-النمر يغادر الجبل-
الفصل 215
-النمر يغادر الجبل-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع أمراء المنازل الثلاثة أن هوانغبو تيان يوان قادم وأعادوا شد فكوكهم.
“لوردات المنازل، المَلِك يطلب حضوركم!” بعد انتظار دام ست ساعات، جاء حارس أخيرًا إلى غرفة الانتظار.
هذا الشرف قام بترقيته فوق كل الأباطرة السابقين.
تنهد الثلاثة وكأنهم ذاهبون إلى جنازتهم واتبعوا الحارس دون أي معارضة.
هذا غير غير مسبوق، لوردات المَنازِل السبعة، كانوا لأول مرة، جاثين على ركبهم أمام الإِمبِراطور، رفع الإِمبِراطور حاجبه، وشعر بحرية أكبر من أي وقت مضى، وكأنه يعود إلى زمن تنصيبه على العرش، حيث أظهر له جميع المسؤولين أقصى درجات الاحترام.
وسرعان ما اقتربوا من بوابات القصر، انحنى الحارس وأشار لهم للدخول، على مهل، تسلل الثلاثة إلى القاعة.
“صحيح، لورد البوابة هوانغبو، تقف بَوّابة الإِمبِراطور في قمة المَنازِلُُُ السبعة ويجب أن تتحمل مسؤوليتهم بالفعل، ولكن بما أن اللورد يرغب في أخذ جرائمهم على عاتقه، فإنك بذلك تعرض نفسك للخطر، علاوة على ذلك، قد لا تكون جريمة المَنازِل الثلاثة أثقل من أن تأخذها على عاتقك!” كشف تشوجي تشانج فنج عن ابتسامة شريرة بينما كان يحدق في الإِمبِراطور .
رأوا الإِمبِراطور معتليًا على عرشه، وبجانبه سيما هوي، و في نهاية الدرج، أمام العرش، وقف المارشال دوجو بكل هيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أنت جيد، يا تشوجي تشانج فنج، سأعترف بذلك!‘
ابتلع الثلاثة لعابهم الجاف، وشعروا كما لو أن قلوبهم كانت محشورة في كماشة عندما توجهت نظرات هؤلاء الرجال نحوهم.
هذا غير غير مسبوق، لوردات المَنازِل السبعة، كانوا لأول مرة، جاثين على ركبهم أمام الإِمبِراطور، رفع الإِمبِراطور حاجبه، وشعر بحرية أكبر من أي وقت مضى، وكأنه يعود إلى زمن تنصيبه على العرش، حيث أظهر له جميع المسؤولين أقصى درجات الاحترام.
“لورد وادي الجحيم يوو، لورد قاعة الحبة يان، لورد الغابة المقدسة لين، يحيون جلالتك!” أظهروا أقصى درجات الاحترام للإِمبِراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Drunken sailor
أومأ الإِمبِراطور بابتسامة رابحة “اللوردات، هل يمكنكم تخمين سبب استدعائي لكم؟”
لذلك حافظ الإِمبِراطور على تعبير قاسٍ وبارد، على الرغم من أن نبرته أصبحت أكثر ليونة “أنتم جميعًا وزراء مخلصون لأمتنا، من غير المحتمل أن تلجؤوا إلى مثل هذا السلوك المشين بدون دافع أو سبب، يرجى الافصاح عن دوافعكم لي حتى أتمكن من الحكم على ما إذا كانت أفعالكم هي بالفعل أخطاء غير مقصودة!”
“آه …” هزوا رؤوسهم جميعًا “جلالتك، نحن لا نعلم.”
لذلك حافظ الإِمبِراطور على تعبير قاسٍ وبارد، على الرغم من أن نبرته أصبحت أكثر ليونة “أنتم جميعًا وزراء مخلصون لأمتنا، من غير المحتمل أن تلجؤوا إلى مثل هذا السلوك المشين بدون دافع أو سبب، يرجى الافصاح عن دوافعكم لي حتى أتمكن من الحكم على ما إذا كانت أفعالكم هي بالفعل أخطاء غير مقصودة!”
بام!
كان الثلاثة غارقين في الندم، ويقضمون شفاههم، غير متأكدين مما سيقولونه.
مع قرقعة، سقطت ثلاث شظايا من اليشم أمامهم، تراجعت نبرة الإِمبِراطور “همف، أنتم تقولون أنكم لا تعلمون؟ إذن، هل تعلمون على الأقل عن شظايا اليشم هذه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع قرقعة، سقطت ثلاث شظايا من اليشم أمامهم، تراجعت نبرة الإِمبِراطور “همف، أنتم تقولون أنكم لا تعلمون؟ إذن، هل تعلمون على الأقل عن شظايا اليشم هذه؟”
بدأ الثلاثة يتعرقون مثل الخنازير وهم يهزون رؤوسهم مرتجفين.
لكن على مدى الألفية، كان بَوّابة الإِمبِراطور سيدًا غلى المَنازِلُُُ السبعة، وهي حقيقة لم يستطع حتى الإِمبِراطور انكارها، كان خياره الوحيد أن ينقع في غضبه!
“في هذه الحالة، هلا أخبرتموني لماذا تحديتم مرسومي بشكل علني، وذهبتم إلى المنطقة التي أعلنتها محظورة؟ حتى أنتم، المَنازِل السبعة، الآباء المؤسسون للإِمبِراطورية، لا تتمتعون بهذه الحقوق!”
ارتجف ثلاثتهم و اختنقوا بكلماتهم، اطلقوا نظرة خاطفة على الإِمبِراطور، فقط لرؤيته يظهر نفس التعبير البارد والهادئ.
صفع الإِمبِراطور ذراع عرشه، مما جعل الثلاثة ينهضون متوسلين على ركبهم على الأرض “اعفوا عنا! جلالتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك، تردد صدى صرخة مدوية.
هذا غير غير مسبوق، لوردات المَنازِل السبعة، كانوا لأول مرة، جاثين على ركبهم أمام الإِمبِراطور، رفع الإِمبِراطور حاجبه، وشعر بحرية أكبر من أي وقت مضى، وكأنه يعود إلى زمن تنصيبه على العرش، حيث أظهر له جميع المسؤولين أقصى درجات الاحترام.
متى كانت هناك حالة في التاريخ الطويل لإمبراطورية تيانيو لإمبراطور يركع لوردات المنازل السبعة امامه؟ قد تكون هذه هي المرة الأولى منذ توحيد هذه الأمة.
في الواقع، لقد كان متأثرًا أكثر بكثير من السابق.
ولكن قبل أن يتمكنوا من الشرح، صرخ دوجو تشان تيان “تحدثوا، من خلفكم جميعًا؟”
متى كانت هناك حالة في التاريخ الطويل لإمبراطورية تيانيو لإمبراطور يركع لوردات المنازل السبعة امامه؟ قد تكون هذه هي المرة الأولى منذ توحيد هذه الأمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع أمراء المنازل الثلاثة أن هوانغبو تيان يوان قادم وأعادوا شد فكوكهم.
هذا الشرف قام بترقيته فوق كل الأباطرة السابقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإِمبِراطور يهدف إلى بَوّابة الإِمبِراطور وكانوا هم الوسيلة لتحقيق تلك الغاية، محض بيادق.
على أي حال، لم يستطع السماح بكشف هذا، والا فإن هؤلاء الرجال الثلاثة سيستغلون ذلك!
أومأ الإِمبِراطور بابتسامة رابحة “اللوردات، هل يمكنكم تخمين سبب استدعائي لكم؟”
لذلك حافظ الإِمبِراطور على تعبير قاسٍ وبارد، على الرغم من أن نبرته أصبحت أكثر ليونة “أنتم جميعًا وزراء مخلصون لأمتنا، من غير المحتمل أن تلجؤوا إلى مثل هذا السلوك المشين بدون دافع أو سبب، يرجى الافصاح عن دوافعكم لي حتى أتمكن من الحكم على ما إذا كانت أفعالكم هي بالفعل أخطاء غير مقصودة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Drunken sailor
أضاءت عيون الثلاثة. ‘هل يعطينا الإِمبِراطور مخرجًا؟ كل ما فعلناه سببه تشو فان! طالما يموت ذلك الأحمق، فإن عشيرة لوه ومدينة عيون الرياح ليست ذات أهمية‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أنت جيد، يا تشوجي تشانج فنج، سأعترف بذلك!‘
ولكن قبل أن يتمكنوا من الشرح، صرخ دوجو تشان تيان “تحدثوا، من خلفكم جميعًا؟”
تنهد الثلاثة وكأنهم ذاهبون إلى جنازتهم واتبعوا الحارس دون أي معارضة.
ارتجف ثلاثتهم و اختنقوا بكلماتهم، اطلقوا نظرة خاطفة على الإِمبِراطور، فقط لرؤيته يظهر نفس التعبير البارد والهادئ.
هذا الشرف قام بترقيته فوق كل الأباطرة السابقين.
كان هذا بمثابة القول بأن دوجو تشان تيان كان يعبر عن نوايا الإِمبِراطور، نظرًا لأنه لم يستطع قول ذلك بشكل صريح، فقد جعل دوجو تشان تيان يلعب دور وكيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أنت جيد، يا تشوجي تشانج فنج، سأعترف بذلك!‘
كان المعنى واضحًا تمامًا، لم يهتم الإِمبِراطور بسبب ذهابهم إلى مدينة عيون الرياح، فقط أراد أن يعرف من أمرهم بالذهاب.
كان المعنى واضحًا تمامًا، لم يهتم الإِمبِراطور بسبب ذهابهم إلى مدينة عيون الرياح، فقط أراد أن يعرف من أمرهم بالذهاب.
كان الإِمبِراطور يهدف إلى بَوّابة الإِمبِراطور وكانوا هم الوسيلة لتحقيق تلك الغاية، محض بيادق.
لذلك حافظ الإِمبِراطور على تعبير قاسٍ وبارد، على الرغم من أن نبرته أصبحت أكثر ليونة “أنتم جميعًا وزراء مخلصون لأمتنا، من غير المحتمل أن تلجؤوا إلى مثل هذا السلوك المشين بدون دافع أو سبب، يرجى الافصاح عن دوافعكم لي حتى أتمكن من الحكم على ما إذا كانت أفعالكم هي بالفعل أخطاء غير مقصودة!”
سقطوا على الفور في عرقهم البارد.
الفصل 215 -النمر يغادر الجبل-
الإِمبِراطور، كان النمر المحبوس في القصر طوال حياته، على استعداد للخروج وسحق شخص ما، لكن المشكلة كانت أن بَوّابة الإِمبِراطور لم يكن هدفًا سهلاً أيضًا، فهو نمر شرس من تلقاء نفسه!
كانت المَنازِلُُ الثلاثة الآن كبش فداء في منتصف صراع بوابة الامبراطور و العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ على السلطة، مصيرهم الوحيد، هو الذهاب كتضحية!
كانت المَنازِلُُ الثلاثة الآن كبش فداء في منتصف صراع بوابة الامبراطور و العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ على السلطة، مصيرهم الوحيد، هو الذهاب كتضحية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أنت جيد، يا تشوجي تشانج فنج، سأعترف بذلك!‘
‘لعنة تصل الى السموات العالية! كيف انتهى بنا المطاف في هذه الفوضى؟ لو لم نستمع إلى بَوّابة الإِمبِراطور و لم نهاجم مدينة عيون الرياح، لن تملك العائلة الإِمبِراطورية أي عذر للبحث عنا‘
‘لعنة تصل الى السموات العالية! كيف انتهى بنا المطاف في هذه الفوضى؟ لو لم نستمع إلى بَوّابة الإِمبِراطور و لم نهاجم مدينة عيون الرياح، لن تملك العائلة الإِمبِراطورية أي عذر للبحث عنا‘
لقد واجهوا الآن العبء الثقيل المتمثل في الاختيار بين السماح للإِمبِراطور بضربهم أو استخدامهم لضرب بوابة الامبراطور، ولكن هل ستسمح لهم بوابة الإِمبِراطور بالرحيل بسلام بعد ذلك؟
كانت المَنازِلُُ الثلاثة الآن كبش فداء في منتصف صراع بوابة الامبراطور و العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ على السلطة، مصيرهم الوحيد، هو الذهاب كتضحية!
‘الخياران نهايتهم الموت!‘
كان الثلاثة غارقين في الندم، ويقضمون شفاههم، غير متأكدين مما سيقولونه.
كان الثلاثة غارقين في الندم، ويقضمون شفاههم، غير متأكدين مما سيقولونه.
“ولا في أحلامي، جلالتك ليس مخطئًا في أدنى صغيرة، فقط أن هذا الأمر تافه جدًا…”
“تكلموا، من خلفكم؟” صرخ دوجو تشان تيان وضغط عليهم بروحه القوية.
“صحيح، لورد البوابة هوانغبو، تقف بَوّابة الإِمبِراطور في قمة المَنازِلُُُ السبعة ويجب أن تتحمل مسؤوليتهم بالفعل، ولكن بما أن اللورد يرغب في أخذ جرائمهم على عاتقه، فإنك بذلك تعرض نفسك للخطر، علاوة على ذلك، قد لا تكون جريمة المَنازِل الثلاثة أثقل من أن تأخذها على عاتقك!” كشف تشوجي تشانج فنج عن ابتسامة شريرة بينما كان يحدق في الإِمبِراطور .
إذا كانت هذه أي مناسبة أخرى، لكان بإمكان خبراء ذروة عالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ الثلاثة أن يقفوا بثبات، لأنهم كانوا على بعد خطوة من الصعود إلى العالم المُشِعٌّ، ولكن الآن أصبحوا خائفين واهتزت ارواحهم، وقد اخترق استعراض القوة هذا جدرانهم العقلية، مما جعل فكوكهم المشدودة تسقط.
كان ازدراء تشوجي تشانج فنج واضحًا للجميع، كان الإِمبِراطور غاضبًا، على وشك تفجير شريانه….
ولكن بعد ذلك، تردد صدى صرخة مدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لوردات المنازل، كانت المَنازِلُ السبعة دائمًا على قدم المساواة مع العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ، أعلم أنكم جميعًا تحترمون جلالته، لكن لا داعي للركوع! قد يسيء الآخرون الفهم بشكل صارخ ويعتقدون أن المَلِك ينوي قمع المَنازِلُُُ السبعة، متعارضًا مع حكم أسلافه وجالبًا العار على نفسه، تعالوا الآن، لا يمكنكم جعل جلالته يعاني من مثل هذا العار!”
“سيد بَوّابة الإِمبِراطور هوانغبو تيان يوان و رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج يطلبون الحضور!”
“في هذه الحالة، هلا أخبرتموني لماذا تحديتم مرسومي بشكل علني، وذهبتم إلى المنطقة التي أعلنتها محظورة؟ حتى أنتم، المَنازِل السبعة، الآباء المؤسسون للإِمبِراطورية، لا تتمتعون بهذه الحقوق!”
اتسعت العيون، أصيب الإِمبِراطور والرجلان الآخران بجواره بالصدمة.
هذا غير غير مسبوق، لوردات المَنازِل السبعة، كانوا لأول مرة، جاثين على ركبهم أمام الإِمبِراطور، رفع الإِمبِراطور حاجبه، وشعر بحرية أكبر من أي وقت مضى، وكأنه يعود إلى زمن تنصيبه على العرش، حيث أظهر له جميع المسؤولين أقصى درجات الاحترام.
لكي يقتحم سيد بَوّابة الإِمبِراطور في مثل هذا الوقت الحرج، كان لابد من أن نيته كانت مع سبق الإصرار، والأهم من ذلك، لماذا جاء برفقة تشوجي تشانج فنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإِمبِراطور يهدف إلى بَوّابة الإِمبِراطور وكانوا هم الوسيلة لتحقيق تلك الغاية، محض بيادق.
تفوح من هذا رائحة المتاعب.
كان ازدراء تشوجي تشانج فنج واضحًا للجميع، كان الإِمبِراطور غاضبًا، على وشك تفجير شريانه….
سمع أمراء المنازل الثلاثة أن هوانغبو تيان يوان قادم وأعادوا شد فكوكهم.
شتم الإِمبِراطور في داخله لكنه لم يقم بإظهار هذا، التفت إلى هوانغبو تيان يوان بضحكة “يا ابن العم، لقد كنت بعيدًا عن العاصمة الإِمبِراطورية لعقود، ما الذي أحضرك الى هنا اليوم؟ ”
‘حمدًا لله، بَوّابة الإِمبِراطور خائفون من التورط في هذا الأمر، لذا فقد أتوا لنجدتهم، لكان أمرنا في مهب الرياح لولا ذلك!‘
متى كانت هناك حالة في التاريخ الطويل لإمبراطورية تيانيو لإمبراطور يركع لوردات المنازل السبعة امامه؟ قد تكون هذه هي المرة الأولى منذ توحيد هذه الأمة.
تنفس يوو وانشان وهدأ قلبه.
إهتز حاجب الإِمبِراطور، وأضاف رغم عدم فهمه: “ابن عمي، لا أفهم! ألا يعتبر بَوّابة الإِمبِراطور قريبًا للعائلة الإِمبِراطورية وهو دائمًا ما يكون مطيع، ويدافع عن مدينة التنين المٌقيد بدلاً من العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ، ما هو السبب المحتمل الذي يجعلك تعترف؟ بأي جريمة؟”
ضيق الإِمبِراطور عينيه قائلاً: “دعوهم يدخلون!”
لذلك حافظ الإِمبِراطور على تعبير قاسٍ وبارد، على الرغم من أن نبرته أصبحت أكثر ليونة “أنتم جميعًا وزراء مخلصون لأمتنا، من غير المحتمل أن تلجؤوا إلى مثل هذا السلوك المشين بدون دافع أو سبب، يرجى الافصاح عن دوافعكم لي حتى أتمكن من الحكم على ما إذا كانت أفعالكم هي بالفعل أخطاء غير مقصودة!”
“هذا النمر اللعين لم يعد بإمكانه الجلوس على جبله!” تمتم سيما هوي، أومأ الإِمبِراطور بتعبير خطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أنت جيد، يا تشوجي تشانج فنج، سأعترف بذلك!‘
“سيد بَوّابة الإِمبِراطور هوانغبو تيان يوان، ورئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج، ومنظم بَوّابة الإِمبِراطور لينج والمبجل هوانغبو فنجلي، يحيون جلالتك! ”
“تكلموا، من خلفكم؟” صرخ دوجو تشان تيان وضغط عليهم بروحه القوية.
دخل اربعة اشخاص الى القاعة، يمشون وراء هوانغبو تيان يوان و تشوجي تشانج فنج، كان هناك شخصان آخران، كان أحدهما رجلاً عجوزًا لكن بنيته القوية جعلت حتى عيون التنين الإلهي سيما هوي ترتجف.
اتسعت العيون، أصيب الإِمبِراطور والرجلان الآخران بجواره بالصدمة.
‘ما الذي يفعله الخبير الأول في بَوّابة الإِمبِراطور، هوانغبو فينجلي هنا؟‘
لاحظ هوانغبو فينجلي سيما هوي أيضًا، وقام باعطاء ابتسامة في المقابل، ابتسامة ساخرة و متهكمة!
أخذ سيما هوي شهيقا، شاعرًا بقوة العَالَمُ المُشِعٌّ التي كان الرجل العجوز يطلقها، لم يكن تدريبه أقل و لو بقليل من التنانين الإلهية الخمسة.
‘لعنة تصل الى السموات العالية! كيف انتهى بنا المطاف في هذه الفوضى؟ لو لم نستمع إلى بَوّابة الإِمبِراطور و لم نهاجم مدينة عيون الرياح، لن تملك العائلة الإِمبِراطورية أي عذر للبحث عنا‘
لاحظ هوانغبو فينجلي سيما هوي أيضًا، وقام باعطاء ابتسامة في المقابل، ابتسامة ساخرة و متهكمة!
أخذ سيما هوي شهيقا، شاعرًا بقوة العَالَمُ المُشِعٌّ التي كان الرجل العجوز يطلقها، لم يكن تدريبه أقل و لو بقليل من التنانين الإلهية الخمسة.
“يا لوردات المنازل، كانت المَنازِلُ السبعة دائمًا على قدم المساواة مع العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ، أعلم أنكم جميعًا تحترمون جلالته، لكن لا داعي للركوع! قد يسيء الآخرون الفهم بشكل صارخ ويعتقدون أن المَلِك ينوي قمع المَنازِلُُُ السبعة، متعارضًا مع حكم أسلافه وجالبًا العار على نفسه، تعالوا الآن، لا يمكنكم جعل جلالته يعاني من مثل هذا العار!”
كان المعنى واضحًا تمامًا، لم يهتم الإِمبِراطور بسبب ذهابهم إلى مدينة عيون الرياح، فقط أراد أن يعرف من أمرهم بالذهاب.
بعد الانحناء للإِمبِراطور، ذهب تشوجي تشانج فنج لمساعدة أمراء المنازل الثلاثة بابتسامة، شد الإِمبِراطور قبضتيه وصر أسنانه.
كسر!
لم يسمح لهم الإِمبِراطور بالنهوض، لكن تشوجي تشانج فنج تجرأ على مساعدتهم على النهوض برغبته الخاصة، لا يمكن أن تصبح نواياه أوضح، ولكن نظرًا لأن سبب تشوجي تشانج فنج كان وجيهًا للغاية، لم يستطع الإِمبِراطور فعل أي شيء للتنفيس عن غضبه.
“صحيح، لورد البوابة هوانغبو، تقف بَوّابة الإِمبِراطور في قمة المَنازِلُُُ السبعة ويجب أن تتحمل مسؤوليتهم بالفعل، ولكن بما أن اللورد يرغب في أخذ جرائمهم على عاتقه، فإنك بذلك تعرض نفسك للخطر، علاوة على ذلك، قد لا تكون جريمة المَنازِل الثلاثة أثقل من أن تأخذها على عاتقك!” كشف تشوجي تشانج فنج عن ابتسامة شريرة بينما كان يحدق في الإِمبِراطور .
كانت هذه هي الطريقة التي أهان بها تشوجي تشانج فنج هيبة الإِمبِراطور، بينما ينهض لوردات المنازل الثلاثة من خلال جعلهم يقفون على أقدامهم، كان ذلك لأنهم يتم دعمهم من قبل بَوّابة الإِمبِراطور، مما ساعدهم في تخفيف مخاوفهم.
لذلك حافظ الإِمبِراطور على تعبير قاسٍ وبارد، على الرغم من أن نبرته أصبحت أكثر ليونة “أنتم جميعًا وزراء مخلصون لأمتنا، من غير المحتمل أن تلجؤوا إلى مثل هذا السلوك المشين بدون دافع أو سبب، يرجى الافصاح عن دوافعكم لي حتى أتمكن من الحكم على ما إذا كانت أفعالكم هي بالفعل أخطاء غير مقصودة!”
في تلك اللحظة، ذهب ضغط مجموعة الإِمبِراطور على لوردات المَنازل في مهب الرياح، استخدام نفس العذر مرة أخرى لن يجدي نفعًا.
أخذ سيما هوي شهيقا، شاعرًا بقوة العَالَمُ المُشِعٌّ التي كان الرجل العجوز يطلقها، لم يكن تدريبه أقل و لو بقليل من التنانين الإلهية الخمسة.
‘ أنت جيد، يا تشوجي تشانج فنج، سأعترف بذلك!‘
‘حمدًا لله، بَوّابة الإِمبِراطور خائفون من التورط في هذا الأمر، لذا فقد أتوا لنجدتهم، لكان أمرنا في مهب الرياح لولا ذلك!‘
شتم الإِمبِراطور في داخله لكنه لم يقم بإظهار هذا، التفت إلى هوانغبو تيان يوان بضحكة “يا ابن العم، لقد كنت بعيدًا عن العاصمة الإِمبِراطورية لعقود، ما الذي أحضرك الى هنا اليوم؟ ”
“في هذه الحالة، هلا أخبرتموني لماذا تحديتم مرسومي بشكل علني، وذهبتم إلى المنطقة التي أعلنتها محظورة؟ حتى أنتم، المَنازِل السبعة، الآباء المؤسسون للإِمبِراطورية، لا تتمتعون بهذه الحقوق!”
“جلالتك، لقد جئت لأعترف!” انحنى هوانغبو تيان يوان.
تنهد الثلاثة وكأنهم ذاهبون إلى جنازتهم واتبعوا الحارس دون أي معارضة.
إهتز حاجب الإِمبِراطور، وأضاف رغم عدم فهمه: “ابن عمي، لا أفهم! ألا يعتبر بَوّابة الإِمبِراطور قريبًا للعائلة الإِمبِراطورية وهو دائمًا ما يكون مطيع، ويدافع عن مدينة التنين المٌقيد بدلاً من العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ، ما هو السبب المحتمل الذي يجعلك تعترف؟ بأي جريمة؟”
ارتجف ثلاثتهم و اختنقوا بكلماتهم، اطلقوا نظرة خاطفة على الإِمبِراطور، فقط لرؤيته يظهر نفس التعبير البارد والهادئ.
“جلالتك، نبرة صوتك ترعبني!”
كان هذا بمثابة القول بأن دوجو تشان تيان كان يعبر عن نوايا الإِمبِراطور، نظرًا لأنه لم يستطع قول ذلك بشكل صريح، فقد جعل دوجو تشان تيان يلعب دور وكيله.
قام هوانغبو تيان يوان بقبض قبضتيه وقال بتواضع “لقد ساندت المَنازِلُ السبعة العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ على مدى ألف عام وجلبت السلام إلى تيانيو، لكن المَنازِل الثلاثة تجرأت على تحدي حكمك، فدخلت إلى المنطقة التي حرمها جلالتك وجلبوا الأسى للناس، أنا سيد بَوّابة الإِمبِراطور، سيد المَنازِلُُُ السبعة، فشلت في اداء واجباتي وأستحق العقوبة!”
لذلك حافظ الإِمبِراطور على تعبير قاسٍ وبارد، على الرغم من أن نبرته أصبحت أكثر ليونة “أنتم جميعًا وزراء مخلصون لأمتنا، من غير المحتمل أن تلجؤوا إلى مثل هذا السلوك المشين بدون دافع أو سبب، يرجى الافصاح عن دوافعكم لي حتى أتمكن من الحكم على ما إذا كانت أفعالكم هي بالفعل أخطاء غير مقصودة!”
كسر!
لاحظ هوانغبو فينجلي سيما هوي أيضًا، وقام باعطاء ابتسامة في المقابل، ابتسامة ساخرة و متهكمة!
أطلقت أصابع الإِمبِراطور صوتًا مفاجئًا، حيث غرق وجهه فقط الى الخلف.
كان الثلاثة غارقين في الندم، ويقضمون شفاههم، غير متأكدين مما سيقولونه.
منذ تأسيس الإِمبِراطورية، كانت المَنازِل السبعة والعَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ في سلام، لكن واجب كبح جماح المَنازِل السبعة كان يقع على عاتق العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ، لكن لكي يتجرأ هوانغبو تيان يوان على التصريح بهذه المسؤولية، لم يرتكب أي جريمة، لقد كان يبالغ في استعراض قوته لتوسعة مكانته.
‘الخياران نهايتهم الموت!‘
لكن على مدى الألفية، كان بَوّابة الإِمبِراطور سيدًا غلى المَنازِلُُُ السبعة، وهي حقيقة لم يستطع حتى الإِمبِراطور انكارها، كان خياره الوحيد أن ينقع في غضبه!
بام!
“يابن العم هذا يمثل عبئًا كبيرًا عليك، كيف يمكنني السماح لك بوضع مسؤولية جريمة المَنازِل الثلاثة على نفسك؟” صرح الإِمبِراطور.
كان ازدراء تشوجي تشانج فنج واضحًا للجميع، كان الإِمبِراطور غاضبًا، على وشك تفجير شريانه….
“صحيح، لورد البوابة هوانغبو، تقف بَوّابة الإِمبِراطور في قمة المَنازِلُُُ السبعة ويجب أن تتحمل مسؤوليتهم بالفعل، ولكن بما أن اللورد يرغب في أخذ جرائمهم على عاتقه، فإنك بذلك تعرض نفسك للخطر، علاوة على ذلك، قد لا تكون جريمة المَنازِل الثلاثة أثقل من أن تأخذها على عاتقك!” كشف تشوجي تشانج فنج عن ابتسامة شريرة بينما كان يحدق في الإِمبِراطور .
صفع الإِمبِراطور ذراع عرشه، مما جعل الثلاثة ينهضون متوسلين على ركبهم على الأرض “اعفوا عنا! جلالتك!”
فتح الإِمبِراطور عينيه وابتسم ببرود: “هل رئيس الوزراء يوحي بأنني مخطئ؟”
“لوردات المنازل، المَلِك يطلب حضوركم!” بعد انتظار دام ست ساعات، جاء حارس أخيرًا إلى غرفة الانتظار.
“ولا في أحلامي، جلالتك ليس مخطئًا في أدنى صغيرة، فقط أن هذا الأمر تافه جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد واجهوا الآن العبء الثقيل المتمثل في الاختيار بين السماح للإِمبِراطور بضربهم أو استخدامهم لضرب بوابة الامبراطور، ولكن هل ستسمح لهم بوابة الإِمبِراطور بالرحيل بسلام بعد ذلك؟
كان ازدراء تشوجي تشانج فنج واضحًا للجميع، كان الإِمبِراطور غاضبًا، على وشك تفجير شريانه….
صفع الإِمبِراطور ذراع عرشه، مما جعل الثلاثة ينهضون متوسلين على ركبهم على الأرض “اعفوا عنا! جلالتك!”
ترجمة: Drunken sailor
تفوح من هذا رائحة المتاعب.
بعد الانحناء للإِمبِراطور، ذهب تشوجي تشانج فنج لمساعدة أمراء المنازل الثلاثة بابتسامة، شد الإِمبِراطور قبضتيه وصر أسنانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
