قتل شامل
712 قتل شامل
…
…
…
“وهناك ذلك اللعين شوان ووجي. أعتقد أنه ذهب لمطاردة العملاق ليفياثان بمفرده وترك وراءه هذه الآفة في منطقة شيطان بحر الجنوب! شوان ووجي ، طالما أنك لم تقتل هذا الصبي ، فمن المستحيل بالنسبة لي أن أعود إلى منطقة شيطان بحر الجنوب. إذا صادفته مرة أخرى ، فمن المحتمل أن تنتهى حياتي تحت يديه. لحسن الحظ ، وجدت “خطوة نار الروح الشريره” في حوزة الفنان القتالي الذي قتلته. وبهذا يجب أن أتمكن من الهروب من هذه الكارثة بسهولة. ”
بالنسبة لفنان قتالي عادى ، كان من المستحيل ملاحقته. ولكن بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن مسار هذا الشيخ المتعرج جعل من السهل مطاردته.
لم يتوقع الشيخ ذو الثوب الأصفر مطاردة لين مينغ لقتله. بعد كل شيء ، من بين جميع الشيوخ هناك ، كان الأضعف. لا ينبغي أن ينجذب إليه لين مينغ. ومن حيث السرعة ، كان الأفضل من بينهم . إذا مات شيخ أو اثنان ، فمن المحتمل ألا يكون دوره.
تلاشت حياته بوتيرة سريعة ، ورفع الشيخ ذو الأذن الحادة عينيه ، وحدق في لين مينغ مع عدم الرغبة.
“أن ذلك الشقي لين مينغ لا يمكن أن يمتلكه شبح أو شيء ما. لا يجب أن يفعل شيئًا غير معقول مثل مطاردتي. آمل أن يختار أن يزعج شيخ الفصيل الشرقي. مع اضاعه هذا الرجل العجوز لبعض الوقت ، سأكون أكثر أمانا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، طارد لين مينغ لمدة ربع ساعة كاملة. على طول الطريق ، انحرف قليلاً عن المسار لقتل أي فنان قتالي فى الجوهر الدوار مر خلال مائة ميل منه. لم يهتم لين مينغ حتى بالحلقات المكانية للفنانين من هذا المستوى فقط. والأكثر من ذلك ، أنه أحرق جثثهم إلى رماد بكرة نارية .
عندما كان الشيخ ذو الثوب الأصفر يفكر في السيناريوهات المحتملة ، سمع فجأة حفيف الرياح خلفه وصوت خافت يقترب منه.
ومع ذلك ، كانت “خطوة نار الروح” لا تملك القدرة على المقارنة مع “الرخ الذهبي يحطم الفراغ” الرائعة. علاوة على ذلك ، كان أيضًا أضعف من لين مينغ. الآن ، في غضون أنفاس قليلة ، كان لين مينغ يلاحقه مباشرة. كان بإمكانه أن يشعر بنية القتل المخيفة التي بعثها لين مينغ قد وقعت عليه بالفعل.
“هاه؟ ماذا؟”
من بين ما تبقى من شيوخ تدمير الحياة ، كان هذا الثاني أبطأ من الجميع. السبب في أن لين مينغ قرر مطاردته كان فقط لأنه كان أبعد ما يكون عن أي شخص آخر.
عندما استدار الشيخ ذو الثوب الأصفر ، أصبح خائفا تقريبًا لدرجة أن روحه تركت جسده. خلفه ، على بعد ستة أو سبعة أميال فقط ، كان هناك شاب يرتدي ملابس سوداء يلاحقه برمح أبيض ملطخ بالدم ، وشعره يتطاير بتهور حيث غطى الرعد والنار جسده. مع كل خطوة يخطوها ، بدا أنه ينتقل ميلين أو ثلاثة .
وقد فر معظمهم على بعد مئات الأميال. ثم تباعدوا ، وواصل بعضهم الفرار ، ووجد بعضهم جزيرة ليختبئوا بها ، والبعض غرق في المياه.
بهذه السرعة ، سيتفوق عليه لين مينغ في أقل من عشرة أنفاس!
“كيف كشفني !؟”
“أي نوع من الحركات هذه!؟!؟” شحب الشيخ ذو الثوب الأصفر . لكم نفسه في صدره ، دفع قوة جوهر دمه وهو يهرب بسرعة ويتجاوز حدوده.
تحول قلب الشيخ ذو الملابس السوداء إلى البرودة.
ومع ذلك ، كانت “خطوة نار الروح” لا تملك القدرة على المقارنة مع “الرخ الذهبي يحطم الفراغ” الرائعة. علاوة على ذلك ، كان أيضًا أضعف من لين مينغ. الآن ، في غضون أنفاس قليلة ، كان لين مينغ يلاحقه مباشرة. كان بإمكانه أن يشعر بنية القتل المخيفة التي بعثها لين مينغ قد وقعت عليه بالفعل.
“انتظر. انتظر ، انتظر ، انتظر! الشاب البطل لين ، لا تقتلني! أنا. يمكنني أن أقدم لك أي معلومات تحتاجها ، وكذلك جميع ثروتي! ” صرخ الشيخ ذو الثوب الأصفر بشدة.
كان الشيخ ذو الثوب الأصفر خائفًا للغاية . طوال حياته ، عانى من العديد من مواقف الحياة أو الموت الخطيرة ، وتعثر في العديد من مناطق الخطر. ولكن ، لم يشعر قط أن شبح الموت يقترب منه بقدر اليوم!
“انتظر. انتظر ، انتظر ، انتظر! الشاب البطل لين ، لا تقتلني! أنا. يمكنني أن أقدم لك أي معلومات تحتاجها ، وكذلك جميع ثروتي! ” صرخ الشيخ ذو الثوب الأصفر بشدة.
لم يمر حتى مائة عام منذ عبوره إلى تدمير الحياة. كان لا يزال لديه حياة فخمة وفاخرة للاستمتاع بها . لقد رفض الموت هنا اليوم!
لم يتوقع الشيخ ذو الثوب الأصفر مطاردة لين مينغ لقتله. بعد كل شيء ، من بين جميع الشيوخ هناك ، كان الأضعف. لا ينبغي أن ينجذب إليه لين مينغ. ومن حيث السرعة ، كان الأفضل من بينهم . إذا مات شيخ أو اثنان ، فمن المحتمل ألا يكون دوره.
“انتظر. انتظر ، انتظر ، انتظر! الشاب البطل لين ، لا تقتلني! أنا. يمكنني أن أقدم لك أي معلومات تحتاجها ، وكذلك جميع ثروتي! ” صرخ الشيخ ذو الثوب الأصفر بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد بلا حول ولا قوة عندما سقط شاب يرتدي ملابس سوداء يحمل رمحًا أبيض في منطقة مفتوحة أمامه بثلاثين قدمًا فقط. هذا الشاب ذو الثوب الأسود تحول في اتجاهه وابتسم بقسوة نحوه ، كما لو كان يرى من خلال كل الأوهام!
ومع ذلك ، لا يبدو أن لين مينغ يهتم على الإطلاق ، كما لو أنه لم يسمع بهذه الكلمات. لقد أمسك رمحه الأبيض ودفعه !
أخذ لين مينغ جثة الشيخ والحلقة المكانية. ثم ، طار مرة أخرى ، يطارد خلف شيخ تدمير الحياة الأخير .
“أهه! هذا الرجل العجوز سيقاتلك حتى الموت! ” عند رؤية قسوة لين مينغ ، أخذ الشيخ ذو الثوب الأصفر مطرد الهلال وضرب لين مينغ.
لم يتوقع الشيخ ذو الثوب الأصفر مطاردة لين مينغ لقتله. بعد كل شيء ، من بين جميع الشيوخ هناك ، كان الأضعف. لا ينبغي أن ينجذب إليه لين مينغ. ومن حيث السرعة ، كان الأفضل من بينهم . إذا مات شيخ أو اثنان ، فمن المحتمل ألا يكون دوره.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، شعر فجأة بضغط هائل يحطمه ، مثل المد الذي لا نهاية له. أصبح تنفسه ثقيلًا ، وكاد قلبه يتوقف ، وتجمد الدم في عروقه والجوهر الحقيقي في خطوط الطول ، مما أدى إلى عكس مساره تقريبًا. في الوقت نفسه ، ضربته نية قتل شديدة النقاء وسميكة ، لدرجة أنها خنقته حتى الموت. شعر وكأنه قد غرق في إحدى برك الدم في الجحيم. تحت هذا النية القاتلة المخيفة ، كان لهب حياته مثل شمعة في مهب الريح ، على وشك الانطفاء في أي وقت.
مات الشيخ ذو الثوب الأسود!
كان هذا مجال قوة أشورا ومجال قوة إله الموت الصادر عن لين مينغ.
أصبح وجه الشيخ أكثر قتامة وأصبح كئيبًا. لم يكن يعرف من أين أتى لين مينغ هذا. كيف يمكن أن يصبح فجأة قويًا جدًا؟ كان شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا أو نحو ذلك ، وهو كان يبلغ من العمر ألف عام تقريبًا . إذا انتشرت هذه الأخبار ، فستكون مثيرة للضحك حقًا.
“لا…!” بكى الشيخ ذو الثوب الأصفر بشدة.
بهذه السرعة ، سيتفوق عليه لين مينغ في أقل من عشرة أنفاس!
ومع ذلك ، كان لا يزال غير قادر على تغيير مصيره. اخترق رمح لين مينغ حلقه!
من بين ما تبقى من شيوخ تدمير الحياة ، كان هذا الثاني أبطأ من الجميع. السبب في أن لين مينغ قرر مطاردته كان فقط لأنه كان أبعد ما يكون عن أي شخص آخر.
مات الشيخ ذو الثوب الأصفر. من أصل سبعة من شيوخ تدمير الحياة الذين لا يزالون داخل منطقة شيطان بحر الجنوب ، لم يعد هناك سوى أربعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقتراب “الرخ الذهبي يحطم الفراغ” من لين مينغ من الطبقة الثالثة ، لم يعد من الممكن مقارنة سرعته مع سرعة الفنان القتالي العادي .
لوح لين مينغ بيده اليسرى ، وأخذ جثة الشيخ والحلقة المكانية. ثم من دون توقف ، استدار وطارد نحو الشيخ فى المرحلة الثانية من تدمير الحياة!
هذا الشيخ الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، أبقى رأسه إلى أسفل وهو يطير بعيدًا. كان قد ارتدى في الأصل ثوبًا أحمر ، ولكن من أجل إخفاء نفسه ، تحول إلى ملابس ليلية سوداء. على الرغم من أنه كان قد فر بالفعل على بعد عدة مئات من الأميال ، إلا أنه لم يخفف من حذره. ظل يهرب بسرعة كاملة.
مع اقتراب “الرخ الذهبي يحطم الفراغ” من لين مينغ من الطبقة الثالثة ، لم يعد من الممكن مقارنة سرعته مع سرعة الفنان القتالي العادي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أكون بأمان هنا. ”
من بين ما تبقى من شيوخ تدمير الحياة ، كان هذا الثاني أبطأ من الجميع. السبب في أن لين مينغ قرر مطاردته كان فقط لأنه كان أبعد ما يكون عن أي شخص آخر.
صرخ الشيخ ذو الأذن الحادة مثل قطة داس على ذيلها . كان مستعدًا للاندفاع ، ولكن في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب. بدت جميع الفروع والأوراق والنباتات من حوله ملتوية مثل عدد كبير من الثعابين والتفت حوله. بدا أن النباتات الهشة عادة أصبحت قاسية مثل المعدن ، مما أدى إلى تثبيته بقوة.
بعد نصف عصا بخور من الزمن ، كان لين مينغ على بعد عشرة أميال فقط من هذا الشيخ. كان لين مينغ قادرًا بالفعل على الشعور به بإدراكه. كان رجلاً في منتصف العمر ذو أذنين حادة وخدود مستديرة. كان يطير بحذر شديد ، ويدور جوهره الوقائي الحقيقي إلى أقصى حد ، وفي نفس الوقت يكون متوترًا وحذرًا من محيطه.
“أن ذلك الشقي لين مينغ لا يمكن أن يمتلكه شبح أو شيء ما. لا يجب أن يفعل شيئًا غير معقول مثل مطاردتي. آمل أن يختار أن يزعج شيخ الفصيل الشرقي. مع اضاعه هذا الرجل العجوز لبعض الوقت ، سأكون أكثر أمانا “.
بعد مغادرة الجزر الثلاث لمنطقة بحر الشيطان ، تعثر هذا الشيخ في غابة صغيرة معزولة. هناك ، كبح طاقته بالكامل واختبأ في كومة من الشجيرات الخضراء المورقة.
“هاه؟ ماذا؟”
في ذلك الوقت ، كان القمر مخفيًا وراء الغيوم ، وكانت عواصف الليل تعوي. يبدو أن هذا الشيخ ذو الأذن الحادة كان بارع في تقنيات التمويه. خفض نفسه في الشجيرات ، بدا أنه يذوب في البيئة المحيطة ، ليصبح واحدًا مع الأرض. حتى لو عرف المرء أنه كان هناك واستخدم تصوره للبحث عنه ، فسيظل من الصعب العثور على أي أثر له.
عندما كان الشيخ ذو الثوب الأصفر يفكر في السيناريوهات المحتملة ، سمع فجأة حفيف الرياح خلفه وصوت خافت يقترب منه.
“يجب أن أكون بأمان هنا. ”
“أن الشقي لين مينغ لم يركز علي من البداية. حتى لو أنهى هدفه الأول ثم لاحقني ، فسيظل الأمر عديم الفائدة. باستخدام تقنية التمويه الخاصة بي ، قد لا يتمكن حتى شوان ووجى من العثور علي. ” كان الشيخ ذو الأذن الحادة يؤمن بقدراته الخاصة. إذا مات عدد قليل من شيوخ تدمير الحياة لأن لين مينغ طاردهم ، فلن يكون واحدًا منهم.
أصبح وجه الشيخ أكثر قتامة وأصبح كئيبًا. لم يكن يعرف من أين أتى لين مينغ هذا. كيف يمكن أن يصبح فجأة قويًا جدًا؟ كان شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا أو نحو ذلك ، وهو كان يبلغ من العمر ألف عام تقريبًا . إذا انتشرت هذه الأخبار ، فستكون مثيرة للضحك حقًا.
لوح لين مينغ بيده اليسرى ، وأخذ جثة الشيخ والحلقة المكانية. ثم من دون توقف ، استدار وطارد نحو الشيخ فى المرحلة الثانية من تدمير الحياة!
“أن الشقي لين مينغ لم يركز علي من البداية. حتى لو أنهى هدفه الأول ثم لاحقني ، فسيظل الأمر عديم الفائدة. باستخدام تقنية التمويه الخاصة بي ، قد لا يتمكن حتى شوان ووجى من العثور علي. ” كان الشيخ ذو الأذن الحادة يؤمن بقدراته الخاصة. إذا مات عدد قليل من شيوخ تدمير الحياة لأن لين مينغ طاردهم ، فلن يكون واحدًا منهم.
كان هذا آخر فكر مر عبر عقل الشيخ ذو الأذن الحادة.
“لن أتمكن من العودة إلى منطقة شيطان بحر الجنوب لبعض الوقت. سأبقى وأختبئ هنا لفترة من الوقت قبل إعادة تقييم الموقف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح فم الشيخ الأسود . في تلك اللحظة شعر جسده كله تحول إلى الرصاص ، وأصبحت أطرافه باردة. هل كان لين مينغ إنسانًا حقًا !؟
عندما فكر الشيخ ذو الأذن الحادة ، تجمد وجهه فجأة في مكانه. في الوقت نفسه ، غرق قلبه في أعماق اليأس!
أخذ لين مينغ جثة الشيخ والحلقة المكانية. ثم ، طار مرة أخرى ، يطارد خلف شيخ تدمير الحياة الأخير .
شاهد بلا حول ولا قوة عندما سقط شاب يرتدي ملابس سوداء يحمل رمحًا أبيض في منطقة مفتوحة أمامه بثلاثين قدمًا فقط. هذا الشاب ذو الثوب الأسود تحول في اتجاهه وابتسم بقسوة نحوه ، كما لو كان يرى من خلال كل الأوهام!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت جبهته تقطر بالعرق ، لكنه أجبر قلبه على الهدوء عندما بدأ يفكر في الهروب . ولكن عند هذه النقطة ، ضحك لين مينغ وقال ، “إن تقنية التمويه هذه ماهرة للغاية ؛ أفضل بكثير من خاصتى في الماضي. ولكن ، في مثل هذا المكان الحار والرطب مع الكثير من الحشرات في كل مكان ، يجب أن تعاني كثيرًا. دعني أساعدك قليلاً! ”
عند رؤية ابتسامة هذا الشاب ، شعر الشيخ بقشعريرة في عموده الفقري ، وتلاشت روحه في السماء!
تلاشت حياته بوتيرة سريعة ، ورفع الشيخ ذو الأذن الحادة عينيه ، وحدق في لين مينغ مع عدم الرغبة.
“كيف كشفني !؟”
لم يتوقع الشيخ ذو الثوب الأصفر مطاردة لين مينغ لقتله. بعد كل شيء ، من بين جميع الشيوخ هناك ، كان الأضعف. لا ينبغي أن ينجذب إليه لين مينغ. ومن حيث السرعة ، كان الأفضل من بينهم . إذا مات شيخ أو اثنان ، فمن المحتمل ألا يكون دوره.
لم يصدّق الشيخ ذو الأذن الحادة ذلك. الآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذه النقطة ، لم يكن لأي من تقنيات التمويه الخاصة به أي معنى على الإطلاق.
أصبح وجه الشيخ أكثر قتامة وأصبح كئيبًا. لم يكن يعرف من أين أتى لين مينغ هذا. كيف يمكن أن يصبح فجأة قويًا جدًا؟ كان شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا أو نحو ذلك ، وهو كان يبلغ من العمر ألف عام تقريبًا . إذا انتشرت هذه الأخبار ، فستكون مثيرة للضحك حقًا.
كانت جبهته تقطر بالعرق ، لكنه أجبر قلبه على الهدوء عندما بدأ يفكر في الهروب . ولكن عند هذه النقطة ، ضحك لين مينغ وقال ، “إن تقنية التمويه هذه ماهرة للغاية ؛ أفضل بكثير من خاصتى في الماضي. ولكن ، في مثل هذا المكان الحار والرطب مع الكثير من الحشرات في كل مكان ، يجب أن تعاني كثيرًا. دعني أساعدك قليلاً! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إبعاد هذه الجثة ، بدأ لين مينغ في المطاردة خلف فنانى الجوهر الدوار المتبقيين . بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت هذه بطاطس صغيرة فقط.
بهذه الكلمات ، تحول لين مينغ فجأة نحو الشجيرات ودفع رمحه!
كان الشيخ ذو الأذن الحادة خائفًا لدرجة أن روحه هربت من جسده. رفع سيفه وكان جاهزًا لقطع الفروع ، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. انتشر شعور مؤلم في صدره ورمح جليدي أبيض اخترق قلبه!
صرخ الشيخ ذو الأذن الحادة مثل قطة داس على ذيلها . كان مستعدًا للاندفاع ، ولكن في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب. بدت جميع الفروع والأوراق والنباتات من حوله ملتوية مثل عدد كبير من الثعابين والتفت حوله. بدا أن النباتات الهشة عادة أصبحت قاسية مثل المعدن ، مما أدى إلى تثبيته بقوة.
“لن أتمكن من العودة إلى منطقة شيطان بحر الجنوب لبعض الوقت. سأبقى وأختبئ هنا لفترة من الوقت قبل إعادة تقييم الموقف “.
إذا قام الشيخ بتدوير جوهره الحقيقي إلى أقصى حد ، فيمكنه أن يخرج في أقل من نفسين. ومع ذلك ، أمام لين مينغ ، كان ذلك أكثر من وقت كاف للموت مائة مرة!
بمجرد وفاة الشيخ ذو الأذن الحادة ، سلمت الفروع والأوراق المحيطة جثته في يد لين مينغ. كان هذا هو التطبيق البسيط لروح المعركة. يمكن ربط روح المعركة بأوراق الشجر ، وتحريكها وتشكيل قفص. كانت هذه أسرع طريقة لقتل هذا الشيخ ذو الأذن الحادة.
كان الشيخ ذو الأذن الحادة خائفًا لدرجة أن روحه هربت من جسده. رفع سيفه وكان جاهزًا لقطع الفروع ، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. انتشر شعور مؤلم في صدره ورمح جليدي أبيض اخترق قلبه!
عندما فكر الشيخ ذو الأذن الحادة ، تجمد وجهه فجأة في مكانه. في الوقت نفسه ، غرق قلبه في أعماق اليأس!
تلاشت حياته بوتيرة سريعة ، ورفع الشيخ ذو الأذن الحادة عينيه ، وحدق في لين مينغ مع عدم الرغبة.
“لا. لا. هذا غير ممكن!”
“فقط. ما حدث. ”
لم يصدّق الشيخ ذو الأذن الحادة ذلك. الآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذه النقطة ، لم يكن لأي من تقنيات التمويه الخاصة به أي معنى على الإطلاق.
كان هذا آخر فكر مر عبر عقل الشيخ ذو الأذن الحادة.
تحول قلب الشيخ ذو الملابس السوداء إلى البرودة.
مات دون أن يفهم كيف اكتشفه لين مينغ ، أو كيف تمكنت الشجيرات المحيطة من القبض عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يفكر في كيفية إبلاغ شوان ووجى بهذه المسألة ، سمع فجأة الرياح تلتوى من خلفه.
بمجرد وفاة الشيخ ذو الأذن الحادة ، سلمت الفروع والأوراق المحيطة جثته في يد لين مينغ. كان هذا هو التطبيق البسيط لروح المعركة. يمكن ربط روح المعركة بأوراق الشجر ، وتحريكها وتشكيل قفص. كانت هذه أسرع طريقة لقتل هذا الشيخ ذو الأذن الحادة.
مع تقدمه ، مرت ربع ساعة أخرى. شعر لين مينغ أخيرًا أن الشيخ الاخير قريب .
أخذ لين مينغ جثة الشيخ والحلقة المكانية. ثم ، طار مرة أخرى ، يطارد خلف شيخ تدمير الحياة الأخير .
تلاشت حياته بوتيرة سريعة ، ورفع الشيخ ذو الأذن الحادة عينيه ، وحدق في لين مينغ مع عدم الرغبة.
في هذا الوقت ، طارد لين مينغ لمدة ربع ساعة كاملة. على طول الطريق ، انحرف قليلاً عن المسار لقتل أي فنان قتالي فى الجوهر الدوار مر خلال مائة ميل منه. لم يهتم لين مينغ حتى بالحلقات المكانية للفنانين من هذا المستوى فقط. والأكثر من ذلك ، أنه أحرق جثثهم إلى رماد بكرة نارية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الكلمات ، تحول لين مينغ فجأة نحو الشجيرات ودفع رمحه!
مع تقدمه ، مرت ربع ساعة أخرى. شعر لين مينغ أخيرًا أن الشيخ الاخير قريب .
ومع ذلك ، كان لا يزال غير قادر على تغيير مصيره. اخترق رمح لين مينغ حلقه!
اختار هذا الشيخ والشيخ ذو الأذن الحادة مسارات هروب مختلفة تمامًا. وقد سار هذا في خط مستقيم لعدة عشرات من الأميال قبل التوقف مؤقتًا للتأكد من أنه لم يكن لديه علامة تتبع عليه. ثم قام بتغيير الاتجاهات ، وحلق عدة عشرات من الأميال ، ثم غير الاتجاهات مرارًا وتكرارًا في خط متعرج.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت جبهته تقطر بالعرق ، لكنه أجبر قلبه على الهدوء عندما بدأ يفكر في الهروب . ولكن عند هذه النقطة ، ضحك لين مينغ وقال ، “إن تقنية التمويه هذه ماهرة للغاية ؛ أفضل بكثير من خاصتى في الماضي. ولكن ، في مثل هذا المكان الحار والرطب مع الكثير من الحشرات في كل مكان ، يجب أن تعاني كثيرًا. دعني أساعدك قليلاً! ”
بالنسبة لفنان قتالي عادى ، كان من المستحيل ملاحقته. ولكن بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن مسار هذا الشيخ المتعرج جعل من السهل مطاردته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مجال قوة أشورا ومجال قوة إله الموت الصادر عن لين مينغ.
هذا الشيخ الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، أبقى رأسه إلى أسفل وهو يطير بعيدًا. كان قد ارتدى في الأصل ثوبًا أحمر ، ولكن من أجل إخفاء نفسه ، تحول إلى ملابس ليلية سوداء. على الرغم من أنه كان قد فر بالفعل على بعد عدة مئات من الأميال ، إلا أنه لم يخفف من حذره. ظل يهرب بسرعة كاملة.
“لن أتمكن من العودة إلى منطقة شيطان بحر الجنوب لبعض الوقت. سأبقى وأختبئ هنا لفترة من الوقت قبل إعادة تقييم الموقف “.
عندما كان يفكر في كيفية إبلاغ شوان ووجى بهذه المسألة ، سمع فجأة الرياح تلتوى من خلفه.
هذا الشيخ الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، أبقى رأسه إلى أسفل وهو يطير بعيدًا. كان قد ارتدى في الأصل ثوبًا أحمر ، ولكن من أجل إخفاء نفسه ، تحول إلى ملابس ليلية سوداء. على الرغم من أنه كان قد فر بالفعل على بعد عدة مئات من الأميال ، إلا أنه لم يخفف من حذره. ظل يهرب بسرعة كاملة.
تحول قلب الشيخ ذو الملابس السوداء إلى البرودة.
مع تقدمه ، مرت ربع ساعة أخرى. شعر لين مينغ أخيرًا أن الشيخ الاخير قريب .
‘من !؟’
ومع ذلك ، كان لا يزال غير قادر على تغيير مصيره. اخترق رمح لين مينغ حلقه!
لم يعتقد أن لين مينغ كان يلاحقه ؛ كان قد ابتعد بالفعل منذ فترة طويلة. ولكن ، عندما نظر إلى الوراء ، استطاع أن يرى لين مينغ يطير هناك ، ويمسك رمح أبيض ملطخ بالدماء بينما تومض عيناه بقوة الرعد!
“لا. لا. هذا غير ممكن!”
“لا. لا. هذا غير ممكن!”
لوح لين مينغ بيده اليسرى ، وأخذ جثة الشيخ والحلقة المكانية. ثم من دون توقف ، استدار وطارد نحو الشيخ فى المرحلة الثانية من تدمير الحياة!
فتح فم الشيخ الأسود . في تلك اللحظة شعر جسده كله تحول إلى الرصاص ، وأصبحت أطرافه باردة. هل كان لين مينغ إنسانًا حقًا !؟
عندما ظهر الفكر قد فى عقل الشيخ ذو الملابس السوداء ، كام رمح لين مينغ قد اندفع تجاهه بالفعل.
ومع ذلك ، كان لا يزال غير قادر على تغيير مصيره. اخترق رمح لين مينغ حلقه!
كانت تدريب الشيخ هذا أعمق بكثير من تدريب البقيه . كان في الواقع قادرًا على منع إحدى ضربات لين مينغ. ولكن ، كان هذا حده.
“أن ذلك الشقي لين مينغ لا يمكن أن يمتلكه شبح أو شيء ما. لا يجب أن يفعل شيئًا غير معقول مثل مطاردتي. آمل أن يختار أن يزعج شيخ الفصيل الشرقي. مع اضاعه هذا الرجل العجوز لبعض الوقت ، سأكون أكثر أمانا “.
اندفع رمح لين مينغ الثاني بسهولة من خلال دانتيان الشيخ الأكبر. ثم حطم جوهره الدوار إلى قطع.
عندما كان الشيخ ذو الثوب الأصفر يفكر في السيناريوهات المحتملة ، سمع فجأة حفيف الرياح خلفه وصوت خافت يقترب منه.
مات الشيخ ذو الثوب الأسود!
عندما فكر الشيخ ذو الأذن الحادة ، تجمد وجهه فجأة في مكانه. في الوقت نفسه ، غرق قلبه في أعماق اليأس!
بعد إبعاد هذه الجثة ، بدأ لين مينغ في المطاردة خلف فنانى الجوهر الدوار المتبقيين . بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت هذه بطاطس صغيرة فقط.
بالنسبة لفنان قتالي عادى ، كان من المستحيل ملاحقته. ولكن بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن مسار هذا الشيخ المتعرج جعل من السهل مطاردته.
وقد فر معظمهم على بعد مئات الأميال. ثم تباعدوا ، وواصل بعضهم الفرار ، ووجد بعضهم جزيرة ليختبئوا بها ، والبعض غرق في المياه.
مات الشيخ ذو الثوب الأسود!
قتل لين مينغ لأول مرة فنانين القتال الذين استمروا في الركض. كان قتل هؤلاء الفنانين القتاليين أبسط بكثير. طالما أنه يمكن أن يأتي على بعد عدة أميال منهم ، يمكنه ببساطة أن ينقر بإصبعه ويقتلهم بتيار ريح مليء بروح المعركة.
“هاه؟ ماذا؟”
لم يكن لدى لين مينغ مخاوف من قتل هؤلاء الفنانين القتاليين في منطقة بحر الشيطان . في رأيه ، قتل واحد منهم يعني أن هناك كارثة أقل في المستقبل .
في ذلك الوقت ، كان القمر مخفيًا وراء الغيوم ، وكانت عواصف الليل تعوي. يبدو أن هذا الشيخ ذو الأذن الحادة كان بارع في تقنيات التمويه. خفض نفسه في الشجيرات ، بدا أنه يذوب في البيئة المحيطة ، ليصبح واحدًا مع الأرض. حتى لو عرف المرء أنه كان هناك واستخدم تصوره للبحث عنه ، فسيظل من الصعب العثور على أي أثر له.
ماتت الحياة بعد الحياة تحت يد لين مينغ! .
لم يكن لدى لين مينغ مخاوف من قتل هؤلاء الفنانين القتاليين في منطقة بحر الشيطان . في رأيه ، قتل واحد منهم يعني أن هناك كارثة أقل في المستقبل .
ترجمة
PEKA
….
كان هذا آخر فكر مر عبر عقل الشيخ ذو الأذن الحادة.
قتل لين مينغ لأول مرة فنانين القتال الذين استمروا في الركض. كان قتل هؤلاء الفنانين القتاليين أبسط بكثير. طالما أنه يمكن أن يأتي على بعد عدة أميال منهم ، يمكنه ببساطة أن ينقر بإصبعه ويقتلهم بتيار ريح مليء بروح المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
