الاستيقاظ
الفصل 853 ،
أشرق الضوء على الرجل ، وألقى بظلاله السوداء وكشف وجهه.
في غرفة مظلمة ، اخرج مرجل من البرونز يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار فوق نار مشتعلة دخانًا كثيفًا.
تدفقت الحبة على جسدها واهتزت بعنف ، وتحول وجهها غير المشوه إلى عبوس.
أشرق الضوء على الرجل ، وألقى بظلاله السوداء وكشف وجهه.
اشتكى جو سان تونج.
عيناه مغمضتين ، ويداه موفوعتان امامه ، بينما جلس أمام المرجل.
الريح من اليد جعلت شعرها الأسود يطفو.
فوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق تشو فان في يديه ، ورفع يديه عالياً ، وتركهما يسقطان على وجه الفتاة الأكثر حساسية.
بدأ المرجل يهتز بعد ذلك ، ونفخ غطاءه بقوة. كشفت عن حبة مستديرة ولامعة ، ذات بريق ذهبي. طافت في الهواء واندفعت بعيدًا.
“توقف!”
لمعت عين تشو فان ورأى الحبة تومض امامه . شكل علامة وأشار ” تجمدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، تشو فان مثل جو سان تونج في هذا الامر ، ولا يريد أن يكون عالقًا هنا.
تجمدت الحبة في الهواء ولم تتزحزح.
خرج تشو فان.
ابتسامة عريضة ، أخذ تشو فان قارورة ووضعها داخلياً. بدت الحبة وكأنها ضحية لأنها سقطت بهدوء في القارورة الزجاجية.
ثم ذهب جو سان تونج.
أغلق تشو فان القارورة بابتسامة. سار إلى الخارج ، وأخذ نفسا عميقا من الهواء النقي.
الفصل 853 ،
“ثلاثة أيام من التنقية تبدو وكأنها عصور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المرجل يهتز بعد ذلك ، ونفخ غطاءه بقوة. كشفت عن حبة مستديرة ولامعة ، ذات بريق ذهبي. طافت في الهواء واندفعت بعيدًا.
ساعدت الشمس المبهرجة في الأعلى والهواء على تخفيف مزاجه عندما سار بخطوات كبيرة نحو بيت الضيافة.
ووش!
زز!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق تشو فان في يديه ، ورفع يديه عالياً ، وتركهما يسقطان على وجه الفتاة الأكثر حساسية.
وجد جو سان تونج بالداخل ، جالسًا على طاولة يراقب السرير بنظرة ميتة. بدت الفتاة الجميلة مثل الجمال النائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق تشو فان في يديه ، ورفع يديه عالياً ، وتركهما يسقطان على وجه الفتاة الأكثر حساسية.
ابتسم تشو فان ” السيدة الشابة ، كيف كانت هذه الأيام؟“
ابتسامة عريضة ، أخذ تشو فان قارورة ووضعها داخلياً. بدت الحبة وكأنها ضحية لأنها سقطت بهدوء في القارورة الزجاجية.
“أبي ، لقد خرجت أخيرًا! إذا تأخرت أكثر من ذلك ، كنت سأصاب بالجنون! “
لمعت عين تشو فان ورأى الحبة تومض امامه . شكل علامة وأشار ” تجمدي!”
اشتكى جو سان تونج.
في غرفة مظلمة ، اخرج مرجل من البرونز يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار فوق نار مشتعلة دخانًا كثيفًا.
سخر تشو فان ” لن يكون الكثيرون قادرين على النوم من الإثارة لقضاء ثلاثة أيام بالقرب من مثل هذه الزهرة ، لكنك فقط تراها كفعل عادي.”
[ضرب فتاة يدمر صورتي].
“همف ، كما قلت ، أنا بحاجة أولاً إلى التجهيز!” نظر جو سان تونج إلى جسده الصغير وتنهد.
بعد أن شعر بحالتها ، أومأ تشو فان وابتسم ” يا فتى ، حبة روحية من الصف الحادي عشر ، حبة الروح المقدسة. عديمة الفائدة؟ لا ، إنما جروحها الشديدة تحتاج إلى مزيد من الوقت للشفاء. ستتعافى في غضون أيام قليلة. راقبها ولا تدعها تهرب وتجعل كل ذلك بلا جدوى “.
ارتعش وجه تشو فان ، وهو يلف عينيه ” اللعنة يا شقي ، ستفعل يومًا ما. سمعت أن الوحوش المقدسة تنضج عندما تزداد قوتها. لذا أكبر جيدًا! “
أخرج تشو فان القارورة ووضع الحبة التي لا تزال دافئة بين شفتيها الناعمة.
ضحك تشو فان وهو يربت على رأسه ، مستديرًا إلى المريضة. لمس جو سان تونج ذقنه ، ثم هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عابسة ، أعطتها تشو فان المزيد من الحبوب ، دون نتيجة. ثلاثة أيام سارت ببطء شديد ، والفتاة اللعينة لا تزال نائمة!
لمس تشو فان معصمها ” لا يزال هناك أمل ، لم يتدهور وضعها.”
مثل الأب مثل الابن. الانتظار هنا بينما الوقت يمر ببطيء أسوأ من قتلهم.
أخرج تشو فان القارورة ووضع الحبة التي لا تزال دافئة بين شفتيها الناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المرجل يهتز بعد ذلك ، ونفخ غطاءه بقوة. كشفت عن حبة مستديرة ولامعة ، ذات بريق ذهبي. طافت في الهواء واندفعت بعيدًا.
تدفقت الحبة على جسدها واهتزت بعنف ، وتحول وجهها غير المشوه إلى عبوس.
عاجزًا ، جلس تشو فان على الكرسي مع تعبير جو سان تونج الميت على وجهه. تثاءب و نظر إلى السرير ، ثم فحص حالتها بين الحين والآخر.
كان التغيير قصيرًا ، حيث خفت حدة تنفس الفتاة وهدأت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، تشو فان مثل جو سان تونج في هذا الامر ، ولا يريد أن يكون عالقًا هنا.
“أبي ، لماذا لا تستيقظ؟ هل الحبوب الخاصة بك عديمة الفائدة؟ ” رأى جو سان تونج الفتاة مستلقية كالعادة واشتكى.
عاجزًا ، جلس تشو فان على الكرسي مع تعبير جو سان تونج الميت على وجهه. تثاءب و نظر إلى السرير ، ثم فحص حالتها بين الحين والآخر.
بعد أن شعر بحالتها ، أومأ تشو فان وابتسم ” يا فتى ، حبة روحية من الصف الحادي عشر ، حبة الروح المقدسة. عديمة الفائدة؟ لا ، إنما جروحها الشديدة تحتاج إلى مزيد من الوقت للشفاء. ستتعافى في غضون أيام قليلة. راقبها ولا تدعها تهرب وتجعل كل ذلك بلا جدوى “.
لم يكن هناك قوة حقيقية فيهما بالطبع ، قام بذلك فقط للتنفيس عن غضبه. أي شيء أكثر وسوف يُقطع رأسها.
خرج تشو فان.
أشرق الضوء على الرجل ، وألقى بظلاله السوداء وكشف وجهه.
“توقف!”
ولكن منذ أن هرب الابن ، تُرك تشو فان ليقوم بهذه المهمة المملة.
اشتكى جو سان تونج ” أبي ، لماذا أنا عالق هنا؟ أنت افعلها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق تشو فان في يديه ، ورفع يديه عالياً ، وتركهما يسقطان على وجه الفتاة الأكثر حساسية.
“آه ، أنا… سأصنع لها بعض الحبوب المنشطة ، هاهاها.” ابتسم تشو فان ، وسارع خطواته. برر ” التكرير مرهق للغاية. لم أكن لأفعل هذا إذا لم أردها أن تستيقظ… “
وجد جو سان تونج بالداخل ، جالسًا على طاولة يراقب السرير بنظرة ميتة. بدت الفتاة الجميلة مثل الجمال النائم.
ووش!
تجمدت الحبة في الهواء ولم تتزحزح.
بمجرد وصوله إلى الباب ، حجبه وميض أحمر. صرخ جو سان تونج ” أبي ، قد لا أكون ذكياً مثلك ، لكنني لست أحمق. لقد قلت أنه لا توجد حبوب عادية يمكن أن تساعدها ، أليس لدينا الكثير من الحبوب؟ لماذا تحسبني طفلا يبلغ من العمر ثلاث سنوات؟ “
لذلك ، حرك عيناه من زاوية إلى أخرى ، للتأكد من عدم وجود الشاب سانزي في الجوار. أظهر ابتسامة حقيرة وهو يقترب من السرير ، ويفرك يديه ” يا آنسة ، هذا لمصلحتك. بضع صفعات يجب أن توقظك. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يجعلني أشعر بتحسن أيضًا. أن لطيف، أليس كذلك؟ هاهاها … “
[أوه…]
تجمد تشو فان ، وحرك عينيه بحثًا عن حل.
تجمد تشو فان ، وحرك عينيه بحثًا عن حل.
عاجزًا ، جلس تشو فان على الكرسي مع تعبير جو سان تونج الميت على وجهه. تثاءب و نظر إلى السرير ، ثم فحص حالتها بين الحين والآخر.
صرخ جو سان تونج قبل أن يجد واحد ” حان دورك لمجالسة الفتاة. أنا سأخرج للعب! “
لمس تشو فان معصمها ” لا يزال هناك أمل ، لم يتدهور وضعها.”
ثم ذهب جو سان تونج.
وجد جو سان تونج بالداخل ، جالسًا على طاولة يراقب السرير بنظرة ميتة. بدت الفتاة الجميلة مثل الجمال النائم.
“مهلا انتظر!”
كان التغيير قصيرًا ، حيث خفت حدة تنفس الفتاة وهدأت مرة أخرى.
لكن بعد فوات الأوان. الطفل رحل منذ فترة طويلة.
تجمد تشو فان ، وحرك عينيه بحثًا عن حل.
بالنظر إلى الجمال النائم ، تنهد تشو فان ” ألا يستطيع هذا الطفل أن يشارك القليل من أعبائي؟ إن مشاهدة شخص في غيبوبة ممل مثل الجحيم. ما زلت بحاجة إلى العثور على مزيد من المعلومات عن حالة مدينة السحابة الطافية… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، لماذا لا تستيقظ؟ هل الحبوب الخاصة بك عديمة الفائدة؟ ” رأى جو سان تونج الفتاة مستلقية كالعادة واشتكى.
نعم ، تشو فان مثل جو سان تونج في هذا الامر ، ولا يريد أن يكون عالقًا هنا.
كأب ، فقط أمام ابنه يحد من ميوله الشريرة.
مثل الأب مثل الابن. الانتظار هنا بينما الوقت يمر ببطيء أسوأ من قتلهم.
سخر تشو فان ” لن يكون الكثيرون قادرين على النوم من الإثارة لقضاء ثلاثة أيام بالقرب من مثل هذه الزهرة ، لكنك فقط تراها كفعل عادي.”
ولكن منذ أن هرب الابن ، تُرك تشو فان ليقوم بهذه المهمة المملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشو فان وهو يربت على رأسه ، مستديرًا إلى المريضة. لمس جو سان تونج ذقنه ، ثم هز رأسه.
عاجزًا ، جلس تشو فان على الكرسي مع تعبير جو سان تونج الميت على وجهه. تثاءب و نظر إلى السرير ، ثم فحص حالتها بين الحين والآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، لماذا لا تستيقظ؟ هل الحبوب الخاصة بك عديمة الفائدة؟ ” رأى جو سان تونج الفتاة مستلقية كالعادة واشتكى.
سرعان ما لاحظ أن حالتها تتحسن ، رغم أنها لم تظهر أي علامة على التحرك.
أخرج تشو فان القارورة ووضع الحبة التي لا تزال دافئة بين شفتيها الناعمة.
عابسة ، أعطتها تشو فان المزيد من الحبوب ، دون نتيجة. ثلاثة أيام سارت ببطء شديد ، والفتاة اللعينة لا تزال نائمة!
لم يكن هناك قوة حقيقية فيهما بالطبع ، قام بذلك فقط للتنفيس عن غضبه. أي شيء أكثر وسوف يُقطع رأسها.
تشو فان أكثر صبرًا من جو سان تونج ، حيث سار في الغرفة. بالنظر إلى الهواء الطلق المشرق مع نقيق الطائر جعله غاضبا. من الممكن أن يفقد أي شخص هدوءه في هذه المرحلة ” سأبكي بصوت عالٍ! إلى أين هرب بحق الجحيم؟ لم يستطع الانتظار حتى يبتعد عن والده؟ ألم يكن يريد البقاء معي في جميع الأوقات ، والاعتماد على بعضنا البعض ، ودعم بعضنا البعض؟ انظر إليه الآن ، لم يمر أسبوع وقد هرب بالفعل! أي نوع من الابن يترك والده لمدة ثلاثة أيام؟ “
ابتسم تشو فان ” السيدة الشابة ، كيف كانت هذه الأيام؟“
خطى تشو فان خطوة ، ونظر إلى السرير أكثر ، الآن ادار غضبه عليها ” وأنتِ أيتها الشقيو ، لقد شفيتك بالفعل ، فلماذا لستِ مستيقظة بعد؟ إذا استمريت في النوم ، فسأضربك! “
خرج تشو فان.
رحب به الصمت.
عاجزًا ، جلس تشو فان على الكرسي مع تعبير جو سان تونج الميت على وجهه. تثاءب و نظر إلى السرير ، ثم فحص حالتها بين الحين والآخر.
اندلعت نيران مستعرة في بطنه ، ولم يكن هناك مكان للتنفيس عنها. قضى هذه الأيام الثلاثة دون فعل أي شيء على الإطلاق. لم يستطع حتى التدرب ، خوفًا من استيقاظ الفتاة وأفساد تركيزه.
تدفقت الحبة على جسدها واهتزت بعنف ، وتحول وجهها غير المشوه إلى عبوس.
كانت هذه الأيام الثلاثة الطويلة والشاقة ، ولكن في الغالب مملة.
ووش!
لم يكن قديسًا ، ولم يكن ليمتنع عن ضرب امرأة. لكن لديه صورة يدعمها ، صورة الأب الصبور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، لماذا لا تستيقظ؟ هل الحبوب الخاصة بك عديمة الفائدة؟ ” رأى جو سان تونج الفتاة مستلقية كالعادة واشتكى.
[ضرب فتاة يدمر صورتي].
“مهلا انتظر!”
كأب ، فقط أمام ابنه يحد من ميوله الشريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، لماذا لا تستيقظ؟ هل الحبوب الخاصة بك عديمة الفائدة؟ ” رأى جو سان تونج الفتاة مستلقية كالعادة واشتكى.
لذلك ، حرك عيناه من زاوية إلى أخرى ، للتأكد من عدم وجود الشاب سانزي في الجوار. أظهر ابتسامة حقيرة وهو يقترب من السرير ، ويفرك يديه ” يا آنسة ، هذا لمصلحتك. بضع صفعات يجب أن توقظك. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يجعلني أشعر بتحسن أيضًا. أن لطيف، أليس كذلك؟ هاهاها … “
مثل الأب مثل الابن. الانتظار هنا بينما الوقت يمر ببطيء أسوأ من قتلهم.
بصق تشو فان في يديه ، ورفع يديه عالياً ، وتركهما يسقطان على وجه الفتاة الأكثر حساسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، لقد خرجت أخيرًا! إذا تأخرت أكثر من ذلك ، كنت سأصاب بالجنون! “
لم يكن هناك قوة حقيقية فيهما بالطبع ، قام بذلك فقط للتنفيس عن غضبه. أي شيء أكثر وسوف يُقطع رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، أنا… سأصنع لها بعض الحبوب المنشطة ، هاهاها.” ابتسم تشو فان ، وسارع خطواته. برر ” التكرير مرهق للغاية. لم أكن لأفعل هذا إذا لم أردها أن تستيقظ… “
الريح من اليد جعلت شعرها الأسود يطفو.
اشتكى جو سان تونج ” أبي ، لماذا أنا عالق هنا؟ أنت افعلها!”
الصفعات لم تكن ضارة ، لكن من المؤكد أنها ستترك بعض الندبات الدائمة.
عاجزًا ، جلس تشو فان على الكرسي مع تعبير جو سان تونج الميت على وجهه. تثاءب و نظر إلى السرير ، ثم فحص حالتها بين الحين والآخر.
ولكن بعد ذلك فُتحت عيناها ، وحدقتا مباشرة في تشو فان بغضب.
أخرج تشو فان القارورة ووضع الحبة التي لا تزال دافئة بين شفتيها الناعمة.
ذهل وتوقفت يدا تشو فان في الهواء.
الفصل 853 ،
بوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، لقد خرجت أخيرًا! إذا تأخرت أكثر من ذلك ، كنت سأصاب بالجنون! “
أعطت الوقفة الفتاة وقتًا للإمساك بيده وطرحه على السرير. قفزت عليه في الثانية التالية ، ممسكة بحلقه وهي تتحدث بصوت جميل ” من كنت تحاول ضربه؟“
تدفقت الحبة على جسدها واهتزت بعنف ، وتحول وجهها غير المشوه إلى عبوس.
رحب به الصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات