التنبؤ
الفصل 103: التنبؤ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى؟ هل تعرف هذا اللاعب؟ ” سأل العجوز تشانغ بتساؤل.
”اهرب بسرعة! سؤقفه! ” صرخ وانغ يو بشدة.
“أعتقد أنه يحاول سد الفجوة والدخول في نطاق الاشتباك!” رد تشاو الصغير.
“هل يمكنك أن تفعل ذلك بمفردك؟” سأل هالة الربيع.
“نعم! هذا هو الوحش من الحي السابع الذي لعب بمفرده ملك الذئب الفضي! لقد رآه الجميع من الوردية الصباحية من قبل! ” رد تشاو الصغير بحماس وهو يروي مشهد وانغ يو يقاتل ملك الذئب الفضي. بالنسبة له ، كانت الذكرى جديدة كما لو أنه شاهدها بالأمس.
“لا أعرف ولكن سوف اشتته لأطول فترة ممكنة!” رد وانغ يو.
في هذا الوقت ، أرسل بلا خوف والباقي رسالة بسرعة إلى وانغ يو وقالوا: “اهرب بسرعة! لقد ماتنا جميعًا الآن على أي حال! ”
“ثم صده لفترة أطول!” صاح الآخرون بينما استداروا وركضوا.
تفادى وانغ يو رصاصة الوجبات وأغلق المسافة مرة أخرى ، تاركًا أربعة أمتار بينهما.
فجأة تدحرج تنين الدم بعيدًا عن وانغ يو ووقف على بعد خمسة أمتار منه.
لكن الرصاص كان أمرًا مختلفًا تمامًا. ما دام اللاعب على اتصال برصاصة ، فإن النظام يعتبرها على الفور تسديدة ناجحة. اختبر وانغ يو ذلك بالفعل مع الفرسان المشردين.
عندما اندفع وانغ يو إلى الأمام وحاول سد الفجوة ، قفز تنين الدم مرة أخرى وأطلق النار على وانغ يو.
لم يستشعر وانغ يو أي حركة من ورائه ، فالتفت بسرعة وأدرك أن بلا خوف والباقي قد قتلوا جميعًا …
رفع وانغ يو يديه على عجل وألصق [حارس الطاقة] لمنعه.
انطلقت طلقة أخرى وتقدم وانغ يو بسرعة نحو تنين الدم ، ولم يتبق بينهما سوى ستة أمتار.
“فقاعة!”
في هذا الوقت ، أرسل بلا خوف والباقي رسالة بسرعة إلى وانغ يو وقالوا: “اهرب بسرعة! لقد ماتنا جميعًا الآن على أي حال! ”
عند الاصطدام ، تحطم [درع طاقة] وانغ يو وتم إرساله إلى الوراء. مع القفز ، تراجع تنين الدم مرة أخرى أثناء إطلاق النار.
كان هذا تمامًا كما قال ليتل تشاو ، كان هذا اللاعب حقًا أحد أساتذة فنون الدفاع عن النفس المختبئين!
“بوم ، بوم ، بوم ، بوم!”
عندما اندفع وانغ يو إلى الأمام وحاول سد الفجوة ، قفز تنين الدم مرة أخرى وأطلق النار على وانغ يو.
لم يستشعر وانغ يو أي حركة من ورائه ، فالتفت بسرعة وأدرك أن بلا خوف والباقي قد قتلوا جميعًا …
بعد فحص الفيديو على الشاشة مرة أخرى ، أجاب تشاو الصغير: “حسب معرفتي ، إنه يراوغ قبل إطلاق الرصاصة!”
كان هذا المدير شريرًا للغاية … حتى لو لم يكن لديه أي عدوانية ، فلا داعي لأن يكون عدوانيًا جدًا …
بعد فحص الفيديو على الشاشة مرة أخرى ، أجاب تشاو الصغير: “حسب معرفتي ، إنه يراوغ قبل إطلاق الرصاصة!”
في هذا الوقت ، أرسل بلا خوف والباقي رسالة بسرعة إلى وانغ يو وقالوا: “اهرب بسرعة! لقد ماتنا جميعًا الآن على أي حال! ”
“بيو!”
“لا أعتقد أنني أستطيع …” أجاب وانغ يو وهو يتفادى إحدى رصاصات تنين الدم ثم كتم الدردشة وأغلقها.
“هذا صحيح! لا أحد يشاهد حتى تلك الأنواع من أفلام الحركة بعد الآن! لن يتعلم أحد حتى هذا القرف! ”
كان هذا الرئيس سريعًا جدًا واستخدم الرصاص بدلاً من الأسهم. لم تكن الرصاص شيئًا تمكن وانغ يو من التقاطه بحرية لمجرد رغبته في ذلك.
لكن الرصاص كان أمرًا مختلفًا تمامًا. ما دام اللاعب على اتصال برصاصة ، فإن النظام يعتبرها على الفور تسديدة ناجحة. اختبر وانغ يو ذلك بالفعل مع الفرسان المشردين.
في <<النهضه>> ، طالما كان اللاعبون سريعون ودقيقون بما يكفي ، كان من الممكن لهم الإمساك بالسهام في أيديهم.
الفصل 103: التنبؤ
لكن الرصاص كان أمرًا مختلفًا تمامًا. ما دام اللاعب على اتصال برصاصة ، فإن النظام يعتبرها على الفور تسديدة ناجحة. اختبر وانغ يو ذلك بالفعل مع الفرسان المشردين.
عند الاصطدام ، تحطم [درع طاقة] وانغ يو وتم إرساله إلى الوراء. مع القفز ، تراجع تنين الدم مرة أخرى أثناء إطلاق النار.
كل ما يمكن أن يفعله وانغ يو الآن هو بذل كل جهده في المراوغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفادى وانغ يو الرصاص باستمرار وتقدم نحو تنين الدم بينما كان يتراجع باستمرار أثناء إطلاق النار على وانغ يو.
كانت سرعة طلقة رصاصة بالتأكيد أسرع بكثير من أي سهم يمكن أن يطير. في اللحظة التي سمع فيها صوت الرصاصة ، أصابت الرصاصة الهدف على الفور تقريبًا. لكي يتفادى وانغ يو الرصاص ، سيحتاج إلى النظر إلى فوهة البندقية والتنبؤ بمكان إطلاق الرصاصة.
“فقاعة!”
إذا استدار وركض بغباء فلن يتمكن من رؤية البندقية وبالتأكيد لن يكون قادرًا على المراوغة. ومن ثم لم يكن لديه خيار سوى التقدم نحو الرئيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استدار وركض بغباء فلن يتمكن من رؤية البندقية وبالتأكيد لن يكون قادرًا على المراوغة. ومن ثم لم يكن لديه خيار سوى التقدم نحو الرئيس.
“بيو!”
“لا أعتقد أنني أستطيع …” أجاب وانغ يو وهو يتفادى إحدى رصاصات تنين الدم ثم كتم الدردشة وأغلقها.
انطلقت طلقة أخرى وتقدم وانغ يو بسرعة نحو تنين الدم ، ولم يتبق بينهما سوى ستة أمتار.
بالنظر إلى الخريطة ، تمتم تشانغ العجوز: “هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا … لماذا هوا عالق في سهول تنين الدم؟ لقد كان هناك بالفعل لبعض الوقت … قم بالتكبير بسرعة! ”
“بيو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، سرعة تنين الدم تفوق سرعته إلى حد كبير ، بغض النظر عن مدى تقدمه فلن يدخل في نطاق القتال!” ضحك تشانغ العجوز.
تفادى وانغ يو رصاصة الوجبات وأغلق المسافة مرة أخرى ، تاركًا أربعة أمتار بينهما.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل تمزح معي؟ ما هذا ؟ ” تشانج العجوز أنحني.
بدلاً من إطلاق النار على الفور ، تجمد تنين الدم لجزء من الثانية قبل أن يقفز للوراء مترًا ثم يرفع بندقيته.
“هذا مستحيل! إذن كيف يتفادى كل ذالك الرصاص؟ ” أصر تشانغ العجوز.
“حسنًا؟”
“حسنًا؟”
برؤية أنها حركات محرجة ، أدرك وانغ يو شيئًا ما فجأة.
كانت سرعة طلقة رصاصة بالتأكيد أسرع بكثير من أي سهم يمكن أن يطير. في اللحظة التي سمع فيها صوت الرصاصة ، أصابت الرصاصة الهدف على الفور تقريبًا. لكي يتفادى وانغ يو الرصاص ، سيحتاج إلى النظر إلى فوهة البندقية والتنبؤ بمكان إطلاق الرصاصة.
تهرب وانغ يو من رصاصة أخرى ، وتقدم للأمام بمقدار متر مرة أخرى ولاحظ تراجع تنين الدم بمقدار متر أيضًا.
“هل سمعت عن [التنبؤ]؟” سأل تشاو الصغير.
“أوه! لذا فالأمر هكذا! ” ضحك وانغ يو. كان عليه فقط أن ينتظر 10 ثوانٍ أخرى حتى ينهي [تحول الغروب] فترة التهدئة.
بالضغط على بعض الأزرار ، سحب ليتل تشاو نافذة سمات وانغ يو على الشاشة.
تفادى وانغ يو الرصاص باستمرار وتقدم نحو تنين الدم بينما كان يتراجع باستمرار أثناء إطلاق النار على وانغ يو.
“لماذا لا تبطئ الفيديو وترى ما فعله؟” عبس تشانغ العجوز.
في هذا الوقت ، تلقى مركز التحكم في اللعبة تنبيهًا مرة أخرى.
بالضغط على بعض الأزرار ، سحب ليتل تشاو نافذة سمات وانغ يو على الشاشة.
الموظف المسؤول عن مراقبة اللعبة ، كان ليتل تشاو على وشك أخذ استراحة عندما تلقى تنبيهًا فجأة. عند فتح التنبيه ، نظر ليتل تشاو إلى الخريطة وصرخ على وجه السرعة: “اللعنه! تشانغ العجوز أنظر إلي هذا! الرئيس الذي هاجم سكاي دراجون سيتي في المنطقة التاسعة تم تشغيله مرة أخرى! ”
بعد فحص الفيديو على الشاشة مرة أخرى ، أجاب تشاو الصغير: “حسب معرفتي ، إنه يراوغ قبل إطلاق الرصاصة!”
“كل هؤلاء اللاعبين الملعونين يسببون المشاكل لأنفسهم دائمًا!
ألا يمكنهم حتى إعطائنا استراحة للعام الجديد؟ ” مشى العجوز تشانغ ط الذي كان يأكل وتذمر من الانزعاج.
برؤية أنها حركات محرجة ، أدرك وانغ يو شيئًا ما فجأة.
بالنظر إلى الخريطة ، تمتم تشانغ العجوز: “هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا … لماذا هوا عالق في سهول تنين الدم؟ لقد كان هناك بالفعل لبعض الوقت … قم بالتكبير بسرعة! ”
كمدير ألعاب محترف ، كان بطبيعة الحال خبيراً في العديد من ألعاب الكمبيوتر الشائعة.
“نعم سيدي!”
“كل هؤلاء اللاعبين الملعونين يسببون المشاكل لأنفسهم دائمًا! ألا يمكنهم حتى إعطائنا استراحة للعام الجديد؟ ” مشى العجوز تشانغ ط الذي كان يأكل وتذمر من الانزعاج.
بتكبير الصورة ، رأى تشانغ العجوز و ليتل تشاو وانغ يو وحيدًا يقاتل ضد تنين الدم.
عند الاصطدام ، تحطم [درع طاقة] وانغ يو وتم إرساله إلى الوراء. مع القفز ، تراجع تنين الدم مرة أخرى أثناء إطلاق النار.
“هل تمزح معي؟ ما هذا ؟ ” تشانج العجوز أنحني.
عندما تم تصميم الرئيس ، تمت برمجته بحيث يحتاج اللاعبون إلى 190 نقطة براعة على الأقل قبل أن يأملوا في تفادي هجماته. حتى ذلك الحين ، قد يتطلب الأمر خبيرًا عظيمًا للقيام بذلك.
كان تنين الدم رئيسًا في الوضع المستقل بالمستوى 35!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من إطلاق النار على الفور ، تجمد تنين الدم لجزء من الثانية قبل أن يقفز للوراء مترًا ثم يرفع بندقيته.
من ناحية أخرى ، أشار ليتل تشاو إلى الشاشة وصرخ: “إنه … إنه … إنه هو مرة أخرى!”
“هذا مستحيل! إذن كيف يتفادى كل ذالك الرصاص؟ ” أصر تشانغ العجوز.
“مرة أخرى؟ هل تعرف هذا اللاعب؟ ” سأل العجوز تشانغ بتساؤل.
في <<النهضه>> ، طالما كان اللاعبون سريعون ودقيقون بما يكفي ، كان من الممكن لهم الإمساك بالسهام في أيديهم.
“نعم! هذا هو الوحش من الحي السابع الذي لعب بمفرده ملك الذئب الفضي! لقد رآه الجميع من الوردية الصباحية من قبل! ” رد تشاو الصغير بحماس وهو يروي مشهد وانغ يو يقاتل ملك الذئب الفضي. بالنسبة له ، كانت الذكرى جديدة كما لو أنه شاهدها بالأمس.
كانت سرعة طلقة رصاصة بالتأكيد أسرع بكثير من أي سهم يمكن أن يطير. في اللحظة التي سمع فيها صوت الرصاصة ، أصابت الرصاصة الهدف على الفور تقريبًا. لكي يتفادى وانغ يو الرصاص ، سيحتاج إلى النظر إلى فوهة البندقية والتنبؤ بمكان إطلاق الرصاصة.
“بصدق؟ أن ملك الذئاب الفضي هو رئيس في الوضع المستقل أيضًا … “عبس تشانغ العجوز وهو يضع طعامه جانباً ويحدق بجدية في الشاشة.
“لماذا يبدو أنه يتهرب بطريقة معينة رغم ذلك؟” سأل شخص آخر فجأة.
“لقد تهرب إنها [لقطة دقيقة] …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى؟ هل تعرف هذا اللاعب؟ ” سأل العجوز تشانغ بتساؤل.
“لقد تهرب مرة أخرى …”
رفع وانغ يو يديه على عجل وألصق [حارس الطاقة] لمنعه.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟ أرني صفاته! أريد أن أعرف ما هي مهارته! ” صرخ تشانغ العجوز بالكفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لأنك لم ترها من قبل لا يعني أنها ليست حقيقية! الصين كبيرة جدا لذلك هناك بالتأكيد عدد قليل من الوحوش الخفية ! ” دافع تشاو الصغير عن نفسه بقوة.
بالضغط على بعض الأزرار ، سحب ليتل تشاو نافذة سمات وانغ يو على الشاشة.
تفادى وانغ يو رصاصة الوجبات وأغلق المسافة مرة أخرى ، تاركًا أربعة أمتار بينهما.
بالنظر إلى سمات وانغ يو ، تجمد العجوز تشانغ مرة أخرى. “المستوى 19 ومع أجهزته لديه أقل من تسعين مهارة … سرعان ما تحقق منه ، أرفض أن أصدق أنه لا يقوم بالقرصنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الرئيس سريعًا جدًا واستخدم الرصاص بدلاً من الأسهم. لم تكن الرصاص شيئًا تمكن وانغ يو من التقاطه بحرية لمجرد رغبته في ذلك.
عندما تم تصميم الرئيس ، تمت برمجته بحيث يحتاج اللاعبون إلى 190 نقطة براعة على الأقل قبل أن يأملوا في تفادي هجماته. حتى ذلك الحين ، قد يتطلب الأمر خبيرًا عظيمًا للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، سرعة تنين الدم تفوق سرعته إلى حد كبير ، بغض النظر عن مدى تقدمه فلن يدخل في نطاق القتال!” ضحك تشانغ العجوز.
ومع ذلك ، الآن وانغ يو الذي بالكاد كان لديه أكثر من 80 نقطة براعة كان يتفادى هجماته بشكل متكرر! على الرغم من أن اللعبة ستحتوي على بعض الأخطاء في مراحلها الأولى ، إلا أن شيئًا كهذا لا يمكن أن يكون ممكنًا بدون القرصنة!
في <<النهضه>> ، طالما كان اللاعبون سريعون ودقيقون بما يكفي ، كان من الممكن لهم الإمساك بالسهام في أيديهم.
الاتصال بحساب وانغ يو وخوذته ، أجرى ليتل تشاو تحقيقًا شاملاً قبل الإبلاغ: “لا يوجد شيء! من المؤكد أنه لم يعبث بحسابه أو باللعبة بأي شكل من الأشكال! ”
“هل يمكنك أن تفعل ذلك بمفردك؟” سأل هالة الربيع.
“هذا مستحيل! إذن كيف يتفادى كل ذالك الرصاص؟ ” أصر تشانغ العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست هذه هي المهارة السلبية من لعبة قديمة؟” انضم لي ليتل نير إلى المحادثة.
بعد فحص الفيديو على الشاشة مرة أخرى ، أجاب تشاو الصغير: “حسب معرفتي ، إنه يراوغ قبل إطلاق الرصاصة!”
في عُشر السرعة ، رأى كل شخص في مركز التحكم في اللعبة أن معصم تنين الدم ارتعش لثلاث لحظات ، وكان وانغ يو قد بدأ بالفعل في المراوغة!
“اللعنة ماءا من المفترض أن يعني ذلك؟” رد تشانغ العجوز بغضب.
“تعال يا رجل كن واقعيا! في أي عصر نحن الآن؟ من يتعلم حتى هذا الهراء؟ ”
“هل سمعت عن [التنبؤ]؟” سأل تشاو الصغير.
كان هذا تمامًا كما قال ليتل تشاو ، كان هذا اللاعب حقًا أحد أساتذة فنون الدفاع عن النفس المختبئين!
“أليست هذه هي المهارة السلبية من لعبة قديمة؟” انضم لي ليتل نير إلى المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن أن يكون هذا؟ أرني صفاته! أريد أن أعرف ما هي مهارته! ” صرخ تشانغ العجوز بالكفر.
كمدير ألعاب محترف ، كان بطبيعة الحال خبيراً في العديد من ألعاب الكمبيوتر الشائعة.
انطلقت طلقة أخرى وتقدم وانغ يو بسرعة نحو تنين الدم ، ولم يتبق بينهما سوى ستة أمتار.
“إن هذا صحيح! يُفترض أن خبراء فنون القتال الحقيقيين قادرون على متابعة حركة عيون أعدائهم ومعصمهم والتنبؤ بالمكان الذي سيطلقون النار عليه! أشعر أن هذا الرجل هو أحد هؤلاء الخبراء الأسطوريين! ” صرخ تشاو الصغير بحماس.
برؤية أنها حركات محرجة ، أدرك وانغ يو شيئًا ما فجأة.
“تعال يا رجل كن واقعيا! في أي عصر نحن الآن؟ من يتعلم حتى هذا الهراء؟ ”
بالنظر إلى سمات وانغ يو ، تجمد العجوز تشانغ مرة أخرى. “المستوى 19 ومع أجهزته لديه أقل من تسعين مهارة … سرعان ما تحقق منه ، أرفض أن أصدق أنه لا يقوم بالقرصنة!”
“هذا صحيح! لا أحد يشاهد حتى تلك الأنواع من أفلام الحركة بعد الآن! لن يتعلم أحد حتى هذا القرف! ”
”اهرب بسرعة! سؤقفه! ” صرخ وانغ يو بشدة.
“فقط لأنك لم ترها من قبل لا يعني أنها ليست حقيقية! الصين كبيرة جدا لذلك هناك بالتأكيد عدد قليل من الوحوش الخفية ! ” دافع تشاو الصغير عن نفسه بقوة.
بتكبير الصورة ، رأى تشانغ العجوز و ليتل تشاو وانغ يو وحيدًا يقاتل ضد تنين الدم.
“لماذا لا تبطئ الفيديو وترى ما فعله؟” عبس تشانغ العجوز.
“هل سمعت عن [التنبؤ]؟” سأل تشاو الصغير.
“اه!” أومأ ليتل تشاو وأبطأ الفيديو.
بالضغط على بعض الأزرار ، سحب ليتل تشاو نافذة سمات وانغ يو على الشاشة.
في عُشر السرعة ، رأى كل شخص في مركز التحكم في اللعبة أن معصم تنين الدم ارتعش لثلاث لحظات ، وكان وانغ يو قد بدأ بالفعل في المراوغة!
“هل سمعت عن [التنبؤ]؟” سأل تشاو الصغير.
كان هذا تمامًا كما قال ليتل تشاو ، كان هذا اللاعب حقًا أحد أساتذة فنون الدفاع عن النفس المختبئين!
تفادى وانغ يو رصاصة الوجبات وأغلق المسافة مرة أخرى ، تاركًا أربعة أمتار بينهما.
بسمات منخفضة كهذه ، لكي يتمكن وانغ يو من الحكم بدقة على المكان الذي كان يهدف إليه تنين الدم بناءً على حركات معصمه والرد عليه كان ببساطة غير إنساني!
كمدير ألعاب محترف ، كان بطبيعة الحال خبيراً في العديد من ألعاب الكمبيوتر الشائعة.
“لماذا يبدو أنه يتهرب بطريقة معينة رغم ذلك؟” سأل شخص آخر فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لأنك لم ترها من قبل لا يعني أنها ليست حقيقية! الصين كبيرة جدا لذلك هناك بالتأكيد عدد قليل من الوحوش الخفية ! ” دافع تشاو الصغير عن نفسه بقوة.
بناءً على الفطرة السليمة ، إذا واجه المرء مثل هذا الرئيس ولم يستطع الهروب ، فإنه يختار الندرة(نقاط الضعف) بدلاً من إضاعة الوقت!
انطلقت طلقة أخرى وتقدم وانغ يو بسرعة نحو تنين الدم ، ولم يتبق بينهما سوى ستة أمتار.
“أعتقد أنه يحاول سد الفجوة والدخول في نطاق الاشتباك!” رد تشاو الصغير.
“اللعنة ماءا من المفترض أن يعني ذلك؟” رد تشانغ العجوز بغضب.
“هل يحاول حقًا قتل تنين الدم ؟؟؟” شهق الجميع مرة أخرى. هل كان هذا رئيسًا فرض حصارًا ذات مرة على مدينة بأكملها بمفرده وأراد هذا المجنون أن يحاصره بمفرده؟
“بصدق؟ أن ملك الذئاب الفضي هو رئيس في الوضع المستقل أيضًا … “عبس تشانغ العجوز وهو يضع طعامه جانباً ويحدق بجدية في الشاشة.
“هيه ، سرعة تنين الدم تفوق سرعته إلى حد كبير ، بغض النظر عن مدى تقدمه فلن يدخل في نطاق القتال!” ضحك تشانغ العجوز.
برؤية أنها حركات محرجة ، أدرك وانغ يو شيئًا ما فجأة.
“عجوز ، ألا ترى الحذاء الذي يرتديه؟” ضحك الصغير تشاو بمرارة.
بعد فحص الفيديو على الشاشة مرة أخرى ، أجاب تشاو الصغير: “حسب معرفتي ، إنه يراوغ قبل إطلاق الرصاصة!”
ترجمة : 3nedt
“حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن أن يكون هذا؟ أرني صفاته! أريد أن أعرف ما هي مهارته! ” صرخ تشانغ العجوز بالكفر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
