السبعة المضاعفة - الفصل 6
الفصل 6 :
8 أبريل ، صباح اليوم الأول في المدرسة الثانوية الأولى التابعة بجامعة السحر الوطنية.
… كانت محاطة بالبالغين الذين صنعوا شيئا على لا شيء ، مثل هذا ، بابتسامة ودية على وجهها.
اليوم ، لم تكن هناك نظرات سيئة الخلق تنتظرهم في الطريق إلى المدرسة. وصل الثلاثة ، تاتسويا و ميوكي و مينامي ، إلى الثانوية الأولى قبل ساعتين من حفل القبول. و غني عن القول أن الذهاب إلى المدرسة في هذه الساعة كان من أجل الاستعداد لحفل الدخول. ذهب الثلاثة مباشرة إلى موقع موعدهم الأول ، غرفة الإعداد في القاعة. كانت مينامي منزعجة من حقيقة أنها ، هي نفسها ، دخيلة ، لكن نظرا لأنها لم تكتسب خبرة كبيرة في مرافقة ميوكي ، فقد أجبرها تاتسويا على مرافقتهم.
لو كان ارتباط ميوكي بعائلة يـوتسوبـا واضحا ، لكان كوزوكي قد ابتسم ابتسامة قاسية و غادر الموقع بسرعة. يتمتع اسم يـوتسوبـا بتأثير أكبر من اسم سايغـوسا. الفائدة السياسية لاسم سايغـوسا أعلى ، لكن اسم يـوتسوبـا يثير المزيد من الخوف لدى الأشخاص ذوي النفوذ.
كان إيسوري و هونوكا مجتمعين بالفعل في غرفة الإعداد.
“اعتقدت أنك ستكونين قادرة على القيام بعمل لن يكون أدنى من عمل شيبا-كن في العام الماضي.”
“صباح الخير ، تاتسويا-سان! صباح الخير ، ميوكي!
“آه ، نعم. أردت أن أفكر في شيء بمفردي لفترة من الوقت.”
“صباح الخير ، شيبا-كن. في الوقت المناسب.”
لم يكن هناك أي طريقة بحيث هو نفسه متوترا إلى هذا الحد. و مع ذلك ، فقد أدرك إحساسا طفيفا بالحرية. ربما هذا طبيعي فقط ، أن تكون أكثر راحة في الخارج في مهب الريح بدلا من الاستعداد لحفل رسمي. ربما ، هو يشبه مايومي في هذه النقطة.
بينما تبادلت ميوكي و هونوكا التحيات ، تحدث إيسوري إلى تاتسويا.
“إذا كنتما ترغبان في ذلك ، فلا توجد مشكلة في أن تعملا أنتما الاثنتان معا.”
“صباح الخير. أنت في وقت مبكر ، إيسوري-سينباي.”
“عفوا. ناكاجو … ماذا؟ هل أنت وحدك؟”
“إنها طبيعتي. إذا لم آت مبكرا ، لا يمكنني التزام الهدوء.”
“صباح الخير ، تاتسويا-سان! صباح الخير ، ميوكي!
بعد أن أجاب مبتسما على تحية تاتسويا ، ذهبت عيون إيسوري إلى مينامي ، التي تنتظر خلف ميوكي.
“يبدو أن الشخص نفسه قال إنه يريد تكريس نفسه للأنشطة اللامنهجية. لا يمكن فعل أي شيء إذا كان لديه أشياء أخرى يريد القيام بها.”
“بالمناسبة ، من تلك الفتاة؟ طالبة جديدة؟”
في البداية ، لم يفهم تاتسويا أن هذه الكلمات موجهة إليه. لأن تسمية “مطارد التنورة” لم يكن لها ما يبررها على الإطلاق. و مع ذلك ، رأى أن الفتاة الصغيرة التي تتطابق مع الصوت الصاخب و القادمة في الطريق بين صفوف أشجار الكرز مباشرة نحوه ، و أدرك أنه على ما يبدو ، هذا الموقف (الفرق في الطول بين تاتسويا و مايومي قد أخفى ما كان يحدث بالفعل) قد تم فهمه بشكل آخر تماما.
“بالطبع ، مينامي.”
“أوني-ساما ، أنت تؤذيني! لماذا تعاملينني هكذا أيضا؟”
“نعم ، تاتسويا ني-ساما.”
على الأقل ، هكذا رأتها إيزومي. إيزومي ، التي دخلت في حالة ذهول ، سرقت ميوكي عقلها و عيناها …
“ني-ساما؟ شيبا-كن ، هل لديك أخت صغرى غير شيبا-سان؟”
(نعم يا سيدي.)
بمعنى ما ، أعطاه إيسوري السؤال الذي يريده فقط.
“بالمناسبة ، من تلك الفتاة؟ طالبة جديدة؟”
“لا ، إنها ابنة عمي.”
بما أنها علمت عن المشاكل التي حدثت قبل حفل الدخول ، استخدمت هاروكا هذه المعرفة لتحريضها. و مع ذلك ، التأثيرات التي حصلت أكثر مما توقعه هاروكا. ماذا حدث بحق الأرض؟ لم تستطع هاروكا إلا أن تتساءل.
أجاب تاتسويا بالكذبة التي أعدها مسبقا.
“إيزومي ، فلنفعل ذلك الشيء.”
“مينامي ، هذا هو إيسوري-سينباي.”
عندما أخبرها وجه كاسومي أن كاسومي تطرح السؤال بجدية ، بدت إيزومي مذهولة.
“تشرفت بلقائك ، إيسوري-سينباي ، أنا ساكوراي مينامي. شكرا لك على الرعاية التي قدمتها دائما لـ تاتسويا ني-ساما و ميوكي ني-ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، في اللحظة التالية.
لم يتسبب الخطاب المهذب للغاية الذي قدمته مينامي لتحية إيسوري بتوجيه من تاتسويا في إظهار إيسوري أي مشاعر بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما الخطب؟”
“تشرفت بمقابلتك ، ساكوراي-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تمزحين …؟”
“يشرفني جدا أن ألتقي بك.”
… دون سابق إنذار ، خاطبها صوت. عندما رفعت وجهها ، كانت هناك موظفة شابة من هيئة التدريس ترتدي بدلة بنطلون أمامها.
تماما عندما أرسلت مينامي مرة أخرى لطفا مهذبا تجاه إيسوري ، دخلت أزوسا و كانون و ممثل طلاب السنة الأولى ، شيبو تاكوما. (بالمناسبة ، كانون قامت بالفعل بجولة واحدة لفحص كراسي الضيوف.)
تلقي اعتذار متزامن من الفتيات الثلاث الجميلات – لا ، امرأة جميلة و فتاتان جميلتان – جعله يشعر بالمرض. بأعجوبة ، لم يكن هناك شهود على استخدام القوة منذ فترة وجيزة ، لكن الآن لسبب أو لآخر ، شعر بالعديد من النظرات المشبوهة عليهم من هنا و هناك. إذا اعتقد الناس بشكل خاطئ أنه يتنمر على الفتيات أو شيء من هذا القبيل ، فإن الضرر الناجم عن العواقب سيكون أسوأ من ركلة كاسومي الطائرة بالركبة.
“صباح الخير … هل يمكن أن أكون الأخيرة؟”
لم يظهر تاتسويا أي علامات على النقد الأسود عندما تحدث عن انطباعه الصريح أمام ميكيهيكو.
“صباح الخير ، الرئيسة. أنت بالضبط في الوقت المحدد.”
(نعم يا سيدي.)
أجابت ميوكي على أزوسا ، التي طرحت هذا السؤال بنظرة متفاجئة قليلا ، بابتسامة. في الواقع ، تأخرت ثلاث دقائق ، لكن وجه ميوكي المبتسم حمل تلميحا بأنها لن تسمح بأي اعتذارات أخرى.
“بما أنك هنا بالفعل ، هل يمكنني سماع رأيك في شيء ما ، هاتوري-كن؟”
“صباح الخير ، إيسوري-سينباي ، شيبا-سينباي.”
“شكرا لك.”
بعد إقناع أزوسا بابتلاع الشكاوى الاعتذارية التي توقعوها منها ، تقدم تاكوما من خلفها و تحدث إلى إيسوري أولا ، ثم إلى تاتسويا.
“أمم؟”
“صباح الخير ، شيبو-كن.”
“تكتيكاتك كانت لا تصدق! ضبطك كان رائعا! أنا اخترت الثانوية الأولى لأنك ستكون سينباي خاص بي هنا!”
قام بانحناءة صامتة على رد إيسوري ثم استدار لمواجهة ميوكي و هونوكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… أنا سايغوسا إيزومي. آه ، هل سيكون على ما يرام إذا اتصلت بك ميوكي-سينباي؟”
“شيبا-سينباي ، ميتسوي-سينباي ، صباح الخير. من فضلكم اعتنوا بي اليوم.”
في الواقع ، إذا كان “شيء بسيط مثل هذا” يمثل مشكلة ، فهو لا يعرف عدد المرات التي سيتم فيها وضعه هو و ميوكي في الحجز الوقائي. “لا أريد أن يتم الحديث عن هذا أيضا” هو شعور تاتسويا الصادق.
هل يمكن أن يكون متوترا؟ تاتسويا يتساءل ، مقارنة بالموقف الذي ضربهم به تاكوما قبل يومين ، هذا التغيير جدير بالثناء.
“شكرا لك ، تاتسويا-كن!”
“صباح الخير ، شيبو-كن. يرجى تقديم أفضل ما لديك اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون محاولة إضفاء المزيد من الطرافة ، نظرت مايومي إلى أخواتها.
و مع ذلك ، لم تكن ميوكي فتاة لطيفة يمكن أن تتأثر بشيء من هذا القبيل. ابتسامتها رائعة ، نبرة صوتها لطيفة. الوجه المثالي لسيدة شابة في ما يُعرف باسم قناع اجتماعي لا تشوبه شائبة. فقط موقف تاكوما قد تغير. لم يعتذر عن أسلوبه الفظ في ذلك اليوم. لم تكن ميوكي تنوي تقديم أي تنازلات من جانبها طالما أنه لم يقدم أي اعتذار لأخيها الأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردا على مزاجها ، الغريب إلى حد ما و لسبب ما ، وضع تاتسويا عقله في حالة تأهب.
بدت أزوسا و إيسوري مرتبكين من الابتسامة الرسمية لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يشتكي منها. مع عدم وجود ما يشير إلى النوايا السيئة ، لم يتمكنوا من توبيخ ميوكي. من ناحية أخرى ، لم يتمكنوا من ترك المزاج غير المريح الذي بدأ ينتشر ببساطة. طلبت أزوسا المساعدة من تاتسويا بعينيها الحائرتين.
“هل تقصدينني؟ عفوا ، هل من المقبول أن نقرر ذلك من جانب واحد هنا؟”
“بما أننا جميعا هنا ، فلنراجع ترتيب الحفل أولا.”
“نعم ، لأن كلا والدينا قالا دون شعور أنهما لا يستطيعان أخذ الوقت الكافي للحضور اليوم.”
و مع ذلك ، كان رد تاتسويا الوحيد على ذلك هو الاستمرار في التحدث كما لو لم يكن هناك شيء خطأ.
لم يظهر تاتسويا أي علامات على النقد الأسود عندما تحدث عن انطباعه الصريح أمام ميكيهيكو.
“هذا صحيح ، يجب ألا نضيع الوقت.”
هي نفسها كانت تسخر من تاتسويا.
دون تأخير للحظة ، قدمت كانون اتفاقا داعما. ربما قررت هي أيضا أنهم بحاجة إلى التستر بقوة على هذا المشهد.
بعد الانحناء بضمير حي ، جلس هاتوري على الكرسي الذي عرضته.
“إذن ، بدءا من الترتيبات لمدة ثلاثين دقيقة قبل حفل القبول. توجيه الضيوف هو مهمة ميوكي ، و غرفة الاستقبال هي مهمة هونوكا …”
“آه ، أمم ، كاسومي-تشان؟”
هذا في الأصل واجب أزوسا ، لكن تاتسويا لم يكن مهتما بذلك لأنه استمر في ترتيبات البروفة. لم يكن من الصواب أن تكون مينامي في هذا المكان ، لكن لم يشر أحد إلى الأمر و تم نسيانه تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلت ميوكي نظرة إيزومي المحمومة بسهولة السينباي.
سارت البروفة مباشرة قبل الحفل بأمان في جو متوتر لم يُسمح لهم برفاهية الشعور بالضغط بسبب قرب الحدث الفعلي. تنفست أزوسا و الآخرون الصعداء عند انتهائها. على الرغم من أن حفل الدخول سيبدأ في ثلاثين دقيقة ، إلا أنهم مرتاحين للغاية أو بالأحرى في حالة استنفاد. اعتقد تاتسويا أنهم يتركون انتباههم يتجول أكثر من اللازم ، لكن لم تكن مهمة تاتسويا الإشارة إلى ذلك. إلى جانب ذلك ، هذا أفضل من أن تكون متوترا و ينتهي بالأمر عديم الفائدة عندما يبدأ الحفل. بإعادة النظر في الأمور ، شرع تاتسويا في عمله الخاص.
نظرت مايومي إلى المشهد و عيناها مفتوحتان لدرجة أنهما كانتا دوائر مثالية ، لكن كاسومي كانت أكثر دهشة من أختها. كان أفضل من أن يتم حظرها أو إسقاطها ، و إذا كان هذا عرض باليه ، لكان قد تم الإشادة به بفرح. عندما تم تغيير ظروف حركتها بالقوة ، فقد سحر كاسومي المركب من نوع التسارع و الحركة تأثيره.
“سأقوم بتوجيه الطلاب الجدد.”
و مع ذلك ، نظرا لأن النظرة المحمومة تجاوزت الإعجاب و بدأت مشوبة بالجنون ، بدأت ميوكي بشكل طبيعي في الرغبة في الانسحاب.
“أوه. اعتني بنفسك ، أوني-ساما.”
في الوقت الحالي ، كانت بيكسي تعمل من داخل الدماغ الإلكتروني للروبوت المساعد المنزلي البشري حيث تم وضع جسدها الفعلي ، و الذي تلاعبت به مباشرة. باختصار ، كانت بيكسي تخفي القدرة على التفاعل و الاستيلاء على الأنظمة الإلكترونية دون وسيط. هذا ما أدركه تاتسويا.
“آه ، شكرا لكم على عملكم الشاق.”
يد على مؤخرة عنق كل واحدة من التوأم ، غادرت مايومي كما لو أنها تهرب.
عندما رأته ميوكي و أزوسا من جانب المنصة و انحنت مينامي بوداع صامت ، غادر تاتسويا القاعة.
“مينامي-تشان؟”
واجبه قبل الحفل هو توجيه الطلاب الذين لا يعرفون مكان الحدث. في العام الماضي ، عندما قابل تاتسويا مايومي ، كان ذلك بسبب تكليفها بنفس الوظيفة. عندما سمع أنه في نهاية مارس تم تعيين الوظائف ، لم يشعر تاتسويا أنها وظيفة مناسبة لرئيسة مجلس الطلاب ، التي لديها واجبات مهمة قبل الحفل الفعلي مباشرة. و مع ذلك ، فقد أعاد النظر الآن و اعتقد أنه ربما ذريعة للخروج و تخفيف توترها.
”… شكرًا لك. سأتصل برئيسة لجنة الأخلاق العامة. أعتقد أنهم قد يتصلون بك غدا.”
لم يكن هناك أي طريقة بحيث هو نفسه متوترا إلى هذا الحد. و مع ذلك ، فقد أدرك إحساسا طفيفا بالحرية. ربما هذا طبيعي فقط ، أن تكون أكثر راحة في الخارج في مهب الريح بدلا من الاستعداد لحفل رسمي. ربما ، هو يشبه مايومي في هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إرنست روسين ، يبدو أنه عضو في عائلة روسين الرئيسية.”
ربما ، لأنه يفكر في هذه الأشياء …
“نعم. إنه يريد تحسين نفسه من خلال الأنشطة اللامنهجية.”
“آه ، تاتسويا-كن.”
“لكن من المثير للإعجاب رؤيتك شخصيا أكثر من رؤيتك من المدرجات … أنت جميلة جدا.”
“سايغوسا-سينباي؟ صباح الخير.”
و مع ذلك ، سرعان ما عاد إلى مظهره “لا يهم” و حث ميكيهيكو على الاستمرار.
… بعد فترة وجيزة من دخوله إلى الفناء الأمامي ، التقى بشكل غير متوقع مع مايومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قومي بحذف جميع بيانات مستشعر السايون من السجلات ، من الآن إلى عشر دقائق قبل الآن ، المنطقة الواقعة أمام مدخل الفناء الأمامي للقاعة.”
“قول “لقد مر بعض الوقت” …. سيكون غريبا. هل أنت مُوجّه الطلاب الجدد؟”
“أود أن أكرس كل اهتمامي لتحسين نفسي.”
“آه ، نعم.”
“بالتفكير في الأمر ، هذا صحيح.”
“إذن فقد انضممت إلى مجلس الطلاب بعد كل شيء.”
“أنا أرى … إيزومي-تشان ، هل يجب أن أصدقك؟”
لن يكون الطالب المكلف بمهمة توجيه الطلاب الجدد أي شخص آخر غير عضو في مجلس الطلاب. و مع ذلك ، أعضاء لجنة الأخلاق العامة يقومون أيضا بدوريات من أجل مراقبة الأراضي ، و المسؤولون المؤقتون يقومون أيضا بجولات. و بالتالي ، لم يكن ينبغي أن تكون قادرة على استنتاج أنه عضو في مجلس الطلاب إلا من إجابته ، لكن تاتسويا لم يقل أي شيء لدحض مايومي التي تضحك بسعادة على الإطلاق. لقد انضم بالفعل إلى مجلس الطلاب ، و قد لفتت انتباهه مسألة أخرى.
أجابت ميوكي على أزوسا ، التي طرحت هذا السؤال بنظرة متفاجئة قليلا ، بابتسامة. في الواقع ، تأخرت ثلاث دقائق ، لكن وجه ميوكي المبتسم حمل تلميحا بأنها لن تسمح بأي اعتذارات أخرى.
لم يكن الأمر بحاجة إلى قول ذلك ، لكن مايومي تخرجت من الثانوية الأولى الشهر الماضي. لذلك ، لم تكن ترتدي زيا رسميا. هذا أيضا طبيعي فقط. و مع ذلك ، ربما لا يمكن تسميته شيء “متوقع” بالنسبة لها أن تكون هنا في ملابس تبدو ناضجة للغاية.
“صباح الخير. أنت في وقت مبكر ، إيسوري-سينباي.”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها تاتسويا مايومي في ملابس غير رسمية. في الصيف الماضي ، عندما غادروا للمشاركة في مسابقة المدارس التسعة ، رآها في ثوب صيفي مذهل إلى حد ما. و مع ذلك ، في ذلك الوقت ، على الرغم من أنها كانت تظهر المزيد من الجلد ، إلا أنه لم يشعر أنه يرى شخصا مختلفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، في اللحظة التالية.
و مع ذلك ، بدت مايومي التي ترتدي الآن بدلة أنثوية أكبر سنا ، شخصا مختلفا عما كانت عليه الشهر الماضي. تم ترتيب الرتوش من بلوزتها في منطقة صدرها ، و كان لديها سترة قصيرة ، و ترتدي أيضا تنورة ضيقة لا تعطي انطباعا مختلفا تماما عن انطباع فتاة المدرسة الثانوية. هل يمكن أن يكون ذلك بسبب الكعب العالي الأحمر الغامق؟ هل يمكن أن يكون ذلك بسبب زيادة المكياج الخفيف؟ هل يمكن أن يكون ذلك لأنها استبدلت شريط شعرها الكبير الذي أمسك شعرها بمشبك بلون العنبر؟ ربما ، كل شيء من الأعلى إلى الأسفل خلق التأثير ، و أكثر من أي شيء آخر ، صعدت مايومي درجة أخرى من السلم إلى مرحلة البلوغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصرخ كاسومي ، لكن بناء على الطريقة التي أمسكت بها رأسها ، على الرغم من الطريقة التي تحاول بها جعل الأمر يبدو ، ربما ذلك مؤلم حقا.
“لم يمر حتى شهر منذ التخرج ، لكن … لسبب ما ، أنت لا تعرفني ، تاتسويا-كن.”
“أنا أعرف. تمكنت من تدبر أموري بتحية قصيرة.”
بينما تاتسويا يفكر في هذه الأشياء ، ادعت مايومي نفسها “أنه لم يتعرف عليها” و اخترقت – ما يمكن تسميته على الأرجح بأنه لا مفر منه – دفاعاته.
مما لا شك فيه أن إحدى مزايا هاتوري هي أنه لم يكلف نفسه عناء أي عبارات مرحة مثل “جئت لرؤيتك” أو “ألا يمكنني أن آتي بدون سبب”.
“قد يكون هذا صحيحا.”
“نعم ، تاتسويا ني-ساما.”
ابتسمت مايومي بحرارة لـ تاتسويا ، الذي بالكاد تمكن من الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف تاتسويا تلك الركبة بيد واحدة. لم يمنعها بساعده – لقد أمسكها في راحة يده. نظرا لارتفاع الهواء مما زاد من القوة ، ارتفعت الصدمة و هرب الجمود إلى الأرض.
“إيه. هذا الزي … إنها دورة الهندسة السحرية ، أليس كذلك؟ إنه مختلف عن العام الماضي.”
“لا ، أنا لا أعتقد أنه غريب ، و لو قليلا.”
“أعتقد أن زيي الرسمي هو الشيء الوحيد الذي تغير.”
و الحقيقة هي أنه هو نفسه لم يكن على علم بذلك. الحقيقة هي أنه لم يكن مدركا لذاته.
لم يكن تعليقه لإخفاء إحراجه – إنه رأيه الفعلي. هذا ما اعتقده حقا ، لكن …
الأهم من ذلك ، هناك شيء آخر يزعج تاتسويا.
“لا ، أعتقد أنك قد لا تكون على دراية بذلك بنفسك ، لكن في العام الماضي عندما التقينا لأول مرة في نفس الموسم ، كان لدى تاتسويا-كن الذي يرتدي زي الدورة 2 مظهرا مختلفا تماما عن تاتسويا-كن الحالي. مقارنة بالعام الماضي ، تبدو أكثر راحة.”
□□□□□□
لم يعترض تاتسويا على الادعاء الذي قدّمته مايومي لأنه ببساطة لم يستطع الاعتراض عليه.
بالطبع ، أزوسا و البقية يبالغون في التفكير في الأمر. ميوكي ، التي كانت متناغمة مع أي سوء نية موجهة ضد تاتسويا ، فهمت تماما أن كاسومي لا تحتقر شقيقها ، موقفها هو مزيج من الغيرة و الحذر. شعرت ميوكي بالتعاطف مع مشاعر كاسومي العدائية تجاه أي ذكر يقترب كثيرا من أختها الكبرى الحبيبة ، و ميوكي ، نظرا لوجود فرصة ضئيلة لإعجاب كاسومي بـ تاتسويا ، كاسومي هي شابة لطيفة يمكنها الارتباط بها بطريقة مريحة.
و الحقيقة هي أنه هو نفسه لم يكن على علم بذلك. الحقيقة هي أنه لم يكن مدركا لذاته.
“لقد أخبرتك مرارا و تكرارا ، “الاستخدام غير المصرح به للسحر جريمة!” القيام بذلك في نفس اليوم الذي تدخلين فيه المدرسة الثانوية … في ماذا بحق الأرض تفكرين!؟”
بصراحة ، كان لديه القليل من عقدة النقص حول الأشياء العادية.
“أختي الصغيرة فعلت شيئا شائنا. كاسومي-تشان ، اعتذري إلى تاتسويا-كن أيضا!”
“أنا أستسلم. أنا لا أفهم.”
بينما تاتسويا يفكر في هذه الأشياء ، ادعت مايومي نفسها “أنه لم يتعرف عليها” و اخترقت – ما يمكن تسميته على الأرجح بأنه لا مفر منه – دفاعاته.
رفع تاتسويا بشجاعة العلم الأبيض. لم يكن هذا مجرد كلام. عبارة “على الرغم من أنك تحاول أن تفهم نفسك ، لا يمكنك ذلك حقا” هي قليل من حكمة الأجداد الموجودة إلى الأبد. لقد اعتقد من قلبه أن هذا هو سبب اعترافه بالهزيمة. و مع ذلك ، عند رؤية مايومي ترفع صدرها في انتصار ، نبتت بذرة تمرد داخل تاتسويا.
لم تجب أزوسا على الفور على أسئلة هاتوري. قامت بتعيين الصورة المعروضة على جهاز الكمبيوتر الشخصي الخاص بها ليتم عرضها على سطح الجدار.
“لقد وصفتِه بالفشل في التعرف عليك ، لكنني أعتقد أن سينباي قد تغيرت أكثر مني.”
“أنت تبالغين في التفكير.”
“أوه ، حقا؟”
“أمم؟”
“نعم. أنت طالبة جامعية تماما. تبدين ناضجة جدا.”
همس ميكيهيكو بطريقة استنكار الذات.
“حقا؟ الوقت بالكاد تجاوز حفل الدخول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن وجوههما متطابقة ، إلا أن هالاتهما اختلفت اختلافا كبيرا. من النظر إلى كاسومي ، التي تنبعث منها علامات العدوان بقص شعرها الخالي من التجعيد في تسريحة شعر قصيرة ، ربما موجهة نحو الرياضة للغاية. ربما نوع من ممارسة فنون الدفاع عن النفس. من ناحية أخرى ، قامت إيزومي ، التي ترتدي هالة رشيقة و لطيفة ، بقص شعرها الأملس لمنحها غرة تصل إلى حاجبيها و شعرها الذي لامس كتفيها بالتساوي. ربما هي دودة كتب ، لأنها بدت و كأنها قد تكون فتاة متحفظة. من كلماتها الآن بالإضافة إلى نبرتها و تعبيرها ، علم أنها مرتبكة ، لكنها بطريقة ما لم تبد متوترة. على الأقل على السطح. و مع ذلك ، شعر تاتسويا أن هذه الفتاة هي من يجب أن يكون أكثر حذرا منها.
تحدثت كما لو أنها تنكر انطباع تاتسويا ، لكن مظهر مايومي لم يكن مستاء على الإطلاق و طريقتها الخجولة كانت واضحة. (بالمناسبة ، تاريخ حفل الدخول في الجامعة كان 6 أبريل).
عندما تحدث ميكيهيكو ، تذكر تاتسويا سجل المديرين التنفيذيين على مدى السنوات العشر الماضية لمكاتب فرع روسين ماجيكرافت اليابانية. بالتأكيد ، لم يكن هناك أفراد من عائلة روسين مدرجين.
“نعم. ذلك المشبك الرصين في شعرك و ذلك الكعب العالي الناضج ، كلها تناسبك جيدا. و كأنك شخص مختلف.”
يبدو أن مايومي قد نسيت بلا مبالاة ، لكن استخدام كاسومي للسحر دون إذن لا يمكن إخفاؤه بمجرد صمت تاتسويا. كل مكان داخل ساحة المدرسة مغطى بأجهزة استشعار لمراقبة النشاط السحري. بصرف النظر عن استثناء فترات مثل أسبوع دعوة أعضاء النادي الجدد ، سيتم تسجيل الاستخدام غير المصرح به للسحر بواسطة أجهزة الاستشعار.
“هيه-هيه-هيه ، حقا …. مهلا.”
“إذن لن يكون غريبا إذا أصبحت أي من شقيقات سايغوسا-سينباي مسؤولة في مجلس الطلاب؟”
لم تعد مايومي تحاول إخفاء أي شيء ، لكنها بدت و كأنها أدركت شيئا فجأة عندما تشققت ابتسامتها و تصلب وجهها فجأة.
… كانت محاطة بالبالغين الذين صنعوا شيئا على لا شيء ، مثل هذا ، بابتسامة ودية على وجهها.
“تاتسويا-كن … ماذا تقصد بذلك …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت إيزومي بنبرة مهذبة بعض الشيء عندما أعلنت براءتهما ، و التي بدت و كأنها تعيد اتزان مايومي إلى حد ما.
لا ، لم يكن الأمر كما لو أنها توصلت إلى إدراك. من الواضح أن مايومي قد أدركت شيئا ما …
بعد مغادرة تاتسويا ، بقيت أزوسا في غرفة مجلس الطلاب بمفردها حتى قبل إغلاق البوابة مباشرة (كانت بيكسي في وضع التعليق). على الرغم من انتهاء حفل الدخول ، لا تزال هناك كومة ضخمة من أعمال “بداية العام الدراسي الجديد” لمجلس الطلاب. لذلك لم يكن غريبا على رئيسة مجلس الطلاب أزوسا البقاء في هذا الوقت المتأخر. إذا كان هناك شيء يمكن وصفه بأنه غريب ، فهو حقيقة أن أعضاء مجلس الطلاب الآخرين قد غادروا قبلها.
“هل تقصد أنني أعتمد على هذه الأشياء أكثر؟ لأجعل نفسي أبدو مختلفة و أكثر نضجا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قومي بحذف جميع بيانات مستشعر السايون من السجلات ، من الآن إلى عشر دقائق قبل الآن ، المنطقة الواقعة أمام مدخل الفناء الأمامي للقاعة.”
هي نفسها كانت تسخر من تاتسويا.
كلمات أختها الكبرى تتخلل وعيها ، وجهت إيزومي المرتبكة عينيها إلى الأمام. أمام عيني إيزومي ، ابتسمت ميوكي بلطف بنظرة مشوشة قليلا على وجهها.
“باختصار ، تريد أن تقول أنني كنت أبدو طفولية …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قصة يرثى لها.”
“أنت تبالغين في التفكير.”
“هل أنت بخير ، ميوكي-سان؟”
بطبيعة الحال ، لم يكن تاتسويا ضعيف الإرادة بحيث يعترف بسهولة بآثامه (؟). في مواجهة مايومي و هي تعطيه تحديقا مقلوبا ، جعل وجهه يبدو رصينا و صادقا و أجاب بصوت يطابق هذا الوجه.
بعد الاستماع إلى كل ما قاله حتى الآن ، أدركت أزوسا ما جاء إلى هنا للحديث عنه.
“لم أفكر أبدا و لو لمرة واحدة أن سايغوسا-سينباي تبدو طفولية ، سواء وجهها أو شكلها.”
“أشخاص مثل جومونجي-سينباي هم استثناءات من بين الاستثناءات. أعتقد أن هاتوري-كن على ما يرام ، لكن …”
“وجهي … شكلي …”
“أنا ضد هذا تماما!”
يبدو أن مايومي قد تلقت نوعا من الصدمة. بالنظر إليها بموضوعية ، طولها قصير فقط. لم يكن لا وجهها و لا شكلها طفوليا. قد يقول أي شخص أن وجهها من النوع اللطيف ، لكنه لم يكن “طفوليا” و يمكن وصف أبعادها الحسية بأنها ناضجة للغاية بالنسبة لعمرها.
قدمت ميوكي ، التي تعرف أيضا نتائج الامتحان مثل هونوكا ، معلومات تكميلية لـ شيزوكو.
و مع ذلك ، يبدو أن مايومي لديها عقدة خفية حول – لم تكن قصيرة حقا – طولها. بغض النظر عن إنكار تاتسويا ، ربما هي فسّرت كلماته بأسوأ طريقة.
خلف كاسومي ، أرجحت مايومي بقبضتها لأسفل ، و عيناها لا تزالان تنظران إلى الأرض. أظهر الصوت الذي انبثق منها أنها بائسة على طول الطريق حتى قلبها.
“هل هناك شيء خاطئ؟”
“أنا أعرف. تمكنت من تدبر أموري بتحية قصيرة.”
“لا ، أنا بخير.”
يمكن اعتبار موقف ميكيهيكو مريبا أو مسليا ، لكن شيزوكو تجاهلته بلا مبالاة و قدمت اعتراضها.
عندما أجابت على كلمات تاتسويا – التي لم تسمع فيها كل هذا القلق – بنبرة واثقة نصف مخادعة ، حدّقت مايومي فيه مرة أخرى.
“صباح الخير. أنت في وقت مبكر ، إيسوري-سينباي.”
“إذن تاتسويا-كن ، ماذا قصدت بشخص مختلف؟”
“هل أنت بخير ، ميوكي-سان؟”
“ليس لهذا معنى عميق حقا. إنها عبارة شائعة.”
لم يكن هناك أي طريقة بحيث هو نفسه متوترا إلى هذا الحد. و مع ذلك ، فقد أدرك إحساسا طفيفا بالحرية. ربما هذا طبيعي فقط ، أن تكون أكثر راحة في الخارج في مهب الريح بدلا من الاستعداد لحفل رسمي. ربما ، هو يشبه مايومي في هذه النقطة.
جعل استجواب مايومي المستمر تاتسويا يشعر و كأنه “فشل”. لم يكن هذا موضوعا ينوي التحدث عنه بإسهاب. لم يكن ينوي أن يسلط الضوء على مايومي ، لكنه لم يستطع أن يجعلها تشغل كل وقته. تعال إلى التفكير في الأمر ، لماذا جاءت مايومي إلى ثانويتها الأم ، فكّر تاتسويا أخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلت ميوكي نظرة إيزومي المحمومة بسهولة السينباي.
“حقا؟ لا أعتقد ذلك.”
“هل تتذكر اسم مدير الفرع الجديد؟”
قامت مايومي بتقييم مباشر. تحول “التحديق المقلوب” إلى “عبوس من مسافة قريبة”. ربما لم تكن مايومي نفسها مدركة لذلك ، لكن المتفرج سيخطئ في اعتباره قربا غير مرغوب فيه.
ضغطت مايومي على صدغيها و هي تشاهد الفتاتين. لم يكن هذا مجرد وضع ، يبدو أنها تعاني حقا من صداع.
“لا ، حقا … بالمناسبة ، سينباي ، لماذا أنت هنا اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيي؟ رأيي في ماذا؟”
عرضت مايومي نظرة “آه” و “هاي ، أنت!” تزامنا مع صوت غاضب شديد وصل إلى أذنه في نفس الوقت تقريبا.
“بالمناسبة ، من تلك الفتاة؟ طالبة جديدة؟”
“ابتعد عن أوني-تشان! يا مطارد التنورة!”
“صباح الخير. أنت في وقت مبكر ، إيسوري-سينباي.”
في البداية ، لم يفهم تاتسويا أن هذه الكلمات موجهة إليه. لأن تسمية “مطارد التنورة” لم يكن لها ما يبررها على الإطلاق. و مع ذلك ، رأى أن الفتاة الصغيرة التي تتطابق مع الصوت الصاخب و القادمة في الطريق بين صفوف أشجار الكرز مباشرة نحوه ، و أدرك أنه على ما يبدو ، هذا الموقف (الفرق في الطول بين تاتسويا و مايومي قد أخفى ما كان يحدث بالفعل) قد تم فهمه بشكل آخر تماما.
هجوم مضاد فعال بالتأكيد.
** المترجم : تاتسويا مطارد التنورة خههههه **
“أنا أرى … إيزومي-تشان ، هل يجب أن أصدقك؟”
“كاسومي-تشان!؟”
“أوني-ساما!؟”
“مينامي-تشان؟”
من ناحية أخرى ، من كلمة “أوني-تشان” و الصوت المميز ، فهمت مايومي أن الملاحظة موجهة إليهما. استدارت مايومي نحو الفتاة التي تركض إليهما و نظرت على الفور إلى الوراء في اتجاه تاتسويا و تراجعت بقوة خطوة واحدة إلى الوراء. من الواضح أنها مرتبكة ، ربما لديها نوع من الدليل على كيفية إساءة فهم الفتاة للموقف.
“بيانات الطلاب الجدد؟”
عرف تاتسويا أن الفتاة المسماة “كاسومي-تشان” هي الأخت الصغرى لـ مايومي حتى من دون النظر إلى سجل الطلاب الجدد. إذا أساءت الأخت الصغرى فهم علاقته الودية مع أختها الكبرى ، شعر تاتسويا أنه من الطبيعي أن تفقد رباطة جأشها. و مع ذلك ، شعر أن ردها بدا نشطا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء. بالتأكيد ، إنه ذكي ، لكن … هل من الصواب حقا أن نعطيه مثل هذه التسمية المبتذلة؟”
لم يتحول قلقه اللحظي إلى قلق لا داعي له. ربما الكعب العالي هو الذي أدى إلى الكارثة. لا ، يجب أن تتاح لـ مايومي العديد من الفرص لحضور الحفلات الرسمية ، لذلك ربما لم تكن غير معتادة على الأحذية ذات الكعب العالي. لذلك ربما كانت مهملة في قدمها عندما تحركت بشكل غير متوقع.
“آه!؟”
قبل أن تتعثر مايومي و تسقط ، تاتسويا قد فكر بهدوء في هذا الاحتمال. تماما من وجهة نظر المتفرج. إذا كان بإمكانه الاستمرار في البحث و الانتهاء من ذلك ، فمن المحتمل أنه سيقبل تسمية “بلا قلب” دون شكوى ، لكنه كالعادة لم يكن يفتقر إلى الشعور الإنساني.
“أنا ضد هذا تماما!”
مايومي ، التي تعثرت ، تم دعمها بسرعة من قبل تاتسويا. لقد أمسك بكتفي مايومي بكلتا يديه. لم يمسك منطقة الورك بطريقة مقربة للغاية و بالطبع لم يلمس ثدييها بوقاحة عن طريق الخطأ.
** المترجم : ميوكي هنا هي المقصودة عند قول شيبا-كن **
“آه ، شكرا لك …”
“وا-واااه!”
لذلك ، شكرته مايومي بينما بدت محرجة لمجرد أنها منزعجة من التعثر بسبب لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت إيزومي بهدوء و حركت وركيها حتى تتمكن من الجلوس في مواجهة كاسومي.
و مع ذلك ، يبدو أن أخت مايومي لم تعتقد ذلك.
بدلا من أزوسا ، التي صُدمت بالرفض غير المتوقع تماما ، قام إيسوري ، الشخص الوحيد الذي رافقها ، بإجراء التحقيق.
“قلت ابتعد عنها ، أليس كذلك!”
“بالتفكير في الأمر ، هذا صحيح.”
مباشرة بعد أن صرخت بذلك. شقيقة مايومي – طفى جسد كاسومي بلطف. تسارع الجسم الصغير في الهواء دون تشكيل خط مكافئ ، يطفو في خط مستقيم مع ركبة بارزة لمهاجمة وجه تاتسويا.
بعد المدرسة و بعد أن أهدرت كاسومي الوقت في المكتبة لفترة من الوقت ، ذهبت إلى المقهى بمفردها. بقيت ثلاثون دقيقة من الوقت الذي عليها الانتظار فيه حتى تلتقي بـ إيزومي ، التي ذهبت إلى مجلس الطلاب في وقت سابق. بدا الوقت أطول قليلا من ذلك لأنها انتظرت وحدها. أخبرتها إيزومي أنه لا بأس من المغادرة أولا إذا سئمت من الانتظار ، فكرت كاسومي بتكاسل ماذا ستفعل …
أوقف تاتسويا تلك الركبة بيد واحدة. لم يمنعها بساعده – لقد أمسكها في راحة يده. نظرا لارتفاع الهواء مما زاد من القوة ، ارتفعت الصدمة و هرب الجمود إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، كان رد تاتسويا الوحيد على ذلك هو الاستمرار في التحدث كما لو لم يكن هناك شيء خطأ.
نظرت مايومي إلى المشهد و عيناها مفتوحتان لدرجة أنهما كانتا دوائر مثالية ، لكن كاسومي كانت أكثر دهشة من أختها. كان أفضل من أن يتم حظرها أو إسقاطها ، و إذا كان هذا عرض باليه ، لكان قد تم الإشادة به بفرح. عندما تم تغيير ظروف حركتها بالقوة ، فقد سحر كاسومي المركب من نوع التسارع و الحركة تأثيره.
كانت إيزومي قد فقدت بالفعل مظهرها المذهول. بدلا من ذلك ، كانت تضرب كاسومي بنظرة شفقة.
بدون مساعدة من السحر ، كانت الركبة الواحدة فوق وضعية راحة اليد موقفا غير مستقر. كما ينبغي للمرء أن يتوقع ، تم تدمير توازن كاسومي. مال جسدها الصغير بعنف.
الشخص الذي اعترض على توبيخ مايومي التي اتخذت شكل سؤال لم تكن كاسومي ، الذي بدأ جسدها يرتعش ، بل إيزومي ، التي تحضنها بجانبها.
قبل أن تنقلب تماما ، أطلق تاتسويا الجسد الذي أمسكه من ساق واحدة و خفض يده.
بعد الاستماع إلى كل ما قاله حتى الآن ، أدركت أزوسا ما جاء إلى هنا للحديث عنه.
“وا-واااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لم يكن الأمر كما لو أنها توصلت إلى إدراك. من الواضح أن مايومي قد أدركت شيئا ما …
لا يمكن وصف الصراخ الذي أثارته بأنه لطيف للغاية ، حيث سقطت كاسومي في وضع أمامي ضاري. إذا اتصلت بالمعطف الناعم لرصيف الفناء الأمامي بهذه الطريقة ، فحتى لو لم تضرب رأسها ، فمن المحتمل أن تصاب في راحة يدها و ركبتيها بما يكفي لإحداث نزيف. كمظهر لحضور حفل الدخول ، يمكن أن يطلق عليه مظهر يرثى له للغاية. ستكون هذه تجربة صعبة للغاية بالنسبة لفتاة بالكاد أصبحت طالبة في المدرسة الثانوية.
“شكرا لك. أمم ، أنا كينت سميث.”
من أجل منع هذه المأساة ، كان على تاتسويا الإمساك بجسد كاسومي أثناء سقوطها – و هو ما لم يفعله. لم يكن السبب أنه لم يكن لديه الوقت الكافي للرد. تابعت عيناه الباردتان عملية الفتاة التي أصبحت لتوها تسقط. لم يكن لمعرفتها بأنها أخت مايومي أي تأثير كبير على عملية اتخاذ القرار. على الرغم من فشل الهجوم ، إلا أن حقيقة أن الفتاة شنت هجوما عليه أكثر أهمية بالنسبة لـ تاتسويا. علاوة على ذلك ، لو أمسك بجسد هذه الفتاة أثناء سقوطها ، لكان قد أظهر للفتاة الأخرى فجوة في دفاعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكننا إجبارك على القيام بذلك.”
“آه!؟”
بينما كانت إيزومي في منتصف الإجابة على سؤالها ، بحثت كاسومي عمدا عن علامات على سحب ساقها ، لذا فحصت وجه توأمها الأصغر بشكل ثابت. و مع ذلك ، يبدو أن إيزومي كانت تجيب عليها بجدية و ما قيل لها بعد ذلك جعلها تفتح عينيها على نطاق أوسع.
فهم تاتسويا من الملاحظة لماذا رفعت الفتاة صوتها بشكل هستيري.
بعد الانحناء بضمير حي ، جلس هاتوري على الكرسي الذي عرضته.
كان التسلسل السحري قد لصق نفسه على جسد الفتاة. تباطأت سرعة سقوطها. قام حاجز وقائي من {تقوية البيانات} بحماية جسم الفتاة بحيث لا يتضرر الـإيدوس أو الجلد. عادة ، لن تحدث هذه الظاهرة ما لم يطبق الساحر السحر على جسده ، لكن طرفا ثالثا قد ألقاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا استخدمت رمز هويتك ، هاتوري-كن ، بإمكانك الدخول حتى بدون أن أستخدم المفتاح لفتح الباب.”
عندما هبطت كاسومي برفق دون أن تتضرر ، في نفس الوقت تقريبا ، حقق تاتسويا قفزة كبيرة إلى الوراء. على بعد ثلاثة أمتار من المساحة التي أخلاها ، هرعت فتاة ، بصرف النظر عن تسريحة شعرها التي تشبه كاسومي تماما ، بنفس الوجه و نوع الجسم ، إلى كاسومي ، التي كانت على ركبتيها.
أعاد المحطة إلى كينت بعد اكتمال التثبيت.
“كاسومي-تشان ، هل أنت بخير!؟”
“هل تعرفين نظام لجنة الأخلاق العامة في مدرستنا؟”
“إيزومي ، لقد أنقذتني. شكرا.”
أظهرت كلتا عينيه مفاجأة عندما طرح تاتسويا هذا السؤال. قدم ميكيهيكو إيماءة صغيرة لكنها مميزة لطلبه لتأكيد المعلومات.
جنبا إلى جنب ، كانا حقا مثل اثنين من البازلاء. حتى الشخص غير المدرك لمعلوماته الأساسية ربما يستنتج من النظر إليهما أنهما توأمان متطابقان. بالطبع ، عرف تاتسويا أن الفتاتين هما توأمان بالفعل.
“هاهاها ، كلاهما مشغولان.”
سايغوسا كاسومي و سايغوسا إيزومي. داخل الـأرقام ، كانت الأخوات معروفات ، دون سخرية أو نزوة ، باسم “توائم سايغوسا”.
بعد ذلك كانت الدعوة التقليدية للانضمام إلى مجلس الطلاب. القاعدة غير المكتوبة هي أن المناقشة ستجري بعد انتهاء حفل الدخول. ليس لسبب أنه حتى انتهاء حفل الدخول ، لم يكونوا طلابا حقا. يبدو الأمر رسميا بعض الشيء ، لكن حتى الآن ، لم تكن هناك أي مشكلة في ذلك. و على الرغم من الاضطرابات الطفيفة التي حدثت في العام الماضي ، لم يتم رفض أي من الدعوات حتى الآن. لكن …
على الرغم من أن وجوههما متطابقة ، إلا أن هالاتهما اختلفت اختلافا كبيرا. من النظر إلى كاسومي ، التي تنبعث منها علامات العدوان بقص شعرها الخالي من التجعيد في تسريحة شعر قصيرة ، ربما موجهة نحو الرياضة للغاية. ربما نوع من ممارسة فنون الدفاع عن النفس. من ناحية أخرى ، قامت إيزومي ، التي ترتدي هالة رشيقة و لطيفة ، بقص شعرها الأملس لمنحها غرة تصل إلى حاجبيها و شعرها الذي لامس كتفيها بالتساوي. ربما هي دودة كتب ، لأنها بدت و كأنها قد تكون فتاة متحفظة. من كلماتها الآن بالإضافة إلى نبرتها و تعبيرها ، علم أنها مرتبكة ، لكنها بطريقة ما لم تبد متوترة. على الأقل على السطح. و مع ذلك ، شعر تاتسويا أن هذه الفتاة هي من يجب أن يكون أكثر حذرا منها.
“صباح الخير ، تاتسويا-سان! صباح الخير ، ميوكي!
من الوقاحة إلى حد ما أن يحدق تاتسويا في فتاة ما عندما يكون اجتماعهما الأول ، لكنهم جميعا يفعلون ذلك. كان لديهم جميعا نظرات صارخة في عيونهم لكن تاتسويا بالفعل هو الأكثر اعتدالا.
“سنضع كل جهودنا في ذلك.”
“إيزومي ، هذا الرجل قوي حقا بالنسبة لزير نساء.”
في البداية ، لم يفهم تاتسويا أن هذه الكلمات موجهة إليه. لأن تسمية “مطارد التنورة” لم يكن لها ما يبررها على الإطلاق. و مع ذلك ، رأى أن الفتاة الصغيرة التي تتطابق مع الصوت الصاخب و القادمة في الطريق بين صفوف أشجار الكرز مباشرة نحوه ، و أدرك أنه على ما يبدو ، هذا الموقف (الفرق في الطول بين تاتسويا و مايومي قد أخفى ما كان يحدث بالفعل) قد تم فهمه بشكل آخر تماما.
“آه ، أمم ، كاسومي-تشان؟”
“بالتفكير في الأمر ، هذا صحيح.”
بالتأكيد ، هناك فرق واضح بين حالاتهما العقلية. على الرغم من أن نظرات التحقيق التي أرسلوها إليه هي نفسها ، إلا أن شعلة العداء اشتعلت فقط في عيوني كاسومي.
“شيبا-سينباي ، تقصدين الأخ الأكبر؟”
“أعتقد أنه من الافضل أن تهدئي قليلا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف ، لكن يرجى قبول رفضي.”
قالت إيزومي هذا و هي تداعب كاسومي بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت غير مدركة تماما …”
“حدسي يصرخ. هذا الرجل ، إنه ليس عاديا.”
“نعم … هل يمكن أنك حقا لم تتعرفي عليه ، كاسومي-تشان؟”
و مع ذلك ، لم تكن كاسومي تستمع إلى نصيحتها. حدقت في تاتسويا على ركبتيها ، حولت كمها الأيسر و كشفت عن الـ CAD الخاص بها.
“لكن هناك إمكانية لأن تصبحي الأخت الصغرى لـ تاتسويا ني-ساما. إذا تزوجت الأخت الكبرى لـ سايغوسا-سان من تاتسويا ني-ساما ، فستصبح سايغوسا-سان الأخت الصغرى لـ تاتسويا ني-ساما.”
“إيزومي ، فلنفعل ذلك الشيء.”
قبل أن تنقلب تماما ، أطلق تاتسويا الجسد الذي أمسكه من ساق واحدة و خفض يده.
عندما قالت هذا ، مررت كاسومي أصابعها على وحدة التحكم في الـ CAD الخاص بها. تستخدم السحر دون إذن. من الواضح أنه عمل غير قانوني. علاوة على ذلك ، للمرة الثانية. حتى مع الأخذ في الاعتبار أنه موجه إليه ، لم يكن شيئا يمكن أن يغض الطرف عنه. هي طالبة جديدة تستعد لحفل الدخول ، لكن بعد قول هذا ، لم تكن هناك طريقة لعدم تمكنه من القبض عليها.
“بيانات الطلاب الجدد؟”
في لحظة ، اتخذ تاتسويا هذا القرار. لحسن الحظ ، قبل أن يتمكن من التصرف بناء على ذلك ، انتهى الأمر باستخدام السحر غير القانوني إلى مجرد محاولة.
يمكن اعتبار موقف ميكيهيكو مريبا أو مسليا ، لكن شيزوكو تجاهلته بلا مبالاة و قدمت اعتراضها.
“اهدئي!”
الشخص الذي أنقذ ميوكي ، التي لم تعد لديها القدرة على التعامل مع انزعاجها و غضبها ، لم يكن من عائلة يـوتسوبـا ، بل من عائلة سايغـوسا.
مايومي ، التي كانت حتى ذلك الحين مشلولة للغاية بحيث لا تستطيع فعل أي شيء حيال الموقف ، تركت قبضتها تسقط فوق رأس كاسومي.
“سميث ، ألا تحتوي محطة المعلومات الخاصة بك على وظيفة LPS؟”
”….”
قدمت الموظفة ابتسامة بدت و كأنها ترى من خلال حيرة كاسومي و جلست مقابل كاسومي دون أن تسأل. فوجئت كاسومي قليلا بهذه المناورة الأحادية الجانب ، لكن عندما نظرت إلى الابتسامة المخادعة إلى حد ما ، قررت بسرعة أن الأمر لا يهم.
لم تصرخ كاسومي ، لكن بناء على الطريقة التي أمسكت بها رأسها ، على الرغم من الطريقة التي تحاول بها جعل الأمر يبدو ، ربما ذلك مؤلم حقا.
“لقد شرفتنا بحضورك مرة أخرى هذا العام. شكرا جزيلا لك على وقتك. نحن نعلم جيدا كم أنت “مشغول للغاية”.”
”… أوني-تشان ، لماذا فعلت ذلك؟”
“آه ، نعم. أردت أن أفكر في شيء بمفردي لفترة من الوقت.”
“هذا ما يجب أن أقوله أنا! كاسومي-تشان ، أنت ، لماذا فعلت ذلك!؟”
بينما حاول الاثنان في السنة الثالثة ، أزوسا و إيسوري ، جاهدين (و فشلا) إقناع تاكوما بالانضمام إلى مجلس الطلاب ، كان السنوات الثانية الثلاث ، تاتسويا و ميوكي و هونوكا ، مشغولين للغاية أيضا.
مايومي تضع كلتا يديها على وركيها و هي تنظر إلى كاسومي ، التي تنظر إلى وجه أختها بعيون دامعة. إنها غاضبة حقا. على الفور ، تم تبريد عقل كاسومي المضطرب بسبب موقف أختها المهدد ، تغير لون وجهها من الأحمر إلى الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تاتسويا يغسل يديه في الحمام ، دخل ميكيهيكو. لم تكن هناك أهمية خاصة لهذا. ربما تداخل توقيتهما بالصدفة ، هذا ما اعتقده تاتسويا و هو يستعد للمغادرة.
“لقد أخبرتك مرارا و تكرارا ، “الاستخدام غير المصرح به للسحر جريمة!” القيام بذلك في نفس اليوم الذي تدخلين فيه المدرسة الثانوية … في ماذا بحق الأرض تفكرين!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف هاتوري و هو يتحدث ، ودّع أزوسا على عجل و غادر غرفة مجلس الطلاب.
شاهد تاتسويا ، مذهولا تماما ، بينما مايومي تتحدث مرارا و تكرارا بصوت أعلى بنصف صوتها من المعتاد. لم تكن رؤيتها مرتبكة مشهدا غير مألوف. و مع ذلك ، هذه هي المرة الأولى التي يراها فيها في حالة جنون. لم تكن هذه الصراحة الصادقة شيئا يمكن أن يتخيله منها ، فقد كانت مختلفة تماما عن الواجهة المبتسمة الغامضة المعتادة التي استخدمتها لإخفاء نواياها الحقيقية.
في البداية ، لم يفهم تاتسويا أن هذه الكلمات موجهة إليه. لأن تسمية “مطارد التنورة” لم يكن لها ما يبررها على الإطلاق. و مع ذلك ، رأى أن الفتاة الصغيرة التي تتطابق مع الصوت الصاخب و القادمة في الطريق بين صفوف أشجار الكرز مباشرة نحوه ، و أدرك أنه على ما يبدو ، هذا الموقف (الفرق في الطول بين تاتسويا و مايومي قد أخفى ما كان يحدث بالفعل) قد تم فهمه بشكل آخر تماما.
من ناحية أخرى ، لم تتخل كاسومي ، الغارقة في إظهار الغضب ، عن مقاومتها ، على الرغم من أنها تلتف على نفسها. لأنهم عائلة؟ أو ربما لأنها معتادة على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت ترغب في أن تتولى واحدة منا منصب مسؤولة في مجلس الطلاب ، هل هذا ما تقوله؟”
“لـ – لكن هذا الرجل كان يفعل شيئا غير لائق لـ أوني-تشان …”
عندما أخبرها وجه كاسومي أن كاسومي تطرح السؤال بجدية ، بدت إيزومي مذهولة.
هجوم مضاد فعال بالتأكيد.
“سميث ، ألا تحتوي محطة المعلومات الخاصة بك على وظيفة LPS؟”
“ما- …. غير لائق!؟”
لأنهما توأم ، فقد كان لديهما نوع من الأدوار المعينة. مع كاسومي و إيزومي ، إذا دخلت واحدة منهما في حالة جنون ، فإن وظيفة الأخرى هي على ما يبدو إعادتها إلى طبيعته. إيزومي ، التي كانت حتى الآن تغازل ميوكي ، بدت هادئة فجأة و بدأت في تهدئة كاسومي.
لقد ألحقت بعض الضرر بخصمها إلى حد ما.
“أنا أرى ، هذا أمر مؤسف.”
“لم نكن نفعل أي شيء من هذا القبيل! بماذا كنت تفكرين!؟”
“دعني أراها.”
إذا نظرت إلى الصورة الكبيرة ، فكل ما فعلته هو صب الزيت على النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بعد فترة وجيزة من دخوله إلى الفناء الأمامي ، التقى بشكل غير متوقع مع مايومي.
“بعد كل ما قلته عن أنكما تريدان النظر في الجوار قبل بداية الحفل و ألا أبقى ملتصقة بكما لأنكما لستما طفلتين ، كاسومي-تشان ، لقد فعلت هذا !؟ أنت لم تسببي مشاكل لأي شخص آخر كما فعلت الآن ، أليس كذلك؟”
□□□□□□
(أنا أرى ، هذا هو السبب) ، فكر تاتسويا. جاءت مايومي إلى هنا لأنها ترافق أخواتها إلى حفل الدخول بدلا من والديهم المشغولين.
و مع ذلك ، لم تكن كاسومي تستمع إلى نصيحتها. حدقت في تاتسويا على ركبتيها ، حولت كمها الأيسر و كشفت عن الـ CAD الخاص بها.
“أوني-ساما ، هذا سخيف.”
المكان هو المسار الذي تصطف على جانبيه الأشجار بين المكتبة و صالة الألعاب الرياضية الثانية الصغيرة. موقع حفل الدخول على الجانب الآخر. طالب جديد ، بنظرة حائرة على وجهه رآه ينظر إلى هنا و هناك ، قد ناداه للتو. الآن الأمر متروك له للرد على هذه الجملة.
الشخص الذي اعترض على توبيخ مايومي التي اتخذت شكل سؤال لم تكن كاسومي ، الذي بدأ جسدها يرتعش ، بل إيزومي ، التي تحضنها بجانبها.
ليس مايومي كفرد ، لكن باسم سايغـوسا من العشائر العشرة الرئيسية.
“بصرف النظر عن خطأ كاسومي-تشان الآن ، لم نفعل أي شيء للتسبب في مشاكل لأشخاص آخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم ارفعوا رؤوسكم. لم يحدث أي ضرر ، لذا من فضلكم لا تقلقوا بشأن ذلك.”
“أنا أرى … إيزومي-تشان ، هل يجب أن أصدقك؟”
عندما سألت شيزوكو ذلك ، أسكتت المحادثة عن غير قصد. لم تكن تعني أي شيء من ذلك – لم تطرح السؤال بدافع فضول القيل و القال. لم تكن مستعدة للصمت الذي تسببت فيه كلماتها.
“أعدك أنه لا توجد تناقضات.”
بينما تاتسويا يفكر في هذه الأشياء ، ادعت مايومي نفسها “أنه لم يتعرف عليها” و اخترقت – ما يمكن تسميته على الأرجح بأنه لا مفر منه – دفاعاته.
تحدثت إيزومي بنبرة مهذبة بعض الشيء عندما أعلنت براءتهما ، و التي بدت و كأنها تعيد اتزان مايومي إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير ، إيسوري-سينباي ، شيبا-سينباي.”
“فهمت … تاتسويا-كن ، من فضلك سامحنا!”
كانت كاسومي تنوي الإشارة إلى “أريدك أن تتركني و شأني” بهذه الإجابة. و مع ذلك ، تم نطق كلماتها بشكل أقل وضوحا مما خططت له ، مما صدمها هي نفسها.
بعد رؤية الإيجاب في عيون إيزومي ، التفتت مايومي إلى تاتسويا و انحنت بعمق.
لذلك ، انزعج من وفرة العاطفة. إلى جانب ذلك …
“أختي الصغيرة فعلت شيئا شائنا. كاسومي-تشان ، اعتذري إلى تاتسويا-كن أيضا!”
انتهى حفل الدخول كما هو مخطط له دون حوادث. انتهى خطاب تاكوما أيضا دون أي مشاكل خاصة. لم تكن كل العيون في القاعة ملتصقة به مثل العام الماضي. في العام الماضي ، كان الطلاب متحمسين للغاية بشأن ممثلة الطلاب الجدد لدرجة عدد اهتمامهم كثيرا بالخطاب.
ربما فهمت مدى جدية أختها. مهما شعرت به في قلبها ، لم تعد كاسومي تظهر تلك الطريقة المتحدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلت ميوكي نظرة إيزومي المحمومة بسهولة السينباي.
“أنا أعتذر ، لا يمكنني تبرير سلوكي.”
“كاسومي-تشان ، إيزومي-تشان ، قولا مرحبا.”
اصطفت بجانب مايومي و خفضت رأسها بشجاعة.
”….”
“أنا أيضا أقدم اعتذاري. شيبا-سينباي ، يرجى العفو عن وقاحة كاسومي-تشان بطريقة ما.”
لا يحتاج الأمر إلى قول أنه من خلال روسين ، هو يعني “روسين ماجيكرافت” ، شركة تكنولوجيا سحرية ألمانية تقاتل ضد “أجهزة ماكسيميليان” لتصبح أكبر صانعة للـ CADs في العالم. سيكون مدير فرعهم الياباني شخصية مهمة رئيسية لجامعة السحر الوطنية و كذلك المدارس الثانوية السحرية.
لم تكن كاسومي الطرف الوحيد. تابعت إيزومي بعد أختها الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، التوصية بالأعضاء هي إحدى طرق الانضمام إلى اللجنة. باختصار ، نختار الطلاب الجدد لملء الشواغر في اللجنة.”
تلقي اعتذار متزامن من الفتيات الثلاث الجميلات – لا ، امرأة جميلة و فتاتان جميلتان – جعله يشعر بالمرض. بأعجوبة ، لم يكن هناك شهود على استخدام القوة منذ فترة وجيزة ، لكن الآن لسبب أو لآخر ، شعر بالعديد من النظرات المشبوهة عليهم من هنا و هناك. إذا اعتقد الناس بشكل خاطئ أنه يتنمر على الفتيات أو شيء من هذا القبيل ، فإن الضرر الناجم عن العواقب سيكون أسوأ من ركلة كاسومي الطائرة بالركبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتحقق هونوكا من محطتها. لقد حفظت نتائج الامتحان بشكل صحيح.
“من فضلكم ارفعوا رؤوسكم. لم يحدث أي ضرر ، لذا من فضلكم لا تقلقوا بشأن ذلك.”
“أرجو المعذرة. سأغادر.”
هذا ما قاله تاتسويا ، لكن “من فضلكم لا تدعوا ذلك يزعجكم” أقرب إلى ما يعنيه. من أجل الهروب من نظرات المتفرجين المتزايدين تدريجيا ، أراد الابتعاد عن هذا المكان في أقرب وقت ممكن. و مع ذلك ، “لا تقلقوا بشأن ذلك بعد الآن” لم تكن ذريعة.
“ني-ساما؟ شيبا-كن ، هل لديك أخت صغرى غير شيبا-سان؟”
هذا شيء ربما فهمته مايومي أيضا. عندما رفعت رأسها ، بدت لديها نظرة مرتاحة على وجهها. و مع ذلك ، سرعان ما تم استبدال هذه النظرة بنظرة مذنبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعامل هاتوري مع الموضوع بسهولة.
“آه ، أمم ، تاتسويا-كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرة أن هناك احتمالا كبيرا جدا بأنه قد يكون “مفرطا في التفكير في الأشياء” دارت في ذهنه ، غادر تاكوما و ترك أزوسا بسرعة كبيرة.
“ماذا؟”
“لقد أخبرتك مرارا و تكرارا ، “الاستخدام غير المصرح به للسحر جريمة!” القيام بذلك في نفس اليوم الذي تدخلين فيه المدرسة الثانوية … في ماذا بحق الأرض تفكرين!؟”
ردا على مزاجها ، الغريب إلى حد ما و لسبب ما ، وضع تاتسويا عقله في حالة تأهب.
(اكتمل الحذف يا سيدي.)
“أعلم أن … من المفترض أن يتم الإبلاغ عن الحادث الآن إلى غرفة الموظفين ، لكن …”
(يا له من طالب جديد بارز للغاية) ، تاتسويا يفكّر. على الرغم من وجود بعض الطلاب في صفه الذين يمتلكون شعرا أحمر أو عيون زرقاء أو بشرة سوداء أو ألوانا أخرى تختلف عن غالبية اليابانيين. و مع ذلك ، لم تكن ملونة بشكل مشع مثل الطالب الذكر الطفيف الذي يقف أمامه.
عندما واجهت تاتسويا ، أغلقت مايومي عينيها و جمعت يديها معا.
لم يتسبب الخطاب المهذب للغاية الذي قدمته مينامي لتحية إيسوري بتوجيه من تاتسويا في إظهار إيسوري أي مشاعر بعدم الارتياح.
“من فضلك! من أجلي ، ألا يمكنك أن تغفل عن هذا ، من فضلك!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، كان رد تاتسويا الوحيد على ذلك هو الاستمرار في التحدث كما لو لم يكن هناك شيء خطأ.
“أوه ، هذا كل شيء.” ، لم يتمتم تاتسويا بصوت عال.
تحدثت إليها مايومي بابتسامة مبهجة أجابت عليها ميوكي بابتسامة متواضعة. هذا المكان لا يزال يحظى باهتمام موظفي المدرسة. إن إظهار التعاطف الواضح للغاية لن يسبب لهم سوى مشاكل من عضو الكونجرس كوزوكي.
“لا أنوي أن أصنع جلبة كبيرة من شيء بسيط مثل هذا.”
“تاتسويا-كن … ماذا تقصد بذلك …؟”
في الواقع ، إذا كان “شيء بسيط مثل هذا” يمثل مشكلة ، فهو لا يعرف عدد المرات التي سيتم فيها وضعه هو و ميوكي في الحجز الوقائي. “لا أريد أن يتم الحديث عن هذا أيضا” هو شعور تاتسويا الصادق.
“أعتقد أن زيي الرسمي هو الشيء الوحيد الذي تغير.”
“شكرا لك ، تاتسويا-كن!”
“لقد كان بديلا طارئا ، لكن أوني-ساما لم تظهر عليها أي إعاقة بأي شكل من الأشكال.”
لذلك ، انزعج من وفرة العاطفة. إلى جانب ذلك …
“إيزومي-تشان.”
“لا ، لقد عرفت منذ البداية أنها ستتوقف قبل ضربي.”
“شيبا-سينباي ، ميتسوي-سينباي ، صباح الخير. من فضلكم اعتنوا بي اليوم.”
… كانت ركلة الركبة الطائرة تلك هي ما يُعرف باسم الخدعة. لو هاجمته بجدية ، لما قام تاتسويا أصلا بمثل ذلك الرد اللطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما الخطب؟”
كانت كاسومي قد خططت لمزيج سحر التسارع و الحركة الذي طبقته على نفسها ليتم القبض عليها من قبل السحر الآخر الذي ربطته به عندما تكون ركبتها على بعد ثلاثين سنتيمترا من وجه تاتسويا ، لذلك سيتم إلقاء التباطؤ السريع على مسافة عشرة سنتيمترات عندما تتوقف في الهواء. إذا لم تكن قد فعلت ذلك ، فلن يمسك حتى تاتسويا ركبتها بيد واحدة. بغض النظر عن مقدار تدريبه ، من المستحيل إيقاف شخص يزن 40 كيلوغراما و يتسارع بسرعة 15 مترا في الثانية. لأنه يعرف النقطة التي يبدأ فيها التباطؤ السريع و النقطة التي يتوقف فيها ، مباشرة قبل نقطة التوقف ، فقد أجبرها حرفيا على الإنهاء بوضع يده هناك.
أعاد المحطة إلى كينت بعد اكتمال التثبيت.
“هاها … كما هو متوقع منك ، تاتسويا-كن.”
بعد الاستماع إلى كل ما قاله حتى الآن ، أدركت أزوسا ما جاء إلى هنا للحديث عنه.
مزيج من نظرة دهشة و تمتمة “كيف …” جاء من كاسومي بجانبها ، أومأت مايومي برأسها بـ “نعم ، نعم” مع نظرة معجبة على وجهها. بالنسبة لـ مايومي ، أصبحت مثل هذه الكلمات غير الطبيعية من تاتسويا أمرا طبيعيا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تاتسويا مسؤول عن إعطاء التوجيهات للسنوات الثانية الذين تم تجنيدهم للمساعدة. لم يثر أحد احتجاجات متجهمة على أمره من تاتسويا ، الذي كان في الدورة 2 العام الماضي و يرتدي الآن شعار البتلات الثمانية. كان يستعيد شارات الذراع و سماعات الرأس و أشياء أخرى الآن بعد أن تم إنجاز مهامهم.
“سايغوسا-سينباي ، لدي وظيفة توجيه الطلاب الجدد ، لذا يجب أن أذهب. موقع الحدث مفتوح بالفعل.”
“لم يمر حتى شهر منذ التخرج ، لكن … لسبب ما ، أنت لا تعرفني ، تاتسويا-كن.”
لإيقاف مايومي ، التي بدت و كأنها ستقول شيئا غير ضروري ، أصدر تاتسويا هذا الإعلان و ترك المشهد دون انتظار رد.
لم يفاجأ تاتسويا بإجابة كينت. على الرغم من أنه كان في قسم الوافدين الجدد ، إلا أنه لعب دورا رائدا في مباريات رمز المونوليث. في بعض الأحيان ، ربما يجب على شخص ما أن يتذكر وجهه من ذلك.
“بيكسي.”
و مع ذلك ، أسرع من أن تفتح مينامي فمها ، رفض تاتسويا فكرة ميوكي.
بعد الانفصال عن الأخوات سايغوسا ، في مكان فيه عدد قليل من الناس ، وضع تاتسويا وحدة نقل صوتي بالقرب من فمه.
“أمم؟”
(نعم يا سيدي.)
“هذا صحيح ، يجب ألا نضيع الوقت.”
الصوت الذي أجاب في همس ناعم هو شكل نشط من التخاطر. رد من “بيكسي” ، الـ “3H من نوع P-94”.
(أنا أرى ، هذا هو السبب) ، فكر تاتسويا. جاءت مايومي إلى هنا لأنها ترافق أخواتها إلى حفل الدخول بدلا من والديهم المشغولين.
“قومي بحذف جميع بيانات مستشعر السايون من السجلات ، من الآن إلى عشر دقائق قبل الآن ، المنطقة الواقعة أمام مدخل الفناء الأمامي للقاعة.”
“لقد وصفتِه بالفشل في التعرف عليك ، لكنني أعتقد أن سينباي قد تغيرت أكثر مني.”
(كما تأمر يا سيدي.)
“لقد أخبرتك مرارا و تكرارا ، “الاستخدام غير المصرح به للسحر جريمة!” القيام بذلك في نفس اليوم الذي تدخلين فيه المدرسة الثانوية … في ماذا بحق الأرض تفكرين!؟”
يبدو أن مايومي قد نسيت بلا مبالاة ، لكن استخدام كاسومي للسحر دون إذن لا يمكن إخفاؤه بمجرد صمت تاتسويا. كل مكان داخل ساحة المدرسة مغطى بأجهزة استشعار لمراقبة النشاط السحري. بصرف النظر عن استثناء فترات مثل أسبوع دعوة أعضاء النادي الجدد ، سيتم تسجيل الاستخدام غير المصرح به للسحر بواسطة أجهزة الاستشعار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيي؟ رأيي في ماذا؟”
(اكتمل الحذف يا سيدي.)
“مرحبا ، كوزوكي-سينسي.”
بطبيعة الحال ، لم يحصل تاتسويا على بيكسي و ينقلها إلى غرفة مجلس الطلاب لمجرد خدمة الطاولات. نظرا لأنها في الأصل روبوت للتدبير المنزلي ، فقد سمح لها بفعل ما تريد ، لكن نية تاتسويا مختلفة تماما. اختراق نظام المراقبة داخل المدرسة هو ما أراده.
“آه ، لا ، أنا لست مريضة أو أي شيء.”
إذا كان هذا هو شهر مارس ، عندما كانت مايومي لا تزال مسجلة ، لتلبية معظم طلباتها المعتادة. لقد تغلبت على الحدود المعتادة لسلطات رؤساء مجلس الطلاب السابقين و احتفظت برموز التدخل لنظام المراقبة. بالطبع ، لم تحصل عليها بوسائل صادقة. لذلك ، فإن رئيسة مجلس الطلاب التي تبعتها لم ترثهم بالطبع.
من الوقاحة إلى حد ما أن يحدق تاتسويا في فتاة ما عندما يكون اجتماعهما الأول ، لكنهم جميعا يفعلون ذلك. كان لديهم جميعا نظرات صارخة في عيونهم لكن تاتسويا بالفعل هو الأكثر اعتدالا.
احتاج تاتسويا ، الذي لديه بقع داكنة مختلفة في خلفيته ، إلى وسيلة للتدخل في نظام المراقبة بخلاف تلك الخاصة بـ مايومي. ثم ألقى عينيه على كيفية بناء بيكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه حقا. هذا أمر يبعث على الارتياح.”
في الوقت الحالي ، كانت بيكسي تعمل من داخل الدماغ الإلكتروني للروبوت المساعد المنزلي البشري حيث تم وضع جسدها الفعلي ، و الذي تلاعبت به مباشرة. باختصار ، كانت بيكسي تخفي القدرة على التفاعل و الاستيلاء على الأنظمة الإلكترونية دون وسيط. هذا ما أدركه تاتسويا.
بمعنى ما ، أعطاه إيسوري السؤال الذي يريده فقط.
لذلك قضى تاتسويا معظم عطلة الربيع منغمسا في تعليم بيكسي تقنيات القرصنة المختلفة. تلك التقنيات هي التي تعلمها في الأصل من “ساحرة الإلكترون” فوجيباياشي. و ثمرة عمل تاتسويا هي أنه في حدود النظام الخاص للثانوية الأولى ، تعلمت بيكسي كيفية التسلل بحرية إلى نظام المراقبة و الكتابة فوق البيانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كانت مينامي توجه سؤالها إليه ، كما أشار صوت ميوكي المرتفع ، هو تاتسويا.
□□□□□□
“هاها … كما هو متوقع منك ، تاتسويا-كن.”
على الرغم من أنه يطلَق عليه توجيه الطلاب الجدد ، إلا أنه لم يكن من الصعب معرفة مكان القاعة حيث موقع حفل الدخول ، و إذا لديك محطة مجهزة بوظيفة LPS (نظام تحديد المواقع المحلي) ، فلا يمكن أن تضيع. حالات مثل حالة إيريكا في العام الماضي حيث لم يكن لديها محطة طرفية لذلك لم تكن تعرف إلى أين تذهب هي الاستثناء. لم تكن وظيفة تاتسويا و الآخرين هي توجيه الطلاب الجدد. مهمتهم الرئيسية هي توفير تنبيه للطلاب الجدد الذين بدوا و كأنهم سيتأخرون.
“هاي ، إيزومي-تشان! اهدئي! أوني-تشان الخاصة بك هي أنا!”
“أمم ، عفوا سينباي. من أين الطريق إلى القاعة؟”
بدت إجابة تاتسويا و كأنها “لا تقلقي بشأن ذلك” لـ هونوكا أكثر من كونها إجابة على سؤال ميكيهيكو.
لذلك لم يتوقع تاتسويا أن يواجه طالبا جديدا ضائعا حقا.
هي نفسها كانت تسخر من تاتسويا.
المكان هو المسار الذي تصطف على جانبيه الأشجار بين المكتبة و صالة الألعاب الرياضية الثانية الصغيرة. موقع حفل الدخول على الجانب الآخر. طالب جديد ، بنظرة حائرة على وجهه رآه ينظر إلى هنا و هناك ، قد ناداه للتو. الآن الأمر متروك له للرد على هذه الجملة.
“إنها طبيعتي. إذا لم آت مبكرا ، لا يمكنني التزام الهدوء.”
(يا له من طالب جديد بارز للغاية) ، تاتسويا يفكّر. على الرغم من وجود بعض الطلاب في صفه الذين يمتلكون شعرا أحمر أو عيون زرقاء أو بشرة سوداء أو ألوانا أخرى تختلف عن غالبية اليابانيين. و مع ذلك ، لم تكن ملونة بشكل مشع مثل الطالب الذكر الطفيف الذي يقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم يكن من الضروري أن توضّح هاروكا سببين. عندما أوضحت نقطة تميز تاتسويا ، كانت كاسومي مليئة بالفعل بمزيج من الروح القتالية و العداء.
لون شعره من البلاتين. لون عينيه فضيا. لون بشرته أبيض. لم تكن ألوانه المنسقة فقط. لم يكن لملامح وجهه أي سمات يابانية مميزة. ربما ، تم التعبير عن جيناته الاسكندنافية إلى حد كبير. تعال إلى التفكير في الأمر ، أدرك تاتسويا تشابها بينه و بين المعلمة الجديدة سميث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت هذا ، مررت كاسومي أصابعها على وحدة التحكم في الـ CAD الخاص بها. تستخدم السحر دون إذن. من الواضح أنه عمل غير قانوني. علاوة على ذلك ، للمرة الثانية. حتى مع الأخذ في الاعتبار أنه موجه إليه ، لم يكن شيئا يمكن أن يغض الطرف عنه. هي طالبة جديدة تستعد لحفل الدخول ، لكن بعد قول هذا ، لم تكن هناك طريقة لعدم تمكنه من القبض عليها.
“سأرشدك. تعال معي.”
لم يكن تعليقه لإخفاء إحراجه – إنه رأيه الفعلي. هذا ما اعتقده حقا ، لكن …
على الرغم من أن عقله يفكر في مثل هذه الأشياء ، إلا أن تاتسويا لم يتأخر في إعطاء إجابة. عندما تحدث الطالب الجديد ، انحنى بعمق بنظرة مرتاحة.
عندما خفضت كاسومي و إيزومي رؤوسهما مرة أخرى ، تم إنشاء توقف مؤقت في الغلاف الجوي. لم يفوت كوزوكي هذا التغيير.
“شكرا لك. أمم ، أنا كينت سميث.”
في مواجهة عيون تاتسويا المشكوكة ، ابتسم ميكيهيكو بسخرية لنفسه.
“سميث؟”
“ماذا؟ … هل لديك شيء لا تريد التحدث عنه مع الآخرين هناك؟”
** المترجم : بالمناسبة ، في اليابان اسم سميث ينطقونه سوميسو ، و كينت يُنطق كينتو ، حتى هذا الفتى نطق اسمه “كينتو سوميسو” **
“لا ، الأمر ليس كذلك … لقد أشركت تاتسويا ربما لأن هذا ثقيل جدا بحيث لا يمكنني الاحتفاظ به لنفسي.”
تمتم تاتسويا دون تفكير ، لأن لقب الشخص الذي يفكر فيه يشبه اسم عائلة الصبي. و مع ذلك ، سميث هو أحد الأسماء الشائعة في البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية. يمكن أن يكون من قبيل الصدفة ، تاتسويا يعيد النظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يحدق مرة أخرى في إيسوري ، ينظر مباشرة في عينيه ، أجاب تاكوما هكذا.
“آه ، نعم ، إنه مكتوب بحروف “سومي” (الزاوية) ، و “سو” (الهجوم المضاد) ، و يُقرأ سوميسو. هاجر والداي من الولايات المتحدة قبل ولادتي و تم تجنيسهما هنا. في ذلك الوقت ، أضافوا تلك الكانجي إلى اسم سميث … هل هو اسم غريب؟”
بدلا من أزوسا ، التي صُدمت بالرفض غير المتوقع تماما ، قام إيسوري ، الشخص الوحيد الذي رافقها ، بإجراء التحقيق.
اعتبر الصبي كينت أن تاتسويا يعبّر عن غرابة الاسم. قد تعني الطريقة التي تراجع بها صوته قرب النهاية أنه تعرض للمضايقة في المدرسة الابتدائية و المتوسطة بسبب وجود سوميسو كلقب.
على الأقل ، هكذا رأتها إيزومي. إيزومي ، التي دخلت في حالة ذهول ، سرقت ميوكي عقلها و عيناها …
“لا ، أنا لا أعتقد أنه غريب ، و لو قليلا.”
هذا شيء ربما فهمته مايومي أيضا. عندما رفعت رأسها ، بدت لديها نظرة مرتاحة على وجهها. و مع ذلك ، سرعان ما تم استبدال هذه النظرة بنظرة مذنبة.
قد يمارس طلاب المدارس الإعدادية و الابتدائية ما يسمى بالقسوة البريئة و الطائشة. لكن تاتسويا لن يكون له علاقة بحماقة من هذا القبيل. ما يفكر فيه هو أنه إذا كان كلا والديه مهاجرين ، فمن الطبيعي ألا يرى أي سمات جسدية مميزة لليابانيين.
“إيه ، رفض شيبو-كن الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
“بالمناسبة …”
و مع ذلك ، نظرا لأن النظرة المحمومة تجاوزت الإعجاب و بدأت مشوبة بالجنون ، بدأت ميوكي بشكل طبيعي في الرغبة في الانسحاب.
الأهم من ذلك ، هناك شيء آخر يزعج تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تمزحين …؟”
“سميث ، ألا تحتوي محطة المعلومات الخاصة بك على وظيفة LPS؟”
بعد الانحناء بضمير حي ، جلس هاتوري على الكرسي الذي عرضته.
عندما رأى تاتسويا الصبي ، ينظر إلى شاشتي محطة المعلومات الخاصة به و هو يبكي تقريبا. إذا كانت محطة المعلومات الخاصة به مجهزة بوظيفة LPS ، فلا ينبغي أن يضيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصرخ كاسومي ، لكن بناء على الطريقة التي أمسكت بها رأسها ، على الرغم من الطريقة التي تحاول بها جعل الأمر يبدو ، ربما ذلك مؤلم حقا.
“آه ، من فضلك اتصل بي كينت. حول LPS … الوظيفة مرفقة ، لكن …”
“أختي الصغيرة فعلت شيئا شائنا. كاسومي-تشان ، اعتذري إلى تاتسويا-كن أيضا!”
بينما يتحدث ، استعاد كينتو محطة معلوماته الكبيرة إلى حد ما من جيبه. لم يكن طوله يصل حتى إلى صدر تاتسويا. يجب أن تكون إحدى سماته الموروثة هي وجود قامة صغيرة للغاية. من ناحية الطول ، سيتم تصنيفه مع الذكور اليابانيين الأقصر في سنه. لذلك ربما لأنه اعتقد أنه سيكون من الصعب معرفة ما إذا قد أمسكها بيده فقط ، فقد حملها فوق رأسه عندما وجهها نحو تاتسويا.
أثناء حديثها ، قدمت أزوسا عرضا متعمدا للتصفيق بيديها معا.
كانت محطة المعلومات نموذجا قديما للغاية. لم يستطع تاتسويا تحديد أي شيء عنها بخلاف أنه قديمة ، لكن النموذج عمره عشرين عاما على الأقل. و لم تكن علامة تجارية محلية. نوع تم تصميمه في الـ USNA و شائع إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت ركلة الركبة الطائرة تلك هي ما يُعرف باسم الخدعة. لو هاجمته بجدية ، لما قام تاتسويا أصلا بمثل ذلك الرد اللطيف.
“لم يكن لدي أي شيء سوى محطة نموذجية مرئية ، لذلك أعارني والدي محطة المعلومات التي اعتاد استخدامها ، لكن … ليس لديها LPS قياسي.”
هي نفسها كانت تسخر من تاتسويا.
(أنا أرى) ، فكر تاتسويا. نظرا لأنه تم تصميمه لإصدار سابق من البنية التحتية العامة ، فإنه يتمتع بتوافق منخفض مع الإصدار الحالي – لا ، سيقتصر ذلك على النماذج المحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه من الافضل أن تهدئي قليلا …”
تقوم اليابان و الـ USNA بمعالجة البيانات بطرق مختلفة بمهارة. إلى جانب أن LPS الخاص بالـ USNA هو على الأكثر ملحق لنظام GPS الخاص بهم ، فهو ليس وظيفة مستقلة مثل LPS الياباني.
تحدثت إليها مايومي بابتسامة مبهجة أجابت عليها ميوكي بابتسامة متواضعة. هذا المكان لا يزال يحظى باهتمام موظفي المدرسة. إن إظهار التعاطف الواضح للغاية لن يسبب لهم سوى مشاكل من عضو الكونجرس كوزوكي.
“دعني أراها.”
“لقد وصفتِه بالفشل في التعرف عليك ، لكنني أعتقد أن سينباي قد تغيرت أكثر مني.”
فحص تاتسويا بشكل انعكاسي قوة المعالجة و القدرة غير المستخدمة للمحطة التي سلّمها كينت له. لقد كانت نموذجا قديما ، لكنه خضع لعمليات ضبط مختلفة. قد يكون والد كينت مهندسا كهربائيا. قرر تاتسويا أن الأمر سيكون على ما يرام ، و ربط محطة كينت مباشرة بمحطته عن طريق سلك و نقل طلب الموقع المحلي.
بعد الاستماع إلى كل ما قاله حتى الآن ، أدركت أزوسا ما جاء إلى هنا للحديث عنه.
“لقد قمت بتثبيت خريطة مدرسية تستخدم نظام تحديد المواقع العالمي (GPS). إنه أقل سرعة من تطبيق LPS ، لكن يجب أن يخدمك كدليل خريطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت إيزومي بنبرة مهذبة بعض الشيء عندما أعلنت براءتهما ، و التي بدت و كأنها تعيد اتزان مايومي إلى حد ما.
أعاد المحطة إلى كينت بعد اكتمال التثبيت.
و مع ذلك ، أسرع من أن تفتح مينامي فمها ، رفض تاتسويا فكرة ميوكي.
“شكرا لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أن هناك خطأ ما في ترك مهمة التفاعل معهما لأهدافهما ، لكنه لم يستطع ترك أخته تتحمل العبء الأكبر منها بمفردها. مع وضع ذلك في الاعتبار ، عاد تاتسويا إلى الطاولة. لكن …
على الرغم من حقيقة أن هذا كل ما فعله ، نظر كينت إلى تاتسويا كما لو أنه أنقذ حياته.
“إذا كنتما ترغبان في ذلك ، فلا توجد مشكلة في أن تعملا أنتما الاثنتان معا.”
“بالطبع ، سيكون من الأفضل شراء بديل. بعد كل شيء ، هذا مجرد حل مؤقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا لك!”
قدم نصيحة لا داعي لقولها لأنه خلف وجهه البوكر ، فوجئ تاتسويا قليلا. سرعان ما اكتشف سبب استجابة كينت المفرطة.
“صباح الخير ، تاتسويا-سان! صباح الخير ، ميوكي!
“آه ، أمم ، هل أنت شيبا تاتسويا-سينباي !؟”
سيكون لدى أشخاص آخرين غيره بعض الشكوك حول الاتفاق معه على ذلك.
“أوه ، هذا صحيح ، هل تعرف عني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر بحاجة إلى قول ذلك ، لكن مايومي تخرجت من الثانوية الأولى الشهر الماضي. لذلك ، لم تكن ترتدي زيا رسميا. هذا أيضا طبيعي فقط. و مع ذلك ، ربما لا يمكن تسميته شيء “متوقع” بالنسبة لها أن تكون هنا في ملابس تبدو ناضجة للغاية.
“نعم! لقد رأيت أنشطتك في مسابقة المدارس التسعة السنة الماضية!”
“أعتقد أنه سيكون من المستحيل بالنسبة لك أن تصبحي الأخت الصغرى لـ ميوكي ني-ساما ، سايغوسا-سان.”
لم يفاجأ تاتسويا بإجابة كينت. على الرغم من أنه كان في قسم الوافدين الجدد ، إلا أنه لعب دورا رائدا في مباريات رمز المونوليث. في بعض الأحيان ، ربما يجب على شخص ما أن يتذكر وجهه من ذلك.
في الواقع ، إذا كان “شيء بسيط مثل هذا” يمثل مشكلة ، فهو لا يعرف عدد المرات التي سيتم فيها وضعه هو و ميوكي في الحجز الوقائي. “لا أريد أن يتم الحديث عن هذا أيضا” هو شعور تاتسويا الصادق.
هذا ما اعتقده تاتسويا ، لكن …
(كما تأمر يا سيدي.)
“تكتيكاتك كانت لا تصدق! ضبطك كان رائعا! أنا اخترت الثانوية الأولى لأنك ستكون سينباي خاص بي هنا!”
“صباح الخير ، تاتسويا-سان! صباح الخير ، ميوكي!
لقد كان نصف محق. لم يتعرف عليه كينت كرياضي لكن كمهندس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر عضو الكونغرس كوزوكي الود للسحرة بدافع حسن النية أو الإعجاب بهم. ربما هو “يحب” السحرة ، لكن ما أعجبه هو مزايا أنشطته السياسية التي حصل عليها كسياسي من كونه مدافعا عن السحرة. كوزوكي و السحرة مرتبطين بعلاقة مربحة. لهذا السبب ، يظهر احتراما عندما يواجه العشائر العشرة الرئيسية بمكانتها الرفيعة بين السحرة.
“قبل أن أرى مسابقة المدارس التسعة في العام الماضي ، كنت أنوي التسجيل في الثانوية الرابعة. لأن مهاراتي العملية ضعيفة. لكن عندما رأيت مهارات سينباي التقنية الفائقة ، قررت أنه يجب علي بالتأكيد الذهاب إلى نفس المدرسة مثل سينباي!”
“في العام الماضي ، برز شيبا ، الذي أوصى به مجلس الطلاب ، كعضو في لجنة الأخلاق العامة مثل رئيسة اللجنة واتانابي-سان نفسها. يُذكَر موريساكي-كن الذي أوصى به أعضاء هيئة التدريس أيضا لمهاراته القتالية الموثوقة ، لكن لا يمكن إنكار أنه يُنظر إليه على أن شيبا-كن قد طغى عليه تماما. إلى جانب العام الماضي ، حدثت مشاكل مع أحد أعضاء اللجنة الآخرين الذين أوصى بهم أعضاء هيئة التدريس. إذا استمرت أشياء من هذا القبيل أكثر قليلا ، فسينظر الناس بشكل مريب إلى هيئة التدريس. سيساعدنا هذا كثيرا إذا قمت بذلك.”
الاستماع إلى كلمات كينتو الحماسية جعل تاتسويا يشعر و كأنه يسمع شخصا آخر يتم الحديث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه تاتسويا كاسومي و إيزومي في غرفة مجلس الطلاب. على الرغم من أنه تم وضع هذا على هذا النحو ، إلا أنه لم يكن الوحيد الذي يواجههم لأنه كان جالسا مع زملائه من ضباط مجلس الطلاب.
“في الوقت الحالي ، أنا كما ترى طالبا في الدورة 2 ، لكنني مصمم على محاولة الانتقال إلى نفس دورة الهندسة السحرية مثل سينباي ، العام المقبل!”
سايغوسا كاسومي و سايغوسا إيزومي. داخل الـأرقام ، كانت الأخوات معروفات ، دون سخرية أو نزوة ، باسم “توائم سايغوسا”.
”… أنا أرى؛ اعمل بجد. مع هذا الحماس ، يجب أن تكون على ما يرام.”
ما يمكن رؤيته من وجه مايومي و هي تخفض رأسها أن وجهها أحمر للغاية. ربما محرجة حقا. لم يكن الأمر كما لو أن هذا شيء لم يستطع تاتسويا فهمه. وقفت هناك طوال ذلك الوقت ، و خرجت أخواتها عن السيطرة ، حتى هو ربما لن يكون قادرا على تحمل ذلك لفترة أطول لو حدث معه نفس الشيء.
“شكرا جزيلا لك!”
هذا بالضبط نفس الشيء الذي تحدث عنه تاتسويا و أصدقاؤه في مقهى النسيم. من الواضح أن القلق بشأن نفس الشيء في أماكن مختلفة أمر لا فائدة منه ، لكن كما هو واضح من وجهة نظر عين الطائر للحدثين ، فهذا ما يحدث. بشكل لا لبس فيه ، يحدث هذا النوع من الأحداث المتداخلة في العالم.
اهتماماته في اتجاه مختلف قليلا ، لكنه ربما نسخة ذكورية من هونوكا. شعر تاتسويا بالارتباك بعض الشيء بسبب عيون الجرو المتحمسة التي يحدّق بها كينت فيه.
“لم أعد موظفا في مجلس الطلاب. لذا ، يجب أن أتصرف على هذا النحو.”
□□□□□□
يبدو أن مايومي قد نسيت بلا مبالاة ، لكن استخدام كاسومي للسحر دون إذن لا يمكن إخفاؤه بمجرد صمت تاتسويا. كل مكان داخل ساحة المدرسة مغطى بأجهزة استشعار لمراقبة النشاط السحري. بصرف النظر عن استثناء فترات مثل أسبوع دعوة أعضاء النادي الجدد ، سيتم تسجيل الاستخدام غير المصرح به للسحر بواسطة أجهزة الاستشعار.
انفصلت كاسومي و إيزومي عن مايومي عند مدخل القاعة و اختارتا المقاعد في صف قريب من المقدمة. أخذت كاسومي مقعدها أولا ، لكنها لم تنتظر إيزومي حتى تنتهي من الجلوس بطريقتها المهذبة و الأنيقة قبل أن تستدير لمواجهتها.
“هذا صحيح. إذا فكرت في عواقب عدم انضمام طالب جديد إلى مجلس الطلاب ، فهذا وضع سيء.”
“إيزومي ، هل تعرفين ذلك الرجل مطارد التنورة من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون محاولة إضفاء المزيد من الطرافة ، نظرت مايومي إلى أخواتها.
لا يزال هناك عشرون دقيقة حتى بدأ حفل الدخول. هناك العديد من الطلاب الجدد الذين يتحدثون مع رفاقهم مثل الفتيات. في وسطهم ، قال موقف إيزومي “ما الأمر؟” عندما همست لها أختها الكبرى ، التي في نفس عمرها ، عمدا ، لكنها بدت و كأنها فقدت الاهتمام عندما فهمت معنى سؤال كاسومي.
“إيه ، رفض شيبو-كن الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
“نعم … هل يمكن أنك حقا لم تتعرفي عليه ، كاسومي-تشان؟”
(ماذا تقصدين بمشاعر معقدة ..؟) ، فكرت كاسومي بشكل مشكوك ، لكن كلمات هاروكا استمرت بشكل أسرع مما يمكن أن تسألها كاسومي.
عندما أخبرها وجه كاسومي أن كاسومي تطرح السؤال بجدية ، بدت إيزومي مذهولة.
لم يتسبب الخطاب المهذب للغاية الذي قدمته مينامي لتحية إيسوري بتوجيه من تاتسويا في إظهار إيسوري أي مشاعر بعدم الارتياح.
”… هل هو شخص مشهور؟”
“نعم! لقد رأيت أنشطتك في مسابقة المدارس التسعة السنة الماضية!”
“بمعنى ما ، هو كذلك.”
“إذن تاتسويا-كن ، ماذا قصدت بشخص مختلف؟”
تنهدت إيزومي بهدوء و حركت وركيها حتى تتمكن من الجلوس في مواجهة كاسومي.
“أنت تبالغين في التفكير.”
“اسمه شيبا تاتسويا-سينباي. في العام الماضي ، كان في الدورة 2 ، لكنه انتقل هذا العام إلى دورة الهندسة السحرية.”
كانت متحمسة جدا الآن ، بدا أن ألسنة اللهب اشتعلت خلفها.
“همم… انتقل إلى دورة الهندسة السحرية من الدورة 2 ، إذن فهو ذكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان نصف محق. لم يتعرف عليه كينت كرياضي لكن كمهندس.
لم يكن الأمر أنها أُعجبت ، لكنها لم تكن تستخف بالأمر أيضا. هذا الرد الضعيف من كاسومي جعل عيون إيزومي تقول “هذا مزعج للغاية …”
□□□□□□
“ماذا؟”
مما لا شك فيه أن إحدى مزايا هاتوري هي أنه لم يكلف نفسه عناء أي عبارات مرحة مثل “جئت لرؤيتك” أو “ألا يمكنني أن آتي بدون سبب”.
“لا شيء. بالتأكيد ، إنه ذكي ، لكن … هل من الصواب حقا أن نعطيه مثل هذه التسمية المبتذلة؟”
بما أنها علمت عن المشاكل التي حدثت قبل حفل الدخول ، استخدمت هاروكا هذه المعرفة لتحريضها. و مع ذلك ، التأثيرات التي حصلت أكثر مما توقعه هاروكا. ماذا حدث بحق الأرض؟ لم تستطع هاروكا إلا أن تتساءل.
وضعت إيزومي يدها عمدا على خدها و تظاهرت كما لو أنها مرتبكة. جعل موقفها كاسومي عنيفة ، لكن كاسومي عرفت أن السماح لـ إيزومي بإثارة غضبك يجعل من السهل على إيزومي التلاعب بك. مع هؤلاء التوائم ، اللتين كانتا معا منذ ولادتهما ، كانت “ميولاتهما و سلوكياتهما المتعاكسة” هي نفسها تماما. انتظرت كاسومي بصمت إيزومي لمواصلة تعليقاتها.
“لم نكن نفعل أي شيء من هذا القبيل! بماذا كنت تفكرين!؟”
“عندما كان طالبا في السنة الأولى ، علاوة على ذلك طالبا في الدورة 2 ، شارك في مسابقة المدارس التسعة العام الماضي كمهندس. احتكر المتسابقون الذين كان مسؤولا عنهم في حدثي الإطلاق السريع للفتيات و تدمير أعمدة الجليد للفتيات من قسم الوافدين الجدد المراكز الثلاثة الأولى بشكل ساحق ، و احتلوا المركزين الأول و الثاني في مضرب السراب للفتيات في قسم الوافدين الجدد ، و حصلوا على المركز الأول في مضرب السراب للفتيات في القسم الرئيسي.”
“إيه. هذا الزي … إنها دورة الهندسة السحرية ، أليس كذلك؟ إنه مختلف عن العام الماضي.”
“مستحيل … هذا يعني أن الرياضيين في رعايته خسروا فقط أمام بعضهم البعض ، لذلك كانوا لا يقهرون بشكل فعال؟”
“نعم. ذلك المشبك الرصين في شعرك و ذلك الكعب العالي الناضج ، كلها تناسبك جيدا. و كأنك شخص مختلف.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ميوكي لم تكشف عن أي من مشاعرها حيال ذلك أو تظهر أنها تريد الابتعاد عن إيزومي. طرحت ميوكي السؤال بمرح فقط.
“أنت تمزحين …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تمزحين …؟”
“إنها ليست كذبة أو مزحة. أنتج هذا السينباي النتائج المعجزة كمهندس أدى إلى وصف الرياضيين في عهدته بأنهم لا يقهرون حقا.”
لم تعد مايومي تحاول إخفاء أي شيء ، لكنها بدت و كأنها أدركت شيئا فجأة عندما تشققت ابتسامتها و تصلب وجهها فجأة.
بينما كانت إيزومي في منتصف الإجابة على سؤالها ، بحثت كاسومي عمدا عن علامات على سحب ساقها ، لذا فحصت وجه توأمها الأصغر بشكل ثابت. و مع ذلك ، يبدو أن إيزومي كانت تجيب عليها بجدية و ما قيل لها بعد ذلك جعلها تفتح عينيها على نطاق أوسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو شهر مارس ، عندما كانت مايومي لا تزال مسجلة ، لتلبية معظم طلباتها المعتادة. لقد تغلبت على الحدود المعتادة لسلطات رؤساء مجلس الطلاب السابقين و احتفظت برموز التدخل لنظام المراقبة. بالطبع ، لم تحصل عليها بوسائل صادقة. لذلك ، فإن رئيسة مجلس الطلاب التي تبعتها لم ترثهم بالطبع.
“كان يعمل كموظف دعم لـ أوني-ساما في كرة الحشد. كاسومي-تشان ، لم تكوني على علم بذلك حقا؟”
** المترجم : ميوكي هنا هي المقصودة عند قول شيبا-كن **
كانت إيزومي قد فقدت بالفعل مظهرها المذهول. بدلا من ذلك ، كانت تضرب كاسومي بنظرة شفقة.
□□□□□□
“كنت غير مدركة تماما …”
“تكتيكاتك كانت لا تصدق! ضبطك كان رائعا! أنا اخترت الثانوية الأولى لأنك ستكون سينباي خاص بي هنا!”
“لقد كان بديلا طارئا ، لكن أوني-ساما لم تظهر عليها أي إعاقة بأي شكل من الأشكال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و ماذا تريد مني أن أفعل حيال هذا؟”
تم سحق كاسومي تماما و كانت في حيرة من أمرها. شاهدت كاسومي و إيزومي مباريات مايومي في مسابقة المدارس التسعة الصيف الماضي معا. على الرغم من ذلك ، لم تكن هي نفسها على علم بوجود محتمل لحشرة مزعجة تتودد إلى أختها الكبرى ، و فقط إيزومي على علم بذلك ، أصابها هذا بالصدمة.
“في الوقت الحالي ، أنا كما ترى طالبا في الدورة 2 ، لكنني مصمم على محاولة الانتقال إلى نفس دورة الهندسة السحرية مثل سينباي ، العام المقبل!”
“لكنني لا أحبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف ، لكن يرجى قبول رفضي.”
تمتمت إيزومي شاردة الذهن بينما كاسومي في حالة من الارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مستشارة في هذه المدرسة ، أونو هاروكا.”
“أوني-ساما تتخلى عن حذرها بعيدا جدا حول شيبا-سينباي … قد ينصب لها كمينا عندما لا تتوقع ذلك.”
“أنا سايغوسا كاسومي ، من السنة الأولى.”
هذا هو كل ما قالته بصوت عال. بعد مونولوجها القوي ، غرقت إيزومي في التأمل بينما بجانبها ، لم تكن كاسومي قد تجاوزت صدمتها بعد.
الأهم من ذلك ، هناك شيء آخر يزعج تاتسويا.
□□□□□□
قامت مايومي بتقييم مباشر. تحول “التحديق المقلوب” إلى “عبوس من مسافة قريبة”. ربما لم تكن مايومي نفسها مدركة لذلك ، لكن المتفرج سيخطئ في اعتباره قربا غير مرغوب فيه.
انتهى حفل الدخول كما هو مخطط له دون حوادث. انتهى خطاب تاكوما أيضا دون أي مشاكل خاصة. لم تكن كل العيون في القاعة ملتصقة به مثل العام الماضي. في العام الماضي ، كان الطلاب متحمسين للغاية بشأن ممثلة الطلاب الجدد لدرجة عدد اهتمامهم كثيرا بالخطاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرا لوجود تقليد للطريقة التي يختار بها مجلس الطلاب خلفاءه ، يجب أيضا اختيار المرشح البديل من خلال درجاته في امتحان القبول.”
بعد ذلك كانت الدعوة التقليدية للانضمام إلى مجلس الطلاب. القاعدة غير المكتوبة هي أن المناقشة ستجري بعد انتهاء حفل الدخول. ليس لسبب أنه حتى انتهاء حفل الدخول ، لم يكونوا طلابا حقا. يبدو الأمر رسميا بعض الشيء ، لكن حتى الآن ، لم تكن هناك أي مشكلة في ذلك. و على الرغم من الاضطرابات الطفيفة التي حدثت في العام الماضي ، لم يتم رفض أي من الدعوات حتى الآن. لكن …
“أنت تبالغين في التفكير.”
“أنا آسف ، لكن يرجى قبول رفضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أن هناك خطأ ما في ترك مهمة التفاعل معهما لأهدافهما ، لكنه لم يستطع ترك أخته تتحمل العبء الأكبر منها بمفردها. مع وضع ذلك في الاعتبار ، عاد تاتسويا إلى الطاولة. لكن …
هذا هو رد تاكوما على دعوة أزوسا “ألن تنضم إلى مجلس الطلاب من فضلك”.
“كاسومي-تشان!؟”
”… هل من المقبول أن نسأل عن سبب؟”
“في الوقت الحالي ، أنا كما ترى طالبا في الدورة 2 ، لكنني مصمم على محاولة الانتقال إلى نفس دورة الهندسة السحرية مثل سينباي ، العام المقبل!”
بدلا من أزوسا ، التي صُدمت بالرفض غير المتوقع تماما ، قام إيسوري ، الشخص الوحيد الذي رافقها ، بإجراء التحقيق.
“أختي الصغيرة فعلت شيئا شائنا. كاسومي-تشان ، اعتذري إلى تاتسويا-كن أيضا!”
“أود أن أكرس كل اهتمامي لتحسين نفسي.”
بدت مينامي مرتاحة. من ناحية أخرى ، لم تبدو ميوكي مستاءة على الأقل من رفض الخطة – كانت تبتسم. ربما لم تكن ميوكي جادة في انضمام مينامي إلى مجلس الطلاب. ربما تضايقها قليلا فقط.
بينما يحدق مرة أخرى في إيسوري ، ينظر مباشرة في عينيه ، أجاب تاكوما هكذا.
عندما أخبرها وجه كاسومي أن كاسومي تطرح السؤال بجدية ، بدت إيزومي مذهولة.
“أريد أن أكون قويا مثل أي ساحر في العشائر العشرة الرئيسية. هذا هو هدفي. لذلك بدلا من الإدارة التنظيمية في مجلس الطلاب ، أود أن أكرس وقتي للأنشطة و الأدوار اللامنهجية.”
لذلك قضى تاتسويا معظم عطلة الربيع منغمسا في تعليم بيكسي تقنيات القرصنة المختلفة. تلك التقنيات هي التي تعلمها في الأصل من “ساحرة الإلكترون” فوجيباياشي. و ثمرة عمل تاتسويا هي أنه في حدود النظام الخاص للثانوية الأولى ، تعلمت بيكسي كيفية التسلل بحرية إلى نظام المراقبة و الكتابة فوق البيانات.
ربما الجواب الذي لم يتردد في الإدلاء به قد تم إعداده مسبقا. باختصار ، لقد اتخذ قراره بالفعل. يعتقد إيسوري أن إقناعه سيكون صعبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل استجواب مايومي المستمر تاتسويا يشعر و كأنه “فشل”. لم يكن هذا موضوعا ينوي التحدث عنه بإسهاب. لم يكن ينوي أن يسلط الضوء على مايومي ، لكنه لم يستطع أن يجعلها تشغل كل وقته. تعال إلى التفكير في الأمر ، لماذا جاءت مايومي إلى ثانويتها الأم ، فكّر تاتسويا أخيرا.
“أنا أرى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه تاتسويا كاسومي و إيزومي في غرفة مجلس الطلاب. على الرغم من أنه تم وضع هذا على هذا النحو ، إلا أنه لم يكن الوحيد الذي يواجههم لأنه كان جالسا مع زملائه من ضباط مجلس الطلاب.
لم يكن صاحب هذا الصوت اليائس هو إيسوري ، لكن أزوسا. تم إطلاق سراح أزوسا من شللها بسرعة غير متوقعة ، لكن عندما تنهدت ، علقت رأسها بضعف. ربما قد صُدمت تماما. على الأقل ، اعتقد إيسوري ذلك عندما نظر إليها من الجانب.
و مع ذلك ، لم تكن ميوكي فتاة لطيفة يمكن أن تتأثر بشيء من هذا القبيل. ابتسامتها رائعة ، نبرة صوتها لطيفة. الوجه المثالي لسيدة شابة في ما يُعرف باسم قناع اجتماعي لا تشوبه شائبة. فقط موقف تاكوما قد تغير. لم يعتذر عن أسلوبه الفظ في ذلك اليوم. لم تكن ميوكي تنوي تقديم أي تنازلات من جانبها طالما أنه لم يقدم أي اعتذار لأخيها الأكبر.
“إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكننا إجبارك على القيام بذلك.”
عندما واجهت تاتسويا ، أغلقت مايومي عينيها و جمعت يديها معا.
و مع ذلك ، من المدهش أن أزوسا قبلت بسهولة كلمات تاكوما.
“لقد كان بديلا طارئا ، لكن أوني-ساما لم تظهر عليها أي إعاقة بأي شكل من الأشكال.”
“إنه أمر مؤسف بالنسبة لنا ، لكن إذا كان هذا ما قررته ، شيبو-كن ، فيرجى العمل بجد في أنشطة ناديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاسومي-تشان ، هي تتحدث افتراضيا فقط …”
كان استسلامها السريع جدا خارج تنبؤات تاكوما تماما. و مع ذلك ، إذا بقي هنا ، فقد يعتقد ضباط مجلس الطلاب أن لديه شكوكا. ربما يعتقدون أنه يعتمد عليهم لكبح جماحه و يعتقدون أنه يزيف رفضه فقط ، هذا ما اعتقده تاكوما.
“بصرف النظر عن خطأ كاسومي-تشان الآن ، لم نفعل أي شيء للتسبب في مشاكل لأشخاص آخرين.”
“أرجو المعذرة. سأغادر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يمارس طلاب المدارس الإعدادية و الابتدائية ما يسمى بالقسوة البريئة و الطائشة. لكن تاتسويا لن يكون له علاقة بحماقة من هذا القبيل. ما يفكر فيه هو أنه إذا كان كلا والديه مهاجرين ، فمن الطبيعي ألا يرى أي سمات جسدية مميزة لليابانيين.
فكرة أن هناك احتمالا كبيرا جدا بأنه قد يكون “مفرطا في التفكير في الأشياء” دارت في ذهنه ، غادر تاكوما و ترك أزوسا بسرعة كبيرة.
“نعم ، تاتسويا ني-ساما.”
بينما حاول الاثنان في السنة الثالثة ، أزوسا و إيسوري ، جاهدين (و فشلا) إقناع تاكوما بالانضمام إلى مجلس الطلاب ، كان السنوات الثانية الثلاث ، تاتسويا و ميوكي و هونوكا ، مشغولين للغاية أيضا.
همس ميكيهيكو بطريقة استنكار الذات.
هونوكا مسؤولة عن ترتيب الأمور بعد حفل الدخول. التحقق من وجود أو عدم وجود الضيوف الرئيسيين ، فرز عناوين التهنئة ، و ما إلى ذلك ، يجب تأكيد تسليم البيانات الفوتوغرافية إلى ممثل الشركة و أشياء أخرى.
و مع ذلك ، بدت مايومي التي ترتدي الآن بدلة أنثوية أكبر سنا ، شخصا مختلفا عما كانت عليه الشهر الماضي. تم ترتيب الرتوش من بلوزتها في منطقة صدرها ، و كان لديها سترة قصيرة ، و ترتدي أيضا تنورة ضيقة لا تعطي انطباعا مختلفا تماما عن انطباع فتاة المدرسة الثانوية. هل يمكن أن يكون ذلك بسبب الكعب العالي الأحمر الغامق؟ هل يمكن أن يكون ذلك بسبب زيادة المكياج الخفيف؟ هل يمكن أن يكون ذلك لأنها استبدلت شريط شعرها الكبير الذي أمسك شعرها بمشبك بلون العنبر؟ ربما ، كل شيء من الأعلى إلى الأسفل خلق التأثير ، و أكثر من أي شيء آخر ، صعدت مايومي درجة أخرى من السلم إلى مرحلة البلوغ.
تاتسويا مسؤول عن إعطاء التوجيهات للسنوات الثانية الذين تم تجنيدهم للمساعدة. لم يثر أحد احتجاجات متجهمة على أمره من تاتسويا ، الذي كان في الدورة 2 العام الماضي و يرتدي الآن شعار البتلات الثمانية. كان يستعيد شارات الذراع و سماعات الرأس و أشياء أخرى الآن بعد أن تم إنجاز مهامهم.
“شيبو-كن …؟”
أما بالنسبة لـ ميوكي …
“ني-ساما؟ شيبا-كن ، هل لديك أخت صغرى غير شيبا-سان؟”
“أسفي الوحيد بشأن حفل الدخول هذا العام هو أنني لم أسمع خطابا من شيبا-كن.”
“الرئيسة هي التي ستقرر ، لكن الشرط الأول هو على الأرجح الاستعداد.”
** المترجم : ميوكي هنا هي المقصودة عند قول شيبا-كن **
لم يكن صاحب هذا الصوت اليائس هو إيسوري ، لكن أزوسا. تم إطلاق سراح أزوسا من شللها بسرعة غير متوقعة ، لكن عندما تنهدت ، علقت رأسها بضعف. ربما قد صُدمت تماما. على الأقل ، اعتقد إيسوري ذلك عندما نظر إليها من الجانب.
“سيكون ذلك مستحيلا يا كوزوكي-سينسي. الطلاب الوحيدون الذين يصعدون على المنصة خلال حفل الدخول هم رئيسة مجلس الطلاب و ممثل الطلاب الجدد ، بعد كل شيء.”
… كانت محاطة بالبالغين الذين صنعوا شيئا على لا شيء ، مثل هذا ، بابتسامة ودية على وجهها.
“هاهاها ، الآن بعد أن ذكرت ذلك ، هذا صحيح.”
“آه ، أوه حقا؟”
… كانت محاطة بالبالغين الذين صنعوا شيئا على لا شيء ، مثل هذا ، بابتسامة ودية على وجهها.
و مع ذلك ، من المدهش أن أزوسا قبلت بسهولة كلمات تاكوما.
كانت مهنة الرجل في مقتبل العمر التي أسمته “كوزوكي-سينسي” سياسية. كعضو في البرلمان الوطني الملحق بالحزب السياسي الحاكم و مقره طوكيو ، إذا فاز حزبه في الانتخابات المقبلة ، فهو شاب يتمتع بفرص جيدة لتأمين منصب وزير في الحكومة. هو معروف كعضو برلماني مؤيد للسحرة و يعمل أيضا كمشرف على الأمور غير المدرسية لجامعة السحر الوطنية. في الظروف الحالية ، عندما كانت القوى المعادية للسحرة تكتسب نفوذا تدريجيا ، لم يكن شخصا يمكن أن تتجاهله جامعة السحر الوطنية أو الثانوية الأولى.
“دعني أراها.”
ميوكي تدرك هذا جيدا أيضا. هذا هو السبب في أنها تحملت حديثه الصغير بابتسامة ودية لفترة من الوقت حتى الآن. في الواقع ، لم يكن هذا شيئا يجب أن تهتم به فتاة تبلغ من العمر 16 عاما ، لكن ميوكي تحملته بصبر. في عيون عضو الكونغرس كوزوكي ، ومضت بقع من الوعي الجنسي. لم يكن قويا بما يكفي لربطه بالعمل الفعلي. يبدو أن الرجال الذين الواعين بجسدهم المتضائل يتوقون غريزيا إلى احتضان الشابات الجميلات. و مع ذلك ، حتى لو كان ذلك في ذهنه فقط (لم يكن أفلاطونيا) ، فإن النظر إليه بهذه الطريقة يجعل الفتاة الصغيرة تشعر بالنجاسة بشكل لا لبس فيه. و مع ذلك ، تحملت ميوكي هذا التحديق الفظ بينما تظاهرت بعدم ملاحظة ذلك.
و مع ذلك ، من المدهش أن أزوسا قبلت بسهولة كلمات تاكوما.
سيصبح طول متعته مشكلة للموظفين قريبا. طالما بقي مسؤول حكومي بمكانته المرموقة – حتى بين كبار الشخصيات الأخرى – في الموقع ، لن يتمكن الموظفون من مغادرة الموقع أيضا.
“إنها قصة مؤسفة ، لكن إلى ماذا تريد أن تصل؟”
في الواقع ، في العام الماضي ، لم يبق طويلا إلى هذا الحد. لكنه لم يقرر فجأة أنه يحب إجراء محادثة قصيرة هذا العام. في العام الماضي و العام الذي سبقه ، أظهر ضبط النفس بسبب مايومي.
“إذا قبلت أنت ، فلن يشتكي أحد.”
ليس مايومي كفرد ، لكن باسم سايغـوسا من العشائر العشرة الرئيسية.
هجوم مضاد فعال بالتأكيد.
لم يظهر عضو الكونغرس كوزوكي الود للسحرة بدافع حسن النية أو الإعجاب بهم. ربما هو “يحب” السحرة ، لكن ما أعجبه هو مزايا أنشطته السياسية التي حصل عليها كسياسي من كونه مدافعا عن السحرة. كوزوكي و السحرة مرتبطين بعلاقة مربحة. لهذا السبب ، يظهر احتراما عندما يواجه العشائر العشرة الرئيسية بمكانتها الرفيعة بين السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف تاتسويا تلك الركبة بيد واحدة. لم يمنعها بساعده – لقد أمسكها في راحة يده. نظرا لارتفاع الهواء مما زاد من القوة ، ارتفعت الصدمة و هرب الجمود إلى الأرض.
لو كان ارتباط ميوكي بعائلة يـوتسوبـا واضحا ، لكان كوزوكي قد ابتسم ابتسامة قاسية و غادر الموقع بسرعة. يتمتع اسم يـوتسوبـا بتأثير أكبر من اسم سايغـوسا. الفائدة السياسية لاسم سايغـوسا أعلى ، لكن اسم يـوتسوبـا يثير المزيد من الخوف لدى الأشخاص ذوي النفوذ.
لم يفاجأ تاتسويا بإجابة كينت. على الرغم من أنه كان في قسم الوافدين الجدد ، إلا أنه لعب دورا رائدا في مباريات رمز المونوليث. في بعض الأحيان ، ربما يجب على شخص ما أن يتذكر وجهه من ذلك.
على أي حال ، “اسم العائلة” الوحيد الذي سُمح لـ ميوكي باستعماله هو “شيبا” و ليس “يوتسوبا”. إلى جانب ذلك ، بغض النظر عن مدى اقترابها من الحد الأقصى لصبرها ، كانت هذه مسألة تافهة للغاية بحيث لا يمكن الاعتماد فيها على قوة عائلة يـوتسوبـا لحلها. بالنسبة لها ، عائلة يوتسوبا ليسوا حلفاء يمكنها الاعتماد عليهم دون قيد أو شرط.
لم يفاجأ تاتسويا بإجابة كينت. على الرغم من أنه كان في قسم الوافدين الجدد ، إلا أنه لعب دورا رائدا في مباريات رمز المونوليث. في بعض الأحيان ، ربما يجب على شخص ما أن يتذكر وجهه من ذلك.
الشخص الذي أنقذ ميوكي ، التي لم تعد لديها القدرة على التعامل مع انزعاجها و غضبها ، لم يكن من عائلة يـوتسوبـا ، بل من عائلة سايغـوسا.
10 أبريل 2096. بالنسبة للطلاب الجدد ، كانت هذه استراحة الظهر في يومهم الثالث.
“مرحبا ، كوزوكي-سينسي.”
يد على مؤخرة عنق كل واحدة من التوأم ، غادرت مايومي كما لو أنها تهرب.
أدار كوزوكي رأسه نحو الصوت الذي نادى اسمه فجأة و في اللحظة التي سجل فيها مشهد مايومي ، مرتدية بدلتها الأنثوية و ابتسامتها الأنثوية ، تصلب وجهه.
لن يكون الطالب المكلف بمهمة توجيه الطلاب الجدد أي شخص آخر غير عضو في مجلس الطلاب. و مع ذلك ، أعضاء لجنة الأخلاق العامة يقومون أيضا بدوريات من أجل مراقبة الأراضي ، و المسؤولون المؤقتون يقومون أيضا بجولات. و بالتالي ، لم يكن ينبغي أن تكون قادرة على استنتاج أنه عضو في مجلس الطلاب إلا من إجابته ، لكن تاتسويا لم يقل أي شيء لدحض مايومي التي تضحك بسعادة على الإطلاق. لقد انضم بالفعل إلى مجلس الطلاب ، و قد لفتت انتباهه مسألة أخرى.
“لقد شرفتنا بحضورك مرة أخرى هذا العام. شكرا جزيلا لك على وقتك. نحن نعلم جيدا كم أنت “مشغول للغاية”.”
“سيكون ذلك مستحيلا يا كوزوكي-سينسي. الطلاب الوحيدون الذين يصعدون على المنصة خلال حفل الدخول هم رئيسة مجلس الطلاب و ممثل الطلاب الجدد ، بعد كل شيء.”
“لأن هذا يوم مهم للشباب الموهوبين الذين يجب أن يتحملوا عبء مستقبل هذه الأمة. أعتقد أنه لشرف أكبر أن أتلقى دعوة لحضور هذا الحدث كل عام.”
فهم تاتسويا من الملاحظة لماذا رفعت الفتاة صوتها بشكل هستيري.
في حضور مايومي ، بموقفها الرسمي المفرط و التي تحدثت إليه بنبرة مهذبة ، سرعان ما حصل كوزوكي على الرغبة في الفرار. لو كان غير قادر على قراءة ما بين السطور عندما ركزت مايومي بشكل غير طبيعي على “مشغول للغاية” ، لما أصبح مرشحا ليصبح وزيرا في الحكومة. على الرغم من أن عدم الحساسية يمكن العفو عنه ، إلا أن السياسي لا يمكن أن يعمل بشكل جيد إذا كان غبيا.
(أنا أرى) ، فكر تاتسويا. نظرا لأنه تم تصميمه لإصدار سابق من البنية التحتية العامة ، فإنه يتمتع بتوافق منخفض مع الإصدار الحالي – لا ، سيقتصر ذلك على النماذج المحلية.
“الأهم من ذلك ، لماذا أنت هنا مايومي-كن؟ هل ترافقين أخواتك؟”
“بمعنى ما ، هو كذلك.”
سأل كوزوكي و هو ينظر نحو كاسومي و إيزومي ، اللتين بقيتا خلف مايومي. بينما يستعد للتراجع ، قدم تعليقا مناسبا للتأكد من أنه لا يبدو غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لون شعره من البلاتين. لون عينيه فضيا. لون بشرته أبيض. لم تكن ألوانه المنسقة فقط. لم يكن لملامح وجهه أي سمات يابانية مميزة. ربما ، تم التعبير عن جيناته الاسكندنافية إلى حد كبير. تعال إلى التفكير في الأمر ، أدرك تاتسويا تشابها بينه و بين المعلمة الجديدة سميث.
“نعم ، لأن كلا والدينا قالا دون شعور أنهما لا يستطيعان أخذ الوقت الكافي للحضور اليوم.”
جنبا إلى جنب ، كانا حقا مثل اثنين من البازلاء. حتى الشخص غير المدرك لمعلوماته الأساسية ربما يستنتج من النظر إليهما أنهما توأمان متطابقان. بالطبع ، عرف تاتسويا أن الفتاتين هما توأمان بالفعل.
“هاهاها ، كلاهما مشغولان.”
“أنا أستسلم. أنا لا أفهم.”
كانت ابتسامة كوزوكي الودية قاسية بعض الشيء.
المكان هو المسار الذي تصطف على جانبيه الأشجار بين المكتبة و صالة الألعاب الرياضية الثانية الصغيرة. موقع حفل الدخول على الجانب الآخر. طالب جديد ، بنظرة حائرة على وجهه رآه ينظر إلى هنا و هناك ، قد ناداه للتو. الآن الأمر متروك له للرد على هذه الجملة.
“كاسومي-تشان ، إيزومي-تشان ، قولا مرحبا.”
“حدسي يصرخ. هذا الرجل ، إنه ليس عاديا.”
دون محاولة إضفاء المزيد من الطرافة ، نظرت مايومي إلى أخواتها.
لم يعترض تاتسويا على الادعاء الذي قدّمته مايومي لأنه ببساطة لم يستطع الاعتراض عليه.
“كوزوكي-سينسي ، لم نرك منذ فترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون هذا صحيحا.”
“أنا أعتذر بشدة. لقد مر وقت طويل حقا.”
“بيكسي.”
الفتاتان اللتان كانتا يتراجعان بصمت حتى تتم مخاطبتهما ، قدّمتا انحناءة عميقة. كاسومي بقوة ، إيزومي بأناقة. قدمت تحياتهما النمطية لـ كوزوكي فرصة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون متوترا؟ تاتسويا يتساءل ، مقارنة بالموقف الذي ضربهم به تاكوما قبل يومين ، هذا التغيير جدير بالثناء.
“لقد كانت كلتاكما مشغولتان بالدراسة للامتحانات ، صحيح ، لذلك لا ينبغي أن تتضايقا من مثل هذا الشيء. يرجى القيام بعمل جيد في المدرسة الثانوية.”
“نعم.”
“شكرا لك ، سنسي.”
“هل تتذكر اسم مدير الفرع الجديد؟”
“سنضع كل جهودنا في ذلك.”
“نعم أنا كذلك. أفكر في أي منهم سيكون ممتازا …”
عندما خفضت كاسومي و إيزومي رؤوسهما مرة أخرى ، تم إنشاء توقف مؤقت في الغلاف الجوي. لم يفوت كوزوكي هذا التغيير.
“لم نكن نفعل أي شيء من هذا القبيل! بماذا كنت تفكرين!؟”
“أتوقع أشياء عظيمة منكما. و هكذا ، مايومي-كن ، حان الوقت بالنسبة لي لأعذر نفسي.”
** المترجم : تاتسويا مطارد التنورة خههههه **
مع هذا الوداع البسيط ، غادر كوزوكي المكان.
“أنا أعرف. تمكنت من تدبر أموري بتحية قصيرة.”
لم تطارد مايومي ظهره أثناء مغادرته.
“لا ، حقا … بالمناسبة ، سينباي ، لماذا أنت هنا اليوم؟”
“هل أنت بخير ، ميوكي-سان؟”
“صباح الخير ، شيبو-كن.”
“نعم. شكرا جزيلا لك ، سايغوسا-سينباي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا لك!”
تحدثت إليها مايومي بابتسامة مبهجة أجابت عليها ميوكي بابتسامة متواضعة. هذا المكان لا يزال يحظى باهتمام موظفي المدرسة. إن إظهار التعاطف الواضح للغاية لن يسبب لهم سوى مشاكل من عضو الكونجرس كوزوكي.
بمعنى ما ، أعطاه إيسوري السؤال الذي يريده فقط.
لهذا السبب ، لم تُظهر ميوكي عمدا أي إشارة من شأنها أن تجعل موظفي المدرسة يظهرون قلقا نشطا. لم تكن تتصرف فقط كما لو أنها لم يتم استغلالها حقا. طالما أنها لن تورّط تاتسويا ، فقد نسجت حاجزا وقائيا رقيقا على جلدها من بولي بارافينيلين تيريفثالاميد (اسم المنتج – كيفلر).
“إنها قصة مؤسفة ، لكن إلى ماذا تريد أن تصل؟”
من الصعب ملاحظة أن وجهها العاري تحت قناع شفاف أقوى من الفولاذ إلا إذا كان لديك عيون مميزة للغاية. و لم يكن هناك أي احتمال للقيام بذلك من قبل فتاة في المدرسة الثانوية التقت بها للتو. حتى لو كانت سليلة مباشرة من العشائر العشرة الرئيسية و معتادة على مشاهدة الثعلب و الراكون. مما لا شك فيه أن معظم الناس سيكونون قادرين فقط على رؤية تعبير ميوكي المتحفظ كجزء من تجسيدها باعتباره ياماتو ناديشيكو المثالي والمكرر والصفصاف والرشيق.
“إنها قصة مؤسفة ، لكن إلى ماذا تريد أن تصل؟”
“إيزومي-تشان.”
“سنضع كل جهودنا في ذلك.”
على الأقل ، هكذا رأتها إيزومي. إيزومي ، التي دخلت في حالة ذهول ، سرقت ميوكي عقلها و عيناها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، التوصية بالأعضاء هي إحدى طرق الانضمام إلى اللجنة. باختصار ، نختار الطلاب الجدد لملء الشواغر في اللجنة.”
“إيزومي ، إيزومي.”
“صباح الخير ، شيبو-كن.”
“أمم؟”
“إذن ، بدءا من الترتيبات لمدة ثلاثين دقيقة قبل حفل القبول. توجيه الضيوف هو مهمة ميوكي ، و غرفة الاستقبال هي مهمة هونوكا …”
عندما قامت كاسومي ، التي كانت بجانبها ، بوخزها ، أدركت أخيرا أن مايومي تتحدث معها.
“نعم. إنه يريد تحسين نفسه من خلال الأنشطة اللامنهجية.”
“هناك حاجة إلى أكثر من” أمم” ، أليس كذلك؟ قدّمي لـ ميوكي-سان تحية مناسبة.”
“نعم.”
كلمات أختها الكبرى تتخلل وعيها ، وجهت إيزومي المرتبكة عينيها إلى الأمام. أمام عيني إيزومي ، ابتسمت ميوكي بلطف بنظرة مشوشة قليلا على وجهها.
“ذلك بعد أن رفضنا بالفعل ، لذلك لا أعتقد أنك انتزعته.”
(مثل آلهة …)
بما أنها علمت عن المشاكل التي حدثت قبل حفل الدخول ، استخدمت هاروكا هذه المعرفة لتحريضها. و مع ذلك ، التأثيرات التي حصلت أكثر مما توقعه هاروكا. ماذا حدث بحق الأرض؟ لم تستطع هاروكا إلا أن تتساءل.
بالطبع ، لم تواجه إيزومي وجودا يمكن تسميته “آلهة”. انجرفت الكلمات بشكل طبيعي إلى ذهنها حول كيفية وصف مشهد ميوكي كما ينعكس في عيون إيزومي ، التي انفصلت عن الواقع. أما بالنسبة لوصفها بأنها فتاة جميلة ، فقد كانت أختها الكبرى مايومي بلا منازع في تلك الطبقة ، و على الرغم من أن شخصا غريبا قد يعتقد أنها نرجسية ، إلا أن إيزومي تظن أن كاسومي لطيفة جدا أيضا. و مع ذلك ، هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها الجمال على مستوى الطبقة العليا بابتسامة أثيرية ، هكذا شعرت إيزومي. تناسب ميوكي المثل الأعلى المتخيل لما “أرادت إيزومي أن تصبح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت كما لو أنها تنكر انطباع تاتسويا ، لكن مظهر مايومي لم يكن مستاء على الإطلاق و طريقتها الخجولة كانت واضحة. (بالمناسبة ، تاريخ حفل الدخول في الجامعة كان 6 أبريل).
”… أنا سايغوسا إيزومي. آه ، هل سيكون على ما يرام إذا اتصلت بك ميوكي-سينباي؟”
ابتسمت أزوسا و هي تلوّح بيدها. انحنى هاتوري ردا على ذلك.
“نعم ، لا أمانع.”
“نظرا لأن البقاء هنا لفترة طويلة سيكون غريبا ، فأنا الشخص الذي يجب أن أطلب من ميكيهيكو أن يبقي المحادثة قصيرة.”
عيون إيزومي ضبابية من الحماس ، صوتها رقيق بعض الشيء. ماذا حدث لها فجأة ، هذا ما فكّرت فيه مايومي و كاسومي غير مرتاحتين ، مدركين لغرابتها ، لكن ميوكي أومأت برأسها دون أن تكسر ابتسامتها.
همس ميكيهيكو بطريقة استنكار الذات.
“ميوكي-سينباي ، لقد تأثرت كثيرا بجهودك في مسابقة المدارس التسعة. لقد كنت رائعة جدا.”
“ميوكي سينباي … أيمكنك إعطائي شرف أن تصبحي أوني-ساما خاصة بي؟”
“شكرا لك.”
“تاتسويا.”
قبلت ميوكي نظرة إيزومي المحمومة بسهولة السينباي.
و مع ذلك ، لم تكن ميوكي فتاة لطيفة يمكن أن تتأثر بشيء من هذا القبيل. ابتسامتها رائعة ، نبرة صوتها لطيفة. الوجه المثالي لسيدة شابة في ما يُعرف باسم قناع اجتماعي لا تشوبه شائبة. فقط موقف تاكوما قد تغير. لم يعتذر عن أسلوبه الفظ في ذلك اليوم. لم تكن ميوكي تنوي تقديم أي تنازلات من جانبها طالما أنه لم يقدم أي اعتذار لأخيها الأكبر.
“لكن من المثير للإعجاب رؤيتك شخصيا أكثر من رؤيتك من المدرجات … أنت جميلة جدا.”
لأنه قرأ تاتسويا أو بالصدفة المجردة ، أحيت ملاحظة متابعة ميكيهيكو الحالة المزاجية بدرجة كافية لدرجة أن هونوكا نظرت إلى الأعلى و توقفت عن الظهور مهزومة.
“آه ، أوه حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تبادلت ميوكي و هونوكا التحيات ، تحدث إيسوري إلى تاتسويا.
و مع ذلك ، نظرا لأن النظرة المحمومة تجاوزت الإعجاب و بدأت مشوبة بالجنون ، بدأت ميوكي بشكل طبيعي في الرغبة في الانسحاب.
كانت كاسومي قد خططت لمزيج سحر التسارع و الحركة الذي طبقته على نفسها ليتم القبض عليها من قبل السحر الآخر الذي ربطته به عندما تكون ركبتها على بعد ثلاثين سنتيمترا من وجه تاتسويا ، لذلك سيتم إلقاء التباطؤ السريع على مسافة عشرة سنتيمترات عندما تتوقف في الهواء. إذا لم تكن قد فعلت ذلك ، فلن يمسك حتى تاتسويا ركبتها بيد واحدة. بغض النظر عن مقدار تدريبه ، من المستحيل إيقاف شخص يزن 40 كيلوغراما و يتسارع بسرعة 15 مترا في الثانية. لأنه يعرف النقطة التي يبدأ فيها التباطؤ السريع و النقطة التي يتوقف فيها ، مباشرة قبل نقطة التوقف ، فقد أجبرها حرفيا على الإنهاء بوضع يده هناك.
“لحضور نفس الثانوية مثل ميوكي-سينباي … أنا أشعر بسعادة غامرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء. بالتأكيد ، إنه ذكي ، لكن … هل من الصواب حقا أن نعطيه مثل هذه التسمية المبتذلة؟”
“إيزومي-تشان ، ماذا تقولين بحق العالم؟”
بالطبع ، لم تواجه إيزومي وجودا يمكن تسميته “آلهة”. انجرفت الكلمات بشكل طبيعي إلى ذهنها حول كيفية وصف مشهد ميوكي كما ينعكس في عيون إيزومي ، التي انفصلت عن الواقع. أما بالنسبة لوصفها بأنها فتاة جميلة ، فقد كانت أختها الكبرى مايومي بلا منازع في تلك الطبقة ، و على الرغم من أن شخصا غريبا قد يعتقد أنها نرجسية ، إلا أن إيزومي تظن أن كاسومي لطيفة جدا أيضا. و مع ذلك ، هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها الجمال على مستوى الطبقة العليا بابتسامة أثيرية ، هكذا شعرت إيزومي. تناسب ميوكي المثل الأعلى المتخيل لما “أرادت إيزومي أن تصبح”.
كانت مشاهدة إيزومي ، التي عادة ما تخفي أفكارها ومشاعرها وراء ابتسامة لطيفة غير قابلة للقراءة ، تترك عواطفها تنفجر كانت كافية للتحريض على الذعر في مايومي. كانت كاسومي تدرك جيدا ميل توأمها الأصغر إلى إطلاق كلمات حماسية ، لذلك كانت تراقب فقط بنظرة مذهولة.
“هل أنت بخير ، ميوكي-سان؟”
“ميوكي سينباي … أيمكنك إعطائي شرف أن تصبحي أوني-ساما خاصة بي؟”
“نعم ، لا أمانع.”
“أوني-ساما!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الابتسامة القسرية على وجه أزوسا ، اعتقد هاتوري أنه كسر شيئا ، لكن الندم دائما ما يكون متأخرا جدا. إلى جانب هذا ، لم يكن اختيار إيقاف هذه المحادثة في هذه المرحلة جزءا من أسلوبه.
“هاي ، إيزومي-تشان! اهدئي! أوني-تشان الخاصة بك هي أنا!”
في لحظة ، اتخذ تاتسويا هذا القرار. لحسن الحظ ، قبل أن يتمكن من التصرف بناء على ذلك ، انتهى الأمر باستخدام السحر غير القانوني إلى مجرد محاولة.
“لقد كانت كلتاكما مشغولتان بالدراسة للامتحانات ، صحيح ، لذلك لا ينبغي أن تتضايقا من مثل هذا الشيء. يرجى القيام بعمل جيد في المدرسة الثانوية.”
رفعت كل من ميوكي و مايومي أصواتهما. إيزومي ، المحرضة الرئيسية على إنشاء هذا المشهد الغريب ، تحدق بثبات في ميوكي. عبست كاسومي ، التي كانت بجانبها ، و ابتعدت متظاهرة بأنها لا تعرفهم.
بالطبع ، لم تواجه إيزومي وجودا يمكن تسميته “آلهة”. انجرفت الكلمات بشكل طبيعي إلى ذهنها حول كيفية وصف مشهد ميوكي كما ينعكس في عيون إيزومي ، التي انفصلت عن الواقع. أما بالنسبة لوصفها بأنها فتاة جميلة ، فقد كانت أختها الكبرى مايومي بلا منازع في تلك الطبقة ، و على الرغم من أن شخصا غريبا قد يعتقد أنها نرجسية ، إلا أن إيزومي تظن أن كاسومي لطيفة جدا أيضا. و مع ذلك ، هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها الجمال على مستوى الطبقة العليا بابتسامة أثيرية ، هكذا شعرت إيزومي. تناسب ميوكي المثل الأعلى المتخيل لما “أرادت إيزومي أن تصبح”.
“أعتقد أنه سيكون من المستحيل بالنسبة لك أن تصبحي الأخت الصغرى لـ ميوكي ني-ساما ، سايغوسا-سان.”
و مع ذلك ، سرعان ما عاد إلى مظهره “لا يهم” و حث ميكيهيكو على الاستمرار.
الشخص الذي ألقى حجرا في هذا الوضع الفوضوي المسدود هي مينامي ، التي كانت تقف هناك تتنصت بالقرب من الأربعة منهم لفترة قصيرة حتى الآن.
لم تدم مقاومتها العقلية طويلا و تحدثت كاسومي بجدية عن كيف عليها قضاء الكثير من الوقت في انتظار إيزومي ، التي انضمت إلى مجلس الطلاب.
“مينامي-تشان؟”
“بصرف النظر عن خطأ كاسومي-تشان الآن ، لم نفعل أي شيء للتسبب في مشاكل لأشخاص آخرين.”
ميوكي ، التي لم تكن على علم بأن مينامي تنتظرها ، وضعت عمدا السؤال الضمني “منذ متى و أنت هنا؟” في الاسم الذي تحدثت به. أرجأت مينامي الإجابة على هذا السؤال بردها.
بدا وجه ميوكي مريرا بعض الشيء على كلمات شيزوكو. ربما جعلها الحادث منذ فترة وجيزة تدرك أنها لن تتعامل بشكل جيد مع إيزومي.
“لكن هناك إمكانية لأن تصبحي الأخت الصغرى لـ تاتسويا ني-ساما. إذا تزوجت الأخت الكبرى لـ سايغوسا-سان من تاتسويا ني-ساما ، فستصبح سايغوسا-سان الأخت الصغرى لـ تاتسويا ني-ساما.”
“حسنا. إذن يمكنني أن أجعل هذا سريعا.”
بعد أن انتهت من تقديم شرحها التكميلي لـ إيزومي ، استدارت ، التفت إلى شخص خلفها.
لم يستطع تاتسويا الإجابة على سؤال مينامي أو الرد على كلمات ميوكي. لأنه أسرع من أن يفتح فمه ، صرخت كاسومي اعتراضا.
“في هذه الحالة ، يمكن تسمية الأخت الصغرى الفعلية لـ تاتسويا نيساما ، ميوكي نيساما ، و الأخت الصغرى لزوجة تاتسويا ني-ساما ، سايغوسا-سان ، بالأخوات ، أليس كذلك؟”
قام بانحناءة صامتة على رد إيسوري ثم استدار لمواجهة ميوكي و هونوكا.
“أوني-ساما!؟”
“لم نكن نفعل أي شيء من هذا القبيل! بماذا كنت تفكرين!؟”
الشخص الذي كانت مينامي توجه سؤالها إليه ، كما أشار صوت ميوكي المرتفع ، هو تاتسويا.
“ماذا؟”
“أنا ضد هذا تماما!”
“حسنا. إذن يمكنني أن أجعل هذا سريعا.”
لم يستطع تاتسويا الإجابة على سؤال مينامي أو الرد على كلمات ميوكي. لأنه أسرع من أن يفتح فمه ، صرخت كاسومي اعتراضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيي؟ رأيي في ماذا؟”
“أنا ضد أن تصبح أوني-تشان عروس شيبا-سينباي أو أي شيء من هذا القبيل!”
عندما تحدث ميكيهيكو ، تذكر تاتسويا سجل المديرين التنفيذيين على مدى السنوات العشر الماضية لمكاتب فرع روسين ماجيكرافت اليابانية. بالتأكيد ، لم يكن هناك أفراد من عائلة روسين مدرجين.
كاسومي ، التي استمرت حتى تلك اللحظة في أن تكون مجرد متفرجة ، تدخلت فجأة بين خط نظر تاتسويا و مايومي. ظهرها إلى مايومي كما لو تحاول حمايتها و هي تواجه تاتسويا. ذهبت وداعتها منذ فترة قصيرة إلى مكان آخر و أطلقت العنان بالكامل لهالة “لا تقترب من أوني-تشان”.
ابتسم ميكيهيكو بسخرية إلى حد ما من المفاجأة التي أظهرها تاتسويا على شيء خارج الموضوع. الجو المعقد إلى حد ما ابتعد قليلا. مع استمرار ميكيهيكو ، بدا وجهه كما لو أن كتفيه أقل صلابة.
“كاسومي-تشان ، هي تتحدث افتراضيا فقط …”
بمعنى ما ، أعطاه إيسوري السؤال الذي يريده فقط.
لأنهما توأم ، فقد كان لديهما نوع من الأدوار المعينة. مع كاسومي و إيزومي ، إذا دخلت واحدة منهما في حالة جنون ، فإن وظيفة الأخرى هي على ما يبدو إعادتها إلى طبيعته. إيزومي ، التي كانت حتى الآن تغازل ميوكي ، بدت هادئة فجأة و بدأت في تهدئة كاسومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعد عن أوني-تشان! يا مطارد التنورة!”
ضغطت مايومي على صدغيها و هي تشاهد الفتاتين. لم يكن هذا مجرد وضع ، يبدو أنها تعاني حقا من صداع.
كانت هاروكا تهدف إلى تقديم نفسها في اللحظة الدقيقة التي اختفت فيها النظرة المضطربة من وجه كاسومي و أعطت كاسومي اسمها تلقائيا في المقابل.
“تاتسويا-كن.”
“آه ، فعلت ماذا؟”
مع رأسها لأسفل و يدها على جبهتها ، نادت مايومي اسم تاتسويا. حاول تاتسويا الاقتراب منها حتى يكون على مسافة يمكنهما من خلالها إجراء محادثة عادية. وقفت كاسومي أمامه تحدق فيه بشكل مخيف ، و اعترضت طريقه.
“أعتقد أن زيي الرسمي هو الشيء الوحيد الذي تغير.”
و مع ذلك ، في اللحظة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قصة يرثى لها.”
“آغغغغ!”
□□□□□□
أطلقت كاسومي صرخة مثل قطة داس أحد على ذيلها و أمسكت رأسها على الفور ، مرتجفة.
“قبل أن أرى مسابقة المدارس التسعة في العام الماضي ، كنت أنوي التسجيل في الثانوية الرابعة. لأن مهاراتي العملية ضعيفة. لكن عندما رأيت مهارات سينباي التقنية الفائقة ، قررت أنه يجب علي بالتأكيد الذهاب إلى نفس المدرسة مثل سينباي!”
“ميوكي-سان.”
“شكرا لك. أمم ، أنا كينت سميث.”
خلف كاسومي ، أرجحت مايومي بقبضتها لأسفل ، و عيناها لا تزالان تنظران إلى الأرض. أظهر الصوت الذي انبثق منها أنها بائسة على طول الطريق حتى قلبها.
“كاسومي-تشان ، إيزومي-تشان ، قولا مرحبا.”
“بشأن أخواتي الأغبياء … أنا آسفة حقا.”
عندما تحدث ميكيهيكو ، تذكر تاتسويا سجل المديرين التنفيذيين على مدى السنوات العشر الماضية لمكاتب فرع روسين ماجيكرافت اليابانية. بالتأكيد ، لم يكن هناك أفراد من عائلة روسين مدرجين.
ما يمكن رؤيته من وجه مايومي و هي تخفض رأسها أن وجهها أحمر للغاية. ربما محرجة حقا. لم يكن الأمر كما لو أن هذا شيء لم يستطع تاتسويا فهمه. وقفت هناك طوال ذلك الوقت ، و خرجت أخواتها عن السيطرة ، حتى هو ربما لن يكون قادرا على تحمل ذلك لفترة أطول لو حدث معه نفس الشيء.
اليوم ، لم تكن هناك نظرات سيئة الخلق تنتظرهم في الطريق إلى المدرسة. وصل الثلاثة ، تاتسويا و ميوكي و مينامي ، إلى الثانوية الأولى قبل ساعتين من حفل القبول. و غني عن القول أن الذهاب إلى المدرسة في هذه الساعة كان من أجل الاستعداد لحفل الدخول. ذهب الثلاثة مباشرة إلى موقع موعدهم الأول ، غرفة الإعداد في القاعة. كانت مينامي منزعجة من حقيقة أنها ، هي نفسها ، دخيلة ، لكن نظرا لأنها لم تكتسب خبرة كبيرة في مرافقة ميوكي ، فقد أجبرها تاتسويا على مرافقتهم.
“لا تدعي ذلك يزعجك. أليس كذلك ، ميوكي؟”
“إيه. هذا الزي … إنها دورة الهندسة السحرية ، أليس كذلك؟ إنه مختلف عن العام الماضي.”
“نعم. سايغوسا-سينباي ، من فضلك لا تقلقي بشأن ذلك.”
بالطبع ، أزوسا و البقية يبالغون في التفكير في الأمر. ميوكي ، التي كانت متناغمة مع أي سوء نية موجهة ضد تاتسويا ، فهمت تماما أن كاسومي لا تحتقر شقيقها ، موقفها هو مزيج من الغيرة و الحذر. شعرت ميوكي بالتعاطف مع مشاعر كاسومي العدائية تجاه أي ذكر يقترب كثيرا من أختها الكبرى الحبيبة ، و ميوكي ، نظرا لوجود فرصة ضئيلة لإعجاب كاسومي بـ تاتسويا ، كاسومي هي شابة لطيفة يمكنها الارتباط بها بطريقة مريحة.
نظر تاتسويا إلى ميوكي لتلميع هذا الأمر ، لذلك هزت ميوكي رأسها بمرح أيضا. على الرغم من سلوك إيزومي المشين و تصرفات كاسومي الفوضوية ، و معاملة تاتسويا كمطارد للتنورة ، كانت ميوكي في حالة معنوية عالية لسبب ما. موقف ميوكي جعل مايومي تشعر بالشك و عدم الارتياح ، لكنها الآن لا تستطيع الانغماس في رفاهية متابعة الأمر.
“ما- …. غير لائق!؟”
“بالتأكيد سأعوضك عن ذلك. أنتما الاثنتان ، نحن نغادر الآن.”
“بيكسي.”
“أووه! هذا مؤلم ، أوني-تشان!”
في الوقت الحالي ، كانت بيكسي تعمل من داخل الدماغ الإلكتروني للروبوت المساعد المنزلي البشري حيث تم وضع جسدها الفعلي ، و الذي تلاعبت به مباشرة. باختصار ، كانت بيكسي تخفي القدرة على التفاعل و الاستيلاء على الأنظمة الإلكترونية دون وسيط. هذا ما أدركه تاتسويا.
“أوني-ساما ، أنت تؤذيني! لماذا تعاملينني هكذا أيضا؟”
“وجهي … شكلي …”
يد على مؤخرة عنق كل واحدة من التوأم ، غادرت مايومي كما لو أنها تهرب.
“هاها … كما هو متوقع منك ، تاتسويا-كن.”
□□□□□□
“لا ، حقا … بالمناسبة ، سينباي ، لماذا أنت هنا اليوم؟”
على الطريق المستخدم للتنقل من مدخل المدرسة إلى محطة “المدرسة الثانوية الأولى” ، يأخذ الانعطاف في إحدى الزوايا إلى مقهى “النسيم” الذي يحبه تاتسويا و أصدقاؤه. اليوم أيضا ، في طريق عودة تاتسويا من الحفل ، مع القهوة في يد واحدة ، كان يستمتع بالدردشة في المقهى مع ميوكي و مينامي و هونوكا و شيزوكو و ميكيهيكو.
“تاتسويا.”
بعد الانفصال عن الأخوات سايغوسا ، تواصل تاتسويا و ميوكي بأزوسا مؤقتا. و مع ذلك ، أخبرتهم أزوسا بشكل قاطع أنه لا بأس في المغادرة ، لذلك جاءا إلى هنا في طريقهما إلى المنزل مع هونوكا و البقية.
“نعم هذا صحيح.”
“بالتفكير في الأمر ، كيف سارت دعوة ممثل الطلاب الجدد؟”
(أنا أرى ، هذا هو السبب) ، فكر تاتسويا. جاءت مايومي إلى هنا لأنها ترافق أخواتها إلى حفل الدخول بدلا من والديهم المشغولين.
عندما سألت شيزوكو ذلك ، أسكتت المحادثة عن غير قصد. لم تكن تعني أي شيء من ذلك – لم تطرح السؤال بدافع فضول القيل و القال. لم تكن مستعدة للصمت الذي تسببت فيه كلماتها.
“إذن لن يكون غريبا إذا أصبحت أي من شقيقات سايغوسا-سينباي مسؤولة في مجلس الطلاب؟”
”… لقد رفض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد سأعوضك عن ذلك. أنتما الاثنتان ، نحن نغادر الآن.”
لذلك عندما واجهت السحابة السوداء التي ألقت بها فجأة على الطاولة و هونوكا المسحوقة تماما ، ذاقت شيزوكو الندم المرير و تمنت لو لم تسأل هذا السؤال.
“أنا لست قلقة حقا بشأن أي شيء.”
“إيه ، رفض شيبو-كن الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
بينما تاتسويا يفكر في هذه الأشياء ، ادعت مايومي نفسها “أنه لم يتعرف عليها” و اخترقت – ما يمكن تسميته على الأرجح بأنه لا مفر منه – دفاعاته.
لذا فإن كلمات ميكيهيكو ، التي أعطت فضوله الأسبقية ، يمكن وصفها بأنها خطوة جيدة للتخلص من الأجواء القمعية.
“تاتسويا-كن … ماذا تقصد بذلك …؟”
“يبدو أن الشخص نفسه قال إنه يريد تكريس نفسه للأنشطة اللامنهجية. لا يمكن فعل أي شيء إذا كان لديه أشياء أخرى يريد القيام بها.”
“أمم؟”
بدت إجابة تاتسويا و كأنها “لا تقلقي بشأن ذلك” لـ هونوكا أكثر من كونها إجابة على سؤال ميكيهيكو.
“هناك حاجة إلى أكثر من” أمم” ، أليس كذلك؟ قدّمي لـ ميوكي-سان تحية مناسبة.”
“نعم. لا يمكننا إكراهه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون محاولة إضفاء المزيد من الطرافة ، نظرت مايومي إلى أخواتها.
لأنه قرأ تاتسويا أو بالصدفة المجردة ، أحيت ملاحظة متابعة ميكيهيكو الحالة المزاجية بدرجة كافية لدرجة أن هونوكا نظرت إلى الأعلى و توقفت عن الظهور مهزومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون محاولة إضفاء المزيد من الطرافة ، نظرت مايومي إلى أخواتها.
“لذلك سيكون من الأفضل التفكير في من يجب دعوته للانضمام إلى مجلس الطلاب بدلا من شيبو-كن.”
“مرحبا ، كوزوكي-سينسي.”
أخذت ميوكي إشارتها من تاتسويا ، جذبت أصدقاءهم بعيدا تماما عن موضوع تاكوما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك شيء خاطئ؟”
“هذا صحيح. إذا فكرت في عواقب عدم انضمام طالب جديد إلى مجلس الطلاب ، فهذا وضع سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرا لوجود تقليد للطريقة التي يختار بها مجلس الطلاب خلفاءه ، يجب أيضا اختيار المرشح البديل من خلال درجاته في امتحان القبول.”
أومأ تاتسويا برأسه بوقاحة و صفقت ميوكي بيديها برفق.
“شيبو-كن …؟”
“أنا أعرف. ماذا عن أن تصبح مينامي-تشان عضوا في مجلس الطلاب؟”
“وجهي … شكلي …”
مينامي ، التي كانت حتى ذلك الحين تستمع بصمت إلى حديث الطلاب الكبار ، تصلبت بناء على اقتراح ميوكي.
“لا ، لا شيء. أوه ، نعم ، أعتقد أن هذا سيكون الأفضل أيضا.”
“ميوكي ، هذا صعب بعض الشيء على مينامي.”
“كاسومي-تشان ، لقد كنت وقحة مع شيبا-سينباي لفترة من الوقت حتى الآن.”
و مع ذلك ، أسرع من أن تفتح مينامي فمها ، رفض تاتسويا فكرة ميوكي.
“بيانات الطلاب الجدد؟”
“نظرا لوجود تقليد للطريقة التي يختار بها مجلس الطلاب خلفاءه ، يجب أيضا اختيار المرشح البديل من خلال درجاته في امتحان القبول.”
“لم نكن نفعل أي شيء من هذا القبيل! بماذا كنت تفكرين!؟”
بدت مينامي مرتاحة. من ناحية أخرى ، لم تبدو ميوكي مستاءة على الأقل من رفض الخطة – كانت تبتسم. ربما لم تكن ميوكي جادة في انضمام مينامي إلى مجلس الطلاب. ربما تضايقها قليلا فقط.
“أنا أيضا أقدم اعتذاري. شيبا-سينباي ، يرجى العفو عن وقاحة كاسومي-تشان بطريقة ما.”
“من حصل على المركز الثاني؟”
“شيبا-سينباي ، تقصدين الأخ الأكبر؟”
لم تكلف شيزوكو نفسها عناء التكهن بالحالة الذهنية لـ ميوكي و الرد على تاتسويا ، طرحت السؤال على هونوكا ، التي لديها حق الوصول إلى نتائج الامتحان بصفته سكرتيرة لمجلس الطلاب.
كانت كاسومي قد خططت لمزيج سحر التسارع و الحركة الذي طبقته على نفسها ليتم القبض عليها من قبل السحر الآخر الذي ربطته به عندما تكون ركبتها على بعد ثلاثين سنتيمترا من وجه تاتسويا ، لذلك سيتم إلقاء التباطؤ السريع على مسافة عشرة سنتيمترات عندما تتوقف في الهواء. إذا لم تكن قد فعلت ذلك ، فلن يمسك حتى تاتسويا ركبتها بيد واحدة. بغض النظر عن مقدار تدريبه ، من المستحيل إيقاف شخص يزن 40 كيلوغراما و يتسارع بسرعة 15 مترا في الثانية. لأنه يعرف النقطة التي يبدأ فيها التباطؤ السريع و النقطة التي يتوقف فيها ، مباشرة قبل نقطة التوقف ، فقد أجبرها حرفيا على الإنهاء بوضع يده هناك.
“أمم ، سايغوسا إيزومي-سان. شقيقة سايغوسا-سينباي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تطارد مايومي ظهره أثناء مغادرته.
لم تتحقق هونوكا من محطتها. لقد حفظت نتائج الامتحان بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هذا صحيح ، هل تعرف عني؟”
“المركز الثالث حصلت عليه أيضا شقيقة سايغوسا-سينباي ، كاسومي-تشان. لا يوجد سوى هامش ضيق بين المركز الأول شيبو-كن و المركزين الثاني و الثالث للتوأم. هناك فجوة كبيرة بين هؤلاء الثلاثة و المركز الرابع.”
“سايغوسا-سان ، لماذا لا تجربين لجنة الأخلاق العامة؟”
قدمت ميوكي ، التي تعرف أيضا نتائج الامتحان مثل هونوكا ، معلومات تكميلية لـ شيزوكو.
و الحقيقة هي أنه هو نفسه لم يكن على علم بذلك. الحقيقة هي أنه لم يكن مدركا لذاته.
“إذن لن يكون غريبا إذا أصبحت أي من شقيقات سايغوسا-سينباي مسؤولة في مجلس الطلاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت كما لو أنها تنكر انطباع تاتسويا ، لكن مظهر مايومي لم يكن مستاء على الإطلاق و طريقتها الخجولة كانت واضحة. (بالمناسبة ، تاريخ حفل الدخول في الجامعة كان 6 أبريل).
تحدث ميكيهيكو كالعادة بشكل رسمي أكثر إلى ميوكي.
“هذا صحيح. إنه شخصية بارزة ، المجلات التجارية تعج بالكثير من الأخبار عن حصولهم على أول فرصة كبيرة لهم منذ فترة.”
“لكن وفقا للأمر ، ألن تكون إيزومي-سان؟”
“لا ، الأمر ليس كذلك … لقد أشركت تاتسويا ربما لأن هذا ثقيل جدا بحيث لا يمكنني الاحتفاظ به لنفسي.”
يمكن اعتبار موقف ميكيهيكو مريبا أو مسليا ، لكن شيزوكو تجاهلته بلا مبالاة و قدمت اعتراضها.
كلمات أختها الكبرى تتخلل وعيها ، وجهت إيزومي المرتبكة عينيها إلى الأمام. أمام عيني إيزومي ، ابتسمت ميوكي بلطف بنظرة مشوشة قليلا على وجهها.
بدا وجه ميوكي مريرا بعض الشيء على كلمات شيزوكو. ربما جعلها الحادث منذ فترة وجيزة تدرك أنها لن تتعامل بشكل جيد مع إيزومي.
“إذن ، إيزومي-سان ، هل يمكننا الاعتماد عليك للانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
“الرئيسة هي التي ستقرر ، لكن الشرط الأول هو على الأرجح الاستعداد.”
“فهمت … تاتسويا-كن ، من فضلك سامحنا!”
لاحظ تاتسويا أيضا التغيير في تعبير ميوكي ، لكن مراعاة لخصوصيتها ، تظاهر بأنه غير مدرك.
الشخص الذي أنقذ ميوكي ، التي لم تعد لديها القدرة على التعامل مع انزعاجها و غضبها ، لم يكن من عائلة يـوتسوبـا ، بل من عائلة سايغـوسا.
بينما تاتسويا يغسل يديه في الحمام ، دخل ميكيهيكو. لم تكن هناك أهمية خاصة لهذا. ربما تداخل توقيتهما بالصدفة ، هذا ما اعتقده تاتسويا و هو يستعد للمغادرة.
(ماذا تقصدين بمشاعر معقدة ..؟) ، فكرت كاسومي بشكل مشكوك ، لكن كلمات هاروكا استمرت بشكل أسرع مما يمكن أن تسألها كاسومي.
“تاتسويا.”
الاستماع إلى كلمات كينتو الحماسية جعل تاتسويا يشعر و كأنه يسمع شخصا آخر يتم الحديث عنه.
و مع ذلك ، دعا ميكيهيكو لإيقافه بصوت كئيب منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاروكا ، التي انحنت إلى الأمام للاستماع إلى قصة كاسومي بوجه جاد ، قدمت هذه الكلمات في همس.
“ماذا؟ … هل لديك شيء لا تريد التحدث عنه مع الآخرين هناك؟”
مزيج من نظرة دهشة و تمتمة “كيف …” جاء من كاسومي بجانبها ، أومأت مايومي برأسها بـ “نعم ، نعم” مع نظرة معجبة على وجهها. بالنسبة لـ مايومي ، أصبحت مثل هذه الكلمات غير الطبيعية من تاتسويا أمرا طبيعيا.
“همم … إنه ليس شيئا أريد أن يسمعه الكثير من الأشخاص؟”
“سايغوسا-سينباي ، لدي وظيفة توجيه الطلاب الجدد ، لذا يجب أن أذهب. موقع الحدث مفتوح بالفعل.”
“فهمت. لن أتحدث عن ذلك مع الآخرين.”
“تاتسويا-كن.”
أراحت كلمات تاتسويا ميكيهيكو ، الذي كان قاسيا بعض الشيء مع التردد.
تحدث ميكيهيكو كالعادة بشكل رسمي أكثر إلى ميوكي.
“تاتسويا ، سيساعد ذلك في إبقاء المحادثة قصيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ تاتسويا برأسه بوقاحة و صفقت ميوكي بيديها برفق.
“نظرا لأن البقاء هنا لفترة طويلة سيكون غريبا ، فأنا الشخص الذي يجب أن أطلب من ميكيهيكو أن يبقي المحادثة قصيرة.”
“ميوكي-سان.”
كما قال تاتسويا ، لا يمكنهما البقاء هنا لفترة طويلة دون أن يشك شخص ما. مع هذا الإلحاح ، انفتح ميكيهيكو بسرعة.
قدمت ميوكي ، التي تعرف أيضا نتائج الامتحان مثل هونوكا ، معلومات تكميلية لـ شيزوكو.
“تاتسويا ، هل تعرف أن المدير الجديد لفرع روسين الياباني قد حضر حفل اليوم؟”
“سيكون ذلك مستحيلا يا كوزوكي-سينسي. الطلاب الوحيدون الذين يصعدون على المنصة خلال حفل الدخول هم رئيسة مجلس الطلاب و ممثل الطلاب الجدد ، بعد كل شيء.”
لا يحتاج الأمر إلى قول أنه من خلال روسين ، هو يعني “روسين ماجيكرافت” ، شركة تكنولوجيا سحرية ألمانية تقاتل ضد “أجهزة ماكسيميليان” لتصبح أكبر صانعة للـ CADs في العالم. سيكون مدير فرعهم الياباني شخصية مهمة رئيسية لجامعة السحر الوطنية و كذلك المدارس الثانوية السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الخطب؟ أنت لا تبدين بخير ، بطريقة ما.”
“أنا أعرف. تمكنت من تدبر أموري بتحية قصيرة.”
“أوه ، حقا؟”
بطبيعة الحال ، تاتسويا يعلم أنه تمت دعوته و أكد حضوره.
“أعلم أن … من المفترض أن يتم الإبلاغ عن الحادث الآن إلى غرفة الموظفين ، لكن …”
“لفترة وجيزة فقط؟ في الحفلة التالية لمسابقة المدارس التسعة العام الماضي ، بدا مدير الفرع السابق مهتما بك تماما.”
“نعم أنا كذلك. أفكر في أي منهم سيكون ممتازا …”
“كنت محظوظا اليوم ، لأنه لم يكن لدي وقت لذلك.”
“فهمت … تاتسويا-كن ، من فضلك سامحنا!”
بدا تاتسويا مريرا و هو يتذكر ذكرى الصيف القاتمة.
“حقا؟ لا أعتقد ذلك.”
“إذن ، ماذا عن مدير فرع روسين الجديد؟”
“نعم.”
و مع ذلك ، سرعان ما عاد إلى مظهره “لا يهم” و حث ميكيهيكو على الاستمرار.
“أنا أرى …”
“هل تتذكر اسم مدير الفرع الجديد؟”
على الرغم من أن عقله يفكر في مثل هذه الأشياء ، إلا أن تاتسويا لم يتأخر في إعطاء إجابة. عندما تحدث الطالب الجديد ، انحنى بعمق بنظرة مرتاحة.
“إرنست روسين ، يبدو أنه عضو في عائلة روسين الرئيسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإيقاف مايومي ، التي بدت و كأنها ستقول شيئا غير ضروري ، أصدر تاتسويا هذا الإعلان و ترك المشهد دون انتظار رد.
“هذا صحيح. إنه شخصية بارزة ، المجلات التجارية تعج بالكثير من الأخبار عن حصولهم على أول فرصة كبيرة لهم منذ فترة.”
لم تكلف شيزوكو نفسها عناء التكهن بالحالة الذهنية لـ ميوكي و الرد على تاتسويا ، طرحت السؤال على هونوكا ، التي لديها حق الوصول إلى نتائج الامتحان بصفته سكرتيرة لمجلس الطلاب.
للحظة ، علقت الكلمات في حلق ميكيهيكو ، لكنه تخلص على الفور من تردده و همس بنبرة منخفضة يائسة قليلا.
“تاتسويا ، سيساعد ذلك في إبقاء المحادثة قصيرة.”
“و هو ابن عم والدة إيريكا.”
“أوه ، هذا كل شيء.” ، لم يتمتم تاتسويا بصوت عال.
لم ينجو وجه تاتسويا البوكر من هذا الوحي المتفجر.
** المترجم : المقصود من كلمة هرب هنا هو الهروب مع عشيقة **
“والدة إيريكا من أقارب روسين؟”
مع هذا الوداع البسيط ، غادر كوزوكي المكان.
أظهرت كلتا عينيه مفاجأة عندما طرح تاتسويا هذا السؤال. قدم ميكيهيكو إيماءة صغيرة لكنها مميزة لطلبه لتأكيد المعلومات.
”… شكرًا لك. سأتصل برئيسة لجنة الأخلاق العامة. أعتقد أنهم قد يتصلون بك غدا.”
“يبدو أن جد إيريكا من والدتها هرب مع امرأة يابانية.”
عندما سألت شيزوكو ذلك ، أسكتت المحادثة عن غير قصد. لم تكن تعني أي شيء من ذلك – لم تطرح السؤال بدافع فضول القيل و القال. لم تكن مستعدة للصمت الذي تسببت فيه كلماتها.
“هرب؟ هذه كلمة قديمة الطراز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتحقق هونوكا من محطتها. لقد حفظت نتائج الامتحان بشكل صحيح.
** المترجم : المقصود من كلمة هرب هنا هو الهروب مع عشيقة **
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك!”
“حسنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاروكا ، التي انحنت إلى الأمام للاستماع إلى قصة كاسومي بوجه جاد ، قدمت هذه الكلمات في همس.
ابتسم ميكيهيكو بسخرية إلى حد ما من المفاجأة التي أظهرها تاتسويا على شيء خارج الموضوع. الجو المعقد إلى حد ما ابتعد قليلا. مع استمرار ميكيهيكو ، بدا وجهه كما لو أن كتفيه أقل صلابة.
“إذن لن يكون غريبا إذا أصبحت أي من شقيقات سايغوسا-سينباي مسؤولة في مجلس الطلاب؟”
“لأنه تخلص من معارضة والديه و هرب إلى اليابان ، فقد اقطعت علاقاته مع عائلة روسين الرئيسية. يبدو أن جدة إيريكا من والدتها لم توافق على علاقة الزوجين ، لذا يبدو أن والدة إيريكا مرت بوقت عصيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك عندما واجهت السحابة السوداء التي ألقت بها فجأة على الطاولة و هونوكا المسحوقة تماما ، ذاقت شيزوكو الندم المرير و تمنت لو لم تسأل هذا السؤال.
“إنها قصة مؤسفة ، لكن إلى ماذا تريد أن تصل؟”
“إيه ، رفض شيبو-كن الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
اعتقد تاتسويا أنه وضع عائلي سيئ ، لكن هدف ميكيهيكو لم يكن كسب التعاطف مع إيريكا. تاتسويا يحث ميكيهيكو على الانتقال إلى موضوعه الرئيسي.
كان التسلسل السحري قد لصق نفسه على جسد الفتاة. تباطأت سرعة سقوطها. قام حاجز وقائي من {تقوية البيانات} بحماية جسم الفتاة بحيث لا يتضرر الـإيدوس أو الجلد. عادة ، لن تحدث هذه الظاهرة ما لم يطبق الساحر السحر على جسده ، لكن طرفا ثالثا قد ألقاه.
”… منذ تلك الحادثة ، ليس لدى عائلة روسين الرئيسية انطباع جيد عن اليابان. على الرغم من أن لديهم قواعد تجارية في اليابان ، إلا أن أيا من أفراد العائلة الرئيسية لم يكن مدرجا في سجلات المكاتب الفرعية اليابانية.”
“لحضور نفس الثانوية مثل ميوكي-سينباي … أنا أشعر بسعادة غامرة.”
“بالتفكير في الأمر ، هذا صحيح.”
“ميوكي-سينباي ، لقد تأثرت كثيرا بجهودك في مسابقة المدارس التسعة. لقد كنت رائعة جدا.”
عندما تحدث ميكيهيكو ، تذكر تاتسويا سجل المديرين التنفيذيين على مدى السنوات العشر الماضية لمكاتب فرع روسين ماجيكرافت اليابانية. بالتأكيد ، لم يكن هناك أفراد من عائلة روسين مدرجين.
“تاتسويا ، سيساعد ذلك في إبقاء المحادثة قصيرة.”
“قد أكون مفرطا في التفكير في الأشياء ، لكن … أشعر أن رحلة إرنست روسين إلى اليابان لها علاقة بـ إيريكا.”
و مع ذلك ، نظرا لأن النظرة المحمومة تجاوزت الإعجاب و بدأت مشوبة بالجنون ، بدأت ميوكي بشكل طبيعي في الرغبة في الانسحاب.
اعتقد تاتسويا أيضا أنه ربما يفرط في التفكير في الأشياء. لكنه كان مهتما أكثر حول لماذا ميكيهيكو يخبره بذلك.
“أنا أفهم. من فضلك دعيني أفعل ذلك!”
“و ماذا تريد مني أن أفعل حيال هذا؟”
“مينامي-تشان؟”
“ليس لدي في الواقع أي شيء أريدك أن تفعله. و مع ذلك ، أردت مشاركة مخاوفي.”
على أي حال ، “اسم العائلة” الوحيد الذي سُمح لـ ميوكي باستعماله هو “شيبا” و ليس “يوتسوبا”. إلى جانب ذلك ، بغض النظر عن مدى اقترابها من الحد الأقصى لصبرها ، كانت هذه مسألة تافهة للغاية بحيث لا يمكن الاعتماد فيها على قوة عائلة يـوتسوبـا لحلها. بالنسبة لها ، عائلة يوتسوبا ليسوا حلفاء يمكنها الاعتماد عليهم دون قيد أو شرط.
في مواجهة عيون تاتسويا المشكوكة ، ابتسم ميكيهيكو بسخرية لنفسه.
“إيزومي ، لقد أنقذتني. شكرا.”
“لا ، الأمر ليس كذلك … لقد أشركت تاتسويا ربما لأن هذا ثقيل جدا بحيث لا يمكنني الاحتفاظ به لنفسي.”
ما يمكن رؤيته من وجه مايومي و هي تخفض رأسها أن وجهها أحمر للغاية. ربما محرجة حقا. لم يكن الأمر كما لو أن هذا شيء لم يستطع تاتسويا فهمه. وقفت هناك طوال ذلك الوقت ، و خرجت أخواتها عن السيطرة ، حتى هو ربما لن يكون قادرا على تحمل ذلك لفترة أطول لو حدث معه نفس الشيء.
همس ميكيهيكو بطريقة استنكار الذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو شهر مارس ، عندما كانت مايومي لا تزال مسجلة ، لتلبية معظم طلباتها المعتادة. لقد تغلبت على الحدود المعتادة لسلطات رؤساء مجلس الطلاب السابقين و احتفظت برموز التدخل لنظام المراقبة. بالطبع ، لم تحصل عليها بوسائل صادقة. لذلك ، فإن رئيسة مجلس الطلاب التي تبعتها لم ترثهم بالطبع.
“إنها قصة يرثى لها.”
“في الوقت الحالي ، أنا كما ترى طالبا في الدورة 2 ، لكنني مصمم على محاولة الانتقال إلى نفس دورة الهندسة السحرية مثل سينباي ، العام المقبل!”
لم يظهر تاتسويا أي علامات على النقد الأسود عندما تحدث عن انطباعه الصريح أمام ميكيهيكو.
هذا بالضبط نفس الشيء الذي تحدث عنه تاتسويا و أصدقاؤه في مقهى النسيم. من الواضح أن القلق بشأن نفس الشيء في أماكن مختلفة أمر لا فائدة منه ، لكن كما هو واضح من وجهة نظر عين الطائر للحدثين ، فهذا ما يحدث. بشكل لا لبس فيه ، يحدث هذا النوع من الأحداث المتداخلة في العالم.
□□□□□□
لم تجب أزوسا على الفور على أسئلة هاتوري. قامت بتعيين الصورة المعروضة على جهاز الكمبيوتر الشخصي الخاص بها ليتم عرضها على سطح الجدار.
بعد مغادرة تاتسويا ، بقيت أزوسا في غرفة مجلس الطلاب بمفردها حتى قبل إغلاق البوابة مباشرة (كانت بيكسي في وضع التعليق). على الرغم من انتهاء حفل الدخول ، لا تزال هناك كومة ضخمة من أعمال “بداية العام الدراسي الجديد” لمجلس الطلاب. لذلك لم يكن غريبا على رئيسة مجلس الطلاب أزوسا البقاء في هذا الوقت المتأخر. إذا كان هناك شيء يمكن وصفه بأنه غريب ، فهو حقيقة أن أعضاء مجلس الطلاب الآخرين قد غادروا قبلها.
“لا ، الأمر ليس كذلك … لقد أشركت تاتسويا ربما لأن هذا ثقيل جدا بحيث لا يمكنني الاحتفاظ به لنفسي.”
لم يكن هذا لأن أزوسا أرادت القيام بعمل خمسة أشخاص بنفسها. حتى وقت قصير ، كانت تحدق فقط في جدول هذا الشهر. في بعض الأحيان تنهدت بعمق ، و هزت رأسها “لا لا”. تلك هي المرات الوحيدة التي التفتت فيها إلى المحطة بوجه حازم و انتكست على الفور لإضاعة الوقت في النظر بهدوء إلى الشاشة. لبعض الوقت الآن ، كانت تكرر هذا السلوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت قلقة بشأن من يجب دعوته للانضمام بدلا من شيبو؟”
بعد من يعرف كم عدد من التنهدات ، وصل التغيير أخيرا. أخطرها الرنين الإلكتروني و شاشة الرسائل التي تعلن وصول الزائر في وقت واحد. تم استبدال شاشة التوقف على الكاميرا بصورة هاتوري. تلاعبت أزوسا على عجل بالمحطة و فتحت الباب بمفتاح.
“هل تقصدينني؟ عفوا ، هل من المقبول أن نقرر ذلك من جانب واحد هنا؟”
“عفوا. ناكاجو … ماذا؟ هل أنت وحدك؟”
“بمعنى ما ، هو كذلك.”
“آه ، نعم. أردت أن أفكر في شيء بمفردي لفترة من الوقت.”
“هذا ما يجب أن أقوله أنا! كاسومي-تشان ، أنت ، لماذا فعلت ذلك!؟”
أثناء حديثها ، وقفت بضمير حي و أشارت إلى هاتوري لشغل مقعد.
“أنا أعرف. ماذا عن أن تصبح مينامي-تشان عضوا في مجلس الطلاب؟”
بعد الانحناء بضمير حي ، جلس هاتوري على الكرسي الذي عرضته.
و مع ذلك ، هذه أيضا سمة يمكن بلا شك وصفها بأنها واضحة جدا و تفتقر إلى اللباقة.
“إذا استخدمت رمز هويتك ، هاتوري-كن ، بإمكانك الدخول حتى بدون أن أستخدم المفتاح لفتح الباب.”
“تشرفت بلقائك ، إيسوري-سينباي ، أنا ساكوراي مينامي. شكرا لك على الرعاية التي قدمتها دائما لـ تاتسويا ني-ساما و ميوكي ني-ساما.”
أثناء قول ذلك بنبرة مكتئبة ، بدأت أزوسا في الحصول على الشاي لكن هاتوري أوقفها بإيماءة.
اهتماماته في اتجاه مختلف قليلا ، لكنه ربما نسخة ذكورية من هونوكا. شعر تاتسويا بالارتباك بعض الشيء بسبب عيون الجرو المتحمسة التي يحدّق بها كينت فيه.
“لم أعد موظفا في مجلس الطلاب. لذا ، يجب أن أتصرف على هذا النحو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت البروفة مباشرة قبل الحفل بأمان في جو متوتر لم يُسمح لهم برفاهية الشعور بالضغط بسبب قرب الحدث الفعلي. تنفست أزوسا و الآخرون الصعداء عند انتهائها. على الرغم من أن حفل الدخول سيبدأ في ثلاثين دقيقة ، إلا أنهم مرتاحين للغاية أو بالأحرى في حالة استنفاد. اعتقد تاتسويا أنهم يتركون انتباههم يتجول أكثر من اللازم ، لكن لم تكن مهمة تاتسويا الإشارة إلى ذلك. إلى جانب ذلك ، هذا أفضل من أن تكون متوترا و ينتهي بالأمر عديم الفائدة عندما يبدأ الحفل. بإعادة النظر في الأمور ، شرع تاتسويا في عمله الخاص.
“هذا من شيمك تماما ، هاتوري-كن.”
في الوقت الحالي ، كانت بيكسي تعمل من داخل الدماغ الإلكتروني للروبوت المساعد المنزلي البشري حيث تم وضع جسدها الفعلي ، و الذي تلاعبت به مباشرة. باختصار ، كانت بيكسي تخفي القدرة على التفاعل و الاستيلاء على الأنظمة الإلكترونية دون وسيط. هذا ما أدركه تاتسويا.
ضحكت أزوسا قليلا ثم عادت إلى مقعدها. متفاجئة بعض الشيء ، لكن هاتوري هو واحد من الطلاب الذكور القلائل الذين يمكن لـ أزوسا التحدث إليهم بشكل طبيعي دون استخدام لغة رسمية.
“يبدو أن الشخص نفسه قال إنه يريد تكريس نفسه للأنشطة اللامنهجية. لا يمكن فعل أي شيء إذا كان لديه أشياء أخرى يريد القيام بها.”
“إذن ما الخطب؟”
“حقا؟ الوقت بالكاد تجاوز حفل الدخول.”
“ممثل الطلاب الجدد لهذا العام.”
□□□□□□
مما لا شك فيه أن إحدى مزايا هاتوري هي أنه لم يكلف نفسه عناء أي عبارات مرحة مثل “جئت لرؤيتك” أو “ألا يمكنني أن آتي بدون سبب”.
هذا هو رد تاكوما على دعوة أزوسا “ألن تنضم إلى مجلس الطلاب من فضلك”.
و مع ذلك ، هذه أيضا سمة يمكن بلا شك وصفها بأنها واضحة جدا و تفتقر إلى اللباقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الخطب؟ أنت لا تبدين بخير ، بطريقة ما.”
“شيبو-كن …؟”
عندما أخبرها وجه كاسومي أن كاسومي تطرح السؤال بجدية ، بدت إيزومي مذهولة.
بالنظر إلى الابتسامة القسرية على وجه أزوسا ، اعتقد هاتوري أنه كسر شيئا ، لكن الندم دائما ما يكون متأخرا جدا. إلى جانب هذا ، لم يكن اختيار إيقاف هذه المحادثة في هذه المرحلة جزءا من أسلوبه.
سايغوسا كاسومي و سايغوسا إيزومي. داخل الـأرقام ، كانت الأخوات معروفات ، دون سخرية أو نزوة ، باسم “توائم سايغوسا”.
“آه … رفض شيبو دعوة مجلس الطلاب ، أليس كذلك؟”
** المترجم : تاتسويا مطارد التنورة خههههه **
أزوسا تدرك جيدا هذه الطبيعة غير المرنة و الجادة من هاتوري. لذلك لم تكن غاضبة أو تتأذى من شيء من هذا المستوى.
لقد أصيب بشعور من ديجافو (موقف مألوف) على الوضع. ربيع العام الماضي ، في نفس اليوم الثالث من المدرسة ، تم استدعاء تاتسويا إلى هذه الغرفة. بالطبع ، لم يكن الوحيد الذي تمت دعوته و لم يكن الضيف الرئيسي. لم يكن دوره أكثر من مكمل لـ ميوكي. بسبب نوع من الخطأ ، تم الضغط عليه لتولي عباءة عضو في لجنة الأخلاق العامة.
“نعم. إنه يريد تحسين نفسه من خلال الأنشطة اللامنهجية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لم يكن الأمر كما لو أنها توصلت إلى إدراك. من الواضح أن مايومي قد أدركت شيئا ما …
“يبدو أن هذا هو الحال. إذن ، أنت قررت قبول تفسيره المعد مسبقا ، ناكاجو؟”
□□□□□□
شعر هاتوري أن القلق الشديد بشأن مشاعر الآخرين وقح بعض الشيء ، لذا فقط طرح السؤال بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون محاولة إضفاء المزيد من الطرافة ، نظرت مايومي إلى أخواتها.
“آه ، فعلت ماذا؟”
“وا-واااه!”
“مثل مجلس الطلاب ، تحتاج مجموعة إدارة الأندية إلى تدريب مرشح تنفيذي يتم اختياره من بين الطلاب الجدد. أنت تدركين جيدا الحاجة إلى ملء مكان جومونجي-سينباي.”
“هذا صحيح. إنه شخصية بارزة ، المجلات التجارية تعج بالكثير من الأخبار عن حصولهم على أول فرصة كبيرة لهم منذ فترة.”
“أشخاص مثل جومونجي-سينباي هم استثناءات من بين الاستثناءات. أعتقد أن هاتوري-كن على ما يرام ، لكن …”
لم يكن تعليقه لإخفاء إحراجه – إنه رأيه الفعلي. هذا ما اعتقده حقا ، لكن …
ابتسم هاتوري ابتسامة ساخرة لمحاولة أزوسا تهدئته. لم يكن هناك فتور أو استنكار ذاتي يتسرب من خلال هذا التعبير. يبدو أن هاتوري لم يكن مكتئبا لأي سبب من الأسباب ، الشيء الذي أراح أزوسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بعد فترة وجيزة من دخوله إلى الفناء الأمامي ، التقى بشكل غير متوقع مع مايومي.
“أنا أيضا أفهم أنه استثناء. لذا من الضروري أن أدرّب قائدا عاجلا و ليس آجلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيزومي-تشان ، ماذا تقولين بحق العالم؟”
بعد الاستماع إلى كل ما قاله حتى الآن ، أدركت أزوسا ما جاء إلى هنا للحديث عنه.
لم يعترض تاتسويا على الادعاء الذي قدّمته مايومي لأنه ببساطة لم يستطع الاعتراض عليه.
“هل ستقوم بوضع شيبو-كن كمرشح لخلافته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، لم يكن تاتسويا ضعيف الإرادة بحيث يعترف بسهولة بآثامه (؟). في مواجهة مايومي و هي تعطيه تحديقا مقلوبا ، جعل وجهه يبدو رصينا و صادقا و أجاب بصوت يطابق هذا الوجه.
“آه. لسوء الحظ ، سيبدو الأمر كما لو أننا انتزعناه من مجلس الطلاب ، لكن …”
“شكرا لك ، تاتسويا-كن!”
“ذلك بعد أن رفضنا بالفعل ، لذلك لا أعتقد أنك انتزعته.”
كانت محطة المعلومات نموذجا قديما للغاية. لم يستطع تاتسويا تحديد أي شيء عنها بخلاف أنه قديمة ، لكن النموذج عمره عشرين عاما على الأقل. و لم تكن علامة تجارية محلية. نوع تم تصميمه في الـ USNA و شائع إلى حد ما.
“أوه حقا. هذا أمر يبعث على الارتياح.”
“لأنه تخلص من معارضة والديه و هرب إلى اليابان ، فقد اقطعت علاقاته مع عائلة روسين الرئيسية. يبدو أن جدة إيريكا من والدتها لم توافق على علاقة الزوجين ، لذا يبدو أن والدة إيريكا مرت بوقت عصيب.”
ابتسمت أزوسا و هي تلوّح بيدها. انحنى هاتوري ردا على ذلك.
“صباح الخير ، الرئيسة. أنت بالضبط في الوقت المحدد.”
“قلت لا داعي للقلق بشأن ذلك. كان شيبو-كن مصمما بالفعل على رفضنا منذ البداية و … أوه نعم!”
“إيزومي ، هذا الرجل قوي حقا بالنسبة لزير نساء.”
أثناء حديثها ، قدمت أزوسا عرضا متعمدا للتصفيق بيديها معا.
عندما أجابت على كلمات تاتسويا – التي لم تسمع فيها كل هذا القلق – بنبرة واثقة نصف مخادعة ، حدّقت مايومي فيه مرة أخرى.
“بما أنك هنا بالفعل ، هل يمكنني سماع رأيك في شيء ما ، هاتوري-كن؟”
عندما سألت شيزوكو ذلك ، أسكتت المحادثة عن غير قصد. لم تكن تعني أي شيء من ذلك – لم تطرح السؤال بدافع فضول القيل و القال. لم تكن مستعدة للصمت الذي تسببت فيه كلماتها.
“رأيي؟ رأيي في ماذا؟”
في البداية ، لم يفهم تاتسويا أن هذه الكلمات موجهة إليه. لأن تسمية “مطارد التنورة” لم يكن لها ما يبررها على الإطلاق. و مع ذلك ، رأى أن الفتاة الصغيرة التي تتطابق مع الصوت الصاخب و القادمة في الطريق بين صفوف أشجار الكرز مباشرة نحوه ، و أدرك أنه على ما يبدو ، هذا الموقف (الفرق في الطول بين تاتسويا و مايومي قد أخفى ما كان يحدث بالفعل) قد تم فهمه بشكل آخر تماما.
لم تجب أزوسا على الفور على أسئلة هاتوري. قامت بتعيين الصورة المعروضة على جهاز الكمبيوتر الشخصي الخاص بها ليتم عرضها على سطح الجدار.
“إنه أمر مؤسف بالنسبة لنا ، لكن إذا كان هذا ما قررته ، شيبو-كن ، فيرجى العمل بجد في أنشطة ناديك.”
“بيانات الطلاب الجدد؟”
لذلك لم يتوقع تاتسويا أن يواجه طالبا جديدا ضائعا حقا.
تم تضمين درجات الطلاب الجدد في امتحان القبول حسب الموضوع في بياناتهم الشخصية.
“أمم ، سايغوسا إيزومي-سان. شقيقة سايغوسا-سينباي.”
“هرب شيبو-كن ، لكنني أعتقد أنه سيكون سيئا للغاية إذا لم ينضم طالب جديد إلى مجلس الطلاب.”
“إيزومي ، إيزومي.”
“إذن أنت قلقة بشأن من يجب دعوته للانضمام بدلا من شيبو؟”
“و هو ابن عم والدة إيريكا.”
هذا بالضبط نفس الشيء الذي تحدث عنه تاتسويا و أصدقاؤه في مقهى النسيم. من الواضح أن القلق بشأن نفس الشيء في أماكن مختلفة أمر لا فائدة منه ، لكن كما هو واضح من وجهة نظر عين الطائر للحدثين ، فهذا ما يحدث. بشكل لا لبس فيه ، يحدث هذا النوع من الأحداث المتداخلة في العالم.
“آه ، نعم. أردت أن أفكر في شيء بمفردي لفترة من الوقت.”
“نعم أنا كذلك. أفكر في أي منهم سيكون ممتازا …”
كاسومي ، التي استمرت حتى تلك اللحظة في أن تكون مجرد متفرجة ، تدخلت فجأة بين خط نظر تاتسويا و مايومي. ظهرها إلى مايومي كما لو تحاول حمايتها و هي تواجه تاتسويا. ذهبت وداعتها منذ فترة قصيرة إلى مكان آخر و أطلقت العنان بالكامل لهالة “لا تقترب من أوني-تشان”.
توقفت أزوسا و هي تقول ذلك بنظرة مضطربة على وجهها ، لكن …
مايومي ، التي كانت حتى ذلك الحين مشلولة للغاية بحيث لا تستطيع فعل أي شيء حيال الموقف ، تركت قبضتها تسقط فوق رأس كاسومي.
“إنه ليس شيئا تحتاجين إلى التفكير فيه بشدة ، أليس كذلك؟”
“أنا ضد أن تصبح أوني-تشان عروس شيبا-سينباي أو أي شيء من هذا القبيل!”
تعامل هاتوري مع الموضوع بسهولة.
“ليس لدي في الواقع أي شيء أريدك أن تفعله. و مع ذلك ، أردت مشاركة مخاوفي.”
“إذا رفض صاحب المركز الأول الدعوة ، فلا بأس في اختيار صاحب المركز الثاني. الثاني هذا العام …”
“ماذا؟”
و مع ذلك ، أثناء مروره بتشكيلة الطلاب الجدد بناء على نتائج امتحاناتهم ، قطع هاتوري كلماته و تصلب وجهه.
كان إيسوري و هونوكا مجتمعين بالفعل في غرفة الإعداد.
“كما اعتقدت ، ستكون إحدى أخوات سايغوسا-سينباي على ما يرام … هاتوري-كن ، ما هو الخطأ؟ أنت تبدو شاحبا ، هل تشعر بالمرض؟”
“بما أنك هنا بالفعل ، هل يمكنني سماع رأيك في شيء ما ، هاتوري-كن؟”
“لا ، لا شيء. أوه ، نعم ، أعتقد أن هذا سيكون الأفضل أيضا.”
اصطفت بجانب مايومي و خفضت رأسها بشجاعة.
وقف هاتوري و هو يتحدث ، ودّع أزوسا على عجل و غادر غرفة مجلس الطلاب.
بعد الانفصال عن الأخوات سايغوسا ، تواصل تاتسويا و ميوكي بأزوسا مؤقتا. و مع ذلك ، أخبرتهم أزوسا بشكل قاطع أنه لا بأس في المغادرة ، لذلك جاءا إلى هنا في طريقهما إلى المنزل مع هونوكا و البقية.
“هاتوري-كن ، ماذا يمكن أنه حدث له …؟”
“لقد شرفتنا بحضورك مرة أخرى هذا العام. شكرا جزيلا لك على وقتك. نحن نعلم جيدا كم أنت “مشغول للغاية”.”
تمتمت أزوسا بذلك و هي تشاهده يغادر. لم يكن سبب تصلب وجه هاتوري معروفا.
“لم يمر حتى شهر منذ التخرج ، لكن … لسبب ما ، أنت لا تعرفني ، تاتسويا-كن.”
□□□□□□
و مع ذلك ، أثناء مروره بتشكيلة الطلاب الجدد بناء على نتائج امتحاناتهم ، قطع هاتوري كلماته و تصلب وجهه.
10 أبريل 2096. بالنسبة للطلاب الجدد ، كانت هذه استراحة الظهر في يومهم الثالث.
“إذن ، ماذا عن مدير فرع روسين الجديد؟”
واجه تاتسويا كاسومي و إيزومي في غرفة مجلس الطلاب. على الرغم من أنه تم وضع هذا على هذا النحو ، إلا أنه لم يكن الوحيد الذي يواجههم لأنه كان جالسا مع زملائه من ضباط مجلس الطلاب.
عندما خفضت كاسومي و إيزومي رؤوسهما مرة أخرى ، تم إنشاء توقف مؤقت في الغلاف الجوي. لم يفوت كوزوكي هذا التغيير.
لقد أصيب بشعور من ديجافو (موقف مألوف) على الوضع. ربيع العام الماضي ، في نفس اليوم الثالث من المدرسة ، تم استدعاء تاتسويا إلى هذه الغرفة. بالطبع ، لم يكن الوحيد الذي تمت دعوته و لم يكن الضيف الرئيسي. لم يكن دوره أكثر من مكمل لـ ميوكي. بسبب نوع من الخطأ ، تم الضغط عليه لتولي عباءة عضو في لجنة الأخلاق العامة.
جنبا إلى جنب ، كانا حقا مثل اثنين من البازلاء. حتى الشخص غير المدرك لمعلوماته الأساسية ربما يستنتج من النظر إليهما أنهما توأمان متطابقان. بالطبع ، عرف تاتسويا أن الفتاتين هما توأمان بالفعل.
منذ ذلك الحدث ، تم فرض تغييرات كبيرة لا يمكن تصورها على حياته في المدرسة الثانوية. إذا لم يأت إلى هذه الغرفة في ذلك اليوم ، فمن المحتمل أن يستمتع تاتسويا بحياة هادئة في المدرسة الثانوية. على الأقل ، هو نفسه يعتقد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الصعب ملاحظة أن وجهها العاري تحت قناع شفاف أقوى من الفولاذ إلا إذا كان لديك عيون مميزة للغاية. و لم يكن هناك أي احتمال للقيام بذلك من قبل فتاة في المدرسة الثانوية التقت بها للتو. حتى لو كانت سليلة مباشرة من العشائر العشرة الرئيسية و معتادة على مشاهدة الثعلب و الراكون. مما لا شك فيه أن معظم الناس سيكونون قادرين فقط على رؤية تعبير ميوكي المتحفظ كجزء من تجسيدها باعتباره ياماتو ناديشيكو المثالي والمكرر والصفصاف والرشيق.
سيكون لدى أشخاص آخرين غيره بعض الشكوك حول الاتفاق معه على ذلك.
وضعت إيزومي يدها عمدا على خدها و تظاهرت كما لو أنها مرتبكة. جعل موقفها كاسومي عنيفة ، لكن كاسومي عرفت أن السماح لـ إيزومي بإثارة غضبك يجعل من السهل على إيزومي التلاعب بك. مع هؤلاء التوائم ، اللتين كانتا معا منذ ولادتهما ، كانت “ميولاتهما و سلوكياتهما المتعاكسة” هي نفسها تماما. انتظرت كاسومي بصمت إيزومي لمواصلة تعليقاتها.
الشخص الذي دعا ميوكي و تاتسويا في ذلك الوقت هي مايومي. و الآن ، أصبح تاتسويا على عاتق تاتسويا دعوة أخوات مايومي إلى مجلس الطلاب. ربما هذا هو القدر ، هذه هي فكرة تاتسويا المفككة قليلا.
بما أنها علمت عن المشاكل التي حدثت قبل حفل الدخول ، استخدمت هاروكا هذه المعرفة لتحريضها. و مع ذلك ، التأثيرات التي حصلت أكثر مما توقعه هاروكا. ماذا حدث بحق الأرض؟ لم تستطع هاروكا إلا أن تتساءل.
“إذن أنت ترغب في أن تتولى واحدة منا منصب مسؤولة في مجلس الطلاب ، هل هذا ما تقوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسفي الوحيد بشأن حفل الدخول هذا العام هو أنني لم أسمع خطابا من شيبا-كن.”
عاد عقل تاتسويا إلى هذا المكان من خلال كلمات إيزومي التي تطرقت إلى الموضوع الرئيسي. على الجانب الآخر منه مباشرة ، كانت كاسومي تحدق في تاتسويا كالمعتاد بعيون متذمرة. هذا هو السبب في أن تاتسويا أخذ استراحة من الواقع.
و مع ذلك ، دعا ميكيهيكو لإيقافه بصوت كئيب منخفض.
“لأكون قادرة على العمل مع ميوكي-سينباي … هذا مثل الحلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر بحاجة إلى قول ذلك ، لكن مايومي تخرجت من الثانوية الأولى الشهر الماضي. لذلك ، لم تكن ترتدي زيا رسميا. هذا أيضا طبيعي فقط. و مع ذلك ، ربما لا يمكن تسميته شيء “متوقع” بالنسبة لها أن تكون هنا في ملابس تبدو ناضجة للغاية.
لم يستطع معرفة ما تفكر فيه ميوكي خلف جدارها الحديدي على شكل ابتسامة ودية تنظر إلى إيزومي ، التي تضع يدها على خدها أمامها مباشرة. كاسومي ، المنفتحة في عدائها ، و إيزومي ، المنفتحة في رغباتها. غرقت أزوسا و إيسوري و هونوكا تماما في المواقف الغريبة للتوأم. و نتيجة لذلك ، سقطت أدوار التفاعل مع التوأم إلى أهداف عدائهما و رغبتهما ، تاتسويا و ميوكي.
“لا ، الأمر ليس كذلك … لقد أشركت تاتسويا ربما لأن هذا ثقيل جدا بحيث لا يمكنني الاحتفاظ به لنفسي.”
“إذا كنتما ترغبان في ذلك ، فلا توجد مشكلة في أن تعملا أنتما الاثنتان معا.”
□□□□□□
شعر أن هناك خطأ ما في ترك مهمة التفاعل معهما لأهدافهما ، لكنه لم يستطع ترك أخته تتحمل العبء الأكبر منها بمفردها. مع وضع ذلك في الاعتبار ، عاد تاتسويا إلى الطاولة. لكن …
على الرغم من أن النظرة التي استهدفت إيزومي بها ميوكي ، النظرة التي أصبحت أكثر سخونة تدريجيا ، إلا أن ابتسامة ميوكي المثالية لم تتعثر.
“ليس لدي أي نية للانضمام إلى مجلس الطلاب.”
عاد عقل تاتسويا إلى هذا المكان من خلال كلمات إيزومي التي تطرقت إلى الموضوع الرئيسي. على الجانب الآخر منه مباشرة ، كانت كاسومي تحدق في تاتسويا كالمعتاد بعيون متذمرة. هذا هو السبب في أن تاتسويا أخذ استراحة من الواقع.
لم تثر جهوده سوى رد فعل فظ من كاسومي. أظهرت الطريقة التي صاغت بها إجابتها تصميمها القوي على رفض تاتسويا. و حقيقة أن نمط كلامها مختلف قليلا عن الطريقة التي تحدثت بها مع أخواتها ربما يعني أنها ترفض أي شكل من أشكال الألفة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، في اللحظة التالية.
“كاسومي-تشان ، لقد كنت وقحة مع شيبا-سينباي لفترة من الوقت حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، لم يكن تاتسويا ضعيف الإرادة بحيث يعترف بسهولة بآثامه (؟). في مواجهة مايومي و هي تعطيه تحديقا مقلوبا ، جعل وجهه يبدو رصينا و صادقا و أجاب بصوت يطابق هذا الوجه.
كما هو متوقع ، لم تستطع إيزومي تجاهل ما يحدث و تحدثت معها بنبرة وخز بالإبر بصراحة – من الواضح أن إيزومي تولي اهتماما لـ كاسومي. حقيقة أنها لم تهمس ربما تعني أن تقديم الأعذار لسلوك بعضهما البعض هو جانب من جوانب علاقتهما.
“الرئيسة هي التي ستقرر ، لكن الشرط الأول هو على الأرجح الاستعداد.”
من جانبهم ، لم تستطع أزوسا و إيسوري و هونوكا إخفاء دهشتهم من حقيقة أن ميوكي لم تقل شيئا. حبها الأخوي نحو تاتسويا هو عمليا عبادة و عقيدة بالنسبة لها. من الطبيعي لأي شخص أظهر سوء نية لتاتسويا أن يحترق في الصقيع بسبب غضبها. على الرغم من ذلك ، يمكن وصف النظرة التي توجهها ميوكي نحو كاسومي بأنها ممتعة. بدلا من الشك ، وجد الثلاثة ذلك مرعبا. الهدوء قبل العاصفة.
الاستماع إلى كلمات كينتو الحماسية جعل تاتسويا يشعر و كأنه يسمع شخصا آخر يتم الحديث عنه.
بالطبع ، أزوسا و البقية يبالغون في التفكير في الأمر. ميوكي ، التي كانت متناغمة مع أي سوء نية موجهة ضد تاتسويا ، فهمت تماما أن كاسومي لا تحتقر شقيقها ، موقفها هو مزيج من الغيرة و الحذر. شعرت ميوكي بالتعاطف مع مشاعر كاسومي العدائية تجاه أي ذكر يقترب كثيرا من أختها الكبرى الحبيبة ، و ميوكي ، نظرا لوجود فرصة ضئيلة لإعجاب كاسومي بـ تاتسويا ، كاسومي هي شابة لطيفة يمكنها الارتباط بها بطريقة مريحة.
مع رأسها لأسفل و يدها على جبهتها ، نادت مايومي اسم تاتسويا. حاول تاتسويا الاقتراب منها حتى يكون على مسافة يمكنهما من خلالها إجراء محادثة عادية. وقفت كاسومي أمامه تحدق فيه بشكل مخيف ، و اعترضت طريقه.
“أنا أرى ، هذا أمر مؤسف.”
“آه ، أمم ، تاتسويا-كن.”
هذا يعني أن ميوكي نفسها وجدت أنه من المؤسف أن كاسومي قررت عدم الانضمام إلى مجلس الطلاب.
لم يستطع تاتسويا الإجابة على سؤال مينامي أو الرد على كلمات ميوكي. لأنه أسرع من أن يفتح فمه ، صرخت كاسومي اعتراضا.
“إذن ، إيزومي-سان ، هل يمكننا الاعتماد عليك للانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
“سايغوسا-سينباي؟ صباح الخير.”
لكن ميوكي لم تكشف عن أي من مشاعرها حيال ذلك أو تظهر أنها تريد الابتعاد عن إيزومي. طرحت ميوكي السؤال بمرح فقط.
“أوه ، حقا؟”
“بكل سرور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو شهر مارس ، عندما كانت مايومي لا تزال مسجلة ، لتلبية معظم طلباتها المعتادة. لقد تغلبت على الحدود المعتادة لسلطات رؤساء مجلس الطلاب السابقين و احتفظت برموز التدخل لنظام المراقبة. بالطبع ، لم تحصل عليها بوسائل صادقة. لذلك ، فإن رئيسة مجلس الطلاب التي تبعتها لم ترثهم بالطبع.
على الرغم من أن النظرة التي استهدفت إيزومي بها ميوكي ، النظرة التي أصبحت أكثر سخونة تدريجيا ، إلا أن ابتسامة ميوكي المثالية لم تتعثر.
“قلت لا داعي للقلق بشأن ذلك. كان شيبو-كن مصمما بالفعل على رفضنا منذ البداية و … أوه نعم!”
□□□□□□
ابتسم هاتوري ابتسامة ساخرة لمحاولة أزوسا تهدئته. لم يكن هناك فتور أو استنكار ذاتي يتسرب من خلال هذا التعبير. يبدو أن هاتوري لم يكن مكتئبا لأي سبب من الأسباب ، الشيء الذي أراح أزوسا.
بعد المدرسة و بعد أن أهدرت كاسومي الوقت في المكتبة لفترة من الوقت ، ذهبت إلى المقهى بمفردها. بقيت ثلاثون دقيقة من الوقت الذي عليها الانتظار فيه حتى تلتقي بـ إيزومي ، التي ذهبت إلى مجلس الطلاب في وقت سابق. بدا الوقت أطول قليلا من ذلك لأنها انتظرت وحدها. أخبرتها إيزومي أنه لا بأس من المغادرة أولا إذا سئمت من الانتظار ، فكرت كاسومي بتكاسل ماذا ستفعل …
“نعم. شكرا جزيلا لك ، سايغوسا-سينباي.”
“ما الخطب؟ أنت لا تبدين بخير ، بطريقة ما.”
“أنا أرى. هل لديك مشاعر معقدة حيال هذا؟”
… دون سابق إنذار ، خاطبها صوت. عندما رفعت وجهها ، كانت هناك موظفة شابة من هيئة التدريس ترتدي بدلة بنطلون أمامها.
“سايغوسا-سينباي ، لدي وظيفة توجيه الطلاب الجدد ، لذا يجب أن أذهب. موقع الحدث مفتوح بالفعل.”
“آه ، لا ، أنا لست مريضة أو أي شيء.”
“هل تقصد أنني أعتمد على هذه الأشياء أكثر؟ لأجعل نفسي أبدو مختلفة و أكثر نضجا؟”
كانت كاسومي تنوي الإشارة إلى “أريدك أن تتركني و شأني” بهذه الإجابة. و مع ذلك ، تم نطق كلماتها بشكل أقل وضوحا مما خططت له ، مما صدمها هي نفسها.
“تشرفت بلقائك ، إيسوري-سينباي ، أنا ساكوراي مينامي. شكرا لك على الرعاية التي قدمتها دائما لـ تاتسويا ني-ساما و ميوكي ني-ساما.”
قدمت الموظفة ابتسامة بدت و كأنها ترى من خلال حيرة كاسومي و جلست مقابل كاسومي دون أن تسأل. فوجئت كاسومي قليلا بهذه المناورة الأحادية الجانب ، لكن عندما نظرت إلى الابتسامة المخادعة إلى حد ما ، قررت بسرعة أن الأمر لا يهم.
“إذن ، بدءا من الترتيبات لمدة ثلاثين دقيقة قبل حفل القبول. توجيه الضيوف هو مهمة ميوكي ، و غرفة الاستقبال هي مهمة هونوكا …”
“أنا مستشارة في هذه المدرسة ، أونو هاروكا.”
بدت مينامي مرتاحة. من ناحية أخرى ، لم تبدو ميوكي مستاءة على الأقل من رفض الخطة – كانت تبتسم. ربما لم تكن ميوكي جادة في انضمام مينامي إلى مجلس الطلاب. ربما تضايقها قليلا فقط.
“أنا سايغوسا كاسومي ، من السنة الأولى.”
“شكرا لك ، تاتسويا-كن!”
كانت هاروكا تهدف إلى تقديم نفسها في اللحظة الدقيقة التي اختفت فيها النظرة المضطربة من وجه كاسومي و أعطت كاسومي اسمها تلقائيا في المقابل.
لاحظ تاتسويا أيضا التغيير في تعبير ميوكي ، لكن مراعاة لخصوصيتها ، تظاهر بأنه غير مدرك.
“سايغوسا-سان من الفصل C ، على ما أعتقد؟”
□□□□□□
“نعم هذا صحيح.”
لم تجب أزوسا على الفور على أسئلة هاتوري. قامت بتعيين الصورة المعروضة على جهاز الكمبيوتر الشخصي الخاص بها ليتم عرضها على سطح الجدار.
و لأن هاروكا سرقت المبادرة ، سارت كاسومي على خطى هاروكا.
“إذن لن يكون غريبا إذا أصبحت أي من شقيقات سايغوسا-سينباي مسؤولة في مجلس الطلاب؟”
“الفصل C ليست في مسؤوليتي ، لكنني سأستمع إلى أي مخاوف لديك.”
مع رأسها لأسفل و يدها على جبهتها ، نادت مايومي اسم تاتسويا. حاول تاتسويا الاقتراب منها حتى يكون على مسافة يمكنهما من خلالها إجراء محادثة عادية. وقفت كاسومي أمامه تحدق فيه بشكل مخيف ، و اعترضت طريقه.
“أنا لست قلقة حقا بشأن أي شيء.”
كانت هاروكا تهدف إلى تقديم نفسها في اللحظة الدقيقة التي اختفت فيها النظرة المضطربة من وجه كاسومي و أعطت كاسومي اسمها تلقائيا في المقابل.
لم تدم مقاومتها العقلية طويلا و تحدثت كاسومي بجدية عن كيف عليها قضاء الكثير من الوقت في انتظار إيزومي ، التي انضمت إلى مجلس الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت. لن أتحدث عن ذلك مع الآخرين.”
“أنا أرى. هل لديك مشاعر معقدة حيال هذا؟”
“هل تقصدينني؟ عفوا ، هل من المقبول أن نقرر ذلك من جانب واحد هنا؟”
هاروكا ، التي انحنت إلى الأمام للاستماع إلى قصة كاسومي بوجه جاد ، قدمت هذه الكلمات في همس.
بعد الانحناء بضمير حي ، جلس هاتوري على الكرسي الذي عرضته.
(ماذا تقصدين بمشاعر معقدة ..؟) ، فكرت كاسومي بشكل مشكوك ، لكن كلمات هاروكا استمرت بشكل أسرع مما يمكن أن تسألها كاسومي.
”… أنا أرى؛ اعمل بجد. مع هذا الحماس ، يجب أن تكون على ما يرام.”
“سايغوسا-سان ، لماذا لا تجربين لجنة الأخلاق العامة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت إيزومي بنبرة مهذبة بعض الشيء عندما أعلنت براءتهما ، و التي بدت و كأنها تعيد اتزان مايومي إلى حد ما.
بالنسبة لـ كاسومي ، كان اقتراح هاروكا مفاجئا و غير متوقع تماما. ابتسمت هاروكا بالموافقة و هي تنظر إلى عيني كاسومي ، التي لم تستطع الرد الفوري.
”… شكرًا لك. سأتصل برئيسة لجنة الأخلاق العامة. أعتقد أنهم قد يتصلون بك غدا.”
“هل تعرفين نظام لجنة الأخلاق العامة في مدرستنا؟”
“صباح الخير ، شيبو-كن. يرجى تقديم أفضل ما لديك اليوم.”
السؤال الآن يتطلب إجابة بسيطة “نعم” أو “لا”.
“بيانات الطلاب الجدد؟”
“نعم … سمعت عنه من أختي الكبرى.”
“لقد قمت بتثبيت خريطة مدرسية تستخدم نظام تحديد المواقع العالمي (GPS). إنه أقل سرعة من تطبيق LPS ، لكن يجب أن يخدمك كدليل خريطة.”
على الرغم من أن كاسومي ظلت في حيرة من أمرها ، إلا أنها لا تزال قادرة على الإجابة على هذا السؤال.
“يبدو أن هذا هو الحال. إذن ، أنت قررت قبول تفسيره المعد مسبقا ، ناكاجو؟”
“حسنا. إذن يمكنني أن أجعل هذا سريعا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجبه قبل الحفل هو توجيه الطلاب الذين لا يعرفون مكان الحدث. في العام الماضي ، عندما قابل تاتسويا مايومي ، كان ذلك بسبب تكليفها بنفس الوظيفة. عندما سمع أنه في نهاية مارس تم تعيين الوظائف ، لم يشعر تاتسويا أنها وظيفة مناسبة لرئيسة مجلس الطلاب ، التي لديها واجبات مهمة قبل الحفل الفعلي مباشرة. و مع ذلك ، فقد أعاد النظر الآن و اعتقد أنه ربما ذريعة للخروج و تخفيف توترها.
هاروكا لم تسأل كاسومي أي سؤال من قبيل “من هي أختك الكبرى؟”. اسم عائلة “سايغـوسا” غير شائع و معروف جيدا ، لذا فهي تعرف من هي أخت كاسومي الكبرى دون أن تسأل. علاوة على ذلك ، هاروكا كانت تعرف بالفعل هوية كاسومي قبل أن تقدم نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هذه الملاحظة ، التي تم التحدث بها بطريقة غير رسمية بشكل سطحي ، جعلت عيون كاسومي ، التي لم تكن مهتمة حقا حتى الآن ، تغير لونها.
“في الواقع ، التوصية بالأعضاء هي إحدى طرق الانضمام إلى اللجنة. باختصار ، نختار الطلاب الجدد لملء الشواغر في اللجنة.”
أجابت ميوكي على أزوسا ، التي طرحت هذا السؤال بنظرة متفاجئة قليلا ، بابتسامة. في الواقع ، تأخرت ثلاث دقائق ، لكن وجه ميوكي المبتسم حمل تلميحا بأنها لن تسمح بأي اعتذارات أخرى.
“هل تقصدينني؟ عفوا ، هل من المقبول أن نقرر ذلك من جانب واحد هنا؟”
لم يكن الأمر أنها أُعجبت ، لكنها لم تكن تستخف بالأمر أيضا. هذا الرد الضعيف من كاسومي جعل عيون إيزومي تقول “هذا مزعج للغاية …”
“إذا قبلت أنت ، فلن يشتكي أحد.”
“قول “لقد مر بعض الوقت” …. سيكون غريبا. هل أنت مُوجّه الطلاب الجدد؟”
ابتسمت هاروكا قليلا للفورة المتوقعة من كاسومي ، التي استعادت حيويتها أخيرا.
“لا ، الأمر ليس كذلك … لقد أشركت تاتسويا ربما لأن هذا ثقيل جدا بحيث لا يمكنني الاحتفاظ به لنفسي.”
“اعتقدت أنك ستكونين قادرة على القيام بعمل لن يكون أدنى من عمل شيبا-كن في العام الماضي.”
“أتوقع أشياء عظيمة منكما. و هكذا ، مايومي-كن ، حان الوقت بالنسبة لي لأعذر نفسي.”
و هذه الملاحظة ، التي تم التحدث بها بطريقة غير رسمية بشكل سطحي ، جعلت عيون كاسومي ، التي لم تكن مهتمة حقا حتى الآن ، تغير لونها.
“لا ، لقد عرفت منذ البداية أنها ستتوقف قبل ضربي.”
“شيبا-سينباي ، تقصدين الأخ الأكبر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصرخ كاسومي ، لكن بناء على الطريقة التي أمسكت بها رأسها ، على الرغم من الطريقة التي تحاول بها جعل الأمر يبدو ، ربما ذلك مؤلم حقا.
“نعم.”
اعتقد تاتسويا أنه وضع عائلي سيئ ، لكن هدف ميكيهيكو لم يكن كسب التعاطف مع إيريكا. تاتسويا يحث ميكيهيكو على الانتقال إلى موضوعه الرئيسي.
للحظة ، أظهر وجه هاروكا نظرة “هكذا الأمر إذن” لكن كاسومي لم تلاحظ.
و مع ذلك ، لم تكن ميوكي فتاة لطيفة يمكن أن تتأثر بشيء من هذا القبيل. ابتسامتها رائعة ، نبرة صوتها لطيفة. الوجه المثالي لسيدة شابة في ما يُعرف باسم قناع اجتماعي لا تشوبه شائبة. فقط موقف تاكوما قد تغير. لم يعتذر عن أسلوبه الفظ في ذلك اليوم. لم تكن ميوكي تنوي تقديم أي تنازلات من جانبها طالما أنه لم يقدم أي اعتذار لأخيها الأكبر.
“في العام الماضي ، برز شيبا ، الذي أوصى به مجلس الطلاب ، كعضو في لجنة الأخلاق العامة مثل رئيسة اللجنة واتانابي-سان نفسها. يُذكَر موريساكي-كن الذي أوصى به أعضاء هيئة التدريس أيضا لمهاراته القتالية الموثوقة ، لكن لا يمكن إنكار أنه يُنظر إليه على أن شيبا-كن قد طغى عليه تماما. إلى جانب العام الماضي ، حدثت مشاكل مع أحد أعضاء اللجنة الآخرين الذين أوصى بهم أعضاء هيئة التدريس. إذا استمرت أشياء من هذا القبيل أكثر قليلا ، فسينظر الناس بشكل مريب إلى هيئة التدريس. سيساعدنا هذا كثيرا إذا قمت بذلك.”
“إيه ، رفض شيبو-كن الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
ربما لم يكن من الضروري أن توضّح هاروكا سببين. عندما أوضحت نقطة تميز تاتسويا ، كانت كاسومي مليئة بالفعل بمزيج من الروح القتالية و العداء.
“حقا؟ لا أعتقد ذلك.”
“أنا أفهم. من فضلك دعيني أفعل ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تطارد مايومي ظهره أثناء مغادرته.
كانت متحمسة جدا الآن ، بدا أن ألسنة اللهب اشتعلت خلفها.
“كاسومي-تشان ، إيزومي-تشان ، قولا مرحبا.”
”… شكرًا لك. سأتصل برئيسة لجنة الأخلاق العامة. أعتقد أنهم قد يتصلون بك غدا.”
يد على مؤخرة عنق كل واحدة من التوأم ، غادرت مايومي كما لو أنها تهرب.
بما أنها علمت عن المشاكل التي حدثت قبل حفل الدخول ، استخدمت هاروكا هذه المعرفة لتحريضها. و مع ذلك ، التأثيرات التي حصلت أكثر مما توقعه هاروكا. ماذا حدث بحق الأرض؟ لم تستطع هاروكا إلا أن تتساءل.
قدمت ميوكي ، التي تعرف أيضا نتائج الامتحان مثل هونوكا ، معلومات تكميلية لـ شيزوكو.
أثناء حديثها ، وقفت بضمير حي و أشارت إلى هاتوري لشغل مقعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
