إبن الكيلين
الفصل 414: إبن الكيلين
[هل هذا يعني أن كل هذا الحزن الآن مزيف؟]
“سأحقق أي رغبة قد تكون لديك، الكبير، دخول الجحيم أو صعود السماء العالية!” ضرب تشو فان يديه، خصره محني، مثل الطفل الأكثر روعة في العالم.
لم يكن الكون بينغ صعباً عليه، مما سمح له بهضم هذه الأخبار المروعة والتحول إلى تشو فان، “تاريخ الصغير سانزي مؤكد. لكن لا يسعني إلا أن أتساءل، ماذا وجدت من الأخ الكيلين بعد أن دخلت وادي البرق. كيف هو؟”
ضحك الكون بينغ، “من فضلك لا تلعب. كان الأسرار التسعة ثعلباً خبيثاً في ذلك الوقت ومعك كخليفة له، لا يمكنك أن تكون أقل من ذلك أيضاً. أنا لست من سيصدق أي شيء يخرج من فمك. وكما قلت، أنا لا أطلب السداد. هذه الخطوة التالية هي مجرد طلب مني. يمكنك أن تقرر ما يجب القيام به. ولكن من الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح إذا قَبِلت.”
نظراً لعدم وجود تضارب في المصالح، يمكنهم بناء علاقة تجارية مستقرة.
أغلق تشو فان فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الكون بينغ، “بصفتي قائد الوحوش الخمسة المقدسة، أحزن على مصائر الثلاثة من إخوتي المختومين في مثل هذه الأماكن، غير قادرين على الخروج، وأنا عاجز عن المساعدة. لهذا السبب أريدك أن تفعل ذلك، أخرج إخوتي من هناك. لن أنسى أبداً جهدك الهائل!”
كان الكون بينغ لطيفاً ومتواضعاً، ولم يطلب سوى ذلك، لكن هذا الأسلوب كان الأنسب في مناورة الآخرين. كان يعلم أنه إذا كان وعد تشو فان مزيفاً، فإن الشخص الوحيد الذي سيعاني سيكون هو نفسه.
فكر الكون بينغ على الفور في هذا على أنه تأثير فنون الإمبراطور الأسرار التسعة. ولكن جعد تشو فان حاجبيه، والحزن ذهب من عينيه، واستبدل بالخوف.
سيكون مد الجزرة ثم الضرب بالعصى أكثر ملاءمة في هذه الحالات، مما يضيف حافزاً كافياً لإنجاز المهمة.
صاح الإثنان في نفس الوقت. أنكمش غو سان تونغ خلف تشو فان وارتجف.
عرف تشو فان أن طلب الكون بينغ سيكون صعباً، إن لم يكن خطيراً بشكلٍ مستحيل. لم يكن هناك أي وسيلة لقبول ذلك حتى قبل معرفة ما ينطوي عليه.
قال الكون بينغ: “قبل ثلاثة قرون، سُمِعَت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء العالم. بدا الأمر وكأنه هدير غاضب من الأخ الكيلين. تواجه إخوتي مع الإمبراطور السماوي، وقد حبسهم في الأماكن الثلاثة المحرمة بعين الفراغ الإلهية، وأُجبِروا على تحمل عذاب الآلاف من ضربات البرق الأرجواني. لسنوات عديدة ظل هذا دون تغيير. ثم في مرحلة ما، أعطى الأخ الكيلين صرخة صادمة”.
أومأ الكون بينغ برأسه، “من الجيد معرفة أنك تفكر في كل شيء. أنت نسخة طبق الأصل عن الأسرار التسعة الماكر. كلما كنت أكثر دهاءً ، كلما زادت رغبتي في تكليفك بهذا الأمر. قبل ذلك، أود أن أسأل. أتمانع ترك هذا الطفل في رعايتي؟”
نظراً لعدم وجود تضارب في المصالح، يمكنهم بناء علاقة تجارية مستقرة.
“الكبير، أنا عراب الصغير سانزي. لماذا تريده؟” أصيب تشو فان بالذعر، مع عِلمهِ أنه لا يستطيع إيقاف الكون بينغ لكونه قوياً جداً…
تحول الكون بينغ إلى غو سان تونغ المختبئ خلف تشو فان، مليئاً بالحب له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الكون بينغ، “بصفتي قائد الوحوش الخمسة المقدسة، أحزن على مصائر الثلاثة من إخوتي المختومين في مثل هذه الأماكن، غير قادرين على الخروج، وأنا عاجز عن المساعدة. لهذا السبب أريدك أن تفعل ذلك، أخرج إخوتي من هناك. لن أنسى أبداً جهدك الهائل!”
“ماذا؟”
ومع ذلك، حتى الكيلين العظيم لم يتمكن من صنع إلا ثقبٍ صغير كهذا، مما يؤكد قوة مهارة عين الإمبراطور السماوي. وفي عمله اليائس، لم يفقد الكيلين حياته فحسب، بل تم تآكل جسده إلى مجرد ساق.
صاح الإثنان في نفس الوقت. أنكمش غو سان تونغ خلف تشو فان وارتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكون بينغ مندهشاً، ولمس ذراع تشو فان اليمنى، “أصبح الوحش المقدس العظيم أداة بشرية. كانت سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة كاملةً. أنت عبقري نادر حقاً، الصبي.”
“الكبير، أنا عراب الصغير سانزي. لماذا تريده؟” أصيب تشو فان بالذعر، مع عِلمهِ أنه لا يستطيع إيقاف الكون بينغ لكونه قوياً جداً…
ضحك الكون بينغ، “من فضلك لا تلعب. كان الأسرار التسعة ثعلباً خبيثاً في ذلك الوقت ومعك كخليفة له، لا يمكنك أن تكون أقل من ذلك أيضاً. أنا لست من سيصدق أي شيء يخرج من فمك. وكما قلت، أنا لا أطلب السداد. هذه الخطوة التالية هي مجرد طلب مني. يمكنك أن تقرر ما يجب القيام به. ولكن من الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح إذا قَبِلت.”
نظر الكون بينغ إليهم بشكل غريب، “كم هو نادر. أنتما الإثنان مترابطان للغاية وحتى أصبحتم أسرة. هذا أفضل حتى. لكن الطفل مرتبط بي، وتعليمه من قبلي سيساعده كثيراً.”
ومع ذلك، حتى الكيلين العظيم لم يتمكن من صنع إلا ثقبٍ صغير كهذا، مما يؤكد قوة مهارة عين الإمبراطور السماوي. وفي عمله اليائس، لم يفقد الكيلين حياته فحسب، بل تم تآكل جسده إلى مجرد ساق.
بدأ تشو فان يفكر.
عرف تشو فان أن طلب الكون بينغ سيكون صعباً، إن لم يكن خطيراً بشكلٍ مستحيل. لم يكن هناك أي وسيلة لقبول ذلك حتى قبل معرفة ما ينطوي عليه.
“كنت قد رأيت الأخ الكيلين في وادي البرق، صحيح؟ يجب أن يكون نحيفاً جداً، ضربه البرق الأرجواني لسنوات عديدة. هذا الطفل نجا فقط بسبب مساعدة والده من وادي البرق. يجب أن يكون إخراجه وحتى أن يصبح عائلة بسبب موافقة الأخ الكيلين. أنت تعرف الآن من أنا وبما أنني و والده وحوش مقدسة، سيكون من الأفضل السماح لي بالاعتناء به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرتخت قبضة تشو فان.
“كفى حماقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون مد الجزرة ثم الضرب بالعصى أكثر ملاءمة في هذه الحالات، مما يضيف حافزاً كافياً لإنجاز المهمة.
صاح غو سان تونغ، “هذا السيد الشاب عاش في تيان يو. بقيت فقط في وادي البرق لمدة خمس سنوات. كيف يمكنني أن أكون إبن الكيلين؟”
و كمثال على ذلك، انحنى تشو فان وقال، “الكبير، بما أنك تثق بي لمثل هذه المهمة الضخمة، فسأحتاج إلى بعض الدعم.”
نظر الكون بينغ إلى تشو فان في صمت و ذهول.
ربت تشو فان على رأسه الصغير، ضاحِكاً بإعتزاز.
أعاد تشو فان سرد تاريخ غو سان تونغ. صمت الكون بينغ، عبس وتنهد، “أرى إذن، كان ذلك قبل ثلاثمائة عام…”
“لكن مستواي ضئيل. سيكون من الأفضل إعطاء الفن للكبير. مع التدريب الخاص بك، ستنجز ذلك في وقتٍ ضئيل…”
“ما الخطأ، الكبير؟” سأل تشو فان.
[دعنا نرى ما هي نيته.]
كان تشو فان عراب غو سان تونغ. كان لديه نظرية حول تاريخ الطفل، لكنه لا يزال بحاجة إلى دليل.
فكر الكون بينغ على الفور في هذا على أنه تأثير فنون الإمبراطور الأسرار التسعة. ولكن جعد تشو فان حاجبيه، والحزن ذهب من عينيه، واستبدل بالخوف.
قال الكون بينغ: “قبل ثلاثة قرون، سُمِعَت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء العالم. بدا الأمر وكأنه هدير غاضب من الأخ الكيلين. تواجه إخوتي مع الإمبراطور السماوي، وقد حبسهم في الأماكن الثلاثة المحرمة بعين الفراغ الإلهية، وأُجبِروا على تحمل عذاب الآلاف من ضربات البرق الأرجواني. لسنوات عديدة ظل هذا دون تغيير. ثم في مرحلة ما، أعطى الأخ الكيلين صرخة صادمة”.
[النذل الصغير، كيف يمكنني أن أرفض؟ نحن في منزل شخصٍ آخر بعد كل شيء. وقال أنه لن يجبرنا ولكن حتى معتوه يمكن أن يرى أن هذا ليس طلباً.]
“لم أكن أعرف معناها ولكن الآن أرى أنه يجب أن يعني أنه لم يعد قادراً على الصمود وكان قلقاً من موت بيضة الكيلين معه، لذا و على ما يبدو فقد إستخدم كل ما تبقى له من قوة لرمي البيضة من تلك المساحة. ومن تلك البيضة خرجت أنت، غو سان تونغ! لهذا السبب لم يكن لديك أم أو أب ؛ و تملك قوة لا تصدق، تماما مثل قدرة الكيلين الفطرية. لا يمكن لأي من الوحوش الخمسة المقدسة التغلب على الكيلين من حيث القوة وحدها.”
كان عليه أن يبالغ في استخدام قوته، تاركاً إياه فريسة سهلة للبرق الأرجواني. [قد لا يزال الكيلين على قيد الحياة لو لم يفعل ما فعله لإخراج غو سان تونغ.]
تفاجئ غو سان تونغ. كان لا يزال متشككاً، لكنه سرعان ما أدرك أن الألم الذي شعر به عند النظر إلى ساق الكيلين المرتفعة في وادي البرق كان بسبب روابط دمائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكون بينغ مندهشاً، ولمس ذراع تشو فان اليمنى، “أصبح الوحش المقدس العظيم أداة بشرية. كانت سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة كاملةً. أنت عبقري نادر حقاً، الصبي.”
أي شخص سيجهش في البكاء عند رؤية والده يسقط بهذه الحالة.
[النذل الصغير، كيف يمكنني أن أرفض؟ نحن في منزل شخصٍ آخر بعد كل شيء. وقال أنه لن يجبرنا ولكن حتى معتوه يمكن أن يرى أن هذا ليس طلباً.]
أومأ تشو فان برأسه. لم يكن يعرف لماذا كان للمصفوفة المثالية فجوة. إستخدم الكيلين قوته الفاحشة لعمل تلك الحفرة لإخراج بيضته.
تنهد تشو فان، [حب الأب مثل الجبل…]
ومع ذلك، حتى الكيلين العظيم لم يتمكن من صنع إلا ثقبٍ صغير كهذا، مما يؤكد قوة مهارة عين الإمبراطور السماوي. وفي عمله اليائس، لم يفقد الكيلين حياته فحسب، بل تم تآكل جسده إلى مجرد ساق.
ترجمة: CP0
كان عليه أن يبالغ في استخدام قوته، تاركاً إياه فريسة سهلة للبرق الأرجواني. [قد لا يزال الكيلين على قيد الحياة لو لم يفعل ما فعله لإخراج غو سان تونغ.]
“أبي، فقط افعلها!” تحولت عيون غو سان تونغ المثيرة للشفقة إلى تشو فان.
تنهد تشو فان، [حب الأب مثل الجبل…]
عرف تشو فان أن طلب الكون بينغ سيكون صعباً، إن لم يكن خطيراً بشكلٍ مستحيل. لم يكن هناك أي وسيلة لقبول ذلك حتى قبل معرفة ما ينطوي عليه.
“نعم، أنا متأكد من ذلك. عندما دخلتم يا رفاق سلسلة جبال كل الوحوش، إلى جانب إستشعار اللهب اللازوردي، شعرت أيضاً بهالة الكيلين. الآن بعد أن أصبحتَ أمامي، لا يمكن أن يكون أنف الوحش المقدس الخاص بي مخطئاً. لهذا السبب أرسلت الغراب ثلاثي الرؤوس ليرافقكما إلى هنا. لكي أرى ذلك بوضوح!” فرك الكون بينغ رأس غو سان تونغ الصغير، ثم تنهد ،”أيها الطفل الصغير، يجب أن تناديني بالعم الكون بينغ!”
تنهد تشو فان، [حب الأب مثل الجبل…]
إحمر غو سان تونغ خجلاً فقط، عض شفته حد التمزق.
لكن غو سان تونغ أظهر فقط إبتسامة مشرقة، وبراءته جعلت قلبه يستريح.
لم يكن الكون بينغ صعباً عليه، مما سمح له بهضم هذه الأخبار المروعة والتحول إلى تشو فان، “تاريخ الصغير سانزي مؤكد. لكن لا يسعني إلا أن أتساءل، ماذا وجدت من الأخ الكيلين بعد أن دخلت وادي البرق. كيف هو؟”
لكن غو سان تونغ أظهر فقط إبتسامة مشرقة، وبراءته جعلت قلبه يستريح.
إبتسم تشو فان بابتسامة مريرة، ثم ومضت يده اليمنى باللون الأحمر، “بقي هذا فقط…”
كان تشو فان عراب غو سان تونغ. كان لديه نظرية حول تاريخ الطفل، لكنه لا يزال بحاجة إلى دليل.
“ماذا؟ ساق الكيلين المُحلِق تستريح تحت كتفك؟”
[همف، إذا رفضت، لن يكون هناك عظم متبقية من جسدي في هذه السلسلة الجبلية.]
كان الكون بينغ مندهشاً، ولمس ذراع تشو فان اليمنى، “أصبح الوحش المقدس العظيم أداة بشرية. كانت سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة كاملةً. أنت عبقري نادر حقاً، الصبي.”
صاح الإثنان في نفس الوقت. أنكمش غو سان تونغ خلف تشو فان وارتجف.
فكر الكون بينغ على الفور في هذا على أنه تأثير فنون الإمبراطور الأسرار التسعة. ولكن جعد تشو فان حاجبيه، والحزن ذهب من عينيه، واستبدل بالخوف.
نظر الكون بينغ إليهم بشكل غريب، “كم هو نادر. أنتما الإثنان مترابطان للغاية وحتى أصبحتم أسرة. هذا أفضل حتى. لكن الطفل مرتبط بي، وتعليمه من قبلي سيساعده كثيراً.”
[بحق الآلهة! هنا ترى بقايا صديقك القديم فقط وبدلاً من الحداد، أنت تمدح سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة.]
[بحق الآلهة! هنا ترى بقايا صديقك القديم فقط وبدلاً من الحداد، أنت تمدح سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة.]
[همف، الوحوش المقدسة ليست ودية بعد كل شيء.]
أومأ الكون بينغ برأسه، “من الجيد معرفة أنك تفكر في كل شيء. أنت نسخة طبق الأصل عن الأسرار التسعة الماكر. كلما كنت أكثر دهاءً ، كلما زادت رغبتي في تكليفك بهذا الأمر. قبل ذلك، أود أن أسأل. أتمانع ترك هذا الطفل في رعايتي؟”
[هل هذا يعني أن كل هذا الحزن الآن مزيف؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت قد رأيت الأخ الكيلين في وادي البرق، صحيح؟ يجب أن يكون نحيفاً جداً، ضربه البرق الأرجواني لسنوات عديدة. هذا الطفل نجا فقط بسبب مساعدة والده من وادي البرق. يجب أن يكون إخراجه وحتى أن يصبح عائلة بسبب موافقة الأخ الكيلين. أنت تعرف الآن من أنا وبما أنني و والده وحوش مقدسة، سيكون من الأفضل السماح لي بالاعتناء به.”
لقد توصل إلى تفسيرين منطقيين: الفوز بغو سان تونغ والفوز به. [بما أنه لا يزال لديه أشياء يحتاج مني القيام بها، فإن الفوز بي يعتبر الأسبقية بالنسبة له.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون مد الجزرة ثم الضرب بالعصى أكثر ملاءمة في هذه الحالات، مما يضيف حافزاً كافياً لإنجاز المهمة.
[دعنا نرى ما هي نيته.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
حدق تشو فان بعينين نصف مغمضتين ثم تنهد، “الكبير، من فضلك لا تحزن.”
صاح الإثنان في نفس الوقت. أنكمش غو سان تونغ خلف تشو فان وارتجف.
“أوه، آسف، لقد فقدت نفسي هناك.” إحمر خجلاً، استعاد الكون بينغ يديه، والحزن في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص سيجهش في البكاء عند رؤية والده يسقط بهذه الحالة.
“الكبير، ما الذي تريده مني؟” ضحك في الداخل، ثم انحنى تشو فان.
“الكبير، أنا عراب الصغير سانزي. لماذا تريده؟” أصيب تشو فان بالذعر، مع عِلمهِ أنه لا يستطيع إيقاف الكون بينغ لكونه قوياً جداً…
تنهد الكون بينغ، “بصفتي قائد الوحوش الخمسة المقدسة، أحزن على مصائر الثلاثة من إخوتي المختومين في مثل هذه الأماكن، غير قادرين على الخروج، وأنا عاجز عن المساعدة. لهذا السبب أريدك أن تفعل ذلك، أخرج إخوتي من هناك. لن أنسى أبداً جهدك الهائل!”
“سأحقق أي رغبة قد تكون لديك، الكبير، دخول الجحيم أو صعود السماء العالية!” ضرب تشو فان يديه، خصره محني، مثل الطفل الأكثر روعة في العالم.
“الكبير يبالغ، لا شيء مستحيل مع قوتك. هذا الصغير هو مجرد تلميذ نملة. كيف يمكن لمهاراتي الهزيلة إنقاذ الكِبار من اللعنة الأبدية؟” تنهد تشو فان.
تحول الكون بينغ إلى غو سان تونغ المختبئ خلف تشو فان، مليئاً بالحب له.
هرع الكون بينغ، “طفل، أنت تقلل من شأن نفسك. مع سجلات الأسرار التسعة والمهارات النهائية للإمبراطور السماوي، السماء فقط هي حدودك، تستطيع فعل أي شيء! وهذه الامكانيات صادفت لتكون مقترنة مع عين الفراغ الإلهية. أنت، من يمتلك هذه المهارة، لن تواجه مشكلة في إزالة الختم.”
تفاجئ غو سان تونغ. كان لا يزال متشككاً، لكنه سرعان ما أدرك أن الألم الذي شعر به عند النظر إلى ساق الكيلين المرتفعة في وادي البرق كان بسبب روابط دمائهم.
“لكن مستواي ضئيل. سيكون من الأفضل إعطاء الفن للكبير. مع التدريب الخاص بك، ستنجز ذلك في وقتٍ ضئيل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متذكراً وفاة والده المأساوية، رغب غو سان تونغ في مساعدة الوحوش المقدسة الأخرى.
هز الكون بينغ رأسه على عجل، “لكل شخص طريقه الخاص. يفهم البشر داو، ليحكموا على كل شيء، بينما تكتشف الوحوش المقدسة القوة في أعماقها. كلٌ منا لديه نقاط القوة الخاصة به، ولكن لا يمكن أبداً أن يختلطوا. فنون الإنسان هي شيء لا تستطيع الوحش المقدسة والوحوش الروحية أبداً تعلمهم!”
كان الكون بينغ لطيفاً ومتواضعاً، ولم يطلب سوى ذلك، لكن هذا الأسلوب كان الأنسب في مناورة الآخرين. كان يعلم أنه إذا كان وعد تشو فان مزيفاً، فإن الشخص الوحيد الذي سيعاني سيكون هو نفسه.
إرتخت قبضة تشو فان.
فكر الكون بينغ على الفور في هذا على أنه تأثير فنون الإمبراطور الأسرار التسعة. ولكن جعد تشو فان حاجبيه، والحزن ذهب من عينيه، واستبدل بالخوف.
بالطبع لم يستسلم ويتحول إلى فاعل خير. من المستحيل أن يسلم العين بهذه السهولة. كان كل ذلك اختباراً، اختبار! الآن بعد أن عرف أن الوحش المقدس لا يستطيع استخدام فنه، تنفس الصعداء.
كان الكون بينغ لطيفاً ومتواضعاً، ولم يطلب سوى ذلك، لكن هذا الأسلوب كان الأنسب في مناورة الآخرين. كان يعلم أنه إذا كان وعد تشو فان مزيفاً، فإن الشخص الوحيد الذي سيعاني سيكون هو نفسه.
هز الكون بينغ رأسه على عجل، “لكل شخص طريقه الخاص. يفهم البشر داو، ليحكموا على كل شيء، بينما تكتشف الوحوش المقدسة القوة في أعماقها. كلٌ منا لديه نقاط القوة الخاصة به، ولكن لا يمكن أبداً أن يختلطوا. فنون الإنسان هي شيء لا تستطيع الوحش المقدسة والوحوش الروحية أبداً تعلمهم!”
نظراً لعدم وجود تضارب في المصالح، يمكنهم بناء علاقة تجارية مستقرة.
“الكبير يبالغ، لا شيء مستحيل مع قوتك. هذا الصغير هو مجرد تلميذ نملة. كيف يمكن لمهاراتي الهزيلة إنقاذ الكِبار من اللعنة الأبدية؟” تنهد تشو فان.
“أبي، فقط افعلها!” تحولت عيون غو سان تونغ المثيرة للشفقة إلى تشو فان.
لكن غو سان تونغ أظهر فقط إبتسامة مشرقة، وبراءته جعلت قلبه يستريح.
متذكراً وفاة والده المأساوية، رغب غو سان تونغ في مساعدة الوحوش المقدسة الأخرى.
“ماذا؟ ساق الكيلين المُحلِق تستريح تحت كتفك؟”
ربت تشو فان على رأسه الصغير، ضاحِكاً بإعتزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الكون بينغ، “بصفتي قائد الوحوش الخمسة المقدسة، أحزن على مصائر الثلاثة من إخوتي المختومين في مثل هذه الأماكن، غير قادرين على الخروج، وأنا عاجز عن المساعدة. لهذا السبب أريدك أن تفعل ذلك، أخرج إخوتي من هناك. لن أنسى أبداً جهدك الهائل!”
[النذل الصغير، كيف يمكنني أن أرفض؟ نحن في منزل شخصٍ آخر بعد كل شيء. وقال أنه لن يجبرنا ولكن حتى معتوه يمكن أن يرى أن هذا ليس طلباً.]
لكن غو سان تونغ أظهر فقط إبتسامة مشرقة، وبراءته جعلت قلبه يستريح.
[همف، إذا رفضت، لن يكون هناك عظم متبقية من جسدي في هذه السلسلة الجبلية.]
تفاجئ غو سان تونغ. كان لا يزال متشككاً، لكنه سرعان ما أدرك أن الألم الذي شعر به عند النظر إلى ساق الكيلين المرتفعة في وادي البرق كان بسبب روابط دمائهم.
لكن غو سان تونغ أظهر فقط إبتسامة مشرقة، وبراءته جعلت قلبه يستريح.
“الكبير يبالغ، لا شيء مستحيل مع قوتك. هذا الصغير هو مجرد تلميذ نملة. كيف يمكن لمهاراتي الهزيلة إنقاذ الكِبار من اللعنة الأبدية؟” تنهد تشو فان.
عيني جرو الخاصة الطفل نظرت جانباً، العمل هو العمل. لم يكن أسلوب تشو فان لتلبية مثل هذا العمل بدون الحصول على كل فلس مقابله، أو حجر الروح.
[همف، إذا رفضت، لن يكون هناك عظم متبقية من جسدي في هذه السلسلة الجبلية.]
و كمثال على ذلك، انحنى تشو فان وقال، “الكبير، بما أنك تثق بي لمثل هذه المهمة الضخمة، فسأحتاج إلى بعض الدعم.”
“كفى حماقة!”
إرتعش وجه الكون بينغ، و توقف قليلاً عن الكلام لفهم مقصد تشو فان، “هاهاها، لم أقابل ذلك المخبول القديم الأسرار التسعة، لكنك بالتأكيد تُبقي إسلوبه حياً. هاهاها، لا تقلق. لدي هدية عظيمة مُعَدة…”
[همف، إذا رفضت، لن يكون هناك عظم متبقية من جسدي في هذه السلسلة الجبلية.]
********
أومأ الكون بينغ برأسه، “من الجيد معرفة أنك تفكر في كل شيء. أنت نسخة طبق الأصل عن الأسرار التسعة الماكر. كلما كنت أكثر دهاءً ، كلما زادت رغبتي في تكليفك بهذا الأمر. قبل ذلك، أود أن أسأل. أتمانع ترك هذا الطفل في رعايتي؟”
ترجمة: CP0
“الكبير، ما الذي تريده مني؟” ضحك في الداخل، ثم انحنى تشو فان.
صاح غو سان تونغ، “هذا السيد الشاب عاش في تيان يو. بقيت فقط في وادي البرق لمدة خمس سنوات. كيف يمكنني أن أكون إبن الكيلين؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
