الفصل 90: تغيير بالخطط (3)
286: الفصل 90: تغيير بالخطط (3)
“القفص الذي يقيّدني تعذيب بالكاد يمكنك تخيله”. رد باناكسيث، “تخيل أنك دفنت حياً لقرون، حي، ولكن جائع وعطش، وغير قادر على تحريك إصبعك. إذا كان هذا هو مصيرك، ألن تفعل شيئًا في وسعك للحصول على الحرية؟”
“أيها الحارس، لماذا أجبت على سؤاله وليس سؤالي؟” سأل زوريان الإنسان المتوهج.
“كنت أعرف ذلك”، قال زوريان بهدوء، يتبعها تنهيدة صغيرة.
لكن الحارس تجاهل سؤاله، تمامًا كما فعل في السؤال السابق. في الواقع، أدرك زوريان أنه على الرغم من أن الحارس كان يواجههم، إلا أنه كان يميل بدقة نحو زاك. كان الأمر كما لو أنه كان يتجاهل تمامًا وجود زوريان ذاته.
ومع ذلك، كان يعلم أيضًا أنه سيكون من الخطأ قول ذلك بصوتٍ عالٍ. لسبب واحد، استمع زاك للتو إلى باناكسيث يخبر زوريان أن يدمر ذهنه في مقابل تذكرة للخارج. في ضوء ذلك، فإن أي حجة قد يستخدمها زوريان لإقناع زاك بالسماح له بالتفتيش داخل عقله ستبدو مشبوهة للغاية.
تمامًا كما كان يتجاهل الحلقات المؤقتة في الماضي.
◤━───━ DARK ━───━◥ هذه مفاجئة نوعا ما… ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~~~~~~ ياه????? هذه الفصول مملوءة مفاجئات.. والشعور بإقتراب النهاية?????…
“أيها الحارس، لماذا تستجيب لي فقط وليس له؟” سأل زاك، بعض الإحباط ينزف إلى صوته.
“لا”. قال زوريان “أنا لا أصدق ذلك على الإطلاق.”
“أنا أرد على المتحكم فقط”. قال الحارس بهدوء.
“هذا… هذا هراء!” انفجر زاك. “ماذا تقصد بذلك بحق الجحيم !؟”
“كنت أعرف ذلك”، قال زوريان بهدوء، يتبعها تنهيدة صغيرة.
“لا”. قال زوريان “أنا لا أصدق ذلك على الإطلاق.”
حدق زاك في الحارس، يصبح منزعجًا أكثر فأكثر مع مرور الوقت. بدلاً من ذلك، شعر زوريان بشعور مغرق بالهزيمة. عندما يأتي المطر، يُغرق.
286: الفصل 90: تغيير بالخطط (3)
“هذا هراء”، قال زاك بغضب، مشيرًا بإصبعه إلى زوريان. “لقد دخل هذا الفضاء من تلقاء نفسه، من خلال تنشيط علامته. وحده المتحكم يمكنه فعل ذلك!”
غاضبًا ومتجاهل، حاول زاك أن يضرب نفسه في شكل باناكسيث، على الرغم من أنه كان يعلم أنه لم يمكن القتال هنا وأن هذه كانت فكرة سيئة على الأرجح.
“نعم”، وافق الحارس. “إنه حالة شاذة. تحدث هذه في بعض الأحيان. تمكن شيء ما أو شخص ما من تجاوز الحمايات وتعطيل سلامة الآلية. يمكن للشذوذات الوصول إلى امتيازات المتحكم على الرغم من أنهم ليسوا واحد. لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك في في هذه اللحظة، ولكن لا تقلق- سيتم تصحيح الخطأ في نهاية هذه الدورة، عندما يتم إعادة إنشاء العالم مرةً أخرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه ‘الامتيازات’ عبارة عن إحتيال”. اشتكى زاك “إنها لا تفعل حتى ما يفترض أن تفعله بشكل صحيح.”
لطيف. لم يكن زوريان بحاجة إلى شرح مفصل لفهم ما كان يشير إليه الحارس.
“هذا… هذا هراء!” انفجر زاك. “ماذا تقصد بذلك بحق الجحيم !؟”
“لكن لماذا الآن؟” طالب زاك. “كيف اكتشفت أنه كان حالة شاذة فجأة؟ لقد كان يأتي ويذهب إلى هنا منذ زمن بعيد!”
“نعم. كان من الأفضل بالنسبة لي لو لم يتم العثور على المفتاح،” اعترف باناكسيث على الفور. “ومع ذلك، فأنا التجسيد الحقيقي للقدرة على التكيف. لا ألومك على البحث عن مصلحتك الفضلى. لقد قمت ببساطة بتعيين أحدكم ليكون عميلي، معتقدًا أن تلك قد كانت أفضل طريقة للاستفادة من الموقف. كان لقد كان لاحقًا فقط، أنني اكتشفت مدى قوت قدراتك في الغزو العقلي، وكيف كان لا يزال بالإمكان إنقاذ الخطة الأصلية”.
“نعم، مع الأسف،” قال الحارس بشكل فارغ. “ومع ذلك، فقد قدمت لي المفتاح مؤخرًا، مما أدى إلى إجراء تحليل كامل للوضع الحالي. وأثناء هذا التفتيش، تم تحديد الحالة الشاذة، وكان من المقرر تنفيذ إجراءات التصحيح في أول فرصة ممكنة.”
“لماذا يستطيع زوريان حتى الوصول إلى هذا المكان، إذن؟” طالب زاك.
“لماذا؟” سأل زاك. “ما هو في المفتاح الذي يتسبب في هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي بالفعل اثنان منهما. ذلك أكثر من كافٍ”. قال باناكسيث، “إذا كان بإمكاني التأكد من موت المتحكم هنا عندما تنهار الحلقة الزمنية على نفسها، فسيكون ذلك أكثر قيمة بالنسبة لي من أي عدد إضافي من العملاء.”
“تفعيل المفتاح يدل على حدوث خطأ ما في آلية الحلقة الزمنية”، أجاب الحارس، كما لو كان هذا أوضح شيء في العالم. “بالطبع فحص شامل لكل شيء أمر واجب.”
“زاك، أنت حقًا بحاجة إلى العمل على أعصابك”، قال زوريان، موجهًا يده نحو جهاز آخر ألقاه زاك عبر الغرفة. لقد توقفت على الفور عن الطيران في الهواء، وتوقف قبل أن يصطدم بإحدى الخزانات.
“إنه يفعل؟ لم تذكر هذا مطلقًا عندما سألناك عن المفتاح”. قال زاك باتهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، اللعنة، اللعنة!” غضب زاك، يرمي كل شيء في الجوار للتنفيس عن إحباطه. جفل زوريان عندما إصطدمت إحدى الأدوات الحساسة التي استخدمها موظفو المنشأة لدراسة بوابة السيادية الجدار القريب وتحطمت. كان ذلك سيكون هراءً حقيقي لشرحها لكرانتين. “ليلعن كل شيئ للجحيم! لماذا يسير كل شيء بشكل خاطئ فجأة!؟”
تجاهل الحارس البيان. كان زوريان في الواقع مندهشًا قليلاً من هذا، لأنه قد عنى أن الحارس قد أبقاهم على الأرجح في الظلام بشأن هذا الأمر عندما تحدثوا إليه في الماضي.
“لكن لماذا الآن؟” طالب زاك. “كيف اكتشفت أنه كان حالة شاذة فجأة؟ لقد كان يأتي ويذهب إلى هنا منذ زمن بعيد!”
لقد افترض أنه أمر منطقي. كان المفتاح هو إجراء أمني يهدف إلى تأكيد هوية المتحكم. كان من المنطقي عدم مناقشة تفاصيل عمليته ما لم يشعر الحارس أنه مضطر لذلك، لسبب ما.
ماذا لو خانتهم سيلفرلايك؟ فماذا لو كان باناكسيث يعمل ضده بنشاط؟ فماذا لو مات في نهاية الشهر؟ ألم يخططوا بالفعل للقيام بمحاولة هروب في هذه الإعادة؟
“ماذا عن تلك الامتيازات التي طالبت بها، إذن؟” سأل زاك. “ماذا يعطيه لي ذلك؟”
“أنت لا تريدني كعميل؟” سأل زوريان عابسًا.
“إنها تؤكد وضعك كمتحكم حقيقي واحد وتغلق كل المتظاهرين الآخرين الذين قد يكونون يتجولون”. قال الحارس.
“أيها الحارس، لماذا أجبت على سؤاله وليس سؤالي؟” سأل زوريان الإنسان المتوهج.
“ماذا!؟” احتج زاك بشكل لا يصدق. “هذا كل شيء؟ لا وظائف أو قدرات جديدة أو أي شيء من هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ليس هذا الهراء مرةً أخرى!” احتج زاك بنبرة غاضبة.
“كالمتحكم، لديك بالفعل جميع الامتيازات”. قال له الحارس، “لقد تأكدت ببساطة من أن الآخرين لا ينتهكون هذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يفعل؟ لم تذكر هذا مطلقًا عندما سألناك عن المفتاح”. قال زاك باتهام.
“لماذا يستطيع زوريان حتى الوصول إلى هذا المكان، إذن؟” طالب زاك.
ثم كانوا في الخارج، في أجسادهم الحقيقية. لم ينشّطوا حتى وظيفة الخروج في علامتهم- كان شيئًا آخر يمكن أن يفعله البدائي على ما يبدو من تلقاء نفسه.
هاي!
لكن الحارس تجاهل سؤاله، تمامًا كما فعل في السؤال السابق. في الواقع، أدرك زوريان أنه على الرغم من أن الحارس كان يواجههم، إلا أنه كان يميل بدقة نحو زاك. كان الأمر كما لو أنه كان يتجاهل تمامًا وجود زوريان ذاته.
“إنه حالة شاذة”. قال الحارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرد على المتحكم فقط”. قال الحارس بهدوء.
“هذه ‘الامتيازات’ عبارة عن إحتيال”. اشتكى زاك “إنها لا تفعل حتى ما يفترض أن تفعله بشكل صحيح.”
“كالمتحكم، لديك بالفعل جميع الامتيازات”. قال له الحارس، “لقد تأكدت ببساطة من أن الآخرين لا ينتهكون هذا”.
“أنا آسف”، قال الحارس، لقد بدى اعتذاري بصدق. “إنه حالة شاذة محبطة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ليس هذا الهراء مرةً أخرى!” احتج زاك بنبرة غاضبة.
‘وشكرا للآلهة على ذلك،’ فكر زوريان.
ومع ذلك، كان يعلم أيضًا أنه سيكون من الخطأ قول ذلك بصوتٍ عالٍ. لسبب واحد، استمع زاك للتو إلى باناكسيث يخبر زوريان أن يدمر ذهنه في مقابل تذكرة للخارج. في ضوء ذلك، فإن أي حجة قد يستخدمها زوريان لإقناع زاك بالسماح له بالتفتيش داخل عقله ستبدو مشبوهة للغاية.
لم يكن مذعورًا، غريب بقدر ما بدا. لم يكن يعرف السبب. ربما لأنه واجه بالفعل موقفًا صعبًا للغاية اليوم وكان منهكًا عاطفيًا في الوقت الحالي، لكن اكتشافه أنه سيتم حذفه في نهاية الشهر لم يجلب له سوى مزيج مخدر من الرهبة والتصميم لعقله.
“هذا… هذا هراء!” انفجر زاك. “ماذا تقصد بذلك بحق الجحيم !؟”
ماذا لو خانتهم سيلفرلايك؟ فماذا لو كان باناكسيث يعمل ضده بنشاط؟ فماذا لو مات في نهاية الشهر؟ ألم يخططوا بالفعل للقيام بمحاولة هروب في هذه الإعادة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليهم فقط التأكد من أنها ستعمل.
كان عليهم فقط التأكد من أنها ستعمل.
ثم كانوا في الخارج، في أجسادهم الحقيقية. لم ينشّطوا حتى وظيفة الخروج في علامتهم- كان شيئًا آخر يمكن أن يفعله البدائي على ما يبدو من تلقاء نفسه.
نظر إلى زاك، الذي توقف عن الجدال مع الحارس وبدلاً من ذلك نظر إلى زوريان وكأنه رجل ميت. تم حفر مزيج من الرعب والذنب بوضوح في وجهه.
286: الفصل 90: تغيير بالخطط (3)
“لا تضغط على نفسك بسبب هذا”. قال زوريان لزاك، كان صوته هادئًا للغاية وحتى أنه فوجئ بمدى ثقته في صوته. “لم يكن هناك شيء آخر يمكننا القيام به. لقد سمعت ما قاله الحارس- في اللحظة التي قدمنا فيها المفتاح، تم تعليمي لكي أمحى. كان مقدر دائمًا أننا سنفعل ذلك في اللحظة التي نجمع فيها كل القطع. يجب أن نكون ممتنين لأن الأمر كان صعبًا للغاية واستغرق منا كل هذا الوقت الطويل للقيام بذلك، وإلا لكان قد انتهى بنا الأمر في هذا الموقف في وقت مبكر جدًا وأقل مواتاة بكثير”.
“في آخر مرة لم تجرؤ حتى على إظهار وجهك أمامي”. قال زاك بصوتٍ عالٍ بنبرة متحدية، طاويًا يديه على صدره.
“لكن يا زوريان!” احتج زاك. “أنت، أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا…” قال زاك ببطء، وهو يأخذ أنفاسًا عميقة قليلة. “اللعنة. أنا أكره هذا حقًا.”
“هذا يعني فقط أنني بحاجة إلى الخروج من هنا قبل نهاية هذا الشهر. إنه نفس الموقف الذي تعاني منه بقية المجموعة، حقًا”. قال زوريان “لا تقل لي أنك استسلمت بالفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أحافظ على قوتي”. قال باناكسيث، “عزلك في مكان منفصل مكلف وغير ضروري. لا يهمني إذا سمعتنا.”
“لا… لا…” قال زاك ببطء، وهو يأخذ أنفاسًا عميقة قليلة. “اللعنة. أنا أكره هذا حقًا.”
“لكن يا زوريان!” احتج زاك. “أنت، أنت…”
“اسأل الحارس إذا كان المفتاح لا يزال يعمل. هل يمكنك فتح البوابة مرةً أخرى؟”
“أنت لا تريدني كعميل؟” سأل زوريان عابسًا.
اتضح أنه قد أمكنه ذلك.
“لا تزال لديك فرصة للنجاة من هذا”. قال باناكسيث، “لقد تمكنت من منع الحارس من إلغاء جميع امتيازات المتحكم خاصتك. حطم عقل المتحكم بقدر ما تستطيع، واستخدم المفتاح لفك حظر البوابة، وسأجسدك في العالم الخارجي. أنا لا أسأل أن تقوم بإبرام عقد معي حتى. إن التخريب الخطير للمتحكم ومنعه من الخروج من الحلقة الزمنية سيكون دفعة كافية لخلاصك”.
“هل تريد أن تفعل ذلك الآن؟” سأل الحارس.
“لا تضغط على نفسك بسبب هذا”. قال زوريان لزاك، كان صوته هادئًا للغاية وحتى أنه فوجئ بمدى ثقته في صوته. “لم يكن هناك شيء آخر يمكننا القيام به. لقد سمعت ما قاله الحارس- في اللحظة التي قدمنا فيها المفتاح، تم تعليمي لكي أمحى. كان مقدر دائمًا أننا سنفعل ذلك في اللحظة التي نجمع فيها كل القطع. يجب أن نكون ممتنين لأن الأمر كان صعبًا للغاية واستغرق منا كل هذا الوقت الطويل للقيام بذلك، وإلا لكان قد انتهى بنا الأمر في هذا الموقف في وقت مبكر جدًا وأقل مواتاة بكثير”.
“لا!” صرخ زاك فيه. “لا، لا تفعل شيئًا حتى أخبرك، أيها الشيء عديم الفائدة.”
286: الفصل 90: تغيير بالخطط (3)
“كما ترغب”، قال الحارس بسلام، غافل تمامًا عن اضطراباته العاطفية.
“اسأل الحارس إذا كان المفتاح لا يزال يعمل. هل يمكنك فتح البوابة مرةً أخرى؟”
كانت هناك بضع ثوانٍ من الصمت حيث لم يقل زاك ولا زوريان أي شيء.
“كالمتحكم، لديك بالفعل جميع الامتيازات”. قال له الحارس، “لقد تأكدت ببساطة من أن الآخرين لا ينتهكون هذا”.
“حسنًا…” قال زوريان أخيرًا. “ربما ينبغي أن ننهي هذا في الوقت الحالي. نحن بحاجة إلى المجيء إلى هنا لاحقًا لطرح المزيد من الأسئلة، لكن لا أعتقد أن أيًا منا في الإطار الذهني الصحيح للقيام بذلك في الوقت الحالي.”
الشكل الأنثوي الذي كان يستخدمه باناكسيث كجسده إبتسم. كانت ابتسامة مشرقة مشمسة كان من المفترض أن تجعله يشعر بالراحة ولكن زوريان وجدها مرعبة لسبب غير مفهوم.
و”نعم، أعتقد”. افق زاك بحزن، “أنا فقط-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أراقب دائمًا”. قال باناكسيث، “كل شيء، في كل مكان. ولكن وعيي يشبه إلى حد كبير وعيك، حيث لا يمكنني الانتباه إلى كل التفاصيل الصغيرة التي أراها. عندما تراقب عش نمل، فإنك سترى الكثير، لكن هل يمكنك حقًا أن تتذكر ما تفعله نملة معينة في أي وقت؟ لكنني أتذكره كله بوضوح تام، ويمكنني مراجعتها كله لاحقًا كما أرغب. تمامًا مثلما يمكنك تذكر الأشياء بوضوح تام عندما تريد ذلك. أترى؟ نحن متشابهون أكثر من قد تعتقد، زوريان”.
فجأة، بدأ الحارس في التشنج مرةً أخرى.
هاي!
“أوه، ليس هذا الهراء مرةً أخرى!” احتج زاك بنبرة غاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أراقب دائمًا”. قال باناكسيث، “كل شيء، في كل مكان. ولكن وعيي يشبه إلى حد كبير وعيك، حيث لا يمكنني الانتباه إلى كل التفاصيل الصغيرة التي أراها. عندما تراقب عش نمل، فإنك سترى الكثير، لكن هل يمكنك حقًا أن تتذكر ما تفعله نملة معينة في أي وقت؟ لكنني أتذكره كله بوضوح تام، ويمكنني مراجعتها كله لاحقًا كما أرغب. تمامًا مثلما يمكنك تذكر الأشياء بوضوح تام عندما تريد ذلك. أترى؟ نحن متشابهون أكثر من قد تعتقد، زوريان”.
لم يقم زوريان بأي تحركات للخروج من بوابة السيادية هذه المرة. ربما لم يستطع حتى لو أراد ذلك، لكن هذه المرة أراد فعلاً التحدث مع باناكسيث، لذلك لم يحاول حتى. ومن المثير للاهتمام، أن باناكسيث لم يكلف نفسه عناء فصل زاك عن زوريان هذه المرة، وامتلك ببساطة الحارس المتشنج أمامهما. اندلع الجسم البشري المتوهج في غابة من الفروع والمجسات الحمراء الدامية قبل أن يرتجف وينكمش إلى كتلة أكثر شبهاً بالإنسان. ثم تحول بسرعة إلى نفس الشكل الأنثوي الذي اختاره لزوريان في آخر مرة تحدثوا فيها. لقد فعل ذلك بشكل أسرع من المرة السابقة، يبدو أنها أصبحت أكثر كفاءة في هذه العملية.
“ثم هناك هو”. قال باناكسيث، مشيرًا فجأة نحو زاك.
لقد أخذ خطوة إلى الأمام، يبدو وكأنه يعتزم السير نحوهم، قبل التجمد والتوقف في مكانه.
تمامًا كما كان يتجاهل الحلقات المؤقتة في الماضي.
“مرحبًا زوريان”. قال باناكسيث بصوتٍ أنثوي لطيف، “نلتقي مرةً أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت… تلك حجة جيدة في الواقع. لم يكن لدى زوريان ما يقوله عن ذلك.
“اعتقدت أنك قلت إنك لن تزعج نفسك بالتحدث معي مرة أخرى”. أشار زوريان على الفور “كان ذلك عرضًا لمرة واحدة.”
“مرحبًا زوريان”. قال باناكسيث بصوتٍ أنثوي لطيف، “نلتقي مرةً أخرى.”
“بفووه، لقد أخبرتك أنه كان يتلاعب بنا”. قال زاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفووه، لقد أخبرتك أنه كان يتلاعب بنا”. قال زاك.
“إن تجاوز الإجراءات الوقائية لهذه الآلية ليس بالأمر السهل”. قال باناكسيث، “ليس من السهل علي الظهور أمامك بهذا الشكل. كنت أعني ما قلته في المرة السابقة، لكنني قررت أنك أكثر إثارة مما أدركت في البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما ترغب”، قال الحارس بسلام، غافل تمامًا عن اضطراباته العاطفية.
“في آخر مرة لم تجرؤ حتى على إظهار وجهك أمامي”. قال زاك بصوتٍ عالٍ بنبرة متحدية، طاويًا يديه على صدره.
“إن تجاوز الإجراءات الوقائية لهذه الآلية ليس بالأمر السهل”. قال باناكسيث، “ليس من السهل علي الظهور أمامك بهذا الشكل. كنت أعني ما قلته في المرة السابقة، لكنني قررت أنك أكثر إثارة مما أدركت في البداية.”
“بصفتك المتحكم، فأنت محمي بشكل خاص من أي عبث،” قال باناكسيث، محوّلًا انتباهه نحو زاك للحظة. “ويمكنك المغادرة في أي وقت. أنت لا تحتاج إلى مساعدتي، ولا يمكنني منعك من المغادرة. لذا أنت لا تنفعني”.
غاضبًا ومتجاهل، حاول زاك أن يضرب نفسه في شكل باناكسيث، على الرغم من أنه كان يعلم أنه لم يمكن القتال هنا وأن هذه كانت فكرة سيئة على الأرجح.
“ولكن ها أنت، تظهر نفسك أمامي على أي حال”. أشار زاك.
“نعم”، وافق الحارس. “إنه حالة شاذة. تحدث هذه في بعض الأحيان. تمكن شيء ما أو شخص ما من تجاوز الحمايات وتعطيل سلامة الآلية. يمكن للشذوذات الوصول إلى امتيازات المتحكم على الرغم من أنهم ليسوا واحد. لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك في في هذه اللحظة، ولكن لا تقلق- سيتم تصحيح الخطأ في نهاية هذه الدورة، عندما يتم إعادة إنشاء العالم مرةً أخرى”.
“أريد أن أحافظ على قوتي”. قال باناكسيث، “عزلك في مكان منفصل مكلف وغير ضروري. لا يهمني إذا سمعتنا.”
لم يكن مذعورًا، غريب بقدر ما بدا. لم يكن يعرف السبب. ربما لأنه واجه بالفعل موقفًا صعبًا للغاية اليوم وكان منهكًا عاطفيًا في الوقت الحالي، لكن اكتشافه أنه سيتم حذفه في نهاية الشهر لم يجلب له سوى مزيج مخدر من الرهبة والتصميم لعقله.
وجهت الصورة الأنثوية التي كان يرتديها باناكسيث انتباهه مرةً أخرى إلى زوريان، وهي تحدق فيه باهتمام.
غاضبًا ومتجاهل، حاول زاك أن يضرب نفسه في شكل باناكسيث، على الرغم من أنه كان يعلم أنه لم يمكن القتال هنا وأن هذه كانت فكرة سيئة على الأرجح.
“لا تزال لديك فرصة للنجاة من هذا”. قال باناكسيث، “لقد تمكنت من منع الحارس من إلغاء جميع امتيازات المتحكم خاصتك. حطم عقل المتحكم بقدر ما تستطيع، واستخدم المفتاح لفك حظر البوابة، وسأجسدك في العالم الخارجي. أنا لا أسأل أن تقوم بإبرام عقد معي حتى. إن التخريب الخطير للمتحكم ومنعه من الخروج من الحلقة الزمنية سيكون دفعة كافية لخلاصك”.
فجأة، بدأ الحارس في التشنج مرةً أخرى.
لقد طاف زاك فيه الواقع لبضع خطوات إلى الوراء عندما سمع ذلك.
“لماذا؟” سأل زاك. “ما هو في المفتاح الذي يتسبب في هذا؟”
“أنت لا تريدني كعميل؟” سأل زوريان عابسًا.
كانت هناك بضع ثوانٍ من الصمت حيث لم يقل زاك ولا زوريان أي شيء.
“لدي بالفعل اثنان منهما. ذلك أكثر من كافٍ”. قال باناكسيث، “إذا كان بإمكاني التأكد من موت المتحكم هنا عندما تنهار الحلقة الزمنية على نفسها، فسيكون ذلك أكثر قيمة بالنسبة لي من أي عدد إضافي من العملاء.”
“زوريان”، بدأ “أنت لا تصدق حقًا كل هراء باناكسيث الذي كان ينفثه هناك في النهاية، أليس كذلك؟”
لم يقل لا زاك ولا زوريان أي شيء لبضع ثوانٍ، لكن زوريان كان يفكر بشدة في الأمور. إذا كان باناكسيث يائسًا جدًا لإخراج زاك من الصورة… فلربما قد عنى ذلك أن الحلقة الزمنية بأكملها قد أنشأت خصيصًا لمساعدته في إيجاد طريقة موثوقة لإيقاف إطلاق باناكسيث. حتى لو لم يتذكر زاك ذلك، كان الاثنان عدوين لدودين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطيف. لم يكن زوريان بحاجة إلى شرح مفصل لفهم ما كان يشير إليه الحارس.
“قبل أن أساعد زاك في جمع كل قطع المفتاح، كنت تفوز بالفعل”. أدرك زوريان “لقد أرسلت بالفعل أحد المعيدين المؤقتين إلى الخارج كعميلك، وكان زاك قد نسي في الغالب مهمته لإيقافك. لم يكن لديه سوى مشاعر غامضة لإرشاده فيما يجب عليه فعله. حتى لو اكتشف كيف يأتي إلى هنا، كانت البوابة ستكون مغلقة ولن يستطع المغادرة”.
ماذا لو خانتهم سيلفرلايك؟ فماذا لو كان باناكسيث يعمل ضده بنشاط؟ فماذا لو مات في نهاية الشهر؟ ألم يخططوا بالفعل للقيام بمحاولة هروب في هذه الإعادة؟
“نعم. كان من الأفضل بالنسبة لي لو لم يتم العثور على المفتاح،” اعترف باناكسيث على الفور. “ومع ذلك، فأنا التجسيد الحقيقي للقدرة على التكيف. لا ألومك على البحث عن مصلحتك الفضلى. لقد قمت ببساطة بتعيين أحدكم ليكون عميلي، معتقدًا أن تلك قد كانت أفضل طريقة للاستفادة من الموقف. كان لقد كان لاحقًا فقط، أنني اكتشفت مدى قوت قدراتك في الغزو العقلي، وكيف كان لا يزال بالإمكان إنقاذ الخطة الأصلية”.
وجهت الصورة الأنثوية التي كان يرتديها باناكسيث انتباهه مرةً أخرى إلى زوريان، وهي تحدق فيه باهتمام.
“ألم تعرف ذلك من قبل؟” سأل زوريان.
“ثم هناك هو”. قال باناكسيث، مشيرًا فجأة نحو زاك.
“أنا أراقب دائمًا”. قال باناكسيث، “كل شيء، في كل مكان. ولكن وعيي يشبه إلى حد كبير وعيك، حيث لا يمكنني الانتباه إلى كل التفاصيل الصغيرة التي أراها. عندما تراقب عش نمل، فإنك سترى الكثير، لكن هل يمكنك حقًا أن تتذكر ما تفعله نملة معينة في أي وقت؟ لكنني أتذكره كله بوضوح تام، ويمكنني مراجعتها كله لاحقًا كما أرغب. تمامًا مثلما يمكنك تذكر الأشياء بوضوح تام عندما تريد ذلك. أترى؟ نحن متشابهون أكثر من قد تعتقد، زوريان”.
“كالمتحكم، لديك بالفعل جميع الامتيازات”. قال له الحارس، “لقد تأكدت ببساطة من أن الآخرين لا ينتهكون هذا”.
الشكل الأنثوي الذي كان يستخدمه باناكسيث كجسده إبتسم. كانت ابتسامة مشرقة مشمسة كان من المفترض أن تجعله يشعر بالراحة ولكن زوريان وجدها مرعبة لسبب غير مفهوم.
“لا تزال لديك فرصة للنجاة من هذا”. قال باناكسيث، “لقد تمكنت من منع الحارس من إلغاء جميع امتيازات المتحكم خاصتك. حطم عقل المتحكم بقدر ما تستطيع، واستخدم المفتاح لفك حظر البوابة، وسأجسدك في العالم الخارجي. أنا لا أسأل أن تقوم بإبرام عقد معي حتى. إن التخريب الخطير للمتحكم ومنعه من الخروج من الحلقة الزمنية سيكون دفعة كافية لخلاصك”.
“كلانا محاصر في هذا القفص، نفعل أي شيء نستطيعه، حتى الأشياء البغيضة، من أجل الخروج”. تابع باناكسيث، “هل تعتقد أنني أريد تدمير مدينتك؟ تدميرها هو ببساطة نتيجة مؤسفة لوجودها في المكان الخطأ في الوقت الخطأ. لم أطلب أبدًا من نوعكم بناء مدينة حولي. تمامًا كما أنت على استعداد لقتل أنت بالخارج لتعيش، أنا على استعداد لمحو كل شيء من حولي لأتحرر. ليس خطأي أن عدد الوفيات لدي أكبر من عدد الوفيات لديك”.
“زوريان”، بدأ “أنت لا تصدق حقًا كل هراء باناكسيث الذي كان ينفثه هناك في النهاية، أليس كذلك؟”
“سأموت إذا لم أخرج من هنا في الوقت المناسب”. أشار زوريان، “لن تفعل”.
نظر إلى زاك، الذي توقف عن الجدال مع الحارس وبدلاً من ذلك نظر إلى زوريان وكأنه رجل ميت. تم حفر مزيج من الرعب والذنب بوضوح في وجهه.
“القفص الذي يقيّدني تعذيب بالكاد يمكنك تخيله”. رد باناكسيث، “تخيل أنك دفنت حياً لقرون، حي، ولكن جائع وعطش، وغير قادر على تحريك إصبعك. إذا كان هذا هو مصيرك، ألن تفعل شيئًا في وسعك للحصول على الحرية؟”
“أيها الحارس، لماذا تستجيب لي فقط وليس له؟” سأل زاك، بعض الإحباط ينزف إلى صوته.
كانت… تلك حجة جيدة في الواقع. لم يكن لدى زوريان ما يقوله عن ذلك.
“أنا آسف”، قال الحارس، لقد بدى اعتذاري بصدق. “إنه حالة شاذة محبطة للغاية.”
“ثم هناك هو”. قال باناكسيث، مشيرًا فجأة نحو زاك.
“القفص الذي يقيّدني تعذيب بالكاد يمكنك تخيله”. رد باناكسيث، “تخيل أنك دفنت حياً لقرون، حي، ولكن جائع وعطش، وغير قادر على تحريك إصبعك. إذا كان هذا هو مصيرك، ألن تفعل شيئًا في وسعك للحصول على الحرية؟”
“أنا؟” احتج زاك. “أنا فقط أجلس هنا بهدوء، أستمع إلى حديثكما. ماذا عني؟”
“كنت أعرف ذلك”، قال زوريان بهدوء، يتبعها تنهيدة صغيرة.
“أنا مقيد بشدة فيما يتعلق بالمتحكم ولا يمكنني التحدث عن الأشياء بحرية، لكن يمكنني أن أخبرك بهذا- بغض النظر عن رأيك في هذا الشخص، بغض النظر عن مدى صداقته، فأنتم أعداء في النهاية. في النهاية، يجب أن يقتل واحد الآخر”.
“أنا آسف”، قال الحارس، لقد بدى اعتذاري بصدق. “إنه حالة شاذة محبطة للغاية.”
“هذا… هذا هراء!” انفجر زاك. “ماذا تقصد بذلك بحق الجحيم !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفووه، لقد أخبرتك أنه كان يتلاعب بنا”. قال زاك.
“إنه جيد في التظاهر”، قال باناكسيث، بدون تكليف نفسه عناء النظر إليه. “ومع ذلك، يجب أن تكون قد لاحظت العلامات الآن. لا تدع عواطفك تتغلب على منطقك.”
“هذا… هذا هراء!” انفجر زاك. “ماذا تقصد بذلك بحق الجحيم !؟”
غاضبًا ومتجاهل، حاول زاك أن يضرب نفسه في شكل باناكسيث، على الرغم من أنه كان يعلم أنه لم يمكن القتال هنا وأن هذه كانت فكرة سيئة على الأرجح.
لم يقم زوريان بأي تحركات للخروج من بوابة السيادية هذه المرة. ربما لم يستطع حتى لو أراد ذلك، لكن هذه المرة أراد فعلاً التحدث مع باناكسيث، لذلك لم يحاول حتى. ومن المثير للاهتمام، أن باناكسيث لم يكلف نفسه عناء فصل زاك عن زوريان هذه المرة، وامتلك ببساطة الحارس المتشنج أمامهما. اندلع الجسم البشري المتوهج في غابة من الفروع والمجسات الحمراء الدامية قبل أن يرتجف وينكمش إلى كتلة أكثر شبهاً بالإنسان. ثم تحول بسرعة إلى نفس الشكل الأنثوي الذي اختاره لزوريان في آخر مرة تحدثوا فيها. لقد فعل ذلك بشكل أسرع من المرة السابقة، يبدو أنها أصبحت أكثر كفاءة في هذه العملية.
أصبح شكل باناكسيث غير واضح للحظة، مما تسبب في مرور زاك عبره دون ضرر.
◤━───━ DARK ━───━◥ هذه مفاجئة نوعا ما… ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~~~~~~ ياه????? هذه الفصول مملوءة مفاجئات.. والشعور بإقتراب النهاية?????…
“لقد قلت كل ما يجب أن أقوله”. قال باناكسيث، “اتخذ القرار الصحيح، زوريان. لديك حتى نهاية الإعادة لاتخاذ قرار. سأكون في الانتظار.”
“نعم”، وافق الحارس. “إنه حالة شاذة. تحدث هذه في بعض الأحيان. تمكن شيء ما أو شخص ما من تجاوز الحمايات وتعطيل سلامة الآلية. يمكن للشذوذات الوصول إلى امتيازات المتحكم على الرغم من أنهم ليسوا واحد. لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك في في هذه اللحظة، ولكن لا تقلق- سيتم تصحيح الخطأ في نهاية هذه الدورة، عندما يتم إعادة إنشاء العالم مرةً أخرى”.
ثم كانوا في الخارج، في أجسادهم الحقيقية. لم ينشّطوا حتى وظيفة الخروج في علامتهم- كان شيئًا آخر يمكن أن يفعله البدائي على ما يبدو من تلقاء نفسه.
حدق زوريان في وجهه لعدة ثوانٍ.
“اللعنة، اللعنة، اللعنة!” غضب زاك، يرمي كل شيء في الجوار للتنفيس عن إحباطه. جفل زوريان عندما إصطدمت إحدى الأدوات الحساسة التي استخدمها موظفو المنشأة لدراسة بوابة السيادية الجدار القريب وتحطمت. كان ذلك سيكون هراءً حقيقي لشرحها لكرانتين. “ليلعن كل شيئ للجحيم! لماذا يسير كل شيء بشكل خاطئ فجأة!؟”
لم يقم زوريان بأي تحركات للخروج من بوابة السيادية هذه المرة. ربما لم يستطع حتى لو أراد ذلك، لكن هذه المرة أراد فعلاً التحدث مع باناكسيث، لذلك لم يحاول حتى. ومن المثير للاهتمام، أن باناكسيث لم يكلف نفسه عناء فصل زاك عن زوريان هذه المرة، وامتلك ببساطة الحارس المتشنج أمامهما. اندلع الجسم البشري المتوهج في غابة من الفروع والمجسات الحمراء الدامية قبل أن يرتجف وينكمش إلى كتلة أكثر شبهاً بالإنسان. ثم تحول بسرعة إلى نفس الشكل الأنثوي الذي اختاره لزوريان في آخر مرة تحدثوا فيها. لقد فعل ذلك بشكل أسرع من المرة السابقة، يبدو أنها أصبحت أكثر كفاءة في هذه العملية.
“زاك، أنت حقًا بحاجة إلى العمل على أعصابك”، قال زوريان، موجهًا يده نحو جهاز آخر ألقاه زاك عبر الغرفة. لقد توقفت على الفور عن الطيران في الهواء، وتوقف قبل أن يصطدم بإحدى الخزانات.
“لكن يا زوريان!” احتج زاك. “أنت، أنت…”
تحرك زاك في أرجاء الغرفة بغضب لبعض الوقت، ولم يقل أي شيء ولكن لحسن الحظ لم يعد يدمر المعدات باهظة الثمن أيضًا. بعد فترة تقدم إلى زوريان بخطوات ثقيلة مستهدفة وأمسكه من كتفيه بكلتا يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، اللعنة، اللعنة!” غضب زاك، يرمي كل شيء في الجوار للتنفيس عن إحباطه. جفل زوريان عندما إصطدمت إحدى الأدوات الحساسة التي استخدمها موظفو المنشأة لدراسة بوابة السيادية الجدار القريب وتحطمت. كان ذلك سيكون هراءً حقيقي لشرحها لكرانتين. “ليلعن كل شيئ للجحيم! لماذا يسير كل شيء بشكل خاطئ فجأة!؟”
“زوريان”، بدأ “أنت لا تصدق حقًا كل هراء باناكسيث الذي كان ينفثه هناك في النهاية، أليس كذلك؟”
“ماذا عن تلك الامتيازات التي طالبت بها، إذن؟” سأل زاك. “ماذا يعطيه لي ذلك؟”
حدق زوريان في وجهه لعدة ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطيف. لم يكن زوريان بحاجة إلى شرح مفصل لفهم ما كان يشير إليه الحارس.
كان يعلم أنه قد كان هناك شيئ في اتهامات باناكسيث. عقل زاك… من الواضح أنه تم العبث به بطريقة ما. ربما بواسطة الرداء الأحمر. ربما من قبل الملائكة عندما أوكلوا إليه مهمته. ربما كلاهما. كل شيء قد أشار إلى هذا الاستنتاج. حتى لو كان زاك ودودًا حقًا ولم يتمنى له شيئًا سوى الخير، فقد تكون هناك كل أنواع القيود أو الإكراهات أو الخطط الطارئة الموضوعة هناك، فقط في انتظار بعض المحفزات لتفعيلها. ربما بمجرد أن يخرجوا من الحلقة الزمنية، فإن الصبي المبتسم أمامه سيتحول فجأة إلى عدائي ويحاول قتله دون سبب. كان لا يزال يتذكر كيف تحولت أميرة بسرعة من رؤيتهم كأعداء لدودين إلى تابعت أحدهم مثل جرو متضخم، فقط لأنهم تمكنوا من خدشها قليلاً بخنجر التحكم.
المهم فصل مدعوم أخر???????????? أرجوا أنه قد أعجبكم??????
ومع ذلك، كان يعلم أيضًا أنه سيكون من الخطأ قول ذلك بصوتٍ عالٍ. لسبب واحد، استمع زاك للتو إلى باناكسيث يخبر زوريان أن يدمر ذهنه في مقابل تذكرة للخارج. في ضوء ذلك، فإن أي حجة قد يستخدمها زوريان لإقناع زاك بالسماح له بالتفتيش داخل عقله ستبدو مشبوهة للغاية.
◤━───━ DARK ━───━◥ هذه مفاجئة نوعا ما… ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~~~~~~ ياه????? هذه الفصول مملوءة مفاجئات.. والشعور بإقتراب النهاية?????…
“لا”. قال زوريان “أنا لا أصدق ذلك على الإطلاق.”
“أنا؟” احتج زاك. “أنا فقط أجلس هنا بهدوء، أستمع إلى حديثكما. ماذا عني؟”
حدق زاك في وجهه لثانية قبل أن يترك كتفيه في النهاية ويستقيم بنفسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه ‘الامتيازات’ عبارة عن إحتيال”. اشتكى زاك “إنها لا تفعل حتى ما يفترض أن تفعله بشكل صحيح.”
“جيد”، قال، وهو يربت على كتف زوريان بطريقة ودية. “هذا جيد. لا يمكننا أن ندع ذلك الشيء يقسمنا بهذه الطريقة. نحن بحاجة إلى الثقة ببعضنا البعض، الآن أكثر من أي وقت آخر.”
“لكن لماذا الآن؟” طالب زاك. “كيف اكتشفت أنه كان حالة شاذة فجأة؟ لقد كان يأتي ويذهب إلى هنا منذ زمن بعيد!”
قال زوريان، “صحيح”. لقد وافق بالفعل على ذلك. “وبالمناسبة؟ أنت الذي ستشرح لكرانتين لماذا دمرت الغرفة تمامًا بهذا الشكل.”
“كنت أعرف ذلك”، قال زوريان بهدوء، يتبعها تنهيدة صغيرة.
تجمد زاك لثانية ثم نظر حوله لتقييم الضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطيف. لم يكن زوريان بحاجة إلى شرح مفصل لفهم ما كان يشير إليه الحارس.
“أعتقد أنك على حق”. قال متأوهًا، “أنا حقا بحاجة للعمل على أعصابي.”
“لكن لماذا الآن؟” طالب زاك. “كيف اكتشفت أنه كان حالة شاذة فجأة؟ لقد كان يأتي ويذهب إلى هنا منذ زمن بعيد!”
◤━───━ DARK ━───━◥
هذه مفاجئة نوعا ما…
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~~~~~~
ياه????? هذه الفصول مملوءة مفاجئات.. والشعور بإقتراب النهاية?????…
“لا!” صرخ زاك فيه. “لا، لا تفعل شيئًا حتى أخبرك، أيها الشيء عديم الفائدة.”
المهم فصل مدعوم أخر???????????? أرجوا أنه قد أعجبكم??????
“في آخر مرة لم تجرؤ حتى على إظهار وجهك أمامي”. قال زاك بصوتٍ عالٍ بنبرة متحدية، طاويًا يديه على صدره.
وأيضا…. هناك فصل مدعوم أخر?????♂️?♂️?♂️?????… وهو عندي واحد من الأفضل في كل الرواية لحد الأن????????
ومع ذلك، كان يعلم أيضًا أنه سيكون من الخطأ قول ذلك بصوتٍ عالٍ. لسبب واحد، استمع زاك للتو إلى باناكسيث يخبر زوريان أن يدمر ذهنه في مقابل تذكرة للخارج. في ضوء ذلك، فإن أي حجة قد يستخدمها زوريان لإقناع زاك بالسماح له بالتفتيش داخل عقله ستبدو مشبوهة للغاية.
وجهت الصورة الأنثوية التي كان يرتديها باناكسيث انتباهه مرةً أخرى إلى زوريان، وهي تحدق فيه باهتمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
