الفصل 2: كُلُ شيءٍ وفقًا للخُطة
VOLUME TWO
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخرُ حملَ السيدةَ الشابة. هل هُناكَ أي شخصٍ آخر……؟
الفصل 2: كُلُ شيءٍ وفقًا للخُطة
“ارغ………”
part 1
في اللحظةِ التالية، ضربَ سيفُ الرجُلِ العنيفِ المكانَ الذي كنتُ فيهِ قبلَ ثانية. لقد قطعَ الهواء أمامَ أنفيَّ مُباشرةً، صوتُ تقسيمِ الرياحِ ظلَّ يترددُ صداهُ في أُذُني.
عِندما إستيقظت، وجدتُ نفسيَّ داخِلَ مستودعٍ صغيرٍ وقذِر.
وو..ووه، هل أنتِ جادة!؟ هـ-هل نَجَحت؟ هذا مُذهِل!
وضوء الشمسِ يتَدَفَقُ من بينِ القُضبانِ المعدنيةِ المُثبتةِ على النافِذة.
مُقلِدةً غيلين، حافظتْ إيريس على موقِفِها هذا أثناء إنهيارِها على الأرضِ مرةً أُخرى.
جسدي كلُهُ يؤلِمُني، لذا فبعدَ أنْ تأكدتُ من عدمِ وجودِ أيِّ عظامٍ مكسورة، بدأتُ في ترتيلِ سحرِ الشفاء بصوتٍ مُنخفِض.
8) ومن بعدِ ذلِكَ سأستَخدِمُ السِحرَ للهروبِ من المنطقة.
يدايَّ مُقيدتانِ خلفَ ظهري، لكِنَ هذا لا يُمثِلُ مُشكِلةً بالنسبةِ لي.
في الوقتِ الحالي، يَجِبُ أنْ أُقيمَ مدى إصاباتِها.
“حسنًا”
أدارتْ السيدةُ الشابةُ رأسَها للخلف، ونظرتْ إلى البابِ بيأسٍ خائِفةً، ثُمَ نظرتْ إليَّ مرةً أُخرى، وقالت.
شفيتُ نفسيَّ تمامًا، وإكتشفتُ أنَّ ملابسي ليستْ مُمَزقةً حتى.
اللعنة. لقد قُلتُ ما أفكِرُ فيهِ خطًأ.
جيدٌ جدًا. الخطةُ تَتَقدمُ بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلِكَ، النافِذة. إنَّها حفرةٌ صغيرةٌ بها قُضبانٌ معدنية. فكرتُ في تركيزِ سحرِ النار الخاصِ بي على منطقةٍ واحِدةٍ لإذابةِ الحديد، لكِنَ هذا سيتطلبُ درجاتَ حرارةٍ عاليةٍ جدًا لكي ينجح.
خطةُ إقناعِ السيدةِ الشابةِ هي كالتالي:
عِندما عُدنا إلى القصر، إنهارتْ السيدةُ الشابةُ على الأرضِ لأنَها فقدتْ كُلَ طاقتِها.
1) أولًا وقبلَ كُلِ شيء هو الذهابُ معَ السيدةِ الشابةِ إلى متجرِ الملابِس.
وصلنا أخيرًا إلى المدينةِ التالية.
2) ثُمَ سأدعُ طبيعَتَها العنيفةَ ستُنجِزُ مُعظَمَ العمل، وسَتَخرُجُ بمُفردِها مِنَ المتجَر.
كانَ مِنَ المُهمِ للغايةِ لها أنْ تختَبِرَ مشاعِرَ التعرُضِ للضربِ من جانبٍ واحِد.
3) عادةً ما تكونُ غيلين بجانبِ السيدةِ الشابةِ كحارسٍ لها، لكِنًها لن تُلاحِظَ إختفاء السيدةِ الشابةِ هذهِ المرةَ “بالصُدفة”.
“أورغ!”
4) سأتبعُها أنا، ولكِن بما أنَّها تعتَبِرُني مُجردَ شخصٍ مُتسلِلٍ، وقد أوسعتني ضربًا في السابِق، فلن تَهتَمَ بي.
ماذا سأفعَل؟
5) ستُعامِلُني كما لو أنَّني تابِعٌ لها، وستَسحَبُني معها إلى أطرافِ المدينة. فعلى ما يبدو، هي مُهتمةٌ جِدًا بالمُغامرين.
فقط أنَّ ضمانَ السلامةِ لا وجودَ لهُ الآن.
6) حينها، سيَظهَرُ الأشخاصُ السيئونَ الذينَ رَتَبَتهُم عائِلةُ غرايرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأعداء هُم بشريان، وهُم ذَُكور.
7) سيُفقِدونَنا الوعي أنا والسيدةُ الشابة. ثُمَ سيَختَطِفونَنا ويهربونَ بنا إلى المدينةِ المجاورة، ويَحبِسوننا.
وصارَ الشخصُ الآخرُ مُتيقِظًا، ووَضَعَ السيَف على رقبةِ السيدةِ الشابة، وتراجعَ بِبُطء.
8) ومن بعدِ ذلِكَ سأستَخدِمُ السِحرَ للهروبِ من المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذهِ الحالة، تعالَ وساعِدنا. فَـبينَ عُملائِنا، هُناكَ نبيلٌ مُنحرفٌ يُريدُ شراءَ الفتياتِ ذواتِ المكانةِ الإجتماعيةِ العالية. وإذا أردنا الحصولَ على فديةٍ فذلِكَ مُمكِنٌ أيضًا. سَمِعتُ أنَّ إبنةَ اللوردِ ثمينةٌ جدًا بالنسبةِ له. سوفَ يُعطونا ما نُريد.”
9) سأكتَشِفُ أنا إننا في مدينةٍ مُختلِفة.
سقطتْ السيدةُ الشابةُ من ذراعيهِ وأمسكتُ بها بأمان. محمولةً كالأميرة.
10) ثُمَ سأستخدِمُ المالَ المُخبأ في ملابسيَّ الداخلية، وسنستَقِلُ عربةَ نقلٍ عائدينَ إلى المنزِل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السِحر: مُهتمةٌ به
11) سنَعودُ بأمانٍ إلى المنزل، وسأرفَعُ ذقنيَّ عاليًا بفخرٍ وأُلقي مُحاضرةً على السيدةِ الشابة.
“فـ-فهِمت”
حتى الآن، الخُطةُ تسيرُ بسلاسةٍ وقد وَصَلنا بالفعلِ إلى الخطوةِ رقمِ 7.
الشيءُ التالي الذي يَتَوَجَبُ عليَّ فِعلُهُ هو إستخدامُ السحرِ والمعرفةِ والحِكمةِ والشجاعةِ للهروبِ من هُنا بشكلٍ واقعي، حتى لا تَكتَشِفَ السيدةُ الشابةُ أنَّ كُلَ هذا تمثيل.
“على كُلِ حال، عِندما نظرتُ إلى رسومِ ركوبِ العربة، رأيتُ أنَّنا سنحتاجُ إلى تغييرِ العربات مرتينِ إذا إنطلقنا من هُنا.”
وللحفاظِ على كَونِ هذا الحدثِ حقيقيًا، فأنا ما زِلتُ بحاجةٍ إلى الإرتجالِ في كُلِ ما أفعلُه.
الوِجهةُ هي رأسي.
لا أعرِفُ حتى الآن هل سأنجحُ أم لا، وأشعُرُ بعدمِ الإرتياحِ قليلًا……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدَدتُ التعويذةَ السحريةَ التاليةَ وأنا في الهواء.
“……همم؟”
وللحفاظِ على كَونِ هذا الحدثِ حقيقيًا، فأنا ما زِلتُ بحاجةٍ إلى الإرتجالِ في كُلِ ما أفعلُه.
هذا المكانُ يختَلِفُ قليلًا عن الترتيبِ الذي إتفقنا عليه.
“إترُك الباقي لي.”
المستودعُ بأكملِهِ مليءُ بالغُبار، والزاويةُ بها كُرسيٌ مكسورٌ ودِرعٌ مليءٌ بالثقوب.
ما لم تَتَعَلم السِحرَ بشكلٍ صحيح، فمِنَ المُحتملِ أنكُ لن تفهمَ الفرقَ بين قول الترتيل الخاصِ بالتعويذةِ وعدمِ قولِه.
ألم يقولوا أن المكانَ لن يكونَ رثًا……؟
4) سأتبعُها أنا، ولكِن بما أنَّها تعتَبِرُني مُجردَ شخصٍ مُتسلِلٍ، وقد أوسعتني ضربًا في السابِق، فلن تَهتَمَ بي.
حسنًا، على الرُغمِ من أنَّ هذا كُلُهُ تمثيل، إلا أنَّ هُناكَ حاجةً لجعلِ الأمرِ أكثرَ واقعيةً.
مع ضجيجٍ بدا وكأنهُ يؤلِمُ كثيرًا، تعرَضتْ السيدةُ الشابةُ للركلِ من قبلِ الرجُل.
“ممم……اررغ……؟”
أوقفتُ التَحَدُثَ بغضب، وإنطلقنا نحوَ أبوابِ المدينة.
بعد فترة، إستيقظتْ السيدةُ الشابةُ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمرَّ الرجُلُ في ركلِ السيدةِ الشابةِ لفترةٍ من الوقتِ ثُمَ بصقَ أخيرًا على وجهِها. ثُمَ إستدارَ وحدقَ في وجهي. تجنبتُ النظرَ في عينه، لكِنَهُ ركلني على وجهي على الرُغمِ من ذلِك وطرتُ بعيدًا.
فَتَحتْ عينيها. وبعدَ إدراكِ أنَّها في مكانٍ أجنبي، حاولتْ النُهوض، ولكِنَها بعد ذلِكَ إكتشفتْ أنَّ يديها مُقيدتانِ خلفَ ظهرِها، وفي النهاية، سَقَطَتْ على الأرضِ مِثلَ الدودة.
لا، لا. أنا مُختلِفٌ تمامًا عن الوقتِ الذي لم أكُن أعرِفُ فيهِ حتى مكانَ hello*.
“ما هذا!؟”
6) حينها، سيَظهَرُ الأشخاصُ السيئونَ الذينَ رَتَبَتهُم عائِلةُ غرايرات.
بمُجردِ أنْ إكتَشَفَتْ أنها لا تستطيعُ الحركةَ، فقدتْ هدوئها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيدةُ الشابة، المرحاضُ هُناك.”
“ما هذا بحقِ الجحيم؟ هل تمزَحونَ معي! ألا تعرِفونَ من أنا!؟ حَرِروني فورًا!”
أدارتْ السيدةُ الشابةُ رأسَها للخلف، ونظرتْ إلى البابِ بيأسٍ خائِفةً، ثُمَ نظرتْ إليَّ مرةً أُخرى، وقالت.
يا لهُ من صُراخٍ رهيب. لاحظتُ في السابقِ كم أنَّ صوتَ صُراخِها لا يُطاقُ في القصر، لكِنَها حتى هُنا لم تُحاوِل السيطرةَ على صوتِها على الإطلاق.
“لن أُنكِرَ ذلِك.”
القصرُ الذي تعيشُ فيهِ ضخمٌ جدًا، لذا هل يُمكِنُ أنَّها تفعلُ ذلِكَ حتى تَتَمَكَنَ من تغطيةِ المنزِلِ بأكملِهِ بصيحةٍ واحِدة؟
“ماذا؟ أيُها الوغد!”
لكِن لا. إنها حفيدةُ جدِها، ساوروس لوردُ فيدوا، وهوَ من النوعِ الذي يستَخدِمُ صوتهُ للضغطِ على الآخرين. حيثُ يستخدِمُ جدُها صوتَهُ لتخويفِ كُلٍ من الخدمِ وفيليب، ويجبُ أن تكونَ السيدةُ الشابةُ قد شَهِدتْ ذلِكَ مراتٍ لا تُحصى.
“لن تُفلِتَ بهذا” و “سأُخبِرُ جدي”، وأقوالٌ أُخرى أكثرَ خطورةً لم أستطِع تَحَمُلَ الإستماعِ إليها.
والأطفالُ يُحِبونَ تقليدَ الأشياء، وخاصةً الأشياء السيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرُغمِ من أنهُ كانَ بعيدًا جدًا. وعلى الرُغمِ من أنَّ السيفَ لا يُمكِنُ أن يَصِلَ إلى هُناك.
“أنتِ صاخِبةٌ جدًا، شقيةٌ لعينة!”
“اوه! إيه؟ حسنًا أنا واثِقٌ من أنَّها ستكونُ بخير. وفي أسوءِ الأحوال، سنكونُ بخيرٍ طالما أنَّ الصبيَّ لا يزالُ على قيدِ الحياة.”
بينما تصنعُ السيدةُ الشابةُ مشهدًا دراميًا بصُراخِها، تمَ فتحُ الباب، ودخلَ رجُل.
أخفيتُ الحِبالَ بِسُرعةٍ تحتَ قميصي، وركضتُ إلى زاويةِ المُستودع. وظهري يواجِهُ الجِدار، ثُمَ أخفيتُ يديَّ خلفَ ظهري، وتصرفتُ كما لو أنَّني ما زِلتُ مُقيدًا.
مُرتديًا ملابِسًا قبيحةً، وتفوحُ من جسدهِ رائِحةٌ نَتِنةٌ مع وجهٍ مملوءٍ بالكاملِ بالخدوش، ورأسٍ أصلع.
عندَ المَدخَل، وقفَ حارِسٌ بتَكاسُلٍ عِندَ بُرجِ المُراقبة.
لن أتفاجأ لو أخرجَ بطاقةَ عملٍ تقول، “مرحبًا، أنا قاطِعُ طريق!”
“بالمُقارنةِ مع بيعِهِم، فالفديةُ أعلى صحيح؟”
التمثيلُ جيدٌ جدًا. الآنَ لا داعيَّ للقلقِ حولَ إكتشافِها للخُدعة.
أدارتْ السيدةُ الشابةُ رأسَها للخلف، ونظرتْ إلى البابِ بيأسٍ خائِفةً، ثُمَ نظرتْ إليَّ مرةً أُخرى، وقالت.
“أنتَ نَتِن. لا تقتَرِبْ مني. أنتَ نَتِنٌ بشكلٍ غيرِ معقول، ألا تَعرِفُ من أنا؟ سوفَ تأتي غيلين في أيِّ لحظةٍ وتَقطَعُكَ إلى نصفين—غااه!”
فجأةً أشارتْ السيدةُ الشابةُ بإصبَعِها إليَّ وقالتْ بصوتٍ عال.
بام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلِكَ، النافِذة. إنَّها حفرةٌ صغيرةٌ بها قُضبانٌ معدنية. فكرتُ في تركيزِ سحرِ النار الخاصِ بي على منطقةٍ واحِدةٍ لإذابةِ الحديد، لكِنَ هذا سيتطلبُ درجاتَ حرارةٍ عاليةٍ جدًا لكي ينجح.
مع ضجيجٍ بدا وكأنهُ يؤلِمُ كثيرًا، تعرَضتْ السيدةُ الشابةُ للركلِ من قبلِ الرجُل.
جيدٌ جدًا.
أصدرتْ السيدةُ الشابةُ صُراخًا مدويًا أثناء طيرانِها في الهواء لتصطَدِمَ فيما بعدُ بالحائِط.
“غيلين! غيلين، أنقذيني! سيقتلونَني! أنقذيني بِسُرعة!”
“اللعنةُ عليك! على ماذا أنتِ مُتعجرِفة!؟ أعلمُ أنكُما حفيدا اللورد!”
شعرتُ أنَّني فَشِلتُ بعدَ سماعِ صوتِها العالي للغاية.
بدأ الرجلُ يدوسُ على السيدةِ الشابةِ بلا رحمة.
ماذا سأفعَل؟
أ-أليس هذا أكثرَ من اللازِمِ قليلًا؟
“فهمت”
“آه…….هذا يؤلِمُ كثيرًا…….توقف…….اررغ…آه……توقف…….”
“شُكرًا جزيلًا لك، إيريس ساما!”
“تفو”
“لن تُفلِتَ بهذا” و “سأُخبِرُ جدي”، وأقوالٌ أُخرى أكثرَ خطورةً لم أستطِع تَحَمُلَ الإستماعِ إليها.
إستمرَّ الرجُلُ في ركلِ السيدةِ الشابةِ لفترةٍ من الوقتِ ثُمَ بصقَ أخيرًا على وجهِها. ثُمَ إستدارَ وحدقَ في وجهي. تجنبتُ النظرَ في عينه، لكِنَهُ ركلني على وجهي على الرُغمِ من ذلِك وطرتُ بعيدًا.
ثُمَ ذهبنا مُباشرةً إلى المنطقةِ التي تَتَواجدُ فيهِ عرباتُ النقل. تأكدتُ من أسعارِ النقل، ثُمَ تحققتُ مِن مكانِنا.
“……أوتش!”
سأقومُ بمُهمَتي على أيِّ حال.
هذا مؤلِمٌ حقًا. إنهُ تمثيل، ألا يُمكِنُكَ من فضلِكَ ألا تضرِبَ بشدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، هذا غيرُ مُحتمَل.
على كُلِ حال، يُمكِنُني إستخدامُ سِحرُ الشفاء، لشفاء جروحي.
أليسَ من المنطقي أكثر أنْ تَطلُبَ من أحدِهِم إلغاء سحرهِ بدلًا من ذلِك؟ إنتظر، رُبما هو لا يعرِف؟.
“همف! هذا لكونِكَ تبدو سعيدًا لسببٍ ما……!”
“إذن، سأذهبُ لإلقاء نظرةٍ على الخارج.”
بعدَ أنْ قالَ هذا لي، خرجَ الرجلُ مِنَ المُستودَع.
جيدٌ جدًا. الخطةُ تَتَقدمُ بسلاسة.
لكِنَني ما زلتُ أستطيعُ سماعَ صوتِهِ مِن خلفِ الباب.
عظمانِ مِن عِظامِها مكسوران.
“هل أخرستَهُم؟”
المال.
“نعم”
أدركتُ فقط بعد ثانيتَين.
“أنتَ لم تقتُلها صحيح؟ لو آذيتَها بشِدة، فإن مالَ الفديةِ سينخَفِضُ أيضًا.”
“همف!”
ماذا؟ حوارُهُم غريبٌ حقًا.
رُبما هي تعلمُ أنَّني قد قَدِمتُ لتدريسِها فقط لتسديدِ رسومِ الجامِعة.
لو إنَّ هذا مُجردُ تمثيلٍ رائع……..فهذا جيد، لكِنَ هذا لا يبدو كتَمثيل.
في ذاتِ الوقت، أتى صوتٌ من خارجِ الباب.
رُبما، رُبما فقط أنَّ ما يَحدُثُ الآنَ هو الشيءُ الحقيقي؟
هذا المكانُ يختَلِفُ قليلًا عن الترتيبِ الذي إتفقنا عليه.
“اوه! إيه؟ حسنًا أنا واثِقٌ من أنَّها ستكونُ بخير. وفي أسوءِ الأحوال، سنكونُ بخيرٍ طالما أنَّ الصبيَّ لا يزالُ على قيدِ الحياة.”
طرحتُ هذهِ الأسئِلةَ في ذهني.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!”
بعد أن إبتعدتْ أصواتُهُم حتى صِرتُ لا أستطيعُ سماعَهُم، عَدَدتُ 300 ثانيةٍ كامِلة، ثُمَ أحرقتُ الحِبالَ بسحرِ النار، وذهبتُ إلى السيدةِ الشابة.
ما لم تَتَعَلم السِحرَ بشكلٍ صحيح، فمِنَ المُحتملِ أنكُ لن تفهمَ الفرقَ بين قول الترتيل الخاصِ بالتعويذةِ وعدمِ قولِه.
لا تزالُ الدِماءُ تَتَدَفَقُ من أنفِها. وعيناها غيرُ مُركِزَتَين، وظلتْ تُتَمتِمُ بأشياءٍ من فمِها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إقترَبتُ مِنها وهمستُ في أُذُنِها.
“لن تُفلِتَ بهذا” و “سأُخبِرُ جدي”، وأقوالٌ أُخرى أكثرَ خطورةً لم أستطِع تَحَمُلَ الإستماعِ إليها.
“أنا سأُعطيكَ الإمتيازَ الخاص الذي يسمحُ لكَ بمُناداتي إيريس!”
في الوقتِ الحالي، يَجِبُ أنْ أُقيمَ مدى إصاباتِها.
لا تزيدُ فعاليةُ سِحرِ لو تمَ زيادةُ الطاقةِ السحريةِ المُستعملة. لذا لا أعرِفُ هل سيشفيها هذا تمامًا أم لا.
“ايرررك!”
حتى الآن، الخُطةُ تسيرُ بسلاسةٍ وقد وَصَلنا بالفعلِ إلى الخطوةِ رقمِ 7.
يبدو أنها تتألمُ حقًا، لأنها عندما قابلتْ عيني إرتجفتْ، كما لو أنَّها خائِفةٌ حقًا.
بينما تصنعُ السيدةُ الشابةُ مشهدًا دراميًا بصُراخِها، تمَ فتحُ الباب، ودخلَ رجُل.
وَضَعتُ إصبعيَّ على شَفَتَيها، وأشارتُ لها بأنْ تظلَّ هادئةً.
لو ركَضَتْ فجأةً الآن لمُحاربَتِهِم، سيُصيبُني الذُعرُ أنا بدلًا عنها.
أكدتُ خطورةَ الإصاباتِ من ردودِ أفعالِها.
فَتَحتْ عينيها. وبعدَ إدراكِ أنَّها في مكانٍ أجنبي، حاولتْ النُهوض، ولكِنَها بعد ذلِكَ إكتشفتْ أنَّ يديها مُقيدتانِ خلفَ ظهرِها، وفي النهاية، سَقَطَتْ على الأرضِ مِثلَ الدودة.
عظمانِ مِن عِظامِها مكسوران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 10) ثُمَ سأستخدِمُ المالَ المُخبأ في ملابسيَّ الداخلية، وسنستَقِلُ عربةَ نقلٍ عائدينَ إلى المنزِل.
دع قوةَ الإلهِ تتحولُ إلى محصولٍ وافِر، ولتُعطى لِلَذي فقدَ قُوتَهُ لكي يقفَ مرةً أُخرى-『 شفاء』
تحدثتْ السيدةُ الشابةُ بصوتٍ عال. هل تَعتَقِدُ أنها آمِنةٌ الآن؟
رتلتُ بهدوء تعويذةً سحريةً من الفئةِ المُتوسطة لشفاء جسدِ السيدةِ الشابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخرُ حملَ السيدةَ الشابة. هل هُناكَ أي شخصٍ آخر……؟
لا تزيدُ فعاليةُ سِحرِ لو تمَ زيادةُ الطاقةِ السحريةِ المُستعملة. لذا لا أعرِفُ هل سيشفيها هذا تمامًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدَ بضعِ ساعات، لم يحدُث شيء، وعُدنا إلى روا.
آمُلُ ألّا تلتَحِمَ عِظامُها بشكلٍ خاطئ……
“هذا فقط؟”
“إيه؟ اه؟ الألم…إنهُ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليومِ الثاني، رَكِبنا أولَ عربة.
نظرتْ السيدةُ الشابةُ إلى جسدِها بتفاجُئ.
1) أولًا وقبلَ كُلِ شيء هو الذهابُ معَ السيدةِ الشابةِ إلى متجرِ الملابِس.
إقترَبتُ مِنها وهمستُ في أُذُنِها.
“مممف!”
“صه. كوني هادِئةً. عِظامُكِ مكسورة، لذا إستعملتُ سِحرَ الشِفاء. السيدةُ الشابة، يبدو أنَّنا قد أُختُطِفنا من قبلِ أشخاصٍ سيئين. وهم أعداءُ اللورد. يجبُ أنْ تكونَ خطوتُنا التالية……”
هذا حقًا لا يبدو وكأنهُ شيءٌ حقيقي. ما الذي حَصَل؟ لا أملِكُ أيَّ فكرةٍ حقًا.
يبدو أنَّها لا تَستَمِعُ إليَّ أبدًا.
“تبدأ العرباتُ في الحركةِ هُنا عندَ الساعةِ الثامِنةِ صباحًا، وتنطَلِقُ عربةُ واحِدةٌ كُلَ ساعتَين. نفسُ الأمرِ في بقيةِ المُدُن. لذلِك، ويستغرِقُ الأمرُ ثلاثَ ساعاتٍ للوصولِ إلى المدينةِ القادِمة. نحنُ سنركبُ العربةَ الرابِعة لهذا اليوم. بعبارةٍ أُخرى……”
“غيلين! غيلين، أنقذيني! سيقتلونَني! أنقذيني بِسُرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتُ فجأةً إنفجارًا في الهواء، وجِئتُ أركضُ للتحقُقِ من ذلِك. ويبدو أنَّ حُكميَّ كانَ صحيحًا.”
أخفيتُ الحِبالَ بِسُرعةٍ تحتَ قميصي، وركضتُ إلى زاويةِ المُستودع. وظهري يواجِهُ الجِدار، ثُمَ أخفيتُ يديَّ خلفَ ظهري، وتصرفتُ كما لو أنَّني ما زِلتُ مُقيدًا.
“نعم، سَيَكفي.”
رَكَلَ الرجلُ البابَ ردًا على جُهودِ السيدةِ الشابةِ المبذولةِ في الصُراخ.
part 2
“إخرسي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالمٌ فيهِ سيوفٌ وسِحر.
هذهِ المرة، ركلَ السيدةَ الشابةَ لفترةٍ أطولَ من المرةِ الماضية.
“أوه………”
إنها حقًا لا تتعلم.
ألم يقولوا أن المكانَ لن يكونَ رثًا……؟
“اللعنة. لو صرختِ مرةً أُخرى، سأقتُلُك!”
إما أنَّهُم قد ركلوا الباب، أو أنَّهُم قرروا التَحَقُقَ مِنَ النافذةِ لمعرِفةِ الموقفِ ووجدوا أن القُضبانَ مفقودة، لذا توقعوا أنَّنا قد هربنا وطاردونا على الفور. شيءٌ كهذا.
وبالطبع، تم ركلي أنا أيضًا مرةً أُخرى.
“……قبلَ أن نَصِلَ إلى المنزِل، يجبُ أنْ تستَمعي إليَّ تمامًا. هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بذلِك؟”
لم أفعلْ أيَّ شيءٍ على الإطلاق. من فضلِكَ لا تركُلني مُجددًا. سأبكي……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع، تم ركلي أنا أيضًا مرةً أُخرى.
فكرتُ في ذلِكَ أثناء ذهابيَّ مرةً أُخرى إلى السيدةِ الشابة.
آرا. لقد هدأتْ بِسُرعة. هذا مُفاجئ.
“غووو….غوووو……”
سأكونُ مُعلِمَها المنزلي؟
هذا كثيرٌ جدًا.
نعم! من فضلِكِ حاولي كبحَ جماحِ صوتِكِ العالي.
لستُ مُتأكِدًا مما حدثَ لعِظامِها، ولكِن، إنطلاقًا من كميةِ الدمِ الذي تقيئتهُ من فمِها، يبدو أنَّ أعضائها الداخليةَ قد تمزقت. العِظامُ في يديها وساقيها كُلُها مكسورة.
“لقد قُلتي أنكِ لا تُحبينني، لذلِكَ لم يَتِمَ تعييني رسميًا بعد.”
لا أعرِفُ الكثيرَ عن الطِب، ولكن إذا تَرَكتُها هكذا، رُبما ستموتُ حقًا.
طارَ السيفُ مُباشرةً نحوَ وجهي وبسرعةٍ عالية.
دع قوةَ الإلهِ تتحولُ إلى محصولٍ وافِر، ولتُعطى لِلَذي فقدَ قُوتَهُ لكي يقفَ مرةً أُخرى-『 شفاء』
“د-دعونا نعودُ إلى المنزِل.”
على أيِّ حال، سأستخدِمُ سِحرًا من الفئةِ الإبتدائيةِ فقط لعلاجِها قليلًا.
“إذا وعدتِ بعدمِ التحدُثِ بصوتٍ عالٍ وأنكِ ستستَمعينَ إلى ما أقولُه، إذن يُمكِنُكِ اللحاقُ بي.”
لم تعُد تتقيأ الدماء بعدَ الآن. رُبما لن تموتَ الآن……رُبما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه، إذن فهدفُكَ هو المال؟”
“اووو…لـ-لا أزالُ اتألم، سـ-ساعِدني على الشِفاء بشكلٍ تام……آه.”
الخوفُ المَجهولِ يجعلُ دميَّ يبردُ بخوف.
“لن أفعلَ ذلِك، لو شَفَيتُكِ بالكامِل، ستُصدِرينَ المزيدَ من الأصواتِ فقط ليتِمَ ركلُكِ مرةً أُخرى، صحيح؟ إستخدِمي السِحرَ الخاصَ بك.”
عِندما إستيقظت، وجدتُ نفسيَّ داخِلَ مستودعٍ صغيرٍ وقذِر.
“لا أستطيع…… فعل ذلك.”
—-فقط أثناء تفكيري في هذا.
“لأمكَنَكِ لو تَعَلَمتي.”
طارَ السيفُ مُباشرةً نحوَ وجهي وبسرعةٍ عالية.
بعد قولي لهذا، تحرَكتُ نحوَ الباب.
“ماذا؟ إذن لماذا بحقِ الجحيم تعترِضُ طريقَنا؟”
ووضعتُ أُذني على الباب، لأستَمِعَ إلى ما يقولون.
“اوه! إيه؟ حسنًا أنا واثِقٌ من أنَّها ستكونُ بخير. وفي أسوءِ الأحوال، سنكونُ بخيرٍ طالما أنَّ الصبيَّ لا يزالُ على قيدِ الحياة.”
كُلما تَمَعنتُ في الأمر أكثر، كُلما وجدتهُ أغرب. بغضِ النظرِ عن كُلِ شيء، لقد تجاوزوا الحِدودَ بضربِها حتى الموتِ تقريبًا.
هذا سيء. لقد تمكَنَ بالفعلِ من قطعِ الصخرة. على الرُغمِ من أنني لا أعرِفُ أيَّ أسلوبٍ يستعمِل، إلكِنَ هذا ليسَ جيدًا أبدًا. لو إتضحَ أنهُ جيدٌ مَثلَ باول، فسيكونُ ذلِكَ مُزعِجًا. وقد لا أكونُ قادِرًا على الفوزِ ضِدَ مثلِ هذا الخصم.
“إذن، هل سنَبيعُهُما لذلِكَ الرجُلِ مِنَ المرةِ السابِقة؟”
لم أُفكِر في هذا من قبل. هذا عالمٌ مُختلِف.
“لا، مِنَ الأفضلِ أن نطلُبَ فديةً.”
لم تعُد تتقيأ الدماء بعدَ الآن. رُبما لن تموتَ الآن……رُبما.
“ماذا إنْ حاولوا إمساكَنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدَدتُ التعويذةَ السحريةَ التاليةَ وأنا في الهواء.
“لا أهتم، لو حَدَثَ ذلِك، سنذهبُ إلى بلدٍ آخر.”
عندما قالتْ هذا، مدتْ يديها نحوَ السيفِ على خصرِها……
إنطلاقًا من مُحادَثَتِهِم، فهُم يُخطِطونَ حقًا لبيعِنا.
ماذا سأفعَل؟
كانَ مِنَ المُفتَرَضِ أن يَتِمَ إختطافُنا من شخصٍ قريبٍ مِنَ العائِلة، ولكِن، بدلًا من ذلِكَ إختُطِفنا من قبلِ خاطفينَ حقيقيين بالخطأ.
سأقومُ بمُهمَتي على أيِّ حال.
أينَ حدثَ الخطأ؟ هل الأشخاصُ الذينَ كانوا مِنَ المُفتَرَضِ أنْ يختَطِفوننا هُم مُستهدَفونَ من قبلِ هؤلاء؟ أم هل إستهدفونا مُنذُ البداية؟ أم أنَّ فيليب ينوي حقًا بيعَ إبنتِه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَكَلَ الرجلُ البابَ ردًا على جُهودِ السيدةِ الشابةِ المبذولةِ في الصُراخ.
الإحتمالُ الأخيرُ ليسَ مُمكِنًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com part 3
…أيًا يكُن. لن أُفكِرَ في هذا الآن. الأشياء التي سأفعلُها لن تَتَغَير.
شعرتُ أنَّني فَشِلتُ بعدَ سماعِ صوتِها العالي للغاية.
فقط أنَّ ضمانَ السلامةِ لا وجودَ لهُ الآن.
“فهمت”
“بالمُقارنةِ مع بيعِهِم، فالفديةُ أعلى صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جسدُها مُتعبًا جدًا بعدَ أنْ إنتهى التوتُر.
“على أيِّ حال، من الأفضلِ أن نتَخِذَ قرارًا الليلة.”
التحدثُ معها: هذا ليسَ مُستحيلًا تمامًا
“بغضِ النظرِ عن قرارِنا، كِلاهُما لا بأسَ بهِ بالنسبةِ لنا.”
“إترُك الباقي لي.”
يبدو أنهُم يتناقشونَ حولَ هل سيَبيعونَنا أو يطلبونَ فديةً من اللورد. ويبدو أنهُم يُخطِطونَ للمُغادرةِ الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدَدتُ التعويذةَ السحريةَ التاليةَ وأنا في الهواء.
في هذهِ الحالة، من الأفضلِ أن أتحركَ بينما لا تزالُ الشمسُ عاليةً.
بدتْ السيدةُ الشابةُ مُضطرِبةً لدرجةِ أنها لم تستطِع النوم.
“حسنًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قتالُ حياةٍ أو موت.
ماذا سأفعَل؟
الشخصية: عنيفة
الخروجُ من البابِ فقط وإخضاعُ الخاطفين؟ بعدَ إيساعِ الخاطفينَ ضربًا، ستَحتَرِمُني السيدةُ الشابة……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المِهنة: حفيدةُ لوردِ فيدوا
لا، هذا غيرُ مُحتمَل.
في اللحظةِ التالية، ضربَ سيفُ الرجُلِ العنيفِ المكانَ الذي كنتُ فيهِ قبلَ ثانية. لقد قطعَ الهواء أمامَ أنفيَّ مُباشرةً، صوتُ تقسيمِ الرياحِ ظلَّ يترددُ صداهُ في أُذُني.
أعتقِدُ أنَّها ستشعُرُ بأنها كانتْ ستفوز، لولا حقيقةُ أنَّها ظلتْ مُقيدةً.
على كُلِ حال، وبقصدِ تخويفِهِم، خلقتُ كُرةً ناريةً صغيرةً على أطرافِ أصابعي.
إضافةً إلى ذلِك، هكذا سيترَسَخُ إعتِقادُها في أنَّ العُنفَ هو السبيلُ الوحيد. هذا لن ينجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدَ أنْ قالَ هذا لي، خرجَ الرجلُ مِنَ المُستودَع.
يجبُ أنْ أُعلِمَها أنهُ لا توجدُ ميزةٌ بإستخدامِ العُنف، غيرَ ذلِك، سأظلُ أتلقى الضربَ في المُستقبل.
“هيهي. أنتَ مُحِق، يبدو أنكَ تفهمُنا، صحيح؟”
يجِبُ أنْ أجعلَها تشعُرُ بالعجز.
إيه؟ ماتوا؟
أدركتُ أيضًا أنهُ ليسَ هُناكَ ما يضمنُ أنني سأتَمكَنُ من التَغلُبِ على هؤلاء الخاطفين.
**(يبدو أنه قالها باليابانية بالخطأ)
مُتأكِدٌ من أنني سأخسرُ لو إتضحَ أنَّ هؤلاء الخاطفينَ أقوياءُ مِثلَ باول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا إنتظرتُها حتى تُكمِلَ ثُمَ خرجنا.
في هذهِ الحالة، سوفَ أُقتل. بلا شك.
“هذا فقط؟”
حسنًا، فلنخرُج مِن هُنا من دونِ العبثِ مع الخاطفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرتُ إلى الوراء لأتحقَقَ من حالةِ السيدةِ الشابة.
ثُمَ أدارتْ رأسها إلى الجانبِ أثناء قولِها لهذا، كما لو أنَّها غيرُ راغِبةٍ بهذا حقًا.
إنها تُحدِقُ بي بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرِفُ حتى الآن هل سأنجحُ أم لا، وأشعُرُ بعدمِ الإرتياحِ قليلًا……
هممم…
“حـ-حسنًا، سأعينُكَ رسميًا إذن……”
سأقومُ بمُهمَتي على أيِّ حال.
لكِن، لستُ مُتأكِدًا مِن هل هُم يبحثونَ الآن خارِجَ المدينةِ أم داخِلَها.
أولًا، إستخدَمتُ سِحرَ الأرضِ والنارِ لإغلقِ الثقوبِ في الباب. ثُمَ بإستعمالِ سِحرِ النارِ قُمتُ بإذابةِ قُفلِ الباب، مِمّا جعلُهُ غير قابلٍ للفتح.
أغفلتُ بعينيَّ فقط لثانيتين، وخِلالَ ذلِكَ الوقت، إختفتْ هذهِ السيدةُ الشابة.
بالطبع، لن تصمُدَ البابُ لو تمَ ركلُها بقوة. لكِنَ هذا ليسَ سوى إجراءٍ إحترازي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطةُ إقناعِ السيدةِ الشابةِ هي كالتالي:
بعد ذلِكَ، النافِذة. إنَّها حفرةٌ صغيرةٌ بها قُضبانٌ معدنية. فكرتُ في تركيزِ سحرِ النار الخاصِ بي على منطقةٍ واحِدةٍ لإذابةِ الحديد، لكِنَ هذا سيتطلبُ درجاتَ حرارةٍ عاليةٍ جدًا لكي ينجح.
في هذهِ الحالة، سوفَ أُقتل. بلا شك.
في النهاية، إستخدَمتُ سِحرَ الماءِ لفكِ الطوب الذي يُحيطُ بالقُضبانِ الحديدية.
“هاه!؟”
بهذهِ الطريقةِ تمَ ضمانُ طريقِ الهُروب.
“لديَّ 4 عُملاتِ آسورا نُحاسية وللوصولِ مِن هُنا إلى المدينةِ التالية، والراحةِ ليلًا هُناك، ثُمَ الإنطلاقُ مِن هُناكَ إلى روا، سَيكفي المالُ الذي أملِكُهُ بالكاد.”
“السيدةُ الشابة. يبدو أنَّ الأشخاصَ الذينَ إختطَفونا لديهُم ضغينةٌ ضِدَ اللورد. وسيصِلُ أصدقاءهُم إلى هُنا الليلة. لقد كانوا يتحدثونَ قبلَ قليلٍ عن كيفيةِ ضربِنا حتى الموتِ حينَها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلتُ بالفعلِ إنني أسمحُ لك بشكلٍ خاصٍ بالتواصُلِ معي!”
“هـ-هذهِ كِذبة……صحيح؟”
“حـ-حسنًا، سأعينُكَ رسميًا إذن……”
بالطبعِ أنا أكذِب.
“إيه؟”
لكِنَ وجهَ السيدةِ الشابةِ تحولَ إلى اللونِ الأخضرِ على الفور.
في النهاية، إستخدَمتُ سِحرَ الماءِ لفكِ الطوب الذي يُحيطُ بالقُضبانِ الحديدية.
“لا أريدُ الموتَ هُنا لذا……وداعًا.”
في هذهِ الحالة، من الأفضلِ أن أتحركَ بينما لا تزالُ الشمسُ عاليةً.
حينَها أمسكتُ بحافةِ إطارِ النافذةِ الفارغِ ورَفَعتُ نفسيَّ لأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينَها بدأتُ في الجري.
في ذاتِ الوقت، أتى صوتٌ من خارجِ الباب.
“ماذا؟ أيُها الوغد!”
“مهلًا، لماذا لا يُفتَحُ الباب!؟ ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
3) عادةً ما تكونُ غيلين بجانبِ السيدةِ الشابةِ كحارسٍ لها، لكِنًها لن تُلاحِظَ إختفاء السيدةِ الشابةِ هذهِ المرةَ “بالصُدفة”.
بانغ، بانغ! بدأوا يضرِبونَ الباب.
عندَ دخولي الزُقاق، رأيتُ شخصَينِ أحدُهُما يحمِلُ السيدةَ الشابة.
أدارتْ السيدةُ الشابةُ رأسَها للخلف، ونظرتْ إلى البابِ بيأسٍ خائِفةً، ثُمَ نظرتْ إليَّ مرةً أُخرى، وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرِفُ حتى الآن هل سأنجحُ أم لا، وأشعُرُ بعدمِ الإرتياحِ قليلًا……
“آه……لـ-لا تَترُكني……أنقِذني……”
إنها حقًا لا تتعلم.
آرا. لقد هدأتْ بِسُرعة. هذا مُفاجئ.
شفيتُ نفسيَّ تمامًا، وإكتشفتُ أنَّ ملابسي ليستْ مُمَزقةً حتى.
حتى شخصٌ مِثلُها سيخافُ في ظلِ ظروفٍ كهذِه.
وَضَعتُ إصبعيَّ على شَفَتَيها، وأشارتُ لها بأنْ تظلَّ هادئةً.
ذَهَبتُ على الفورِ إلى جانبِها وهمستُ في أُذُنِها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا، لماذا لا يُفتَحُ الباب!؟ ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
“……قبلَ أن نَصِلَ إلى المنزِل، يجبُ أنْ تستَمعي إليَّ تمامًا. هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بذلِك؟”
أدارتْ وجهَها نحوي وأومأتْ برأسِها لي.
“سـ-سأستَمِع، سأستَمِع حسنًا……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لستُ مُتأكِدًا مما حدثَ لعِظامِها، ولكِن، إنطلاقًا من كميةِ الدمِ الذي تقيئتهُ من فمِها، يبدو أنَّ أعضائها الداخليةَ قد تمزقت. العِظامُ في يديها وساقيها كُلُها مكسورة.
“هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بعدمِ الصُراخ؟ فغيلين ليستْ هُنا، أتفهَمين؟”
“هيهي. أنتَ مُحِق، يبدو أنكَ تفهمُنا، صحيح؟”
“أعِدُك، أعِدُك……لـ-لذا أسرِع، أو سيأتون……إنهُم قادِمون……!”
“غووو….غوووو……”
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شقيٌ لعين. كُنتُ أتساءلُ لماذا أنتَ هادئٌ جدًا. إذن أنتَ في الواقعِ ساحِرٌ يعملُ كحارسٍ شخصي……لا عجبَ أنكَ هربتَ بسهولة. اللعنة، لقد خُدِعتُ بمظهرِك! هل أنتَ من عرقِ الشيطان!”
وجهُها كلهُ مليءٌ بالخوفِ والقلق. صورةٌ مُختلِفةٌ تمامًا عن الوقتِ الذي ضربَتني فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنَّها تقنيةُ رمي السيفِ على خصمٍ بعيد.
كانَ مِنَ المُهمِ للغايةِ لها أنْ تختَبِرَ مشاعِرَ التعرُضِ للضربِ من جانبٍ واحِد.
بالنظرِ إلى الخادماتِ اللواتي يَعتَزِمنَّ مُساعَدَتَها، قامتْ السيدةُ الشابةُ بإبعادِ الأيدي الممدودةِ ووقفتْ بإرتجافٍ مِثلَ غَزالٍ حديثِ الوِلادة.
“لو أخلفتِ بوعدِك، فسأترُكُكِ ورائي.”
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بقوة.
قُلتُ هذا بِبُرودٍ قدرَ الإمكان، بينما أغلقتُ البابَ بسحرِ الأرض.
لا تزيدُ فعاليةُ سِحرِ لو تمَ زيادةُ الطاقةِ السحريةِ المُستعملة. لذا لا أعرِفُ هل سيشفيها هذا تمامًا أم لا.
أحرقتُ الحِبالَ التي تُقيدُها بسحرِ النار، ثُمَ شفيتُ السيدةَ الشابةَ تمامًا بسحرِ الشفاء متوسطِ الفئة.
“آه، نعم، يُمكِنُكِ التحدُثُ، السيدةُ الشابة.”
أخيرًا، صعدتُ إلى النافذةِ وسحبتُ السيدةَ الشابة.
أليسَ من المنطقي أكثر أنْ تَطلُبَ من أحدِهِم إلغاء سحرهِ بدلًا من ذلِك؟ إنتظر، رُبما هو لا يعرِف؟.
part 2
“ايرررك!”
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
“إخرسي!”
لا وجودَ للأسوارِ العالية. على الأقلِ هذهِ ليستْ روا.
خاصةً بعدَ ذلِكَ القِتال. رُبَما لاحظتْ أن جسديَّ كُلهُ يرتجِف. مُفكِرةً في أنَّني جيدٌ فقط مع الحديث، ولكِن، في الواقعِ أنا ضعيفٌ جدًا.
هذا المكانُ ليسَ صغيرًا جدًا ليُدعى بقرية، ولكِن، يُمكِنُ إعتبارُها مدينةً صغيرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقتُهُما معًا مُصوِبًا إحداهُما على الرجُلِ المُمسكِ بالسيدةِ الشابة، والتعويذةُ الأُخرى على الرجُلِ العنيف.
عليَّ أن أبدأ بخطوتيَّ التالية، أو سيَتِمُ إكتشافُنا على الفور.
شعرتُ بالغضبِ قليلًا بسببِ موقِفِها المُتعالي هذا.
“هووف، هوف. يجِبُ أن نكونَ على ما يُرامُ الآن.”
“إذا رأيتَ شخصًا يبحثُ عنا، فيُرجى إخبارهُ بأننا خرجنا مِنَ المدينة.”
تحدثتْ السيدةُ الشابةُ بصوتٍ عال. هل تَعتَقِدُ أنها آمِنةٌ الآن؟
“ماذا سيحدُثُ إذا لم نَتَمَكَن من الحِساب؟”
“ألم تعدِ بعدمِ التَحَدُثِ بصوتٍ عالٍ قبل أنْ نَصِلَ إلى المنزِل؟”
حينَها، أولُ ما تبادرَ إلى ذهنيَّ هو درسُ باول. تقنيةُ رمي السيفِ يستعمِلُها مُقاتِلوا أسلوبِ إلهِ الشمال هي تقنيةٌ يستعمِلونها عِندَ تقييدِ حرَكَتِهِم.
“همف! لماذا تعتقِدُ أنني يجبُ أن أُحافِظَ على وعدي لشخصٍ مثلِك!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذهِ مَرَتيَّ الأولى في قتالِ حياةٍ أو موتٍ على الإطلاق، بغضِ النظرِ عن الأسلوب.”
…لماذا أتفاجأ، هذا الشيءُ الأكثرَ منطقيةً في العالم.
“اوه! إيه؟ حسنًا أنا واثِقٌ من أنَّها ستكونُ بخير. وفي أسوءِ الأحوال، سنكونُ بخيرٍ طالما أنَّ الصبيَّ لا يزالُ على قيدِ الحياة.”
هذهِ الشقيةُ اللعينة.
“اوه حقًا؟ ثم سنفترِقُ هُنا. إلى اللقاء.”
وصلنا أخيرًا إلى المدينةِ التالية.
“همف!”
أمسكتُ السيدةَ الشابة، وإختبأتُ خلفَ المرحاضِ في منطقةِ الإنتظار، وأغلقتُ الباب.
شخرتْ السيدةُ الشابةُ دونَ إهتمامٍ وإستدارت. حينها، جاءَ هديرٌ غاضِبٌ من بعيد.
وهكذا، أصبحتُ المُعلِمَ المنزليَّ لإيريس بورياس غرايرات.
“هؤلاء الصعاليكُ اللُعناء! إلى أينَ هربوا!؟”
“ارغ………”
إما أنَّهُم قد ركلوا الباب، أو أنَّهُم قرروا التَحَقُقَ مِنَ النافذةِ لمعرِفةِ الموقفِ ووجدوا أن القُضبانَ مفقودة، لذا توقعوا أنَّنا قد هربنا وطاردونا على الفور. شيءٌ كهذا.
لكِن، لا يُمكِنُني أن أكونَ مُهمِلًا. ففي بعضِ الأحيانِ يُصابُ بعضُ الأشخاصِ بالشكِ في أنفُسِهِم لذلكَ سيبحثونَ عن الأشياء في نفسِ المكانِ أكثرَ من مرة.
“……ايررك.”
عليَّ أن أبدأ بخطوتيَّ التالية، أو سيَتِمُ إكتشافُنا على الفور.
أصدرتْ السيدةُ الشابةُ صرخةً صغيرةً، وعادتْ على الفور.
بالنظرِ إلى الخادماتِ اللواتي يَعتَزِمنَّ مُساعَدَتَها، قامتْ السيدةُ الشابةُ بإبعادِ الأيدي الممدودةِ ووقفتْ بإرتجافٍ مِثلَ غَزالٍ حديثِ الوِلادة.
“كـ-كنتُ أمزحُ قبلَ قليل. لن أتحدثَ بصوتٍ عالٍ بعدَ الآن. هيا خُذني إلى المنزِل.”
همستُ في أُذنِ السيدةِ الشابة، وبدا أنَّها ستفي بوعدِها، وهمستْ هي أيضًا.
“أنا لستُ خادِمَك، وكذلِكَ لستُ عبدك.”
“كـ-كنتُ أمزحُ قبلَ قليل. لن أتحدثَ بصوتٍ عالٍ بعدَ الآن. هيا خُذني إلى المنزِل.”
شعرتُ بالغضبِ قليلًا بسببِ موقِفِها المُتعالي هذا.
“فـ-فهِمت”
“ما-ماذا تقول؟ أنتَ مُعلمي، صحيح؟”
“ماذا سيحدُثُ إذا لم نَتَمَكَن من الحِساب؟”
“لا، لستُ كذلِك.”
وجهُها كلهُ مليءٌ بالخوفِ والقلق. صورةٌ مُختلِفةٌ تمامًا عن الوقتِ الذي ضربَتني فيه.
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمُجردِ أنْ إكتَشَفَتْ أنها لا تستطيعُ الحركةَ، فقدتْ هدوئها.
“لقد قُلتي أنكِ لا تُحبينني، لذلِكَ لم يَتِمَ تعييني رسميًا بعد.”
“غااااااه!”
“حـ-حسنًا، سأعينُكَ رسميًا إذن……”
ثُمَ أدارتْ رأسها إلى الجانبِ أثناء قولِها لهذا، كما لو أنَّها غيرُ راغِبةٍ بهذا حقًا.
ثُمَ أدارتْ رأسها إلى الجانبِ أثناء قولِها لهذا، كما لو أنَّها غيرُ راغِبةٍ بهذا حقًا.
الأولى هي كُرةٌ ناريةٌ تَهدُفُ إلى وجهِ هذا الرجُل.
أحتاجُ وعدًا حقيقيًا هذهِ المرة.
إنطلاقًا من مُحادَثَتِهِم، فهُم يُخطِطونَ حقًا لبيعِنا.
“مرةً أُخرى معَ الوعود. بمُجردِ وصولِنا إلى القصر، ستكسرينَ هذا الوعدَ مِثلَ سابِقِه، صحيح؟”
لكِنَني ما زلتُ أستطيعُ سماعَ صوتِهِ مِن خلفِ الباب.
إستمررتُ بالكلامِ بِبرودٍ قدرَ ما أستطيع.
تسبب هذا في إصدارِ الكُرةِ الناريةِ ضوضاءً مُزعِجةً أثناء صُعودِها. بعدها ظهرَ وميضٌ مُعمي للعينِ في الهواء.
بلا أيِّ مشاعِر، قلتُ ذلِكَ بوضوح.
لم أفعلْ أيَّ شيءٍ على الإطلاق. من فضلِكَ لا تركُلني مُجددًا. سأبكي……
لكِنَني ما زِلتُ واثِقًا أنَّها لن تفيَّ بوعدِها أبدًا.
“الرهينةُ معي. تخلص من كُرةِ النار في يدِك!”
“أ-أنا سأفي بوعدي لذا……هَيا ماذا تنتظر ساعد-رجاءً ساعدني……”
إنطلقتْ كُرةُ النارِ ببُطءٍ نحوه.
“إذا وعدتِ بعدمِ التحدُثِ بصوتٍ عالٍ وأنكِ ستستَمعينَ إلى ما أقولُه، إذن يُمكِنُكِ اللحاقُ بي.”
كانَ مِنَ المُفتَرَضِ أن يَتِمَ إختطافُنا من شخصٍ قريبٍ مِنَ العائِلة، ولكِن، بدلًا من ذلِكَ إختُطِفنا من قبلِ خاطفينَ حقيقيين بالخطأ.
“فـ-فهِمت”
إنهُ مُحِقٌ بشأنِ المال. فأنا أُريدُ أن أدخُلَ الجامِعةَ معَ سيلفي.
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بطاعة.
عِندما عُدنا إلى القصر، إنهارتْ السيدةُ الشابةُ على الأرضِ لأنَها فقدتْ كُلَ طاقتِها.
جيدٌ جدًا.
نظرتُ إلى الجُثَتينِ المُنهارتَينِ على بُعدِ أمتارٍ قليلةٍ بذهول.
ثُم، سأنتقِلُ إلى الخطوةِ التالية.
“……قبلَ أن نَصِلَ إلى المنزِل، يجبُ أنْ تستَمعي إليَّ تمامًا. هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بذلِك؟”
أولًا. أخرجت 5 عُملاتٍ نحاسيةٍ خاصةٍ بآسورا من ملابسيَّ الداخلية، والتي هي ثروتي بالكامِلِ الآن. فقط بإضافةِ عُملةٍ واحدة، وسأملُكُ نِصفَ عُملةٍ فضية. هذا ليسَ مبلاغًا يُمكِنُ أن يجعلَ المرء يعيشُ بهناء. ولكِن، ينبغي أن يكونَ هذا كافيًا.
part 4
“الآن تعالي معي رجاءً.”
ولإظهارِ مدى قسوةِ العالمِ للسيدةِ الشابة، وجدتُ مكانًا مُتهالِكًا للسكن، ونِمنا على أكوامِ التِبن.
أوقفتُ التَحَدُثَ بغضب، وإنطلقنا نحوَ أبوابِ المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقتُهُما معًا مُصوِبًا إحداهُما على الرجُلِ المُمسكِ بالسيدةِ الشابة، والتعويذةُ الأُخرى على الرجُلِ العنيف.
عندَ المَدخَل، وقفَ حارِسٌ بتَكاسُلٍ عِندَ بُرجِ المُراقبة.
part 1
أعطيتُهُ عُملةً نُحاسيةً.
“بغضِ النظرِ عن قرارِنا، كِلاهُما لا بأسَ بهِ بالنسبةِ لنا.”
“إذا رأيتَ شخصًا يبحثُ عنا، فيُرجى إخبارهُ بأننا خرجنا مِنَ المدينة.”
“لا أستطيعُ قراءتَها……”
“هاه؟ ماذا؟ أطفال؟ فهمت، ولكِن، هل تلعبونَ الغُميضة؟ همم، الكثيرُ مِنَ المال……هل أنتَ من عائِلةٍ نبيلة؟ هااه……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تعدِ بعدمِ التَحَدُثِ بصوتٍ عالٍ قبل أنْ نَصِلَ إلى المنزِل؟”
“فقط، من فضلِك، إفعلْ ذلِك.”
وواااهها. مُخيييف.
“آه. فَهِمتُ ذلِك.”
يبدو أنَّ أولئِكَ الرِجالَ قد ذهبوا.
بدا رَدُهُ فضًا، ولكِن، على الأقلِ هذا سيشتري لنا بعضَ الوقت.
إنطلاقًا من مُحادَثَتِهِم، فهُم يُخطِطونَ حقًا لبيعِنا.
ثُمَ ذهبنا مُباشرةً إلى المنطقةِ التي تَتَواجدُ فيهِ عرباتُ النقل. تأكدتُ من أسعارِ النقل، ثُمَ تحققتُ مِن مكانِنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تَتَحدثْ بهذهِ الكلماتِ الجميلة والخيالية أمامي!”
“يبدو أنَّ هذهِ هي بلدةٌ بجوارِ روا تُسمى ويدين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أيًا يكُن. لن أُفكِرَ في هذا الآن. الأشياء التي سأفعلُها لن تَتَغَير.
همستُ في أُذنِ السيدةِ الشابة، وبدا أنَّها ستفي بوعدِها، وهمستْ هي أيضًا.
“لا أريدُ الموتَ هُنا لذا……وداعًا.”
“كيفَ أمكَنَكَ أنْ تعرِف؟”
“همم؟ لماذا تَعتَقِدُ ذلِك؟”
“إنَّهُ مكتوبٌ هُناك؟”
عيونُ السيدةِ الشابةِ مُحتقِنَةٌ بالدم. رُبما لأنها لم تحصَل على كفايتِها من النوم، لكِنَها لم تجرؤ على إغلاقِ عينيها وراقبتْ بحذرٍ مؤخِرةَ العربة.
“لا أستطيعُ قراءتَها……”
على الرُغمِ مِن أنهُ تعاملَ مع كُرةِ النار، إلا أنَّ قدميهِ دُفِنَتا بالكاملِ في الوحلِ شديدِ اللزوجة. تمَ ختمُ قُدرتهِ على الحركة.
جيدٌ جدًا. رائع.
الأمرُ يبدو كما لو أنَّهُ لا يملِكُ فهمًا حقيقيًا للإقتصادِ هُنا ويحاولُ التباهيَّ فقط، مِثلَ طفلٍ في المدرسةِ الإبتدائيةِ قائلًا، “إنه مليون ين! هل يُمكِنُكَ تصديقُ ذلِك؟!”
“إمكانيةُ القراءةِ مُفيدةٌ حقًا. لِأنَّ طريقةَ إستخدامِ وسائلِ النقلِ مكتوبةٌ هُناكَ أيضًا.”
“يُمكِنُك. ولكِن، إياكَ والتفكيرَ في رميها علينا. حتى لو أنكَ سريع، فلن تكونَ أسرعَ من السيفِ في يدي. سأقطعُ حُنجُرةَ هذهِ الشقيةَ وأستخدِمُها كدرعٍ لنا.”
ومع ذلِك، مِنَ المُدهشِ أنهُم تَمكَنوا من نَقلِنا إلى هذا الحدِ في غضونِ يومٍ واحدٍ فقط.
وضوء الشمسِ يتَدَفَقُ من بينِ القُضبانِ المعدنيةِ المُثبتةِ على النافِذة.
القدومُ إلى مدينةٍ أجنبيةٍ يَجعَلُني أشعرُ بعدمِ الإرتياحِ حقًا. كما لو أنَّني أُعاني من صدمةٍ نفسية.
مُقلِدةً غيلين، حافظتْ إيريس على موقِفِها هذا أثناء إنهيارِها على الأرضِ مرةً أُخرى.
لا، لا. أنا مُختلِفٌ تمامًا عن الوقتِ الذي لم أكُن أعرِفُ فيهِ حتى مكانَ hello*.
واحدٌ مِنهُم هوَ الشخصُ العنيُف الذي ركَلَني. ورُبما يكونُ الشخصُ الآخرُ هو الشخصَ الذي تحدثَ إليه. كِلاهُما يبدوانِ كقُطاعِ طُرُق، وكِلاهُما لديهِ سيفٌ على خصرِه.
**(هذا هو المكان الحكومي في اليابان الذي عملهُ هو خدمة الموظفين وتوظيف الناس)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها تتألمُ حقًا، لأنها عندما قابلتْ عيني إرتجفتْ، كما لو أنَّها خائِفةٌ حقًا.
بالتفكيرِ في الأمر، يبدو باول وكأنَهُ hello.
“سـ-سأستَمِع، سأستَمِع حسنًا……؟”
أثناء تفكيريَّ في هذهِ الأشياء عديمةِ المعنى، شعرتُ بصوتِ زئيرٍ غاضبٍ يقترِب.
مُقلِدةً غيلين، حافظتْ إيريس على موقِفِها هذا أثناء إنهيارِها على الأرضِ مرةً أُخرى.
“أيُها الأوغاد! أين تختبِئان!؟ أُخرُجا إلى هُنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شقيٌ لعين. كُنتُ أتساءلُ لماذا أنتَ هادئٌ جدًا. إذن أنتَ في الواقعِ ساحِرٌ يعملُ كحارسٍ شخصي……لا عجبَ أنكَ هربتَ بسهولة. اللعنة، لقد خُدِعتُ بمظهرِك! هل أنتَ من عرقِ الشيطان!”
“فلنختبئ!!”
“همف! هذا لكونِكَ تبدو سعيدًا لسببٍ ما……!”
أمسكتُ السيدةَ الشابة، وإختبأتُ خلفَ المرحاضِ في منطقةِ الإنتظار، وأغلقتُ الباب.
“غووو….غوووو……”
سَمِعتُ أصواتَ خُطًى ثقيلة من الخارِج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا إنتظرتُها حتى تُكمِلَ ثُمَ خرجنا.
“إلى أينَ ذَهَبوا بحقِ الجحيم؟”
رُبما إبتعدنا عنهُم كثيرًا. رُبما إستسلَموا.
“لا تجرؤوا على التفكيرِ حتى في أنَّكُم ستستَطيعونَ الهروب!”
إن الإنفجارَ الذي حَدَثَ مدويٍ بدرجةٍ كافيةٍ لخرقِ طبلةِ الأُذُن. والضوءُ المُنبعِثُ منهُ يُمكِنُ أنْ يُعميَّ العينَ لفترةٍ مُعينةٍ أيضًا. حتى أن درجةَ الحرارةِ المُنبعثةِ هي ساخنةٌ بدرجةٍ كافيةٍ لحرق الجلد البشري.
وواااهها. مُخيييف.
في الواقع، لقد كُنتُ على وشكِ الموت.
ألا يُمكِنُكَ ألّا تُصدِرَ هذا الضجيجَ بينما أنتَ تبحث؟ يجبُ عليكَ على الأقلِ إستخدامُ صوتٍ ألطف. قد يتمُ إغرائي وأخرُج….هيهيهي، كما لو أنَّ هذا سيحدُث.
واحدٌ مِنهُم هوَ الشخصُ العنيُف الذي ركَلَني. ورُبما يكونُ الشخصُ الآخرُ هو الشخصَ الذي تحدثَ إليه. كِلاهُما يبدوانِ كقُطاعِ طُرُق، وكِلاهُما لديهِ سيفٌ على خصرِه.
أخيرًا، بدأ الصوتُ يبتعِد. يُمكِنُني الإسترخاء مؤقتًا.
فقط أنَّ ضمانَ السلامةِ لا وجودَ لهُ الآن.
لكِن، لا يُمكِنُني أن أكونَ مُهمِلًا. ففي بعضِ الأحيانِ يُصابُ بعضُ الأشخاصِ بالشكِ في أنفُسِهِم لذلكَ سيبحثونَ عن الأشياء في نفسِ المكانِ أكثرَ من مرة.
أتمنى أن يكونوا أعداءً أستطيعُ هزيمتَهُم، على كُلِ حال، إنتظرنا في زاويةٍ مُعينةٍ ثُمَ وبمُجردِ إنتهاء الوقت، سَلَمنا المالَ للسائقِ وصعدنا العربة.
“……هـ-هل نجونا؟”
يجِبُ أنْ أجعلَها تشعُرُ بالعجز.
غَطَتْ السيدةُ الشابةُ فَمَها بيدٍ مُرتعِشة. يبدو أنَّ جسدَها قد دخلَ في حالةِ ذُعر.
“لا حاجة لــني تشان، غيلين تكفي.”
“حسنًا، لو عثروا علينا، فسيتعينُ علينا القِتالُ من أجلِ حياتِنا.”
الأمرُ يبدو كما لو أنَّهُ لا يملِكُ فهمًا حقيقيًا للإقتصادِ هُنا ويحاولُ التباهيَّ فقط، مِثلَ طفلٍ في المدرسةِ الإبتدائيةِ قائلًا، “إنه مليون ين! هل يُمكِنُكَ تصديقُ ذلِك؟!”
“صـ-صحيح……حسنًا…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرُغمِ من ذلِك، في حياتي الماضية وعندما كان هذا هو وضعيَّ بالضبط، كُنتُ أعيشُ دونَ أيِّ قلق.
“لكِنَني أشُكُ في أننا سنستَطيعُ هزيمتَهُم.”
أثناء تفكيريَّ في هذهِ الأشياء عديمةِ المعنى، شعرتُ بصوتِ زئيرٍ غاضبٍ يقترِب.
“حـ-حقًا……؟”
تسبب هذا في إصدارِ الكُرةِ الناريةِ ضوضاءً مُزعِجةً أثناء صُعودِها. بعدها ظهرَ وميضٌ مُعمي للعينِ في الهواء.
قلتُ هذا لأنَها بدتْ وكأنَها بدأتْ تَستَعيدُ روحَها القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أيًا يكُن. لن أُفكِرَ في هذا الآن. الأشياء التي سأفعلُها لن تَتَغَير.
لو ركَضَتْ فجأةً الآن لمُحاربَتِهِم، سيُصيبُني الذُعرُ أنا بدلًا عنها.
“لستُ حارِسًا شخصيًا. لم يتِم تعييني رسميًا بعد.”
“على كُلِ حال، عِندما نظرتُ إلى رسومِ ركوبِ العربة، رأيتُ أنَّنا سنحتاجُ إلى تغييرِ العربات مرتينِ إذا إنطلقنا من هُنا.”
مع ضجيجٍ بدا وكأنهُ يؤلِمُ كثيرًا، تعرَضتْ السيدةُ الشابةُ للركلِ من قبلِ الرجُل.
“…………تغيير؟”
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بطاعة.
أظهرتْ تعابيرُ السيدةِ الشابةِ إرتباكًا واضِحًا، وكأنها تتسائلُ عن ما المُشكِلةُ في ذلِك.
عظمانِ مِن عِظامِها مكسوران.
“تبدأ العرباتُ في الحركةِ هُنا عندَ الساعةِ الثامِنةِ صباحًا، وتنطَلِقُ عربةُ واحِدةٌ كُلَ ساعتَين. نفسُ الأمرِ في بقيةِ المُدُن. لذلِك، ويستغرِقُ الأمرُ ثلاثَ ساعاتٍ للوصولِ إلى المدينةِ القادِمة. نحنُ سنركبُ العربةَ الرابِعة لهذا اليوم. بعبارةٍ أُخرى……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستخدمتُ السِحرَ الرياحِ والنارِ المُدمجِ وخلقتُ موجةَ صدمةٍ بالقُربِ من قدمي، وطِرتُ نحوَ الإتجاهِ المُعاكِس.
“بعبارةٍ أُخرى…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووو…لـ-لا أزالُ اتألم، سـ-ساعِدني على الشِفاء بشكلٍ تام……آه.”
“حتى لو وَصَلنا إلى البلدةِ التالية، فلن نَجِدَ عربةً مُتجِهةً إلى روا. وسنحتاجُ للبقاء ليلةً في البلدةِ القادِمة.”
واحدٌ مِنهُم هوَ الشخصُ العنيُف الذي ركَلَني. ورُبما يكونُ الشخصُ الآخرُ هو الشخصَ الذي تحدثَ إليه. كِلاهُما يبدوانِ كقُطاعِ طُرُق، وكِلاهُما لديهِ سيفٌ على خصرِه.
“لا إنتظ-………ا-اوه، فهمت، همم.”
إنطلاقًا من مُحادَثَتِهِم، فهُم يُخطِطونَ حقًا لبيعِنا.
بدتْ السيدةُ الشابةُ وكأنَها على وشكِ الصُراخ، لكِنَها تَحَمَلَتْ في النهاية.
رُبما، رُبما فقط أنَّ ما يَحدُثُ الآنَ هو الشيءُ الحقيقي؟
نعم! من فضلِكِ حاولي كبحَ جماحِ صوتِكِ العالي.
لو إنَّ هذا مُجردُ تمثيلٍ رائع……..فهذا جيد، لكِنَ هذا لا يبدو كتَمثيل.
“لديَّ 4 عُملاتِ آسورا نُحاسية وللوصولِ مِن هُنا إلى المدينةِ التالية، والراحةِ ليلًا هُناك، ثُمَ الإنطلاقُ مِن هُناكَ إلى روا، سَيكفي المالُ الذي أملِكُهُ بالكاد.”
عليَّ أن أبدأ بخطوتيَّ التالية، أو سيَتِمُ إكتشافُنا على الفور.
“بالكاد……لكِنَهُ سيكفي، صحيح؟”
قلتُ هذا لأنَها بدتْ وكأنَها بدأتْ تَستَعيدُ روحَها القتالية.
“نعم، سَيَكفي.”
—–هل هذا يعني. هل هو، مقبول؟
تنهدتْ السيدةُ الشابةُ بإرتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتُ فجأةً إنفجارًا في الهواء، وجِئتُ أركضُ للتحقُقِ من ذلِك. ويبدو أنَّ حُكميَّ كانَ صحيحًا.”
ولكِنَ الآنَ ليس الوقتَ المُناسِبَ للإسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووو…لـ-لا أزالُ اتألم، سـ-ساعِدني على الشِفاء بشكلٍ تام……آه.”
“هذا في حالِ لم يحاوِل شخصٌ ما خِداعَنا عندَ إرجاعِ الفكةِ لنا، هذا هو يا سيدتي هو وضعُنا.”
أدركتُ فقط بعد ثانيتَين.
“إرجاعُ الفكة……؟”
“اه، لذا فهو أنتَ أيُها الشقي. كانَ من المُمكِنِ أن تعودَ بهدوءٍ إلى منزلِك……”
أظهرتْ السيدةُ الشابةُ تعبير ‘ما هذا’.
“لا أستطيع…… فعل ذلك.”
رُبَما هي لم تستَخدِم أيَّ أموالٍ بنفسِها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا وجودَ للأسوارِ العالية. على الأقلِ هذهِ ليستْ روا.
“عندما يرى الأشخاصُ الذينَ يُديرونَ النُزُلَ أو الحافِلات أنَّنا أطفال، فرُبما سيعتقِدونَ أنَّنا لا نستطيعُ الحساب، أليسَ كذلِك؟ هذا يعني أنَّهُم قد يحاوِلونَ خِداعنا عن طريقِ إرجاعِ القليلِ مِنَ الفكةِ لنا. حسنًا، لو أشرتُ إلى أنهُ ليسَ المبلغَ الصحيحَ حينها، فسَيُعطوننا الباقي. ولكِن، مع عدمِ معرِفةِ كيفيةِ الحِساب، إذن …”
الفصل 2: كُلُ شيءٍ وفقًا للخُطة
“ماذا سيحدُثُ إذا لم نَتَمَكَن من الحِساب؟”
وصارَ الشخصُ الآخرُ مُتيقِظًا، ووَضَعَ السيَف على رقبةِ السيدةِ الشابة، وتراجعَ بِبُطء.
“ثُمَ لن نكونَ قادرينَ على رُكوبِ العربة، وسوفَ يَتِمُ القبضُ علينا من قبلِ أولئِكَ الرِجال……”
“…………تغيير؟”
إرتجفتْ السيدةُ الشابةُ مرةً أُخرى، كما لو أنَّها على وشكِ التبول.
إنَّها غيلين ديدوروديا.
“السيدةُ الشابة، المرحاضُ هُناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إقترَبتُ مِنها وهمستُ في أُذُنِها.
“أ-أعرِفُ ذلِك.”
عليَّ أن أبدأ بخطوتيَّ التالية، أو سيَتِمُ إكتشافُنا على الفور.
“إذن، سأذهبُ لإلقاء نظرةٍ على الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهُ ليسَ مصروفَ جيبٍ لشهرٍ كذهبةٍ أو ذهبَتَين. إنَّ الفديةَ ستكونُ على الأقلِ 100 ذهبة.”
لكِن، في اللحظةِ التي أردتُ فيها الخروجَ مِنَ الغُرفة، تمَ سحبُ كَمِّ ردائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُلتُ هذا بِبُرودٍ قدرَ الإمكان، بينما أغلقتُ البابَ بسحرِ الأرض.
“لـ-لا تذهب.”
وللحفاظِ على كَونِ هذا الحدثِ حقيقيًا، فأنا ما زِلتُ بحاجةٍ إلى الإرتجالِ في كُلِ ما أفعلُه.
لذا إنتظرتُها حتى تُكمِلَ ثُمَ خرجنا.
حينَها، أولُ ما تبادرَ إلى ذهنيَّ هو درسُ باول. تقنيةُ رمي السيفِ يستعمِلُها مُقاتِلوا أسلوبِ إلهِ الشمال هي تقنيةٌ يستعمِلونها عِندَ تقييدِ حرَكَتِهِم.
يبدو أنَّ أولئِكَ الرِجالَ قد ذهبوا.
“نعم”
لكِن، لستُ مُتأكِدًا مِن هل هُم يبحثونَ الآن خارِجَ المدينةِ أم داخِلَها.
“أوه………”
لو تمَ إكتشفُنا، إذن يُمكِنُني فقط إستخدامُ كُلِ ما لديَّ من سِحرٍ لشلِ حركتِهِم.
هذا المكانُ يختَلِفُ قليلًا عن الترتيبِ الذي إتفقنا عليه.
أتمنى أن يكونوا أعداءً أستطيعُ هزيمتَهُم، على كُلِ حال، إنتظرنا في زاويةٍ مُعينةٍ ثُمَ وبمُجردِ إنتهاء الوقت، سَلَمنا المالَ للسائقِ وصعدنا العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذهِ مَرَتيَّ الأولى في قتالِ حياةٍ أو موتٍ على الإطلاق، بغضِ النظرِ عن الأسلوب.”
part 3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
وصلنا أخيرًا إلى المدينةِ التالية.
“السيدةُ الشابة. يبدو أنَّ الأشخاصَ الذينَ إختطَفونا لديهُم ضغينةٌ ضِدَ اللورد. وسيصِلُ أصدقاءهُم إلى هُنا الليلة. لقد كانوا يتحدثونَ قبلَ قليلٍ عن كيفيةِ ضربِنا حتى الموتِ حينَها”.
ولإظهارِ مدى قسوةِ العالمِ للسيدةِ الشابة، وجدتُ مكانًا مُتهالِكًا للسكن، ونِمنا على أكوامِ التِبن.
—-فقط أثناء تفكيري في هذا.
بدتْ السيدةُ الشابةُ مُضطرِبةً لدرجةِ أنها لم تستطِع النوم.
–الحالة–
لأنها في كُلِ مرةٍ تسمَعُ فيها صوتًا، تَجلِسُ وتحدِقُ بالبابِ بخوف. وبعد ألّا تجِدَ شيئًا، تَتَنهدُ بإرتياح- – – -تَكَرَرَتْ هذهِ العمليةُ بإستمرار.
لكِن، لا يُمكِنُني أن أكونَ مُهمِلًا. ففي بعضِ الأحيانِ يُصابُ بعضُ الأشخاصِ بالشكِ في أنفُسِهِم لذلكَ سيبحثونَ عن الأشياء في نفسِ المكانِ أكثرَ من مرة.
في اليومِ الثاني، رَكِبنا أولَ عربة.
ولكِنَ الآنَ ليس الوقتَ المُناسِبَ للإسترخاء.
عيونُ السيدةِ الشابةِ مُحتقِنَةٌ بالدم. رُبما لأنها لم تحصَل على كفايتِها من النوم، لكِنَها لم تجرؤ على إغلاقِ عينيها وراقبتْ بحذرٍ مؤخِرةَ العربة.
هذا المكانُ يختَلِفُ قليلًا عن الترتيبِ الذي إتفقنا عليه.
لأكثرِ من مرة، مرتْ بجانِبِنا عرباتُ خيول، لكِنَهُم لم يكونوا الخاطفين.
“مرةً أُخرى معَ الوعود. بمُجردِ وصولِنا إلى القصر، ستكسرينَ هذا الوعدَ مِثلَ سابِقِه، صحيح؟”
رُبما إبتعدنا عنهُم كثيرًا. رُبما إستسلَموا.
لكِنَ وجهَ السيدةِ الشابةِ تحولَ إلى اللونِ الأخضرِ على الفور.
أو هكذا إعتقدتُ أنا.
“أوه………”
بعدَ بضعِ ساعات، لم يحدُث شيء، وعُدنا إلى روا.
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
وبعدَ المرورِ بأسوارِ المدينة العالية، إستَطَعنا رؤيةَ القصرِ من بعيد، وإمتَلأ قلبي بمشاعرِ الإرتياح.
فقط أنَّ ضمانَ السلامةِ لا وجودَ لهُ الآن.
فكرتُ لا شعوريًا أننا بأمانٍ الآن.
“هيهي. أنتَ مُحِق، يبدو أنكَ تفهمُنا، صحيح؟”
بعدَ النزولِ مِنَ العربة، مَشَينا نحو القصر. مشينا بخطواتٍ مُتعبة. فبعدَ السَفَرِ في العربة والنومِ على التبنِ لأولِ مرة، شعرتُ أيضًا بالتعب.
خاصةً بعدَ ذلِكَ القِتال. رُبَما لاحظتْ أن جسديَّ كُلهُ يرتجِف. مُفكِرةً في أنَّني جيدٌ فقط مع الحديث، ولكِن، في الواقعِ أنا ضعيفٌ جدًا.
عِندَها، وكما لو كانوا يَنتَظِرونَ تِلكَ اللحظةَ بالضبط، أمسك رُجلانِ بالسيدةِ الشابةِ وسَحَباها إلى زُقاقٍ جانبي.
جيدٌ جدًا. الخطةُ تَتَقدمُ بسلاسة.
مُهمِلٌ جدًا.
“وااه!؟”
“……إيه؟”
“هذا في حالِ لم يحاوِل شخصٌ ما خِداعَنا عندَ إرجاعِ الفكةِ لنا، هذا هو يا سيدتي هو وضعُنا.”
أدركتُ فقط بعد ثانيتَين.
“الآن تعالي معي رجاءً.”
أغفلتُ بعينيَّ فقط لثانيتين، وخِلالَ ذلِكَ الوقت، إختفتْ هذهِ السيدةُ الشابة.
لا، لا. أنا مُختلِفٌ تمامًا عن الوقتِ الذي لم أكُن أعرِفُ فيهِ حتى مكانَ hello*.
إعتقدتُ حقًا أنَّها إختفتْ في الهواء. لكِنَني لمحتُ فجأةً في زاويةِ عيني شريطًا من القُماشِ لهُ نفسُ لونِ ملابسِ السيدةِ الشابةِ على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رتلتُ بهدوء تعويذةً سحريةً من الفئةِ المُتوسطة لشفاء جسدِ السيدةِ الشابة.
ركضتُ على الفور.
“حسنًا”
عندَ دخولي الزُقاق، رأيتُ شخصَينِ أحدُهُما يحمِلُ السيدةَ الشابة.
“هووف، هوف. يجِبُ أن نكونَ على ما يُرامُ الآن.”
“همف!”
في النهاية، إستخدَمتُ سِحرَ الماءِ لفكِ الطوب الذي يُحيطُ بالقُضبانِ الحديدية.
إستعملتُ على الفورِ سِحرَ الأرض لرفعِ جدارٍ أمامَهُم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
لم يُمكِنهُما سوى أن يتوقَفا بما أن الطريقَ أمامهُما تمَ قطعُهُ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لستُ مُتأكِدًا مما حدثَ لعِظامِها، ولكِن، إنطلاقًا من كميةِ الدمِ الذي تقيئتهُ من فمِها، يبدو أنَّ أعضائها الداخليةَ قد تمزقت. العِظامُ في يديها وساقيها كُلُها مكسورة.
“ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
ذَهَبتُ على الفورِ إلى جانبِها وهمستُ في أُذُنِها.
“مممف!”
“لا، مِنَ الأفضلِ أن نطلُبَ فديةً.”
تم تَغطيةُ فمِّ السيدةِ الشابة. وظهرتْ الدموعُ في عينَيها.
الأمرُ يبدو كما لو أنَّهُ لا يملِكُ فهمًا حقيقيًا للإقتصادِ هُنا ويحاولُ التباهيَّ فقط، مِثلَ طفلٍ في المدرسةِ الإبتدائيةِ قائلًا، “إنه مليون ين! هل يُمكِنُكَ تصديقُ ذلِك؟!”
إنهُم حقًا جيدونَ جدًا في هذا، لقد غطوا فَمَها في غضونِ ثوان.
قالَ الشخصُ العنيفُ هذا بفَخر.
وبدا أنَّ السيدةَ الشابةَ قد تلقتْ ضربةً، حيثُ بدا وجهُها أحمرًا.
“على كُلِ حال، عِندما نظرتُ إلى رسومِ ركوبِ العربة، رأيتُ أنَّنا سنحتاجُ إلى تغييرِ العربات مرتينِ إذا إنطلقنا من هُنا.”
الأعداء هُم بشريان، وهُم ذَُكور.
غَطَتْ السيدةُ الشابةُ فَمَها بيدٍ مُرتعِشة. يبدو أنَّ جسدَها قد دخلَ في حالةِ ذُعر.
واحدٌ مِنهُم هوَ الشخصُ العنيُف الذي ركَلَني. ورُبما يكونُ الشخصُ الآخرُ هو الشخصَ الذي تحدثَ إليه. كِلاهُما يبدوانِ كقُطاعِ طُرُق، وكِلاهُما لديهِ سيفٌ على خصرِه.
“كـ-كنتُ أمزحُ قبلَ قليل. لن أتحدثَ بصوتٍ عالٍ بعدَ الآن. هيا خُذني إلى المنزِل.”
“اه، لذا فهو أنتَ أيُها الشقي. كانَ من المُمكِنِ أن تعودَ بهدوءٍ إلى منزلِك……”
—-فقط أثناء تفكيري في هذا.
أُصيبَ الشخصانِ بصدمةٍ بسببِ الجدارِ المفاجئ، ولكِن بُمجردِ أن رأياني، إبتسما.
11) سنَعودُ بأمانٍ إلى المنزل، وسأرفَعُ ذقنيَّ عاليًا بفخرٍ وأُلقي مُحاضرةً على السيدةِ الشابة.
سارَ الشخصُ العنيفُ نحوي دونَ حَذَر.
“اللعنة. لو صرختِ مرةً أُخرى، سأقتُلُك!”
الآخرُ حملَ السيدةَ الشابة. هل هُناكَ أي شخصٍ آخر……؟
“هل هذا صحيح؟ إذن دعني أُخبِرُك. هذا النوعُ مِنَ الرِجالِ لا يستسلمُ قبلَ أنْ يموتَ أحدُ الجانبين، أي أنَّهُم لن يتوقفوا حتى يموتوا.”
على كُلِ حال، وبقصدِ تخويفِهِم، خلقتُ كُرةً ناريةً صغيرةً على أطرافِ أصابعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطيتُهُ عُملةً نُحاسيةً.
“ماذا؟ أيُها الوغد!”
“……قبلَ أن نَصِلَ إلى المنزِل، يجبُ أنْ تستَمعي إليَّ تمامًا. هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بذلِك؟”
عِندَها، سحبَ الشخصُ العنيفُ سيفَه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمرَّ الرجُلُ في ركلِ السيدةِ الشابةِ لفترةٍ من الوقتِ ثُمَ بصقَ أخيرًا على وجهِها. ثُمَ إستدارَ وحدقَ في وجهي. تجنبتُ النظرَ في عينه، لكِنَهُ ركلني على وجهي على الرُغمِ من ذلِك وطرتُ بعيدًا.
وصارَ الشخصُ الآخرُ مُتيقِظًا، ووَضَعَ السيَف على رقبةِ السيدةِ الشابة، وتراجعَ بِبُطء.
الخوفُ المَجهولِ يجعلُ دميَّ يبردُ بخوف.
“شقيٌ لعين. كُنتُ أتساءلُ لماذا أنتَ هادئٌ جدًا. إذن أنتَ في الواقعِ ساحِرٌ يعملُ كحارسٍ شخصي……لا عجبَ أنكَ هربتَ بسهولة. اللعنة، لقد خُدِعتُ بمظهرِك! هل أنتَ من عرقِ الشيطان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرتْ تعابيرُ السيدةِ الشابةِ إرتباكًا واضِحًا، وكأنها تتسائلُ عن ما المُشكِلةُ في ذلِك.
“لستُ حارِسًا شخصيًا. لم يتِم تعييني رسميًا بعد.”
ومع ذلِك، مِنَ المُدهشِ أنهُم تَمكَنوا من نَقلِنا إلى هذا الحدِ في غضونِ يومٍ واحدٍ فقط.
على الرُغمِ من أنني لستُ من عرقِ الشيطان، إلا أنهُ لا حاجةَ حقًا لإخبارهِ بالحقيقة.
كانَ مِنَ المُهمِ للغايةِ لها أنْ تختَبِرَ مشاعِرَ التعرُضِ للضربِ من جانبٍ واحِد.
“ماذا؟ إذن لماذا بحقِ الجحيم تعترِضُ طريقَنا؟”
“لكِنَني أشُكُ في أننا سنستَطيعُ هزيمتَهُم.”
“…حسنًا، من المُفترضِ أن يَتِمَ تعييني بعدَ إنتهاء هذا.”
“……إيه؟”
“هاه، إذن فهدفُكَ هو المال؟”
“هذا فقط؟”
المال.
“صه. كوني هادِئةً. عِظامُكِ مكسورة، لذا إستعملتُ سِحرَ الشِفاء. السيدةُ الشابة، يبدو أنَّنا قد أُختُطِفنا من قبلِ أشخاصٍ سيئين. وهم أعداءُ اللورد. يجبُ أنْ تكونَ خطوتُنا التالية……”
إنهُ مُحِقٌ بشأنِ المال. فأنا أُريدُ أن أدخُلَ الجامِعةَ معَ سيلفي.
بدأ الرجلُ يدوسُ على السيدةِ الشابةِ بلا رحمة.
“لن أُنكِرَ ذلِك.”
part 1
إلتفَّ فَمُ الشخصِ العنيف ضاحِكًا بعدَ الاإستماعِ إلى ردي.
فجأةً أشارتْ السيدةُ الشابةُ بإصبَعِها إليَّ وقالتْ بصوتٍ عال.
“في هذهِ الحالة، تعالَ وساعِدنا. فَـبينَ عُملائِنا، هُناكَ نبيلٌ مُنحرفٌ يُريدُ شراءَ الفتياتِ ذواتِ المكانةِ الإجتماعيةِ العالية. وإذا أردنا الحصولَ على فديةٍ فذلِكَ مُمكِنٌ أيضًا. سَمِعتُ أنَّ إبنةَ اللوردِ ثمينةٌ جدًا بالنسبةِ له. سوفَ يُعطونا ما نُريد.”
1) أولًا وقبلَ كُلِ شيء هو الذهابُ معَ السيدةِ الشابةِ إلى متجرِ الملابِس.
“أوه………”
“فقط، من فضلِك، إفعلْ ذلِك.”
أعجبني ذلِك، وتحولَ وجهُ السيدةِ الشابةِ على الفورِ إلى اللونِ الأخضر.
“…………تغيير؟”
رُبما هي تعلمُ أنَّني قد قَدِمتُ لتدريسِها فقط لتسديدِ رسومِ الجامِعة.
“السيدةُ الشابة. يبدو أنَّ الأشخاصَ الذينَ إختطَفونا لديهُم ضغينةٌ ضِدَ اللورد. وسيصِلُ أصدقاءهُم إلى هُنا الليلة. لقد كانوا يتحدثونَ قبلَ قليلٍ عن كيفيةِ ضربِنا حتى الموتِ حينَها”.
“إذن، كم من المالِ بالضبط؟”
أمسكتُ السيدةَ الشابة، وإختبأتُ خلفَ المرحاضِ في منطقةِ الإنتظار، وأغلقتُ الباب.
“إنهُ ليسَ مصروفَ جيبٍ لشهرٍ كذهبةٍ أو ذهبَتَين. إنَّ الفديةَ ستكونُ على الأقلِ 100 ذهبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أيًا يكُن. لن أُفكِرَ في هذا الآن. الأشياء التي سأفعلُها لن تَتَغَير.
قالَ الشخصُ العنيفُ هذا بفَخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنةُ عليك! على ماذا أنتِ مُتعجرِفة!؟ أعلمُ أنكُما حفيدا اللورد!”
الأمرُ يبدو كما لو أنَّهُ لا يملِكُ فهمًا حقيقيًا للإقتصادِ هُنا ويحاولُ التباهيَّ فقط، مِثلَ طفلٍ في المدرسةِ الإبتدائيةِ قائلًا، “إنه مليون ين! هل يُمكِنُكَ تصديقُ ذلِك؟!”
هذا مؤلِمٌ حقًا. إنهُ تمثيل، ألا يُمكِنُكَ من فضلِكَ ألا تضرِبَ بشدة؟
“هيهيهي. طفل، قد تبدو صغيرًا، لكِنَكَ في الواقعِ في سنٍ كبيرة، صحيح؟”
حتى الآن، الخُطةُ تسيرُ بسلاسةٍ وقد وَصَلنا بالفعلِ إلى الخطوةِ رقمِ 7.
“همم؟ لماذا تَعتَقِدُ ذلِك؟”
يجِبُ أنْ أجعلَها تشعُرُ بالعجز.
“مع هذا المُستوى السحري وهذا الموقفِ الهادِئ، يُمكِنُني معرِفةُ ذلِكَ بنظرةٍ واحِدة. أعراقُ الشيطان لديها هذا النوعُ من الأشخاص. مُتأكِدٌ أنكَ تواجِهُ الكثيرَ مِنَ المشاكلِ بسببِ مظهرِك؟ لكِن هذا جيد، فأنتَ تعرِفُ أهميةَ المال، صحيح؟”
بعد قولي لهذا، تحرَكتُ نحوَ الباب.
“فهمت”
وعلى اليدِ اليُسرى سِحرُ الأرض 『مدفع الصخور』
بالنسبةِ لشخصٍ لا يعرِفُني، سيتعاملُ معي بهذهِ الطريقة. في الواقع، عُمريَّ العقليُ هو 40 سنة. أنتَ مُحِقٌ تمامًا. كما هو متوقعٌ مِن قاطعِ الطريقِ ساما.
أدارتْ السيدةُ الشابةُ رأسَها للخلف، ونظرتْ إلى البابِ بيأسٍ خائِفةً، ثُمَ نظرتْ إليَّ مرةً أُخرى، وقالت.
“في الواقع، بعدَ العيشِ كُلَ هذهِ السنوات، من غيرِ المعقولِ ألّا أعرِفَ أهميةَ المال. أعرِفُ شُعورَ العيشِ في عالمٍ بلا إمتلاكِ أيِّ أموال مُرتديًا فقط طقمَ الملابسِ الوحيد الذي تمتلِكُه.”
part 4
“هيهي. أنتَ مُحِق، يبدو أنكَ تفهمُنا، صحيح؟”
“آه، نعم، شُكرًا لك، غيلين….ني تشان.”
على الرُغمِ من ذلِك، في حياتي الماضية وعندما كان هذا هو وضعيَّ بالضبط، كُنتُ أعيشُ دونَ أيِّ قلق.
أدارتْ السيدةُ الشابةُ رأسَها للخلف، ونظرتْ إلى البابِ بيأسٍ خائِفةً، ثُمَ نظرتْ إليَّ مرةً أُخرى، وقالت.
لما يُقارِبُ العشرينَ عامًا من حياةٍ بلا عمل. قاضيًا وقتيَّ كُلهُ بلعبِ الألعابِ والنظرِ إلى النساء المُثيرات على الإنترنت. لقد ضيعتُ نِصفَ حياتيَّ هكذا.
هممم…
من هُناكَ تعلمتُ شيئًا، أنني أمتلِكُ خيارينِ الآن. إما أنْ أخونَ السيدةَ الشابة.
الأتكيت: أسلوبُ تحيةِ بورياس
أو أنْ أُساعِدَها، وتعلمتُ من تِلكَ الحياةِ أيضًا ماذا سيحدُثُ كنتيجةٍ لإختيار أيٍ من الخيارَين.
“لقد قُلتي أنكِ لا تُحبينني، لذلِكَ لم يَتِمَ تعييني رسميًا بعد.”
“لذلِك، أنا أفهمُ جيدًا، أنَّ هُناكَ أشياءً أكثرُ أهميةً مِنَ المال.”
أثناء تفكيريَّ في هذهِ الأشياء عديمةِ المعنى، شعرتُ بصوتِ زئيرٍ غاضبٍ يقترِب.
“لا تَتَحدثْ بهذهِ الكلماتِ الجميلة والخيالية أمامي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا إنتظرتُها حتى تُكمِلَ ثُمَ خرجنا.
“إنَّها ليستْ كلماتٍ خيالية. لا يُمكِنُكَ شراءُ حناني* بالمال.”
يبدو أنَّها لا تَستَمِعُ إليَّ أبدًا.
**(يبدو أنه قالها باليابانية بالخطأ)
في الوقتِ نفسه، سمعتُ صوتًا بدا كَتَحطُمِ مزهريةٍ على الأرض، وسقطَ السيفُ على الأرض.
اللعنة. لقد قُلتُ ما أفكِرُ فيهِ خطًأ.
“همم؟ لماذا تَعتَقِدُ ذلِك؟”
“ما هذا؟”
نعم! من فضلِكِ حاولي كبحَ جماحِ صوتِكِ العالي.
بدا الإرتباكُ على وجهِ الشخصِ العنيف، ونعم، لقد إنهارتْ المُفاوضات. إختفتْ إبتسامَتُهُ المُزعِجة، ووضعَ السيفَ على رقبةِ السيدةِ الشابةِ بتعبيرٍ جاد.
“لن أُنكِرَ ذلِك.”
“الرهينةُ معي. تخلص من كُرةِ النار في يدِك!”
لا، لا. أنا مُختلِفٌ تمامًا عن الوقتِ الذي لم أكُن أعرِفُ فيهِ حتى مكانَ hello*.
“…………هل يُمكِنُني رميُها في الهواء؟”
“……قبلَ أن نَصِلَ إلى المنزِل، يجبُ أنْ تستَمعي إليَّ تمامًا. هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بذلِك؟”
“يُمكِنُك. ولكِن، إياكَ والتفكيرَ في رميها علينا. حتى لو أنكَ سريع، فلن تكونَ أسرعَ من السيفِ في يدي. سأقطعُ حُنجُرةَ هذهِ الشقيةَ وأستخدِمُها كدرعٍ لنا.”
يبدو أنَّ أولئِكَ الرِجالَ قد ذهبوا.
أليسَ من المنطقي أكثر أنْ تَطلُبَ من أحدِهِم إلغاء سحرهِ بدلًا من ذلِك؟ إنتظر، رُبما هو لا يعرِف؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 5) ستُعامِلُني كما لو أنَّني تابِعٌ لها، وستَسحَبُني معها إلى أطرافِ المدينة. فعلى ما يبدو، هي مُهتمةٌ جِدًا بالمُغامرين.
حسنًا، هذا منطقي، حيثُ ستَستَمِرُ التعويذةُ في الوجودِ حتى يتِمَ إطلاقُها، هذهِ هي المعرِفةُ العامةُ حولَ السِحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخرُ حملَ السيدةَ الشابة. هل هُناكَ أي شخصٍ آخر……؟
ما لم تَتَعَلم السِحرَ بشكلٍ صحيح، فمِنَ المُحتملِ أنكُ لن تفهمَ الفرقَ بين قول الترتيل الخاصِ بالتعويذةِ وعدمِ قولِه.
بهذهِ الطريقةِ تمَ ضمانُ طريقِ الهُروب.
“فهمت”
الخروجُ من البابِ فقط وإخضاعُ الخاطفين؟ بعدَ إيساعِ الخاطفينَ ضربًا، ستَحتَرِمُني السيدةُ الشابة……
قبلَ أنْ أُطلِقَ كُرةَ النارِ التي في يدي، إستخدَمتُ السِحرَ لإدخالِ كُرةِ نارٍ خاصةٍ أُخرى بداخِلِها، حينها أطلقتُ الكُرةَ في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسبب هذا في إصدارِ الكُرةِ الناريةِ ضوضاءً مُزعِجةً أثناء صُعودِها. بعدها ظهرَ وميضٌ مُعمي للعينِ في الهواء.
وصلنا أخيرًا إلى المدينةِ التالية.
وَقَعَ إنفجارٌ هائِلٌ في الهواء.
بدتْ السيدةُ الشابةُ مُضطرِبةً لدرجةِ أنها لم تستطِع النوم.
“هاه!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَكَلَ الرجلُ البابَ ردًا على جُهودِ السيدةِ الشابةِ المبذولةِ في الصُراخ.
“وااه!؟”
رُبما هي تعلمُ أنَّني قد قَدِمتُ لتدريسِها فقط لتسديدِ رسومِ الجامِعة.
“ممممف!؟”
لم تعُد تتقيأ الدماء بعدَ الآن. رُبما لن تموتَ الآن……رُبما.
إن الإنفجارَ الذي حَدَثَ مدويٍ بدرجةٍ كافيةٍ لخرقِ طبلةِ الأُذُن. والضوءُ المُنبعِثُ منهُ يُمكِنُ أنْ يُعميَّ العينَ لفترةٍ مُعينةٍ أيضًا. حتى أن درجةَ الحرارةِ المُنبعثةِ هي ساخنةٌ بدرجةٍ كافيةٍ لحرق الجلد البشري.
لم أُفكِر في هذا من قبل. هذا عالمٌ مُختلِف.
حينَها بدأتُ في الجري.
المستودعُ بأكملِهِ مليءُ بالغُبار، والزاويةُ بها كُرسيٌ مكسورٌ ودِرعٌ مليءٌ بالثقوب.
بدأتُ في إلقاءِ السِحرِ أثناء ما أنا أركُض، خلقتُ نوعينِ من السِحرِ الذي أستخدِمُهُ عادةً أكثرَ من غيرِه.
آمُلُ ألّا تلتَحِمَ عِظامُها بشكلٍ خاطئ……
على اليدِ اليُمنى سِحرُ الرياح 『إنفجارُ الصوت』**
بالطبع، لن تصمُدَ البابُ لو تمَ ركلُها بقوة. لكِنَ هذا ليسَ سوى إجراءٍ إحترازي.
وعلى اليدِ اليُسرى سِحرُ الأرض 『مدفع الصخور』
هذا المكانُ ليسَ صغيرًا جدًا ليُدعى بقرية، ولكِن، يُمكِنُ إعتبارُها مدينةً صغيرةً.
كِلاهُما تعويذَتانِ من الفئةِ المُتوسطة.
أو هكذا إعتقدتُ أنا.
أطلقتُهُما معًا مُصوِبًا إحداهُما على الرجُلِ المُمسكِ بالسيدةِ الشابة، والتعويذةُ الأُخرى على الرجُلِ العنيف.
“الآن تعالي معي رجاءً.”
“غااااااه!”
كُلما تَمَعنتُ في الأمر أكثر، كُلما وجدتهُ أغرب. بغضِ النظرِ عن كُلِ شيء، لقد تجاوزوا الحِدودَ بضربِها حتى الموتِ تقريبًا.
ضربَ إنفجارُ الصوتِ يدَّ الشخصِ الذي يحمِلُ السيدةَ الشابةَ وقطَعَها.
هذا المكانُ ليسَ صغيرًا جدًا ليُدعى بقرية، ولكِن، يُمكِنُ إعتبارُها مدينةً صغيرةً.
“أورغ!”
لكِن، في اللحظةِ التي أردتُ فيها الخروجَ مِنَ الغُرفة، تمَ سحبُ كَمِّ ردائي.
سقطتْ السيدةُ الشابةُ من ذراعيهِ وأمسكتُ بها بأمان. محمولةً كالأميرة.
وللحفاظِ على كَونِ هذا الحدثِ حقيقيًا، فأنا ما زِلتُ بحاجةٍ إلى الإرتجالِ في كُلِ ما أفعلُه.
“تسك! لا تستَهِن بنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدومُ إلى مدينةٍ أجنبيةٍ يَجعَلُني أشعرُ بعدمِ الإرتياحِ حقًا. كما لو أنَّني أُعاني من صدمةٍ نفسية.
نظرتُ إلى الشخصِ الآخر، ورأيتُهُ يقطعُ الصخرةَ إلى قسمين.
“لديَّ 4 عُملاتِ آسورا نُحاسية وللوصولِ مِن هُنا إلى المدينةِ التالية، والراحةِ ليلًا هُناك، ثُمَ الإنطلاقُ مِن هُناكَ إلى روا، سَيكفي المالُ الذي أملِكُهُ بالكاد.”
“ارغ………”
سارَ الشخصُ العنيفُ نحوي دونَ حَذَر.
هذا سيء. لقد تمكَنَ بالفعلِ من قطعِ الصخرة. على الرُغمِ من أنني لا أعرِفُ أيَّ أسلوبٍ يستعمِل، إلكِنَ هذا ليسَ جيدًا أبدًا. لو إتضحَ أنهُ جيدٌ مَثلَ باول، فسيكونُ ذلِكَ مُزعِجًا. وقد لا أكونُ قادِرًا على الفوزِ ضِدَ مثلِ هذا الخصم.
سقطتْ السيدةُ الشابةُ من ذراعيهِ وأمسكتُ بها بأمان. محمولةً كالأميرة.
“واا، واا، واا!”
يجِبُ أنْ أجعلَها تشعُرُ بالعجز.
إستخدمتُ السِحرَ الرياحِ والنارِ المُدمجِ وخلقتُ موجةَ صدمةٍ بالقُربِ من قدمي، وطِرتُ نحوَ الإتجاهِ المُعاكِس.
لكِنَني ما زِلتُ واثِقًا أنَّها لن تفيَّ بوعدِها أبدًا.
أحسستُ أنَّ موجةَ الصدمةِ هذهِ قويةٌ بما يكفي لتَجعَلَني أشعرُ وكأنَ عِظامَ ساقي تتقطع.
“الوعدُ ينتهي عِندَ وصولِنا إلى المنزِل! يُمكِنُني التَحدُثُ الآن!”
في اللحظةِ التالية، ضربَ سيفُ الرجُلِ العنيفِ المكانَ الذي كنتُ فيهِ قبلَ ثانية. لقد قطعَ الهواء أمامَ أنفيَّ مُباشرةً، صوتُ تقسيمِ الرياحِ ظلَّ يترددُ صداهُ في أُذُني.
في الوقتِ نفسه، سمعتُ صوتًا بدا كَتَحطُمِ مزهريةٍ على الأرض، وسقطَ السيفُ على الأرض.
هذا خطيرٌ جدًا.
الأمرُ يبدو كما لو أنَّهُ لا يملِكُ فهمًا حقيقيًا للإقتصادِ هُنا ويحاولُ التباهيَّ فقط، مِثلَ طفلٍ في المدرسةِ الإبتدائيةِ قائلًا، “إنه مليون ين! هل يُمكِنُكَ تصديقُ ذلِك؟!”
لكِنَهُ ليسَ بسُرعةِ باول. ثُمَ عليَّ فقط أنْ أُركِزَ وأتعاملَ معهُ بحذر. لقد حاكَيتُ بالفعلِ معاركَ لا تُعدُ ولا تُحصى ضِدَّ السيوفِ في ذهني. لو إستندتُ إلى ما تعلمتُهُ من هذهِ المعاركِ الإفتراضية، سأكونُ قادِرًا على التعامُلِ معه.
“إذا رأيتَ شخصًا يبحثُ عنا، فيُرجى إخبارهُ بأننا خرجنا مِنَ المدينة.”
أعدَدتُ التعويذةَ السحريةَ التاليةَ وأنا في الهواء.
حسنًا، فلنخرُج مِن هُنا من دونِ العبثِ مع الخاطفين.
الأولى هي كُرةٌ ناريةٌ تَهدُفُ إلى وجهِ هذا الرجُل.
part 1
إنطلقتْ كُرةُ النارِ ببُطءٍ نحوه.
إنطلقتْ كُرةُ النارِ ببُطءٍ نحوه.
“هذا فقط؟”
ماذا سيحدثُ لي لو مُتُّ هذهِ المرة……؟
رأى هذا الرجلُ كُرةَ النارِ بوضوحٍ وإستعدَ لمواجهتِها برفعِ سيفِه.
“اوه! إيه؟ حسنًا أنا واثِقٌ من أنَّها ستكونُ بخير. وفي أسوءِ الأحوال، سنكونُ بخيرٍ طالما أنَّ الصبيَّ لا يزالُ على قيدِ الحياة.”
في أثناء إنتظارهِ لكُرةِ النارِ لصدِها، إستخدمتُ سِحرَ الماءِ والأرض، وخلقتُ رِمالًا مُتحرِكةً عِندَ قَدميه.
“ما هذا!؟”
على الرُغمِ مِن أنهُ تعاملَ مع كُرةِ النار، إلا أنَّ قدميهِ دُفِنَتا بالكاملِ في الوحلِ شديدِ اللزوجة. تمَ ختمُ قُدرتهِ على الحركة.
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بقوة.
“ماذا!؟”
طارَ ظلٌّ بُنيٌّ أمامَ عيني.
جيدٌ جدًا، لقد فُزنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أنا سأفي بوعدي لذا……هَيا ماذا تنتظر ساعد-رجاءً ساعدني……”
مُتأكِدٌ من ذلِك.
8) ومن بعدِ ذلِكَ سأستَخدِمُ السِحرَ للهروبِ من المنطقة.
إنهُ غيرُ قادرٍ على الجريِّ بعدَ الآن، وعلى الرُغمِ من أنهُ قد إستطاعَ صدَّ الكُرةِ النارية، إلا أنَّني خارجُ نِطاقِهِ بالفِعل. وعلى الرُغمِ من أنَّني أحمِلُ السيدةَ الشابة، إلا أنَّني وبمُجردِ أن أجِدَ مكانًا فيهِ بعضُ الناس، فهذا يعني أنَّنا قد إنتصرنا. لإنهُ هكذا، سيُمكِنُني طلبُ المُساعدة.
شخرتْ السيدةُ الشابةُ دونَ إهتمامٍ وإستدارت. حينها، جاءَ هديرٌ غاضِبٌ من بعيد.
—-فقط أثناء تفكيري في هذا.
ولكِنَ الآنَ ليس الوقتَ المُناسِبَ للإسترخاء.
“لا تُفكِر في الجري!”
حينها، سقطَ رأسُ الرجُلِ العالِقِ في الرمالِ المُتحركةِ على الأرض.
ألقى هذا الرجلُ سيفهُ فجأةً.
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
حينَها، أولُ ما تبادرَ إلى ذهنيَّ هو درسُ باول. تقنيةُ رمي السيفِ يستعمِلُها مُقاتِلوا أسلوبِ إلهِ الشمال هي تقنيةٌ يستعمِلونها عِندَ تقييدِ حرَكَتِهِم.
“هاه؟”
إنَّها تقنيةُ رمي السيفِ على خصمٍ بعيد.
هممم…
طارَ السيفُ مُباشرةً نحوَ وجهي وبسرعةٍ عالية.
“هـ-هذهِ كِذبة……صحيح؟”
شعرتُ غريزيًا أنَّني غيرُ قادرٍ على الهروبِ مِنه.
لما يُقارِبُ العشرينَ عامًا من حياةٍ بلا عمل. قاضيًا وقتيَّ كُلهُ بلعبِ الألعابِ والنظرِ إلى النساء المُثيرات على الإنترنت. لقد ضيعتُ نِصفَ حياتيَّ هكذا.
رأيتُ مشهدَ طيرانِ السيفِ بحركتٍ بطيئةٍ لكِنَني لم أستطِع فِعلَ شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المِهنة: حفيدةُ لوردِ فيدوا
الوِجهةُ هي رأسي.
“هاه!؟”
النتيجة—————-موتٌ محتوم.
شعرتُ أنَّني فَشِلتُ بعدَ سماعِ صوتِها العالي للغاية.
ومضتْ كَلِمةُ الموتِ في ذهني، لكِن، في اللحظةِ التالية….
إنهُم حقًا جيدونَ جدًا في هذا، لقد غطوا فَمَها في غضونِ ثوان.
طارَ ظلٌّ بُنيٌّ أمامَ عيني.
نعم! من فضلِكِ حاولي كبحَ جماحِ صوتِكِ العالي.
في الوقتِ نفسه، سمعتُ صوتًا بدا كَتَحطُمِ مزهريةٍ على الأرض، وسقطَ السيفُ على الأرض.
لأكثرِ من مرة، مرتْ بجانِبِنا عرباتُ خيول، لكِنَهُم لم يكونوا الخاطفين.
“هاه؟”
أدارتْ وجهَها نحوي وأومأتْ برأسِها لي.
أمامَ عينيَّ ظهرَ شخصٌ ما، بظهرٌ واسِع. رفعتُ رأسي، ورأيتُ آذان الوحشِ على رأسِه.
6) حينها، سيَظهَرُ الأشخاصُ السيئونَ الذينَ رَتَبَتهُم عائِلةُ غرايرات.
إنَّها غيلين ديدوروديا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامَ عينيَّ ظهرَ شخصٌ ما، بظهرٌ واسِع. رفعتُ رأسي، ورأيتُ آذان الوحشِ على رأسِه.
“إترُك الباقي لي.”
هذا المكانُ يختَلِفُ قليلًا عن الترتيبِ الذي إتفقنا عليه.
عندما قالتْ هذا، مدتْ يديها نحوَ السيفِ على خصرِها……
“هيهي. أنتَ مُحِق، يبدو أنكَ تفهمُنا، صحيح؟”
حينَها قَطَعَ وميضٌ أحمرُ الهواء رأيتُ ضربةً أشبهُ بكونِها عِقابًا إلهيًا.
“اوه حقًا؟ ثم سنفترِقُ هُنا. إلى اللقاء.”
في ذاتِ الوقت، أتى صوتٌ من خارجِ الباب.

“حـ-حسنًا، سأعينُكَ رسميًا إذن……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذهِ مَرَتيَّ الأولى في قتالِ حياةٍ أو موتٍ على الإطلاق، بغضِ النظرِ عن الأسلوب.”
“……آه؟”
اللُغة: قادِرةٌ فقط على كتابةِ إسمها
حينها، سقطَ رأسُ الرجُلِ العالِقِ في الرمالِ المُتحركةِ على الأرض.
اللعنة. لقد قُلتُ ما أفكِرُ فيهِ خطًأ.
على الرُغمِ من أنهُ كانَ بعيدًا جدًا. وعلى الرُغمِ من أنَّ السيفَ لا يُمكِنُ أن يَصِلَ إلى هُناك.
إضافةً إلى ذلِك، هكذا سيترَسَخُ إعتِقادُها في أنَّ العُنفَ هو السبيلُ الوحيد. هذا لن ينجح.
“مـ- من أينَ أتيتِ بحقِ الجحي—”
إنطلاقًا من مُحادَثَتِهِم، فهُم يُخطِطونَ حقًا لبيعِنا.
تحركَ ذيلُ غيلين فورًا، وسقطَ رأسُ الشخصِ الآخرِ على الأرضِ أيضًا.
الخروجُ من البابِ فقط وإخضاعُ الخاطفين؟ بعدَ إيساعِ الخاطفينَ ضربًا، ستَحتَرِمُني السيدةُ الشابة……
صفعة. صوتٌ كهذا. أمكَنَني سَماعُهُ حتى مِن هُنا.
“آه، نعم، شُكرًا لك، غيلين….ني تشان.”
عقلي لم يستطِع مواكبةَ هذهِ الأحداث أو حتى فِهمَها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطيتُهُ عُملةً نُحاسيةً.
“………”
“هذا في حالِ لم يحاوِل شخصٌ ما خِداعَنا عندَ إرجاعِ الفكةِ لنا، هذا هو يا سيدتي هو وضعُنا.”
نظرتُ إلى الجُثَتينِ المُنهارتَينِ على بُعدِ أمتارٍ قليلةٍ بذهول.
بينما تصنعُ السيدةُ الشابةُ مشهدًا دراميًا بصُراخِها، تمَ فتحُ الباب، ودخلَ رجُل.
هذا حقًا لا يبدو وكأنهُ شيءٌ حقيقي. ما الذي حَصَل؟ لا أملِكُ أيَّ فكرةٍ حقًا.
يدايَّ مُقيدتانِ خلفَ ظهري، لكِنَ هذا لا يُمثِلُ مُشكِلةً بالنسبةِ لي.
إيه؟ ماتوا؟
قلتُ هذا لأنَها بدتْ وكأنَها بدأتْ تَستَعيدُ روحَها القتالية.
طرحتُ هذهِ الأسئِلةَ في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخرُ حملَ السيدةَ الشابة. هل هُناكَ أي شخصٍ آخر……؟
“همم، روديوس. هل يوجدُ أعداءٌ غيرَ هذينِ الإثنين؟”
حينَها، أولُ ما تبادرَ إلى ذهنيَّ هو درسُ باول. تقنيةُ رمي السيفِ يستعمِلُها مُقاتِلوا أسلوبِ إلهِ الشمال هي تقنيةٌ يستعمِلونها عِندَ تقييدِ حرَكَتِهِم.
عُدتُ إلى وعيي بسببِ سؤالِها.
“شُكرًا جزيلًا لك، إيريس ساما!”
“آه، نعم، شُكرًا لك، غيلين….ني تشان.”
لأنها في كُلِ مرةٍ تسمَعُ فيها صوتًا، تَجلِسُ وتحدِقُ بالبابِ بخوف. وبعد ألّا تجِدَ شيئًا، تَتَنهدُ بإرتياح- – – -تَكَرَرَتْ هذهِ العمليةُ بإستمرار.
“لا حاجة لــني تشان، غيلين تكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلتُ بالفعلِ إنني أسمحُ لك بشكلٍ خاصٍ بالتواصُلِ معي!”
أدارتْ وجهَها نحوي وأومأتْ برأسِها لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 10) ثُمَ سأستخدِمُ المالَ المُخبأ في ملابسيَّ الداخلية، وسنستَقِلُ عربةَ نقلٍ عائدينَ إلى المنزِل.
“رأيتُ فجأةً إنفجارًا في الهواء، وجِئتُ أركضُ للتحقُقِ من ذلِك. ويبدو أنَّ حُكميَّ كانَ صحيحًا.”
“يُمكِنُك. ولكِن، إياكَ والتفكيرَ في رميها علينا. حتى لو أنكَ سريع، فلن تكونَ أسرعَ من السيفِ في يدي. سأقطعُ حُنجُرةَ هذهِ الشقيةَ وأستخدِمُها كدرعٍ لنا.”
“سـ-سريع. لقد هَزَمتِهِم فقط بهذهِ السُرعة……”
إرتجفتْ السيدةُ الشابةُ مرةً أُخرى، كما لو أنَّها على وشكِ التبول.
لم يستغرِق الأمرُ أكثرَ من دقيقةٍ واحدةٍ مُنذُ المرةِ الأولى التي إستخدمتُ فيها ذلِكَ السَحرَ الذي إنفجرَ في الهواء.
“فـ-فهِمت”
ذلِكَ سريعٌ جدًا بغضِ النظرِ عن كم أُفكِرُ فيه.
“إذن، هل سنَبيعُهُما لذلِكَ الرجُلِ مِنَ المرةِ السابِقة؟”
“كنتُ في مكانٍ قريب، ولم يكُن الأمرُ سريعًا جدًا. وأيُّ مُحارِبٍ من عائلةِ ديدوروديا، يُمكِنُهُ قتلَ خُصومٍ كهؤلاء في لحظة. لكِن، روديوس، هل هذهِ هي المرةُ الأولى التي تُقاتِلُ فيها أسلوب الإله الشمالي؟”
يجِبُ أنْ أجعلَها تشعُرُ بالعجز.
“هذهِ مَرَتيَّ الأولى في قتالِ حياةٍ أو موتٍ على الإطلاق، بغضِ النظرِ عن الأسلوب.”
لكِنَ جُملةَ السيدةِ الشابةِ هذهِ أدهشتني.
“هل هذا صحيح؟ إذن دعني أُخبِرُك. هذا النوعُ مِنَ الرِجالِ لا يستسلمُ قبلَ أنْ يموتَ أحدُ الجانبين، أي أنَّهُم لن يتوقفوا حتى يموتوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لستُ مُتأكِدًا مما حدثَ لعِظامِها، ولكِن، إنطلاقًا من كميةِ الدمِ الذي تقيئتهُ من فمِها، يبدو أنَّ أعضائها الداخليةَ قد تمزقت. العِظامُ في يديها وساقيها كُلُها مكسورة.
حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهُ ليسَ مصروفَ جيبٍ لشهرٍ كذهبةٍ أو ذهبَتَين. إنَّ الفديةَ ستكونُ على الأقلِ 100 ذهبة.”
في الواقع، لقد كُنتُ على وشكِ الموت.
“أنتَ نَتِن. لا تقتَرِبْ مني. أنتَ نَتِنٌ بشكلٍ غيرِ معقول، ألا تَعرِفُ من أنا؟ سوفَ تأتي غيلين في أيِّ لحظةٍ وتَقطَعُكَ إلى نصفين—غااه!”
إرتجفت ساقاي عِندما تَذَكَرتُ اللحظةَ التي طارَ فيها السيفُ نحو وجهي.
حتى الموت.
قتالُ حياةٍ أو موت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 10) ثُمَ سأستخدِمُ المالَ المُخبأ في ملابسيَّ الداخلية، وسنستَقِلُ عربةَ نقلٍ عائدينَ إلى المنزِل.
هذا بالضبطِ ما حدث.
…لماذا أتفاجأ، هذا الشيءُ الأكثرَ منطقيةً في العالم.
“د-دعونا نعودُ إلى المنزِل.”
“لن تُفلِتَ بهذا” و “سأُخبِرُ جدي”، وأقوالٌ أُخرى أكثرَ خطورةً لم أستطِع تَحَمُلَ الإستماعِ إليها.
لو إتخذتُ ولو خطوةً واحِدةً خاطئة. لكُنتُ سأموتُ على الفور.
ألا يُمكِنُكَ ألّا تُصدِرَ هذا الضجيجَ بينما أنتَ تبحث؟ يجبُ عليكَ على الأقلِ إستخدامُ صوتٍ ألطف. قد يتمُ إغرائي وأخرُج….هيهيهي، كما لو أنَّ هذا سيحدُث.
لم أُفكِر في هذا من قبل. هذا عالمٌ مُختلِف.
“هووف، هوف. يجِبُ أن نكونَ على ما يُرامُ الآن.”
عالمٌ فيهِ سيوفٌ وسِحر.
هذا المكانُ يختَلِفُ قليلًا عن الترتيبِ الذي إتفقنا عليه.
ماذا سيحدثُ لي لو مُتُّ هذهِ المرة……؟
“لذلِك، أنا أفهمُ جيدًا، أنَّ هُناكَ أشياءً أكثرُ أهميةً مِنَ المال.”
الخوفُ المَجهولِ يجعلُ دميَّ يبردُ بخوف.
على كُلِ حال، يُمكِنُني إستخدامُ سِحرُ الشفاء، لشفاء جروحي.
part 4
وبدا أنَّ السيدةَ الشابةَ قد تلقتْ ضربةً، حيثُ بدا وجهُها أحمرًا.
عِندما عُدنا إلى القصر، إنهارتْ السيدةُ الشابةُ على الأرضِ لأنَها فقدتْ كُلَ طاقتِها.
“اوه حقًا؟ ثم سنفترِقُ هُنا. إلى اللقاء.”
بدا جسدُها مُتعبًا جدًا بعدَ أنْ إنتهى التوتُر.
“همف! لماذا تعتقِدُ أنني يجبُ أن أُحافِظَ على وعدي لشخصٍ مثلِك!؟”
ركضتْ الخادِماتُ إلى السيدةِ الشابةِ بذُعر.
“لو أخلفتِ بوعدِك، فسأترُكُكِ ورائي.”
بالنظرِ إلى الخادماتِ اللواتي يَعتَزِمنَّ مُساعَدَتَها، قامتْ السيدةُ الشابةُ بإبعادِ الأيدي الممدودةِ ووقفتْ بإرتجافٍ مِثلَ غَزالٍ حديثِ الوِلادة.
“لا أستطيع…… فعل ذلك.”
لكِنَها وقفتْ مع ذراعيها تحتَ صدرِها مِثلَ الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جسدُها مُتعبًا جدًا بعدَ أنْ إنتهى التوتُر.
يبدو أنَّها إستعادتْ هالتَها بعدَ وصولِها إلى المَنزِل.
إستعملتُ على الفورِ سِحرَ الأرض لرفعِ جدارٍ أمامَهُم.
توقفتْ الخادمات عن الحركةِ بعدَ رؤيةِ موقِفِها الغريب.
“هـ-هذهِ كِذبة……صحيح؟”
فجأةً أشارتْ السيدةُ الشابةُ بإصبَعِها إليَّ وقالتْ بصوتٍ عال.
بانغ، بانغ! بدأوا يضرِبونَ الباب.
“الوعدُ ينتهي عِندَ وصولِنا إلى المنزِل! يُمكِنُني التَحدُثُ الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيدةُ الشابة، المرحاضُ هُناك.”
“آه، نعم، يُمكِنُكِ التحدُثُ، السيدةُ الشابة.”
سَمِعتُ أصواتَ خُطًى ثقيلة من الخارِج.
شعرتُ أنَّني فَشِلتُ بعدَ سماعِ صوتِها العالي للغاية.
رُبما، رُبما فقط أنَّ ما يَحدُثُ الآنَ هو الشيءُ الحقيقي؟
حادِثٌ كهذا لن يكونَ قادِرًا على تعديلِ سلوكِ طفلٍ عنيفٍ ومُتغطرِس.
الأولى هي كُرةٌ ناريةٌ تَهدُفُ إلى وجهِ هذا الرجُل.
خاصةً بعدَ ذلِكَ القِتال. رُبَما لاحظتْ أن جسديَّ كُلهُ يرتجِف. مُفكِرةً في أنَّني جيدٌ فقط مع الحديث، ولكِن، في الواقعِ أنا ضعيفٌ جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدومُ إلى مدينةٍ أجنبيةٍ يَجعَلُني أشعرُ بعدمِ الإرتياحِ حقًا. كما لو أنَّني أُعاني من صدمةٍ نفسية.
“أنا سأُعطيكَ الإمتيازَ الخاص الذي يسمحُ لكَ بمُناداتي إيريس!”
الرياضيات: الأرقام الأُحادية
لكِنَ جُملةَ السيدةِ الشابةِ هذهِ أدهشتني.
part 1
“إيه؟”
“لكِنَني أشُكُ في أننا سنستَطيعُ هزيمتَهُم.”
“لقد قلتُ بالفعلِ إنني أسمحُ لك بشكلٍ خاصٍ بالتواصُلِ معي!”
هممم…
—–هل هذا يعني. هل هو، مقبول؟
إضافةً إلى ذلِك، هكذا سيترَسَخُ إعتِقادُها في أنَّ العُنفَ هو السبيلُ الوحيد. هذا لن ينجح.
سأكونُ مُعلِمَها المنزلي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُهمِلٌ جدًا.
وو..ووه، هل أنتِ جادة!؟ هـ-هل نَجَحت؟ هذا مُذهِل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُهمِلٌ جدًا.
“شُكرًا جزيلًا لك، إيريس ساما!”
حينَها قَطَعَ وميضٌ أحمرُ الهواء رأيتُ ضربةً أشبهُ بكونِها عِقابًا إلهيًا.
“لستَ بحاجةٍ إلى إضافةِ ساما! نادِني إيريس فقط!”
“ماذا؟ إذن لماذا بحقِ الجحيم تعترِضُ طريقَنا؟”
مُقلِدةً غيلين، حافظتْ إيريس على موقِفِها هذا أثناء إنهيارِها على الأرضِ مرةً أُخرى.
إنطلقتْ كُرةُ النارِ ببُطءٍ نحوه.
وهكذا، أصبحتُ المُعلِمَ المنزليَّ لإيريس بورياس غرايرات.
“همم؟ لماذا تَعتَقِدُ ذلِك؟”
–الحالة–
“همف! لماذا تعتقِدُ أنني يجبُ أن أُحافِظَ على وعدي لشخصٍ مثلِك!؟”
الإسم: ايريس بورياس غرايرات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَقَعَ إنفجارٌ هائِلٌ في الهواء.
المِهنة: حفيدةُ لوردِ فيدوا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضتُ على الفور.
الشخصية: عنيفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرتْ تعابيرُ السيدةِ الشابةِ إرتباكًا واضِحًا، وكأنها تتسائلُ عن ما المُشكِلةُ في ذلِك.
التحدثُ معها: هذا ليسَ مُستحيلًا تمامًا
“لـ-لا تذهب.”
اللُغة: قادِرةٌ فقط على كتابةِ إسمها
إنَّها غيلين ديدوروديا.
الرياضيات: الأرقام الأُحادية
…لماذا أتفاجأ، هذا الشيءُ الأكثرَ منطقيةً في العالم.
السِحر: مُهتمةٌ به
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُلتُ هذا بِبُرودٍ قدرَ الإمكان، بينما أغلقتُ البابَ بسحرِ الأرض.
فنونُ السيف: المرتبةُ الإبتدائيةُ في أسلوبِ إله السيف
وَضَعتُ إصبعيَّ على شَفَتَيها، وأشارتُ لها بأنْ تظلَّ هادئةً.
الأتكيت: أسلوبُ تحيةِ بورياس
ثُمَ ذهبنا مُباشرةً إلى المنطقةِ التي تَتَواجدُ فيهِ عرباتُ النقل. تأكدتُ من أسعارِ النقل، ثُمَ تحققتُ مِن مكانِنا.
الناسُ الذينَ تُحِبهم: جدُها، غيلين
صفعة. صوتٌ كهذا. أمكَنَني سَماعُهُ حتى مِن هُنا.
أليسَ من المنطقي أكثر أنْ تَطلُبَ من أحدِهِم إلغاء سحرهِ بدلًا من ذلِك؟ إنتظر، رُبما هو لا يعرِف؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات