اضطراب يوكوهاما - الفصل 8
المجلد 7

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سوزوني تزور المستشفى ، بعد أن أخذت هذا اليوم قبل مسابقة الأطروحة من المدرسة و أجلت بروفة المجموعة حتى بعد ظهر اليوم. لم يكن معها سوى هاتوري. أرادت أن تأتي بمفردها ، لكن مع كل الحوادث الخطيرة التي تحدث ، مايومي و ماري و أزوسا و هاتوري و ….. حسنا ، لقد عارض الجميع هذا بشدة ، لذا فقد تنازلت و تركت هاتوري وحده يأتي معها.

“حسنا ، أنا أعلم ، لكن …..”

“أوه ، نعم. إذا استطعت ، أود منك أن تذكر شيئا لمرؤوسيك. إذا تمكنوا من إعداد أجهزة التسليح و الذخيرة الحية بدلا من الـ CADs فقط ، فسيكون هذا عونا كبيرا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشياكي-سان ، يرجى الحضور إلى المسابقة غدا. أنا متأكدة من أنك ستجدين شيئا هناك.”

“الثانوية الأولى تبدأ في الساعة 3:00 مساءً.”
الفصل 8 :
السبت 29 أكتوبر 2095: تم تعيين جميع فصول اليوم للدراسة الذاتية.
“لا. لم نجد أي صدمة عاطفية أو اضطراب في التواصل أو أي أعراض أخرى من هذا النوع. بالطبع ، دون فحص عقلها مباشرة ، لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين إنها بصحة جيدة.”
بالنسبة للجزء الأكبر ، فكل شيء باستثناء التدريب العملي في الأساس دراسة ذاتية ، وبالنسبة لطلاب الدورة 2 ، فنصف ممارستهم هي الدراسة الذاتية أيضا ، لذلك لم يكن اليوم يوما مختلفا تماما عن المعتاد … إلا أن الأمور لم تكن عادة بهذه الصخب.
“… أمم ، وما هو الوقت الذي تقدّم فيه مدرستنا؟”
غالبا ما تأتي “الممارسة” في الثانوية الأولى مع ضجيج الانفجارات التي ترعد عبر المدرسة ، لذا فإن القول بأنها هادئة بما يكفي عادة لسماع قطرة دبوس سيكون مبالغة طفيفة. ومع ذلك ، كان الضجيج عادة أكثر تنظيما. كانت الضجة الجامحة اليوم هي صوت الفحوصات النهائية لمسابقة الأطروحة ، والتي ستأتي غدا أخيرا.
لكن وسط كل هذا ، كان تاتسويا – المرتبط مباشرة بهذا الضجيج – في محطة فصله الدراسي ، يطرق واجباته المدرسية في صمت.
سيقوم ممثلو الثانوية الثالثة بالتقديم في الجلسة الأخيرة. وبالنظر إلى سرعة وسائل النقل العام الحديثة و قابليتها للعيش ، سيكون لديهم متسع من الوقت للسفر إلى يوكوهاما من كانازاوا في ذلك اليوم ، لكن لم يكن لديهم تأمين على أن المتاعب ستبقى بعيدة في الطريق إلى هناك. لذا خطط الفريق و جميع أعضاء الدعم لمغادرة المدرسة في وقت مبكر من بعد الظهر في اليوم السابق و البقاء ليلا في يوكوهاما.
كان تاتسويا يتناول عملا لا علاقة له بحدث الغد. لكن ذلك لم يكن بسبب تراخيه في استعداداته أو لأنه تم فصله من مكانه التمثيلي – على الرغم من أنه ربما ، بالنظر إلى طريقة عمل طالب في المدرسة الثانوية ، فإن “التراخي” يعني تجاهل الواجبات المدرسية للعمل التحضيري وليس العكس.
تعثرت إيريكا مترددة.
فيما يتعلق بالمهام المتعلقة بالمنافسة التي يمكنه القيام بها اليوم ، لم يكن هناك سوى بروفة العرض التقديمي ، حيث كان يشاهد التعاويذ و يصلح أي أخطاء ظهرت (لقد قام بكل فحص آخر إلى جانب ذلك). لسوء الحظ ، لم يتمكنوا من إجراء البروفة بعد لأن سوزوني المهمة للغاية لم تأت إلى المدرسة. لقد اتصلت به أمس لتقول إنها ستأتي في فترة ما بعد الظهر ، لذا لم يكن مذعورا أو مرتبكا ، لكن تاتسويا وجد نفسه بلا شيء يفعله.
عند سماع إجابة أسوكا ، نهضت سوزوني. ذهبت حول السرير إلى النافذة و وقفت مع ظهرها إلى السرير. ثم ، دون النظر إلى تشياكي ، بدأت في الكلام:
مع انتهاء الفترة الأولى وهو يمتد بخفة ، ناداه صوت من الأمام. لم يكن ليو – الذي استدار في المقعد أمامه مع مرفقيه على ظهره – بل إبريكا ، التي وقفت بجانبه. التفت إليها تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لـ سوزوني ، هذه السمة من سمات هاتوري لقراءة المزاج هي السبب في أنها سمحت له بالقدوم. وكما توقعت ، لم ترغب في التحدث عن حالتها العقلية في الوقت الحالي.
“تاتسويا-كن ، في أي وقت تصلون إلى هناك غدا؟”
“جورج ، لقد حان الوقت تقريبا.” تحدث ماساكي.
حرصت إيريكا على التظاهر بعدم المصادفة ، لكن بجانبها ، دمر ليو جهودها من خلال الإظهار بوضوح أنه يولي اهتماما وثيقا.
“تاتسويا-كن ، في أي وقت تصلون إلى هناك غدا؟”
(الآن ما الذي يتآمر عليه هذان الاثنان …..؟) فكر تاتسويا بشكل مرتاب ، لكنه لم يكن لديه سبب حقيقي لإخفاء أي شيء.
تعثرت إيريكا مترددة.
“نصل إلى هناك في 8:00 صباحا ، و الافتتاح في 9:00 صباحا. سيكون هناك حفل مدته 30 دقيقة لبدء الأمور ، ثم تبدأ العروض التقديمية في 9:30 صباحا. كل فريق لديه 30 دقيقة ، مع فاصل زمني مدته 10 دقائق بين كل عرض تقديمي. بعد أن تقوم 4 فرق بالتقديم في الصباح ، سنستريح لتناول طعام الغداء من الظهر إلى 1:00. الفرق الخمسة الأخرى تقوم بالتقديم في فترة ما بعد الظهر ، و تنتهي في الساعة 4:10. بعد هذا يتم التحكيم و حفل توزيع الجوائز ، مع التخطيط لاختتام كل شيء في الساعة 6:00 مساء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما أنها تستطيع سماع صوتي ، فهذا يكفي.”
بدت إريكا في حيرة بسبب كتلة المعلومات التي تلقتها – والتي كانت أكثر بكثير مما طلبته – لكنها بدت في النهاية وكأنها تجمعها في رأسها.
كان هاتوري يعرف هذا ، لذا على الرغم من أن مصطلح كراهية الذات أزعجه ، إلا أنه امتنع عن سؤال أي شيء أكثر و تبعها بهدوء.
“… أمم ، وما هو الوقت الذي تقدّم فيه مدرستنا؟”
ابنة عائلة فوجيباياشي ، التي أعدت هذا الهجوم المفاجئ ، أطلقت قهقهة.
فشلت محاولته للتشويش عليها ، تحول تاتسويا إلى إجابة أكثر صراحة.
وتابع: “على ما يبدو ، يتم استهداف مسابقة الأطروحة كل عام. بما في ذلك الناس في طريقهم إلى المنزل بعدها أيضا. لمجرد أنهم حلوا شيئا واحدا قبل الحدث ، فهذا لا يعني أن شيئا مختلفا لن يحدث ، أليس كذلك؟”
“الثانوية الأولى تبدأ في الساعة 3:00 مساءً.”
إن كلمة “باردة الأعصاب” بالتأكيد صفة مناسبة لها.
“ألا يترك هذا الكثير من الوقت المتبقي لكم؟” ضغطت.
كانت الساعات الثلاث التي قضاها في يوكوهاما طويلة جدا بحيث لا يمكن أن تقضيها في فعل أي شيء ، و أعطى رف الكتب الإلكترونية ، بأدبه نصف المقروء ، نظرة بائسة. لسوء الحظ ، كانت البيانات التي احتوتها للإشارة فقط ، و اقتصر استخدامها على المرافق التابعة لجامعة السحر الوطنية. ومن المؤكد أن أي طلب لاقتراضها سيرفض.
“نعم على ما أعتقد. هذا هو السبب في أن مقدمنا الرئيسي ، إتشيهارا-سينباي ، ستصل إلى هناك في فترة ما بعد الظهر. أنا و إيسوري-سينباي سنذهب في وقت مبكر لمراقبة الآلات و القيام بالصيانة الطارئة إذا كانت هناك مشكلة.”
“….. إذن ماذا؟”
“أنا أرى …” تذمرت إيريكا. “حسنا ، أعتقد أن هذه الإجابات عندما يكون الجميع هناك. كيف تحصل على الآلات التجريبية هناك؟”
وللسبب نفسه ، فإن الفرق المدرسية البعيدة عن العاصمة ستدخل يوكوهاما في اليوم أو اليومين السابقين و تبقى بين عشية و ضحاها. الأمر نفسه بالنسبة للثانوية الثالثة ، في السباق على المركز الأول هذا العام بفضل كيتشيجوجي شينكورو ، المعروف أيضا باسم الكاردينال جورج ، الذي يقود الفريق.
“رتب مجلس الطلاب حاملا. هاتوري-سينباي سيركب معهم.”
حرصت إيريكا على التظاهر بعدم المصادفة ، لكن بجانبها ، دمر ليو جهودها من خلال الإظهار بوضوح أنه يولي اهتماما وثيقا.
“انتظر ، أليس من المفترض أن يكون هاتوري-سينباي الحارس الشخصي لـ إتشيهارا-سينباي؟”
تحدث توشيكازو بسرعة ، وقد انسحب تعبيره الخجول كما لو أن شخصا ما قد ألقى الماء المثلج عليه.
“قالت سايغوسا-سينباي و واتانابي-سينباي أنهما ستحصلان على إتشيهارا-سينباي في ذلك اليوم.” قال تاتسويا باستخفاف غير رسمي. “على أي حال ، لماذا أردت أن تعرفي؟”
“….. في الصباح؟”
تعثرت إيريكا مترددة.
لقد تم حقنها بهذا الدواء ، وهو دواء يمكن ، في بعض الأحيان ، إنعاش عقل على وشك الانهيار ، وقد بدأ تغييرا جذريا في قلب تشياكي.
نظر ليو الذي كان صامتا حتى الآن ، إلى الفتاة المرتبكة من زاوية عينيه. فتح فمه و سأل: “مهلا ، هل يمكنك السماح لنا بالمساعدة في المراقبة؟”
□□□□□□
عبست إيريكا ، غير سعيدة ، لكنها لم تقل أي شيء. يبدو أنهما اتفقا مسبقا على ما سيسألانه عنه.
“ماذا؟!”
“أنا لا أمانع ، لكن… لماذا تريدان المزيد من العمل؟” سأل تاتسويا.
قد يعتبر المرء سؤاله طبيعيا ، لكن ليو أعطاه ابتسامة محرجة.
لم يستطع توشيكازو أن يقول هذا بالضبط ، لكن الكلمات “اعتقدت أنك تعنين شيئا آخر” كُتِبت في جميع أنحاء وجهه. لقد فسر دعوتها على أنها طلب لتكون معه غدا – (في الليل).
“حسنا ، أعني ، آه ….. لقد قمنا بكل هذا التدريب ، لذا سيكون من المحبط بعض الشيء إذا انتهت الأمور قبل أن نحصل على فرصة للقيام بأي شيء ….. على ما أعتقد.”
المجلد 7
نظر تاتسويا إليه ، ثم إليها ، لكن ليو أعاد نظراته فقط بابتسامة تستهين بنفسه ، بينما لم تبذل إيريكا أي محاولة لمقابلة عينيه على الإطلاق.
حرصت إيريكا على التظاهر بعدم المصادفة ، لكن بجانبها ، دمر ليو جهودها من خلال الإظهار بوضوح أنه يولي اهتماما وثيقا.
“لقد تغيبت عن المدرسة فقط لتدريبه. إذا قاموا بتسوية هذا الحادث دون إعطائنا فرصة للظهور ، فسيكون هذا غبيا!”
لم يتمكنوا من التخلي عن حذرهم لمجرد أنه تم حل حادثة واحدة – كان تفاني تاتسويا صحيحا في هذا.
أضافت إيريكا ، متجهمة الصوت ، وهي لا تزال لا تنظر إليه. يبدو أنها على علم بالحادث غير المعلن عنه في مركز الاحتجاز الخاص و كانت غير سعيدة لأنهم لم يكونوا موجودين لحلها. كان لو غانفو بالضبط نوع الخصم الذي كانت إيريكا تفكر فيه عندما دربت ليو ، لذلك ربما كان ندمها حتميا.
ما قصدته سوزوني هو التالي: إذا أصبحت الأجهزة أكثر أهمية في الفصل بمجرد تقدمها إلى السنة الثانية ، هناك فرصة لها لعكس الأمور – على الأقل ، هكذا فهمت تشياكي هذا.
قال تاتسويا: “مهما كان دافعكما ، يمكننا دائما استخدام المزيد من الأيادي. ولا يوجد شيء يقول إنه تم حل الأمر بالكامل أيضا.”
لا ، سوف يجتمعان مرة أخرى ، هذا هو الوصف الأنسب.
“هاه؟ أليس هذا العمل كله قد انتهى؟” فجأة ، اقتحم ميكيهيكو المحادثة بتوقيت لا يمكن إلا أن يعني أنه يستمع طوال الوقت.
لم يستطع توشيكازو أن يقول هذا بالضبط ، لكن الكلمات “اعتقدت أنك تعنين شيئا آخر” كُتِبت في جميع أنحاء وجهه. لقد فسر دعوتها على أنها طلب لتكون معه غدا – (في الليل).
دون الإشارة إلى تنصته – لأن هناك صديقة أخرى في المقعد المجاور له ستصاب بالذعر و تنحني في اعتذار إذا فعل هذا – أجاب تاتسويا: “لا توجد قاعدة تقول إن حادثة واحدة فقط يمكن أن تحدث في كل مرة ، كما تعلمون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نصل إلى هناك في 8:00 صباحا ، و الافتتاح في 9:00 صباحا. سيكون هناك حفل مدته 30 دقيقة لبدء الأمور ، ثم تبدأ العروض التقديمية في 9:30 صباحا. كل فريق لديه 30 دقيقة ، مع فاصل زمني مدته 10 دقائق بين كل عرض تقديمي. بعد أن تقوم 4 فرق بالتقديم في الصباح ، سنستريح لتناول طعام الغداء من الظهر إلى 1:00. الفرق الخمسة الأخرى تقوم بالتقديم في فترة ما بعد الظهر ، و تنتهي في الساعة 4:10. بعد هذا يتم التحكيم و حفل توزيع الجوائز ، مع التخطيط لاختتام كل شيء في الساعة 6:00 مساء.”
كان شيانغشان تشين ، العقل المدبر المزعوم ، لا يزال طليقا ، لكن تاتسويا لم يخبر أصدقاءه بهذا. ولم يخطط لهذا أيضا. كانت إجابته مجرد حجة منطقية ، والتي قرر أنها كافية في الوقت الحالي.
(الآن ما الذي يتآمر عليه هذان الاثنان …..؟) فكر تاتسويا بشكل مرتاب ، لكنه لم يكن لديه سبب حقيقي لإخفاء أي شيء.
وتابع: “على ما يبدو ، يتم استهداف مسابقة الأطروحة كل عام. بما في ذلك الناس في طريقهم إلى المنزل بعدها أيضا. لمجرد أنهم حلوا شيئا واحدا قبل الحدث ، فهذا لا يعني أن شيئا مختلفا لن يحدث ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت فوجيباياشي وهي ترفع كأس النبيذ الخاص بها مرة أخرى بهدوء.
“صحيح ….. أعتقد ذلك.” أومأ ميكيهيكو برأسه. يبدو أنه يفكر في هذا الأمر. ثم ، بتعبير نشط ، سأل: “لكن إذا كان هذا هو الحال ، فهل تعتقد أنه يمكنني المساعدة في مراقبة الأشياء أيضا؟”
“ها …..”
“بالتأكيد. ستكون مساعدة كبيرة.”
أصبح وجه توشيكازو مرتبكا أمام ابتسامة فوجيباياشي الرشيقة.
لم يتمكنوا من التخلي عن حذرهم لمجرد أنه تم حل حادثة واحدة – كان تفاني تاتسويا صحيحا في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 8 : السبت 29 أكتوبر 2095: تم تعيين جميع فصول اليوم للدراسة الذاتية.
لكن تاتسويا تحدث بعد فوات الأوان ، و كان مخطئا.
□□□□□□
“بالفعل؟ حسنا ، سأكون هناك.” أجاب كيتشيجوجي ، مستغرقا في قراءة بعض المواد غير ذات الصلة.
كانت سوزوني تزور المستشفى ، بعد أن أخذت هذا اليوم قبل مسابقة الأطروحة من المدرسة و أجلت بروفة المجموعة حتى بعد ظهر اليوم. لم يكن معها سوى هاتوري. أرادت أن تأتي بمفردها ، لكن مع كل الحوادث الخطيرة التي تحدث ، مايومي و ماري و أزوسا و هاتوري و ….. حسنا ، لقد عارض الجميع هذا بشدة ، لذا فقد تنازلت و تركت هاتوري وحده يأتي معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة إتشيهارا هي واحدة من العائلـات الـإضافية. لم يتهرب أحد من الأرقام الإضافية أو احتقرها هذه الأيام (على الأقل على السطح) ، لكن هذا لم يحدث إلا خلال الـ 20 عاما الماضية. لقد نشأ جيل والديها في خضم تحيزات عميقة الجذور. عانى والدها من عزلة قاسية عن مجتمع السحرة ، لذلك أخفت عائلتها عنها حقيقة أنهم كانوا من الـإضافات. كانوا في السابق إتشيهانا ، مع إيتشي تعني 1 بدلا من مدينة.
نقرت مرتين على باب الغرفة.
قالت فوجيباياشي: “شكرا لك. هل سيكون الاجتماع في الصباح في الساعة 8:00 في المحطة في مدينة ساكوراجي مقبولا؟”
“تعالي إلى الداخل.” أجاب صوت هادئ من الداخل.
لوح المفتش تشيبا توشيكازو بيد فارغة في وجهها ، و بدا مرتبكا.
“أرجو المعذرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما يتعلق بالمهام المتعلقة بالمنافسة التي يمكنه القيام بها اليوم ، لم يكن هناك سوى بروفة العرض التقديمي ، حيث كان يشاهد التعاويذ و يصلح أي أخطاء ظهرت (لقد قام بكل فحص آخر إلى جانب ذلك). لسوء الحظ ، لم يتمكنوا من إجراء البروفة بعد لأن سوزوني المهمة للغاية لم تأت إلى المدرسة. لقد اتصلت به أمس لتقول إنها ستأتي في فترة ما بعد الظهر ، لذا لم يكن مذعورا أو مرتبكا ، لكن تاتسويا وجد نفسه بلا شيء يفعله.
“مرحبا بك يا إتشيهارا-سان. هل يمكنك الجلوس هناك؟”
عندما خرجت سوزوني من الغرفة ، كان صوت هاتوري مليئا بالقلق من مدى فظاعة مظهرها.
تركت سوزوني هاتوري في الردهة و دخلت غرفة المستشفى بينما رحبت بها أسوكا ساتومي ، ممرضة المدرسة في المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية. لقد جاءت للاطمئنان على تشياكي.
“أنا أرى …” تذمرت إيريكا. “حسنا ، أعتقد أن هذه الإجابات عندما يكون الجميع هناك. كيف تحصل على الآلات التجريبية هناك؟”
على السرير ، فتاة تجلس ساكنة و مستقيمة ، عيون ملبدة بالغيوم. لم تتفاعل تشياكي مع زيارة سوزوني.
دون الإشارة إلى تنصته – لأن هناك صديقة أخرى في المقعد المجاور له ستصاب بالذعر و تنحني في اعتذار إذا فعل هذا – أجاب تاتسويا: “لا توجد قاعدة تقول إن حادثة واحدة فقط يمكن أن تحدث في كل مرة ، كما تعلمون.”
“أسوكا-سينسي ، هل أصيبت هيراكاوا تشياكي بمرض عقلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشياكي-سان ، يرجى الحضور إلى المسابقة غدا. أنا متأكدة من أنك ستجدين شيئا هناك.”
طرحت سوزوني السؤال ، سؤال ربما يكون غير حساس ، لأنها لم تخفض صوتها بشكل خاص.
عبست إيريكا ، غير سعيدة ، لكنها لم تقل أي شيء. يبدو أنهما اتفقا مسبقا على ما سيسألانه عنه.
“لا. لم نجد أي صدمة عاطفية أو اضطراب في التواصل أو أي أعراض أخرى من هذا النوع. بالطبع ، دون فحص عقلها مباشرة ، لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين إنها بصحة جيدة.”
لم يتمكنوا من التخلي عن حذرهم لمجرد أنه تم حل حادثة واحدة – كان تفاني تاتسويا صحيحا في هذا.
“طالما أنها تستطيع سماع صوتي ، فهذا يكفي.”
ليس من الضروري أن يكون شيئا ملموسا.
عند سماع إجابة أسوكا ، نهضت سوزوني. ذهبت حول السرير إلى النافذة و وقفت مع ظهرها إلى السرير. ثم ، دون النظر إلى تشياكي ، بدأت في الكلام:
بينما كانت سوزوني تشاهد لون اليأس يتلاشى من وجه تشياكي و مشاعرها الجادة تبدأ في تفتيح عينيها ، خفّ تعبير سوزوني.
“هيراكاوا تشياكي-سان ، بأساليبك ، أنت غير قادرة على إثارة اهتمام شيبا-كن.”
لقد تم حقنها بهذا الدواء ، وهو دواء يمكن ، في بعض الأحيان ، إنعاش عقل على وشك الانهيار ، وقد بدأ تغييرا جذريا في قلب تشياكي.
كان صوتها باردا باستمرار. لم يحمل أي إراحة أو تشجيع ، ولم يكن ساخرا أو مزدريا. لقد أشارت ببساطة إلى الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناها واسعتين ، تتحدثان بكل من عدم التصديق و الأمل الباهت المظلم.
“لا يمكنك استخلاص حسن النية منه ، بالطبع ، ولا العداء ، ولا حتى الخبث. في الوقت الحالي ، بالنسبة له ، أنت مجرد وجه آخر في الحشد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس الأمر أن توشيكازو عاش حياة لا علاقة لها مع الجنس الآخر. كانت هناك طالبات في دوجو عائلة تشيبا ، وقد لعب و جمح بما فيه الكفاية في أيام دراسته لدرجة أن أخته الصغرى وصفته قائلة “كازو-ني فاسد و تافه غير منضبط”.
الطريقة التي تحدثت بها جعلت هذا يبدو وكأنه حقيقة ثابتة.
“لقد تغيبت عن المدرسة فقط لتدريبه. إذا قاموا بتسوية هذا الحادث دون إعطائنا فرصة للظهور ، فسيكون هذا غبيا!”
“إذن ماذا؟!”
“بالتأكيد. ستكون مساعدة كبيرة.”
ربما هذا هو سبب نجاح سوزوني في رسم الكلمات و العواطف من تشياكي المتحفظة بعناد. حتى لو كانت العاطفة سلبية بنسبة 100٪ ، فإنها لا تزال خطوة أولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ….. أعتقد ذلك.” أومأ ميكيهيكو برأسه. يبدو أنه يفكر في هذا الأمر. ثم ، بتعبير نشط ، سأل: “لكن إذا كان هذا هو الحال ، فهل تعتقد أنه يمكنني المساعدة في مراقبة الأشياء أيضا؟”
“أعلم أنني لست أكثر من وجه في الحشد بالنسبة له. أنا حقا لست بحاجة إلى أن تشيري إلى هذا من أجلي!”
“يجب أن أقول الشيء نفسه لك ، أيها المفتش. لم أكن على وشك تركهم و شأنهم أيضا.”
لم تُظهر تشياكي سوى الرفض لـ ساياكا و كانون ، و استمرت الآن في هذا الموقف مع سوزوني أيضا.
سيقوم ممثلو الثانوية الثالثة بالتقديم في الجلسة الأخيرة. وبالنظر إلى سرعة وسائل النقل العام الحديثة و قابليتها للعيش ، سيكون لديهم متسع من الوقت للسفر إلى يوكوهاما من كانازاوا في ذلك اليوم ، لكن لم يكن لديهم تأمين على أن المتاعب ستبقى بعيدة في الطريق إلى هناك. لذا خطط الفريق و جميع أعضاء الدعم لمغادرة المدرسة في وقت مبكر من بعد الظهر في اليوم السابق و البقاء ليلا في يوكوهاما.
لكن سوزوني لم تتفاعل مثل الفتيات الأخريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة التي تحدثت بها جعلت هذا يبدو وكأنه حقيقة ثابتة.
“أعتقد أن رأيك في شيبا-كن ، بطريقة ما ، وثيق الصلة تماما.”
“لا ، إنهم يقدمون هذا النبيذ للجميع كلما صنع مصنع النبيذ الخاص بهم دفعة جديدة ، بغض النظر عن التاريخ المفتوح ….. إنه ليس بكل هذا الثمن …..”
ظلت سوزوني تتحدث بلا مبالاة ، و ظهرها لا يزال إلى تشياكي ، كما لو أنها لم تسمع صراخها.
بالنسبة للجزء الأكبر ، فكل شيء باستثناء التدريب العملي في الأساس دراسة ذاتية ، وبالنسبة لطلاب الدورة 2 ، فنصف ممارستهم هي الدراسة الذاتية أيضا ، لذلك لم يكن اليوم يوما مختلفا تماما عن المعتاد … إلا أن الأمور لم تكن عادة بهذه الصخب.
“إنه بالتأكيد أبهى. الحشد يستطيع أن يعوي و يبكي و يصرخ ، شيبا-كن ربما لن يهتم. لن يُظهر تعاطفا – لن يأخذ حتى الوقت الكافي للسخرية منهم. حتى لو قام شخص ما بمزحة عليه ، فإنه سيتجاهلها فقط على أنها مصدر إزعاج بسيط. ربما يكون الحشد كله مجرد ذباب و بعوض بالنسبة له.”
تعثرت إيريكا مترددة.
تشياكي ، التي لا تزال تنظر إلى الأسفل ، عضت شفتها في حالة من الإحباط. بإمكانها أن تقول إن سوزوني قد فكرت في أسبوع التوظيف في النادي في أبريل. في ذلك الوقت ، اعتقدت أنه ببساطة ليس لديه طريقة للتعامل مع المقالب التي يقوم بها الناس عليه ، لكنها الآن ، وكذلك معظم الطلاب في الثانوية الأولى ، يعرفون أن هذا غير صحيح.
“تاتسويا-كن ، في أي وقت تصلون إلى هناك غدا؟”
إذا أراد القبض على الأشخاص الذين يشنون هجمات سحرية مفاجئة عليه ، بإمكانه فعل هذا. السبب الوحيد لعدم قيامه بهذا هو أنه لم يكن مهتما. أي شخص في الواقع يطلق السحر عليه شعر وكأنه ذباب أو بعوض بالنسبة له. ألم تكن هي ، التي لم تستطع فعل أي شيء على الإطلاق ، أيضا أقل من حشرة …..؟
“أرجو المعذرة.”
كان على تشياكي أن تشبك قبضتيها بإحكام بما يكفي لدفع أظافرها إلى راحتي يديها لكبح جماح الدموع المحبطة التي تنهمر من التدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ….. أعتقد ذلك.” أومأ ميكيهيكو برأسه. يبدو أنه يفكر في هذا الأمر. ثم ، بتعبير نشط ، سأل: “لكن إذا كان هذا هو الحال ، فهل تعتقد أنه يمكنني المساعدة في مراقبة الأشياء أيضا؟”
دون النظر إليها – أو ربما التظاهر بعدم ملاحظة هذا – واصلت سوزوني ، ظهرها لا يزال لها: “هل تعرفين هذا ، تشياكي-سان؟ خلال الجزء الكتابي من امتحانات الفصل الدراسي الأول ، سجل شيبا-كن درجات عالية لدرجة أن المركز الثاني و الأقل لم يقتربا حتى. حتى أنه سجل نتيجة مثالية في الهندسة السحرية.”
كان صوتها باردا باستمرار. لم يحمل أي إراحة أو تشجيع ، ولم يكن ساخرا أو مزدريا. لقد أشارت ببساطة إلى الحقيقة.
“….. لماذا هذا مهم؟”
“يجب أن أقول الشيء نفسه لك ، أيها المفتش. لم أكن على وشك تركهم و شأنهم أيضا.”
“من بين طلاب السنة الأولى ، ثاني أعلى درجة في جزء الهندسة السحرية من الامتحان التحريري هي أنت.”
“انتظر ، أليس من المفترض أن يكون هاتوري-سينباي الحارس الشخصي لـ إتشيهارا-سينباي؟”
استدارت سوزوني لمواجهتها. كان تعبيرها باردا و هادئا ، ولم يكن ساخرا ، مع تضييق عينيها و شفتيها في ابتسامة. “92 نقطة من أصل 100. هذه النتيجة عالية جدا لدرجة أنها عادة ما تكون في القمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لـ سوزوني ، هذه السمة من سمات هاتوري لقراءة المزاج هي السبب في أنها سمحت له بالقدوم. وكما توقعت ، لم ترغب في التحدث عن حالتها العقلية في الوقت الحالي.
“….. إذن ماذا؟”
وبينما أفكاره عالقة حول منافسه السري من السنة الأولى في الثانوية الأولى ، فكّر كيتشيجوجي أنه سيكون من الممتع أيضا قضاء الوقت في استخدام أخت الرجل الصغيرة لإغاظة صديقه العزيز ماساكي ، مع ابتسامة مؤذية على وجهه.
مسحة من المفاجأة صبغت صوت تشياكي. كانت تعرف درجاتها الخاصة ، لكنها ربما لم تعتقد أنها كافية لوضعها في المركز الثاني في صفها.
ليس من الضروري أن يكون شيئا ملموسا.
“لسوء الحظ ، لا يمكنك تهديد شيبا-كن في أي شيء آخر غير الهندسة السحرية. لكن هناك ، على ما أعتقد ، من الممكن أن تتجاوزيه.”
ليس الأمر أنه لم يكن معتادا على النساء ، أو سيئا معهن ، بقدر ما كانت المرأة أمامه مميزة.
ارتفع رأس شياكي.
“….. في الصباح؟”
عيناها واسعتين ، تتحدثان بكل من عدم التصديق و الأمل الباهت المظلم.
“بالطبع سيكون من الأفضل إذا لم يحدث أي شيء.”
“بعد العمل معه لمدة 3 أسابيع ، علمت أن شيبا-كن ليس متخصصا في الأجهزة بقدر ما هو متخصص في البرمجيات. بالطبع ، لا تزال مهاراته المتعلقة بالأجهزة أعلى بكثير من معايير المدرسة الثانوية العادية ، لكنها لم تبدو خارج هذا العالم. خلال السنة الأولى ، تكون البرامج هي محور الهندسة السحرية ، لكن في العام المقبل ، ستزن الأجهزة بشكل أكبر. من بين الاثنين ، كنت أفضل في جانب الأجهزة ، أليس كذلك؟”
لم تقل ما هو “ذلك”.
ما قصدته سوزوني هو التالي: إذا أصبحت الأجهزة أكثر أهمية في الفصل بمجرد تقدمها إلى السنة الثانية ، هناك فرصة لها لعكس الأمور – على الأقل ، هكذا فهمت تشياكي هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ….. أعتقد ذلك.” أومأ ميكيهيكو برأسه. يبدو أنه يفكر في هذا الأمر. ثم ، بتعبير نشط ، سأل: “لكن إذا كان هذا هو الحال ، فهل تعتقد أنه يمكنني المساعدة في مراقبة الأشياء أيضا؟”
أخبرها صوت لفترة وجيزة أن هذه فكرة مريحة للغاية ، لكنها تجاهلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النبيذ الجديد هذا العام جيد جدا ، أليس كذلك؟”
بينما كانت سوزوني تشاهد لون اليأس يتلاشى من وجه تشياكي و مشاعرها الجادة تبدأ في تفتيح عينيها ، خفّ تعبير سوزوني.
أخبرها صوت لفترة وجيزة أن هذه فكرة مريحة للغاية ، لكنها تجاهلتها.
“إذا تمكنت من التمسك بمدى شعورك بالإحباط في الوقت الحالي ، فأنا متأكدة من أنك ستتمكنين من تحقيق ذلك في يوم من الأيام.”
أصبح وجه توشيكازو مرتبكا أمام ابتسامة فوجيباياشي الرشيقة.
لم تقل ما هو “ذلك”.
“لا يمكنك استخلاص حسن النية منه ، بالطبع ، ولا العداء ، ولا حتى الخبث. في الوقت الحالي ، بالنسبة له ، أنت مجرد وجه آخر في الحشد.”
ولم تسأل شياكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ….. أعتقد ذلك.” أومأ ميكيهيكو برأسه. يبدو أنه يفكر في هذا الأمر. ثم ، بتعبير نشط ، سأل: “لكن إذا كان هذا هو الحال ، فهل تعتقد أنه يمكنني المساعدة في مراقبة الأشياء أيضا؟”
ليس من الضروري أن يكون شيئا ملموسا.
والآن ، لفتت إحداهم انتباه سوزوني: هيراكاوا تشياكي.
كانت على ما يرام مع كونه غامض.
“أعلم أنني لست أكثر من وجه في الحشد بالنسبة له. أنا حقا لست بحاجة إلى أن تشيري إلى هذا من أجلي!”
“تشياكي-سان ، يرجى الحضور إلى المسابقة غدا. أنا متأكدة من أنك ستجدين شيئا هناك.”
“….. لماذا هذا مهم؟”
عندما غادرت سوزوني غرفة المستشفى ، لم تنظر إليها تشياكي وهي تذهب.
….. وهكذا أنهت سوزوني صراعها الداخلي.
ربما ، ربما فقط ، يمكنها تحقيق هذا “الشيء” – دواء يسمى الاحتمال.
“هيراكاوا تشياكي-سان ، بأساليبك ، أنت غير قادرة على إثارة اهتمام شيبا-كن.”
لقد تم حقنها بهذا الدواء ، وهو دواء يمكن ، في بعض الأحيان ، إنعاش عقل على وشك الانهيار ، وقد بدأ تغييرا جذريا في قلب تشياكي.
“انتظر ، أليس من المفترض أن يكون هاتوري-سينباي الحارس الشخصي لـ إتشيهارا-سينباي؟”
□□□□□□
عند سماع إجابة أسوكا ، نهضت سوزوني. ذهبت حول السرير إلى النافذة و وقفت مع ظهرها إلى السرير. ثم ، دون النظر إلى تشياكي ، بدأت في الكلام:
“أمم … إتشيهارا-سينباي؟ إذا كنت لا تشعرين أنك على ما يرام …..”
“كما تعلم ، أنا لا أفهم حقا أذواق النبيذ. لذلك يجب أن أعتذر – لأنك الشخص الذي يعاملني بمثل هذا المشروب الفاخر.”
عندما خرجت سوزوني من الغرفة ، كان صوت هاتوري مليئا بالقلق من مدى فظاعة مظهرها.
وبينما أفكاره عالقة حول منافسه السري من السنة الأولى في الثانوية الأولى ، فكّر كيتشيجوجي أنه سيكون من الممتع أيضا قضاء الوقت في استخدام أخت الرجل الصغيرة لإغاظة صديقه العزيز ماساكي ، مع ابتسامة مؤذية على وجهه.
“لا شيء يحتاج إلى القلق. فقط القليل من كراهية الذات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأت فوجيباياشي هذا بسهولة ، لكن ابتسامتها لم تتزعزع أبدا.
من المؤكد أن سوزوني ليست من النوع الثرثار. كانت مناظرة ممتازة ، لكنها لم تقل عموما أشياء ليست بحاجة إليها. كانت متقلبة نسبيا حول مايومي ، لكن بخلاف ذلك ، كانت صامتة إلى حد كبير.
“تاتسويا-كن ، في أي وقت تصلون إلى هناك غدا؟”
كان هاتوري يعرف هذا ، لذا على الرغم من أن مصطلح كراهية الذات أزعجه ، إلا أنه امتنع عن سؤال أي شيء أكثر و تبعها بهدوء.
ابنة عائلة فوجيباياشي ، التي أعدت هذا الهجوم المفاجئ ، أطلقت قهقهة.
بالنسبة لـ سوزوني ، هذه السمة من سمات هاتوري لقراءة المزاج هي السبب في أنها سمحت له بالقدوم. وكما توقعت ، لم ترغب في التحدث عن حالتها العقلية في الوقت الحالي.
“لا. لم نجد أي صدمة عاطفية أو اضطراب في التواصل أو أي أعراض أخرى من هذا النوع. بالطبع ، دون فحص عقلها مباشرة ، لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين إنها بصحة جيدة.”
(أنا أقسم ….. سأكون محتالة كبيرة)
ارتفع رأس شياكي.
خلف وجهها الرائع في لعبة البوكر ، كانت تنتج الإساءة اللفظية تجاه نفسها على نطاق واسع.
عندما غادرت سوزوني غرفة المستشفى ، لم تنظر إليها تشياكي وهي تذهب.
كان هدفها هو إعادة تشياكي على قدميها ، لكن فقط لأنها تقدّر قدرتها. لم يكن ذلك من أجلها ، ولا من أجل شقيقة تشياكي ، التي في نفس الصف مع سوزوني.
كان على تشياكي أن تشبك قبضتيها بإحكام بما يكفي لدفع أظافرها إلى راحتي يديها لكبح جماح الدموع المحبطة التي تنهمر من التدفق.
كان ذلك من أجل مدرستهم.
في مسابقة المدارس التسعة ، شعرت سوزوني و غيرها من الضباط الأوائل بأزمة وشيكة حول وجود عدد قليل من المهندسين السحريين المحتملين من طلاب السنوات الدنيا. و اتفقوا جميعا على أن الأداء الضعيف للأولاد من السنة الأولى يرجع جزئيا إلى هذا.
عائلة إتشيهارا هي واحدة من العائلـات الـإضافية. لم يتهرب أحد من الأرقام الإضافية أو احتقرها هذه الأيام (على الأقل على السطح) ، لكن هذا لم يحدث إلا خلال الـ 20 عاما الماضية. لقد نشأ جيل والديها في خضم تحيزات عميقة الجذور. عانى والدها من عزلة قاسية عن مجتمع السحرة ، لذلك أخفت عائلتها عنها حقيقة أنهم كانوا من الـإضافات. كانوا في السابق إتشيهانا ، مع إيتشي تعني 1 بدلا من مدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نصل إلى هناك في 8:00 صباحا ، و الافتتاح في 9:00 صباحا. سيكون هناك حفل مدته 30 دقيقة لبدء الأمور ، ثم تبدأ العروض التقديمية في 9:30 صباحا. كل فريق لديه 30 دقيقة ، مع فاصل زمني مدته 10 دقائق بين كل عرض تقديمي. بعد أن تقوم 4 فرق بالتقديم في الصباح ، سنستريح لتناول طعام الغداء من الظهر إلى 1:00. الفرق الخمسة الأخرى تقوم بالتقديم في فترة ما بعد الظهر ، و تنتهي في الساعة 4:10. بعد هذا يتم التحكيم و حفل توزيع الجوائز ، مع التخطيط لاختتام كل شيء في الساعة 6:00 مساء.”
لكن سوزوني كبرت وهي تشعر بظلالها في عقلها كطفلة. وعندما ذهبت إلى المدرسة الإعدادية ، أدركت الحقيقة التي أخفاها والدها عنها ، وأيضا السبب. ربما هذا هو السبب في أنها لم تشعر أبدا بالكثير من الصداقة الحميمة مع مجتمع السحرة.
“كما تعلم ، أنا لا أفهم حقا أذواق النبيذ. لذلك يجب أن أعتذر – لأنك الشخص الذي يعاملني بمثل هذا المشروب الفاخر.”
المرة الأولى التي شعرت فيها بأنها تنتمي إلى مكان ما عندما جاءت إلى مدرستها الحالية ، المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لـ سوزوني ، هذه السمة من سمات هاتوري لقراءة المزاج هي السبب في أنها سمحت له بالقدوم. وكما توقعت ، لم ترغب في التحدث عن حالتها العقلية في الوقت الحالي.
مايومي هي التي منحتها هذه الفرصة ، ولهذا السبب شعرت بأنها مدينة لها ، ولماذا لديها مثل هذا التفاني القوي الذي لا يموت لمدرستها.
“لا. لم نجد أي صدمة عاطفية أو اضطراب في التواصل أو أي أعراض أخرى من هذا النوع. بالطبع ، دون فحص عقلها مباشرة ، لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين إنها بصحة جيدة.”
في مسابقة المدارس التسعة ، شعرت سوزوني و غيرها من الضباط الأوائل بأزمة وشيكة حول وجود عدد قليل من المهندسين السحريين المحتملين من طلاب السنوات الدنيا. و اتفقوا جميعا على أن الأداء الضعيف للأولاد من السنة الأولى يرجع جزئيا إلى هذا.
دون النظر إليها – أو ربما التظاهر بعدم ملاحظة هذا – واصلت سوزوني ، ظهرها لا يزال لها: “هل تعرفين هذا ، تشياكي-سان؟ خلال الجزء الكتابي من امتحانات الفصل الدراسي الأول ، سجل شيبا-كن درجات عالية لدرجة أن المركز الثاني و الأقل لم يقتربا حتى. حتى أنه سجل نتيجة مثالية في الهندسة السحرية.”
بالتأكيد ، هناك موهبة – أزوسا و إيسوري و تاتسويا كلهم رائعون. لكن الموهبة كانت منتشرة بشكل ضعيف. بعد هؤلاء الثلاثة ، انخفض المستوى التقني.
“… حسنا ، أنا سعيد لأنك تستمتعين به. تبدو آفاقنا لمعرفة هذه القضية أكثر إشراقا بفضلكم ، لذا أردت أن أعرب عن امتناننا.”
لقد أدركوا أن تأمين المواهب الهندسية بين طلابهم من طلاب السنوات الدنيا ، و خاصة طلاب السنة الأولى ، هو المهمة الأكثر إلحاحا لديهم في نصف عام قبل التخرج. استخراج طلاب الدورة 2 الممتازين هو أمر مهم بشكل خاص. لدى طلاب الدورة 1 معلمون يوجهونهم شخصيا ، لكنهم لن يروا طلاب الدورة 2. اكتشاف المواهب الجديرة بالملاحظة من داخل صفوفهم هو أمر لا يمكن إلا لمجلس الطلاب و مجموعة إدارة الأندية القيام به.
برج تلال خليج يوكوهاما: مركب ناطحات سحاب يطل على ميناء يوكوهاما. في صالة بار قريبة من الطابق العلوي ، رفع رجل و امرأة الكؤوس المليئة بسائل أحمر ياقوتي إلى شفتيهما ، مع المشهد الليلي كطبق جانبي.
والآن ، لفتت إحداهم انتباه سوزوني: هيراكاوا تشياكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشياكي-سان ، يرجى الحضور إلى المسابقة غدا. أنا متأكدة من أنك ستجدين شيئا هناك.”
لقد كانت مجرد طالبة في السنة الأولى تم القبض عليها وهي تتسكع باستخدام أداة غير قانونية ، لكن عندما نظرت سوزوني إلى خلفيتها ، وجدت ، بغض النظر عن مواضيع أخرى ، علامات عالية في الهندسة السحرية و درجة عالية من الكفاءة في إصلاح الأجهزة و ترقيتها.
□□□□□□
توجب على سوزوني أن تجعلها تضع قدراتها لاستخدامها في صالح مدرستهم.
بينما كانت سوزوني تشاهد لون اليأس يتلاشى من وجه تشياكي و مشاعرها الجادة تبدأ في تفتيح عينيها ، خفّ تعبير سوزوني.
في نهاية المطاف ، خلصت إلى أن الطريقة الأكثر فعالية للقيام بهذا هي زرع بذور التنافس تجاه شيبا تاتسويا داخلها.
□□□□□□
(حسنا ، أفترض أن لا أحد سيكون غير سعيد من أجل هذا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد ، هناك موهبة – أزوسا و إيسوري و تاتسويا كلهم رائعون. لكن الموهبة كانت منتشرة بشكل ضعيف. بعد هؤلاء الثلاثة ، انخفض المستوى التقني.
….. وهكذا أنهت سوزوني صراعها الداخلي.
عبست إيريكا ، غير سعيدة ، لكنها لم تقل أي شيء. يبدو أنهما اتفقا مسبقا على ما سيسألانه عنه.
إن كلمة “باردة الأعصاب” بالتأكيد صفة مناسبة لها.
لم يستطع توشيكازو أن يقول هذا بالضبط ، لكن الكلمات “اعتقدت أنك تعنين شيئا آخر” كُتِبت في جميع أنحاء وجهه. لقد فسر دعوتها على أنها طلب لتكون معه غدا – (في الليل).
□□□□□□
لكن سوزوني كبرت وهي تشعر بظلالها في عقلها كطفلة. وعندما ذهبت إلى المدرسة الإعدادية ، أدركت الحقيقة التي أخفاها والدها عنها ، وأيضا السبب. ربما هذا هو السبب في أنها لم تشعر أبدا بالكثير من الصداقة الحميمة مع مجتمع السحرة.
بما أن مكان انعقاد المسابقة هذا العام في يوكوهاما ، فإن الفريق التمثيلي للثانوية الأولى سيتجمع في الموقع صباح يوم المسابقة. لكن في العام الماضي ، عندما انعقدت في كيوتو ، لقد ذهبوا في اليوم السابق و بقوا بين عشية و ضحاها.
“أسوكا-سينسي ، هل أصيبت هيراكاوا تشياكي بمرض عقلي؟”
وللسبب نفسه ، فإن الفرق المدرسية البعيدة عن العاصمة ستدخل يوكوهاما في اليوم أو اليومين السابقين و تبقى بين عشية و ضحاها. الأمر نفسه بالنسبة للثانوية الثالثة ، في السباق على المركز الأول هذا العام بفضل كيتشيجوجي شينكورو ، المعروف أيضا باسم الكاردينال جورج ، الذي يقود الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المطاف ، خلصت إلى أن الطريقة الأكثر فعالية للقيام بهذا هي زرع بذور التنافس تجاه شيبا تاتسويا داخلها.
سيقوم ممثلو الثانوية الثالثة بالتقديم في الجلسة الأخيرة. وبالنظر إلى سرعة وسائل النقل العام الحديثة و قابليتها للعيش ، سيكون لديهم متسع من الوقت للسفر إلى يوكوهاما من كانازاوا في ذلك اليوم ، لكن لم يكن لديهم تأمين على أن المتاعب ستبقى بعيدة في الطريق إلى هناك. لذا خطط الفريق و جميع أعضاء الدعم لمغادرة المدرسة في وقت مبكر من بعد الظهر في اليوم السابق و البقاء ليلا في يوكوهاما.
على السرير ، فتاة تجلس ساكنة و مستقيمة ، عيون ملبدة بالغيوم. لم تتفاعل تشياكي مع زيارة سوزوني.
“جورج ، لقد حان الوقت تقريبا.” تحدث ماساكي.
ربما هذا هو سبب نجاح سوزوني في رسم الكلمات و العواطف من تشياكي المتحفظة بعناد. حتى لو كانت العاطفة سلبية بنسبة 100٪ ، فإنها لا تزال خطوة أولى.
“بالفعل؟ حسنا ، سأكون هناك.” أجاب كيتشيجوجي ، مستغرقا في قراءة بعض المواد غير ذات الصلة.
“الثانوية الأولى تبدأ في الساعة 3:00 مساءً.”
(أتساءل عما إذا سيسمحون لي بأخذ هذا معي …..)
“انتظر ، أليس من المفترض أن يكون هاتوري-سينباي الحارس الشخصي لـ إتشيهارا-سينباي؟”
كانت الساعات الثلاث التي قضاها في يوكوهاما طويلة جدا بحيث لا يمكن أن تقضيها في فعل أي شيء ، و أعطى رف الكتب الإلكترونية ، بأدبه نصف المقروء ، نظرة بائسة. لسوء الحظ ، كانت البيانات التي احتوتها للإشارة فقط ، و اقتصر استخدامها على المرافق التابعة لجامعة السحر الوطنية. ومن المؤكد أن أي طلب لاقتراضها سيرفض.
“إذن ماذا؟!”
تنهد ، و قطع نفسه عن ندمه المستمر (وإن لم يكن بطريقة مبالغ فيها كما قد ينطوي عليه). أعاد كيتشيجوجي القارئ إلى الرف ، ثم التقط حقيبة السفر عند قدميه و وقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد ، هناك موهبة – أزوسا و إيسوري و تاتسويا كلهم رائعون. لكن الموهبة كانت منتشرة بشكل ضعيف. بعد هؤلاء الثلاثة ، انخفض المستوى التقني.
كانت الخطة هي استخدام حافلة ضخمة مع جميع معدات المنصة على متنها للانتقال إلى المكان في يوكوهاما. وبشكل أكثر تحديدا ، كانوا يأخذون الحافلة إلى محطة الشحن ، ثم يحملون الحافلة بأكملها في قطار طويل السرعة لمسافات طويلة (كانت الحاويات الكبيرة بما يكفي لاستيعاب حافلة كاملة شائعة هذه الأيام) ، وأخيرا يتوجهون إلى يوكوهاما بسرعة قصوى تبلغ 600 كيلومتر في الساعة. في كلتا الحالتين ، ستكون لقطة مباشرة إلى وجهتهم ، مع عدم وجود عمليات نقل (على الأقل ، من النوع الذي عليك النزول من القطار من أجله).
المجلد 7
من الصعب وصف كيتشيجوجي بأنه طبيعي ، لكنه لا يزال طالبا في المدرسة الثانوية في منتصف سن المراهقة. لم يكن أي راكب آخر يعني أنه و أصدقائه يمكنهم التحدث بكل ما يريدون ، والذي ربما لن يترك له أي وقت ليشعر بالملل على أي حال ، كما قرر.
“تعالي إلى الداخل.” أجاب صوت هادئ من الداخل.
وفي يوكوهاما ، من المحتمل أن يلتقي بذلك الرجل مرة أخرى.
ليس الأمر أنه لم يكن معتادا على النساء ، أو سيئا معهن ، بقدر ما كانت المرأة أمامه مميزة.
لا ، سوف يجتمعان مرة أخرى ، هذا هو الوصف الأنسب.
“… حسنا ، أنا سعيد لأنك تستمتعين به. تبدو آفاقنا لمعرفة هذه القضية أكثر إشراقا بفضلكم ، لذا أردت أن أعرب عن امتناننا.”
وبينما أفكاره عالقة حول منافسه السري من السنة الأولى في الثانوية الأولى ، فكّر كيتشيجوجي أنه سيكون من الممتع أيضا قضاء الوقت في استخدام أخت الرجل الصغيرة لإغاظة صديقه العزيز ماساكي ، مع ابتسامة مؤذية على وجهه.
“انتظر ، أليس من المفترض أن يكون هاتوري-سينباي الحارس الشخصي لـ إتشيهارا-سينباي؟”
□□□□□□
لقد أدركوا أن تأمين المواهب الهندسية بين طلابهم من طلاب السنوات الدنيا ، و خاصة طلاب السنة الأولى ، هو المهمة الأكثر إلحاحا لديهم في نصف عام قبل التخرج. استخراج طلاب الدورة 2 الممتازين هو أمر مهم بشكل خاص. لدى طلاب الدورة 1 معلمون يوجهونهم شخصيا ، لكنهم لن يروا طلاب الدورة 2. اكتشاف المواهب الجديرة بالملاحظة من داخل صفوفهم هو أمر لا يمكن إلا لمجلس الطلاب و مجموعة إدارة الأندية القيام به.
برج تلال خليج يوكوهاما: مركب ناطحات سحاب يطل على ميناء يوكوهاما. في صالة بار قريبة من الطابق العلوي ، رفع رجل و امرأة الكؤوس المليئة بسائل أحمر ياقوتي إلى شفتيهما ، مع المشهد الليلي كطبق جانبي.
“لا. لم نجد أي صدمة عاطفية أو اضطراب في التواصل أو أي أعراض أخرى من هذا النوع. بالطبع ، دون فحص عقلها مباشرة ، لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين إنها بصحة جيدة.”
“النبيذ الجديد هذا العام جيد جدا ، أليس كذلك؟”
في مسابقة المدارس التسعة ، شعرت سوزوني و غيرها من الضباط الأوائل بأزمة وشيكة حول وجود عدد قليل من المهندسين السحريين المحتملين من طلاب السنوات الدنيا. و اتفقوا جميعا على أن الأداء الضعيف للأولاد من السنة الأولى يرجع جزئيا إلى هذا.
“كما تعلم ، أنا لا أفهم حقا أذواق النبيذ. لذلك يجب أن أعتذر – لأنك الشخص الذي يعاملني بمثل هذا المشروب الفاخر.”
تنهد ، و قطع نفسه عن ندمه المستمر (وإن لم يكن بطريقة مبالغ فيها كما قد ينطوي عليه). أعاد كيتشيجوجي القارئ إلى الرف ، ثم التقط حقيبة السفر عند قدميه و وقف.
ابتسمت فوجيباياشي بأناقة ، ليست في ملابسها غير الرسمية المعتادة ، لكنها مزينة بالكامل ، بالماكياج و الملابس الساحرة.
□□□□□□
لوح المفتش تشيبا توشيكازو بيد فارغة في وجهها ، و بدا مرتبكا.
ابتسمت فوجيباياشي بأناقة ، ليست في ملابسها غير الرسمية المعتادة ، لكنها مزينة بالكامل ، بالماكياج و الملابس الساحرة.
“لا ، إنهم يقدمون هذا النبيذ للجميع كلما صنع مصنع النبيذ الخاص بهم دفعة جديدة ، بغض النظر عن التاريخ المفتوح ….. إنه ليس بكل هذا الثمن …..”
لم يتمكنوا من التخلي عن حذرهم لمجرد أنه تم حل حادثة واحدة – كان تفاني تاتسويا صحيحا في هذا.
“أوه ، لكن أليس من الرائع شرب شيء طازج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد تشيبا الأكبر أن يسكب محتويات كأسه.
أحضرت فوجيباياشي الكأس بالقرب من أنفها ، و نظرت إلى الأسفل ، هزت النبيذ قليلا ، ثم حولت نظراتها مرة أخرى إليه.
“أسوكا-سينسي ، هل أصيبت هيراكاوا تشياكي بمرض عقلي؟”
أعطى توشيكازو ابتسامة قاسية و غير صادقة.
“آه ، أنا ، أمم ، صحيح! إذا كان هذا ما تريدين ، فبكل سرور!”
“… حسنا ، أنا سعيد لأنك تستمتعين به. تبدو آفاقنا لمعرفة هذه القضية أكثر إشراقا بفضلكم ، لذا أردت أن أعرب عن امتناننا.”
كان على تشياكي أن تشبك قبضتيها بإحكام بما يكفي لدفع أظافرها إلى راحتي يديها لكبح جماح الدموع المحبطة التي تنهمر من التدفق.
“يجب أن أقول الشيء نفسه لك ، أيها المفتش. لم أكن على وشك تركهم و شأنهم أيضا.”
ظلت سوزوني تتحدث بلا مبالاة ، و ظهرها لا يزال إلى تشياكي ، كما لو أنها لم تسمع صراخها.
“هل تقصدين بصفتك عضوا في عائلة فوجيباياشي؟ أو …. لا ، أنا آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أتساءل عما إذا سيسمحون لي بأخذ هذا معي …..)
اعتذر توشيكازو ، متذكرا وعده لها لأنها أعطته تحديقا قاسيا.
“أنا أرى …” تذمرت إيريكا. “حسنا ، أعتقد أن هذه الإجابات عندما يكون الجميع هناك. كيف تحصل على الآلات التجريبية هناك؟”
الشرط الأول من صفقتهم لها لتقديم المعلومات و المساعدة في التحقيق: عدم التحقيق في نسبها أو أهدافها. الحالة السابقة غريبة ، قادمة منها. عرف توشيكازو منذ البداية أن فوجيباياشي كيوكو هي ابنة عائلة فوجيباياشي ، التي تشتهر بسحرها القديم ، و حفيدة السيد الكبير للعشائر العشرة الرئيسية ، كودو ريتسو. إن إرفاقها بهذا الشرط بشكل صريح يعني في الواقع أنها تمتلك بعض الظروف الإضافية التي لا ينبغي الكشف عنها بسهولة.
ربما ، ربما فقط ، يمكنها تحقيق هذا “الشيء” – دواء يسمى الاحتمال.
“بالمناسبة أيها المفتش ، هل شكري هو السبب الوحيد الذي دعوتني من أجله إلى هنا الليلة؟”
كانت الخطة هي استخدام حافلة ضخمة مع جميع معدات المنصة على متنها للانتقال إلى المكان في يوكوهاما. وبشكل أكثر تحديدا ، كانوا يأخذون الحافلة إلى محطة الشحن ، ثم يحملون الحافلة بأكملها في قطار طويل السرعة لمسافات طويلة (كانت الحاويات الكبيرة بما يكفي لاستيعاب حافلة كاملة شائعة هذه الأيام) ، وأخيرا يتوجهون إلى يوكوهاما بسرعة قصوى تبلغ 600 كيلومتر في الساعة. في كلتا الحالتين ، ستكون لقطة مباشرة إلى وجهتهم ، مع عدم وجود عمليات نقل (على الأقل ، من النوع الذي عليك النزول من القطار من أجله).
“ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما أنها تستطيع سماع صوتي ، فهذا يكفي.”
كاد تشيبا الأكبر أن يسكب محتويات كأسه.
أصبح وجه توشيكازو مرتبكا أمام ابتسامة فوجيباياشي الرشيقة.
ابنة عائلة فوجيباياشي ، التي أعدت هذا الهجوم المفاجئ ، أطلقت قهقهة.
“مرحبا بك يا إتشيهارا-سان. هل يمكنك الجلوس هناك؟”
“إذا كان كل شيء على ما يرام معك ، أيها المفتش ، أود أن أبقى معك غدا أيضا ، وليس فقط الليلة.”
“كما تعلم ، أنا لا أفهم حقا أذواق النبيذ. لذلك يجب أن أعتذر – لأنك الشخص الذي يعاملني بمثل هذا المشروب الفاخر.”
“آه ، أنا ، أمم ، صحيح! إذا كان هذا ما تريدين ، فبكل سرور!”
ما قصدته سوزوني هو التالي: إذا أصبحت الأجهزة أكثر أهمية في الفصل بمجرد تقدمها إلى السنة الثانية ، هناك فرصة لها لعكس الأمور – على الأقل ، هكذا فهمت تشياكي هذا.

أخبرها صوت لفترة وجيزة أن هذه فكرة مريحة للغاية ، لكنها تجاهلتها.
ليس الأمر أن توشيكازو عاش حياة لا علاقة لها مع الجنس الآخر. كانت هناك طالبات في دوجو عائلة تشيبا ، وقد لعب و جمح بما فيه الكفاية في أيام دراسته لدرجة أن أخته الصغرى وصفته قائلة “كازو-ني فاسد و تافه غير منضبط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي يوكوهاما ، من المحتمل أن يلتقي بذلك الرجل مرة أخرى.
ليس الأمر أنه لم يكن معتادا على النساء ، أو سيئا معهن ، بقدر ما كانت المرأة أمامه مميزة.
كان صوتها باردا باستمرار. لم يحمل أي إراحة أو تشجيع ، ولم يكن ساخرا أو مزدريا. لقد أشارت ببساطة إلى الحقيقة.
قالت فوجيباياشي: “شكرا لك. هل سيكون الاجتماع في الصباح في الساعة 8:00 في المحطة في مدينة ساكوراجي مقبولا؟”
نظر ليو الذي كان صامتا حتى الآن ، إلى الفتاة المرتبكة من زاوية عينيه. فتح فمه و سأل: “مهلا ، هل يمكنك السماح لنا بالمساعدة في المراقبة؟”
“….. في الصباح؟”
أعطى توشيكازو ابتسامة قاسية و غير صادقة.
أصبح وجه توشيكازو مرتبكا أمام ابتسامة فوجيباياشي الرشيقة.
عندما خرجت سوزوني من الغرفة ، كان صوت هاتوري مليئا بالقلق من مدى فظاعة مظهرها.
“غدا ، ستعقد مسابقة الأطروحة السحرية في مركز المؤتمرات الدولي. هل أنت على علم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تمكنت من التمسك بمدى شعورك بالإحباط في الوقت الحالي ، فأنا متأكدة من أنك ستتمكنين من تحقيق ذلك في يوم من الأيام.”
“حسنا ، أنا أعلم ، لكن …..”
(حسنا ، أفترض أن لا أحد سيكون غير سعيد من أجل هذا)
“صبي أعرفه سيقدم عرضا ، أود أن أذهب لتشجيعه.”
“الثانوية الأولى تبدأ في الساعة 3:00 مساءً.”
“ها …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سوزوني تزور المستشفى ، بعد أن أخذت هذا اليوم قبل مسابقة الأطروحة من المدرسة و أجلت بروفة المجموعة حتى بعد ظهر اليوم. لم يكن معها سوى هاتوري. أرادت أن تأتي بمفردها ، لكن مع كل الحوادث الخطيرة التي تحدث ، مايومي و ماري و أزوسا و هاتوري و ….. حسنا ، لقد عارض الجميع هذا بشدة ، لذا فقد تنازلت و تركت هاتوري وحده يأتي معها.
لم يستطع توشيكازو أن يقول هذا بالضبط ، لكن الكلمات “اعتقدت أنك تعنين شيئا آخر” كُتِبت في جميع أنحاء وجهه. لقد فسر دعوتها على أنها طلب لتكون معه غدا – (في الليل).
“صبي أعرفه سيقدم عرضا ، أود أن أذهب لتشجيعه.”
قرأت فوجيباياشي هذا بسهولة ، لكن ابتسامتها لم تتزعزع أبدا.
“بالطبع سيكون من الأفضل إذا لم يحدث أي شيء.”
“أوه ، نعم. إذا استطعت ، أود منك أن تذكر شيئا لمرؤوسيك. إذا تمكنوا من إعداد أجهزة التسليح و الذخيرة الحية بدلا من الـ CADs فقط ، فسيكون هذا عونا كبيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة إتشيهارا هي واحدة من العائلـات الـإضافية. لم يتهرب أحد من الأرقام الإضافية أو احتقرها هذه الأيام (على الأقل على السطح) ، لكن هذا لم يحدث إلا خلال الـ 20 عاما الماضية. لقد نشأ جيل والديها في خضم تحيزات عميقة الجذور. عانى والدها من عزلة قاسية عن مجتمع السحرة ، لذلك أخفت عائلتها عنها حقيقة أنهم كانوا من الـإضافات. كانوا في السابق إتشيهانا ، مع إيتشي تعني 1 بدلا من مدينة.
“فوجيباياشي-سان ، تقصدين …..؟”
“إنه بالتأكيد أبهى. الحشد يستطيع أن يعوي و يبكي و يصرخ ، شيبا-كن ربما لن يهتم. لن يُظهر تعاطفا – لن يأخذ حتى الوقت الكافي للسخرية منهم. حتى لو قام شخص ما بمزحة عليه ، فإنه سيتجاهلها فقط على أنها مصدر إزعاج بسيط. ربما يكون الحشد كله مجرد ذباب و بعوض بالنسبة له.”
تحدث توشيكازو بسرعة ، وقد انسحب تعبيره الخجول كما لو أن شخصا ما قد ألقى الماء المثلج عليه.
“كما تعلم ، أنا لا أفهم حقا أذواق النبيذ. لذلك يجب أن أعتذر – لأنك الشخص الذي يعاملني بمثل هذا المشروب الفاخر.”
“بالطبع سيكون من الأفضل إذا لم يحدث أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 8 : السبت 29 أكتوبر 2095: تم تعيين جميع فصول اليوم للدراسة الذاتية.
أجابت فوجيباياشي وهي ترفع كأس النبيذ الخاص بها مرة أخرى بهدوء.
ما قصدته سوزوني هو التالي: إذا أصبحت الأجهزة أكثر أهمية في الفصل بمجرد تقدمها إلى السنة الثانية ، هناك فرصة لها لعكس الأمور – على الأقل ، هكذا فهمت تشياكي هذا.
عبست إيريكا ، غير سعيدة ، لكنها لم تقل أي شيء. يبدو أنهما اتفقا مسبقا على ما سيسألانه عنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات


 
		 
		 
		 
		 
		