2 - الانضمام إلى استوديو زراعه الذهب
الفصل 2: الانضمام إلى استوديو زراعه الذهب
أول شخص دخل المنزل كان مو زي شيان تحمل حقيبة تسوق كبيرة مليئة بالبقالة. “أرجوك ادخل ، ادخل. منزلي كبير جدًا ولكني أبقى هنا فقط مع زوجي لذا فكرنا في استئجار غرفتي النوم الفائتتين …” قالت للناس من خلفها وهي تضع العناصر في يدها على الطاولة
عندما استدار ، رأى وانغ يو أن الشخص الذي صرخ كان شابة جميلة ذات ملامح دقيقة. كانت ترتدي معطف شتوي أبيض نقي وزوج من الأحذية البيضاء أيضًا. كانت السيدة تمشي في اتجاهه في الوقت الحالي مما تسبب في شعرها المتدفق الطويل يرفرف في مهب الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تريد أن تموت إذن! اهتم بشؤونك الخاصة!”
بالنظر إلى الاتجاه الذي كانت الفتاة تشير إليه ، رأى وانغ يو أن الوغد الذي ضربه في وقت سابق. كان الرجل ينظر إلى الخلف باستمرار وهو يركض.
“أنا … حسنًا … هذا … ليس لدي عمل الآن … “شعر وانغ يو بالإحباط حقًا. كونه الرجل التقليدي والمستقيم الذي كان عليه ، على الرغم من أنه لم يكن لديه مهارات تواصل متميزة للغاية ، إلا أنه لا يزال يعرف أن الاعتناء به من قبل زوجته لم يكن شيئًا يفتخر به.
نهض وانغ يو على الفور وأطلق النار باتجاه الرجل ، مستخدمًا جسده الكبير لعرقلة مسار هذا الرجل الصغير القصير.
“أخي يو ما زلت لم أسدد لك كل مساعدتك بعد ظهر اليوم. بما أننا يبدو أننا مقدرين ، فلماذا لا أقوم بإعطائك وجبة؟ ” ردت الفتاة ذات المعطف الأبيض.
كان للرجل عينان متدليتان وشعر فوضوي ومحفظة نسائية في يديه. في اللحظة التي رأى فيها شخصًا يسد طريقه ، أخرج خنجرًا على الفور من وسطه.
الفصل 2: الانضمام إلى استوديو زراعه الذهب
“إذا كنت لا تريد أن تموت إذن! اهتم بشؤونك الخاصة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت الفتاة تحدق به باهتمام شديد أدرك وانغ يو فجأة ما كان يرتديه وتحول على الفور إلى اللون الأحمر. دخل على عجل إلى غرفة النوم الرئيسية وأغلق الباب خلفه.
استمر وانغ يو ببساطة في التحديق في الرجل دون نية التخلي عنه.
عندما كانت الفتاة تحدق في الاتجاه الذي كانت مو زي شيان تشير إليه ، تمكنت من اللحاق بلمحة من وانغ يو، فوجئت للحظة. أليس هذا هو الرجل الذي قابلته للتو في السوق اليوم؟ ربما كان من المصير حقًا أن يكون الرجل الذي أنقذها هو مالك الغرفة التي كانت تحاول استئجارها.
عند رؤية الشابة على وشك اللحاق به ، بدأ الرجل بالذعر ورفع سكينه لطعن وانغ يو.
عندما كانت الفتاة تحدق في الاتجاه الذي كانت مو زي شيان تشير إليه ، تمكنت من اللحاق بلمحة من وانغ يو، فوجئت للحظة. أليس هذا هو الرجل الذي قابلته للتو في السوق اليوم؟ ربما كان من المصير حقًا أن يكون الرجل الذي أنقذها هو مالك الغرفة التي كانت تحاول استئجارها.
مع عبوس ، وصل وانغ يو فجأة وأمسك بمعصم الرجل قبل أن يتمكن الرجل من الرد. ثم سحب الرجل وضربه على الأرض. رفع وانغ يو ساقه اليمنى السكين من يد الرجل ثم داس على الجزء الخلفي من رأسه.
في حوالي 4 ساعات ، بدا جرس الباب في غرفة المعيشة. كان المستأجرون هنا لإلقاء نظرة على المنزل! أوقف وانغ يو تدريبه على الفور ورفع منشفة لمسح عرقه قبل المشي إلى غرفة المعيشة.
في غضون فترة قصيرة من 3 ثوان ، فقد الرجل أي قدرة على الانتقام.
نظر وانغ يو إلى الفتاة وأومأ بخفة. ثم التفت إلى صاحب المتجر وصاح “اتصل برجال الشرطة!”
في هذه اللحظة تمكنت الشابة أخيرًا من اللحاق بالركب على الرغم من أنها كانت غير قادرة على التنفس تمامًا. على عجل حملت حقيبتها وتفقدت محتوياتها وقالت بامتنان “الأخ الكبير شكرا جزيلا! هل لك أن تقول لي اسمك؟”
“أ … سنة ؟!” عندما أخذت المال شعرت مو زي شيان بالإرهاق بشكل لا يصدق. كانت الصفقة الأصلية لمدة نصف عام فقط ، ولم تقل الفتاة أن وجود رجل حول المنزل سيكون غير مريح قليلاً؟
نظر وانغ يو إلى الفتاة وأومأ بخفة. ثم التفت إلى صاحب المتجر وصاح “اتصل برجال الشرطة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة تمكنت الشابة أخيرًا من اللحاق بالركب على الرغم من أنها كانت غير قادرة على التنفس تمامًا. على عجل حملت حقيبتها وتفقدت محتوياتها وقالت بامتنان “الأخ الكبير شكرا جزيلا! هل لك أن تقول لي اسمك؟”
“أنا … أنا … أفهم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ترتيب غرفة نومهم ، نظرت مو زي شيان إلى وانغ يو وقالت “سأذهب إلى المطعم للمساعدة الآن. تلك الفتاة ستكون هنا قريبًا لتنتقل لذا حاول مساعدتها حسناً؟ لا تقف هناك فقط وتشاهد! ”
كان صاحب المتجر خائفاً بالفعل من ذكائه ، فسمع أمر وانغ يو وهو أومأ على عجل بينما كان يكافح لإخراج هاتفه للاتصال بالشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه ليست مشكلة! سيوفر لك الاستوديو الخاص بنا جميع المعدات التي تحتاجها! ” ضحكت لي شيويه.
بجانبه ، أخذت الشابة مجموعة من المال. بعد احتسابهم لفترة وجيزة ، دفعتها نحو وانغ يو وقالت “يا أخي الكبير لو لم يكن انت المال الذي كنت سأستخدمه لشراء معداتي اليوم لكان قد ضاع كل شيء. ليس لدي الكثير ولكن يرجى قبول هذا الرمز الصغير من التقدير … ”
كان الأربعة منهم في استوديو للألعاب تم تخصيصه لزراعة الذهب في ألعاب مختلفة وكانوا يعملون حاليًا في لعبة تسمى << نهضة >>.
“…” نظر وانغ يو بصمت إلى الفتاة قبل أن يهرب فجأة كما لو كان يتذكر شيئًا مهمًا ، تاركًا وراءه صاحب متجر متخبط وشابة شديدة الارتباك.
ترجمة : 3nedt
بعد مغادرة متجر المشروبات وانغ يو على الفور ذهب إلى المنزل. تذكر المحادثة مع الشابة وانغ يو أنه بحاجة إلى الاحتفاظ بالبطانيات في فترة ما بعد الظهر …
“مرحبًا يا أخي يو ، أنت لا تطل علينا ، أليس كذلك؟” قالت الفتاة ذات المعطف الأبيض مع إشارة من الاستياء في صوتها.
استغرق الركض طوال الطريق إلى المنزل أكثر بقليل من ثلاث ساعات. برؤية أن الخروج لا يتعارض مع إكمال المهمة التي أوكلها إليه مو زي شيان ، سمح وانغ يو بالتنفس. بعد الحفاظ على المعزي عاد إلى ضرب العمود مرة أخرى “. انفجار! انفجار! انفجار!” ترددت سلسلة من الضربات الإيقاعية في جميع أنحاء الشقة الفارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه ليست مشكلة! سيوفر لك الاستوديو الخاص بنا جميع المعدات التي تحتاجها! ” ضحكت لي شيويه.
في حوالي 4 ساعات ، بدا جرس الباب في غرفة المعيشة. كان المستأجرون هنا لإلقاء نظرة على المنزل! أوقف وانغ يو تدريبه على الفور ورفع منشفة لمسح عرقه قبل المشي إلى غرفة المعيشة.
عندما استدار ، رأى وانغ يو أن الشخص الذي صرخ كان شابة جميلة ذات ملامح دقيقة. كانت ترتدي معطف شتوي أبيض نقي وزوج من الأحذية البيضاء أيضًا. كانت السيدة تمشي في اتجاهه في الوقت الحالي مما تسبب في شعرها المتدفق الطويل يرفرف في مهب الريح.
أول شخص دخل المنزل كان مو زي شيان تحمل حقيبة تسوق كبيرة مليئة بالبقالة. “أرجوك ادخل ، ادخل. منزلي كبير جدًا ولكني أبقى هنا فقط مع زوجي لذا فكرنا في استئجار غرفتي النوم الفائتتين …” قالت للناس من خلفها وهي تضع العناصر في يدها على الطاولة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة تمكنت الشابة أخيرًا من اللحاق بالركب على الرغم من أنها كانت غير قادرة على التنفس تمامًا. على عجل حملت حقيبتها وتفقدت محتوياتها وقالت بامتنان “الأخ الكبير شكرا جزيلا! هل لك أن تقول لي اسمك؟”
” ماذا؟ رجل؟ نحن جميعًا فتيات ، لذا ألن تكون هذه مشكلة؟ ” سأل صوت مألوف جدا. بعد ذلك ، دخلت شابة ترتدي معطف شتوي أبيض المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللاعبون المحترفون موجودون منذ بضع سنوات بالفعل! لا تخبرني بأنك لم تسمع بهذا من قبل؟
“لا لا ليس هناك مشكلة على الإطلاق ، زوجي سهل الانقياد ولا يغادر المنزل عادةً …” لا تقلق بشأن ذلك ، يمكنني أن أضمن أنه لا يوجد خطأ في شخصيته! ”
أجاب وانغ يو على عجل وعاد على الفور إلى غرفته بالنظر إلى عرض وانغ يو الخرقاء والمحرج ، تنفجر الفتيات الثلاث الجدد على الفور في نوبة ضاحكة. “الأخت الكبرى هل أنت جاد؟ هذا هو الرجل القوي والشجاع الذي كنت تتحدث عنه ؟؟ هاهاهاها”
“أم … سعدت بلقائك!” استقبل وانغ يو الفتاة بشكل محرج.
حتى دون انتظار لي شيويه ليجيب مريم على الفور رد ضاحكا ”بالطبع!
في الوقت الحالي ، كان وانغ يو يرتدي فقط قميصًا أسود صغيرًا وكان الجزء العلوي من جسده مكشوفًا تمامًا. كانت كل من ظهره العريض وعضلاته المنتفخة واضحة بشكل واضح. بالإضافة إلى ذلك ، وبفضل فكه المربّع القوي ، وحاجبيه الحادين ، وعيونه المشعة ، بدا مهيبًا بشكل لا يصدق ورجوليًا بشكل لا يوصف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت الفتاة تحدق به باهتمام شديد أدرك وانغ يو فجأة ما كان يرتديه وتحول على الفور إلى اللون الأحمر. دخل على عجل إلى غرفة النوم الرئيسية وأغلق الباب خلفه.
عندما كانت الفتاة تحدق في الاتجاه الذي كانت مو زي شيان تشير إليه ، تمكنت من اللحاق بلمحة من وانغ يو، فوجئت للحظة. أليس هذا هو الرجل الذي قابلته للتو في السوق اليوم؟ ربما كان من المصير حقًا أن يكون الرجل الذي أنقذها هو مالك الغرفة التي كانت تحاول استئجارها.
“هل هناك شيء خاطيء؟” سأل.
لاحظت الفتاة تحدق به باهتمام شديد أدرك وانغ يو فجأة ما كان يرتديه وتحول على الفور إلى اللون الأحمر. دخل على عجل إلى غرفة النوم الرئيسية وأغلق الباب خلفه.
“أنا … لم …” أجاب وانغ يو بصدق.
عندما استعادت الفتاة حواسها ضحكت بشكل محرج وقالت: “موقع هذه الشقة ليس سيئًا ، أريد أن أستأجره!” وبينما كانت تتحدث ، وصلت الفتاة إلى حقيبتها وسحبت كومة من النقود “هذا إيجار لمدة عام!”
“كفى هراء! اذهب بسرعة واستقر. ما زلنا بحاجة إلى بدء العمل غدًا! ”
“أ … سنة ؟!” عندما أخذت المال شعرت مو زي شيان بالإرهاق بشكل لا يصدق. كانت الصفقة الأصلية لمدة نصف عام فقط ، ولم تقل الفتاة أن وجود رجل حول المنزل سيكون غير مريح قليلاً؟
“حسنا! سأعطيها فرصة ثم! ولكن ليس لدي المعدات … ”
“نعم! وإذا كان الاستوديو الخاص بنا جيدًا ، فقد نرغب في تمديد الإيجار لمدة عام آخر! السعر قابل للمفاوضة!” أومأت الفتاة برأس.
“أنا لست غبي ، حتى أنني أعرف بعض طرق العالم …” رد وانغ يو.
بصعوبة كبيرة ، قمعت مو زي شيان حماسها وقالت: “جيد ، الآن دعنا فقط نوقع العقد!” بعد الانتهاء من الأوراق ، غادرت الفتاة المنزل بسرعة.
“ثم ما الذي يتردد في تناول وجبة معا؟”
بعد أن غادرت الفتاة المنزل ، خرج وانغ يو من الغرفة لمساعدة زوجته. عندما كان يضع البقالة في الثلاجة ، لم يكن بوسعه أن يسأل “عزيزتي ، ما هي وظيفة تلك الفتاة على أي حال.
أجاب وانغ يو على عجل وعاد على الفور إلى غرفته بالنظر إلى عرض وانغ يو الخرقاء والمحرج ، تنفجر الفتيات الثلاث الجدد على الفور في نوبة ضاحكة. “الأخت الكبرى هل أنت جاد؟ هذا هو الرجل القوي والشجاع الذي كنت تتحدث عنه ؟؟ هاهاهاها”
“أعتقد أنها في استوديو للألعاب!” ردت مو زي شيان.
كان صاحب المتجر خائفاً بالفعل من ذكائه ، فسمع أمر وانغ يو وهو أومأ على عجل بينما كان يكافح لإخراج هاتفه للاتصال بالشرطة.
“استوديو الألعاب؟ ما هذا؟” سأل وانغ يو بفضول. منذ طفولته كان وانغ يو دائمًا جوهرة عشيرته. ومن ثم لم يخرج أبدًا ولم يكن لديه اتصال يذكر بالعالم الخارجي. بطبيعة الحال لم يسمع بشيء مثل استوديو الألعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا …” تردد وانغ يو.
“حسناً ، إنهم يلعبون الألعاب لكسب المال!” ورد مو زي شيان على الفور. بصفتها مسؤولة خدمة عملاء في شركة ألعاب ، كانت بطبيعة الحال ليست غريبة عن شيء مثل استوديو الألعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادرت الفتاة المنزل ، خرج وانغ يو من الغرفة لمساعدة زوجته. عندما كان يضع البقالة في الثلاجة ، لم يكن بوسعه أن يسأل “عزيزتي ، ما هي وظيفة تلك الفتاة على أي حال.
“أوه …” رد وانغ يو بشكل غامض. هل يمكنك لعب ألعاب لقمة العيش؟ كان مثل هذا الشيء مثل خرافة له.
عندما استعادت الفتاة حواسها ضحكت بشكل محرج وقالت: “موقع هذه الشقة ليس سيئًا ، أريد أن أستأجره!” وبينما كانت تتحدث ، وصلت الفتاة إلى حقيبتها وسحبت كومة من النقود “هذا إيجار لمدة عام!”
بعد ترتيب غرفة نومهم ، نظرت مو زي شيان إلى وانغ يو وقالت “سأذهب إلى المطعم للمساعدة الآن. تلك الفتاة ستكون هنا قريبًا لتنتقل لذا حاول مساعدتها حسناً؟ لا تقف هناك فقط وتشاهد! ”
كان صاحب المتجر خائفاً بالفعل من ذكائه ، فسمع أمر وانغ يو وهو أومأ على عجل بينما كان يكافح لإخراج هاتفه للاتصال بالشرطة.
“أنا أعلم! لا تقلقي بشأني! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت الفتاة تحدق به باهتمام شديد أدرك وانغ يو فجأة ما كان يرتديه وتحول على الفور إلى اللون الأحمر. دخل على عجل إلى غرفة النوم الرئيسية وأغلق الباب خلفه.
“أنا لست غبي ، حتى أنني أعرف بعض طرق العالم …” رد وانغ يو.
كان للرجل عينان متدليتان وشعر فوضوي ومحفظة نسائية في يديه. في اللحظة التي رأى فيها شخصًا يسد طريقه ، أخرج خنجرًا على الفور من وسطه.
في وقت المساء تقريبًا ، عادت الفتاة ذات المعطف الأبيض مع 3 فتيات أخريات خلفها مع حمل أمتعة. كانت الفتيات الثلاث الأخريات جميلات بشكل غير عادي ولن يخسرن أمام الفتاة ذات المعطف الأبيض بأي شكل من الأشكال. عندما رأوا وانغ يو استقبلوه على الفور معا “سعدت بلقائك سيد المالك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادرت الفتاة المنزل ، خرج وانغ يو من الغرفة لمساعدة زوجته. عندما كان يضع البقالة في الثلاجة ، لم يكن بوسعه أن يسأل “عزيزتي ، ما هي وظيفة تلك الفتاة على أي حال.
“حسنًا … تشرفت بمقابلتك أيضًا …” بدأ وانغ يو يحمر خجلاً مرة أخرى “هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك فيه سيدات؟”
“استوديو الألعاب؟ ما هذا؟” سأل وانغ يو بفضول. منذ طفولته كان وانغ يو دائمًا جوهرة عشيرته. ومن ثم لم يخرج أبدًا ولم يكن لديه اتصال يذكر بالعالم الخارجي. بطبيعة الحال لم يسمع بشيء مثل استوديو الألعاب.
“لا ، ليس لدينا الكثير من الأمتعة على أي حال. ليس هناك حاجة لإزعاج الأخ يو “. ردت الفتاة ذات المعطف الأبيض.
“أ … سنة ؟!” عندما أخذت المال شعرت مو زي شيان بالإرهاق بشكل لا يصدق. كانت الصفقة الأصلية لمدة نصف عام فقط ، ولم تقل الفتاة أن وجود رجل حول المنزل سيكون غير مريح قليلاً؟
أجاب وانغ يو على عجل وعاد على الفور إلى غرفته بالنظر إلى عرض وانغ يو الخرقاء والمحرج ، تنفجر الفتيات الثلاث الجدد على الفور في نوبة ضاحكة. “الأخت الكبرى هل أنت جاد؟ هذا هو الرجل القوي والشجاع الذي كنت تتحدث عنه ؟؟ هاهاهاها”
في الوقت الحالي ، كان وانغ يو يرتدي فقط قميصًا أسود صغيرًا وكان الجزء العلوي من جسده مكشوفًا تمامًا. كانت كل من ظهره العريض وعضلاته المنتفخة واضحة بشكل واضح. بالإضافة إلى ذلك ، وبفضل فكه المربّع القوي ، وحاجبيه الحادين ، وعيونه المشعة ، بدا مهيبًا بشكل لا يصدق ورجوليًا بشكل لا يوصف!
أعني أنه جدير بالاهتمام إلى حد كبير ولكن كيف يكون غريبًا جدًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت الفتاة تحدق به باهتمام شديد أدرك وانغ يو فجأة ما كان يرتديه وتحول على الفور إلى اللون الأحمر. دخل على عجل إلى غرفة النوم الرئيسية وأغلق الباب خلفه.
“هذا صحيح! هل رأيت كم كان محرجا عندما رآنا للتو؟ هاهاهاها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه ليست مشكلة! سيوفر لك الاستوديو الخاص بنا جميع المعدات التي تحتاجها! ” ضحكت لي شيويه.
“كفى هراء! اذهب بسرعة واستقر. ما زلنا بحاجة إلى بدء العمل غدًا! ”
“يا! لي! الله! أنت حقا قذر! أخي يو ، ما هي وظيفتك الآن على أي حال؟ ” ضربت ماري بشكل مبالغ فيه جبهتها وهتفت. حولها ، كان لدى جميع الآخرين تعابير غريبة كذلك.
بعد فترة وجيزة من انتهاء الفتيات من الاستقرار ، سمع وانغ يو طرقة ناعمة على بابه. عند فتح الباب ، رأى الفتاة ذات المعطف الأبيض واقفة بالخارج في انتظاره.
“لا لا ليس هناك مشكلة على الإطلاق ، زوجي سهل الانقياد ولا يغادر المنزل عادةً …” لا تقلق بشأن ذلك ، يمكنني أن أضمن أنه لا يوجد خطأ في شخصيته! ”
“هل هناك شيء خاطيء؟” سأل.
في وقت المساء تقريبًا ، عادت الفتاة ذات المعطف الأبيض مع 3 فتيات أخريات خلفها مع حمل أمتعة. كانت الفتيات الثلاث الأخريات جميلات بشكل غير عادي ولن يخسرن أمام الفتاة ذات المعطف الأبيض بأي شكل من الأشكال. عندما رأوا وانغ يو استقبلوه على الفور معا “سعدت بلقائك سيد المالك!”
“أخي يو ما زلت لم أسدد لك كل مساعدتك بعد ظهر اليوم. بما أننا يبدو أننا مقدرين ، فلماذا لا أقوم بإعطائك وجبة؟ ” ردت الفتاة ذات المعطف الأبيض.
“أم … سعدت بلقائك!” استقبل وانغ يو الفتاة بشكل محرج.
“ليس هناك حاجة لذلك ، لم يكن هناك الكثير! علاوة على ذلك ، أنا لا أحب مغادرة المنزل “. ضحك وانغ يو. تمامًا كما قال إن معدة وانغ يو بدأت في الهدر وتخلت عنه. لقد كان الوقت متأخرًا بالفعل ، ولكن منذ أن كان مو زي شيان يعمل في المطعم ولم يعرف وانغ يو كيف يطبخ لنفسه كان يتضور جوعًا منذ ساعات.
كان للرجل عينان متدليتان وشعر فوضوي ومحفظة نسائية في يديه. في اللحظة التي رأى فيها شخصًا يسد طريقه ، أخرج خنجرًا على الفور من وسطه.
ضحكت الفتاة ذات المعطف الأبيض بلطف عندما قالت “الأخ يو لأننا جميعًا نعيش تحت نفس السقف الآن يمكن اعتبارنا عائلة. لا تحتاج حقًا إلى الوقوف في حفل من هذا القبيل. نظرًا لأن زوجتك ليست في المنزل الآن ، يجب عليك بالتأكيد أن تتضور جوعًا. سنطلب بعض الوجبات السريعة لك لتتناولها معنا ، إنها مريحة حقًا! ”
“أخي يو ما زلت لم أسدد لك كل مساعدتك بعد ظهر اليوم. بما أننا يبدو أننا مقدرين ، فلماذا لا أقوم بإعطائك وجبة؟ ” ردت الفتاة ذات المعطف الأبيض.
“هذا …” تردد وانغ يو.
أول شخص دخل المنزل كان مو زي شيان تحمل حقيبة تسوق كبيرة مليئة بالبقالة. “أرجوك ادخل ، ادخل. منزلي كبير جدًا ولكني أبقى هنا فقط مع زوجي لذا فكرنا في استئجار غرفتي النوم الفائتتين …” قالت للناس من خلفها وهي تضع العناصر في يدها على الطاولة
“مرحبًا يا أخي يو ، أنت لا تطل علينا ، أليس كذلك؟” قالت الفتاة ذات المعطف الأبيض مع إشارة من الاستياء في صوتها.
“حسناً ، إنهم يلعبون الألعاب لكسب المال!” ورد مو زي شيان على الفور. بصفتها مسؤولة خدمة عملاء في شركة ألعاب ، كانت بطبيعة الحال ليست غريبة عن شيء مثل استوديو الألعاب.
“لا! بالطبع لا!” قال وانغ يو بسرعة وهو يلوح بذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللاعبون المحترفون موجودون منذ بضع سنوات بالفعل! لا تخبرني بأنك لم تسمع بهذا من قبل؟
“ثم ما الذي يتردد في تناول وجبة معا؟”
الفصل 2: الانضمام إلى استوديو زراعه الذهب
“حسنا حسنا حسنا سوف آكل. لكنني لا أشرب الكحول … “لأنه لا يستطيع أن يجادل في طريقه للخروج وانغ يو استقال من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت الفتاة تحدق به باهتمام شديد أدرك وانغ يو فجأة ما كان يرتديه وتحول على الفور إلى اللون الأحمر. دخل على عجل إلى غرفة النوم الرئيسية وأغلق الباب خلفه.
بعد جولة من المقدمات اكتشفت وانغ يو أن اسم الفتاة في المعطف الأبيض كان لي شيويه والفتيات الثلاث الأخريات من موظفيها. كانت الفتاه ذات العيون الكبيرة هو شياو يي ، وكانت الفتاه ذات الذقن الحاد منغ منغ ، وكانت الفتاة المنتهية ولايته بشكل لا يصدق ماري.
كان الأربعة منهم في استوديو للألعاب تم تخصيصه لزراعة الذهب في ألعاب مختلفة وكانوا يعملون حاليًا في لعبة تسمى << نهضة >>.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا …” تردد وانغ يو.
كانت <<نهضه>> أحدث لعبة أصدرتها شركة مو زي شيان قبل 3 أيام فقط والتي كانت تنفجر في شعبيتها.
الفصل 2: الانضمام إلى استوديو زراعه الذهب
“يمكنك كسب المال من لعب الألعاب؟” سأل وانغ يو بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تريد أن تموت إذن! اهتم بشؤونك الخاصة!”
حتى دون انتظار لي شيويه ليجيب مريم على الفور رد ضاحكا ”بالطبع!
“أنا … حسنًا … هذا … ليس لدي عمل الآن … “شعر وانغ يو بالإحباط حقًا. كونه الرجل التقليدي والمستقيم الذي كان عليه ، على الرغم من أنه لم يكن لديه مهارات تواصل متميزة للغاية ، إلا أنه لا يزال يعرف أن الاعتناء به من قبل زوجته لم يكن شيئًا يفتخر به.
اللاعبون المحترفون موجودون منذ بضع سنوات بالفعل! لا تخبرني بأنك لم تسمع بهذا من قبل؟
استمر وانغ يو ببساطة في التحديق في الرجل دون نية التخلي عنه.
“أنا … لم …” أجاب وانغ يو بصدق.
“ثم ما الذي يتردد في تناول وجبة معا؟”
“يا! لي! الله! أنت حقا قذر! أخي يو ، ما هي وظيفتك الآن على أي حال؟ ” ضربت ماري بشكل مبالغ فيه جبهتها وهتفت. حولها ، كان لدى جميع الآخرين تعابير غريبة كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماع هذا ، كان لدى وانغ يو تعابير محرجة ومكتئبة على وجهه. رؤية تعبير وانغ يو الكئيب أصبح وجه لي شيويه معتمًا على الفور أيضًا.
“أنا … حسنًا … هذا … ليس لدي عمل الآن … “شعر وانغ يو بالإحباط حقًا. كونه الرجل التقليدي والمستقيم الذي كان عليه ، على الرغم من أنه لم يكن لديه مهارات تواصل متميزة للغاية ، إلا أنه لا يزال يعرف أن الاعتناء به من قبل زوجته لم يكن شيئًا يفتخر به.
“الأخ يو كانت تمزح فقط. الأوقات صعبة الآن ومن الطبيعي جدًا أن تفقد وظيفتك. إذا كنت تريد حقًا ، فلماذا لا تنضم إلينا! ” قال لي شيويه على عجل.
“اوووه! لذا فأنت حقًا! هاهاهاها! لا تقلق ، لن أنظر إليك. أعني ، أنا أبحث عن شخص يعتني بي أيضًا! ” ضحكت ماري في الجزء العلوي من رئتيها.
“هل هناك شيء خاطيء؟” سأل.
سماع هذا ، كان لدى وانغ يو تعابير محرجة ومكتئبة على وجهه. رؤية تعبير وانغ يو الكئيب أصبح وجه لي شيويه معتمًا على الفور أيضًا.
“الأخ يو كانت تمزح فقط. الأوقات صعبة الآن ومن الطبيعي جدًا أن تفقد وظيفتك. إذا كنت تريد حقًا ، فلماذا لا تنضم إلينا! ” قال لي شيويه على عجل.
“ماري! احذر لسانك!” وبخت.
“كفى هراء! اذهب بسرعة واستقر. ما زلنا بحاجة إلى بدء العمل غدًا! ”
“أوه …” أنزلت ماري رأسها بسرعة.
“أخي يو ما زلت لم أسدد لك كل مساعدتك بعد ظهر اليوم. بما أننا يبدو أننا مقدرين ، فلماذا لا أقوم بإعطائك وجبة؟ ” ردت الفتاة ذات المعطف الأبيض.
“الأخ يو كانت تمزح فقط. الأوقات صعبة الآن ومن الطبيعي جدًا أن تفقد وظيفتك. إذا كنت تريد حقًا ، فلماذا لا تنضم إلينا! ” قال لي شيويه على عجل.
“بالتاكيد! على الرغم من أن الاستوديو الخاص بنا ليس مشهورًا جدًا ، فإن إعطائك راتبًا يتراوح بين خمسة وستة آلاف شهريًا لن يكون مشكلة على الإطلاق! ” رد لي شيويه.
بصفته رئيسًا ، كان لدي لي شيويه بطبيعة الحال عين شديدة على الناس. كانت تعلم أن وانغ يو لم يكن بالتأكيد من النوع الذي وصفته ماري به. علاوة على ذلك ، عندما التقت به في وقت سابق من اليوم عند مدخل السوق ، كان يبحث بالفعل عن عمل بجدية.
في الوقت الحالي ، كان وانغ يو يرتدي فقط قميصًا أسود صغيرًا وكان الجزء العلوي من جسده مكشوفًا تمامًا. كانت كل من ظهره العريض وعضلاته المنتفخة واضحة بشكل واضح. بالإضافة إلى ذلك ، وبفضل فكه المربّع القوي ، وحاجبيه الحادين ، وعيونه المشعة ، بدا مهيبًا بشكل لا يصدق ورجوليًا بشكل لا يوصف!
“اعمل لاجلك؟ أستطيع فعل ذلك؟” تم إرسال وانغ يو في حالة ذهول. منذ صغره ، قضى كل وقته في إتقان فنونه القتالية. وبالتالي ، لم يلمس جهاز الكمبيوتر من قبل ، ناهيك عن ممارسة الألعاب.
“أنا أعلم! لا تقلقي بشأني! ”
“بالتأكيد تستطيع! اللعبة بسيطة جدا حتى الفتيات مثلنا يمكن أن تلعب فكيف لا تستطيع؟ <<نهضه>> هي لعبة الواقع الافتراضي على أي حال لذا فهي تمامًا مثل الحياة الواقعية. فرص الأعمال في اللعبة هائلة الآن ، خاصة في السنوات القليلة الأولى من إطلاقها ، لذا من السهل حقًا كسب المال! ” ضحك لي شيويه.
“ثم ما الذي يتردد في تناول وجبة معا؟”
“هل حقا؟” تأثرت وانغ يو قليلاً بكلماتها ، حيث لم يتمكن من العثور على عمل لمدة شهرين وثقته كانت منذ فترة طويلة في الغبار. طالما كان الأمر قانونيًا ، طالما أنه يمكن أن يسمح له بكسب المال ، كان وانغ يو على استعداد للقيام بأي شيء! لم يرد أن يعتمد على زوجته إلى الأبد!
بصعوبة كبيرة ، قمعت مو زي شيان حماسها وقالت: “جيد ، الآن دعنا فقط نوقع العقد!” بعد الانتهاء من الأوراق ، غادرت الفتاة المنزل بسرعة.
“بالتاكيد! على الرغم من أن الاستوديو الخاص بنا ليس مشهورًا جدًا ، فإن إعطائك راتبًا يتراوح بين خمسة وستة آلاف شهريًا لن يكون مشكلة على الإطلاق! ” رد لي شيويه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” نظر وانغ يو بصمت إلى الفتاة قبل أن يهرب فجأة كما لو كان يتذكر شيئًا مهمًا ، تاركًا وراءه صاحب متجر متخبط وشابة شديدة الارتباك.
“حسنا! سأعطيها فرصة ثم! ولكن ليس لدي المعدات … ”
في حوالي 4 ساعات ، بدا جرس الباب في غرفة المعيشة. كان المستأجرون هنا لإلقاء نظرة على المنزل! أوقف وانغ يو تدريبه على الفور ورفع منشفة لمسح عرقه قبل المشي إلى غرفة المعيشة.
“هذه ليست مشكلة! سيوفر لك الاستوديو الخاص بنا جميع المعدات التي تحتاجها! ” ضحكت لي شيويه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد جولة من المقدمات اكتشفت وانغ يو أن اسم الفتاة في المعطف الأبيض كان لي شيويه والفتيات الثلاث الأخريات من موظفيها. كانت الفتاه ذات العيون الكبيرة هو شياو يي ، وكانت الفتاه ذات الذقن الحاد منغ منغ ، وكانت الفتاة المنتهية ولايته بشكل لا يصدق ماري.
ترجمة : 3nedt
“الأخ يو كانت تمزح فقط. الأوقات صعبة الآن ومن الطبيعي جدًا أن تفقد وظيفتك. إذا كنت تريد حقًا ، فلماذا لا تنضم إلينا! ” قال لي شيويه على عجل.
أجاب وانغ يو على عجل وعاد على الفور إلى غرفته بالنظر إلى عرض وانغ يو الخرقاء والمحرج ، تنفجر الفتيات الثلاث الجدد على الفور في نوبة ضاحكة. “الأخت الكبرى هل أنت جاد؟ هذا هو الرجل القوي والشجاع الذي كنت تتحدث عنه ؟؟ هاهاهاها”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
