الزائرة - الفصل 3
الفصل 3 :
أولئك الذين يزحفون عبر ظلام الليل لا يقتصرون على الأشرار. إن حياة المدينة لا تزال غير مهددة من قبل الخارجين عن القانون – أو على الأقل تظل غير مدمرة – بفضل رجال القانون و النظام الذين يكافحون الفوضى و الذين يركضون بشكل محموم في نفس الظلام.
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أليس “أنجي” هو الاسم المختصر المعتاد لـ “أنجلينا”؟”
بالطبع ، ليس كل “رجال القانون و النظام” هؤلاء مجتهدين. في الواقع ، كان أحد الشباب الذي كان (أو ينبغي أن يكون) مدافعا عن القانون و النظام مشغولا فقط بالشكوى إلى شريكه الذكر.
ابتسمت لينا بسخرية عند سماع هذا بعد أن سلكت طريقا ملتويا إلى المنزل و سارت نحو غرفة الطعام بزيها الرسمي. كانت هناك …
“مشكلة تلو الأخرى …..”
عند رؤية تاتسويا يضحك مرة أخرى و يرفع ذراعيه لتمتد ، لم تستطع ميوكي الحفاظ على وجه مستقيم لفترة أطول و ابتسمت بشكل مؤذ بينما رفعت إصبعها نحو تاتسويا.
“…..”
“لكن ، عندما سألت كانون-سينباي في وقت سابق ، قالت إن تاتسويا يقف في الطبقة العليا بين السحرة في الثانوية الأولى.”
“و أنا الذي اعتقدت أن الكوارث انتهت مع دخول العام الجديد.”
“لينا ، تم تصميم التقييم على أساس الجدارة لاختيار الطريقة الصحيحة لاستخدام الأدوات.”
“…..”
كان هناك شعور طفيف من كلمات ميوكي بأنها بعيدة قليلا عن الموضوع.
“ما الذي يحدث على أي حال؟ كان المهاجرون غير الشرعيين و الغزاة الأجانب أكثر منطقية من هذا.”
“أنا أرى ، يبدو أنه لا توجد طريقة للحصول على نتائج سريعة من هذا الاتجاه.”
“….. إنها مهمتنا لمعرفة ذلك ، تذكر؟ هذه الحوادث تبقي الطعام على طاولاتنا ، لذا توقف عن الأنين!”
كانت الأضواء المبهرة من السايون تتحد و تنفجر على الـإيدوس الخاصة بالكرة المعدنية التي كانت بمثابة الهدف. نظرا لأنه كان ضوءا لا يمكن رؤيته بالعين المجردة ، فإن إغلاق العين لا يخدم أي غرض.
استمر رئيسه بعد ذلك ، متمتما بأسفه على الحوادث التي وقعت. لكن تماما عندما امتص زميل العمل أنفاسه ، على استعداد لإعطاء تحذير فعلي – أو بالأحرى توبيخ – لرئيسه …..
“شكرا. أنا سعيدة لأن الجميع لطيفون للغاية.”
“نعم؟ هذا هو إيناغاكي.”
احتاجت ميوكي إلى العودة إلى غرفتها و تغيير ملابسها ، لذلك عاد الاثنان إلى المنزل فوق.
….. بدلا من ذلك ، أجاب على مكالمة جاءت عبر جهاز الاستقبال في أذنه ، مع التأكد من إخفاء التوتر في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرا لوجود تسعة مدارس ثانوية سحرية فقط في جميع أنحاء البلاد ، كان من المحتم أن يكون الطلاب من الخارج حاضرين.
“….. مفهوم. سنتوجه إلى هناك على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجرفت عيون لينا بعيدا عن تاتسويا وهو يقف هناك عابسا في شك.
بعد إيقاف تشغيل جهاز الإرسال ، ألقى نظرة قاسية على رئيسه ، الذي لابد أنه كان قادرا على تخمين ما حدث ومع ذلك كان لا يزال خاملا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء مخلب مرعب يصفّر نحو وجه تاتسويا.
“أيها المفتش ، إنها الحالة الخامسة. سبب الوفاة هو نفس سبب الضحايا السابقين – الموت بسبب الهزال. لا توجد جروح خارجية ، كما هو الحال دائما.”
لم يكن بالسؤال الكبير. بالطبع ، كان خيار تاتسويا الوحيد هو الإيماءة.
بعد سماع تقرير الرقيب إيناغاكي ، نشر المفتش تشيبا توشيكازو ذراعيه و نظر إلى الأعلى ، كما لو كان يتوسل إلى السماء. “و ذهب كل الدم أيضا ، أليس كذلك؟ … الوفاة الخامسة غريبة هذا الشهر. أصبح من الصعب حقا إبعاد وسائل الإعلام عن هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقا بشأن ذلك ، خصمي هو مجرد طالب في المدرسة الثانوية بعد كل شيء. لا ينبغي أن يكون قادرا على تمييز هويتي على أنها سيريوس. حتى لو كان يشك في شيء ما ، فلا توجد طريقة للتعثر في شيء ملموس .”
دون التحدث عن الضحية أو الجاني ، تنفس المفتش توشيكازو تشيبا الصعداء. و على الرغم من أن تعبيره قال إنه وجد كل ذلك ألما كبيرا ، إلا أنه في عينيه كان هناك ضوء حاد لصياد.
لسوء الحظ ، تم القبض على تاتسويا من قبل كانون.
□□□□□□
على الرغم من وجود العديد من الأدوات المماثلة في غرفة المهارات العملية ، إلا أن جميع أقرانهم تخلوا عما كانوا يفعلونه و ركزوا كل اهتمامهم على ميوكي و لينا.
كان ظهور أنجلينا سيريوس لأول مرة في الثانوية الأولى مثيرا.
مع وجود الكثير من الأشياء غير الضرورية التي تدور في رأسه ، استغرق فهم ما كانت تحاول لينا قوله وقتا أطول من المعتاد.
مظهرها ، على سبيل المثال ، أصبح كيانا لدرجة أنه بحلول نهاية يومها الأول ، لم يكن أي طالب في المدرسة لا يعرف عنها.
بعض المراقبين الذين لم يتقنوا تقنيات التداخل السحري للقمع ضغطوا على معابدهم و لم يتمكنوا من التوقف عن هز رؤوسهم.
حتى الآن ، كان مقعد أجمل فتاة ينتمي إلى ميوكي. كانت هذه وجهة نظر بالإجماع ، بما في ذلك من طلاب و طالبات السنوات العليا.
“….. لا يمكن المساعدة إذا كانت طالبة أو طالب في السنة الأولى لا يعرف أي شيء عن ذلك.”
لكن مع وجود لينا في الصورة الآن ، تحول لقب “الملكة” إلى “توأم الجمال”. أضف إلى ذلك أن الاثنتين تتحركان و تقومان بالأشياء معا في كثير من الأحيان و بشكل متكرر ، مما أدى فقط إلى تعميق الانطباع بأن “جمالها ينافس جمال ميوكي”.
ثم ، سواء كانت هذه نعمة أو نقمة ، فسرت كلماته بنجاح.
شعر ذهبي يتلألأ في ضوء الشمس. عيون تشرق أكثر زرقة من الياقوت.
اعترض تاتسويا بسرعة راحة اليد المندفعة نحوه.
شعر أسود أعمق من سماء الليل. عيون لامعة أغمق من اللؤلؤة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد رؤية مثل هذه الابتسامة الدافئة ، لم يرتاح تعبير تاتسويا على الإطلاق.
كلاهما جميلتان بنفس القدر ، لكنهما تمتلكان أنواعا متناقضة من الجمال: عندما تقف الشابتان معا ، بدا الأمر و كأنه يزيد من إشراقهما الفردي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك ، وضعت ركبتيها معا و أبقتهما مائلتان قطريا.
كانت نظراتهما وحدها كافية لتكون موضوع المحادثة ، لكن …
انفجرت لينا من الضحك عندما تذكرت تلك الحادثة. بدا ذلك بالتأكيد و كأنه يتم الضغط على زر ميوكي ، ضحك تاتسويا بسخرية.
“ها أنا قادمة ، ميوكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجرفت عيون لينا بعيدا عن تاتسويا وهو يقف هناك عابسا في شك.
“لا تترددي في البدء في أي وقت ، سأترك العد التنازلي لك يا لينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن هنا على وجه التحديد للتحقق من حقيقة الأمر.”
وقفت الاثنتان في مواجهة بعضهما البعض عبر مسافة 30 مترا.
“لا ، بدلا من قول ما يزعجني ، أعتقد هذه المرة أنها مشكلتي الخاصة. نظرا لأن السقف العلوي لمقياس التصميم السحري تجاوز التوقعات الأصلية ، فإن قوة معالجة الـ CAD لم تعد قادرة على مواكبة القوة السحرية الخاصة بك. اعتقدت أنني أعطيته مجالا أكبر بالداخل للنمو ، لكن …… لم أفكر في المستقبل كثيرا بما فيه الكفاية .”
بينهما ، تم وضع كرة معدنية صغيرة يبلغ قطرها 30 سم على قضيب رفيع.
“إيه …… آه ، فقط هكذا. هذا هو السبب في أنني أردت أن أفهم سر سبب انضمام طالب في السنة الأولى إلى هذا النشاط في هذا الحرم المدرسي.”
على الرغم من وجود العديد من الأدوات المماثلة في غرفة المهارات العملية ، إلا أن جميع أقرانهم تخلوا عما كانوا يفعلونه و ركزوا كل اهتمامهم على ميوكي و لينا.
عند رؤية شقيقها يضحك ، كان الشيء الوحيد الذي يدور في ذهن ميوكي هو مدى رغبتها حقا في معرفة ما يفكر فيه تاتسويا حقا.
لا ، ليس فقط أقرانهم. في منصات المراقبة في الطابق الثاني ، كان هناك عدد غير قليل من طلاب السنة الثالثة الذين يمتلكون حرية اختيار جدول دوراتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت كلمات تاتسويا عن منافس و ليس عدوا.
مايومي و ماري من بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب تفضل لينا أن تتم مناداتها باسم “لينا” بدلا من “أنجي” ، هاه.”
“….. القوة السحرية التي يمكن أن تنافس شيبا، هل تعتقدين أن هذا ممكن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….. أنت مزعج بشكل لا يصدق.”
“على مستوى ما ، هي الممثلة الأمريكية في اليابان ، لذلك هذا ليس مستحيلا. ومع ذلك ، لا يزال من الصعب تصديق أن شخصا في نفس الفئة العمرية مثل ميوكي-سان يمكنه الوقوف في وجه قوتها السحرية .”
“نحن محظوظون جدا لأن أمريكا قدمت لك خصما ممتازا ، ميوكي.”
“أنا أتفق. حسنا ، الرؤية هي الإيمان. لن أصدق ذلك إلا عندما أراه بأم عيني.”
“أنا ، إلى أمريكا؟”
“نحن هنا على وجه التحديد للتحقق من حقيقة الأمر.”
(ليست بارعة حقا في التعامل مع الحديث الملتوي ، لكن لديها عقل جيد) ، هذا ما اعتقده تاتسويا. كانت ذكية بما يكفي للاستيلاء على شريان الحياة الذي ألقاه الآخرون عليها ، مما قد يضعها في الواقع على قدم أفضل من أخته.
كان الهدف من التمرين العملي هو أن يقوم كلا الجانبين بتنشيط الـ CADs الخاصة بهما في وقت واحد ، مع سيطرة الفائز على الكرة المعدنية في المنتصف. لم يكن من السهل التلاعب بهذا التمرين العملي فحسب ، بل كان هناك شعور تنافسي كبير به أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا؟”
على وجه التحديد بسبب بساطتها ، كانت هذه طريقة بسيطة لتحديد الفرق في القوة بين الجانبين.
“ليس لدي أي فكرة عما سألت تشيودا-سينباي بشأنه ، لكن الأمر ليس كما لو أنني أتظاهر بعدم القيام بأي شيء. أنا حقا طالب متدني.”
منذ بدء هذا التمرين الشهر الماضي ، وصلت ميوكي بالفعل إلى مستوى لا يمكن لأقرانها أن يأملوا في الوصول إليه. كان الفرق بينها و بين بقية أقرانها كبيرا لدرجة أن المدربين اعتبروا أن الممارسة المستمرة ضد الطلاب الآخرين أصبحت بالفعل بلا معنى.
و كما خمّن في البداية ، كان يتعرض للطعن يمينا و يسارا من قبل جميع أنواع النظرات. ومع ذلك ، ربما حذرا من ترك انطباع سلبي أمام الطالبة المنقولة ، لم يتخذ أحد بالفعل خطوة ضده.
كان سرا مكشوفا أنه حتى أعضاء مجلس الطلاب العائدين حديثا (و أعضاء لجنة الأخلاق العامة) الذين جاءوا لتحدي ميوكي عند اصطياد ريح هذا لم يكونوا مطابقين لها.
“مرحبا بك مرة أخرى ، لينا.”
ومع ذلك ، كانت ميوكي هذه على وشك وضع قوتها ضد طالبة منقولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون التحدث عن الضحية أو الجاني ، تنفس المفتش توشيكازو تشيبا الصعداء. و على الرغم من أن تعبيره قال إنه وجد كل ذلك ألما كبيرا ، إلا أنه في عينيه كان هناك ضوء حاد لصياد.
بالنظر إلى أن طلاب السنوات العليا فقدوا ماء وجههم تماما على الرغم من قبولهم الصادق للنتيجة (بالطبع ، لم تكن ميوكي من النوع الذي يعظّم إنجازها و كانت محرجة إلى حد ما بسبب المحنة بأكملها) ، كان على مايومي و ماري حضور هذا التمرين.
لم يتطلب الأمر عبقريا ليقول إن هذه الكلمات الشجاعة كانت مجرد كلام فارغ. في البداية ، تم تكليف لينا بالفعل بتحديد هدفها تحت أي ظرف من الظروف ، لذا فإن القول بشأن”عدم تمييز هويتها” كان مجرد كلام فارغ. كانت سيلفيا تدرك ذلك جيدا ، لكنها قررت الامتناع عن قول شيء بعد اعتبار أن هذا من شأنه أن يضر بالروح المعنوية بشدة. بالإضافة إلى ذلك ، لم تستطع أن تقول إن خصمهم لم يكن طالبا عاديا في المدرسة الثانوية.
“ثلاثة ، اثنان ، واحد ……”
بناء على رد الفعل ، غطت لينا فمها.
في اللحظة التي قالت فيها لينا “واحد” ، وضع كلاهما أيديهما على لوحة القيادة.
“إيه؟ آه ……”
“هيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “علاوة على ذلك-”
اندلعت الإشارة الأخيرة من كل منهما.
في مواجهة تحريف ميوكي المتواضع ، تقدمت لينا بحجتها المضادة ، غير خائفة تماما من أي صدام محتمل.
نقرت ميوكي على اللوحة بأطراف أصابعها ، بينما ضغطت لينا بيدها بالكامل على اللوحة.
“أردت أن أعرف ما إذا كنت تريد القدوم إلى الـ USNA.”
السكون و العمل ، انعكست ألوانهما الحقيقية في حركاتهما الافتتاحية. ومع ذلك ، فإن هذا يعكس فقط الجانب المادي للأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت كلمات تاتسويا عن منافس و ليس عدوا.
كانت الأضواء المبهرة من السايون تتحد و تنفجر على الـإيدوس الخاصة بالكرة المعدنية التي كانت بمثابة الهدف. نظرا لأنه كان ضوءا لا يمكن رؤيته بالعين المجردة ، فإن إغلاق العين لا يخدم أي غرض.
كانت نظراتهما وحدها كافية لتكون موضوع المحادثة ، لكن …
بعض المراقبين الذين لم يتقنوا تقنيات التداخل السحري للقمع ضغطوا على معابدهم و لم يتمكنوا من التوقف عن هز رؤوسهم.
لقد مر وقت طويل منذ أن خرج شخص ما مباشرة بهذا السؤال. هل هذا مرة أخرى؟ بدلا من أن يكون لديه هذا الشعور ، كان منتعشا إلى حد ما من هذا و أجاب بسؤال خاص به.
تلاشى الضوء بعد لحظة وجيزة بينما تدحرجت الكرة المعدنية ببطء نحو اتجاه لينا.
“لذا ، هل يجب أن تشرحي لماذا قمت بذلك؟”
“آه ، لقد خسرت مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الحقيقة التي لا جدال فيها. اعتقد تاتسويا أن هذا كاف للإجابة على السؤال ، أو على مستوى ما ، لصرف السؤال.
“فوفو ، أنا متقدمة بجولتين الآن ، لينا.”
تم اعتراض راحة اليد الموجهة إلى ذقن تاتسويا قبل أن تصل إلى الحلق.
أعلنت لينا بصوت عال عدم رغبتها في قبول الهزيمة بينما ابتسمت ميوكي قليلا و تنفست الصعداء سرا.
تم اعتراض راحة اليد الموجهة إلى ذقن تاتسويا قبل أن تصل إلى الحلق.
بناء على ردود أفعالهما ، كان من الواضح بشكل صارخ أن المنتصرة في هذه المسابقة (ليس كما لو أن هذه مسابقة حقيقية) هي ميوكي. على الرغم من قول “متقدمة بجولتين” ، فإن هذه العبارة التي كانت مخصصة عادة للفائز لم تترك انطباعا لا يمحى عن فوز ساحق ، أشبه بما يلي:
في نفس الوقت الذي كانت تتبع فيه ظهره ، كانت لينا تدرك أن كلمة “مزعج” التي استعملتها لا تشير إلى معناها السطحي فقط.
“….. إنهما حقا من الرقبة إلى الرقبة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، شيبا-كن ، مثالي.”
“فيما يتعلق بسرعة التنشيط ، فإن الطالبة المنقولة أسرع بالفعل ، أليس كذلك؟”
“لينا ، تم تصميم التقييم على أساس الجدارة لاختيار الطريقة الصحيحة لاستخدام الأدوات.”
“حسنا ، لكن ميوكي-سان تفوز بقوة التداخل ، لذلك سيطرت قبل أن ينتهي سحر خصمها. المبادرة مقابل القوة …… بدلا من وصف هذا بأنه صراع محض على القوة ، فإن هذا أشبه بنصر تكتيكي .”
“المسابقات السحرية مهمة جدا. في حين أن هذه مجرد تمارين عملية ، أعتقد أن اختيار الموضوعات التنافسية للغاية حيث يكون النصر مهما هو الطريقة الوحيدة للتحسن .”
في نظر مايومي و ماري ، من حيث العمليات المنهجية الفردية ، تمتلك الاثنتان قوة سحرية متساوية.
في مواجهة تحريف ميوكي المتواضع ، تقدمت لينا بحجتها المضادة ، غير خائفة تماما من أي صدام محتمل.
– بعد ذلك ، تم تكرار نفس التمرين أربع مرات ، حيث تقاسم كلا الجانبين النتيجة 2-2 ، لذلك انتهى اليوم مع بقاء ميوكي متقدمة بجولتين.
“إيه ……؟”
وقت الظهر في الكافتيريا المجاورة.
“ما الذي يحدث على أي حال؟ كان المهاجرون غير الشرعيين و الغزاة الأجانب أكثر منطقية من هذا.”
نظرا لأن لينا كانت تجلس معهم اليوم ، فلا يمكن وصف الأمر بأنه ترتيبهم المعتاد. منذ انتقالها قبل أسبوع ، تم سحبها بهذه الطريقة و تلك و جلست مع مجموعة مختلفة في كل مرة لتناول طعام الغداء.
“كنت تحاولين فقط اختبار مهاراتي ، أليس كذلك؟”
من خلال تعظيم إمكانيات التواصل الخاصة بها ، يمكن القول إنها طالبة منقولة نموذجية. فيما يتعلق بتناول الطعام مع مجموعة تاتسويا ، كانت هذه في الواقع المرة الأولى منذ اليوم الأول لانتقالها.
لم تستطع لينا سوى التنهد و رفع ذراعيها.
“أنت تحظين بشعبية كبيرة ، لينا.”
“أوه ، تستطيع أن تقول ، أنت رائع.”
“شكرا. أنا سعيدة لأن الجميع لطيفون للغاية.”
“بأي طريقة أنا لست أنيقة!”
على مدح إيريكا غير المقنع ، اختارت لينا عدم الرد بتواضع لا معنى له و محرج و عادت بموقف غير مبال.
لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان هذا الموقف هو شخصيتها التي تتحدث أو ببساطة خلفيتها الثقافية ، لكن تاتسويا و رفاقه (باستثناء إيريكا) وجدوا أن هذا تغيير منعش في الوتيرة.
لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان هذا الموقف هو شخصيتها التي تتحدث أو ببساطة خلفيتها الثقافية ، لكن تاتسويا و رفاقه (باستثناء إيريكا) وجدوا أن هذا تغيير منعش في الوتيرة.
بالنظر إلى أن طلاب السنوات العليا فقدوا ماء وجههم تماما على الرغم من قبولهم الصادق للنتيجة (بالطبع ، لم تكن ميوكي من النوع الذي يعظّم إنجازها و كانت محرجة إلى حد ما بسبب المحنة بأكملها) ، كان على مايومي و ماري حضور هذا التمرين.
“ومع ذلك ، كانت لينا قادرة بشكل مدهش. على الرغم من أنني أعرف أن أي شخص يتم اختياره للدراسة في الخارج لديه بالتأكيد المهارات اللازمة لدعمه ، إلا أنني لا أستطيع أن أصدق أنه يمكنك مطابقة شيبا-سان لهذه الدرجة .”
كان هناك الكثير في مواقع السلطة التي يمكن أن تعطي حتى السحرة ، القادرين على القتل دون أي سلاح ، وقفة. حتى في بلد مثل اليابان الذي كان له جدران منخفضة للغاية ، كان هناك عدد قليل من الأشخاص المميزين في السلطة حتى أن السحرة اضطروا إلى تناول ترياق دوري لنزع فتيل السم في أجسادهم قبل مقابلتهم.
“لا ، أعتقد أنني يجب أن أكون الشخص الذي يُفاجأ.”
في مدح ميكيهيكو ، وسّعت لينا عينيها في عدم تصديق.
“ألا يمكن أن تكون مجرد مصادفة؟”
– بالحديث عن ذلك ، على الأقل عند مقارنته بـ ميوكي ، وجد ميكيهيكو أن لينا أسهل في التحدث إليها. عند التحدث إلى ميوكي ، كان ميكيهيكو لا يزال يتحدث بطريقة رسمية بينما بإمكانه التحدث بشكل عرضي مع لينا.
“ما الذي يحدث على أي حال؟ كان المهاجرون غير الشرعيين و الغزاة الأجانب أكثر منطقية من هذا.”
“اعتدت أن أكون غير مهزوم في مسابقات عالية المستوى مثل هذه ، لكن لا يمكنني أبدا التغلب على ميوكي ، و عندما أكون ضد هونوكا ، قد أفوز في المهارة الإجمالية لكنني ما زلت أخسر في تعقيد التصميم. كما هو متوقع من اليابان ، واحدة من أقوى الدول السحرية .”
لم تتبنى وضعية تشبه اللوتس و وضعت ساقيها فوق بعضهما البعض.
“لينا ، التمارين العملية هي مجرد ممارسة و ليست منافسة. أعتقد أنه لا جدوى من الخوض في النصر أو الهزيمة.”
لم يكن لدى الثانوية الأولى أي مساكن للطلاب.
“المسابقات السحرية مهمة جدا. في حين أن هذه مجرد تمارين عملية ، أعتقد أن اختيار الموضوعات التنافسية للغاية حيث يكون النصر مهما هو الطريقة الوحيدة للتحسن .”
غير مدركة لمشاعر شقيقها – ليس أنه كما لو كان لديه أي طريقة لإخبارها – وضعت ميوكي كوب القهوة أمام شقيقها.
في مواجهة تحريف ميوكي المتواضع ، تقدمت لينا بحجتها المضادة ، غير خائفة تماما من أي صدام محتمل.
من الطبيعي أن يكون تاتسويا مرتبكا ، نظرا للدفاعات الشخصية و العقلية الضعيفة بشكل لا يمكن تفسيره حول لينا ، على الأقل وفقا لمعايير الـ USNA. ظل السبب وراء ذلك بعيدا عن متناول تاتسويا في الوقت الحالي.
كانت هذه هي الطريقة التي هي عليها ، و التي كانت تغييرا منعشا في السرعة في حد ذاتها.
كان ظهور أنجلينا سيريوس لأول مرة في الثانوية الأولى مثيرا.
“الرغبة في المنافسة مهمة للغاية خلال المسابقات ، لكن بالتأكيد ليست هناك حاجة لنقل ذلك إلى ما بعد الحدث نفسه ، أليس كذلك؟ التمارين العملية هي في نهاية المطاف مجرد ممارسة و تختلف اختلافا جوهريا عن اختبارات المهارات العملية التي تحدد المهارة الشخصية .”
هذه المرة التفتت نحو ميكايلا.
“….. صحيح. ربما تاتسويا على حق. ربما كنت متحمسة بعض الشيء .”
“الإثارة ليست شيئا سيئا. أصبحت ميوكي أيضا أكثر حماسا مع خصم جديد يأخذ الميدان ، لذلك في هذه النقطة ، يجب أن أشكرك يا لينا.”
“الإثارة ليست شيئا سيئا. أصبحت ميوكي أيضا أكثر حماسا مع خصم جديد يأخذ الميدان ، لذلك في هذه النقطة ، يجب أن أشكرك يا لينا.”
أعطت نبرة صوتها انطباعا بأنها لم تكن متأكدة من أين تبدأ.
كانت لينا تومئ برأسها بصراحة موافقة على كلمات تاتسويا في البداية ، لكنها الآن وجهت تعبيرا لا يصدق تجاهه.
في العصر الحديث ، دخلت HAR (الروبوت المنزلي المساعد) بالفعل السوق الشامل ، و يمكن شراء العناصر اليومية عبر الإنترنت و تسليمها مباشرة إلى الباب ، بحيث يمكن للطلاب العيش بحرية بمفردهم دون إزعاج ، مما يجعل مساكن الطلاب منشأة زائدة عن الحاجة. و للأسباب المذكورة ، فإن معظم الطلاب الذين لم يتمكنوا من العودة إلى منازل أسرهم اختاروا إلى حد كبير استئجار مساكن قريبة من المدرسة. كطالبة منقولة ، لم يكن هناك شيء غريب في استئجار لينا شقة. كان منزلها على بعد محطتين فقط للحافلات من المدرسة ، و التي كانت تعتبر قريبة بفضل وسائل النقل العام الحديثة. السبب في أنها لم تستأجر شقة من غرفة واحدة للطلاب و بدلا من ذلك اختارت شقة صغيرة بحجم عائلي هو أن لينا لم تكن تعيش بمفردها.
“ها هو قد ظهر! تاتسويا-كن صاحب عقدة الأخت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بالحديث عن ذلك ، على الأقل عند مقارنته بـ ميوكي ، وجد ميكيهيكو أن لينا أسهل في التحدث إليها. عند التحدث إلى ميوكي ، كان ميكيهيكو لا يزال يتحدث بطريقة رسمية بينما بإمكانه التحدث بشكل عرضي مع لينا.
من ناحية ، أعطت إيريكا تعليقا “آه ها” بينما كانت تتظاهر بالتنهد.
“آه …… أوه ، هكذا هو الحال …… تاتسويا و ميوكي على علاقة جيدة جدا.”
“آه …… أوه ، هكذا هو الحال …… تاتسويا و ميوكي على علاقة جيدة جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب تفضل لينا أن تتم مناداتها باسم “لينا” بدلا من “أنجي” ، هاه.”
ابتلع تاتسويا مرارة غير مهذبة أكثر ، وبدا أنه يشعر أن النظرة التي أرسلتها لينا في طريقه كانت تنخفض بسرعة في درجة الحرارة.
“فوفو ، أنا متقدمة بجولتين الآن ، لينا.”
“بالحديث عن ذلك ، لينا ، على الرغم من أن هذا ليس كبيرا حقا ….”
ابتسمت لينا بسخرية عند سماع هذا بعد أن سلكت طريقا ملتويا إلى المنزل و سارت نحو غرفة الطعام بزيها الرسمي. كانت هناك …
عند اكتشاف الغلاف الجوي المتجه في اتجاه متزعزع ، غير تاتسويا الموضوع.
“ما مدى قوتي؟ من أجل ماذا؟”
“ما هذا؟”
“ليس لدي أي فكرة عما سألت تشيودا-سينباي بشأنه ، لكن الأمر ليس كما لو أنني أتظاهر بعدم القيام بأي شيء. أنا حقا طالب متدني.”
أرسلت نظرة تقشعر لها الأبدان في طريقه ، لكنها كانت مجردة من أي تنازل ، لذلك ربما كان هذا عملا موازيا لنكتة إيريكا العملية.
لم تعد لينا قادرة على معرفة الفرق عن تاتسويا المعتادة
في حين أن هذه كانت النتيجة التي كان يأمل فيها بناء على ملاحظاته ، لم يكن هناك ما يضمن أنه كان على صواب. و مع ذلك ، كان هذا تاتسويا ، لم يكن رقيقا لدرجة أنه سيغلق فمه و يتراجع عن هذا فقط.
“لينا ، التمارين العملية هي مجرد ممارسة و ليست منافسة. أعتقد أنه لا جدوى من الخوض في النصر أو الهزيمة.”
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أليس “أنجي” هو الاسم المختصر المعتاد لـ “أنجلينا”؟”
“لم أحصل على معلومة واحدة مهمة و يبدو أنهم رأوا بالفعل من خلال تنكري.”
لم يكن من المفترض أن يكون هذا سؤالا رائدا.
يبدو أن التغيير في زوايا فم تاتسويا كان لأنه شعر أنه لا يناسبها.
على الأقل ، كان هذا هو الحال بالنسبة لـ إيريكا و ميزوكي و هونوكا ، اللواتي كن يجلسن على الطاولة معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تاتسويا أنه لم يعد بإمكانه تحمل هذه الدراما الصامتة (من الناحية الفنية ، كانوا على بعد عشرات الأمتار فقط من المقر الرئيسي). أي نوع من الصمت الثقيل هذا ، فكر تاتسويا وهو ينغمس في إحساسه النادر بالخدمة العامة و قدّم السؤال الأولي. – الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا سؤالا خبيثا بشكل رهيب.
ومع ذلك ، للحظة واحدة وجيزة ، تعثر تعبير لينا بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفت لينا خطواتها في أحد طرفي المبنى الذي كان يمتد بجانب مختبرات الأبحاث بالقرب من الدرج المؤدي إلى المبنى المجاور.
“لا ، لقد تذكرت بشكل صحيح ، لكن لقب “أنجي” ليس نادرا كما تعتقد. للمقارنة ، كان لدي زميلة في المدرسة الابتدائية تدعى “أنجيلا” يشار إليها باسم “أنجي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع وجود لينا في الصورة الآن ، تحول لقب “الملكة” إلى “توأم الجمال”. أضف إلى ذلك أن الاثنتين تتحركان و تقومان بالأشياء معا في كثير من الأحيان و بشكل متكرر ، مما أدى فقط إلى تعميق الانطباع بأن “جمالها ينافس جمال ميوكي”.
اعتادت أرلينغتون أن تكون أكاديمية بحرية ، لكنها أصبحت الآن واحدة من المزودين الأساسيين للسحرة و الباحثين السحريين في جيش الـ USNA.
“لهذا السبب تفضل لينا أن تتم مناداتها باسم “لينا” بدلا من “أنجي” ، هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي فتحت فيها لينا باب الشقة ، استقبلتها ضابطة الصف سيلفيا ، التي كانت بمثابة داعمتها في هذه المهمة ، على الفور كما لو كانت تنتظر وصولها منذ بعض الوقت.
أومأ تاتسويا برأسه في فهم.
“آه …… نعم.”
لم يعط أبدا تلميحا بأنه اكتشف مدى تعثر لينا في ذلك الوقت.
“أيها المفتش ، إنها الحالة الخامسة. سبب الوفاة هو نفس سبب الضحايا السابقين – الموت بسبب الهزال. لا توجد جروح خارجية ، كما هو الحال دائما.”
□□□□□□
“آه …… أوه ، هكذا هو الحال …… تاتسويا و ميوكي على علاقة جيدة جدا.”
لم يكن لدى الثانوية الأولى أي مساكن للطلاب.
“لينا ، تم تصميم التقييم على أساس الجدارة لاختيار الطريقة الصحيحة لاستخدام الأدوات.”
نظرا لوجود تسعة مدارس ثانوية سحرية فقط في جميع أنحاء البلاد ، كان من المحتم أن يكون الطلاب من الخارج حاضرين.
تنهدت لينا و ارتدت ابتسامة مريرة على وجهها.
و بالتالي ، في حين أن مساكن الطلاب لا تبدو غير واردة تماما ، في هذا اليوم و هذا العصر ، إلى جانب عدد قليل من المدارس الداخلية المتخصصة التي نظرت إلى مساكن الطلاب كجزء لا يتجزأ من المناهج الدراسية ، لم تعد المرافق مثل مساكن الطلاب في الخدمة.
ارتدت لينا تعبيرا محيرا وهي تستخدم يدها اليسرى لسحب كمها الأيمن.
في العصر الحديث ، دخلت HAR (الروبوت المنزلي المساعد) بالفعل السوق الشامل ، و يمكن شراء العناصر اليومية عبر الإنترنت و تسليمها مباشرة إلى الباب ، بحيث يمكن للطلاب العيش بحرية بمفردهم دون إزعاج ، مما يجعل مساكن الطلاب منشأة زائدة عن الحاجة. و للأسباب المذكورة ، فإن معظم الطلاب الذين لم يتمكنوا من العودة إلى منازل أسرهم اختاروا إلى حد كبير استئجار مساكن قريبة من المدرسة. كطالبة منقولة ، لم يكن هناك شيء غريب في استئجار لينا شقة. كان منزلها على بعد محطتين فقط للحافلات من المدرسة ، و التي كانت تعتبر قريبة بفضل وسائل النقل العام الحديثة. السبب في أنها لم تستأجر شقة من غرفة واحدة للطلاب و بدلا من ذلك اختارت شقة صغيرة بحجم عائلي هو أن لينا لم تكن تعيش بمفردها.
“لماذا ترسل الـ USNA سيريوس ، التي هي عمليا ورقتهم الرابحة ، إلى هنا؟”
“مرحبا بك مرة أخرى ، لينا.”
في تعبير تاتسويا ، كان بإمكانها رؤية ميفيستوفيليس يبتسم لها.
“سيلفي ، عدت بالفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك ، وضعت ركبتيها معا و أبقتهما مائلتان قطريا.
في اللحظة التي فتحت فيها لينا باب الشقة ، استقبلتها ضابطة الصف سيلفيا ، التي كانت بمثابة داعمتها في هذه المهمة ، على الفور كما لو كانت تنتظر وصولها منذ بعض الوقت.
كان الإنسان المعروف باسم شيبا تاتسويا غير مفهوم للغاية بالنسبة لـ لينا.
“لقد فات الأوان الآن ، أليس كذلك؟”
نظرا لأن لينا كانت تجلس معهم اليوم ، فلا يمكن وصف الأمر بأنه ترتيبهم المعتاد. منذ انتقالها قبل أسبوع ، تم سحبها بهذه الطريقة و تلك و جلست مع مجموعة مختلفة في كل مرة لتناول طعام الغداء.
ابتسمت لينا بسخرية عند سماع هذا بعد أن سلكت طريقا ملتويا إلى المنزل و سارت نحو غرفة الطعام بزيها الرسمي. كانت هناك …
“لا ، بدلا من قول ما يزعجني ، أعتقد هذه المرة أنها مشكلتي الخاصة. نظرا لأن السقف العلوي لمقياس التصميم السحري تجاوز التوقعات الأصلية ، فإن قوة معالجة الـ CAD لم تعد قادرة على مواكبة القوة السحرية الخاصة بك. اعتقدت أنني أعطيته مجالا أكبر بالداخل للنمو ، لكن …… لم أفكر في المستقبل كثيرا بما فيه الكفاية .”
“ميا ، أنت هنا.”
قمع الرغبة في الفرار بناء على هواجس المتاعب ، عمل تاتسويا بجد للحفاظ على مستوى صوته.
استقبلت فتاة شابة ترتدي تعبيرا متوترا لينا. كانت تقف أمام الطاولة و ربما تحدثت للتو مع سيلفيا.
غير متأكد من نية ميوكي (كانت النية السطحية واضحة ، لكن المعنى الحقيقي ظل بعيد المنال) ، اختار تاتسويا عدم التركيز على ذلك.
“نعم ، آسفة لإزعاجك ، الرائدة.”
“….. إنها مهمتنا لمعرفة ذلك ، تذكر؟ هذه الحوادث تبقي الطعام على طاولاتنا ، لذا توقف عن الأنين!”
ردت الفتاة التي تدعى ميا بنبرة قسرية. بابتسامة حائرة على وجهها ، جلست لينا بجانب الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. بدلا من ذلك ، أجاب على مكالمة جاءت عبر جهاز الاستقبال في أذنه ، مع التأكد من إخفاء التوتر في صوته.
“أرجوك اجلسي يا ميا. سيلفي ، هل يمكنني إزعاجك من أجل بعض الشاي؟”
كان الهدف من التمرين العملي هو أن يقوم كلا الجانبين بتنشيط الـ CADs الخاصة بهما في وقت واحد ، مع سيطرة الفائز على الكرة المعدنية في المنتصف. لم يكن من السهل التلاعب بهذا التمرين العملي فحسب ، بل كان هناك شعور تنافسي كبير به أيضا.
عادة ، تتجاهل سيلفيا تماما سلسلة القيادة وترد بـ “بالنظر إلى أنك فتاة ، يجب عليك إعداد الشاي الخاص بك.” ومع ذلك ، لم تكن شخصا لا يستطيع قراءة الجو.
حتى الآن ، كان مقعد أجمل فتاة ينتمي إلى ميوكي. كانت هذه وجهة نظر بالإجماع ، بما في ذلك من طلاب و طالبات السنوات العليا.
“هل شاي الحليب جيد؟ ميا ، هل تريدين فنجانا؟”
“هذا صحيح. أيضا ، ميوكي لديها أوني-ساما معها. طالما أن أوني-ساما بجانبي ، فلن أخشى أي عدو ، حتى لو كانت سيريوس نفسها .”
“آه ، حسنا ، آسفة على المتاعب.”
“لينا ، التمارين العملية هي مجرد ممارسة و ليست منافسة. أعتقد أنه لا جدوى من الخوض في النصر أو الهزيمة.”
بدا أن سؤال سيلفيا يرعب ميا ، لكنها على الأقل خفّفت بضع درجات عندما ردت.
من خلال تعظيم إمكانيات التواصل الخاصة بها ، يمكن القول إنها طالبة منقولة نموذجية. فيما يتعلق بتناول الطعام مع مجموعة تاتسويا ، كانت هذه في الواقع المرة الأولى منذ اليوم الأول لانتقالها.
الاسم الكامل للفتاة هو ميكايلا هونغو ، أو ميا باختصار. لقد كانت يابانية أمريكية مثل لينا ، لكن على عكس لينا ، يمكن أن تندمج ميا بالكامل بناء على مظهرها. ربما لأن لون بشرتها أغمق قليلا؟ لم تكن هذه الدرجة كافية لجذب الانتباه في اليابان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدح إيريكا غير المقنع ، اختارت لينا عدم الرد بتواضع لا معنى له و محرج و عادت بموقف غير مبال.
كانت واحدة من الجواسيس الذين دخلوا اليابان قبل مجموعة لينا. ومع ذلك ، لم تكن هذه مهنتها الأصلية أيضا. هويتها الحقيقية هي باحثة سحرية ملحقة بوزارة الدفاع متخصصة في سحر نوع الانبعاث المنهجي. إنها فتاة موهوبة شاركت في تجربة الثقب الأسود في نوفمبر الماضي في دالاس. تطوعت لهذه المهمة بحثا عن اختراق بديل لـ “تحويل طاقة تفاعل الإبادة” بعد الكارثة في مركز أبحاث دالاس.
أعطت لينا عابثة “همف” صغيرة.
مثل العديد من الباحثين السحريين ، كانت أيضا ساحرة. على عكس الطلاب المزيفين الذين جاءوا هذا الشهر تحت ستار البحث المتبادل ، فقد تسللت إلى جامعة السحر تحت هوية مندوبة مبيعات و مهندسة من الفرع الياباني لشركة ماكسيميليان للصناعات ، “ميا هوندا.” بالحديث عن ذلك ، كان مسكنها الحالي بجوار شقة لينا المستأجرة مباشرة. على الرغم من أنها لم تكن من أفراد القتال أو المخابرات ، إلا أنها لا تزال تعمل كدعم و تم إخفاؤها بما يكفي لتكون بمثابة رصيد نشط لمهمة التجسس هذه.
“لا ، أعتقد أنني يجب أن أكون الشخص الذي يُفاجأ.”
“هل لديك أي أدلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب تفضل لينا أن تتم مناداتها باسم “لينا” بدلا من “أنجي” ، هاه.”
تم طرح سؤال لينا الأولي على سيلفيا ، التي جلست للتو بعد وضع الكؤوس.
“لقد راجعت المعلومات المنشورة ، لكنني لم أجد حتى الآن أي بيانات جديدة.”
“لقد راجعت المعلومات المنشورة ، لكنني لم أجد حتى الآن أي بيانات جديدة.”
ومع ذلك ، لم يستطع تاتسويا الرد مباشرة بـ “أنت جاسوسة ، أليس كذلك.” استمر الضغط في البناء مثل بركان جاهز للانفجار.
“أنا أرى ، يبدو أنه لا توجد طريقة للحصول على نتائج سريعة من هذا الاتجاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. بدلا من ذلك ، أجاب على مكالمة جاءت عبر جهاز الاستقبال في أذنه ، مع التأكد من إخفاء التوتر في صوته.
هذه المرة التفتت نحو ميكايلا.
لقد مر وقت طويل منذ أن خرج شخص ما مباشرة بهذا السؤال. هل هذا مرة أخرى؟ بدلا من أن يكون لديه هذا الشعور ، كان منتعشا إلى حد ما من هذا و أجاب بسؤال خاص به.
“ماذا عن جانبك يا ميا؟”
“هيا!”
“لا شيء هنا أيضا …… آسفة.”
أومأ تاتسويا برأسه في فهم.
كانت ميكايلا قد استرخت إلى حد ما قليلا قبل أن تتجعد مرة أخرى بسبب القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن متأكدا مما إذا كانت ستفهم معنى مصطلح غامض مثل “شخصية” ، لكن نظرا لطلاقة لينا في اللغة اليابانية ، فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة ، و بالتالي تخطى تاتسويا وقت الشرح.
لم يكن في نية لينا أن تجعل الجميع متوترين للغاية كما لو كانت شخصا صارما. ومع ذلك ، منذ نهاية العام الماضي ، كانت ميكايلا دائما متوترة للغاية حول لينا منذ اليوم الأول. بدلا من القول (لأن) هناك فجوة بين الباحثين و الأفراد المقاتلين ، كان السبب الأكثر ترجيحا (السبب) هو أن لينا تقف على قمة سحرة الـ USNA باسم “سيريوس” على الرغم من صغر سنها. مجرد إخبارها بالاسترخاء لن يحقق أي شيء. على الرغم من مرور أسبوعين بالفعل على ذلك اليوم و أصبحتا الآن قادرتين على الحصول على درجة معينة من التفاعل ، إلا أن هذا كان مقصورا فقط على المحادثة اليومية. على المدى القصير ، عرفت لينا نفسها أنه من المستحيل تحقيق نفس الدرجة من علاقة العمل السهلة التي تربطها بـ سيلفيا.
ترك تاتسويا على الفور يد لينا.
“ماذا عنك أنت يا لينا ، هل اقتربت من الهدف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من منظور كلي العلم ، كانت تكهنات تاتسويا قد انجرفت بالفعل عن الموضوع حيث فقدت لهجته فجأة شدتها السابقة.
عند سماع سؤال سيلفيا ، بدا تعبير لينا محاطا بالضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يحن الوقت للذهاب؟ حثها على القيام بذلك ، لم يكن تعبير تاتسويا الآن مختلفا عن المعتاد.
“أشعر أنني لم أقترب على الإطلاق.”
“بأي طريقة أنا لست أنيقة!”
تنهدت لينا و ارتدت ابتسامة مريرة على وجهها.
“في الواقع …… قد يبدو هذا متعجرفا بعض الشيء ، لكنني لم أقابل خصما من عيارها من قبل .”
“لم أحصل على معلومة واحدة مهمة و يبدو أنهم رأوا بالفعل من خلال تنكري.”
“هل لاحظت؟”
“….. ما الذي تتحدثين عنه؟”
“حسنا ، لكن ميوكي-سان تفوز بقوة التداخل ، لذلك سيطرت قبل أن ينتهي سحر خصمها. المبادرة مقابل القوة …… بدلا من وصف هذا بأنه صراع محض على القوة ، فإن هذا أشبه بنصر تكتيكي .”
“سألني تاتسويا أليس “أنجي” هو الاسم المختصر المعتاد لـ “أنجلينا”و كاد يخيفني حتى الموت.”
“هل لاحظت؟”
“ألا يمكن أن تكون مجرد مصادفة؟”
لم تعد لينا قادرة على معرفة الفرق عن تاتسويا المعتادة
“ليس لدي أي فكرة. في النهاية أعتقد أنني لست مناسبة حقا لهذا (النوع من العمل) ، هاه؟”
ربما سينفجر في الضحك عند معرفة الحقيقة ، لكن تاتسويا ارتدى الآن تعبيرا جادا وهو يواصل تحليله.
“ما هذا؟”
ظلت لينا تتنهد بعمق. ملأت سيلفيا فنجانها بشاي الحليب مرة أخرى. لاحظت لينا أن سيلفيا و ميكايلا كانتا ترسلان نظرات قلقة في طريقها ، و تمكنت من العثور على ريحها الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنا ، آسفة على المتاعب.”
“لا تقلقا بشأن ذلك ، خصمي هو مجرد طالب في المدرسة الثانوية بعد كل شيء. لا ينبغي أن يكون قادرا على تمييز هويتي على أنها سيريوس. حتى لو كان يشك في شيء ما ، فلا توجد طريقة للتعثر في شيء ملموس .”
باستثناء اليوم ، جلست على الجانب الآخر من تاتسويا بدلا من الجلوس على الأريكة المجاورة له.
لم يتطلب الأمر عبقريا ليقول إن هذه الكلمات الشجاعة كانت مجرد كلام فارغ. في البداية ، تم تكليف لينا بالفعل بتحديد هدفها تحت أي ظرف من الظروف ، لذا فإن القول بشأن”عدم تمييز هويتها” كان مجرد كلام فارغ. كانت سيلفيا تدرك ذلك جيدا ، لكنها قررت الامتناع عن قول شيء بعد اعتبار أن هذا من شأنه أن يضر بالروح المعنوية بشدة. بالإضافة إلى ذلك ، لم تستطع أن تقول إن خصمهم لم يكن طالبا عاديا في المدرسة الثانوية.
“أوه ، تستطيع أن تقول ، أنت رائع.”
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من المفترض أن يكون هذا سؤالا رائدا.
بعد تسليم رداء لأخته ، التي نهضت للتو من سرير جهاز فحص موجات السايون في لا شيء سوى ملابسها الداخلية ، شاهد تاتسويا نتائج الفحص بينما احتوى وجهه المعتاد الذي يشبه الآلة على آثار طفيفة من القلق لم تستطع الهروب من عيني ميوكي.
“لا تقلقي بشأن ذلك. هناك بعض الأشياء في العالم من الأفضل تركها دون معرفتها.”
.”….. هل أنت منزعج من شيء ما؟ أوني-ساما ، لا تتردد في إخباري بأي شيء. بغض النظر عما يجب أن سيقوله أوني-ساما ، فأنا دائما على استعداد للاستماع .”
على الرغم من وجود العديد من الأدوات المماثلة في غرفة المهارات العملية ، إلا أن جميع أقرانهم تخلوا عما كانوا يفعلونه و ركزوا كل اهتمامهم على ميوكي و لينا.
بدلا من وصف هذا بأنه رد فعل مبالغ فيه ، كان هذا أشبه بالدافع المفرط.
كان هناك شعور طفيف من كلمات ميوكي بأنها بعيدة قليلا عن الموضوع.
عندما دارت هذه الفكرة في ذهن تاتسويا ، كان في حيرة من أمره بشأن كيفية الرد و التعبير الذي يجب الترحيب به ، وفي النهاية تبنى ضحكة مكتومة جافة فقط.
“….. القوة السحرية التي يمكن أن تنافس شيبا، هل تعتقدين أن هذا ممكن؟”
“لا ، بدلا من قول ما يزعجني ، أعتقد هذه المرة أنها مشكلتي الخاصة. نظرا لأن السقف العلوي لمقياس التصميم السحري تجاوز التوقعات الأصلية ، فإن قوة معالجة الـ CAD لم تعد قادرة على مواكبة القوة السحرية الخاصة بك. اعتقدت أنني أعطيته مجالا أكبر بالداخل للنمو ، لكن …… لم أفكر في المستقبل كثيرا بما فيه الكفاية .”
“هل شاي الحليب جيد؟ ميا ، هل تريدين فنجانا؟”
“أعتذر.”
“إيه ……؟”
“ما الذي تعتذرين بشأنه؟ يجب أن أكون الشخص الذي يمدحك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….. أنت مزعج بشكل لا يصدق.”
مداعبا شعر أخته بلطف وهي تبقي رأسها منحنيا ، ابتسم تاتسويا بحرارة لـ ميوكي عندما رفعت رأسها.
عبر الطاولة ، كان بإمكانه اكتشاف أثر استياء من ميوكي ، لكنه اختار عدم الاتصال بها و بدأ في التحدث أثناء مشاهدة ميوكي.
اتبعت ميوكي خطى شقيقها ، أشبه بابتسامة شقيقها. كان كل شيء على ما يرام حتى هذه النقطة –
** المترجم : ميفيستوفيليس هو اسم يُعطى للشخصية التي تمثل الشيطان. و على عكس ما قد تتخيله الأغلبية فهو يظهر بهيئة أكثر إنسانية **
(…… ليس هذا هو الوقت المناسب للاحمرار خجلا.)
كانت لينا تومئ برأسها بصراحة موافقة على كلمات تاتسويا في البداية ، لكنها الآن وجهت تعبيرا لا يصدق تجاهه.
إدراكا منه للخطر الكامن – الذي يمثله إلى حد كبير الانقسام الذي يطل من خلال الفجوات الموجودة في الرداء – سرعان ما التقط تاتسويا المحادثة.
“فقط هكذا. بناء على الملاحظات في الأسبوع الماضي ، أشعر أن نقاط قوة لينا لا تكمن في العمل الاستخباراتي. أخشى أن مهمتها الحقيقية قد تكمن في مكان آخر و أن تنكرها يهدف إلى ذلك.”
“يبدو أن انتقال لينا إلى نفس الفصل أصبح حافزا ممتازا.”
من أجل قذف يدها إلى جانب واحد ، أُغلقت المسافة بين جسدي تاتسويا و لينا قليلا. من الجانب ، بدا الأمر وكأن تاتسويا كان يهاجم لينا – و يُجبرها على قبلة.
عند سماع اسم لينا ، تلاشى احمرار الخدود اللامع على وجه ميوكي على الفور.
لم يكن هذا لأن المزاج قد دُمّر. لم تكن ميوكي من النوع الذي ينزعج من أن اسم امرأة أخرى جاء من شفاه تاتسويا. احتوى تعبيرها على درجة واضحة من الشفافية لسبب آخر تماما. كانت روح قتالية هادئة و مشتعلة كامنة في عيني ميوكي.
“في الواقع …… قد يبدو هذا متعجرفا بعض الشيء ، لكنني لم أقابل خصما من عيارها من قبل .”
“أنا ، إلى أمريكا؟”
لم يكن هذا لأن المزاج قد دُمّر. لم تكن ميوكي من النوع الذي ينزعج من أن اسم امرأة أخرى جاء من شفاه تاتسويا. احتوى تعبيرها على درجة واضحة من الشفافية لسبب آخر تماما. كانت روح قتالية هادئة و مشتعلة كامنة في عيني ميوكي.
في الأصل ، الـ CADs هي أدوات تختصر الوقت اللازم لتنشيط أنواع السحر المنهجي الأربعة. كان استخدامه محدودا فقط للسحر الآخر ، مثل السحر الخارجي المنهجي ، و السحر غير المنهجي ، و السحر القديم ، و خاصة إذا كان السحر غير المنهجي يطلق فقط السايون لدرجة أن عدم وجود CAD لن يبدو غير طبيعي على الإطلاق.
“أوه نعم ، أوني-ساما ، سؤالك في وقت سابق من هذا الصباح كان بالفعل؟”
“على مستوى ما ، هي الممثلة الأمريكية في اليابان ، لذلك هذا ليس مستحيلا. ومع ذلك ، لا يزال من الصعب تصديق أن شخصا في نفس الفئة العمرية مثل ميوكي-سان يمكنه الوقوف في وجه قوتها السحرية .”
“هل لاحظت؟”
“فيما يتعلق بسرعة التنشيط ، فإن الطالبة المنقولة أسرع بالفعل ، أليس كذلك؟”
ضحك تاتسويا بخفة وهو يقول هذا.
لم يكن هذا لأن المزاج قد دُمّر. لم تكن ميوكي من النوع الذي ينزعج من أن اسم امرأة أخرى جاء من شفاه تاتسويا. احتوى تعبيرها على درجة واضحة من الشفافية لسبب آخر تماما. كانت روح قتالية هادئة و مشتعلة كامنة في عيني ميوكي.
“كما كنت أظن ، لينا هي “سيريوس”.”
اليوم ، كان هذا الشعور بارزا بشكل خاص.
أعلن تاتسويا هذا حيث تم استبدال ابتسامته بتعبير حاد.
اليوم ، كان هذا الشعور بارزا بشكل خاص.
“كما هو متوقع ، لا توجد طريقة لإخفاء هذه الأشياء عنك يا ميوكي.”
“ما هذا؟”
عند رؤية تاتسويا يضحك مرة أخرى و يرفع ذراعيه لتمتد ، لم تستطع ميوكي الحفاظ على وجه مستقيم لفترة أطول و ابتسمت بشكل مؤذ بينما رفعت إصبعها نحو تاتسويا.
“لا تقلقي بشأن ذلك. هناك بعض الأشياء في العالم من الأفضل تركها دون معرفتها.”
“بالطبع ، لأن ميوكي تراقب أوني-ساما عن كثب أكثر من أي شخص آخر.”
منذ بدء هذا التمرين الشهر الماضي ، وصلت ميوكي بالفعل إلى مستوى لا يمكن لأقرانها أن يأملوا في الوصول إليه. كان الفرق بينها و بين بقية أقرانها كبيرا لدرجة أن المدربين اعتبروا أن الممارسة المستمرة ضد الطلاب الآخرين أصبحت بالفعل بلا معنى.
ضحك تاتسويا عمدا بصوت عال. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان يشعر أن ميوكي تمزح أم أنه يحاول ببساطة اعتبارها مزحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون التحدث عن الضحية أو الجاني ، تنفس المفتش توشيكازو تشيبا الصعداء. و على الرغم من أن تعبيره قال إنه وجد كل ذلك ألما كبيرا ، إلا أنه في عينيه كان هناك ضوء حاد لصياد.
عند رؤية شقيقها يضحك ، كان الشيء الوحيد الذي يدور في ذهن ميوكي هو مدى رغبتها حقا في معرفة ما يفكر فيه تاتسويا حقا.
“إذن دعينا نترك الأمر هناك. يرجى الامتناع عن القيام بمثل هذه الأشياء في المستقبل.”
بدلا من ذلك ، لأن مكيف الهواء في الطابق السفلي (أشبه بمنشأة تحت الأرض) كان لا يزال يعمل ، كان أشبه برداء ضعيف يغطي ملابسها الداخلية و كان السبب الحقيقي وراء عدم تمكن أي منهما من الاسترخاء.
في الشهر الماضي ، تلقى تاتسويا تحذيرا من خالته يوتسوبا مايا بأن وحدة السحرة التابعة للجيش الأمريكي ، النجوم ، قد بدأت التحقيق حول الساحر المسؤول عن {الـإنفجار المادي} ، سحر من الدرجة الـإستراتيجية. في ذلك الوقت ، أوضحت مايا أنه تم تضمين تاتسويا و ميوكي بين المشتبه بهم المحتملين.
احتاجت ميوكي إلى العودة إلى غرفتها و تغيير ملابسها ، لذلك عاد الاثنان إلى المنزل فوق.
كانت ميوكي قد غيرت التروس منذ فترة طويلة و كانت تتبع تاتسويا من خلال تبني نبرة جادة خاصة بها.
ما غطى أرجل ميوكي النحيفة و الرائعة لم يكن زوجا من طماق سوداء أو لباس ضيق ، لكن جوارب سوداء. كانت الملابس حول الجزء العلوي من جسدها فضفاضة إلى حد ما و كان هناك تلميح للحم ميوكي الشاحب بين التنورة القصيرة و الجوارب.
“لقد فات الأوان الآن ، أليس كذلك؟”
(إذا كانت ترتدي ذلك وهي واقفة ، إذا جلست و انحنت إلى الأمام ، ألن يكون ذلك سيئا إلى حد ما؟) هذا ما فكر فيه تاتسويا دون التفكير مليا فيما سيكون “سيئا” بالضبط.
“تاتسويا بديل – طالب في الدورة 2 ، أليس كذلك؟”
غير مدركة لمشاعر شقيقها – ليس أنه كما لو كان لديه أي طريقة لإخبارها – وضعت ميوكي كوب القهوة أمام شقيقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسأل ماذا؟”
باستثناء اليوم ، جلست على الجانب الآخر من تاتسويا بدلا من الجلوس على الأريكة المجاورة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة تمتم تاتسويا بنبرة “لا يهم على أي حال.”
لم تتبنى وضعية تشبه اللوتس و وضعت ساقيها فوق بعضهما البعض.
اختفى الدفء في عيون تاتسويا.
بدلا من ذلك ، وضعت ركبتيها معا و أبقتهما مائلتان قطريا.
الاسم الكامل للفتاة هو ميكايلا هونغو ، أو ميا باختصار. لقد كانت يابانية أمريكية مثل لينا ، لكن على عكس لينا ، يمكن أن تندمج ميا بالكامل بناء على مظهرها. ربما لأن لون بشرتها أغمق قليلا؟ لم تكن هذه الدرجة كافية لجذب الانتباه في اليابان.
كان هذا موقفا عاطفيا للغاية ألمح إلى السحر السري تحت تنورتها.
في مواجهة دعوة غير متوقعة ، خفف تاتسويا موقفه إلى حد ما.
غير متأكد من نية ميوكي (كانت النية السطحية واضحة ، لكن المعنى الحقيقي ظل بعيد المنال) ، اختار تاتسويا عدم التركيز على ذلك.
كانت الشائعات تقول إن كل شخص مُنح لقب “سيريوس” كان مقاتلا في الخطوط الأمامية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. ()بالتأكيد ليس من الممكن أن لينا لم تخضع أبدا لتدريب على التجسس ، هذا ما اعتقده تاتسويا ، غير قادر على تحديد ما إذا كان يريد الضحك أو البكاء.
بعد اتخاذ هذا القرار ، توقفت نظرة تاتسويا عن التردد.
بالطبع ، كان يعلم أن هذا لم يكن السبب الحقيقي لتوقفها. كان يستخدم هذا فقط لفتح المحادثة.
عبر الطاولة ، كان بإمكانه اكتشاف أثر استياء من ميوكي ، لكنه اختار عدم الاتصال بها و بدأ في التحدث أثناء مشاهدة ميوكي.
ردت الفتاة التي تدعى ميا بنبرة قسرية. بابتسامة حائرة على وجهها ، جلست لينا بجانب الطاولة.
“استمرارا لمحادثتنا السابقة ، أعتقد أن هناك احتمالا كبيرا أن تكون لينا هي”أنجي سيريوس”.”
“حسنا ، لكن ميوكي-سان تفوز بقوة التداخل ، لذلك سيطرت قبل أن ينتهي سحر خصمها. المبادرة مقابل القوة …… بدلا من وصف هذا بأنه صراع محض على القوة ، فإن هذا أشبه بنصر تكتيكي .”
في الشهر الماضي ، تلقى تاتسويا تحذيرا من خالته يوتسوبا مايا بأن وحدة السحرة التابعة للجيش الأمريكي ، النجوم ، قد بدأت التحقيق حول الساحر المسؤول عن {الـإنفجار المادي} ، سحر من الدرجة الـإستراتيجية. في ذلك الوقت ، أوضحت مايا أنه تم تضمين تاتسويا و ميوكي بين المشتبه بهم المحتملين.
عند رؤية شقيقها يضحك ، كان الشيء الوحيد الذي يدور في ذهن ميوكي هو مدى رغبتها حقا في معرفة ما يفكر فيه تاتسويا حقا.
اعتقد تاتسويا أن وصول لينا إلى الثانوية الأولى هو على الأرجح أحد جوانب الحرب الاستخباراتية المستمرة.
“أنا ، إلى أمريكا؟”
“حاليا ، المشكلة هي أننا اكتشفنا هوية سيريوس على الرغم من جهود خصمنا لإخفاء هويتها. بالإضافة إلى ذلك ، يمكننا أيضا أن نرى أنهم يحاولون كشف هوياتنا الحقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما سألت ميوكي عن سبب ارتدائك زيا مختلفا عن أي شخص آخر في الفئة A ، أخبرتني السبب بصوت منزعج إلى حد ما.”
من الطبيعي أن يكون تاتسويا مرتبكا ، نظرا للدفاعات الشخصية و العقلية الضعيفة بشكل لا يمكن تفسيره حول لينا ، على الأقل وفقا لمعايير الـ USNA. ظل السبب وراء ذلك بعيدا عن متناول تاتسويا في الوقت الحالي.
“ليس لدي أي فكرة …… ومع ذلك ، أعتقد أنه في الوقت الحالي لا يتعين علينا التركيز على ذلك.”
“علاوة على ذلك-”
هذه المرة التفتت نحو ميكايلا.
ربما سينفجر في الضحك عند معرفة الحقيقة ، لكن تاتسويا ارتدى الآن تعبيرا جادا وهو يواصل تحليله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا ، ضحك تاتسويا بخفة.
“لماذا ترسل الـ USNA سيريوس ، التي هي عمليا ورقتهم الرابحة ، إلى هنا؟”
“نعم؟ هذا هو إيناغاكي.”
كانت ميوكي قد غيرت التروس منذ فترة طويلة و كانت تتبع تاتسويا من خلال تبني نبرة جادة خاصة بها.
“لا ، أنا بخير.”
“فقط هكذا. بناء على الملاحظات في الأسبوع الماضي ، أشعر أن نقاط قوة لينا لا تكمن في العمل الاستخباراتي. أخشى أن مهمتها الحقيقية قد تكمن في مكان آخر و أن تنكرها يهدف إلى ذلك.”
“….. مفهوم. سنتوجه إلى هناك على الفور.”
“”سيريوس” ببساطة تغطي العديد من الزوايا ……”
“فيما يتعلق باختيار السحرة الأنسب للجيش ، فإن أرلينغتون و الـ JSDF (قوات الدفاع الذاتي اليابانية) وجهان لعملة واحدة. على الرغم من أنه فيما يتعلق باتساع أفقهم ، قد تكون هناك بعض الاختلافات.”
“على افتراض أن لينا هي سيريوس …… قد تكون مهمة التسلل الخاصة بها مجرد غطاء. قد يكمن هدفها الحقيقي في مكان آخر.”
ومع ذلك ، لم تختف لهجته الجادة.
“لإجبار الـ USNA على استثمار سيريوس في مهمة دولية … ماذا يمكن أن تكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هو قد ظهر! تاتسويا-كن صاحب عقدة الأخت!”
ربما هما يبالغان في التفكير في هذا كثيرا ، لكن لحسن الحظ أن الاثنان لا يعرفان ذلك.
ومع ذلك ، لم تكن كلمات لينا متوقعة و يبدو أنها تلمح إلى شيء أكثر.
“ليس لدي أي فكرة …… ومع ذلك ، أعتقد أنه في الوقت الحالي لا يتعين علينا التركيز على ذلك.”
اختفى الدفء في عيون تاتسويا.
من منظور كلي العلم ، كانت تكهنات تاتسويا قد انجرفت بالفعل عن الموضوع حيث فقدت لهجته فجأة شدتها السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أي أدلة؟”
“نحن محظوظون جدا لأن أمريكا قدمت لك خصما ممتازا ، ميوكي.”
“أنا أتفق. حسنا ، الرؤية هي الإيمان. لن أصدق ذلك إلا عندما أراه بأم عيني.”
ومع ذلك ، لم تختف لهجته الجادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألني تاتسويا أليس “أنجي” هو الاسم المختصر المعتاد لـ “أنجلينا”و كاد يخيفني حتى الموت.”
“نعم ، أوني-ساما.”
“أعتقد أن هذا أكثر من كاف ليبرر معاملتك بطريقة عنيفة.”
على نبرة شقيقها الصادقة و نظرته ، غيرت ميوكي لهجتها.
إدراكا منه للخطر الكامن – الذي يمثله إلى حد كبير الانقسام الذي يطل من خلال الفجوات الموجودة في الرداء – سرعان ما التقط تاتسويا المحادثة.
“تنافسي ضد لينا بكل قوتك. كنا نتحدث عن ذلك هذا الصباح ، لكن يجب أن نهتم بالنصر أو الهزيمة. سيدفعك ذلك إلى مستوى أعلى من أي وقت مضى .”
“لكن ، عندما سألت كانون-سينباي في وقت سابق ، قالت إن تاتسويا يقف في الطبقة العليا بين السحرة في الثانوية الأولى.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن هنا على وجه التحديد للتحقق من حقيقة الأمر.”
“المنافسة المتبادلة كوقود للنمو تنطبق على لينا أيضا ، لكن في الوقت الحالي لا داعي للقلق بشأن ذلك. هذه فرصة نادرة.”
كانت ميوكي قد غيرت التروس منذ فترة طويلة و كانت تتبع تاتسويا من خلال تبني نبرة جادة خاصة بها.
عند سماع كلمات تاتسويا القوية ، كشفت ميوكي عن ابتسامة هادئة دون أي أثر للقلق.
“تاتسويا بديل – طالب في الدورة 2 ، أليس كذلك؟”
“هذا صحيح. أيضا ، ميوكي لديها أوني-ساما معها. طالما أن أوني-ساما بجانبي ، فلن أخشى أي عدو ، حتى لو كانت سيريوس نفسها .”
وهذا ما يشبه المعاناة في صمت. الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله لينا هو الاستمرار في التحديق في تاتسويا في إحباط.
تحدثت كلمات تاتسويا عن منافس و ليس عدوا.
الأهم من ذلك كله ، بدا الأمر كما لو أن تاتسويا يضايق صديقا.
كان هناك شعور طفيف من كلمات ميوكي بأنها بعيدة قليلا عن الموضوع.
ابتسمت لينا بسخرية عند سماع هذا بعد أن سلكت طريقا ملتويا إلى المنزل و سارت نحو غرفة الطعام بزيها الرسمي. كانت هناك …
ومع ذلك ، في مواجهة إيمان ميوكي الذي لا حدود له ، أومأ تاتسويا برأسه دون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من المفترض أن يكون هذا سؤالا رائدا.
□□□□□□
ردت الفتاة التي تدعى ميا بنبرة قسرية. بابتسامة حائرة على وجهها ، جلست لينا بجانب الطاولة.
كان هناك عدد غير قليل من التعديلات في أنشطة تاتسويا اللامنهجية. على الورق ، كان هناك اثنان فقط ، البقاء في المكتبة أو القيام بدوريات في الأرض كعضو في لجنة الأخلاق العامة ، لكن الأخير قدم العديد من الانقطاعات.
“أوه ……”
يكفي لإعطاء وقفة واحدة و النظر فيما إذا كان شخص ما يتآمر على شيء ما.
** المترجم : ميفيستوفيليس هو اسم يُعطى للشخصية التي تمثل الشيطان. و على عكس ما قد تتخيله الأغلبية فهو يظهر بهيئة أكثر إنسانية **
اليوم ، كان هذا الشعور بارزا بشكل خاص.
اعتقد تاتسويا أن وصول لينا إلى الثانوية الأولى هو على الأرجح أحد جوانب الحرب الاستخباراتية المستمرة.
بينما تم منح أعضاء لجنة الأخلاق العامة الحق في حمل الـ CADs في الحرم المدرسي ، لم يستخدم تاتسويا عادة واحدا أثناء تنفيذ واجباته أمام اللجنة.
“…..”
في الأصل ، الـ CADs هي أدوات تختصر الوقت اللازم لتنشيط أنواع السحر المنهجي الأربعة. كان استخدامه محدودا فقط للسحر الآخر ، مثل السحر الخارجي المنهجي ، و السحر غير المنهجي ، و السحر القديم ، و خاصة إذا كان السحر غير المنهجي يطلق فقط السايون لدرجة أن عدم وجود CAD لن يبدو غير طبيعي على الإطلاق.
لم يتطلب الأمر عبقريا ليقول إن هذه الكلمات الشجاعة كانت مجرد كلام فارغ. في البداية ، تم تكليف لينا بالفعل بتحديد هدفها تحت أي ظرف من الظروف ، لذا فإن القول بشأن”عدم تمييز هويتها” كان مجرد كلام فارغ. كانت سيلفيا تدرك ذلك جيدا ، لكنها قررت الامتناع عن قول شيء بعد اعتبار أن هذا من شأنه أن يضر بالروح المعنوية بشدة. بالإضافة إلى ذلك ، لم تستطع أن تقول إن خصمهم لم يكن طالبا عاديا في المدرسة الثانوية.
بعد الكشف ، لسوء الحظ ، عن قدرته على استخدام {هدم الغرام} خلال مسابقة المدارس التسعة ، اقتصر تاتسويا على السحر غير المنهجي خارج الفصل منذ بداية الفصل الدراسي الثاني. كان هذا أكثر من كاف للتعامل مع أي مشكلة ، لذلك لم تكن هناك حاجة لحمل CAD.
“على مستوى ما ، هي الممثلة الأمريكية في اليابان ، لذلك هذا ليس مستحيلا. ومع ذلك ، لا يزال من الصعب تصديق أن شخصا في نفس الفئة العمرية مثل ميوكي-سان يمكنه الوقوف في وجه قوتها السحرية .”
كان السبب في حمله الـ CAD الخاص باللجنة أثناء قيامه بدورية هو قوته التوضيحية. على الرغم من أنها لا تمتلك قوة كبيرة كرادع ، إلا أن تاتسويا يعود عادة إلى المقر الرئيسي قبل دوريته و يضع الـ CADs على معصميه.
“يعتمد اختبار المهارات العملية على السرعة و الحجم و القوة و يستند إلى المعايير الدولية. ومع ذلك ، فإن النصر أو الهزيمة في القتال الحي لا يعتمد بشكل صارم على هذه المتغيرات الثلاثة. في الأصل ، تلعب البراعة الجسدية دورا كبيرا في القتال الحي. في حين أن امتحان مهاراتي العملية وصفني بأنني طالب متدني ، يمكنني الصمود في معركة. الأمر بهذه البساطة.”
كالعادة ، توجه تاتسويا إلى مقر اللجنة بعد انتهاء الفصل اليوم و رأى شخصية لينا. حتى من بعيد ، كان هذا الشعر الذهبي اللامع واضحا.
بعض المراقبين الذين لم يتقنوا تقنيات التداخل السحري للقمع ضغطوا على معابدهم و لم يتمكنوا من التوقف عن هز رؤوسهم.
قمع الرغبة في الفرار بناء على هواجس المتاعب ، عمل تاتسويا بجد للحفاظ على مستوى صوته.
“لينا ، أين هو بالضبط هذا المكان غير التقليدي بالضبط الذي لا يستخدم المعايير الأساسية للقياس؟ هل تتحدثين عن أرلينغتون؟”
“صباح الخير.”
لم يعط أبدا تلميحا بأنه اكتشف مدى تعثر لينا في ذلك الوقت.
لقد اعتاد منذ فترة طويلة على تحيات أعضاء اللجنة التي لم تعر أي اهتمام للوقت من اليوم. سار عبر الحشد – الذي لم يكن في الواقع أكثر من خمسة أشخاص ، و أنهى ببراعة الاستعدادات على يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عرض مثير للاهتمام.”
“آه ، شيبا-كن ، مثالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفت لينا خطواتها في أحد طرفي المبنى الذي كان يمتد بجانب مختبرات الأبحاث بالقرب من الدرج المؤدي إلى المبنى المجاور.
لسوء الحظ ، تم القبض على تاتسويا من قبل كانون.
“كنت تحاولين فقط اختبار مهاراتي ، أليس كذلك؟”
كانت قدرته على إخفاء خيبة أمله نتاج تدريبه اليومي (؟).
ظلت لينا تتنهد بعمق. ملأت سيلفيا فنجانها بشاي الحليب مرة أخرى. لاحظت لينا أن سيلفيا و ميكايلا كانتا ترسلان نظرات قلقة في طريقها ، و تمكنت من العثور على ريحها الثانية.
“ما هذا؟”
لسوء الحظ ، تم القبض على تاتسويا من قبل كانون.
لم يخن صوت تاتسويا أي دفء شخصي أو موضوعي. كانت نقطة القوة و الضعف بالنسبة لـ كانون على حد سواء أنها لم تعر أي اهتمام لتفاصيل مثل هذه.
عند رؤية شقيقها يضحك ، كان الشيء الوحيد الذي يدور في ذهن ميوكي هو مدى رغبتها حقا في معرفة ما يفكر فيه تاتسويا حقا.
“هذه شيلدز-سان. أعتقد أنك تعرفها بالفعل؟”
لم تكن هذه زهرة مزهرة ، لكن جمال شفرة حادة شُحذت إلى أفضل حالاتها.
لم يكن بالسؤال الكبير. بالطبع ، كان خيار تاتسويا الوحيد هو الإيماءة.
ومع ذلك ، لم يستطع تاتسويا الرد مباشرة بـ “أنت جاسوسة ، أليس كذلك.” استمر الضغط في البناء مثل بركان جاهز للانفجار.
“ترغب شيلدز-سان في مراقبة الأنشطة اليومية للجنة الأخلاق العامة. أعتقد أنها أرادت أن ترى كيف تحكم المدارس الثانوية السحرية اليابانية نفسها. شيبا-كن في الخدمة اليوم ، فهل ستتمكن من إحضارها معك؟”
ومع ذلك ، لم تعط عيناه أي تلميح للخجل أو الندم.
(كم هذا مزعج) ، فكر تاتسويا. لم يكن واضحا بشأن نوايا لينا ، لكنه شعر أن هذا بالتأكيد يزيد من احتمال وقوع أحداث مزعجة. هذا مضمون ، لأنه متأكد من أنهما سيصادفان الطلاب الذكور (جميع طلاب السنوات العليا) المفتونين بـ لينا وهم يراقبونه بنظرات حادة. حتى لو نجا من وهج الغيرة داخل اللجنة ، لم يجرؤ على تخيل مدى غضب التجول في الحرم المدرسي مع لينا. للأسف ، كان كل من طلب لينا و تعيين تاتسويا تحولات منطقية تماما للأحداث.
كلاهما جميلتان بنفس القدر ، لكنهما تمتلكان أنواعا متناقضة من الجمال: عندما تقف الشابتان معا ، بدا الأمر و كأنه يزيد من إشراقهما الفردي.
“فهمت.”
“لا ، بدلا من قول ما يزعجني ، أعتقد هذه المرة أنها مشكلتي الخاصة. نظرا لأن السقف العلوي لمقياس التصميم السحري تجاوز التوقعات الأصلية ، فإن قوة معالجة الـ CAD لم تعد قادرة على مواكبة القوة السحرية الخاصة بك. اعتقدت أنني أعطيته مجالا أكبر بالداخل للنمو ، لكن …… لم أفكر في المستقبل كثيرا بما فيه الكفاية .”
لم يكن لدى تاتسويا خيارات سوى تقديم استسلام فوري و غير مشروط.
لم يكن هذا لأن المزاج قد دُمّر. لم تكن ميوكي من النوع الذي ينزعج من أن اسم امرأة أخرى جاء من شفاه تاتسويا. احتوى تعبيرها على درجة واضحة من الشفافية لسبب آخر تماما. كانت روح قتالية هادئة و مشتعلة كامنة في عيني ميوكي.
انتقلت لينا مؤخرا إلى هنا ، لذا لم تكن هناك مفاجأة كبيرة ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يسيران فيها معا بمفردهما. بالمعنى الدقيق للكلمة ، مع جميع الطلاب ، لم يكن الاثنان يسيران بمفردهما في الحرم المدرسي ، لكن من غير المحتمل أن يتغير الجو غير المريح اعتمادا على ما إذا كان هناك أشخاص آخرون حاضرون أم لا.
“أنا أرى ، يبدو أنه لا توجد طريقة للحصول على نتائج سريعة من هذا الاتجاه.”
بادئ ذي بدء ، في دفاع تاتسويا ، لم يكن الجو غير المريح لأنه كان يتمتع بجمال مذهل مثل لينا التي تمشي بجانبه ، لكن لأن لينا لم تتوقف أبدا عن هذا الشعور الفضولي بها. من حين لآخر ، كانت تسرق سرا مع “هم~~” نظرة خاطفة على تاتسويا ، و على الرغم من جهودها في محاولة إخفاء هذه النظرات ، شعر تاتسويا أنها تحفره أعمق فقط.
تم اعتراض راحة اليد الموجهة إلى ذقن تاتسويا قبل أن تصل إلى الحلق.
ومع ذلك ، لم يستطع تاتسويا الرد مباشرة بـ “أنت جاسوسة ، أليس كذلك.” استمر الضغط في البناء مثل بركان جاهز للانفجار.
كان هناك شعور طفيف من كلمات ميوكي بأنها بعيدة قليلا عن الموضوع.
“ألم يكن لدى مدرسة لينا القديمة هذا النظام؟”
ومع ذلك ، للحظة واحدة وجيزة ، تعثر تعبير لينا بالتأكيد.
شعر تاتسويا أنه لم يعد بإمكانه تحمل هذه الدراما الصامتة (من الناحية الفنية ، كانوا على بعد عشرات الأمتار فقط من المقر الرئيسي). أي نوع من الصمت الثقيل هذا ، فكر تاتسويا وهو ينغمس في إحساسه النادر بالخدمة العامة و قدّم السؤال الأولي. – الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا سؤالا خبيثا بشكل رهيب.
ترك تاتسويا على الفور يد لينا.
“إيه؟ آه ……”
في العصر الحديث ، دخلت HAR (الروبوت المنزلي المساعد) بالفعل السوق الشامل ، و يمكن شراء العناصر اليومية عبر الإنترنت و تسليمها مباشرة إلى الباب ، بحيث يمكن للطلاب العيش بحرية بمفردهم دون إزعاج ، مما يجعل مساكن الطلاب منشأة زائدة عن الحاجة. و للأسباب المذكورة ، فإن معظم الطلاب الذين لم يتمكنوا من العودة إلى منازل أسرهم اختاروا إلى حد كبير استئجار مساكن قريبة من المدرسة. كطالبة منقولة ، لم يكن هناك شيء غريب في استئجار لينا شقة. كان منزلها على بعد محطتين فقط للحافلات من المدرسة ، و التي كانت تعتبر قريبة بفضل وسائل النقل العام الحديثة. السبب في أنها لم تستأجر شقة من غرفة واحدة للطلاب و بدلا من ذلك اختارت شقة صغيرة بحجم عائلي هو أن لينا لم تكن تعيش بمفردها.
خبيث ، لأنه كان يرى قلق لينا.
“أردت أن أعرف ما إذا كنت تريد القدوم إلى الـ USNA.”
كانت الشائعات تقول إن كل شخص مُنح لقب “سيريوس” كان مقاتلا في الخطوط الأمامية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. ()بالتأكيد ليس من الممكن أن لينا لم تخضع أبدا لتدريب على التجسس ، هذا ما اعتقده تاتسويا ، غير قادر على تحديد ما إذا كان يريد الضحك أو البكاء.
“هيا!”
“….. لا يمكن المساعدة إذا كانت طالبة أو طالب في السنة الأولى لا يعرف أي شيء عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا؟”
شعر تاتسويا بالذنب إلى حد ما بسبب حالة لينا المضطربة ، و حاول منحها مخرجا. لم تكن هناك حاجة لتمزيق تنكرها ، لأن وضع جميع البطاقات على الطاولة لن يؤدي إلا إلى جعل الأمور أكثر إزعاجا.
“لا ، بدلا من قول ما يزعجني ، أعتقد هذه المرة أنها مشكلتي الخاصة. نظرا لأن السقف العلوي لمقياس التصميم السحري تجاوز التوقعات الأصلية ، فإن قوة معالجة الـ CAD لم تعد قادرة على مواكبة القوة السحرية الخاصة بك. اعتقدت أنني أعطيته مجالا أكبر بالداخل للنمو ، لكن …… لم أفكر في المستقبل كثيرا بما فيه الكفاية .”
“إيه …… آه ، فقط هكذا. هذا هو السبب في أنني أردت أن أفهم سر سبب انضمام طالب في السنة الأولى إلى هذا النشاط في هذا الحرم المدرسي.”
“أعتذر.”
(ليست بارعة حقا في التعامل مع الحديث الملتوي ، لكن لديها عقل جيد) ، هذا ما اعتقده تاتسويا. كانت ذكية بما يكفي للاستيلاء على شريان الحياة الذي ألقاه الآخرون عليها ، مما قد يضعها في الواقع على قدم أفضل من أخته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنا ، آسفة على المتاعب.”
و كما خمّن في البداية ، كان يتعرض للطعن يمينا و يسارا من قبل جميع أنواع النظرات. ومع ذلك ، ربما حذرا من ترك انطباع سلبي أمام الطالبة المنقولة ، لم يتخذ أحد بالفعل خطوة ضده.
“مرحبا بك مرة أخرى ، لينا.”
على هذا النحو ، قاد تاتسويا لينا عبر غرف التمارين العملية الأولية و مختبرات الأبحاث. أعطت هذه الدورية مصحوبة بتفسيرات انطباعا بأنه كان يقوم بجولة في الحرم المدرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت كلمات تاتسويا عن منافس و ليس عدوا.
أوقفت لينا خطواتها في أحد طرفي المبنى الذي كان يمتد بجانب مختبرات الأبحاث بالقرب من الدرج المؤدي إلى المبنى المجاور.
كانت قدرته على إخفاء خيبة أمله نتاج تدريبه اليومي (؟).
“هل أنت متعبة؟ هل تريدين العودة؟”
“شكرا. أنا سعيدة لأن الجميع لطيفون للغاية.”
بالطبع ، كان يعلم أن هذا لم يكن السبب الحقيقي لتوقفها. كان يستخدم هذا فقط لفتح المحادثة.
“إذا كانت هذه هي الحقيقة النقية.”
“لا ، أنا بخير.”
الاسم الكامل للفتاة هو ميكايلا هونغو ، أو ميا باختصار. لقد كانت يابانية أمريكية مثل لينا ، لكن على عكس لينا ، يمكن أن تندمج ميا بالكامل بناء على مظهرها. ربما لأن لون بشرتها أغمق قليلا؟ لم تكن هذه الدرجة كافية لجذب الانتباه في اليابان.
أعطت نبرة صوتها انطباعا بأنها لم تكن متأكدة من أين تبدأ.
لحسن الحظ ، قدمت لينا شرحا مفصلا من أجل نقل سؤالها و لم تترك تاتسويا معلقا فحسب ، أو ربما أحرج نفسه حقا. (أحتاج حقا إلى الحد من التفكير فيهذه الأفكار غير الضرورية) ، تاتسويا يفكر.
“إذن ماذا؟”
أعلن تاتسويا هذا حيث تم استبدال ابتسامته بتعبير حاد.
بناء على إلحاح تاتسويا ، تحررت لينا أخيرا من ترددها.
“ترغب شيلدز-سان في مراقبة الأنشطة اليومية للجنة الأخلاق العامة. أعتقد أنها أرادت أن ترى كيف تحكم المدارس الثانوية السحرية اليابانية نفسها. شيبا-كن في الخدمة اليوم ، فهل ستتمكن من إحضارها معك؟”
“تاتسويا بديل – طالب في الدورة 2 ، أليس كذلك؟”
“في رأيي ، لديك مثل هذا المستوى العالي من المهارة ومع ذلك يتم إنزالك إلى مثل هذا الوضع المتدني ، ألا تريد أن تكون على مسرح يمنحك التقدير الذي تستحقه. بينما يتم تقييم درجة الساحر في أمريكا مثل المعيار الدولي ، لا تزال هناك أماكن ليست كذلك. أمريكا بلد حر و متنوع. لا توجد طريقة للهبوط إلى درجة شخص بديل لمجرد أنك تفتقر إلى جانب واحد. أعتقد أنه سيتم الاعتراف بـ تاتسويا على ما يناسب إمكاناتك الحقيقية.”
“هذا صحيح ، هل هناك مشكلة؟”
“ماذا تقصد؟ مثل…… هويتي الحقيقية أو شيء من هذا القبيل ، ألا تريد أن تعرف؟”
لقد مر وقت طويل منذ أن خرج شخص ما مباشرة بهذا السؤال. هل هذا مرة أخرى؟ بدلا من أن يكون لديه هذا الشعور ، كان منتعشا إلى حد ما من هذا و أجاب بسؤال خاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….. هل هناك أي شيء آخر؟”
“عندما سألت ميوكي عن سبب ارتدائك زيا مختلفا عن أي شخص آخر في الفئة A ، أخبرتني السبب بصوت منزعج إلى حد ما.”
لم تكن هذه زهرة مزهرة ، لكن جمال شفرة حادة شُحذت إلى أفضل حالاتها.
انفجرت لينا من الضحك عندما تذكرت تلك الحادثة. بدا ذلك بالتأكيد و كأنه يتم الضغط على زر ميوكي ، ضحك تاتسويا بسخرية.
كان هناك عدد غير قليل من التعديلات في أنشطة تاتسويا اللامنهجية. على الورق ، كان هناك اثنان فقط ، البقاء في المكتبة أو القيام بدوريات في الأرض كعضو في لجنة الأخلاق العامة ، لكن الأخير قدم العديد من الانقطاعات.
“لكن ، عندما سألت كانون-سينباي في وقت سابق ، قالت إن تاتسويا يقف في الطبقة العليا بين السحرة في الثانوية الأولى.”
بالنظر إلى أن طلاب السنوات العليا فقدوا ماء وجههم تماما على الرغم من قبولهم الصادق للنتيجة (بالطبع ، لم تكن ميوكي من النوع الذي يعظّم إنجازها و كانت محرجة إلى حد ما بسبب المحنة بأكملها) ، كان على مايومي و ماري حضور هذا التمرين.
عندما سمع تاتسويا اسم كانون ينطق باسم “مدفع” (cannon) ، فسره من جانب واحد على أنه كانون (Kanon) و ليس مدفع (cannon) – إن وصف كانون بالمدفع مهين بعض الشيء ، شعر بالأسى تجاهها.
“ماذا تقصد؟ مثل…… هويتي الحقيقية أو شيء من هذا القبيل ، ألا تريد أن تعرف؟”
مع وجود الكثير من الأشياء غير الضرورية التي تدور في رأسه ، استغرق فهم ما كانت تحاول لينا قوله وقتا أطول من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه شيلدز-سان. أعتقد أنك تعرفها بالفعل؟”
“تاتسويا ، لماذا تتظاهر بأنك طالب متدني؟ و بما أنك تتظاهر بأنك طالب متدني ، فلماذا كشفت بسهولة عن قوتك الحقيقية؟ سلوك تاتسويا غير منتظم للغاية ، لذا لا أفهم لماذا فعلت ذلك بالطريقة التي فعلتها .”
“المسابقات السحرية مهمة جدا. في حين أن هذه مجرد تمارين عملية ، أعتقد أن اختيار الموضوعات التنافسية للغاية حيث يكون النصر مهما هو الطريقة الوحيدة للتحسن .”
بعد الاستماع إلى سؤال لينا حتى النهاية ، فهم أخيرا ما أرادت لينا قوله حقا.
كان من حسن حظ لينا أن تاتسويا لم يطرح أي أسئلة و عرفت لينا أنها يمكن أن تدوس على لفتته اللطيفة ، لكنها لم تستطع مقاومة سؤالها.
“ليس لدي أي فكرة عما سألت تشيودا-سينباي بشأنه ، لكن الأمر ليس كما لو أنني أتظاهر بعدم القيام بأي شيء. أنا حقا طالب متدني.”
على هذا النحو ، قاد تاتسويا لينا عبر غرف التمارين العملية الأولية و مختبرات الأبحاث. أعطت هذه الدورية مصحوبة بتفسيرات انطباعا بأنه كان يقوم بجولة في الحرم المدرسي.
لحسن الحظ ، قدمت لينا شرحا مفصلا من أجل نقل سؤالها و لم تترك تاتسويا معلقا فحسب ، أو ربما أحرج نفسه حقا. (أحتاج حقا إلى الحد من التفكير فيهذه الأفكار غير الضرورية) ، تاتسويا يفكر.
“لا ، أعتقد أنني يجب أن أكون الشخص الذي يُفاجأ.”
“يعتمد اختبار المهارات العملية على السرعة و الحجم و القوة و يستند إلى المعايير الدولية. ومع ذلك ، فإن النصر أو الهزيمة في القتال الحي لا يعتمد بشكل صارم على هذه المتغيرات الثلاثة. في الأصل ، تلعب البراعة الجسدية دورا كبيرا في القتال الحي. في حين أن امتحان مهاراتي العملية وصفني بأنني طالب متدني ، يمكنني الصمود في معركة. الأمر بهذه البساطة.”
“لإجبار الـ USNA على استثمار سيريوس في مهمة دولية … ماذا يمكن أن تكون؟”
كانت هذه هي الحقيقة التي لا جدال فيها. اعتقد تاتسويا أن هذا كاف للإجابة على السؤال ، أو على مستوى ما ، لصرف السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، آسفة لإزعاجك ، الرائدة.”
“….. أوافق على أن درجات المهارات العملية و القدرة القتالية شيئان مختلفان .”
“ما الذي تعتذرين بشأنه؟ يجب أن أكون الشخص الذي يمدحك .”
ومع ذلك ، لم تكن كلمات لينا متوقعة و يبدو أنها تلمح إلى شيء أكثر.
في حين أن هذه كانت النتيجة التي كان يأمل فيها بناء على ملاحظاته ، لم يكن هناك ما يضمن أنه كان على صواب. و مع ذلك ، كان هذا تاتسويا ، لم يكن رقيقا لدرجة أنه سيغلق فمه و يتراجع عن هذا فقط.
“أنا أيضا كنت شخصا لم يكن رائعا في المدرسة لكني كنت ساحرة مفيدة في ساحة المعركة.”
“ألم يكن لدى مدرسة لينا القديمة هذا النظام؟”
بدا أن هالة مشبوهة تنبعث ببطء من جسد لينا.
كلاهما جميلتان بنفس القدر ، لكنهما تمتلكان أنواعا متناقضة من الجمال: عندما تقف الشابتان معا ، بدا الأمر و كأنه يزيد من إشراقهما الفردي.
“كم هذا مزعج.”
على وجه التحديد بسبب بساطتها ، كانت هذه طريقة بسيطة لتحديد الفرق في القوة بين الجانبين.
اختفى الدفء في عيون تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب تفضل لينا أن تتم مناداتها باسم “لينا” بدلا من “أنجي” ، هاه.”
“أوه ، تستطيع أن تقول ، أنت رائع.”
الأهم من ذلك كله ، بدا الأمر كما لو أن تاتسويا يضايق صديقا.
أمام تلك النظرة الباردة ، أو بالأحرى ، النظرة الفولاذية ، أطلقت لينا ابتسامة مبهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند اكتشاف الغلاف الجوي المتجه في اتجاه متزعزع ، غير تاتسويا الموضوع.
لم تكن هذه زهرة مزهرة ، لكن جمال شفرة حادة شُحذت إلى أفضل حالاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تاتسويا أنه لم يعد بإمكانه تحمل هذه الدراما الصامتة (من الناحية الفنية ، كانوا على بعد عشرات الأمتار فقط من المقر الرئيسي). أي نوع من الصمت الثقيل هذا ، فكر تاتسويا وهو ينغمس في إحساسه النادر بالخدمة العامة و قدّم السؤال الأولي. – الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا سؤالا خبيثا بشكل رهيب.
تحركت يد لينا فجأة!
أمام تلك النظرة الباردة ، أو بالأحرى ، النظرة الفولاذية ، أطلقت لينا ابتسامة مبهرة.
اعترض تاتسويا بسرعة راحة اليد المندفعة نحوه.
بينما تم منح أعضاء لجنة الأخلاق العامة الحق في حمل الـ CADs في الحرم المدرسي ، لم يستخدم تاتسويا عادة واحدا أثناء تنفيذ واجباته أمام اللجنة.
اليد اليمنى ذات الحواف التي استخدمتها لينا بأصغر حركة ممكنة للطعن إلى الأمام تم القبض عليها في المعصم بواسطة تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يحن الوقت للذهاب؟ حثها على القيام بذلك ، لم يكن تعبير تاتسويا الآن مختلفا عن المعتاد.
تم اعتراض راحة اليد الموجهة إلى ذقن تاتسويا قبل أن تصل إلى الحلق.
“لماذا ترسل الـ USNA سيريوس ، التي هي عمليا ورقتهم الرابحة ، إلى هنا؟”
حولت لينا اليد اليمنى التي تم التقاطها إلى شكل مسدس و طعنت إلى الأمام بإصبعها السبابة.
“أوه ، تستطيع أن تقول ، أنت رائع.”
جاء مخلب مرعب يصفّر نحو وجه تاتسويا.
في لمح البصر ، ألقى تاتسويا يد لينا اليمنى إلى جانب واحد.
“حسنا ، انسي الأمر.”
عبست لينا بينما كان ضوء السايون المتجمع عند طرف إصبعها السبابة مشتتا قبل أن تسقط الضربة.
“هذا صحيح. أيضا ، ميوكي لديها أوني-ساما معها. طالما أن أوني-ساما بجانبي ، فلن أخشى أي عدو ، حتى لو كانت سيريوس نفسها .”
“كم هذا خطير.”
“إذن دعينا نترك الأمر هناك. يرجى الامتناع عن القيام بمثل هذه الأشياء في المستقبل.”
“اعتقدت أنك ستتفادى ذلك.”
عند رؤية هذا ، ضغطت لينا مستشعرة أن الأمر ينجح.
“هل تهتمين بشرح هذا لي؟”
ومع ذلك ، لم تعط عيناه أي تلميح للخجل أو الندم.
“قبل ذلك ، هل يمكنك ترك يدي؟ هذا يؤلم ، و هذا الموقف محرج بعض الشيء بالنسبة لي.”
لقد اعتاد منذ فترة طويلة على تحيات أعضاء اللجنة التي لم تعر أي اهتمام للوقت من اليوم. سار عبر الحشد – الذي لم يكن في الواقع أكثر من خمسة أشخاص ، و أنهى ببراعة الاستعدادات على يديه.
من أجل قذف يدها إلى جانب واحد ، أُغلقت المسافة بين جسدي تاتسويا و لينا قليلا. من الجانب ، بدا الأمر وكأن تاتسويا كان يهاجم لينا – و يُجبرها على قبلة.
إدراكا منه للخطر الكامن – الذي يمثله إلى حد كبير الانقسام الذي يطل من خلال الفجوات الموجودة في الرداء – سرعان ما التقط تاتسويا المحادثة.
ترك تاتسويا على الفور يد لينا.
كان من المفهوم أن تاتسويا أراد التظاهر بأن المشهد لم يحدث أبدا. هذا أيضا في مصلحة لينا. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عن سبب قيام تاتسويا بذلك ، أو نواياه.
ومع ذلك ، لم تعط عيناه أي تلميح للخجل أو الندم.
– بعد ذلك ، تم تكرار نفس التمرين أربع مرات ، حيث تقاسم كلا الجانبين النتيجة 2-2 ، لذلك انتهى اليوم مع بقاء ميوكي متقدمة بجولتين.
“على محمل الجد ، هذا مؤلم. حتى أنك تركت …… هاه؟ لا أثر؟ التحكم الدقيق في القوة؟”
كان هناك عدد غير قليل من التعديلات في أنشطة تاتسويا اللامنهجية. على الورق ، كان هناك اثنان فقط ، البقاء في المكتبة أو القيام بدوريات في الأرض كعضو في لجنة الأخلاق العامة ، لكن الأخير قدم العديد من الانقطاعات.
ارتدت لينا تعبيرا محيرا وهي تستخدم يدها اليسرى لسحب كمها الأيمن.
بالنظر إلى أن طلاب السنوات العليا فقدوا ماء وجههم تماما على الرغم من قبولهم الصادق للنتيجة (بالطبع ، لم تكن ميوكي من النوع الذي يعظّم إنجازها و كانت محرجة إلى حد ما بسبب المحنة بأكملها) ، كان على مايومي و ماري حضور هذا التمرين.
“بعد الضرب عند نقطة الضغط على وجه شخص آخر ، فإن السماح لك بتجربة القليل من الألم هو أقل ما تستحقينه.”
“لقد فات الأوان الآن ، أليس كذلك؟”
“كان هذا مجرد كتلة بسيطة لا تحتوي على أي تهديد على الإطلاق. أقصى ما يمكن أن تفعله هو إعطاء الانطباع بأن الشخص أصيب ببندقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تاتسويا أنه لم يعد بإمكانه تحمل هذه الدراما الصامتة (من الناحية الفنية ، كانوا على بعد عشرات الأمتار فقط من المقر الرئيسي). أي نوع من الصمت الثقيل هذا ، فكر تاتسويا وهو ينغمس في إحساسه النادر بالخدمة العامة و قدّم السؤال الأولي. – الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا سؤالا خبيثا بشكل رهيب.
“أعتقد أن هذا أكثر من كاف ليبرر معاملتك بطريقة عنيفة.”
في تعبير تاتسويا ، كان بإمكانها رؤية ميفيستوفيليس يبتسم لها.
حتى بعد رؤية مثل هذه الابتسامة الدافئة ، لم يرتاح تعبير تاتسويا على الإطلاق.
“إيه ……؟”
لم تستطع لينا سوى التنهد و رفع ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن كلام تاتسويا بنبرة ساخرة أخذ الريح على الفور من أشرعتها.
“فهمت ، فهمت. أرجوك سامح وقاحتي ، تاتسويا-ساما .”
كان هذا موقفا عاطفيا للغاية ألمح إلى السحر السري تحت تنورتها.
أعادت لينا ضبط موقفها و انحنت رسميا لـ تاتسويا قبل أن ترفع رأسها.
الأهم من ذلك كله ، بدا الأمر كما لو أن تاتسويا يضايق صديقا.
التعبير الشديد على وجه تاتسويا انحنى فجأة في زوايا فمه لسبب غريب.
“أنا ، إلى أمريكا؟”
”….. هل هناك أي شيء آخر؟”
“لا ، هذا يكفي. أعتقد أنه يمكننا التحدث بشكل طبيعي في المستقبل. التظاهر بكونك أنيقة ، هذا السلوك لا يبدو مثل لينا على الإطلاق .”
“أعتقد أن هذا أكثر من كاف ليبرر معاملتك بطريقة عنيفة.”
يبدو أن التغيير في زوايا فم تاتسويا كان لأنه شعر أنه لا يناسبها.
عبست لينا بينما كان ضوء السايون المتجمع عند طرف إصبعها السبابة مشتتا قبل أن تسقط الضربة.
“بأي طريقة أنا لست أنيقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”سيريوس” ببساطة تغطي العديد من الزوايا ……”
“شخصيتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، لأن ميوكي تراقب أوني-ساما عن كثب أكثر من أي شخص آخر.”
لم يكن متأكدا مما إذا كانت ستفهم معنى مصطلح غامض مثل “شخصية” ، لكن نظرا لطلاقة لينا في اللغة اليابانية ، فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة ، و بالتالي تخطى تاتسويا وقت الشرح.
“فقط هكذا. بناء على الملاحظات في الأسبوع الماضي ، أشعر أن نقاط قوة لينا لا تكمن في العمل الاستخباراتي. أخشى أن مهمتها الحقيقية قد تكمن في مكان آخر و أن تنكرها يهدف إلى ذلك.”
ثم ، سواء كانت هذه نعمة أو نقمة ، فسرت كلماته بنجاح.
بعد الكشف ، لسوء الحظ ، عن قدرته على استخدام {هدم الغرام} خلال مسابقة المدارس التسعة ، اقتصر تاتسويا على السحر غير المنهجي خارج الفصل منذ بداية الفصل الدراسي الثاني. كان هذا أكثر من كاف للتعامل مع أي مشكلة ، لذلك لم تكن هناك حاجة لحمل CAD.
“لا يوجد شيء من هذا القبيل! على أقل تقدير ، لقد دُعيت لتناول الشاي مع الرئيس!”
“الرغبة في المنافسة مهمة للغاية خلال المسابقات ، لكن بالتأكيد ليست هناك حاجة لنقل ذلك إلى ما بعد الحدث نفسه ، أليس كذلك؟ التمارين العملية هي في نهاية المطاف مجرد ممارسة و تختلف اختلافا جوهريا عن اختبارات المهارات العملية التي تحدد المهارة الشخصية .”
دفعت لينا إلى الأمام ، و كانت تحاول إثبات أناقتها.
عند رؤية تاتسويا يضحك مرة أخرى و يرفع ذراعيه لتمتد ، لم تستطع ميوكي الحفاظ على وجه مستقيم لفترة أطول و ابتسمت بشكل مؤذ بينما رفعت إصبعها نحو تاتسويا.
“أوه ……”
إدراكا منه للخطر الكامن – الذي يمثله إلى حد كبير الانقسام الذي يطل من خلال الفجوات الموجودة في الرداء – سرعان ما التقط تاتسويا المحادثة.
عند سماع هذا ، ضحك تاتسويا بخفة.
“لقد راجعت المعلومات المنشورة ، لكنني لم أجد حتى الآن أي بيانات جديدة.”
وسط هذا الضحك ، كانت هناك تلميحات من الصقيع تقشعر لها الأبدان.
“لا ، أعتقد أنني يجب أن أكون الشخص الذي يُفاجأ.”
بناء على رد الفعل ، غطت لينا فمها.
“إيه؟ آه ……”
في تعبير تاتسويا ، كان بإمكانها رؤية ميفيستوفيليس يبتسم لها.
□□□□□□
** المترجم : ميفيستوفيليس هو اسم يُعطى للشخصية التي تمثل الشيطان. و على عكس ما قد تتخيله الأغلبية فهو يظهر بهيئة أكثر إنسانية **
“لا تقلقي بشأن ذلك. هناك بعض الأشياء في العالم من الأفضل تركها دون معرفتها.”
“الرئيس ، هاه ……”
بعد سماع تقرير الرقيب إيناغاكي ، نشر المفتش تشيبا توشيكازو ذراعيه و نظر إلى الأعلى ، كما لو كان يتوسل إلى السماء. “و ذهب كل الدم أيضا ، أليس كذلك؟ … الوفاة الخامسة غريبة هذا الشهر. أصبح من الصعب حقا إبعاد وسائل الإعلام عن هذا.”
كان هناك الكثير في مواقع السلطة التي يمكن أن تعطي حتى السحرة ، القادرين على القتل دون أي سلاح ، وقفة. حتى في بلد مثل اليابان الذي كان له جدران منخفضة للغاية ، كان هناك عدد قليل من الأشخاص المميزين في السلطة حتى أن السحرة اضطروا إلى تناول ترياق دوري لنزع فتيل السم في أجسادهم قبل مقابلتهم.
“يبدو أن انتقال لينا إلى نفس الفصل أصبح حافزا ممتازا.”
في الـ USNA ، الساحر الوحيد الذي يمكنه مقابلة الرئيس وجها لوجه على الأرجح ……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، لأن ميوكي تراقب أوني-ساما عن كثب أكثر من أي شخص آخر.”
“لقد خدعتني ، أليس كذلك ……؟”
□□□□□□
غير راغبة في قبول النتيجة ، حدقت لينا في تاتسويا ، لكن هذه الكارثة كانت بالكامل على لينا نفسها.
ومع ذلك ، لم يستطع تاتسويا الرد مباشرة بـ “أنت جاسوسة ، أليس كذلك.” استمر الضغط في البناء مثل بركان جاهز للانفجار.
“عاري يسبقني. كان من قبيل الصدفة البحتة أن المحادثة سارت في الاتجاه الذي سلكته. فيما يتعلق بهذا السؤال ، أعتقد يا لينا أنك انهرت من تلقاء نفسك ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، لينا ، أنت هي التي حرضت على ذلك .”
بدا أن هالة مشبوهة تنبعث ببطء من جسد لينا.
وهذا ما يشبه المعاناة في صمت. الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله لينا هو الاستمرار في التحديق في تاتسويا في إحباط.
“لذا ، هل يجب أن تشرحي لماذا قمت بذلك؟”
“لذا ، هل يجب أن تشرحي لماذا قمت بذلك؟”
”….. أردت فقط أن أعرف مدى قوة تاتسويا.”
“إذن دعينا نترك الأمر هناك. يرجى الامتناع عن القيام بمثل هذه الأشياء في المستقبل.”
“ما مدى قوتي؟ من أجل ماذا؟”
“قبل ذلك ، هل يمكنك ترك يدي؟ هذا يؤلم ، و هذا الموقف محرج بعض الشيء بالنسبة لي.”
انجرفت عيون لينا بعيدا عن تاتسويا وهو يقف هناك عابسا في شك.
بعد سماع تقرير الرقيب إيناغاكي ، نشر المفتش تشيبا توشيكازو ذراعيه و نظر إلى الأعلى ، كما لو كان يتوسل إلى السماء. “و ذهب كل الدم أيضا ، أليس كذلك؟ … الوفاة الخامسة غريبة هذا الشهر. أصبح من الصعب حقا إبعاد وسائل الإعلام عن هذا.”
“لا شيء حقا …… كان ذلك بدافع الفضول الخالص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد رؤية مثل هذه الابتسامة الدافئة ، لم يرتاح تعبير تاتسويا على الإطلاق.
“الفضول …… لقد فعلت كل هذا فقط من أجل ذلك.”
“في هذه الحالة-”
مع الرؤية بسهولة من خلال هذه الكذبة الصارخة ، استمر تاتسويا في التذمر.
□□□□□□
أعطت لينا عابثة “همف” صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألني تاتسويا أليس “أنجي” هو الاسم المختصر المعتاد لـ “أنجلينا”و كاد يخيفني حتى الموت.”
”….. بالمعنى الدقيق للكلمة ، هذا صحيح. في الواقع …..”
عند رؤية شقيقها يضحك ، كان الشيء الوحيد الذي يدور في ذهن ميوكي هو مدى رغبتها حقا في معرفة ما يفكر فيه تاتسويا حقا.
تمتمت لينا بهدوء ، و سحبت نظرها إلى تاتسويا.
ومع ذلك ، لم يستطع تاتسويا الرد مباشرة بـ “أنت جاسوسة ، أليس كذلك.” استمر الضغط في البناء مثل بركان جاهز للانفجار.
“أردت أن أعرف ما إذا كنت تريد القدوم إلى الـ USNA.”
بناء على ردود أفعالهما ، كان من الواضح بشكل صارخ أن المنتصرة في هذه المسابقة (ليس كما لو أن هذه مسابقة حقيقية) هي ميوكي. على الرغم من قول “متقدمة بجولتين” ، فإن هذه العبارة التي كانت مخصصة عادة للفائز لم تترك انطباعا لا يمحى عن فوز ساحق ، أشبه بما يلي:
“أنا ، إلى أمريكا؟”
لحسن الحظ ، قدمت لينا شرحا مفصلا من أجل نقل سؤالها و لم تترك تاتسويا معلقا فحسب ، أو ربما أحرج نفسه حقا. (أحتاج حقا إلى الحد من التفكير فيهذه الأفكار غير الضرورية) ، تاتسويا يفكر.
“في رأيي ، لديك مثل هذا المستوى العالي من المهارة ومع ذلك يتم إنزالك إلى مثل هذا الوضع المتدني ، ألا تريد أن تكون على مسرح يمنحك التقدير الذي تستحقه. بينما يتم تقييم درجة الساحر في أمريكا مثل المعيار الدولي ، لا تزال هناك أماكن ليست كذلك. أمريكا بلد حر و متنوع. لا توجد طريقة للهبوط إلى درجة شخص بديل لمجرد أنك تفتقر إلى جانب واحد. أعتقد أنه سيتم الاعتراف بـ تاتسويا على ما يناسب إمكاناتك الحقيقية.”
نقرت ميوكي على اللوحة بأطراف أصابعها ، بينما ضغطت لينا بيدها بالكامل على اللوحة.
“عرض مثير للاهتمام.”
”….. أردت فقط أن أعرف مدى قوة تاتسويا.”
في مواجهة دعوة غير متوقعة ، خفف تاتسويا موقفه إلى حد ما.
“أعتذر.”
“في هذه الحالة-”
“بأي طريقة أنا لست أنيقة!”
عند رؤية هذا ، ضغطت لينا مستشعرة أن الأمر ينجح.
“في رأيي ، لديك مثل هذا المستوى العالي من المهارة ومع ذلك يتم إنزالك إلى مثل هذا الوضع المتدني ، ألا تريد أن تكون على مسرح يمنحك التقدير الذي تستحقه. بينما يتم تقييم درجة الساحر في أمريكا مثل المعيار الدولي ، لا تزال هناك أماكن ليست كذلك. أمريكا بلد حر و متنوع. لا توجد طريقة للهبوط إلى درجة شخص بديل لمجرد أنك تفتقر إلى جانب واحد. أعتقد أنه سيتم الاعتراف بـ تاتسويا على ما يناسب إمكاناتك الحقيقية.”
“إذا كانت هذه هي الحقيقة النقية.”
“كان هذا مجرد كتلة بسيطة لا تحتوي على أي تهديد على الإطلاق. أقصى ما يمكن أن تفعله هو إعطاء الانطباع بأن الشخص أصيب ببندقية.”
ومع ذلك ، فإن كلام تاتسويا بنبرة ساخرة أخذ الريح على الفور من أشرعتها.
الاسم الكامل للفتاة هو ميكايلا هونغو ، أو ميا باختصار. لقد كانت يابانية أمريكية مثل لينا ، لكن على عكس لينا ، يمكن أن تندمج ميا بالكامل بناء على مظهرها. ربما لأن لون بشرتها أغمق قليلا؟ لم تكن هذه الدرجة كافية لجذب الانتباه في اليابان.
“لينا ، أين هو بالضبط هذا المكان غير التقليدي بالضبط الذي لا يستخدم المعايير الأساسية للقياس؟ هل تتحدثين عن أرلينغتون؟”
في العصر الحديث ، دخلت HAR (الروبوت المنزلي المساعد) بالفعل السوق الشامل ، و يمكن شراء العناصر اليومية عبر الإنترنت و تسليمها مباشرة إلى الباب ، بحيث يمكن للطلاب العيش بحرية بمفردهم دون إزعاج ، مما يجعل مساكن الطلاب منشأة زائدة عن الحاجة. و للأسباب المذكورة ، فإن معظم الطلاب الذين لم يتمكنوا من العودة إلى منازل أسرهم اختاروا إلى حد كبير استئجار مساكن قريبة من المدرسة. كطالبة منقولة ، لم يكن هناك شيء غريب في استئجار لينا شقة. كان منزلها على بعد محطتين فقط للحافلات من المدرسة ، و التي كانت تعتبر قريبة بفضل وسائل النقل العام الحديثة. السبب في أنها لم تستأجر شقة من غرفة واحدة للطلاب و بدلا من ذلك اختارت شقة صغيرة بحجم عائلي هو أن لينا لم تكن تعيش بمفردها.
اعتادت أرلينغتون أن تكون أكاديمية بحرية ، لكنها أصبحت الآن واحدة من المزودين الأساسيين للسحرة و الباحثين السحريين في جيش الـ USNA.
“شخصيتك.”
”….. نعم. لكن هناك أماكن أخرى.”
“لينا ، أين هو بالضبط هذا المكان غير التقليدي بالضبط الذي لا يستخدم المعايير الأساسية للقياس؟ هل تتحدثين عن أرلينغتون؟”
“لينا ، تم تصميم التقييم على أساس الجدارة لاختيار الطريقة الصحيحة لاستخدام الأدوات.”
“إذن دعينا نترك الأمر هناك. يرجى الامتناع عن القيام بمثل هذه الأشياء في المستقبل.”
على الرغم من حقيقة أن نبرة تاتسويا ظلت ساخرة ، إلا أنها افتقرت إلى البرد المخيف الذي يصم الروح.
“لقد راجعت المعلومات المنشورة ، لكنني لم أجد حتى الآن أي بيانات جديدة.”
“فيما يتعلق باختيار السحرة الأنسب للجيش ، فإن أرلينغتون و الـ JSDF (قوات الدفاع الذاتي اليابانية) وجهان لعملة واحدة. على الرغم من أنه فيما يتعلق باتساع أفقهم ، قد تكون هناك بعض الاختلافات.”
في الشهر الماضي ، تلقى تاتسويا تحذيرا من خالته يوتسوبا مايا بأن وحدة السحرة التابعة للجيش الأمريكي ، النجوم ، قد بدأت التحقيق حول الساحر المسؤول عن {الـإنفجار المادي} ، سحر من الدرجة الـإستراتيجية. في ذلك الوقت ، أوضحت مايا أنه تم تضمين تاتسويا و ميوكي بين المشتبه بهم المحتملين.
الأهم من ذلك كله ، بدا الأمر كما لو أن تاتسويا يضايق صديقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أي أدلة؟”
“حسنا ، انسي الأمر.”
“لقد فات الأوان الآن ، أليس كذلك؟”
“إيه ……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاتسويا ، لماذا تتظاهر بأنك طالب متدني؟ و بما أنك تتظاهر بأنك طالب متدني ، فلماذا كشفت بسهولة عن قوتك الحقيقية؟ سلوك تاتسويا غير منتظم للغاية ، لذا لا أفهم لماذا فعلت ذلك بالطريقة التي فعلتها .”
فجأة تمتم تاتسويا بنبرة “لا يهم على أي حال.”
في الأصل ، الـ CADs هي أدوات تختصر الوقت اللازم لتنشيط أنواع السحر المنهجي الأربعة. كان استخدامه محدودا فقط للسحر الآخر ، مثل السحر الخارجي المنهجي ، و السحر غير المنهجي ، و السحر القديم ، و خاصة إذا كان السحر غير المنهجي يطلق فقط السايون لدرجة أن عدم وجود CAD لن يبدو غير طبيعي على الإطلاق.
لم تتمكن لينا من متابعة هذا التغيير المفاجئ في التروس ولم تستطع الرد إلا بصوت و تعبير مرتبكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أي أدلة؟”
“كنت تحاولين فقط اختبار مهاراتي ، أليس كذلك؟”
ضحك تاتسويا عمدا بصوت عال. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان يشعر أن ميوكي تمزح أم أنه يحاول ببساطة اعتبارها مزحة.
“آه …… نعم.”
“فوفو ، أنا متقدمة بجولتين الآن ، لينا.”
“إذن دعينا نترك الأمر هناك. يرجى الامتناع عن القيام بمثل هذه الأشياء في المستقبل.”
كان الهدف من التمرين العملي هو أن يقوم كلا الجانبين بتنشيط الـ CADs الخاصة بهما في وقت واحد ، مع سيطرة الفائز على الكرة المعدنية في المنتصف. لم يكن من السهل التلاعب بهذا التمرين العملي فحسب ، بل كان هناك شعور تنافسي كبير به أيضا.
ألم يحن الوقت للذهاب؟ حثها على القيام بذلك ، لم يكن تعبير تاتسويا الآن مختلفا عن المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقا بشأن ذلك ، خصمي هو مجرد طالب في المدرسة الثانوية بعد كل شيء. لا ينبغي أن يكون قادرا على تمييز هويتي على أنها سيريوس. حتى لو كان يشك في شيء ما ، فلا توجد طريقة للتعثر في شيء ملموس .”
لم تعد لينا قادرة على معرفة الفرق عن تاتسويا المعتادة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. بدلا من ذلك ، أجاب على مكالمة جاءت عبر جهاز الاستقبال في أذنه ، مع التأكد من إخفاء التوتر في صوته.
“أليس لديك أي شيء تريد أن تسألني بشأنه؟”
بينما تم منح أعضاء لجنة الأخلاق العامة الحق في حمل الـ CADs في الحرم المدرسي ، لم يستخدم تاتسويا عادة واحدا أثناء تنفيذ واجباته أمام اللجنة.
كان من المفهوم أن تاتسويا أراد التظاهر بأن المشهد لم يحدث أبدا. هذا أيضا في مصلحة لينا. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عن سبب قيام تاتسويا بذلك ، أو نواياه.
“أعتقد أن هذا أكثر من كاف ليبرر معاملتك بطريقة عنيفة.”
كان من حسن حظ لينا أن تاتسويا لم يطرح أي أسئلة و عرفت لينا أنها يمكن أن تدوس على لفتته اللطيفة ، لكنها لم تستطع مقاومة سؤالها.
“بأي طريقة أنا لست أنيقة!”
“أسأل ماذا؟”
كان الإنسان المعروف باسم شيبا تاتسويا غير مفهوم للغاية بالنسبة لـ لينا.
“ماذا تقصد؟ مثل…… هويتي الحقيقية أو شيء من هذا القبيل ، ألا تريد أن تعرف؟”
“و أنا الذي اعتقدت أن الكوارث انتهت مع دخول العام الجديد.”
“لا تقلقي بشأن ذلك. هناك بعض الأشياء في العالم من الأفضل تركها دون معرفتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه شيلدز-سان. أعتقد أنك تعرفها بالفعل؟”
لم تكن لينا متأكدة مما إذا كان صادقا أم مراوغا.
بادئ ذي بدء ، في دفاع تاتسويا ، لم يكن الجو غير المريح لأنه كان يتمتع بجمال مذهل مثل لينا التي تمشي بجانبه ، لكن لأن لينا لم تتوقف أبدا عن هذا الشعور الفضولي بها. من حين لآخر ، كانت تسرق سرا مع “هم~~” نظرة خاطفة على تاتسويا ، و على الرغم من جهودها في محاولة إخفاء هذه النظرات ، شعر تاتسويا أنها تحفره أعمق فقط.
كان الإنسان المعروف باسم شيبا تاتسويا غير مفهوم للغاية بالنسبة لـ لينا.
“….. لا يمكن المساعدة إذا كانت طالبة أو طالب في السنة الأولى لا يعرف أي شيء عن ذلك.”
”….. أنت مزعج بشكل لا يصدق.”
“شكرا. أنا سعيدة لأن الجميع لطيفون للغاية.”
هز تاتسويا كتفيه فقط و استدار على اتهام لينا الصريح.
“ما الذي يحدث على أي حال؟ كان المهاجرون غير الشرعيين و الغزاة الأجانب أكثر منطقية من هذا.”
في نفس الوقت الذي كانت تتبع فيه ظهره ، كانت لينا تدرك أن كلمة “مزعج” التي استعملتها لا تشير إلى معناها السطحي فقط.
“آه …… نعم.”
“هيا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
