون ذلك بالفعل.
“أنت على حق.” كان لديه نقطة. كان من غير المناسب لي أن أقول ذلك.
“حسنًا، لنذهب إذًا!”
فرص بقاء زينيث ضئيلة من الأساس. لقد فكرت حتى في إمكانية ألا نجد جثة على الإطلاق—ربما لا شيء أكثر من تذكار تركته وراءها. يمكننا على الأقل التمسك بذلك في حزننا إذا كانت حقًا ميتة.
أستطيع استخدام الإلقاء الصامت، لذا لست بحاجة إلى لفائف من الدرجة المتقدمة. سحر الشفاء مع ذلك، أمرًا آخر. سيكون من الجيد أن يكون لدينا هذه في حالة تحطم حلقي أو رئتي مثل المرة السابقة.
يمكنك القول إن العثور عليها بهذه الطريقة، بجسدها قطعة واحدة، أفضل بكثير مما كنا نأمله.
“حقًا؟!” بدا بول مرتاحًا.
“كفى شجارا !” انقض جيز.
” تلك زينيث. أنا متأكد “قال.
لكن بول انحنى نحوي كما لو كان يريد تخويفي. “رودي. هي هناك. زينيث هناك—والدتك! كيف يمكنك أن تكون هادئًا هكذا؟”
“جيز!” صرخ تالهاد.
“هل تفضل أن أذعر؟ كيف سيحل فقدان صوابي أي شيء؟”
يمكننا المتابعة. بالإضافة إلى ذلك، كان لدينا الكثير من الوقت للراحة في الغرفة السابقة.
“هذا ليس ما أتحدث عنه!” صاح ردًا .
“لم نحضر أي مشاعل معنا، لكن لن يتمكن من صد السحر إذا ضربناه في مكانه المصاب” انضمت إليناليس.
أعلم ما يعنيه. صحيح ربما انا بارد جدًا الآن. لم يكن موقفي بالتأكيد مناسبًا لطفل وجد والدته بعد أن كانت مفقودة لست سنوات.
قنبلة دخانية؟
لكن حسنًا، لم يكن لدي اتصال قوي بزينيث منذ أن كنت طفلاً. لم يكن لدي شعور قوي بأنها والدتي. إذا كان هناك أي شيء، فقد كانت أشبه بشخص صادف أنه عاش معنا.
“ليس من أسلوبك أن تتصرف بكل هذه التواضع”، قالت إليناليس. “لكنني أفهم. سأبذل قصارى جهدي.”
بعد كل شيء، تركت منزلهم عندما كنت في السابعة من عمري ولم أرها لمدة تقرب من عشر سنوات.
كل ما تبقى هو لي أن أستجيب.
لذا ربما لم يكن تمامًا خطأي أن يكون رد فعلي فاترًا.
قنبلة دخانية؟
“لنتكلم حول موقفنا الحالي”، قلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدينا وقت سهل في الطابق السادس. الشياطين المفترسة لا تزيد عن حشود مزعجة بفضل جذر التالفرو. لم نستخدم حقًا أيًا من إمداداتنا؛ لذا لا نزال ممتلئين.
“هاه؟!”
بقي الأخير دقيقًا وهو يتفادى، يتحرك فقط بالقدر المطلوب. في اللحظة التالية، تراقصت رؤوس الثعبان في الهواء. كان سيف بول في اليد اليسرى قد اخترقه. سرعته مذهلة فعلا.
تجاهلت ضجيج بول وبدأت أتحدث بجدية “سحرنا لم يعمل على ذلك الحارس. لديه قدرات تجديدية هائلة وقوته الهجومية مدمرة لدرجة أنها تخترق دفاعات الآنسة إليناليس بمجرد ملامسة جسده لها. ثم هناك والدتي المحبوسة داخل البلورة. بصراحة، لا نعرف ما إذا كانت حية أم لا.”
هذا أب يتحدث إلى ابنه.
“اغرب عن وجهي! أعرف كل ذلك بالفعل! أقول أن هذا ليس الموقف المناسب عندما وجدناها أخيرًا!” قال بول.
لكن ذلك ليس مهمًا. لا، ليس ذو صلة. الأكثر أهمية هو ما كان محبوسًا داخلها: والدتي هناك، محبوسة داخل تلك البلورة.
قاطعنا جيز مرة أخرى “قلت لكم كفاكم! يمكنكم الشجار عندما نعود إلى النزل!” هذه المرة، فصل بول عني بالقوة.
“حسنًا”، قلت، مطابقةً نظرته.
بصق بول تحت أنفاسه وهو يجلس على الأرض
انضم جيز.
“تبا، يكفي من هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا شيئًا قد سمعته من قبل. لكن هذه كانت روكسي. متأكد أنها لن تختلق الأشياء.
هو بالفعل يفهم الوضع؛ لم يكن بحاجة لي لأشرحه له. كانت المشكلة فقط في موقفي الذي لم يكن يحتمله. حتى أنا يمكنني أن أوافق على أنني كنت غير عاطفي جدًا، لكن لم أستطع مساعدته. ماذا كان يريدني أن أفعل؟
ناديت عليه، “والدي؟”
صفقت إليناليس بيديها معًا. “حسنًا، يكفي من الشجار. دعونا نتناقش!”
“حسنًا، لنذهب إذًا!”
كل من بول وأنا أخذنا وقتنا في الانضمام إليهم في دائرتهم على الأرض. بدت روكسي متوترة قليلاً وهي تنظر بيننا. يبدو أنني أقلقتها.
هل خو مقاوم للجليد؟ مرت هذه الاحتمالية في ذهني لثانية، لكن بول بالفعل على وشك الوصول إلى موقع المخلوق.
“أنا بخير” طمأنتها. “هل أنت متأكد؟…”
“حسنًا، لنذهب إذًا!”
لم يكن هذا هو المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل بيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ذلك الصوت المزعج.
بمجرد أن تنتهي الأمور، سيعود بول إلى رشده. كنت متأكدًا أنني سأشعر بشيء أيضًا بمجرد أن تكون زينيث آمنة ويمكنني سماع صوتها مرة أخرى.
هذا صحيح. هذا يجب أن يكون صحيحًا. الأمور قد انحرفت قليلاً هذه المرة فقط؛ هذا كل شيء.
هذا صحيح. هذا يجب أن يكون صحيحًا. الأمور قد انحرفت قليلاً هذه المرة فقط؛ هذا كل شيء.
“آههم.” تنحنحت روكسي. “أم، بالنسبة لكون زينيث متبلورة، أعتقد أن هناك شيئًا يمكننا فعله حيال ذلك”، قالت بصوت أكثر بهجة من المعتاد.
ثم للحظة، بدا بول ضبابيا. كان سريعًا لدرجة أن عيني لم تتمكن من تتبع حركاته.
“حقًا؟!” بدا بول مرتاحًا.
الدائرة الحمراء أمامنا بدت كدائرة ذهاب وإياب. ربما هي في الواقع دائرة ذات اتجاه واحد. إذا كان الأمر كذلك، فسنحتاج إلى طريقة لاستعادة المانا بعد عبورنا.
“نعم. سمعت حكايات عرضية عن عناصر سحرية قوية محبوسة في البلورات السحرية. بمجرد أن نهزم الحارس، ستتحلل البلورة وسنتمكن من إخراجها. أو على الأقل، هذا ما تقوله القصص.”
“رودي، انظر! إنه يشفي!”
لم يكن هذا شيئًا قد سمعته من قبل. لكن هذه كانت روكسي. متأكد أنها لن تختلق الأشياء.
“أنا بخير” طمأنتها. “هل أنت متأكد؟…”
“نعم، أعلم عما تتحدثين عنه” انضمت إليناليس. “أعرف شخصًا آخر كان في يوم من الأيام مثل زينيث الآن وما زال على قيد الحياة.”
اتسعت عيون روكسي وهي تلهث.
“…”
لم يكن هذا هو المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل بيننا.
هذا لابد أنه كذب. إليناليس من النوع الذي ينسج حكاية بسلاسة في مثل هذه الحالات. لم أكن ألومها إذا كانت تفعل ذلك لمحاولة تخفيف التوتر، لكن هذا لا يعني أن زينيث ستكون بخير.
“آه…!”
لم يكن هذا شيئًا أحتاج إلى قوله. الجميع كانوا يعرفون ذلك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك الهايدرا رأسه مثل الثعبان، هاجم بول عندما اقترب.
“مشكلتنا هي ذلك الحارس”، استمرت، أول من بدأ الحديث عن القضية الحقيقية. “بصراحة، لم أرَ وحشًا من هذا النوع من قبل.”
ذلك بالتأكيد إحساسه الداخلي. لكن ما هو “الشيء” الذي يشير إليه؟ سجن زينيث؟ أم الحارس؟ بغض النظر، شعرت بثقة غريبة— ثقة بأن الجزء الأخير من هذه المتاهة أمامنا الآن.
أضاف جيز “لا أمزح. يمكنني أن أقول بالنظر إليه أنه هايدرا، لكنني لم أسمع أبدًا عن واحد بقشور خضراء من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ذلك الصوت المزعج.
“ليس فقط ذلك، هذا الشيء يمكنه تجديد نفسه أيضًا.” كان لدى تالهاند نظرة متوترة على وجهه، يداه متشابكتان أمامه.
.
الهايدرا نوع من التنانين. ذئب وحيد برؤوس متعددة، قوته لا مثيل لها. على حد علمي، كان من المفترض أن يعيشوا في بعض أجزاء القارة الشيطانية. كان هناك ثلاث أنواع مؤكدة حاليًا، مقسمة حسب لون قشورها: الأبيض، الرمادي، والذهبي. لم يكن هناك شيء مثل هايدرا بقشور خضراء.
.
“من المحتمل أن تكون هايدرا حجر المانا”، قالت روكسي. “قرأت عنها في كتاب. إنه تنين جهنمي مغطى بقشور حجر سحرية تمتص المانا. شوهدت أثناء الحرب البشرية-الشيطانية الثانية ووفقًا للكتاب، تم إبادةها عندما انقسمت القارة. كنت متأكدًا أنها لم تكن أكثر من حكاية خرافية، لكن… يبدو أنها موجودة.”
ليس من غير المألوف أن تنفد المانا من ساحر عند استكشاف متاهة. عادةً ما تنسحب المجموعة في مثل هذه الحالة.
امتصاص المانا… هل يعني هذا أن كل السحر كان عديم الفائدة ضدها؟
هذا صحيح، هذا النوع من المخلوقات يسمى الهايدرا. تنين ضخمًا بتسع رؤوس.
لمجرد التأكد، سألت “هل تقصدين أننا لن نتمكن من إلحاق الضرر بها على الإطلاق؟”
مع ذلك، لم أعتقد أنه أب قاسيًا لقوله ذلك.
“إذا كانت ما قرأته صحيحًا، يجب أن تكون قادرًا على إصابتها بتعويذاتك طالما أنك تطلقها من مسافة قريبة”، أجابت روكسي.
لم أكن أعرف كم كان الهايدرا في هذا العالم مشابهًا لذلك في عالمي السابق. كان من المفترض أن يكون الهايدرا في الأساطير يحتوي على رأس خالدة، لكن ربما رغم أنه يبدو غير مرجح، يمكننا أن نهزم هذا بمجرد حرق جميع رؤوسه.
“مسافة قريبة…”
لم يكن هذا هو المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل بيننا.
كان ذلك الشيء ضخمًا. ناهيك عن أنه سيقطعك مثل مبشرة الجبن إذا لامس جسدك. هل تقول لي أن أضع يدي مباشرة على ذلك الشيء لأحاول إلقاء تعويذاتي؟ يمكنني أن أفقد كل أصابعي.
لكن ذلك ليس مهمًا. لا، ليس ذو صلة. الأكثر أهمية هو ما كان محبوسًا داخلها: والدتي هناك، محبوسة داخل تلك البلورة.
“ما زال سيعيد إحياء نفسه حتى إذا ألحقت به الضرر”، تذمر تالهاند.
“إذا كانت ما قرأته صحيحًا، يجب أن تكون قادرًا على إصابتها بتعويذاتك طالما أنك تطلقها من مسافة قريبة”، أجابت روكسي.
“ماذا سنفعل بشأن ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضنا جميعًا على أقدامنا عندما تكلم بول. نظرت إلى وجوه الجميع، ملاحظًا تعابيرهم المتوترة. علي التغيير وجهي الجاد أيضًا.
وافقت إليناليس “قدرته على التجدد بالتأكيد مزعجة.”
قنبلة دخانية؟
“لكن هذا الشيء اللعين لا يمكن أن يكون لا يقهر” أصر القزم.
“رودي”، تمتم، لكنني كنت أستطيع رؤية العزم في عينيه، “أنت… أنت حقًا ابن يمكن الاعتماد عليه.”
الهايدرا قادر على التجدد، وهذا لم يكن مفاجئًا بالنسبة لي على الإطلاق. بقدر ما كنت مهتمًا، كان هذا معروفًا.
.
“لقد قطعنا أعناقه وشُفيت مرة أخرى إلى حالتها الطبيعية. كيف من المفترض أن نهزم شيئًا مثل ذلك؟” همهمت روكسي بشكل متأمل.
اتسعت عيون روكسي وهي تلهث.
مع ذلك، لم أستطع أن أعتبره عدوًا لا يُقهر، على الرغم من أنني كنت أعرف أنه يمكنه أن يعيد نفسه.
نظرت لأعلى في الوقت المناسب لأرى أحد الرقاب حيث قطع بول الرأسه يبدأ في التوسع، واللحم والعضلات تتجدد. تبعه العنق الآخر قريبًا.
لماذا؟ بسبب معرفتي من حياتي السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأغطيك!” صرخت روكسي.
“سمعت أنه إذا أحرقت العنق حيث قُطعت رأسه، فلن يتمكن من التجدد.” رويت القصة الأسطورية لهرقل. لقد قاتل هايدرا. وفقًا للقصص، استخدم شعلة لكي الجروح المفتوحة بعد قطعها، مما منعها من التعافي.
كان السحر من الدرجة الأساسية كاف لإغلاق الجرح دون أن يترك أي خدش وراءه. نفس الإصابة ستحتاج إلى عشرات الغرز في عالمي السابق.
بصراحة، هب مجرد خرافة— قصة. لم يكن لها الكثير من المصداقية.
“آه…!”
لم يكن الأمر مهمًا لأعضاء فريقي. كان رد فعلهم إيجابيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتصاص المانا… هل يعني هذا أن كل السحر كان عديم الفائدة ضدها؟
“إذن هذا هو الأمر. فقط احرق الجروح المفتوحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رودي، لننسحب. عودوت إلى الدائرة السحرية!” قالت روكسي.
“لم نحضر أي مشاعل معنا، لكن لن يتمكن من صد السحر إذا ضربناه في مكانه المصاب” انضمت إليناليس.
شرحت “قشرته قطعتني.”
“أعتقد أنه يستحق المحاولة.”
“هاه…” زفر بول ونظر حوله إلينا جميعًا. “إليناليس، تالهاند جيز، وروكسي…” عندما نادى بأسمائهم، استداروا جميعًا لينظروا إليه.
لم أكن أعرف كم كان الهايدرا في هذا العالم مشابهًا لذلك في عالمي السابق. كان من المفترض أن يكون الهايدرا في الأساطير يحتوي على رأس خالدة، لكن ربما رغم أنه يبدو غير مرجح، يمكننا أن نهزم هذا بمجرد حرق جميع رؤوسه.
لم يكن هذا هو المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل بيننا.
لم أكن أرغب في أن أكون متفائلًا جدًا، لكنه كائن حي. الكائنات الحية يمكن قتلها.
انتظر، إن صنع نسخ بدون إذن محظورًا، أليس كذلك؟ رغم ذلك، لا أعتقد أنه سيقبض علي إذا كان ذلك للاستخدام الشخصي فقط.
“حسنًا، لنحاول ذلك إذًا.” وافق جيز وهكذا، استراتيجيتنا قد تحددت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، خلف الهايدرا، داخل الغرفة التي يحميها، بلورة سحرية واحدة. بحجم رائع، خضراء اللون، مع أشواك تنتشر للخارج. لم أرَ واحدة بهذا الحجم من قبل.
اقتراحي لم يضمن النجاح، لكن لم يكن هناك شيء مضمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتصاص المانا… هل يعني هذا أن كل السحر كان عديم الفائدة ضدها؟
بصراحة، شعرت أن أفضل مسار للعمل كان العودة إلى المدينة. رغم أنه كان صحيحًا أننا لم نستخدم أيًا من إمداداتنا،
“ليس من أسلوبك أن تتصرف بكل هذه التواضع”، قالت إليناليس. “لكنني أفهم. سأبذل قصارى جهدي.”
لكن لدينا عدو صعب أمامنا. ربما من المفيد لنا أن نستعد لمقاتلة هذا الزعيم. يمكننا حتى توظيف أشخاص محددين لمقاتلة الهايدرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدوا أن الهايدرا غير مصاب تمامًا.
لم أكن متأكدًا من عدد السيوف التي يمكنها قطع عنق الهايدرا، لكن مع عدد المغامرين في رابان، متأكد أننا سنجد واحدًا على الأقل .
يمكنك القول إن العثور عليها بهذه الطريقة، بجسدها قطعة واحدة، أفضل بكثير مما كنا نأمله.
“…”
لم أكن أحمل الكثير. لدي فقط بضع لفائف روح.
لكنني أعلم أن بول لن يسمح بذلك. في حالته الحالية، إذا اقترحت علينا العودة الآن، فقد يصر على تحدي الوحش بنفسه. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو عدنا، لم أستطع التنبؤ بأننا سنكون محظوظين بما يكفي للعثور على عناصر محددة لهزيمة الهايدرا أو مرتزقة للتوظيف.
ظهرت صخرة فوق الهايدرا وسقطت نحوه.
لدينا تدبير مضاد. لدينا العدد اللازم من الناس.
كان ذلك الشيء ضخمًا. ناهيك عن أنه سيقطعك مثل مبشرة الجبن إذا لامس جسدك. هل تقول لي أن أضع يدي مباشرة على ذلك الشيء لأحاول إلقاء تعويذاتي؟ يمكنني أن أفقد كل أصابعي.
لذا علينا المضي قدمًا في المعركة.
كان هذا هو تقسيم الأدوار الاساسي. يجب أن يكون هكذا. بالطبع، فالهجمات ستأتي نحوي بلا شك. أنا في موقف حرج للغاية.
“هيه، بول. هل أنت موافق على كل هذا؟” سأل جيز.
كان هذا هو تقسيم الأدوار الاساسي. يجب أن يكون هكذا. بالطبع، فالهجمات ستأتي نحوي بلا شك. أنا في موقف حرج للغاية.
“…نعم.”
“ها هي!”
“هذا ليس جوابًا كافيًا. أنت تستمع؟ أنت الوحيد الذي يمكنه قطع رؤوس ذلك الشيء.”
“نعم. سمعت حكايات عرضية عن عناصر سحرية قوية محبوسة في البلورات السحرية. بمجرد أن نهزم الحارس، ستتحلل البلورة وسنتمكن من إخراجها. أو على الأقل، هذا ما تقوله القصص.”
من الممكن أن تتسبب إليناليس وتالهاند في إلحاق الضرر بقشور المخلوق، لكن لم يتمكنوا من قطعه. على بول أن يقوم بالقطع، وانا الوحيد الذي يمكنه استخدام السحر الصامت لذا عليّ أن أكون الشخص الذي يكوي الجرح المفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ساعدتموني جميعًا حتى الآن. مرت سنوات منذ حادثة النزوح. عبرتم القارة الشيطانية من أجلي، بحثتم عن رودي في الأراضي الشمالية من أجلي، ذهبتم إلى أبعاد لم أكن أستطيع حتى أن أحلم بها.”
تقسيم الأدوار ضروري هنا.
المنطقة التي انتقلنا إليها كانت شاسعة. بدت كقاعة استقبال في قصر، مصممة بشكل ممدود بحجم ملعب بيسبول. كانت هناك أعمدة سميكة في زوايا الغرفة، وكان السقف مرتفعًا جدًا بحيث انه عليك ثني رقبتك للخلف لرؤيته. كانت الأرضية تحت أقدامنا مغطاة بالبلاط، كل منها محفور بنمط معقد خاص به، مكونًا نقشًا بارزًا. إذا كان عليّ اختيار كلمة واحدة لوصف المكان، فستكون “خلابا”.
اعتمادًا على الموقف، قد أحتاج حتى إلى الاقتراب والقيام بذلك من مدى القتال القريب. رغم أنني سأستهدف الجذع المتبقي من عنقه، هناك احتمال كبير أن القشور المحيطة به ستبطل سحري.
هل خو مقاوم للجليد؟ مرت هذه الاحتمالية في ذهني لثانية، لكن بول بالفعل على وشك الوصول إلى موقع المخلوق.
إذا حدث ذلك، على الآخرين أن يعملوا كطعم لتحويل الهجمات التي تأتي نحوي.
بصق بول تحت أنفاسه وهو يجلس على الأرض
روكسي ستعالجهم إذا تعرضوا لأي ضرر.
“هاه؟!”
كان هذا هو تقسيم الأدوار الاساسي. يجب أن يكون هكذا. بالطبع، فالهجمات ستأتي نحوي بلا شك. أنا في موقف حرج للغاية.
مع ذلك، لم أعتقد أنه أب قاسيًا لقوله ذلك.
“هاه…” زفر بول ونظر حوله إلينا جميعًا. “إليناليس، تالهاند جيز، وروكسي…” عندما نادى بأسمائهم، استداروا جميعًا لينظروا إليه.
“القذيفة الحجرية!” أطلقت شحنتي المكثفة.
“لقد ساعدتموني جميعًا حتى الآن. مرت سنوات منذ حادثة النزوح. عبرتم القارة الشيطانية من أجلي، بحثتم عن رودي في الأراضي الشمالية من أجلي، ذهبتم إلى أبعاد لم أكن أستطيع حتى أن أحلم بها.”
بناءً على ملاحظة روكسي، جلست بنفسي. أخرجت كل ما كنت أحمله من حقيبتي ورتبتها على الأرض لأتحقق مما لدي.
شاهدوه جميعًا بهدوء بطريقة بدت وكأنهم يقولون تفضل وأفرغ ما في جعبتك.
يمكنك القول إن العثور عليها بهذه الطريقة، بجسدها قطعة واحدة، أفضل بكثير مما كنا نأمله.
“لكن الآن، انتهى هذا. سننقذها… أو على الأقل، بافتراض أنها ليست حية، كل عائلتي ستجتمع. هذه هي النهاية. أرجوكم قدموا لي قوتكم هذه المرة الأخيرة.”
صفقت إليناليس بيديها معًا. “حسنًا، يكفي من الشجار. دعونا نتناقش!”
ضحك الأربعة جميعًا وأومأوا برؤوسهم.
“ليس من أسلوبك أن تتصرف بكل هذه التواضع”، قالت إليناليس. “لكنني أفهم. سأبذل قصارى جهدي.”
لا، السبب ليس مهمًا. هناك العديد من التفسيرات المحتملة.
“همف، ليس هناك أحمق هنا سيقول لا بعد أن وصلنا إلى هذا الحد”، قال تالهاند.
“ها هي!”
انضم جيز.
انها مختلفة تمامًا عن البلورات الصغيرة بحجم الرخام التي تحملها إليناليس معها.
“لقد هدأت بمرور السنوات. حسنًا، ليس كأنني سأكون كثير الفائدة، لكنني سأفعل ما بوسعي.”
“القبضة الصامتة للعملاق الجليدي، تحطيم الجليد!” تلت روكسي تعويذة من المستوى المتوسط ونطت إلى المعركة.
“دعونا نفوز بهذا”، قالت روكسي بقبضة مرفوعة. “سنكافأ على جهودنا بمجرد أن نحقق النصر.”
“هل تريد بعض لفائفي؟” لقد أخفت روكسي بعضها في حقيبتها في حالة الحاجة. كانت تحتوي على سحر من الدرجة المتقدمة. هي قادرة على إطلاق التعاويذ بسرعة بفضل تقصير تعويذاتها، لكن السحر من الدرجة المتقدمة يتطلب بعض الترانيم الطويلة. من المؤكد أن هناك وقتًا يكون فيه تلاوة الكلمات طويلًا جدًا. هذه أوراقها المخفية.
بتأثره بكلماتهم، بدا بول كأنه يحبس دموعه، يشهق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأغطيك!” صرخت روكسي.
لكنه لم يدعنا نراه يبكي. بدلاً من ذلك، استدار نحوي.
لكن ذلك ليس مهمًا. لا، ليس ذو صلة. الأكثر أهمية هو ما كان محبوسًا داخلها: والدتي هناك، محبوسة داخل تلك البلورة.
“رودي”، تمتم، لكنني كنت أستطيع رؤية العزم في عينيه، “أنت… أنت حقًا ابن يمكن الاعتماد عليه.”
“يا أيها الأحمق اللعين! لا تندفع هناك!” صدح جيز.
“يمكنك أن تمدحني بعد أن نهزم الهايدرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كانوا يهزمون جميع الأعداء الذين يصادفونهم— لكي يتمكنوا من الانسحاب، إعادة الشحن، والتقدم مرة أخرى.
“هذه ليست مجاملة. أنا أعني ذلك حقًا”، قال بول، مطلقًا ضحكة مكتومة ساخرة. “لا أستطيع أن أكون هادئًا مثلك. لا أستطيع أن أخرج بأفكار أيضًا. أنا مجرد أحمق يندفع هناك دون تفكير.” استمر، بدأت شفتيه تتجعد كأنه كان يطحن أسنانه معًا.
“هاه؟!”
“…أنا أب فظيع. لا أستطيع حتى أن أكون قدوة جيدة لابني.”
ناديت عليه، “والدي؟”
كان صوته مليئًا بالاقتناع. كان ينظر إلي بحدة، عينيه مركزة لدرجة أنها بدت كأنها تخترقني.
وافقت إليناليس “قدرته على التجدد بالتأكيد مزعجة.”
التصميم— هذه هي الكلمة. كان بول مليئًا بالتصميم :
بقي الأخير دقيقًا وهو يتفادى، يتحرك فقط بالقدر المطلوب. في اللحظة التالية، تراقصت رؤوس الثعبان في الهواء. كان سيف بول في اليد اليسرى قد اخترقه. سرعته مذهلة فعلا.
“مع وضع ذلك في الاعتبار، سأقول لك هذا. أعلم أن هذا ليس شيئًا يجب على الوالد قوله، لكنني سأقوله على أي حال.”
“سمعت أنه إذا أحرقت العنق حيث قُطعت رأسه، فلن يتمكن من التجدد.” رويت القصة الأسطورية لهرقل. لقد قاتل هايدرا. وفقًا للقصص، استخدم شعلة لكي الجروح المفتوحة بعد قطعها، مما منعها من التعافي.
“حسنًا”، قلت، مطابقةً نظرته.
“آه، حاضر.”
أستطيع بالفعل تخمين ما كان يريد قوله إلى حد ما.
وصل الجميع إلى الجانب الآخر بأمان—روكسي، تالهاند، وجيز، وكذلك بول الذي كان يلهث. وأخيرًا، ظهرت إليناليس المصابة من خلفه والدم يتساقط من جرح أصابها في كتفها.
“أنقذ والدتك حتى لو كلفك ذلك حياتك”، قال.
كان ذلك الشيء ضخمًا. ناهيك عن أنه سيقطعك مثل مبشرة الجبن إذا لامس جسدك. هل تقول لي أن أضع يدي مباشرة على ذلك الشيء لأحاول إلقاء تعويذاتي؟ يمكنني أن أفقد كل أصابعي.
هذا أب يتحدث إلى ابنه.
“هل تم صدها؟!” خرجت هذه الكلمات من شدة دهشتي.
حتى لو كلفك ذلك حياتك.
***
كان هذا بالتأكيد ليس شيئًا يجب على الوالد قوله. على الأقل، كان من الأفضل أن يقول : “سأنقذها حتى لو كلفني ذلك حياتي.”
“هل تفضل أن أذعر؟ كيف سيحل فقدان صوابي أي شيء؟”
مع ذلك، لم أعتقد أنه أب قاسيًا لقوله ذلك.
“إذن هذا هو الأمر. فقط احرق الجروح المفتوحة!”
كان هذا اقتناعه — ثقته بي. بول ينوي ما قاله— سينقذها حتى لو كلفه ذلك حياته. وكان يعتمد علي. يراني كشخص بالغ. لهذا السبب قال ما قاله.
أثناء دورانه متدحرجًا عبر الماء، تقدمت إليناليس فورًا لتغطيته. خلفهم، توقف تالهاند وبدأ في تلاوة تعويذته.
كل ما تبقى هو لي أن أستجيب.
الهايدرا نوع من التنانين. ذئب وحيد برؤوس متعددة، قوته لا مثيل لها. على حد علمي، كان من المفترض أن يعيشوا في بعض أجزاء القارة الشيطانية. كان هناك ثلاث أنواع مؤكدة حاليًا، مقسمة حسب لون قشورها: الأبيض، الرمادي، والذهبي. لم يكن هناك شيء مثل هايدرا بقشور خضراء.
سننقذ زينيث. لهذا الغرض، بول وأنا سنتشارك نفس التصميم.
“هل تريد بعض لفائفي؟” لقد أخفت روكسي بعضها في حقيبتها في حالة الحاجة. كانت تحتوي على سحر من الدرجة المتقدمة. هي قادرة على إطلاق التعاويذ بسرعة بفضل تقصير تعويذاتها، لكن السحر من الدرجة المتقدمة يتطلب بعض الترانيم الطويلة. من المؤكد أن هناك وقتًا يكون فيه تلاوة الكلمات طويلًا جدًا. هذه أوراقها المخفية.
“…نعم!” أومأت بقوة، وبول أومأ برأسه بالمثل. لم أكن متأكدًا، لكنني أعتقد أنه بدا سعيدًا.
انه يتجدد.
“حسنًا، لنذهب إذًا!” قال، بحث وقف الجميع على أقدامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع.”
معركتنا مع الهايدرا على وشك أن تبدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، نفس الصوت.
رابط الفصل 146 هنا
التغيير المفاجئ في الرابط يتعلق ببعض الاسباب الامنية. نعتذر على هذا الاجراء
سيتم نشر الرابط على هذا الموقع بعد يومين من صدوره.
—-
“اغرب عن وجهي! أعرف كل ذلك بالفعل! أقول أن هذا ليس الموقف المناسب عندما وجدناها أخيرًا!” قال بول.
الي حاب يدعم المجلد القادم يتواصل معي على الديسكورد
“هاه؟!”
انتظر، إن صنع نسخ بدون إذن محظورًا، أليس كذلك؟ رغم ذلك، لا أعتقد أنه سيقبض علي إذا كان ذلك للاستخدام الشخصي فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
