الفصل 0: المُقدِمة
“من ينالُ أجنِحَةَ الحُريةِ يَفقِدُ ساقيهِ في المُقابِل”
ثُمَ إختبأتُ في الظلِ تحتَ الدرج، أُراقِبُ المنطقةَ من خلفِ مزهريةٍ تحتَ الدَرَج.
المجلد الثاني
في تِلكَ الحياة، لم أذهَب إلى جنازةِ والديّ، مِمّا أدى إلى طرديَّ من المَنزِل. تُرِكتُ يائِسًا، ثُمَ دَهَسَتني شاحنةٌ ومُت. لكِن، ولسُخريةِ القدر، تناسختُ كَطِفلٍ حامِلًا ذكرياتِ حياتيَّ الماضية.
الطفولة-التَعليم
المُقدِمة
هذهِ الكلِمات جَعَلَتْ ساقيَّ يرتجِفان.
أنا حاليًا أركُض.
“من ينالُ أجنِحَةَ الحُريةِ يَفقِدُ ساقيهِ في المُقابِل”
أفِرُ بعيدًا بكُلِ قوتي من مخالبِ الوَحش.
الآنَ بعدَ أن تَحَطَمَتْ ثِقَتي…
أصُبُ كُلَ تركيزيَّ على الهروب، حامِلًا معي قلبًا مليئًا بالخوف.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سأختبئ. هذا هوَ الخيارُ الوحيدُ المُتبقي.
صعدتُ الدرجَ جاريًا، وإنزَلَقتُ في الحديقة، وإستخدَمتُ السِحرَ لتِسِلُقِ السَقف، أتعَثَرُ طوالَ الطريق.
أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.
“أين ذَهَب؟!”
“أين ذَهَب؟!”
رنَّ صوتُ المخلوقِ المُرعبِ وهو يُطارِدُني بلا هوادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشُعرُ بالرُعبِ من تجسيدِ الغضبِ هذا، الذي يَتَجَلى في شكلِ جسدٍ أنثويٍ صغير.
إعتَقَدتُ أن لديَّ بعضَ القُدرةِ على التَحَمُل. بعدَ كُلِ شيء، لقد كُنتُ أجري مسافاتٍ طويلةً وأُمارِسُ السيفَ خِلالَ السنواتِ القليلةِ الماضية.
أتتسائلونَ ماذا يحدُث؟
الآنَ بعدَ أن تَحَطَمَتْ ثِقَتي…
في تِلكَ الحياة، لم أذهَب إلى جنازةِ والديّ، مِمّا أدى إلى طرديَّ من المَنزِل. تُرِكتُ يائِسًا، ثُمَ دَهَسَتني شاحنةٌ ومُت. لكِن، ولسُخريةِ القدر، تناسختُ كَطِفلٍ حامِلًا ذكرياتِ حياتيَّ الماضية.
بدا هذا المَخلوقُ وكأنهُ يضحِكُ عليّ، وشعرهُ القرمزي يُرفرِفُ وهوَ يُلاحِقُني ويقترِبُ مني بِسُرعةٍ لدرجةِ أنَّني لم أستطِع التَوقُفَ لإلتقاطِ بعضِ الهواءِ حتى.
لنَعُد ساعةً إلى الوراء لكي نَجِدَ الإجابة…
لا تستسلم قُلتُ لنفسي. بغَضِ النظرِ عن مدى إبتعاديَّ عنه، فإنهُ سيَلحَقُ بيَّ في اللحظةِ التي أفقِدُ فيها التَركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كُنتُ أفضلَ قليلًا مِنَ القُمامةِ قبلَ وفاتي، ولكِن بعدَ أنْ رأيتُ وفكرتُ في أخطائيَّ الماضية، عَمِلتُ بجدٍ لأعيشَ حياةً لائِقةً على مدارِ السنواتِ السبعِ الماضية.
“هوف……هوف……”
المُقدِمة
بدأ الهواءُ في رئتيَّ ينفد.
أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.
لا يُمكِنُني الرَكضُ أكثر. أنا بالفعلِ غيرُ قادرٍ على الهروب.
“أين ذَهَب؟!”
سأختبئ. هذا هوَ الخيارُ الوحيدُ المُتبقي.
المجلد الثاني
“غلوب……” بلعتُ لُعابي بقلق.
بدا هذا المَخلوقُ وكأنهُ يضحِكُ عليّ، وشعرهُ القرمزي يُرفرِفُ وهوَ يُلاحِقُني ويقترِبُ مني بِسُرعةٍ لدرجةِ أنَّني لم أستطِع التَوقُفَ لإلتقاطِ بعضِ الهواءِ حتى.
ثُمَ إختبأتُ في الظلِ تحتَ الدرج، أُراقِبُ المنطقةَ من خلفِ مزهريةٍ تحتَ الدَرَج.
“أُخرُج أينما كُنت! سوفَ أسحَقُكَ إلى أجزاء!”
تردَدَ صدى صوتِ المَخلوقِ المُرعبِ في جميعِ أنحاء القَصر: “لن أُسامِحَكَ أبدًا!”
رنَّ صوتُ المخلوقِ المُرعبِ وهو يُطارِدُني بلا هوادة.
هذهِ الكلِمات جَعَلَتْ ساقيَّ يرتجِفان.
لنَعُد ساعةً إلى الوراء لكي نَجِدَ الإجابة…
أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.
رنَّ صوتُ المخلوقِ المُرعبِ وهو يُطارِدُني بلا هوادة.
حاليًا، أنا فتًى وسيمٌ بشعرٍ بُنيٍ لامعٍ وخدودٍ وردية، كنتُ في حياتيَّ السابقةِ أعذرَ عاطِلًا عن العملِ يَبلُغُ مِنَ العُمرِ أربعةً وثلاثينَ عامًا. شخصٌ إنعِزالي.
بدا هذا المَخلوقُ وكأنهُ يضحِكُ عليّ، وشعرهُ القرمزي يُرفرِفُ وهوَ يُلاحِقُني ويقترِبُ مني بِسُرعةٍ لدرجةِ أنَّني لم أستطِع التَوقُفَ لإلتقاطِ بعضِ الهواءِ حتى.
في تِلكَ الحياة، لم أذهَب إلى جنازةِ والديّ، مِمّا أدى إلى طرديَّ من المَنزِل. تُرِكتُ يائِسًا، ثُمَ دَهَسَتني شاحنةٌ ومُت. لكِن، ولسُخريةِ القدر، تناسختُ كَطِفلٍ حامِلًا ذكرياتِ حياتيَّ الماضية.
في تِلكَ الحياة، لم أذهَب إلى جنازةِ والديّ، مِمّا أدى إلى طرديَّ من المَنزِل. تُرِكتُ يائِسًا، ثُمَ دَهَسَتني شاحنةٌ ومُت. لكِن، ولسُخريةِ القدر، تناسختُ كَطِفلٍ حامِلًا ذكرياتِ حياتيَّ الماضية.
كُنتُ أفضلَ قليلًا مِنَ القُمامةِ قبلَ وفاتي، ولكِن بعدَ أنْ رأيتُ وفكرتُ في أخطائيَّ الماضية، عَمِلتُ بجدٍ لأعيشَ حياةً لائِقةً على مدارِ السنواتِ السبعِ الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتَقَدتُ أن لديَّ بعضَ القُدرةِ على التَحَمُل. بعدَ كُلِ شيء، لقد كُنتُ أجري مسافاتٍ طويلةً وأُمارِسُ السيفَ خِلالَ السنواتِ القليلةِ الماضية.
لقد تَعَلمتُ كيفيةَ التحدُثِ والكتابة، تعلمتُ السِحر، وتدربتُ على السيف، وبنيتُ علاقاتٍ جيدةً مع والديّ، وحتى حصلتُ على صديقةِ طفولةٍ لطيفةٍ تُدعى سيلفي. ولكي أتَمَكَنَ من الذهابِ إلى المدرسةِ مع سيلفي، حصلتُ على وظيفة، ممّا سمحَ ليَّ بكسبِ رسومِ شخصينِ في المُقابِلَ، وجِئتُ إلى مدينةِ روا.
أثارتْ كَلِماتُ المَخلوقِ المُرعِبِ الخوفَ بداخلي أثناء إختبائيَّ في الظِل.
إذا قُمتُ بوظيفتيَّ التي هي تدريسُ سيدةٍ شابة، سيَدفَعُ صاحِبُ العملِ رسومَ دخولِ شخصينِ للجامِعة- – – – – – – – -هذهِ هي قُصَتيَّ حتى الآن.
صعدتُ الدرجَ جاريًا، وإنزَلَقتُ في الحديقة، وإستخدَمتُ السِحرَ لتِسِلُقِ السَقف، أتعَثَرُ طوالَ الطريق.
“أُخرُج أينما كُنت! سوفَ أسحَقُكَ إلى أجزاء!”
لقد تَعَلمتُ كيفيةَ التحدُثِ والكتابة، تعلمتُ السِحر، وتدربتُ على السيف، وبنيتُ علاقاتٍ جيدةً مع والديّ، وحتى حصلتُ على صديقةِ طفولةٍ لطيفةٍ تُدعى سيلفي. ولكي أتَمَكَنَ من الذهابِ إلى المدرسةِ مع سيلفي، حصلتُ على وظيفة، ممّا سمحَ ليَّ بكسبِ رسومِ شخصينِ في المُقابِلَ، وجِئتُ إلى مدينةِ روا.
أثارتْ كَلِماتُ المَخلوقِ المُرعِبِ الخوفَ بداخلي أثناء إختبائيَّ في الظِل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كُنتُ أفضلَ قليلًا مِنَ القُمامةِ قبلَ وفاتي، ولكِن بعدَ أنْ رأيتُ وفكرتُ في أخطائيَّ الماضية، عَمِلتُ بجدٍ لأعيشَ حياةً لائِقةً على مدارِ السنواتِ السبعِ الماضية.
أشُعرُ بالرُعبِ من تجسيدِ الغضبِ هذا، الذي يَتَجَلى في شكلِ جسدٍ أنثويٍ صغير.
بدا هذا المَخلوقُ وكأنهُ يضحِكُ عليّ، وشعرهُ القرمزي يُرفرِفُ وهوَ يُلاحِقُني ويقترِبُ مني بِسُرعةٍ لدرجةِ أنَّني لم أستطِع التَوقُفَ لإلتقاطِ بعضِ الهواءِ حتى.
أتتسائلونَ ماذا يحدُث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الهواءُ في رئتيَّ ينفد.
لنَعُد ساعةً إلى الوراء لكي نَجِدَ الإجابة…
أثارتْ كَلِماتُ المَخلوقِ المُرعِبِ الخوفَ بداخلي أثناء إختبائيَّ في الظِل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردَدَ صدى صوتِ المَخلوقِ المُرعبِ في جميعِ أنحاء القَصر: “لن أُسامِحَكَ أبدًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
