قوة الحبوب لتقسية النخاع
…
لم يكن لين مينغ لا يستطيع تحمل الفعالية الطبية لحبة إفتتاح السماء ، كان إجبار الجوهر الحقيقي على الدخول في النخاع هو ببساطة أمر صعب للغاية .
….
إختار لين مينغ يده اليمنى . سواء كانت قبضة ممزقة الجسد محطمة العظام أو إستخدام الرمح ، كانت اليد اليمنى هي الجزء الأكثر أهمية .
…
ومع ذلك ، لم يشعر لين مينغ بأدنى قدر من الفرح ، لكنه شعر بالإكتئاب الشديد . هذا لأنه كان كمية صغيرة بشكل لا يضاهى!
على الرغم من أن حدود تقسية النخاع تقع فوق فترة تكثيف النبض ، لا يحتاج المرء في الواقع إلى الوصول ببطء إلى ذروة فترة تكثيف النبض قبل تحقيق إنفراجة لتقسية النخاع . على العكس من ذلك ، للوصول إلى حدود تقسية النخاع ، لم يكن من المهم أن يكون المرء في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة أو حتى فترة تكثيف النبض في المرحلة المتأخرة .
عند النظر إلى الطرف اللامع لسيف الكنز ، مد لين مينغ فجأة يمينه وأمسك بحافة السيف . لم يستخدم أي جوهر حقيقي للحماية ، لكنه إعتمد فقط على اللحم العاري في كفه ، وغرس أصابعه بحزم في سيف الكنز ، وعجن ولف .
وبعبارة أخرى ، ينتمي تقسية النخاع وتكثيف النبض إلى نظامين مختلفين تمامًا من التدريب .
حتى لو كانت جزيرة العنقاء الإلهية الغنية والثرية تزوده بعدة آلاف من حبوب إفتتاح السماء ، فمن المحتمل أنه سيموت من حشو نفسه بهذا العدد الكبير!
تنتمي تقسية النخاع إلى طريقة تدريب عالم الآلهة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنتمي تقسية النخاع إلى طريقة تدريب عالم الآلهة .
أما بالنسبة لعالم تكثيف النبض ، وهوتيان ، وشيان تيان ، والجوهر الدوار ، فكانت تلك المجموعات تنتمي إلى نظام تدريب الجوهر .
فقط عندما خضعت الفعالية الطبية لحبة إفتتاح السماء للتنقية من خلال العظام الكثيفة ، فإنها ستحقق أفضل تأثير نحو تقسية النخاع .
عندما إنتقل فنان قتالي من تدريب القوة إلى تدريب اللحم إلى تدريب الأحشاء إلى تغيير العضلات ، وأخيراً إلى صياغة العظام ، تخلل الجوهر الحقيقي لجسم الشخص عمقًا أكبر ، وأصبح أكثر شمولًا . بعد ذلك ، بمجرد إختراق الجوهر الحقيقي للنخاع ، كان ذلك هو تقسية النخاع .
السماء!
خلاف ذلك ، فإن الجوهر الحقيقي سوف يتدفق عبر خطوط الطول في الجسم – وهذا ما يسمى فترة تكثيف النبض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إستخدم خمس الفعالية الطبية لحبة إفتتاح السماء ، لكنه تمكن فقط من إنشاء مثل هذا الأثر الصغير من تقسية النخاع الذي يصعب رؤيته . إذا أراد إكمال العملية بالكامل ، فقد خشي من أنه سيحتاج إلى تكرار هذه العملية برمتها 10 أو 20 ألف مرة . يمكن أن يكون ذلك من أجل إستكمال الحدود الكاملة لتقسية النخاع ، كان يحتاج إلى عدة آلاف من حبوب إفتتاح السماء!؟!؟
بعد تكثيف النبض ، سيتقارب الجوهر الحقيقي داخل الدانتيان باتباع خطوط الطول ، ويدخل المرء عالم هوتيان ، شيان تيان . بعد ذلك ، عندما يصبح هذا الجوهر الحقيقي نواة داخل الدانتيان ، سيكون ذلك هو عالم الجوهر الدوار .
في صمت حمام السباحة ، كان هناك صوت صرير واضح لتشويه المعدن . شعر لين مينغ ببعض الألم الطفيف في يده ، ولكن في الواقع لم يتم قطع يده على الإطلاق بحافة السيف .
وهذا يعني أن حدود تقسية النخاع كانت متوازية مع فترة تكثيف النبض .
وضع مسار العمل هذا أساسًا متينًا . لكن عظامه قد تم تشديدها من خلال صياغة مطولة للجوهر الحقيقي ، وكانت تكاد تكون مثالية في الكثافة ، دون عيب واحد .
وضع تقسية النخاع الأساس للواحد لدخول ثمانية أبواب داخلية خفية . كان هذا تحويل الجسم .
بالتفكير في البوابات الثمانية الداخلية الخفية و التسع نجوم لقصر الداو المسجلة ضمن خطوط طول القتال فضائل الفوضى ، و صور قدميه تصدع الأرض ، و قبضته تحطم السماء ، لم يكن لين مينغ راغباً في السماح بذلك . على أي حال ، لن يستسلم بشأن حدود تقسية النخاع . طالما كان لديه القليل من الأمل ، فسيظل قادرًا على إيجاد طريقة .
ولكن بمجرد أن يتغلغل تكثيف النبض الحقيقي عبر خطوط الطول ويتقارب في الدانتيان ، كان هذا يضع الأساس لنظام جمع الجوهر .
كلما كان الإختراق أكثر صعوبة ، كانت تقسية النخاع أكثر شمولية وكمالا!
ومع ذلك ، كان الوصول إلى تكثيف النبض أمرًا سهلاً ، في حين كان تقسية النخاع صعباً للغاية . ولهذا السبب عادةً ما يصل المرء إلى فترة تكثيف النبض أولاً ثم ينتقل إلى حدود تقسية النخاع .
عندما إنتقل فنان قتالي من تدريب القوة إلى تدريب اللحم إلى تدريب الأحشاء إلى تغيير العضلات ، وأخيراً إلى صياغة العظام ، تخلل الجوهر الحقيقي لجسم الشخص عمقًا أكبر ، وأصبح أكثر شمولًا . بعد ذلك ، بمجرد إختراق الجوهر الحقيقي للنخاع ، كان ذلك هو تقسية النخاع .
كان هذا ما كان لين مينغ يفعله الآن .
بعد عدة أنفاس ، تم تخريب سيف الكنز ذو الدرجة البشرية المنخفضة تمامًا بواسطة لين مينغ . كان النصل ملتوي . كان هذا سيف الكنز الذي صنعه هو قونغ ، ويمكن إعتباره أيضًا من بين أفضل كنوز الفئة البشرية ذات الرتبة المنخفضة .
لقد إتبع الأساليب والمبادئ الموجودة في الجزء الخاص بتقسية النخاع في خطوط طول القتال فضائل الفوضى من أجل التحكم بقوة في الفعالية الطبية وإختراقها ببطء في العظام ، شيئًا فشيئًا .
كانت القوة الطبية لحبة إفتتاح السماء همجية وعنيفة للغاية . إذا إستهلك فنان قتالي عادي حبة إفتتاح السماء ، فبإمكانه فقط تخفيفها وصقلها ببطء . ولكن إذا فعل شخص ما نفس الشيء الذي قام به لين مينغ وحاول ربط الفعالية الطبية لحبة إفتتاح السماء مع الجوهر الحقيقي وإجبارها على الدخول في النخاع ، فسيؤدي ذلك إلى هجوم مضاد قوي من القوة الطبية!
بعد عدة أنفاس ، تم تخريب سيف الكنز ذو الدرجة البشرية المنخفضة تمامًا بواسطة لين مينغ . كان النصل ملتوي . كان هذا سيف الكنز الذي صنعه هو قونغ ، ويمكن إعتباره أيضًا من بين أفضل كنوز الفئة البشرية ذات الرتبة المنخفضة .
شعر لين مينغ كما لو أن دمه قد تم إستبداله بحروق الحمم ؛ أينما ذهبت ، سيكون هناك ألم قوي!
فقط عندما خضعت الفعالية الطبية لحبة إفتتاح السماء للتنقية من خلال العظام الكثيفة ، فإنها ستحقق أفضل تأثير نحو تقسية النخاع .
“لين مينغ ، هل أنت بخير …” بينما شاهدت مو تشيان يو مظهر لين مينغ الذي بدا أنه كان يعاني من معاناة شديدة ، كانت قلقة إلى حد ما . إذا كانت قوة الشخص غير كافية ، فقد يموت حتى عند تناول حبوب إفتتاح السماء . منذ العصور القديمة ، كان هناك فنانون قتاليون في فترة تكثيف النبض كانوا يرغبون في الإندفاع إلى الأمام ، وبعد إبتلاع حبوب إفتتاح السماء ، فإنهم سوف يعانون من موت عنيف مروع لأنهم لم يتمكنوا من هضم فعالية الدواء بشكل كامل .
ومع ذلك ، لم يشعر لين مينغ بأدنى قدر من الفرح ، لكنه شعر بالإكتئاب الشديد . هذا لأنه كان كمية صغيرة بشكل لا يضاهى!
ومع ذلك ، لم تقلق مو تشيان يو أن هذا سيحدث للين مينغ . بعد كل شيء ، كانت قوة لين مينغ أعلى بكثير من ذلك . إذا تم وضعه داخل بلد صغير ، فستكون قوته معادلة لفنان قتالي هوتيان في المرحلة المتأخرة وما فوق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان إستهلاك جوهره الحقيقي كبير جدا . تدحرج لين مينغ على سطح المذبح الحجري ، مع تنفس كبير ، صاعدا .
ولكن الآن نظرًا إلى مظهر لين مينغ المؤلم ، توقف قلب مو تشيان يو للحظة . كان رد فعل لين مينغ شديدًا للغاية ، وكان يتجاوز ما كانت تتخيله .
ومع ذلك ، كان الوصول إلى تكثيف النبض أمرًا سهلاً ، في حين كان تقسية النخاع صعباً للغاية . ولهذا السبب عادةً ما يصل المرء إلى فترة تكثيف النبض أولاً ثم ينتقل إلى حدود تقسية النخاع .
في إمتصاص حبوب إفتتاح السماء ، لم يكن من المفيد للآخرين محاولة المساعدة . لم تستطع مو تشيان يو إلا أن تأخذ منديلًا وتمحو العرق من جبين لين مينغ .
في البداية ، كان لين مينغ عالقًا في ذروة صياغة العظام لفترة طويلة . أخيرًا ، كان جوهره الحقيقي يفيض بشكل طبيعي ، مما أدى إلى إنفراج مثالي!
في هذه اللمسه ، وجدت مو تشيان يو أن جبهة لين مينغ كانت تحترق مع حرارة شديدة .
ليس ذلك فحسب ، ولكن كلما كانت قوته البدنية أقوى ، كانت قوة هجومه أقوى . مع لكمة واحدة ، سيكون قادرا على تكسير الصخور . يمكن القول أنه عندما حدث ذلك ، فإن جسد لين مينغ سيصبح سلاح الكنز .
“ما الذي يحدث؟” تجعدت حواجب مو تشيان يو معا . هل كان هناك حادث عندما كان يحاول إمتصاص فعالية حبة إفتتاح السماء؟
ومع ذلك ، لم يشعر لين مينغ بأدنى قدر من الفرح ، لكنه شعر بالإكتئاب الشديد . هذا لأنه كان كمية صغيرة بشكل لا يضاهى!
ترددت مو تشيان يو للحظة في التفكير في ما إذا كان ينبغي لها إستخدام تدريبها العميق من أجل إجبار الدواء بقوة على الخروج من جسم لين مينغ . في هذه اللحظة ، لوح لين مينغ بيده ببعض الصعوبة ، وضغط على أسنانه وقال : “أنا … أنا بخير …”
لم يكن لين مينغ لا يستطيع تحمل الفعالية الطبية لحبة إفتتاح السماء ، كان إجبار الجوهر الحقيقي على الدخول في النخاع هو ببساطة أمر صعب للغاية .
عندما فتح فمه ، رأت مو تشيان يو أن أسنانه ملطخة بالدماء .
حتى لو كانت جزيرة العنقاء الإلهية الغنية والثرية تزوده بعدة آلاف من حبوب إفتتاح السماء ، فمن المحتمل أنه سيموت من حشو نفسه بهذا العدد الكبير!
لم يكن لين مينغ لا يستطيع تحمل الفعالية الطبية لحبة إفتتاح السماء ، كان إجبار الجوهر الحقيقي على الدخول في النخاع هو ببساطة أمر صعب للغاية .
في الجزء الخلفي من كهف الجد تشي يان كان هناك بركة عميقة التي تم حفرها . سارع لين مينغ إلى هناك بخطوات طويلة ، وعندما وصل إليها ، لم يشرع في إزالة ملابسه للإستحمام ، ولكنه بدا بدلاً من ذلك ليرى أنه لم يكن هناك أحد ، ثم أخذ كنز سيف بشري منخفض الدرجة من خاتمه المكاني .
شعر لين مينغ مثل أن عظامه كانت معقل منيع . لقد أجبر بقسوة فعالية الدواء الطبية لحبة إفتتاح السماء على الدخول في مرة واحدة ، ولكن في كل مرة كان الأمر كما لو أن عظامه كانت تُحفر!
هل كان مقدرًا ألا يكمل حدود تقسية النخاع بشكل كامل؟
في البداية ، كان لين مينغ عالقًا في ذروة صياغة العظام لفترة طويلة . أخيرًا ، كان جوهره الحقيقي يفيض بشكل طبيعي ، مما أدى إلى إنفراج مثالي!
….
وضع مسار العمل هذا أساسًا متينًا . لكن عظامه قد تم تشديدها من خلال صياغة مطولة للجوهر الحقيقي ، وكانت تكاد تكون مثالية في الكثافة ، دون عيب واحد .
كانت القوة الطبية لحبة إفتتاح السماء همجية وعنيفة للغاية . إذا إستهلك فنان قتالي عادي حبة إفتتاح السماء ، فبإمكانه فقط تخفيفها وصقلها ببطء . ولكن إذا فعل شخص ما نفس الشيء الذي قام به لين مينغ وحاول ربط الفعالية الطبية لحبة إفتتاح السماء مع الجوهر الحقيقي وإجبارها على الدخول في النخاع ، فسيؤدي ذلك إلى هجوم مضاد قوي من القوة الطبية!
ولكن كلما كان الهيكل العظمي أكثر صلابة ، كان من الصعب إختراق فعالية الدواء في العظام !
ليس ذلك فحسب ، ولكن كلما كانت قوته البدنية أقوى ، كانت قوة هجومه أقوى . مع لكمة واحدة ، سيكون قادرا على تكسير الصخور . يمكن القول أنه عندما حدث ذلك ، فإن جسد لين مينغ سيصبح سلاح الكنز .
ومع ذلك ، لم يندم لين مينغ على هذا ولو قليلا .
ترددت مو تشيان يو للحظة في التفكير في ما إذا كان ينبغي لها إستخدام تدريبها العميق من أجل إجبار الدواء بقوة على الخروج من جسم لين مينغ . في هذه اللحظة ، لوح لين مينغ بيده ببعض الصعوبة ، وضغط على أسنانه وقال : “أنا … أنا بخير …”
كلما كان الإختراق أكثر صعوبة ، كانت تقسية النخاع أكثر شمولية وكمالا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إتبع الأساليب والمبادئ الموجودة في الجزء الخاص بتقسية النخاع في خطوط طول القتال فضائل الفوضى من أجل التحكم بقوة في الفعالية الطبية وإختراقها ببطء في العظام ، شيئًا فشيئًا .
فقط عندما خضعت الفعالية الطبية لحبة إفتتاح السماء للتنقية من خلال العظام الكثيفة ، فإنها ستحقق أفضل تأثير نحو تقسية النخاع .
كانت تلك فلسفة لين مينغ …
كانت تلك فلسفة لين مينغ …
حتى لو كانت جزيرة العنقاء الإلهية الغنية والثرية تزوده بعدة آلاف من حبوب إفتتاح السماء ، فمن المحتمل أنه سيموت من حشو نفسه بهذا العدد الكبير!
من أجل وضع الأساس ، يجب أن يوضع في الشكل أكثر إكتمالا وصلابة .
وضع مسار العمل هذا أساسًا متينًا . لكن عظامه قد تم تشديدها من خلال صياغة مطولة للجوهر الحقيقي ، وكانت تكاد تكون مثالية في الكثافة ، دون عيب واحد .
من أجل إختراق الحدود ، يجب أن يمر بإختراق مثالي!
كان لابد من معرفة أن الوديان السبعة العميقة تصنع فقط ما بين 20 إلى 30 حبة إفتتاح السماء كل ثلاث سنوات . في المتوسط ، كان لديهم ثمانية أو تسعة من حبوب إفتتاح السماء كل عام . أما بالنسبة إلى جزيرة العنقاء الإلهية ، فيمكنهم أن يصنعوا عدة عشرات من أقراص إفتتاح السماء في عام واحد . بهذه السرعة ، سيستغرق الأمر لجزيرة العنقاء الإلهية أكثر من مائة عام لجمع عدة آلاف من حبوب إفتتاح السماء!
بعد ربع ساعة ، تم غمر جسم لين مينغ بالكامل بالعرق . في هذا الوقت ، داخل جسده ، في نخاعه ، كان هناك أدنى لون من الذهب والذي كان يصعب رؤيته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح فمه ، رأت مو تشيان يو أن أسنانه ملطخة بالدماء .
نخاع مثل الحساء الذهبي ، وكان هذا رمزا لتقسية النخاع!
إختار لين مينغ يده اليمنى . سواء كانت قبضة ممزقة الجسد محطمة العظام أو إستخدام الرمح ، كانت اليد اليمنى هي الجزء الأكثر أهمية .
ومع ذلك ، لم يشعر لين مينغ بأدنى قدر من الفرح ، لكنه شعر بالإكتئاب الشديد . هذا لأنه كان كمية صغيرة بشكل لا يضاهى!
“ما الذي يحدث؟” تجعدت حواجب مو تشيان يو معا . هل كان هناك حادث عندما كان يحاول إمتصاص فعالية حبة إفتتاح السماء؟
لقد إستخدم خمس الفعالية الطبية لحبة إفتتاح السماء ، لكنه تمكن فقط من إنشاء مثل هذا الأثر الصغير من تقسية النخاع الذي يصعب رؤيته . إذا أراد إكمال العملية بالكامل ، فقد خشي من أنه سيحتاج إلى تكرار هذه العملية برمتها 10 أو 20 ألف مرة . يمكن أن يكون ذلك من أجل إستكمال الحدود الكاملة لتقسية النخاع ، كان يحتاج إلى عدة آلاف من حبوب إفتتاح السماء!؟!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا إستخدم لين مينغ حبوب إفتتاح السماء على جسده بالكامل ، فقد لا يكون هناك أي تأثير في تقسية النخاع .
السماء!
في هذه اللمسه ، وجدت مو تشيان يو أن جبهة لين مينغ كانت تحترق مع حرارة شديدة .
حتى لو كانت جزيرة العنقاء الإلهية الغنية والثرية تزوده بعدة آلاف من حبوب إفتتاح السماء ، فمن المحتمل أنه سيموت من حشو نفسه بهذا العدد الكبير!
بعبارة أخرى ، كانت متانة لين مينغ نفسه قد تجاوزت بالفعل كنزًا من الفئة البشرية الرتبة المنخفضة!
كان لابد من معرفة أن الوديان السبعة العميقة تصنع فقط ما بين 20 إلى 30 حبة إفتتاح السماء كل ثلاث سنوات . في المتوسط ، كان لديهم ثمانية أو تسعة من حبوب إفتتاح السماء كل عام . أما بالنسبة إلى جزيرة العنقاء الإلهية ، فيمكنهم أن يصنعوا عدة عشرات من أقراص إفتتاح السماء في عام واحد . بهذه السرعة ، سيستغرق الأمر لجزيرة العنقاء الإلهية أكثر من مائة عام لجمع عدة آلاف من حبوب إفتتاح السماء!
خلاف ذلك ، فإن الجوهر الحقيقي سوف يتدفق عبر خطوط الطول في الجسم – وهذا ما يسمى فترة تكثيف النبض .
بغض النظر عن مدى موهبة لين مينغ ، أو مقدار العبقرية الشنيعة الذي كان عليها ، سيكون من المستحيل على جزيرة العنقاء الإلهية أداء مثل هذا العمل الصعب للغاية بالنسبة له وإعطاء كل واحدة من حبوب إفتتاح السماء للسنوات الـ 100 القادمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كلما كان الهيكل العظمي أكثر صلابة ، كان من الصعب إختراق فعالية الدواء في العظام !
ليس ذلك فحسب ، ولكن حتى لو كانت جزيرة العنقاء الإلهية مستعدة ، فلن ينتظر لين مينغ .
ومع ذلك ، لم يشعر لين مينغ بأدنى قدر من الفرح ، لكنه شعر بالإكتئاب الشديد . هذا لأنه كان كمية صغيرة بشكل لا يضاهى!
هل كان مقدرًا ألا يكمل حدود تقسية النخاع بشكل كامل؟
عند النظر إلى الطرف اللامع لسيف الكنز ، مد لين مينغ فجأة يمينه وأمسك بحافة السيف . لم يستخدم أي جوهر حقيقي للحماية ، لكنه إعتمد فقط على اللحم العاري في كفه ، وغرس أصابعه بحزم في سيف الكنز ، وعجن ولف .
بالتفكير في البوابات الثمانية الداخلية الخفية و التسع نجوم لقصر الداو المسجلة ضمن خطوط طول القتال فضائل الفوضى ، و صور قدميه تصدع الأرض ، و قبضته تحطم السماء ، لم يكن لين مينغ راغباً في السماح بذلك . على أي حال ، لن يستسلم بشأن حدود تقسية النخاع . طالما كان لديه القليل من الأمل ، فسيظل قادرًا على إيجاد طريقة .
حتى لو كانت جزيرة العنقاء الإلهية الغنية والثرية تزوده بعدة آلاف من حبوب إفتتاح السماء ، فمن المحتمل أنه سيموت من حشو نفسه بهذا العدد الكبير!
وكان سوف يفعل ذلك شيئا فشيئا ، ببطء ، وبلا هوادة!
وبعبارة أخرى ، ينتمي تقسية النخاع وتكثيف النبض إلى نظامين مختلفين تمامًا من التدريب .
بعد تدعيم عزمه ، قام لين مينغ بالضغط على أسنانه وإستمر في إمتصاص فعالية بقايا حبوب إفتتاح السماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إستخدم خمس الفعالية الطبية لحبة إفتتاح السماء ، لكنه تمكن فقط من إنشاء مثل هذا الأثر الصغير من تقسية النخاع الذي يصعب رؤيته . إذا أراد إكمال العملية بالكامل ، فقد خشي من أنه سيحتاج إلى تكرار هذه العملية برمتها 10 أو 20 ألف مرة . يمكن أن يكون ذلك من أجل إستكمال الحدود الكاملة لتقسية النخاع ، كان يحتاج إلى عدة آلاف من حبوب إفتتاح السماء!؟!؟
إذا إستخدم لين مينغ حبوب إفتتاح السماء على جسده بالكامل ، فقد لا يكون هناك أي تأثير في تقسية النخاع .
إنتفخت يده اليمنى بالكامل باللون الأحمر مثل كيس من الدماء ، وخفقت الأوردة الزرقاء في يده مثل ديدان الأرض الضخمة ، التي تتلوى بوحشية . سقط لين مينغ ، وضغط يده اليمنى على جسده لأنه بالكاد صمد أمام ألم الفعالية الطبية لتقسية نخاعه . هبطت حبات العرق أسفل شعره ، تتدفق إلى الأرض .
على الرغم من أن لين مينغ كان غنيًا ، إلا أنه لم يكن ثريًا إلى حد معاملة حبوب إفتتاح السماء مثل الحلوى . لم يستطع أن يقبل تناول مثل حبة إفتتاح السماء هذه النادرة والثمينة وعدم إكتساب حتى أصغر نمو في قوته .
بالتفكير في ذلك ، إستخدم لين مينغ التقنيات الموجودة داخل خطوط طول القتال فضائل الفوضى ، تدور كل جوهر حقيقي في جسمه وإجبار كل جزء من فعالية الدواء إلى يده اليمنى .
بالتفكير في ذلك ، إستخدم لين مينغ التقنيات الموجودة داخل خطوط طول القتال فضائل الفوضى ، تدور كل جوهر حقيقي في جسمه وإجبار كل جزء من فعالية الدواء إلى يده اليمنى .
وكان سوف يفعل ذلك شيئا فشيئا ، ببطء ، وبلا هوادة!
نظرًا لعدم وجود أي تأثير في تقسية الجسم بالكامل ، فقد يركز أيضًا على التقسية في مكان واحد فقط!
“فقط نخاع صغير من يدي لديه إشارة خافتة من الذهب الباهت . على الرغم من عدم وجود أي تغيير في ساعدي ، إلا أنه يبدو أكثر إحمرارًا … ”
إختار لين مينغ يده اليمنى . سواء كانت قبضة ممزقة الجسد محطمة العظام أو إستخدام الرمح ، كانت اليد اليمنى هي الجزء الأكثر أهمية .
بعبارة أخرى ، كانت متانة لين مينغ نفسه قد تجاوزت بالفعل كنزًا من الفئة البشرية الرتبة المنخفضة!
أولاً كان سيقسي يده اليمنى ، ثم يعيد النظر في خياراته .
هرعت الفعالية الطبية إلى يده اليمنى مثل المد . في ظل القمع ، شعرت اليد اليمنى للين مينغ كما لو كان صابر يلتوي بداخله . إذا لم تكن للتحولات الجسدية العديدة التي مر بها داخل المعبد الساحر هي التي جعلت جسمه قاسيًا بشكل لا يضاهى ، فقد تكون يده قد إنفجرت بالفعل إلى أجزاء دموية .
هرعت الفعالية الطبية إلى يده اليمنى مثل المد . في ظل القمع ، شعرت اليد اليمنى للين مينغ كما لو كان صابر يلتوي بداخله . إذا لم تكن للتحولات الجسدية العديدة التي مر بها داخل المعبد الساحر هي التي جعلت جسمه قاسيًا بشكل لا يضاهى ، فقد تكون يده قد إنفجرت بالفعل إلى أجزاء دموية .
كان هذا ما كان لين مينغ يفعله الآن .
ثم أجبر لين مينغ الفعالية الطبية في يده اليمنى ، كان الأمر صعبًا حقًا .
“لين مينغ ، هل أنت بخير …” بينما شاهدت مو تشيان يو مظهر لين مينغ الذي بدا أنه كان يعاني من معاناة شديدة ، كانت قلقة إلى حد ما . إذا كانت قوة الشخص غير كافية ، فقد يموت حتى عند تناول حبوب إفتتاح السماء . منذ العصور القديمة ، كان هناك فنانون قتاليون في فترة تكثيف النبض كانوا يرغبون في الإندفاع إلى الأمام ، وبعد إبتلاع حبوب إفتتاح السماء ، فإنهم سوف يعانون من موت عنيف مروع لأنهم لم يتمكنوا من هضم فعالية الدواء بشكل كامل .
إنتفخت يده اليمنى بالكامل باللون الأحمر مثل كيس من الدماء ، وخفقت الأوردة الزرقاء في يده مثل ديدان الأرض الضخمة ، التي تتلوى بوحشية . سقط لين مينغ ، وضغط يده اليمنى على جسده لأنه بالكاد صمد أمام ألم الفعالية الطبية لتقسية نخاعه . هبطت حبات العرق أسفل شعره ، تتدفق إلى الأرض .
في البداية ، كان لين مينغ عالقًا في ذروة صياغة العظام لفترة طويلة . أخيرًا ، كان جوهره الحقيقي يفيض بشكل طبيعي ، مما أدى إلى إنفراج مثالي!
مر الوقت ببطء ، وأخيرا مرت ساعة . كان لين مينغ قد صقل أخيرًا معظم حبوب إفتتاح السماء . في هذا الوقت ، شعر كما لو كان طفلاً حديث الولادة ضعيف .
السماء!
وكان إستهلاك جوهره الحقيقي كبير جدا . تدحرج لين مينغ على سطح المذبح الحجري ، مع تنفس كبير ، صاعدا .
ترددت مو تشيان يو للحظة في التفكير في ما إذا كان ينبغي لها إستخدام تدريبها العميق من أجل إجبار الدواء بقوة على الخروج من جسم لين مينغ . في هذه اللحظة ، لوح لين مينغ بيده ببعض الصعوبة ، وضغط على أسنانه وقال : “أنا … أنا بخير …”
لحسن الحظ ، كان هذا الموقع فريدًا من نوعه . مع كل نفس ، دخلت كمية كبيرة من طاقة أصل النار جسمه ، سرعان ما تم إمتصاصها من قبل بذور الإله المهرطق وترطيب خطوط الطول المجففة للين مينغ .
ترددت مو تشيان يو للحظة في التفكير في ما إذا كان ينبغي لها إستخدام تدريبها العميق من أجل إجبار الدواء بقوة على الخروج من جسم لين مينغ . في هذه اللحظة ، لوح لين مينغ بيده ببعض الصعوبة ، وضغط على أسنانه وقال : “أنا … أنا بخير …”
بينما كان ينظر إلى يده اليمنى ، لم يكن هناك سوى أنحف طبقة من الذهب الباهت التي قشطت للتو على سطح نخاع العظم . على الرغم من أن هذا أبعد ما يكون عن تحقيق حدود النخاع مثل الحساء الذهبي ، فقد كان لين مينغ لا يزال يشعر بأن هذا الجزء الصغير من نخاعه مليء بحيوية الدم الساحقة!
على الرغم من أن لين مينغ كان غنيًا ، إلا أنه لم يكن ثريًا إلى حد معاملة حبوب إفتتاح السماء مثل الحلوى . لم يستطع أن يقبل تناول مثل حبة إفتتاح السماء هذه النادرة والثمينة وعدم إكتساب حتى أصغر نمو في قوته .
“فقط نخاع صغير من يدي لديه إشارة خافتة من الذهب الباهت . على الرغم من عدم وجود أي تغيير في ساعدي ، إلا أنه يبدو أكثر إحمرارًا … ”
ومع ذلك ، كان الوصول إلى تكثيف النبض أمرًا سهلاً ، في حين كان تقسية النخاع صعباً للغاية . ولهذا السبب عادةً ما يصل المرء إلى فترة تكثيف النبض أولاً ثم ينتقل إلى حدود تقسية النخاع .
كان لين مينغ يتحدث إلى نفسه . كان للإنسان نوعان من النخاع : الأول كان عبارة عن نخاع أصفر ، والثاني كان نخاع أحمر . فقط النخاع الأحمر يمكن أن يخلق الدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان إستهلاك جوهره الحقيقي كبير جدا . تدحرج لين مينغ على سطح المذبح الحجري ، مع تنفس كبير ، صاعدا .
عندما ولد طفل للتو ، كان جسمه ممتلئًا بنخاع أحمر يمكن أن يخلق الدم . ولكن عندما يتقدم ببطء ، فإن تجويف العظام الذي حمل النخاع الأحمر يملأ بالدهون ، مما يحوّل النخاع الأحمر إلى نخاع أصفر لم يعد بإمكانه إنتاج دم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كلما كان الهيكل العظمي أكثر صلابة ، كان من الصعب إختراق فعالية الدواء في العظام !
كلما كان الشخص أكبر سناً ، كلما كانت نسبة النخاع الأصفر أعلى ، مما تسبب في أن تكون حيوية دم الشخص غير كافية . وهذا هو السبب في أن حيوية دم الطفل كانت أكثر قوة ونشاطًا من كبار السن .
ليس ذلك فحسب ، ولكن كلما كانت قوته البدنية أقوى ، كانت قوة هجومه أقوى . مع لكمة واحدة ، سيكون قادرا على تكسير الصخور . يمكن القول أنه عندما حدث ذلك ، فإن جسد لين مينغ سيصبح سلاح الكنز .
لقد تغير الساعد الأيمن للين مينغ بالفعل إلى نخاع العظم الأحمر النقي . إذا كان نخاع جسده بأكمله قد يتحول إلى نخاع العظم الأحمر النقي ، فإن قوة حيوية دمه ستكون أقوى بكثير ، وسواء كان التحمل أو المرونة ، فسيكون كل ذلك أكثر صعوبة!
بعد ربع ساعة ، تم غمر جسم لين مينغ بالكامل بالعرق . في هذا الوقت ، داخل جسده ، في نخاعه ، كان هناك أدنى لون من الذهب والذي كان يصعب رؤيته!
“لين مينغ ، هل أنت بخير؟” عندما رأت أن لين مينغ قد إستعاد وعيه أخيرًا ، تركت مو تشيان يو نفسًا من الراحة وسلم منديلها إليها . لم تكن تعتقد أن لين مينغ سيكون له رد فعل وحشي بعد إبتلاع حبة إفتتاح السماء .
على الرغم من أن لين مينغ كان غنيًا ، إلا أنه لم يكن ثريًا إلى حد معاملة حبوب إفتتاح السماء مثل الحلوى . لم يستطع أن يقبل تناول مثل حبة إفتتاح السماء هذه النادرة والثمينة وعدم إكتساب حتى أصغر نمو في قوته .
“أنا بخير”. ولوح لين مينغ بيده وأخذ المنديل الذي سلمه لمو تشيان يو . وجد أن قطعة القماش هذه التي تحتوي على رائحة سماوية باهتة قد أصبحت قذرة بالفعل ؛ من الواضح أن هذا كان بسببه .
بغض النظر عن مدى موهبة لين مينغ ، أو مقدار العبقرية الشنيعة الذي كان عليها ، سيكون من المستحيل على جزيرة العنقاء الإلهية أداء مثل هذا العمل الصعب للغاية بالنسبة له وإعطاء كل واحدة من حبوب إفتتاح السماء للسنوات الـ 100 القادمة .
إبتسم لين مينغ بحرج ، خجلا . نظر إلى الأسفل ورأى أن جسده كله كان مغطى بطبقة سميكة من الزيت الأسود الدهني . تمكنت حبة إفتتاح السماء من غسل النخاع والعضلات ، وهو علاج معجزة كان قادرًا على إزالة هواء الهوتيان الهش . بعد تناول الطعام ، يقوم المرء بتصريف الشوائب بشكل طبيعي .
خلاف ذلك ، فإن الجوهر الحقيقي سوف يتدفق عبر خطوط الطول في الجسم – وهذا ما يسمى فترة تكثيف النبض .
لم يستطع لين مينغ تحمل الشعور اللزج المتمثل في كل هذا الشحم . قال لمو تشيان يو ، “سوف أستحم.”
“لين مينغ ، هل أنت بخير؟” عندما رأت أن لين مينغ قد إستعاد وعيه أخيرًا ، تركت مو تشيان يو نفسًا من الراحة وسلم منديلها إليها . لم تكن تعتقد أن لين مينغ سيكون له رد فعل وحشي بعد إبتلاع حبة إفتتاح السماء .
“إمم ، إمضي قدما.”
السماء!
في الجزء الخلفي من كهف الجد تشي يان كان هناك بركة عميقة التي تم حفرها . سارع لين مينغ إلى هناك بخطوات طويلة ، وعندما وصل إليها ، لم يشرع في إزالة ملابسه للإستحمام ، ولكنه بدا بدلاً من ذلك ليرى أنه لم يكن هناك أحد ، ثم أخذ كنز سيف بشري منخفض الدرجة من خاتمه المكاني .
بعد تدعيم عزمه ، قام لين مينغ بالضغط على أسنانه وإستمر في إمتصاص فعالية بقايا حبوب إفتتاح السماء .
عند النظر إلى الطرف اللامع لسيف الكنز ، مد لين مينغ فجأة يمينه وأمسك بحافة السيف . لم يستخدم أي جوهر حقيقي للحماية ، لكنه إعتمد فقط على اللحم العاري في كفه ، وغرس أصابعه بحزم في سيف الكنز ، وعجن ولف .
من أجل إختراق الحدود ، يجب أن يمر بإختراق مثالي!
زهي زهي زهي –
“فقط نخاع صغير من يدي لديه إشارة خافتة من الذهب الباهت . على الرغم من عدم وجود أي تغيير في ساعدي ، إلا أنه يبدو أكثر إحمرارًا … ”
في صمت حمام السباحة ، كان هناك صوت صرير واضح لتشويه المعدن . شعر لين مينغ ببعض الألم الطفيف في يده ، ولكن في الواقع لم يتم قطع يده على الإطلاق بحافة السيف .
ترجمة : إبراهيم
بعد عدة أنفاس ، تم تخريب سيف الكنز ذو الدرجة البشرية المنخفضة تمامًا بواسطة لين مينغ . كان النصل ملتوي . كان هذا سيف الكنز الذي صنعه هو قونغ ، ويمكن إعتباره أيضًا من بين أفضل كنوز الفئة البشرية ذات الرتبة المنخفضة .
في إمتصاص حبوب إفتتاح السماء ، لم يكن من المفيد للآخرين محاولة المساعدة . لم تستطع مو تشيان يو إلا أن تأخذ منديلًا وتمحو العرق من جبين لين مينغ .
بعبارة أخرى ، كانت متانة لين مينغ نفسه قد تجاوزت بالفعل كنزًا من الفئة البشرية الرتبة المنخفضة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس ذلك فحسب ، ولكن حتى لو كانت جزيرة العنقاء الإلهية مستعدة ، فلن ينتظر لين مينغ .
كان لين مينغ يعتمد ذات مرة على إستخدام تدفق مثل الحرير لمقابلة شفرة بكف فارغ . لكن الآن ، يمكنه فعلاً تحريف سيف الكنز دون أي حماية الجوهر الحقيقي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح فمه ، رأت مو تشيان يو أن أسنانه ملطخة بالدماء .
لقد وصلت القوة الخاصة بلحم اليد اليمنى للين مينغ إلى هذه الدرجة . إذا إستخدمها مع جوهره الحقيقي ، فإن قوته الدفاعية ستصل حقًا إلى مستوى مرعب!
بالتفكير في البوابات الثمانية الداخلية الخفية و التسع نجوم لقصر الداو المسجلة ضمن خطوط طول القتال فضائل الفوضى ، و صور قدميه تصدع الأرض ، و قبضته تحطم السماء ، لم يكن لين مينغ راغباً في السماح بذلك . على أي حال ، لن يستسلم بشأن حدود تقسية النخاع . طالما كان لديه القليل من الأمل ، فسيظل قادرًا على إيجاد طريقة .
ليس ذلك فحسب ، ولكن كلما كانت قوته البدنية أقوى ، كانت قوة هجومه أقوى . مع لكمة واحدة ، سيكون قادرا على تكسير الصخور . يمكن القول أنه عندما حدث ذلك ، فإن جسد لين مينغ سيصبح سلاح الكنز .
إمتحاناتي يوم 21 – 12 -2019 وستنتهي يوم 15 – 1 – 2019 وسأتفرغ لكم بعدها وإلى هذه الفترة سيكون هناك عدم إنتظام في جدول تنزيل الرواية …
ترجمة : إبراهيم
إمتحاناتي يوم 21 – 12 -2019
وستنتهي يوم 15 – 1 – 2019
وسأتفرغ لكم بعدها وإلى هذه الفترة سيكون هناك عدم إنتظام في جدول تنزيل الرواية …
كان لابد من معرفة أن الوديان السبعة العميقة تصنع فقط ما بين 20 إلى 30 حبة إفتتاح السماء كل ثلاث سنوات . في المتوسط ، كان لديهم ثمانية أو تسعة من حبوب إفتتاح السماء كل عام . أما بالنسبة إلى جزيرة العنقاء الإلهية ، فيمكنهم أن يصنعوا عدة عشرات من أقراص إفتتاح السماء في عام واحد . بهذه السرعة ، سيستغرق الأمر لجزيرة العنقاء الإلهية أكثر من مائة عام لجمع عدة آلاف من حبوب إفتتاح السماء!
من أجل إختراق الحدود ، يجب أن يمر بإختراق مثالي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		