نسب تشو فنغ
اختتم اجتماع اسرة تشو, عاد تشو فنغ وتشو يوان الى مسكنهما الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألني الرجل مرة اخرى هل تدعى تشو, برؤية ان هذا الرجل قتل اسرة تشو لم اعتقد ان لدينا مثل هذا الشخص”
كان الأب والأبن في غرفة لوحدهما حينها تحدث تشو فنغ “ابي لدي شيء اريد سألك عنه”
“وقال انه يجب ان اربيك في بلدي, ولم يسمح لي بتسميتك وقال انه يجب ان تتم تسميتك بتشو فنغ”
“فنغر لبست هناك مشكلة قل كل مافي بالك” نظر تشو يوان لتشو فنغ وكانت نظرته مليئة بالحب والفخر.
ابتسم تشو يوان ابتسامة جافة وقال “انها ليست لا توصف, انه عن والديك انا بالكاد اعرف شيئا عنهم”
صدمه اداء تشو فنغ مرة بعد الأخرة, اليوم انقاذه لأسرة تشو, داخل قلبه كان اعظم فخر له.
ابتسم تشو يوان ابتسامة جافة وقال “انها ليست لا توصف, انه عن والديك انا بالكاد اعرف شيئا عنهم”
لم يتحدث تشو فنغ بل ابتسم وقال “ابي, من هما والدي البليوجيين, ولماذا تخليا عني”
“داخل الغابة التقينا رجلا وكان يحمل طفلا, سألني اذا كنت ادعى تشو”
“هذا…” عندما خرجت هذه الكلمات من تشو فنغ, تشو يوان الذي ملئ مالسعادة تجمد وتغيرت تعابيره بوضوح.
في تلك اللحظة شعر تشو فنغ بصدمة كبيرة في قلبه, على الرغم من انه خمن ان ذلك الطفل كان هو, لأنه لم يعتقد ان تشو بوان من قرر اسمه بل شخص اخر.
برؤية ان شيء ما خطئ قال تشو فنغ “ابي, هل هذه قضية لا توصف”
“ابي ماذا حدث بعد ذلك” كان تشو فنغ يريد معرفة النهاية حقا.
ابتسم تشو يوان ابتسامة جافة وقال “انها ليست لا توصف, انه عن والديك انا بالكاد اعرف شيئا عنهم”
“لأننا منا نرافق بعض السلع وكانت ملابس الرجل مشبوهة, لم اواجه واجيب عن سؤاله”
ذعر تشو فنغ قليلا وقال ” اذا كنت لا تعلم’ هل من الممكن انك لم تلتقطني”
ذعر تشو فنغ قليلا وقال ” اذا كنت لا تعلم’ هل من الممكن انك لم تلتقطني”
منذ ان التقى المتسول الذي كان قويا بشكل غير متوقع, رأى تشو فنغ ان اصله ليس بسيطا, كان ينتظر سؤال تشو يوان بفارغ الصبر.
“لا انه ليس هكذا, غي الواقع لقد عهد الي شخص برعايتك” تحدث تشو يوان ولكن من تعبيراته يمكن القول انه ليس شخص عادي.
لكن اذا لم يكن تشو يوان الذي التقطه من مكان ما, هذا يعني ان كل الطرق للحصول عن معلومات عن والديه محطمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح ينزل فصل واحد لعدة ايام بسبة الأنترنت
“لا انه ليس هكذا, غي الواقع لقد عهد الي شخص برعايتك” تحدث تشو يوان ولكن من تعبيراته يمكن القول انه ليس شخص عادي.
سأل تشو فنغ بجدية على الرغم من انه علم الجواب “ابي هل تعرف اسم ذلك الرجل, او اذا كان عليه علامة مميزة”
سأل تشو فنغ بفارغ الصبر “عهدك شخص ما, من عهدك, وكيف تعرف ان هذا الشخص ليس والدي”
صدمه اداء تشو فنغ مرة بعد الأخرة, اليوم انقاذه لأسرة تشو, داخل قلبه كان اعظم فخر له.
برؤية نفاذ صبر تشو فنغ, تغيرت تعابير تشو يوان كما كان يناضل في داخله, ثم تنهد وقال.
“في تلك اللحظة كنا مرعوبين, كنا نريد ان نستدير ونهرب لكن بلا جدوة, هالة لا محدودة لم نستطع الحركة بسببها”
“بما انك تريد معرفت هذها لهذه الدرجة سأخبرك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن اذا لم يكن تشو يوان الذي التقطه من مكان ما, هذا يعني ان كل الطرق للحصول عن معلومات عن والديه محطمة.
“كان هذا قبل 15 سنة, احضرت بعض افراد اسرة تشو لاذهاب لمكان بعيد, وفي الطريق عبر غابة في الجبل”
“صرخ نحو السماء, لقد رأيتي ذلك صحيح, فعلت بالفعل ما قلته لي, هل تستطيعين تركي اذهب, اوسل اليكم دعوني اذهب”
“داخل الغابة التقينا رجلا وكان يحمل طفلا, سألني اذا كنت ادعى تشو”
في تلك اللحظة شعر تشو يوان بالذنب, ويمكن لتشو فنغ ان يخمن السبب, لأنه في ذلك اليوم شعر بالخوف من الموت وقال كل المعلومات عن عائلة تشو.
“لأننا منا نرافق بعض السلع وكانت ملابس الرجل مشبوهة, لم اواجه واجيب عن سؤاله”
“ماذا قال؟” لم يعد تشو فنغ قادر على الأحتمال”
“لكن لم افكر ابدا انه من دون ان يتحرك سينفجرا شخصان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع تلك الكلمات اغلق تشو يوان عينيه واخذ نغسا عميقا وقال ببطء ” ذلك لأنه لعد ان سلمك لي كان كأنه ازال عبئا كبيرا عن كتفيه, وتغير الى شخص مختلف وظل يصرخ كالمجنون”
“في تلك اللحظة كنا مرعوبين, كنا نريد ان نستدير ونهرب لكن بلا جدوة, هالة لا محدودة لم نستطع الحركة بسببها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن اذا لم يكن تشو يوان الذي التقطه من مكان ما, هذا يعني ان كل الطرق للحصول عن معلومات عن والديه محطمة.
“سألني الرجل مرة اخرى هل تدعى تشو, برؤية ان هذا الرجل قتل اسرة تشو لم اعتقد ان لدينا مثل هذا الشخص”
في تلك اللحظة شعر تشو فنغ بصدمة كبيرة في قلبه, على الرغم من انه خمن ان ذلك الطفل كان هو, لأنه لم يعتقد ان تشو بوان من قرر اسمه بل شخص اخر.
(يمكن غلطت في هذي الي فوق)
“بما انك تريد معرفت هذها لهذه الدرجة سأخبرك”
“مع ذلك برؤية شخص بهذه القوة شعرت بالخوف ولم استطع الأجابة وظللت احدق في وجهه ببطء”
“صرخ نحو السماء, لقد رأيتي ذلك صحيح, فعلت بالفعل ما قلته لي, هل تستطيعين تركي اذهب, اوسل اليكم دعوني اذهب”
“في تلك اللحظة اكتشفت بدهشة اثنين من النيران في عينيه, في الوقت نفسه احرقت جميع السلع مع الخيول حتى اصبحةا رماد”
لم يتحدث تشو فنغ بل ابتسم وقال “ابي, من هما والدي البليوجيين, ولماذا تخليا عني”
“في تلك اللحظة نفذ صبر الرجل, وظهرت نية قتل مرعبة جدا كانت اقوى نية قتل شعرت بها في حياتي كما لو انها اتت من الجحيم”
“لأننا منا نرافق بعض السلع وكانت ملابس الرجل مشبوهة, لم اواجه واجيب عن سؤاله”
“في تلك اللحظة شعرت انني سأموت لكنه لم يهاجمني بل سألني لأخر مرة اذا كان لقبي تشو ام لا”
برؤية ان شيء ما خطئ قال تشو فنغ “ابي, هل هذه قضية لا توصف”
“في تلك اللحظة لم اتردد ابدا واخبرته حتى عن موقع اسرة تشو وظروفها”
“لا انه ليس هكذا, غي الواقع لقد عهد الي شخص برعايتك” تحدث تشو يوان ولكن من تعبيراته يمكن القول انه ليس شخص عادي.
في تلك اللحظة شعر تشو يوان بالذنب, ويمكن لتشو فنغ ان يخمن السبب, لأنه في ذلك اليوم شعر بالخوف من الموت وقال كل المعلومات عن عائلة تشو.
“هذا…”
لأنه اذا كان هذا الرجل عدو اسرة تشو لاأحد منهم سيستطيع النجاة منه, لكن بما ان اسرة تشو لا تزال هذا يعني ان ذلك الرجل له هدف اخر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في تلك اللحظة كيف يمكن ان اجرؤ على الرفض, بطبيعة الحال انا وعدته”
“ابي ماذا حدث بعد ذلك” كان تشو فنغ يريد معرفة النهاية حقا.
صدمه اداء تشو فنغ مرة بعد الأخرة, اليوم انقاذه لأسرة تشو, داخل قلبه كان اعظم فخر له.
“في تلك اللحظة قتل جميع الخدم الذين اتو معي ولم يبقى سواي, وعهد ذلك الطفل لي والذي هو انت”
“داخل الغابة التقينا رجلا وكان يحمل طفلا, سألني اذا كنت ادعى تشو”
“وقال انه يجب ان اربيك في بلدي, ولم يسمح لي بتسميتك وقال انه يجب ان تتم تسميتك بتشو فنغ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في تلك اللحظة كيف يمكن ان اجرؤ على الرفض, بطبيعة الحال انا وعدته”
“هذا…”
“داخل الغابة التقينا رجلا وكان يحمل طفلا, سألني اذا كنت ادعى تشو”
في تلك اللحظة شعر تشو فنغ بصدمة كبيرة في قلبه, على الرغم من انه خمن ان ذلك الطفل كان هو, لأنه لم يعتقد ان تشو بوان من قرر اسمه بل شخص اخر.
“ومع ذلك قدم لي عدة شروط, ان لا اخبرك ابدا من اين اتيت, والا اخبرك انك ابني بل اخبرك من البداية انك ابني بالتبني, والشيء الأكثر اهمية انه لايجب ان افعل اي شيء قد يضرك واجعلك تكبر بصحة جيدة”
عندما سأل تشو يوان نفس السؤال 3 مرات, اعتقد تشو فنغ ان والده البيلوجي لقبه تشو, اما لماذا عهد به لتشو يوان, فمن الممكن جدا ان الرجل لم يرد تغير لقب تشو فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في تلك اللحظة كيف يمكن ان اجرؤ على الرفض, بطبيعة الحال انا وعدته”
“في تلك اللحظة كيف يمكن ان اجرؤ على الرفض, بطبيعة الحال انا وعدته”
“في تلك اللحظة اكتشفت بدهشة اثنين من النيران في عينيه, في الوقت نفسه احرقت جميع السلع مع الخيول حتى اصبحةا رماد”
“ومع ذلك قدم لي عدة شروط, ان لا اخبرك ابدا من اين اتيت, والا اخبرك انك ابني بل اخبرك من البداية انك ابني بالتبني, والشيء الأكثر اهمية انه لايجب ان افعل اي شيء قد يضرك واجعلك تكبر بصحة جيدة”
“ومع ذلك قدم لي عدة شروط, ان لا اخبرك ابدا من اين اتيت, والا اخبرك انك ابني بل اخبرك من البداية انك ابني بالتبني, والشيء الأكثر اهمية انه لايجب ان افعل اي شيء قد يضرك واجعلك تكبر بصحة جيدة”
“واذا انتهكت احد هذه الشروط النهاية ستكون واحدة, سيبيد عائلة تشو بأكملها ولن يترك اي شيء”
__________________________________________________________________________________________
قال تشو يوان الحقيقة, واخيرا علم تشو فنغ لماذا لم يخبره تشو يوان عن اصله الا عندما سأله, او لماذا كان خائفا عندما سأله تشو فنغ, لأن هناك شخص ما كان يهدده دائما.
ابتسم تشو يوان ابتسامة جافة وقال “انها ليست لا توصف, انه عن والديك انا بالكاد اعرف شيئا عنهم”
سأل تشو فنغ بجدية على الرغم من انه علم الجواب “ابي هل تعرف اسم ذلك الرجل, او اذا كان عليه علامة مميزة”
“فنغر لبست هناك مشكلة قل كل مافي بالك” نظر تشو يوان لتشو فنغ وكانت نظرته مليئة بالحب والفخر.
اجاب تشو يوان “لم يقل اسمه, بل كانت هناك علامة غريبة على جبهته تشبه اللهب”
“هذا…”
في تلك اللحظة كان تشو فنغ هادئا جدا, لأنه كان مشابها لتخمينه وان اصله مرتبط بالمتسول.
“لكن لم افكر ابدا انه من دون ان يتحرك سينفجرا شخصان”
“ابي, هل قال اي شيء بعد ذلك, هل ذكر والدي”
برؤية نفاذ صبر تشو فنغ, تغيرت تعابير تشو يوان كما كان يناضل في داخله, ثم تنهد وقال.
“لا شيء, لم يقل شيئا عن والديك”
“لأننا منا نرافق بعض السلع وكانت ملابس الرجل مشبوهة, لم اواجه واجيب عن سؤاله”
“اذا لم قلت انه لم يكن والدي”
“مع ذلك برؤية شخص بهذه القوة شعرت بالخوف ولم استطع الأجابة وظللت احدق في وجهه ببطء”
بسماع تلك الكلمات اغلق تشو يوان عينيه واخذ نغسا عميقا وقال ببطء ” ذلك لأنه لعد ان سلمك لي كان كأنه ازال عبئا كبيرا عن كتفيه, وتغير الى شخص مختلف وظل يصرخ كالمجنون”
“هذا…”
“مازلت اذكر الكلمات المجنونة التي قالها ذلك اليوك”
“بما انك تريد معرفت هذها لهذه الدرجة سأخبرك”
“ماذا قال؟” لم يعد تشو فنغ قادر على الأحتمال”
“لأننا منا نرافق بعض السلع وكانت ملابس الرجل مشبوهة, لم اواجه واجيب عن سؤاله”
“صرخ نحو السماء, لقد رأيتي ذلك صحيح, فعلت بالفعل ما قلته لي, هل تستطيعين تركي اذهب, اوسل اليكم دعوني اذهب”
“داخل الغابة التقينا رجلا وكان يحمل طفلا, سألني اذا كنت ادعى تشو”
__________________________________________________________________________________________
في تلك اللحظة شعر تشو فنغ بصدمة كبيرة في قلبه, على الرغم من انه خمن ان ذلك الطفل كان هو, لأنه لم يعتقد ان تشو بوان من قرر اسمه بل شخص اخر.
راح ينزل فصل واحد لعدة ايام بسبة الأنترنت
“هذا…”
اختتم اجتماع اسرة تشو, عاد تشو فنغ وتشو يوان الى مسكنهما الحالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
