“لا شيء ، فقط بعض الأمور الشخصية لأرضنا المقدسة ” ، قالت يين تشوانغهونغ.
بعد قول هذه الكلمات ، خرج تشو فنغ.
“إيه؟ ليل شين ، لما تغير طعمها اليوم؟
“الفتاة ، إذا كان هناك أي شيء تحتاجين إلى مساعدتي فيه ، فلا تترددي في إخباري. أنت وأنا أصدقاء، ليست هناك حاجة لأن تكوني مهذبة معي بشكل مفرط، قال تشو فنغ.
كان اليشم ثمينا جدا.
شعرت يين تشوانغهونغ بتأثر طفيف عند سماع هذه الكلمات. دون أن تقول أي شيء ، أومأت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لتشو فنغ نفسه ، فقد بدأ في فحص الصندوق الذي حصل عليه في بوابة قصر الروح العالمية.
بعد ذلك ، تحدث الاثنان لفترة من الوقت قبل أن تغادر يين تشوانغهونغ.
كان تشو فنغ يتدرب عندما تحدث صوت حلو ونادى اسمه من الخارج.
في الأيام التالية ، كانت يين تشوانغهونغ تزور تشو فنغ كل يوم. علاوة على ذلك ، كانت تأمر الناس أيضا بتقديم الماكلولات له.
ومع ذلك ، كانت يين تشوانغهونغ مشغولة للغاية. كانت تزور تشو فنغ لفترة قصيرة فقط قبل المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لن أتمكن من تناولها مرة أخرى؟ ليل شين ، ما الذي تعنيه؟
شعرت يين تشوانغهونغ بتأثر طفيف عند سماع هذه الكلمات. دون أن تقول أي شيء ، أومأت برأسها.
شيء واحد جدير بالذكر هو أن يين تشوانغهونغ كانت تقدم تشو فنغ باسم شيو لوه للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تذكر هويته الحقيقية لأي شخص.
تسبب هذا في أن يكون لدى تشو فنغ انطباع أفضل عنها.
“السيد الشاب شيو لوه ، هل أنت غبي حقا ، أم تتظاهر بالغباء؟ هل تعتقد حقا أنني كنت الشخص الذي صنع هذا؟ سألت ليل شين بفم عبوس.
تسبب هذا في أن يكون لدى تشو فنغ انطباع أفضل عنها.
بعد كل شيء ، لا تزال تلك الفتاة تفكر في ظروفه.
تشو فنغ لم يتردد.
“الفتاة ، أنت سيءة اليوم” ، قال تشو فنغ لليل شين بابتسامة.
علاوة على ذلك ، اعتقد تشو فنغ في الأصل أن يين تشوانغونغ قد دعته لأنها كانت بحاجة إلى مساعدته.
بعد كل شيء ، شيء مبهج لهذا الزميل سيكون بالتأكيد شيئا سيئا لتشو فنغ.
“بالطبع كانت تلك لذيذة. تلك من قبل صنعتها ابنتنا المقدسة ” قالت ليل شين.
بعد كل شيء ، مثل السيد الكبير يوان شو و تشانغ دوتو ، كان تشو فنغ أيضا روحانيا عالميا قديس.
ومع ذلك ، اكتشف تشو فنغ أن موقف يين تشوانغهونغ والآخرين ببساطة لم يشبه الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدته. بدلا من ذلك ، تصرفوا كمضيفين.
“الفتاة ، إذا كان هناك أي شيء تحتاجين إلى مساعدتي فيه ، فلا تترددي في إخباري. أنت وأنا أصدقاء، ليست هناك حاجة لأن تكوني مهذبة معي بشكل مفرط، قال تشو فنغ.
علاوة على ذلك ، لم تكن أرض الفستان الأحمر المقدسة في الواقع مكانا يرحب بالغرباء ، وخاصة الرجال.
“الفتاة ، أنت سيءة اليوم” ، قال تشو فنغ لليل شين بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، تلقى تشو فنغ معاملة ضيف مميز منذ لحظة وصوله إلى أرض الفستان الأحمر المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ مقعدا ، والتقط عرضا قطعة من الفاكهة ووضعها في فمه.
عرف تشو فنغ أنه كان قادرا فقط على تلقي هذا النوع من العلاج لأن الناس من أرض الفستان الأحمر المقدسة كانوا يعطون يين تشوانغونغ وجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت يين تشوانغهونغ مشغولة للغاية. كانت تزور تشو فنغ لفترة قصيرة فقط قبل المغادرة.
رغم هذا ، لم يتكاسل تشو فنغ أثناء إقامته كضيف في أرض الفستان الأحمر المقدسة.
توقف تشو فنغ عن التدريب وفتح باب غرفته. من المؤكد أن ليل شين كانت تقف في الخارج ، وقد رتبت بشكل صحيح الماكولات على طاولة الطعام.
سلم حجر اليشم وجميع الكنوز من هؤلاء الروحانيين العالميين الأحد عشر الذين حصل عليهم من بوابة قصر الروح العالمية إلى يو شا ، وجعلها تبدأ التدريب بهم.
شعرت يين تشوانغهونغ بتأثر طفيف عند سماع هذه الكلمات. دون أن تقول أي شيء ، أومأت برأسها.
“يجب أن تعلم أنه في أرض الفستان الأحمر المقدسة بأكمله ، باستثناء سيدتنا ، لم يتمكن أي شخص آخر من أكل الطعام الذي صنعته الابنة المقدسة ” ، كان لدى ليل شين نظرة حسد وهي تقول هذه الكلمات.
كان اليشم ثمينا جدا.
“لا شيء ، فقط بعض الأمور الشخصية لأرضنا المقدسة ” ، قالت يين تشوانغهونغ.
أما بالنسبة للكنوز من هؤلاء الروحانيين العالميين الأحد عشر ، فقد كانت أيضا كنوزا مفيدة لتدريب الأرواح العالمية. وهكذا ، شعر تشو فنغ أنه إذا تدربت يو شا بهم ، فمن المرجح أن تكون قادرة على تحقيق اختراق.
أما بالنسبة لتشو فنغ نفسه ، فقد بدأ في فحص الصندوق الذي حصل عليه في بوابة قصر الروح العالمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صنعت الخاصة باليوم. ومع ذلك ، فإن تلك من قبل لم تكن من صنعي ” قالت ليل شين.
بعد ذلك ، تحدث الاثنان لفترة من الوقت قبل أن تغادر يين تشوانغهونغ.
شعر تشو فنغ أنه إذا كان قادرا على دراسته بدقة وفك اسراره بالكامل ، فسيكون قادرا على إحراز تقدم ويصبح روحاني عالمي قديس بعلامة الافعى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد الشاب شيو لوه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن يين تشوانغهونغ ، كان تشو فنغ على دراية بشخص واحد فقط.
كان تشو فنغ يتدرب عندما تحدث صوت حلو ونادى اسمه من الخارج.
خلال الأيام التي كان فيها تشو فنغ في أرض الفستان الأحمر المقدسة ، لم يخرج عمليا من مقر إقامته. بدلا من القول إنه كان يقيم هناك كضيف ، سيكون من الأدق القول إنه كان يقيم هناك للتدريب. وهكذا ، لم يكن تشو فنغ يعرف الكثير من الناس في أرض الفستان الأحمر المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صنعت الخاصة باليوم. ومع ذلك ، فإن تلك من قبل لم تكن من صنعي ” قالت ليل شين.
بصرف النظر عن يين تشوانغهونغ ، كان تشو فنغ على دراية بشخص واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت امرأة باسم ليل شين. كانت ليل شين مساعدة موثوقة ل يين تشوانغونغ ، وكانت تجلب الماكولات إلى تشو فنغ كل يوم.
بعد كل شيء ، شيء مبهج لهذا الزميل سيكون بالتأكيد شيئا سيئا لتشو فنغ.
خلال الأيام التي كان فيها تشو فنغ في أرض الفستان الأحمر المقدسة ، لم يخرج عمليا من مقر إقامته. بدلا من القول إنه كان يقيم هناك كضيف ، سيكون من الأدق القول إنه كان يقيم هناك للتدريب. وهكذا ، لم يكن تشو فنغ يعرف الكثير من الناس في أرض الفستان الأحمر المقدسة.
عند سماع صوت ليل شين ، عرف تشو فنغ أن شيئا لذيذا قد وصل.
“ما زلت تحاولين الكذب؟ مع مدى انشغالها ، كيف يمكن أن يكون لديها الوقت للطبخ؟ هل تعتبريني غبيا؟ ما زال تشو فنغ لا يصدق ليل شين.
توقف تشو فنغ عن التدريب وفتح باب غرفته. من المؤكد أن ليل شين كانت تقف في الخارج ، وقد رتبت بشكل صحيح الماكولات على طاولة الطعام.
وقف تشو فنغ ونظر إلى ليل شين المحبطة إلى حد ما. أدرك أن شيئا ما كان مريبا.
تشو فنغ لم يتردد.
بعد كل شيء ، لا تزال تلك الفتاة تفكر في ظروفه.
أخذ مقعدا ، والتقط عرضا قطعة من الفاكهة ووضعها في فمه.
بعد ذلك ، تحدث الاثنان لفترة من الوقت قبل أن تغادر يين تشوانغهونغ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“إيه؟ ليل شين ، لما تغير طعمها اليوم؟
خلال الأيام التي كان فيها تشو فنغ في أرض الفستان الأحمر المقدسة ، لم يخرج عمليا من مقر إقامته. بدلا من القول إنه كان يقيم هناك كضيف ، سيكون من الأدق القول إنه كان يقيم هناك للتدريب. وهكذا ، لم يكن تشو فنغ يعرف الكثير من الناس في أرض الفستان الأحمر المقدسة.
“الفتاة ، أنت سيءة اليوم” ، قال تشو فنغ لليل شين بابتسامة.
“إلى جانب ذلك ، كانت هالتك موجودة عليها ، في حين أن هالتها لم تكن كذلك” ، كما تحدث تشو فنغ ، وضع عدة قطع أخرى من الطعام في فمه. لم يصدق ما قالته ليل شين.
وقف تشو فنغ ونظر إلى ليل شين المحبطة إلى حد ما. أدرك أن شيئا ما كان مريبا.
“السيد الشاب شيو لوه ، هل أنت غبي حقا ، أم تتظاهر بالغباء؟ هل تعتقد حقا أنني كنت الشخص الذي صنع هذا؟ سألت ليل شين بفم عبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لن أتمكن من تناولها مرة أخرى؟ ليل شين ، ما الذي تعنيه؟
“الفتاة ، أنت سيءة اليوم” ، قال تشو فنغ لليل شين بابتسامة.
“هو ليس من صنعك؟” سأل تشو فنغ.
شيء واحد جدير بالذكر هو أن يين تشوانغهونغ كانت تقدم تشو فنغ باسم شيو لوه للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل منغ روفي وتشانغ دوتو إلى أرض الفستان الأحمر المقدسة كضيوف مع تشو فنغ. ومع ذلك ، لم يرهم تشو فنغ مرة واحدة في الأيام التي أقام فيها في أرض الفستان الأحمر المقدسة.
“صنعت الخاصة باليوم. ومع ذلك ، فإن تلك من قبل لم تكن من صنعي ” قالت ليل شين.
بعد قول هذه الكلمات ، خرج تشو فنغ.
“أوه؟ في هذه الحالة ، من صنع تلك من قبل؟ انها أفضل بكثير من الخاصة بك” ، قال تشو فنغ بابتسامة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“الفتاة ، أنت سيءة اليوم” ، قال تشو فنغ لليل شين بابتسامة.
“بالطبع كانت تلك لذيذة. تلك من قبل صنعتها ابنتنا المقدسة ” قالت ليل شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن يين تشوانغهونغ ، كان تشو فنغ على دراية بشخص واحد فقط.
“توقفي عن المزاح. مع مدى جدية تلك الفتاة ، كيف يمكن أن يكون لديها الوقت للطبخ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف تشو فنغ أنه كان قادرا فقط على تلقي هذا النوع من العلاج لأن الناس من أرض الفستان الأحمر المقدسة كانوا يعطون يين تشوانغونغ وجها.
“إلى جانب ذلك ، كانت هالتك موجودة عليها ، في حين أن هالتها لم تكن كذلك” ، كما تحدث تشو فنغ ، وضع عدة قطع أخرى من الطعام في فمه. لم يصدق ما قالته ليل شين.
رغم هذا ، لم يتكاسل تشو فنغ أثناء إقامته كضيف في أرض الفستان الأحمر المقدسة.
قالت ليل شين: “رفضت السيدة المقدسة عن عمد السماح لك بمعرفة ذلك ، وبالتالي لن تعرف ذلك بطبيعة الحال”.
“ما زلت تحاولين الكذب؟ مع مدى انشغالها ، كيف يمكن أن يكون لديها الوقت للطبخ؟ هل تعتبريني غبيا؟ ما زال تشو فنغ لا يصدق ليل شين.
كانت امرأة باسم ليل شين. كانت ليل شين مساعدة موثوقة ل يين تشوانغونغ ، وكانت تجلب الماكولات إلى تشو فنغ كل يوم.
“إنها مشغولة ، لكنها لا تزال قد طبخت من أجلك. هل تعرف الآن كم أنت مبارك؟
“إلى جانب ذلك ، كانت هالتك موجودة عليها ، في حين أن هالتها لم تكن كذلك” ، كما تحدث تشو فنغ ، وضع عدة قطع أخرى من الطعام في فمه. لم يصدق ما قالته ليل شين.
“يجب أن تعلم أنه في أرض الفستان الأحمر المقدسة بأكمله ، باستثناء سيدتنا ، لم يتمكن أي شخص آخر من أكل الطعام الذي صنعته الابنة المقدسة ” ، كان لدى ليل شين نظرة حسد وهي تقول هذه الكلمات.
فجأة ، بدا صوت من الخارج.
“أنت تقول أن هذا الطعام صنعته تلك الفتاة حقا؟” بدأ تشو فنغ تصدق ليل شين بعد رؤية تعبيرها.
“حقا لم أكن أتخيل أبدا أن تلك الفتاة تمتلك بالفعل مثل هذه المهارة.” في تلك اللحظة ، ارتفعت زوايا شفاه تشو فنغ إلى ابتسامة باهتة.
“بالطبع. لماذا أكذب عليك؟” قالت ليل شين.
“حقا لم أكن أتخيل أبدا أن تلك الفتاة تمتلك بالفعل مثل هذه المهارة.” في تلك اللحظة ، ارتفعت زوايا شفاه تشو فنغ إلى ابتسامة باهتة.
في الأيام التالية ، كانت يين تشوانغهونغ تزور تشو فنغ كل يوم. علاوة على ذلك ، كانت تأمر الناس أيضا بتقديم الماكلولات له.
“حقا لم أكن أتخيل أبدا أن تلك الفتاة تمتلك بالفعل مثل هذه المهارة.” في تلك اللحظة ، ارتفعت زوايا شفاه تشو فنغ إلى ابتسامة باهتة.
“الفتاة ، إذا كان هناك أي شيء تحتاجين إلى مساعدتي فيه ، فلا تترددي في إخباري. أنت وأنا أصدقاء، ليست هناك حاجة لأن تكوني مهذبة معي بشكل مفرط، قال تشو فنغ.
لم يكن قادرا على منع نفسه من تذكر ذلك الطعام.
كان مليئا بالفرح وسعيدا للغاية. كانت ابتسامة لا يمكن إخفاؤها حاضرة على وجهه.
كان الطعم رائعا حقا مع عدم وجود خطأ.
خلال الأيام التي كان فيها تشو فنغ في أرض الفستان الأحمر المقدسة ، لم يخرج عمليا من مقر إقامته. بدلا من القول إنه كان يقيم هناك كضيف ، سيكون من الأدق القول إنه كان يقيم هناك للتدريب. وهكذا ، لم يكن تشو فنغ يعرف الكثير من الناس في أرض الفستان الأحمر المقدسة.
“في حين أنها لذيذة ، قد لا تتمكن من تذوقها بعد الآن” ، تحدثت ليل شين بفم عبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل منغ روفي وتشانغ دوتو إلى أرض الفستان الأحمر المقدسة كضيوف مع تشو فنغ. ومع ذلك ، لم يرهم تشو فنغ مرة واحدة في الأيام التي أقام فيها في أرض الفستان الأحمر المقدسة.
لم يكن قادرا على منع نفسه من تذكر ذلك الطعام.
“لماذا لن أتمكن من تناولها مرة أخرى؟ ليل شين ، ما الذي تعنيه؟
“ليل شين ، انتظري هنا.”
وقف تشو فنغ ونظر إلى ليل شين المحبطة إلى حد ما. أدرك أن شيئا ما كان مريبا.
“بالطبع كانت تلك لذيذة. تلك من قبل صنعتها ابنتنا المقدسة ” قالت ليل شين.
“هل السيد الشاب شيو لوه حاضر؟”
شيء واحد جدير بالذكر هو أن يين تشوانغهونغ كانت تقدم تشو فنغ باسم شيو لوه للآخرين.
فجأة ، بدا صوت من الخارج.
“الفتاة ، أنت سيءة اليوم” ، قال تشو فنغ لليل شين بابتسامة.
عند سماع هذا الصوت ، ضيق تشو فنغ حاجبيه. والسبب في ذلك هو أن هذا كان صوت منغ روفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم هذا ، لم يتكاسل تشو فنغ أثناء إقامته كضيف في أرض الفستان الأحمر المقدسة.
وصل منغ روفي وتشانغ دوتو إلى أرض الفستان الأحمر المقدسة كضيوف مع تشو فنغ. ومع ذلك ، لم يرهم تشو فنغ مرة واحدة في الأيام التي أقام فيها في أرض الفستان الأحمر المقدسة.
كانت امرأة باسم ليل شين. كانت ليل شين مساعدة موثوقة ل يين تشوانغونغ ، وكانت تجلب الماكولات إلى تشو فنغ كل يوم.
اليوم ، أخذ منغ روفي زمام المبادرة للقيام بزيارته. علاوة على ذلك ، تحدث بصوت مسرور ، كما لو أن نوعا من الأمور السعيدة قد حدث. تسبب هذا في إدراك تشو فنغ أن هذا الزميل ربما جاء بنوايا سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ليل شين: “رفضت السيدة المقدسة عن عمد السماح لك بمعرفة ذلك ، وبالتالي لن تعرف ذلك بطبيعة الحال”.
اليوم ، أخذ منغ روفي زمام المبادرة للقيام بزيارته. علاوة على ذلك ، تحدث بصوت مسرور ، كما لو أن نوعا من الأمور السعيدة قد حدث. تسبب هذا في إدراك تشو فنغ أن هذا الزميل ربما جاء بنوايا سيئة.
بعد كل شيء ، شيء مبهج لهذا الزميل سيكون بالتأكيد شيئا سيئا لتشو فنغ.
تشو فنغ لم يتردد.
“ليل شين ، انتظري هنا.”
بعد كل شيء ، لا تزال تلك الفتاة تفكر في ظروفه.
بعد قول هذه الكلمات ، خرج تشو فنغ.
بالتأكيد ، عندما رأى تشو فنغ منغ روفي ، بدا مختلفا تماما.
بعد كل شيء ، لا تزال تلك الفتاة تفكر في ظروفه.
كان مليئا بالفرح وسعيدا للغاية. كانت ابتسامة لا يمكن إخفاؤها حاضرة على وجهه.
كان لديه مظهر العريس الذي كان على وشك إتمام ليلة زفافه ، مع نظرة من السعادة الشديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ مقعدا ، والتقط عرضا قطعة من الفاكهة ووضعها في فمه.
اليوم ، أخذ منغ روفي زمام المبادرة للقيام بزيارته. علاوة على ذلك ، تحدث بصوت مسرور ، كما لو أن نوعا من الأمور السعيدة قد حدث. تسبب هذا في إدراك تشو فنغ أن هذا الزميل ربما جاء بنوايا سيئة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات