الخروج
“الشاب سانزي ها هي اللكمة!”.
عاد إلى تشو فان وطلب منه “أبي الروحي هل ستعتني بها لفترة من الوقت؟“.
صرخ تشو فان قبل أن يتمكن جو سان تونج من التركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشو فان “حسنًا ولكن من الأفضل أن تعتني بنفسك إذا وجدت نفسك في خطر مميت فإنسى هذا الوعد حياتك أكثر أهمية!”.
سخر جو سان تونج “أبي المراوغة سهلة ، لكن اللكم…”.
“هاهاها هذا بفضل عين الفراغ الإلهية!” حرك تشو فان يده وأصبح متعجرفًا بعد رؤية رد فعل الشاب سانزي، لقد حصل أخيرًا على فرصة التباهي أمام إبنه بالتبني “تركز عين الفراغ الإلهية على الجزء الفارغ الإستخدام الرئيسي هو التحكم في الفضاء تسمح لي المرحلة الأولى بتبديل الأماكن في نطاق بحث روحي و…”.
بدا الوميض وكأنه صعقة برق أرجوانية بالنسبة له.
إلتفت إلى العمود وسقط على ركبتيه وطرق رأسه على الأرض ثلاث مرات والدموع تنهمر على وجهه “لا أعرف من أنت لكنني أعلم أنك قريبي، لا أعرف كيف مت لكني أشعر بالحزن بسبب موتك سأرحل الآن وأتركك وشأنك إعتني بنفسك!”.
إتسعت عينا جو سان تونج وصرخت غريزته للمراوغة خلف العمود، عبر البرق الفضاء في ومضة وضرب العمود بقوة!
“أخيرًا ، لكن أين أنا؟” أخذ نفسا عميقا متذوقا الحرية مرة أخرى.
نظر جو سان تونج إلى الخارج ورأى قبضة تشو فان ملفوفة في البرق الأرجواني.
“شكرًا لك!” مسح جو سان تونج دموعه وإنحنى بعمق.
“أبي الروحي كيف يمكنك إستخدام البرق الأرجواني؟“.
خدش تشو فان رأسه عاجزًا [يتغير تناغم وجه الطفل بشكل أسرع من الطقس!] ولكن بعد ذلك قال شيئًا أضاء عيون جو سان تونج “ولكن نظرًا لأن هذه المساحة لها نفس أصل عيني، الآن سنترك هذا المكان. الشاب سانزي، ستأكل المزيد من المكونات!”.
“هاهاها هذا بفضل عين الفراغ الإلهية!” حرك تشو فان يده وأصبح متعجرفًا بعد رؤية رد فعل الشاب سانزي، لقد حصل أخيرًا على فرصة التباهي أمام إبنه بالتبني “تركز عين الفراغ الإلهية على الجزء الفارغ الإستخدام الرئيسي هو التحكم في الفضاء تسمح لي المرحلة الأولى بتبديل الأماكن في نطاق بحث روحي و…”.
بو!
ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي وظهر خاتم جو سان تونج على إصبعه “يتيح لي التحكم الكامل في العناصر غير الحية وتغيير موقعها، هاهاها سانزي الشاب بما أنك أكلت كل المكونات منه فلن تحتاج إلى حلقة التخزين الخاصة بي بعد الآن!”.
تجمعت الدموع في عين جو سان تونج وأعرب عن إمتنانه “لقد أخرجتها…”.
حتى جو سان تونج لم يستطع إلا أن يبهر في شرح وعرض مثل هذا الفن المتميز، هذه هي المرة الأولى في حياة اللعوب الذي لا يقهر ليظهر مثل هذا الوجه المفزع.
هز تشو فان رأسه “أنت أيها المغفل الصغير لقد فرغت خاتمي منهم أين يمكنني أن أجد أيا منها؟ أعتقد أنك ستجد هذا أكثر جاذبية بكثير!”.
“ألن يجعلك هذا لا تقهر حيث لا يمكن لأحد أن يضربك؟” رمش جو سان تونج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح جو سان تونج مترددًا “يا أبي الروحي إنتظر لحظة!”.
أومأ تشو فان برأسه “يمكنك أن تقول ذلك ولكن ليس تمامًا إذا كانت المرحلة الأولى من عين الفراغ لا تُقهر فما هي الفائدة من المراحل الإحدى عشرة المتبقية؟ في الحقيقة هذا ليس سوى سيطرة على الفضاء إذا كانت المساحة مغلقة أو كنت داخل مساحة أخرى فقد إنتهيت!”.
مع دوي ضجة تمايل العمود وسقط.
“إذن ما هو البرق الأرجواني؟ كيف…” تلعثم جو سان تونج.
خجل تشو فان وسعل بحرارة “آه من الصعب جدًا فهم عين الفراغ حتى أنني تعلمت المرحلة الأولى فقط بعد فترة طويلة…”.
إبتسم تشو فان وعينه اليمنى تومض باللون الأرجواني “بعد تدريب عين الفراغ على المرحلة الأولى يمكن لعيني اليمنى أن تفتح بُعدًا، بقايا البرق الأرجواني التي حطمت جسدي ولا يمكن إزالتها مخزنة الآن في هذا البعد الجيبي لإستخدامها حسب تقديري! لهذا قلت إن الممارسة ليست كل شيء! ربما كنت قد إستخدمت معظم وقتي في شفاء وفهم المرحلة الأولى من عين الفراغ ، لكن القوة الحقيقية هي مسألة أخرى تمامًا!”.
خدش تشو فان رأسه عاجزًا [يتغير تناغم وجه الطفل بشكل أسرع من الطقس!] ولكن بعد ذلك قال شيئًا أضاء عيون جو سان تونج “ولكن نظرًا لأن هذه المساحة لها نفس أصل عيني، الآن سنترك هذا المكان. الشاب سانزي، ستأكل المزيد من المكونات!”.
إبتسم تشو فان تاركًا جو سان تونج مذهولًا!
تشو فان حقًا صورة طبق الأصل لوالده الروحي السابق ويحمل نفس القدر من العناية به أيضًا.
على الرغم من أن تشو فان لم يمر بتغييرات هائلة في السنوات الخمس الماضية إلا أن التدريب على فن رائع جعله غريبًا، إذا لم يكن جو سان تونج قد رآه بأم عينيه لما كان ليصدق ذلك، الخروج بهذه الطريقة سيكون مثل الذئب المختبئ بين الأغنام وعلى إستعداد لضرب أي خبير، من كان يشك في أن الطبقة التاسعة من عالم تقسية العظام لديها مثل هذه البطاقة الرابحة المجنونة!
“هاهاها هذا بفضل عين الفراغ الإلهية!” حرك تشو فان يده وأصبح متعجرفًا بعد رؤية رد فعل الشاب سانزي، لقد حصل أخيرًا على فرصة التباهي أمام إبنه بالتبني “تركز عين الفراغ الإلهية على الجزء الفارغ الإستخدام الرئيسي هو التحكم في الفضاء تسمح لي المرحلة الأولى بتبديل الأماكن في نطاق بحث روحي و…”.
“إذا ماذا عن المرحلة الثانية أيها أبي الروحي؟ دعني أراها!” صار جو سان تونج متشوقًا لرؤية المزيد من قوة عين الفراغ.
بدا الوميض وكأنه صعقة برق أرجوانية بالنسبة له.
خجل تشو فان وسعل بحرارة “آه من الصعب جدًا فهم عين الفراغ حتى أنني تعلمت المرحلة الأولى فقط بعد فترة طويلة…”.
بدا الوميض وكأنه صعقة برق أرجوانية بالنسبة له.
غرق وجه جو سان تونج في خيبة أمل حتى قبل أن ينتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع!” قفز جو سان تونج من الفرح بمقدار عشرة أقدام وعاد بالفعل إلى شخصيته المبتهجة.
خدش تشو فان رأسه عاجزًا [يتغير تناغم وجه الطفل بشكل أسرع من الطقس!] ولكن بعد ذلك قال شيئًا أضاء عيون جو سان تونج “ولكن نظرًا لأن هذه المساحة لها نفس أصل عيني، الآن سنترك هذا المكان. الشاب سانزي، ستأكل المزيد من المكونات!”.
إبتسم تشو فان وعينه اليمنى تومض باللون الأرجواني “بعد تدريب عين الفراغ على المرحلة الأولى يمكن لعيني اليمنى أن تفتح بُعدًا، بقايا البرق الأرجواني التي حطمت جسدي ولا يمكن إزالتها مخزنة الآن في هذا البعد الجيبي لإستخدامها حسب تقديري! لهذا قلت إن الممارسة ليست كل شيء! ربما كنت قد إستخدمت معظم وقتي في شفاء وفهم المرحلة الأولى من عين الفراغ ، لكن القوة الحقيقية هي مسألة أخرى تمامًا!”.
“رائع!” قفز جو سان تونج من الفرح بمقدار عشرة أقدام وعاد بالفعل إلى شخصيته المبتهجة.
سمع تشو فان يقول ذلك من قبل لكنه لم يصدقه، أما الآن فأصبح مؤمنًا جدًا.
سمع تشو فان يقول ذلك من قبل لكنه لم يصدقه، أما الآن فأصبح مؤمنًا جدًا.
“إذا ماذا عن المرحلة الثانية أيها أبي الروحي؟ دعني أراها!” صار جو سان تونج متشوقًا لرؤية المزيد من قوة عين الفراغ.
كما طارت تشوي’إير بجانب تشو فان والتفت حوله بسعادة.
أعاد تشو فان إبتسامته وأخفى ساق تشيلين بعيدًا.
ضحك تشو فان وكرر شرحه قبل إظهار خاتم الرعد الخاص به “لا تقاوم لأنني سأضعك في خاتمي بعد أن نغادر هذا المكان سأخرجك!”.
سمع تشو فان يقول ذلك من قبل لكنه لم يصدقه، أما الآن فأصبح مؤمنًا جدًا.
خفقت تشوي’إير بجناحيها في فرح، شعرت بقربها الشديد من خاتم الرعد لأنها صُقلت من والدته ودخلته دون شكوى.
خجل تشو فان وسعل بحرارة “آه من الصعب جدًا فهم عين الفراغ حتى أنني تعلمت المرحلة الأولى فقط بعد فترة طويلة…”.
أصبح جو سان تونج مترددًا “يا أبي الروحي إنتظر لحظة!”.
الشيء التالي الذي عرفه هو أنه خارج الحفرة التي إستخدمها للدخول إلى هذا الفضاء، البرق لم يضربه لأنه إختفى مرة أخرى.
إلتفت إلى العمود وسقط على ركبتيه وطرق رأسه على الأرض ثلاث مرات والدموع تنهمر على وجهه “لا أعرف من أنت لكنني أعلم أنك قريبي، لا أعرف كيف مت لكني أشعر بالحزن بسبب موتك سأرحل الآن وأتركك وشأنك إعتني بنفسك!”.
أظهر تشو فان ساق تشيلين التي لا تزال تلمع بالبرق!
مسح جو سان تونج وجهه وذهب إلى تشو فان لم ينظر إلى الوراء خوفًا من أنه قد لا يريد المغادرة أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أعرف مدى إهتمامك بها ولا أريد أن يتم إختراقها بواسطة البرق الأرجواني بما أن لدي القوة بالطبع سأساعدك!”.
دخل جو سان تونج في الخاتم.
لقد صار يقدر تشو فان أكثر بكثير من والديه الحقيقيين.
نظر تشو فان إلى العمود وتنهد “تشيلين المحلق أنا لست رجلاً صالحًا ولا أرغب في الإختيار بينك وبين الإمبراطور السماوي، بصفتك تشيلين المحلق فأنت عنصر أرسلته السماء بالنسبة لي كيف لا أريدك ولكن بصفتي الأب الروحي لهذا الطفل، ما زلت آمل أن أتمكن من تخفيف آلامه…”.
مسح جو سان تونج وجهه وذهب إلى تشو فان لم ينظر إلى الوراء خوفًا من أنه قد لا يريد المغادرة أبدًا.
لمعت عين تشو فان بالضوء وضرب العمود!
هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشوي’إير العالم الحقيقي وصرخ بفرح، طار في كل مكان فضولي لإستكشافه!
مع دوي ضجة تمايل العمود وسقط.
“شكرًا لك!” مسح جو سان تونج دموعه وإنحنى بعمق.
مع إنهياره إختفى الستار الأحمر أيضًا، إندفع البرق الأرجواني فوق السماء السوداء إلى تشو فان مثل إبن آوى راغبًا في تمزيقه من أطرافه.
[من الذي يهتم على أي حال؟ لا بأس ما دمت بالخارج].
، لكن تشو فان ظل هادئًا كما كان دائمًا، وضع ساق تشيلين في خاتمه ثم لمعت عينه الذهبية تمامًا حينما كان البرق الأرجواني على وشك أن يضربه إختفى من هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جو سان تونج إلى الخارج ورأى قبضة تشو فان ملفوفة في البرق الأرجواني.
الشيء التالي الذي عرفه هو أنه خارج الحفرة التي إستخدمها للدخول إلى هذا الفضاء، البرق لم يضربه لأنه إختفى مرة أخرى.
مع إنهياره إختفى الستار الأحمر أيضًا، إندفع البرق الأرجواني فوق السماء السوداء إلى تشو فان مثل إبن آوى راغبًا في تمزيقه من أطرافه.
وهكذا في بحر البرق الأرجواني يمكن رؤية وميض ذهبي متقطع يتزايد بعيدًا ولا يمكن أن يفعل البرق الأرجواني شيئًا لإيقافه.
الشيء التالي الذي عرفه هو أنه خارج الحفرة التي إستخدمها للدخول إلى هذا الفضاء، البرق لم يضربه لأنه إختفى مرة أخرى.
عندما وصلوا إلى حافة وادي البرق لمعت عين تشو فان الذهبية مرة أخرى.
مع إنهياره إختفى الستار الأحمر أيضًا، إندفع البرق الأرجواني فوق السماء السوداء إلى تشو فان مثل إبن آوى راغبًا في تمزيقه من أطرافه.
بو!
أصبح الطفل منتشيًا للعودة أخيرًا مرة أخرى.
كانت محطته الأخيرة في غابة كثيفة، نظر إلى الأعلى للقمر الساطع المعلق في السماء مغطيا هذه الزاوية من العالم في ضوئه.
هز تشو فان رأسه “أنت أيها المغفل الصغير لقد فرغت خاتمي منهم أين يمكنني أن أجد أيا منها؟ أعتقد أنك ستجد هذا أكثر جاذبية بكثير!”.
“أخيرًا ، لكن أين أنا؟” أخذ نفسا عميقا متذوقا الحرية مرة أخرى.
كانت محطته الأخيرة في غابة كثيفة، نظر إلى الأعلى للقمر الساطع المعلق في السماء مغطيا هذه الزاوية من العالم في ضوئه.
مع تجول وادي البرق في القارة، تعرض لضغوط شديدة لتحديد موقعه الدقيق.
إتسعت عينا جو سان تونج وصرخت غريزته للمراوغة خلف العمود، عبر البرق الفضاء في ومضة وضرب العمود بقوة!
[من الذي يهتم على أي حال؟ لا بأس ما دمت بالخارج].
بو!
أخرج جو سان تونج وتشوي’إير من خاتمه.
عاد إلى تشو فان وطلب منه “أبي الروحي هل ستعتني بها لفترة من الوقت؟“.
أصبح الطفل منتشيًا للعودة أخيرًا مرة أخرى.
أظهر تشو فان ساق تشيلين التي لا تزال تلمع بالبرق!
هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشوي’إير العالم الحقيقي وصرخ بفرح، طار في كل مكان فضولي لإستكشافه!
خدش تشو فان رأسه عاجزًا [يتغير تناغم وجه الطفل بشكل أسرع من الطقس!] ولكن بعد ذلك قال شيئًا أضاء عيون جو سان تونج “ولكن نظرًا لأن هذه المساحة لها نفس أصل عيني، الآن سنترك هذا المكان. الشاب سانزي، ستأكل المزيد من المكونات!”.
“الشاب سانزي لدي هدية لك!” أظهر تشو فان للطفل إبتسامة رقيقة.
“نعم!” إبتسم جو سان تونج بشكل مشرق.
سأل جو سان تونج بنشوة “ما هي؟ هل لديك المزيد من المكونات المخفية في خاتمك؟“.
عاد إلى تشو فان وطلب منه “أبي الروحي هل ستعتني بها لفترة من الوقت؟“.
هز تشو فان رأسه “أنت أيها المغفل الصغير لقد فرغت خاتمي منهم أين يمكنني أن أجد أيا منها؟ أعتقد أنك ستجد هذا أكثر جاذبية بكثير!”.
سخر جو سان تونج “أبي المراوغة سهلة ، لكن اللكم…”.
أظهر تشو فان ساق تشيلين التي لا تزال تلمع بالبرق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشو فان “حسنًا ولكن من الأفضل أن تعتني بنفسك إذا وجدت نفسك في خطر مميت فإنسى هذا الوعد حياتك أكثر أهمية!”.
تجمعت الدموع في عين جو سان تونج وأعرب عن إمتنانه “لقد أخرجتها…”.
أصبح الطفل منتشيًا للعودة أخيرًا مرة أخرى.
“بالطبع أعرف مدى إهتمامك بها ولا أريد أن يتم إختراقها بواسطة البرق الأرجواني بما أن لدي القوة بالطبع سأساعدك!”.
عندما وصلوا إلى حافة وادي البرق لمعت عين تشو فان الذهبية مرة أخرى.
“شكرًا لك!” مسح جو سان تونج دموعه وإنحنى بعمق.
كما طارت تشوي’إير بجانب تشو فان والتفت حوله بسعادة.
تشو فان حقًا صورة طبق الأصل لوالده الروحي السابق ويحمل نفس القدر من العناية به أيضًا.
صرخ تشو فان قبل أن يتمكن جو سان تونج من التركيز.
لقد صار يقدر تشو فان أكثر بكثير من والديه الحقيقيين.
أصبح الطفل منتشيًا للعودة أخيرًا مرة أخرى.
ربما هذه أحد أفعال تشو فان النادرة جدًا من اللطف.
سأل جو سان تونج بنشوة “ما هي؟ هل لديك المزيد من المكونات المخفية في خاتمك؟“.
كان دائمًا ينظر إلى جو سان تونج ويفكر في كيفية إستخدامه ، لكن قلب الطفل النقي لمسه مما جعل الحب الأبوي يزهر في قلبه القاسي والميت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دائمًا ينظر إلى جو سان تونج ويفكر في كيفية إستخدامه ، لكن قلب الطفل النقي لمسه مما جعل الحب الأبوي يزهر في قلبه القاسي والميت!
ذهب جو سان تونج إلى ساق تشيلين وشعر بسطحها الخشن وعانقها ليشعر بالدفء.
“لم لا…” سأل تشو فان لكنه رأى وجه جو سان تونج الحزين ويمكنه بسهولة التخمين.
عاد إلى تشو فان وطلب منه “أبي الروحي هل ستعتني بها لفترة من الوقت؟“.
مع دوي ضجة تمايل العمود وسقط.
“لم لا…” سأل تشو فان لكنه رأى وجه جو سان تونج الحزين ويمكنه بسهولة التخمين.
كما طارت تشوي’إير بجانب تشو فان والتفت حوله بسعادة.
أُجبر جو سان تونج على التعهد بالدفاع عن العاصمة الإمبراطورية ولم يُسمح له حتى بتناول المكونات التي يحبها كثيرًا، كيف يُسمح له بعد ذلك بخاتم تخزين؟ وسرعان ما سيتم إكتشافها ومصادرتها إذا أخذها معه.
عندما وصلوا إلى حافة وادي البرق لمعت عين تشو فان الذهبية مرة أخرى.
تنهد تشو فان “حسنًا ولكن من الأفضل أن تعتني بنفسك إذا وجدت نفسك في خطر مميت فإنسى هذا الوعد حياتك أكثر أهمية!”.
أخرج جو سان تونج وتشوي’إير من خاتمه.
“نعم!” إبتسم جو سان تونج بشكل مشرق.
“شكرًا لك!” مسح جو سان تونج دموعه وإنحنى بعمق.
أعاد تشو فان إبتسامته وأخفى ساق تشيلين بعيدًا.
غرق وجه جو سان تونج في خيبة أمل حتى قبل أن ينتهي.
“بالمناسبة أبي الروحي، لقد مرت خمس سنوات منذ أن سمح لي بمغادرة العاصمة الإمبراطورية أحتاج إلى الإبلاغ ولكن إلى أين ستذهب؟” في لحظة إنفصالهما كان جو سان تونج لا يزال يشعر بالتردد للمغادرة.
هز تشو فان رأسه “أنت أيها المغفل الصغير لقد فرغت خاتمي منهم أين يمكنني أن أجد أيا منها؟ أعتقد أنك ستجد هذا أكثر جاذبية بكثير!”.
إبتسم تشو فان بطريقة شيطانية “مرت خمس سنوات حان الوقت المناسب لبدء منافسة المنازل لذا سأذهب إلى هناك لتنشيط الحالة المزاجية! دعنا نرى ما إذا كان هؤلاء المهووسون بالبوابة الأسطوريون يمكنهم أن يرقوا إلى مستوى التوقعات هاهاها…”.
أُجبر جو سان تونج على التعهد بالدفاع عن العاصمة الإمبراطورية ولم يُسمح له حتى بتناول المكونات التي يحبها كثيرًا، كيف يُسمح له بعد ذلك بخاتم تخزين؟ وسرعان ما سيتم إكتشافها ومصادرتها إذا أخذها معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سخر جو سان تونج “أبي المراوغة سهلة ، لكن اللكم…”.
“أخيرًا ، لكن أين أنا؟” أخذ نفسا عميقا متذوقا الحرية مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
