فأل التنين الخسيس
الفصل 386: فأل التنين الخسيس
نظر تشو فان فقط إلى سماء الليل، مُعطياً إياها الكتف البارد.
“إستفد من نقاطِ ضعف خصمك، تجنب نقاط قوتهم، وإجذبهم لشعورٍ زائف بالأمان قبلَ أن تَستَعمِل فَخكَ لسحقِهم…”
في مرحلة ما نظروا إلى الباب بإعجاب نحو لوه يونهاي.
لم يهتم تشو فان حقاً، أومئ غريزياً وابتعد عنها!
وكان صاحِب هذا الجَسد الرائع مُغلِقاً عينيه وأسنانه تضغط على بعضها بينما كان يرتجف بدموعٍ صامِتة…
صارت نظرة الأميرة فارغة غير مبالية، ثم قالت بنبرة مُغتاضة،
أمال الآخرون رؤوسهم بِإدراك.
“يونشانغ، أهكذا تُعلمين عَبدَكِ؟ إنه حقيرٌ مُتبجِح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة مُفاجِئة على باب غرفتِه أدت إلى فتحِه واقتحم حشد من الناس مع لوه يونهاي في المقدمة الغُرفة، ضاحكاً، “الأخ تشو، تحدثتُ أنا والأخت إلى الكابتن بانغ وسَمِعتُ أن اليوم هو عيدُ ميلادك. تعال، دعنا نذهب إلى حفلتك…”
“ها ها ها، إغفري لي يا أختي. هذا أفضل ما لديه. يمكنكِ فقط تجاهُلُه!” عَزتها لوه يونشانغ، بينما كانت ترقص في الداخل.
إختصر عقلها الحقائق، تاركاً إياها تفعل مثل هذا الفعل المُحرِج.
‘وضَعَت هذهِ الأميرة نفسها في موقفٍ مُخَيب. لم يهتمَ تشو فان بها ابداً.’ كان لَديها بالفِعل ما يكفي من المُنافسين ويمكِنُها بالتأكيد الإستغناء عن أي إضافات…
ضحك لوه يونهاي وابتعد. تاركاً اثنين من الوجوه كالطماطم وراءه، غارِقَينِ في صمتٍ مُحرج.
نظر لوه يونهاي إلى الفتيات وقال بهدوء، “إذا كان الأخ تشو مثل مُنظِم عائلة يو، هل ستغازلانِه وتطارداه طوال اليوم هكذا؟”
‘هَربوا. يجب أن نعترف، خدعة تشو فان بالتأكيد مفيدة في مثلِ هذه المواقِف.’
“مهلاً، من يطارد من هنا؟ من يغازِل؟” صاحت الفتاتان في نفسِ الوقت.
ابتسمت يون شوانغ وأومأت برأسها.
هز لوه يونهاي رأسه فقط، “أنا من أتودد إليه وأطارده، حسناً؟ الأخ تشو لابد أنه جاء من أجلي لذا سأذهب الآن.”
تأخر صوته، عينيه الماكرة حدقت في الجمال أمامه.
ضحك لوه يونهاي وابتعد. تاركاً اثنين من الوجوه كالطماطم وراءه، غارِقَينِ في صمتٍ مُحرج.
دَخل تشو فان غُرفَته وتَنهد.
في مرحلة ما نظروا إلى الباب بإعجاب نحو لوه يونهاي.
نظر تشو فان فقط إلى سماء الليل، مُعطياً إياها الكتف البارد.
يُمكِن أن يذهب إلى تشو فان متى يُريد، بينما كان عليهما أن يجِدا عُذراً للحفاظ على سمعتيهما وفخرهما…
“آنسة…شوانغ ير؟” مصدوماً، إبتلع تشو فان لُعابه بجفاف، “ماذا تفعلين في سريري؟ بِحالة كهذه…”
في حديقة المسكن، جاء لوه يونهاي إلى تشو فان الذي كان ينتظِرُه بالفعل. ابتسم تشو فان ابتسامة عريضة للطفل، “جيد، حُكمُك على الأشياء يتحسن. كُنتَ تعلم أنني جِئتُ من أجلِك.”
ضحك تشو فان وهو يفكِر ثم أومأ برأسه، “عظيم، أنت الآن على جانبي!”
“بالطبع. الى جانب ذلك، لقد كنت حول الأخ تشو لفترة طويلة لدرجة أننا مثل الإخوة الآن. هيهيهي…” خدش لوه يونهاي أنفه.
تجعدت يون شوانغ في مكانها مع صرخة، ملئها هذا بالعار، أن ينظر إليها هكذا كان مُحرِجاً.
أومأ تشو فان برأسه، وأشار بإصبعه، “تعال إذن، دعني أرى مدى تَقَدُمِك.”
هز تشو فان رأسه، وربت على رأس لوه يونهاي قبل الذهاب إلى غرفته. سرعان ما جعلتهُ فكرة الرحيل مرةً أخرى قريباً كئيباً.
اشتعلت النيران تحت لوه يونهاي بينما إنطلق وألقى لكمة على تشو فان.
حدق لوه يونهاي في ظهره الفخور. أحس بشيء واختار الذهاب لإيجاد لوه يونتشانغ…
انفجار~
ضحك لوه يونهاي وابتعد. تاركاً اثنين من الوجوه كالطماطم وراءه، غارِقَينِ في صمتٍ مُحرج.
طارت اللكمات في كل مكان، بقوة وبِسُرعة. بينما أعاد تشو فان بعض اللكمات، أعطاه النصائح أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توضح الأمر الآن لتشو فان ولوح بِيَدِه، “سوء فهم كلي. أنا لم أقصد ذلك بهذه الطريقة. أردتُ فقط أن تكونِي على جانبي، لقراءة المصير، أن تكوني مستشارتي. هذا كل شيء. ولكن لكي تقفزي إلى استنتاج مفاده أني أردت منك أن تقدمي مثل هذه التنازلات…أنا…أنا…ماذا كنت أقول مرةً أخرى؟ أينَ كُنت؟”
“المعارك ليست فقط حول القوة، ولكن العقل أيضاً. إبحث عن ثغرة.”
“مهلاً، من يطارد من هنا؟ من يغازِل؟” صاحت الفتاتان في نفسِ الوقت.
“إذا كان هناك ثغرة، إستغلها. إن لم تَجِد ثغرة، إخلق واحدة!”
عين الفراغ الإلهية المرحلة الأولى، إنتقال!
“إستفد من نقاطِ ضعف خصمك، تجنب نقاط قوتهم، وإجذبهم لشعورٍ زائف بالأمان قبلَ أن تَستَعمِل فَخكَ لسحقِهم…”
“الأخ تشو، أنت مُتفرغ تماماً اليوم لتعليمي.” صرخ لوه يونهاي، غارقاً في العرق.
كان تشو فان يُعلِم لوه يونهاي بِجدٍ حتى أتى الليل عندما إرتف القمر والنجوم أشرَقَت في السماء.
‘هل هكذا سيتصرف؟ حصل على ما يريد وهو الآن يُمثِل كأنه نبيل؟’ على أنها كانت مسؤولة عن مجيئها إلى سريره، وهو العفيف المُخلِص لمعتقداتِه.
بالنسبة لتشو فان، كان كل شيء عِبارة عن إحماءٍ خفيف. رغم كون لو يونهاي، متدرب في تقسية العظام، والذي واجِه مثل هذا الوحش، إلا أنه الان مُمَدد الآن على الأرض يلهث بحثاً عن الهواء.
“هاي هاي هاي، كيف يمكننا ذلك؟ هذا عمل عالي الجودة، لإصطياد المُنظِم تشو في مسرح الجريمة مُتَلبِساً. يجب فقط جَعلُهُ لا يُنسى!” الشيطان الخبيث سيبحث دائماً عن المتاعب.
تمَ إستنزافه، مثل الضفدع المُنهار.
ضحك تشو فان وهو يفكِر ثم أومأ برأسه، “عظيم، أنت الآن على جانبي!”
“الأخ تشو، أنت مُتفرغ تماماً اليوم لتعليمي.” صرخ لوه يونهاي، غارقاً في العرق.
خدش تشو فان رأسه.
تنهد تشو فان ثم رفع رأسه ونظر إلى السماء المرصعة بالنجوم، “ثلاث سنوات. لقد مرت سنة واحدة فقط والركود بدأ يتحرك بالفعل. سيكون من الصعب العثور على وقتٍ أكثر هدوءاً من هذا بعد الآن، هاهاها…”
“إستفد من نقاطِ ضعف خصمك، تجنب نقاط قوتهم، وإجذبهم لشعورٍ زائف بالأمان قبلَ أن تَستَعمِل فَخكَ لسحقِهم…”
هز تشو فان رأسه، وربت على رأس لوه يونهاي قبل الذهاب إلى غرفته. سرعان ما جعلتهُ فكرة الرحيل مرةً أخرى قريباً كئيباً.
خدش تشو فان رأسه.
حدق لوه يونهاي في ظهره الفخور. أحس بشيء واختار الذهاب لإيجاد لوه يونتشانغ…
تجعدت يون شوانغ في مكانها مع صرخة، ملئها هذا بالعار، أن ينظر إليها هكذا كان مُحرِجاً.
صرير~
‘هذا الرجل الأبله على الأقلِ لديه ذوقٌ جيد. الفتاة تحت الملابس يجب أن تكون دُمية!’
دَخل تشو فان غُرفَته وتَنهد.
“هاي هاي هاي، كيف يمكننا ذلك؟ هذا عمل عالي الجودة، لإصطياد المُنظِم تشو في مسرح الجريمة مُتَلبِساً. يجب فقط جَعلُهُ لا يُنسى!” الشيطان الخبيث سيبحث دائماً عن المتاعب.
ثم عبس، بعد أن أحس برائحة شيء في غرفه. فَتَشَ الغُرفة، وصل إلى السرير، وجدَ شيئاً يتحرك تحت الغِطاء.
“كما قلت، أريد دعمكم غير المشروط. نحن فريق، أنتِ واحدة من شعبي. عمل جدك هو عملي. أو سيكون تراجع عشيرة يون إلى مدينة نظرة الرياح أصعب. أنا أُقدِر فضيلة جدك. الآن لننسى أُمور العاصمة. لم تَعُد تُهمك.” كانت نبرة تشو فان باردة.
“من هناك؟” قال تشو فان.
كانت يون شوانغ مذعورة.
تشنج الشيء المُتحرِك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير~
إنقض تشو فان على الفِراش أمامه، ولكن الشيء المُحرَّج تَرَكهُ مرتبكاً.
لم يستطع لو يونهاي التوقف عن الضحك في الداخل. كان الجميع مُتجمعين هنا لتخفيف شعور تشو فان بالوحدة. وإلا فإن هذه الشَكليات الكلاسيكية لن تَحدُثَ أبداً.
جسدٌ نحيف ببشرة ناعمة، مُغطى بالحريرِ الأحمر الرقيق الذي يمكن أن يطير بعيداً بنسيمٍ بسيط، كان موجوداً هناك.
“هاي هاي هاي، كيف يمكننا ذلك؟ هذا عمل عالي الجودة، لإصطياد المُنظِم تشو في مسرح الجريمة مُتَلبِساً. يجب فقط جَعلُهُ لا يُنسى!” الشيطان الخبيث سيبحث دائماً عن المتاعب.
وكان صاحِب هذا الجَسد الرائع مُغلِقاً عينيه وأسنانه تضغط على بعضها بينما كان يرتجف بدموعٍ صامِتة…
“الأخ تشو، أنت مُتفرغ تماماً اليوم لتعليمي.” صرخ لوه يونهاي، غارقاً في العرق.
“آنسة…شوانغ ير؟” مصدوماً، إبتلع تشو فان لُعابه بجفاف، “ماذا تفعلين في سريري؟ بِحالة كهذه…”
“إستفد من نقاطِ ضعف خصمك، تجنب نقاط قوتهم، وإجذبهم لشعورٍ زائف بالأمان قبلَ أن تَستَعمِل فَخكَ لسحقِهم…”
تأخر صوته، عينيه الماكرة حدقت في الجمال أمامه.
“إستفد من نقاطِ ضعف خصمك، تجنب نقاط قوتهم، وإجذبهم لشعورٍ زائف بالأمان قبلَ أن تَستَعمِل فَخكَ لسحقِهم…”
إحمَرت يون شوانغ خجلاً وصرخت بقوة، “أليس هذا ما يُريده وحشٌ مِثلُك؟ آمل فقط أن تفي بوعدِك مرةً واحدة إذا حصلتَ على جسدي!”
تشنج الشيء المُتحرِك.
“آه…شوانغ ير، أعتقِد أنكِ فهِمتي ما قُلته سابقاً بطريقة خاطئة قليلاً. متى طلبتُ هذا منك؟” أحس تشو فان بأن دماغه يتم سحقُه، لكن هذا لم يعنِ أن عَينيه الماكرة توقفت عن مراقبة المَنظَر.
أومأ تشو فان برأسه، وأشار بإصبعه، “تعال إذن، دعني أرى مدى تَقَدُمِك.”
كانت يون شوانغ مذعورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كان المشاغب الحقيقي هنا كان في الواقع الأميرة. كان الآخرون، للأفضل أو للأسوء، حذرين في كلامِهم، تكلموا بلا ضرر فقط.
‘هل هكذا سيتصرف؟ حصل على ما يريد وهو الآن يُمثِل كأنه نبيل؟’ على أنها كانت مسؤولة عن مجيئها إلى سريره، وهو العفيف المُخلِص لمعتقداتِه.
‘هل هكذا سيتصرف؟ حصل على ما يريد وهو الآن يُمثِل كأنه نبيل؟’ على أنها كانت مسؤولة عن مجيئها إلى سريره، وهو العفيف المُخلِص لمعتقداتِه.
قاطعته يون شوانغ، “تشو فان، هل تسخر مني؟ طلبتَ بوضوح أن أكون معك والآن أنت تنكر ذلك؟ ما الذي لم أفهمه؟”
قاطعته يون شوانغ، “تشو فان، هل تسخر مني؟ طلبتَ بوضوح أن أكون معك والآن أنت تنكر ذلك؟ ما الذي لم أفهمه؟”
توضح الأمر الآن لتشو فان ولوح بِيَدِه، “سوء فهم كلي. أنا لم أقصد ذلك بهذه الطريقة. أردتُ فقط أن تكونِي على جانبي، لقراءة المصير، أن تكوني مستشارتي. هذا كل شيء. ولكن لكي تقفزي إلى استنتاج مفاده أني أردت منك أن تقدمي مثل هذه التنازلات…أنا…أنا…ماذا كنت أقول مرةً أخرى؟ أينَ كُنت؟”
“ما الذي لن نزعجه؟ تشو فان، وضِح موقِفك!” تحولت لوه يونتشانغ من السعادة إلى الغضب بعد النظر إلى السرير، مشيرةً إلى الشيء المُحرَج تحت ملابس تشو فان، “من هي؟ من أين أتت؟”
خدش تشو فان رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمَ إستنزافه، مثل الضفدع المُنهار.
فتحت يون شوانغ عينيها مصدومة بعد أن أدركت الحقيقة، ثم دفنت رأسها بِعمق من العار وبَكَت.
إختصر عقلها الحقائق، تاركاً إياها تفعل مثل هذا الفعل المُحرِج.
في مرحلة ما نظروا إلى الباب بإعجاب نحو لوه يونهاي.
ذُعِر تشو فان. انهار مَوقِفه البارِد والهادِئ المُعتاد. لذا قام بِخلع ملابسه وغطى هذا الجسد الرشيق.
كان هناك شيء واحد مؤكد، لم يكتشفوا أبداً من كانت تحت تلك الملابس.
ضربة مُفاجِئة على باب غرفتِه أدت إلى فتحِه واقتحم حشد من الناس مع لوه يونهاي في المقدمة الغُرفة، ضاحكاً، “الأخ تشو، تحدثتُ أنا والأخت إلى الكابتن بانغ وسَمِعتُ أن اليوم هو عيدُ ميلادك. تعال، دعنا نذهب إلى حفلتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرَ تشو فان، ‘أذكُر إخبار يون شوانجي لي عن هذا…إنهم قوان رونغ. هل بدأت قوان رونغ تغزو؟’
سقطت عيون لو يونهاي على السرير، وألقى ضحكة مكتومة محرجة وخدش رأسه، “آه، أرى أنك حصلت على القليل من المرح بالفعل. إذن نحن لن نزعجك، هوهوهو… إستمر…”
ابتسمت يون شوانغ وأومأت برأسها.
“ما الذي لن نزعجه؟ تشو فان، وضِح موقِفك!” تحولت لوه يونتشانغ من السعادة إلى الغضب بعد النظر إلى السرير، مشيرةً إلى الشيء المُحرَج تحت ملابس تشو فان، “من هي؟ من أين أتت؟”
خدش تشو فان رأسه.
بإلقاء نظرة على الجلد الأبيض الناعم للساقين المكشوفة، شعرت لوه يونتشانغ بالغضب.
كان تشو فان يُعلِم لوه يونهاي بِجدٍ حتى أتى الليل عندما إرتف القمر والنجوم أشرَقَت في السماء.
‘هذا الرجل الأبله على الأقلِ لديه ذوقٌ جيد. الفتاة تحت الملابس يجب أن تكون دُمية!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز لوه يونهاي رأسه فقط، “أنا من أتودد إليه وأطارده، حسناً؟ الأخ تشو لابد أنه جاء من أجلي لذا سأذهب الآن.”
تجمدَ تشو فان في مكانِه، مع عدم وجود تفسير في رأسه، “أون، أيمكن يا رفاق أن تخرجوا في الوقتِ الراهن؟”
“هاي هاي هاي، كيف يمكننا ذلك؟ هذا عمل عالي الجودة، لإصطياد المُنظِم تشو في مسرح الجريمة مُتَلبِساً. يجب فقط جَعلُهُ لا يُنسى!” الشيطان الخبيث سيبحث دائماً عن المتاعب.
“هاي هاي هاي، كيف يمكننا ذلك؟ هذا عمل عالي الجودة، لإصطياد المُنظِم تشو في مسرح الجريمة مُتَلبِساً. يجب فقط جَعلُهُ لا يُنسى!” الشيطان الخبيث سيبحث دائماً عن المتاعب.
“هاي هاي هاي، كيف يمكننا ذلك؟ هذا عمل عالي الجودة، لإصطياد المُنظِم تشو في مسرح الجريمة مُتَلبِساً. يجب فقط جَعلُهُ لا يُنسى!” الشيطان الخبيث سيبحث دائماً عن المتاعب.
ثم قيده شيطان عنيف آخر، “هراء! المُنظِم تشو ذَكَرٌ مثالي، عازب أيضاً. إنه صيدٌ مثالي من شأنه أن يجعل أي امرأة يُغمى عليها.”
يُمكِن أن يذهب إلى تشو فان متى يُريد، بينما كان عليهما أن يجِدا عُذراً للحفاظ على سمعتيهما وفخرهما…
أمال الآخرون رؤوسهم بِإدراك.
لم يستطع لو يونهاي التوقف عن الضحك في الداخل. كان الجميع مُتجمعين هنا لتخفيف شعور تشو فان بالوحدة. وإلا فإن هذه الشَكليات الكلاسيكية لن تَحدُثَ أبداً.
إسودَّ وجه تشو فان، نظر بِحِدة إلى الأربعة، ‘القرف هذا يزيد الأمرَ سوءاً’.
‘هل هكذا سيتصرف؟ حصل على ما يريد وهو الآن يُمثِل كأنه نبيل؟’ على أنها كانت مسؤولة عن مجيئها إلى سريره، وهو العفيف المُخلِص لمعتقداتِه.
الشخص الذي كان المشاغب الحقيقي هنا كان في الواقع الأميرة. كان الآخرون، للأفضل أو للأسوء، حذرين في كلامِهم، تكلموا بلا ضرر فقط.
شاهدت يون شوانغ شخصيته النبيلة، مُصمِمة ومهيبة، وهدأت. نظرت إلى السماء وقالت: “التنين الخسيس قادم!”
حينها اتخذت سُمُوها خطوتين إلى الأمام لإنتزاع القميص، “دعونا نرى من أنتِ وما إذا كُنتِ تستحقين مُضيفنا الكبير تشو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونشانغ، أهكذا تُعلمين عَبدَكِ؟ إنه حقيرٌ مُتبجِح!”
تجعدت يون شوانغ في مكانها مع صرخة، ملئها هذا بالعار، أن ينظر إليها هكذا كان مُحرِجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها لا يزال أحمراً، أحمر وحار في الواقع، كلما نظرت إليه.
ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي.
ضحك لوه يونهاي وابتعد. تاركاً اثنين من الوجوه كالطماطم وراءه، غارِقَينِ في صمتٍ مُحرج.
عين الفراغ الإلهية المرحلة الأولى، إنتقال!
لم يهتم تشو فان حقاً، أومئ غريزياً وابتعد عنها!
في الثانية التالية إختفى كل من تشو فان ويون شوانغ، تاركَين الجمهور في حيرة ثم تنهدوا.
“هاي هاي هاي، كيف يمكننا ذلك؟ هذا عمل عالي الجودة، لإصطياد المُنظِم تشو في مسرح الجريمة مُتَلبِساً. يجب فقط جَعلُهُ لا يُنسى!” الشيطان الخبيث سيبحث دائماً عن المتاعب.
‘هَربوا. يجب أن نعترف، خدعة تشو فان بالتأكيد مفيدة في مثلِ هذه المواقِف.’
لم يستطع لو يونهاي التوقف عن الضحك في الداخل. كان الجميع مُتجمعين هنا لتخفيف شعور تشو فان بالوحدة. وإلا فإن هذه الشَكليات الكلاسيكية لن تَحدُثَ أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحمَرت يون شوانغ خجلاً وصرخت بقوة، “أليس هذا ما يُريده وحشٌ مِثلُك؟ آمل فقط أن تفي بوعدِك مرةً واحدة إذا حصلتَ على جسدي!”
كان هناك شيء واحد مؤكد، لم يكتشفوا أبداً من كانت تحت تلك الملابس.
أمال الآخرون رؤوسهم بِإدراك.
في غابة مُظلِمة، وقف تشو فان يشاهِد سماء الليل. خرجت يون شوانغ مُرتدية ملابس هذه المرة من خلف الشجرة.
“التنين الخسيس؟”
كان وجهها لا يزال أحمراً، أحمر وحار في الواقع، كلما نظرت إليه.
‘وضَعَت هذهِ الأميرة نفسها في موقفٍ مُخَيب. لم يهتمَ تشو فان بها ابداً.’ كان لَديها بالفِعل ما يكفي من المُنافسين ويمكِنُها بالتأكيد الإستغناء عن أي إضافات…
نظر تشو فان فقط إلى سماء الليل، مُعطياً إياها الكتف البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. الى جانب ذلك، لقد كنت حول الأخ تشو لفترة طويلة لدرجة أننا مثل الإخوة الآن. هيهيهي…” خدش لوه يونهاي أنفه.
“كما قلت، أريد دعمكم غير المشروط. نحن فريق، أنتِ واحدة من شعبي. عمل جدك هو عملي. أو سيكون تراجع عشيرة يون إلى مدينة نظرة الرياح أصعب. أنا أُقدِر فضيلة جدك. الآن لننسى أُمور العاصمة. لم تَعُد تُهمك.” كانت نبرة تشو فان باردة.
ضحك تشو فان وهو يفكِر ثم أومأ برأسه، “عظيم، أنت الآن على جانبي!”
شاهدت يون شوانغ شخصيته النبيلة، مُصمِمة ومهيبة، وهدأت. نظرت إلى السماء وقالت: “التنين الخسيس قادم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز لوه يونهاي رأسه فقط، “أنا من أتودد إليه وأطارده، حسناً؟ الأخ تشو لابد أنه جاء من أجلي لذا سأذهب الآن.”
“التنين الخسيس؟”
نظر تشو فان فقط إلى سماء الليل، مُعطياً إياها الكتف البارد.
فكرَ تشو فان، ‘أذكُر إخبار يون شوانجي لي عن هذا…إنهم قوان رونغ. هل بدأت قوان رونغ تغزو؟’
في مرحلة ما نظروا إلى الباب بإعجاب نحو لوه يونهاي.
ضحك تشو فان وهو يفكِر ثم أومأ برأسه، “عظيم، أنت الآن على جانبي!”
قاطعته يون شوانغ، “تشو فان، هل تسخر مني؟ طلبتَ بوضوح أن أكون معك والآن أنت تنكر ذلك؟ ما الذي لم أفهمه؟”
ابتسمت يون شوانغ وأومأت برأسها.
تجعدت يون شوانغ في مكانها مع صرخة، ملئها هذا بالعار، أن ينظر إليها هكذا كان مُحرِجاً.
“التنين الخسيس؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
