الذكريات - الفصل 17
الفصل 17 :
6 نوفمبر 2095
منزل يـوتسوبـا الرئيسي
غرفة التشمس
لقد حدثت عدة أشياء اليوم جعلته يتذكر الأحداث التي وقعت قبل 3 سنوات.
سمحت له هذه الفكرة بمواساة نفسه بحقيقة أن هذه السنوات الثلاث لم تكن هباء.
ربما كان هذا هو السبب في أنه تذكر ساكوراي هونامي لأول مرة منذ فترة.
لكنه كان يعلم أن الندم هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله حيال ذلك ، وقد تصالح مع ذلك.
كانت ذاكرته عنها غارقة في الندم. حتى تاتسويا لم يستطع فعل شيء حيال التفكير في الأمر في بعض الأحيان.
نفس السبب السابق سمح لـ تاتسويا بشغل مقعد.
لكنه كان يعلم أن الندم هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله حيال ذلك ، وقد تصالح مع ذلك.
سمحت له هذه الفكرة بمواساة نفسه بحقيقة أن هذه السنوات الثلاث لم تكن هباء.
لولا تضحياتها ، ربما لن يفكر تاتسويا أبدا في الانضمام إلى الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر و صقل قدراته القتالية السحرية.
سمحت له هذه الفكرة بمواساة نفسه بحقيقة أن هذه السنوات الثلاث لم تكن هباء.
هذه المرة ، لم يكن على أحد أن يموت.
“لا شيء … أوبا-ساما ، من كانت تلك الفتاة؟” سألت ميوكي.
سمحت له هذه الفكرة بمواساة نفسه بحقيقة أن هذه السنوات الثلاث لم تكن هباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، لم يكن على أحد أن يموت.
و قبل ثلاث سنوات ، كان قد قدّم بالفعل صلاة صامتة تكريما للمرأة التي ماتت لإنقاذه.
لقد عادت إلى يوتسوبا مايا “الطبيعية” ، وهي شخص مختلف تماما عما كانت عليه عندما واجهت هي و تاتسويا بعضهما البعض.
… هذا هو السبب في أنه فوجئ الآن.
“لا شيء … أوبا-ساما ، من كانت تلك الفتاة؟” سألت ميوكي.
عندما رأى الفتاة التي خرجت مع وجبات الشاي الخفيفة ، كاد تاتسويا أن يرفع صوته.
من المنطقي أن تبدو ملامحها مثلها تماما.
“… هل هناك شيء مهم؟”
“ما الأمر يا ميوكي-سان؟” سألت مايا بتعبير قلق بمجرد أن جلست. “تبدين مندهشة من شيء ما.”
“لا ، لا شيء.”
لم يستطع إلقاء اللوم عليها أيضا.
كانت الفتاة قد سألت ميوكي بالفعل عن ذلك ، و ليس هو – لأن دهشة أخته كانت أكبر من دهشته.
لولا تضحياتها ، ربما لن يفكر تاتسويا أبدا في الانضمام إلى الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر و صقل قدراته القتالية السحرية.
لم يستطع إلقاء اللوم عليها أيضا.
بدت ميوكي مقتنعة ، في الوقت الحالي ، بمنطق خالتها. لأنها على حق – في أماكن معينة ، سيكون وجود حارس شخصي ذكر فقط أمرا غير مريح.
كان وجه الفتاة التي ترتدي الزي الرسمي للخادمة نفس وجه ساكوراي هونامي.
لكنه كان يعلم أن الندم هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله حيال ذلك ، وقد تصالح مع ذلك.
بعد وقت قصير من مغادرة الفتاة الصغيرة ، ظهرت مايا في غرفة التشمس. لم يكن هاياما معها ، مما يعني أن هذا المكان كان مكانا خاصا.
و قبل ثلاث سنوات ، كان قد قدّم بالفعل صلاة صامتة تكريما للمرأة التي ماتت لإنقاذه.
نفس السبب السابق سمح لـ تاتسويا بشغل مقعد.
“لا شيء … أوبا-ساما ، من كانت تلك الفتاة؟” سألت ميوكي.
“ما الأمر يا ميوكي-سان؟” سألت مايا بتعبير قلق بمجرد أن جلست. “تبدين مندهشة من شيء ما.”
لقد عادت إلى يوتسوبا مايا “الطبيعية” ، وهي شخص مختلف تماما عما كانت عليه عندما واجهت هي و تاتسويا بعضهما البعض.
كانت ذاكرته عنها غارقة في الندم. حتى تاتسويا لم يستطع فعل شيء حيال التفكير في الأمر في بعض الأحيان.
“لا شيء … أوبا-ساما ، من كانت تلك الفتاة؟” سألت ميوكي.
لكنه كان يعلم أن الندم هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله حيال ذلك ، وقد تصالح مع ذلك.
أومأت مايا برأسها متفهمة. “أوه ، هل تقصدين مينامي-تشان؟” قالت.
… هذا هو السبب في أنه فوجئ الآن.
“اسمها هو ساكوراي مينامي – الجيل الثاني من سلسلة ساكورا ، و وراثيا ، هي ابنة أخت ساكوراي هونامي ، الوصية التي خدمت والدتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، لم يكن على أحد أن يموت.
الجيل الثاني يعني أنها ولدت من أحد الوالدين ساحر معدّل وراثيا.
عندما رأى الفتاة التي خرجت مع وجبات الشاي الخفيفة ، كاد تاتسويا أن يرفع صوته.
وإذا كانت ابنة أختها وراثيا ، فهذا يعني أن عينة من الجيل الأول لها نفس المعلومات الوراثية مثل هونامي هي والدتها.
سمحت له هذه الفكرة بمواساة نفسه بحقيقة أن هذه السنوات الثلاث لم تكن هباء.
من المنطقي أن تبدو ملامحها مثلها تماما.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، لم يكن لديه أي طريقة لمعرفة أن مثل هذا الانهيار ، مثل هذا الصدام ، كان مستحيلا.
“إنها جيدة جدا في وظيفتها أيضا. أعتقد أن قدراتها الكامنة قد تنافس التوأم سايغوسا. لقد قمت بالفعل بتدريبها لتكون الوصية عليك عندما يحين وقت ذلك. كشخص بالغ ، ينتهي الأمر بالمرأة في العديد من المواقف التي تحتاج فيها تماما إلى حارسة شخصية أنثى ، بعد كل شيء.”
كانت ذاكرته عنها غارقة في الندم. حتى تاتسويا لم يستطع فعل شيء حيال التفكير في الأمر في بعض الأحيان.
بدت ميوكي مقتنعة ، في الوقت الحالي ، بمنطق خالتها. لأنها على حق – في أماكن معينة ، سيكون وجود حارس شخصي ذكر فقط أمرا غير مريح.
ربما كان هذا هو السبب في أنه تذكر ساكوراي هونامي لأول مرة منذ فترة.
لكن الآن بعد أن جعلت مايا نواياها الحقيقية معروفة لـ تاتسويا ، فقد صلّب نفسه أكثر من ذي قبل للانهيار و الصدام الذي قد يحدث في المستقبل. إذا أرادت أن تصنع أداة للفتاة بنفس وجهها ، فإن ذلك يجعلها أقل توافقا.
لقد عادت إلى يوتسوبا مايا “الطبيعية” ، وهي شخص مختلف تماما عما كانت عليه عندما واجهت هي و تاتسويا بعضهما البعض.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، لم يكن لديه أي طريقة لمعرفة أن مثل هذا الانهيار ، مثل هذا الصدام ، كان مستحيلا.
عندما رأى الفتاة التي خرجت مع وجبات الشاي الخفيفة ، كاد تاتسويا أن يرفع صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت مايا برأسها متفهمة. “أوه ، هل تقصدين مينامي-تشان؟” قالت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		