اندلاع معركة
277
لفت هذا إنتباههم.
“القتل!”.
“شكرا لك أيها السيد الشاب لوه!” أومأ الشيخ الكبير ليو بحزن “دعونا نتحدث عن هذا بعد أن نعيش في كلتا الحالتين أن أكون قادرًا على إظهار إحترامي للسيد الكبير تشو من خلال مساعدته هو إرضاء كافٍ“.
صرخة الحرب أشارت إلى هجوم العدو على مدخل الوادي، إرتفع تعطش الدماء الكثيف في الهواء من تدافعهم مثل الثيران الغاضبة، أصبح الضغط أكبر من أن يتحمله خبير السماء العميقة مما يجعل التنفس أكثر صعوبة.
بدأت عيون مجموعته الميتة أخيرًا تبرق بالأمل.
كلهم أصبحوا شاحبين كالورق لم يكن العدو يفوقهم عددًا فحسب بل إمتلك أيضًا ميزة القوة كيف سيخرجون من هذا؟.
277
حتى لوه يونهاي الذي وقف إلى جانب النمور الأربعة في قتال الجيوش بشكل يومي تقريبًا تأثر لأن جانبهم في وضع غير مؤات.
لمعت عيون لوه يونهاي “قد يفوقوننا عددًا لكنهم رعاع! يمكنني مساعدتكم في إخراج أحبائكم بأمان، سيكونون في المركز بينما نشكل دائرة حولهم عندما نخرج من هجوم العدو من المحتمل أن نفقد حياتنا ولكن سيكون لأحبائنا فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة!”.
سواء ذلك في التضاريس أو الأرقام لم يعمل أي منها لصالحهم، في تكتيكات الحرب لا يمكن التغلب على هذا الموقف إلا من خلال إجبار المرء على تجاوزه إذا أراد الخروج على قيد الحياة.
[إنهم 100 مقابل 1000 كيف لا يمكننا حتى منع هجومهم؟].
إستدار لوه يونهاي إلى جانبه على وشك الإنهيار وصرخ “جميعا أليس لديكم من ترغبون في حمايتهم؟“.
بدون حول أو قوة لم يكن لديهم خيار سوى الموافقة.
لفت هذا إنتباههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنها تقدمت لدعم إدعائها.
لمعت عيون لوه يونهاي “قد يفوقوننا عددًا لكنهم رعاع! يمكنني مساعدتكم في إخراج أحبائكم بأمان، سيكونون في المركز بينما نشكل دائرة حولهم عندما نخرج من هجوم العدو من المحتمل أن نفقد حياتنا ولكن سيكون لأحبائنا فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة!”.
رد لين شوان فنج وقفز أمام تشكيل الوتد.
بدأت عيون مجموعته الميتة أخيرًا تبرق بالأمل.
“القتل!”.
“أخي إذهب إلى المنتصف سأحميك!”.
“بحق الجحيم ما الفائدة منكم إذا كنتم لا تستطيعون حتى القيام بهذا القدر؟ أنتم جميعا مجموعة من النفايات اللعينة!”.
“أيها الطفل الأحمق أنا الأخ الأكبر كيف يمكنني السماح لك بأن تضحي بحياتك من أجلي؟ من واجبي أن أبقيك على قيد الحياة!”.
إقتربت صيحات الحرب.
“الأخ…” لمعت عيون الأخ الأصغر…
“الأخ…” لمعت عيون الأخ الأصغر…
“أختي إبقي بالقرب من المركز ولا تتخلفي عن الركب!” ربت شقيق آخر على كتف أخته الصغرى.
بدأت عيون مجموعته الميتة أخيرًا تبرق بالأمل.
“صهري إذهب إلى المنتصف سأخرجك بالتأكيد!”.
تمتم الرجل المجاور له “السيد الشاب لين هذا ليس خطأنا! فجأة إستخدموا التشكيلات العسكرية إنهم 100 فقط لكن لا يمكننا حتى الإقتراب منهم!، في كل مرة نقترب يبدو الأمر كما لو أننا نواجه أربعة أو خمسة منهم! هذا محير!”.
“أيها الفتى السخيف كيف يمكنني أن أعيش إذا مت؟ كيف سأواجه أختك؟” قال الرجل لأخ زوجته الأصغر.
[إنهم 100 مقابل 1000 كيف لا يمكننا حتى منع هجومهم؟].
…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخت شيو نينج شيانج والشرارات في عيناها “إذا سأبقى وراء يونهاي بهذه الطريقة يمكنني حمايته عندما يحتاج إلى المساعدة!”.
سرعان ما نسوا الخوف الذي غرسته صرخة الحرب للعدو وشعرت قلوبهم بالدفء العميق مما دفع إرادتهم للقتال حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنها تقدمت لدعم إدعائها.
أومأ لوه يونهاي ممتنًا لأن خطته نجحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتبر الجميع حياتهم على أنها الأولوية الأولى وحرصوا على تقديرها ولكن كيف يمكن أن يتغلبوا على مخاوفهم في مواجهة ذلك المد الذي يتجه نحوهم؟.
التالي هو القتال!.
“لين شوان فنج!” صرخ لوه يونهاي.
بالنظر لهجوم العدو المتوحش أخذ لوه يونهاي نفسًا عميقًا ومثل الجنرال الحقيقي درس ساحة المعركة بأكملها للإستفادة منها.
تنهد شو جانج وشاو لين على الثقة الزائدة والوهمية ل شيو نينج شيانج “نينج‘إير لا تكوني عنيدة إنه أقوى منك إستمعي إلى أخيك وإبقي في المنتصف دعينا ننقلك إلى بر الأمان!”.
سيكون تشو فان فخوراً للغاية إذا رأى أن هذا الصبي قد كبر.
“بحق الجحيم ما الفائدة منكم إذا كنتم لا تستطيعون حتى القيام بهذا القدر؟ أنتم جميعا مجموعة من النفايات اللعينة!”.
لأن كلمات لوه يونهاي هي التكتيك الصحيح لإستخدامه في هذا الموقف الحرج.
سيتبع الموت كل نفس في هذه المرحلة لكن لوه يونهاي ذكي لإكتشافه إختلاط أحباء هؤلاء الأشخاص في هذه المجموعة، ناشد إنسانيتهم وضميرهم ومسؤوليتهم ودفعهم إلى الحرب على الرغم من أن هذا يعني خفض قوتهم القتالية الفعالة إلى النصف، إن أولئك الذين يقومون بالحماية سيعطون أفضل ما لديهم وأكثر للتأكد من أن أحبائهم سيعيشون لرؤية الغد.
عليه أن يشعل الإرادة للقتال في رجاله.
“شكرا لك أيها السيد الشاب لوه!” أومأ الشيخ الكبير ليو بحزن “دعونا نتحدث عن هذا بعد أن نعيش في كلتا الحالتين أن أكون قادرًا على إظهار إحترامي للسيد الكبير تشو من خلال مساعدته هو إرضاء كافٍ“.
إذا قال شيئًا مثل “قاتلوا بجانبي من أجل البقاء” فلن يكون التأثير ملحوظًا.
277
إعتبر الجميع حياتهم على أنها الأولوية الأولى وحرصوا على تقديرها ولكن كيف يمكن أن يتغلبوا على مخاوفهم في مواجهة ذلك المد الذي يتجه نحوهم؟.
تمتم الرجل المجاور له “السيد الشاب لين هذا ليس خطأنا! فجأة إستخدموا التشكيلات العسكرية إنهم 100 فقط لكن لا يمكننا حتى الإقتراب منهم!، في كل مرة نقترب يبدو الأمر كما لو أننا نواجه أربعة أو خمسة منهم! هذا محير!”.
حتى لو إستطاع أن يجعلهم يقاتلون من أجل مصلحتهم فخذا سبب ضعيف لا بد أن ينهار عند أول إشتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر لهجوم العدو المتوحش أخذ لوه يونهاي نفسًا عميقًا ومثل الجنرال الحقيقي درس ساحة المعركة بأكملها للإستفادة منها.
سيتبع الموت كل نفس في هذه المرحلة لكن لوه يونهاي ذكي لإكتشافه إختلاط أحباء هؤلاء الأشخاص في هذه المجموعة، ناشد إنسانيتهم وضميرهم ومسؤوليتهم ودفعهم إلى الحرب على الرغم من أن هذا يعني خفض قوتهم القتالية الفعالة إلى النصف، إن أولئك الذين يقومون بالحماية سيعطون أفضل ما لديهم وأكثر للتأكد من أن أحبائهم سيعيشون لرؤية الغد.
أراد أن يكون تلميذا لتشو فان لكن الأخير لم يستمع له لكن كيف إنتهى به الأمر هنا إذن؟.
تحويل هذه المجموعات العشوائية من الناس على الفور إلى وحدة متماسكة عازمة على القتال حتى الموت هو علامة على الجنرال العظيم الذي يأمل لوه يونهاي في أن يصبحه.
“لين شوان فنج!” صرخ لوه يونهاي.
“يونهاي إبق ورائي سوف تحميك الأخت!” ظهر وجه شيو نينج شيانج المبهج أمام عينيه.
لأن كلمات لوه يونهاي هي التكتيك الصحيح لإستخدامه في هذا الموقف الحرج.
حتى أنها تقدمت لدعم إدعائها.
كلهم أصبحوا شاحبين كالورق لم يكن العدو يفوقهم عددًا فحسب بل إمتلك أيضًا ميزة القوة كيف سيخرجون من هذا؟.
أطلق لوه يونهاي ضحكة مكتومة محرجة “هاهاها أنا ممتن للطفك لكنني المسؤول عن هذه الهجمة من المهم أن أبقى في المقدمة أيضًا!”.
التالي هو القتال!.
تنهد شو جانج وشاو لين على الثقة الزائدة والوهمية ل شيو نينج شيانج “نينج‘إير لا تكوني عنيدة إنه أقوى منك إستمعي إلى أخيك وإبقي في المنتصف دعينا ننقلك إلى بر الأمان!”.
سيتبع الموت كل نفس في هذه المرحلة لكن لوه يونهاي ذكي لإكتشافه إختلاط أحباء هؤلاء الأشخاص في هذه المجموعة، ناشد إنسانيتهم وضميرهم ومسؤوليتهم ودفعهم إلى الحرب على الرغم من أن هذا يعني خفض قوتهم القتالية الفعالة إلى النصف، إن أولئك الذين يقومون بالحماية سيعطون أفضل ما لديهم وأكثر للتأكد من أن أحبائهم سيعيشون لرؤية الغد.
صرخت شيو نينج شيانج والشرارات في عيناها “إذا سأبقى وراء يونهاي بهذه الطريقة يمكنني حمايته عندما يحتاج إلى المساعدة!”.
“السيد الشاب لو سأكون بجانبك لحمايتك إذا كنت سأقع من فضلك أرسل كلماتي إلى السيد الكبير تشو، إن أكثر ما يؤسفني هو أنني لم أكن جيدًا بما يكفي لأجعله سيدي…” هز الرجل العجوز رأسه.
بدون حول أو قوة لم يكن لديهم خيار سوى الموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنها تقدمت لدعم إدعائها.
يمكن أن يقال أيضًا أن لوه يونهاي في منتصف المجموعة إلى حد ما لكن شو جانج وشاو لين لم يتركا جانبها، يمكن أن يحدث أي شيء في لحظة خاصة في ساحة المعركة لذا عليهم حمايتها.
إذا قال شيئًا مثل “قاتلوا بجانبي من أجل البقاء” فلن يكون التأثير ملحوظًا.
حدثت مشاهد مماثلة في كل مكان حولهم حيث الناس مصممين على إخراج أحبائهم أحياء، قام لوه يونهاي بتشكيلهم في صفوف بينما يقف أمامهم تقدم رجل عجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوه يونهاي في حالة صدمة.
“السيد الشاب لو سأكون بجانبك لحمايتك إذا كنت سأقع من فضلك أرسل كلماتي إلى السيد الكبير تشو، إن أكثر ما يؤسفني هو أنني لم أكن جيدًا بما يكفي لأجعله سيدي…” هز الرجل العجوز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء ذلك في التضاريس أو الأرقام لم يعمل أي منها لصالحهم، في تكتيكات الحرب لا يمكن التغلب على هذا الموقف إلا من خلال إجبار المرء على تجاوزه إذا أراد الخروج على قيد الحياة.
سيكون لتشو فان وجه منذهل إذا كان هنا، ألم يكن هذا الرجل العجوز هو ليو ييتشين الذي تنافس إلى جانب يان سونج في إجتماع 100 حبة؟.
حدثت مشاهد مماثلة في كل مكان حولهم حيث الناس مصممين على إخراج أحبائهم أحياء، قام لوه يونهاي بتشكيلهم في صفوف بينما يقف أمامهم تقدم رجل عجوز.
أراد أن يكون تلميذا لتشو فان لكن الأخير لم يستمع له لكن كيف إنتهى به الأمر هنا إذن؟.
سيتبع الموت كل نفس في هذه المرحلة لكن لوه يونهاي ذكي لإكتشافه إختلاط أحباء هؤلاء الأشخاص في هذه المجموعة، ناشد إنسانيتهم وضميرهم ومسؤوليتهم ودفعهم إلى الحرب على الرغم من أن هذا يعني خفض قوتهم القتالية الفعالة إلى النصف، إن أولئك الذين يقومون بالحماية سيعطون أفضل ما لديهم وأكثر للتأكد من أن أحبائهم سيعيشون لرؤية الغد.
تنهد لوه يونهاي “السيد الكبير ليو مصمم على هذا ولولا حراسه لكنا منذ فترة طويلة مجرد جثث على الأرض، طالما نخرج أحياء سأفكر في طريقة لجعل الأخ الأكبر تشو يستقبلك“.
التالي هو القتال!.
“شكرا لك أيها السيد الشاب لوه!” أومأ الشيخ الكبير ليو بحزن “دعونا نتحدث عن هذا بعد أن نعيش في كلتا الحالتين أن أكون قادرًا على إظهار إحترامي للسيد الكبير تشو من خلال مساعدته هو إرضاء كافٍ“.
رن النحيب والصيحات البائسة في أذنيه، نظر في الوقت المناسب ليرى رجاله يرفعون أذرعهم النازفة وأرجلهم في ألم، ظل العدو يحصد من خلال رجاله مثل التنين ولم يظهروا حتى أي رمز للمقاومة دفعه ذلك إلى الجنون.
أومأ لوه يونهاي [السيد الكبير ليو صادق جدًا وصالح!].
“أيها الطفل الأحمق أنا الأخ الأكبر كيف يمكنني السماح لك بأن تضحي بحياتك من أجلي؟ من واجبي أن أبقيك على قيد الحياة!”.
قتل~!.
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد ومض في منتصف تشكيلهم وإندلع إعصار أزرق حتى إبتلعهم جميعًا ودفعهم في الهواء محطما التشكيل.
إقتربت صيحات الحرب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخت شيو نينج شيانج والشرارات في عيناها “إذا سأبقى وراء يونهاي بهذه الطريقة يمكنني حمايته عندما يحتاج إلى المساعدة!”.
واجه لوه يونهاي العدو كقائد لرجاله منتظرًا وعندما وصلوا إلى علامة 100 متر قاد هجمته الخاصة “لأحبائنا أهجموا!”.
أومأ لوه يونهاي [السيد الكبير ليو صادق جدًا وصالح!].
هدير!.
إذا قال شيئًا مثل “قاتلوا بجانبي من أجل البقاء” فلن يكون التأثير ملحوظًا.
رفعت الصيحات المدوية صدى روحهم القتالية وإندفعوا مثل المد، أصبح العدو في حيرة من أمره بسبب التطور المفاجئ حتى عندما إشتبك الطرفان.
كلهم أصبحوا شاحبين كالورق لم يكن العدو يفوقهم عددًا فحسب بل إمتلك أيضًا ميزة القوة كيف سيخرجون من هذا؟.
إنفجار!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يقال أيضًا أن لوه يونهاي في منتصف المجموعة إلى حد ما لكن شو جانج وشاو لين لم يتركا جانبها، يمكن أن يحدث أي شيء في لحظة خاصة في ساحة المعركة لذا عليهم حمايتها.
إنخفضت معنوياتهم إلى النصف في غمضة عين، كما لو أن رمحًا إخترق السماء العظيمة وترك فجوة هائلة كذلك مرت القوة عبرهم مثل الزبدة.
قتل~!.
بدا العدو مذهولًا حتى لين شوان فنج الغاضب شاهد صامتًا بينما تشكيل الوتد يمر عبر مجموعته.
إنخفضت معنوياتهم إلى النصف في غمضة عين، كما لو أن رمحًا إخترق السماء العظيمة وترك فجوة هائلة كذلك مرت القوة عبرهم مثل الزبدة.
[إنهم 100 مقابل 1000 كيف لا يمكننا حتى منع هجومهم؟].
قتل~!.
رن النحيب والصيحات البائسة في أذنيه، نظر في الوقت المناسب ليرى رجاله يرفعون أذرعهم النازفة وأرجلهم في ألم، ظل العدو يحصد من خلال رجاله مثل التنين ولم يظهروا حتى أي رمز للمقاومة دفعه ذلك إلى الجنون.
إنخفضت معنوياتهم إلى النصف في غمضة عين، كما لو أن رمحًا إخترق السماء العظيمة وترك فجوة هائلة كذلك مرت القوة عبرهم مثل الزبدة.
“بحق الجحيم ما الفائدة منكم إذا كنتم لا تستطيعون حتى القيام بهذا القدر؟ أنتم جميعا مجموعة من النفايات اللعينة!”.
رفعت الصيحات المدوية صدى روحهم القتالية وإندفعوا مثل المد، أصبح العدو في حيرة من أمره بسبب التطور المفاجئ حتى عندما إشتبك الطرفان.
تمتم الرجل المجاور له “السيد الشاب لين هذا ليس خطأنا! فجأة إستخدموا التشكيلات العسكرية إنهم 100 فقط لكن لا يمكننا حتى الإقتراب منهم!، في كل مرة نقترب يبدو الأمر كما لو أننا نواجه أربعة أو خمسة منهم! هذا محير!”.
“يونهاي إبق ورائي سوف تحميك الأخت!” ظهر وجه شيو نينج شيانج المبهج أمام عينيه.
“همف! ما المحير؟ إنه مجرد تكتيك للجيش!” توهجت عيون لين شوان فنج بشكل مخيف “الآن بعد أن فكرت في الأمر إن شقي عشيرة لوه إتبع دوغو زانتيان لمدة خمس سنوات سيكون من الغريب إذا لم يكن يعرف على الأقل هذا القدر، بحق الجحيم! لا يمكننا أن ندع عشيرة لوه تصبح أقوى!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر لهجوم العدو المتوحش أخذ لوه يونهاي نفسًا عميقًا ومثل الجنرال الحقيقي درس ساحة المعركة بأكملها للإستفادة منها.
رد لين شوان فنج وقفز أمام تشكيل الوتد.
سيكون لتشو فان وجه منذهل إذا كان هنا، ألم يكن هذا الرجل العجوز هو ليو ييتشين الذي تنافس إلى جانب يان سونج في إجتماع 100 حبة؟.
“لين شوان فنج!” صرخ لوه يونهاي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخت شيو نينج شيانج والشرارات في عيناها “إذا سأبقى وراء يونهاي بهذه الطريقة يمكنني حمايته عندما يحتاج إلى المساعدة!”.
قال لين شوان فنج بسخرية “أيها الشقي هل تعتقد أنك رائع بما أنك كنت بجانب دوغو زانتيان لبضع سنوات؟ هل تستخف بي؟، هل تعتقد أنه يمكنك الإبتعاد حيا بهذا فقط؟ أولاً سأكسر جيشك ثم سأكسر جمجمتك!” ضحك لين شوان فنج وهجم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنها تقدمت لدعم إدعائها.
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد ومض في منتصف تشكيلهم وإندلع إعصار أزرق حتى إبتلعهم جميعًا ودفعهم في الهواء محطما التشكيل.
“القتل!”.
نظر لوه يونهاي في حالة صدمة.
رن النحيب والصيحات البائسة في أذنيه، نظر في الوقت المناسب ليرى رجاله يرفعون أذرعهم النازفة وأرجلهم في ألم، ظل العدو يحصد من خلال رجاله مثل التنين ولم يظهروا حتى أي رمز للمقاومة دفعه ذلك إلى الجنون.
حتى بعد أن قطع تشو فان ساقه لدى لين شوان فنج القدرة على مواجهة الكثير من الناس، إنه حقًا واحد من التنانين الستة والعنقاء… تنين الغابة العابر!.
رفعت الصيحات المدوية صدى روحهم القتالية وإندفعوا مثل المد، أصبح العدو في حيرة من أمره بسبب التطور المفاجئ حتى عندما إشتبك الطرفان.
كسر تشكيلهم وجعلهم مشتتين بين الأعداء!.
لأن كلمات لوه يونهاي هي التكتيك الصحيح لإستخدامه في هذا الموقف الحرج.
غرق قلب لوه يونهاي وتركه أمله الأخير ما تبقى هو الإنتظار لتحصد حياتهم…
عليه أن يشعل الإرادة للقتال في رجاله.
–+–
“أختي إبقي بالقرب من المركز ولا تتخلفي عن الركب!” ربت شقيق آخر على كتف أخته الصغرى.
277
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات