1961
1961
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال هذه النخب القديس الشابة من قصر حسن الحظ السماوى. كانوا فرقة خاصة من التلاميذ أرسلوا للمشاركة في المحاكمة النهائية.
…
عندما بدأ جدار رثاء الإله يضعف واقتربت الكارثة العظيمة ، كان من الممكن أن يكون سيادة القديس حسن الحظ قد أثار حربًا عظيمة اجتاحت العالم الإلهي والأعراق القديمة من أجل توفير الطعام للمجاعة.
أغمق وجه لين مينغ. ابتلع أشياء كثيرة !؟ موارد؟ جوهر الحياة؟ جوهر الروح؟
…
على بحر أشورا ، تساءل الكثير من الناس بقلوب ترتجف.
…
في الأفق البعيد لبحر أشورا ، طار شاب يرتدي درعًا ذهبيًا ببطء إلى الأمام. كان هذا الشاب ذو الدروع الذهبية طويلًا . ألقيت عباءة حمراء على ظهره وكان زخمه مفعم بالحيوية والجرأة!
كان قطر الجسد الحقيقي للمجاعة يزيد عن 10 آلاف ميل ، بحجم كوكب.
وصلت تدريبه إلى ذروة عالم ملك العالم العظيم ، واقترب من نصف خطوة إمبيريان.
ولم يكن سيادة القديس حسن الحظ على قمة هذه الدائرة الحمراء الدموية. يبدو أن الشخص الذي يتحكم فيها هو ابن القديس حسن الحظ.
ولكن بعد ذلك ، عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، أمر ابن حسن الحظ القديس الجيوش بالدوس فوق 3000 عوالم عظيمة من العالم الإلهي. معظم إمبيريان البشر هربوا أو ماتوا. يمكن أن يُطلق على ابن القديس حسن الحظ الذي لا يقهر ، ولا يعرف خسارة. كان يركض بتهور فوق الكون ، وكأن لا أحد في العالم يستطيع الإطاحة به. تم استعادة ثقته التي حطمها لين مينغ أيضًا حيث وجد إثارة الانتقام.
عندما وُضع هذا التدريب في المشهد الكبير لافتتاح المحاكمة النهائية ، لم تؤخذ في الاعتبار كثيرًا على الإطلاق. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من ملوك العالم العظيم و إمبيريان حقيقيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للكثيرين منهم كانت هذه هي المرة الأولى التي يضعون فيها أعينهم على مثل هذا الشكل المرعب من الحياة.
لكن مع ظهور هذا الشاب تقلصت عيون الجمهور. كان من الواضح أنهم كانوا خائفين للغاية من هذا الشاب ذو الدروع الذهبية.
في هذه الكارثة ، مات عدد لا يحصى من الناس في معركة داخل العالم الإلهي. تحولت طوائف لا حصر لها إلى تراب وفقدت ميراثها مع مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“إنه هو. ”
بعد فهم ذلك ، أمسك لين مينغ بقبضته وشد أسنانه.
تمتم لين مينغ. كان هذا الشاب ذو شخصًا مألوفًا له – ابن القديس حسن الحظ!
في هذه الكارثة ، مات عدد لا يحصى من الناس في معركة داخل العالم الإلهي. تحولت طوائف لا حصر لها إلى تراب وفقدت ميراثها مع مرور الوقت.
كانت سرعة تدريب ابن القديس حسن الحظ أعلى بكثير من سرعة لين مينغ. لكن كان هذا أيضًا ضمن المعقول. أولاً ، عاش ابن القديس حسن الحظ لمدة أطول من لين مينغ ، وثانيًا ، كانت القوانين التي طورها ابن قديس حسن الحظ أبسط بكثير من قوانين لين مينغ.
تمتم لين مينغ. كان هذا الشاب ذو شخصًا مألوفًا له – ابن القديس حسن الحظ!
“إنها المجاعة!”
مع تجسيد لين مينغ أيضًا ، على الرغم من أنه لم يواجه أي اختناقات في العودة إلى عالم التدريب السابق ، إلا أن ذلك ما زال يؤخره لفترة طويلة.
لكن مع ظهور هذا الشاب تقلصت عيون الجمهور. كان من الواضح أنهم كانوا خائفين للغاية من هذا الشاب ذو الدروع الذهبية.
” ابن القديس حسن الحظ ، لقد جاء بالفعل. ”
كانت سرعة تدريب ابن القديس حسن الحظ أعلى بكثير من سرعة لين مينغ. لكن كان هذا أيضًا ضمن المعقول. أولاً ، عاش ابن القديس حسن الحظ لمدة أطول من لين مينغ ، وثانيًا ، كانت القوانين التي طورها ابن قديس حسن الحظ أبسط بكثير من قوانين لين مينغ.
لا يمكن مقارنة تأثيرهم حقًا مع قصر حسن الحظ السماوى.
فكر لين مينغ. في الحقيقة ، أراد أيضًا أن يجد فرصة لقتل ابن القديس حسن الحظ ، لكن الآن لم تكن اللحظة المناسبة.
في هذا الوقت ، تغيرت بشرة لين مينغ. من تحت ابن القديس حسن الحظ ، بدأ البحر يتحرك واندلعت عاصفة!
في الأفق البعيد لبحر أشورا ، طار شاب يرتدي درعًا ذهبيًا ببطء إلى الأمام. كان هذا الشاب ذو الدروع الذهبية طويلًا . ألقيت عباءة حمراء على ظهره وكان زخمه مفعم بالحيوية والجرأة!
انبثقت تقلبات عنيفة في الطاقة إلى الخارج. اجتاحت موجات مروعة العالم. ظهر شكل من أشكال الحياة الكروية الحمراء العملاقة من البحر ، وكان مظهره مثل الشمس القرمزية!
انطلق بخار الماء في كل مكان ، وتشكلت طبقات ضخمة من السحب في السماء.
” ابن القديس حسن الحظ ، لقد جاء بالفعل. ”
بعد ذلك ، اندفع زخم مرعب. حتى الوحش الإلهي الذي وصل إلى بحر أشورا شعر بالخوف. تراجع إلى الوراء ، مليئ بالرهبة من هذه الشمس الدموية.
كان من المحتمل أيضًا أن هؤلاء البشر الذين نجوا سوف يستخدمهم القديسون كعلف لإطعام المجاعة.
“هذا…”
انبثقت تقلبات عنيفة في الطاقة إلى الخارج. اجتاحت موجات مروعة العالم. ظهر شكل من أشكال الحياة الكروية الحمراء العملاقة من البحر ، وكان مظهره مثل الشمس القرمزية!
أما بالنسبة لـ ابن القديس حسن الحظ نفسه ، فلن يحضر المحاكمة النهائية. هذه المرة سيكون مجرد مضيف.
تفاجأ العديد من فناني الفنون القتالية طريق أسورا. لم يشعر معظمهم بمثل هذه الهالة المرعبة من قبل.
…..
ومن بين هؤلاء الناس ، حتى لين مينغ الصامت في الأصل شعر بعرق بارد يتسرب من جبهته. كاد يمزق الفضاء ليهرب.
لم يكن أحد أكثر منه وعيًا بما كانت عليه هذه الكرة الحمراء. لقد كان الشيطان السحيق – المجاعة!
“كيف يكون هذا ممكنا؟”
كان لين مينغ مذعورًا. لماذا تظهر المجاعة هنا؟ هل جاء سيادة القديس حسن الحظ أيضًا؟
بعد ذلك ، اندفع زخم مرعب. حتى الوحش الإلهي الذي وصل إلى بحر أشورا شعر بالخوف. تراجع إلى الوراء ، مليئ بالرهبة من هذه الشمس الدموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حبس لين مينغ أنفاسه. إذا وصل سيادة القديس حسن الحظ ، فسيتم تحدي تقنية إعادة الميلاد الجسدي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن بين هؤلاء الناس ، حتى لين مينغ الصامت في الأصل شعر بعرق بارد يتسرب من جبهته. كاد يمزق الفضاء ليهرب.
بعد كل شيء ، حارب لين مينغ ذات مرة ضد سيادة القديس حسن الحظ. لم يكن لديه أي أمل في أن تكون الهيئة المولودة حديثًا ستكون قادرة على خداع شعور سيادة القديس حسن الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مم؟ هناك خطأ!”
في الأفق البعيد لبحر أشورا ، طار شاب يرتدي درعًا ذهبيًا ببطء إلى الأمام. كان هذا الشاب ذو الدروع الذهبية طويلًا . ألقيت عباءة حمراء على ظهره وكان زخمه مفعم بالحيوية والجرأة!
على بحر أشورا ، تساءل الكثير من الناس بقلوب ترتجف.
تحركت أفكار لين مينغ على الفور . ظهر أكثر من نصف كرة الدم الحمراء فوق الأفق. من نصف قطر كرة الدم الحمراء ، كان الحجم الإجمالي أقل بكثير مما كانت عليه المجاعة من قبل.
فكر لين مينغ على الفور. برد قلبه. كانت المجاعة وجودًا مرعبًا بشكل لا يصدق. إذا كانت قادرة على إنتاج أحفاد. فهو لا يريد تخيل ذلك.
عندما وُضع هذا التدريب في المشهد الكبير لافتتاح المحاكمة النهائية ، لم تؤخذ في الاعتبار كثيرًا على الإطلاق. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من ملوك العالم العظيم و إمبيريان حقيقيون.
كان قطر الجسد الحقيقي للمجاعة يزيد عن 10 آلاف ميل ، بحجم كوكب.
“أجل ! ولكن من الأدق القول إن ما هو أمامنا هو مجرد تجسد للمجاعة. في الألف عام الماضية ، ابتلعت المجاعة أشياء كثيرة جدًا. لقد ابتلعت كميات هائلة من الموارد ، وجوهر الحياة ، وجوهر الروح ، وبدأت في تشكيل تجسدها الخاص. وهكذا يمكنه ابتلاع الأشياء بشكل أسرع ، والنمو بشكل أسرع.
كانت سمة المجاعة هي ابتلاع كل شيء. إذا استمرت بلا نهاية ، فستبتلع الكون كله!
لكن كرة الدم الحمراء هذه كان قطرها عدة مئات من الأميال فقط.
أما بالنسبة لـ ابن القديس حسن الحظ نفسه ، فلن يحضر المحاكمة النهائية. هذه المرة سيكون مجرد مضيف.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن هالة كرة الدم الحمراء هذه كانت مشابهة للمجاعة ، إلا أنها كانت أضعف بكثير. من الواضح أنها لم تكن المجاعة الحقيقية.
“المجاعة من الأسطورة ؟ التجسد لسيادة القديس حسن الحظ؟ ”
ولم يكن سيادة القديس حسن الحظ على قمة هذه الدائرة الحمراء الدموية. يبدو أن الشخص الذي يتحكم فيها هو ابن القديس حسن الحظ.
“هذه الكرة القرمزية الصغيرة ، هل يمكن أن تكون في الواقع. سليل المجاعة؟”
عندما وُضع هذا التدريب في المشهد الكبير لافتتاح المحاكمة النهائية ، لم تؤخذ في الاعتبار كثيرًا على الإطلاق. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من ملوك العالم العظيم و إمبيريان حقيقيون.
فكر لين مينغ على الفور. برد قلبه. كانت المجاعة وجودًا مرعبًا بشكل لا يصدق. إذا كانت قادرة على إنتاج أحفاد. فهو لا يريد تخيل ذلك.
مع تجسيد لين مينغ أيضًا ، على الرغم من أنه لم يواجه أي اختناقات في العودة إلى عالم التدريب السابق ، إلا أن ذلك ما زال يؤخره لفترة طويلة.
في هذه الحالة ، كانت أفكار ابن القديس حسن الحظ سلسة بشكل لا يضاهى. كان قد أُمر بإشراف محاكمة صهر التلاميذ الصغار في قصر حسن الحظ السماوى. لقد صعد إلى مسرح بحر أسورا بحيوية مغرورة مستخدمًا تجسد المجاعة لإضفاء مظهر رفيع المستوى لردع كل الحاضرين!
كانت سمة المجاعة هي ابتلاع كل شيء. إذا استمرت بلا نهاية ، فستبتلع الكون كله!
لكن في الوقت الحالي ، يمكن لهذا الشيء المرعب أن يتسبب في تراجع وحش الإله في خوف. هل كان هذا وجودًا مرعبًا على مستوى الألوهية الحقيقية؟
“ما هذا الشيء؟”
لكن في الوقت الحالي ، يمكن لهذا الشيء المرعب أن يتسبب في تراجع وحش الإله في خوف. هل كان هذا وجودًا مرعبًا على مستوى الألوهية الحقيقية؟
على بحر أشورا ، تساءل الكثير من الناس بقلوب ترتجف.
…
في هذا الوقت ، وقف ابن القديس حسن الحظ شامخًا فوق ظهر المجاعة مع ابتسامة خفيفة على وجهه.
بالنسبة للكثيرين منهم كانت هذه هي المرة الأولى التي يضعون فيها أعينهم على مثل هذا الشكل المرعب من الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الكرة القرمزية الصغيرة ، هل يمكن أن تكون في الواقع. سليل المجاعة؟”
في رأيهم الأصلي ، كانت الوحوش الإلهية هى الوحوش الشرسة الأسمى للكون بأسره. على الرغم من أن الأساطير قالت أنه في أعماق بحر أشورا كان هناك وحش أو اثنين من الوحوش الخارقة التي يمكن مقارنتها بالألوهية الحقيقية ، إلا أن الأساطير كانت مجرد أساطير ؛ لم يرهم أحد من قبل.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن هالة كرة الدم الحمراء هذه كانت مشابهة للمجاعة ، إلا أنها كانت أضعف بكثير. من الواضح أنها لم تكن المجاعة الحقيقية.
لكن في الوقت الحالي ، يمكن لهذا الشيء المرعب أن يتسبب في تراجع وحش الإله في خوف. هل كان هذا وجودًا مرعبًا على مستوى الألوهية الحقيقية؟
ولكن بعد ذلك ، عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، أمر ابن حسن الحظ القديس الجيوش بالدوس فوق 3000 عوالم عظيمة من العالم الإلهي. معظم إمبيريان البشر هربوا أو ماتوا. يمكن أن يُطلق على ابن القديس حسن الحظ الذي لا يقهر ، ولا يعرف خسارة. كان يركض بتهور فوق الكون ، وكأن لا أحد في العالم يستطيع الإطاحة به. تم استعادة ثقته التي حطمها لين مينغ أيضًا حيث وجد إثارة الانتقام.
“إنها المجاعة!”
كانت سمة المجاعة هي ابتلاع كل شيء. إذا استمرت بلا نهاية ، فستبتلع الكون كله!
على منصة بحرية فاخرة ، تحدثت الجدة جولدويند ببطء. عندما نظرت إلى المجاعة ، أضاء ضوء غريب في عينيها.
عندما وُضع هذا التدريب في المشهد الكبير لافتتاح المحاكمة النهائية ، لم تؤخذ في الاعتبار كثيرًا على الإطلاق. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من ملوك العالم العظيم و إمبيريان حقيقيون.
أغمق وجه لين مينغ. ابتلع أشياء كثيرة !؟ موارد؟ جوهر الحياة؟ جوهر الروح؟
أدار لين مينغ رأسه واستمع. طوال هذه السنوات ، كان غائبًا عن العالم الإلهي لفترة طويلة جدًا ولم يكن يعرف ما هي الحالة التي وصل إليها القديسون. كما أنه لم يكن يعرف مدى القوة التي أصبح عليها سيادة القديس حسن الحظ.
“المجاعة من الأسطورة ؟ التجسد لسيادة القديس حسن الحظ؟ ”
كان هذا لأن حدود قوته الروحية قد تجاوزت بكثير حاضر الآخرين. لم يستطع أحد الإحساس به.
سمع عدد قليل من فناني القتال من طريق أسورا عن سيادة القديس حسن الحظ. تدمير العالم الإلهي ، وهزيمة العرق البشري وانسحابه ، كانت هذه أحداث يتردد صداها في 33 سماء.
في هذا الوقت ، من تحت أقدام ابن القديس حسن الحظ ، بدأ لحم ودم المجاعة ينفصلان ببطء مثل ثمرة رمان. من داخلها ظهرت مجموعة من النخب الشابة !
بالإضافة إلى ذلك ، جاء العديد من فناني القتال مؤخرًا إلى طريق أسورا. وهكذا ، عرف الكثير منهم نوع الشخصية التي مثلها زعيم القديسين. لقد عرفوا أيضًا عن تجسده – المجاعة ، التي جاءت من الهاوية المظلمة.
“مم؟ هناك خطأ!”
“أجل ! ولكن من الأدق القول إن ما هو أمامنا هو مجرد تجسد للمجاعة. في الألف عام الماضية ، ابتلعت المجاعة أشياء كثيرة جدًا. لقد ابتلعت كميات هائلة من الموارد ، وجوهر الحياة ، وجوهر الروح ، وبدأت في تشكيل تجسدها الخاص. وهكذا يمكنه ابتلاع الأشياء بشكل أسرع ، والنمو بشكل أسرع.
لا يمكن مقارنة تأثيرهم حقًا مع قصر حسن الحظ السماوى.
لكن في الوقت الحالي ، يمكن لهذا الشيء المرعب أن يتسبب في تراجع وحش الإله في خوف. هل كان هذا وجودًا مرعبًا على مستوى الألوهية الحقيقية؟
تمتمت الجدة جولدويند.
طالما أنه يستطيع رفع هذه التجسد والاندماج معه. فإن قوته ستصل إلى حد لا يمكن تصوره.
أغمق وجه لين مينغ. ابتلع أشياء كثيرة !؟ موارد؟ جوهر الحياة؟ جوهر الروح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا نبدأ. اليوم هو للتألق. فقط عرقي سيكون الرائد الرئيسي في هذه التجربة النهائية! ”
هذه الأشياء لا يمكن إلا أن تكون من العالم الإلهي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار لين مينغ رأسه واستمع. طوال هذه السنوات ، كان غائبًا عن العالم الإلهي لفترة طويلة جدًا ولم يكن يعرف ما هي الحالة التي وصل إليها القديسون. كما أنه لم يكن يعرف مدى القوة التي أصبح عليها سيادة القديس حسن الحظ.
عندما بدأ جدار رثاء الإله يضعف واقتربت الكارثة العظيمة ، كان من الممكن أن يكون سيادة القديس حسن الحظ قد أثار حربًا عظيمة اجتاحت العالم الإلهي والأعراق القديمة من أجل توفير الطعام للمجاعة.
لكن كرة الدم الحمراء هذه كان قطرها عدة مئات من الأميال فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
أين يمكن للقديسين أن يجدوا أشياء كثيرة لإطعام المجاعة؟ كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يدمر سيادة القديس حسن الحظ جنسه ، وبالتالي يمكنه فقط اختيار غزو الأكوان الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال هذه النخب القديس الشابة من قصر حسن الحظ السماوى. كانوا فرقة خاصة من التلاميذ أرسلوا للمشاركة في المحاكمة النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا نبدأ. اليوم هو للتألق. فقط عرقي سيكون الرائد الرئيسي في هذه التجربة النهائية! ”
بعد فهم ذلك ، أمسك لين مينغ بقبضته وشد أسنانه.
على الرغم من أن عيون هذا الشاب الذي يرتدي الزي الأسود تحتوي على نية قتل مروعة ، إلا أن ما كان غير عادي هو أن أحداً لم يشعر به.
في هذه الكارثة ، مات عدد لا يحصى من الناس في معركة داخل العالم الإلهي. تحولت طوائف لا حصر لها إلى تراب وفقدت ميراثها مع مرور الوقت.
في هذه الكارثة ، مات عدد لا يحصى من الناس في معركة داخل العالم الإلهي. تحولت طوائف لا حصر لها إلى تراب وفقدت ميراثها مع مرور الوقت.
في هذه الكارثة ، مات عدد لا يحصى من الناس في معركة داخل العالم الإلهي. تحولت طوائف لا حصر لها إلى تراب وفقدت ميراثها مع مرور الوقت.
لقد ابتلع الكثير من الناس واستوعبت أرواحهم وأجبرت على أن تكون جزءًا من المجاعة. كانت هذه طريقة مأساوية حقًا للموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قطر الجسد الحقيقي للمجاعة يزيد عن 10 آلاف ميل ، بحجم كوكب.
كان من المحتمل أيضًا أن هؤلاء البشر الذين نجوا سوف يستخدمهم القديسون كعلف لإطعام المجاعة.
1961
مع قمع القديسين للبشرية ، سيعاني البشر من مصير الانحطاط في النهاية إلى حيوانات المزرعة.
مع تجسيد لين مينغ أيضًا ، على الرغم من أنه لم يواجه أي اختناقات في العودة إلى عالم التدريب السابق ، إلا أن ذلك ما زال يؤخره لفترة طويلة.
عند فهم هذا الأمر ، أصبحت عيون لين مينغ باردة جليدية. نظر نحو ابن القديس حسن الحظ الذي كان يطير من بعيد ، وأخفى النية القاتلة في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للكثيرين منهم كانت هذه هي المرة الأولى التي يضعون فيها أعينهم على مثل هذا الشكل المرعب من الحياة.
في هذا الوقت ، وقف ابن القديس حسن الحظ شامخًا فوق ظهر المجاعة مع ابتسامة خفيفة على وجهه.
…..
في تلك المعركة ضد لين مينغ في الماضي ، عانى ابن القديس حسن الحظ من هزيمة مروعة ، وانتهت بأكبر إحباط في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا نبدأ. اليوم هو للتألق. فقط عرقي سيكون الرائد الرئيسي في هذه التجربة النهائية! ”
ولكن بعد ذلك ، عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، أمر ابن حسن الحظ القديس الجيوش بالدوس فوق 3000 عوالم عظيمة من العالم الإلهي. معظم إمبيريان البشر هربوا أو ماتوا. يمكن أن يُطلق على ابن القديس حسن الحظ الذي لا يقهر ، ولا يعرف خسارة. كان يركض بتهور فوق الكون ، وكأن لا أحد في العالم يستطيع الإطاحة به. تم استعادة ثقته التي حطمها لين مينغ أيضًا حيث وجد إثارة الانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
مع تجسيد لين مينغ أيضًا ، على الرغم من أنه لم يواجه أي اختناقات في العودة إلى عالم التدريب السابق ، إلا أن ذلك ما زال يؤخره لفترة طويلة.
سيحتاج تدريبه إلى 2000 سنة أخرى على الأكثر لاقتحام إمبيريان.
علاوة على ذلك ، فإن سيادة القديس حسن الحظ قد سمح له بالتحكم في أحد تجسدات المجاعة!
كان ابن القديس حسن الحظ راضٍ عن التأثير الذي خلقه. في رأيه ، أولئك الذين يمتلكون قوة هائلة يجب أن يعرضوا تلك القوة ليخضع الجميع!
طالما أنه يستطيع رفع هذه التجسد والاندماج معه. فإن قوته ستصل إلى حد لا يمكن تصوره.
علاوة على ذلك ، فإن سيادة القديس حسن الحظ قد سمح له بالتحكم في أحد تجسدات المجاعة!
“إنها المجاعة!”
في ذلك الوقت ، إلى جانب عدد قليل من الأشخاص في جميع السماوات ال33 ، من يستطيع إيقافه؟
في هذه الكارثة ، مات عدد لا يحصى من الناس في معركة داخل العالم الإلهي. تحولت طوائف لا حصر لها إلى تراب وفقدت ميراثها مع مرور الوقت.
في هذه الحالة ، كانت أفكار ابن القديس حسن الحظ سلسة بشكل لا يضاهى. كان قد أُمر بإشراف محاكمة صهر التلاميذ الصغار في قصر حسن الحظ السماوى. لقد صعد إلى مسرح بحر أسورا بحيوية مغرورة مستخدمًا تجسد المجاعة لإضفاء مظهر رفيع المستوى لردع كل الحاضرين!
“أجل ! ولكن من الأدق القول إن ما هو أمامنا هو مجرد تجسد للمجاعة. في الألف عام الماضية ، ابتلعت المجاعة أشياء كثيرة جدًا. لقد ابتلعت كميات هائلة من الموارد ، وجوهر الحياة ، وجوهر الروح ، وبدأت في تشكيل تجسدها الخاص. وهكذا يمكنه ابتلاع الأشياء بشكل أسرع ، والنمو بشكل أسرع.
1961
كان ابن القديس حسن الحظ راضٍ عن التأثير الذي خلقه. في رأيه ، أولئك الذين يمتلكون قوة هائلة يجب أن يعرضوا تلك القوة ليخضع الجميع!
كان القديسون يمتلكون هذا بالفعل .
“المجاعة من الأسطورة ؟ التجسد لسيادة القديس حسن الحظ؟ ”
لم يلاحظ ابن القديس حسن الحظ المليء بالحيوية أنه على إحدى منصات المشاهدة ، كان شابًا يرتدي ملابس سوداء يحدق فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الكرة القرمزية الصغيرة ، هل يمكن أن تكون في الواقع. سليل المجاعة؟”
…..
على الرغم من أن عيون هذا الشاب الذي يرتدي الزي الأسود تحتوي على نية قتل مروعة ، إلا أن ما كان غير عادي هو أن أحداً لم يشعر به.
طالما أنه يستطيع رفع هذه التجسد والاندماج معه. فإن قوته ستصل إلى حد لا يمكن تصوره.
“ما هذا الشيء؟”
كان هذا لأن حدود قوته الروحية قد تجاوزت بكثير حاضر الآخرين. لم يستطع أحد الإحساس به.
في الأفق البعيد لبحر أشورا ، طار شاب يرتدي درعًا ذهبيًا ببطء إلى الأمام. كان هذا الشاب ذو الدروع الذهبية طويلًا . ألقيت عباءة حمراء على ظهره وكان زخمه مفعم بالحيوية والجرأة!
“هيا نبدأ. اليوم هو للتألق. فقط عرقي سيكون الرائد الرئيسي في هذه التجربة النهائية! ”
سمع عدد قليل من فناني القتال من طريق أسورا عن سيادة القديس حسن الحظ. تدمير العالم الإلهي ، وهزيمة العرق البشري وانسحابه ، كانت هذه أحداث يتردد صداها في 33 سماء.
ضحك ابن قديس حسن الحظ بصخب.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن هالة كرة الدم الحمراء هذه كانت مشابهة للمجاعة ، إلا أنها كانت أضعف بكثير. من الواضح أنها لم تكن المجاعة الحقيقية.
لم يكن أحد أكثر منه وعيًا بما كانت عليه هذه الكرة الحمراء. لقد كان الشيطان السحيق – المجاعة!
شهدت العديد من التأثيرات المحلية لطريق أسورا السلوك المتفشي لـ ابن القديس حسن الحظ وأرادوا دحضه ، لكنهم لم يتمكنوا من استدعاء الطاقة للقيام بذلك.
في الأفق البعيد لبحر أشورا ، طار شاب يرتدي درعًا ذهبيًا ببطء إلى الأمام. كان هذا الشاب ذو الدروع الذهبية طويلًا . ألقيت عباءة حمراء على ظهره وكان زخمه مفعم بالحيوية والجرأة!
لا يمكن مقارنة تأثيرهم حقًا مع قصر حسن الحظ السماوى.
1961
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
في هذا الوقت ، من تحت أقدام ابن القديس حسن الحظ ، بدأ لحم ودم المجاعة ينفصلان ببطء مثل ثمرة رمان. من داخلها ظهرت مجموعة من النخب الشابة !
ولكن بعد ذلك ، عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، أمر ابن حسن الحظ القديس الجيوش بالدوس فوق 3000 عوالم عظيمة من العالم الإلهي. معظم إمبيريان البشر هربوا أو ماتوا. يمكن أن يُطلق على ابن القديس حسن الحظ الذي لا يقهر ، ولا يعرف خسارة. كان يركض بتهور فوق الكون ، وكأن لا أحد في العالم يستطيع الإطاحة به. تم استعادة ثقته التي حطمها لين مينغ أيضًا حيث وجد إثارة الانتقام.
تم إرسال هذه النخب القديس الشابة من قصر حسن الحظ السماوى. كانوا فرقة خاصة من التلاميذ أرسلوا للمشاركة في المحاكمة النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لـ ابن القديس حسن الحظ نفسه ، فلن يحضر المحاكمة النهائية. هذه المرة سيكون مجرد مضيف.
1961
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : PEKA
مع تجسيد لين مينغ أيضًا ، على الرغم من أنه لم يواجه أي اختناقات في العودة إلى عالم التدريب السابق ، إلا أن ذلك ما زال يؤخره لفترة طويلة.
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات