حبة تسقط السماء
أخذت تشو تشينج تشينج تشو فان إلى تل قاحل. كانت هناك ثلاثة قبور في وسط رياح قاسية.
“إنهم والداي وأخي الأصغر! ” تنهدت تشو تشينج تشينج.
“إنهم والداي وأخي الأصغر! ” تنهدت تشو تشينج تشينج.
لقد كان خبيرًا في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
لاحظ تشو فان أن القبور كتبت عليهم: الأم الحبيبة ، الأب الحبيب، ومع ذلك كان البلاط الأوسط بلا كلمات، بل عليه عباءة سوداء ترفرف.
إنذهلت تشو تشينج تشينج. نادراً ما أظهر تشو فان العنيد أي مظهر من مظاهر الموثوقية كما هو الحال الآن.
بإلقاء نظرة فاحصة، كانت هناك بعض الكلمات على العباءة ” حبة تسقط السماء“!
إحمر تشو فان من الخجل. كان يعتقد دائمًا أنه يقترب من تشو تشينج تشينج بفضل مهاراته الجذابة. اتضح أنه كان مجرد بديل لأخيها.
“كلمات جريئة! “
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
صرخ تشو فان. عرف كل ممارس أن الكيمياء طريق متعرج واسع وطويلًا. حتى لو استثمرت كل طاقتك فيه، فلن تلتقط سوى بعض الأشياء على طول الطريق.
“ومع ذلك ، تشينج تيان رجل، و لصرح الزهور المنجرفة استخدام واحد فقط لهؤلاء الأشخاص، وهو الزواج من تلاميذهم. كانت مهارة تشينج تيان في الصَقَلَ تتجاوز مجرد الموهبة. لم يرغب في إضاعة الحياة بهذه الطريقة وتحدى صرح الزهور المنجرفة في أن يصبح تلميذًا لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
علاوة على ذلك ، فإن صقل المهارات يلتزم بقوانين السماء. كيف يمكن أن يكون المرء متعجرفًا بقوله: “حبة تسقط السماء“؟ لن يجرؤ حتى ملك الحبوب الضيق الأفق على نطق شيء كهذا.
احمرت بشدة لدرجة أن تشو فان لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانت تقوله. على الرغم من أن الأمر لم يبد كما لو كانت تشرح أثناء حديثها ” كان والداي تلاميذ عاديين لصرح الزهور المنجرفة الذي سقط من سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. منذ صغرنا ، تعهدت أنا وتشينج تيان على الانتقام. وجدت جدتنا موهبتنا جديرة باهتمامها وعلمتنا بنفسها!
استدار في حيرة إلى تشو تشينج تشينج ، التي رد بابتسامة دافئة ” تظن أنه متعرجف ، أليس كذلك؟“
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
أومأ تشو فان برأسه. مشت تشو تشينج تشينج إلى القبر وداعبت العباءة ” هذا أخي الأصغر ، تشو تشينج تيان! وهذه العباءة شيء صنعته له بيداي! “
‘ من الأسوأ في هذا العالم ، البطل المجهول! ‘
تشو تشينج تيان؟
كان تشو فان محيرًا.
رفع تشو فان حاجبه بينما يتذكر. ألم يكن الجاسوس الذي أرسله صرح الزهور المنجرفة إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ؟ ‘ اتضح أنه شقيقها! ‘
التفت إليه تشو تشينج تشينج بنظرة ناعمة ، فاجأه ” هل تعلم؟ عندما أعطيتني ثمارًا في الأحياء الفقيرة ، عندما قاتلت من أجل مصلحتي ، رأيت تشينج تيان فيك! خاصة عندما قاتلت يان فو. طبيعتك المتهورة والعنيدة تطابقه تماما“.
‘ لكن إرسال شقيقها كجاسوس … يبدو أن الصرح الزهور المنجرفة نفذ من المواهب! ‘
أعطى هذا أيضًا تشو فان بعض الخطط التي يمكنه استخدامها لعشيرة لوه .. ‘ هل يجب أن أحصل على بعض المتعصبين وأرسلهم داخل المَنازِلُ الأخرى كطوارئ؟ ‘
لمس تشو فان شفتيه.
لاحظت تشو تشينج تشينج ردة فعله وهزت رأسها ” ربما إعتبرك أخي الأصغر في البداية، لكن بعد اليوم … “
“سونج يو! “
لاحظت تشو تشينج تشينج ردة فعله وهزت رأسها ” ربما إعتبرك أخي الأصغر في البداية، لكن بعد اليوم … “
التفت إليه تشو تشينج تشينج بنظرة ناعمة ، فاجأه ” هل تعلم؟ عندما أعطيتني ثمارًا في الأحياء الفقيرة ، عندما قاتلت من أجل مصلحتي ، رأيت تشينج تيان فيك! خاصة عندما قاتلت يان فو. طبيعتك المتهورة والعنيدة تطابقه تماما“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يجب أن يكون لخطته تأثير أكبر من تأثير صرح الزهور المنجرفة. بينما أهدر صرح الزهور المنجرفة عقدًا من الزمن للحصول على صيغة ، لديه مؤامرات أكبر تتطور في ذهنه. مثل جلب جواسيسه إلى المَنازِلُ من خلال بعض الوسائل الخاصة والإبلاغ عن كل تحركاتهم.
كانت الدموع تتلألأ في عيني تشو تشينج تشينج، متذكّرة الماضي.
نظرت إليه تشو تشينج تشينج ، وهي تحدق في وجهه ” لقد أخبرتك أن تتوقف عن مناداتي بأختي. هل نسيت؟ “
إحمر تشو فان من الخجل. كان يعتقد دائمًا أنه يقترب من تشو تشينج تشينج بفضل مهاراته الجذابة. اتضح أنه كان مجرد بديل لأخيها.
“قلت لك ، أنت لست أخي. فقط اسمح لي أن أشعر بدفء الأسرة للمرة الأخيرة “.
تمتمت تشو فان ، محرجًا ” هل أخذتني الأخت تشوتشو كأخيك الصغير؟“
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
نظرت إليه تشو تشينج تشينج ، وهي تحدق في وجهه ” لقد أخبرتك أن تتوقف عن مناداتي بأختي. هل نسيت؟ “
همس الخبير في أذن السيد الشاب الثاني.
كان تشو فان محيرًا.
لم يكن يظن أن ذلك ممكن من قبل. كيف يمكن للإِمبِراطور الشيطاني الكبير أن يعيش أيامه بهذه الطريقة الحقيرة؟ ومع ذلك، قضى هذه الأيام دون أي قلق أو ندم ، وكأنه يعيش حلما.
‘ لا يمكن للأخ الصغير البديل أن يناديك بأختي؟ ‘
تم الكشف عن جمالها الرائع مرة أخرى، مما جعل قلبه يتجمد. لقد غرق في حالة ذهول للمرة الثانية ، على الرغم من رؤيتها مرة واحدة بالفعل.
لاحظت تشو تشينج تشينج ردة فعله وهزت رأسها ” ربما إعتبرك أخي الأصغر في البداية، لكن بعد اليوم … “
‘ هاهاها ، لأنه لم يحصل أي من الجانبين على ما يريد! ‘
خجلت تشو تشينج تشينج وتمتمت ” الآن ، لم تعد أخي الصغير بعد الآن“
كان عليه استخدام جلد الإنسان لأخذ الصيغة معه. من الواضح مدى خطورة هذه المهمة وكذلك مدى صعوبتها.
احمرت بشدة لدرجة أن تشو فان لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانت تقوله. على الرغم من أن الأمر لم يبد كما لو كانت تشرح أثناء حديثها ” كان والداي تلاميذ عاديين لصرح الزهور المنجرفة الذي سقط من سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. منذ صغرنا ، تعهدت أنا وتشينج تيان على الانتقام. وجدت جدتنا موهبتنا جديرة باهتمامها وعلمتنا بنفسها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ تشو فان. عرف كل ممارس أن الكيمياء طريق متعرج واسع وطويلًا. حتى لو استثمرت كل طاقتك فيه، فلن تلتقط سوى بعض الأشياء على طول الطريق.
“ومع ذلك ، تشينج تيان رجل، و لصرح الزهور المنجرفة استخدام واحد فقط لهؤلاء الأشخاص، وهو الزواج من تلاميذهم. كانت مهارة تشينج تيان في الصَقَلَ تتجاوز مجرد الموهبة. لم يرغب في إضاعة الحياة بهذه الطريقة وتحدى صرح الزهور المنجرفة في أن يصبح تلميذًا لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
أعطى هذا أيضًا تشو فان بعض الخطط التي يمكنه استخدامها لعشيرة لوه .. ‘ هل يجب أن أحصل على بعض المتعصبين وأرسلهم داخل المَنازِلُ الأخرى كطوارئ؟ ‘
“ألم يكن جاسوسا؟ ماذا تعنين بتحدى؟ ” تشو فان توقف.
لقد كان خبيرًا في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها ” أنت محق ، لكن لم نكن على دراية بالحيلة في ذلك الوقت. حتى أنني كتبت خطابًا لقطع كل العلاقات معه! بعد ثلاث سنوات فقط عاد إلى صرح الزهور المنجرفة. ثم فهمنا أن هذه كانت خطة الجدة طوال الوقت. لم يتخلى عن مهمته وسرق صيغة الترياق الخاص بكف سحابة قوس قزح الخاصة بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بسبب الحراسة الصارمة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، استخدم طهوًا لنحت التركيبة على ظهره. لن يكون مرئيًا أبدًا ما لم يُسكب عليه السائل الخاص “.
“أنت تقولين أن جلد الإنسان الموجود في الكهف هو جلد أخيك؟” ارتجف قلب تشو فان. مر تشو تشينج تيان بالكثير من الأحداث الغير إنسانية في صرح الزهور المنجرفة.
“أنت تقولين أن جلد الإنسان الموجود في الكهف هو جلد أخيك؟” ارتجف قلب تشو فان. مر تشو تشينج تيان بالكثير من الأحداث الغير إنسانية في صرح الزهور المنجرفة.
تابعت تشو تشينج تشينج، غافلة عن ردود أفعاله ” عودة تشينج تيان أثارت إعجاب الجميع. مع ترياق كف سحابة قوس قزح، لم يكن لدينا سبب للخوف قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بينما كان الجميع متحمسين ، بدأت العمة تاو وتشينج تيان في تحسينها “.
كان عليه استخدام جلد الإنسان لأخذ الصيغة معه. من الواضح مدى خطورة هذه المهمة وكذلك مدى صعوبتها.
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
أعطى هذا أيضًا تشو فان بعض الخطط التي يمكنه استخدامها لعشيرة لوه .. ‘ هل يجب أن أحصل على بعض المتعصبين وأرسلهم داخل المَنازِلُ الأخرى كطوارئ؟ ‘
لاحظ تشو فان أن القبور كتبت عليهم: الأم الحبيبة ، الأب الحبيب، ومع ذلك كان البلاط الأوسط بلا كلمات، بل عليه عباءة سوداء ترفرف.
لكن يجب أن يكون لخطته تأثير أكبر من تأثير صرح الزهور المنجرفة. بينما أهدر صرح الزهور المنجرفة عقدًا من الزمن للحصول على صيغة ، لديه مؤامرات أكبر تتطور في ذهنه. مثل جلب جواسيسه إلى المَنازِلُ من خلال بعض الوسائل الخاصة والإبلاغ عن كل تحركاتهم.
كان عليه استخدام جلد الإنسان لأخذ الصيغة معه. من الواضح مدى خطورة هذه المهمة وكذلك مدى صعوبتها.
تمتلك مخطوطة الأسرار التسعة فنًا سريًا يتعلق بالممارسين الشيطانيين للمساعدة في هذا المسعى ، لكنه كان قاسيًا للغاية. لم يستخدم الفن السري على الأعداء بل على رجاله. بإمكانه فقط أن يقسي قلبه إذا كان سيحمل المَنازِلُ السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لماذا نحن هنا مرة أخرى؟“
لمعت عيون تشو فان ببرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت الدموع من عيون تشو تشينج تشينج. أراد تشو فان أن يريحها لكنها لوحت بيدها للرفض.
تابعت تشو تشينج تشينج، غافلة عن ردود أفعاله ” عودة تشينج تيان أثارت إعجاب الجميع. مع ترياق كف سحابة قوس قزح، لم يكن لدينا سبب للخوف قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بينما كان الجميع متحمسين ، بدأت العمة تاو وتشينج تيان في تحسينها “.
علاوة على ذلك ، فإن صقل المهارات يلتزم بقوانين السماء. كيف يمكن أن يكون المرء متعجرفًا بقوله: “حبة تسقط السماء“؟ لن يجرؤ حتى ملك الحبوب الضيق الأفق على نطق شيء كهذا.
“ومع ذلك ، كانت الصيغة غريبة للغاية! المراقبون الذين تسمموا ماتوا عندما أخذوا الترياق المكرر، بينما تسمم المكررون نفسهم! “
كان تشو فان محيرًا.
“ومات أخوك من السم؟ يمكن أن تكون السماء قاسية جدًا على العباقرة! “
لمس تشو فان شفتيه.
تنهد تشو فان. هذه هي الحقيقة، شعر أنه قريب من البكاء. كان الترياق حبة من الدرجة السابعة. من الغريب لعبقري الكيمياء المشاركة في صَقَلَه في مثل هذه السن المبكرة.
فجأة ، احتضنت تشو تشينج تشينج ظهره العريض وأغمضت عينيها. ذهل تشو فان ولم يستمر في الكلام.
‘ إنه لأمر مؤسف حقًا أن حياته انتهت بسرعة. ‘
“ماذا ، لكن ألم يكتسبوا ميزة كبيرة بفضله؟ لماذا… “
هزت تشو تشينج تشينج رأسها وعيناه مغمضتان ” لا ، لقد قُتل على يد المشرفين الآخرين.”
لم يكن يظن أن ذلك ممكن من قبل. كيف يمكن للإِمبِراطور الشيطاني الكبير أن يعيش أيامه بهذه الطريقة الحقيرة؟ ومع ذلك، قضى هذه الأيام دون أي قلق أو ندم ، وكأنه يعيش حلما.
“ماذا ، لكن ألم يكتسبوا ميزة كبيرة بفضله؟ لماذا… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدموع تتلألأ في عيني تشو تشينج تشينج، متذكّرة الماضي.
ذُهل تشو فان لكنه سرعان ما اكتشف الأمر.
في الأيام الثلاثة التالية، لم يشعر تشو فان أبدًا بأي شيئ عدى السلام.
‘ من الأسوأ في هذا العالم ، البطل المجهول! ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب الثاني ، ماذا حدث؟” سأل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .
‘ لماذا؟ ‘
“ومع ذلك ، تشينج تيان رجل، و لصرح الزهور المنجرفة استخدام واحد فقط لهؤلاء الأشخاص، وهو الزواج من تلاميذهم. كانت مهارة تشينج تيان في الصَقَلَ تتجاوز مجرد الموهبة. لم يرغب في إضاعة الحياة بهذه الطريقة وتحدى صرح الزهور المنجرفة في أن يصبح تلميذًا لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
‘ هاهاها ، لأنه لم يحصل أي من الجانبين على ما يريد! ‘
خجلت تشو تشينج تشينج وتمتمت ” الآن ، لم تعد أخي الصغير بعد الآن“
أكدت تشو تشينج تشينج ذلك ” اشتبهت أخواتي الأخريات في أنه جاسوس قاعة مَلِكُ الحُبَةُ وأنه أحضر تركيبة مزيفة لتدمير المَنزِل. استغلوا غياب بيوني أوفيرسييرس وإيريس أوفيرسييرس وضربوه حتى الموت. هذا هو عار صرح الزهور المنجرفة. لم يكن لدينا خيار سوى أن نقول إنه مات من التسمم. بينما لا تزال العمة تاو تعتقد أن الصيغة حقيقية ، وتدرسها بشق الأنفس “.
لاحظت تشو تشينج تشينج ردة فعله وهزت رأسها ” ربما إعتبرك أخي الأصغر في البداية، لكن بعد اليوم … “
سقطت الدموع من عيون تشو تشينج تشينج. أراد تشو فان أن يريحها لكنها لوحت بيدها للرفض.
“أنت تقولين أن جلد الإنسان الموجود في الكهف هو جلد أخيك؟” ارتجف قلب تشو فان. مر تشو تشينج تيان بالكثير من الأحداث الغير إنسانية في صرح الزهور المنجرفة.
“لأن جثة تشينج تيان في مثل هذه الحالة ، لم يكن بإمكاني إلا دفنه هنا. خشيت أن يتعرض للسب والشتم لذلك لم أكتب إسمه. في وقت لاحق ، قمت بنقل قبور والديّ و لم شملهم هنا “.
في الأيام الثلاثة التالية، لم يشعر تشو فان أبدًا بأي شيئ عدى السلام.
سحبت تشو تشينج تشينج يد تشو فان ” سونج يو ، عندما أموت ، من فضلك أحضر جسدي هنا لأرتاح معهم.”
“ماذا ، لكن ألم يكتسبوا ميزة كبيرة بفضله؟ لماذا… “
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
“قلت لك ، أنت لست أخي. فقط اسمح لي أن أشعر بدفء الأسرة للمرة الأخيرة “.
‘ ما الذي تخطط له؟ ‘
“ماذا ، لكن ألم يكتسبوا ميزة كبيرة بفضله؟ لماذا… “
“فتاة سخيفة ، معي هنا ، لا داعي للقلق! ” أظهر تشو فان تعبيرًا خطيرًا نادرًا.
“قلت لك ، أنت لست أخي. فقط اسمح لي أن أشعر بدفء الأسرة للمرة الأخيرة “.
إنذهلت تشو تشينج تشينج. نادراً ما أظهر تشو فان العنيد أي مظهر من مظاهر الموثوقية كما هو الحال الآن.
احمرت بشدة لدرجة أن تشو فان لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانت تقوله. على الرغم من أن الأمر لم يبد كما لو كانت تشرح أثناء حديثها ” كان والداي تلاميذ عاديين لصرح الزهور المنجرفة الذي سقط من سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. منذ صغرنا ، تعهدت أنا وتشينج تيان على الانتقام. وجدت جدتنا موهبتنا جديرة باهتمامها وعلمتنا بنفسها!
سرعان ما أدارت عينيها ” أنت وقح، أليس كذلك؟ سمحت لك بأن تناديني باسمي والآن تجرؤ على مناداتي بالسخيفة؟ “
كان تشو فان حائرا” حسنًا ، لماذا إختبئت سيدة الصرح العظيم هنا كامرأة وباء؟“
“آه ، هاهاها. قال أخي دونغ أن هذا سيجلب للمرأة شعورًا بالأمان. ماذا ، ألم يعجبك ذلك؟ ” خدش تشو فان رأسه ، ولعب دور الأحمق.
لسوء الحظ ، وقع هذا فعلًا في العيون الشريرة المختبئة في الظلام.
حدقت في وجهه ” أخوك هذا سيئ. ابتعد عنه! “
ضحك تشو فان.
هز تشو فان كتفيه.
احمرت بشدة لدرجة أن تشو فان لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانت تقوله. على الرغم من أن الأمر لم يبد كما لو كانت تشرح أثناء حديثها ” كان والداي تلاميذ عاديين لصرح الزهور المنجرفة الذي سقط من سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. منذ صغرنا ، تعهدت أنا وتشينج تيان على الانتقام. وجدت جدتنا موهبتنا جديرة باهتمامها وعلمتنا بنفسها!
“الآن ، اتبعني إلى آخر مكان.”
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها ” أنت محق ، لكن لم نكن على دراية بالحيلة في ذلك الوقت. حتى أنني كتبت خطابًا لقطع كل العلاقات معه! بعد ثلاث سنوات فقط عاد إلى صرح الزهور المنجرفة. ثم فهمنا أن هذه كانت خطة الجدة طوال الوقت. لم يتخلى عن مهمته وسرق صيغة الترياق الخاص بكف سحابة قوس قزح الخاصة بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بسبب الحراسة الصارمة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، استخدم طهوًا لنحت التركيبة على ظهره. لن يكون مرئيًا أبدًا ما لم يُسكب عليه السائل الخاص “.
بعد رؤية الجدة وإبداء الاحترام لأسرتها ، أخذت تشو تشينج تشينج المعطف وسحبت تشو فان وهي تحلق.
أخذت تشو تشينج تشينج تشو فان إلى تل قاحل. كانت هناك ثلاثة قبور في وسط رياح قاسية.
بعد خمسة عشر دقيقة ، وصلوا إلى مكان مألوف.
أظهرت تشو تشينج تشينج ابتسامة الامتنان ” شكرًا لك! “
اندهش تشو فان عندما وجد أن هذا المكان هو الأحياء الفقيرة حيث التقوا لأول مرة. بسبب الوباء، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
كان تشو فان حائرا” حسنًا ، لماذا إختبئت سيدة الصرح العظيم هنا كامرأة وباء؟“
“آه ، لماذا نحن هنا مرة أخرى؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن جاسوسا؟ ماذا تعنين بتحدى؟ ” تشو فان توقف.
كان تشو فان حائرا” حسنًا ، لماذا إختبئت سيدة الصرح العظيم هنا كامرأة وباء؟“
تمتلك مخطوطة الأسرار التسعة فنًا سريًا يتعلق بالممارسين الشيطانيين للمساعدة في هذا المسعى ، لكنه كان قاسيًا للغاية. لم يستخدم الفن السري على الأعداء بل على رجاله. بإمكانه فقط أن يقسي قلبه إذا كان سيحمل المَنازِلُ السبعة.
أخذت تشو تشينج تشينج نفسًا عميقًا ” لم يكن لدي خيار آخر. غاضبًة مما حدث لـأخي، ذهبت إلى يان سونج لتصفية الحساب، فقط لأصاب وأتسمم أيضًا. لم أخبر أي شخص بهذا، خوفًا من التأثير على استقرار صرح الزهور المنجرفة. لقد زعمت الدخول في العزلة بينما في الواقع، إستخدمت قوة يين القمَرُ لقمع السم. هذه هي الطريقة التي عرفت بها بكوني امرأة بلاء “.
كان تشو فان محيرًا.
أومأ تشو فان برأسه و قامت تشو تشينج تشينج فجأة بلف العباءة السوداء على كتفيه.
لم يكن يظن أن ذلك ممكن من قبل. كيف يمكن للإِمبِراطور الشيطاني الكبير أن يعيش أيامه بهذه الطريقة الحقيرة؟ ومع ذلك، قضى هذه الأيام دون أي قلق أو ندم ، وكأنه يعيش حلما.
نظر إليها تشو فان مذهولاً.
‘ هاهاها ، لأنه لم يحصل أي من الجانبين على ما يريد! ‘
ابتسمت تشو تشينج تشينج ” سونج يو ، ليس لدي الكثير من الوقت. أتمنى أن تأخذ مكان تشينج تيان، وتجعلني أشعر بدفء الأسرة “.
أخذت تشو تشينج تشينج تشو فان إلى تل قاحل. كانت هناك ثلاثة قبور في وسط رياح قاسية.
ضحك تشو فان.
تم الكشف عن جمالها الرائع مرة أخرى، مما جعل قلبه يتجمد. لقد غرق في حالة ذهول للمرة الثانية ، على الرغم من رؤيتها مرة واحدة بالفعل.
بام!
“ومع ذلك ، تشينج تيان رجل، و لصرح الزهور المنجرفة استخدام واحد فقط لهؤلاء الأشخاص، وهو الزواج من تلاميذهم. كانت مهارة تشينج تيان في الصَقَلَ تتجاوز مجرد الموهبة. لم يرغب في إضاعة الحياة بهذه الطريقة وتحدى صرح الزهور المنجرفة في أن يصبح تلميذًا لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
فجأة ، احتضنت تشو تشينج تشينج ظهره العريض وأغمضت عينيها. ذهل تشو فان ولم يستمر في الكلام.
“ماذا ، لكن ألم يكتسبوا ميزة كبيرة بفضله؟ لماذا… “
“قلت لك ، أنت لست أخي. فقط اسمح لي أن أشعر بدفء الأسرة للمرة الأخيرة “.
إنذهلت تشو تشينج تشينج. نادراً ما أظهر تشو فان العنيد أي مظهر من مظاهر الموثوقية كما هو الحال الآن.
حدقت تشو تشينج تشينج في عينيه. ترددت قبل أن تخلع حجابها.
سرعان ما أدارت عينيها ” أنت وقح، أليس كذلك؟ سمحت لك بأن تناديني باسمي والآن تجرؤ على مناداتي بالسخيفة؟ “
تم الكشف عن جمالها الرائع مرة أخرى، مما جعل قلبه يتجمد. لقد غرق في حالة ذهول للمرة الثانية ، على الرغم من رؤيتها مرة واحدة بالفعل.
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
لاحظت تشو تشينج تشينج ذلك و تحول لون وجهها ‘لى الأحمر ” أخبرني أخي أن ابتسامتي تستطيع الإطاحة بالمدن. بينما حبوبه يمكن أن تطيح بالسماء. آمل أن تسمح لي باستعادة ذكرياتنا القصيرة الدافئة معًا “.
‘ إنه لأمر مؤسف حقًا أن حياته انتهت بسرعة. ‘
لم تستطع تشو فان حتى التعليق. كان مرتبكًا وضائعا للغاية ، فقط أومأ برأسه دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت تشو تشينج تشينج ” سونج يو ، ليس لدي الكثير من الوقت. أتمنى أن تأخذ مكان تشينج تيان، وتجعلني أشعر بدفء الأسرة “.
أظهرت تشو تشينج تشينج ابتسامة الامتنان ” شكرًا لك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الاثنان يعيشان حياة رجل وامرأة في مَنزِل هادئ ومتداعي. كانوا مثل الأشخاص العاديين ، حيث قام تشو فان بإصلاح المَنزِل وقامت تشو تشينج تشينج بالطهي قبل تناول الطعام معًا.
بدأ الاثنان يعيشان حياة رجل وامرأة في مَنزِل هادئ ومتداعي. كانوا مثل الأشخاص العاديين ، حيث قام تشو فان بإصلاح المَنزِل وقامت تشو تشينج تشينج بالطهي قبل تناول الطعام معًا.
تمتلك مخطوطة الأسرار التسعة فنًا سريًا يتعلق بالممارسين الشيطانيين للمساعدة في هذا المسعى ، لكنه كان قاسيًا للغاية. لم يستخدم الفن السري على الأعداء بل على رجاله. بإمكانه فقط أن يقسي قلبه إذا كان سيحمل المَنازِلُ السبعة.
في الأيام الثلاثة التالية، لم يشعر تشو فان أبدًا بأي شيئ عدى السلام.
‘ لكن إرسال شقيقها كجاسوس … يبدو أن الصرح الزهور المنجرفة نفذ من المواهب! ‘
لم يكن يظن أن ذلك ممكن من قبل. كيف يمكن للإِمبِراطور الشيطاني الكبير أن يعيش أيامه بهذه الطريقة الحقيرة؟ ومع ذلك، قضى هذه الأيام دون أي قلق أو ندم ، وكأنه يعيش حلما.
بام!
لسوء الحظ ، وقع هذا فعلًا في العيون الشريرة المختبئة في الظلام.
‘ ما الذي تخطط له؟ ‘
لقد كان خبيرًا في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
بقبض قبضتيه، صرخ هوانغبو تشينج يون ” تلك العاهرة خلعت حجابها من أجل ذلك الطفل! “
غادر الخبير وسرعان ما وصل إلى غرف ضيوف صرح الزهور المنجرفة. دخل بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تشو فان حاجبه بينما يتذكر. ألم يكن الجاسوس الذي أرسله صرح الزهور المنجرفة إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ؟ ‘ اتضح أنه شقيقها! ‘
مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، لين شيتيان من الغابة المقدسة ، الشيخ الخامس في وادي الجحيم، كانوا جميعًا هنا. مع قائدهم السيد هوانغبو تشينج يون الشاب الثاني في بَوّابة الإِمبِراطور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ لا يمكن للأخ الصغير البديل أن يناديك بأختي؟ ‘
همس الخبير في أذن السيد الشاب الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يجب أن يكون لخطته تأثير أكبر من تأثير صرح الزهور المنجرفة. بينما أهدر صرح الزهور المنجرفة عقدًا من الزمن للحصول على صيغة ، لديه مؤامرات أكبر تتطور في ذهنه. مثل جلب جواسيسه إلى المَنازِلُ من خلال بعض الوسائل الخاصة والإبلاغ عن كل تحركاتهم.
بام!
سحبت تشو تشينج تشينج يد تشو فان ” سونج يو ، عندما أموت ، من فضلك أحضر جسدي هنا لأرتاح معهم.”
تحطم فنجان الشاي في يده إلى أشلاء. أصبح هوانغبو تشينج يون غاضبًا.
خجلت تشو تشينج تشينج وتمتمت ” الآن ، لم تعد أخي الصغير بعد الآن“
“السيد الشاب الثاني ، ماذا حدث؟” سأل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .
إحمر تشو فان من الخجل. كان يعتقد دائمًا أنه يقترب من تشو تشينج تشينج بفضل مهاراته الجذابة. اتضح أنه كان مجرد بديل لأخيها.
بقبض قبضتيه، صرخ هوانغبو تشينج يون ” تلك العاهرة خلعت حجابها من أجل ذلك الطفل! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الاثنان يعيشان حياة رجل وامرأة في مَنزِل هادئ ومتداعي. كانوا مثل الأشخاص العاديين ، حيث قام تشو فان بإصلاح المَنزِل وقامت تشو تشينج تشينج بالطهي قبل تناول الطعام معًا.
طار هوانغبو تشينج يون مباشرة إلى الأحياء الفقيرة
‘ لماذا؟ ‘
حدقت في وجهه ” أخوك هذا سيئ. ابتعد عنه! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		