1131
1131
الشيطان السماوي! الموت السماوي! الإله السماوي!
…
كانت عتبة الحياة والموت داخل جسد لين مينغ مثل الطبلة الإلهية المصنوعة من جلد جلد وحش شرير قديم. مع كل تأثير للطاقة ، ستطلق صوتًا مرعبًا.
…
اندلعت قوة أربعة أنواع مختلفة من المحنة السماوية من خلال جسد لين مينغ. كما أن قوة بقايا عظام التنين انتشرت من خلاله!
…
“نعم! إذا لم يكن هناك حادث فلن يكون في أي خطر آخر. بمثل هذه النعمة العميقة من العالم نفسه ، كيف يمكن أن يحدث له أي حادث؟ “
اندلعت قوة أربعة أنواع مختلفة من المحنة السماوية من خلال جسد لين مينغ. كما أن قوة بقايا عظام التنين انتشرت من خلاله!
في غضون بضع أنفاس من الوقت ، استهلكت قوة الرعد والنار فى المحنة السماوية بسرعة. بحلول الوقت الذي توقف فيه برعم الإله المهرطق عن النمو ، تم استخدام أكثر من 90 ٪ من قوة الرعد والنار.
غرقت أفكار لين مينغ في دانتيان. ظهرت دوامة غزيرة في فى برعم الإله المهرطق . تم امتصاص قوة الرعد والنار تمامًا بواسطة برعم الإله المهرطق!
الشيطان السماوي! الموت السماوي! الإله السماوي!
ضغط! اضغط مرة أخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس الجميع أنفاسهم. كل مشهد يمر أمامهم يعني أن لين مينغ سيعبر قريبًا المحنة السماوية ، ويكمل المرحلة التاسعة من تدمير الحياة!
انتفخت الأوردة الزرقاء على جبين لين مينغ. على الرغم من أن جسده قد ولد من جديد ، إلا أنه لا يزال يشعر كما لو أن دانتيان سينفجر من تحمل هذا الضغط!
كانت عتبة الحياة والموت داخل جسد لين مينغ مثل الطبلة الإلهية المصنوعة من جلد جلد وحش شرير قديم. مع كل تأثير للطاقة ، ستطلق صوتًا مرعبًا.
“لين مينغ ، حوّل كل قوة بقايا عظام التنين والطاقة الأخرى غير الضرورية إلى عتبة بوابة الحياة والموت! قم بتدوير دليل الطاغية السماوي! “
يمكن لهذا النوع من الأشخاص أن يقول حقًا أن حياتي لا تتحكم فيها السماء بل أنا من اتحكم فيها !
ظهر صوت مو إيفرسنو فجأة في أذن لين مينغ.
تسبب هذا المشهد الواسع في شعور الجميع بالحيرة.
عندما سمعها لين مينغ ، ومض ضوء حاد في عينيه.
“إنجازات هذا الطفل لن تعرف أي حدود في المستقبل. إذا كان عبقريًا عاديًا ، فعندئذ حتى لو كانوا مثل لين مينغ ولديهم ما يكفي من فرص الحظ المتراكمة للخضوع لهذا النوع من المحنة السماوية الآن ، لكانوا قد ماتوا تمامًا! ” صرخ شيخ وصوته مليء بالعاطفة. لم تكن فرصة الحظ هذه التي تهز السماء شيئًا يمكن لأي شخص التعامل معها . يمكن اعتبار هذا النوع من فرصة الحظ الهائلة أيضًا كارثة كبيرة!
كان هذا صحيحًا! عتبة الحياة والموت!
كان هذا على الأرجح حد المرحلة التاسعة من تدمير الحياة! كان الأمر لا يصدق!
كانت طريقة تدريب البوابات الداخلية الثمانية التي تم تسجيلها في دليل الطاغية السماوي مختلفة قليلاً عن الطريقة المتبعة ضمن فضائل الفوضي القتاليه .
في هذه المرحلة ، عبر لين مينغ تمامًا محنة يين يانغ!
كانت البوابات الداخلية الثمانية المخفية عبارة عن حدود كبيرة ، ولكن في الحقيقة يمكن أيضًا تقسيمها إلى حدين بدلاً من ذلك. تضمنت الحدود الأولى الستة الأولى من البوابات الداخلية السته الاولى ، بينما تضمنت الحدود الثانية آخر اثنين من البوابات الثمانية . كانت آخر بوابتين تسمى البوابتين اللتين وقفتا على عتبة الحياة والموت ، بوابة الحياة و الموت!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أصبحت الدوامة التي شكلها برعم الإله المهرطق عنيفة بشكل متزايد. تم امتصاص محنة الرعد والنار بقوة. ومع وتدفقت قوة الرعد والنار إلى برعم الإله المهرطق و بدأت تتوهج بنور إلهي !
كانت عتبة الحياة والموت من أصعب حواجز البوابات الداخلية الثمانية التي يصعب عبورها. من أجل اختراق عتبة الحياة والموت ، كان على المرء أن يبني أساسًا ثم يكدس كمية هائلة من الموارد قبل تحقيق اختراق في دفعة واحدة. في البوابات الداخلية الثمانية لتحول الجسم كانت كل خطوة أكثر صعوبة من السابقة. أما بالنسبة لنجوم قصر الداو التسعه ، فقد كان ذلك أصعب من الصعود إلى السماء!
جاء مصير هذه الشخصيات من ثقتهم بأنفسهم وقوتهم وموهبتهم وقدرتهم على البقاء هادئين حتى تحت تهديد الموت ، وعدم الوقوع في اليأس وعدم الاستسلام أبدًا!
“فتح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نما صوت الطبول بشكل متزايد وأكثر حيوية. كل الدم داخل جسد لين مينغ كان يغلي بالإثارة. كانت قوة حيوية دمه قوية لدرجة أنه يمكن رؤيتها بالعين المجردة. كان مثل عمود اللهب الوحشي الذي كان يقفز إلى السماء ، ويطير مباشرة عبر السماء ويخترق سحابة المحنة!
صرخ لين مينغ. اندفعت قوة محنة يين يانغ إلى جانب قوة بقايا عظام التنين إلى خطوط الطول الخاصة به. اندفعوا من خلال نقاط النبض الثمانية ، مؤثرين على عتبة الحياة والموت!
جاء مصير هذه الشخصيات من ثقتهم بأنفسهم وقوتهم وموهبتهم وقدرتهم على البقاء هادئين حتى تحت تهديد الموت ، وعدم الوقوع في اليأس وعدم الاستسلام أبدًا!
بصوت عالٍ ، ارتجف جسد لين مينغ و بصق دمًا!
كان هذا على الأرجح حد المرحلة التاسعة من تدمير الحياة! كان الأمر لا يصدق!
عندما تقيأ لين مينغ هذا الدم ، تضاءلت بشرته. صر على أسنانه ودور الطاقة بداخله مرة أخرى.
كان كل صوت يشبه جرس السماء ، نقيًا وواضحًا ، يتردد صداه في السماء والأرض بشكل يصم الآذان لكل من سمعه!
في هذا الوقت ، خلف لين مينغ ، ازدهرت زهرة اللوتس الحمراء العميقة ببطء. وانتشر الضباب العظيم للخارج.
“لين مينغ. لقد فعل ذلك حقًا. على الرغم من أنني علقت آمالا كبيرة على لين مينغ ، إلا أنني لم أتوقع منه أن يقتل تيان مينجزي ، لأن هذه كانت في الأصل مهمة مستحيلة في البداية. لكن الآن أستطيع أن أرى أخيرًا …. أستطيع أن أرى أنه ربما يكون ذلك ممكنًا حقًا. “تمتمت مو ريفيربليس في حديث مو إيفرسنو. على الرغم من ثقتها الكبيرة في لين مينغ منذ البداية ، إلا أن تيان مينجزي كان أيضًا موهبة شديدة تمكنت من أن تصبح ملك عالم عظيم . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، الذي لم يكن لديه الكثير من الدعم فقد كانت محاولة جعله يتعامل مع تيان مينجزي الذي كان يكبره بعشرات الآلاف من السنين وكان يحظى أيضًا بدعم الأرض المقدسة من ورائه مجرد حلم . كان من الصعب للغاية القيام بذلك حتى لو أصبح لين مينغ ملك عالم ، فقد لا يكون بالضرورة قادرًا على التنافس مع تيان مينجزي.
مجال قوة الشيطان السماوي!
غاصت أفكار لين مينغ في نفسه واستدعى قوة برعم الإله المهرطق. جاء اللهب من يده اليسرى ورعد من يمينه. لقد أنتجت هذه الطاقتان في الواقع هالة مشابهة للداو السماوي.
كان هذا أحد مجالات القوة العظيمة الثلاثة لنية بريمورديوس –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
الشيطان السماوي! الموت السماوي! الإله السماوي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ شيوخ جزيرة كيرفري بالصراخ في رعب وفرح.
على الرغم من أنه لم يكن سوى ثلث القوة الإلهية الفائقة الكاملة ، فما هو نوع الوجود الذي كان عليه إمبيريان بريمورديوس؟ لقد كان شخصية ذروة حتى بين إمبيريان. لم تكن نيته القتالية البدائية مثل بعض القوة الإلهية الفائقة العادية. كان الضباب العظيم مصدر الكون.
لقد استوعب برعم الإله المهرطق في الواقع قوة المحنة السماوية كغذاء لنموه. كانت هذه القدرة تستحق حقًا أن تُدعى قوة إلهية فائقة ؛ حتى أنه كان قادرًا على التحكم في الداو السماوي واستخدامه!
تحت غلاف هذا الضباب العظيم ، سواء كانت الطاقة من بقايا عظام التنين أو قوة المحنة السماوية ، تم إجبار كل شيء على الخضوع ، وكان التأثير أكبر!
كانت طريقة تدريب البوابات الداخلية الثمانية التي تم تسجيلها في دليل الطاغية السماوي مختلفة قليلاً عن الطريقة المتبعة ضمن فضائل الفوضي القتاليه .
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
التأثير الثاني!
قيل أن ذروة العبقرية لها مصير مثل شعاع الضوء وحياة الإمبراطور. لكن الحقيقة هي أنه في بعض الأحيان لم يكن هذا لأنهم كانوا محظوظين ، ولكن لأنهم كانوا قادرين على تحمل كل الكوارث التي وقعت على رؤوسهم وتحويلهم إلى فرص محظوظة!
كانت عتبة الحياة والموت داخل جسد لين مينغ مثل الطبلة الإلهية المصنوعة من جلد جلد وحش شرير قديم. مع كل تأثير للطاقة ، ستطلق صوتًا مرعبًا.
تحت غلاف هذا الضباب العظيم ، سواء كانت الطاقة من بقايا عظام التنين أو قوة المحنة السماوية ، تم إجبار كل شيء على الخضوع ، وكان التأثير أكبر!
فقاعة! فقاعة! فقاعة!
في هذه المرحلة ، عبر لين مينغ تمامًا محنة يين يانغ!
كان كل صوت يشبه جرس السماء ، نقيًا وواضحًا ، يتردد صداه في السماء والأرض بشكل يصم الآذان لكل من سمعه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدر لم يكن مساويا للحظ.
نما صوت الطبول بشكل متزايد وأكثر حيوية. كل الدم داخل جسد لين مينغ كان يغلي بالإثارة. كانت قوة حيوية دمه قوية لدرجة أنه يمكن رؤيتها بالعين المجردة. كان مثل عمود اللهب الوحشي الذي كان يقفز إلى السماء ، ويطير مباشرة عبر السماء ويخترق سحابة المحنة!
تحت غلاف هذا الضباب العظيم ، سواء كانت الطاقة من بقايا عظام التنين أو قوة المحنة السماوية ، تم إجبار كل شيء على الخضوع ، وكان التأثير أكبر!
تسبب هذا المشهد الواسع في شعور الجميع بالحيرة.
جاء مصير هذه الشخصيات من ثقتهم بأنفسهم وقوتهم وموهبتهم وقدرتهم على البقاء هادئين حتى تحت تهديد الموت ، وعدم الوقوع في اليأس وعدم الاستسلام أبدًا!
“لين مينغ يتحكم حقًا في قوة المحنة السماوية! لقد عبر المحنة السماوية! “
“بعد عبور هذه المحن التسعة السماوية ، يجب أن تكون قوته بعيدة كل البعد عن ما كانت عليه في الماضي. المزايا التي حصل عليها من هذا لا يمكن تصورها! “
“نعم! إذا لم يكن هناك حادث فلن يكون في أي خطر آخر. بمثل هذه النعمة العميقة من العالم نفسه ، كيف يمكن أن يحدث له أي حادث؟ “
كانت عتبة الحياة والموت داخل جسد لين مينغ مثل الطبلة الإلهية المصنوعة من جلد جلد وحش شرير قديم. مع كل تأثير للطاقة ، ستطلق صوتًا مرعبًا.
“لا يصدق ، لقد شهدنا ولادة ملك العالم العظيم!”
“لا يصدق ، لقد شهدنا ولادة ملك العالم العظيم!”
حبس الجميع أنفاسهم. كل مشهد يمر أمامهم يعني أن لين مينغ سيعبر قريبًا المحنة السماوية ، ويكمل المرحلة التاسعة من تدمير الحياة!
…
ضعفت محنة يين يانغ والقوة الموجودة في بقايا عظام التنين باستمرار. لكن حاجز عتبة الحياة والموت كان يتلاشى أيضًا.
كانت قوة حيوية دمه مثل قوة الوحش الشرير القديم. كان جسده البشري يشبه جسم فاجرا الماسي غير القابل للتدمير. منذ فترة طويلة وصل قدرته على التحمل إلى حدود لا تصدق. كان جوهره الحقيقي مثل البحر الشاسع فى عمقه ! في كل مرة يتحرك فيها ، في كل مرة يرفع فيها يده أو يتقدم للأمام كان ينضح بهالة القوانين ، ويشكل أضواء خافتة حوله. هذه هي رونية القانون التي تم نحتها في جسده. لقد انصهروا تمامًا في لحمه ودمه ، وحفروا أنفسهم في نخاعه!
دون معرفة عدد الاصطدامات التي حدثت ، كان هناك صوت متفجر مثل الرعد المتدحرج الذي تسبب في ارتعاش آذان الجميع !
تحت غلاف هذا الضباب العظيم ، سواء كانت الطاقة من بقايا عظام التنين أو قوة المحنة السماوية ، تم إجبار كل شيء على الخضوع ، وكان التأثير أكبر!
لقد تم اختراق عتبة الحياة والموت أخيرًا! تم مسح جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ. تم استخدام معظم قوة محنة يين يانغ. أما بالنسبة لجوهر بقايا عظام التنين ، فقد ترسب الباقي تدريجيًا في لحم ودم لين مينغ.
“لين مينغ. لقد فعل ذلك حقًا. على الرغم من أنني علقت آمالا كبيرة على لين مينغ ، إلا أنني لم أتوقع منه أن يقتل تيان مينجزي ، لأن هذه كانت في الأصل مهمة مستحيلة في البداية. لكن الآن أستطيع أن أرى أخيرًا …. أستطيع أن أرى أنه ربما يكون ذلك ممكنًا حقًا. “تمتمت مو ريفيربليس في حديث مو إيفرسنو. على الرغم من ثقتها الكبيرة في لين مينغ منذ البداية ، إلا أن تيان مينجزي كان أيضًا موهبة شديدة تمكنت من أن تصبح ملك عالم عظيم . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، الذي لم يكن لديه الكثير من الدعم فقد كانت محاولة جعله يتعامل مع تيان مينجزي الذي كان يكبره بعشرات الآلاف من السنين وكان يحظى أيضًا بدعم الأرض المقدسة من ورائه مجرد حلم . كان من الصعب للغاية القيام بذلك حتى لو أصبح لين مينغ ملك عالم ، فقد لا يكون بالضرورة قادرًا على التنافس مع تيان مينجزي.
كانت هذه القوة بعيدة عن أن تكون قادرة على فتح بوابة الحياة أو بوابة الموت. لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، كان اختراق عتبة الحياة والموت أكثر من كافٍ.
لقد تم اختراق عتبة الحياة والموت أخيرًا! تم مسح جميع خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ. تم استخدام معظم قوة محنة يين يانغ. أما بالنسبة لجوهر بقايا عظام التنين ، فقد ترسب الباقي تدريجيًا في لحم ودم لين مينغ.
كان اختراق عتبة الحياة والموت الخطوة الأولى لفتح بوابة الحياة وبوابة الموت. كان هذا يعادل فتح أحد الأقفال العديدة التي ربطت بوابة الحياة وبوابة الموت.
غاصت أفكار لين مينغ في نفسه واستدعى قوة برعم الإله المهرطق. جاء اللهب من يده اليسرى ورعد من يمينه. لقد أنتجت هذه الطاقتان في الواقع هالة مشابهة للداو السماوي.
في هذه المرحلة ، عبر لين مينغ تمامًا محنة يين يانغ!
“لقد فعلها! لقد وصل إلى المرحلة التاسعة من تدمير الحياة! هذه هي المرحلة التاسعة الحقيقية لتدمير الحياة ، مرحلة تفوق بكثير كل العباقرة العاديين! “
كل ما بقي في جسده كان بقايا الرعد والنار. في هذا الوقت ، كان جسد لين مينغ في حالة ذروته. القوة الباقية من الرعد والنار بداخله لم تعد تهدده بعد الآن.
“برعم الإله المهرطق ، اضغط مرة أخرى!”
“بعد عبور هذه المحن التسعة السماوية ، يجب أن تكون قوته بعيدة كل البعد عن ما كانت عليه في الماضي. المزايا التي حصل عليها من هذا لا يمكن تصورها! “
أصبحت الدوامة التي شكلها برعم الإله المهرطق عنيفة بشكل متزايد. تم امتصاص محنة الرعد والنار بقوة. ومع وتدفقت قوة الرعد والنار إلى برعم الإله المهرطق و بدأت تتوهج بنور إلهي !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر زوج من الأوراق الجديدة الطازجة من تاج الشتلة ، واحدة حمراء والأخرى أرجوانية.
لبعض الوقت ، بدا أن الأوراق الست للىعم الإله المهرطق تنبت مثل الذهب السائل . بدأت الرونية البنفسجية والحمراء تتشكل على سطح الأوراق. جاءت أنماط الداو هذه في جميع أنواع الأشكال المختلفة. كان بعضها مثل حوامل صغيرة وبعضها كان مثل سيوف ذهبية. سقطت جميع الرونية على برعم الإله المهرطق ، وأخيراً ، بدأ يحدث تغيير غريب!
التأثير الثاني!
نما برعم الإله المهرطق أطول وأطول ، وفي النهاية تشوه وأخذت الأغصان تتبرعم!
انتفخت الأوردة الزرقاء على جبين لين مينغ. على الرغم من أن جسده قد ولد من جديد ، إلا أنه لا يزال يشعر كما لو أن دانتيان سينفجر من تحمل هذا الضغط!
في غضون بضع أنفاس من الوقت ، استهلكت قوة الرعد والنار فى المحنة السماوية بسرعة. بحلول الوقت الذي توقف فيه برعم الإله المهرطق عن النمو ، تم استخدام أكثر من 90 ٪ من قوة الرعد والنار.
في هذه المرحلة ، عبر لين مينغ تمامًا محنة يين يانغ!
لقد استوعب برعم الإله المهرطق في الواقع قوة المحنة السماوية كغذاء لنموه. كانت هذه القدرة تستحق حقًا أن تُدعى قوة إلهية فائقة ؛ حتى أنه كان قادرًا على التحكم في الداو السماوي واستخدامه!
فقاعة! فقاعة! فقاعة!
تضاعف ارتفاع برعم الإله المهرطق الحالي. في الماضي إذا كان برعمًا ، فقد أصبح الآن نبتة.
كان كل صوت يشبه جرس السماء ، نقيًا وواضحًا ، يتردد صداه في السماء والأرض بشكل يصم الآذان لكل من سمعه!
ظهر زوج من الأوراق الجديدة الطازجة من تاج الشتلة ، واحدة حمراء والأخرى أرجوانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اختراق عتبة الحياة والموت الخطوة الأولى لفتح بوابة الحياة وبوابة الموت. كان هذا يعادل فتح أحد الأقفال العديدة التي ربطت بوابة الحياة وبوابة الموت.
كانت هاتان الورقتان من نفس الشكل: كلاهما يشبه المخططات الصغيرة للفوضى البدائية. كان هناك العديد من أنماط الداو العميقة التي تزحف على سطح هذه الأوراق. بلا شك ، كانت هذه هى الأوراق التي تطورت من رعد ونار المحنة السماوية!
التأثير الثاني!
لقد انتهى الأمر بقوة المحنة السماوية لتصبح جزءًا من برعم الإله المهرطق!
كان كل صوت يشبه جرس السماء ، نقيًا وواضحًا ، يتردد صداه في السماء والأرض بشكل يصم الآذان لكل من سمعه!
“مم؟ هذا هو…”
كان هذا على الأرجح حد المرحلة التاسعة من تدمير الحياة! كان الأمر لا يصدق!
غاصت أفكار لين مينغ في نفسه واستدعى قوة برعم الإله المهرطق. جاء اللهب من يده اليسرى ورعد من يمينه. لقد أنتجت هذه الطاقتان في الواقع هالة مشابهة للداو السماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه قوة المحنة السماوية!
كانت هذه قوة المحنة السماوية!
التأثير الثاني!
شهق لين مينغ بشدة. إن القوة الإلهية المتعالية هي في الواقع قوة إلهية فائقة. حتى أنها كانت قادرة على التحكم فى قوة الداو السماوي لنفسها. بعد أن امتص برعم الإله المهرطق قوة الرعد والنار من المحنة السماوية ، تم دمج هذه القوة في قوة الإله المهرطق . في المستقبل ، طالما استخدم لين مينغ قوة الإله المهرطق ، فسيكون قادرًا على التحكم في قوة المحنة السماوية إلى حد ما. على الرغم من أنها كانت ضعيفة ، إلا أنها كانت لا تزال تمثل القوة السماوية! كيف يمكن لأي شخص أن يجرؤ على التقليل من شأنها؟
“مم؟ هذا هو…”
“ها ها ها ها! عظيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لبعض الوقت ، بدا أن الأوراق الست للىعم الإله المهرطق تنبت مثل الذهب السائل . بدأت الرونية البنفسجية والحمراء تتشكل على سطح الأوراق. جاءت أنماط الداو هذه في جميع أنواع الأشكال المختلفة. كان بعضها مثل حوامل صغيرة وبعضها كان مثل سيوف ذهبية. سقطت جميع الرونية على برعم الإله المهرطق ، وأخيراً ، بدأ يحدث تغيير غريب!
واجه لين مينغ السماء وضحك ، وتردد صدى صوته في جميع أنحاء العالم. في تلك اللحظة ، كان مثل الفراشة التي خرجت من شرنقتها. لقد تجاوز جوهره وطاقته وإلهيته كل التوقعات!
“لقد فعلها! لقد وصل إلى المرحلة التاسعة من تدمير الحياة! هذه هي المرحلة التاسعة الحقيقية لتدمير الحياة ، مرحلة تفوق بكثير كل العباقرة العاديين! “
كانت قوة حيوية دمه مثل قوة الوحش الشرير القديم. كان جسده البشري يشبه جسم فاجرا الماسي غير القابل للتدمير. منذ فترة طويلة وصل قدرته على التحمل إلى حدود لا تصدق. كان جوهره الحقيقي مثل البحر الشاسع فى عمقه ! في كل مرة يتحرك فيها ، في كل مرة يرفع فيها يده أو يتقدم للأمام كان ينضح بهالة القوانين ، ويشكل أضواء خافتة حوله. هذه هي رونية القانون التي تم نحتها في جسده. لقد انصهروا تمامًا في لحمه ودمه ، وحفروا أنفسهم في نخاعه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعها لين مينغ ، ومض ضوء حاد في عينيه.
الآن ، عبر لين مينغ أخيرًا المحنة السماوية! في هذا الوقت يمكن تسمية لين مينغ بوجود تجاوز الداو السماوي! عبور المحنة السماوية والسير وراء الداو السماوي يعني أن قوة المرء يمكن أن تقاوم حتى قوانين الداو السماوية في المستقبل!
انتفخت الأوردة الزرقاء على جبين لين مينغ. على الرغم من أن جسده قد ولد من جديد ، إلا أنه لا يزال يشعر كما لو أن دانتيان سينفجر من تحمل هذا الضغط!
لم يعد مصير هذا النوع من الأشخاص شئ يتحكم فيه الداو السماوي.
عندما تقيأ لين مينغ هذا الدم ، تضاءلت بشرته. صر على أسنانه ودور الطاقة بداخله مرة أخرى.
يمكن لهذا النوع من الأشخاص أن يقول حقًا أن حياتي لا تتحكم فيها السماء بل أنا من اتحكم فيها !
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أصبحت الدوامة التي شكلها برعم الإله المهرطق عنيفة بشكل متزايد. تم امتصاص محنة الرعد والنار بقوة. ومع وتدفقت قوة الرعد والنار إلى برعم الإله المهرطق و بدأت تتوهج بنور إلهي !
“لقد فعلها! لقد وصل إلى المرحلة التاسعة من تدمير الحياة! هذه هي المرحلة التاسعة الحقيقية لتدمير الحياة ، مرحلة تفوق بكثير كل العباقرة العاديين! “
في تلك اللحظة ، كان ضوء الرمح يلمع بشكل جميل.
“بعد عبور هذه المحن التسعة السماوية ، يجب أن تكون قوته بعيدة كل البعد عن ما كانت عليه في الماضي. المزايا التي حصل عليها من هذا لا يمكن تصورها! “
في هذا الوقت ، خلف لين مينغ ، ازدهرت زهرة اللوتس الحمراء العميقة ببطء. وانتشر الضباب العظيم للخارج.
بدأ شيوخ جزيرة كيرفري بالصراخ في رعب وفرح.
“لين مينغ يتحكم حقًا في قوة المحنة السماوية! لقد عبر المحنة السماوية! “
33 طبقة ، سحابة طاقة أصل 99 ميلًا ، تسع محن سماوية و تسعة من تسعة تدمير للحياة!
ضغط! اضغط مرة أخرى!
كان هذا على الأرجح حد المرحلة التاسعة من تدمير الحياة! كان الأمر لا يصدق!
في تلك اللحظة ، كان ضوء الرمح يلمع بشكل جميل.
“إنجازات هذا الطفل لن تعرف أي حدود في المستقبل. إذا كان عبقريًا عاديًا ، فعندئذ حتى لو كانوا مثل لين مينغ ولديهم ما يكفي من فرص الحظ المتراكمة للخضوع لهذا النوع من المحنة السماوية الآن ، لكانوا قد ماتوا تمامًا! ” صرخ شيخ وصوته مليء بالعاطفة. لم تكن فرصة الحظ هذه التي تهز السماء شيئًا يمكن لأي شخص التعامل معها . يمكن اعتبار هذا النوع من فرصة الحظ الهائلة أيضًا كارثة كبيرة!
“مم؟ هذا هو…”
قيل أن ذروة العبقرية لها مصير مثل شعاع الضوء وحياة الإمبراطور. لكن الحقيقة هي أنه في بعض الأحيان لم يكن هذا لأنهم كانوا محظوظين ، ولكن لأنهم كانوا قادرين على تحمل كل الكوارث التي وقعت على رؤوسهم وتحويلهم إلى فرص محظوظة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فتح!”
القدر لم يكن مساويا للحظ.
كانت هذه القوة بعيدة عن أن تكون قادرة على فتح بوابة الحياة أو بوابة الموت. لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، كان اختراق عتبة الحياة والموت أكثر من كافٍ.
ما يسمى بالحظ يعني أنه إذا كان المرء محظوظًا ، فيمكنه المشي بالخارج بحثًا عن كنز. غالبًا ما يجد شخص ما محظوظًا مساكن الكهوف وميراث كبار السن القدامى.
التأثير الثاني!
لكن الحصول على مصير عظيم كان مختلفًا تمامًا. كانت تلك القدرة على قلب الطاولة. إذا ذهب المرء إلى عالم غامض حيث توجد تسع فرص للموت وفرصة واحدة للبقاء على قيد الحياة ، فسيكون هذا الشخص لديه مصير عظيم وسيتمكن من العودة. حتى في منافسة الموت أو الحياة الوحشية مع عدد لا يحصى من القوى ، فإن أي شخص لديه مصير عظيم سيكون قادرًا على اغتنام فرصة عابرة وتحقيق النصر!
تسبب هذا المشهد الواسع في شعور الجميع بالحيرة.
جاء مصير هذه الشخصيات من ثقتهم بأنفسهم وقوتهم وموهبتهم وقدرتهم على البقاء هادئين حتى تحت تهديد الموت ، وعدم الوقوع في اليأس وعدم الاستسلام أبدًا!
كانت عتبة الحياة والموت داخل جسد لين مينغ مثل الطبلة الإلهية المصنوعة من جلد جلد وحش شرير قديم. مع كل تأثير للطاقة ، ستطلق صوتًا مرعبًا.
وكان لين مينغ أحد هؤلاء الأشخاص.
غاصت أفكار لين مينغ في نفسه واستدعى قوة برعم الإله المهرطق. جاء اللهب من يده اليسرى ورعد من يمينه. لقد أنتجت هذه الطاقتان في الواقع هالة مشابهة للداو السماوي.
من الوقت الذي كان فيه في تكثيف النبض عندما ذهب إلى عالم العنقاء الإلهي ، أو الأوقات التي تلت ذلك عندما ذهب إلى قصر شيطان الإله الامبراطورى وهاوية الشيطان الأبدية وطريق الإمبراطور ، وأماكن أخرى من هذا القبيل ، لم ينجو من هذه الأماكن لحسن حظه. بدلا من ذلك كانت هذه الأماكن معروفة من قبل العديد من الناس. دخل العديد من الأفراد ومع ذلك فقط لين مينغ كان قادرًا على الحصول على أكبر فائدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نما صوت الطبول بشكل متزايد وأكثر حيوية. كل الدم داخل جسد لين مينغ كان يغلي بالإثارة. كانت قوة حيوية دمه قوية لدرجة أنه يمكن رؤيتها بالعين المجردة. كان مثل عمود اللهب الوحشي الذي كان يقفز إلى السماء ، ويطير مباشرة عبر السماء ويخترق سحابة المحنة!
كان هذا تعبيرا عن مصيره!
تضاعف ارتفاع برعم الإله المهرطق الحالي. في الماضي إذا كان برعمًا ، فقد أصبح الآن نبتة.
كانت هذه المستويات التسعة من المحنة السماوية هي نفسها أيضًا. هذه المستويات التسعة من المحنة السماوية كانت مخيفة لدرجة لا تصدق. حتى لين مينغ كاد يموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الوقت الذي كان فيه في تكثيف النبض عندما ذهب إلى عالم العنقاء الإلهي ، أو الأوقات التي تلت ذلك عندما ذهب إلى قصر شيطان الإله الامبراطورى وهاوية الشيطان الأبدية وطريق الإمبراطور ، وأماكن أخرى من هذا القبيل ، لم ينجو من هذه الأماكن لحسن حظه. بدلا من ذلك كانت هذه الأماكن معروفة من قبل العديد من الناس. دخل العديد من الأفراد ومع ذلك فقط لين مينغ كان قادرًا على الحصول على أكبر فائدة .
إذا لم يكن لين مينغ قوياً ويمتلك أساس عميق مع قوة قتالية تفوقت كثيرًا على فناني القتال الآخرين في مستواه ، بالإضافة إلى جسده المزدوج وجسمه القاسي للغاية ، فإنه كان سيتحول بالفعل إلى الرماد من المرحلة الثانية من المحنة السماوية .
“لين مينغ. لقد فعل ذلك حقًا. على الرغم من أنني علقت آمالا كبيرة على لين مينغ ، إلا أنني لم أتوقع منه أن يقتل تيان مينجزي ، لأن هذه كانت في الأصل مهمة مستحيلة في البداية. لكن الآن أستطيع أن أرى أخيرًا …. أستطيع أن أرى أنه ربما يكون ذلك ممكنًا حقًا. “تمتمت مو ريفيربليس في حديث مو إيفرسنو. على الرغم من ثقتها الكبيرة في لين مينغ منذ البداية ، إلا أن تيان مينجزي كان أيضًا موهبة شديدة تمكنت من أن تصبح ملك عالم عظيم . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، الذي لم يكن لديه الكثير من الدعم فقد كانت محاولة جعله يتعامل مع تيان مينجزي الذي كان يكبره بعشرات الآلاف من السنين وكان يحظى أيضًا بدعم الأرض المقدسة من ورائه مجرد حلم . كان من الصعب للغاية القيام بذلك حتى لو أصبح لين مينغ ملك عالم ، فقد لا يكون بالضرورة قادرًا على التنافس مع تيان مينجزي.
كان السبب في أن لين مينغ كان قادرًا على البقاء على قيد الحياة هو أنه لم يستسلم أبدًا ، لأن إرادته دعمته طوال الوقت. إذا كانت هناك لحظة تذبذب فيها قلبه لكان قد هلك في نفخة من الدخان! لكن أخيرًا في موقف يائس كان لين مينغ لا يزال يبحث عن هذا الخيط الأخير من الأمل. عند حافة الموت ، تذكر ان يستخدم بقايا عظام التنين العليا لمقاومة قوة المحنة السماوية. لقد خاطر بكل شيء في هذا الرهان الأخير ، ولم يستسلم أبدًا ، وفي النهاية تمكن من صنع معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نما صوت الطبول بشكل متزايد وأكثر حيوية. كل الدم داخل جسد لين مينغ كان يغلي بالإثارة. كانت قوة حيوية دمه قوية لدرجة أنه يمكن رؤيتها بالعين المجردة. كان مثل عمود اللهب الوحشي الذي كان يقفز إلى السماء ، ويطير مباشرة عبر السماء ويخترق سحابة المحنة!
مع كل هذه العوامل المختلفة مجتمعة معًا ، كان من المستحيل إعادة إنشاء مثل هذا الحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نما صوت الطبول بشكل متزايد وأكثر حيوية. كل الدم داخل جسد لين مينغ كان يغلي بالإثارة. كانت قوة حيوية دمه قوية لدرجة أنه يمكن رؤيتها بالعين المجردة. كان مثل عمود اللهب الوحشي الذي كان يقفز إلى السماء ، ويطير مباشرة عبر السماء ويخترق سحابة المحنة!
“لين مينغ. لقد فعل ذلك حقًا. على الرغم من أنني علقت آمالا كبيرة على لين مينغ ، إلا أنني لم أتوقع منه أن يقتل تيان مينجزي ، لأن هذه كانت في الأصل مهمة مستحيلة في البداية. لكن الآن أستطيع أن أرى أخيرًا …. أستطيع أن أرى أنه ربما يكون ذلك ممكنًا حقًا. “تمتمت مو ريفيربليس في حديث مو إيفرسنو. على الرغم من ثقتها الكبيرة في لين مينغ منذ البداية ، إلا أن تيان مينجزي كان أيضًا موهبة شديدة تمكنت من أن تصبح ملك عالم عظيم . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، الذي لم يكن لديه الكثير من الدعم فقد كانت محاولة جعله يتعامل مع تيان مينجزي الذي كان يكبره بعشرات الآلاف من السنين وكان يحظى أيضًا بدعم الأرض المقدسة من ورائه مجرد حلم . كان من الصعب للغاية القيام بذلك حتى لو أصبح لين مينغ ملك عالم ، فقد لا يكون بالضرورة قادرًا على التنافس مع تيان مينجزي.
فقاعة! فقاعة! فقاعة!
أخذت مو إيفرسنو نفسا عميقا. عندما كانت تحدق في لين مينغ ، كان هناك ضوء غريب ومعقد في عينيها. كيف يمكنها ألا تعرف مدى صعوبة إنجاز تلك الأشياء التي طلبتها من لين مينغ؟ ومع ذلك كان لين مينغ قادرًا على شق طريقه عبر السماء والأرض متحديًا كل الصعاب مرارًا وتكرارًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس الجميع أنفاسهم. كل مشهد يمر أمامهم يعني أن لين مينغ سيعبر قريبًا المحنة السماوية ، ويكمل المرحلة التاسعة من تدمير الحياة!
“لين مينغ ، خذ رمحك!” ألقت مو ريفربليس يدها. أطلق رمح العنقاء الدموي صرخة متحمسه وتحول إلى شعاع من الضوء أثناء تحليقه نحو لين مينغ.
“ها ها ها ها! عظيم!”
في تلك اللحظة ، كان ضوء الرمح يلمع بشكل جميل.
“بعد عبور هذه المحن التسعة السماوية ، يجب أن تكون قوته بعيدة كل البعد عن ما كانت عليه في الماضي. المزايا التي حصل عليها من هذا لا يمكن تصورها! “
ترجمة .
PEKA
…
على الرغم من أنه لم يكن سوى ثلث القوة الإلهية الفائقة الكاملة ، فما هو نوع الوجود الذي كان عليه إمبيريان بريمورديوس؟ لقد كان شخصية ذروة حتى بين إمبيريان. لم تكن نيته القتالية البدائية مثل بعض القوة الإلهية الفائقة العادية. كان الضباب العظيم مصدر الكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ شيوخ جزيرة كيرفري بالصراخ في رعب وفرح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
