الفصل 89: فوز (4)
283: الفصل 89: فوز (4)
فجأة أصبح كل شيء هادئًا. في البداية اعتقد زوريان أن زاك توقف فقط عن الكلام لأنه لاحظ أو أدرك شيئًا مهمًا، ولكن عندما نظر إليه وجد أن زاك قد إختفى.
لم يكن غزو عقل تنين شيئًا سهلاً… ولكنه كان ضمن قدرات زوريان، ولو للحظة.
كان أمامه خمسة أشياء موضوعة على الأرض، كرة زجاجية، خاتم معدني بسيطة، خنجر لامع، تاج مزخرف، وعصا بسيطة.
استحضرت العين البنفسجية بصوتٍ عالٍ موجة صوتية متعددة الاتجاهات ألقت بكل المحاكيات بعيدًا عنها مثل مجموعة من دمى القماشية ودمرت جميع العقبات القريبة. استمر الرمح في الطيران، لكنه خرج عن مساره ولم يقم إلا بخدش حماياتها، ومزق جزءًا من لحمها لكنه تركها سليمة إلى حد كبير.
“ألم تقتل أوغانج، الذي هو تنين ساحر شهير، بمفردك تماما في إحدى الإعادات المبكرة؟” سأل زوريان بفضول. “أعلم أنه لا يستطيع الإنتقال وكان أقل إزعاجًا للقتال، لكن لا ينبغي أن يكون أضعف. كيف تمكنت من التعامل معه بنفسك؟”
أطلقت نفسها في الهواء وحاولت الفرار. لم تنتقل بعيدًا كما لو فعلت في المرات القليلة الأولى التي حاول فيها زاك وزوريان محاصرتها، على الأرجح لأن العصا التي كانت تستخدمها قد نفدت من شحنها الآن. ومع ذلك، كانت لا تزال تنينًا، وقليل من الأشياء يمكن أن تلحق بها في حالة فرارها بأقصى سرعة.
“مرحبًا أيها المتحكم”، استقبلت صحيفة الغارديان.
كان زاك وزوريان على وشك النفاد من المانا بحلول هذه المرحلة، وكان زوريان قد بدأ ينفد من القنابل والأشياء الأخرى أيضًا. حتى زاك، باحتياطيه الهائل من المانا، لم يمكن مقارنته بقدرة تنين على التحمل. كان بإمكانهم مطاردتها، لكن إذا استمرت في المماطلة والإنسحاب، فسوف تتعبهم في النهاية ولربما تقلب الطاولة عليهم. ربما كانت تعرف ذلك وكانت تستخدم ذلك عن عمد كتكتيك. بالنظر إلى أنها كانت مسلحة بملاذ مناسب في شكل عصا الإنتقال، فربما كانت هذه هي الطريقة التي قاتلت بها عادة. من المحتمل أن يكون إهلاك العدو من خلال التراجع والعودة مرارًا وتكرارًا طبيعة ثانية لها الآن.
فجأة أصبح كل شيء هادئًا. في البداية اعتقد زوريان أن زاك توقف فقط عن الكلام لأنه لاحظ أو أدرك شيئًا مهمًا، ولكن عندما نظر إليه وجد أن زاك قد إختفى.
لسوء حظها، لم يكن زاك وزوريان وحدهما. قبل أن تتمكن من الوصول بعيدًا، وجدت ألانيك و كزفيم و دايمن في انتظارها من بعيد. تردد صدى الإحباط عبر الجبل بأكمله بينما جلس زاك وزوريان لاستعادة احتياطيات المانا والتقاط أنفاسهما.
“كل شيء كما ينبغي أن يكون.” قال “المفتاح صالح. هل تريد المطالبة بامتيازاتك الآن؟”
“ها ها، أراهن أنها لم تتوقع ذلك”. قال زاك مبتسما، كان وجهه ملطخًا بالغبار وكان هناك خيط رفيع من الدم يسيل على ذراعه اليسرى حيث تمكنت شظية من اختراق دفاعاته، لكن بدا وكأنه لم يلاحظ ذلك. “الآن يمكنها أيضًا تجربة كيف يكون الشعور بالإرهاق من الهجمات المتكررة بينما يأخذ خصومها قسطًا من الراحة بين الحين والآخر.”
كان أمامه خمسة أشياء موضوعة على الأرض، كرة زجاجية، خاتم معدني بسيطة، خنجر لامع، تاج مزخرف، وعصا بسيطة.
“ألم تقتل أوغانج، الذي هو تنين ساحر شهير، بمفردك تماما في إحدى الإعادات المبكرة؟” سأل زوريان بفضول. “أعلم أنه لا يستطيع الإنتقال وكان أقل إزعاجًا للقتال، لكن لا ينبغي أن يكون أضعف. كيف تمكنت من التعامل معه بنفسك؟”
شخر زوريان. كان الشيء اللعين يغير مظهره ببطء ليجذبه قدر الإمكان، أليس كذلك؟ كان يتنقل باستمرار من خلال مظاهر مختلفة، مع الانتباه إلى حركات جسده وتعبيرات وجهه لمعرفة ما أثار استجابة جيدة فيه.
“التجربة والخطأ”، ضحك زاك بشكل محرج. “الكثير من التجربة والخطأ. أنا بصراحة لا أوصي بذلك.”
“كل شيء كما ينبغي أن يكون.” قال “المفتاح صالح. هل تريد المطالبة بامتيازاتك الآن؟”
صمتوا بعد ذلك، وشاهدوا المعركة تتكشف أمامهم.
“كل شيء كما ينبغي أن يكون.” قال “المفتاح صالح. هل تريد المطالبة بامتيازاتك الآن؟”
***
“الامتيازات؟ بالطبع، أحب الامتيازات”. قال زاك مبتسما، “نعم، أعطني كل تلك.”
“لقد فعلناها”. تنهد زاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهر حارس العتبة أمامهم، تمامًا كما كان يفعل دائمًا. كان لا يزال نفس الكيان المتوهج الذي يشبه الإنسان، ووجهه بلا عاطفة مثل تمثال منحوت.
كان أمامه خمسة أشياء موضوعة على الأرض، كرة زجاجية، خاتم معدني بسيطة، خنجر لامع، تاج مزخرف، وعصا بسيطة.
“لماذا قد أفعل ذلك، رغم ذلك؟” سأل زوريان.
كل القطع الخمس من المفتاح مجمعة في مكان واحد.
“الرداء الأحمر؟” سأل زوريان.
كانت العصا التي يتم استخدمتها من قبل العين البنفسجية هي بالفعل العصا الإمبراطورية التي كانوا يبحثون عنها. لقد أحضروها بالفعل إلى حارس العتبة للتفتيش واكتشفوا صلاحياته. كان لديه القدرة على وضع ما يصل إلى ست نقاط استدعاء غير قابلة للكشف وتسمح للمستخدم بالانتقال إلى نقاط الاستدعاء الخاصة به… بغض النظر عن المسافات المعنية. لم يمكن استخدام كل نقطة استدعاء إلا مرة واحدة كل 24 ساعة، ولكن هذه القدرة قد كانت لا تزال قوية للغاية.
“البدائي؟” سأل بخدر وصوته مملوء بعدم التصديق.
كان ذلك للمستخدمين العاديين. بالنسبة للمتحكم داخل الحلقة الزمنية، كانت العصا أكثر فائدة، حيث ظلت نقاط الاستدعاء في مكانها عبر الإعادات. وهذا قد عنى أنه إذا بدأ المرء الإعادة مع وجود العصا في أيديهم، فمن المحتمل أن يسافروا إلى أي مكان على الكوكب في غمضة عين.
فجأة أصبح كل شيء هادئًا. في البداية اعتقد زوريان أن زاك توقف فقط عن الكلام لأنه لاحظ أو أدرك شيئًا مهمًا، ولكن عندما نظر إليه وجد أن زاك قد إختفى.
لم يبدأ زاك و زوريان في الإعادة مع العصا في أيديهم، على الرغم من ذلك، كانت فائدة العنصر غير موجودة تقريبًا. كان عليهم السفر طويلاً والبحث عن عنصر يمنح الناس قدرات حركة تشبه الإله… كان هناك بعض الفكاهة القاتمة في الموقف، لكن زوريان لم يشعر بأنه سيستطيع تقديرها في الوقت الحالي.
“لحظة واحدة من فضلك”، قال أخيرا، قبل أن يصمت مرةً أخرى.
على أي حال، لم يكن كل ذلك مهمًا في هذه المرحلة. كانت العصا مهمة لأنها قد كانت جزءًا من المفتاح المطلوب لإلغاء حظر المخرج من الحلقة الزمنية، وليس بسبب خصائصها الفطرية. بالطبع، بحلول الوقت الذي حصلوا عليها به، كان لديهم بالفعل الكرة والخاتم، نقصهم فقدوا عنصرين آخرين فقط لإكمال المجموعة. الخنجر والتاج.
احتشد العديد من الناس في الفضاء حول زاك وزوريان، وهم يحدقون في العناصر الموجودة على الأرض. لقد وصل الجميع تقريبا لإلقاء نظرة عليهم، على الرغم من أنهم لم يكونوا مميزين من حيث المظهر. ملأ الهمس المتناثر والتكهنات الهادئة الأجواء وتكهن الناس بما سيحدث عندما تم إحضارهم أمام حارس العتبة.
كان الخنجر… حسنًا، لم يكن من السهل الحصول عليه، لكنه كان ممكنًا تمامًا في هذه المرحلة. لقد تعرفوا بشكل كافٍ على الحمايات الموجودة في الخزانة الملكية بحيث كان بإمكانهم اقتحامها وسرقة الخنجر بمفردهم، دون أي مساعدة من كواتاش إيشل. لذلك فعلوا ذلك بالضبط. تسبب ذلك في ضجة رهيبة، وكان الجميع لا يزالون يبحثون عن اللصوص، لكن زاك وزوريان كانا متأكدين تمامًا من أنهما قد غطيا آثارهما جيدًا.
صمتوا بعد ذلك، وشاهدوا المعركة تتكشف أمامهم.
من ناحية أخرى، كان الحصول على التاج شيئًا تعذبوا عليه كثيرًا. لقد نجحوا في النهاية، لكن الآن لقد كان كواتاش إيشل يتنفس خلف رؤوسهم ولم تكن الإعادة في منتصفها حتى. كان لدى الليتش القديم متسع من الوقت لتعقبهم وجعلهم يدفعون مقابل ما فعلوه، وهو شيء لم يسمحوا له مطلقًا بإمتلاكه في الإعادات السابقة.
“لحظة واحدة من فضلك”، قال أخيرا، قبل أن يصمت مرةً أخرى.
ومع ذلك، مع نقص جزء واحد فقط من المفتاح، كيف كان بإمكانهم مقاومة إغراء إكماله؟ لم يكن هناك فرصة أنه سيكون بإمكانهم الانتظار حتى نهاية الإعادة للقيام بذلك. لكل ما عرفوه، فإن استخدام المفتاح قد يمنحهم خيارات لم تكن موجودة حتى الآن.
في السابق، كانوا قد حاولوا بالفعل إحضار علامة مؤقتة إلى مساحة بوابة السيادية وفشلوا. أكد حارس العتبة لاحقًا أن المعيدين المؤقتين لم يكونوا قادرين على الوصول إلى الفضاء. ومع ذلك، كان من السهل بشكل طفولي تجاوز هذا الإجراء الأمني من خلال رابطة روحية قصيرة المدة سمحت للمتحكم “بسحب” الغرباء معهم بمجرد دخولهم البوابة السيادية. بمجرد الدخول، تجاهل حارس العتبة وجودهم إلى حد كبير، معترفًا بهم على أنهم حلقات مؤقتة، لكنه غير مهتم تمامًا بحقيقة أن زاك و زوريان كانا يخرقان القواعد. استخدم زاك وزوريان هذه الطريقة لإحضار العديد من الأشخاص إلى بوابة السيادية في مناسبات متعددة، لذلك لم يتوقعوا أي مشاكل.
احتشد العديد من الناس في الفضاء حول زاك وزوريان، وهم يحدقون في العناصر الموجودة على الأرض. لقد وصل الجميع تقريبا لإلقاء نظرة عليهم، على الرغم من أنهم لم يكونوا مميزين من حيث المظهر. ملأ الهمس المتناثر والتكهنات الهادئة الأجواء وتكهن الناس بما سيحدث عندما تم إحضارهم أمام حارس العتبة.
“بالضبط”. أكد باناكسيث.
بعد مناقشة سريعة، قرر زاك وزوريان إحضار المفتاح إلى حارس العتبة على الفور لمعرفة ما سيحدث… وسيصطحبون الجميع معهم ليشهدوا ذلك أيضًا.
“أدعوني باناكسيث” أجاب على الفور.
في السابق، كانوا قد حاولوا بالفعل إحضار علامة مؤقتة إلى مساحة بوابة السيادية وفشلوا. أكد حارس العتبة لاحقًا أن المعيدين المؤقتين لم يكونوا قادرين على الوصول إلى الفضاء. ومع ذلك، كان من السهل بشكل طفولي تجاوز هذا الإجراء الأمني من خلال رابطة روحية قصيرة المدة سمحت للمتحكم “بسحب” الغرباء معهم بمجرد دخولهم البوابة السيادية. بمجرد الدخول، تجاهل حارس العتبة وجودهم إلى حد كبير، معترفًا بهم على أنهم حلقات مؤقتة، لكنه غير مهتم تمامًا بحقيقة أن زاك و زوريان كانا يخرقان القواعد. استخدم زاك وزوريان هذه الطريقة لإحضار العديد من الأشخاص إلى بوابة السيادية في مناسبات متعددة، لذلك لم يتوقعوا أي مشاكل.
كان يظهر له ما إعتقد أنه قد أراد رؤيته.
وهكذا، دخلت المجموعة بأكملها إلى منشأة أبحاث الوقت السحرية السرية تحت سيوريا، وبعد بعض الاستعدادات الصغيرة، دخلوا البوابة السيادية.
“يمكنني أن أخرجك من هنا” قال باناكسيث. شكله يتغير مرةً أخرى، عيون إضافية تغلق شكله يصبح أكثر إنسانية من حيث اللون والملمس. “كل ما عليك فعله هو إبرام عقد معي”.
سرعان ما ظهر حارس العتبة أمامهم، تمامًا كما كان يفعل دائمًا. كان لا يزال نفس الكيان المتوهج الذي يشبه الإنسان، ووجهه بلا عاطفة مثل تمثال منحوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الفراغ المظلم لفضاء بوابة السيادية، لم يكن هناك سوى جسم بشري متوهج صامت وحشد صغير من الناس ينتظرون بقلق رد فعله. لقد بدا وكأن حارس العتبة لم يهتم بالعدد الكبير من الزوار، واستمر في تفكيره الغامض دون أي اهتمام بالعالم.
“مرحبًا أيها المتحكم”، استقبلت صحيفة الغارديان.
كانت العصا التي يتم استخدمتها من قبل العين البنفسجية هي بالفعل العصا الإمبراطورية التي كانوا يبحثون عنها. لقد أحضروها بالفعل إلى حارس العتبة للتفتيش واكتشفوا صلاحياته. كان لديه القدرة على وضع ما يصل إلى ست نقاط استدعاء غير قابلة للكشف وتسمح للمستخدم بالانتقال إلى نقاط الاستدعاء الخاصة به… بغض النظر عن المسافات المعنية. لم يمكن استخدام كل نقطة استدعاء إلا مرة واحدة كل 24 ساعة، ولكن هذه القدرة قد كانت لا تزال قوية للغاية.
“أجل، أجل”. قال زاك، “أنا سعيد لرؤيتك أيضًا، أيها الأحمق المحبوب. هل لاحظت أننا جلبنا لك المفتاح؟”
“نعم، اللعنة، نعم!” قال زاك بصوت مليء بالسخط. “افعلها الآن.”
سكت الحارس للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال هناك فصل مدعوم أخر??????
“لحظة واحدة من فضلك”، قال أخيرا، قبل أن يصمت مرةً أخرى.
كان الخنجر… حسنًا، لم يكن من السهل الحصول عليه، لكنه كان ممكنًا تمامًا في هذه المرحلة. لقد تعرفوا بشكل كافٍ على الحمايات الموجودة في الخزانة الملكية بحيث كان بإمكانهم اقتحامها وسرقة الخنجر بمفردهم، دون أي مساعدة من كواتاش إيشل. لذلك فعلوا ذلك بالضبط. تسبب ذلك في ضجة رهيبة، وكان الجميع لا يزالون يبحثون عن اللصوص، لكن زاك وزوريان كانا متأكدين تمامًا من أنهما قد غطيا آثارهما جيدًا.
في الفراغ المظلم لفضاء بوابة السيادية، لم يكن هناك سوى جسم بشري متوهج صامت وحشد صغير من الناس ينتظرون بقلق رد فعله. لقد بدا وكأن حارس العتبة لم يهتم بالعدد الكبير من الزوار، واستمر في تفكيره الغامض دون أي اهتمام بالعالم.
“نعم”. أكد باناكسيث “لقد تضررت بوابة السيادية على مر السنين، وفشلت بعض الحمايات. ولهذا السبب توقفوا عن استخدامها لفترة طويلة. ومع ذلك، لا فائدة من التحدث إلى معظم الناس ما لم يكونوا أقوياء بما يكفي لمساعدتي وما لم يكن الطريق مفتوح. لم أعتقد أنه سيمكنك جمع المفتاح بالكامل قبل أن ينهار العالم، لكنني سعيد لأنني أخطأت. يمكننا مساعدة بعضنا البعض، زوريان. يمكننا حتى مناقشة المكافآت الإضافية بمجرد أن أخرج من قفصي.”
كان المعيدين المؤقتين حول زاك وزوريان يتلوون ببساطة بعصبية، دون أن يقولوا الكثير. لقد تعلموا الآن أن حارس العتبة قد تجاهل تمامًا المعيدين المؤقتين، ورفض الإجابة على أسئلتهم أو حتى الاعتراف بوجودهم. كانت مشاهدة دايمن و سيلفرلايك يزدادان غضبًا بشكل تدريجي حيث تجاهل الكيان تعليقاتهما مسليًا إلى حد ما لزوريان في المرة الأولى التي شاهدها، ولكن لحسن الحظ لم يفقد أحد أعصابه هذه المرة.
فجأة أصبح كل شيء هادئًا. في البداية اعتقد زوريان أن زاك توقف فقط عن الكلام لأنه لاحظ أو أدرك شيئًا مهمًا، ولكن عندما نظر إليه وجد أن زاك قد إختفى.
على أي حال، أنهى الحارس في النهاية ما كان يفعله وبدأ في التحدث مرةً أخرى.
احتشد العديد من الناس في الفضاء حول زاك وزوريان، وهم يحدقون في العناصر الموجودة على الأرض. لقد وصل الجميع تقريبا لإلقاء نظرة عليهم، على الرغم من أنهم لم يكونوا مميزين من حيث المظهر. ملأ الهمس المتناثر والتكهنات الهادئة الأجواء وتكهن الناس بما سيحدث عندما تم إحضارهم أمام حارس العتبة.
“كل شيء كما ينبغي أن يكون.” قال “المفتاح صالح. هل تريد المطالبة بامتيازاتك الآن؟”
كل القطع الخمس من المفتاح مجمعة في مكان واحد.
“الامتيازات؟ بالطبع، أحب الامتيازات”. قال زاك مبتسما، “نعم، أعطني كل تلك.”
“نعم، اللعنة، نعم!” قال زاك بصوت مليء بالسخط. “افعلها الآن.”
“تم”. قال الكيان على الفور
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أريد أن أعيش وأكون حرة!” قالت شفتاها ترتعش وصوتها على وشك البكاء.
“هل يمكنني إلغاء حظر البوابة الآن؟” سأل زاك.
وبعد أن هدأ الوضع إلى حد ما وقام بإحصاء سريع للرؤساء، ظهر إدراك مرعب فجأة لزوريان.
“نعم”، أكد حامي العتبة. “هل تريد-“
“أنت لست كيريل!” صرخ زوريان في وجهه، أعصابه ترتفع.
“نعم، اللعنة، نعم!” قال زاك بصوت مليء بالسخط. “افعلها الآن.”
“سأضطر إلى قول لا”. تنهد زوريان.
“كما تريد”. قال، لقد توقف مؤقتًا لبضع دقائق، يؤدي نوعًا من المهام بصمت مرةً أخرى. “تم. البوابة الآن مفتو-تو-تو-تو-تو-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال هناك فصل مدعوم أخر??????
شاهد زوريان في رعب متزايد بينما بدأ حارس العتبة فجأة بالارتعاش والتلعثم كما لو كان يعاني من نوع من الصرع. كان رأسه يتدحرج بزوايا مستحيلة، ويدور 360 درجة كاملة، وجذعه بالكامل يتلوى وينتفخ كما لو أن شيئًا ما كان يحاول الخروج منه.
كان أمامه خمسة أشياء موضوعة على الأرض، كرة زجاجية، خاتم معدني بسيطة، خنجر لامع، تاج مزخرف، وعصا بسيطة.
كان لديه شعور سيء للغاية حيال هذا.
“ما الذي يحدث؟” سأل أحدهم من ورائه.
“ما الذي يحدث؟” سأل أحدهم من ورائه.
“لحظة واحدة من فضلك”، قال أخيرا، قبل أن يصمت مرةً أخرى.
“لا أعرف”. قال زاك عابسًا، “لم يحدث هذا قبل-“
تجمد عقل زوريان للحظة. ماذا… كيف…
فجأة أصبح كل شيء هادئًا. في البداية اعتقد زوريان أن زاك توقف فقط عن الكلام لأنه لاحظ أو أدرك شيئًا مهمًا، ولكن عندما نظر إليه وجد أن زاك قد إختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟” تحدى زوريان على الفور.
لقد إختفى الجميع ما عدا زوريان. كان هو فقط، حارس العتبة المجنون، وفراغ أسود هادئ وخالي من الملامح من حولهم.
“لم يعد الأمر مهمًا”. قال باناكسيث، “لقد قبل شخص آخر عرضي بالفعل.”
حاول على الفور العودة إلى جسده، لكنه فشل.
بعض هؤلاء الناس… كيف عرف حتى كيف بدوا وصدوا؟ هل كان يقرأ أفكاره؟
تبا… حسنًا، على الأقل بدأ حارس العتبة في الهدوء. كان يرتعش بشكل أقل، ولم يعد يلوي رأسه وأطرافه في زوايا مستحيلة. يمكن-
“مرحبًا أيها المتحكم”، استقبلت صحيفة الغارديان.
انفتحت العديد من العيون فجأة في جميع أنحاء جسم حارس العتبة، وأومضت بسرعة لبضع لحظات قبل التركيز مباشرةً على زوريان. كل واحدة كانت مختلفة. أحجام مختلفة، ألوان مختلفة، هيكل داخلي مختلف. كان لبعضهم قزحية متعددة. توهج بعضهم. كان بعضهم متعدد الأوجه، مثل حشرة. بعضهم جعل عقله يشعر بالخدر بمجرد النظر إليها.
فجأة، تحول الكيان إلى نسخة مثالية من كيريل.
” زوريان كازينسكي”. قال حارس العتبة، أكان لا يزال حارس العتبة؟ ماعدا عن عيونه الغامضة، حتى صوته كان مختلف. كان مزدهر ورنان، ولم يكن فيها أي أثر للإنسانية. “لدي اقتراح لك.”
استحضرت العين البنفسجية بصوتٍ عالٍ موجة صوتية متعددة الاتجاهات ألقت بكل المحاكيات بعيدًا عنها مثل مجموعة من دمى القماشية ودمرت جميع العقبات القريبة. استمر الرمح في الطيران، لكنه خرج عن مساره ولم يقم إلا بخدش حماياتها، ومزق جزءًا من لحمها لكنه تركها سليمة إلى حد كبير.
“من أنت؟” تحدى زوريان على الفور.
“نعم، اللعنة، نعم!” قال زاك بصوت مليء بالسخط. “افعلها الآن.”
“أدعوني باناكسيث” أجاب على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال هناك فصل مدعوم أخر??????
تجمد عقل زوريان للحظة. ماذا… كيف…
كان زاك وزوريان على وشك النفاد من المانا بحلول هذه المرحلة، وكان زوريان قد بدأ ينفد من القنابل والأشياء الأخرى أيضًا. حتى زاك، باحتياطيه الهائل من المانا، لم يمكن مقارنته بقدرة تنين على التحمل. كان بإمكانهم مطاردتها، لكن إذا استمرت في المماطلة والإنسحاب، فسوف تتعبهم في النهاية ولربما تقلب الطاولة عليهم. ربما كانت تعرف ذلك وكانت تستخدم ذلك عن عمد كتكتيك. بالنظر إلى أنها كانت مسلحة بملاذ مناسب في شكل عصا الإنتقال، فربما كانت هذه هي الطريقة التي قاتلت بها عادة. من المحتمل أن يكون إهلاك العدو من خلال التراجع والعودة مرارًا وتكرارًا طبيعة ثانية لها الآن.
“البدائي؟” سأل بخدر وصوته مملوء بعدم التصديق.
“لماذا قد أفعل ذلك، رغم ذلك؟” سأل زوريان.
“نعم”. أجاب.
“كانت البوابة مغلقة حتى الآن، لذلك لم يكن هناك فائدة من التحدث إليك”. أجاب باناكسيث، “لا يمكنني إخراج الناس إلا عندما يكون الطريق مفتوحًا”.
فجأة أغمضت بعض أعينها واختفت. تلك التي جعلت زوريان يتألم عند النظر إليها، وكذلك بعض تلك “العادية” الأكثر رعبا.
“أنت لست كيريل!” صرخ زوريان في وجهه، أعصابه ترتفع.
“تستطيع التحدث؟” سأل زوريان. لقد كان سؤالًا غبيًا، لكنه كان لا يزال في حالة صدمة ولم يستطع التحكم في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تندم على ذلك”. قال “كان هذا عرضًا لمرة واحدة. لن أزعج نفسي بالاتصال بك مرةً أخرى.”
لقد بدا وكأن باناكسيث قد إعتقد ذلك أيضًا، لأنه تجاهل السؤال.
كان زوريان ذو رأيين في هذا الشأن. من ناحية، كان ذلك مخيباً للآمال بعض الشيء، لأنه أراد إجراء المزيد من المحادثات مع أحد البدائيين لمعرفة ما إذا كان يمكنه الحصول على شيء جوهري منه. من ناحية أخرى، كان البدائيين مخيفين ولقد بدا وكأنه يقرأ عقله بطريقة لم يمكنه اكتشافه بها!
“يمكنني أن أخرجك من هنا” قال باناكسيث. شكله يتغير مرةً أخرى، عيون إضافية تغلق شكله يصبح أكثر إنسانية من حيث اللون والملمس. “كل ما عليك فعله هو إبرام عقد معي”.
احتشد العديد من الناس في الفضاء حول زاك وزوريان، وهم يحدقون في العناصر الموجودة على الأرض. لقد وصل الجميع تقريبا لإلقاء نظرة عليهم، على الرغم من أنهم لم يكونوا مميزين من حيث المظهر. ملأ الهمس المتناثر والتكهنات الهادئة الأجواء وتكهن الناس بما سيحدث عندما تم إحضارهم أمام حارس العتبة.
عقد؟
ربما كان من الأفضل عدم رغبته في رؤيته مرة أخرى.
“لا شكرا”، قال على الفور، وهو يهز رأسه في إنكار.
استحضرت العين البنفسجية بصوتٍ عالٍ موجة صوتية متعددة الاتجاهات ألقت بكل المحاكيات بعيدًا عنها مثل مجموعة من دمى القماشية ودمرت جميع العقبات القريبة. استمر الرمح في الطيران، لكنه خرج عن مساره ولم يقم إلا بخدش حماياتها، ومزق جزءًا من لحمها لكنه تركها سليمة إلى حد كبير.
“لن تخرج من هنا حياً بدوني”. أخبره، صوته يكتسب جودة شبيهة بالإنسان في هذه المرحلة، واختفت معظم الأعين. “الشخص الآخر لم يفعل أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة أغمضت بعض أعينها واختفت. تلك التي جعلت زوريان يتألم عند النظر إليها، وكذلك بعض تلك “العادية” الأكثر رعبا.
“الرداء الأحمر؟” سأل زوريان.
“سأضطر إلى قول لا”. تنهد زوريان.
“لم أسأل عن اسمه قط”. قال باناكسيث، لقد بدا كأنه رجل تمامًا الآن، على الرغم من أن ملامحه بدت وكأنها تتغير طوال الوقت- ذكر وأنثى، كبير وصغير، وجميع أنواع البشرة وملامح الوجه…”هل يهم؟ نحن نتحدث عنك الآن. أقسم بحياتك أنك ستساعد في تحريري وسأجسدك خارج هذا العالم المنهار”.
“الرداء الأحمر؟” سأل زوريان.
“لماذا قد أفعل ذلك، رغم ذلك؟” سأل زوريان.
“لقد فعلناها”. تنهد زاك.
“يمكنك العيش؟” سأل باناكسيث، وبدا محتارا بعض الشيء من رده.
كان لديه شعور سيء للغاية حيال هذا.
تباطأ تحوله المستمر في مظهره بشكل كبير في هذه المرحلة. لقد بدا وكأنه قد استقر على شكل أنثوي الآن، طويلة وجميلة المظهر، بشعر أسود طويل وجسم لتموت من أجلـ-
“لقد فعلناها”. تنهد زاك.
شخر زوريان. كان الشيء اللعين يغير مظهره ببطء ليجذبه قدر الإمكان، أليس كذلك؟ كان يتنقل باستمرار من خلال مظاهر مختلفة، مع الانتباه إلى حركات جسده وتعبيرات وجهه لمعرفة ما أثار استجابة جيدة فيه.
“لقد فعلناها”. تنهد زاك.
كان يظهر له ما إعتقد أنه قد أراد رؤيته.
في السابق، كانوا قد حاولوا بالفعل إحضار علامة مؤقتة إلى مساحة بوابة السيادية وفشلوا. أكد حارس العتبة لاحقًا أن المعيدين المؤقتين لم يكونوا قادرين على الوصول إلى الفضاء. ومع ذلك، كان من السهل بشكل طفولي تجاوز هذا الإجراء الأمني من خلال رابطة روحية قصيرة المدة سمحت للمتحكم “بسحب” الغرباء معهم بمجرد دخولهم البوابة السيادية. بمجرد الدخول، تجاهل حارس العتبة وجودهم إلى حد كبير، معترفًا بهم على أنهم حلقات مؤقتة، لكنه غير مهتم تمامًا بحقيقة أن زاك و زوريان كانا يخرقان القواعد. استخدم زاك وزوريان هذه الطريقة لإحضار العديد من الأشخاص إلى بوابة السيادية في مناسبات متعددة، لذلك لم يتوقعوا أي مشاكل.
فجأة، تحول الكيان إلى نسخة مثالية من كيريل.
بعد مناقشة سريعة، قرر زاك وزوريان إحضار المفتاح إلى حارس العتبة على الفور لمعرفة ما سيحدث… وسيصطحبون الجميع معهم ليشهدوا ذلك أيضًا.
“أنا فقط أريد أن أعيش وأكون حرة!” قالت شفتاها ترتعش وصوتها على وشك البكاء.
“التجربة والخطأ”، ضحك زاك بشكل محرج. “الكثير من التجربة والخطأ. أنا بصراحة لا أوصي بذلك.”
“أنت لست كيريل!” صرخ زوريان في وجهه، أعصابه ترتفع.
“لكن كان من الممكن أن تتواصل معي بهذه الطريقة طوال هذا الوقت؟” سأل زوريان.
قام باناكسيث على الفور بتغيير شكله مرة أخرى، ناسخا تايفين. ثم زاك. ثم كزفيم، دايمن، إلسا، إيمايا…
“ألم تقتل أوغانج، الذي هو تنين ساحر شهير، بمفردك تماما في إحدى الإعادات المبكرة؟” سأل زوريان بفضول. “أعلم أنه لا يستطيع الإنتقال وكان أقل إزعاجًا للقتال، لكن لا ينبغي أن يكون أضعف. كيف تمكنت من التعامل معه بنفسك؟”
بعض هؤلاء الناس… كيف عرف حتى كيف بدوا وصدوا؟ هل كان يقرأ أفكاره؟
“البدائي؟” سأل بخدر وصوته مملوء بعدم التصديق.
قام على الفور بتعزيز دفاعاته العقلية، على الرغم من أنه لم يستطع اكتشاف أي تدخل.
انفتحت العديد من العيون فجأة في جميع أنحاء جسم حارس العتبة، وأومضت بسرعة لبضع لحظات قبل التركيز مباشرةً على زوريان. كل واحدة كانت مختلفة. أحجام مختلفة، ألوان مختلفة، هيكل داخلي مختلف. كان لبعضهم قزحية متعددة. توهج بعضهم. كان بعضهم متعدد الأوجه، مثل حشرة. بعضهم جعل عقله يشعر بالخدر بمجرد النظر إليها.
“لماذا تتحدث معي الآن؟” سأل زوريان. “لقد كنت هنا لمرات عديدة من قبل.”
” زوريان كازينسكي”. قال حارس العتبة، أكان لا يزال حارس العتبة؟ ماعدا عن عيونه الغامضة، حتى صوته كان مختلف. كان مزدهر ورنان، ولم يكن فيها أي أثر للإنسانية. “لدي اقتراح لك.”
“كانت البوابة مغلقة حتى الآن، لذلك لم يكن هناك فائدة من التحدث إليك”. أجاب باناكسيث، “لا يمكنني إخراج الناس إلا عندما يكون الطريق مفتوحًا”.
“كما تريد”. قال، لقد توقف مؤقتًا لبضع دقائق، يؤدي نوعًا من المهام بصمت مرةً أخرى. “تم. البوابة الآن مفتو-تو-تو-تو-تو-“
“لكن كان من الممكن أن تتواصل معي بهذه الطريقة طوال هذا الوقت؟” سأل زوريان.
احتشد العديد من الناس في الفضاء حول زاك وزوريان، وهم يحدقون في العناصر الموجودة على الأرض. لقد وصل الجميع تقريبا لإلقاء نظرة عليهم، على الرغم من أنهم لم يكونوا مميزين من حيث المظهر. ملأ الهمس المتناثر والتكهنات الهادئة الأجواء وتكهن الناس بما سيحدث عندما تم إحضارهم أمام حارس العتبة.
“نعم”. أكد باناكسيث “لقد تضررت بوابة السيادية على مر السنين، وفشلت بعض الحمايات. ولهذا السبب توقفوا عن استخدامها لفترة طويلة. ومع ذلك، لا فائدة من التحدث إلى معظم الناس ما لم يكونوا أقوياء بما يكفي لمساعدتي وما لم يكن الطريق مفتوح. لم أعتقد أنه سيمكنك جمع المفتاح بالكامل قبل أن ينهار العالم، لكنني سعيد لأنني أخطأت. يمكننا مساعدة بعضنا البعض، زوريان. يمكننا حتى مناقشة المكافآت الإضافية بمجرد أن أخرج من قفصي.”
“لن تخرج من هنا حياً بدوني”. أخبره، صوته يكتسب جودة شبيهة بالإنسان في هذه المرحلة، واختفت معظم الأعين. “الشخص الآخر لم يفعل أيضًا”.
“ولكن ماذا لو فشلت؟” سأل زوريان.
“البدائي؟” سأل بخدر وصوته مملوء بعدم التصديق.
“ستموت، بالطبع”، قال باناكسيث، كما لو كان هذا هو الشيء الأكثر طبيعية في العالم. “هذا هو الغرض من العقد.”
عقد؟
“إذا تخرجوني من هنا وفي المقابل يجب أن أساعد في تحريرك أو أموت؟” سأل زوريان.
على أي حال، لم يكن كل ذلك مهمًا في هذه المرحلة. كانت العصا مهمة لأنها قد كانت جزءًا من المفتاح المطلوب لإلغاء حظر المخرج من الحلقة الزمنية، وليس بسبب خصائصها الفطرية. بالطبع، بحلول الوقت الذي حصلوا عليها به، كان لديهم بالفعل الكرة والخاتم، نقصهم فقدوا عنصرين آخرين فقط لإكمال المجموعة. الخنجر والتاج.
“بالضبط”. أكد باناكسيث.
“ألم تقتل أوغانج، الذي هو تنين ساحر شهير، بمفردك تماما في إحدى الإعادات المبكرة؟” سأل زوريان بفضول. “أعلم أنه لا يستطيع الإنتقال وكان أقل إزعاجًا للقتال، لكن لا ينبغي أن يكون أضعف. كيف تمكنت من التعامل معه بنفسك؟”
“سأضطر إلى قول لا”. تنهد زوريان.
“لحظة واحدة من فضلك”، قال أخيرا، قبل أن يصمت مرةً أخرى.
نظر إليه باناكسيث لثانية. بدا وكأنه أدرك أنه لن يكون قادرًا على إقناع زوريان بأخذ هذا النوع من الصفقات، بغض النظر عما كان سيغريه به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك للمستخدمين العاديين. بالنسبة للمتحكم داخل الحلقة الزمنية، كانت العصا أكثر فائدة، حيث ظلت نقاط الاستدعاء في مكانها عبر الإعادات. وهذا قد عنى أنه إذا بدأ المرء الإعادة مع وجود العصا في أيديهم، فمن المحتمل أن يسافروا إلى أي مكان على الكوكب في غمضة عين.
“سوف تندم على ذلك”. قال “كان هذا عرضًا لمرة واحدة. لن أزعج نفسي بالاتصال بك مرةً أخرى.”
“نعم”، أكد حامي العتبة. “هل تريد-“
كان زوريان ذو رأيين في هذا الشأن. من ناحية، كان ذلك مخيباً للآمال بعض الشيء، لأنه أراد إجراء المزيد من المحادثات مع أحد البدائيين لمعرفة ما إذا كان يمكنه الحصول على شيء جوهري منه. من ناحية أخرى، كان البدائيين مخيفين ولقد بدا وكأنه يقرأ عقله بطريقة لم يمكنه اكتشافه بها!
أطلقت نفسها في الهواء وحاولت الفرار. لم تنتقل بعيدًا كما لو فعلت في المرات القليلة الأولى التي حاول فيها زاك وزوريان محاصرتها، على الأرجح لأن العصا التي كانت تستخدمها قد نفدت من شحنها الآن. ومع ذلك، كانت لا تزال تنينًا، وقليل من الأشياء يمكن أن تلحق بها في حالة فرارها بأقصى سرعة.
ربما كان من الأفضل عدم رغبته في رؤيته مرة أخرى.
بعض هؤلاء الناس… كيف عرف حتى كيف بدوا وصدوا؟ هل كان يقرأ أفكاره؟
“لقد استسلمت بسرعة كبيرة جدا”. علق زوريان، “لماذا لست متأكد من عدم وجود فرصة لإقناعي في المستقبل؟”
“نعم”. أجاب.
“لم يعد الأمر مهمًا”. قال باناكسيث، “لقد قبل شخص آخر عرضي بالفعل.”
“تستطيع التحدث؟” سأل زوريان. لقد كان سؤالًا غبيًا، لكنه كان لا يزال في حالة صدمة ولم يستطع التحكم في نفسه.
اتسعت عيون زوريان عند التعليق. قبل أن يتمكن من أن يسأل باناكسيث عما قد عناه ذلك، اختفى الشكل الأنثوي العام أمامه وأصبح محاطًا بالضوضاء مرةً أخرى. كان يقف مرةً أخرى بجانب زاك، مع المعيدين المؤقتين يقفون حوله. كانوا جميعًا يصرخون يهدرون ويتحدثون في نفس الوقت. كان من الواضح تمامًا أن زوريان لم يكن الوحيد الذي وجد نفسه وحيدًا، في مواجهة كيان بدائي مرعب.
قام على الفور بتعزيز دفاعاته العقلية، على الرغم من أنه لم يستطع اكتشاف أي تدخل.
وبعد أن هدأ الوضع إلى حد ما وقام بإحصاء سريع للرؤساء، ظهر إدراك مرعب فجأة لزوريان.
شخر زوريان. كان الشيء اللعين يغير مظهره ببطء ليجذبه قدر الإمكان، أليس كذلك؟ كان يتنقل باستمرار من خلال مظاهر مختلفة، مع الانتباه إلى حركات جسده وتعبيرات وجهه لمعرفة ما أثار استجابة جيدة فيه.
لقد إختفت سيلفرلايك.
◤━───━ DARK ━───━◥
حسنا يالها من مفاجئة…
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~~~
يب يب??????????♂️?♂️?♂️?♂️ واحدة كبيرة جداااااا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون زوريان عند التعليق. قبل أن يتمكن من أن يسأل باناكسيث عما قد عناه ذلك، اختفى الشكل الأنثوي العام أمامه وأصبح محاطًا بالضوضاء مرةً أخرى. كان يقف مرةً أخرى بجانب زاك، مع المعيدين المؤقتين يقفون حوله. كانوا جميعًا يصرخون يهدرون ويتحدثون في نفس الوقت. كان من الواضح تمامًا أن زوريان لم يكن الوحيد الذي وجد نفسه وحيدًا، في مواجهة كيان بدائي مرعب.
مع أنه كان هناك إشارات لذلك من تصرفاتها في الفصول الأخيرة لكن مع ذلك ????♂️?♂️?♂️?♂️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستموت، بالطبع”، قال باناكسيث، كما لو كان هذا هو الشيء الأكثر طبيعية في العالم. “هذا هو الغرض من العقد.”
المهم الفصول المدعومة??????
“بالضبط”. أكد باناكسيث.
لا يزال هناك فصل مدعوم أخر??????
“لقد فعلناها”. تنهد زاك.
“التجربة والخطأ”، ضحك زاك بشكل محرج. “الكثير من التجربة والخطأ. أنا بصراحة لا أوصي بذلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات