34 - سنقاتل حتى تشعر بالرضا
الفصل 34: سنقاتل حتى تشعر بالرضا
بينما كانوا يشاهدون قتل طائر السماء أمام أعينهم ، احترق المحاربون الثمانية بغضب ، هل تجرأ ملاكم علي قتل شقيق زعيم نقابتهم؟ بينما كانوا يتأرجحون بشفراتهم نحو وانغ يو ، تشكل حشد من المارة المتحمسين وأعضاء تحالف التفائل مرة أخرى في المنطقة المجاورة.
شعر الحشد بالصدمة وهم يشاهدون وانغ يو يتسلق إلى قمة الجدار.
“مرحبًا يا أخي ، نظرًا لأنك الشخص الذي يستهدفه ، يجب عليك المشاركة في هذا بغض النظر عن …” صرح علم الحرب المتفائل بهدوء.
“كيف فعل ذلك الوغد ؟؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا ، كم من الناس قتل هذا الرجل؟”
“كيف يكون هذا ممكن؟ هذه اللعبة ليست منطقية حقًا! “
بخلاف طائر السماء ، كان المحاربون الآخرون جميعًا يستهينون بـ وانغ يو. لم يكن أي منهم متورطًا في المناوشات السابقة ومن الطبيعي أنه لم يكن يعرف قدرة وانغ يو على قتلهم بضربة واحدة. لقد افترضوا جميعًا أن وانغ يو كان مجرد ملاكم عشوائي.
ازداد إحباط أعضاء تحالف التفائل عندما شاهدوا وانغ يو يتسلق إلى قمة الجدار. كان هذا مفاجأ بشكل خاص لـعلم الحرب المتفائل. كان يعتقد في الأصل أن وانغ يو سيموت بالتأكيد على يد تحالف التفائل ، ولكن من كان يظن أنه هرب مرة أخرى.
استمر حراس المدينة في الوقوف من خلال النظر في المسافة ، حتى عندما قتل وانغ يو طائر السماء بجانبهم مباشرة ، مما حوله إلى شعاع من الضوء الأبيض. عندها فقط ردوا ، سألوا: “شجاع المحارب ، أنت تقتل شخصًا ، هل هناك أي شيء يمكننا مساعدتك معه؟”
عندما قفز وانغ يو على الفور من الحائط عندما رأى أن الرماة من تحالف التفائل كانوا بالفعل يصوبون أقواسهم تجاهه.
اندهش الحشد وهم ينظرون إلى المشهد أمامهم.
“مرحبًا ، ما الذي تنتظره؟ طارده!” صرخ علم الحرب المتفائل بفارغ الصبر.
“إنه بجانب متجر الأسلحة على يمين الدوجو!” رد السيد المنشعب عندما أرسل الإحداثيات إلى وانغ يو. حتى أنه أرسل خريطة تفصيلية بتوجيهات ، خشية أن يضيع وانغ يو على طول الطريق.
كان علم الحرب المتفائل غاضبًا لدرجة أنه لا يستطيع التفكير بشكل مستقيم ، حتى أنه اعتقد أن تسلق جدار رأسي كان مهارة يمتلكها جميع ، يصرخون في ملاكم في نقابته لإثارة المطاردة.
بينما كانوا يشاهدون قتل طائر السماء أمام أعينهم ، احترق المحاربون الثمانية بغضب ، هل تجرأ ملاكم علي قتل شقيق زعيم نقابتهم؟ بينما كانوا يتأرجحون بشفراتهم نحو وانغ يو ، تشكل حشد من المارة المتحمسين وأعضاء تحالف التفائل مرة أخرى في المنطقة المجاورة.
لم يكن أمام جماعة ملاك التابعة للتحالف التفائل أي خيار سوى إطاعة الأوامر. يستعدون وهم يندفعون نحو الجدار ، مما يمنحهم كل شيء لتوسيعه ، ولكن يمكن تخيل النتائج.
تمامًا كما أعطى وانغ يو الأوامر لحراس المدينة بسحب طائر السماء مرة أخرى ، أخذ زمام المبادرة وخرج من اللعبة أولاً.
أرسل وانغ يو رسالة إلى السيد المنعشب بعد أن قفز من على الحائط ، سائلاً: “أين هي نقطة انطلاق المحاربين؟”
نظرًا لأن اللعبة لم تكن موجودة لفترة طويلة ، لم يكن هناك أسبقية لأي لاعب يحمل اسمًا أحمر يدخل المدينة. ومع ذلك ، كان معروفًا أنه بمجرد دخول لاعب يحمل اسمًا أحمر إلى المدينة ، سيتم مطاردته وقتله على أيدي حراس المدينة قبل أن يلقى به في السجن وخفض مستواه.
“هل تمكنت بالفعل من الفرار؟” سأل السيد المنشعب.
“همم …” مثلما شعر هذا المحارب بالرضا عن إجابته ، قاطع علم الحرب المتفائل: “لا أعتقد أنه يخاف منك ، لكنه لا يريد قتلك …”
“نعم!”
الفصل 34: سنقاتل حتى تشعر بالرضا
“ثم يجب عليك الذهاب إلى دوجو قبل تسجيل الخروج ، لماذا تريد حتى الذهاب إلى نقطة عودة المحاربين؟” سأل السيد المنشعب.
“حسنًا ، سأذهب!” قال طائر السماء بحسم.
“سأضربهم حتى يشعروا بالرضا!” أعلن وانغ يو بحق.
تم سحب طائر السماء من نقطة الإعاده قبل أن يتمكن حتى من الرد. مشى وانغ يو نحو طائر السماء ، وأمسكه من الحلق وهو يرفعه ، وأعطاه عدة صفعات قبل اختزاله إلى شعاع من الضوء الأبيض.
“هراء!”
شعر الحشد بالصدمة وهم يشاهدون وانغ يو يتسلق إلى قمة الجدار.
في حين أن السيد المنشعب لم يكن يعرف ما إذا كان تحالف التفائل راضٍ أم لا عن معركته مع وانغ ي، فقد كان على يقين من أن القدرة على مواجهة واحدة من أكبر عشر نقابات في<<النهضه>> دون أن يموت مرة واحدة كانت بالفعل إنجاز مثير للإعجاب. ومع ذلك ، لم يكن لدى وانغ يو نية للتوقف عند هذا الحد ، فقد كان على استعداد تام لمواجهة جميع أعضاء تحالف التفائل حتى تعرضوا للضرب للاستسلام. بالنسبة إلى السيد المنشعب ، كان هذا مجرد حلم مجنون.
“كيف فعل ذلك الوغد ؟؟؟”
“إنه بجانب متجر الأسلحة على يمين الدوجو!” رد السيد المنشعب عندما أرسل الإحداثيات إلى وانغ يو. حتى أنه أرسل خريطة تفصيلية بتوجيهات ، خشية أن يضيع وانغ يو على طول الطريق.
“مرحبًا ، ما الذي تنتظره؟ طارده!” صرخ علم الحرب المتفائل بفارغ الصبر.
“لقد استلمتها!”
“على الأقل 50 …”
بعد إلقاء نظرة خاطفة على الخريطة ، أدرك وانغ يو أن نقطة إعادة الولادة كانت على بعد أقل من مائة متر من موقعه الحالي!
كان علم الحرب المتفائل غاضبًا لدرجة أنه لا يستطيع التفكير بشكل مستقيم ، حتى أنه اعتقد أن تسلق جدار رأسي كان مهارة يمتلكها جميع ، يصرخون في ملاكم في نقابته لإثارة المطاردة.
“ها هو! لا تدعه يهرب! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق به وانغ يو بتعبير مظلم عندما سأل حراس المدينة: “هل يمكنكم أن تجروه من أجلي؟”
تمامًا كما استدار وانغ يو ، بدا صوت من خلفه. وبينما كان في اتجاه الصوت ، رأى وانغ يو طائر السماء يقود مجموعة من ثمانية محاربين ، يسير نحوه.
“كيف فعل ذلك الوغد ؟؟؟”
سحب المحاربون أسلحتهم على الفور عندما رأوا وانغ يو واتخذوا موقفا قتاليا. قام هؤلاء المحاربون بتسجيل الدخول للتو عندما تلقوا الأمر من علم الحرب المتفائل واندفعوا لحماية طائر السماء في محاولة لي إرضاء علم الحرب المتفائل.
صاح الجمهور وهم يشاهدون خروج طائرالسماء. تم قطع مثل هذا العرض المثير للاهتمام في وقت قصير.
بخلاف طائر السماء ، كان المحاربون الآخرون جميعًا يستهينون بـ وانغ يو. لم يكن أي منهم متورطًا في المناوشات السابقة ومن الطبيعي أنه لم يكن يعرف قدرة وانغ يو على قتلهم بضربة واحدة. لقد افترضوا جميعًا أن وانغ يو كان مجرد ملاكم عشوائي.
“التقينا ب ملاك عندما كنا نتجول الآن للتو وقتل الأخ طائر السماء “…” رد أحد المحاربين بعد طائرالسماء بتواضع.
خفض المحاربون رؤوسهم ، باستخدام [المسؤول] في تشكيلهم الاعتداء لإغلاق المسافة بين وانغ يو وأنفسهم. لقد رتبوا أنفسهم في خط ممتد كما اتهموا ، مما أدى إلى إغلاق جميع طرق الهروب المحتملة.
اختار وانغ يو الاختباء بين الحشود ليس لأنه كان خائفاً من تحالف التفائل ، ولكن لأنه كان ينتظر أن يعود طائر السماء قبل أن يتمكن من قتله مرة أخرى.
تنهد وانغ يو بهدوء أثناء قفزه على المحاربين الذين اتهموه ، واندفع نحو طائر السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمكنت بالفعل من الفرار؟” سأل السيد المنشعب.
كان طائر السماء مجرد محارب ركز على قدراته الهجومية ، كيف يمكنه الهروب من ملاكم سريع وذكى مثل وانغ يو؟ في غمضة عين ، وصل وانغ يو إلى جانبه ، وأمسك به من جبهته وحطم وجهه بعنف في الأرض الصلبة الباردة قبل الدوس بقسوة على الجزء الخلفي من رأسه ، وتحويل طائر السماء على الفور إلى شعاع من الضوء الأبيض.
“همم …” مثلما شعر هذا المحارب بالرضا عن إجابته ، قاطع علم الحرب المتفائل: “لا أعتقد أنه يخاف منك ، لكنه لا يريد قتلك …”
قبل وفاته ، كانت يد طائر السماء تمد يده وهو يتطلع نحو المحاربين الذين جاءوا لحمايته ، مع خيبة أمل لا حدود لها في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لدينا الكثير من الناس الذين سيحاربون ضده ، ولكن إذا اصبح العدد قليل جدًا من الرجال ، فلن نكون قادرين على ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو محاولة جذبه إلى محيط حراس المدينة ومحاولة حملهم على قتله نيابة عنا “.
بينما كانوا يشاهدون قتل طائر السماء أمام أعينهم ، احترق المحاربون الثمانية بغضب ، هل تجرأ ملاكم علي قتل شقيق زعيم نقابتهم؟ بينما كانوا يتأرجحون بشفراتهم نحو وانغ يو ، تشكل حشد من المارة المتحمسين وأعضاء تحالف التفائل مرة أخرى في المنطقة المجاورة.
“حسنًا ، سأذهب!” قال طائر السماء بحسم.
أرسل وانغ يو بسهولة المحاربين الثمانية كما لو كانوا مصنوعين من الورق قبل اختفائه بين حشد من المتفرجين.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على الخريطة ، أدرك وانغ يو أن نقطة إعادة الولادة كانت على بعد أقل من مائة متر من موقعه الحالي!
كانت هذه هي المرة الرابعة التي يقتل فيها طائر السماء أمامهم …
“…”
كيف مت مرة أخرى! ” هدأ علم الحرب المتفائل عندما تلقى نبأ وفاة طائر السماء مرة أخرى على يد وانغ يو.
“لا تقلق ، سنكون حولك لحمايتك”. وأكد له علم الحرب المتفائل.
“التقينا ب ملاك عندما كنا نتجول الآن للتو وقتل الأخ طائر السماء “…” رد أحد المحاربين بعد طائرالسماء بتواضع.
نظرًا لأن اللعبة لم تكن موجودة لفترة طويلة ، لم يكن هناك أسبقية لأي لاعب يحمل اسمًا أحمر يدخل المدينة. ومع ذلك ، كان معروفًا أنه بمجرد دخول لاعب يحمل اسمًا أحمر إلى المدينة ، سيتم مطاردته وقتله على أيدي حراس المدينة قبل أن يلقى به في السجن وخفض مستواه.
“…”
أرسل وانغ يو بسهولة المحاربين الثمانية كما لو كانوا مصنوعين من الورق قبل اختفائه بين حشد من المتفرجين.
سألها علم الحرب المتفائل: “إنكم بخير وعلى ما يرام …”
“كيف يكون هذا ممكن؟ هذه اللعبة ليست منطقية حقًا! “
بعد أن قتل وانغ يو ، كان لدى المحاربين فهم أفضل لقدراته القتالية. أن يكون قتل من قبل ملاكم شيء واحد ، ولكن أن يقتل بضربة واحدة كان شيء يخجلون من الاعتراف به.
“مرحبًا يا أخي ، نظرًا لأنك الشخص الذي يستهدفه ، يجب عليك المشاركة في هذا بغض النظر عن …” صرح علم الحرب المتفائل بهدوء.
“نحن بخير ، هرب على الفور عندما أحاطنا به! ربما كان خائفا منا! ” ضحك أحد المحاربين.
تنهد وانغ يو بهدوء أثناء قفزه على المحاربين الذين اتهموه ، واندفع نحو طائر السماء.
“همم …” مثلما شعر هذا المحارب بالرضا عن إجابته ، قاطع علم الحرب المتفائل: “لا أعتقد أنه يخاف منك ، لكنه لا يريد قتلك …”
بخلاف طائر السماء ، كان المحاربون الآخرون جميعًا يستهينون بـ وانغ يو. لم يكن أي منهم متورطًا في المناوشات السابقة ومن الطبيعي أنه لم يكن يعرف قدرة وانغ يو على قتلهم بضربة واحدة. لقد افترضوا جميعًا أن وانغ يو كان مجرد ملاكم عشوائي.
“…” ملأ الصمت محادثة النقابة. أعتقد أنه في نقابة تضم المئات من اللاعبين المهرة ، لم يجرؤ أي منهم على الوقوف ضد ملاكم هذا.
في غمضة عين ، كان وانغ يو قد وصل بالفعل إلى طائر السماء الذي كان بجوار حراس المدينة. جر طائر السماء على حراس المدينة وهو يتوسل: “يا حارس المدينة ، إنه شرير!”
“حول ذلك ، لماذا لا يريد أن يقتلكم يا رفاق؟” سأل الظلام المتفائل.
أرسل وانغ يو بسهولة المحاربين الثمانية كما لو كانوا مصنوعين من الورق قبل اختفائه بين حشد من المتفرجين.
عندما سمع ما قاله الظلام المتفائل ، شعر المحارب بالاستياء الشديد: “مرحبًا ، مرحبًا ، ماذا تحاول أن تقول؟ لا تقل لي أنك تعتقد أنه من الظلم أننا لم نقتل من قبل هذا النجم؟
مشى وانغ يو إلى نقطة الانطلاق بعد أن خرج طائر السماء ، مشيًا نحو المحاربين التي اتبعت طائر السماء سابقًا ، قائلاً لهم: “اذهب أخبر قائد نقابتك ، إذا كان غير سعيد ، تعال مرة أخرى إذا لم تكن راضيًا ، فانا” سأقاتل حتى تشعر بالرضا! “
“ما هذا ، كم من الناس قتل هذا الرجل؟”
“إذن ماذا نفعل الآن؟” سأل طائر السماء.
“على الأقل 50 …”
هل تم تصميم هذا اللاعب من قبل النظام أو شيء من هذا؟ عدم منعه من قتل شخص ما في الشوارع هو شيء واحد ، ولكن حتى عرض مساعدته؟ كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
“أوه … حسنًا ، من المحتمل أن يقوم النظام بمطاردته وقتله بعد ذلك …” تمتم شخص ما.
“ها هو! لا تدعه يهرب! “
في <<النهضه>> ، سيتحول اسم اللاعب إلى اللون الأحمر إذا قتل أكثر من خمسة أشخاص. شخص مثل وانغ يو الذي قتل أكثر من خمسين لاعبًا آخر كان يطلب ببساطة من النظام ضربه.
“ثم يجب عليك الذهاب إلى دوجو قبل تسجيل الخروج ، لماذا تريد حتى الذهاب إلى نقطة عودة المحاربين؟” سأل السيد المنشعب.
بغض النظر عن مدى عناد وقوة الشخص ، كان القتال ضد النظام والمجلس الوطني لنواب الشعب ببساطة طلب للقتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لدينا الكثير من الناس الذين سيحاربون ضده ، ولكن إذا اصبح العدد قليل جدًا من الرجال ، فلن نكون قادرين على ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو محاولة جذبه إلى محيط حراس المدينة ومحاولة حملهم على قتله نيابة عنا “.
على الرغم من أن هذه الأخبار قد تكون جيدة ، لكن أعضاء تحالف التفائل أصبحوا أكثر اكتئابًا … وهذا يعني ببساطة أن وانغ يو قتل خمسين عضوًا في النقابة وفقدوا كمية لا تقدر بثمن من نقاط الخبرة في هذه العملية.
على الرغم من أنك قد تموت في <<النهضه>> ، فقد كان لكل لاعب حياة غير محدودة. يعني الموت فقط أنهم سيخسرون 10 ٪ من نقاط الخبرة الحالية. لكي يركض حياته ويصرخ من أجل إنقاذه ، كان هذا الوغد بلا نهاية! جبان يتجاوز الحدود!
“لكن لا يبدو أن حراس المدينة قد اتخذوا خطوة ضده …” بصفته رئيس فرع المخابرات ، كانت قدرة الظلام المتفائل على الملاحظة وشبكات معلوماته عبارة عن اتحادات فوق بقية أعضاء النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان طائر السماء مجرد محارب ركز على قدراته الهجومية ، كيف يمكنه الهروب من ملاكم سريع وذكى مثل وانغ يو؟ في غمضة عين ، وصل وانغ يو إلى جانبه ، وأمسك به من جبهته وحطم وجهه بعنف في الأرض الصلبة الباردة قبل الدوس بقسوة على الجزء الخلفي من رأسه ، وتحويل طائر السماء على الفور إلى شعاع من الضوء الأبيض.
“ربما لم يدخل مجال رؤيتهم بعد.” أجاب علم الحرب المتفائل.
على الرغم من أنك قد تموت في <<النهضه>> ، فقد كان لكل لاعب حياة غير محدودة. يعني الموت فقط أنهم سيخسرون 10 ٪ من نقاط الخبرة الحالية. لكي يركض حياته ويصرخ من أجل إنقاذه ، كان هذا الوغد بلا نهاية! جبان يتجاوز الحدود!
نظرًا لأن اللعبة لم تكن موجودة لفترة طويلة ، لم يكن هناك أسبقية لأي لاعب يحمل اسمًا أحمر يدخل المدينة. ومع ذلك ، كان معروفًا أنه بمجرد دخول لاعب يحمل اسمًا أحمر إلى المدينة ، سيتم مطاردته وقتله على أيدي حراس المدينة قبل أن يلقى به في السجن وخفض مستواه.
قبل وفاته ، كانت يد طائر السماء تمد يده وهو يتطلع نحو المحاربين الذين جاءوا لحمايته ، مع خيبة أمل لا حدود لها في عينيه.
“إذن ماذا نفعل الآن؟” سأل طائر السماء.
“همم …” مثلما شعر هذا المحارب بالرضا عن إجابته ، قاطع علم الحرب المتفائل: “لا أعتقد أنه يخاف منك ، لكنه لا يريد قتلك …”
“إذا كان لدينا الكثير من الناس الذين سيحاربون ضده ، ولكن إذا اصبح العدد قليل جدًا من الرجال ، فلن نكون قادرين على ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو محاولة جذبه إلى محيط حراس المدينة ومحاولة حملهم على قتله نيابة عنا “.
أرسل وانغ يو بسهولة المحاربين الثمانية كما لو كانوا مصنوعين من الورق قبل اختفائه بين حشد من المتفرجين.
“ما هذا الهراء ، هل تعرف مدى شر هذا الوغد؟ لذا من سيكون الطعم؟ “
تم سحب طائر السماء من نقطة الإعاده قبل أن يتمكن حتى من الرد. مشى وانغ يو نحو طائر السماء ، وأمسكه من الحلق وهو يرفعه ، وأعطاه عدة صفعات قبل اختزاله إلى شعاع من الضوء الأبيض.
“مرحبًا يا أخي ، نظرًا لأنك الشخص الذي يستهدفه ، يجب عليك المشاركة في هذا بغض النظر عن …” صرح علم الحرب المتفائل بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما استدار وانغ يو ، بدا صوت من خلفه. وبينما كان في اتجاه الصوت ، رأى وانغ يو طائر السماء يقود مجموعة من ثمانية محاربين ، يسير نحوه.
“لا يمكنك أن تكون جادًا ، لقد توفيت بالفعل أربع مرات …” أنين طائر السماء.
مشى وانغ يو إلى نقطة الانطلاق بعد أن خرج طائر السماء ، مشيًا نحو المحاربين التي اتبعت طائر السماء سابقًا ، قائلاً لهم: “اذهب أخبر قائد نقابتك ، إذا كان غير سعيد ، تعال مرة أخرى إذا لم تكن راضيًا ، فانا” سأقاتل حتى تشعر بالرضا! “
“لا تقلق ، سنكون حولك لحمايتك”. وأكد له علم الحرب المتفائل.
تم سحب طائر السماء من نقطة الإعاده قبل أن يتمكن حتى من الرد. مشى وانغ يو نحو طائر السماء ، وأمسكه من الحلق وهو يرفعه ، وأعطاه عدة صفعات قبل اختزاله إلى شعاع من الضوء الأبيض.
“هل أنتم متأكدون يا رفاق؟”
كان علم الحرب المتفائل غاضبًا لدرجة أنه لا يستطيع التفكير بشكل مستقيم ، حتى أنه اعتقد أن تسلق جدار رأسي كان مهارة يمتلكها جميع ، يصرخون في ملاكم في نقابته لإثارة المطاردة.
رد علم الحرب المتفائل : “أنت أخي ، كيف يمكنني حتى التفكير في فعل أي شيء من شأنه أن يؤذيك؟ حتى لو كنت لا تثق بنا ، على الأقل يمكنك الوثوق بالنظام ” (لايعرفون أن الحراس ما يهاجمونه خخخخ)
الفصل 34: سنقاتل حتى تشعر بالرضا
ابتسم طائر السماء عندما سمع كلمات التأكيد من علم الحرب المتفائل . ما قاله كان صحيحًا ، حتى لو كان النظام غير عادل في بعض الأحيان ، فلن يكون من العدل أن يترك دون عقاب وانغ يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قفز وانغ يو على الفور من الحائط عندما رأى أن الرماة من تحالف التفائل كانوا بالفعل يصوبون أقواسهم تجاهه.
“حسنًا ، سأذهب!” قال طائر السماء بحسم.
“لا يمكنك أن تكون جادًا ، لقد توفيت بالفعل أربع مرات …” أنين طائر السماء.
اختار وانغ يو الاختباء بين الحشود ليس لأنه كان خائفاً من تحالف التفائل ، ولكن لأنه كان ينتظر أن يعود طائر السماء قبل أن يتمكن من قتله مرة أخرى.
“على الأقل 50 …”
كان وانغ يو يختبئ في مكان قريب ، ويحدق في نقطة الانطلاق وينتظر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا ، كم من الناس قتل هذا الرجل؟”
في هذه اللحظة ، ظهر طائر السماء مرة أخرى ، وهو يخرج رأسه من نقطة الانطلاق بينما كان ينظر حول الشارع قبل أن يخرج بتردد.
“كيف فعل ذلك الوغد ؟؟؟”
تجمعت الحشود حول نقطة الولاده. كانوا يعرفون أنهم إذا اتبعوا طائر السماء، فسيكونون قادرين بالتأكيد على مشاهدته وهو يُقتل على يد خبير.
“سأضربهم حتى يشعروا بالرضا!” أعلن وانغ يو بحق.
لم يسافر طائر السماء بعيدًا قبل أن يسمع صراخًا عاليًا من خلفه. “أين تهرب أيها الحثالة!” استدار طائر السماء فقط لرؤية وانغ يو يجري على طول الجدار ، يقفز نحوه.
رد علم الحرب المتفائل : “أنت أخي ، كيف يمكنني حتى التفكير في فعل أي شيء من شأنه أن يؤذيك؟ حتى لو كنت لا تثق بنا ، على الأقل يمكنك الوثوق بالنظام ” (لايعرفون أن الحراس ما يهاجمونه خخخخ)
“مساعدة! شخص ما يخلصني!!!” صرخ طائر السماء عندما استخدم [المسؤول] ، مسرعًا نحو حراس المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمكنت بالفعل من الفرار؟” سأل السيد المنشعب.
هز الحشد رؤوسهم وهم ينظرون إلى سلوك الجبن لطائر السماء ، ويشعرون بالخجل منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان لدينا الكثير من الناس الذين سيحاربون ضده ، ولكن إذا اصبح العدد قليل جدًا من الرجال ، فلن نكون قادرين على ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو محاولة جذبه إلى محيط حراس المدينة ومحاولة حملهم على قتله نيابة عنا “.
على الرغم من أنك قد تموت في <<النهضه>> ، فقد كان لكل لاعب حياة غير محدودة. يعني الموت فقط أنهم سيخسرون 10 ٪ من نقاط الخبرة الحالية. لكي يركض حياته ويصرخ من أجل إنقاذه ، كان هذا الوغد بلا نهاية! جبان يتجاوز الحدود!
“إذن ماذا نفعل الآن؟” سأل طائر السماء.
في غمضة عين ، كان وانغ يو قد وصل بالفعل إلى طائر السماء الذي كان بجوار حراس المدينة. جر طائر السماء على حراس المدينة وهو يتوسل: “يا حارس المدينة ، إنه شرير!”
على الرغم من أن حراس المدينة كان لديهم قوة لا حصر لها ، فإن الذكاء الاصطناعي الذي يحكم أفكارهم كان بسيطًا للغاية.
“حسنًا ، سأذهب!” قال طائر السماء بحسم.
تجاهل حراس المدينة تمامًا نداءات طائر السماء ، حتى لا ينظرون إليه ، ناهيك عن مساعدته.
لم يسافر طائر السماء بعيدًا قبل أن يسمع صراخًا عاليًا من خلفه. “أين تهرب أيها الحثالة!” استدار طائر السماء فقط لرؤية وانغ يو يجري على طول الجدار ، يقفز نحوه.
بالنظر إلى حراس المدينة الذين لا يشعرون بالعواطف ، تم التغلب على الحزن طائر السماء.
“حول ذلك ، لماذا لا يريد أن يقتلكم يا رفاق؟” سأل الظلام المتفائل.
استمر حراس المدينة في الوقوف من خلال النظر في المسافة ، حتى عندما قتل وانغ يو طائر السماء بجانبهم مباشرة ، مما حوله إلى شعاع من الضوء الأبيض. عندها فقط ردوا ، سألوا: “شجاع المحارب ، أنت تقتل شخصًا ، هل هناك أي شيء يمكننا مساعدتك معه؟”
اقتحم حراس المدينة نقطة الانطلاق ، وسحبوا بعنف طائر السماء.
اندهش الحشد وهم ينظرون إلى المشهد أمامهم.
“ربما لم يدخل مجال رؤيتهم بعد.” أجاب علم الحرب المتفائل.
هل تم تصميم هذا اللاعب من قبل النظام أو شيء من هذا؟ عدم منعه من قتل شخص ما في الشوارع هو شيء واحد ، ولكن حتى عرض مساعدته؟ كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
تم سحب طائر السماء من نقطة الإعاده قبل أن يتمكن حتى من الرد. مشى وانغ يو نحو طائر السماء ، وأمسكه من الحلق وهو يرفعه ، وأعطاه عدة صفعات قبل اختزاله إلى شعاع من الضوء الأبيض.
طائر السماء ، الذي تعرض للضرب حتى الموت من قبل وانغ يو ، قد أحيى بالفعل في نقطة الولاده. كان غاضبًا تمامًا ، قفز لأعلى ولأسفل وهو يصرخ: “اللعـ*ـه ! هذا الرجل سيبقى هنا ، أتحداك أن تقتلني مرة أخرى! “
قبل وفاته ، كانت يد طائر السماء تمد يده وهو يتطلع نحو المحاربين الذين جاءوا لحمايته ، مع خيبة أمل لا حدود لها في عينيه.
حدّق به وانغ يو بتعبير مظلم عندما سأل حراس المدينة: “هل يمكنكم أن تجروه من أجلي؟”
“اللعـ*ـه!”
“نعم سيدي!” انحنى حراس المدينة.
قبل وفاته ، كانت يد طائر السماء تمد يده وهو يتطلع نحو المحاربين الذين جاءوا لحمايته ، مع خيبة أمل لا حدود لها في عينيه.
اقتحم حراس المدينة نقطة الانطلاق ، وسحبوا بعنف طائر السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا ، كم من الناس قتل هذا الرجل؟”
“يا إلهي!!!”
عندما سمع ما قاله الظلام المتفائل ، شعر المحارب بالاستياء الشديد: “مرحبًا ، مرحبًا ، ماذا تحاول أن تقول؟ لا تقل لي أنك تعتقد أنه من الظلم أننا لم نقتل من قبل هذا النجم؟
تم سحب طائر السماء من نقطة الإعاده قبل أن يتمكن حتى من الرد. مشى وانغ يو نحو طائر السماء ، وأمسكه من الحلق وهو يرفعه ، وأعطاه عدة صفعات قبل اختزاله إلى شعاع من الضوء الأبيض.
تمامًا كما أعطى وانغ يو الأوامر لحراس المدينة بسحب طائر السماء مرة أخرى ، أخذ زمام المبادرة وخرج من اللعبة أولاً.
كانت هذه هي المرة السادسة التي يحيي فيها طائر السماء في نقطة إعادة الفجر في نفس اليوم. نظر حوله بعصبية ، وأدرك أنه لا فائدة من مقاومة وانغ يو ، الشيء الوحيد الذي ينتظره هو الموت.
“إذن ماذا نفعل الآن؟” سأل طائر السماء.
تمامًا كما أعطى وانغ يو الأوامر لحراس المدينة بسحب طائر السماء مرة أخرى ، أخذ زمام المبادرة وخرج من اللعبة أولاً.
ابتسم طائر السماء عندما سمع كلمات التأكيد من علم الحرب المتفائل . ما قاله كان صحيحًا ، حتى لو كان النظام غير عادل في بعض الأحيان ، فلن يكون من العدل أن يترك دون عقاب وانغ يو.
“اللعـ*ـه!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بغض النظر عن مدى عناد وقوة الشخص ، كان القتال ضد النظام والمجلس الوطني لنواب الشعب ببساطة طلب للقتل.
صاح الجمهور وهم يشاهدون خروج طائرالسماء. تم قطع مثل هذا العرض المثير للاهتمام في وقت قصير.
ابتسم طائر السماء عندما سمع كلمات التأكيد من علم الحرب المتفائل . ما قاله كان صحيحًا ، حتى لو كان النظام غير عادل في بعض الأحيان ، فلن يكون من العدل أن يترك دون عقاب وانغ يو.
مشى وانغ يو إلى نقطة الانطلاق بعد أن خرج طائر السماء ، مشيًا نحو المحاربين التي اتبعت طائر السماء سابقًا ، قائلاً لهم: “اذهب أخبر قائد نقابتك ، إذا كان غير سعيد ، تعال مرة أخرى إذا لم تكن راضيًا ، فانا” سأقاتل حتى تشعر بالرضا! “
عندما سمع ما قاله الظلام المتفائل ، شعر المحارب بالاستياء الشديد: “مرحبًا ، مرحبًا ، ماذا تحاول أن تقول؟ لا تقل لي أنك تعتقد أنه من الظلم أننا لم نقتل من قبل هذا النجم؟
“مم …” أومأ المحاربون بقوة برؤوسهم.
“لكن لا يبدو أن حراس المدينة قد اتخذوا خطوة ضده …” بصفته رئيس فرع المخابرات ، كانت قدرة الظلام المتفائل على الملاحظة وشبكات معلوماته عبارة عن اتحادات فوق بقية أعضاء النقابة.
“٠0دينغ!” تحول وانغ يو إلى شعاع من الضوء الأبيض ، وخرج من اللعبة.
في <<النهضه>> ، سيتحول اسم اللاعب إلى اللون الأحمر إذا قتل أكثر من خمسة أشخاص. شخص مثل وانغ يو الذي قتل أكثر من خمسين لاعبًا آخر كان يطلب ببساطة من النظام ضربه.
“لكن لا يبدو أن حراس المدينة قد اتخذوا خطوة ضده …” بصفته رئيس فرع المخابرات ، كانت قدرة الظلام المتفائل على الملاحظة وشبكات معلوماته عبارة عن اتحادات فوق بقية أعضاء النقابة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات