بلورة غامضة
الفصل 111: بلورة غامضة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لم يكن وانج يو قد حصل بالفعل على دم التنين الناري ، فلن يفهم مدى صعوبة هذه المهمة حقًا. ولكن بعد رؤية دم التنين النار في القائمة ، أدرك أنه سيتعين عليه قتل خمسة زعماء!
عند قراءة الوصف ، أدركت ماري أنه عنصر لا يمكن استخدامه في أي نوع من الصياغة. شعرت بالضياع قليلاً ، تمتمت: “هذا الشيء ليس له أي فائدة …”
كان تنين الدم رئيسًا في المستوى الذهبي في الوضع المستقل! إذا لم يجد وانغ يو ثغرة (نقطة ضعف) ، لكان قد مات بالتأكيد.
“قد يكون عديم الفائدة بالنسبة لك ، لكنه ليس لي!” أجاب وانغ يو وهو يضع الكريستال على الطاولة وأخرج صندوقًا من الأدوات.
بالنظر إلى وصف المهمة ، شعر وانغ يو بأن الرؤساء الأربعة الآخرين لن يكونوا بالتأكيد أضعف من تنين الدم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااي … كم سأكون محظوظًا … لقد حان الوقت للمغادرة ولكن لا يزال بإمكاني العثور على خليفة جدير … انس الأمر ، سأكسر التقاليد وأعطيها لك الآن. من الأفضل أن تجد لي خليفة مناسبًا وجديرًا في المستقبل كما تفهم؟ ”
كان الضوء والظلام الفصيلين(وظيفة) الرئيسيين في اللعبة بينما كان العمالقة وحوشًا تنافس التنانين بقوة … على الرغم من أن القاتل بدا عاديًا ، فكلما بدا العدو عاديًا ، كان أقوى. كان هذا مفهومًا مألوفًا للغاية بنسبة لوانغ يو.
عندما وصل وانغ يو إلى مقر النقابة ، كان الآخرون قد تجمعو بالفعل وكانو ينتظرون دخول زنزانة. بعد أن اكتشف الأمر ، تنهد وانغ يو بحزن: “أنتم يا رفاق ، تفضلوا. لا اريد الدخول … ”
في الأصل ، كان وانغ يو قد خطط لرفع المستوى قبل محاولة القيام بهذا المسعى حتى يكون لديه فرصة أكبر للنجاح. ومع ذلك ، توقع المصممون بالفعل أن اللاعب الذي قبل هذا المسعى سيحاول شيئًا كهذا ويختم نقاط خبرته مباشرةً.
“قبلت مهمة جديدة والآن تقدم نفاط الخبرة مغلق!” تذمر وانغ يو عندما أرسل لقطة شاشة للمهمة إلى دردشة النقابة.
حقا لم يكن هناك حد لصعوبة هذه المهمة …
لم يتطلب المقر الرئيسي للنقابة إيجارًا أو طابورًا طويلًا لاستخدامه. عندما شعرت ماري بالملل أو التعب ، كان بإمكانها بسهولة الخروج والتمدد قليلاً ثم مواصلة العمل. في الوقت الحالي ، كانت ماري تمتلك بالفعل [صقل الصف الأوسط]
لاحظ المخبر تعبير وانغ يو المحبط ، وقال باستخفاف: “أيها الشاب ، عندما كان السيد القتالي لا يزال في عمرك ، كان لديه بالفعل رأس المال لتحدي الخالدين! فنان قتالي حقيقي لن يتراجع أبدًا في مواجهة الشدائد! قال المقتال العظيم ذات مرة “فنان القتال لا يخشى التحدي أبدًا”! “(سجل عندك شعر معفن)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك أيها السيد! ولكن أين أجد هذه العناصر؟ ” أومأ وانغ يو بحزم.
فنان قتالي حقيقي لا يخشى التحدي أبدًا!
كان الضوء والظلام الفصيلين(وظيفة) الرئيسيين في اللعبة بينما كان العمالقة وحوشًا تنافس التنانين بقوة … على الرغم من أن القاتل بدا عاديًا ، فكلما بدا العدو عاديًا ، كان أقوى. كان هذا مفهومًا مألوفًا للغاية بنسبة لوانغ يو.
أشعلت كلمات المخبر على الفور روح وانغ يو القتالية. بصفته فنانًا عسكريًا حقيقيًا ، كان وانغ يو يحلم دائمًا بأن يصبح فنان عسكري لا يهزم ابداً. ولكن مع مرور الوقت ، هدأت روح وانغ يو القتالية تدريجياً. ولكن الآن ، وبسبب بضع كلمات قالها المخبر ، عاد حماس وانغ يو للاندفاع. لكي يصبح أقوي ، يحتاج المرء إلى قلب شجاع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”(سمكه!) استيقظت ماري عندما رأت البلورة الجميلة. كونها فتاة ، كان لدى ماري شغف طبيعي بالجواهر. لو كانت هذه البلورة بين يديها ، لكان من الممكن أن تساوي مدينة بأكملها لكنها لن تتنازل عنها.
“شكرا لك أيها السيد! ولكن أين أجد هذه العناصر؟ ” أومأ وانغ يو بحزم.
كان الضوء والظلام الفصيلين(وظيفة) الرئيسيين في اللعبة بينما كان العمالقة وحوشًا تنافس التنانين بقوة … على الرغم من أن القاتل بدا عاديًا ، فكلما بدا العدو عاديًا ، كان أقوى. كان هذا مفهومًا مألوفًا للغاية بنسبة لوانغ يو.
“كيف يجدر بي أن أعلم؟” تثاءب المخبر.
في <<النهضه>> ، كانت المهارة الأكثر أهمية في صناعة الدروع والأسلحة الثقيلة هي [التشكيل].
“ألست فنان عسكري أيضًا؟ ألا يجب عليك حل هذه المهمه من قبل أيضًا؟ ” سأل وانغ يو مرة أخرى.
فنان قتالي حقيقي لا يخشى التحدي أبدًا!
“فعلت! ولكن عندما اكتشفت مدى قوة الأعداء الذين كان من المفترض أن أواجههم ، فقد تخليت عن المهمة … ولكن بما أن السيد القتالي كان بحاجة إلى خليفة … “أعلن المخبر بحق وهو ينفخ صدره.
“ألست فنان عسكري أيضًا؟ ألا يجب عليك حل هذه المهمه من قبل أيضًا؟ ” سأل وانغ يو مرة أخرى.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تنظر إلى الأسفل! إذا أكملت هذا المسعى ، فستكون الخليفة الحقيقي الأول لـ السيد القتالي! ” ضحك المخبر.
“لا تنظر إلى الأسفل! إذا أكملت هذا المسعى ، فستكون الخليفة الحقيقي الأول لـ السيد القتالي! ” ضحك المخبر.
لم تكن هناك طرق مختصرة إذا أراد المرء تدريب فئته الفرعية. كانت الطريقة الوحيدة هي أن يقوم اللاعب بصياغة العناصر بشكل متكرر. فقط بعد صياغة قطعة عالية الجودة سيكتسبون بعض الخبرة لوظيفتهم.
“هل يأتي ذلك بفوائد؟”
“اللعنه!” عند رؤية هؤلاء الأوغاد يحتفلون بسبب محنته ، أصبح وانغ يو أكثر اكتئابًا.
“هل أن تكون الشخص الوحيد في التاريخ مهم؟”
الفصل 111: بلورة غامضة
“فقط تظاهر أنني لم اسأل …”
أشعلت كلمات المخبر على الفور روح وانغ يو القتالية. بصفته فنانًا عسكريًا حقيقيًا ، كان وانغ يو يحلم دائمًا بأن يصبح فنان عسكري لا يهزم ابداً. ولكن مع مرور الوقت ، هدأت روح وانغ يو القتالية تدريجياً. ولكن الآن ، وبسبب بضع كلمات قالها المخبر ، عاد حماس وانغ يو للاندفاع. لكي يصبح أقوي ، يحتاج المرء إلى قلب شجاع!
بعد تعلم مهارتين من المستوى 20 ، استدار وانغ يو وغادر الزقاق.
“أوه!” أومأ وانغ يو برأسه. في الواقع ، لم يفهم وانغ يو حقًا تطور فئة فرعية ، لذلك لم يكن يعرف بطبيعة الحال مدى عظمة حداد من الدرجة المتوسطة ، ولكن بعد مشاهدة ماري وهي تذوب بجدية خامات مختلفة وتطرقها في الشكل ، وانغ يو أخرج بلورة لامعة خاصة به وجلس على طاولة العمل.
[الجسم الحديدي] (نشط) (المستوى 1): يستخدم المقاتل جسده المدرب جيدًا لضرب الهدف ، مما يتسبب في 150٪ من الهجوم الجسدي كضرر للعدو بينما يتسبب في حدوث كسور في الارتداد. أثناء استخدام المهارة ، يكون اللاعب غير معرض للخطر مؤقتًا. التكاليف 50 نقطة مانا.
لاحظ المخبر تعبير وانغ يو المحبط ، وقال باستخفاف: “أيها الشاب ، عندما كان السيد القتالي لا يزال في عمرك ، كان لديه بالفعل رأس المال لتحدي الخالدين! فنان قتالي حقيقي لن يتراجع أبدًا في مواجهة الشدائد! قال المقتال العظيم ذات مرة “فنان القتال لا يخشى التحدي أبدًا”! “(سجل عندك شعر معفن)
[عاصفة النخيل] (نشط) (LV 1): يضغط سيد الكيغونغ (نظام صيني للتمارين البدنية والتحكم في التنفس متعلق بالتاي تشي.) كمية كبيرة من الطاقة في راحة اليد ويلحق الضرر بالخصوم. يتلقى كل الأعداء في نطاق 5 أمتار 150٪ من الهجوم السحري للمستخدم كأضرار. التكاليف 50 نطقة مانا.
عندما يقول الآخرون الصورة لم يستطيعوا منع أنفسهم من الابتسام. حتى أن هالة الربيع ضحك: “مرحبًا! هذا يعني أنه يمكنني اللحاق بك أخيرًا! ”
بعد المستوى 20 ، ستبدأ الوظائف المختلفة في إظهار تخصصاتهم والبدء في اكتساب مهارات أقوى. منح [الجسم الحديدي] مناعة قصيرة وكان [عاصفة النخيل] مهارة بعيدة المدى. أظهر كلاهما بوضوح السمات الرئيسية لكل وظيفة من وظائفهم.
“هل يأتي ذلك بفوائد؟”
أثناء مشاهدة وانغ يو يغادر ، وضع المخبر جرة الكحول بينما أصبحت عيناه أكثر وضوحًا. لم يستطع إلا أن يتنهد ويتذكر آخر مرة رأى فيها القتال.
أثناء مشاهدة وانغ يو يغادر ، وضع المخبر جرة الكحول بينما أصبحت عيناه أكثر وضوحًا. لم يستطع إلا أن يتنهد ويتذكر آخر مرة رأى فيها القتال.
“فنان قتالي حقيقي لا يخشى التحدي أبدًا؟ ثم يمكنني التخلي عن أن أصبح واحدًا … ”
فنان قتالي حقيقي لا يخشى التحدي أبدًا!
“هااي … كم سأكون محظوظًا … لقد حان الوقت للمغادرة ولكن لا يزال بإمكاني العثور على خليفة جدير … انس الأمر ، سأكسر التقاليد وأعطيها لك الآن. من الأفضل أن تجد لي خليفة مناسبًا وجديرًا في المستقبل كما تفهم؟ ”
إذا لم يكن وانج يو قد حصل بالفعل على دم التنين الناري ، فلن يفهم مدى صعوبة هذه المهمة حقًا. ولكن بعد رؤية دم التنين النار في القائمة ، أدرك أنه سيتعين عليه قتل خمسة زعماء!
“اني اتفهم! لكن هل أحصل على أي فوائد … ”
كان بسبب هذا أن اللاعبين الذين دربوا فئتهم الفرعية بالفعل على القمة كانوا نادرون جدًا. ومع ذلك ، بالنسبة لهؤلاء الفتيات اللواتي لم يكن لديهن حس جيد للمعركة ، كان تدريب فئتهن الفرعية أسهل بكثير.
……
كان الضوء والظلام الفصيلين(وظيفة) الرئيسيين في اللعبة بينما كان العمالقة وحوشًا تنافس التنانين بقوة … على الرغم من أن القاتل بدا عاديًا ، فكلما بدا العدو عاديًا ، كان أقوى. كان هذا مفهومًا مألوفًا للغاية بنسبة لوانغ يو.
بالتفكير حتى هذه النقطة ، تنهد المخبر بلطف: “لا تخيب ظني يا فتى …”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بالتفكير حتى هذه النقطة ، تنهد المخبر بلطف: “لا تخيب ظني يا فتى …”
عندما وصل وانغ يو إلى مقر النقابة ، كان الآخرون قد تجمعو بالفعل وكانو ينتظرون دخول زنزانة. بعد أن اكتشف الأمر ، تنهد وانغ يو بحزن: “أنتم يا رفاق ، تفضلوا. لا اريد الدخول … ”
“أوه!” أومأ وانغ يو برأسه. في الواقع ، لم يفهم وانغ يو حقًا تطور فئة فرعية ، لذلك لم يكن يعرف بطبيعة الحال مدى عظمة حداد من الدرجة المتوسطة ، ولكن بعد مشاهدة ماري وهي تذوب بجدية خامات مختلفة وتطرقها في الشكل ، وانغ يو أخرج بلورة لامعة خاصة به وجلس على طاولة العمل.
“ماذا دهاك؟ هل تشاجرت مع زوجتك أو شيء من هذا القبيل؟ سأل مينغ دو مازحا.
الفصل 111: بلورة غامضة
“قبلت مهمة جديدة والآن تقدم نفاط الخبرة مغلق!” تذمر وانغ يو عندما أرسل لقطة شاشة للمهمة إلى دردشة النقابة.
[عاصفة النخيل] (نشط) (LV 1): يضغط سيد الكيغونغ (نظام صيني للتمارين البدنية والتحكم في التنفس متعلق بالتاي تشي.) كمية كبيرة من الطاقة في راحة اليد ويلحق الضرر بالخصوم. يتلقى كل الأعداء في نطاق 5 أمتار 150٪ من الهجوم السحري للمستخدم كأضرار. التكاليف 50 نطقة مانا.
عندما يقول الآخرون الصورة لم يستطيعوا منع أنفسهم من الابتسام. حتى أن هالة الربيع ضحك: “مرحبًا! هذا يعني أنه يمكنني اللحاق بك أخيرًا! ”
كان بسبب هذا أن اللاعبين الذين دربوا فئتهم الفرعية بالفعل على القمة كانوا نادرون جدًا. ومع ذلك ، بالنسبة لهؤلاء الفتيات اللواتي لم يكن لديهن حس جيد للمعركة ، كان تدريب فئتهن الفرعية أسهل بكثير.
“اللعنه!” عند رؤية هؤلاء الأوغاد يحتفلون بسبب محنته ، أصبح وانغ يو أكثر اكتئابًا.
عندما يقول الآخرون الصورة لم يستطيعوا منع أنفسهم من الابتسام. حتى أن هالة الربيع ضحك: “مرحبًا! هذا يعني أنه يمكنني اللحاق بك أخيرًا! ”
“حسنًا ، يمكنك الاستمرار في الحزن بعد ذلك. سنقوم بمسح هذا الزنزانة! تذكر أن تأتي معنا في وقت لاحق لاصطياد الزعيم نيان مرة أخرى! ” عرف الآخر أن السبب الوحيد الذي دفع وانغ يو إلى إخلاء الأبراج المحصنة معهم كان بسبب نقاط الخبرة. الآن بعد أن لم يتمكن وانغ يو من اكتساب أي نقاط خبرة ، فقد عرفوا أنه لا توجد طريقة لإقناعه بالمجيء.
“بلوره غامضه!” رد وانغ يو عندما أرسل لها لقطة شاشة لوصفه.
علاوة على ذلك ، اعتاد هؤلاء الأوغاد أكثر على استجداء الآخرين لهم. الأهم من ذلك ، إذا لم يكن وانغ يو موجودًا ، كان هذا اخر شخص يفكرون للقتال معه!
لطالما كانت ماري فتاة عنيدة جدًا. كانت تعلم أن السبب الوحيد الذي جعل الثلاثة منهم قادرين على الانضمام إلى طائفة تشيوان تشن كان بسبب لي شيويه. على الرغم من أنها مازحت دائمًا بشأن العثور على رجل ثري يعتني بها ، إلا أن الاضطرار إلى الاعتماد على شخص ما ترك طعمًا غريبًا تمامًا في فمها.(طعم الخسارة)
بعد مغادرتهم ، بقيت لي شيويه والآخريات في مقر النقابة فقط.(على المطبخ)
عند قراءة الوصف ، أدركت ماري أنه عنصر لا يمكن استخدامه في أي نوع من الصياغة. شعرت بالضياع قليلاً ، تمتمت: “هذا الشيء ليس له أي فائدة …”
في الأيام القليلة الماضية ، كان أربعة منهم يتحصنون في الغالب في مقر النقابة لشراء المواد وصناعة الأدوية وصنع الدروع وما شابه. في بعض الأحيان ، كانوا يخرجون للبحث عن بعض مسحوق الحجر الجيري أيضًا ، لكن هذا كان نادر الحدوث. بشكل عام ، كانت أيامهم الأخيرة سلمية بشكل لا يصدق.
“هل يأتي ذلك بفوائد؟”
يتجول وانغ يو بلا هدف ، وانتهى به الأمر بالسير في مكان الحادث حيث رأى ماري تزور مكان حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، اعتاد هؤلاء الأوغاد أكثر على استجداء الآخرين لهم. الأهم من ذلك ، إذا لم يكن وانغ يو موجودًا ، كان هذا اخر شخص يفكرون للقتال معه!
لطالما كانت ماري فتاة عنيدة جدًا. كانت تعلم أن السبب الوحيد الذي جعل الثلاثة منهم قادرين على الانضمام إلى طائفة تشيوان تشن كان بسبب لي شيويه. على الرغم من أنها مازحت دائمًا بشأن العثور على رجل ثري يعتني بها ، إلا أن الاضطرار إلى الاعتماد على شخص ما ترك طعمًا غريبًا تمامًا في فمها.(طعم الخسارة)
“أوه!” أومأ وانغ يو برأسه. في الواقع ، لم يفهم وانغ يو حقًا تطور فئة فرعية ، لذلك لم يكن يعرف بطبيعة الحال مدى عظمة حداد من الدرجة المتوسطة ، ولكن بعد مشاهدة ماري وهي تذوب بجدية خامات مختلفة وتطرقها في الشكل ، وانغ يو أخرج بلورة لامعة خاصة به وجلس على طاولة العمل.
وهكذا ، كانت ماري تتمرن علي الصقل (بي الحداده) منذ انضمامها ، على أمل أن تتمكن من إثبات قيمتها.
“بلوره غامضه!” رد وانغ يو عندما أرسل لها لقطة شاشة لوصفه.
لم تكن هناك طرق مختصرة إذا أراد المرء تدريب فئته الفرعية. كانت الطريقة الوحيدة هي أن يقوم اللاعب بصياغة العناصر بشكل متكرر. فقط بعد صياغة قطعة عالية الجودة سيكتسبون بعض الخبرة لوظيفتهم.
بالنظر إلى وصف المهمة ، شعر وانغ يو بأن الرؤساء الأربعة الآخرين لن يكونوا بالتأكيد أضعف من تنين الدم …
كان بسبب هذا أن اللاعبين الذين دربوا فئتهم الفرعية بالفعل على القمة كانوا نادرون جدًا. ومع ذلك ، بالنسبة لهؤلاء الفتيات اللواتي لم يكن لديهن حس جيد للمعركة ، كان تدريب فئتهن الفرعية أسهل بكثير.
أشعلت كلمات المخبر على الفور روح وانغ يو القتالية. بصفته فنانًا عسكريًا حقيقيًا ، كان وانغ يو يحلم دائمًا بأن يصبح فنان عسكري لا يهزم ابداً. ولكن مع مرور الوقت ، هدأت روح وانغ يو القتالية تدريجياً. ولكن الآن ، وبسبب بضع كلمات قالها المخبر ، عاد حماس وانغ يو للاندفاع. لكي يصبح أقوي ، يحتاج المرء إلى قلب شجاع!
لم يتطلب المقر الرئيسي للنقابة إيجارًا أو طابورًا طويلًا لاستخدامه. عندما شعرت ماري بالملل أو التعب ، كان بإمكانها بسهولة الخروج والتمدد قليلاً ثم مواصلة العمل. في الوقت الحالي ، كانت ماري تمتلك بالفعل [صقل الصف الأوسط]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااي … كم سأكون محظوظًا … لقد حان الوقت للمغادرة ولكن لا يزال بإمكاني العثور على خليفة جدير … انس الأمر ، سأكسر التقاليد وأعطيها لك الآن. من الأفضل أن تجد لي خليفة مناسبًا وجديرًا في المستقبل كما تفهم؟ ”
عند رؤية وانغ يو تدخل ، مسحت ماري العرق من جبهتها ورحب بها: “مرحبًا سيد المالك! ماذا تفعل هنا اليوم؟ ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بالتفكير حتى هذه النقطة ، تنهد المخبر بلطف: “لا تخيب ظني يا فتى …”
”مجرد التنزه. ماذا تصنعين هناك؟ ” سأل وانغ يو.
عند قراءة الوصف ، أدركت ماري أنه عنصر لا يمكن استخدامه في أي نوع من الصياغة. شعرت بالضياع قليلاً ، تمتمت: “هذا الشيء ليس له أي فائدة …”
”درع! بمجرد أن أنتهي من هذه القطعة ، سأصبح حدادًا من الدرجة المتوسطة! ” أجابت ماري بسعادة.
كان بسبب هذا أن اللاعبين الذين دربوا فئتهم الفرعية بالفعل على القمة كانوا نادرون جدًا. ومع ذلك ، بالنسبة لهؤلاء الفتيات اللواتي لم يكن لديهن حس جيد للمعركة ، كان تدريب فئتهن الفرعية أسهل بكثير.
في <<النهضه>> ، كانت المهارة الأكثر أهمية في صناعة الدروع والأسلحة الثقيلة هي [التشكيل].
“كيف يجدر بي أن أعلم؟” تثاءب المخبر.
“أوه!” أومأ وانغ يو برأسه. في الواقع ، لم يفهم وانغ يو حقًا تطور فئة فرعية ، لذلك لم يكن يعرف بطبيعة الحال مدى عظمة حداد من الدرجة المتوسطة ، ولكن بعد مشاهدة ماري وهي تذوب بجدية خامات مختلفة وتطرقها في الشكل ، وانغ يو أخرج بلورة لامعة خاصة به وجلس على طاولة العمل.
“فنان قتالي حقيقي لا يخشى التحدي أبدًا؟ ثم يمكنني التخلي عن أن أصبح واحدًا … ”
كان هذا طبيعيًا البلورة السحرية التي تلقاها وانغ يو. كما أنه كان العنصر الوحيد في مخزونه الذي يمكن استخدامه.
“اللعنه!” عند رؤية هؤلاء الأوغاد يحتفلون بسبب محنته ، أصبح وانغ يو أكثر اكتئابًا.
“ما هذا؟”(سمكه!) استيقظت ماري عندما رأت البلورة الجميلة. كونها فتاة ، كان لدى ماري شغف طبيعي بالجواهر. لو كانت هذه البلورة بين يديها ، لكان من الممكن أن تساوي مدينة بأكملها لكنها لن تتنازل عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا دهاك؟ هل تشاجرت مع زوجتك أو شيء من هذا القبيل؟ سأل مينغ دو مازحا.
“بلوره غامضه!” رد وانغ يو عندما أرسل لها لقطة شاشة لوصفه.
فنان قتالي حقيقي لا يخشى التحدي أبدًا!
عند قراءة الوصف ، أدركت ماري أنه عنصر لا يمكن استخدامه في أي نوع من الصياغة. شعرت بالضياع قليلاً ، تمتمت: “هذا الشيء ليس له أي فائدة …”
لطالما كانت ماري فتاة عنيدة جدًا. كانت تعلم أن السبب الوحيد الذي جعل الثلاثة منهم قادرين على الانضمام إلى طائفة تشيوان تشن كان بسبب لي شيويه. على الرغم من أنها مازحت دائمًا بشأن العثور على رجل ثري يعتني بها ، إلا أن الاضطرار إلى الاعتماد على شخص ما ترك طعمًا غريبًا تمامًا في فمها.(طعم الخسارة)
“قد يكون عديم الفائدة بالنسبة لك ، لكنه ليس لي!” أجاب وانغ يو وهو يضع الكريستال على الطاولة وأخرج صندوقًا من الأدوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”(سمكه!) استيقظت ماري عندما رأت البلورة الجميلة. كونها فتاة ، كان لدى ماري شغف طبيعي بالجواهر. لو كانت هذه البلورة بين يديها ، لكان من الممكن أن تساوي مدينة بأكملها لكنها لن تتنازل عنها.
ترجمة : 3nedt
“حسنًا ، يمكنك الاستمرار في الحزن بعد ذلك. سنقوم بمسح هذا الزنزانة! تذكر أن تأتي معنا في وقت لاحق لاصطياد الزعيم نيان مرة أخرى! ” عرف الآخر أن السبب الوحيد الذي دفع وانغ يو إلى إخلاء الأبراج المحصنة معهم كان بسبب نقاط الخبرة. الآن بعد أن لم يتمكن وانغ يو من اكتساب أي نقاط خبرة ، فقد عرفوا أنه لا توجد طريقة لإقناعه بالمجيء.
في الأيام القليلة الماضية ، كان أربعة منهم يتحصنون في الغالب في مقر النقابة لشراء المواد وصناعة الأدوية وصنع الدروع وما شابه. في بعض الأحيان ، كانوا يخرجون للبحث عن بعض مسحوق الحجر الجيري أيضًا ، لكن هذا كان نادر الحدوث. بشكل عام ، كانت أيامهم الأخيرة سلمية بشكل لا يصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات