الرفض
“الكبير ، متى استعدت أن تأخذ زي لينغ بعيدا؟” بعد معرفة كل شيء وبعد فترة من الصمت ، تحدث تشو فنغ مرة أخرى لطرح السؤال.
“الولد الصغير ، هؤلاء الأشخاص الثلاثة غير متشابهين. يجب أن يكونوا جميعًا خبراء اللورد القتالى . إنهم ليسوا أشخاصًا من قارة المقاطعات التسع لذلك لا تكن طائشا . ”
“سأخذ زي لينغ بعيدا اليوم”. أجاب زي شوانيوان.
و مع ذلك ، عندما عادوا إلى حيث كان طائر الجحيم الملكى ، لم تكن زي لينغ هناك. بالإضافة إلى ذلك كان الجميع في المشهد يتطلعون إلى يسارهم و يمينهم مع تعبيرات مذعوره .
“كيف ستخبر زي لينغ عن هذا؟” سأل تشو فنغ.
“الكبير ، متى استعدت أن تأخذ زي لينغ بعيدا؟” بعد معرفة كل شيء وبعد فترة من الصمت ، تحدث تشو فنغ مرة أخرى لطرح السؤال.
“في الواقع ، بما أن وصل كل شيء إلى هذه الحالة ، لا يسعني إلا أن أقول الحقيقة. و مع ذلك ، فأنا أخشى أن يكون سلوك زي لينغ عنيد للغاية و أن ترفض العودة معهم ، و ترغب في البقاء معك بغض النظر عن الحياة أو الموت. في ذلك الوقت ، فإن أفعالها قد تضر بك و بكل فرد في قارة المقاطعات التسع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه … إنهم هم! “هل من الممكن أنهم لم يبتعدوا بعد؟” بسماع هذا الصوت ، لم يتمكن تشانغ تيان يى و الآخرون سوى أن يكونوا مصدومين للغاية ، و أكثر من ذلك ظهرت تعابير الخوف على وجوههم.
“لذلك ، تشو فنغ سيكون من الأفضل إذا ذهبت و اختبأت الآن. سيكون من الأفضل لو الأبتعاد الآن و كلما أبتعدت أبكر كلما كان ذلك أفضل. ” و قال زي شوانيوان .
ترجمة : ابراهيم
“هذا …” و لكن بعد سماع كلمات زي شوانيوان ، ابتسم تشو فنغ فجأة . ثم بعد ذلك بسرعة قال: “الكبير ، لن أوقف زي لينغ إذا اضطرت للرحيل و لكن فوق ذالك ، لن أختبئ كالجبان . دعنا نعود “.
“زي لينغ ، يجب أن تصدقى الكبير زي. لقد أخفى عنكى الكثير . و كل ما فعله كان من أجلك. ” و أوضح تشو فنغ.
“آاااه ، أنت بالفعل عنيد مثل زي لينغ”. في مواجهة رد تشو فنغ ، لم يكن زي شوانيوان متفاجئًا للغاية. بدلا من ذلك ، كان الأمر كما لو أنه توقع ذلك بالفعل. لذلك لم يجبر تشو فنغ على أي شيء . قام بحل تشكيل الروح أرجواني اللون و عاد إلى سلسلة جبال الفراغ .
“سأخذ زي لينغ بعيدا اليوم”. أجاب زي شوانيوان.
و مع ذلك ، عندما عادوا إلى حيث كان طائر الجحيم الملكى ، لم تكن زي لينغ هناك. بالإضافة إلى ذلك كان الجميع في المشهد يتطلعون إلى يسارهم و يمينهم مع تعبيرات مذعوره .
“أذا هل تعرف إلى أين ذهبوا؟” كانت حواجب تشو فنغ مغلقة بإحكام. كان يعلم بالفعل من أخذ زي لينغ
“تشو فنغ ، هذا سيء! لقد أخذ زى لينغ بعيدا من قبل شخص ما! ” برؤية تشو فنغ ، ارتفع تشانغ تيان يى بسرعة في الهواء و قال مع وجه مليء بالعصبية.
في البداية ، قام والدا زى لينغ أولاً بفحص تشو فنغ بشكل تفصيلي. كان نظر أمه لينًا إلى حد ما ، و ربما كان هناك بعض الإعجاب لكن نظرة الأب كانت مليئة بالعداء. يمكن أن يرى أنه حقا لا يحب تشو فنغ.
“من كان؟” سأل تشو فنغ.
في تلك اللحظة ، ألقى تشو فنغ بنظرته نحو زي شوانيوان الذي كان إلى جانبه.
“كان رجل عجوز ، و كذلك رجل و امرأة. لقد أطلقوا على أنفسهم اسم والدي زي لينغ ، لكن زي لينغ لم تعترف بهم حتى.
“الولد الصغير ، هؤلاء الأشخاص الثلاثة غير متشابهين. يجب أن يكونوا جميعًا خبراء اللورد القتالى . إنهم ليسوا أشخاصًا من قارة المقاطعات التسع لذلك لا تكن طائشا . ”
“و مع ذلك ، كانا قويان للغاية. لم يكن لدينا أي طريقة للرد ، و لم نتمكن من فعل شئ سوى مشاهدتهما يئخذوا زي لينغ بعيداً . “و أوضح تشانغ تيان يى.
“الكبير ، متى استعدت أن تأخذ زي لينغ بعيدا؟” بعد معرفة كل شيء وبعد فترة من الصمت ، تحدث تشو فنغ مرة أخرى لطرح السؤال.
“أذا هل تعرف إلى أين ذهبوا؟” كانت حواجب تشو فنغ مغلقة بإحكام. كان يعلم بالفعل من أخذ زي لينغ
“انا لا اعرف. لم يقلوا أي شيء قبل أن يغادروا. “هز تشانغ تيان يى رأسه.
“انا لا اعرف. لم يقلوا أي شيء قبل أن يغادروا. “هز تشانغ تيان يى رأسه.
أما الرجل العجوز ، فقد كان ممتلئًا بالابتسامات أيضًا. على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أنه كان يبتسم في زي لينغ و فحصها دون أن يدري. حتى أنه هز رأسه إلى ما لا نهاية .
“زي شوانيوان ! أجلب ذلك تشو فنغ إلى مدرسة الفراغ. سننتظركما على رأس برج الفراغ . ” لكن في ذلك الوقت ، ظهر صوت عجوز للغاية لرجل عجوز جاء فجأة من اتجاه مدرسة الفراغ .
“يو ير” بسماع هذا الاسم ، فوجئ تشو فنغ لأول مرة ، لكن كان رد فعله سريع جدا . و علم أنه يجب أن يكون الاسم السابق لزي لينغ.
“إنه … إنهم هم! “هل من الممكن أنهم لم يبتعدوا بعد؟” بسماع هذا الصوت ، لم يتمكن تشانغ تيان يى و الآخرون سوى أن يكونوا مصدومين للغاية ، و أكثر من ذلك ظهرت تعابير الخوف على وجوههم.
إذا نظرنا إلى الوراء في جيانغ شينغ يوان و الآخرين ، فقد كانوا متشابهين. يمكن أن ينظر إلى أنهم كانوا مرعوبين بالفعل. في الواقع لم يكن خبراء اللورد القتالى موجودات يمكن أن يقاتلوا ضدها.
في تلك اللحظة ، ألقى تشو فنغ بنظرته نحو زي شوانيوان الذي كان إلى جانبه.
“لذلك ، تشو فنغ سيكون من الأفضل إذا ذهبت و اختبأت الآن. سيكون من الأفضل لو الأبتعاد الآن و كلما أبتعدت أبكر كلما كان ذلك أفضل. ” و قال زي شوانيوان .
“هذا صحيح ، إنهم هم. زي يوانشان هو اسمي الحقيقي. تشو فنغ ، اتبعني يبدو أنهم منذ البداية لم يخططوا أبداً للسماح لي بإحضار زي لينغ و رؤيتهم بنفسي. ” و قال زي شوانيوان .
“و مع ذلك ، كانا قويان للغاية. لم يكن لدينا أي طريقة للرد ، و لم نتمكن من فعل شئ سوى مشاهدتهما يئخذوا زي لينغ بعيداً . “و أوضح تشانغ تيان يى.
“تشو فنغ ، ما الذي يحدث؟” برؤية ذلك ، سارع تشانغ تيان يى و سأل.
ترجمة : ابراهيم
“هذه المسألة قصة طويلة. سأخبركم بها لاحقا ، الآن سيكون من الأفضل للجميع أن تعودوا إلى مدرسة التنين أزورا . انتظر حتى أنتهي من معالجة الأمور هنا ، ثم سأجدكم “. كان تشو فنغ يشعر بالقلق من تأثر الناس فى المكان و حثهم على الرحيل.
“يو ير” بسماع هذا الاسم ، فوجئ تشو فنغ لأول مرة ، لكن كان رد فعله سريع جدا . و علم أنه يجب أن يكون الاسم السابق لزي لينغ.
كان الناس هناك جميعا أشخاص أذكياء ، لذلك فهموا كلهم المعنى وراء كلمات تشو فنغ. كما أنهم شعروا أن الثلاثة الذين جاءوا لديهم نوايا قاسية ، لذلك لم يسأل أحد أكثر من ذلك. و مع ذلك أصبح عدم الارتياح على وجوههم أقوى قليلاً.
“زي شوانيوان ! أجلب ذلك تشو فنغ إلى مدرسة الفراغ. سننتظركما على رأس برج الفراغ . ” لكن في ذلك الوقت ، ظهر صوت عجوز للغاية لرجل عجوز جاء فجأة من اتجاه مدرسة الفراغ .
“الولد الصغير ، هؤلاء الأشخاص الثلاثة غير متشابهين. يجب أن يكونوا جميعًا خبراء اللورد القتالى . إنهم ليسوا أشخاصًا من قارة المقاطعات التسع لذلك لا تكن طائشا . ”
بعد ذلك بوقت قصير ، نزل كل من تشو فنغ و زي لينغ معا. و بدعوة من والدي زي لينغ ، جلسا أمام طاولة الشاي على كرسيين خاليين.
في تلك اللحظة تحدث الملك القرد الوحشى . على وجه القرد الوحشي الذي لم يخف السماء أبدا أو الأرض ظهر في الواقع أيضا نوع من الخوف.
“زي لينغ ، يجب أن تصدقى الكبير زي. لقد أخفى عنكى الكثير . و كل ما فعله كان من أجلك. ” و أوضح تشو فنغ.
إذا نظرنا إلى الوراء في جيانغ شينغ يوان و الآخرين ، فقد كانوا متشابهين. يمكن أن ينظر إلى أنهم كانوا مرعوبين بالفعل. في الواقع لم يكن خبراء اللورد القتالى موجودات يمكن أن يقاتلوا ضدها.
“الجميع ، لا تقلقوا . “إذا لم تكن ثروة ، فهي ليست كارثة. إذا كانت كارثة ، فإنه لا يمكن تجنبها . ابتسم تشو فنغ بشكل مرتاح ، ثم نظر إلى زي شوانيوان و قال: “الكبير ، دعنا نذهب.”
“الجميع ، لا تقلقوا . “إذا لم تكن ثروة ، فهي ليست كارثة. إذا كانت كارثة ، فإنه لا يمكن تجنبها . ابتسم تشو فنغ بشكل مرتاح ، ثم نظر إلى زي شوانيوان و قال: “الكبير ، دعنا نذهب.”
“أمم.” أومأ زي شوانيوان برأسه ، ثم أمسك كتف تشو فنغ و ارتفع في السماء. مع هبوب عاصفة من الرياح ، مروا على الفور على رؤوس جبال لا تعد ولا تحصى و جائوا فوق مدرسة الفراغ .
“الجميع ، لا تقلقوا . “إذا لم تكن ثروة ، فهي ليست كارثة. إذا كانت كارثة ، فإنه لا يمكن تجنبها . ابتسم تشو فنغ بشكل مرتاح ، ثم نظر إلى زي شوانيوان و قال: “الكبير ، دعنا نذهب.”
في تلك اللحظة ، وقف تشو فنغ في السماء عاليا و كان قادرا على رؤية ذلك على قمة برج الفراغ ، كان هناك طاولة شاي. جلست زي لينغ بجانب طاولة الشاي ، و بجانبها كان هناك رجل و امرأة و كذلك رجل مسن.
في تلك اللحظة تحدث الملك القرد الوحشى . على وجه القرد الوحشي الذي لم يخف السماء أبدا أو الأرض ظهر في الواقع أيضا نوع من الخوف.
كان للرجل و المرأة مظاهر جميلة جداً. و عند النظر بعناية كانوا حقا يبدوا مشابهين قليلا لزي لينغ. في تلك اللحظة ، كانوا يتطلعون إلى زي لينغ و يتحدثون عن شيء معها .
أما الرجل العجوز ، فقد كان ممتلئًا بالابتسامات أيضًا. على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أنه كان يبتسم في زي لينغ و فحصها دون أن يدري. حتى أنه هز رأسه إلى ما لا نهاية .
“هذه المسألة قصة طويلة. سأخبركم بها لاحقا ، الآن سيكون من الأفضل للجميع أن تعودوا إلى مدرسة التنين أزورا . انتظر حتى أنتهي من معالجة الأمور هنا ، ثم سأجدكم “. كان تشو فنغ يشعر بالقلق من تأثر الناس فى المكان و حثهم على الرحيل.
و لكن مقارنة بهم ، كان وجه زي لينغ الحالي قبيحا جدا. كانت تجتاح نظرها نحوها ، و يبدو أنها تحاول البحث عن شيء ما.
“الكبير ، متى استعدت أن تأخذ زي لينغ بعيدا؟” بعد معرفة كل شيء وبعد فترة من الصمت ، تحدث تشو فنغ مرة أخرى لطرح السؤال.
عندما شاهدت تشو فنغ و زي شوانيوان ، وقفت على عجل و طارت. صعدت إلى تشو فنغ و زي شوانيوان ثم سألته: “الجد ، هل ما قالوه صحيحًا؟” هل هما والداي؟ عائلة زي لا تزال تعيش بشكل جيد ، و أنت خدعتني؟ ”
“تشو فنغ ، ما الذي يحدث؟” برؤية ذلك ، سارع تشانغ تيان يى و سأل.
“هذا …” زي شوانيان لم يكن يعرف كيفية الرد و كان وجهه ممتلئًا بالعار. و لكن كما كانت الأمور ، لم يكن لديه أي وسيلة لإخفائها. في النهاية ، استطاع فقط أن يومئ رأسه بصمت .
و لكن مقارنة بهم ، كان وجه زي لينغ الحالي قبيحا جدا. كانت تجتاح نظرها نحوها ، و يبدو أنها تحاول البحث عن شيء ما.
“لكن جدى ، لماذا احتجت أن تخدعني؟ لماذا احتجت أن تخرجني بعيدا عن والديّ؟ لماذا احتجت أن تأخذني بعيداً عن عائلتي ، بل و كذبت قائلا إنهم قتلوا جميعاً و أردت مني أن أنتقم لهم ؟ ”ظلت زي لينغ تسأل مع وجه مليء بالارتباك. أكثر أو أقل في عينيها كان هناك بعض اللوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زي يوانشان ، إحضر يو أير و تشو فنغ إلى الأسفل. إذا كان لديك أشياء لتقولها ، اجلس أولاً “. في ذلك الوقت فقط ، تحدث ما يسموا بأسرة زي.
“زي لينغ ، يجب أن تصدقى الكبير زي. لقد أخفى عنكى الكثير . و كل ما فعله كان من أجلك. ” و أوضح تشو فنغ.
بعد ذلك ، مع خمسة منهم على طاولة واحدة ، تجاذبوا أطراف الحديث لفترة طويلة. أخبروا زي لينغ عن الأشياء التي حدثت في ذلك الوقت بالتفصيل ، و ذكروا أيضا الزواج المنظم بين زي لينغ و أرخبيل التنفيذ الخالد ، و كذلك هدفهم من خلال المجيء إلى هنا للعثور على زي لينغو إعادتها.
بعد سماع كلمات تشو فنغ ، فقط بعد ذلك هدئت زي لينغ قليلا على الفور .
“تشو فنغ ، زي لينغ ، دعونا نذهب إلى هناك للتحدث”. ذهب زي شوانيوان أولاً و هبط على قمة البرج .
“زي يوانشان ، إحضر يو أير و تشو فنغ إلى الأسفل. إذا كان لديك أشياء لتقولها ، اجلس أولاً “. في ذلك الوقت فقط ، تحدث ما يسموا بأسرة زي.
بعد سماع كلمات تشو فنغ ، فقط بعد ذلك هدئت زي لينغ قليلا على الفور .
“يو ير” بسماع هذا الاسم ، فوجئ تشو فنغ لأول مرة ، لكن كان رد فعله سريع جدا . و علم أنه يجب أن يكون الاسم السابق لزي لينغ.
إذا نظرنا إلى الوراء في جيانغ شينغ يوان و الآخرين ، فقد كانوا متشابهين. يمكن أن ينظر إلى أنهم كانوا مرعوبين بالفعل. في الواقع لم يكن خبراء اللورد القتالى موجودات يمكن أن يقاتلوا ضدها.
“تشو فنغ ، زي لينغ ، دعونا نذهب إلى هناك للتحدث”. ذهب زي شوانيوان أولاً و هبط على قمة البرج .
“الجميع ، لا تقلقوا . “إذا لم تكن ثروة ، فهي ليست كارثة. إذا كانت كارثة ، فإنه لا يمكن تجنبها . ابتسم تشو فنغ بشكل مرتاح ، ثم نظر إلى زي شوانيوان و قال: “الكبير ، دعنا نذهب.”
بعد ذلك بوقت قصير ، نزل كل من تشو فنغ و زي لينغ معا. و بدعوة من والدي زي لينغ ، جلسا أمام طاولة الشاي على كرسيين خاليين.
“تشو فنغ ، ما الذي يحدث؟” برؤية ذلك ، سارع تشانغ تيان يى و سأل.
في البداية ، قام والدا زى لينغ أولاً بفحص تشو فنغ بشكل تفصيلي. كان نظر أمه لينًا إلى حد ما ، و ربما كان هناك بعض الإعجاب لكن نظرة الأب كانت مليئة بالعداء. يمكن أن يرى أنه حقا لا يحب تشو فنغ.
أما الرجل العجوز ، فقد كان ممتلئًا بالابتسامات أيضًا. على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أنه كان يبتسم في زي لينغ و فحصها دون أن يدري. حتى أنه هز رأسه إلى ما لا نهاية .
أما بالنسبة لرئيس أسرة زي التي كان لديها تدريب عميق بشكل لا يسبر غوره ، على الرغم من أنه نظر بتبسم لتشو فنغ ، فإنه شعر أنه ينظر إلى نفسه بشكل غير عادي. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أنه كان يبتسم على وجهه ، إلا أن نظرته لم تكن لطيفة. يمكن القول أنه لديه أفكار عميقة للغاية.
“هذا صحيح ، إنهم هم. زي يوانشان هو اسمي الحقيقي. تشو فنغ ، اتبعني يبدو أنهم منذ البداية لم يخططوا أبداً للسماح لي بإحضار زي لينغ و رؤيتهم بنفسي. ” و قال زي شوانيوان .
بعد ذلك ، مع خمسة منهم على طاولة واحدة ، تجاذبوا أطراف الحديث لفترة طويلة. أخبروا زي لينغ عن الأشياء التي حدثت في ذلك الوقت بالتفصيل ، و ذكروا أيضا الزواج المنظم بين زي لينغ و أرخبيل التنفيذ الخالد ، و كذلك هدفهم من خلال المجيء إلى هنا للعثور على زي لينغو إعادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زي يوانشان ، إحضر يو أير و تشو فنغ إلى الأسفل. إذا كان لديك أشياء لتقولها ، اجلس أولاً “. في ذلك الوقت فقط ، تحدث ما يسموا بأسرة زي.
بعد معرفة كل شيء ، أغلقت زي لينغ عينيها و بقيت في صمت لفترة طويلة. عندها فقط توقفت تدريجياً. نظرت لأول مرة إلى تشو فنغ بابتسامة خفيفة ، ثم نظرت إلى زي شوانيوان ، و فقط في النهاية ألقت نظرتها نحو والديها و سيد العائلة و قالت: “شكرا لكم على حسن نيتكم ، لكنني أعتقد أنى اعتدت بالفعل على حياتي الحالية. بالإضافة إلى ذلك ، لدي بالفعل شخص أحبه ، لذا لن أرجع معكم مرة أخرى. ”
بعد ذلك ، مع خمسة منهم على طاولة واحدة ، تجاذبوا أطراف الحديث لفترة طويلة. أخبروا زي لينغ عن الأشياء التي حدثت في ذلك الوقت بالتفصيل ، و ذكروا أيضا الزواج المنظم بين زي لينغ و أرخبيل التنفيذ الخالد ، و كذلك هدفهم من خلال المجيء إلى هنا للعثور على زي لينغو إعادتها.
ترجمة : ابراهيم
“هذا …” زي شوانيان لم يكن يعرف كيفية الرد و كان وجهه ممتلئًا بالعار. و لكن كما كانت الأمور ، لم يكن لديه أي وسيلة لإخفائها. في النهاية ، استطاع فقط أن يومئ رأسه بصمت .
كان للرجل و المرأة مظاهر جميلة جداً. و عند النظر بعناية كانوا حقا يبدوا مشابهين قليلا لزي لينغ. في تلك اللحظة ، كانوا يتطلعون إلى زي لينغ و يتحدثون عن شيء معها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
