الأوصياء
الفصل 1228،
“اضربني.”
فوو!
النيران القاتلة انطلقت نحو الرجل مثل الأفاعي، المسافة القصيرة جلعت المراوغة مستحيلة …
خارج البحر السفلي، جلس تشو فان متربعًا بالقرب من عمود من الضوء. بدأت يده اليمنى تتألق باللون الأحمر الساطع، مما جعل الهواء يلمع من حوله.
“إلى وجهتك، مقر التنوير للسيادة السفلي.”
نظرت له الإمبراطورة الساحرة بفضول واغمق وجه بايلي يويو وشوانج’إير.
“اضربني.”
“من الغريب كيف يستمر في الاهتزاز. هل حدث شيء سيء في الداخل؟” همست بايلي يويو إلى شوانج’إير ” أنا ذاهبة للمساعدة. راقبيه.”
“تشينج تشينج، لا…” صاح تشو فان.
أومأت شوانج’إير برأسها وهي تنظر للإمبراطورة الساحرة نظرة حذرة.
“ماذا عن الان؟“
جلست بايلي يويو وخرج ظل من جسدها، وطار نحو العمود واتجه نحو البحر السفلي في لمح البصر…
ابتسم الرجل الضخم ابتسامة غامضة ” أنت فقط فعلت ذلك من خلال خدعة، مما جعل تجاوزي أكثر صعوبة. في بعض الأحيان، يكون استخدام الحيل لحل مشاكلك هو الخيار الأسوأ، خاصة في الأمور الجادة. هل تفهم؟“
في قاع البحر السفلي، امما بوابة الطاغية، لمعت يد تشو فان اليمنى باللون الأحمر الساطع عندما ضرب بكفه الباب الثقيل بتركيز شديد.
وعلى الرغم من جهوده، لم تفتح البوابة، ولا حتى صدعًا.
اضطربت المياه من القوة لمسافة ألف ميل، ووصلت الأمواج إلى أعلى، مع هبوب رياح شديدة على سطح البحر. العديد من الكهوف العميقة تحت السطح انهارت من هذا الهجوم.
صرخ تشو فان ” تشينج تشينج! أ–أين ألقيتها؟“
تفرقت وحوش البحر المنخفضة من الذعر للنجاة بحياتها.
سألت تشو تشينج تشينج تشو فان ” بما أننا لا نستطيع حتى اجتياز الاختبار الأول، فهل نعود؟“
لكن البوابة الضخمة لم تتزحزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
نظر تشو فان للألواح الحجرية الضخمة وتصلبت عيناه. عند اتخاذه موقفًا، لمعت يده اليمنى بشكل أقوى لأنه بذل كل ما في وسعه. حتى في قاع البحر السفلي الجليدي، بدأ يتعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المرحلة الأولى من عين الفراغ الإلهية، التحول!]
وعلى الرغم من جهوده، لم تفتح البوابة، ولا حتى صدعًا.
صدمت وحوش البحر ونظروا إلى تشو فان بدهشة.
بدت تشو تشينج تشينج مضطربة، وتريد تقديم المساعدة، لكن جسدها الضعيف، حتى في مرحلة ائتياب الأصل، مثل ريشة على مثل هذا الجبل من الصخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ تشو فان ” علمني أيها الكبير!”
فوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المرحلة الأولى من عين الفراغ الإلهية، التحول!]
استنشق تشو فان بشدة عندما توقف عن الضرب. قال وهو يمسح جبينه: “لا يهم، نظرًا لأن البوابة سميكة للغاية، فإن القوة ليست كافية لتحريكها“.
الفصل 1228،
“ماذا نفعل الان؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هجومه مجرد اختبار، ولهذا السبب استخدم ذراع تشيلين وليس حركات القتل الأخرى أو الهجمات التسللية.
سألت تشو تشينج تشينج تشو فان ” بما أننا لا نستطيع حتى اجتياز الاختبار الأول، فهل نعود؟“
تفرقت وحوش البحر المنخفضة من الذعر للنجاة بحياتها.
ابتسم تشو فان قائلاً: “لقد قام السيادي السفلي بإعداد هذه المحاكمة، ولكن بما أن فتحها بالقوة لن ينجح، فإن تجنب المشكلة تمامًا من شأنه أن يفي بالغرض.”
جلست بايلي يويو وخرج ظل من جسدها، وطار نحو العمود واتجه نحو البحر السفلي في لمح البصر…
“تجنب؟“
طار تشو فان نحوه للهجوم، بذراعه تشيلين اللامعة.
“نعم!”
ضحك الرجل الكبير قائلاً: “ألست لطيفاً؟ نظرًا لأنك تحب الحيل كثيرًا، فهذه فرصتي لها، وذلك بإرسالها مباشرة إلى الوجهة دون الحاجة إلى اجتياز الاختبار. على الرغم من أنه من الصعب تحديد كيف سيتم التعامل مع السيدة عندما تصل إليها، هاهاها…”
ابتسم تشو فان وهو يحدق في البوابة الضخمة، ولمعت عينه اليمنى بلهب أسود ” عين لهب الرعد المروع!”
انقبض قلب تشو فان، وقبض قبضتيه وترك عينه اليمنى تتألق في حلقة ذهبية واحدة.
بووم!
تنهد وحش بحري من المستوى الثاني عشر، وتحدث بجدية ” سيدي، في الداخل الوصي. أنت أول شخص يراه، حظا سعيدا.”
صدر انفجار ضخم وانطلقت ألسنة اللهب السوداء نحو البوابة الضخمة وأحدثت حفرة يبلغ طولها مترين فيها. مثل الفأر الذي يشق طريقه في منزل شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اختار اللورد سلحفاة البحر إنسانًا متميزًا، ولم يتم فتح هذه البوابة حتى الآن، ولكن في ماذا سيفكر الوصي باجتيازه البوابة بهذه الطريقة؟]
صدمت وحوش البحر ونظروا إلى تشو فان بدهشة.
يعرف قوة ذراعه جيدًا، حتى القديس يريد تجنب مثل هذه القوة الغاشمة، لكن هذا الرجل قام فقط بضربه. ما جعل الأمر أسوأ هو أنه لم يشعر بأي شيء من القوة.
[اختار اللورد سلحفاة البحر إنسانًا متميزًا، ولم يتم فتح هذه البوابة حتى الآن، ولكن في ماذا سيفكر الوصي باجتيازه البوابة بهذه الطريقة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ تشو فان ” علمني أيها الكبير!”
تنهد وحش بحري من المستوى الثاني عشر، وتحدث بجدية ” سيدي، في الداخل الوصي. أنت أول شخص يراه، حظا سعيدا.”
صدر انفجار ضخم وانطلقت ألسنة اللهب السوداء نحو البوابة الضخمة وأحدثت حفرة يبلغ طولها مترين فيها. مثل الفأر الذي يشق طريقه في منزل شخص آخر.
“شكرًا لك!”
فوو!
ضم تشو فان يديه إلى الوحوش الروحية، وأخذ يد تشو تشينج تشينج ودخل إلى الداخل.
[أنت لا تطابقيه! لا تغضبيه!]
أصبحت الوحوش الروحية غاضبة عندما غادر ” أليس ينبغي أن يُفتح الباب اولا لعبور الاختبار؟ هل ستنجح هذه الطريقة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشق تشو فان بشدة عندما توقف عن الضرب. قال وهو يمسح جبينه: “لا يهم، نظرًا لأن البوابة سميكة للغاية، فإن القوة ليست كافية لتحريكها“.
“بغض النظر عن العدالة، الأمر متروك للوصي ليقرر.”
في قاع البحر السفلي، امما بوابة الطاغية، لمعت يد تشو فان اليمنى باللون الأحمر الساطع عندما ضرب بكفه الباب الثقيل بتركيز شديد.
تنهد الوحش الروحي قائلاً: “لا أستطيع أن أصدق أن شخصًا ما يستطيع أن يحدث ثقبًا فيه. هل من السهل كسره إلى هذا الحد؟ عندما وصلت إلى هنا، اصطدمت به حتى جُرحت ولكني لم أتمكن حتى من كسره. الآن، هاها، مبعوث اللورد سلحفاة البحر مدهش حقًا…“
[أنت لا تطابقيه! لا تغضبيه!]
هزت الوحوش الروحية الأخرى رؤوسها.
تفرقت وحوش البحر المنخفضة من الذعر للنجاة بحياتها.
كان إعجابهم قصيرًا، إذ صدر صراخ من الحفرة المحروقة: “لديك بعض الجرأة لإحداث ثقب في بوابتي! لقد خرقت القواعد والآن عليك أن تدفع الثمن!”
سألت تشو تشينج تشينج تشو فان ” بما أننا لا نستطيع حتى اجتياز الاختبار الأول، فهل نعود؟“
اصبحت الوحوش الروحية قلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اختار اللورد سلحفاة البحر إنسانًا متميزًا، ولم يتم فتح هذه البوابة حتى الآن، ولكن في ماذا سيفكر الوصي باجتيازه البوابة بهذه الطريقة؟]
[أعتقد أنه لم يكن عادلا بعد كل شيء. سيواجه سيدي وقتًا أكثر صعوبة في المرور الآن…]
“تجنب؟“
في قاعة فارغة وكبيرة، الديكور الوحيد هو كرسي مكسور. جلس عليه رجل متجهم وقوي البنية، يبدو أنه في الأربعينيات من عمره، وله لحية وشارب. بدت عيناه العميقة مليئة بالغضب وهو ينظر إلى الشخصين أمامه.
[كيف يكون هذا ممكنا؟]
ذعرت تشو تشينج تشينج بينما تشو فان ضم يديه ” أيها الكبير، لقد جئنا لاجتياز المحاكمة، ولكن ليس من أجل كنوز أو تراث السيادي السفلي، فقط لنعيش. اعلم ما تفكر فيه ولدي الحل. إن عبور تلك البوابة والوصول إليك يعني أني اجتزت نصف الاختبار. لماذا تعتبر الوسائل مهمة؟“
فوو!
“لا أريد أن أهتم أيضًا. لو كنت قد فعلت ذلك بطريقة أكثر شرفًا، لكان تجاوزي أسهل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن العدالة، الأمر متروك للوصي ليقرر.”
ابتسم الرجل الضخم ابتسامة غامضة ” أنت فقط فعلت ذلك من خلال خدعة، مما جعل تجاوزي أكثر صعوبة. في بعض الأحيان، يكون استخدام الحيل لحل مشاكلك هو الخيار الأسوأ، خاصة في الأمور الجادة. هل تفهم؟“
“ماذا عن الان؟“
ارتجف تشو فان عندما سمعه لكنه لم يتمكن من الفهم. فقام بضم يديه مرة أخرى ” يا سيدي، كيف يمكننا إذن أن نمر بك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت تشو تشينج تشينج أمام الرجل الكبير، وضربت صدره بهجومها البارد.
“اضربني.”
خارج البحر السفلي، جلس تشو فان متربعًا بالقرب من عمود من الضوء. بدأت يده اليمنى تتألق باللون الأحمر الساطع، مما جعل الهواء يلمع من حوله.
“ماذا؟“
صدمت وحوش البحر ونظروا إلى تشو فان بدهشة.
ضحك الرجل الضخم على الاثنين ” لو دفعت البوابة لفتحها، لكان ضربي أمرًا سهلاً، بينما الآن، هاهاها…”
بدت تشو تشينج تشينج مضطربة، وتريد تقديم المساعدة، لكن جسدها الضعيف، حتى في مرحلة ائتياب الأصل، مثل ريشة على مثل هذا الجبل من الصخور.
“ماذا عن الان؟“
ذعرت تشو تشينج تشينج بينما تشو فان ضم يديه ” أيها الكبير، لقد جئنا لاجتياز المحاكمة، ولكن ليس من أجل كنوز أو تراث السيادي السفلي، فقط لنعيش. اعلم ما تفكر فيه ولدي الحل. إن عبور تلك البوابة والوصول إليك يعني أني اجتزت نصف الاختبار. لماذا تعتبر الوسائل مهمة؟“
صرخ تشو فان ” علمني أيها الكبير!”
فقط ليجد نفسه مرميًا للخلف، صدته قوة عالية جعلته يتقلب في الهواء عدة مرات. الرجل الضخم لا يزال جالسًا على كرسيه بنظرة ساخرة، واصبعين ممدودين.
طار تشو فان نحوه للهجوم، بذراعه تشيلين اللامعة.
تفرقت وحوش البحر المنخفضة من الذعر للنجاة بحياتها.
فقط ليجد نفسه مرميًا للخلف، صدته قوة عالية جعلته يتقلب في الهواء عدة مرات. الرجل الضخم لا يزال جالسًا على كرسيه بنظرة ساخرة، واصبعين ممدودين.
أصبح تعبير تشو فان خطيرًا، وهو يفكر في كيفية التغلب على هذا الخصم الصعب.
[كيف يكون هذا ممكنا؟]
تنهد وحش بحري من المستوى الثاني عشر، وتحدث بجدية ” سيدي، في الداخل الوصي. أنت أول شخص يراه، حظا سعيدا.”
أصيب تشو فان بالصدمة وانقبض قلبه.
هزت الوحوش الروحية الأخرى رؤوسها.
كان هجومه مجرد اختبار، ولهذا السبب استخدم ذراع تشيلين وليس حركات القتل الأخرى أو الهجمات التسللية.
طار تشو فان نحوه للهجوم، بذراعه تشيلين اللامعة.
هذا الاختبار جعله على الأرض.
نظر تشو فان للألواح الحجرية الضخمة وتصلبت عيناه. عند اتخاذه موقفًا، لمعت يده اليمنى بشكل أقوى لأنه بذل كل ما في وسعه. حتى في قاع البحر السفلي الجليدي، بدأ يتعرق.
يعرف قوة ذراعه جيدًا، حتى القديس يريد تجنب مثل هذه القوة الغاشمة، لكن هذا الرجل قام فقط بضربه. ما جعل الأمر أسوأ هو أنه لم يشعر بأي شيء من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اختار اللورد سلحفاة البحر إنسانًا متميزًا، ولم يتم فتح هذه البوابة حتى الآن، ولكن في ماذا سيفكر الوصي باجتيازه البوابة بهذه الطريقة؟]
أصبح تعبير تشو فان خطيرًا، وهو يفكر في كيفية التغلب على هذا الخصم الصعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووش!
كان إعجابهم قصيرًا، إذ صدر صراخ من الحفرة المحروقة: “لديك بعض الجرأة لإحداث ثقب في بوابتي! لقد خرقت القواعد والآن عليك أن تدفع الثمن!”
تحركت تشو تشينج تشينج أمام الرجل الكبير، وضربت صدره بهجومها البارد.
[أنت لا تطابقيه! لا تغضبيه!]
“تشينج تشينج، لا…” صاح تشو فان.
خارج البحر السفلي، جلس تشو فان متربعًا بالقرب من عمود من الضوء. بدأت يده اليمنى تتألق باللون الأحمر الساطع، مما جعل الهواء يلمع من حوله.
[أنت لا تطابقيه! لا تغضبيه!]
صدر انفجار ضخم وانطلقت ألسنة اللهب السوداء نحو البوابة الضخمة وأحدثت حفرة يبلغ طولها مترين فيها. مثل الفأر الذي يشق طريقه في منزل شخص آخر.
لكن الوقت فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ تشو فان ” علمني أيها الكبير!”
سخر الرجل الضخم، وألقي عليها نظرة خاطفة ” يا فتاة، ابقِي بعيدًا عن هذا!”
أصيب تشو فان بالصدمة وانقبض قلبه.
تحولت قوته إلى عاصفة حيث ألقى تشو تشينج تشينج بعيدا عن الأنظار في لحظة.
وعلى الرغم من جهوده، لم تفتح البوابة، ولا حتى صدعًا.
صرخ تشو فان ” تشينج تشينج! أ–أين ألقيتها؟“
اصبحت الوحوش الروحية قلقة.
“إلى وجهتك، مقر التنوير للسيادة السفلي.”
ابتسم تشو فان قائلاً: “لقد قام السيادي السفلي بإعداد هذه المحاكمة، ولكن بما أن فتحها بالقوة لن ينجح، فإن تجنب المشكلة تمامًا من شأنه أن يفي بالغرض.”
ضحك الرجل الكبير قائلاً: “ألست لطيفاً؟ نظرًا لأنك تحب الحيل كثيرًا، فهذه فرصتي لها، وذلك بإرسالها مباشرة إلى الوجهة دون الحاجة إلى اجتياز الاختبار. على الرغم من أنه من الصعب تحديد كيف سيتم التعامل مع السيدة عندما تصل إليها، هاهاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت تشو تشينج تشينج أمام الرجل الكبير، وضربت صدره بهجومها البارد.
انقبض قلب تشو فان، وقبض قبضتيه وترك عينه اليمنى تتألق في حلقة ذهبية واحدة.
“اضربني.”
[المرحلة الأولى من عين الفراغ الإلهية، التحول!]
بدت تشو تشينج تشينج مضطربة، وتريد تقديم المساعدة، لكن جسدها الضعيف، حتى في مرحلة ائتياب الأصل، مثل ريشة على مثل هذا الجبل من الصخور.
ووش!
ووش!
برز أمام وجه الرجل، وعيناه اليمنى متوهجة الآن بحلقتين، بينما احترقت يساره بلهب الرعد الأسود ” عين الفراغ الإلهية المرحلة الثانية، إبادة فراغ لهب الرعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت قوته إلى عاصفة حيث ألقى تشو تشينج تشينج بعيدا عن الأنظار في لحظة.
فوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت قوته إلى عاصفة حيث ألقى تشو تشينج تشينج بعيدا عن الأنظار في لحظة.
النيران القاتلة انطلقت نحو الرجل مثل الأفاعي، المسافة القصيرة جلعت المراوغة مستحيلة …
خارج البحر السفلي، جلس تشو فان متربعًا بالقرب من عمود من الضوء. بدأت يده اليمنى تتألق باللون الأحمر الساطع، مما جعل الهواء يلمع من حوله.
“شكرًا لك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات