كاتدرائية نوتردام
الفصل 109: كاتدرائية نوتردام
لم تكن مو زي شيان فتاة حسنة السلوك وذات سلوك لطيف. بمزاجها ، حتى لو كانت تحت تهديد السلاح ، فإنها لن تغير موقفها من أي شيء. عند رؤية الشخص الذي أحبته أكثر من غيره مثل هذا أمامها مباشرة ، كانت على استعداد للوقوف وإعطاء لى جيان جزءًا من عقلها.
للوهلة الأولى ، تعرف عليهما وانغ يو على الفور على أنهما الزوجان اللذان كاد أن يدهسوه خارج الفندق قبل ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أنا أحد مسؤولي خدمة العملاء لـ <<النهضه>>!” أجابت مو زي شيان.
تجمدت المرأة لجزء من الثانية قبل أن تمشي في صمت نحو الطاولة وكأن شيئًا لم يحدث بينهما ، وكان الرجل يتبعها عن كثب.
تجمدت المرأة لجزء من الثانية قبل أن تمشي في صمت نحو الطاولة وكأن شيئًا لم يحدث بينهما ، وكان الرجل يتبعها عن كثب.
بعد إلقاء نظرة سريعة على الرجل ، همست مو زي شيان لـ وانغ يو: “هذا الشقي ليس بطول الأخت يان! أتساءل ما الذي تراه حتى فيه … “(فلوس)
“حسنًا … المكان الذي أوقفت فيه سيارتك ليس ساحة انتظار لتبدأ به.” أجاب وانغ يو ببرود.
“…” غير قادر على التفكير في الرد المناسب ، ظل وانغ يو ببساطة صامتًا بينما كان يتساءل عما تعتقده السيدة المقابلة له.
عند سماع كلمات وانغ يو ، شعر لي جيان كما لو أن وقت التباهي قد وصل أخيرًا ، ومرر هاتفه بحماس إلى وانغ يو وقال: “بالطبع! هذه صورة لبرج إيفل وهذه صورة لكاتدرائية نوتردام. أنا متأكد من أنك سمعت عن أماكن مشهورة مثل هذه من قبل ، أليس كذلك؟ ”
“عزيزي ، هذه هى تشونغ يان يان. الأخت يان هذا زوجي وانغ يو! ” قدمت مو زي شيان لحسن الحظ الاثنين منهم.
“هاها هل هذا صحيح؟” ضحك لي جيان بأدب وأسقط الموضوع ثم تمتم بهدوء: “إنها مجرد لعبة على أي حال ، ما المشكلة إذا كان جيدًا في ذلك؟ هل تستطيع إطعام عائلتك إلى الأبد؟ ”
أشارت تشونغ يان بابتسامة إلى الرجل القصير وقال: “هذا هو صديقي ، لي جيان!” ثم أشارت إلى مو زي شيان وقالت: “هذه هى صديقتي المفضله مو زي شيان التي أتحدث عنها دائمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أنا لست جيدًا في اللعبة ، لكن زوجي رائع!” أعلنت مو زي شيان بفخر.
“تشرفت بمقابلتك! أنت حقا جميلة كما قالت ليتل يان! ” تنهدت لي جيان بإعجاب لأنه معجب بجسدها. ثم سحب يد مو زي شيان تجاهه لتقبيله.(ياويل امك)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مدى حساسية سمع وانغ يو ، لم يكن هناك طريقة لعدم سماع ما تمتم لي جيان.
دون إضاعة أي وقت ، مد وانغ يو إلى الأمام لمنع يد مو زي شيان وأمسك بمعصم لى جيان.
“هل أنت متأكد من أن هذه كاتدرائية نوتردام؟ تبدو أشبه بكنيسة سيستين بالنسبة لي … “عبس وانغ يو.
تمامًا كما كان لى جيان على وشك تقبيل يد مو زي شيان اللطيفة التي تشبه اليشم ، ظهر مخلب كبير فجأة على وجهه. على الرغم من صدمته ، قام لي جيان بقمعه وابتسم: “أنا آسف ، لقد كنت في الخارج لفترة طويلة جدًا لذلك اعتدت على عاداتهم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووه ، هذا لطيف. لقد سمعت دائمًا أن فرنسا جميلة جدًا ولكن لم تتح لي الفرصة أبدًا للذهاب. أتساءل عما إذا كان لدى الأخ جيان أي صور لها؟ ” سأل وانغ يو بإعجاب.
“اللعنه! إنه يعرف حقًا كيف يتصرف! ” فكر وانغ يو ومو زي شيان في نفسيهما.
“بفت …” كادت مو زي شيان أن تبصق شايها بعد سماع رد وانغ يو
“لي جيان كان يدرس في الخارج لبضع سنوات وعاد للتو إلى الوطن لذلك لا يزال يتأقلم. آمل ألا تأخذ أي إهانة يا الأخ يو … “حاول تشونغ يان يان التوضيح.
“أنا لا … لقد سمعت فقط الأسم …” رد وانغ يو بصدق.
“لا بأس ، لا بأس.” لوح وانغ يو بيده باستخفاف.
“هاه! رجاء! بقدرات زوجي ، لن يجرؤ أحد على القول إنه يستطيع حمايته! ” ضحكت مو زي شيان.
حتى الآن ، تعرّف لي جيان أيضًا على وانغ يو وأشار إليه وهو يضحك: “اوووه! إذن أنت زوج زي شيان! أنا آسف حقًا بشأن الحادث الذي وقع خارج الفندق الآن ، لكن يجب أن أقول ، المكان الذي أوقفت فيه الفيسبا الصغيرة ليس حقًا مناسبًا! لقد حصلت للتو على سيارة جديدة بعد عودتي إلى المنزل ، لذا سيكون من العار إذا تعرضت لحادث بعد يومين فقط ، ألا توافق؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مدى حساسية سمع وانغ يو ، لم يكن هناك طريقة لعدم سماع ما تمتم لي جيان.
“حسنًا … المكان الذي أوقفت فيه سيارتك ليس ساحة انتظار لتبدأ به.” أجاب وانغ يو ببرود.
حتى الآن ، تعرّف لي جيان أيضًا على وانغ يو وأشار إليه وهو يضحك: “اوووه! إذن أنت زوج زي شيان! أنا آسف حقًا بشأن الحادث الذي وقع خارج الفندق الآن ، لكن يجب أن أقول ، المكان الذي أوقفت فيه الفيسبا الصغيرة ليس حقًا مناسبًا! لقد حصلت للتو على سيارة جديدة بعد عودتي إلى المنزل ، لذا سيكون من العار إذا تعرضت لحادث بعد يومين فقط ، ألا توافق؟ ”
لسبب ما ، شدد لي جيان عن قصد على عبارة “فيسبا صغير” عندما تحدث ، مما تسبب في تعكر تعبير مو زي شيان. بالانتقال إلى وانغ يو ، سألت بهدوء: “هل التقيتما من قبل؟”
“حسنًا ، أنا عامل مستقل ، لكنني الآن أعمل حاليًا كلاعب محترف.” رد وانغ يو بلطف.
إن موقف لي جيان المتعجرف ورائحة الثروة النتنة على جسده قد أعطت بالفعل انطباعًا سيئًا عنه لمو زي شيان منذ البداية. الآن بعد أن سمعت أنه قد كاد أن يطرق وانغ يو بسيارته ، فإن انطباعها عنه ضرب على الفور الحضيض.
بعد إلقاء نظرة سريعة على الرجل ، همست مو زي شيان لـ وانغ يو: “هذا الشقي ليس بطول الأخت يان! أتساءل ما الذي تراه حتى فيه … “(فلوس)
كما لو أنها أدركت أن مو زي شيان كان على وشك الانفجار ، تدخلت تشونغ يان يان على عجل: “نحن بين الأصدقاء الآن ، لذا دعونا لا نتحدث عن هذه الأشياء الغير السعيدة! ، فلنطلب الطعام أولاً! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مدى حساسية سمع وانغ يو ، لم يكن هناك طريقة لعدم سماع ما تمتم لي جيان.
“بالتأكيد!” أومأ وانغ يو وسلم القائمة إلى لي جيان.
“بالتأكيد!” أومأ وانغ يو وسلم القائمة إلى لي جيان.
على الرغم من أن اللقيط الصغير لم يكن طويل القامة ، إلا أن أذواقه كانت ثقيلة بشكل لا يصدق. كل ما يأمر به كان يحتوي على أمعاء وأعضاء داخلية وحتى رؤوس بط مقلية في زيت الفلفل الحار!
حتى الآن ، تعرّف لي جيان أيضًا على وانغ يو وأشار إليه وهو يضحك: “اوووه! إذن أنت زوج زي شيان! أنا آسف حقًا بشأن الحادث الذي وقع خارج الفندق الآن ، لكن يجب أن أقول ، المكان الذي أوقفت فيه الفيسبا الصغيرة ليس حقًا مناسبًا! لقد حصلت للتو على سيارة جديدة بعد عودتي إلى المنزل ، لذا سيكون من العار إذا تعرضت لحادث بعد يومين فقط ، ألا توافق؟ ”
من ناحية أخرى ، طلب وانغ يو طعامًا يحتوي على نكهة أخف. بعد أن تدرب على فنون الدفاع عن النفس منذ الصغر ، ركز طعام وانغ يو بشكل أساسي على العناصر الغذائية المناسبة بدلاً من النكهة. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الأطعمة الغنية بالتوابل تحفز الجسم بشكل مفرط ، فإن وانج يو لم يعتاد على تناولها أبدًا.
“أوه فهمت! استمتع بطعامك إذن! ” ضحكت مو زي شيان. ومع ذلك ، كانت تشتمه في قلبها: “بفم كريه ، من الأفضل أن تصاب بتسمم غذائي!”
بالنظر إلى الأطباق التي طلبها وانغ يو ، لم تستطع تشونغ يان يان إلا أن تسأل: “الأخ يو ، هل هذا كل ما تأكله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أنا لست جيدًا في اللعبة ، لكن زوجي رائع!” أعلنت مو زي شيان بفخر.
“الأخ يو ليس مثلي ، من الأسهل تربيته!” ضحك لي جيان.(اشعر انك تريد الموت)
إن موقف لي جيان المتعجرف ورائحة الثروة النتنة على جسده قد أعطت بالفعل انطباعًا سيئًا عنه لمو زي شيان منذ البداية. الآن بعد أن سمعت أنه قد كاد أن يطرق وانغ يو بسيارته ، فإن انطباعها عنه ضرب على الفور الحضيض.
على الرغم من أن لى جيان لم يكن يعرف أن وانغ يو قد تم تعريفة من قبل مو زي شيان ، إلا أنه لمس النقطة الناعمة لـ وانغ يو ولم يستطع وانغ يو التحمل ولكن غضب قليلاً.
في اللحظة التي قال فيها وانغ يو ذلك ، صحح لي جيان نفسه بسرعة: “يمينًا يمينًا ، هذه هي كنيسة سيستين. يا سخيف ، هذا من الوقت الذي ذهبت فيه إلى روما لقضاء عطلة … ”
“الأخ جيان ، سمعت أن الأجانب لا يأكلون العقول والأعضاء وما شابه. كيف يحدث ذلك بعد سنوات عديدة في الخارج لم تتغير تفضيلاتك؟ ” سألت مو زي شيان ببرود.
“بالتأكيد!” أومأ وانغ يو وسلم القائمة إلى لي جيان.
“حسنًا ، هذا هو السبب في أنني بحاجة لتناول المزيد منها الآن بعد أن عدت!” ضحك لي جيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزي ، هذه هى تشونغ يان يان. الأخت يان هذا زوجي وانغ يو! ” قدمت مو زي شيان لحسن الحظ الاثنين منهم.
“أوه فهمت! استمتع بطعامك إذن! ” ضحكت مو زي شيان. ومع ذلك ، كانت تشتمه في قلبها: “بفم كريه ، من الأفضل أن تصاب بتسمم غذائي!”
“لا بأس ، لا بأس.” لوح وانغ يو بيده باستخفاف.
أومأ لي جيان برأسه وسأل فجأة: “حسنًا ، ماذا تعمل الآن الأخت شيان ؟”
سحبت مو زي شيان سرًا وانغ يو وهمست بهدوء: “عزيزتي ، أعتقد أنك قلت أنك لم تغادر البلد من قبل؟”
“أنا أحد مسؤولي خدمة العملاء لـ <<النهضه>>!” أجابت مو زي شيان.
أشارت تشونغ يان بابتسامة إلى الرجل القصير وقال: “هذا هو صديقي ، لي جيان!” ثم أشارت إلى مو زي شيان وقالت: “هذه هى صديقتي المفضله مو زي شيان التي أتحدث عنها دائمًا.”
في اللحظة التي سمعت فيها مو زي شيان يذكر <<النهضه>> ، استعدت تشونغ يان يان على الفور وسألتها: “حقًا؟ لعبة <<النهضه>> أيضًا! لقد انضممت للتو إلى إحدى النقابات الكبيرة لذا فأنا أتقدم بسرعة كبيرة! هل تلعبين ايضا؟ ربما يمكننا اللعب معا! ”
بالنظر إلى الأطباق التي طلبها وانغ يو ، لم تستطع تشونغ يان يان إلا أن تسأل: “الأخ يو ، هل هذا كل ما تأكله؟”
“حسنًا ، أنا لست جيدًا في اللعبة ، لكن زوجي رائع!” أعلنت مو زي شيان بفخر.
سحبت مو زي شيان سرًا وانغ يو وهمست بهدوء: “عزيزتي ، أعتقد أنك قلت أنك لم تغادر البلد من قبل؟”
عند سماع هذا ، لم يستطع لي جيان إلا الضحك: “ماذا تفعل الآن يا أخي يو؟ كيف يكون لديك الوقت للعب هذه اللعبة؟ ”
الفصل 109: كاتدرائية نوتردام
“حسنًا ، أنا عامل مستقل ، لكنني الآن أعمل حاليًا كلاعب محترف.” رد وانغ يو بلطف.
“حسنا…. أجاب وانغ يو ، بصراحة ، ليس لدي أي مؤهلات أكاديمية.
“أوه ، أرى أنني أرى … لقد سمعت أن وظيفتك متعبة للغاية ولكنها لا تدفع جيدًا. لقد فتحت للتو شركة صغيرة خاصة بي في الواقع. هل لديك أي مصلحة في العمل معي يا أخي يو؟ ”
بعد إلقاء نظرة سريعة على الرجل ، همست مو زي شيان لـ وانغ يو: “هذا الشقي ليس بطول الأخت يان! أتساءل ما الذي تراه حتى فيه … “(فلوس)
“حسنا…. أجاب وانغ يو ، بصراحة ، ليس لدي أي مؤهلات أكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، هذا هو السبب في أنني بحاجة لتناول المزيد منها الآن بعد أن عدت!” ضحك لي جيان.
“حسنًا ، نحن لا نبحث عن أشخاص ذوي مؤهلات أكاديمية عالية جدًا. طالما أنك تعرف كيفية استخدام الكمبيوتر والهاتف الذكي ، فهذا يكفي! ” أجاب لي جيان قبل الدخول في خطاب حول الأسواق والتقنيات الجديدة وحتى الأسهم!
تجمدت المرأة لجزء من الثانية قبل أن تمشي في صمت نحو الطاولة وكأن شيئًا لم يحدث بينهما ، وكان الرجل يتبعها عن كثب.
بالكاد فهم وانغ يو الكلمة التي خرجت من فم لي جيا وضحك بخفة: “إنه جيد حقًا ، لا أعتقد أن هذه الوظيفة تناسبني …”
عند سماع هذا ، لم يستطع لي جيان إلا الضحك: “ماذا تفعل الآن يا أخي يو؟ كيف يكون لديك الوقت للعب هذه اللعبة؟ ”
“لا تقلق ، الجميع مختلفون. يمكنني تقديمك إلى عدد قليل من أصدقائي بعد ذلك. إنهم جميعًا خبراء في اللعبة لذا لن يزعجك أحد معهم وهم حولك! ” حاول لي جيان مرة أخرى.
“إذن كيف تعرف أن هذه هي كنيسة سيستين؟”
“هاه! رجاء! بقدرات زوجي ، لن يجرؤ أحد على القول إنه يستطيع حمايته! ” ضحكت مو زي شيان.
تجمدت المرأة لجزء من الثانية قبل أن تمشي في صمت نحو الطاولة وكأن شيئًا لم يحدث بينهما ، وكان الرجل يتبعها عن كثب.
“هاها هل هذا صحيح؟” ضحك لي جيان بأدب وأسقط الموضوع ثم تمتم بهدوء: “إنها مجرد لعبة على أي حال ، ما المشكلة إذا كان جيدًا في ذلك؟ هل تستطيع إطعام عائلتك إلى الأبد؟ ”
“هاه! رجاء! بقدرات زوجي ، لن يجرؤ أحد على القول إنه يستطيع حمايته! ” ضحكت مو زي شيان.
مع مدى حساسية سمع وانغ يو ، لم يكن هناك طريقة لعدم سماع ما تمتم لي جيان.
أشارت تشونغ يان بابتسامة إلى الرجل القصير وقال: “هذا هو صديقي ، لي جيان!” ثم أشارت إلى مو زي شيان وقالت: “هذه هى صديقتي المفضله مو زي شيان التي أتحدث عنها دائمًا.”
كانت مو زي شيان تجلس مقابل لى جيان لذا سمعت بشكل طبيعي ما قاله أيضًا وغضبت على الفور.
“هل أنت متأكد من أن هذه كاتدرائية نوتردام؟ تبدو أشبه بكنيسة سيستين بالنسبة لي … “عبس وانغ يو.
لم تكن مو زي شيان فتاة حسنة السلوك وذات سلوك لطيف. بمزاجها ، حتى لو كانت تحت تهديد السلاح ، فإنها لن تغير موقفها من أي شيء. عند رؤية الشخص الذي أحبته أكثر من غيره مثل هذا أمامها مباشرة ، كانت على استعداد للوقوف وإعطاء لى جيان جزءًا من عقلها.
“هاها هل هذا صحيح؟” ضحك لي جيان بأدب وأسقط الموضوع ثم تمتم بهدوء: “إنها مجرد لعبة على أي حال ، ما المشكلة إذا كان جيدًا في ذلك؟ هل تستطيع إطعام عائلتك إلى الأبد؟ ”
ولكن عندما كانت على وشك الوقوف ، ربت وانغ يو على فخذها برفق وأشار لها بالتوقف. بعد ذلك ، ابتسم بخفة وسأل: “الأخ جيان منذ متى وأنت في الخارج؟”
“لا تقلق ، الجميع مختلفون. يمكنني تقديمك إلى عدد قليل من أصدقائي بعد ذلك. إنهم جميعًا خبراء في اللعبة لذا لن يزعجك أحد معهم وهم حولك! ” حاول لي جيان مرة أخرى.
أجاب لي جيان بفخر: “أنا في فرنسا منذ حوالي سبع سنوات …”.
أشارت تشونغ يان بابتسامة إلى الرجل القصير وقال: “هذا هو صديقي ، لي جيان!” ثم أشارت إلى مو زي شيان وقالت: “هذه هى صديقتي المفضله مو زي شيان التي أتحدث عنها دائمًا.”
“ووه ، هذا لطيف. لقد سمعت دائمًا أن فرنسا جميلة جدًا ولكن لم تتح لي الفرصة أبدًا للذهاب. أتساءل عما إذا كان لدى الأخ جيان أي صور لها؟ ” سأل وانغ يو بإعجاب.
“…” غير قادر على التفكير في الرد المناسب ، ظل وانغ يو ببساطة صامتًا بينما كان يتساءل عما تعتقده السيدة المقابلة له.
عند سماع كلمات وانغ يو ، شعر لي جيان كما لو أن وقت التباهي قد وصل أخيرًا ، ومرر هاتفه بحماس إلى وانغ يو وقال: “بالطبع! هذه صورة لبرج إيفل وهذه صورة لكاتدرائية نوتردام. أنا متأكد من أنك سمعت عن أماكن مشهورة مثل هذه من قبل ، أليس كذلك؟ ”
لم تكن مو زي شيان فتاة حسنة السلوك وذات سلوك لطيف. بمزاجها ، حتى لو كانت تحت تهديد السلاح ، فإنها لن تغير موقفها من أي شيء. عند رؤية الشخص الذي أحبته أكثر من غيره مثل هذا أمامها مباشرة ، كانت على استعداد للوقوف وإعطاء لى جيان جزءًا من عقلها.
“هل أنت متأكد من أن هذه كاتدرائية نوتردام؟ تبدو أشبه بكنيسة سيستين بالنسبة لي … “عبس وانغ يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما ، شدد لي جيان عن قصد على عبارة “فيسبا صغير” عندما تحدث ، مما تسبب في تعكر تعبير مو زي شيان. بالانتقال إلى وانغ يو ، سألت بهدوء: “هل التقيتما من قبل؟”
في اللحظة التي قال فيها وانغ يو ذلك ، صحح لي جيان نفسه بسرعة: “يمينًا يمينًا ، هذه هي كنيسة سيستين. يا سخيف ، هذا من الوقت الذي ذهبت فيه إلى روما لقضاء عطلة … ”
“هل أنت متأكد من أن هذه كاتدرائية نوتردام؟ تبدو أشبه بكنيسة سيستين بالنسبة لي … “عبس وانغ يو.
سحبت مو زي شيان سرًا وانغ يو وهمست بهدوء: “عزيزتي ، أعتقد أنك قلت أنك لم تغادر البلد من قبل؟”
أجاب لي جيان بفخر: “أنا في فرنسا منذ حوالي سبع سنوات …”.
“نعم لم أفعل. لماذا ا؟” ضحك وانغ يو.
“هاها هل هذا صحيح؟” ضحك لي جيان بأدب وأسقط الموضوع ثم تمتم بهدوء: “إنها مجرد لعبة على أي حال ، ما المشكلة إذا كان جيدًا في ذلك؟ هل تستطيع إطعام عائلتك إلى الأبد؟ ”
“إذن كيف تعرف أن هذه هي كنيسة سيستين؟”
“إذن كيف تعرف أن هذه هي كنيسة سيستين؟”
“أنا لا … لقد سمعت فقط الأسم …” رد وانغ يو بصدق.
كما لو أنها أدركت أن مو زي شيان كان على وشك الانفجار ، تدخلت تشونغ يان يان على عجل: “نحن بين الأصدقاء الآن ، لذا دعونا لا نتحدث عن هذه الأشياء الغير السعيدة! ، فلنطلب الطعام أولاً! ”
“بفت …” كادت مو زي شيان أن تبصق شايها بعد سماع رد وانغ يو
أومأ لي جيان برأسه وسأل فجأة: “حسنًا ، ماذا تعمل الآن الأخت شيان ؟”
ترجمة : 3nedt
الفصل 109: كاتدرائية نوتردام
“…” غير قادر على التفكير في الرد المناسب ، ظل وانغ يو ببساطة صامتًا بينما كان يتساءل عما تعتقده السيدة المقابلة له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات