أمور في الظل
الفصل 302 –
طار تشو فان خلف ليو ييتشين متخفيا.
“آه السيد الكبير تشو أنا لا أفهم كيف يمكنني أن أرى تحركات فصيل هوانغبو تشينغتيان؟” تجمد ليو ييتشين وركزت عينيه في كل مكان ما عدا تشو فان.
طار تشو فان خلف ليو ييتشين متخفيا.
بإبتسامة عريضة هز تشو فان رأسه “عزيزي السيد الكبير ليو ما زلت تقول ذلك حتى الآن؟ كيف يمكنك تسريب معلوماتنا إذا كنت لا تعرف مكانه؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إهتزت لحية ليو ييتشين وصدم . إبتسامة تشو فان الغامضة تزعجه كلما رآها.
أصيب ليو ييتشين بالذعر وأوضح “السيد الكبير تشو أنا لا أفهم ما…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه مزحة؟
“لا بأس ليس عليك قول ذلك لن أجعل الأمر صعبًا عليك أيضًا فقط أرسل رسالة عن وضعي للورد التنانين المذهل الذي يهز السماء على الفور” تجاهل تشو فان ذعره.
بإبتسامة عريضة هز تشو فان رأسه “عزيزي السيد الكبير ليو ما زلت تقول ذلك حتى الآن؟ كيف يمكنك تسريب معلوماتنا إذا كنت لا تعرف مكانه؟“.
إهتزت لحية ليو ييتشين وصدم . إبتسامة تشو فان الغامضة تزعجه كلما رآها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
[هل يتظاهر بها أم يعرف كل شيء؟ هذا مزعج!].
كشف وجه تشو فان المستقيم عن جو متغطرس “السيد الكبير ليو عندما ترى هوانغبو تشينغتيان هكذا ستتصرف، ستشتمه بكونه غبي ومهرج وجاهل وتافه وأخبره أني عرفت كل ذلك لذا فليخفف من حدة الدراما وحيله التافهة! لقد كنت ألعب هذه اللعبة قبل أن يولد حتى!”.
جاءت ضحكة تشو فان بمثابة رد على أفكاره “السيد الكبير ليو يجب أن تعرف الآن شخصيتي إن لم يكن من خلال الرؤية على الأقل من الشائعات لست بحاجة إلى تبرير نفسي عندما أريد قتل شخص ما، أنا فقط أفعل ذلك من ناحية أخرى إذا كنت أريد شخصًا على قيد الحياة بغض النظر عن مدى حقارته وخداعه فلن أضع إصبعًا عليه، على أي حال لدي شكوكي فيك منذ البداية وبإمكاني قتلك متى أردت لكني أعتقد أنه من الآمن أن أقول إن أفعالي تثبت أنه لن يكون هناك قتل من جانبي، لن يُحدث الخروج النظيف فرقًا كبيرًا أيضًا في هذه المرحلة من منا لا يشتاق للمجد والقوة؟ لكن ألم أترك كاي شياو تينج يمشي حرا؟” حدقت عيون تشو فان المخيفة في ليو ييتشين.
لقد ظل بجوار تشو فان طوال هذا الوقت ولكنه لم يعرف أبدًا من أين حصل الرجل على كل الحبوب المقدسة، لذلك إفترض دائمًا أن تشو فان لديه الثلاثة الذين تم إنتزاعهم من يد هوانغبو تشينغتيان وليس أربعة.
أصبح ليو ييتشين في مأزق لكنه أومأ برأسه في النهاية “السيد الكبير تشو حاد للغاية فوق أي رجل أعترف كالمتخلف أن لينج ووشانج هو الذي أمرني بالإقتراب من السيد الكبير تشو، لا أعرف كيف عرف لكنه إكتشف أنك من معارفنا لذلك جعلني أتجسس عليك وقد رفضت في البداية لكن بعد ذلك…”.
“من المؤكد أن خريطة المصفوفة فخ” بإبتسامة عريضة أطلق تشو فان ثلاثة أوراق من اليشم إلى حلفائه الثلاثة.
“جيد الأسباب نموذجية إلى حد كبير لأي جاسوس إن لم يكن بدافع المجد والقوة فبسبب التهديد أنا أفهم الأمر تمامًا” قاطعه رد تشو فان اللامبالي.
جاءت ضحكة تشو فان بمثابة رد على أفكاره “السيد الكبير ليو يجب أن تعرف الآن شخصيتي إن لم يكن من خلال الرؤية على الأقل من الشائعات لست بحاجة إلى تبرير نفسي عندما أريد قتل شخص ما، أنا فقط أفعل ذلك من ناحية أخرى إذا كنت أريد شخصًا على قيد الحياة بغض النظر عن مدى حقارته وخداعه فلن أضع إصبعًا عليه، على أي حال لدي شكوكي فيك منذ البداية وبإمكاني قتلك متى أردت لكني أعتقد أنه من الآمن أن أقول إن أفعالي تثبت أنه لن يكون هناك قتل من جانبي، لن يُحدث الخروج النظيف فرقًا كبيرًا أيضًا في هذه المرحلة من منا لا يشتاق للمجد والقوة؟ لكن ألم أترك كاي شياو تينج يمشي حرا؟” حدقت عيون تشو فان المخيفة في ليو ييتشين.
فكر ليو ييتشين في رأسه [تشو فان شخص لا يصدق إنه يعرف كل شيء!].
هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها ذلك حتى مع الأخذ في الإعتبار أن العقل المدبر لم يكن هوانغبو تشينغتيان بل لينج ووشانج!
قول القوة أو المجد أو القيد شيئ واحد ولكن كم عدد الذين إستطاعوا الإفلات من براثنهم؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تنهد ليو ييتشين كلاهما يعرف أن هوانغبو تشينغتيان مروّع ومع ذلك قام تشو فان بإظهار الحبوب دون أدنى مؤشر؟ هذا غير حقيقي!
حدق تشو فان فيه “الآن أرسل رسالة إلى هوانغبو تشينغتيان“.
صدم ليو ييتشين.
“أي رسالة؟” ذهل ليو ييتشين.
توهجت يده بينما يحمل أربع قوارير ممتلئة بالحبوب المقدسة.
كان سلوك تشو فان محيرًا فقد أمسك للتو جاسوس العدو ولم يمزقه؟
“أي رسالة؟” ذهل ليو ييتشين.
بدلاً من ذلك خطى خطوة أخرى إلى الأمام تاركًا الجاسوس على قيد الحياة لإرسال كلمة إلى العدو.
أصيب ليو ييتشين بالذعر وأوضح “السيد الكبير تشو أنا لا أفهم ما…”.
الأمر كما لو أنهم في نفس الجانب!
إرتعش وجه ليو ييتشين “آه السيد الكبير تشو هل يمكن أن تخفف من الحقد؟ لن أكون قادرا على تقليدك“.
لقد أثر تمامًا على الكيميائي الهادئ ليو ييتشين.
“لا بأس ليس عليك قول ذلك لن أجعل الأمر صعبًا عليك أيضًا فقط أرسل رسالة عن وضعي للورد التنانين المذهل الذي يهز السماء على الفور” تجاهل تشو فان ذعره.
كشف وجه تشو فان المستقيم عن جو متغطرس “السيد الكبير ليو عندما ترى هوانغبو تشينغتيان هكذا ستتصرف، ستشتمه بكونه غبي ومهرج وجاهل وتافه وأخبره أني عرفت كل ذلك لذا فليخفف من حدة الدراما وحيله التافهة! لقد كنت ألعب هذه اللعبة قبل أن يولد حتى!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إهتزت لحية ليو ييتشين وصدم . إبتسامة تشو فان الغامضة تزعجه كلما رآها.
إرتعش وجه ليو ييتشين “آه السيد الكبير تشو هل يمكن أن تخفف من الحقد؟ لن أكون قادرا على تقليدك“.
كان سلوك تشو فان محيرًا فقد أمسك للتو جاسوس العدو ولم يمزقه؟
هل هذه مزحة؟
هز تشو فان رأسه “أولا أنا لا أؤمن بالصدفة أبدًا تقام منافسة المنازل في جبل ملك الوحوش ومع ذلك فقد حدث أن تكون هنا تبحث عن الأعشاب؟ هذا مريب يجب أن تكون قد وصلت إلى هنا بفضل حلقة تخزين هوانغبو تشينغتيان، ثانيًا عندما قبلتك كتلميذ كل ما أظهرته هو الإحترام وليس الفرح لقد كان تباينًا تامًا مع رد فعلك في المرة الأولى التي سألت فيها، كان لدي شكوك في ذلك الوقت وبإستخدام التلمذة كذريعة لمساعدة العشيرة فهمت أن هدفك هو الإقتراب من عشيرة لوه“.
تشو فان ينفجر هنا ويشتم وينوح كما لو يمتلك المكان ولكن عندما يلتقي هوانغبو تشينغتيان وجهاً لوجه هل سيلتزم بالرسالة الحقيقية؟ ليس إذا أراد أن يخرج حيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أششش…” وضع تشو فان إصبعه على شفتيه “لم تؤخذ الحبوب الأخيرة لكنها سرقت منه ولا يزال غافلاً عن ذلك، إنه يعرف ما يمكنني فعله لذلك أخبره أن رسالتي ستجعله يفهم وتأكد من حصولك على رؤية واضحة لغضبه الأعمى عندما ينقلب ويعود إلي…”.
“هاهاها لا بأس كما يحلو لك فقط تأكد من أنه يشعر بالمعنى” بدا تشو فان غير مكترث ولكن وجهه تحول إلى قاتل في اللحظة التالية “ومع ذلك هذا السطر يجب أن تقوله كلمة بكلمة!”.
بإبتسامة عريضة هز تشو فان رأسه “عزيزي السيد الكبير ليو ما زلت تقول ذلك حتى الآن؟ كيف يمكنك تسريب معلوماتنا إذا كنت لا تعرف مكانه؟“.
توهجت يده بينما يحمل أربع قوارير ممتلئة بالحبوب المقدسة.
هز تشو فان رأسه “أولا أنا لا أؤمن بالصدفة أبدًا تقام منافسة المنازل في جبل ملك الوحوش ومع ذلك فقد حدث أن تكون هنا تبحث عن الأعشاب؟ هذا مريب يجب أن تكون قد وصلت إلى هنا بفضل حلقة تخزين هوانغبو تشينغتيان، ثانيًا عندما قبلتك كتلميذ كل ما أظهرته هو الإحترام وليس الفرح لقد كان تباينًا تامًا مع رد فعلك في المرة الأولى التي سألت فيها، كان لدي شكوك في ذلك الوقت وبإستخدام التلمذة كذريعة لمساعدة العشيرة فهمت أن هدفك هو الإقتراب من عشيرة لوه“.
صدم ليو ييتشين.
“لمعرفة خطط هوانغبو تشينغتيان بالطبع!” سخر تشو فان “في كل مرة تستخدم فيها يشم الإرسال كنت أتأكد أنه لتسريب أرقامنا ومناصبنا وأعضائنا، لقد منحني هذا وقتًا سهلاً لمعرفة ما يخطط له هوانغبو كينغتيان وأنه يهدف إلى من حولي“.
قرأ تشو فان صدمته بسهولة وإبتسم ببرود “أخبره بهذا… هوانغبو تشينغتيان أنت تطلق على نفسك ماكر ورائع لكنك لم تتوقع أن آخر حبة مقدسة معي طوال الوقت وحتى أنك مهدت المسرح لتوقعني في الفخ؟!”.
“آه السيد الكبير تشو أنا لا أفهم كيف يمكنني أن أرى تحركات فصيل هوانغبو تشينغتيان؟” تجمد ليو ييتشين وركزت عينيه في كل مكان ما عدا تشو فان.
رمش ليو ييتشين وهو يعد القوارير من الواضح أن هناك أربعة لكن عبثية كل ذلك جعلته لا يخمنها.
أصيب ليو ييتشين بالذعر وأوضح “السيد الكبير تشو أنا لا أفهم ما…”.
لقد ظل بجوار تشو فان طوال هذا الوقت ولكنه لم يعرف أبدًا من أين حصل الرجل على كل الحبوب المقدسة، لذلك إفترض دائمًا أن تشو فان لديه الثلاثة الذين تم إنتزاعهم من يد هوانغبو تشينغتيان وليس أربعة.
نظر ليو ييتشين طويلاً إلى تشو فان بصدمة “لقد فشلت كجاسوس فقد رأيت من خلالي لحظة لقائنا لكن لماذا لم تتخلص مني بعد ذلك؟“.
[هل هذه حبة أخرى سرقها؟].
بعد يوم قبض تشو فان على يشم الإرسال لذي كتب فيه “عودة الجنود الملك التنين في سلام“.
أظهر ليو ييتشين صدمته “السيد الكبير تشو إذا كنت قد أخذت بالفعل آخر حبة من هوانغبو تشينغتيان فلماذا تجعلني رسولًا؟“.
“بالطبع“.
“أششش…” وضع تشو فان إصبعه على شفتيه “لم تؤخذ الحبوب الأخيرة لكنها سرقت منه ولا يزال غافلاً عن ذلك، إنه يعرف ما يمكنني فعله لذلك أخبره أن رسالتي ستجعله يفهم وتأكد من حصولك على رؤية واضحة لغضبه الأعمى عندما ينقلب ويعود إلي…”.
بكل المقاييس لم يكن يبدو مزيفًا على الإطلاق، قام تشو فان في الواقع بسرقة حبة هوانغبو تشينغتيان المقدسة من تحت أنفه.
تنهد ليو ييتشين كلاهما يعرف أن هوانغبو تشينغتيان مروّع ومع ذلك قام تشو فان بإظهار الحبوب دون أدنى مؤشر؟ هذا غير حقيقي!
لم يكن تشو فان أقل من لينج ووشانج على الغدر عندما يتعلق الأمر بالعمليات السرية، بينما بدت الفصائل خافتة للوهلة الأولى كشف الظلام عن فوضى متشابكة…
[لا يبدو أن تشو فان يكذب أيضًا إنه يريد مني أن أخجل هوانغبو تشينغتيان أكثر بهذه الرسالة].
تشو فان ينفجر هنا ويشتم وينوح كما لو يمتلك المكان ولكن عندما يلتقي هوانغبو تشينغتيان وجهاً لوجه هل سيلتزم بالرسالة الحقيقية؟ ليس إذا أراد أن يخرج حيا.
بكل المقاييس لم يكن يبدو مزيفًا على الإطلاق، قام تشو فان في الواقع بسرقة حبة هوانغبو تشينغتيان المقدسة من تحت أنفه.
طار ليو ييتشين بعيدًا تاركًا تشو فان في حالة صدمة.
أخذ ليو ييتشين نفسا عميقا وصلب وجهه “السيد الكبير تشو لا يصدق ولا يوجد شيء لا يمكنك فعله، سوف أنقل كلمات السيد الكبير تشو على الرغم من أن الصياغة قد لا تكون…”.
قال تشو فان بإبتسامة عريضة “منذ اللحظة التي وضعت فيها عيني عليك في جبل ملك الوحوش“.
“ما يهم هو الجوهر من المؤكد أنه سيكون غاضبًا عندما يسمع ذلك هاهاها…” ضحك تشو فان.
بعد يوم قبض تشو فان على يشم الإرسال لذي كتب فيه “عودة الجنود الملك التنين في سلام“.
إبتعد ليو ييتشين خطوتين قبل أن يتوقف “السيد الكبير تشو هل يمكنك توضيح شيء ما لي من فضلك؟“.
طار تشو فان خلف ليو ييتشين متخفيا.
“بالطبع“.
لقد أثر تمامًا على الكيميائي الهادئ ليو ييتشين.
“منذ متى شككت بي؟” سأل ليو ييتشين.
“لا بأس ليس عليك قول ذلك لن أجعل الأمر صعبًا عليك أيضًا فقط أرسل رسالة عن وضعي للورد التنانين المذهل الذي يهز السماء على الفور” تجاهل تشو فان ذعره.
قال تشو فان بإبتسامة عريضة “منذ اللحظة التي وضعت فيها عيني عليك في جبل ملك الوحوش“.
رمش ليو ييتشين وهو يعد القوارير من الواضح أن هناك أربعة لكن عبثية كل ذلك جعلته لا يخمنها.
“بتلك السرعة؟” ذهل ليو ييتشين.
“جيد الأسباب نموذجية إلى حد كبير لأي جاسوس إن لم يكن بدافع المجد والقوة فبسبب التهديد أنا أفهم الأمر تمامًا” قاطعه رد تشو فان اللامبالي.
لن يستطيع طوال حياته أن يعرف ما كشفه.
توهجت يده بينما يحمل أربع قوارير ممتلئة بالحبوب المقدسة.
هز تشو فان رأسه “أولا أنا لا أؤمن بالصدفة أبدًا تقام منافسة المنازل في جبل ملك الوحوش ومع ذلك فقد حدث أن تكون هنا تبحث عن الأعشاب؟ هذا مريب يجب أن تكون قد وصلت إلى هنا بفضل حلقة تخزين هوانغبو تشينغتيان، ثانيًا عندما قبلتك كتلميذ كل ما أظهرته هو الإحترام وليس الفرح لقد كان تباينًا تامًا مع رد فعلك في المرة الأولى التي سألت فيها، كان لدي شكوك في ذلك الوقت وبإستخدام التلمذة كذريعة لمساعدة العشيرة فهمت أن هدفك هو الإقتراب من عشيرة لوه“.
هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها ذلك حتى مع الأخذ في الإعتبار أن العقل المدبر لم يكن هوانغبو تشينغتيان بل لينج ووشانج!
نظر ليو ييتشين طويلاً إلى تشو فان بصدمة “لقد فشلت كجاسوس فقد رأيت من خلالي لحظة لقائنا لكن لماذا لم تتخلص مني بعد ذلك؟“.
إبتعد ليو ييتشين خطوتين قبل أن يتوقف “السيد الكبير تشو هل يمكنك توضيح شيء ما لي من فضلك؟“.
“لمعرفة خطط هوانغبو تشينغتيان بالطبع!” سخر تشو فان “في كل مرة تستخدم فيها يشم الإرسال كنت أتأكد أنه لتسريب أرقامنا ومناصبنا وأعضائنا، لقد منحني هذا وقتًا سهلاً لمعرفة ما يخطط له هوانغبو كينغتيان وأنه يهدف إلى من حولي“.
إبتعد ليو ييتشين خطوتين قبل أن يتوقف “السيد الكبير تشو هل يمكنك توضيح شيء ما لي من فضلك؟“.
إرتعش وجه ليو ييتشين من الخجل.
نظر ليو ييتشين طويلاً إلى تشو فان بصدمة “لقد فشلت كجاسوس فقد رأيت من خلالي لحظة لقائنا لكن لماذا لم تتخلص مني بعد ذلك؟“.
لم يفشل فقط كجاسوس بل هو وصمة عار مطلقة، المعلومات التي أرسلها خاطئة وذهبت إلى حد فضح الخطة الرئيسية لسيده.
بإبتسامة عريضة هز تشو فان رأسه “عزيزي السيد الكبير ليو ما زلت تقول ذلك حتى الآن؟ كيف يمكنك تسريب معلوماتنا إذا كنت لا تعرف مكانه؟“.
صار وجه ليو ييتشين ساخنا “السيد الكبير تشو أنت حقًا ماكر لا عجب أن لينج ووشانج تدخل بشكل شخصي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أششش…” وضع تشو فان إصبعه على شفتيه “لم تؤخذ الحبوب الأخيرة لكنها سرقت منه ولا يزال غافلاً عن ذلك، إنه يعرف ما يمكنني فعله لذلك أخبره أن رسالتي ستجعله يفهم وتأكد من حصولك على رؤية واضحة لغضبه الأعمى عندما ينقلب ويعود إلي…”.
طار ليو ييتشين بعيدًا تاركًا تشو فان في حالة صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأ تشو فان صدمته بسهولة وإبتسم ببرود “أخبره بهذا… هوانغبو تشينغتيان أنت تطلق على نفسك ماكر ورائع لكنك لم تتوقع أن آخر حبة مقدسة معي طوال الوقت وحتى أنك مهدت المسرح لتوقعني في الفخ؟!”.
هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها ذلك حتى مع الأخذ في الإعتبار أن العقل المدبر لم يكن هوانغبو تشينغتيان بل لينج ووشانج!
[هل يتظاهر بها أم يعرف كل شيء؟ هذا مزعج!].
في مثل هذه الحالة [لا بد لي من الإسراع!].
الفصل 302 –
طار تشو فان خلف ليو ييتشين متخفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه مزحة؟
بعد يوم قبض تشو فان على يشم الإرسال لذي كتب فيه “عودة الجنود الملك التنين في سلام“.
أظهر ليو ييتشين صدمته “السيد الكبير تشو إذا كنت قد أخذت بالفعل آخر حبة من هوانغبو تشينغتيان فلماذا تجعلني رسولًا؟“.
“من المؤكد أن خريطة المصفوفة فخ” بإبتسامة عريضة أطلق تشو فان ثلاثة أوراق من اليشم إلى حلفائه الثلاثة.
هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها ذلك حتى مع الأخذ في الإعتبار أن العقل المدبر لم يكن هوانغبو تشينغتيان بل لينج ووشانج!
نظر إلى الشخص الذي في يده وأشاد “أحسنت!”.
كشف وجه تشو فان المستقيم عن جو متغطرس “السيد الكبير ليو عندما ترى هوانغبو تشينغتيان هكذا ستتصرف، ستشتمه بكونه غبي ومهرج وجاهل وتافه وأخبره أني عرفت كل ذلك لذا فليخفف من حدة الدراما وحيله التافهة! لقد كنت ألعب هذه اللعبة قبل أن يولد حتى!”.
إستأنف إتباع ليو ييتشين.
صدم ليو ييتشين.
لم يكن السماح لكاي شياو تانج بالخروج بسبب اللامبالاة ولكن لإستخدامه وقياس رد فعل هوانغبو تشينغتيان.
رمش ليو ييتشين وهو يعد القوارير من الواضح أن هناك أربعة لكن عبثية كل ذلك جعلته لا يخمنها.
إذا غضب هوانغبو تشينغتيان فستكون المخارج الثلاثة آمنة أما إذا لم يلقي باللوم على الإثنين فحينئذٍ سارت الأمور وفقًا لخطة الرجل وهو بحاجة إلى تغيير طرق حلفائه الثلاثة.
أصبح كل هذا ممكنًا بفضل الجاسوس الذي وضعه بدقة بالقرب من هوانغبو تشينغتيان.
أصبح كل هذا ممكنًا بفضل الجاسوس الذي وضعه بدقة بالقرب من هوانغبو تشينغتيان.
توهجت يده بينما يحمل أربع قوارير ممتلئة بالحبوب المقدسة.
لم يكن تشو فان أقل من لينج ووشانج على الغدر عندما يتعلق الأمر بالعمليات السرية، بينما بدت الفصائل خافتة للوهلة الأولى كشف الظلام عن فوضى متشابكة…
الأمر كما لو أنهم في نفس الجانب!
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه مزحة؟
أصبح ليو ييتشين في مأزق لكنه أومأ برأسه في النهاية “السيد الكبير تشو حاد للغاية فوق أي رجل أعترف كالمتخلف أن لينج ووشانج هو الذي أمرني بالإقتراب من السيد الكبير تشو، لا أعرف كيف عرف لكنه إكتشف أنك من معارفنا لذلك جعلني أتجسس عليك وقد رفضت في البداية لكن بعد ذلك…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات