صيغة غريبة
في اللحظة التي دخل فيها عطس!
ساد الهدوء قاعة الضيوف الآن بعد أن انتهى كل الصخب. فقط فتاة كئيبة ملقاة و منهارة على الأرض.
سخرت العمة تاو ” يا فتاة ، لم أرَكِ تحمين رجلاً من قبل. هل هو … هل أظهرته له؟ “
مع العلم أن تلك الفتاة هي تشو تشينج تشينج، مشى تشو فان إليها، وكانت كلماته صريحة ” مشرفة الصرح ، أريد أن أتحدث معك. يتعلق الأمر بمستقبل صرح الزهور المنجرفة. أنا متأكد من أنك مهتمًة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يتفاعل تشو فان ، فقط راقب وجهها وهو يتمتم ” انتظري، إنه مشابه ولكن ليس تمامًا مثل كف سحابة قوس قزح.”
بدا تشو فان وكأنه شخص مختلف ، على عكس سونج يو السخيف والساذج. كانت لديه ابتسامة ماكرة ونظرة عميقة.
“سونج يو ، هي أكبر كيميائية لدينا ، العمة تاو. انحنٍ بسرعة! ” دفعته تشو تشينج تشينج إلى الأمام.
لكن كلماته لم تلق آذاناً صاغية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار تشو فان ليرى أعمق داخل الكهف. هناك جلست امرأة عجوز. كانت ترتدي ملابس سوداء وبسبب الظلام لم يلاحظها تشو فان في البداية.
نظر تشو فان إلى الأسفل ليجد عيون تشو تشينج تشينج ميتة. لم تسمع كلمة قالها.
صوت مسن ينتقل من الداخل ” تشوتشو ، أنت المشرفة الآن. لست بحاجة إلى التصرف بهذه الطريقة من أجل هذه السيدة العجوز “.
‘ تعال! أنت خبيرة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ مشرفة الصرح علاوة على ذلك! ومع ذلك ، لا يمكنك أن تتقبلي الصدمة؟ خيانة الرجل كافية لتصل بك إلى هذه الحالة؟ ‘
ثم دخل صوت ممتلئ بالاحتقار إلى أذنيه ” همف ، أيها الطفل الأحمق ، هذه جثة حية. لا تسمع ولا تتكلم ولا تتحرك. كيف يمكن أن تحرر الحاجز؟ أنا من فعل ذلك! “
هز تشو فان رأسه.
فقط تلك الحالة المسمومة لـ تشو تشينج تشينج كانت أقل خطورة ، في حين أن هذا الميت الحي كان ممتلئًا بها. حتى مع وجود ترياق ، كان شفاءها ضئيلًا. إذا لم يبقها الجليد القديم في حالة متجمدة ، لكانت حياتها قد انتهت.
‘ لا عجب أن الرجال كانوا حكامًا منذ العصور القديمة. قلب المرأة هش للغاية. ‘
‘ تعال! أنت خبيرة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ مشرفة الصرح علاوة على ذلك! ومع ذلك ، لا يمكنك أن تتقبلي الصدمة؟ خيانة الرجل كافية لتصل بك إلى هذه الحالة؟ ‘
‘ رغم ذلك ، أيتها الأخت الكبيرة ، حتى إذا كنت تريدين الاستسلام ، افعل ذلك بعد الاستماع إلى خطتي. على الأقل أعطني سائل يشم بوذا! ‘
“هل تصنعين حبوبا أم سموما؟” صرخ تشو فان.
تنهد تشو فان.
تبعت تشو فان عينيها وحدقت. كان جلد بشري ممدودًا على الحائط ، يحمل رقمًا قياسيًا لصيغة الترياق الخاصة بـ كف سحابة قوس قزح.
لو حدث هذا بالأمر بالأمس، لضحك ، معتقدًا أنه سيكون من السهل أخذ سائل يشم بوذا والمغادرة.
سخرت العمة تاو ” يا فتاة ، لم أرَكِ تحمين رجلاً من قبل. هل هو … هل أظهرته له؟ “
ولكن الامور تغيرت الان!
تم تضخيم صوته مئات المرات في أذنها. ارتجفت تشو تشينج تشينج واستيقظ ، ناظرًة إلى تشو فان. خففت عيناها ” إنه أنت … شكرا لك! “
إذا حدث أي شيء لـ تشو تشينج تشينج فسوف ينهار صرح الزهور المنجرفة. ألن يكون هذا من مرضيا لبَوّابة الإِمبِراطور ؟ في الوقت الحالي ، لم يستطع سرقة سائل يشم بوذا ويمكنه فقط طلبها بأدب.
سحبت تشو فان إلى الخارج. حاول تشو فان المثير للشفقة عدة مرات الحصول على كلمة، لكنها قاطعته دائمًا قبل أن يتمكن من الانتهاء. خياره الوحيد هو السماح لـ تشو تشينج تشينج بسحبه.
“سيدة الصرح تشو ، استيقظي. استمع إلى خطتي لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة. أعدك أنك ستحبينها ! ” لوح تشو فان بيده أمامها.
تنهد تشو فان ‘ كيف تتكلم هذه المرأة بهذه السرعة؟ لا أستطيع الحصول على كلمة. في اللحظة التي أفتح فيها فمي تطلق عشر كلمات. هذا فقط لبعض سائل يشم بوذا. هل من الضروري حقًا قطعي في كل مرة؟ ‘
لا تزال تشو تشينج تشينج غير مستجيبة وعيناها فارغتان. رغم ذلك ، أثبتت الدموع أنها كانت على قيد الحياة.
في اللحظة التي دخل فيها عطس!
تنهد، وجد تشو فان نفسه خارج الخيارات. بعد أن حبست الفتاة قلبها هربًا من الواقع القاسي، كان الشخص الوحيد القادر على إنقاذها هو نفسه.
التفت تشو فان إلى الصيغة على الحائط وشعر أن شيئًا ما قد توقف عنها.
تنهد تشو فان ” الأخت تشوتشو ، لماذا أنت هكذا؟“
لكن كلماته لم تلق آذاناً صاغية.
فجأة ، تحركت تشو تشينج تشينج وعاد الضوء إلى عينيها “م – ماذا سميتني؟“
فقط تلك الحالة المسمومة لـ تشو تشينج تشينج كانت أقل خطورة ، في حين أن هذا الميت الحي كان ممتلئًا بها. حتى مع وجود ترياق ، كان شفاءها ضئيلًا. إذا لم يبقها الجليد القديم في حالة متجمدة ، لكانت حياتها قد انتهت.
إندهش تشو فان ثم شعر بالسعادة. يبدو أن منادتها بتلك الطريقة أعادت السيدة الحمقاء. سارع إلى القول ” الأخت تشوتشو ، استيقظي! “
“سونج يو“. لم يبد أن تشو تشينج تشينج قد سمعته وهي تبتسم بحرارة ” أريد حقًا أن أشكرك. لا أعرف كيف حصلت على مساعدة جناح التنين الخفي و مَنزِل ماركيز السيف، لإعطائنا فرصة أخيرة. بدون هذه الفرصة ، أعلم أننا كنا سنحرم من كل كرامتنا! “
هزها تشو فان وهو يستخدم همسات ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صامتًا للحظة ، مشى تشو فان إلى الموتى الأحياء على الجليد القديم. لمس يدها وحقن اليوان الخاص به. كما توقع ، سممها كف سحابة قوس قزح.
تم تضخيم صوته مئات المرات في أذنها. ارتجفت تشو تشينج تشينج واستيقظ ، ناظرًة إلى تشو فان. خففت عيناها ” إنه أنت … شكرا لك! “
كان تشو فان يحدق بصراحة، غير قادر على فهم أي شيء!
“لا بأس، طالما أنكِ مستيقظة الآن! “
سخرت العمة تاو ” يا فتاة ، لم أرَكِ تحمين رجلاً من قبل. هل هو … هل أظهرته له؟ “
ضحك تشو فان داخلياً ” بالمناسبة ، لدي شيء …”
“العمة تاو هي سيدة هذا المكان. قد أكون المشرفة ، لكني لا أجرؤ على الدخول بدون إذن! ” أطلقت تشو تشينج تشينج ابتسامة نادرة وسحبت تشو فان إلى الداخل.
“لا حاجة لقول ذلك. لا شيء مهم في هذه المرحلة! ” وقفت تشو تشينج تشينج لأنها اتخذت قرارها الجديد. أومضت عيناها ” لقد دخل صرح الزهور المنجرفة في مثل هذه الأزمة ومن مسؤوليتي أن أفعل كل شيء لإنقاذه! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس خطأك. لا يزال صرح الزهور المنجرفة … “
“هذا ليس خطأك. لا يزال صرح الزهور المنجرفة … “
‘ رغم ذلك ، أيتها الأخت الكبيرة ، حتى إذا كنت تريدين الاستسلام ، افعل ذلك بعد الاستماع إلى خطتي. على الأقل أعطني سائل يشم بوذا! ‘
“سونج يو“. لم يبد أن تشو تشينج تشينج قد سمعته وهي تبتسم بحرارة ” أريد حقًا أن أشكرك. لا أعرف كيف حصلت على مساعدة جناح التنين الخفي و مَنزِل ماركيز السيف، لإعطائنا فرصة أخيرة. بدون هذه الفرصة ، أعلم أننا كنا سنحرم من كل كرامتنا! “
كان الجو باردًا لدرجة أنه شعر به حتى من خلال جسده الماسي. كهف بارد مثل هذا يجب أن يحتوي على كنز يين شديد!
“آه ، في الواقع“
ومثل تشو تشينج تشينج ، لديها يقيد سائل يشم بوذا السموم السبعة. بمساعدة هذا الجليد القديم ، تم الحفاظ على حياتها.
“حسنًا ، لست بحاجة إلى التوضيح. اني اتفهم! ” لقد استخدمت يدها الرقيقة لمساعدة تشو فان وابتسمت ” أعلم أنك تريد أن تريحني ، لكن ليست هناك حاجة. أنا أدرك ذلك الآن. لا يزال هناك متسع من الوقت حتى يبدأ اجتماع المائة حبة ، وآمل أن تتمكن من مساعدتي في بعض الأشياء “.
إذا حدث أي شيء لـ تشو تشينج تشينج فسوف ينهار صرح الزهور المنجرفة. ألن يكون هذا من مرضيا لبَوّابة الإِمبِراطور ؟ في الوقت الحالي ، لم يستطع سرقة سائل يشم بوذا ويمكنه فقط طلبها بأدب.
سحبت تشو فان إلى الخارج. حاول تشو فان المثير للشفقة عدة مرات الحصول على كلمة، لكنها قاطعته دائمًا قبل أن يتمكن من الانتهاء. خياره الوحيد هو السماح لـ تشو تشينج تشينج بسحبه.
تم تضخيم صوته مئات المرات في أذنها. ارتجفت تشو تشينج تشينج واستيقظ ، ناظرًة إلى تشو فان. خففت عيناها ” إنه أنت … شكرا لك! “
‘ الأخت الكبيرة ، ألن تدعني أتحدث؟ لدي طريقة لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة! ‘
صمت تشو فان طوال الرحلة ، وانطلقوا إلى جرف في الجزء الخلفي من المبنى. كان لجدار الجرف موجات طاقة خافتة تتسرب منه، أو ربما حاجز.
تنهد تشو فان ‘ كيف تتكلم هذه المرأة بهذه السرعة؟ لا أستطيع الحصول على كلمة. في اللحظة التي أفتح فيها فمي تطلق عشر كلمات. هذا فقط لبعض سائل يشم بوذا. هل من الضروري حقًا قطعي في كل مرة؟ ‘
في اللحظة التي دخل فيها عطس!
هز تشو فان رأسه وتوقف عن الكلام. بغض النظر عن طريقة صياغته ، كان لدى تشو تشينج تشينج طريقة لإسكاته في كل مرة، كما لو كان يتحدث إلى طفل!
إندهش تشو فان ثم شعر بالسعادة. يبدو أن منادتها بتلك الطريقة أعادت السيدة الحمقاء. سارع إلى القول ” الأخت تشوتشو ، استيقظي! “
صمت تشو فان طوال الرحلة ، وانطلقوا إلى جرف في الجزء الخلفي من المبنى. كان لجدار الجرف موجات طاقة خافتة تتسرب منه، أو ربما حاجز.
“سونج يو“. لم يبد أن تشو تشينج تشينج قد سمعته وهي تبتسم بحرارة ” أريد حقًا أن أشكرك. لا أعرف كيف حصلت على مساعدة جناح التنين الخفي و مَنزِل ماركيز السيف، لإعطائنا فرصة أخيرة. بدون هذه الفرصة ، أعلم أننا كنا سنحرم من كل كرامتنا! “
” صرح الزهور المنجرفة التلميذة تشو تشينج تشينج ، تطلب مقابلة العمة تاو! ” انحنت تشو تشينج تشينج وصرخت.
‘ إنه حقيقي ، لكن هناك خدعة! ‘
تردد صدى تموج غير مرئي وفتح الحاجز.
فجأة ، تحركت تشو تشينج تشينج وعاد الضوء إلى عينيها “م – ماذا سميتني؟“
صوت مسن ينتقل من الداخل ” تشوتشو ، أنت المشرفة الآن. لست بحاجة إلى التصرف بهذه الطريقة من أجل هذه السيدة العجوز “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تزال تشو تشينج تشينج غير مستجيبة وعيناها فارغتان. رغم ذلك ، أثبتت الدموع أنها كانت على قيد الحياة.
“العمة تاو هي سيدة هذا المكان. قد أكون المشرفة ، لكني لا أجرؤ على الدخول بدون إذن! ” أطلقت تشو تشينج تشينج ابتسامة نادرة وسحبت تشو فان إلى الداخل.
سحبت تشو فان إلى الخارج. حاول تشو فان المثير للشفقة عدة مرات الحصول على كلمة، لكنها قاطعته دائمًا قبل أن يتمكن من الانتهاء. خياره الوحيد هو السماح لـ تشو تشينج تشينج بسحبه.
في اللحظة التي دخل فيها عطس!
تنهد، وجد تشو فان نفسه خارج الخيارات. بعد أن حبست الفتاة قلبها هربًا من الواقع القاسي، كان الشخص الوحيد القادر على إنقاذها هو نفسه.
كان الجو باردًا لدرجة أنه شعر به حتى من خلال جسده الماسي. كهف بارد مثل هذا يجب أن يحتوي على كنز يين شديد!
تحرك وجه المرأة العجوز وأظهرت دهشتها ” يا طفل ، يبدو أنك على دراية بالسموم. لأكون صادقًة، هذا ليس بسبب كف سحابة قوس قزح، ولكن بسبب أنني فشلت في تحسين الترياق! “
من المؤكد أنه تم وضع كتلة مساحتها عشرة أمتار مربعة من الجليد الأسود في منتصف الكهف. أي ممارس يين سيحسن بشكل كبير من سرعة تدريبه هنا. هذا المكان كنز متكون بشكل طبيعي.
تحرك وجه المرأة العجوز وأظهرت دهشتها ” يا طفل ، يبدو أنك على دراية بالسموم. لأكون صادقًة، هذا ليس بسبب كف سحابة قوس قزح، ولكن بسبب أنني فشلت في تحسين الترياق! “
على الرغم من أنه لا شيئ مقارنة بـالجذر البوذي ، إلا أنه لا يزال كافياً لجعل خبير عَالَمُ المُشِعٌّ يصبح جشعًا.
تم تضخيم صوته مئات المرات في أذنها. ارتجفت تشو تشينج تشينج واستيقظ ، ناظرًة إلى تشو فان. خففت عيناها ” إنه أنت … شكرا لك! “
على الجليد ترقد امرأة عجوز في ثياب معقدة. بدت في الخمسينيات من عمرها ، لكن اللونين الأسود والأزرق على وجهها يشيران إلى أنها مصابة بالتسمم ، ومن مظهرها كان عليها أن تلتهم معظم جسدها.
هز تشو فان رأسه وتوقف عن الكلام. بغض النظر عن طريقة صياغته ، كان لدى تشو تشينج تشينج طريقة لإسكاته في كل مرة، كما لو كان يتحدث إلى طفل!
“اللعنة! هذه المرأة العجوز مسمومة للغاية ولا تستطيع الحركة، ومع ذلك لا يزال بإمكانها تحرير هذا الحاجز؟ فقط ما هو تدريبها؟ لم أكن أعتقد أنه من الممكن أن يكون لـصرح الزهور المنجرفة خبير آخر “. تحدث تشو فان.
‘ على أي حال ، يعتمد تعليمها على أهليتها! ‘
ثم دخل صوت ممتلئ بالاحتقار إلى أذنيه ” همف ، أيها الطفل الأحمق ، هذه جثة حية. لا تسمع ولا تتكلم ولا تتحرك. كيف يمكن أن تحرر الحاجز؟ أنا من فعل ذلك! “
لكن كلماته لم تلق آذاناً صاغية.
استدار تشو فان ليرى أعمق داخل الكهف. هناك جلست امرأة عجوز. كانت ترتدي ملابس سوداء وبسبب الظلام لم يلاحظها تشو فان في البداية.
‘ إنه حقيقي ، لكن هناك خدعة! ‘
“العمة تاو ، لديه تدريب منخفضة للغاية وقليل من القوة الجسدية. من الطبيعي أنه لم يراك. من فضلك لا تلوميه “. ابتسمت تشو تشينج تشينج.
“كيف يكون هذا ممكنا؟“
سخرت العمة تاو ” يا فتاة ، لم أرَكِ تحمين رجلاً من قبل. هل هو … هل أظهرته له؟ “
تنهد، وجد تشو فان نفسه خارج الخيارات. بعد أن حبست الفتاة قلبها هربًا من الواقع القاسي، كان الشخص الوحيد القادر على إنقاذها هو نفسه.
احمر خجل تشو تشينج تشينج وأومأت.
“سونج يو ، لا تكن وقحًا وتعتذر.” حثته تشو تشينج تشينج.
كان تشو فان يحدق بصراحة، غير قادر على فهم أي شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ تظهر ماذا؟ كنز؟ ‘
‘ تظهر ماذا؟ كنز؟ ‘
“سونج يو ، هي أكبر كيميائية لدينا ، العمة تاو. انحنٍ بسرعة! ” دفعته تشو تشينج تشينج إلى الأمام.
“العمة تاو ، لديه تدريب منخفضة للغاية وقليل من القوة الجسدية. من الطبيعي أنه لم يراك. من فضلك لا تلوميه “. ابتسمت تشو تشينج تشينج.
ذهب تشو فان بلا حول ولا قوة ، وشعر بمزيد من الغرابة. ‘ لماذا أحضرني فجأة إلى الكيميائية؟ لتعليمها؟ ‘
تمتم تشو فان ” المكونات السبعة … كل منها كنز طبيعي ناد، لكن الصَقَلَ… هل هو سم أم حبة؟ “
‘ على أي حال ، يعتمد تعليمها على أهليتها! ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صامتًا للحظة ، مشى تشو فان إلى الموتى الأحياء على الجليد القديم. لمس يدها وحقن اليوان الخاص به. كما توقع ، سممها كف سحابة قوس قزح.
لم يرغب تشو فان في الانحناء الآن، لكن كان عليه أن يظهر الاحترام، ولكن عندما لمح المرأة العجوز ، قفز من الخوف.
“لا حاجة لقول ذلك. لا شيء مهم في هذه المرحلة! ” وقفت تشو تشينج تشينج لأنها اتخذت قرارها الجديد. أومضت عيناها ” لقد دخل صرح الزهور المنجرفة في مثل هذه الأزمة ومن مسؤوليتي أن أفعل كل شيء لإنقاذه! “
كان شعرها أبيض ولكن وجهها أخضر وأزرق بسبب التسمم. ليس أسوأ من المرأة العجوز على الجليد.
بابتسامة حزينة ، شعرت العمة تاو بالحزن ” سواء كان سما أو دواء ، لست متأكدة بعد، لكن في هذه السنوات الثلاث من البحث ، أدركت أن هذا يشبه حبة دواء ولكنه ليس حبة، و يشبه السم ولكنه ليس سمًا! مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، إنه رائع حقًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى المقارنة! “
كف سحابة قوس قزح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنه تم وضع كتلة مساحتها عشرة أمتار مربعة من الجليد الأسود في منتصف الكهف. أي ممارس يين سيحسن بشكل كبير من سرعة تدريبه هنا. هذا المكان كنز متكون بشكل طبيعي.
كانت نظرة واحدة كافية للتعرف على السبب.
ساد الهدوء قاعة الضيوف الآن بعد أن انتهى كل الصخب. فقط فتاة كئيبة ملقاة و منهارة على الأرض.
“ماذا ، هل أخفتك؟ ها ها ها … “أظهرت العمة تاو ابتسامة مخيفة ” ليست كل نساء صرح الزهور المنجرفة جميلات! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرها أبيض ولكن وجهها أخضر وأزرق بسبب التسمم. ليس أسوأ من المرأة العجوز على الجليد.
“سونج يو ، لا تكن وقحًا وتعتذر.” حثته تشو تشينج تشينج.
ومع ذلك ، لم يتفاعل تشو فان ، فقط راقب وجهها وهو يتمتم ” انتظري، إنه مشابه ولكن ليس تمامًا مثل كف سحابة قوس قزح.”
تحرك وجه المرأة العجوز وأظهرت دهشتها ” يا طفل ، يبدو أنك على دراية بالسموم. لأكون صادقًة، هذا ليس بسبب كف سحابة قوس قزح، ولكن بسبب أنني فشلت في تحسين الترياق! “
تم تضخيم صوته مئات المرات في أذنها. ارتجفت تشو تشينج تشينج واستيقظ ، ناظرًة إلى تشو فان. خففت عيناها ” إنه أنت … شكرا لك! “
“هل تصنعين حبوبا أم سموما؟” صرخ تشو فان.
على الجليد ترقد امرأة عجوز في ثياب معقدة. بدت في الخمسينيات من عمرها ، لكن اللونين الأسود والأزرق على وجهها يشيران إلى أنها مصابة بالتسمم ، ومن مظهرها كان عليها أن تلتهم معظم جسدها.
“هاهاها ، حسنًا! “
“حسنًا ، لست بحاجة إلى التوضيح. اني اتفهم! ” لقد استخدمت يدها الرقيقة لمساعدة تشو فان وابتسمت ” أعلم أنك تريد أن تريحني ، لكن ليست هناك حاجة. أنا أدرك ذلك الآن. لا يزال هناك متسع من الوقت حتى يبدأ اجتماع المائة حبة ، وآمل أن تتمكن من مساعدتي في بعض الأشياء “.
بابتسامة حزينة ، شعرت العمة تاو بالحزن ” سواء كان سما أو دواء ، لست متأكدة بعد، لكن في هذه السنوات الثلاث من البحث ، أدركت أن هذا يشبه حبة دواء ولكنه ليس حبة، و يشبه السم ولكنه ليس سمًا! مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، إنه رائع حقًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى المقارنة! “
لو حدث هذا بالأمر بالأمس، لضحك ، معتقدًا أنه سيكون من السهل أخذ سائل يشم بوذا والمغادرة.
ضحكت مجنون ، قامت العمة تاو بتثبيت عينيها على الجدار الحجري.
‘ لا عجب أن الرجال كانوا حكامًا منذ العصور القديمة. قلب المرأة هش للغاية. ‘
تبعت تشو فان عينيها وحدقت. كان جلد بشري ممدودًا على الحائط ، يحمل رقمًا قياسيًا لصيغة الترياق الخاصة بـ كف سحابة قوس قزح.
حتى مع معرفة تشو فان الواسعة، وجدها غريبة!
حتى مع معرفة تشو فان الواسعة، وجدها غريبة!
‘ تعال! أنت خبيرة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ مشرفة الصرح علاوة على ذلك! ومع ذلك ، لا يمكنك أن تتقبلي الصدمة؟ خيانة الرجل كافية لتصل بك إلى هذه الحالة؟ ‘
“كيف يكون هذا ممكنا؟“
ثم دخل صوت ممتلئ بالاحتقار إلى أذنيه ” همف ، أيها الطفل الأحمق ، هذه جثة حية. لا تسمع ولا تتكلم ولا تتحرك. كيف يمكن أن تحرر الحاجز؟ أنا من فعل ذلك! “
تمتم تشو فان ” المكونات السبعة … كل منها كنز طبيعي ناد، لكن الصَقَلَ… هل هو سم أم حبة؟ “
في اللحظة التي دخل فيها عطس!
صامتًا للحظة ، مشى تشو فان إلى الموتى الأحياء على الجليد القديم. لمس يدها وحقن اليوان الخاص به. كما توقع ، سممها كف سحابة قوس قزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشو فان إلى الأسفل ليجد عيون تشو تشينج تشينج ميتة. لم تسمع كلمة قالها.
ومثل تشو تشينج تشينج ، لديها يقيد سائل يشم بوذا السموم السبعة. بمساعدة هذا الجليد القديم ، تم الحفاظ على حياتها.
هز تشو فان رأسه وتوقف عن الكلام. بغض النظر عن طريقة صياغته ، كان لدى تشو تشينج تشينج طريقة لإسكاته في كل مرة، كما لو كان يتحدث إلى طفل!
فقط تلك الحالة المسمومة لـ تشو تشينج تشينج كانت أقل خطورة ، في حين أن هذا الميت الحي كان ممتلئًا بها. حتى مع وجود ترياق ، كان شفاءها ضئيلًا. إذا لم يبقها الجليد القديم في حالة متجمدة ، لكانت حياتها قد انتهت.
“العمة تاو ، لديه تدريب منخفضة للغاية وقليل من القوة الجسدية. من الطبيعي أنه لم يراك. من فضلك لا تلوميه “. ابتسمت تشو تشينج تشينج.
التفت تشو فان إلى الصيغة على الحائط وشعر أن شيئًا ما قد توقف عنها.
سخرت العمة تاو ” يا فتاة ، لم أرَكِ تحمين رجلاً من قبل. هل هو … هل أظهرته له؟ “
‘ إنه حقيقي ، لكن هناك خدعة! ‘
مع العلم أن تلك الفتاة هي تشو تشينج تشينج، مشى تشو فان إليها، وكانت كلماته صريحة ” مشرفة الصرح ، أريد أن أتحدث معك. يتعلق الأمر بمستقبل صرح الزهور المنجرفة. أنا متأكد من أنك مهتمًة.
لمعت عيون تشو فان بضوء غريب
“العمة تاو ، لديه تدريب منخفضة للغاية وقليل من القوة الجسدية. من الطبيعي أنه لم يراك. من فضلك لا تلوميه “. ابتسمت تشو تشينج تشينج.
إذا حدث أي شيء لـ تشو تشينج تشينج فسوف ينهار صرح الزهور المنجرفة. ألن يكون هذا من مرضيا لبَوّابة الإِمبِراطور ؟ في الوقت الحالي ، لم يستطع سرقة سائل يشم بوذا ويمكنه فقط طلبها بأدب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
