منعزل
115 ،
“شي تيان يانج ، ألم تقل أن الجلوس على تلك الطاولة يخفض مكانتك …” شعر هوانغبو تشينج يون بخيبة أمل وهو يتحدث ببرود.
بمشاهدة ابتهاج غراب التهام الروح ، ابتسم تشو فان مدركًا أن لونج جيو تعرف عليه. بعد كل شيء ، اعتاد على مخاطبة لونج جيو بـ “الجد جيو” في المرة الأولى التي التقيا فيها.
لن يكون لديها خيار سوى التدخل إذا تحرك شي تيان يانج لقتله.
علاوة على ذلك ، على عكس أولئك الذين خاطبوه باسم “الجد جيو ” فإن لهجة تشو فان المتعجرفة أوضحت بلا شك لـ لونج جيو من هو.
أصبحت عين هوانغبو تشينج يون باردة ، وأغضبه بشدة فعل تشو فان لنزع فتيل الصراع بين صرح الزهور المنجرفة و مَنزِل ماركيز السيف.
لم يفهم أي من الناس هناك ما حدث. تحركت عيونهم من واحد إلى آخر بتردد.
ذُهل الجميع ، حتى هوانغبو تشينج يون ولم يتفاعلوا.
تجرأ طفل عشيرة من الدرجة الثالثة على التحدث هكذا إلى أحد الشيوخ في جناح التنين الخفي – غريب. لم يوبخه الشيخ المعني ، بل بدا مرتاحًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ اللعنة عليك! هذا الشرير مجنون بين المجانين! عصب هذا الشقي! ‘
علاوة على ذلك ، يبدو أن هناك سر خفي ، والذي بدا محيرًا لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هوانغبو تشينج يون سعيدًا للغاية وأظهر ذلك في ابتسامته. انجرفت عيناه إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ الذي أومأ برأسه وأظهر بريقًا ماكرًا.
وهذا يلقي بظلال من الشك على الضيوف، ولكن قبل أن يتمكنوا من التحدث ، صدر صوت ساخر ” همف ، صرح الزهور المنجرفة وقحين جدًا للسماح لبعض الصغار بالجلوس على الطاولة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها ، الشيخ الثامن ، اجلس! إن مشاركة طاولة مع هذا الأخ لن يضر منزل ماكيز السيف! ” لوح شي تيان يانج بيده ، وسحب جيان سوي فنج للجلوس.
لصدمة الجميع ، وقف شي تيان يانج عند المدخل ، دون علمهم. في هذه الأثناء ، كان وجه جيان سوي فنج قد تحول إلى اللون الرمادي.
وهذا يلقي بظلال من الشك على الضيوف، ولكن قبل أن يتمكنوا من التحدث ، صدر صوت ساخر ” همف ، صرح الزهور المنجرفة وقحين جدًا للسماح لبعض الصغار بالجلوس على الطاولة! “
استبعاد مَنزِل ماركيز السيف من وليمة المَنازِلُُُ السبعة بمثابة إذلال لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بيوني أوفيرسييرس ، ولمست إيريس أوفيرسييرس جبهتها. صرت تشو تشينج تشينج على أسنانها بقبضات مشدودة. هي تتلهف لتمزيقه إلى أشلاء.
صرخت تشو تشينج تشينج ، وحثت تشو فان ” من قال لك أن تجلس؟ غادر في الحال! “
استبعاد مَنزِل ماركيز السيف من وليمة المَنازِلُُُ السبعة بمثابة إذلال لهم.
” تشينج تشينج ، هل نسيتِ؟ لقد كنت أنا من دعوتهم! ” ابتسم هوانغبو تشينج يون لها ، لكن معناه الأعمق على مَنزِل ماركيز السيف ” أليست الطاولة الفارغة مضيعة؟ لقد رحبت بالتلميذين للاستفادة منها بشكل أفضل. إنه ليس مكانًا يجلس فيه الكلب بعد كل شيء “.
لن يكون لديها خيار سوى التدخل إذا تحرك شي تيان يانج لقتله.
“همف ، بما أن السيد الشاب الثاني لا يضع مَنزِل ماركيز السيف في عينيه ، سنغادر، وداعاً! ” لوح شي تيان يانج بيده وغادر.
لمعت عيناه ، وتحدث هوانغبو تشينج يون ” لنبدأ. الآن بعد أن أصبحت جميع المَنازِلُُ هنا ، فلنقم بتسوية الأمر بين صرح الزهور المنجرفة و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
هذه المرة ، لم يمنعه جيان سوي فنج ، وتبعه بوجه صارم. لم يكن هناك حل وسط عندما يتعلق الأمر بمسألة كرامة مَنزِل ماركيز السيف ، حتى لو ذلك يعني الإساءة إلى المَنازِلُُ الستة الأخرى.
حدقت به تشو تشينج تشينج لكنها لم تغضب. الأمر نفسه عندما ضربت أخت كبيرة شقيقها الصغير على رأسه ضربة حب.
أصبحت تشو تشينج تشينج قلقة .
تجرأ طفل عشيرة من الدرجة الثالثة على التحدث هكذا إلى أحد الشيوخ في جناح التنين الخفي – غريب. لم يوبخه الشيخ المعني ، بل بدا مرتاحًا .
هوانغبو تشينج يون من فعل ذلك ، لكن صرح الزهور المنجرفة المنظم. مع مغادرة شي تيان يانج ، ألن يلقي مَنزِل ماركيز السيف باللوم على صرح الزهور المنجرفة؟
ومع ذلك ، خارج توقعات الجميع ، لم يقفز الاثنان لقطع حلق بعضهما البعض. وضع شي تيان يانج مؤخرته على الكرسي المجاور لـ تشو فان وسكب شرابًا قبل أن يشرب الكأس.
في هذه اللحظة من الأزمة ، يجب أن يكون صرح الزهور المنجرفة صداقات ، وليس الإساءة للآخرين من اليسار واليمين.
صرخت تشو تشينج تشينج ، وحثت تشو فان ” من قال لك أن تجلس؟ غادر في الحال! “
“السيد الصغير ، من فضلك انتظر. هذا خطأ صرح الزهور المنجرفة لدينا ، أرجوك سامحني! سأقوم بترتيب طاولة قريبًا للاعتذار! ” صرخت تشو تشينج تشينج بذعر.
ومع ذلك ، لم تهتم تشو تشينج تشينج. حثت ” تشينج يون ، كان من الصعب جمع كل المَنازِلُُُ السبعة قبل اجتماع المائة حبة . لذا ، لا تكن قاسياً على السيد الصغير شي “
توقف شي تيان يانج مؤقتًا واستدار. كانت تشو تشينج تشينج على استعداد للتنازل والاعتذار. هذا كافي لـ مَنزِل ماركيز السيف للحفاظ على كرامتهم.
تجاهلها ، ومشى شي تيان يانج بهدوء إلى طاولة تشو فان.
لن يكون من المناسب أن يكون عنيداً.
ومع ذلك ، لاحظ ابتسامة هوانغبو تشينج يون الساخرة ، واندلع غضب شي تيان يانج وتحدث ببرود ” سيدة الصرح د تشو ، نظرًا لأن لديك سيد بَوّابة الإِمبِراطور القوي الذي يمكنك الاعتماد عليه ، فلا داعي للحط من نفسكِ. من المؤسف أن أقول إن دار ماركيز السيف الصغير والهزيل لا يمكنه قبول اعتذاركِ! “
عندما ذهب صرح الزهور المنجرفة ، سيكون التالي هو مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي الذين رفضوا الاعتراف بقوتهم وعندما تكون المَنازِلُُُ السبعة تحت راية واحدة ، ستسقط عشيرة لوه .
ثم غادر شي تيان يانج هذه المرة إلى الأبد.
“سيدة الصرح تشو ، هذا كثير جدًا حتى لو كنتِ تعتمدين على بَوّابة الإِمبِراطور . هل تريدين إهانة مَنزِل ماركيز السيف كثيرًا؟ ” قال جيان سوي فنج بغضب بينما ينضح جسده بالقوة.
تنهدت تشو تشينج تشينج.
تجاهلها ، ومشى شي تيان يانج بهدوء إلى طاولة تشو فان.
كيف لا تستطيع أن تفهم معناه؟ اختار صرح الزهور المنجرفة الاعتماد على بَوّابة الإِمبِراطور في ساعات الحاجة الماسة إليها ، مما أدى إلى عزل المَنازِلُُ الأخرى.
وهذا يلقي بظلال من الشك على الضيوف، ولكن قبل أن يتمكنوا من التحدث ، صدر صوت ساخر ” همف ، صرح الزهور المنجرفة وقحين جدًا للسماح لبعض الصغار بالجلوس على الطاولة! “
لم تكن تعرف ما إذا هذا هو الطريق الصحيح ، لكنها بدأت تشعر أن صرح الزهور المنجرفة أصبح معزولاً أكثر فأكثر. حتى صديقهم منذ فترة طويلة ، لونج جيو ، لم يستطع إلا أن يتنهد بعد رؤية هذا.
وقف جيان سوي فنج بحرج بجوار شي تيان يانج ، ولم يكن قادرًا تمامًا على لف رأسه إلى سيده الشاب ” ت–تيان يانج ، أنت …”
إذا لم تستطع حتى الحفاظ على كرامة ضيوفها ، فلماذا يجب أن يعودوا مرة ثانية؟
ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي تشو فان بينما ينظر إلى ظهر شي تيان يانج.
بدا هوانغبو تشينج يون سعيدًا للغاية وأظهر ذلك في ابتسامته. انجرفت عيناه إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ الذي أومأ برأسه وأظهر بريقًا ماكرًا.
أصبحت عين هوانغبو تشينج يون باردة ، وأغضبه بشدة فعل تشو فان لنزع فتيل الصراع بين صرح الزهور المنجرفة و مَنزِل ماركيز السيف.
فهم تشو فان كل شيء وصرخ داخلياً ‘ اللعنة! هذه هي خطة هوانغبو تشينج يون! لعزل صرح الزهور المنجرفة! ‘
عندما ذهب صرح الزهور المنجرفة ، سيكون التالي هو مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي الذين رفضوا الاعتراف بقوتهم وعندما تكون المَنازِلُُُ السبعة تحت راية واحدة ، ستسقط عشيرة لوه .
لكن ما لم تكن تعرفه هو أن مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ة ينتظر هذا أيضًا …
حدق تشو فان به وصرخ ” الأخ شي ، هناك المزيد من المقاعد هنا! إذا كنت لا تمانع ، فلتأتي جانبي ونشرب النبيذ معاً؟ “
استدار شي تيان يانج بسبب الرعشة ، وهو ينظر إلى تشو فان بغضب ، ولكن أيضًا بالصدمة. ثم سار أمام تشو فان.
‘ همف ، شقي صاخب تافه يجرؤ على مناداتي يا أخي؟ هل أنت تستحق ذلك؟ إن الجلوس بجوارك قد يلقي بشرف المَنازِلُُُ السبعة في المجاري! ‘
اندفعت تشو تشينج تشينج لتبديد سوء التفاهم ” من فضلك اهدأ أيها الشيخ الثامن. هذا سوء فهم. هذا الطفل يتكلم بدون تفكير سوف أتعامل مع هذا شخصيًا “.
زفر شي تيان يانج وهو يشد أسنانه!
‘ لقد ذهب صرح الزهور المنجرفة بعيدًا جدًا! منذ متى يستطيع طفل من العشيرة من الدرجة الثالثة أن يصرخ في وجهي؟ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، يبدو أن هناك سر خفي ، والذي بدا محيرًا لهم.
لم يستدير شي تيان يانج حتى ، فخدش تشو فان أنفه وهو يصرخ ” أيها الجبان ، هل أنت خائف من الجلوس بجواري؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع فهم الخدعة التي استخدمها تشو فان لتهدئة غضب سيد مَنزِل ماركيز السيف الصغير.
دقت النبرة الشديدة في آذان الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها ، الشيخ الثامن ، اجلس! إن مشاركة طاولة مع هذا الأخ لن يضر منزل ماكيز السيف! ” لوح شي تيان يانج بيده ، وسحب جيان سوي فنج للجلوس.
ذُهل الجميع ، حتى هوانغبو تشينج يون ولم يتفاعلوا.
انفجر مزاج شي تيان يانج حتى أمام أمثال هوانغبو تشينج يون من بَوّابة الإِمبِراطور . لماذا الآن يشرب النبيذ مع رجل شتمه للتو؟
‘ اللعنة عليك! هذا الشرير مجنون بين المجانين! عصب هذا الشقي! ‘
في البداية هدد الشيخ جيو والآن يصف سيد السيف ماركيز السيف الصغير بالجبان؟ هل يتوق إلى الموت إلى هذا الحد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هوانغبو تشينج يون سعيدًا للغاية وأظهر ذلك في ابتسامته. انجرفت عيناه إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ الذي أومأ برأسه وأظهر بريقًا ماكرًا.
لم ينتقم الشيخ جيو بسبب الأقدمية. مع قوته ، فإن ضرب صغار أمام الجميع سيكون مخجلًا جدًا.
بمشاهدة ابتهاج غراب التهام الروح ، ابتسم تشو فان مدركًا أن لونج جيو تعرف عليه. بعد كل شيء ، اعتاد على مخاطبة لونج جيو بـ “الجد جيو” في المرة الأولى التي التقيا فيها.
بينما شي تيان يانج شاب متهور ‘ هل تعتقد أنه سيسمح لك بالمغادرة بعد هذا الإذلال العلني؟ ‘
إذا لم تستطع حتى الحفاظ على كرامة ضيوفها ، فلماذا يجب أن يعودوا مرة ثانية؟
‘ لن يقول صرح الزهور المنجرفة أي شيء حتى لو انتهى بك المطاف ميتًا! ‘
‘ لقد ذهب صرح الزهور المنجرفة بعيدًا جدًا! منذ متى يستطيع طفل من العشيرة من الدرجة الثالثة أن يصرخ في وجهي؟ ‘
تنهدت بيوني أوفيرسييرس ، ولمست إيريس أوفيرسييرس جبهتها. صرت تشو تشينج تشينج على أسنانها بقبضات مشدودة. هي تتلهف لتمزيقه إلى أشلاء.
ثم ، حدق في وجه تشو فان ، غير مقتنع تمامًا و ضحك ” ها ها ها ، نبيذ جيد! “
‘ هذا الطفل الفاسد ‘
برؤية السلام ، استرخت تشو تشينج تشينج أيضا و هبطت عيناها الجميلتان على تشو فان بامتنان.
استمتع تلميذ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وتلميذ الغابة المقدسة بالعرض بابتسامات باردة.
لصدمة الجميع ، وقف شي تيان يانج عند المدخل ، دون علمهم. في هذه الأثناء ، كان وجه جيان سوي فنج قد تحول إلى اللون الرمادي.
“سيدة الصرح تشو ، هذا كثير جدًا حتى لو كنتِ تعتمدين على بَوّابة الإِمبِراطور . هل تريدين إهانة مَنزِل ماركيز السيف كثيرًا؟ ” قال جيان سوي فنج بغضب بينما ينضح جسده بالقوة.
هوانغبو تشينج يون من فعل ذلك ، لكن صرح الزهور المنجرفة المنظم. مع مغادرة شي تيان يانج ، ألن يلقي مَنزِل ماركيز السيف باللوم على صرح الزهور المنجرفة؟
اندفعت تشو تشينج تشينج لتبديد سوء التفاهم ” من فضلك اهدأ أيها الشيخ الثامن. هذا سوء فهم. هذا الطفل يتكلم بدون تفكير سوف أتعامل مع هذا شخصيًا “.
هذه المرة ، لم يمنعه جيان سوي فنج ، وتبعه بوجه صارم. لم يكن هناك حل وسط عندما يتعلق الأمر بمسألة كرامة مَنزِل ماركيز السيف ، حتى لو ذلك يعني الإساءة إلى المَنازِلُُ الستة الأخرى.
حدقت تشو تشينج تشينج في تشو فان ووبخت ” سونج يو ، ماذا تنتظر؟ اعتذر! “
لن يكون لديها خيار سوى التدخل إذا تحرك شي تيان يانج لقتله.
ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي تشو فان بينما ينظر إلى ظهر شي تيان يانج.
لم يفهم أي من الناس هناك ما حدث. تحركت عيونهم من واحد إلى آخر بتردد.
استدار شي تيان يانج بسبب الرعشة ، وهو ينظر إلى تشو فان بغضب ، ولكن أيضًا بالصدمة. ثم سار أمام تشو فان.
تنهدت تشو تشينج تشينج.
“السيد الصغير شي ، من فضلك … ما هو إلا طفل ، من فضلك لا تخفض نفسك إلى مستواه! ” أصبحت تشو تشينج تشينج متوترة ، و اليوان تشي تجمع في كفيها.
حدقت به تشو تشينج تشينج لكنها لم تغضب. الأمر نفسه عندما ضربت أخت كبيرة شقيقها الصغير على رأسه ضربة حب.
لن يكون لديها خيار سوى التدخل إذا تحرك شي تيان يانج لقتله.
صرخت تشو تشينج تشينج ، وحثت تشو فان ” من قال لك أن تجلس؟ غادر في الحال! “
قفزت شياو داندان أمام تشو فان وقالت بعصبية ” السيد الشاب شي ، هو خطيبي ، من صرح الزهور المنجرفة. سيتم التعامل مع خطئه من خلال صرح الزهور المنجرفة. من فضلك لا تدع الغضب يسيطر عليك! “
ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي تشو فان بينما ينظر إلى ظهر شي تيان يانج.
تجاهلها ، ومشى شي تيان يانج بهدوء إلى طاولة تشو فان.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘ لن يقول صرح الزهور المنجرفة أي شيء حتى لو انتهى بك المطاف ميتًا! ‘
ومع ذلك ، خارج توقعات الجميع ، لم يقفز الاثنان لقطع حلق بعضهما البعض. وضع شي تيان يانج مؤخرته على الكرسي المجاور لـ تشو فان وسكب شرابًا قبل أن يشرب الكأس.
تنهدت تشو تشينج تشينج.
ثم ، حدق في وجه تشو فان ، غير مقتنع تمامًا و ضحك ” ها ها ها ، نبيذ جيد! “
استبعاد مَنزِل ماركيز السيف من وليمة المَنازِلُُُ السبعة بمثابة إذلال لهم.
“بالطبع! صُنع نبيذ صرح الزهور المنجرفة من قبل السيدات الشابات والساحرات. بما أنك هنا ، يا أخي ، فلنشرب النبيذ معاً! “
بينما شي تيان يانج شاب متهور ‘ هل تعتقد أنه سيسمح لك بالمغادرة بعد هذا الإذلال العلني؟ ‘
ملأ تشو فان كوبه وأومأ شي تيان يانج برأسه ، وجلس هناك كما لو أن شيئًا لم يحدث.
“شي تيان يانج ، ألم تقل أن الجلوس على تلك الطاولة يخفض مكانتك …” شعر هوانغبو تشينج يون بخيبة أمل وهو يتحدث ببرود.
كادت عيون الجميع تخرج من مآخذها. حتى جيان سوي فنج ذُهل.
عندما ذهب صرح الزهور المنجرفة ، سيكون التالي هو مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي الذين رفضوا الاعتراف بقوتهم وعندما تكون المَنازِلُُُ السبعة تحت راية واحدة ، ستسقط عشيرة لوه .
انفجر مزاج شي تيان يانج حتى أمام أمثال هوانغبو تشينج يون من بَوّابة الإِمبِراطور . لماذا الآن يشرب النبيذ مع رجل شتمه للتو؟
لم يفهم ، والآخرون مثله.
استدار شي تيان يانج بسبب الرعشة ، وهو ينظر إلى تشو فان بغضب ، ولكن أيضًا بالصدمة. ثم سار أمام تشو فان.
بعد العرض ، ذهل الآخرون. كما أصيبت تشو تشينج تشينج بالذهول .
تجرأ طفل عشيرة من الدرجة الثالثة على التحدث هكذا إلى أحد الشيوخ في جناح التنين الخفي – غريب. لم يوبخه الشيخ المعني ، بل بدا مرتاحًا .
لم تستطع فهم الخدعة التي استخدمها تشو فان لتهدئة غضب سيد مَنزِل ماركيز السيف الصغير.
ومع ذلك ، لم تهتم تشو تشينج تشينج. حثت ” تشينج يون ، كان من الصعب جمع كل المَنازِلُُُ السبعة قبل اجتماع المائة حبة . لذا ، لا تكن قاسياً على السيد الصغير شي “
“شي تيان يانج ، ألم تقل أن الجلوس على تلك الطاولة يخفض مكانتك …” شعر هوانغبو تشينج يون بخيبة أمل وهو يتحدث ببرود.
ضاحكًا ، لوح شي تيان يانج بيده ” أجل ، لكن ليس مع أخ أقدره.”
ضاحكًا ، لوح شي تيان يانج بيده ” أجل ، لكن ليس مع أخ أقدره.”
ومع ذلك ، لاحظ ابتسامة هوانغبو تشينج يون الساخرة ، واندلع غضب شي تيان يانج وتحدث ببرود ” سيدة الصرح د تشو ، نظرًا لأن لديك سيد بَوّابة الإِمبِراطور القوي الذي يمكنك الاعتماد عليه ، فلا داعي للحط من نفسكِ. من المؤسف أن أقول إن دار ماركيز السيف الصغير والهزيل لا يمكنه قبول اعتذاركِ! “
ضرب شي تيان يانج وتشو فان كؤوس الشرب كالرفاق!
دقت النبرة الشديدة في آذان الجميع.
وقف جيان سوي فنج بحرج بجوار شي تيان يانج ، ولم يكن قادرًا تمامًا على لف رأسه إلى سيده الشاب ” ت–تيان يانج ، أنت …”
تنهدت تشو تشينج تشينج.
“هاهاها ، الشيخ الثامن ، اجلس! إن مشاركة طاولة مع هذا الأخ لن يضر منزل ماكيز السيف! ” لوح شي تيان يانج بيده ، وسحب جيان سوي فنج للجلوس.
ضاحكًا ، لوح شي تيان يانج بيده ” أجل ، لكن ليس مع أخ أقدره.”
شاهد جيان سوي فنج تشو فان ، مرتبكًا.
بعد العرض ، ذهل الآخرون. كما أصيبت تشو تشينج تشينج بالذهول .
برؤية السلام ، استرخت تشو تشينج تشينج أيضا و هبطت عيناها الجميلتان على تشو فان بامتنان.
انفجر مزاج شي تيان يانج حتى أمام أمثال هوانغبو تشينج يون من بَوّابة الإِمبِراطور . لماذا الآن يشرب النبيذ مع رجل شتمه للتو؟
رفع تشو فان كوبًا على شرفها ورفعت حاجبها.
بعد العرض ، ذهل الآخرون. كما أصيبت تشو تشينج تشينج بالذهول .
حدقت به تشو تشينج تشينج لكنها لم تغضب. الأمر نفسه عندما ضربت أخت كبيرة شقيقها الصغير على رأسه ضربة حب.
ومع ذلك ، لم تهتم تشو تشينج تشينج. حثت ” تشينج يون ، كان من الصعب جمع كل المَنازِلُُُ السبعة قبل اجتماع المائة حبة . لذا ، لا تكن قاسياً على السيد الصغير شي “
” تشينج تشينج! “
“همف ، بما أن السيد الشاب الثاني لا يضع مَنزِل ماركيز السيف في عينيه ، سنغادر، وداعاً! ” لوح شي تيان يانج بيده وغادر.
أصبحت عين هوانغبو تشينج يون باردة ، وأغضبه بشدة فعل تشو فان لنزع فتيل الصراع بين صرح الزهور المنجرفة و مَنزِل ماركيز السيف.
فهم تشو فان كل شيء وصرخ داخلياً ‘ اللعنة! هذه هي خطة هوانغبو تشينج يون! لعزل صرح الزهور المنجرفة! ‘
ومع ذلك ، لم تهتم تشو تشينج تشينج. حثت ” تشينج يون ، كان من الصعب جمع كل المَنازِلُُُ السبعة قبل اجتماع المائة حبة . لذا ، لا تكن قاسياً على السيد الصغير شي “
تجرأ طفل عشيرة من الدرجة الثالثة على التحدث هكذا إلى أحد الشيوخ في جناح التنين الخفي – غريب. لم يوبخه الشيخ المعني ، بل بدا مرتاحًا .
“هاهاها ، كيف يمكنني ذلك؟ لقد جئت بسببكِ بعد كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، يبدو أن هناك سر خفي ، والذي بدا محيرًا لهم.
لمعت عيناه ، وتحدث هوانغبو تشينج يون ” لنبدأ. الآن بعد أن أصبحت جميع المَنازِلُُ هنا ، فلنقم بتسوية الأمر بين صرح الزهور المنجرفة و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
تجرأ طفل عشيرة من الدرجة الثالثة على التحدث هكذا إلى أحد الشيوخ في جناح التنين الخفي – غريب. لم يوبخه الشيخ المعني ، بل بدا مرتاحًا .
أصبحت تشو تشينج تشينج سعيدة ‘ مع وجود بَوّابة الإِمبِراطور هنا ، سيتعين على هذا الكلب العجوز تقديم الترياق. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تشينج تشينج ، هل نسيتِ؟ لقد كنت أنا من دعوتهم! ” ابتسم هوانغبو تشينج يون لها ، لكن معناه الأعمق على مَنزِل ماركيز السيف ” أليست الطاولة الفارغة مضيعة؟ لقد رحبت بالتلميذين للاستفادة منها بشكل أفضل. إنه ليس مكانًا يجلس فيه الكلب بعد كل شيء “.
لكن ما لم تكن تعرفه هو أن مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ة ينتظر هذا أيضًا …
لم يستدير شي تيان يانج حتى ، فخدش تشو فان أنفه وهو يصرخ ” أيها الجبان ، هل أنت خائف من الجلوس بجواري؟“
‘ لقد ذهب صرح الزهور المنجرفة بعيدًا جدًا! منذ متى يستطيع طفل من العشيرة من الدرجة الثالثة أن يصرخ في وجهي؟ ‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات