السبعة المضاعفة - الفصل 15
الفصل 15 :
“من خاننا ….؟”
“أعطني ثلاث دقائق و سأقوم بذلك.”
غمّمت عيون تشو غونغجين اللطيفة و هو يحدّق في التقرير الذي يغير الصفحات تلقائيا. كانت التجاعيد تظهر بين حاجبيه. كان من النادر جدا بالنسبة له أن يظهر استياءه إلى هذه الدرجة.
تحدث تشو إلى الشاب الجالس على الجانب الآخر من الطاولة ، روبرت سون ، و هو يضع حقيبة جلدية على الطاولة.
الآن فقط ، تغير التاريخ من 26 أبريل إلى 27 أبريل. و مع ذلك ، كان هذا تحت إشعاره الآن. أظهر هذا مدى اهتمام تشو غونغجين بدراسة التقرير بين يديه.
”….. لا أصدق أنك تمكنت من إجراء هذا النوع من الاتصال على الفور.”
أوقف تشو غونغجين التمرير و رفع نظره عن محطة المعلومات. بعد أن أطلق نفسا خفيفا ، وصل إلى كأس النبيذ على الطاولة.
“في هذه الساعة؟ ألن يضر ذلك بمظهرك؟”
كانت هذه هي المرة الثالثة التي يراجع فيها هذا التقرير و لم يجد أي أخطاء في محتوياته. على الرغم من أنه لم يعتقد بصدق أن هناك أي خطأ في التقرير ، إلا أنه كان بحاجة إلى طلب المساعدة من القليل من الكحول لتبديد الإرهاق الناجم عن التحقق المتجدد من هذا العمل غير السار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من تكرار هذه الكلمات عدة مرات ، أظهر تاكوما أخيرا رد فعل مختلفا. تنهدت ماكي عقليا بارتياح ، و شعرت أنها تحتاج فقط إلى دفعة لطيفة أخرى.
كان هذا التقرير تقرير تحقيق يتعلق بتقدم الرأي العام. في الداخل ، كانت هناك نتائج لاستخدام أساليب غير قانونية للتأثير على الانطباع الذي يحمله غير السحرة فيما يتعلق بالسحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشو إلى كأس نبيذ لم يشرب منه بعد عندما بدأ في التخطيط في ذهنه.
أظهر التقرير ، و هو كومة سميكة من الأوراق إذا تمت طباعته ، ارتفاعا في المواقف السلبية تجاه السحرة منذ نهاية العام السابق. و قد ساءت الحالة بشكل ملحوظ في الشهر الحالي ، و هي علامة واضحة على أن عمله في وسائط الإعلام يجني ثماره.
(هذا الشاب لم يهتم مثقال ذرة بقوانين أو سلطة البلاد …..) نزل وحي فجأة على ماكي.
و مع ذلك ، فشلت هذه النتيجة في الوصول إلى المعايير المتوقعة ، و من الواضح أنها لم ترق إلى المستوى في حساباته. كان صحيحا أن تصرفات الثانوية الأولى التي تظهر نفسها لعبت دورا غير متوقع في هذا ، لكن هذه الدرجة من المخالفات لا ينبغي أن تسبب الانحراف بين القيم المتوقعة و الحقيقية.
بسبب موجة من القلق ، غطى كمها زاوية فمها ، مما تسبب في أن تصبح صرخة اليأس مكتومة. كانت واضحة جدا بشأن سبب فقدان تاكوما للوعي. كانت تلك خدعة في صناعة الأفلام ، و قد شاهدت الصفقة الحقيقية أثناء فحص الدعائم. كان العنصر الذي ضرب تاكوما على وجهه عبارة عن كرة ناعمة مبللة بأدوية نوم فعالة للغاية. كانت مدة الدواء قصيرة جدا ، لكن مع ذلك ، سيكون غائبا تماما لمدة 5 إلى 10 دقائق القادمة.
“حتى لو أخذنا في الاعتبار تدخل روسين الذي لا يزال لا يفسر ذلك … كما هو متوقع ، السبب هو أن هناك برامج دعائية لم تتبع توجيهاتنا.”
”….. لا أصدق أنك تمكنت من إجراء هذا النوع من الاتصال على الفور.”
على الشاشة ، فتح المجاميع اليومية للانتقادات الموجهة إلى السحرة من قبل مصادر الأخبار المختلفة. هناك ، كان من الواضح أنه لم يتبع الجميع الأوامر. بعبارة أخرى ، من بين الصناعات الإخبارية المتلفزة المسؤولة عن دفع جدول الأعمال الذي تضمن التلفزيون بشكل طبيعي ، كان هناك معارضون خرقوا الاتفاقية.
“آرا~ ، هل تاتسويا-كن ضد هذا؟ إذا كنت لا تحب شيبو-كن ، فأعتقد أنه سيتعين علينا فقط التخلي عن هذه الفكرة.”
“الاعتقاد بأنهم سيفعلون شيئا أحمق مثل فسخ عقدنا … العنف لا يتماشى مع مصالحي ، لكن ….”
ألقى تاكوما يد ماكي جانبا و سحب يده على فخذها.
شارك تشو فقط في التعاملات في السوق السوداء ، حيث لا توجد عقود ملزمة قانونا. و هذا هو السبب في أنه كان عليه أن يضمن شخصيا الوفاء بالالتزامات التعاقدية. و حتى لو كان مجرد اتفاق شفهي ، لا ، على وجه التحديد لأنه كان اتفاقا شفهيا ، فقد احتاج إلى توظيف بعض الحيل الخاصة به لمكافأة أولئك الذين التزموا بجانبهم من الصفقة و معاقبة أولئك الذين لم يفعلوا ذلك.
غمّمت عيون تشو غونغجين اللطيفة و هو يحدّق في التقرير الذي يغير الصفحات تلقائيا. كانت التجاعيد تظهر بين حاجبيه. كان من النادر جدا بالنسبة له أن يظهر استياءه إلى هذه الدرجة.
“بالحديث عن ذلك ، لقد مر نصف عام منذ دعوة ابن أخ ابن شقيق السيد سون… لقد حان الوقت لنطلب منه القيام ببعض الأشياء من أجلنا.”
“في الآونة الأخيرة ، كانت هناك عاصفة نارية مماثلة في جميع أنحاء الأخبار … يبدو أنه حتى آيدول موهوبة ظهرت مؤخرا يمكن أن تسبب مثل هذا النوع من الاضطرابات ، فماذا عن ممثلة جميلة في أوج عطائها -”
أما عن عقاب الخونة ، فقد اختار تشو أن يطلب من صديق أن يقدم مساعدته.
“لن أدعوه حارسا شخصيا ، لكن عادة ما يكون شخص ما بجانبها. لا يزال طفلا ، لكنه شخص من العائلـات الـ 18 المساعدة.”
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، بمجرد أن سمعت كلمات تاتسويا بعد أن أوقف التسجيل ، تجمدت ماكي بطريقة أكثر برودة من الهدوء.
الجمعة 27 أبريل. اليوم ، كان تاكوما غائبا عن المدرسة.
“أيتها الملازمة ، هل يمكنك إيقاف تشغيل رادار السايون حول هذه المنطقة؟ خمس دقائق ستكون كافية.”
كان لا يزال ممثل الطلاب الجدد لهذا العام ، مما جعله شخصا مشهورا بين طلاب السنة الأولى. سمع العديد من أقرانه عن الحادث الذي وقع أمس. مع غيابه في اليوم الثاني ، طارت كل أنواع الشائعات عبر طوابق طلاب السنة الأولى.
سرعان ما وصلت الأخبار التي تفيد بفشل روبرت سون في الهجوم على ساوامورا ماكي إلى آذان تشو غونغجين. إذا نجحت هذه العملية ، فإن المرؤوس الذي يقف بجانبه و الذي أبلغه بذلك ، كان سيرسله إلى الأب الخائن مع صور مقتل ابنته.
– أغلق على نفسه في المنزل بعد خسارته أمام التوأم سايغوسا.
انزلقت يد تاكوما تدريجيا من ركبة ماكي إلى فخذها ، كل ذلك وفقا لخطة ماكي. كانت ترتدي ثوبا فضفاضا يفتح من الأمام. على الرغم من أن الأكمام كانت طويلة ، إلا أن صدرها كان مفتوحا على مصراعيه لأن القماش كان رقيقا بما يكفي للسماح بإلقاء نظرة خاطفة على اللحم. من خلال الفستان ، تم نقل ملمس جسد ماكي إلى يد تاكوما ، مما زاد من تقطيعه في ضبط النفس الذي كان يتفكك بالفعل بسبب الكحول الذي قلل من الموانع.
– لا ، لا ، لقد أغلق على نفسه في المنزل لأنه تعرض للرقابة من قبل الطلاب الكبار
“أعطني ثلاث دقائق و سأقوم بذلك.”
– لم يتعرض للإصابة ، تسببت صدمة الهزيمة في إغلاقه على نفسه في المنزل.
“أعطني ثلاث دقائق و سأقوم بذلك.”
– فاز بالمباراة ، لكن كان عليه أن يتحمل مسؤولية التسبب في المشاجرة ، لذلك اختار البقاء في المنزل للتفكير في أفعاله.
بعد أن ضغط تاكوما على الأريكة ، راقبته ماكي بهدوء من موضعها. التعبير المبتهج الذي ارتدته لم يكن مزيفا تماما. على الرغم من أنها لا تزال أقل من تاكوما ، إلا أن الكحول في جسدها قد أضعف أيضا مكابح المنطق. و مع ذلك ، على الرغم من أن عينيها كانت في حالة سكر قليلا ، إلا أنها كانت لا تزال تفحص بوعي الشاب المذهول الذي يضغط فوقها. طورت ماكي منذ فترة طويلة مهارة فصل مشاعر جسدها عن ابتهاجها العقلي.
– في النهاية ، تم إرساله إلى المنزل للقيام بالتأمل الذاتي كعقاب ، و هو الآن في المنزل يخطط للانتقام.
“هذا هو السبب في أنها ستكون وجبة خفيفة فقط. لقد أوشكت على الانتهاء ، لذا سأذهب للحصول عليها الآن.”
من بين الشائعات ، كانت الشائعات السلبية هي الأغلبية ، لكن بعضها اقترب من الحقيقة.
و هكذا ، حتى حلول الليل ، لعب تاتسويا دور طالب المدرسة الثانوية العازم على دراسته.
“تاتسويا ني-ساما. شيبو تاكوما غائب أيضا اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد تكون هذه فرصة جيدة.”
في ضوء ذلك ، بعد تلقي تقرير مينامي المخلص عبر البريد الإلكتروني حول هذا الموضوع ، خمن تاتسويا بشكل صحيح السبب وراء ذلك.
عند رؤية بقايا السفينة الطائرة تتلاشى في الغبار ، تذكر تاتسويا استخدام سحر التحكم في القصور الذاتي. على الفور ، شعر تاتسويا بتأثير قوي يضرب ظهره.
كانت حقيقة الأمر و ليس الشائعات هي أن تاكوما لم يتم إرساله إلى المنزل للتفكير كعقاب. كان الجزء الصحيح (المفترض) من الشائعات هو أنه سيخوض مباراة مع واحد من الطلاب الكبار.
“آرا~ آرا~ ، الآن لدينا عرض.”
{مليون شفرة} ، المعروفة باسم السحر الحصري الخاص بعائلة شيبو ، هي عبارة عن سحر للسيطرة على القطيع يمكن تنشيطه بدون CAD. في جوهرها ، منذ البداية ، كان السحر عبارة عن تسلسل متأخر تم تعيينه في حالة أقل بقليل من التنشيط و الذي استخدم سايون المُلقي كمفاتيح للاستدعاء. إذا وضعنا جانبا صعوبة السيطرة على القطيع في الوقت الحالي ، فإن مفهوم استخدام السحر المتأخر لتجاوز عملية الـ CAD لم يكن ظاهرة نادرة. على سبيل المثال ، كان سحر {القذيفة السحرية تاثلوم} الذي تستخدمه عائلة جولدي في إنجلترا سحرا تأسس على نفس المبادئ.
لم يتمكن تاتسويا من فهم ردود الفعل الغاضبة القادمة من السفينة الطائرة بعد أن اندفع. على الرغم من أنه شعر أنها لا تبدو مثل أي لغة من شرق آسيا ، إلا أن تاتسويا لم يكن شخصا يتحدث لهجات بكين أو غوانتونغ.
** المترجم : إذا تذكرتم ، في المجلد 5 فصل أميليا في بلاد العجائب ، استعملت أكيتشي إيمي ، بما أنها من عائلة جولدي ، هذا السحر عندما تقاتلت هي و توميتسوكا هاغاني ضد الرجال الذين كانوا يسعون لهذا السحر **
على الشاشة ، فتح المجاميع اليومية للانتقادات الموجهة إلى السحرة من قبل مصادر الأخبار المختلفة. هناك ، كان من الواضح أنه لم يتبع الجميع الأوامر. بعبارة أخرى ، من بين الصناعات الإخبارية المتلفزة المسؤولة عن دفع جدول الأعمال الذي تضمن التلفزيون بشكل طبيعي ، كان هناك معارضون خرقوا الاتفاقية.
يكمن تفرد {مليون شفرة} في الأساليب المتبعة في إنشاء الحالة المتأخرة. قبل التنشيط بقليل ، تم تسجيل التقنية على أنها تعويذات.
“في هذه الساعة؟ ألن يضر ذلك بمظهرك؟”
للوهلة الأولى ، كانت هذه هي نفس طريقة تقنيات النسخ المتماثل ، لكن تقنيات النسخ المتماثل تطلبت تدفق السايون إلى التعويذات قبل إنشاء التسلسل السحري لتحقيق تغيير الظاهرة. بالمقارنة مع ذلك ، كان سحر عائلة شيبو عبارة عن تسلسل متأخر يتم تنشيطه بشكل مشروط و لا يتطلب تسلسلا سحريا. عند مواجهة عدو ، لم تكن هناك حاجة لتخصيص وقت لهذه العملية.
بعد عودته إلى المنزل ، انخرط تاتسويا في جلسة دراسة نادرة عندما نظر نحو المنبه الرنان في زاوية مكتبه. كانت تلك إشارة فوجيباياشي. في حين أنه لم يسمع منها كيف كانت تراقب الهدف ، بالنظر إلى أن الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر كانت تفتقر دائما إلى الرجال ، إلا أن القوى العاملة لم تكن حلا محتملا. على الأرجح ، كانت قد غزت برنامج تحديد الهوية الشخصية داخل نظام مراقبة الشوارع و كانت تراقب مغادرة تاكوما. إذا كان الأمر كذلك ، فقد كان شريكا في الاستخدام غير القانوني للبرامج العامة لغزو الخصوصية ، لكن تاتسويا لم يشعر بأي ذنب على الإطلاق. لم يكن الأمر كما لو كانوا يختلسون النظر إلى أشخاص على الفراش ، هكذا برر تاتسويا نفسه.
من ناحية أخرى ، تطلب ذلك تسجيل التسلسل السحري المتأخر في وقت مبكر. يتطلب النسخ المتماثل فقط المعلومات الضرورية لبناء التسلسل السحري ، لذلك حتى الآلة يمكنها تسجيل التعويذة. كان ذلك لأنه يشترك بطبيعته في نفس خصائص الـ CAD التي تسجل تسلسل التنشيط.
الآن اقتحمت الحارستان الشخصيان غرفة المعيشة. كان هذا بالضبط عندما أسقط الغريب الأجنحة المطوية على الأرض. دون التحقق من وضع الغريب ، رأته الحارستان على أنه لص و هرعتا إليه.
بالإضافة إلى ذلك ، سيتم تجاهل هذا السجل بعد الاستخدام. كان ذلك طبيعيا فقط نظرا لأنه كان سحرا تم الاحتفاظ به قبل إصداره ، و الذي يختلف اختلافا جوهريا عن “السجل السحري القابل للاستخدام بشكل متكرر” الذي سعى إليه تاتسويا. باختصار ، كانت {مليون شفرة} نوعا من السحر الذي يتطلب قدرا مكثفا من التحضير مسبقا.
غمّمت عيون تشو غونغجين اللطيفة و هو يحدّق في التقرير الذي يغير الصفحات تلقائيا. كانت التجاعيد تظهر بين حاجبيه. كان من النادر جدا بالنسبة له أن يظهر استياءه إلى هذه الدرجة.
من أجل الاستعداد للغد ، يجب أن يعمل تاكوما بجد في إعداد وسيط التنشيط {مليون شفرة}. نظرا لأنه كان يخطط للفوز بالمباراة غدا ، فلا يمكن إلقاء اللوم عليه لعدم حضوره إلى المدرسة اليوم.
”….. ليس الأمر أنني لا أحب شيبو. طالما أنه لا يسبب المتاعب ، لا يهمني ما يفعله. هذه هي مشاعري في هذا الشأن.”
بالحديث عن ذلك ، كان السبب وراء تمرير مينامي لحركات تاكوما هو أن تاتسويا اختار الانضمام إلى التحقيق المتعلق بأنصار تاكوما في الظل. كانت مينامي قلقة من أنه بينما كان تاتسويا مقيدا أثناء المدرسة ، يمكن أن يكون تاكوما على اتصال بمؤيديه ، لكن تاتسويا يعتقد خلاف ذلك. اليوم هو الجمعة. هذا هو الوقت الذي يجب أن يحضر فيه حتى المراهقون الذين لم يكونوا طلابا سحريين في المدارس الثانوية الفصل. حتى لو لم يتم القبض عليه ، فإن التجول في الشوارع سيكون واضحا بشكل فظيع. التخطيط لشيء شائن (من المفترض) ، ربما يعني أن تاكوما يفضل البقاء تحت الرادار. يعتقد تاتسويا أن أي اتصال بدعمه الغامض سيكون أثناء الليل. و الأهم من ذلك ، أن طاقم فوجيباياشي الذي كان يراقب الوضع سيتصل بهم بشكل طبيعي بشأن أي تحركات.
سحبت ماكي يد تاكوما إلى ركبتها. على الرغم من أن الإغواء كان ضد مبادئها ، إلا أن رؤية تاكوما ضعيفا جدا هكذا أثارت جانب ماكي المثير.
و هكذا ، حتى حلول الليل ، لعب تاتسويا دور طالب المدرسة الثانوية العازم على دراسته.
ردا على فوجيباياشي المهتمة بوضوح ، فإن النظرة المذهولة التي أرسلها تاتسويا في طريقها – فشلت في الحدوث. لم يكن مذهولا من سلوكها و لم يرسل نظرة متعالية في طريقها. بالحديث عن ذلك ، ارتدى تاتسويا مظهرا غير مهتم تماما كان بعيدا كل البعد عن الاحمرار بالإثارة.
□□□□□□
“أنا متأكد من أن هذا سيثبت أنه مشكلة كبيرة إذا تم تسريبه إلى وسائل الإعلام.”
“هدف الانتقام هو ساوامورا يوشيو ، الرئيس التنفيذي لشبكة الاتصالات الثقافية ، أو شبكة الثقافة باختصار.”
و هكذا ، حتى حلول الليل ، لعب تاتسويا دور طالب المدرسة الثانوية العازم على دراسته.
تحدث تشو إلى الشاب الجالس على الجانب الآخر من الطاولة ، روبرت سون ، و هو يضع حقيبة جلدية على الطاولة.
“بعد كل شيء ، “الضابط الخاص أوغورو ريويا” يفتخر بأكبر قوة هجومية داخل وحدتنا. لا يمكننا تحمل إفساد مزاجك.”
فتح روبرت غطاء الحقيبة. في الداخل ، وجد مسدسا أوتوماتيكيا و خنجرا كبيرا و متفجرات بلاستيكية مع مفجر لاسلكي و حلقة برونزية.
“لدي شرطان.”
“هل تريدني أن أعتني بهذا الرجل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث تاتسويا بالنبرة الموضوعية التي يستخدمها عادة.
ردا على سؤال روبرت الخالي من المشاعر ، ابتسم تشو بحزن و هز رأسه.
– أغلق على نفسه في المنزل بعد خسارته أمام التوأم سايغوسا.
“كانت هذه هي الخطة الأصلية ، لكن للأسف ساوامورا يوشيو موجود في باريس للعمل.”
“إذن ، أنت لست من النوع المهتم بتعزيز الخلافات؟”
عندما قال هذا ، سلم تشو دفتر ملاحظات كبير مغلف بالورق إلى روبرت.
“إذن ، أنت لست من النوع المهتم بتعزيز الخلافات؟”
قلب روبرت دفتر الملاحظات الورقي الذي نادرا ما يُرى حسب الرغبة. هناك ، تم العثور على صورة لامرأة شابة مع بياناتها الشخصية.
شارك تشو فقط في التعاملات في السوق السوداء ، حيث لا توجد عقود ملزمة قانونا. و هذا هو السبب في أنه كان عليه أن يضمن شخصيا الوفاء بالالتزامات التعاقدية. و حتى لو كان مجرد اتفاق شفهي ، لا ، على وجه التحديد لأنه كان اتفاقا شفهيا ، فقد احتاج إلى توظيف بعض الحيل الخاصة به لمكافأة أولئك الذين التزموا بجانبهم من الصفقة و معاقبة أولئك الذين لم يفعلوا ذلك.
“لذلك اخترت الابنة كبديل.”
“هل تريدني أن أعتني بهذا الرجل؟”
“أعتقد أن هذا سيبعث بالتحذير المناسب.”
“بالطبع. هاه ، إذا كنت تشعرين أنك بخير كما أنت ، فلا يهمني على الإطلاق.”
أغلق روبرت دفتر الملاحظات الورقي و أدار عينيه مرة أخرى إلى الحقيبة. كانت نظرته مركزة على الآنتينايت البرونزي الذي تم تزوير الخاتم به.
□□□□□□
“هل لديها سحرة كحراس شخصيين؟”
“آه ، هل تمانع إذا ارتديت ملابسي مرة أخرى؟”
“لن أدعوه حارسا شخصيا ، لكن عادة ما يكون شخص ما بجانبها. لا يزال طفلا ، لكنه شخص من العائلـات الـ 18 المساعدة.”
“آه ، هل تمانع إذا ارتديت ملابسي مرة أخرى؟”
“هل هذا صحيح؟”
سحبت ماكي يد تاكوما إلى ركبتها. على الرغم من أن الإغواء كان ضد مبادئها ، إلا أن رؤية تاكوما ضعيفا جدا هكذا أثارت جانب ماكي المثير.
تحول فم روبرت إلى ابتسامة شريرة.
سرعان ما وصلت الأخبار التي تفيد بفشل روبرت سون في الهجوم على ساوامورا ماكي إلى آذان تشو غونغجين. إذا نجحت هذه العملية ، فإن المرؤوس الذي يقف بجانبه و الذي أبلغه بذلك ، كان سيرسله إلى الأب الخائن مع صور مقتل ابنته.
“السحرة الذين أنشأهم الجيش الياباني ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان فهم روبرت هنا خاطئا. العشائر العشرة الرئيسية و العائلـات الـ 18 المساعدة المدرجة ضمن العائلات الـ 28 كلهم سحرة تم إنشاؤهم بواسطة مختبرات أبحاث تطوير السحرة و لم يتم إنشاؤهم من قبل الجيش. و مع ذلك ، لم يكن لدى تشو أي خطة لتصحيح مثل هذه التفاصيل التافهة. بالنسبة لـ روبرت ، فإن السحرة من الجيش الياباني مدينون لعائلته بالدين. لم يكن تشو أحمقا بما يكفي لتحطيم دافع الرجل الذي نادرا ما يتم العثور عليه ، لكنه يحترق.
** المترجم : إذا تذكرتم ، في المجلد 5 فصل أميليا في بلاد العجائب ، استعملت أكيتشي إيمي ، بما أنها من عائلة جولدي ، هذا السحر عندما تقاتلت هي و توميتسوكا هاغاني ضد الرجال الذين كانوا يسعون لهذا السحر **
“الاستعدادات مفصلة في الداخل. على الرغم من أنني لا أستطيع توفير سوى خواتم لشخصين ، إلا أنه يمكن العثور على الأسلحة النارية و السكاكين لأي عدد.”
و مع ذلك ، فشلت هذه النتيجة في الوصول إلى المعايير المتوقعة ، و من الواضح أنها لم ترق إلى المستوى في حساباته. كان صحيحا أن تصرفات الثانوية الأولى التي تظهر نفسها لعبت دورا غير متوقع في هذا ، لكن هذه الدرجة من المخالفات لا ينبغي أن تسبب الانحراف بين القيم المتوقعة و الحقيقية.
“هذا يكفي. اترك الأمر لي.”
تبعت ماكي بشكل محموم خلفه مباشرة.
ابتسم تشو غونغجين على نطاق واسع و هو يشاهد روبرت سون يقف بهاتف محمول و حقيبة و مفكرة.
“تعتقدين ذلك ….؟”
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجمعة 27 أبريل. اليوم ، كان تاكوما غائبا عن المدرسة.
بعد عودته إلى المنزل ، انخرط تاتسويا في جلسة دراسة نادرة عندما نظر نحو المنبه الرنان في زاوية مكتبه. كانت تلك إشارة فوجيباياشي. في حين أنه لم يسمع منها كيف كانت تراقب الهدف ، بالنظر إلى أن الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر كانت تفتقر دائما إلى الرجال ، إلا أن القوى العاملة لم تكن حلا محتملا. على الأرجح ، كانت قد غزت برنامج تحديد الهوية الشخصية داخل نظام مراقبة الشوارع و كانت تراقب مغادرة تاكوما. إذا كان الأمر كذلك ، فقد كان شريكا في الاستخدام غير القانوني للبرامج العامة لغزو الخصوصية ، لكن تاتسويا لم يشعر بأي ذنب على الإطلاق. لم يكن الأمر كما لو كانوا يختلسون النظر إلى أشخاص على الفراش ، هكذا برر تاتسويا نفسه.
خلال الدقائق الخمس التالية أو نحو ذلك ، كان فم تاكوما منخرطا في الأكل و الشرب. من أجل ابتلاع الوجبات الخفيفة المالحة قليلا ، كان تاكوما يستهلك بشراهة العصير الذي لم يكن يدرك أنه مشوب بالكحول. كما أنه لم يلاحظ الكمية الدقيقة من النبيذ الحلو المضافة إلى الوجبات الخفيفة نفسها.
بدلا من تنحية الأخلاق جانبا ، سيكون من الأنسب أن نقول هذا النوع من الشعور لم يسجل أبدا مع تاتسويا و هو يقف من كرسيه. بالطبع ، كان هذا من أجل الالتقاء بـ فوجيباياشي. بعد ترك ميوكي و مينامي لمراقبة المنزل و إعطاء أوامر صارمة لهما بعدم اتباعه ، ركب تاتسويا دراجته النارية الكهربائية المحبوبة.
“في هذه الساعة؟ ألن يضر ذلك بمظهرك؟”
أمام أعين تاتسويا و رفاقه ، اختفت صورة تاكوما الظلية في مبنى متوسط الحجم مليء بالوحدات السكنية من الطبقة العليا. ظل غير مدرك أنه كان ملاحقا. على أقل تقدير ، انتبه لتجنب ترك الذيل ، لكن قدرته على اكتشاف الوجود الخفي كانت ضعيفة تماما.
سألت في خوف. أخبرها المنطق أن عدم السؤال سيكون الخيار الصحيح. و مع ذلك ، لا يمكن لومها لعدم قدرتها على ابتلاع هذا السؤال. الليلة ، و لأول مرة ، فهمت حقا مدى رعب الأشخاص ذوي الخلفيات غير المعروفة.
“يبدو أن رئيس عائلة شيبو اختار عدم وضع ابنه في التدريبات العسكرية.”
“تاكوما. لم أتناول العشاء بعد. هل ترغب في مرافقتي؟”
“قد نسميها عسكرية ، لكنها في الحقيقة تغطي فقط تدريبات عملاء الاستخبارات. بالحديث عن ذلك ، لماذا الكابتن سانادا هنا مع الملازمة فوجيباياشي؟”
“آه ، هل تمانع إذا ارتديت ملابسي مرة أخرى؟”
أوقف تاتسويا الدراجة النارية في محطة القطار و كان يجلس حاليا في المقعد الخلفي لسيارة ليموزين كبيرة حيث كانوا يراقبون تاكوما يدخل الشقة. بجانبه ، كان لدى فوجيباياشي محطة معلومات بحجم آلة حاسبة صغيرة في حضنها بينما كان سانادا في مقعد السائق يتلاعب بلوحة اللمس الكبيرة.
“هذا يكفي. اترك الأمر لي.”
“موهوب ، لكنه على قدم فاسدة مع العشائر العشرة الرئيسية. ألن يكون مناسبا تماما لوحدتنا؟”
“أنا أفهم.”
أدار سانادا رأسه من مقعد السائق للإجابة. فوجئ تاتسويا إلى حد ما ، تجعد حاجبه.
”….. لا أصدق أنك تمكنت من إجراء هذا النوع من الاتصال على الفور.”
“هل تخطط لدعوة هذا الرجل إلى الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….. ماذا تقصد؟”
“آرا~ ، هل تاتسويا-كن ضد هذا؟ إذا كنت لا تحب شيبو-كن ، فأعتقد أنه سيتعين علينا فقط التخلي عن هذه الفكرة.”
و مع ذلك ، فهم على الفور أن الوضع لم يكن كما كان يتخيله. حقيقة أن الرجال الذين وجهوا البنادق نحوه لم يكونوا من شركات التلفزيون كانت واضحة بشكل صارخ.
انزعج تاتسويا من كلمات فوجيباياشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر في الاتجاه الذي كانت ماكي تنظر إليه بعد أن وقفت على قدميها بشكل محموم. و مع ذلك ، أسرع من أن يتمكن من التعرف على اللص ، تعرض وجهه لاتصال خفيف. بحلول الوقت الذي أدرك فيه أن شخصا ما قد ألقى شيئا عليه ، سرق نعاس لا يقاوم وعي تاكوما و سقط مرة أخرى على الأرض.
“ما هذا؟ أنت تتحدثين و كأن لدي القدرة على تقرير ذلك.”
بعد قذفه عبر الباب المفتوح في السفينة الطائرة ، سقط تاتسويا في السماء.
“بعد كل شيء ، “الضابط الخاص أوغورو ريويا” يفتخر بأكبر قوة هجومية داخل وحدتنا. لا يمكننا تحمل إفساد مزاجك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاعتقاد بأنهم سيفعلون شيئا أحمق مثل فسخ عقدنا … العنف لا يتماشى مع مصالحي ، لكن ….”
كانت هذه بالطبع مزحة من جانب فوجيباياشي. أدرك تاتسويا أن الانزعاج هنا لن يوصله إلى أي مكان ، هكذا أخبرته غرائزه.
عندما تم تنظيف “الوجبة الخفيفة” على الأطباق جانبا بواسطة تاكوما ، استخدمت ماكي صوت “الأخت الكبرى المنفتحة” لإجراء محادثة مع تاكوما. (كملاحظة جانبية ، كان هذا عندما تحولت فوجيباياشي إلى مكبرات الصوت.)
”….. ليس الأمر أنني لا أحب شيبو. طالما أنه لا يسبب المتاعب ، لا يهمني ما يفعله. هذه هي مشاعري في هذا الشأن.”
بعد قذفه عبر الباب المفتوح في السفينة الطائرة ، سقط تاتسويا في السماء.
“إذن ، أنت لست من النوع المهتم بتعزيز الخلافات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هكذا لاحظت ماكي الغرابة حتى لو ظل تاكوما غافلا. فُتح باب الشاشة المؤدي إلى الشرفة بصوت خفيف. و غني عن القول أن الباب كان مغلقا بشكل واضح ، لكنه فُتح الآن. قبل كل ذلك ، كانت الشرفة محمية بنظام أمني يتمتع بأكبر قوة نيران مسموح بها داخل حدود القانون ، لكن يبدو أنه تم اختراقه.
تجاهل تاتسويا تدخل فوجيباياشي الذي لا معنى له.
“أيتها الملازمة ، هل يمكنك إيقاف تشغيل رادار السايون حول هذه المنطقة؟ خمس دقائق ستكون كافية.”
”….. إذن ، لماذا قدمت مساعدتك في هذا التحقيق؟”
ندمت ماكي بشدة على اعتمادها المفرط على النظام الأمني ، صرخت و هي تدفع تاكوما جانبا.
مررت فوجيباياشي العصا إلى سانادا ، السؤال الذي طرحه هذا الأخير مشروع تماما ، لذلك هذه المرة كسر تاتسويا صمته.
خلال الدقائق الخمس التالية أو نحو ذلك ، كان فم تاكوما منخرطا في الأكل و الشرب. من أجل ابتلاع الوجبات الخفيفة المالحة قليلا ، كان تاكوما يستهلك بشراهة العصير الذي لم يكن يدرك أنه مشوب بالكحول. كما أنه لم يلاحظ الكمية الدقيقة من النبيذ الحلو المضافة إلى الوجبات الخفيفة نفسها.
“إذا كان الأشخاص الذين يقفون وراءه مشابهين لرجال بلانشي من قبل ، فحتى تسوية قضية شيبو لن يؤدي إلا إلى ظهور طفل آخر يمثل مشكلة.”
(يبدو أن هناك حاجة للكشف عن هويته).
في منتصف كلمات تاتسويا ، انفجرت فوجيباياشي من الضحك. ربما كانت تفكر “من هو الطفل الحقيقي المشكلة هنا؟” – لم يمانع تاتسويا ذلك كثيرا.
“بالطبع ، تاكوما. في الواقع ، كنت أنت من فاز. كان يجب أن تفوز بالاحترام و التقدير الذي يذهب إلى المنتصر. حقيقة أن الأمر لم يكن كذلك كان ببساطة لأنك لم تكن محظوظا.”
“أنا أرى. كون شيبو-كن شقيا سيكون في الواقع ضمن المعايير المقبولة ، لكن الثاني أو الثالث أو الرابع سيكون مزعجا.”
“في بعض الأحيان ، يجب أن نستخدم وسائل الإعلام لصالحنا.”
“ربما الإزعاج لن يكون هو كل ما في الأمر…… لكن هذا هو الحال.”
□□□□□□
بدا الصوت الذي استخدمه تاتسويا للإجابة على سانادا مليئا بالتنهدات.
“في الآونة الأخيرة ، كانت هناك عاصفة نارية مماثلة في جميع أنحاء الأخبار … يبدو أنه حتى آيدول موهوبة ظهرت مؤخرا يمكن أن تسبب مثل هذا النوع من الاضطرابات ، فماذا عن ممثلة جميلة في أوج عطائها -”
“آه ، يبدو أنهما بدآ في التحدث ، هل تريد الاستماع؟”
“في بعض الأحيان ، يجب أن نستخدم وسائل الإعلام لصالحنا.”
فوجيباياشي سألت تاتسويا بسماعات رأس على أذن واحدة. يبدو أن جهاز المراقبة المزروع في تاكوما بدأ في التقاط محادثته مع “شريكه في الظل”.
“نعم.”
(تظاهرت فوجيباياشي بأنها من المارة ، و زرعت جهاز المراقبة على تاكوما أثناء سيرها بجانبه).
“إذا كان الأشخاص الذين يقفون وراءه مشابهين لرجال بلانشي من قبل ، فحتى تسوية قضية شيبو لن يؤدي إلا إلى ظهور طفل آخر يمثل مشكلة.”
“نعم ، من فضلك.”
“في الآونة الأخيرة ، ألم تكن وسائل الإعلام في ضجة حول ممثلة تشتري شبابا أصغر سنا للعمل في الدعارة؟”
عند سماع رد تاتسويا ، ضحكت فوجيباياشي بسرور و هي تحول مستوى الصوت إلى مكبرات الصوت في السيارة.
تم إسقاطها تماما بينما كانت ماكي على وشك قيادة الموضوع إلى هذا الاتجاه ، و الذي لم تستطع إلا أن تومئ إليه بصوت متجهم.
□□□□□□
(في النهاية ، فإن مشاعر السيد الحقيقية في هذا الشأن هي الرغبة في الانتقام من الأشخاص المسؤولين عن تدمير داهان …. الهدف الحقيقي ليس “السحرة اليابانيين” كمجموعة ، بل تلك العشيرة على وجه الخصوص.)
بشكل عام ، كان تاكوما يرتدي عادة تعبيرا مستاءً. على الأقل في نظر ساوامورا ماكي ، كان تاكوما مجرد شاب. حتى عندما كان يتحدث عن الحصول على أعلى الدرجات في امتحان القبول و أنه أصبح ممثل الطلاب الجديد ، لم يكن يرتدي أبدا تعبيرا عن شخص في “مزاج جيد”.
و مع ذلك ، كان مزاجه اليوم أسوأ من المعتاد. على الرغم من أنه كان يحاول تبني تعبيره المعتاد ، إلا أن ماكي رأت من خلاله. لم تكن هناك طريقة يمكنه من خلالها خداع ممثلة محترفة مدربة على تزييف التعبيرات ، ناهيك عن أن هذه ماكي ، التي كانت ، إلى جانب جمالها الطبيعي ، الرقم 1 أيضا من بين الممثلين الجدد بسبب “وجهها” الذي يمكن أن يمثل كل عاطفة ممكنة على الشاشة الفضية.
عندما قال هذا ، سلم تشو دفتر ملاحظات كبير مغلف بالورق إلى روبرت.
“تاكوما. لم أتناول العشاء بعد. هل ترغب في مرافقتي؟”
(يبدو أن هناك حاجة للكشف عن هويته).
إذا قطعا المطاردة ، فربما يتعين عليها الاستماع إليه و هو يشكو حتى ينفس عن كل إحباطه. في الوقت الحاضر ، خططت ماكي لاستخدام “العشاء” كوسيلة لشراء بعض الوقت له ليبرد.
(تظاهرت فوجيباياشي بأنها من المارة ، و زرعت جهاز المراقبة على تاكوما أثناء سيرها بجانبه).
“في هذه الساعة؟ ألن يضر ذلك بمظهرك؟”
□□□□□□
“هذا هو السبب في أنها ستكون وجبة خفيفة فقط. لقد أوشكت على الانتهاء ، لذا سأذهب للحصول عليها الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تخطط لوقف التصوير السري؟”
منحت ماكي عقليا نقاط مكافأة تاكوما لعدم قول شيء غير مهذب مثل “الحصول على الدهون” و سارت نحو غرفة الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الصوت الذي استخدمه تاتسويا للإجابة على سانادا مليئا بالتنهدات.
أحضرت بعض الوجبات الخفيفة مع شرائح رقيقة من الخبز مع لحم الخنزير و السلمون و الطماطم و الأفوكادو في الأعلى. من المؤكد أن الوجبة بدت خفيفة ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أن السعرات الحرارية خفيفة أيضا.
(إذن فهم لا يشاركون فقط في التصوير السري ، لكن في الدخول غير القانوني أيضا) ، تمتم تاتسويا عقليا لنفسه بينما تجاهل تماما ما فعله للتو في وقت سابق و قام بتنشيط سحر القفز نحو المدخل المفتوح على متن السفينة الطائرة.
كان تاكوما قد تناول العشاء بالفعل ، لكنه لا يزال يشارك في الوجبات الخفيفة التي أعدتها ماكي دون تردد. كان لا يزال في سن النمو ، لذلك لم يكن هناك قلق بشأن أي ميل نحو النمو السمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال الحارسة الشخصية تطير.
خلال الدقائق الخمس التالية أو نحو ذلك ، كان فم تاكوما منخرطا في الأكل و الشرب. من أجل ابتلاع الوجبات الخفيفة المالحة قليلا ، كان تاكوما يستهلك بشراهة العصير الذي لم يكن يدرك أنه مشوب بالكحول. كما أنه لم يلاحظ الكمية الدقيقة من النبيذ الحلو المضافة إلى الوجبات الخفيفة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث تاتسويا بالنبرة الموضوعية التي يستخدمها عادة.
عندما تم تنظيف “الوجبة الخفيفة” على الأطباق جانبا بواسطة تاكوما ، استخدمت ماكي صوت “الأخت الكبرى المنفتحة” لإجراء محادثة مع تاكوما. (كملاحظة جانبية ، كان هذا عندما تحولت فوجيباياشي إلى مكبرات الصوت.)
مذهولة تماما ، حدقت ماكي مرة أخرى في تاتسويا خلف قناعه.
عادة ما يكون غير راغب في الكشف عن جانبه الأضعف ، كان تاكوما ثرثارا بشكل خاص الليلة لسبب غير معروف.
دون أن تكون قادرة على الانتقام لنفسها ، تم سحق حارسة ماكي الشخصية.
”….. إذن ، هذا ما حدث. تاكوما ، يجب أن تشعر أن هذه كانت فرصة ضائعة.”
“هدف الانتقام هو ساوامورا يوشيو ، الرئيس التنفيذي لشبكة الاتصالات الثقافية ، أو شبكة الثقافة باختصار.”
كان صوت ماكي العذب الذي يواسي تاكوما سيتسبب في إغماء أي معجب. في الوقت الحالي ، كانت تجلس بجوار تاكوما على أريكة ثلاثة أشخاص و هي تضع يدها على كتفه بينما تحدق في وجهه أثناء حديثهما.
“ما هذا؟ أنت تتحدثين و كأن لدي القدرة على تقرير ذلك.”
“انسي الفرصة الضائعة! كانت تلك نتيجة غير عادلة منذ البداية! إذا استمر ذلك ، فإن انتصاري كان مضمونا!”
بعد عودته إلى المنزل ، انخرط تاتسويا في جلسة دراسة نادرة عندما نظر نحو المنبه الرنان في زاوية مكتبه. كانت تلك إشارة فوجيباياشي. في حين أنه لم يسمع منها كيف كانت تراقب الهدف ، بالنظر إلى أن الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر كانت تفتقر دائما إلى الرجال ، إلا أن القوى العاملة لم تكن حلا محتملا. على الأرجح ، كانت قد غزت برنامج تحديد الهوية الشخصية داخل نظام مراقبة الشوارع و كانت تراقب مغادرة تاكوما. إذا كان الأمر كذلك ، فقد كان شريكا في الاستخدام غير القانوني للبرامج العامة لغزو الخصوصية ، لكن تاتسويا لم يشعر بأي ذنب على الإطلاق. لم يكن الأمر كما لو كانوا يختلسون النظر إلى أشخاص على الفراش ، هكذا برر تاتسويا نفسه.
منذ أن بدأ الكلام ، كرر تاكوما هذا بالفعل عدة مرات ، لكن ماكي استمعت دون أي علامة على التهيج.
بعد أن تدحرج تاكوما على الأرض ، تفاعل مع صرخاتها.
“بالطبع ، تاكوما. في الواقع ، كنت أنت من فاز. كان يجب أن تفوز بالاحترام و التقدير الذي يذهب إلى المنتصر. حقيقة أن الأمر لم يكن كذلك كان ببساطة لأنك لم تكن محظوظا.”
“في الواقع ، فإن السماح له بالمضي قدما في ذلك من شأنه أن يضر بصورة المدرسة و قد لا يكون قابلا للاستخدام كورقة مساومة ، لذلك دعونا نتصرف بينما لا يزال هذا في عالم المحاولة.”
“تعتقدين ذلك ….؟”
“في الآونة الأخيرة ، ألم تكن وسائل الإعلام في ضجة حول ممثلة تشتري شبابا أصغر سنا للعمل في الدعارة؟”
“صحيح. على الرغم من أن بعض الناس يقولون أن الحظ هو أيضا موهبة ، إلا أنهم مخطئون. أولئك الذين يتمتعون بالقوة الحقيقية سوف يفوزون في النهاية بغض النظر عن الحظ. و مع ذلك ، فإن مباراة صغيرة مثل هذه تخضع إلى حد كبير للحظ. كانت هناك أيضا عدة مرات تم فيها تسليمي للأسف الأدوار السيئة.”
“لهذا السبب ستكون بخير يا تاكوما. أمس كان مجرد حظ سيئ بالنسبة لك. مثل هذه الهزيمة الصغيرة لن تؤثر على مستقبلك.”
أبقت ماكي إحدى يديها على كتف تاكوما بينما وضعت يدها الأخرى فوق أصابع تاكوما.
(تظاهرت فوجيباياشي بأنها من المارة ، و زرعت جهاز المراقبة على تاكوما أثناء سيرها بجانبه).
كان اللحم الناعم يداعب جلد تاكوما بلطف بينما تحفز رائحة العسل حاسة الشم لديه.
“شكرا لانضمامك إلي في هذه المفاوضات ذات المغزى الكبير.”
“لهذا السبب ستكون بخير يا تاكوما. أمس كان مجرد حظ سيئ بالنسبة لك. مثل هذه الهزيمة الصغيرة لن تؤثر على مستقبلك.”
لم تتلق إجابة ذات معنى.
“حقا ….؟”
“في بعض الأحيان ، يجب أن نستخدم وسائل الإعلام لصالحنا.”
على الرغم من تكرار هذه الكلمات عدة مرات ، أظهر تاكوما أخيرا رد فعل مختلفا. تنهدت ماكي عقليا بارتياح ، و شعرت أنها تحتاج فقط إلى دفعة لطيفة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يسمح لهم تاتسويا بإطلاق النار لأن يده اليمنى كانت تحمل ترايدنت الجاهز للإطلاق. تبديل أهداف {التحلل} بالكاد استغرق منه أي وقت.
“بالطبع. لذلك عليك أن تقف على قدميك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكر تشو على هذا المنوال ، شعر أيضا أن الوقت قد حان لتغيير الاتجاه فيما يتعلق بالعملية الإعلامية الجارية حاليا.
سحبت ماكي يد تاكوما إلى ركبتها. على الرغم من أن الإغواء كان ضد مبادئها ، إلا أن رؤية تاكوما ضعيفا جدا هكذا أثارت جانب ماكي المثير.
بشكل عام ، كان تاكوما يرتدي عادة تعبيرا مستاءً. على الأقل في نظر ساوامورا ماكي ، كان تاكوما مجرد شاب. حتى عندما كان يتحدث عن الحصول على أعلى الدرجات في امتحان القبول و أنه أصبح ممثل الطلاب الجديد ، لم يكن يرتدي أبدا تعبيرا عن شخص في “مزاج جيد”.
انزلقت يد تاكوما تدريجيا من ركبة ماكي إلى فخذها ، كل ذلك وفقا لخطة ماكي. كانت ترتدي ثوبا فضفاضا يفتح من الأمام. على الرغم من أن الأكمام كانت طويلة ، إلا أن صدرها كان مفتوحا على مصراعيه لأن القماش كان رقيقا بما يكفي للسماح بإلقاء نظرة خاطفة على اللحم. من خلال الفستان ، تم نقل ملمس جسد ماكي إلى يد تاكوما ، مما زاد من تقطيعه في ضبط النفس الذي كان يتفكك بالفعل بسبب الكحول الذي قلل من الموانع.
(يبدو أن هناك حاجة للكشف عن هويته).
ألقى تاكوما يد ماكي جانبا و سحب يده على فخذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال الحارسة الشخصية تطير.
في اللحظة التالية ، أمسكت يديه بكتفي ماكي.
و مع ذلك ، فشلت هذه النتيجة في الوصول إلى المعايير المتوقعة ، و من الواضح أنها لم ترق إلى المستوى في حساباته. كان صحيحا أن تصرفات الثانوية الأولى التي تظهر نفسها لعبت دورا غير متوقع في هذا ، لكن هذه الدرجة من المخالفات لا ينبغي أن تسبب الانحراف بين القيم المتوقعة و الحقيقية.
قامت ماكي فقط بمقاومة رمزية للقوة التي كانت تدفعها إلى أسفل.
و مع ذلك ، لم ينته الوضع. رأى تاتسويا أن الرجل في الوسط كان يده اليسرى مشدودة بإحكام حول شيء ما قبل أن يسقط.
□□□□□□
وسط الرياح العاتية ، أدار تاتسويا جسده و وجّه الـ CAD ترايدنت إلى السفينة الطائرة ببالون مكسور.
“آرا~ آرا~ ، الآن لدينا عرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….. ماذا تقصد؟”
ردا على فوجيباياشي المهتمة بوضوح ، فإن النظرة المذهولة التي أرسلها تاتسويا في طريقها – فشلت في الحدوث. لم يكن مذهولا من سلوكها و لم يرسل نظرة متعالية في طريقها. بالحديث عن ذلك ، ارتدى تاتسويا مظهرا غير مهتم تماما كان بعيدا كل البعد عن الاحمرار بالإثارة.
لم يكن هناك صوت انطلاق المنبه. كان الحراس الشخصيون غير مدركين تماما.
“قد تكون هذه فرصة جيدة.”
فوجيباياشي سألت تاتسويا بسماعات رأس على أذن واحدة. يبدو أن جهاز المراقبة المزروع في تاكوما بدأ في التقاط محادثته مع “شريكه في الظل”.
بينما كان يستمع إلى الصوت الرنان القادم عبر جهاز المراقبة ، تحدث تاتسويا بنبرة تقشعر لها الأبدان.
“مساعدة! لص!”
“حسنا ، هل فكرت في حيلة من نوع ما؟”
اختفت شخصية الشاب ذو الرداء الأسود تماما من الشرفة.
بنظرة مسلية للغاية على وجهها ، سألت فوجيباياشي تاتسويا باهتمام عميق.
غمّمت عيون تشو غونغجين اللطيفة و هو يحدّق في التقرير الذي يغير الصفحات تلقائيا. كانت التجاعيد تظهر بين حاجبيه. كان من النادر جدا بالنسبة له أن يظهر استياءه إلى هذه الدرجة.
“في الآونة الأخيرة ، ألم تكن وسائل الإعلام في ضجة حول ممثلة تشتري شبابا أصغر سنا للعمل في الدعارة؟”
فقط بعد أن قال هذا تذكرت ماكي أنها كانت عارية جزئيا. تم سحب الفستان لأسفل بحيث كانت الأكمام فقط تغطي جسدها بشكل غير مفيد. لحسن الحظ ، كانت ملابسها الداخلية لا تزال تلعب دورها ، لكن يمكن رؤية آثار أنشطتها السابقة في جميع أنحاء جسدها المكشوف.
تحدث تاتسويا بالنبرة الموضوعية التي يستخدمها عادة.
“لن أدعوه حارسا شخصيا ، لكن عادة ما يكون شخص ما بجانبها. لا يزال طفلا ، لكنه شخص من العائلـات الـ 18 المساعدة.”
”….. ابتزاز؟”
□□□□□□
تحولت ابتسامة فوجيباياشي أخيرا إلى تيبس قليلا.
عندما تم تنظيف “الوجبة الخفيفة” على الأطباق جانبا بواسطة تاكوما ، استخدمت ماكي صوت “الأخت الكبرى المنفتحة” لإجراء محادثة مع تاكوما. (كملاحظة جانبية ، كان هذا عندما تحولت فوجيباياشي إلى مكبرات الصوت.)
“في بعض الأحيان ، يجب أن نستخدم وسائل الإعلام لصالحنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردا على سؤال روبرت الخالي من المشاعر ، ابتسم تشو بحزن و هز رأسه.
”….. لا أصدق أنك تمكنت من إجراء هذا النوع من الاتصال على الفور.”
“آه ، هل تمانع إذا ارتديت ملابسي مرة أخرى؟”
يمكن لـ سانادا أن يبتكر أكثر الفخاخ شراسة عندما يتعلق الأمر بتقنياته الخاصة ، لكن هنا بدا تعبيره و كأنه يتشنج و هو يعبر عن مشاعره الخاصة. و مع ذلك ، فقد ركز على كلمة “على الفور” ، لذلك ربما كان سيأتي بهذه الفكرة إذا تم إعطاؤه وقتا كافيا.
“شكرا لانضمامك إلي في هذه المفاوضات ذات المغزى الكبير.”
“في الواقع ، فإن السماح له بالمضي قدما في ذلك من شأنه أن يضر بصورة المدرسة و قد لا يكون قابلا للاستخدام كورقة مساومة ، لذلك دعونا نتصرف بينما لا يزال هذا في عالم المحاولة.”
من ناحية أخرى ، خطط تاتسويا للتدخل في التصوير السري لأنه لا يريد إضاعة الوقت و الجهد المبذول في التفاوض مع ماكي. إذا تم تصوير تاكوما سرا في غرفة ماكي ، فسيكون ذلك كافيا لفضيحة حتى لو لم يتم القبض عليهما متلبسين.
لم يتعثر تاتسويا أبدا حتى في مواجهة ردود فعل فوجيباياشي و سانادا ، فقد قدم هذا الاقتراح باستخفاف.
بينما كان يستمع إلى الصوت الرنان القادم عبر جهاز المراقبة ، تحدث تاتسويا بنبرة تقشعر لها الأبدان.
□□□□□□
يكمن تفرد {مليون شفرة} في الأساليب المتبعة في إنشاء الحالة المتأخرة. قبل التنشيط بقليل ، تم تسجيل التقنية على أنها تعويذات.
بعد أن ضغط تاكوما على الأريكة ، راقبته ماكي بهدوء من موضعها. التعبير المبتهج الذي ارتدته لم يكن مزيفا تماما. على الرغم من أنها لا تزال أقل من تاكوما ، إلا أن الكحول في جسدها قد أضعف أيضا مكابح المنطق. و مع ذلك ، على الرغم من أن عينيها كانت في حالة سكر قليلا ، إلا أنها كانت لا تزال تفحص بوعي الشاب المذهول الذي يضغط فوقها. طورت ماكي منذ فترة طويلة مهارة فصل مشاعر جسدها عن ابتهاجها العقلي.
من بين الشائعات ، كانت الشائعات السلبية هي الأغلبية ، لكن بعضها اقترب من الحقيقة.
و هكذا لاحظت ماكي الغرابة حتى لو ظل تاكوما غافلا. فُتح باب الشاشة المؤدي إلى الشرفة بصوت خفيف. و غني عن القول أن الباب كان مغلقا بشكل واضح ، لكنه فُتح الآن. قبل كل ذلك ، كانت الشرفة محمية بنظام أمني يتمتع بأكبر قوة نيران مسموح بها داخل حدود القانون ، لكن يبدو أنه تم اختراقه.
”….. هذا أفضل. بالحديث عن ذلك ، كم من الوقت تخطط لارتداء هذا الشيء؟ هذا لا يناسبك على الإطلاق ، شيبا تاتسويا-كن.”
لم يكن هناك صوت انطلاق المنبه. كان الحراس الشخصيون غير مدركين تماما.
“ألا تفكرين في ترتيب ملابسك؟”
“مساعدة! لص!”
أما عن عقاب الخونة ، فقد اختار تشو أن يطلب من صديق أن يقدم مساعدته.
ندمت ماكي بشدة على اعتمادها المفرط على النظام الأمني ، صرخت و هي تدفع تاكوما جانبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا التقرير تقرير تحقيق يتعلق بتقدم الرأي العام. في الداخل ، كانت هناك نتائج لاستخدام أساليب غير قانونية للتأثير على الانطباع الذي يحمله غير السحرة فيما يتعلق بالسحرة.
بعد أن تدحرج تاكوما على الأرض ، تفاعل مع صرخاتها.
بعد عودته إلى المنزل ، انخرط تاتسويا في جلسة دراسة نادرة عندما نظر نحو المنبه الرنان في زاوية مكتبه. كانت تلك إشارة فوجيباياشي. في حين أنه لم يسمع منها كيف كانت تراقب الهدف ، بالنظر إلى أن الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر كانت تفتقر دائما إلى الرجال ، إلا أن القوى العاملة لم تكن حلا محتملا. على الأرجح ، كانت قد غزت برنامج تحديد الهوية الشخصية داخل نظام مراقبة الشوارع و كانت تراقب مغادرة تاكوما. إذا كان الأمر كذلك ، فقد كان شريكا في الاستخدام غير القانوني للبرامج العامة لغزو الخصوصية ، لكن تاتسويا لم يشعر بأي ذنب على الإطلاق. لم يكن الأمر كما لو كانوا يختلسون النظر إلى أشخاص على الفراش ، هكذا برر تاتسويا نفسه.
نظر في الاتجاه الذي كانت ماكي تنظر إليه بعد أن وقفت على قدميها بشكل محموم. و مع ذلك ، أسرع من أن يتمكن من التعرف على اللص ، تعرض وجهه لاتصال خفيف. بحلول الوقت الذي أدرك فيه أن شخصا ما قد ألقى شيئا عليه ، سرق نعاس لا يقاوم وعي تاكوما و سقط مرة أخرى على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم كانوا يعرفون عنه ، إلا أن كل ما عرفوه عنه هو شخصيته و هو يرتدي خوذة لتغطية وجهه مع أسماء مثل “يمين الشيطان” و “ماهيشفارا”.
“تاكوما!؟”
لكن الغريب كان بلا رحمة تماما.
بسبب موجة من القلق ، غطى كمها زاوية فمها ، مما تسبب في أن تصبح صرخة اليأس مكتومة. كانت واضحة جدا بشأن سبب فقدان تاكوما للوعي. كانت تلك خدعة في صناعة الأفلام ، و قد شاهدت الصفقة الحقيقية أثناء فحص الدعائم. كان العنصر الذي ضرب تاكوما على وجهه عبارة عن كرة ناعمة مبللة بأدوية نوم فعالة للغاية. كانت مدة الدواء قصيرة جدا ، لكن مع ذلك ، سيكون غائبا تماما لمدة 5 إلى 10 دقائق القادمة.
أمام أعين تاتسويا و رفاقه ، اختفت صورة تاكوما الظلية في مبنى متوسط الحجم مليء بالوحدات السكنية من الطبقة العليا. ظل غير مدرك أنه كان ملاحقا. على أقل تقدير ، انتبه لتجنب ترك الذيل ، لكن قدرته على اكتشاف الوجود الخفي كانت ضعيفة تماما.
في محاولة للحفاظ على غطاء على رعبها ، نظرت ماكي نحو الشرفة. تم بالفعل إغلاق باب الشاشة و النافذة. أمام الباب وقفت شخصية ترتدي قناعا أسود يرتدي الظلام بالكامل بينما كان يطوي الأجنحة المتصلة بظهره. كانت هذه الصورة الظلية عمليا مباشرة من الأفلام القديمة التي استخدمت الخفاش كمصدر إلهام. إذا كان للقناع فقط “آذان” في الأعلى ، لكان سيبدو هكذا تماما. في الواقع ، تم صنع هذا الزي من مادة التمويه التي تمتص الموجات الكهربائية ، لكن بالطبع لم تكن ماكي تعرف ذلك.
– لا ، لا ، لقد أغلق على نفسه في المنزل لأنه تعرض للرقابة من قبل الطلاب الكبار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، تطلب ذلك تسجيل التسلسل السحري المتأخر في وقت مبكر. يتطلب النسخ المتماثل فقط المعلومات الضرورية لبناء التسلسل السحري ، لذلك حتى الآلة يمكنها تسجيل التعويذة. كان ذلك لأنه يشترك بطبيعته في نفس خصائص الـ CAD التي تسجل تسلسل التنشيط.
“سيدتي ، هل أنت بخير!؟”
“قد نسميها عسكرية ، لكنها في الحقيقة تغطي فقط تدريبات عملاء الاستخبارات. بالحديث عن ذلك ، لماذا الكابتن سانادا هنا مع الملازمة فوجيباياشي؟”
الآن اقتحمت الحارستان الشخصيان غرفة المعيشة. كان هذا بالضبط عندما أسقط الغريب الأجنحة المطوية على الأرض. دون التحقق من وضع الغريب ، رأته الحارستان على أنه لص و هرعتا إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، اندلع وميض مع صوت انفجار حيث كانت السفينة الطائرة مغطاة بالنيران.
ربما كان هذا كله لأنه تم تحضير كرة واحدة فقط مبللة بدواء النوم. لم يتحرك اللص ذو الرداء الأسود من موقعه و قابل الهجوم. حملت الحارستان الشخصيتان هراوات الشرطة المستخدمة في القتال في الداخل. لم تكن هذه هراوات بسيطة ، حيث كانت تحتوي على مقابض مصنوعة من مادة مرنة و الطرف الحاد الملفوف بالبلاستيك قد زاد وزنه بحيث يمكن استخدام السلاح مثل الهراوة أو القضبان القصيرة.
“أنا متأكد من أن هذا سيثبت أنه مشكلة كبيرة إذا تم تسريبه إلى وسائل الإعلام.”
أمسك الغريب بسهولة بضربة الحارستين الشخصيتين بهراوة الشرطة. بدون استخدام الذراع ، استخدم الغريب يدا مغطاة بالقفازات.
”….. إذن ، لماذا قدمت مساعدتك في هذا التحقيق؟”
على بعد خطوة قطرية ، كان على الحارسة الشخصية الأخرى أن تلتف حول النافذة لتجنب عرقلة الأولى ، و هو الآن وضع لا يمكن فيه سوى لواحدة من هراوات الشرطة الخاصة بهما الهجوم. و في هذه الحالة ، كان هناك سلاح واحد فقط في وضع يمكنه من أن يشكل تهديدا. سيؤدي الإمساك بهذه الهراوة إلى تقييد حركتهما على الفور ، لذلك أرجح قبضته نحو الحارسة الشخصية التي لم تستطع الهروب.
□□□□□□
تم إرسال الحارسة الشخصية تطير.
قام الرجلان الواقفان على يسار و يمين تاتسويا مع أرجحة قبضتيهما. في إصبعهم الأوسط ، ارتدى كل منهم خاتما برونزيا يلمع بالضوء. على الفور ، كان الجزء الداخلي من السفينة الطائرة مغمورا بضوضاء السايون. كانت هذه علامة {صعقة التشويش} الناجمة عن اهتزازات الآنتينايت.
عند رؤية القوة القتالية لشخص ما على مستوى مختلف تماما ، لم تستطع الحارسة الشخصية الأخرى إلا أن تهتز قليلا.
“أنا أفهم.”
لكن الغريب كان بلا رحمة تماما.
العنصر الذي تحدثت عنه ماكي عندما استخدمت نغمة حذرت تاتسويا من معاملتها كحمقاء هو القناع الأسود الذي كان يرتديه أثناء تظاهره بأنه باتمان – كانت في الواقع خوذة مطورة حديثا مصنوعة من مواد ناعمة. و مع ذلك ، فإن الجزء الذي أرادت حقا إسقاطه هو جزء “شيبا تاتسويا-كن”. بعبارة أخرى ، “أنا أعرف هويتك الحقيقية” ، باستثناء أن ماكي كانت مدركة لحقيقة أنه حتى مختبئا تحت القناع ، لم يتوانى تعبير تاتسويا على الإطلاق. أشبه و كأنه يفعل هذا لإعلامها.
تأرجحت مرة أخرى قبضة سوداء.
“بالطبع ، تاكوما. في الواقع ، كنت أنت من فاز. كان يجب أن تفوز بالاحترام و التقدير الذي يذهب إلى المنتصر. حقيقة أن الأمر لم يكن كذلك كان ببساطة لأنك لم تكن محظوظا.”
دون أن تكون قادرة على الانتقام لنفسها ، تم سحق حارسة ماكي الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول فم روبرت إلى ابتسامة شريرة.
واقفا أمام ماكي ، التي كانت مرعوبة لدرجة أنها لم تستطع الجلوس بشكل مستقيم ، تحدث الغريب بصوت شعرت ماكي أنها سمعته من قبل.
لكن الغريب كان بلا رحمة تماما.
“ألا تفكرين في ترتيب ملابسك؟”
“تاكوما!؟”
فقط بعد أن قال هذا تذكرت ماكي أنها كانت عارية جزئيا. تم سحب الفستان لأسفل بحيث كانت الأكمام فقط تغطي جسدها بشكل غير مفيد. لحسن الحظ ، كانت ملابسها الداخلية لا تزال تلعب دورها ، لكن يمكن رؤية آثار أنشطتها السابقة في جميع أنحاء جسدها المكشوف.
في منتصف كلمات تاتسويا ، انفجرت فوجيباياشي من الضحك. ربما كانت تفكر “من هو الطفل الحقيقي المشكلة هنا؟” – لم يمانع تاتسويا ذلك كثيرا.
“آه ، هل تمانع إذا ارتديت ملابسي مرة أخرى؟”
(محو سفينة طائرة محترقة تماما أثناء سقوطها من السماء …. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يفعل شيئا كهذا ….)
بذلت ماكي كل جهودها للحفاظ على جسدها من الاهتزاز و قدمت أداء من وقت مبكر من حياتها المهنية حصل على تقييمات رائعة من منتجها فيما يتعلق بـ “اتزانها الرشيق”. إذا كان الغريب أمامها شابا كما تخيلت ، لكان قد انقض عليها على الفور. على الرغم من أنها لم تكن لديها أي فكرة عما كان هنا من أجله ، طالما طورا هذا النوع من العلاقة ، ستكون لها اليد العليا.
على الشاشة ، فتح المجاميع اليومية للانتقادات الموجهة إلى السحرة من قبل مصادر الأخبار المختلفة. هناك ، كان من الواضح أنه لم يتبع الجميع الأوامر. بعبارة أخرى ، من بين الصناعات الإخبارية المتلفزة المسؤولة عن دفع جدول الأعمال الذي تضمن التلفزيون بشكل طبيعي ، كان هناك معارضون خرقوا الاتفاقية.
و مع ذلك ، فقد تعثرت جميع خططها في الخطوة الأولى. كلا ، لم تستطع حتى الوصول إلى الخطوة الأولى.
أبقت ماكي إحدى يديها على كتف تاكوما بينما وضعت يدها الأخرى فوق أصابع تاكوما.
“بالطبع. هاه ، إذا كنت تشعرين أنك بخير كما أنت ، فلا يهمني على الإطلاق.”
“نعم.”
شعرت ماكي و كأن شخصا ما غمرها بالماء البارد. تسبب الضرر الذي لحق بكبريائها في غضب بارد للضغط على خوفها. رتبت ملابسها بنظرة غاضبة على وجهها.
□□□□□□
”….. هذا أفضل. بالحديث عن ذلك ، كم من الوقت تخطط لارتداء هذا الشيء؟ هذا لا يناسبك على الإطلاق ، شيبا تاتسويا-كن.”
“بالطبع. هاه ، إذا كنت تشعرين أنك بخير كما أنت ، فلا يهمني على الإطلاق.”
العنصر الذي تحدثت عنه ماكي عندما استخدمت نغمة حذرت تاتسويا من معاملتها كحمقاء هو القناع الأسود الذي كان يرتديه أثناء تظاهره بأنه باتمان – كانت في الواقع خوذة مطورة حديثا مصنوعة من مواد ناعمة. و مع ذلك ، فإن الجزء الذي أرادت حقا إسقاطه هو جزء “شيبا تاتسويا-كن”. بعبارة أخرى ، “أنا أعرف هويتك الحقيقية” ، باستثناء أن ماكي كانت مدركة لحقيقة أنه حتى مختبئا تحت القناع ، لم يتوانى تعبير تاتسويا على الإطلاق. أشبه و كأنه يفعل هذا لإعلامها.
“حسنا ، هل فكرت في حيلة من نوع ما؟”
“إذن دعينا نبدأ التفاوض.”
“آه ، يبدو أنهما بدآ في التحدث ، هل تريد الاستماع؟”
تجاهل تاتسويا استفزاز ماكي كما لو كان طبيعيا تماما.
في ضوء ذلك ، بعد تلقي تقرير مينامي المخلص عبر البريد الإلكتروني حول هذا الموضوع ، خمن تاتسويا بشكل صحيح السبب وراء ذلك.
“تفاوض؟ إلى أي غاية؟”
“هدف الانتقام هو ساوامورا يوشيو ، الرئيس التنفيذي لشبكة الاتصالات الثقافية ، أو شبكة الثقافة باختصار.”
لم تصر ماكي على الاحترام الواجب لها. في الوقت الحالي ، كانت تقف بحزم في الزاوية الأضعف. بناء على المشهد السابق ، كان العنف غير وارد و لم يكن للحيل الأنثوية أي تأثير. عرفت ماكي أن خياراتها محدودة.
أدار سانادا رأسه من مقعد السائق للإجابة. فوجئ تاتسويا إلى حد ما ، تجعد حاجبه.
“أولا ، يرجى الاستماع إلى هذا.”
“بعد كل شيء ، “الضابط الخاص أوغورو ريويا” يفتخر بأكبر قوة هجومية داخل وحدتنا. لا يمكننا تحمل إفساد مزاجك.”
كانت ماكي غير مرتاحة بعض الشيء عندما أصبح اختياره للكلمات مهذبا. و مع ذلك ، هرب هذا الفكر من عقلها عندما سمعت الأصوات المنبعثة من محطة المعلومات في يد تاتسويا.
أوقف تشو غونغجين التمرير و رفع نظره عن محطة المعلومات. بعد أن أطلق نفسا خفيفا ، وصل إلى كأس النبيذ على الطاولة.
كانت تلك أصواتها هي و تاكوما حيث كانا متشابكين على الأريكة.
“تعتقدين ذلك ….؟”
“كنت تتنصت!؟ أنت منحرف!”
“آرا~ ، هل تاتسويا-كن ضد هذا؟ إذا كنت لا تحب شيبو-كن ، فأعتقد أنه سيتعين علينا فقط التخلي عن هذه الفكرة.”
لم تستطع ماكي إلا أن تعبر عن غضبها على الرغم من خطورة تصريحها في وضعها. على الرغم من أنها فكرت على الفور “أوه لا!” ، إلا أنها لم تكن قادرة على التحكم في رد فعلها اللاإرادي.
“تعتقدين ذلك ….؟”
“أنا متأكد من أن هذا سيثبت أنه مشكلة كبيرة إذا تم تسريبه إلى وسائل الإعلام.”
“نعم.”
و مع ذلك ، بمجرد أن سمعت كلمات تاتسويا بعد أن أوقف التسجيل ، تجمدت ماكي بطريقة أكثر برودة من الهدوء.
“بالحديث عن ذلك ، لقد مر نصف عام منذ دعوة ابن أخ ابن شقيق السيد سون… لقد حان الوقت لنطلب منه القيام ببعض الأشياء من أجلنا.”
“في الآونة الأخيرة ، كانت هناك عاصفة نارية مماثلة في جميع أنحاء الأخبار … يبدو أنه حتى آيدول موهوبة ظهرت مؤخرا يمكن أن تسبب مثل هذا النوع من الاضطرابات ، فماذا عن ممثلة جميلة في أوج عطائها -”
“هل هذا صحيح؟”
“ما هي مطالبك!؟”
شعرت ماكي و كأن شخصا ما غمرها بالماء البارد. تسبب الضرر الذي لحق بكبريائها في غضب بارد للضغط على خوفها. رتبت ملابسها بنظرة غاضبة على وجهها.
قلصت ماكي كلمات تاتسويا و هي تصرخ بشكل هستيري. بالمقارنة مع الشاب الذي يقف أمامها بتهديداته الدنيئة ، كانت ماكي أكثر غضبا من إهمالها.
“لدي شرطان.”
“لدي شرطان.”
“شكرا لانضمامك إلي في هذه المفاوضات ذات المغزى الكبير.”
في تناقض تام مع ماكي ، أدلى تاتسويا بإعلانه بنبرة هادئة. استمرت النبرة الخفيفة المسموعة في إثارة قلق ماكي.
“هاه ….؟”
“أولا ، اقطعي علاقتك مع شيبو. آه ، و أنا لا أقصد هذا النوع من العلاقة هكذا ، لذا لا تلعبي معي بخجل.”
يكمن تفرد {مليون شفرة} في الأساليب المتبعة في إنشاء الحالة المتأخرة. قبل التنشيط بقليل ، تم تسجيل التقنية على أنها تعويذات.
“أنا أفهم.”
سرعان ما وصلت الأخبار التي تفيد بفشل روبرت سون في الهجوم على ساوامورا ماكي إلى آذان تشو غونغجين. إذا نجحت هذه العملية ، فإن المرؤوس الذي يقف بجانبه و الذي أبلغه بذلك ، كان سيرسله إلى الأب الخائن مع صور مقتل ابنته.
تم إسقاطها تماما بينما كانت ماكي على وشك قيادة الموضوع إلى هذا الاتجاه ، و الذي لم تستطع إلا أن تومئ إليه بصوت متجهم.
“ربما الإزعاج لن يكون هو كل ما في الأمر…… لكن هذا هو الحال.”
“ثانيا ، يرجى إيقاف أنشطتك مع طلاب المدارس الثانوية و ما دونها.”
اختفت شخصية الشاب ذو الرداء الأسود تماما من الشرفة.
”….. ماذا تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشو إلى كأس نبيذ لم يشرب منه بعد عندما بدأ في التخطيط في ذهنه.
لم تكن ماكي تتظاهر بالغفلة هنا. كانت مرتبكة بصراحة فيما يتعلق بالنية وراء طلب تاتسويا. حتى لو تمكنت من فهم معناه ، فإنها لا تزال في الظلام حول لماذا يقدم مثل هذا الطلب.
– لم يتعرض للإصابة ، تسببت صدمة الهزيمة في إغلاقه على نفسه في المنزل.
“أنا لست على علم بالتفاصيل وراء خطتك الصغيرة. ربما هناك بعض الفوائد للسحرة ، لكنني غير مهتم تماما. و مع ذلك ، هل يمكنك التوقف عن اتخاذ إجراء في محيطي المباشر؟”
“هذا هو السبب في أنها ستكون وجبة خفيفة فقط. لقد أوشكت على الانتهاء ، لذا سأذهب للحصول عليها الآن.”
“هاه ….؟”
خلال “حادثة يوكوهاما” ، عانت قوات الغزو التي قدم لها المساعدة بشكل رهيب على يد هذا الساحر المجهول. كانت المقاومة الهائلة القادمة من “ماهيشفارا” حرفيا أحد الأسباب الرئيسية لفشل خطة الغزو.
مذهولة تماما ، حدقت ماكي مرة أخرى في تاتسويا خلف قناعه.
بسبب موجة من القلق ، غطى كمها زاوية فمها ، مما تسبب في أن تصبح صرخة اليأس مكتومة. كانت واضحة جدا بشأن سبب فقدان تاكوما للوعي. كانت تلك خدعة في صناعة الأفلام ، و قد شاهدت الصفقة الحقيقية أثناء فحص الدعائم. كان العنصر الذي ضرب تاكوما على وجهه عبارة عن كرة ناعمة مبللة بأدوية نوم فعالة للغاية. كانت مدة الدواء قصيرة جدا ، لكن مع ذلك ، سيكون غائبا تماما لمدة 5 إلى 10 دقائق القادمة.
“أي شخص في الجامعة و ما فوق هو بالفعل شخص بالغ ، لذلك لا أخطط للتدخل بغض النظر عما تفعلينه. و مع ذلك ، هذا كله بموجب الشرط الأساسي حيث لا تتصرفين ضدي. هل ستقبلين بهذه الشروط؟”
“إيه ، همم …. إذا كان هذا كل ما في الأمر.”
“إيه ، همم …. إذا كان هذا كل ما في الأمر.”
** المترجم : إذا تذكرتم ، في المجلد 5 فصل أميليا في بلاد العجائب ، استعملت أكيتشي إيمي ، بما أنها من عائلة جولدي ، هذا السحر عندما تقاتلت هي و توميتسوكا هاغاني ضد الرجال الذين كانوا يسعون لهذا السحر **
شعرت فجأة بالاستنزاف. (لهذا فقط ، كان على استعداد للتصرف مثل اللصوص) ، فكّرت ماكي.
تحدث تشو إلى الشاب الجالس على الجانب الآخر من الطاولة ، روبرت سون ، و هو يضع حقيبة جلدية على الطاولة.
من ناحية أخرى ، شعرت بالرعب يخدشها. الدخول غير القانوني ، العنف ، الابتزاز. كل واحد من الأشياء التي فعلها كان بلا شك جناية في نظر القانون. و مع ذلك ، لم يتردد أبدا في أداء هذه الأعمال لمجرد التفاهات.
على بعد خطوة قطرية ، كان على الحارسة الشخصية الأخرى أن تلتف حول النافذة لتجنب عرقلة الأولى ، و هو الآن وضع لا يمكن فيه سوى لواحدة من هراوات الشرطة الخاصة بهما الهجوم. و في هذه الحالة ، كان هناك سلاح واحد فقط في وضع يمكنه من أن يشكل تهديدا. سيؤدي الإمساك بهذه الهراوة إلى تقييد حركتهما على الفور ، لذلك أرجح قبضته نحو الحارسة الشخصية التي لم تستطع الهروب.
(هذا الشاب لم يهتم مثقال ذرة بقوانين أو سلطة البلاد …..) نزل وحي فجأة على ماكي.
في منتصف كلمات تاتسويا ، انفجرت فوجيباياشي من الضحك. ربما كانت تفكر “من هو الطفل الحقيقي المشكلة هنا؟” – لم يمانع تاتسويا ذلك كثيرا.
“من أنت أيها الشيطان ….؟”
فقط بعد أن قال هذا تذكرت ماكي أنها كانت عارية جزئيا. تم سحب الفستان لأسفل بحيث كانت الأكمام فقط تغطي جسدها بشكل غير مفيد. لحسن الحظ ، كانت ملابسها الداخلية لا تزال تلعب دورها ، لكن يمكن رؤية آثار أنشطتها السابقة في جميع أنحاء جسدها المكشوف.
سألت في خوف. أخبرها المنطق أن عدم السؤال سيكون الخيار الصحيح. و مع ذلك ، لا يمكن لومها لعدم قدرتها على ابتلاع هذا السؤال. الليلة ، و لأول مرة ، فهمت حقا مدى رعب الأشخاص ذوي الخلفيات غير المعروفة.
□□□□□□
“سأمحو هذه الملفات بناء على درجة تعاونك فيما يتعلق بشروطي.”
كانت هناك خمس فوهات موجهة إلى تاتسويا.
لم تتلق إجابة ذات معنى.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان فهم روبرت هنا خاطئا. العشائر العشرة الرئيسية و العائلـات الـ 18 المساعدة المدرجة ضمن العائلات الـ 28 كلهم سحرة تم إنشاؤهم بواسطة مختبرات أبحاث تطوير السحرة و لم يتم إنشاؤهم من قبل الجيش. و مع ذلك ، لم يكن لدى تشو أي خطة لتصحيح مثل هذه التفاصيل التافهة. بالنسبة لـ روبرت ، فإن السحرة من الجيش الياباني مدينون لعائلته بالدين. لم يكن تشو أحمقا بما يكفي لتحطيم دافع الرجل الذي نادرا ما يتم العثور عليه ، لكنه يحترق.
“شكرا لانضمامك إلي في هذه المفاوضات ذات المغزى الكبير.”
و مع ذلك ، هذه المرة لم يستطع تشو أن يضحك بسهولة.
ارتدى تاتسويا مرة أخرى “الأشياء التي بدت و كأنها أجنحة مطوية” قبل إسقاط هذه الكلمات المتغطرسة و الخروج إلى الشرفة.
“تاكوما!؟”
تبعت ماكي بشكل محموم خلفه مباشرة.
“نعم ، من فضلك.”
اختفت شخصية الشاب ذو الرداء الأسود تماما من الشرفة.
“لدي شرطان.”
□□□□□□
على بعد خطوة قطرية ، كان على الحارسة الشخصية الأخرى أن تلتف حول النافذة لتجنب عرقلة الأولى ، و هو الآن وضع لا يمكن فيه سوى لواحدة من هراوات الشرطة الخاصة بهما الهجوم. و في هذه الحالة ، كان هناك سلاح واحد فقط في وضع يمكنه من أن يشكل تهديدا. سيؤدي الإمساك بهذه الهراوة إلى تقييد حركتهما على الفور ، لذلك أرجح قبضته نحو الحارسة الشخصية التي لم تستطع الهروب.
من الأعلى ، تحقق تاتسويا من ماكي التي تنظر إلى الأسفل من الشرفة قبل تحريك جسدها للخلف. حاليا ، كان يقف على سطح المبنى. دعت الخطة الأصلية إلى استخدام الطائرة الشراعية التي كان يرتديها على ظهره للنزول إلى مستوى الأرض ، لكن هذه الخطة أصبحت الآن عرضة للتغيير بعد اكتشاف ظل مشبوه في السماء.
لم تستطع ماكي إلا أن تعبر عن غضبها على الرغم من خطورة تصريحها في وضعها. على الرغم من أنها فكرت على الفور “أوه لا!” ، إلا أنها لم تكن قادرة على التحكم في رد فعلها اللاإرادي.
ينتمي الظل إلى سفينة طائرة صغيرة. للحظة ، اعتقد تاتسويا أن هذا مرتبط بالحادث الذي وقع قبل شهرين فيما يتعلق بسفينة طيران غير مرئية تابعة لإحدى إدارات الاستخبارات من قوات الدفاع الذاتي اليابانية ، لكنه كان يعلم أنه كان مخطئا عند التقاط شكل الهيكل. يشير شكل هذه السفينة الطائرة إلى أنها كانت من النوع الذي تستخدمه وكالات الأنباء أو شركات الأفلام لالتقاط صور جوية. و مع ذلك ، فمن المؤكد أنهم لم يكونوا جيدين بعد طلاء السفينة بأكملها باللون الأسود. إذا كانت هذه السفينة السوداء تابعة لإحدى شركات الأفلام ، فقد كان تاتسويا متأكدا من أن هدفهم سيكون التقاط صور سرية.
أحضرت بعض الوجبات الخفيفة مع شرائح رقيقة من الخبز مع لحم الخنزير و السلمون و الطماطم و الأفوكادو في الأعلى. من المؤكد أن الوجبة بدت خفيفة ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أن السعرات الحرارية خفيفة أيضا.
“أيتها الملازمة ، هل ترين السفينة الطائرة التي تقترب مباشرة من مبنى ساوامورا ماكي السكني؟”
“في هذه الساعة؟ ألن يضر ذلك بمظهرك؟”
“نعم ، لقد التقطتهم. كنت أشاهدهم منذ أن زار تاتسويا-كن غرفة الممثلة الشابة. و مع ذلك ، لم أعتقد أبدا أنهم سينزلون.”
عندما قال هذا ، سلم تشو دفتر ملاحظات كبير مغلف بالورق إلى روبرت.
“هل تعرفين لمن ينتمون؟”
تم إسقاطها تماما بينما كانت ماكي على وشك قيادة الموضوع إلى هذا الاتجاه ، و الذي لم تستطع إلا أن تومئ إليه بصوت متجهم.
“بناء على خطة طيرانها ، يجب أن تنتمي إلى إحدى شركات التلفزيون.”
قلب روبرت دفتر الملاحظات الورقي الذي نادرا ما يُرى حسب الرغبة. هناك ، تم العثور على صورة لامرأة شابة مع بياناتها الشخصية.
كان اسم الشركة الذي جاء من فم فوجيباياشي محطة ترفيهية من منطقة كانتو الجنوبية. على ما يبدو ، تم إدراجهم كمنافس لإحدى الشركات التي اشترتها المجموعة التي يديرها والد ماكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من تكرار هذه الكلمات عدة مرات ، أظهر تاكوما أخيرا رد فعل مختلفا. تنهدت ماكي عقليا بارتياح ، و شعرت أنها تحتاج فقط إلى دفعة لطيفة أخرى.
“إذن ربما يبحثون عن الأوساخ في ساوامورا ماكي.”
“تاتسويا-كن ، ماذا حدث بحق الجحيم!؟”
“الاحتمال ليس صفرا.”
“لن أدعوه حارسا شخصيا ، لكن عادة ما يكون شخص ما بجانبها. لا يزال طفلا ، لكنه شخص من العائلـات الـ 18 المساعدة.”
كان صوت فوجيباياشي مليئا بالاشمئزاز ، و من المحتمل أن يكون رد فعل ناجما عن التصوير الفوتوغرافي السري.
مباشرة بعد أن قضى السحر الذي يحلل بنية المعلومات على الضوضاء الصادرة عن {صعقة التشويش} ، سقط جميع الأوغاد الخمسة على سطح السفينة مع وجود ثقوب في ساقيهم.
“أيتها الملازمة ، هل يمكنك إيقاف تشغيل رادار السايون حول هذه المنطقة؟ خمس دقائق ستكون كافية.”
(إذن فهم لا يشاركون فقط في التصوير السري ، لكن في الدخول غير القانوني أيضا) ، تمتم تاتسويا عقليا لنفسه بينما تجاهل تماما ما فعله للتو في وقت سابق و قام بتنشيط سحر القفز نحو المدخل المفتوح على متن السفينة الطائرة.
“هل تخطط لوقف التصوير السري؟”
”….. ليس الأمر أنني لا أحب شيبو. طالما أنه لا يسبب المتاعب ، لا يهمني ما يفعله. هذه هي مشاعري في هذا الشأن.”
“نعم.”
للوهلة الأولى ، كانت هذه هي نفس طريقة تقنيات النسخ المتماثل ، لكن تقنيات النسخ المتماثل تطلبت تدفق السايون إلى التعويذات قبل إنشاء التسلسل السحري لتحقيق تغيير الظاهرة. بالمقارنة مع ذلك ، كان سحر عائلة شيبو عبارة عن تسلسل متأخر يتم تنشيطه بشكل مشروط و لا يتطلب تسلسلا سحريا. عند مواجهة عدو ، لم تكن هناك حاجة لتخصيص وقت لهذه العملية.
من ناحية أخرى ، خطط تاتسويا للتدخل في التصوير السري لأنه لا يريد إضاعة الوقت و الجهد المبذول في التفاوض مع ماكي. إذا تم تصوير تاكوما سرا في غرفة ماكي ، فسيكون ذلك كافيا لفضيحة حتى لو لم يتم القبض عليهما متلبسين.
□□□□□□
“أعطني ثلاث دقائق و سأقوم بذلك.”
”….. هذا أفضل. بالحديث عن ذلك ، كم من الوقت تخطط لارتداء هذا الشيء؟ هذا لا يناسبك على الإطلاق ، شيبا تاتسويا-كن.”
كان صوت سانادا هو الذي نقل ذلك إلى تاتسويا.
و مع ذلك ، فشلت هذه النتيجة في الوصول إلى المعايير المتوقعة ، و من الواضح أنها لم ترق إلى المستوى في حساباته. كان صحيحا أن تصرفات الثانوية الأولى التي تظهر نفسها لعبت دورا غير متوقع في هذا ، لكن هذه الدرجة من المخالفات لا ينبغي أن تسبب الانحراف بين القيم المتوقعة و الحقيقية.
“فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه بالطبع مزحة من جانب فوجيباياشي. أدرك تاتسويا أن الانزعاج هنا لن يوصله إلى أي مكان ، هكذا أخبرته غرائزه.
استخدم تاتسويا يده اليمنى لسحب سلاحه المفضل ، القرن الفضي المتخصص ، “ترايدنت” ، و نظر إلى السفينة الطائرة تماما عندما فتحت السفينة بابا لإسقاط سلم حبل.
– أغلق على نفسه في المنزل بعد خسارته أمام التوأم سايغوسا.
(إذن فهم لا يشاركون فقط في التصوير السري ، لكن في الدخول غير القانوني أيضا) ، تمتم تاتسويا عقليا لنفسه بينما تجاهل تماما ما فعله للتو في وقت سابق و قام بتنشيط سحر القفز نحو المدخل المفتوح على متن السفينة الطائرة.
“في بعض الأحيان ، يجب أن نستخدم وسائل الإعلام لصالحنا.”
لم يتمكن تاتسويا من فهم ردود الفعل الغاضبة القادمة من السفينة الطائرة بعد أن اندفع. على الرغم من أنه شعر أنها لا تبدو مثل أي لغة من شرق آسيا ، إلا أن تاتسويا لم يكن شخصا يتحدث لهجات بكين أو غوانتونغ.
قامت ماكي فقط بمقاومة رمزية للقوة التي كانت تدفعها إلى أسفل.
و مع ذلك ، فهم على الفور أن الوضع لم يكن كما كان يتخيله. حقيقة أن الرجال الذين وجهوا البنادق نحوه لم يكونوا من شركات التلفزيون كانت واضحة بشكل صارخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم كانوا يعرفون عنه ، إلا أن كل ما عرفوه عنه هو شخصيته و هو يرتدي خوذة لتغطية وجهه مع أسماء مثل “يمين الشيطان” و “ماهيشفارا”.
بالطبع ، لم يسمح لهم تاتسويا بإطلاق النار لأن يده اليمنى كانت تحمل ترايدنت الجاهز للإطلاق. تبديل أهداف {التحلل} بالكاد استغرق منه أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
كانت هناك خمس فوهات موجهة إلى تاتسويا.
“أنا أرى. كون شيبو-كن شقيا سيكون في الواقع ضمن المعايير المقبولة ، لكن الثاني أو الثالث أو الرابع سيكون مزعجا.”
كلهم فقدوا أشكالهم كبنادق قبل أن يقعقعوا على سطح السفينة الطائرة.
“إذن ، أنت لست من النوع المهتم بتعزيز الخلافات؟”
بعد تعرضهم لسحر {التحلل} من تاتسويا ، كان رد فعل الرجال بسرعة مدهشة.
”….. لا أصدق أنك تمكنت من إجراء هذا النوع من الاتصال على الفور.”
قام الرجلان الواقفان على يسار و يمين تاتسويا مع أرجحة قبضتيهما. في إصبعهم الأوسط ، ارتدى كل منهم خاتما برونزيا يلمع بالضوء. على الفور ، كان الجزء الداخلي من السفينة الطائرة مغمورا بضوضاء السايون. كانت هذه علامة {صعقة التشويش} الناجمة عن اهتزازات الآنتينايت.
لكن الغريب كان بلا رحمة تماما.
لوح رجلان في الداخل بالخناجر أثناء اقترابهما من تاتسويا عبر سطح السفينة المتذبذب.
(محو سفينة طائرة محترقة تماما أثناء سقوطها من السماء …. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يفعل شيئا كهذا ….)
ضغط تاتسويا على إصبعه حول زناد الـ CAD مرتين.
“في الآونة الأخيرة ، كانت هناك عاصفة نارية مماثلة في جميع أنحاء الأخبار … يبدو أنه حتى آيدول موهوبة ظهرت مؤخرا يمكن أن تسبب مثل هذا النوع من الاضطرابات ، فماذا عن ممثلة جميلة في أوج عطائها -”
مباشرة بعد أن قضى السحر الذي يحلل بنية المعلومات على الضوضاء الصادرة عن {صعقة التشويش} ، سقط جميع الأوغاد الخمسة على سطح السفينة مع وجود ثقوب في ساقيهم.
“نعم ، لقد التقطتهم. كنت أشاهدهم منذ أن زار تاتسويا-كن غرفة الممثلة الشابة. و مع ذلك ، لم أعتقد أبدا أنهم سينزلون.”
و مع ذلك ، لم ينته الوضع. رأى تاتسويا أن الرجل في الوسط كان يده اليسرى مشدودة بإحكام حول شيء ما قبل أن يسقط.
غمّمت عيون تشو غونغجين اللطيفة و هو يحدّق في التقرير الذي يغير الصفحات تلقائيا. كانت التجاعيد تظهر بين حاجبيه. كان من النادر جدا بالنسبة له أن يظهر استياءه إلى هذه الدرجة.
بعد قذفه عبر الباب المفتوح في السفينة الطائرة ، سقط تاتسويا في السماء.
“أنا أرى. كون شيبو-كن شقيا سيكون في الواقع ضمن المعايير المقبولة ، لكن الثاني أو الثالث أو الرابع سيكون مزعجا.”
في اللحظة التالية ، اندلع وميض مع صوت انفجار حيث كانت السفينة الطائرة مغطاة بالنيران.
ساقطا من السماء ، قام بتنشيط {تشتت الضباب}.
عرف تاتسويا أن السقوط من هذا الارتفاع لم يكن مزحة ، لكن في الوقت الحالي كان هناك شيء أكثر إلحاحا من سلامته. سيكون هناك حادث كبير إذا تحطمت تلك السفينة الطائرة في الشوارع خارج الشقق.
سألت في خوف. أخبرها المنطق أن عدم السؤال سيكون الخيار الصحيح. و مع ذلك ، لا يمكن لومها لعدم قدرتها على ابتلاع هذا السؤال. الليلة ، و لأول مرة ، فهمت حقا مدى رعب الأشخاص ذوي الخلفيات غير المعروفة.
وسط الرياح العاتية ، أدار تاتسويا جسده و وجّه الـ CAD ترايدنت إلى السفينة الطائرة ببالون مكسور.
– لم يتعرض للإصابة ، تسببت صدمة الهزيمة في إغلاقه على نفسه في المنزل.
ساقطا من السماء ، قام بتنشيط {تشتت الضباب}.
“كنت تتنصت!؟ أنت منحرف!”
عند رؤية بقايا السفينة الطائرة تتلاشى في الغبار ، تذكر تاتسويا استخدام سحر التحكم في القصور الذاتي. على الفور ، شعر تاتسويا بتأثير قوي يضرب ظهره.
غمّمت عيون تشو غونغجين اللطيفة و هو يحدّق في التقرير الذي يغير الصفحات تلقائيا. كانت التجاعيد تظهر بين حاجبيه. كان من النادر جدا بالنسبة له أن يظهر استياءه إلى هذه الدرجة.
كان المكان الذي سقط فيه تاتسويا هو سطح مبنى لا ينتمي إلى شقة ماكي. خفض ارتفاع المبنى مسافة السقوط ، و دخل التنشيط الجزئي لسحر التحكم في القصور الذاتي حيز التنفيذ ، و كانت الطائرة الشراعية على ظهره بمثابة وسادة مؤقتة. اجتمعت العوامل الثلاثة لمنع تاتسويا من التعرض لكسر كامل الجسم. و مع ذلك ، لولا تنشيط {الـإستعادة} ، ربما كان تاتسويا سيقضي بقية حياته دون أن يقف على قدميه مرة أخرى.
– لا ، لا ، لقد أغلق على نفسه في المنزل لأنه تعرض للرقابة من قبل الطلاب الكبار
“تاتسويا-كن ، ماذا حدث بحق الجحيم!؟”
“بالطبع. لذلك عليك أن تقف على قدميك مرة أخرى.”
حتى صوت فوجيباياشي القادم عبر الاتصال الداخلي أصبح محموما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قطعا المطاردة ، فربما يتعين عليها الاستماع إليه و هو يشكو حتى ينفس عن كل إحباطه. في الوقت الحاضر ، خططت ماكي لاستخدام “العشاء” كوسيلة لشراء بعض الوقت له ليبرد.
“لست متأكدا. و مع ذلك ، أعتقد أننا سنجد بعض الأدلة في شركة التلفزيون. و يبدو أن تلك السفينة الطائرة مسروقة.”
“أولا ، اقطعي علاقتك مع شيبو. آه ، و أنا لا أقصد هذا النوع من العلاقة هكذا ، لذا لا تلعبي معي بخجل.”
أضاف صوت تاتسويا غير السعيد أيضا أنه “على الرغم من أنه قد لا تكون مسروقة و أن شركة التلفزيون كانت شريكة لهم” قبل أن يمحو أي أثر لسقوطه و يقف على السطح.
“في الواقع ، فإن السماح له بالمضي قدما في ذلك من شأنه أن يضر بصورة المدرسة و قد لا يكون قابلا للاستخدام كورقة مساومة ، لذلك دعونا نتصرف بينما لا يزال هذا في عالم المحاولة.”
□□□□□□
تجاهل تاتسويا استفزاز ماكي كما لو كان طبيعيا تماما.
سرعان ما وصلت الأخبار التي تفيد بفشل روبرت سون في الهجوم على ساوامورا ماكي إلى آذان تشو غونغجين. إذا نجحت هذه العملية ، فإن المرؤوس الذي يقف بجانبه و الذي أبلغه بذلك ، كان سيرسله إلى الأب الخائن مع صور مقتل ابنته.
تبعت ماكي بشكل محموم خلفه مباشرة.
(محو سفينة طائرة محترقة تماما أثناء سقوطها من السماء …. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يفعل شيئا كهذا ….)
– أغلق على نفسه في المنزل بعد خسارته أمام التوأم سايغوسا.
لسوء الحظ ، لم يتم التقاط أي صور. لم يكن هناك شيء يمكن استخلاصه من تقرير مرؤوسه ، لكن بناء على جزء من المعلومات حول اختفاء السفينة من السماء ، استنتج تشو بشكل صحيح هوية الرجل الذي تدخل.
(…… اللعنة عليه. إنه ذلك الرجل مرة أخرى.)
□□□□□□
على الرغم من أنهم كانوا يعرفون عنه ، إلا أن كل ما عرفوه عنه هو شخصيته و هو يرتدي خوذة لتغطية وجهه مع أسماء مثل “يمين الشيطان” و “ماهيشفارا”.
“حسنا ، هل فكرت في حيلة من نوع ما؟”
خلال “حادثة يوكوهاما” ، عانت قوات الغزو التي قدم لها المساعدة بشكل رهيب على يد هذا الساحر المجهول. كانت المقاومة الهائلة القادمة من “ماهيشفارا” حرفيا أحد الأسباب الرئيسية لفشل خطة الغزو.
“مساعدة! لص!”
لم تكن الخسائر التي تكبدها التحالف الـآسيوي العظيم خلال حادثة يوكوهاما خسارة لـ تشو. في الأصل ، كان يأمل أن تستنزف القوات اليابانية وقوات التحالف الـآسيوي العظيم بعضها البعض. عارضت القوات اليابانية المنتصرة هناك توقعاته ، لكن إضعاف التحالف الـآسيوي العظيم سار وفقا لرغباته على مستوى ما.
شارك تشو فقط في التعاملات في السوق السوداء ، حيث لا توجد عقود ملزمة قانونا. و هذا هو السبب في أنه كان عليه أن يضمن شخصيا الوفاء بالالتزامات التعاقدية. و حتى لو كان مجرد اتفاق شفهي ، لا ، على وجه التحديد لأنه كان اتفاقا شفهيا ، فقد احتاج إلى توظيف بعض الحيل الخاصة به لمكافأة أولئك الذين التزموا بجانبهم من الصفقة و معاقبة أولئك الذين لم يفعلوا ذلك.
و مع ذلك ، هذه المرة لم يستطع تشو أن يضحك بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشو إلى كأس نبيذ لم يشرب منه بعد عندما بدأ في التخطيط في ذهنه.
(يبدو أن هناك حاجة للكشف عن هويته).
مباشرة بعد أن قضى السحر الذي يحلل بنية المعلومات على الضوضاء الصادرة عن {صعقة التشويش} ، سقط جميع الأوغاد الخمسة على سطح السفينة مع وجود ثقوب في ساقيهم.
عندما فكر تشو على هذا المنوال ، شعر أيضا أن الوقت قد حان لتغيير الاتجاه فيما يتعلق بالعملية الإعلامية الجارية حاليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قطعا المطاردة ، فربما يتعين عليها الاستماع إليه و هو يشكو حتى ينفس عن كل إحباطه. في الوقت الحاضر ، خططت ماكي لاستخدام “العشاء” كوسيلة لشراء بعض الوقت له ليبرد.
(في النهاية ، فإن مشاعر السيد الحقيقية في هذا الشأن هي الرغبة في الانتقام من الأشخاص المسؤولين عن تدمير داهان …. الهدف الحقيقي ليس “السحرة اليابانيين” كمجموعة ، بل تلك العشيرة على وجه الخصوص.)
“حسنا ، هل فكرت في حيلة من نوع ما؟”
** المترجم : تعبث مع عائلة يوتسوبا ، إذن فأنت تغازل الموت يا عزيزي **
لم تستطع ماكي إلا أن تعبر عن غضبها على الرغم من خطورة تصريحها في وضعها. على الرغم من أنها فكرت على الفور “أوه لا!” ، إلا أنها لم تكن قادرة على التحكم في رد فعلها اللاإرادي.
كان لدى تشو فكرة عمن من بين من هم في السلطة لديهم اهتمام خاص تجاه “تلك العشيرة”.
“هل هذا صحيح؟”
(على الرغم من أن هذا ليس بالأمر الكثير ، فقد يكون هذا يستحق المحاولة.)
من ناحية أخرى ، شعرت بالرعب يخدشها. الدخول غير القانوني ، العنف ، الابتزاز. كل واحد من الأشياء التي فعلها كان بلا شك جناية في نظر القانون. و مع ذلك ، لم يتردد أبدا في أداء هذه الأعمال لمجرد التفاهات.
نظر تشو إلى كأس نبيذ لم يشرب منه بعد عندما بدأ في التخطيط في ذهنه.
لكن الغريب كان بلا رحمة تماما.
انزلقت يد تاكوما تدريجيا من ركبة ماكي إلى فخذها ، كل ذلك وفقا لخطة ماكي. كانت ترتدي ثوبا فضفاضا يفتح من الأمام. على الرغم من أن الأكمام كانت طويلة ، إلا أن صدرها كان مفتوحا على مصراعيه لأن القماش كان رقيقا بما يكفي للسماح بإلقاء نظرة خاطفة على اللحم. من خلال الفستان ، تم نقل ملمس جسد ماكي إلى يد تاكوما ، مما زاد من تقطيعه في ضبط النفس الذي كان يتفكك بالفعل بسبب الكحول الذي قلل من الموانع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
