الفصل 74: العودة (3)
231: الفصل 74: العودة (3)
“أنا أفكر في المستقبل”. أخبرها زوريان بهدوء “ليس من الممكن أن أفهم مهارات إنشاء الأبعاد الجيبية في أقل من شهر. كلانا يعرف هذا. سأأتي إلى هنا بنفس هذه الصفقة مرارًا وتكرارًا، وسأحتاج إلى المتابعة من حيث توقفنا في الإعادات السابقة. قد أكون قادرًا على خداعك في البداية بأكاذيب تعلمت الأساسيات من شخص آخر، ولكن هذا سيصبح غير مقبول سريعا. في مرحلة ما، سأضطر إلى شرح كيف أعرف المهارات التي من الواضح أنها ملكك… على الرغم من أنك لم تتذكري تعليمها لي”.
“قد أحتاجه لإنقاذ حياتي”. قال لها زوريان “إنه ليس شيئًا يجب أن تقلقي بشأنه. السؤال هو هل يمكنك أن تفعلي ذلك؟ هل يمكنك أن تصنعي لي جرعة يمكن أن تمنحني إحساس روحي في أقل من شهر واحد؟”
“لدي سؤال”. قالت أخيراً، أشار إليها زوريان أن تستمر. “في وقت سابق، أخبرتني تلك القصة الجامحة حول هذا الشهر الذي يعيد نفسه إلى ما لا نهاية وكيف أفقد كل ذاكرياتي بينما لا تفعلون. ألا يعني ذلك أن كل ما أكسبه في هذه الصفقة هو وهم، في حين أن كل ما تكسبونه منها سيبقى معكم فعلا؟”
“همف”. سخرت سيلفرلايك “هل تعرف حتى مدى صعوبة اكتساب الإدراك الروحي من خلال جرعة فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهم، رغم ذلك. حتى ألانيك اعترف بأن إحساس الروح لم يكن شريرًا بحد ذاته. حثت كنيسة الثلوث الناس على عدم البحث عنه عمداً، لكنهم في الوقت نفسه شجعوا استخدامه بين كهنوتهم. كل كاهن رفيع المستوى وعدد غير قليل من الرتب الدنيا كان لديهم قدر من الإحساس الروحي. مع اختفاء الآلهة، كان على كنيسة الثلوث أن تجد طريقة للتعويض عن فقدانها للقوى الممنوحة من الألهة… وكان منح قدرات الإحساس الروحي لكهنوتهم على نطاق واسع إحدى الطرق المستخدمة. لقد كانت كنيسة الثلوث هي التي طورت وأتقنت جرعة عثة الحداد- الطريقة الخيميائية الأكثر موثوقية وبأسعار معقولة لاكتساب الإحساس الروحي حتى الآن. كل ما في الأمر ان أن وصفة الجرعة كانت بسيطة للغاية وموزعة على نطاق واسع لدرجة أنها تسربت في نهاية المطاف خارج التسلسل الهرمي للكنيسة وأصبحت مستخدمة بشكل كبير في دوائر إستحضار الأرواح.
“نعم” قال زوريان بحزم. “أنا أفعل. لهذا السبب جئت إليك للمساعدة.”
“همف”. سخرت سيلفرلايك “هل تعرف حتى مدى صعوبة اكتساب الإدراك الروحي من خلال جرعة فقط؟”
بصدق، فإن معظم ما عرفه زوريان عن ذلك جاء من سودومير، الذي تم استجوابه على نطاق واسع بسبب معرفته في الإعادات السابقة. ساهم ألانيك بالبعض، لكن كاهن المعركة ذو الندوب كان حذرًا بشأن معرفته باستحضار الأرواح واعترف صراحة بأنه أدنى من سودومير في هذا الصدد. على أي حال… على ما يبدو، كان لدى جميع الأرواح قدر من إدراك الروح لديها بشكل افتراضي، لكنه كان مغلقًا بإحكام وغير متاح للاستخدام. كان تفسير ألانيك لهذا هو أن الإحساس الروحي كان شيئًا تنوي الآلهة تنشيطه فقط بعد الموت، للمساعدة في توجيه الروح إلى وجهتها، وأن تنشيطه المبكر على المستوى المادي كان ‘مغريًا بشكل خطير’. وهكذا أغلقته الآلهة حتى الموت لئلا يقود الناس إلى البدع والخطيئة. كان تفسير سودومير أن هذه القدرة كانت شيئًا متأصلًا في الأرواح نفسها، وأن الآلهة قد أغلقتها بأنانية بعيدًا لأنهم كانوا يخافون من قوة البشرية وإبداعهم. بالنظر إلى أن مستحضري الأرواح قد مالوا لكونهم غير أخلاقيين إلى حد بعيد، كان زوريان يميل نوعًا ما نحو جانب ألانيك في الحجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم قديمة؟” سأل زاك بحذر.
لم يهم، رغم ذلك. حتى ألانيك اعترف بأن إحساس الروح لم يكن شريرًا بحد ذاته. حثت كنيسة الثلوث الناس على عدم البحث عنه عمداً، لكنهم في الوقت نفسه شجعوا استخدامه بين كهنوتهم. كل كاهن رفيع المستوى وعدد غير قليل من الرتب الدنيا كان لديهم قدر من الإحساس الروحي. مع اختفاء الآلهة، كان على كنيسة الثلوث أن تجد طريقة للتعويض عن فقدانها للقوى الممنوحة من الألهة… وكان منح قدرات الإحساس الروحي لكهنوتهم على نطاق واسع إحدى الطرق المستخدمة. لقد كانت كنيسة الثلوث هي التي طورت وأتقنت جرعة عثة الحداد- الطريقة الخيميائية الأكثر موثوقية وبأسعار معقولة لاكتساب الإحساس الروحي حتى الآن. كل ما في الأمر ان أن وصفة الجرعة كانت بسيطة للغاية وموزعة على نطاق واسع لدرجة أنها تسربت في نهاية المطاف خارج التسلسل الهرمي للكنيسة وأصبحت مستخدمة بشكل كبير في دوائر إستحضار الأرواح.
وهكذا انتهى اجتماعهم مع سيلفرلايك- مع طردها لهم مثل مجموعة من القطط المشاغبة المتسكعة حول فناء منزلها الخلفي. ومع ذلك، فقد حققوا إلى حد كبير ما جاؤوا من أجله، لذلك كان زوريان سعيدًا.
لقد شعر زوريان ذات مرة أنه من الغريب أن تكون جرعة متاحة في فترات مدتها 23 عامًا فقط ستكون جذابة لهذه الدرجة للناس… لكنه وجد وصفة مجزأة لجرعة بديلة في ذكريات سودومير وأدرك على الفور السبب. لم يمكن الحصول على المكونات المطلوبة على الإطلاق سواء في المتاجر أو في السوق السوداء. كانت هذه هي الأشياء التي يحتاج المرء للبحث عنها شخصيًا في الزوايا البرية والخطيرة من العالم… وكانت معظم المكونات مرتبطة بمخلوقات تمتلك طريقة ما لمهاجمة الروح. حتى بالنسبة لزاك وزوريان، كانت هذه الأشياء تشكل خطرا كبيرا. من أجل صنع الجرعة المعينة في ذكريات سودومير، يجب أن يمتلك المرء اتصالات من الدرجة الأولى أو قدرًا كبيرًا من الوقت لتعقب جميع المكونات، لديه القوة الكافية للمطالبة بها، ثم العثور على شخص يتمتع بمهارة خيميائية كافية لصنع جرعة معقدة ربما لم يصنعها في حياته وينجح في المحاولة الأولى.
لقد أخبرتهم كل هذا فقط حتى تتمكن من التباهي بمدى روعتها، أليس كذلك؟
علاوة على ذلك، استندت كل هذه الجرعات على نفس المبدأ الأساسي- لقد جلبوا الشارب إلى حافة الموت، فقط لإعادتهم في اللحظة الأخيرة. يشبه إلى حد كبير ذلك “التدريب الخاص” الذي وضعه ألانيك عبره، لكنه أكثر تطرفاً. وغني عن القول، إذا قمت بصنع هذا النوع من الجرعات بشكل غير صحيح، فمن المرجح أن تموت على الفور بعد شربها. قد تأتي عثة الحداد فقط كل ثلاثة وعشرين عامًا، لكنها كانت وفيرة إلى حد ما عندما ظهرت، مما يسمح للخيميائيين في الواقع بالتدرب على المكونات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”، سعل زوريان. “نعم، إنه كذلك. على أي حال، بخصوص هذه التجارة…”
بالطبع، كانت هناك طرق أخرى للحصول على الإحساس الروحي. لم تكن مفيدة جدًا له.
“من غير المهذب الاستفسار عن عمر سيدة”. قالت بخجل ساخر “لكنه في الثلاثة أرقام، ذلك كل ما يمكنني أن أخبرك به. على أي حال، قمت بعمل جيد في منع الوقت من تدمير جسدي، لكن هذا ليس جيدًا بما يكفي بالنسبة لي. أريد عودة شبابي. ومع بيض العنكبوت الذي أحضرتوه لي، أنا على بعد خطوة واحدة فقط من هذا الهدف”.
على سبيل المثال، يمكن ببساطة أن يولد المرء معه. كان لدى بعض الناس رؤية روحية فطرية، يسميها العلماء “عيون الأشباح”، مثلما وُلد متعاطفًا بالفطرة وقادرًا على سحر العقل الفطري. من الواضح أنه لم يكن واحدًا من هؤلاء. بعض الناس، بعد الموت تقريبًا، فتحوا القدرة عن طريق الصدفة. لكن هذا لم يكن شيء يمكن الاعتماد عليه، حيث لم يعرف أحد كيف عمل ذلك حقًا. أخيرًا، كانت هناك طريقة بسيطة حقًا يمكن الوصول إليها تتضمن طقوس التضحية. كل ما كان على المرء فعله هو إقامة علاقة روحية مؤقتة مع شخص ما ثم قتله. ببطء. مع إبقائهم واعين، لأنه بالطبع لن يعمل بطريقة أخرى. كانت هذه هي الطريقة التي استخدمها سودومير، والطريقة التي استخدمها معظم مستحضري الأرواح الناشئين، حيث كانت رخيصة وسهلة الإعداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطفال هذه الأيام، لا احترام لكبار السن…” تمتمت بغضب. “حسنًا، طيروا إذن! اذهبوا بعيدًا. لقد كان هذا الاجتماع ممتعًا حتى الآن، من الأفضل إنهاء الأمور في مكان جيد. لا تنسوا إحضار الهدايا في المرة القادمة التي نلتقي فيها! بصراحة، لا يمكنني تصديق أنكما جئتما لزيارة شخص ما ولم تحضرا حتى زجاجة براندي أو شيء من هذا القبيل. ألا تعلمون أن تقديم الهدايا هو تقليد مهم؟ لا، لا تجيبوا على ذلك، لقد كنت ألقي محاضرة عليكم فقط، وليس أسأل عن رأيكم. انطلقوا. شو!”
بعد أن جرب ما استلزمه الإجراء من ذكريات سودومير، عرف زوريان أنه لم يكن لديه ما يلزم للقيام بذلك. لقد كان، كما قالت سيلفرلايك، شديد الحساسية ليستطيع تعذيب عشرات الأشخاص حتى الموت.
“فتى سخيف”، ضحكت سيلفرلايك. “أنا لا أسعى لدرء الشيخوخة. لدي ذلك بالفعل.”
“إذا كنت تعرف مدى صعوبة هذه الجرعات، فمن المؤكد أنك تدرك أن صنع واحدة من تلك الجرعات في شهر واحد هو هراء، حتى بالنسبة لي. مجرد جمع المكونات وحده-“
لقد شعر زوريان ذات مرة أنه من الغريب أن تكون جرعة متاحة في فترات مدتها 23 عامًا فقط ستكون جذابة لهذه الدرجة للناس… لكنه وجد وصفة مجزأة لجرعة بديلة في ذكريات سودومير وأدرك على الفور السبب. لم يمكن الحصول على المكونات المطلوبة على الإطلاق سواء في المتاجر أو في السوق السوداء. كانت هذه هي الأشياء التي يحتاج المرء للبحث عنها شخصيًا في الزوايا البرية والخطيرة من العالم… وكانت معظم المكونات مرتبطة بمخلوقات تمتلك طريقة ما لمهاجمة الروح. حتى بالنسبة لزاك وزوريان، كانت هذه الأشياء تشكل خطرا كبيرا. من أجل صنع الجرعة المعينة في ذكريات سودومير، يجب أن يمتلك المرء اتصالات من الدرجة الأولى أو قدرًا كبيرًا من الوقت لتعقب جميع المكونات، لديه القوة الكافية للمطالبة بها، ثم العثور على شخص يتمتع بمهارة خيميائية كافية لصنع جرعة معقدة ربما لم يصنعها في حياته وينجح في المحاولة الأولى.
“مهما كانت المكونات التي تحتاجينها، سنوفرها لك”. قال زاك “ما عليك سوى تجميعها معًا في شيء يعمل”.
أعطى الثلاثة منهم سيلفرلايك نظرة غير مرحة، يخبرونها بوضوح عن شعورهم بمصداقيتها وجدارتها بالثقة.
“هممم”. قالت سيلفرلايك وهي تهمهم لنفسها بعناية “لقد قتلتم الصياد الرمادي بينما لم تلحقوا الضرر بكيس البيض على أقل تقدير. هذا يتحدث جيدًا عن مهاراتكم القتالية. ومع ذلك، فإن جمع المكونات لجرعة إحساس روحي قديمة سيتطلب منكم امتلاك دفاعات روحية أولية على الأقل.”
حدقت سيلفرلايك في وجهه للحظة قبل الإنفجار في الضحك.
“لدينا تلك”. قال لها زاك.
كان يأمل فقط أنها كانت ستبقي على نهايتها من الصفقة حقا.
“لديكم؟” سألت، بدت مندهشة. “حسنًا إذن. طالما أنكم ستهتمون بجمع المكونات، أعتقد أنني أستطيع أن أصنع لكم جرعة إحساس روح. ولكن هذا فقط! لن أعطيكم الوصفة أو أسمح لك بمشاهدة عملية الصنع نفسها.”
على سبيل المثال، يمكن ببساطة أن يولد المرء معه. كان لدى بعض الناس رؤية روحية فطرية، يسميها العلماء “عيون الأشباح”، مثلما وُلد متعاطفًا بالفطرة وقادرًا على سحر العقل الفطري. من الواضح أنه لم يكن واحدًا من هؤلاء. بعض الناس، بعد الموت تقريبًا، فتحوا القدرة عن طريق الصدفة. لكن هذا لم يكن شيء يمكن الاعتماد عليه، حيث لم يعرف أحد كيف عمل ذلك حقًا. أخيرًا، كانت هناك طريقة بسيطة حقًا يمكن الوصول إليها تتضمن طقوس التضحية. كل ما كان على المرء فعله هو إقامة علاقة روحية مؤقتة مع شخص ما ثم قتله. ببطء. مع إبقائهم واعين، لأنه بالطبع لن يعمل بطريقة أخرى. كانت هذه هي الطريقة التي استخدمها سودومير، والطريقة التي استخدمها معظم مستحضري الأرواح الناشئين، حيث كانت رخيصة وسهلة الإعداد.
“مقبول”، أومأ زوريان. انتظر بضع ثوان، لكن لم يبدو وكأنها ستقول أي شيء آخر. “إذن، هل لدينا صفقة إذن؟ في مقابل بيض الصياد الرمادي، وإمكانية الوصول للبحث في البُعد الجيبي المحمول الذي بحوزتنا وخبرتي في تعويذة البوابة، فإنك ستوافقين على تعليمنا إنشاء الأبعاد الجيبية وتصنعي لنا جرعة إحساس روح”.
“فتى سخيف”، ضحكت سيلفرلايك. “أنا لا أسعى لدرء الشيخوخة. لدي ذلك بالفعل.”
وقفت سيلفرلايك بصمت، تفكر في الصفقة في رأسها. عبَسَت على نفسها وتجهّمت لنفسها، تنطلق أحيانًا إلى تمتكات وإيماءات غريبة وغير قابلة للفهم. راقبها زوريان بريبة، خائف من أنها كانت تحاول تمرير تعويذة خفية بكل هذا الهراء، لكن لقد بدا وكأن كل هذا قد كان غير ضار تمامًا. حسنًا، على أي حال، يمكن أن يكون هذا النوع من السلوك غير المستقر غير ضار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديكم؟” سألت، بدت مندهشة. “حسنًا إذن. طالما أنكم ستهتمون بجمع المكونات، أعتقد أنني أستطيع أن أصنع لكم جرعة إحساس روح. ولكن هذا فقط! لن أعطيكم الوصفة أو أسمح لك بمشاهدة عملية الصنع نفسها.”
“لدي سؤال”. قالت أخيراً، أشار إليها زوريان أن تستمر. “في وقت سابق، أخبرتني تلك القصة الجامحة حول هذا الشهر الذي يعيد نفسه إلى ما لا نهاية وكيف أفقد كل ذاكرياتي بينما لا تفعلون. ألا يعني ذلك أن كل ما أكسبه في هذه الصفقة هو وهم، في حين أن كل ما تكسبونه منها سيبقى معكم فعلا؟”
“اعتقدت أنك لا تصدقين بذلك”. قال زوريان.
“اعتقدت أنك لا تصدقين بذلك”. قال زوريان.
“همف”. سخرت سيلفرلايك “هل تعرف حتى مدى صعوبة اكتساب الإدراك الروحي من خلال جرعة فقط؟”
“دعونا نتظاهر بأني أفعل ذلك للحظة”. قالت سيلفرلايك دون أن ترمش “هل أنا مخطئة؟”
231: الفصل 74: العودة (3)
“لست مخطئة”. هز زوريان رأسه “في المخطط الكبير للأشياء، هذه الصفقة تفضلنا بشدة. كل شيء ستكسبينه سيختفي في نهاية هذا الشهر، بينما المعرفة التي نكتسبها وفتح الإحساس الروحي ستبقى معنا للاستخدام في المستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم قديمة؟” سأل زاك بحذر.
“إذن… ألا تعتقد أنه من الغباء أن تخبرني بذلك؟” سألته سيلفرلايك بفضول. لم تكن غاضبة حقًا، بل كانت مهتمة فقط بالمنطق الذي استخدمه للتوصل إلى قراره. “أعني، أنا لا أصدق في الواقع هذا الهراء الذي تتحدث عنه، ولكن إذا فعلت ذلك، فسوف يجعلني غير راغبة تمامًا في قبول هذه الصفقة الخاصة بك.”
231: الفصل 74: العودة (3)
“أنا أفكر في المستقبل”. أخبرها زوريان بهدوء “ليس من الممكن أن أفهم مهارات إنشاء الأبعاد الجيبية في أقل من شهر. كلانا يعرف هذا. سأأتي إلى هنا بنفس هذه الصفقة مرارًا وتكرارًا، وسأحتاج إلى المتابعة من حيث توقفنا في الإعادات السابقة. قد أكون قادرًا على خداعك في البداية بأكاذيب تعلمت الأساسيات من شخص آخر، ولكن هذا سيصبح غير مقبول سريعا. في مرحلة ما، سأضطر إلى شرح كيف أعرف المهارات التي من الواضح أنها ملكك… على الرغم من أنك لم تتذكري تعليمها لي”.
“مهما كانت المكونات التي تحتاجينها، سنوفرها لك”. قال زاك “ما عليك سوى تجميعها معًا في شيء يعمل”.
“حسنا، هذا كله جيد، ولكن… كيف يساعدك هذا الآن تماما؟” سألت سيلفرلايك بترقب.
“لدينا تلك”. قال لها زاك.
“سيكون الوقت الحالي هو الوقت المناسب لاكتشاف شيء يمكنني استخدامه لإقناعك بالمستقبل أنني أقول الحقيقة لك”. قال زوريان “قد لا تصدقينني، بالضبط، ولكن من الواضح أنك على استعداد للتفكير في الفكرة لبعض الوقت… كما يثبت خطك الحالي في الاستجواب بشكل وافٍ.”
لقد أخبرتهم كل هذا فقط حتى تتمكن من التباهي بمدى روعتها، أليس كذلك؟
لقد عبست في وجهه، لكنه تجاهل استياءها.
“سنخبئهم بعيدًا عن أي مناطق مأهولة”. قال زاك بشكل حاسم “وعندما نذهب لاستردادها، فإننا سنرسل واحدة من محاكياتك أولا.”
“في الأساس، آمل أن تخبريني في النهاية بشيء يمكنني أن أتباهى به لنفسك في المستقبل من أجل إقناعها بأن الحلقة الزمنية حقيقية وقد التقينا بالفعل من قبل… حتى لو لم تكن لديها ذاكرة بذلك.”
“البيض يبقى معنا حتى نلتقي مرةً أخرى”. حذرها زوريان متجاهلا مزاحها.
حدقت سيلفرلايك في وجهه للحظة قبل الإنفجار في الضحك.
“حسنا، هذا كله جيد، ولكن… كيف يساعدك هذا الآن تماما؟” سألت سيلفرلايك بترقب.
تنهد زوريان. إنه حقًا لم يرى ما هو المضحك في ذلك.
بصدق، فإن معظم ما عرفه زوريان عن ذلك جاء من سودومير، الذي تم استجوابه على نطاق واسع بسبب معرفته في الإعادات السابقة. ساهم ألانيك بالبعض، لكن كاهن المعركة ذو الندوب كان حذرًا بشأن معرفته باستحضار الأرواح واعترف صراحة بأنه أدنى من سودومير في هذا الصدد. على أي حال… على ما يبدو، كان لدى جميع الأرواح قدر من إدراك الروح لديها بشكل افتراضي، لكنه كان مغلقًا بإحكام وغير متاح للاستخدام. كان تفسير ألانيك لهذا هو أن الإحساس الروحي كان شيئًا تنوي الآلهة تنشيطه فقط بعد الموت، للمساعدة في توجيه الروح إلى وجهتها، وأن تنشيطه المبكر على المستوى المادي كان ‘مغريًا بشكل خطير’. وهكذا أغلقته الآلهة حتى الموت لئلا يقود الناس إلى البدع والخطيئة. كان تفسير سودومير أن هذه القدرة كانت شيئًا متأصلًا في الأرواح نفسها، وأن الآلهة قد أغلقتها بأنانية بعيدًا لأنهم كانوا يخافون من قوة البشرية وإبداعهم. بالنظر إلى أن مستحضري الأرواح قد مالوا لكونهم غير أخلاقيين إلى حد بعيد، كان زوريان يميل نوعًا ما نحو جانب ألانيك في الحجة.
“فتى، أنت أكثر جنونًا مني!” لقد أطلقت أزيزًا أخيرا، ولكمت نفسها في صدرها عدة مرات لجعل ضحكها تحت السيطرة. “على أي حال، أنا أقبل صفقتك! وبما أنني في حالة مزاجية جيدة الآن، سأقدم لك مكافأة! تريد سرًا؟ سأعطيك سرًا جيدًا. السبب في أنني بحاجة إلى بيض ذلك الصياد الركادي وجسم سمندل عملاق عمره مائة عام لأنني أعمل على جرعة شباب.”
كان يأمل فقط أنها كانت ستبقي على نهايتها من الصفقة حقا.
“أنت تحاولين التغلب عن الموت من الشيخوخة؟” سأل زاك متفاجئًا. “واو، تلك مهارة متقدمة بشكل لا يصدق، لقد سمعت من زوريان أنك سيدة خيمياء، ولكن لم أكن أعرف أنك جيدة لتلك الدرجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نتظاهر بأني أفعل ذلك للحظة”. قالت سيلفرلايك دون أن ترمش “هل أنا مخطئة؟”
“فتى سخيف”، ضحكت سيلفرلايك. “أنا لا أسعى لدرء الشيخوخة. لدي ذلك بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا، لا… حسنًا، لا ينبغي…” قالت سيلفرلايك، مترددة قليلاً.
كلاهما عجزا من الكلام من الاعتراف. خالدة!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون الوقت الحالي هو الوقت المناسب لاكتشاف شيء يمكنني استخدامه لإقناعك بالمستقبل أنني أقول الحقيقة لك”. قال زوريان “قد لا تصدقينني، بالضبط، ولكن من الواضح أنك على استعداد للتفكير في الفكرة لبعض الوقت… كما يثبت خطك الحالي في الاستجواب بشكل وافٍ.”
“ها ها!” قهقهة سيلفرلايك. “متفاجئين، أليس كذلك؟ نعم، يمكنني الاستمرار على هذا المنوال إلى أجل غير مسمى. لا تنخدعوا بمظهري الرائع- أنا قديمة بشكل إيجابي.”
“مهما كانت المكونات التي تحتاجينها، سنوفرها لك”. قال زاك “ما عليك سوى تجميعها معًا في شيء يعمل”.
“كم قديمة؟” سأل زاك بحذر.
“عودا إلى هنا بعد يومين من الآن”. قالت سيلفرلايك باستخفاف “لقد أتيتما إلى هنا بدون سابق إنذار، لذا فقد أمسكتماني غير مستعدة تمامًا. منزلي في حالة من الفوضى الكاملة في الوقت الحالي، وغير مناسب تمامًا للترفيه عن الضيوف. أحتاج إلى إخراج بعض الكراسي الإضافية من الطابق السفلي، وإزالة الغبار عن الأثاث، وربما اعداد بعض المرطبات. أعتقد أنه لا يزال لدي بعض من كعكة الفطر التي جربت عليها قبل بضع سنوات. أعرف أن هذا يبدو مخادعًا بعض الشيء، لكنها تبقى جيدة جدا وتمنحك هذه الأحلام الرائعة… “
“من غير المهذب الاستفسار عن عمر سيدة”. قالت بخجل ساخر “لكنه في الثلاثة أرقام، ذلك كل ما يمكنني أن أخبرك به. على أي حال، قمت بعمل جيد في منع الوقت من تدمير جسدي، لكن هذا ليس جيدًا بما يكفي بالنسبة لي. أريد عودة شبابي. ومع بيض العنكبوت الذي أحضرتوه لي، أنا على بعد خطوة واحدة فقط من هذا الهدف”.
***
ساد صمت قصير على المشهد، كان زاك وزوريان في حيرة من أمرهما بشأن ذلك.
بالطبع، كانت هناك طرق أخرى للحصول على الإحساس الروحي. لم تكن مفيدة جدًا له.
“سر جيد، أليس كذلك؟” قالت سيلفرلايك.
“البيض يبقى معنا حتى نلتقي مرةً أخرى”. حذرها زوريان متجاهلا مزاحها.
لقد أخبرتهم كل هذا فقط حتى تتمكن من التباهي بمدى روعتها، أليس كذلك؟
بصدق، فإن معظم ما عرفه زوريان عن ذلك جاء من سودومير، الذي تم استجوابه على نطاق واسع بسبب معرفته في الإعادات السابقة. ساهم ألانيك بالبعض، لكن كاهن المعركة ذو الندوب كان حذرًا بشأن معرفته باستحضار الأرواح واعترف صراحة بأنه أدنى من سودومير في هذا الصدد. على أي حال… على ما يبدو، كان لدى جميع الأرواح قدر من إدراك الروح لديها بشكل افتراضي، لكنه كان مغلقًا بإحكام وغير متاح للاستخدام. كان تفسير ألانيك لهذا هو أن الإحساس الروحي كان شيئًا تنوي الآلهة تنشيطه فقط بعد الموت، للمساعدة في توجيه الروح إلى وجهتها، وأن تنشيطه المبكر على المستوى المادي كان ‘مغريًا بشكل خطير’. وهكذا أغلقته الآلهة حتى الموت لئلا يقود الناس إلى البدع والخطيئة. كان تفسير سودومير أن هذه القدرة كانت شيئًا متأصلًا في الأرواح نفسها، وأن الآلهة قد أغلقتها بأنانية بعيدًا لأنهم كانوا يخافون من قوة البشرية وإبداعهم. بالنظر إلى أن مستحضري الأرواح قد مالوا لكونهم غير أخلاقيين إلى حد بعيد، كان زوريان يميل نوعًا ما نحو جانب ألانيك في الحجة.
“نعم”، سعل زوريان. “نعم، إنه كذلك. على أي حال، بخصوص هذه التجارة…”
بالطبع، كانت هناك طرق أخرى للحصول على الإحساس الروحي. لم تكن مفيدة جدًا له.
“عودا إلى هنا بعد يومين من الآن”. قالت سيلفرلايك باستخفاف “لقد أتيتما إلى هنا بدون سابق إنذار، لذا فقد أمسكتماني غير مستعدة تمامًا. منزلي في حالة من الفوضى الكاملة في الوقت الحالي، وغير مناسب تمامًا للترفيه عن الضيوف. أحتاج إلى إخراج بعض الكراسي الإضافية من الطابق السفلي، وإزالة الغبار عن الأثاث، وربما اعداد بعض المرطبات. أعتقد أنه لا يزال لدي بعض من كعكة الفطر التي جربت عليها قبل بضع سنوات. أعرف أن هذا يبدو مخادعًا بعض الشيء، لكنها تبقى جيدة جدا وتمنحك هذه الأحلام الرائعة… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نتظاهر بأني أفعل ذلك للحظة”. قالت سيلفرلايك دون أن ترمش “هل أنا مخطئة؟”
“البيض يبقى معنا حتى نلتقي مرةً أخرى”. حذرها زوريان متجاهلا مزاحها.
أعطى الثلاثة منهم سيلفرلايك نظرة غير مرحة، يخبرونها بوضوح عن شعورهم بمصداقيتها وجدارتها بالثقة.
“همف”. سخرت سيلفرلايك “حسنًا، كن بتلك الطريقة. أشقياء مرتابين. تأكدوا من تخزينها في مكان جاف ومظلم مع الكثير من المانا المحيطة بها وإلا ستفسد وستنتهي الصفقة!”
“من غير المهذب الاستفسار عن عمر سيدة”. قالت بخجل ساخر “لكنه في الثلاثة أرقام، ذلك كل ما يمكنني أن أخبرك به. على أي حال، قمت بعمل جيد في منع الوقت من تدمير جسدي، لكن هذا ليس جيدًا بما يكفي بالنسبة لي. أريد عودة شبابي. ومع بيض العنكبوت الذي أحضرتوه لي، أنا على بعد خطوة واحدة فقط من هذا الهدف”.
“سأضع ذلك في الاعتبار”. أومأ زوريان برأسه، كان حفظ البيض أسهل بكثير مما كان يخشى إذا. “فقط للتأكد، هذا الشيء آمن، أليس كذلك؟ البيض لن يفقس في غضون ساعات قليلة ويطلق مجموعة من العناكب الوحشية الصغيرة الصلبة في كل مكان، أليس كذلك؟”
لقد عبست في وجهه، لكنه تجاهل استياءها.
“لا، لا، لا… حسنًا، لا ينبغي…” قالت سيلفرلايك، مترددة قليلاً.
كان يأمل فقط أنها كانت ستبقي على نهايتها من الصفقة حقا.
“سنخبئهم بعيدًا عن أي مناطق مأهولة”. قال زاك بشكل حاسم “وعندما نذهب لاستردادها، فإننا سنرسل واحدة من محاكياتك أولا.”
“سنخبئهم بعيدًا عن أي مناطق مأهولة”. قال زاك بشكل حاسم “وعندما نذهب لاستردادها، فإننا سنرسل واحدة من محاكياتك أولا.”
“هاي!” احتج المحاكى الحاضر حاليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا، لا… حسنًا، لا ينبغي…” قالت سيلفرلايك، مترددة قليلاً.
“توقف عن ذلك،” إنفجرت سيلفرلايك في وجههم. “لن يحدث شيئ. صدقوني.”
تنهد زوريان. إنه حقًا لم يرى ما هو المضحك في ذلك.
أعطى الثلاثة منهم سيلفرلايك نظرة غير مرحة، يخبرونها بوضوح عن شعورهم بمصداقيتها وجدارتها بالثقة.
“إذا كنت تعرف مدى صعوبة هذه الجرعات، فمن المؤكد أنك تدرك أن صنع واحدة من تلك الجرعات في شهر واحد هو هراء، حتى بالنسبة لي. مجرد جمع المكونات وحده-“
“أطفال هذه الأيام، لا احترام لكبار السن…” تمتمت بغضب. “حسنًا، طيروا إذن! اذهبوا بعيدًا. لقد كان هذا الاجتماع ممتعًا حتى الآن، من الأفضل إنهاء الأمور في مكان جيد. لا تنسوا إحضار الهدايا في المرة القادمة التي نلتقي فيها! بصراحة، لا يمكنني تصديق أنكما جئتما لزيارة شخص ما ولم تحضرا حتى زجاجة براندي أو شيء من هذا القبيل. ألا تعلمون أن تقديم الهدايا هو تقليد مهم؟ لا، لا تجيبوا على ذلك، لقد كنت ألقي محاضرة عليكم فقط، وليس أسأل عن رأيكم. انطلقوا. شو!”
“اعتقدت أنك لا تصدقين بذلك”. قال زوريان.
وهكذا انتهى اجتماعهم مع سيلفرلايك- مع طردها لهم مثل مجموعة من القطط المشاغبة المتسكعة حول فناء منزلها الخلفي. ومع ذلك، فقد حققوا إلى حد كبير ما جاؤوا من أجله، لذلك كان زوريان سعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهم، رغم ذلك. حتى ألانيك اعترف بأن إحساس الروح لم يكن شريرًا بحد ذاته. حثت كنيسة الثلوث الناس على عدم البحث عنه عمداً، لكنهم في الوقت نفسه شجعوا استخدامه بين كهنوتهم. كل كاهن رفيع المستوى وعدد غير قليل من الرتب الدنيا كان لديهم قدر من الإحساس الروحي. مع اختفاء الآلهة، كان على كنيسة الثلوث أن تجد طريقة للتعويض عن فقدانها للقوى الممنوحة من الألهة… وكان منح قدرات الإحساس الروحي لكهنوتهم على نطاق واسع إحدى الطرق المستخدمة. لقد كانت كنيسة الثلوث هي التي طورت وأتقنت جرعة عثة الحداد- الطريقة الخيميائية الأكثر موثوقية وبأسعار معقولة لاكتساب الإحساس الروحي حتى الآن. كل ما في الأمر ان أن وصفة الجرعة كانت بسيطة للغاية وموزعة على نطاق واسع لدرجة أنها تسربت في نهاية المطاف خارج التسلسل الهرمي للكنيسة وأصبحت مستخدمة بشكل كبير في دوائر إستحضار الأرواح.
كان يأمل فقط أنها كانت ستبقي على نهايتها من الصفقة حقا.
“أنت تحاولين التغلب عن الموت من الشيخوخة؟” سأل زاك متفاجئًا. “واو، تلك مهارة متقدمة بشكل لا يصدق، لقد سمعت من زوريان أنك سيدة خيمياء، ولكن لم أكن أعرف أنك جيدة لتلك الدرجة.”
***
“هممم”. قالت سيلفرلايك وهي تهمهم لنفسها بعناية “لقد قتلتم الصياد الرمادي بينما لم تلحقوا الضرر بكيس البيض على أقل تقدير. هذا يتحدث جيدًا عن مهاراتكم القتالية. ومع ذلك، فإن جمع المكونات لجرعة إحساس روحي قديمة سيتطلب منكم امتلاك دفاعات روحية أولية على الأقل.”
“همف”. سخرت سيلفرلايك “حسنًا، كن بتلك الطريقة. أشقياء مرتابين. تأكدوا من تخزينها في مكان جاف ومظلم مع الكثير من المانا المحيطة بها وإلا ستفسد وستنتهي الصفقة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات