08: الفصل 3: الحقيقة المرة. (2)
08: الفصل 3: الحقيقة المرة. (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحركك التعويذة مثل دمية على خيط حتى تتعلمي كيفية التحرك معها، حتى ولو كان لجعل شعور شيء يجرك في الأرجاء يختفي فقط”. قال زوريان “في النهاية لن تعودي بالحاجة إلى التعويذة للرقص بشكل صحيح.”
“وهذا ينتهي درس اليوم”. قالت إلسا “لكن قبل أن تغادروا، لدي إعلان لأقوم به. كما يعلم بعضكم، تنظم الأكاديمية تقليديًا رقصة عشية المهرجان الصيفي. هذا العام ليس الأمر استثناءً. ستقام الرقصة في قاعة المدخل في السبت القادم، بالنسبة لمن يجهلون هذا بينكم، الحضور إلزامي هذا العام”.
فكر زوريان في الرفض بشكل مباشر تماما- لم يكن شيئًا يريد قضاء وقته فيه- لكنه ظن أن هذا يمكن أن يكون معروفًا من شأنه أن يجعل إلسا تغفر له تجاوزًا أو اثنين. مثل، على سبيل المثال، عدم الحضور إلى الرقصة الإلزامية؟ قبل أن يتمكن من التعبير عن موافقته المبدئية، قررت أكوجا في مكانه.
تأوه زوريان، وضرب جبهته على الطاولة أمامه، مما تسبب في ضحك بقية الطلاب. تجاهلت إلسا بشدة رد فعله.
تأوه زوريان، وضرب جبهته على الطاولة أمامه، مما تسبب في ضحك بقية الطلاب. تجاهلت إلسا بشدة رد فعله.
“بالنسبة لأولئك منكم الذين لا يعرفون الرقص، ستُعقد دروس رقص كل يوم في الساعة الثامنة مساءً في الغرفة السادسة. ولا يزال يتعين على أولئك الذين يعرفون كيفية الرقص أن يحضروا درسا واحدًا على الأقل من هذه الدروس لإثبات ذلك- لن أجعلكم تحرجونني في ليلة الرقص. إنصرفوا. الآنسة ستروز، السيد كازينسكي، ابقوا بعد الفصل رجاءً.”
“تعويذه التحريك”، خمّن زوريان.
“أوه عظيم”. تمتم زوريان لربما كان ينبغي عليه أن يمنع نفسه من الرد بقوة على الخبر. بصدق، كان ينوي تخطي الرقصة، بغض النظر عن مدى إلزاميتها. هل أدركت إلسا ذلك؟ لا، لم يستطع اكتشاف أي رفض في موقفها، وكان على يقين من أنها ستكون منزعجة إلى حد ما إذا شعرت بخططه.
“أم…” تمتمت أكوجا. “انا لست جيدة به.”
“الآن إذا…” بدأت إلسا عندما كان هو وأكوجا الطالبين الوحيدين المتبقيين. “أفترض أن كلاكما تعرفان كيف ترقصان؟”
لكنه كره ذلك. لم يكن لديه كلمات لوصف مدى تأثير مثل هذه الأحداث عليه. لماذا يجبر على حضور شيء يكرهه بينما لا يحق للأكاديمية أن تطالبه بذلك؟
“بالتأكيد”. قال زوريان
إلى جانب ذلك، كل هذه الأشياء الرومانسية… حسنًا.
“أم…” تمتمت أكوجا. “انا لست جيدة به.”
تأوه زوريان، وضرب جبهته على الطاولة أمامه، مما تسبب في ضحك بقية الطلاب. تجاهلت إلسا بشدة رد فعله.
“لا يهم”. قالت إلسا “سنقوم بتسوية أي فجوات قد تكون لديك بسهولة كافية. السبب طلبي منكم البقاء هو لأنني أريدكم أن تساعدوني في دروس الرقص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط ما قلته”. قال زوريان “سأتخطى كل هذه الرقصة. اتضح أنني تعرضت لحادث متعلق بالخيمياء واضطررت للبقاء في غرفتي للمساء.”
فكر زوريان في الرفض بشكل مباشر تماما- لم يكن شيئًا يريد قضاء وقته فيه- لكنه ظن أن هذا يمكن أن يكون معروفًا من شأنه أن يجعل إلسا تغفر له تجاوزًا أو اثنين. مثل، على سبيل المثال، عدم الحضور إلى الرقصة الإلزامية؟ قبل أن يتمكن من التعبير عن موافقته المبدئية، قررت أكوجا في مكانه.
“نعم، يحب البروفيسور كزفيم أن يكون لدى طلابه فهم جيد للأساسيات قبل الانتقال إلى الموضوعات المتقدمة”، وافقت إلسا.
“كيف يمكننا أن نساعد؟” قالت، مسرورة بوضوح لاختيارهم لهذا “الشرف”. رفع زوريان حاجبها من الطريقة التي افترضت أنها تتحدث نيابة عنه، لكنه ترك ذلك يمر في الوقت الحالي.
“الآنسة ستروز، يمكنك المغادرة- لدي شيء آخر لأناقشه مع السيد كازينسكي.”
“لدينا خمسة أيام فقط لتعليم الجميع كيفية الرقص”. قالت إلسا “لهذا السبب سنستخدم السحر للمساعدة.”
“نعم”، قالت إلسا ثم سرعان ما تحركت لتشرح لأجل أكوجا. “هناك تعويذة ستوجه أطراف الشخص وجسمه من خلال أي رقصة مصممة لها. إنها ليست مناسبة حقًا كبديل لمهارة الرقص، ولكن إذا كنت تتدرب على الرقص وأنت تحت تأثيرها، فسوف تتعلم أسرع بكثير مما لو كنت ستقوم بالأمر بنفسك”.
“تعويذه التحريك”، خمّن زوريان.
قاوم زوريان الرغبة في العبوس. كان وضعه تحت تلك التعويذة من قبل دايمن إحدى صدمات طفولته. لم تكن مسلية على الإطلاق.
“نعم”، قالت إلسا ثم سرعان ما تحركت لتشرح لأجل أكوجا. “هناك تعويذة ستوجه أطراف الشخص وجسمه من خلال أي رقصة مصممة لها. إنها ليست مناسبة حقًا كبديل لمهارة الرقص، ولكن إذا كنت تتدرب على الرقص وأنت تحت تأثيرها، فسوف تتعلم أسرع بكثير مما لو كنت ستقوم بالأمر بنفسك”.
“بالطبع”. وافقت إلسا “على الرغم من أن أولئك الذين سيرفضون هذه الطريقة سيضطرون إلى حضور ثلاث جلسات على الأقل بدلاً من جلسة واحدة، لذلك أتوقع أن يختار معظمهم هذا الخيار بدلاً من الخيار التقليدي. على أي حال، أريدكما أن تساعدني في إلقاء التعويذة على الأشخاص خلال الدروس. أتوقع أنني سأضطر إلى تبديد وإعادة إلقاء التعويذة كثيرًا، ويمكنني استخدام بعض المساعدة”.
“كيف تعمل؟” سألت أكوجا بفضول.
“إذن كم عدد الرقصات التي علينا أن نتعلمها؟”
“تحركك التعويذة مثل دمية على خيط حتى تتعلمي كيفية التحرك معها، حتى ولو كان لجعل شعور شيء يجرك في الأرجاء يختفي فقط”. قال زوريان “في النهاية لن تعودي بالحاجة إلى التعويذة للرقص بشكل صحيح.”
“الآنسة ستروز، يمكنك المغادرة- لدي شيء آخر لأناقشه مع السيد كازينسكي.”
“أرى أنه لديك تجربة شخصية مع هذه الطريقة”. قالت إلسا مبتسمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط ما قلته”. قال زوريان “سأتخطى كل هذه الرقصة. اتضح أنني تعرضت لحادث متعلق بالخيمياء واضطررت للبقاء في غرفتي للمساء.”
قاوم زوريان الرغبة في العبوس. كان وضعه تحت تلك التعويذة من قبل دايمن إحدى صدمات طفولته. لم تكن مسلية على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاق زوريان عينيه. لن يفعل. ولا حتى دايمن قد يفعل… أوه، مع من يمزح؟ بالطبع كان سيفعل. التدرب على مثل هذه التعويذة على أخيك الصغير كان في حدود دايمن.
“آمل بصدق أن تنوي منح الطلاب خيار الرفض”. قال زوريان
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ***
“بالطبع”. وافقت إلسا “على الرغم من أن أولئك الذين سيرفضون هذه الطريقة سيضطرون إلى حضور ثلاث جلسات على الأقل بدلاً من جلسة واحدة، لذلك أتوقع أن يختار معظمهم هذا الخيار بدلاً من الخيار التقليدي. على أي حال، أريدكما أن تساعدني في إلقاء التعويذة على الأشخاص خلال الدروس. أتوقع أنني سأضطر إلى تبديد وإعادة إلقاء التعويذة كثيرًا، ويمكنني استخدام بعض المساعدة”.
“لماذا لا يمكننا إلقاء تلك التعويذة بأنفسنا بمجرد أن تبدأ الرقصة؟”
“ولماذا اخترتنا بالتحديد؟” سأل زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط ما قلته”. قال زوريان “سأتخطى كل هذه الرقصة. اتضح أنني تعرضت لحادث متعلق بالخيمياء واضطررت للبقاء في غرفتي للمساء.”
“يتمتع كلاكما بالسيطرة اللائقة على سحركما وتبدوان مسؤولين بدرجة كافية لتتعلموا مثل هذه التعويذة. تعاويذ التحريك التي تستهدف الأشخاص هي مادة محظورة، بعد كل شيء، وليست شيئًا متاحًا عادة للطلاب.”
“بالتأكيد”. قال زوريان
‘هاه. إذن كيف حصل دايمن عليها؟ في سنته الثانية لا أقل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن إذا…” بدأت إلسا عندما كان هو وأكوجا الطالبين الوحيدين المتبقيين. “أفترض أن كلاكما تعرفان كيف ترقصان؟”
‘حسنًا، أيا كان. إن معرفة كيفية إلقاء التعويذة على الأقل سيجعل من السهل مواجهتها في المستقبل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاق زوريان عينيه. لن يفعل. ولا حتى دايمن قد يفعل… أوه، مع من يمزح؟ بالطبع كان سيفعل. التدرب على مثل هذه التعويذة على أخيك الصغير كان في حدود دايمن.
“أي شيء آخر؟” سألت إلسا. “حسنًا، إذن. تعالوا إلى مكتبي بعد الفصل الدراسي الأخير وسأقوم بإعداد بعض الدمى لكم للتدرب عليها قبل الانتقال إلى الناس. بتحكم سيئ، هذه التعويذة غير مريحة للغاية. لا نريد إعطاء أي شخص صدمات”.
“ليس هناك أي شيئ خطأ في سلوكي”، قال زوريان مدركًا أنه كان يجتذب تحديقات الناس في الجوار ولكنه لم يهتم في الوقت الحالي. “أنت حر في الذهاب إلى أي شيء تريده، لكن اتركيني خارجه. أنا لا أحد. الابن الثالث لعائلة تاجر صغير من مكان مجهول. الناس هنا لا يهتمون بي. إنهم لا يعرفون حتى من أنا. وأنا أحب ذلك بهذه الطريقة”.
أضاق زوريان عينيه. لن يفعل. ولا حتى دايمن قد يفعل… أوه، مع من يمزح؟ بالطبع كان سيفعل. التدرب على مثل هذه التعويذة على أخيك الصغير كان في حدود دايمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا”، ضحكت إلسا. “كزفيم مميز بهذه الطريقة. حسنًا، أردت فقط أن أرى كيف تشعر حيال هذا قبل القيام بأي شيء. أتمنى لك يومًا سعيدًا.”
“الآنسة ستروز، يمكنك المغادرة- لدي شيء آخر لأناقشه مع السيد كازينسكي.”
“إنه يجعلني أعمل على أساسياتي الثلاثة”. قال لها زوريان بشكل جامد “ما زلنا في تمرين الرفع”.
بدأت إلسا تتحدث في اللحظة التي غادرت فيها أكوجا، مفاجئةً زوريان بعض الشيء. لقد هز رأسه لتصفية أفكاره، محاولًا تجاهل انزعاجه من دايمن لصالح الانتباه إلى ما كانت تقوله إلسا.
قال زوريان “عشرة”، مستعدًا لصرخات الغضب.
“إذا زوريان”. قالت بابتسامة خافتة “كيف تتعامل مع مرشدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحركك التعويذة مثل دمية على خيط حتى تتعلمي كيفية التحرك معها، حتى ولو كان لجعل شعور شيء يجرك في الأرجاء يختفي فقط”. قال زوريان “في النهاية لن تعودي بالحاجة إلى التعويذة للرقص بشكل صحيح.”
“إنه يجعلني أعمل على أساسياتي الثلاثة”. قال لها زوريان بشكل جامد “ما زلنا في تمرين الرفع”.
“أم…” تمتمت أكوجا. “انا لست جيدة به.”
نعم، حتى بعد 4 أسابيع، كان كزفيم لا يزال يجعله يرفع قلم رصاص مرارًا وتكرارًا. ابدأ من جديد. ابدأ من جديد. ابدأ من جديد. الشيء الوحيد الذي تعلمه زوريان في تلك الجلسات هو كيفية تفادي الكرات التي ظل كزفيم يرميها عليه. لقد بدا وكأنه لديه إمداد لا نهاية له من تلك الأشياء.
تأوه زوريان، وضرب جبهته على الطاولة أمامه، مما تسبب في ضحك بقية الطلاب. تجاهلت إلسا بشدة رد فعله.
“نعم، يحب البروفيسور كزفيم أن يكون لدى طلابه فهم جيد للأساسيات قبل الانتقال إلى الموضوعات المتقدمة”، وافقت إلسا.
قاوم زوريان الرغبة في العبوس. كان وضعه تحت تلك التعويذة من قبل دايمن إحدى صدمات طفولته. لم تكن مسلية على الإطلاق.
‘هذا أو هو يكره طلابه.’ اعتقد زوريان شخصياً أن نظريته كانت معقولة أكثر.
“ماذا تقصد ‘لن أذهب’؟”قال بينيسك بحذر.
“حسنًا، أردت فقط أن أخبرك أنك قد تتمكن من تغيير مرشدك قريبًا”. قالت إلسا “سيترك أحد طلابي الدراسة بعد مهرجان الصيف، وسيكون لدي وظيفة شاغرة لملئها. ما لم يظهر شيء ما، فأنت بالتأكيد ستكون الشخص الذي سأختاره. ذلك إذا كنت مهتمًا حقًا في الإنتقال”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ***
“بالطبع أنا مهتم!” نصف صرخ زوريان، لتسلية إلسا. عبس للحظة. “إلا إذا كنتِ تخططين لرمي الكرات علي؟ هل ذلك نوع من التدريب النموذجي؟”
“حسنًا، أردت فقط أن أخبرك أنك قد تتمكن من تغيير مرشدك قريبًا”. قالت إلسا “سيترك أحد طلابي الدراسة بعد مهرجان الصيف، وسيكون لدي وظيفة شاغرة لملئها. ما لم يظهر شيء ما، فأنت بالتأكيد ستكون الشخص الذي سأختاره. ذلك إذا كنت مهتمًا حقًا في الإنتقال”.
“لا”، ضحكت إلسا. “كزفيم مميز بهذه الطريقة. حسنًا، أردت فقط أن أرى كيف تشعر حيال هذا قبل القيام بأي شيء. أتمنى لك يومًا سعيدًا.”
***
فقط بعد أن خرج من الفصل أدرك أن هذا التطور أدى إلى تعقيد خطته لتخطي الرقصة. لم يكن قادرًا على إزعاج مرشدته الجديدة (المحتملة) كثيرًا، وإلا فسيظل عالقًا مع كزفيم لبقية تعليمه.
قمع زوريان تأوهًا. بالطبع يريد بينيسك التحدث عن ذلك.
‘ملعوبة جيدا، بروفيسورة. ملعوبة جيدا.’
قال زوريان “لن أذهب”.
***
“لماذا لا يمكننا إلقاء تلك التعويذة بأنفسنا بمجرد أن تبدأ الرقصة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أأنت بخير؟” سأل بينيسك، ووضع يده على كتف زوريان.
أطلق زوريان تنهد معاناة طويل. “لا يمكنك جعل تعويذة التحكن تفعل شيئًا لا تعرف كيف تفعله بنفسك. أنت لا تعرف كيف ترقص، وبالتالي لا يمكنك تحريك أي شخص للرقص أيضًا. أيضًا، كيف ستكسر التعويذة ما إن تنتهي الرقصة إذا لم تتمكن من تحريك ذراعيك إلى المكان الذي تريده؟ هذا ليس نوع التعويذة التي يجب أن تلقيها على نفسك”.
“ليس هناك أي شيئ خطأ في سلوكي”، قال زوريان مدركًا أنه كان يجتذب تحديقات الناس في الجوار ولكنه لم يهتم في الوقت الحالي. “أنت حر في الذهاب إلى أي شيء تريده، لكن اتركيني خارجه. أنا لا أحد. الابن الثالث لعائلة تاجر صغير من مكان مجهول. الناس هنا لا يهتمون بي. إنهم لا يعرفون حتى من أنا. وأنا أحب ذلك بهذه الطريقة”.
حقًا، كانت هناك العديد من المشاكل مع هذه الفكرة لدرجة أن زوريان كافح من أجل وضعها جميعًا في كلمات. هل يفكر هؤلاء الأشخاص في الأسئلة التي يطرحونها على الإطلاق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر محاولاً أن يهدأ. ‘مهرجان صيف غبي ورقصة غبية.’ الشيء المضحك هو أنه على عكس معظم الناس الذين كرهوا هذه الأنواع من الأحداث، لم يكن زوريان سيئًا تمامًا في التعامل معها. كان يعرف كيف يرقص، وكان يعرف كيف يأكل دون أن يحرج نفسه، وكان يعرف كيف يتحدث إلى الناس في مثل هذه الأحداث. كان عليه أن يعرف هذه الأشياء، لأن والديه اعتادوا على جره معهم عند حضور هذه الأنواع من الأحداث، وتأكدوا من أن يعرف كيف يتصرف بشكل صحيح عندما يكون هناك.
“إذن كم عدد الرقصات التي علينا أن نتعلمها؟”
لكنه كره ذلك. لم يكن لديه كلمات لوصف مدى تأثير مثل هذه الأحداث عليه. لماذا يجبر على حضور شيء يكرهه بينما لا يحق للأكاديمية أن تطالبه بذلك؟
قال زوريان “عشرة”، مستعدًا لصرخات الغضب.
“بالطبع”. وافقت إلسا “على الرغم من أن أولئك الذين سيرفضون هذه الطريقة سيضطرون إلى حضور ثلاث جلسات على الأقل بدلاً من جلسة واحدة، لذلك أتوقع أن يختار معظمهم هذا الخيار بدلاً من الخيار التقليدي. على أي حال، أريدكما أن تساعدني في إلقاء التعويذة على الأشخاص خلال الدروس. أتوقع أنني سأضطر إلى تبديد وإعادة إلقاء التعويذة كثيرًا، ويمكنني استخدام بعض المساعدة”.
وبالتأكيد، صدمة من الشكاوى اندلعت بعد هذا البيان. لحسن الحظ، استحوذت إلسا على الدرس في هذه المرحلة، حيث طلبت من الجميع أن يجدوا شركاء وينتشروا في جميع أنحاء الغرفة الفسيحة لمنح الجميع مساحة كافية. كان بإمكان زوريان أن يشعر بالفعل بالصداع القادم ولعن نفسه على السماح لإلسا بجعله ينظم اهذا الأمر. على الرغم من أن الغرفة السادسة كانت فسيحة إلى حد ما، كان هناك الكثير من الأشخاص والضغط غير المرئي الذي أطلقوه كان قوي بشكل خاص اليوم.
يالا الأعصاب! إذا كان هناك أي شخص يجب أن يلقي نظرة على الانطباع الذي كان كان يتركه على الناس فيجب أن يكون بينيسك! كان من الممكن إلقاء العلقة غير المسؤولة إلى مجموعة من الدرجة الثالثة لولا مساعدة زوريان المستمرة، وهذه هي الطريقة التي رده بها؟ لماذا كان يتسكع مع ذلك الرفيق؟
“أأنت بخير؟” سأل بينيسك، ووضع يده على كتف زوريان.
“أي شيء آخر؟” سألت إلسا. “حسنًا، إذن. تعالوا إلى مكتبي بعد الفصل الدراسي الأخير وسأقوم بإعداد بعض الدمى لكم للتدرب عليها قبل الانتقال إلى الناس. بتحكم سيئ، هذه التعويذة غير مريحة للغاية. لا نريد إعطاء أي شخص صدمات”.
“أنا بخير”. قال زوريان وهو يرمي بيده لم يحب أن يتم لمسه كثيرًا. “أنا أعاني من صداع خفيف. هل احتجت إلى مساعدة في شيء ما؟”
قال زوريان “لن أذهب”.
“لا، لقد بدا فقط وكأنك تستطيع استخدام بعض الصحبة، واقفا بمفردك في زاويتك الصغيرة”. قال بينيسك قرر زوريان عدم إخباره بأنه كان يتعمد الوقوف على الهامش ما لم يكن هناك حاجة إليه. لم يكن بينيسك من النوع الذي يفهم الحاجة إلى مكان رحة. “قل، من هو موعدك للرقصة على أي حال؟”
“نعم، يحب البروفيسور كزفيم أن يكون لدى طلابه فهم جيد للأساسيات قبل الانتقال إلى الموضوعات المتقدمة”، وافقت إلسا.
قمع زوريان تأوهًا. بالطبع يريد بينيسك التحدث عن ذلك.
“إنه يجعلني أعمل على أساسياتي الثلاثة”. قال لها زوريان بشكل جامد “ما زلنا في تمرين الرفع”.
لم تكن العلاقات شيئًا يفكر فيه زوريان كثيرًا. كانت فرص موافقة أحد زملائه على مواعدته ضئيلة للغاية. أولاً، يمكن ملاحظة مثل هذه العلاقة بسرعة من قبل بقية زملائهم في الفصل، وكانت المضايقة عديمة الرحمة الناتجة شيئًا يمكن لعدد قليل من العلاقات النجاة منه لأي مدة ملحوظة. ثانيًا، وربما الأهم، أن جميع الفتيات المراهقات أحببن الرجال الأكبر سنًا. إن مواعدة رجل أكبر منك بعامين أو ثلاثة أعوام قد بدا وكأنه رمز لمكانة الفتاة، وأغلبهم استخفوا بصوت عالٍ بالذكور في سنهم باعتبارهم وغير ناضجين وفظين. عندما كانوا في عامهم الأول، أرادت جميع الفتيات مواعدة طلاب السنة الثالثة. الآن بعد أن كانوا في عامهم الثالث، أرادت جميع الفتيات مواعدة الخريجين المتدربين. نظرًا لوجود الكثير من اللاعبين المستعدين للعب معهن، كانت فرصة أن فتاة في الفصل كانت ستعطيه وقت يومها قليلة
والفتيات اللواتي لم يكنا رفقاء صفه؟ بالنسبة لمعظمهن، لم يكن زوريان كازينسكي، بل “ذلك الشخص الذي هو شقيق لدايمن وفورتوف كازينسكي”. كانت لديهم هذه الصورة لما يجب أن يكون عليه، وبمجرد أن يصبح من الواضح أن شخصيته الحقيقية لن تتوافق مع توقعاتهن، سيصبحن مستائات حتمًا.
‘هذا أو هو يكره طلابه.’ اعتقد زوريان شخصياً أن نظريته كانت معقولة أكثر.
إلى جانب ذلك، كل هذه الأشياء الرومانسية… حسنًا.
تنهد بينيسيك. “لا، زوريان، أنت لست كذلك. انظر يا زوريان، كلانا أطفال تجار، أليس كذلك؟”
“إذا؟” حث بينيسك.
08: الفصل 3: الحقيقة المرة. (2)
قال زوريان “لن أذهب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والفتيات اللواتي لم يكنا رفقاء صفه؟ بالنسبة لمعظمهن، لم يكن زوريان كازينسكي، بل “ذلك الشخص الذي هو شقيق لدايمن وفورتوف كازينسكي”. كانت لديهم هذه الصورة لما يجب أن يكون عليه، وبمجرد أن يصبح من الواضح أن شخصيته الحقيقية لن تتوافق مع توقعاتهن، سيصبحن مستائات حتمًا.
“ماذا تقصد ‘لن أذهب’؟”قال بينيسك بحذر.
“أي شيء آخر؟” سألت إلسا. “حسنًا، إذن. تعالوا إلى مكتبي بعد الفصل الدراسي الأخير وسأقوم بإعداد بعض الدمى لكم للتدرب عليها قبل الانتقال إلى الناس. بتحكم سيئ، هذه التعويذة غير مريحة للغاية. لا نريد إعطاء أي شخص صدمات”.
“فقط ما قلته”. قال زوريان “سأتخطى كل هذه الرقصة. اتضح أنني تعرضت لحادث متعلق بالخيمياء واضطررت للبقاء في غرفتي للمساء.”
“إذا؟” حث بينيسك.
ربما كان الأمر مبتذلًا بعض الشيء، لكن أيا كان. كان زوريان قد وجد بالفعل جرعة صعبة بشكل خاص كان من المفترض أن تجعل الشخص أكثر انفتاحًا واجتماعية- واحدة كان من المعقول تمامًا بالنسبة له أن يحاول القيام بها- والتي من شانها أن تجعل الشخص مريضًا جدًا عند ارتكابه خطأ ولكنها لن تقتله في الواقع. إذا فعل ذلك بشكل صحيح، فسيبدو خطأ صادقا بدلاً من أن يكون وسيلة للتهرب من الرقصة.
“اووه هيا!” احتج بينيسك، واضطر زوريان لقرصه لخفض صوته. آخر ما إحتاجه هو أن تسمعه إلسا. “إنه مهرجان الصيف! مهرجان صيفي خاص، مع كل… التحاذي… الشيئي…”
“اووه هيا!” احتج بينيسك، واضطر زوريان لقرصه لخفض صوته. آخر ما إحتاجه هو أن تسمعه إلسا. “إنه مهرجان الصيف! مهرجان صيفي خاص، مع كل… التحاذي… الشيئي…”
“لا يهم”. قالت إلسا “سنقوم بتسوية أي فجوات قد تكون لديك بسهولة كافية. السبب طلبي منكم البقاء هو لأنني أريدكم أن تساعدوني في دروس الرقص.”
“التحاذي المستووي”. قدم زوريان
يالا الأعصاب! إذا كان هناك أي شخص يجب أن يلقي نظرة على الانطباع الذي كان كان يتركه على الناس فيجب أن يكون بينيسك! كان من الممكن إلقاء العلقة غير المسؤولة إلى مجموعة من الدرجة الثالثة لولا مساعدة زوريان المستمرة، وهذه هي الطريقة التي رده بها؟ لماذا كان يتسكع مع ذلك الرفيق؟
“أيا كان. الهدف هو أنه يجب أن تكون هناك. كل شخص سيأتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكننا أن نساعد؟” قالت، مسرورة بوضوح لاختيارهم لهذا “الشرف”. رفع زوريان حاجبها من الطريقة التي افترضت أنها تتحدث نيابة عنه، لكنه ترك ذلك يمر في الوقت الحالي.
“أنا لا أحد.”
لم تكن العلاقات شيئًا يفكر فيه زوريان كثيرًا. كانت فرص موافقة أحد زملائه على مواعدته ضئيلة للغاية. أولاً، يمكن ملاحظة مثل هذه العلاقة بسرعة من قبل بقية زملائهم في الفصل، وكانت المضايقة عديمة الرحمة الناتجة شيئًا يمكن لعدد قليل من العلاقات النجاة منه لأي مدة ملحوظة. ثانيًا، وربما الأهم، أن جميع الفتيات المراهقات أحببن الرجال الأكبر سنًا. إن مواعدة رجل أكبر منك بعامين أو ثلاثة أعوام قد بدا وكأنه رمز لمكانة الفتاة، وأغلبهم استخفوا بصوت عالٍ بالذكور في سنهم باعتبارهم وغير ناضجين وفظين. عندما كانوا في عامهم الأول، أرادت جميع الفتيات مواعدة طلاب السنة الثالثة. الآن بعد أن كانوا في عامهم الثالث، أرادت جميع الفتيات مواعدة الخريجين المتدربين. نظرًا لوجود الكثير من اللاعبين المستعدين للعب معهن، كانت فرصة أن فتاة في الفصل كانت ستعطيه وقت يومها قليلة
تنهد بينيسيك. “لا، زوريان، أنت لست كذلك. انظر يا زوريان، كلانا أطفال تجار، أليس كذلك؟”
“لا أحب إلى أين يتجه هذا”. حذر زوريان
“لا أحب إلى أين يتجه هذا”. حذر زوريان
إلى جانب ذلك، كل هذه الأشياء الرومانسية… حسنًا.
“أعلم أنك لا تحب سماع هذا ولكن-” تجاهله بينيسك.
“نعم، يحب البروفيسور كزفيم أن يكون لدى طلابه فهم جيد للأساسيات قبل الانتقال إلى الموضوعات المتقدمة”، وافقت إلسا.
“لا تفعل. فقط لا تفعل”.
‘هذا أو هو يكره طلابه.’ اعتقد زوريان شخصياً أن نظريته كانت معقولة أكثر.
“-لديك واجب تجاه أسرتك أن تظهر بشكل جيد. سلوكك ينعكس عليهم، كما تعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر محاولاً أن يهدأ. ‘مهرجان صيف غبي ورقصة غبية.’ الشيء المضحك هو أنه على عكس معظم الناس الذين كرهوا هذه الأنواع من الأحداث، لم يكن زوريان سيئًا تمامًا في التعامل معها. كان يعرف كيف يرقص، وكان يعرف كيف يأكل دون أن يحرج نفسه، وكان يعرف كيف يتحدث إلى الناس في مثل هذه الأحداث. كان عليه أن يعرف هذه الأشياء، لأن والديه اعتادوا على جره معهم عند حضور هذه الأنواع من الأحداث، وتأكدوا من أن يعرف كيف يتصرف بشكل صحيح عندما يكون هناك.
“ليس هناك أي شيئ خطأ في سلوكي”، قال زوريان مدركًا أنه كان يجتذب تحديقات الناس في الجوار ولكنه لم يهتم في الوقت الحالي. “أنت حر في الذهاب إلى أي شيء تريده، لكن اتركيني خارجه. أنا لا أحد. الابن الثالث لعائلة تاجر صغير من مكان مجهول. الناس هنا لا يهتمون بي. إنهم لا يعرفون حتى من أنا. وأنا أحب ذلك بهذه الطريقة”.
“نعم، يحب البروفيسور كزفيم أن يكون لدى طلابه فهم جيد للأساسيات قبل الانتقال إلى الموضوعات المتقدمة”، وافقت إلسا.
“حسنا حسنا!” احتج بينيسك، مشيرا بعنف. “يا صاح، أنت تصنع مشهدًا…”
“إنه يجعلني أعمل على أساسياتي الثلاثة”. قال لها زوريان بشكل جامد “ما زلنا في تمرين الرفع”.
“مهما يكن”، سخر زوريان. “دعني وشأني و اذهب بعيدا.”
يالا الأعصاب! إذا كان هناك أي شخص يجب أن يلقي نظرة على الانطباع الذي كان كان يتركه على الناس فيجب أن يكون بينيسك! كان من الممكن إلقاء العلقة غير المسؤولة إلى مجموعة من الدرجة الثالثة لولا مساعدة زوريان المستمرة، وهذه هي الطريقة التي رده بها؟ لماذا كان يتسكع مع ذلك الرفيق؟
يالا الأعصاب! إذا كان هناك أي شخص يجب أن يلقي نظرة على الانطباع الذي كان كان يتركه على الناس فيجب أن يكون بينيسك! كان من الممكن إلقاء العلقة غير المسؤولة إلى مجموعة من الدرجة الثالثة لولا مساعدة زوريان المستمرة، وهذه هي الطريقة التي رده بها؟ لماذا كان يتسكع مع ذلك الرفيق؟
“حسنا حسنا!” احتج بينيسك، مشيرا بعنف. “يا صاح، أنت تصنع مشهدًا…”
سخر محاولاً أن يهدأ. ‘مهرجان صيف غبي ورقصة غبية.’ الشيء المضحك هو أنه على عكس معظم الناس الذين كرهوا هذه الأنواع من الأحداث، لم يكن زوريان سيئًا تمامًا في التعامل معها. كان يعرف كيف يرقص، وكان يعرف كيف يأكل دون أن يحرج نفسه، وكان يعرف كيف يتحدث إلى الناس في مثل هذه الأحداث. كان عليه أن يعرف هذه الأشياء، لأن والديه اعتادوا على جره معهم عند حضور هذه الأنواع من الأحداث، وتأكدوا من أن يعرف كيف يتصرف بشكل صحيح عندما يكون هناك.
“وهذا ينتهي درس اليوم”. قالت إلسا “لكن قبل أن تغادروا، لدي إعلان لأقوم به. كما يعلم بعضكم، تنظم الأكاديمية تقليديًا رقصة عشية المهرجان الصيفي. هذا العام ليس الأمر استثناءً. ستقام الرقصة في قاعة المدخل في السبت القادم، بالنسبة لمن يجهلون هذا بينكم، الحضور إلزامي هذا العام”.
لكنه كره ذلك. لم يكن لديه كلمات لوصف مدى تأثير مثل هذه الأحداث عليه. لماذا يجبر على حضور شيء يكرهه بينما لا يحق للأكاديمية أن تطالبه بذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولماذا اخترتنا بالتحديد؟” سأل زوريان.
لا، ليس لديهم أي حق على الإطلاق.
قاوم زوريان الرغبة في العبوس. كان وضعه تحت تلك التعويذة من قبل دايمن إحدى صدمات طفولته. لم تكن مسلية على الإطلاق.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والفتيات اللواتي لم يكنا رفقاء صفه؟ بالنسبة لمعظمهن، لم يكن زوريان كازينسكي، بل “ذلك الشخص الذي هو شقيق لدايمن وفورتوف كازينسكي”. كانت لديهم هذه الصورة لما يجب أن يكون عليه، وبمجرد أن يصبح من الواضح أن شخصيته الحقيقية لن تتوافق مع توقعاتهن، سيصبحن مستائات حتمًا.
بدأت إلسا تتحدث في اللحظة التي غادرت فيها أكوجا، مفاجئةً زوريان بعض الشيء. لقد هز رأسه لتصفية أفكاره، محاولًا تجاهل انزعاجه من دايمن لصالح الانتباه إلى ما كانت تقوله إلسا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات