خطوة إلى الخلف خطوتان إلى الأمام
857
“عنك وعن زوجتك. هل ابعدت الطائفة بينكما؟ ماذا عن زوجتك؟ “
مع تلاشي الضحك من بعيد ، تلاشت هالات الحراس أيضًا. راقبهم الثلاثي وهم يذهبون مع التنهد.
استيقظت فقط من ذهولها عندما أصبحت بالخارج. لكن عندما رأت الباب مغلقًا ، اشتعل الغضب في عيونها ودفعت الباب.
“الآن ، اذهب لإغلاق الباب وارمها إلى الخارج.”
مرتجفة ، بدت الفتاة مجروحة من كلماته ، وشعرت وكأنها الضحية بدلاً منه.
قال تشو فان . استيقظ الشاب سانزي وسحب الفتاة المتظاهرة وكأنها والدته إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضبت الفتاة قائلة: “أتدري ماذا فعلت في هذه الأيام؟ ركضت مثل الجرذ في الشوارع ، خائفة من أن كل شخص التقيت به قد ينادي الحراس. لم أستطع الذهاب إلى حانة ، ولم أستطع البقاء في مكان آخر خوفًا من العثور علي . مدينة السحابة الطافية كبيرة جدًا ولكن لا يوجد مكان يمكنه استضافتي. كل ما فعلته هو الركض في خوف دائم. لو لم أعود لوجدوني. ومع ذلك ، تدعوني سفاحة… “
لم يستخدم جو سان تونج القوة ، بل لعب دور الطفل .
اشارت بسيفها اليشم إلى تشو فان ، على الرغم من أنه بدت محرجة حيث صرخت بكراهية ” اسمع ، سأبقى هنا من الآن فصاعدًا. لا يمكنك طردي أو الإبلاغ عني. جرب فعل أي شيء وسأقتلك! “
ذهلت الفتاة ” ماذا تفعل؟“
أومأ جو سان تونج برأسه ” فهمت الآن. أنت تعلم أنها لا تستطيع الذهاب إلى أي مكان ، لذا قد طردتها أيضًا. ذلك ليأتي الأشخاص الذين يقفون خلفها ، أليس كذلك؟ “
“لماذا تسألين؟ همف… “
“هاهاها بالضبط. الآن مجرد مسألة وقت “. أغلق تشو فان الباب الثقيل وأخذ جو سان تونج خلف المنزل ” الشاب سانزي ، أين ذهبت في الأيام الثلاثة الماضية؟ لم أرك على الإطلاق “.
حدق تشو فان في وجهها ” ألم تسمعي الكبار؟ لقاء أي ناس بلا مأوى… “
لكنها سألت بعد ذلك ” هووي ، هل ما قلته كان صحيحًا؟“
أضاف جو سان تونج ” تائهون …”.
857
“ماكرون…“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهلت الفتاة ” ماذا تفعل؟“
“أشخاص ذوو مظهر مشبوه…” قال الأب والابن معًا وهما يحدقان في الفتاة ” أي شخص مشبوه سيتم الإبلاغ عنه إلى حراس قصر السحابة الطافية! يجب أن تكوني شاكرة لأننا نطردك فقط! “
رفع تشو فان حاجبه ” هل نسيت لماذا جاء الحراس؟ إنهم يمشطون المدينة. يريد قصر السحابة الطافية أن تكون عينه على كل ركن من أركان المدينة ، على كل مواطن. الحانات هي الأكثر وضوحا ، ولا توجد وسيلة للاختباء تحت هذه المراقبة الشديدة “.
قام الاثنان بإلقاءها للخارج وكأنها لا شيء ثم أغلقا الباب خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في جميع أنحاء المدينة ، لكن لأنهم رأوني طفلت ، لم يسمحوا لي بدخول العديد من الأماكن. قلت إنني لا أستطيع أن اقحتم المكان، لذا … “
استيقظت فقط من ذهولها عندما أصبحت بالخارج. لكن عندما رأت الباب مغلقًا ، اشتعل الغضب في عيونها ودفعت الباب.
ترددت عند رؤيتهم.
أمسك الاثنان بالباب وتظاهرا أنهما اهتزا من الصدمة من خلال ارتجاعهما للخلف. نظروا إليها بذعر ” ماذا تفعلين؟ الحراس قريبون من هنا! “
“همف ، سأوفر عليك الآن ، أصلي ألا نلتقي مرة أخرى أبدًا!”
“ماذا في ذلك؟ لدي وقت كافي لإنهاء حياتك! ” قالت الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الثاني ، اصطحب تشو فان جو سان تونج إلى كل مكان معروف في مدينة السحابة الطافية. كانوا يلعبون في الجوار ويمرحون ولا يفكرون في أي شيء ولا يضايقون أي شخص.
اظهر تشو فان خوفًا مزيفًا ، ثم صرخ ” الأخت الكبيرة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لقد كنا نهرب لسنوات قبل أن نأتي أخيرًا إلى المنطقة الوسطى ، وتجنبنا مطاردة الأراضي الغربية ، ونبدأ حياة جديدة. لا نريد أي مشاكل. لا أعرف ما إذا كنتِ مرتبطة بتفتيش الحراس ، لكن من أجل سلامتنا ، يرجى المغادرة! اعتبريها خدمة لإنقاذ حياتك. من فضلكِ لا تجرينا إلى هذا. “
بوو!
نظرت الفتاة بجدية إلى الاثنين ، وعضت شفتها.
اشارت بسيفها اليشم إلى تشو فان ، على الرغم من أنه بدت محرجة حيث صرخت بكراهية ” اسمع ، سأبقى هنا من الآن فصاعدًا. لا يمكنك طردي أو الإبلاغ عني. جرب فعل أي شيء وسأقتلك! “
لكنها سألت بعد ذلك ” هووي ، هل ما قلته كان صحيحًا؟“
اهتز السيف وصرخت الفتاة وهي تهرب ” لن أبقى ثانية في مكان نذل مثل هذا ، أو سينتهي بي المطاف حقيرة مثلك!”
“عن ماذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مندهشا، لم يعتقد تشو فان أنها ستعلق على ذلك في هذا الموقف الحرج. لكنه مرتبط أيضًا بألم تشو فان.
“عنك وعن زوجتك. هل ابعدت الطائفة بينكما؟ ماذا عن زوجتك؟ “
تنهد تشو فان ” آنسة ، لقد عدت ، لكن لا يمكنك الصراخ علينا. أنا لست من يبحث عن المشاكل ، لكن بما أن حياتنا بين يديك ، فليس لدي خيار. ولكن إلى أين ذهبت تلك الغيبة اللطيفة منذ أيام؟ كيف أصبحت سفاحة تنحني إلى درجة أن تسرق منزل شخص ما؟ “
مندهشا، لم يعتقد تشو فان أنها ستعلق على ذلك في هذا الموقف الحرج. لكنه مرتبط أيضًا بألم تشو فان.
رفع تشو فان حاجبه ” هل نسيت لماذا جاء الحراس؟ إنهم يمشطون المدينة. يريد قصر السحابة الطافية أن تكون عينه على كل ركن من أركان المدينة ، على كل مواطن. الحانات هي الأكثر وضوحا ، ولا توجد وسيلة للاختباء تحت هذه المراقبة الشديدة “.
سخر تشو فان فجأة ” كما لو حدث ذلك! لحملهم على تجاهلك ، قمت بقول ذلك. إنها مجرد عائق ، هذا كل شيء. يجب أن تقضي حياتها في… “
“عنك وعن زوجتك. هل ابعدت الطائفة بينكما؟ ماذا عن زوجتك؟ “
بوو!
صفعته الفتاة بقوة بغضب.
لكنها سألت بعد ذلك ” هووي ، هل ما قلته كان صحيحًا؟“
“أيها الوغد الفاسد ، سأقتلك من أجل زوجتك!”
857
اشار سيفها مرة أخرى إلى حلق تشو فان.
[هل كنت ستصبحين قاسية جدًا عندما غادرت في ذلك الوقت إذا كنتِ تعلمين؟ هل كنتِ لتحرقي جسور الصداقة بيننا؟ هاها]
لوح تشو فان بيديه ” انتظري ، انتظري ، هاجمي الآن وسيسمعك الحراس. وأنا مخلصك. مهاجمتي عدم امتنان! “
اهتز السيف وصرخت الفتاة وهي تهرب ” لن أبقى ثانية في مكان نذل مثل هذا ، أو سينتهي بي المطاف حقيرة مثلك!”
“همف ، سأوفر عليك الآن ، أصلي ألا نلتقي مرة أخرى أبدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضبت الفتاة قائلة: “أتدري ماذا فعلت في هذه الأيام؟ ركضت مثل الجرذ في الشوارع ، خائفة من أن كل شخص التقيت به قد ينادي الحراس. لم أستطع الذهاب إلى حانة ، ولم أستطع البقاء في مكان آخر خوفًا من العثور علي . مدينة السحابة الطافية كبيرة جدًا ولكن لا يوجد مكان يمكنه استضافتي. كل ما فعلته هو الركض في خوف دائم. لو لم أعود لوجدوني. ومع ذلك ، تدعوني سفاحة… “
اهتز السيف وصرخت الفتاة وهي تهرب ” لن أبقى ثانية في مكان نذل مثل هذا ، أو سينتهي بي المطاف حقيرة مثلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف تشو فان ، وزيف وجه صدمة ” الأخت الكبيرة ، ماذا تفعلين هنا؟“
عندما رآها تختفي في سماء الليل ، وشتائمها تختفي ، ابتسم الثنائي ابتسامة ماكرة.
انهارت الفتاة تبكي.
“أبي ، هل ستسمح لها بالمغادرة بعد كل عناء إنقاذها؟“
“بالطبع ، نحن ننتظر الأخبار الآن ، لنمرح في أوقات الفراغ ، هاهاها…” ابتسم تشو فان للطفل.
“تغادر؟ إلى أين ستذهب؟ “
[أُجبرت الفتاة على العودة رغماً عنها].
رفع تشو فان حاجبه ” هل نسيت لماذا جاء الحراس؟ إنهم يمشطون المدينة. يريد قصر السحابة الطافية أن تكون عينه على كل ركن من أركان المدينة ، على كل مواطن. الحانات هي الأكثر وضوحا ، ولا توجد وسيلة للاختباء تحت هذه المراقبة الشديدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أين يمكن أن يختبئ ممارس عالم تحول الفراغ في مدينة بها دوريات حراس وئام الروح؟ بدلاً من التصرف بلطف للحصول على مكان للإقامة ، فأنت مثل السفاح الذي يسرق.]
“تغاجر ، هي؟ هاهاها ، طالما أنها في مدينة السحابة الطافية ، ستعود إلى هنا قريبًا. ليس لديها خيار آخر “.
أمسك الاثنان بالباب وتظاهرا أنهما اهتزا من الصدمة من خلال ارتجاعهما للخلف. نظروا إليها بذعر ” ماذا تفعلين؟ الحراس قريبون من هنا! “
أومأ جو سان تونج برأسه لكنه أراد المزيد من التفاصيل ” ولكن مع ذلك ، لماذا طردناها؟ أليس الأمر مبالغا فيه؟ “
استيقظت فقط من ذهولها عندما أصبحت بالخارج. لكن عندما رأت الباب مغلقًا ، اشتعل الغضب في عيونها ودفعت الباب.
“لا ، هذه حرب نفسية. خطوة إلى الوراء وخطوتان إلى الأمام “.
“بالطبع ، نحن ننتظر الأخبار الآن ، لنمرح في أوقات الفراغ ، هاهاها…” ابتسم تشو فان للطفل.
لمعت عيون تشو فان ” لم نطردها بسببها ، ولكن الأشخاص الذين يقفون وراءها. فكر في الأمر. نظرًا لأننا أنقذناها ، ولكن قمنا بإخفائها أيضًا ، فإنها ستشك في وجود اهداف خبيثة خاصة بنا. ربما يعتقد شعبها أننا في جانب الحراس ، طعهم للخروج. هذا سيجعل كسب ثقتهم أكثر صعوبة.”
“هاهاها بالضبط. الآن مجرد مسألة وقت “. أغلق تشو فان الباب الثقيل وأخذ جو سان تونج خلف المنزل ” الشاب سانزي ، أين ذهبت في الأيام الثلاثة الماضية؟ لم أرك على الإطلاق “.
“على الرغم من ذلك ، فقد طردناها ، مثل الممارسين العاديين الخائفين الذين يتجنبون المتاعب ، مما يجعل إنقاذها مجرد مصادفة. مع مرور الوقت ، سيتم دفع هؤلاء الأشخاص إلى الزاوية بواسطة مراقبة الحراس وسيفكرون في استخدامنا. عندما نستخدمها نحن . تنعكس الأدوار عندما تصبح المخططات ملتوية من كل التفاصيل الصغيرة ، مما يمنحنا الفوز المثالي “.
انهارت الفتاة تبكي.
أومأ جو سان تونج برأسه ” فهمت الآن. أنت تعلم أنها لا تستطيع الذهاب إلى أي مكان ، لذا قد طردتها أيضًا. ذلك ليأتي الأشخاص الذين يقفون خلفها ، أليس كذلك؟ “
لكنها سألت بعد ذلك ” هووي ، هل ما قلته كان صحيحًا؟“
“هاهاها بالضبط. الآن مجرد مسألة وقت “. أغلق تشو فان الباب الثقيل وأخذ جو سان تونج خلف المنزل ” الشاب سانزي ، أين ذهبت في الأيام الثلاثة الماضية؟ لم أرك على الإطلاق “.
أومأ جو سان تونج برأسه لكنه أراد المزيد من التفاصيل ” ولكن مع ذلك ، لماذا طردناها؟ أليس الأمر مبالغا فيه؟ “
“في جميع أنحاء المدينة ، لكن لأنهم رأوني طفلت ، لم يسمحوا لي بدخول العديد من الأماكن. قلت إنني لا أستطيع أن اقحتم المكان، لذا … “
صفعته الفتاة بقوة بغضب.
“سآخذك إلى هناك غدًا ، ماذا تقول؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضبت الفتاة قائلة: “أتدري ماذا فعلت في هذه الأيام؟ ركضت مثل الجرذ في الشوارع ، خائفة من أن كل شخص التقيت به قد ينادي الحراس. لم أستطع الذهاب إلى حانة ، ولم أستطع البقاء في مكان آخر خوفًا من العثور علي . مدينة السحابة الطافية كبيرة جدًا ولكن لا يوجد مكان يمكنه استضافتي. كل ما فعلته هو الركض في خوف دائم. لو لم أعود لوجدوني. ومع ذلك ، تدعوني سفاحة… “
“حقا؟“
تنهد تشو فان داخلياً.
“بالطبع ، نحن ننتظر الأخبار الآن ، لنمرح في أوقات الفراغ ، هاهاها…” ابتسم تشو فان للطفل.
ترددت عند رؤيتهم.
غمرت السعادة جو سان تونج.
[أنتِ من غادرت. لكن فقط من خلال مواجهة اليأس في الشوارع ستكون على استعداد للعودة إلى هنا…]
في اليوم الثاني ، اصطحب تشو فان جو سان تونج إلى كل مكان معروف في مدينة السحابة الطافية. كانوا يلعبون في الجوار ويمرحون ولا يفكرون في أي شيء ولا يضايقون أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشار سيفها مرة أخرى إلى حلق تشو فان.
في اليوم الثالث ، ذهب تشو فان و جو سان تونج للاستمتاع بالمأكولات المحلية والأطباق الفاخرة ، والاستمتاع بلحظات الأب والابن النادرة هذه. وضعوا خطتهم وراءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الثاني ، اصطحب تشو فان جو سان تونج إلى كل مكان معروف في مدينة السحابة الطافية. كانوا يلعبون في الجوار ويمرحون ولا يفكرون في أي شيء ولا يضايقون أي شخص.
لذلك استمر لمدة عشرة أيام ، خالين من الهموم ومريح. في تلك الليلة فقط ، عندما يركض جو سان تونج يقفز نحو المنزل مع ابتسامة تشو فان خلفه ، أذهلهم المشهد المفاجئ.
“حقا؟“
عادت الآن الفتاة ، ولكن هذه المرة بدت أكثر حزنًا.
“لماذا تسألين؟ همف… “
ترددت عند رؤيتهم.
عندما رآها تختفي في سماء الليل ، وشتائمها تختفي ، ابتسم الثنائي ابتسامة ماكرة.
ارتجف تشو فان ، وزيف وجه صدمة ” الأخت الكبيرة ، ماذا تفعلين هنا؟“
تنهد تشو فان ” آنسة ، لقد عدت ، لكن لا يمكنك الصراخ علينا. أنا لست من يبحث عن المشاكل ، لكن بما أن حياتنا بين يديك ، فليس لدي خيار. ولكن إلى أين ذهبت تلك الغيبة اللطيفة منذ أيام؟ كيف أصبحت سفاحة تنحني إلى درجة أن تسرق منزل شخص ما؟ “
“لا تصرخ!”
“حقا؟“
اشارت بسيفها اليشم إلى تشو فان ، على الرغم من أنه بدت محرجة حيث صرخت بكراهية ” اسمع ، سأبقى هنا من الآن فصاعدًا. لا يمكنك طردي أو الإبلاغ عني. جرب فعل أي شيء وسأقتلك! “
“الآن ، اذهب لإغلاق الباب وارمها إلى الخارج.”
[أُجبرت الفتاة على العودة رغماً عنها].
“تغادر؟ إلى أين ستذهب؟ “
سخر الأب والابن منها داخلياً.
“الآن ، اذهب لإغلاق الباب وارمها إلى الخارج.”
[أين يمكن أن يختبئ ممارس عالم تحول الفراغ في مدينة بها دوريات حراس وئام الروح؟ بدلاً من التصرف بلطف للحصول على مكان للإقامة ، فأنت مثل السفاح الذي يسرق.]
“همف ، سأوفر عليك الآن ، أصلي ألا نلتقي مرة أخرى أبدًا!”
[هل كنت ستصبحين قاسية جدًا عندما غادرت في ذلك الوقت إذا كنتِ تعلمين؟ هل كنتِ لتحرقي جسور الصداقة بيننا؟ هاها]
في اليوم الثالث ، ذهب تشو فان و جو سان تونج للاستمتاع بالمأكولات المحلية والأطباق الفاخرة ، والاستمتاع بلحظات الأب والابن النادرة هذه. وضعوا خطتهم وراءهم.
تنهد تشو فان ” آنسة ، لقد عدت ، لكن لا يمكنك الصراخ علينا. أنا لست من يبحث عن المشاكل ، لكن بما أن حياتنا بين يديك ، فليس لدي خيار. ولكن إلى أين ذهبت تلك الغيبة اللطيفة منذ أيام؟ كيف أصبحت سفاحة تنحني إلى درجة أن تسرق منزل شخص ما؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشار سيفها مرة أخرى إلى حلق تشو فان.
مرتجفة ، بدت الفتاة مجروحة من كلماته ، وشعرت وكأنها الضحية بدلاً منه.
رفع تشو فان حاجبه ” هل نسيت لماذا جاء الحراس؟ إنهم يمشطون المدينة. يريد قصر السحابة الطافية أن تكون عينه على كل ركن من أركان المدينة ، على كل مواطن. الحانات هي الأكثر وضوحا ، ولا توجد وسيلة للاختباء تحت هذه المراقبة الشديدة “.
“هل تجرؤ على قول ذلك عندما طردتني؟“
في اليوم الثالث ، ذهب تشو فان و جو سان تونج للاستمتاع بالمأكولات المحلية والأطباق الفاخرة ، والاستمتاع بلحظات الأب والابن النادرة هذه. وضعوا خطتهم وراءهم.
غضبت الفتاة قائلة: “أتدري ماذا فعلت في هذه الأيام؟ ركضت مثل الجرذ في الشوارع ، خائفة من أن كل شخص التقيت به قد ينادي الحراس. لم أستطع الذهاب إلى حانة ، ولم أستطع البقاء في مكان آخر خوفًا من العثور علي . مدينة السحابة الطافية كبيرة جدًا ولكن لا يوجد مكان يمكنه استضافتي. كل ما فعلته هو الركض في خوف دائم. لو لم أعود لوجدوني. ومع ذلك ، تدعوني سفاحة… “
انهارت الفتاة تبكي.
انهارت الفتاة تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أين يمكن أن يختبئ ممارس عالم تحول الفراغ في مدينة بها دوريات حراس وئام الروح؟ بدلاً من التصرف بلطف للحصول على مكان للإقامة ، فأنت مثل السفاح الذي يسرق.]
تنهد تشو فان داخلياً.
“لماذا تسألين؟ همف… “
[أنتِ من غادرت. لكن فقط من خلال مواجهة اليأس في الشوارع ستكون على استعداد للعودة إلى هنا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، هل ستسمح لها بالمغادرة بعد كل عناء إنقاذها؟“
لكنها سألت بعد ذلك ” هووي ، هل ما قلته كان صحيحًا؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
