اضطراب يوكوهاما - الفصل 3
الفصل 3 :
في اليوم التالي بعد المدرسة.
لكن قبل أن تتمكن من قراءة تسلسل التنشيط ، تم تدميره بواسطة رصاصة سايون ظهرت فجأة حول جسدها من الخلف.
من أجل الحصول على المستندات اللازمة لعرضهم التقديمي ، وصل تاتسويا إلى المكتبة.
أومأ تاتسويا برأسه دون مزيد من التردد.
في الحقيقة ، أراد حقًا التركيز على تحليل العينة (أثر ني نو ماغاتاما) ، لكن لم يستطع إرسالها بالبريد لأن عليه (المساعدة) الاستعداد لمسابقة الأطروحة.
ابتسم تاتسويا بسخرية و هز رأسه ، و رفع يده لإيقاف إيسوري ، الذي يظهر عليه القلق.
على الرغم من اسم المكتبة ، فقد تم ترقيمها بالكامل بالفعل ، و أصبحت المجلدات الورقية الفعلية هي الأقلية الحاسمة.
لم يكن لديه كلمات مطمئنة ليعطيها لها.
علاوة على ذلك ، يمكن الوصول إلى جزء كبير من المواد أونلاين ، لذلك لم تكن هناك حاجة خاصة لزيارة المكتبة ، باستثناء أن المواد المطلوبة من قبل فريق الأطروحة تنتمي إلى الأرشيفات المقيدة التي لا يمكن إخراجها منها. أثناء بحثه عن مقعد احتياطي في أعماق منطقة القراءة ، اصطدم تاتسويا بطريق الخطأ بوجه مألوف.
“لكن المفهوم الأساسي هو نفسه ، أليس كذلك؟ تاتسويا-كن ، في الواقع ، رين- تشان من نوعك المفضل ، أليس كذلك؟”
“آرا ، تاتسويا-كن.”
نظرًا لأن أفكار تاتسويا كانت في مكان آخر ، اقتربت ماري من جوهر الموضوع.
“سايغوسا-سينباي ، هل أنت في منتصف “دراسة الخريف”؟”
خلال استراحة الغداء في اليوم التالي.
كانت آخر مرة التقى فيها مع مايومي قبل أسبوع تقريبًا ، لذلك لم يستطع أن يقول “لم أرك منذ وقت طويل”.
وصل إيسوري بجانبها بينما كانت متجمدة متفاجئة من توبيخ خطيبها لها. أثناء ركضه ، كان إيسوري قد انتهى بالفعل من إنشاء التسلسل السحري. استهدف السكوتر ، الذي كان قد أقلع بالفعل ، و قام بتنشيط تعويذة من سحر نوع الانبعاث النظامي تسمى {امتداد الطريق} (Road Extension).
عند الرد الفوري من تاتسويا ، على الرغم من أن مايومي توقعت السؤال ، إلا أنها ما زالت تنزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيبا تاتسويا؟”
“كما تعلم ، تاتسويا-كن …… أنا طالبة في السنة الثالثة بعد كل شيء.”
“أعتقد أن هذا يعني أننا كنا جميعًا محظوظين …”
“هذا … أنا أعرف.”
قالت وهي لا تزال تبتسم نفس ابتسامتها اللئيمة: “على أي حال … المشكلة هي ماذا سنفعل معك.”
شعر تاتسويا بالحيرة من هذا البيان الواضح تمامًا الذي تم إلقاؤه بجدية.
“بالحديث عن ذلك ، لماذا تاتسويا-كن هنا؟”
“أول ما يتبادر إلى الذهن بالنسبة لطلاب السنة الثالثة هو امتحانات القبول بالجامعة ، أليس كذلك؟ كيف لم تفكر مطلقًا في أنني بحاجة إلى التحضير للامتحانات …”
شكلت شفاه فم هاروكا بدايات الكلمة ثم توقفت.
عملت كلمات مايومي فقط على إرباك تاتسويا أكثر.
عند الرد الفوري من تاتسويا ، على الرغم من أن مايومي توقعت السؤال ، إلا أنها ما زالت تنزعج.
“…… سايغوسا-سينباي ، ألم تتلقي توصية؟”
“حتى مع وجود فتاة شابة جذابة مثلي بجوارك ، إلا أنك لا تظهر أي علامات على المحاولة. حسنًا ، أوني-سان آسفة لأن لديها مثل هذه الجسد الطفولي.”
درجات ممتازة ، خدمة كرئيسة لمجلس الطلاب ، مشهورة لمشاركتها و انتصاراتها العديدة في مسابقات سحرية. إذا لم تتم التوصية بها ، فمن الذي يمكنه أن يتأهل للحصول على توصية.
“حسنًا ، إذن ، ماذا لو لم تكن هناك أي كاميرات أو أشخاص هنا؟ دعنا نقول ، على سبيل المثال ، إذا كنا وحدنا نحن الاثنين في غرفة فندق؟”
ومع ذلك ، فاقت إجابة مايومي توقعات تاتسويا.
لم يعد بإمكانها الابتعاد.
“آه؟ ألا يعرف تاتسويا-كن؟ لقد رفضت التوصية. إنه تقليد غير مكتوب لأعضاء مجلس الطلاب لرفض التوصية.”
فكر تاتسويا في لماذا هي مستاءة جدًا منه عندما أجاب بطريقة مثل شخص ينتزع عذرًا من العدم.
“…… أول مرة أسمع عن هذا.”
فكر تاتسويا (ربما أرادت أن تقول “هل تمزح معي؟”).
“في كل عام ، تنصح كل مدرسة 10 طلابًا بالالتحاق بجامعة السحر ، وهذا ما تم تحديده ~. مقارنة بالمدارس الأخرى ، تضم مدرستنا نسبة مئوية أعلى من الطلاب الذين يخضعون لاختبارات القبول ، لذلك من أجل الاستفادة بشكل أكثر كفاءة من نظام التوصية ، هذه هي الطريقة التي قررنا القيام بها.”
الفصل 3 : في اليوم التالي بعد المدرسة.
“بعبارة أخرى ، ترك الطلاب على الحدود يأخذون الأولوية الأولى للتوصيات ، هل فهمت ذلك بشكل صحيح؟”
“…… للأسف انقطع الاتصال منهم في المنتصف لذا لم أتمكن من الكشف عن مصدر الهجوم.”
“قد يكون هذا مبالغًا فيه بعض الشيء …… لكن هذا صحيح إلى حد كبير.”
كانت ضحكتها مظلمة و ماسوشية و مليئة بالجنون. كلما ضحكت أكثر ، كلما تحطم قلبها أكثر.
“هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان من السهل اكتشاف هذا التحديق بحيث يمكن لأي شخص أن يلاحظه ، وليس فقط تاتسويا.
على مستوى ما ، كان هذا منطقيًا تمامًا ، لكنه ما زال يشعر أن هناك خطأ ما في هذا النظام.
** المترجم : فقط كملاحظة ، ما وضعته بين قوسين هو طريقة نطق الأسماء في اللغة اليابانية ، (يوتسوبا) على سبيل المثال تعني أربعة أوراق **
على الرغم من هذه الأفكار التي كانت تتجول في رأس تاتسويا ، فقد قرر التخلي عن الأمر عندما رأى مايومي جالسة هناك دون أي شكوك أو حيرة على وجهها.
على الرغم من أن هذا كان أيضًا نشاطًا جماعيًا ، على عكس رمز المونوليث مع خيار عرض مواهب الفرد بشكل كامل ، لم تكن هناك طريقة لتحديد المساهمة الفردية في الأطروحة نفسها.
برؤية تاتسويا يتلعثم ، أمالت مايومي رأسها إلى الجانب بـ “همم؟” في شك قبل أن يلفت انتباهها مكان آخر.
نظرًا لأن أفكار تاتسويا كانت في مكان آخر ، اقتربت ماري من جوهر الموضوع.
“بالحديث عن ذلك ، لماذا تاتسويا-كن هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يوقفها أحد في السيارة الصندوقية الكبيرة.
تم إخماد تاتسويا بشكل طفيف من خلال نغمة مايومي المفاجئة – على الأقل كان يتردد على المكتبة أكثر بكثير مما تفعل مايومي – ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لمناقشة هذه النقطة.
أشار رجل في منتصف العمر مع تعبير مرير على وجهه إلى الفتاة الصغيرة التي تضحك بجنون على الشاشة التي تم ربطها بداخل السيارة و تحدث بصوت عال.
“أنا هنا لجمع المواد اللازمة لمسابقة الأطروحة.”
كانت الفتاة قد ركبت على دراجة بخارية للفرار.
“آه ، هذا صحيح ، لقد تم اختيارك لمساعدة رين تشان.”
“رفع المكانة الاجتماعية للسحرة. لم تهدف إلى تغيير مكانتهم الاجتماعية من خلال الضغط السياسي ، بل من خلال الضرورة الاقتصادية. من خلال تحويل السحر إلى جانب لا يمكن الاستغناء عنه في الاقتصاد ، سيكون السحرة حقًا متحررين من مصيرهم كأسلحة بشرية. وفقًا لـ رين-تشان ، مفاعل الاندماج النووي الحراري لسحر التحكم الدائم في الجاذبية هو الخطوة الرئيسية نحو هذا الهدف. هذه الأطروحة على وجه التحديد هي الخطوة الأولى لهذا الغرض.”
(…… مساعدة ، هاه.)
حاليًا ، ظل الاستخدام الأساسي للسحرة عسكريًا بشكل صارم.
(هذا هو الحال من منظور شخص آخر) تاتسويا يفكر.
لم يكن تاتسويا على وشك إرسالهما في هذه المرحلة على أي حال. كان تعليقه السابق عبارة عن شكوى معتدلة و محترمة لإزالة الضحك الانثوي الذي يغمر الأذنين. يمكنه الاسترخاء بعد اتخاذ القرار الواعي لمنع كل هذا ، والذي كان أحد المجالات التي برع فيها تاتسويا.
على الرغم من أن هذا كان أيضًا نشاطًا جماعيًا ، على عكس رمز المونوليث مع خيار عرض مواهب الفرد بشكل كامل ، لم تكن هناك طريقة لتحديد المساهمة الفردية في الأطروحة نفسها.
تم تصميم حجرة القراءة في الأصل لمستخدم واحد ، وبينما شعر شخصان بالضيق قليلاً ، سيكون ثلاثة أشخاص غير واردين تمامًا. حتى لو كانت مايومي تنتمي إلى الجانب الصغير من جنسها ، فإن بنية تاتسويا الجسدية كانت بلا شك أعلى من المتوسط بين أقرانه في السنة الأولى. على الرغم من عدم كونه واسعا بشكل خاص ، إلا أن كتفيه العريضين لا يزالان يشغلان مساحة جلوس كبيرة. ومن ثم جلس تاتسويا بالقرب من نهاية المقعد كتفا بكتف مع مايومي ، التي جلست على المقعد الاحتياطي.
لم يكن من الغريب الاعتقاد بأن كل شخص باستثناء المتحدث الأساسي كانوا مساعدين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع قعقعة ، قفزت مايومي بعيدًا عن كرسيها ، احمرت خجلاً بشراسة و ضغطت على الحائط لتنسحب بعيدًا قدر الإمكان عن تاتسويا في الغرفة الضيقة. عند رؤية هذا ، أدرك تاتسويا فجأة المغزى المزدوج في كلماته.
“…… أوه ، الوقوف هنا و التحدث سيزعج الجميع. تعال.”
“نعم. لكن بعد إجراء تحقيق مكثف ، لم نعثر على أي دليل يشير إلى وجود صلة. إلى جانب ذلك ، كثيرًا ما تستخدم الشركات ذات الصلة بالسحر في هذا البلد “الأوراق الأربعة” (يوتسوبا) و “الأوراق الثمانية” (ياتسوها) في أسمائها.”
عندما قالت هذا ، أشارت مايومي إلى حجرة القراءة التي خرجت منها لتوها.
“كلاهما من طلاب السنة الأولى المسجلين في المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية.”
“ألا تستخدمها؟”
ليس فقط عينيها ، حتى نبرة صوتها كانت منزعجة.
على الرغم من حقيقة أن استعادة الحجرة بعد العودة منها كان مخالفًا للقواعد ، فليس الأمر كما لو كان بإمكانه الوقوف خارج الباب.
ومع ذلك ، فقد تم نسيان هذا البحث في هذا اليوم وهذا العصر.
أومأ تاتسويا برأسه دون مزيد من التردد.
مع التقدم الحالي ، كل هذا لم يتغير بعد.
تم تصميم حجرة القراءة في الأصل لمستخدم واحد ، وبينما شعر شخصان بالضيق قليلاً ، سيكون ثلاثة أشخاص غير واردين تمامًا. حتى لو كانت مايومي تنتمي إلى الجانب الصغير من جنسها ، فإن بنية تاتسويا الجسدية كانت بلا شك أعلى من المتوسط بين أقرانه في السنة الأولى. على الرغم من عدم كونه واسعا بشكل خاص ، إلا أن كتفيه العريضين لا يزالان يشغلان مساحة جلوس كبيرة. ومن ثم جلس تاتسويا بالقرب من نهاية المقعد كتفا بكتف مع مايومي ، التي جلست على المقعد الاحتياطي.
□□□□□□
كان لوحده في غرفة صغيرة مع فتاة شابة جميلة.
كانت ماري ، التي أتت إلى جانب كانون. كادت كلماتها أن تتنهد بسبب سلوك كانون.
ومع ذلك ، حتى في ظل هذه الظروف ، لم يكن تاتسويا متحمسًا بشكل مفرط ولم يكن مليئًا بالخوف. بسبب التجارب السابقة ، فقد تعلم بالفعل كيفية التعامل مع مايومي. (أما بالنسبة لفخرها بكونها “امرأة جميلة” ، حسنًا ، الجمال في عين الناظر).
كانت ماكسيمسليان و روسين في صدارة خط صناعة و إنتاج الـ CAD على المستوى العالمي. بمعنى آخر ، كان هدفهم يكمن في مرافق إنتاج الأجهزة السحرية.
تاتسويا ، يعمل بالمحطة بسلاسة على الرغم من قربها من العالم دون أي اهتمام ، لم تشعر مايومي بالقلق أو أبدت تعبيرًا مخيبًا للآمال. بصراحة ، واصلت محادثتهما المتقطعة بطريقة غير حذرة على الإطلاق.
(رد الفعل هذا منها ممتع بالتأكيد) فكر تاتسويا لكنه تمكن هذه المرة من عدم ترك ابتسامة ساخرة أو ضحكة مكتومة جافة تهرب.
“أعلم أنه مفاجئ بعض الشيء لـ تاتسويا-كن ، لكن حظًا سعيدًا ، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفعل هاروكا شيئًا لإخفاء عدم رغبتها في المساعدة – أشبه بعرض ذلك عمدًا بالكامل – على الرغم من حقيقة أن هذا لم يكن موقفًا يجب على المستشار إظهاره. ومع ذلك ، بعد الأخذ في الاعتبار أن عمل تاتسويا لا علاقة له بالإرشاد بأي شكل من الأشكال ، لم يكن هذا خطأ هاروكا.
“…… صحيح ، هذا مفاجئ بعض الشيء.”
بعد ذلك ، باستخدام وتيرة بطيئة للغاية أهدرت 5 دقائق أخرى ، وصلوا أخيرًا إلى المتجر. وهناك أيضًا ، أنهى تاتسويا عملية الشراء على الفور و أخبر إيسوري أنه سينتظر بالخارج ، ثم غادر المتجر.
كان تاتسويا بعيد المنال قليلاً عن كلمات مايومي التي تبدو طبيعية والتي جاءت دون أي قلق ، لكن بمجرد ربط هذه الكلمات بمحادثتهما السابقة ، كان لحسن الحظ قادرًا على تجنب السؤال “من أجل ماذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدراجات البخارية العادية لم يكن بها زر هناك. بادئ ذي بدء ، بدا الزر المغطى وكأنه يُستخدم لجرس الطوارئ. كان من المفترض أن يتم استخدامه لمرة واحدة ، وقد أدى الزر ، في الواقع ، إلى تشغيل وسيلة للتحايل “يمكن التخلص منها” والتي بدت بالتأكيد وكأنها شيء لمرة واحدة.
“لكن هذا ليس شيئًا يثير قلق سايغوسا-سينباي ، أليس كذلك؟”
“نعم. لكن بعد إجراء تحقيق مكثف ، لم نعثر على أي دليل يشير إلى وجود صلة. إلى جانب ذلك ، كثيرًا ما تستخدم الشركات ذات الصلة بالسحر في هذا البلد “الأوراق الأربعة” (يوتسوبا) و “الأوراق الثمانية” (ياتسوها) في أسمائها.”
أجاب بلا مبالاة بينما كانت عيناه مركزة على الشاشة.
“هل تقصدين أن هذه الأمور مرتبطة يا سيدتي؟”
“قد يكون هذا صحيحًا. ومع ذلك ، فإن هذا الموضوع أكثر أهمية لـ رين-تشان من احتلال المركز الأول في مسابقة الأطروحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يجعل هذا الأمر مزعجا.”
“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، هل تحدثت إتشيهارا-سينباي معك عن الخدمة كبديلة؟”
كانت ماري ، التي أتت إلى جانب كانون. كادت كلماتها أن تتنهد بسبب سلوك كانون.
“هذا بالتأكيد ليس موضوعًا يمكنني التعامل معه. أيضًا ، لست مفيدة في الحفاظ على السحر مع العمليات المعقدة.”
حتى أن مايومي انكمشت قليلاً تحت عينيه المتسعتين.
أوضح تاتسويا أن السؤال و الجواب المقدمين لم يتطابقان تمامًا ، لكن من المحتمل أن سوزوني كانت على دراية بالمجالات التي برعت فيها مايومي ، ومن ثم أزالت اسمها من قائمة البدائل.
أجابه مرؤوس آخر هذه المرة.
“إنه أمر مؤسف. ساعدتني رين-تشان قليلاً ، لكن الآن لا يمكنني مساعدتها.”
على الرغم من هذه الأفكار التي كانت تتجول في رأس تاتسويا ، فقد قرر التخلي عن الأمر عندما رأى مايومي جالسة هناك دون أي شكوك أو حيرة على وجهها.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت تتمتم لنفسها أم أنها تتحدث معه. بينما كان يفكر في طمأنة مايومي ، التي كانت ترتدي تعبيرًا مؤلمًا على وجهها ، اختار في النهاية أن يصمت و يواصل البحث عن البيانات.
سطع ضوء ساطع من خلال ذراعيها المرتفعين و لسع عينيها من خلال جفنيها. صرخ العديد من المارة الذين كانوا يشاهدون مشهد المطاردة باهتمام.
“لذلك آمل حقًا أن يبذل تاتسويا-كن قصارى جهده ، لأنه يمكنه بالتأكيد تقديم مساعدة قوية لـ رين-تشان.”
□□□□□□
“هل لدى إتشيهارا-سينباي أي أفكار معينة حول هذا الموضوع؟”
“إذن ماذا تريد؟”
طرح تاتسويا هذا السؤال بدافع الفضول أكثر من كونه مدفوعًا بتشجيعها.
“أنا أرى. مدرسة ثانوية تابعة لجامعة السحر الوطنية … يا لها من مصادفة.”
“على مستوى ما ، هذه هي الخطوة الأولى لتحقيق حلم رين-تشان.”
“كانون ، السحر -”
لم يتعمق تاتسويا في كلمات مايومي الخالية من الشكل.
توقف تاتسويا في غرفة الاستشارة. من الواضح أن هدفه كان هاروكا.
حتى لو كان لدى سوزوني حلم ، فمن المؤكد أن هذا لا علاقة له به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعبارة أخرى ، ترك الطلاب على الحدود يأخذون الأولوية الأولى للتوصيات ، هل فهمت ذلك بشكل صحيح؟”
بغض النظر عن أفكار تاتسويا بشأن هذه المسألة ، لم تتوقف مايومي عند هذا الحد.
لقد كان وجهها الحقيقي – لا يوجد قناع أو نظارات شمسية.
“رفع المكانة الاجتماعية للسحرة. لم تهدف إلى تغيير مكانتهم الاجتماعية من خلال الضغط السياسي ، بل من خلال الضرورة الاقتصادية. من خلال تحويل السحر إلى جانب لا يمكن الاستغناء عنه في الاقتصاد ، سيكون السحرة حقًا متحررين من مصيرهم كأسلحة بشرية. وفقًا لـ رين-تشان ، مفاعل الاندماج النووي الحراري لسحر التحكم الدائم في الجاذبية هو الخطوة الرئيسية نحو هذا الهدف. هذه الأطروحة على وجه التحديد هي الخطوة الأولى لهذا الغرض.”
كانت هناك هجمات من عدة جهات في وقت واحد ، مما يدل على أن محاولة القرصنة هذه لم تتم من قبل أحد الهواة. لقد كان هاكر بيانات محترف.
لم يستطع تاتسويا إلا أن يدير رأسه عند هذا البيان.
من أجل الحصول على المستندات اللازمة لعرضهم التقديمي ، وصل تاتسويا إلى المكتبة.
حتى أن مايومي انكمشت قليلاً تحت عينيه المتسعتين.
“الكابتن لو.”
“همم ، ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (إذن لماذا أرافق هؤلاء الأشخاص المشبوهين؟) سألت نفسها.
“هذا مذهل. لم أعتقد أبدًا أن إتشيهارا-سينباي كانت تفكر في نفس الشيء مثلي بالضبط.”
لم يشعر بأي حاجة حقيقية لإخفاء الأمر ، لذلك أخبر إيسوري بالحقيقة. لسوء الحظ ، لم يستطع الوصول إلى نهاية إجابته.
“إيه؟ تاتسويا-كن أيضًا؟”
“لكن ليس أمن المكان نفسه. تقوم جمعية السحر بتعيين متخصصين من أجل ذلك.”
بكل صدق ، لا يمكن أن يُنسب إلى سوزوني و تاتسويا فكرة استخدام المنفعة الاقتصادية لرفع المكانة الاجتماعية للسحرة. على الرغم من العدد الضئيل من المؤيدين ، فإن هذه الفكرة كانت موجودة بالفعل منذ 20 عامًا على الأقل. كان الأمر الفني الوحيد هو أنه لم تكن هناك حتى الآن أي علامة على النجاح.
بالطبع ، لم يستطع السماح لهذه المشاعر بالظهور ، لذا كان على تاتسويا التأكد و الحرص على أنه لا يميل دون وعي إلى الوراء.
حاليًا ، ظل الاستخدام الأساسي للسحرة عسكريًا بشكل صارم.
□□□□□□
مع استقرار الوضع العالمي تدريجيًا ، انخفضت أيضًا التعبئة العملية للأسلحة.
لقد كانت فتاة ترتدي نفس زي كانون.
ومع ذلك ، فإن الابتكارات من أجل السحرة – ليست التعويذات و الأنواع السحرية – لا تزال تهيمن عليها الأغراض العسكرية بنسبة 90%.
قالت وهي لا تزال تبتسم نفس ابتسامتها اللئيمة: “على أي حال … المشكلة هي ماذا سنفعل معك.”
مع التقدم الحالي ، كل هذا لم يتغير بعد.
لم يكن لديه كلمات مطمئنة ليعطيها لها.
يمكن استبدال الغالبية العظمى من السحر للأغراض المنزلية بالآلات.
“إذن ماذا تريد؟”
لا يمكن أن يتطابق التحكم في درجة الحرارة و التسارع المادي مع نفس التأثير الرائع للسحر ، لكن إذا اقتصر الأمر على مستوى الاستهلاك العام ، فيمكن أن تظل التكنولوجيا غير السحرية قابلة للتطبيق. لم تكن هناك حاجة لاستخدام السحر.
سؤال مفاجئ و غير متوقع. حسنًا ، ربما كان من الطبيعي أن تفكر الرئيسة السابقة في كيفية أداء الرئيسة الحالية ، لكنه كان متأكدًا تمامًا من أن هذا لم يكن سبب اتصالها به هو و إيسوري هنا.
ولم يكن هناك حاجة لاستبدال الأوتوماتيكيات المتقدمة بالسحرة. لم يكن السحر مطلوبًا للتشغيل أو التنظيم.
فكر تاتسويا في لماذا هي مستاءة جدًا منه عندما أجاب بطريقة مثل شخص ينتزع عذرًا من العدم.
حتى الآن ، لم تحل أي نتيجة لا يمكن إنتاجها إلا بالسحر محل تنوع العلم الحديث ، لذلك ظل “استخدام المزايا الاقتصادية لتحرير السحرة” كلمات فارغة من المثاليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين علقوا آمالهم على استخدام المفاعلات الحرارية النووية الحرارية لسحر التحكم الدائم في الجاذبية لرفع المكانة الاجتماعية للسحرة قد انقرضوا عمليًا في النصف الأخير من القرن 21.
من ناحية أخرى ، لم يأتي مفهوم مفاعلات الاندماج النووي الحراري لسحر التحكم الدائم في الجاذبية من مجموعة تاتسويا أيضًا.
أجاب تاتسويا على الفور: “ليست هناك حاجة.”
في هذا الصدد ، بدأ البحث منذ 50 عامًا لاستخدام السحر في تفعيل مفاعلات الاندماج النووي الحراري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بماذا تفكر تلك الفتاة …؟”
ومع ذلك ، فقد تم نسيان هذا البحث في هذا اليوم وهذا العصر.
(هذا ليس جيدا) فكرت كانون. توقفت بشكل انعكاسي و أغمضت عينيها. حاولت أن تغطي وجهها بذراعيها ، لكنها للأسف لم تكن بالسرعة الكافية.
بعد الحكم على أن التنشيط المتكرر للحفاظ على مفاعل اندماج نووي حراري لسحر التحكم الدائم في الجاذبية مصنف كواحد من “الألغاز الثلاثة العظيمة لسحر نوع الوزن” ، استخدمت معظم البلدان المتقدمة بالفعل الطاقة الشمسية لمعالجة مشاكل الطاقة لديها ، لذلك لم يكن هناك حاليًا أي مؤشر على نقص الطاقة.
أمال تاتسويا رأسه إلى الجانب و لاحظ شيئًا ما متأخرًا.
أولئك الذين علقوا آمالهم على استخدام المفاعلات الحرارية النووية الحرارية لسحر التحكم الدائم في الجاذبية لرفع المكانة الاجتماعية للسحرة قد انقرضوا عمليًا في النصف الأخير من القرن 21.
كانت آخر مرة التقى فيها مع مايومي قبل أسبوع تقريبًا ، لذلك لم يستطع أن يقول “لم أرك منذ وقت طويل”.
“لا أصدق أنني وجدت شخصًا يشاركني هذه المعتقدات المتطرفة.”
تقوس حاجب تاتسويا قليلا. (مفرطة في الحماية ، كما أرى).
برؤية تاتسويا يرتدي تعبيرًا يدل على للإعجاب بدلاً من الصدمة ، حدقت مايومي في وجهه لسبب غير معروف.
ولأنها تعلم جيدا أن كانون ذهبت معهم ، على الأرجح كانت تكتب على محطتها بانزعاج شديد الآن.
“…… حسنًا ، هذا رائع. لذا فأنت تشترك في نفس الاهتمامات مع رين-تشان.”
ومع ذلك ، فقد تم نسيان هذا البحث في هذا اليوم وهذا العصر.
ليس فقط عينيها ، حتى نبرة صوتها كانت منزعجة.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت تتمتم لنفسها أم أنها تتحدث معه. بينما كان يفكر في طمأنة مايومي ، التي كانت ترتدي تعبيرًا مؤلمًا على وجهها ، اختار في النهاية أن يصمت و يواصل البحث عن البيانات.
“آه ، لا ، بالكاد أعتقد أن الأمر يتعلق بما إذا كنت أنا و إتشيهارا-سينباي نتشارك نفس الاهتمامات …… منهجياتنا مختلفة تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ما الذي تتحدث عنه هذه الفتاة بحق الجحيم؟) هذه كانت مشاعر تاتسويا الصادقة.
فكر تاتسويا في لماذا هي مستاءة جدًا منه عندما أجاب بطريقة مثل شخص ينتزع عذرًا من العدم.
لم يكن لديه كلمات مطمئنة ليعطيها لها.
“لكن المفهوم الأساسي هو نفسه ، أليس كذلك؟ تاتسويا-كن ، في الواقع ، رين- تشان من نوعك المفضل ، أليس كذلك؟”
“كما تعلم ، تاتسويا-كن …… أنا طالبة في السنة الثالثة بعد كل شيء.”
“هاا؟”
في الواقع ، نظرًا للتوقيت ، كان هناك عامل آخر محتمل للغاية ، لكن تلك المعلومات كانت حساسة جدًا بالنسبة له لدرجة أنه لم يكن منفتحًا و صادقا بشأنها. كما أن الحذر الشديد لن يؤذي أحدا.
“حتى مع وجود فتاة شابة جذابة مثلي بجوارك ، إلا أنك لا تظهر أي علامات على المحاولة. حسنًا ، أوني-سان آسفة لأن لديها مثل هذه الجسد الطفولي.”
“…… شيبا-كن. أنت تعلم أن علي الحفاظ على السرية ، أليس كذلك؟”
(ما الذي تتحدث عنه هذه الفتاة بحق الجحيم؟) هذه كانت مشاعر تاتسويا الصادقة.
انفجر ظهر المقعد فجأة.
عند الحديث عن ذلك ، حتى لو كانا يتشاركان نفس الموضوع ، فإنه بالكاد يضمن أنهما رفقاء ، والأرجح أنهما كانا متعارضين. على الرغم من قوامها الصغير ، لم تتميز مايومي بجسد طفولي على الإطلاق ، بل أشبه بجسد جذاب مليئ بالسحر الناضج.
أجاب تاتسويا على الفور: “ليست هناك حاجة.”
كان هناك الكثير من سوء الفهم الذي تطلب اهتمامه الفوري ، لكن تاتسويا كان في حيرة من أين يبدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء أن يقول الشيء نفسه بالنسبة لجميع المدارس الثانوية السحرية التسعة ، وذلك لتوفير المواد المتعلقة بالدراسات السحرية التي لا تباع في المتاجر العادية لتقليل إجهاد الطلاب و زيادة الإمدادات اللازمة لتلبية الطلب المتزايد.
“ليست لدي ميولات للاستعراض. لن أفعل أي شيء لامرأة أمام كل هذه الكاميرات هنا.”
أومأ تاتسويا برأسه دون مزيد من التردد.
كان تاتسويا مرتبكًا تمامًا.
ومع ذلك ، لم تتغير حقيقة أنها كانت لا تزال متاجر مدرسية ، وبعض الأشياء ببساطة لا يمكن العثور عليها هناك. عندما يحدث ذلك ، كان على المرء أن يذهب خارج الحرم المدرسي لشرائها.
الإجابة الأولى التي خطرت في ذهنه بما أن خيوط العنكبوت لم تظهر بشكل جيد.
“نظرت إلى الأوامر التي كانوا يستخدمونها. يبدو أنهم كانوا وراء وثائق تتعلق بالنظرية السحرية. بالنظر إلى التوقيت ، لا يمكنني إنكار إمكانية وجود صلة بمسابقة الأطروحة.”
“إيه …؟”
سرعان ما أغلقت كانون المسافة بينهما. عندما كانت على بعد 10 أمتار فقط ، نظرت الفتاة الهاربة إلى الوراء من فوق كتفها.
عند كلمات تاتسويا العميقة على ما يبدو ، لكنها في الواقع غير مبالية تمامًا ، بدأت مايومي في التململ في مكانها و بدأت عيناها في الانجراف.
“لكن ليس أمن المكان نفسه. تقوم جمعية السحر بتعيين متخصصين من أجل ذلك.”
“حسنًا ، إذن ، ماذا لو لم تكن هناك أي كاميرات أو أشخاص هنا؟ دعنا نقول ، على سبيل المثال ، إذا كنا وحدنا نحن الاثنين في غرفة فندق؟”
حاليًا ، ظل الاستخدام الأساسي للسحرة عسكريًا بشكل صارم.
“إذا كانت هذه دعوة من سينباي نفسها ، فسأتناولها بكل سرور دون تردد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيسوري شخصًا يمكن أن يتحول على الفور إلى “فتاة شابة خنتوية و جميلة” ببساطة عن طريق تغيير الزي الرسمي ، لذا فإن الاقتراب منه بهذا الشكل ، حتى لو لم يكن لذلك أي معنى من حيث المسافة الجسدية ، لا يزال تجربة غير مريحة بالنسبة لـ تاتسويا.
مع قعقعة ، قفزت مايومي بعيدًا عن كرسيها ، احمرت خجلاً بشراسة و ضغطت على الحائط لتنسحب بعيدًا قدر الإمكان عن تاتسويا في الغرفة الضيقة. عند رؤية هذا ، أدرك تاتسويا فجأة المغزى المزدوج في كلماته.
“فيما يتعلق بالمنظمات التي كانت تتاجر مؤخرًا سرا بالمعلومات السحرية ، هل يمكنك توضيح أي شيء يقع في نطاق اختصاصك؟”
“لم أقصد أن أزعج كلاكما يا سينباي بشيء يمكنني أن أفعله بنفسي …”
ومع ذلك ، فإن قول أي شيء آخر سيحفر لنفسه حفرة بشكل أعمق ، لذلك اعتبر تاتسويا ذلك علامة محظوظة بأنه تمكن من التوقف عند هذا الحد. أبعد نظره عن مايومي و ركز على جمع البيانات اللازمة للمشروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسنًا ، ليس لدى إيسوري أي شكوى ، لذلك تقرر ذلك. سيكون لديك مساعد أيضًا ، بالطبع … لكن يا كانون ، لا تطرديهم بعيدًا مثل نوع من الخيول ، حسنًا؟”
من ناحية أخرى ، اختارت مايومي ، التي كان يجب أن تشعر بالتهديد من استجابة تاتسويا ، البقاء في حجرة القراءة لسبب غامض.
ابتسم تاتسويا بسخرية و هز رأسه ، و رفع يده لإيقاف إيسوري ، الذي يظهر عليه القلق.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال المساء قبل ثلاثة أيام من موعد تقديم الأطروحة إلى المدرسة ، كان تاتسويا يراجع البيانات في محطة عمله الخاصة عندما لاحظ أن خادم (سيرفر) المنزل يتعرض للهجوم.
خلال المساء قبل ثلاثة أيام من موعد تقديم الأطروحة إلى المدرسة ، كان تاتسويا يراجع البيانات في محطة عمله الخاصة عندما لاحظ أن خادم (سيرفر) المنزل يتعرض للهجوم.
ترك الرجل ابتسامة متكلفة تفلت منه ، ثم بدا وكأنه يفكر لبضع ثوان وهو يحدق في الهواء الفارغ. فجأة ، أصدر أمرًا جديدًا:
كانت هناك هجمات من عدة جهات في وقت واحد ، مما يدل على أن محاولة القرصنة هذه لم تتم من قبل أحد الهواة. لقد كان هاكر بيانات محترف.
“أنت في القيادة. إذا وجدت أي متطفلين فضوليين ، تخلص منهم على الفور!”
مما يعني أن هناك احتمال كبير أن هذا لم يكن عن طريق الصدفة ، بل كان هجومًا يستهدف بشكل محدد عنوان الـ IP الخاص بمنزله.
“الأمن” الذي يقوم به الطلاب في حدث أقيم خارج المدرسة بدا غريبًا بالنسبة لـ تاتسويا ، لكن يبدو أنه الوحيد الذي كان كذلك. ربما يفعلون هذا كل عام.
بغض النظر عن عدد المرات التي قاتلهم فيها ، استمرت الهجمات منهم في الضغط إلى الأمام.
داخل أحد المباني القديمة الموجودة في ضواحي طوكيو ، تم وضع العديد من شاشات العرض القديمة في غرفة داخل مكتب بدا أنه مكتب تجاري من الخارج. وقف عدة رجال يرتدون ملابس مختلفة أمام هذه الشاشات يراقبون العرض باهتمام.
(مجموعة عنيدة حقا بشكل لا يصدق).
ومع ذلك ، فإن قول أي شيء آخر سيحفر لنفسه حفرة بشكل أعمق ، لذلك اعتبر تاتسويا ذلك علامة محظوظة بأنه تمكن من التوقف عند هذا الحد. أبعد نظره عن مايومي و ركز على جمع البيانات اللازمة للمشروع.
(يبدو أنه يتعين علينا التبديل إلى عنوان IP آخر) ، تحدث تاتسويا إلى نفسه وهو يتنهد أثناء تنشيط التتبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ماري برأسها ، ولم تحاول إقناعه بإعادة النظر.
خلال استراحة الغداء في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (يبدو أنه يتعين علينا التبديل إلى عنوان IP آخر) ، تحدث تاتسويا إلى نفسه وهو يتنهد أثناء تنشيط التتبع.
توقف تاتسويا في غرفة الاستشارة. من الواضح أن هدفه كان هاروكا.
في العالم الحديث ، يعد الوصول غير القانوني البسيط إلى خادم منزل ما جريمة خطيرة. يُعاقب على سرقة المعلومات من أحد الخوادم عقوبة أشد من عقوبة السرقة. كما كان تزوير البيانات على نفس مستوى محاولة القتل. إلى جانب تعزيز أمن الخوادم ، لم تكن الجرائم الإلكترونية تستحق العناء كعمل تجاري للمجرمين المتفرغين.
بالطبع ، لم يكن موضوع هذه المحادثة شيئًا تافهًا مثل مخاوف أو تخيلات المراهقين.
“… حسنًا ، دعونا نترك هذا النقاش لوقت آخر.” قال تاتسويا ، الذي اعتقد أن ذلك كان كافيًا ، مما دفع ماري للانتقال إلى الموضوع الرئيسي.
“…… للأسف انقطع الاتصال منهم في المنتصف لذا لم أتمكن من الكشف عن مصدر الهجوم.”
“…… حسنًا ، هذا رائع. لذا فأنت تشترك في نفس الاهتمامات مع رين-تشان.”
لم تفعل هاروكا شيئًا لإخفاء عدم رغبتها في المساعدة – أشبه بعرض ذلك عمدًا بالكامل – على الرغم من حقيقة أن هذا لم يكن موقفًا يجب على المستشار إظهاره. ومع ذلك ، بعد الأخذ في الاعتبار أن عمل تاتسويا لا علاقة له بالإرشاد بأي شكل من الأشكال ، لم يكن هذا خطأ هاروكا.
لتكملة الجزء الذي لم يقله عن قصد ، كان يسأل لماذا لم تفعل كانون ، الرئيسة الحالية ، هذا ، ولماذا كانت ماري ، الرئيسة السابقة و المتقاعدة الآن ، تنحني للخلف لتنسيق لجنة الأخلاق العامة و مجموعة إدارة الأندية.
“…… وبعد ذلك؟ سأقول هذا مسبقًا ، أنا لست قادرة على تتبعهم عبر الويب.”
توقف تاتسويا في غرفة الاستشارة. من الواضح أن هدفه كان هاروكا.
عند سماع هذا الصوت الغاضب للغاية ، كاد تاتسويا أن ينفجر من الضحك. ومع ذلك ، فإن القيام بذلك سيؤدي بلا شك إلى إثارة غضبها ، لذلك حرص على مسح ذلك عن وجهه.
“أمن؟ هل ستتولى لجنة الأخلاق العامة الأمر؟ ”
“بطبيعة الحال ، أنا على دراية بنقاط قوة سينسي ، ولا أخطط لإزعاجك بهذا القدر.”
** المترجم : فقط كملاحظة ، ما وضعته بين قوسين هو طريقة نطق الأسماء في اللغة اليابانية ، (يوتسوبا) على سبيل المثال تعني أربعة أوراق **
“إذن ماذا تريد؟”
لقد كان وجهها الحقيقي – لا يوجد قناع أو نظارات شمسية.
انتشر تعبير حذر على وجه هاروكا.
بعد الحكم على أن التنشيط المتكرر للحفاظ على مفاعل اندماج نووي حراري لسحر التحكم الدائم في الجاذبية مصنف كواحد من “الألغاز الثلاثة العظيمة لسحر نوع الوزن” ، استخدمت معظم البلدان المتقدمة بالفعل الطاقة الشمسية لمعالجة مشاكل الطاقة لديها ، لذلك لم يكن هناك حاليًا أي مؤشر على نقص الطاقة.
عندما بدا أن تاتسويا على وشك الدخول في محادثة جادة ، كان عليها أن تشك في أن لديه دافعًا خفيًا في جعبته. كان هذا درسًا تعلمته بالفعل حتى الآن.
“إلى أي مدى يمكننا أن نثق حقًا بذلك الشاب الوسيط؟”
“فيما يتعلق بالمنظمات التي كانت تتاجر مؤخرًا سرا بالمعلومات السحرية ، هل يمكنك توضيح أي شيء يقع في نطاق اختصاصك؟”
“…… حسنًا ، هذا رائع. لذا فأنت تشترك في نفس الاهتمامات مع رين-تشان.”
عند رؤية تاتسويا يتبنى ابتسامة “ودودة” بموقف هادئ ، تجعدت حواجب هاروكا في استياء.
لم يكن من الغريب الاعتقاد بأن كل شخص باستثناء المتحدث الأساسي كانوا مساعدين فقط.
“…… شيبا-كن. أنت تعلم أن علي الحفاظ على السرية ، أليس كذلك؟”
لم يكن لديه كلمات مطمئنة ليعطيها لها.
“بطبيعة الحال.”
لم يكن من الغريب الاعتقاد بأن كل شخص باستثناء المتحدث الأساسي كانوا مساعدين فقط.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (كالمعتاد امرأة وسيمة) فكر تاتسويا في هذا لكنه أجاب: “على الرحب والسعة” و أحضر كرسيًا آخر بجانبها لنفسه.
شكلت شفاه فم هاروكا بدايات الكلمة ثم توقفت.
بعد هذه السلسلة من الأوامر ، التفت أخيرًا إلى شاب له بنية كبيرة.
فكر تاتسويا (ربما أرادت أن تقول “هل تمزح معي؟”).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوحده في غرفة صغيرة مع فتاة شابة جميلة.
لقد كان هو نفسه يفكر في نفس الشيء.
“…… منذ نهاية الشهر الماضي إلى بداية هذا الشهر ، تمكن العديد من الأجانب غير الشرعيين من التسلل إلى يوكوهاما و المناطق المحيطة بها.”
لكنه لم يشعر بالسوء حيال ذلك.
كان العشب دائمًا أكثر خضرة على الجانب الآخر ، ويبدو أن العكس كان صحيحًا أيضًا. أو ربما يفهم جميع المارة هذا نوعًا ما بشكل أكثر موضوعية. كانت كانون هي الشخص الوحيد التي تغازل. من جانبه ، بدا إيسوري في حيرة من أمره إلى حد ما مما يجب فعله ، لذلك على الأقل لم يكن الزوج ميئوسًا منه تمامًا بعد.
“…… منذ نهاية الشهر الماضي إلى بداية هذا الشهر ، تمكن العديد من الأجانب غير الشرعيين من التسلل إلى يوكوهاما و المناطق المحيطة بها.”
“الكابتن لو.”
بدأت هاروكا من جديد بصوتها وكأنه تنهيدة كيرة.
نظرا لترقبهما المضحك ، قرر تاتسويا شيئا ما.
بمجرد أن توافق على أحد العروض السخية ، يصبح الهروب من قبضتها أمرًا صعبًا. بالنسبة للأشخاص العاملين في مجال الاستخبارات ، كان هذا أحد الدروس الأولية.
“نعم بالفعل” أجاب واقفًا و عرض مقعده على ماري.
غير قادرة على التصديق أنها وقعت في ذلك …… كان قلب هاروكا مليئًا بالندم.
“لا أصدق أنني وجدت شخصًا يشاركني هذه المعتقدات المتطرفة.”
“على الرغم من تضافر جهود شرطة المقاطعة و شرطة السواحل ، إلا أنهم لم يعثروا على أي شيء مهم. في الوقت نفسه ، تعرضت كل من”ماكسيميليان” و “روسين” للسرقة”.
وصل إيسوري بجانبها بينما كانت متجمدة متفاجئة من توبيخ خطيبها لها. أثناء ركضه ، كان إيسوري قد انتهى بالفعل من إنشاء التسلسل السحري. استهدف السكوتر ، الذي كان قد أقلع بالفعل ، و قام بتنشيط تعويذة من سحر نوع الانبعاث النظامي تسمى {امتداد الطريق} (Road Extension).
كانت ماكسيمسليان و روسين في صدارة خط صناعة و إنتاج الـ CAD على المستوى العالمي. بمعنى آخر ، كان هدفهم يكمن في مرافق إنتاج الأجهزة السحرية.
لقد كانت فتاة ترتدي نفس زي كانون.
“هل تقصدين أن هذه الأمور مرتبطة يا سيدتي؟”
“… حسنًا ، دعونا نترك هذا النقاش لوقت آخر.” قال تاتسويا ، الذي اعتقد أن ذلك كان كافيًا ، مما دفع ماري للانتقال إلى الموضوع الرئيسي.
“في الوقت الحالي ، لا يوجد تأكيد على أن كل هذا تم بواسطة نفس المجموعة. شيبا-كن ، أنصحك بتجنب إرسال الأطروحة أونلاين و إحضار نسخة ورقية بدلاً من ذلك.”
لم يستطع تاتسويا إلا أن يدير رأسه عند هذا البيان.
فقط كلماتها الأخيرة هي التي قيلت بصدق.
عندما حاول تاتسويا التأكد من نواياها الحقيقية مرة أخرى ، تجنبت هاروكا عينيه بسلاسة و نظرت إلى مكتبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يقول شيبا-كن أشياء من هذا القبيل ، لكن عليك أن تقومي ببعض الأعمال الورقية بنفسك أيضًا ، حسنًا؟ الاعتماد علي هو شيء ، لكن عندما لا أكون في الجوار ، تجعلينه يفعل الكثير ، أليس كذلك؟ ”
أشارت هذه الخطوة إلى أنها لم تعد قادرة على القول المزيد. كما عرف تاتسويا الآن متى يتراجع.
عندما بدا أن تاتسويا على وشك الدخول في محادثة جادة ، كان عليها أن تشك في أن لديه دافعًا خفيًا في جعبته. كان هذا درسًا تعلمته بالفعل حتى الآن.
بعد المدرسة في المقر الرئيسي للجنة الأخلاق العامة ، كان تاتسويا ينقل أحداث محاولة القرصنة في الليلة الماضية إلى إيسوري.
لكن حشر صاروخ يعمل بالوقود السائل تحت المقعد لم يكن بالضبط ما يسمى عاقلاً ، لن يختاره الشخص العاقل أبدا. بالنظر إلى كمية الوقود المقدرة من مدة الاحتراق ، إذا كان الأسوأ هو الأسوأ و سقط السكوتر و حدثت شرارات ، فستموت في الانفجار – وكذلك الأشخاص الذين يسيرون بالقرب منها.
“…… هل تسببوا في أي ضرر؟”
ليس فقط عينيها ، حتى نبرة صوتها كانت منزعجة.
“لا ، لم يحدث شيء حقًا.”
نظرًا لأن أفكار تاتسويا كانت في مكان آخر ، اقتربت ماري من جوهر الموضوع.
ابتسم تاتسويا بسخرية و هز رأسه ، و رفع يده لإيقاف إيسوري ، الذي يظهر عليه القلق.
عملت كلمات مايومي فقط على إرباك تاتسويا أكثر.
كان إيسوري شخصًا يمكن أن يتحول على الفور إلى “فتاة شابة خنتوية و جميلة” ببساطة عن طريق تغيير الزي الرسمي ، لذا فإن الاقتراب منه بهذا الشكل ، حتى لو لم يكن لذلك أي معنى من حيث المسافة الجسدية ، لا يزال تجربة غير مريحة بالنسبة لـ تاتسويا.
“همم … الأوراق الأربعة ، هاه؟ يا له من اسم مزعج ، هل هو مرتبط بعائلة يـوتسوبـا بأي شكل من الأشكال؟”
بالطبع ، لم يستطع السماح لهذه المشاعر بالظهور ، لذا كان على تاتسويا التأكد و الحرص على أنه لا يميل دون وعي إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، تمكن تاتسويا من التركيز في الوقت المناسب قبل انتهاء المحادثة.
“الأهم من ذلك ، هل حدث أي شيء لمنزلك ، إيسوري-سينباي؟”
“إيه …؟”
أعطاه إيزوري نظرة فارغة للحظة ثم عبس وخفض صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد إيسوري الجاد عمومًا متوقعا فقط.
“هل تقصد أن هدف الهاكر كان …؟”
ومع ذلك ، فإن قول أي شيء آخر سيحفر لنفسه حفرة بشكل أعمق ، لذلك اعتبر تاتسويا ذلك علامة محظوظة بأنه تمكن من التوقف عند هذا الحد. أبعد نظره عن مايومي و ركز على جمع البيانات اللازمة للمشروع.
عندما همس بدا صوته مليئا بسحر أنثوي بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يوقفها أحد في السيارة الصندوقية الكبيرة.
(سمعت أنه قلق بشأن عدم وجود الكثير من الأصدقاء له ، لكن أعتقد أنهم لا يكرهونه – إنهم يريدون فقط أن يبقوا على مسافة منه …) فكر تاتسويا ، رغم أنه قال شيئًا آخر.
فجأة ، ضحكت الفتاة. كان ذلك لأنها تذكرت أنها أخذت زمام المبادرة اليوم. لم يكن هناك وقت لها للنظر من مرآة الرؤية الخلفية الخاصة بها ، لكنه بالتأكيد كان يشاهدها بذهول فارغ وهي تفلت بنجاح …
“نظرت إلى الأوامر التي كانوا يستخدمونها. يبدو أنهم كانوا وراء وثائق تتعلق بالنظرية السحرية. بالنظر إلى التوقيت ، لا يمكنني إنكار إمكانية وجود صلة بمسابقة الأطروحة.”
وكلما زاد الحصار على الهواة المحاصرين ، أصبحت أفعالهم غير منطقية. محاولات يائسة – قد يسميها المرء هكذا – لكن هذا اليأس يؤدي إلى الهروب من المواقف التي لا مفر منها على ما يبدو بشكل مفاجئ في كثير من الأحيان.
في الواقع ، نظرًا للتوقيت ، كان هناك عامل آخر محتمل للغاية ، لكن تلك المعلومات كانت حساسة جدًا بالنسبة له لدرجة أنه لم يكن منفتحًا و صادقا بشأنها. كما أن الحذر الشديد لن يؤذي أحدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لا ، بالكاد أعتقد أن الأمر يتعلق بما إذا كنت أنا و إتشيهارا-سينباي نتشارك نفس الاهتمامات …… منهجياتنا مختلفة تمامًا.”
تعمق عبوس إيسوري و بدأ يفكر فيما إذا كان قد رأى أي علامات من هذا القبيل.
“كانون ، لا تفعلي!”
“ليس في الوقت الحالي ، على أي حال … ربما يجب أن تخبر إتشيهارا-سينباي عن ذلك أيضًا.”
بدأت عجلات السكوتر ، التي كانت قد بدأت للتو في الهروب ، بالدوران و الانزلاق دون جدوى.
“أنت على حق.”
وافق تاتسويا على الفور ، بعد أن خطط بالفعل للقيام بذلك.
“إنه أمر مؤسف. ساعدتني رين-تشان قليلاً ، لكن الآن لا يمكنني مساعدتها.”
ثم فجأة اندلع صوت مرح: “كي ، ها أنا أتيت ~”
فجأة ، ضحكت الفتاة. كان ذلك لأنها تذكرت أنها أخذت زمام المبادرة اليوم. لم يكن هناك وقت لها للنظر من مرآة الرؤية الخلفية الخاصة بها ، لكنه بالتأكيد كان يشاهدها بذهول فارغ وهي تفلت بنجاح …
تحدثت بطريقة ما قد تحتوي على نوتة موسيقية ترقص في النهاية. دون انتظار رد ، جلست بجوار إيسوري و أخذت ذراعه و بدأت تتصرف بطريقة هزلية. لقد كانت كانون بالطبع.
بمجرد أن توافق على أحد العروض السخية ، يصبح الهروب من قبضتها أمرًا صعبًا. بالنسبة للأشخاص العاملين في مجال الاستخبارات ، كان هذا أحد الدروس الأولية.
“تاتسويا-كن ، لم أرك منذ فترة.”
بعد المدرسة في المقر الرئيسي للجنة الأخلاق العامة ، كان تاتسويا ينقل أحداث محاولة القرصنة في الليلة الماضية إلى إيسوري.
كانت ماري ، التي أتت إلى جانب كانون. كادت كلماتها أن تتنهد بسبب سلوك كانون.
ليس فقط عينيها ، حتى نبرة صوتها كانت منزعجة.
كان من الصعب على تاتسويا أن يقول ما إذا كانت 10 أيام أو نحو ذلك “فترة” أم لا ، لكن بالنظر إلى أنهم رأيا بعضهما البعض في كل يوم دراسي حتى الشهر الماضي ، فربما كان من المحتم أن يشعرا أنه مر وقت طويل.
“أنت على حق.”
“نعم بالفعل” أجاب واقفًا و عرض مقعده على ماري.
“همم ، إنه مجرد حدث في المدرسة الثانوية … أسميهم جواسيس ، لكنني أعني ، لا أعتقد أن أي شخص ضيق الوقت يمكن أن يفعل شيئًا مجنونًا ، مثل التسلل إلى خادم منزل لمجرد الحصول على القليل من المال الإضافي. على الأقل ، لم أسمع بشيء من هذا القبيل من قبل …”
“أوه ، شكرًا لك.” قالت ماري بابتسامة ، لم تتردد قبل الجلوس.
“ألا تستخدمها؟”
(كالمعتاد امرأة وسيمة) فكر تاتسويا في هذا لكنه أجاب: “على الرحب والسعة” و أحضر كرسيًا آخر بجانبها لنفسه.
إذا كانت تعويذة كانون هي التي أوقفتها بدلاً من تعويذة إيسوري ، فمن المؤكد أن السكوتر كان سينقلب و يتسبب في مأساة مروعة.
“إذن ، تاتسويا-كن ، كيف كان حال كانون؟”
عند الرد الفوري من تاتسويا ، على الرغم من أن مايومي توقعت السؤال ، إلا أنها ما زالت تنزعج.
سؤال مفاجئ و غير متوقع. حسنًا ، ربما كان من الطبيعي أن تفكر الرئيسة السابقة في كيفية أداء الرئيسة الحالية ، لكنه كان متأكدًا تمامًا من أن هذا لم يكن سبب اتصالها به هو و إيسوري هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، تمكن تاتسويا من التركيز في الوقت المناسب قبل انتهاء المحادثة.
“ماري-سان؟!”
“آه ، هذا صحيح ، لقد تم اختيارك لمساعدة رين تشان.”
لكن بالنظر إلى ذعر كانون ، بدأ يفهم لماذا سألت ذلك. (العلاقة اللطيفة بين السينباي و الكوهاي ، أليس كذلك؟)
بدأت عجلات السكوتر ، التي كانت قد بدأت للتو في الهروب ، بالدوران و الانزلاق دون جدوى.
قال تاتسويا: “لم أعد أقوم بدوريات معها ، لذلك لست على دراية بالتفاصيل ، لكن …”
تم إخماد تاتسويا بشكل طفيف من خلال نغمة مايومي المفاجئة – على الأقل كان يتردد على المكتبة أكثر بكثير مما تفعل مايومي – ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لمناقشة هذه النقطة.
نظرا لترقبهما المضحك ، قرر تاتسويا شيئا ما.
ثم فجأة اندلع صوت مرح: “كي ، ها أنا أتيت ~”
“إنها تحافظ على الأشياء مرتبة و منظمة للغاية. إنها جيدة بشكل خاص في التخلص من الأشياء. على الرغم من أنها في بعض الأحيان تنغمس في الأمور قليلاً.” أوضح تاتسويا هذا بصوت رتيب جامد.
كانت ماري ، التي أتت إلى جانب كانون. كادت كلماتها أن تتنهد بسبب سلوك كانون.
تململت ماري و كانون بشكل غير مريح. عرفت ماري أنها لم تكن أبدًا جيدة في الحفاظ على نظافة الأشياء ، وقد ارتكبت كانون بعض الأخطاء ، حيث تخلصت من الأشياء التي يحتاجونها بالفعل و أربكت من كان يبحث عنها.
إذا كانت تعويذة كانون هي التي أوقفتها بدلاً من تعويذة إيسوري ، فمن المؤكد أن السكوتر كان سينقلب و يتسبب في مأساة مروعة.
بهذه الطريقة ، لم يكن تاتسويا يتحدث فقط عن كانون. لقد فهمت ماري الأمر على أنه سخرية ، لكن إيسوري لا يبدو أنه يفهم ذلك. التفت إيسوري إلى كانون و حذرها ، رغم أن كلماته فقط كانت صارمة (؟) ، بينما كانت نبرة صوته ناعمة.
“بطبيعة الحال ، أنا على دراية بنقاط قوة سينسي ، ولا أخطط لإزعاجك بهذا القدر.”
“… يقول شيبا-كن أشياء من هذا القبيل ، لكن عليك أن تقومي ببعض الأعمال الورقية بنفسك أيضًا ، حسنًا؟ الاعتماد علي هو شيء ، لكن عندما لا أكون في الجوار ، تجعلينه يفعل الكثير ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….. آه ، لا يوجد سبب حقيقي …..” تلعثمت.
أجابت كانون: “… لكني سيئة في ذلك. أعتقد أننا نحتاج فقط إلى الأشخاص المناسبين الذين يقومون بالوظائف المناسبة.”
كان ذلك معقولا. لم يكونوا أصدقاء ، مجرد حلفاء.
خلق عبوسها الحالي و تلفيقها فجوة كبيرة بين هذا و شخصيتها المهيبة المعتادة – تلك التي تظهر عندما لا يكون إيسوري موجودا.
في هذا الصدد ، بدأ البحث منذ 50 عامًا لاستخدام السحر في تفعيل مفاعلات الاندماج النووي الحراري.
رأى تاتسويا و ماري ذلك و ابتسما بابتسامة عريضة.
لقد كانت مجرد خدعة أطفال رخيصة ، لكن فعاليتها لا يمكن التقليل من شأنها. لقد أنفقوا هم أنفسهم الكثير من الوقت و الجهد للحذر من عائلة يـوتسوبـا في الوقت الحالي ، وهي حقيقة جلبت تعبيراً مريراً على وجه الرجل عندما تذكر ذلك.
“… حسنًا ، دعونا نترك هذا النقاش لوقت آخر.” قال تاتسويا ، الذي اعتقد أن ذلك كان كافيًا ، مما دفع ماري للانتقال إلى الموضوع الرئيسي.
الفصل 3 : في اليوم التالي بعد المدرسة.
“نعم. أردت في الواقع التحدث عن أمن مسابقة الأطروحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاتوري لا يستطيع مضاهاة إيتشهارا.”
“أمن؟ هل ستتولى لجنة الأخلاق العامة الأمر؟ ”
يمكن استبدال الغالبية العظمى من السحر للأغراض المنزلية بالآلات.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإجابة الأولى التي خطرت في ذهنه بما أن خيوط العنكبوت لم تظهر بشكل جيد.
“الأمن” الذي يقوم به الطلاب في حدث أقيم خارج المدرسة بدا غريبًا بالنسبة لـ تاتسويا ، لكن يبدو أنه الوحيد الذي كان كذلك. ربما يفعلون هذا كل عام.
“لكن ليس أمن المكان نفسه. تقوم جمعية السحر بتعيين متخصصين من أجل ذلك.”
عند الحديث عن ذلك ، حتى لو كانا يتشاركان نفس الموضوع ، فإنه بالكاد يضمن أنهما رفقاء ، والأرجح أنهما كانا متعارضين. على الرغم من قوامها الصغير ، لم تتميز مايومي بجسد طفولي على الإطلاق ، بل أشبه بجسد جذاب مليئ بالسحر الناضج.
لم ترغب ماري في ترك أي سوء فهم في الهواء ، لذلك بدأت في التوضيح قبل أن يطلب تاتسويا ذلك.
على الرغم من هذه الأفكار التي كانت تتجول في رأس تاتسويا ، فقد قرر التخلي عن الأمر عندما رأى مايومي جالسة هناك دون أي شكوك أو حيرة على وجهها.
“ما أردت التحدث عنه هو الأمن الشخصي لأعضاء الفريق ، و حراس مواد و أجهزة العرض التقديمي. تستخدم المسابقة مواد قيّمة لا يعرفها سوى الأشخاص المرتبطين بجامعة السحر الوطنية. إنها معروفة جيدًا بين الغرباء أيضًا ، لذلك ينتهي الأمر بأعضاء المنافسة في بعض الأحيان ليكونوا أهدافًا لجواسيس الصناعة و الجامعات.”
“إيه؟ تاتسويا-كن أيضًا؟”
لقد كان موضوعًا في الوقت المناسب لدرجة أن تاتسويا كان مذهولًا بعض الشيء. كان يعلم أن هذا ممكن ، لكن بصراحة ، لم يستطع منع نفسه من الشعور بالدهشة.
“أنت على حق.”
“… هل يحاولون اختراق خوادمهم المنزلية على سبيل المثال؟”
ومع ذلك ، فقد تم نسيان هذا البحث في هذا اليوم وهذا العصر.
“همم ، إنه مجرد حدث في المدرسة الثانوية … أسميهم جواسيس ، لكنني أعني ، لا أعتقد أن أي شخص ضيق الوقت يمكن أن يفعل شيئًا مجنونًا ، مثل التسلل إلى خادم منزل لمجرد الحصول على القليل من المال الإضافي. على الأقل ، لم أسمع بشيء من هذا القبيل من قبل …”
كانت هناك هجمات من عدة جهات في وقت واحد ، مما يدل على أن محاولة القرصنة هذه لم تتم من قبل أحد الهواة. لقد كان هاكر بيانات محترف.
(هذا سيكون منطقيًا) اعتقد تاتسويا هذا وهو يفكر في الأمر.
لقد كانت مجرد خدعة أطفال رخيصة ، لكن فعاليتها لا يمكن التقليل من شأنها. لقد أنفقوا هم أنفسهم الكثير من الوقت و الجهد للحذر من عائلة يـوتسوبـا في الوقت الحالي ، وهي حقيقة جلبت تعبيراً مريراً على وجه الرجل عندما تذكر ذلك.
في العالم الحديث ، يعد الوصول غير القانوني البسيط إلى خادم منزل ما جريمة خطيرة. يُعاقب على سرقة المعلومات من أحد الخوادم عقوبة أشد من عقوبة السرقة. كما كان تزوير البيانات على نفس مستوى محاولة القتل. إلى جانب تعزيز أمن الخوادم ، لم تكن الجرائم الإلكترونية تستحق العناء كعمل تجاري للمجرمين المتفرغين.
عند الحديث عن ذلك ، حتى لو كانا يتشاركان نفس الموضوع ، فإنه بالكاد يضمن أنهما رفقاء ، والأرجح أنهما كانا متعارضين. على الرغم من قوامها الصغير ، لم تتميز مايومي بجسد طفولي على الإطلاق ، بل أشبه بجسد جذاب مليئ بالسحر الناضج.
(مما يعني أن محاولة الاختراق الليلة الماضية يجب أن يكون …)
تحدثت بطريقة ما قد تحتوي على نوتة موسيقية ترقص في النهاية. دون انتظار رد ، جلست بجوار إيسوري و أخذت ذراعه و بدأت تتصرف بطريقة هزلية. لقد كانت كانون بالطبع.
نظرًا لأن أفكار تاتسويا كانت في مكان آخر ، اقتربت ماري من جوهر الموضوع.
“أمن؟ هل ستتولى لجنة الأخلاق العامة الأمر؟ ”
“ما نحتاج إلى الانتباه إليه هو السرقة أو السطو. قبل 4 سنوات ، تعرض أحد الأعضاء للهجوم في طريقه إلى المنزل و جُرح. بعد ذلك ، بدأت كل مدرسة في تخصيص مرافقين للأعضاء المشاركين في الأسابيع القليلة قبل المسابقة.”
كان تاتسويا مرتبكًا تمامًا.
لحسن الحظ ، تمكن تاتسويا من التركيز في الوقت المناسب قبل انتهاء المحادثة.
“كما تعلم ، تاتسويا-كن …… أنا طالبة في السنة الثالثة بعد كل شيء.”
“هذا ينطبق علينا أيضًا ، بالطبع. يتم اختيار المرافقين من لجنة الأخلاق العامة و مجموعة إدارة الأندية ، لكننا نحترم الرغبات الشخصية لكل عضو بشأن من يقوم بالفعل بحراسة من.”
حدث أن نفدت شرائح التسجيل لأجهزة العرض ثلاثية الأبعاد التي كانوا يستخدمونها في مسابقة أطروحة من متجر المدرسة ، لذلك جاء تاتسويا و إيسوري إلى أحد المحلات التجارية بالقرب من المحطة لشراء بعضها. مع اقتراب يوم إرسال مسودتهم إلى المدرسة غدًا ، لم يتمكنوا من انتظار متجر الطلاب للحصول على سلع جديدة.
“سأكون الشخص الذي يحرس كي!”
ومع ذلك ، فإن قصر تركيزها على نقطة واحدة لم يكن شيئًا خططت له الفتاة – مجرد شيء من قبيل الصدفة. لكن بغض النظر عن نيتها ، فقد أحدث ذلك فجوة في يقظة كانون.
قاطعت كانون ، كما لو كان هذا الأمر واضحًا.
(رد الفعل هذا منها ممتع بالتأكيد) فكر تاتسويا لكنه تمكن هذه المرة من عدم ترك ابتسامة ساخرة أو ضحكة مكتومة جافة تهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آرا ، تاتسويا-كن.”
“… حسنًا ، ليس لدى إيسوري أي شكوى ، لذلك تقرر ذلك. سيكون لديك مساعد أيضًا ، بالطبع … لكن يا كانون ، لا تطرديهم بعيدًا مثل نوع من الخيول ، حسنًا؟”
حتى أن مايومي انكمشت قليلاً تحت عينيه المتسعتين.
“ماذا يعني هذا! أنا لن أفعل ذلك. أنا لست طفلة صغيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ما الذي تتحدث عنه هذه الفتاة بحق الجحيم؟) هذه كانت مشاعر تاتسويا الصادقة.
رؤية خديها منتفخين لم تضفي الكثير من المصداقية على ادعاءها بأنها لم تكن طفلة صغيرة ، لكن الثلاثة الآخرين من غير الأطفال تجاهلوا ذلك بأدب.
لكن بالنظر إلى ذعر كانون ، بدأ يفهم لماذا سألت ذلك. (العلاقة اللطيفة بين السينباي و الكوهاي ، أليس كذلك؟)
“قررت إتشيهارا أخذ هاتوري و كيريهارا كحراس لها.”
كانت ماري ، التي أتت إلى جانب كانون. كادت كلماتها أن تتنهد بسبب سلوك كانون.
“رئيس مجموعة إدارة الأندية بنفسه هو حارسها الشخصي هاه.”
لتكملة الجزء الذي لم يقله عن قصد ، كان يسأل لماذا لم تفعل كانون ، الرئيسة الحالية ، هذا ، ولماذا كانت ماري ، الرئيسة السابقة و المتقاعدة الآن ، تنحني للخلف لتنسيق لجنة الأخلاق العامة و مجموعة إدارة الأندية.
“هاتوري لا يستطيع مضاهاة إيتشهارا.”
بالطبع ، لم يستطع السماح لهذه المشاعر بالظهور ، لذا كان على تاتسويا التأكد و الحرص على أنه لا يميل دون وعي إلى الوراء.
ردت ماري على سؤال تاتسويا اللطيف بابتسامة شيطانية.
(رد الفعل هذا منها ممتع بالتأكيد) فكر تاتسويا لكنه تمكن هذه المرة من عدم ترك ابتسامة ساخرة أو ضحكة مكتومة جافة تهرب.
قالت وهي لا تزال تبتسم نفس ابتسامتها اللئيمة: “على أي حال … المشكلة هي ماذا سنفعل معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن الابتكارات من أجل السحرة – ليست التعويذات و الأنواع السحرية – لا تزال تهيمن عليها الأغراض العسكرية بنسبة 90%.
أجاب تاتسويا على الفور: “ليست هناك حاجة.”
تطاير غطاءه و بدأ محرك صاروخي مزدوج داخله ينفث ألسنة اللهب.
“يبدو كذلك.”
لقد اعتبرت أختها الموهوبة بين الأكاديميين قدوة لها ، لكن هي لم تكن موهوبة مثل أختها. بدلاً من ذلك ، اعتقدت أنها ستحاول أن تكون مهندسة و تضع هوايتها في العبث بالآلات.
أومأت ماري برأسها ، ولم تحاول إقناعه بإعادة النظر.
عندما اندفعت ، رفرفت تنورتها في مهب الرياح ، سرعان ما شاهدت شخصية صغيرة تهرب.
“ليست هناك فائدة من إحاطتك بالحراس. هناك فرصة أكبر أنهم سيعترضون طريقك. أنا أفهم ، سأمرر ذلك إلى هاتوري.”
ومع ذلك ، حتى في ظل هذه الظروف ، لم يكن تاتسويا متحمسًا بشكل مفرط ولم يكن مليئًا بالخوف. بسبب التجارب السابقة ، فقد تعلم بالفعل كيفية التعامل مع مايومي. (أما بالنسبة لفخرها بكونها “امرأة جميلة” ، حسنًا ، الجمال في عين الناظر).
أمال تاتسويا رأسه إلى الجانب و لاحظ شيئًا ما متأخرًا.
“همم ، إنه مجرد حدث في المدرسة الثانوية … أسميهم جواسيس ، لكنني أعني ، لا أعتقد أن أي شخص ضيق الوقت يمكن أن يفعل شيئًا مجنونًا ، مثل التسلل إلى خادم منزل لمجرد الحصول على القليل من المال الإضافي. على الأقل ، لم أسمع بشيء من هذا القبيل من قبل …”
“بالمناسبة ، لماذا أنت من تفعلين هذا يا واتانابي-سينباي؟”
عملت كلمات مايومي فقط على إرباك تاتسويا أكثر.
لتكملة الجزء الذي لم يقله عن قصد ، كان يسأل لماذا لم تفعل كانون ، الرئيسة الحالية ، هذا ، ولماذا كانت ماري ، الرئيسة السابقة و المتقاعدة الآن ، تنحني للخلف لتنسيق لجنة الأخلاق العامة و مجموعة إدارة الأندية.
“حتى مع وجود فتاة شابة جذابة مثلي بجوارك ، إلا أنك لا تظهر أي علامات على المحاولة. حسنًا ، أوني-سان آسفة لأن لديها مثل هذه الجسد الطفولي.”
“….. آه ، لا يوجد سبب حقيقي …..” تلعثمت.
انطلق السكوتر على الفور إلى الأمام كما لو أنه اصطدم بشيء. تراجعت الفتاة التي كانت تركبه بشكل محموم ، لكنها أبقت يديها بإحكام على مقابض المقود.
تقوس حاجب تاتسويا قليلا. (مفرطة في الحماية ، كما أرى).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن أفكار تاتسويا بشأن هذه المسألة ، لم تتوقف مايومي عند هذا الحد.
تلقت ماري الرسالة و نظرت بعيدًا في حرج.
(رد الفعل هذا منها ممتع بالتأكيد) فكر تاتسويا لكنه تمكن هذه المرة من عدم ترك ابتسامة ساخرة أو ضحكة مكتومة جافة تهرب.
□□□□□□
بينما كان الرجل يبحث في ذاكرته عن هذا الاسم المألوف له ، أجاب الرجل الذي يراقب السيارة على الشاشة.
يحتوي متجر المدرسة الثانوية الأولى على مجموعة مختارة تجاوزت بكثير مستوى متاجر المدارس الثانوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (يبدو أنه يتعين علينا التبديل إلى عنوان IP آخر) ، تحدث تاتسويا إلى نفسه وهو يتنهد أثناء تنشيط التتبع.
يمكن للمرء أن يقول الشيء نفسه بالنسبة لجميع المدارس الثانوية السحرية التسعة ، وذلك لتوفير المواد المتعلقة بالدراسات السحرية التي لا تباع في المتاجر العادية لتقليل إجهاد الطلاب و زيادة الإمدادات اللازمة لتلبية الطلب المتزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن الابتكارات من أجل السحرة – ليست التعويذات و الأنواع السحرية – لا تزال تهيمن عليها الأغراض العسكرية بنسبة 90%.
ومع ذلك ، لم تتغير حقيقة أنها كانت لا تزال متاجر مدرسية ، وبعض الأشياء ببساطة لا يمكن العثور عليها هناك. عندما يحدث ذلك ، كان على المرء أن يذهب خارج الحرم المدرسي لشرائها.
لقد كانت فتاة ترتدي نفس زي كانون.
وعلى الرغم من أن هذا أيضًا كان عاملاً مشتركًا بين جميع المدارس التسعة ، إلا أن مناطق التسوق التي يمكن أن تسمى فقط “مدن القلعة” قد تشكلت حول المدارس الثانوية السحرية ، بحيث يمكن للطلاب شراء أي شيء يحتاجونه تقريبًا تفتقر إليه المدرسة – المعدات و المواد الاستهلاكية ، الكتب و السلع المتنوعة. كما تم التطرق إليه بالفعل أعلاه ، فإن المتاجر التي تصطف على طول الشوارع بالقرب من الثانوية الأولى كان لديها عدد كبير من الاختيارات المتاحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، لم تحل أي نتيجة لا يمكن إنتاجها إلا بالسحر محل تنوع العلم الحديث ، لذلك ظل “استخدام المزايا الاقتصادية لتحرير السحرة” كلمات فارغة من المثاليين.
حدث أن نفدت شرائح التسجيل لأجهزة العرض ثلاثية الأبعاد التي كانوا يستخدمونها في مسابقة أطروحة من متجر المدرسة ، لذلك جاء تاتسويا و إيسوري إلى أحد المحلات التجارية بالقرب من المحطة لشراء بعضها. مع اقتراب يوم إرسال مسودتهم إلى المدرسة غدًا ، لم يتمكنوا من انتظار متجر الطلاب للحصول على سلع جديدة.
بهذه الطريقة ، لم يكن تاتسويا يتحدث فقط عن كانون. لقد فهمت ماري الأمر على أنه سخرية ، لكن إيسوري لا يبدو أنه يفهم ذلك. التفت إيسوري إلى كانون و حذرها ، رغم أن كلماته فقط كانت صارمة (؟) ، بينما كانت نبرة صوته ناعمة.
“لم أقصد أن أزعج كلاكما يا سينباي بشيء يمكنني أن أفعله بنفسي …”
تطاير غطاءه و بدأ محرك صاروخي مزدوج داخله ينفث ألسنة اللهب.
لقد قطعوا بالفعل أكثر من نصف الطريق إلى هناك ، لكن تاتسويا قال هذا على أي حال لسببين: أحدهما بسبب اعتذاره الصادق عن إزعاج السينباي الخاصين به، و الثاني ، السبب الأقوى ، بسبب رغبته في كبح جماح كانون التي تتمسك بـ إيسوري غير مكترثة بالأشخاص الآخرين الذين ينظرون إليهم
سرعان ما أغلقت كانون المسافة بينهما. عندما كانت على بعد 10 أمتار فقط ، نظرت الفتاة الهاربة إلى الوراء من فوق كتفها.
كان العشب دائمًا أكثر خضرة على الجانب الآخر ، ويبدو أن العكس كان صحيحًا أيضًا. أو ربما يفهم جميع المارة هذا نوعًا ما بشكل أكثر موضوعية. كانت كانون هي الشخص الوحيد التي تغازل. من جانبه ، بدا إيسوري في حيرة من أمره إلى حد ما مما يجب فعله ، لذلك على الأقل لم يكن الزوج ميئوسًا منه تمامًا بعد.
فقط كلماتها الأخيرة هي التي قيلت بصدق. عندما حاول تاتسويا التأكد من نواياها الحقيقية مرة أخرى ، تجنبت هاروكا عينيه بسلاسة و نظرت إلى مكتبها.
بالمناسبة ، بقيت ميوكي في المدرسة. كان لدى كانون سبب مبرر للمجيء – بما أنها حارسة إيسوري – لكن ميوكي لم تستطع إهمال واجبات مجلس الطلاب لمجرد رغبتها في اتباع شقيقها تاتسويا.
بكل صدق ، لا يمكن أن يُنسب إلى سوزوني و تاتسويا فكرة استخدام المنفعة الاقتصادية لرفع المكانة الاجتماعية للسحرة. على الرغم من العدد الضئيل من المؤيدين ، فإن هذه الفكرة كانت موجودة بالفعل منذ 20 عامًا على الأقل. كان الأمر الفني الوحيد هو أنه لم تكن هناك حتى الآن أي علامة على النجاح.
ولأنها تعلم جيدا أن كانون ذهبت معهم ، على الأرجح كانت تكتب على محطتها بانزعاج شديد الآن.
“بالحديث عن ذلك ، لماذا تاتسويا-كن هنا؟”
“لا ، سأشعر بالسوء لترك كل شيء لك يا شيبا-كن. أريد التحقق من المنتجات أيضا على أي حال.”
“في كل عام ، تنصح كل مدرسة 10 طلابًا بالالتحاق بجامعة السحر ، وهذا ما تم تحديده ~. مقارنة بالمدارس الأخرى ، تضم مدرستنا نسبة مئوية أعلى من الطلاب الذين يخضعون لاختبارات القبول ، لذلك من أجل الاستفادة بشكل أكثر كفاءة من نظام التوصية ، هذه هي الطريقة التي قررنا القيام بها.”
كان رد إيسوري الجاد عمومًا متوقعا فقط.
جاءت الإجابة على الفور ، من داخل عقلها و أعماق قلبها. لم تستطع مسامحة ذلك الرجل.
لم يكن تاتسويا على وشك إرسالهما في هذه المرحلة على أي حال. كان تعليقه السابق عبارة عن شكوى معتدلة و محترمة لإزالة الضحك الانثوي الذي يغمر الأذنين. يمكنه الاسترخاء بعد اتخاذ القرار الواعي لمنع كل هذا ، والذي كان أحد المجالات التي برع فيها تاتسويا.
أوضح تاتسويا أن السؤال و الجواب المقدمين لم يتطابقان تمامًا ، لكن من المحتمل أن سوزوني كانت على دراية بالمجالات التي برعت فيها مايومي ، ومن ثم أزالت اسمها من قائمة البدائل.
بعد ذلك ، باستخدام وتيرة بطيئة للغاية أهدرت 5 دقائق أخرى ، وصلوا أخيرًا إلى المتجر. وهناك أيضًا ، أنهى تاتسويا عملية الشراء على الفور و أخبر إيسوري أنه سينتظر بالخارج ، ثم غادر المتجر.
شاهد تاتسويا بصمت ، الفتاة و الدراجة الصغيرة سرعان ما أصبحا أصغر و أصغر.
أخيرًا ، عندما تمكن تاتسويا من الحصول على بعض الهدوء و السكينة ، لاحظ أن شخصًا ما يتجسس عليه.
بفضل التعويذة التي ضخمت القوة الجيروسكوبية المنبعثة بشكل مركب ، لا يمكن للسكوتر أن يسقط على الجانب أيضًا. تم التهام تسارعها الأولي الصغير من خلال التنافر الإلكتروستاتيكي (قوة كولوم) ، مما أدى إلى توقف سكوتر الفتاة.
لم يتذكر أن هناك شخصًا كان خلفهم. حتى لو تعرض للمضايقات من قبل الحديث المزعج و النمطي (؟) لزوجين في المدرسة الثانوية ، فإنه لم يقلل من حذره.
“لا شئ. أعتقد أننا مراقبون ، هذا كل شيء. كنت فقط …”
ومع ذلك ، كان من السهل اكتشاف هذا التحديق بحيث يمكن لأي شخص أن يلاحظه ، وليس فقط تاتسويا.
كانت آخر مرة التقى فيها مع مايومي قبل أسبوع تقريبًا ، لذلك لم يستطع أن يقول “لم أرك منذ وقت طويل”.
كان هذا المتجر على طول أقصر طريق من المدرسة إلى المحطة وكان على عتبة باب المحطة تقريبًا. إذا كان شخص ما ينتظر مع كمين أمام المحطة ، فسيكون من السهل التعرف على الطلاب في طريقهم إلى المنزل. ربما كان الشخص يختبئ و ينتظره. لقد كان مختبئا جسديًا ، لكن نظرًا لمدى العداء الذي شعر به تجاهه ، من الواضح أن هذا الشخص لم يكن لديه أي شيء ودود أو مسالم. لكنه كان يفتقر إلى الفن و القسوة كما كان طفوليا تماما مقارنة ، على سبيل المثال ، بهجوم القناص الذي أطلق النار على تاتسويا قبل يومين.
“لذلك آمل حقًا أن يبذل تاتسويا-كن قصارى جهده ، لأنه يمكنه بالتأكيد تقديم مساعدة قوية لـ رين-تشان.”
تمامًا عندما كان يتساءل عما يجب عليه فعله ، خرج إيسوري و كانون المتجر ، بعد أن أنهيا التسوق.
“أول ما يتبادر إلى الذهن بالنسبة لطلاب السنة الثالثة هو امتحانات القبول بالجامعة ، أليس كذلك؟ كيف لم تفكر مطلقًا في أنني بحاجة إلى التحضير للامتحانات …”
“آسف على جعلك تنتظر … ما الأمر؟” سأل إيسوري على الفور.
لا يمكن أن يتطابق التحكم في درجة الحرارة و التسارع المادي مع نفس التأثير الرائع للسحر ، لكن إذا اقتصر الأمر على مستوى الاستهلاك العام ، فيمكن أن تظل التكنولوجيا غير السحرية قابلة للتطبيق. لم تكن هناك حاجة لاستخدام السحر.
كان تاتسويا مندهشا من حساسية السينباي الخاص به. لم يكن من السهل قراءة وجهه في الوقت الحالي. لإثبات ذلك ، تمتمت كانون “هممم؟” في حيرة.
(يبدو أنها خططت على الأقل حتى هذه النقطة) فكر تاتسويا.
تخصص إيسوري في السحر الثابت مثل نوبات التنشيط المؤجلة و نوبات التنشيط الشرطي ، لكن قوته في الملاحظة كانت شيئًا آخر – ربما كان في الواقع أكثر ملاءمة لسحر الإدراك من السحر العملي.
تعمق عبوس إيسوري و بدأ يفكر فيما إذا كان قد رأى أي علامات من هذا القبيل.
“لا شئ. أعتقد أننا مراقبون ، هذا كل شيء. كنت فقط …”
لم يكن الرجل قلقا على جسدها أو عقلها. الفتاة أخطأت في هذا ؛ كانوا قلقين فقط من أن شخصًا ما قد يتعقبهم بسبب ذلك.
لم يشعر بأي حاجة حقيقية لإخفاء الأمر ، لذلك أخبر إيسوري بالحقيقة. لسوء الحظ ، لم يستطع الوصول إلى نهاية إجابته.
“… حسنًا ، دعونا نترك هذا النقاش لوقت آخر.” قال تاتسويا ، الذي اعتقد أن ذلك كان كافيًا ، مما دفع ماري للانتقال إلى الموضوع الرئيسي.
“ماذا؟ هل هو جاسوس؟!”
قبل أن ينتهي تاتسويا مباشرة و يقول ، “أتساءل عما إذا كان ينبغي أن أفعل شيئًا ما.” قاطعته كانون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لا ، بالكاد أعتقد أن الأمر يتعلق بما إذا كنت أنا و إتشيهارا-سينباي نتشارك نفس الاهتمامات …… منهجياتنا مختلفة تمامًا.”
وبصوت عالي أيضا.
“لذلك آمل حقًا أن يبذل تاتسويا-كن قصارى جهده ، لأنه يمكنه بالتأكيد تقديم مساعدة قوية لـ رين-تشان.”
لقد كان هذا بمثابة إخبار خصمهم ليهرب ، وكما هو متوقع ، شعر بالشخص المعني الذي كان يراقبه سراً وهو يغادر و يصبح حضوره بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدراجات البخارية العادية لم يكن بها زر هناك. بادئ ذي بدء ، بدا الزر المغطى وكأنه يُستخدم لجرس الطوارئ. كان من المفترض أن يتم استخدامه لمرة واحدة ، وقد أدى الزر ، في الواقع ، إلى تشغيل وسيلة للتحايل “يمكن التخلص منها” والتي بدت بالتأكيد وكأنها شيء لمرة واحدة.
لكن ماري لم تجعل من كانون خليفة لها من أجل لا شيء. سألت بسرعة “أين؟” ، ثم انطلقت على الفور دون تردد في الاتجاه الذي أشارت إليه عيون تاتسويا.
كان ذلك معقولا. لم يكونوا أصدقاء ، مجرد حلفاء.
“كانون ، السحر -”
لقد كان وجهها الحقيقي – لا يوجد قناع أو نظارات شمسية.
“أنا أعرف! ثق بي يا كي!”
“إذا كانت هذه دعوة من سينباي نفسها ، فسأتناولها بكل سرور دون تردد.”
من المحتمل أنه حاول تذكيرها لأنه لم يثق بها ، لكن إيسوري الذي فوت فرصته في المتابعة ، و تاتسويا الذي كان عليه الآن العمل مؤقتًا كبديل لـ كانون ، كان بإمكانه فقط مشاهدتها وهي تذهب.
كانت هناك هجمات من عدة جهات في وقت واحد ، مما يدل على أن محاولة القرصنة هذه لم تتم من قبل أحد الهواة. لقد كان هاكر بيانات محترف.
كانت كانون ساحرة من الدرجة الأولى في جيلها و عداءة في نادي سباقات المضمار و الميدان. من الواضح أنها لم تكن لديها قوة ساق كافية للتنافس بالتساوي مع أفضل الرياضيين غير السحرة ، لكن طالبًا متوسطًا في المدرسة الثانوية ، حتى لو كان رجلاً ، لن يتفوق عليها بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد إيسوري الجاد عمومًا متوقعا فقط.
عندما اندفعت ، رفرفت تنورتها في مهب الرياح ، سرعان ما شاهدت شخصية صغيرة تهرب.
لم يعد بإمكانها الابتعاد.
لقد كانت فتاة ترتدي نفس زي كانون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفعل هاروكا شيئًا لإخفاء عدم رغبتها في المساعدة – أشبه بعرض ذلك عمدًا بالكامل – على الرغم من حقيقة أن هذا لم يكن موقفًا يجب على المستشار إظهاره. ومع ذلك ، بعد الأخذ في الاعتبار أن عمل تاتسويا لا علاقة له بالإرشاد بأي شكل من الأشكال ، لم يكن هذا خطأ هاروكا.
على الرغم من أن ذلك فاجأها ، إلا أن شعار كانون كان هو عدم القلق بشأن الأشياء و فعلها فقط.
كان ضميرها المذنب يسلبها قدرتها على التفكير بشكل صحيح. لقد عرفت ذلك.
لم يكن لديها أي دليل على الإطلاق على أن هذه الفتاة كانت تراقب تاتسويا فقط ، لكن هذا لم يبطئ من سعيها.
شكلت شفاه فم هاروكا بدايات الكلمة ثم توقفت.
سرعان ما أغلقت كانون المسافة بينهما. عندما كانت على بعد 10 أمتار فقط ، نظرت الفتاة الهاربة إلى الوراء من فوق كتفها.
“همم ، ماذا؟”
لقد كان وجهها الحقيقي – لا يوجد قناع أو نظارات شمسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بماذا تفكر تلك الفتاة …؟”
حدقت كانون بشدة في رأس الفتاة ، مما أدى إلى مرور ملفها الشخصي المرئي لفترة وجيزة في ذاكرتها.
“لذلك آمل حقًا أن يبذل تاتسويا-كن قصارى جهده ، لأنه يمكنه بالتأكيد تقديم مساعدة قوية لـ رين-تشان.”
ومع ذلك ، فإن قصر تركيزها على نقطة واحدة لم يكن شيئًا خططت له الفتاة – مجرد شيء من قبيل الصدفة. لكن بغض النظر عن نيتها ، فقد أحدث ذلك فجوة في يقظة كانون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (…… مساعدة ، هاه.)
لاحظت كانون الكبسولة الصغيرة التي أسقطتها الفتاة خلفها فقط بعد أن تراجعت عنها – و حقيقة أن الكبسولة سقطت بينهما.
بينما كان الرجل يبحث في ذاكرته عن هذا الاسم المألوف له ، أجاب الرجل الذي يراقب السيارة على الشاشة.
(هذا ليس جيدا) فكرت كانون. توقفت بشكل انعكاسي و أغمضت عينيها. حاولت أن تغطي وجهها بذراعيها ، لكنها للأسف لم تكن بالسرعة الكافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية تاتسويا يتلعثم ، أمالت مايومي رأسها إلى الجانب بـ “همم؟” في شك قبل أن يلفت انتباهها مكان آخر.
سطع ضوء ساطع من خلال ذراعيها المرتفعين و لسع عينيها من خلال جفنيها. صرخ العديد من المارة الذين كانوا يشاهدون مشهد المطاردة باهتمام.
حقيقة أنها كانت تسير بشكل مستقيم و بقيت منتصبة بعد أن انطلق صاروخ ، كانت معجزة حقيقية. عادةً ما يؤدي الاندفاع المفاجئ للتسارع إلى فقدان السيطرة إجبار الشخص على رفع يده عن المقود و يتم التخلص منه. إذا لم يطبق إيسوري بالصدفة تلك التعويذة لتضخيم القوة الجيروسكوبية ، إذا لم يكن معامل الاحتكاك للعجلة الأمامية قريبًا من الصفر ، فهذا بالضبط ما كان سيحدث.
تركت عينها اليسرى مغلقة (التي لم تستطع تغطيتها) و نظرت بعينها اليمنى التي تجنبت الأذى.
أجاب الرجل بمرارة ، متخيلًا الشخص الذي أعد هذا المخبأ لهم.
كانت الفتاة قد ركبت على دراجة بخارية للفرار.
بهذه الطريقة ، لم يكن تاتسويا يتحدث فقط عن كانون. لقد فهمت ماري الأمر على أنه سخرية ، لكن إيسوري لا يبدو أنه يفهم ذلك. التفت إيسوري إلى كانون و حذرها ، رغم أن كلماته فقط كانت صارمة (؟) ، بينما كانت نبرة صوته ناعمة.
رفعت كانون يدها اليمنى إلى معصمها الأيسر.
“آه؟ ألا يعرف تاتسويا-كن؟ لقد رفضت التوصية. إنه تقليد غير مكتوب لأعضاء مجلس الطلاب لرفض التوصية.”
بدأ السوار الذي كان معلقًا على معصمها بامتصاص جزيئات السايون و سرعان ما وسع تسلسل التنشيط وفقًا للتعليمات التي كتبتها كانون في الـ CAD.
“لم نكتشف أي مؤشرات على أن شخصا ما أخرجه من شركة تكنولوجيا الأوراق الأربعة (FLT). لكن الموقع الحالي غير معروف.”
لكن قبل أن تتمكن من قراءة تسلسل التنشيط ، تم تدميره بواسطة رصاصة سايون ظهرت فجأة حول جسدها من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين علقوا آمالهم على استخدام المفاعلات الحرارية النووية الحرارية لسحر التحكم الدائم في الجاذبية لرفع المكانة الاجتماعية للسحرة قد انقرضوا عمليًا في النصف الأخير من القرن 21.
“شيبا-كن ، ماذا تفعل؟!”
يمكن استبدال الغالبية العظمى من السحر للأغراض المنزلية بالآلات.
“كانون ، لا تفعلي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإجابة الأولى التي خطرت في ذهنه بما أن خيوط العنكبوت لم تظهر بشكل جيد.
في نفس الوقت تماما ، بينما استدارت كانون إلى الوراء و صرخت ، اندفع إيسوري إلى الأمام ، تداخلت كلماتهما مع بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفعل هاروكا شيئًا لإخفاء عدم رغبتها في المساعدة – أشبه بعرض ذلك عمدًا بالكامل – على الرغم من حقيقة أن هذا لم يكن موقفًا يجب على المستشار إظهاره. ومع ذلك ، بعد الأخذ في الاعتبار أن عمل تاتسويا لا علاقة له بالإرشاد بأي شكل من الأشكال ، لم يكن هذا خطأ هاروكا.
كان تاتسويا واقفًا خلف إيسوري مع رفع CAD على شكل مسدس.
“لا أصدق أنني وجدت شخصًا يشاركني هذه المعتقدات المتطرفة.”
وصل إيسوري بجانبها بينما كانت متجمدة متفاجئة من توبيخ خطيبها لها. أثناء ركضه ، كان إيسوري قد انتهى بالفعل من إنشاء التسلسل السحري. استهدف السكوتر ، الذي كان قد أقلع بالفعل ، و قام بتنشيط تعويذة من سحر نوع الانبعاث النظامي تسمى {امتداد الطريق} (Road Extension).
لقد كان وجهها الحقيقي – لا يوجد قناع أو نظارات شمسية.
بدأت عجلات السكوتر ، التي كانت قد بدأت للتو في الهروب ، بالدوران و الانزلاق دون جدوى.
“الأمن” الذي يقوم به الطلاب في حدث أقيم خارج المدرسة بدا غريبًا بالنسبة لـ تاتسويا ، لكن يبدو أنه الوحيد الذي كان كذلك. ربما يفعلون هذا كل عام.
بغض النظر عن مقدار دوران محركها ، فإنها لم تتقدم للأمام. على الرغم من الطريق المفتوح أمامها ، لم تكن قادرة على الهروب من هذه المتاهة ذات المسار الواحد.
“أنت في القيادة. إذا وجدت أي متطفلين فضوليين ، تخلص منهم على الفور!”
يكمن السر في قانون كولوم. من خلال التحكم في توزيع الإلكترونات بين العجلات و الطريق ، قلّل إيسوري من الاحتكاك إلى ما يقرب من الصفر.
حتى لو كان لدى سوزوني حلم ، فمن المؤكد أن هذا لا علاقة له به.
بالكلمات ، كان هذا هو كل ما فعلته التعويذة ببساطة ، لكنها كانت في الواقع تعويذة تقنية مروعة تتطلب تسلسلا سحريًا معقدًا.
(هذا ليس جيدا) فكرت كانون. توقفت بشكل انعكاسي و أغمضت عينيها. حاولت أن تغطي وجهها بذراعيها ، لكنها للأسف لم تكن بالسرعة الكافية.
بفضل التعويذة التي ضخمت القوة الجيروسكوبية المنبعثة بشكل مركب ، لا يمكن للسكوتر أن يسقط على الجانب أيضًا. تم التهام تسارعها الأولي الصغير من خلال التنافر الإلكتروستاتيكي (قوة كولوم) ، مما أدى إلى توقف سكوتر الفتاة.
تململت ماري و كانون بشكل غير مريح. عرفت ماري أنها لم تكن أبدًا جيدة في الحفاظ على نظافة الأشياء ، وقد ارتكبت كانون بعض الأخطاء ، حيث تخلصت من الأشياء التي يحتاجونها بالفعل و أربكت من كان يبحث عنها.
** المترجم : من يدرس فيزياء الميكانيك سيفهم ، على أي حال من مهتم بالشرح فليبحث في جوجل ، لأنه حتى لو شرحت لكم المفاهيم ، على الأرجح سيتم نسيانها بعد لحظات أو دقائق **
أمال تاتسويا رأسه إلى الجانب و لاحظ شيئًا ما متأخرًا.
لم يعد بإمكانها الابتعاد.
لم يكن الرجل قلقا على جسدها أو عقلها. الفتاة أخطأت في هذا ؛ كانوا قلقين فقط من أن شخصًا ما قد يتعقبهم بسبب ذلك.
اعتقد إيسوري و كانون وحتى تاتسويا ذلك. كان تفكيرًا منطقيًا و حكمًا طبيعيًا. فرضت الفطرة السليمة أنها لا تستطيع الخروج من هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يوقفها أحد في السيارة الصندوقية الكبيرة.
لكن كان هناك شيء لم يعرفوه.
“هاا؟”
كانت هذه الفتاة هاوية بالكامل عندما يتعلق الأمر بالقتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعبارة أخرى ، ترك الطلاب على الحدود يأخذون الأولوية الأولى للتوصيات ، هل فهمت ذلك بشكل صحيح؟”
وكلما زاد الحصار على الهواة المحاصرين ، أصبحت أفعالهم غير منطقية. محاولات يائسة – قد يسميها المرء هكذا – لكن هذا اليأس يؤدي إلى الهروب من المواقف التي لا مفر منها على ما يبدو بشكل مفاجئ في كثير من الأحيان.
“أوه ، شكرًا لك.” قالت ماري بابتسامة ، لم تتردد قبل الجلوس.
دفعت الفتاة زرًا مغطى بالبلاستيك إلى جانب مقودها الأيسر.
“أنت على حق.”
الدراجات البخارية العادية لم يكن بها زر هناك. بادئ ذي بدء ، بدا الزر المغطى وكأنه يُستخدم لجرس الطوارئ. كان من المفترض أن يتم استخدامه لمرة واحدة ، وقد أدى الزر ، في الواقع ، إلى تشغيل وسيلة للتحايل “يمكن التخلص منها” والتي بدت بالتأكيد وكأنها شيء لمرة واحدة.
“لم أقصد أن أزعج كلاكما يا سينباي بشيء يمكنني أن أفعله بنفسي …”
انفجر ظهر المقعد فجأة.
لكن كان هناك شيء لم يعرفوه.
تطاير غطاءه و بدأ محرك صاروخي مزدوج داخله ينفث ألسنة اللهب.
عند رؤية تاتسويا يتبنى ابتسامة “ودودة” بموقف هادئ ، تجعدت حواجب هاروكا في استياء.
انطلق السكوتر على الفور إلى الأمام كما لو أنه اصطدم بشيء. تراجعت الفتاة التي كانت تركبه بشكل محموم ، لكنها أبقت يديها بإحكام على مقابض المقود.
“الأهم من ذلك ، هل حدث أي شيء لمنزلك ، إيسوري-سينباي؟”
شاهد تاتسويا بصمت ، الفتاة و الدراجة الصغيرة سرعان ما أصبحا أصغر و أصغر.
– لم يعجبه ذلك ، لكن الوثوق به كان كل ما يمكنهم فعله. كانت هذه هي المشاعر الخفية التي تدور في ذهن الرجل.
لم تتخلَّ عن مقابض المقود لأنها كانت ترتدي قفازات لهذا الغرض بالذات.
حدقت كانون بشدة في رأس الفتاة ، مما أدى إلى مرور ملفها الشخصي المرئي لفترة وجيزة في ذاكرتها.
(يبدو أنها خططت على الأقل حتى هذه النقطة) فكر تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يكمن السر في قانون كولوم. من خلال التحكم في توزيع الإلكترونات بين العجلات و الطريق ، قلّل إيسوري من الاحتكاك إلى ما يقرب من الصفر.
لكن حشر صاروخ يعمل بالوقود السائل تحت المقعد لم يكن بالضبط ما يسمى عاقلاً ، لن يختاره الشخص العاقل أبدا. بالنظر إلى كمية الوقود المقدرة من مدة الاحتراق ، إذا كان الأسوأ هو الأسوأ و سقط السكوتر و حدثت شرارات ، فستموت في الانفجار – وكذلك الأشخاص الذين يسيرون بالقرب منها.
لم يكن لديه كلمات مطمئنة ليعطيها لها.
حقيقة أنها كانت تسير بشكل مستقيم و بقيت منتصبة بعد أن انطلق صاروخ ، كانت معجزة حقيقية. عادةً ما يؤدي الاندفاع المفاجئ للتسارع إلى فقدان السيطرة إجبار الشخص على رفع يده عن المقود و يتم التخلص منه. إذا لم يطبق إيسوري بالصدفة تلك التعويذة لتضخيم القوة الجيروسكوبية ، إذا لم يكن معامل الاحتكاك للعجلة الأمامية قريبًا من الصفر ، فهذا بالضبط ما كان سيحدث.
برؤية تاتسويا يرتدي تعبيرًا يدل على للإعجاب بدلاً من الصدمة ، حدقت مايومي في وجهه لسبب غير معروف.
إذا كانت تعويذة كانون هي التي أوقفتها بدلاً من تعويذة إيسوري ، فمن المؤكد أن السكوتر كان سينقلب و يتسبب في مأساة مروعة.
كانت ضحكتها مظلمة و ماسوشية و مليئة بالجنون. كلما ضحكت أكثر ، كلما تحطم قلبها أكثر.
“بماذا تفكر تلك الفتاة …؟”
“أمن؟ هل ستتولى لجنة الأخلاق العامة الأمر؟ ”
“أعتقد أن هذا يعني أننا كنا جميعًا محظوظين …”
قالت وهي لا تزال تبتسم نفس ابتسامتها اللئيمة: “على أي حال … المشكلة هي ماذا سنفعل معك.”
بدا أن تاتسويا يفكر في نفس الشيء مثل الاثنين من السينباي.
أجاب الرجل بمرارة ، متخيلًا الشخص الذي أعد هذا المخبأ لهم.
□□□□□□
“أسمائهما؟”
بعد أن تخلت عن السكوتر المعدلة ، امتصت الفتاة الصغيرة شهقات كبيرة من الهواء و اندفعت إلى سيارة صندوقية أعدها أحد المتعاونين و كتفيها يرتعشان.
□□□□□□
لم تتخيل أبدًا أن ظهور ألسنة اللهب من مكان قريب سيكون حدثًا مرعبًا.. أثناء قيادة السكوتر ، كان لديها انطباع بأن تنورتها و ظهر قميصها و شعرها كانا يحترقان طوال الوقت.
ظل سائق السيارة الكبيرة صامتًا.
“…… هل تسببوا في أي ضرر؟”
لم يكن لديه كلمات مطمئنة ليعطيها لها.
“الكابتن لو.”
كان ذلك معقولا. لم يكونوا أصدقاء ، مجرد حلفاء.
“كانون ، لا تفعلي!”
عانقت الفتاة الصغيرة ذراعيها بإحكام. على الجزء العلوي من المقعد المطلي باللون الرمادي الباهت بجوار النوافذ الملونة ، جلست الفتاة هناك بلا حراك. في النهاية ، تلاشى رعبها تدريجيًا حتى ارتفع الندم ببطء في قلبها و عذّب عقلها.
وصل إيسوري بجانبها بينما كانت متجمدة متفاجئة من توبيخ خطيبها لها. أثناء ركضه ، كان إيسوري قد انتهى بالفعل من إنشاء التسلسل السحري. استهدف السكوتر ، الذي كان قد أقلع بالفعل ، و قام بتنشيط تعويذة من سحر نوع الانبعاث النظامي تسمى {امتداد الطريق} (Road Extension).
لقد هربت بناءً على رد الفعل عندما كانت مطاردة ، لكن الآن بعد أن تمكنت من التفكير في الأمر بهدوء ، لم يكن عليها أن تفعل ذلك.
“إذن ماذا تريد؟”
الشيء الوحيد الذي كانت تفعله هو مشاهدة ذلك الرجل.
“إلى أي مدى يمكننا أن نثق حقًا بذلك الشاب الوسيط؟”
كان ضميرها المذنب يسلبها قدرتها على التفكير بشكل صحيح. لقد عرفت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت هذه الخطوة إلى أنها لم تعد قادرة على القول المزيد. كما عرف تاتسويا الآن متى يتراجع.
حقيقة أنها شعرت بالذنب تسببت لها في غضب لا يطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كانت تفعله هو مشاهدة ذلك الرجل.
كما أدركت أيضا أنها غير مناسبة لهذا النوع من العمل. يراها الأشخاص الآخرون أنها من النوع المنطوي ولم تشعر بأي حاجة لتغيير أي من ذلك. لأن أختها الكبرى كانت كذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفعل هاروكا شيئًا لإخفاء عدم رغبتها في المساعدة – أشبه بعرض ذلك عمدًا بالكامل – على الرغم من حقيقة أن هذا لم يكن موقفًا يجب على المستشار إظهاره. ومع ذلك ، بعد الأخذ في الاعتبار أن عمل تاتسويا لا علاقة له بالإرشاد بأي شكل من الأشكال ، لم يكن هذا خطأ هاروكا.
لقد اعتبرت أختها الموهوبة بين الأكاديميين قدوة لها ، لكن هي لم تكن موهوبة مثل أختها. بدلاً من ذلك ، اعتقدت أنها ستحاول أن تكون مهندسة و تضع هوايتها في العبث بالآلات.
“شيبا-كن ، ماذا تفعل؟!”
(إذن لماذا أرافق هؤلاء الأشخاص المشبوهين؟) سألت نفسها.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت تتمتم لنفسها أم أنها تتحدث معه. بينما كان يفكر في طمأنة مايومي ، التي كانت ترتدي تعبيرًا مؤلمًا على وجهها ، اختار في النهاية أن يصمت و يواصل البحث عن البيانات.
جاءت الإجابة على الفور ، من داخل عقلها و أعماق قلبها. لم تستطع مسامحة ذلك الرجل.
تم تصميم حجرة القراءة في الأصل لمستخدم واحد ، وبينما شعر شخصان بالضيق قليلاً ، سيكون ثلاثة أشخاص غير واردين تمامًا. حتى لو كانت مايومي تنتمي إلى الجانب الصغير من جنسها ، فإن بنية تاتسويا الجسدية كانت بلا شك أعلى من المتوسط بين أقرانه في السنة الأولى. على الرغم من عدم كونه واسعا بشكل خاص ، إلا أن كتفيه العريضين لا يزالان يشغلان مساحة جلوس كبيرة. ومن ثم جلس تاتسويا بالقرب من نهاية المقعد كتفا بكتف مع مايومي ، التي جلست على المقعد الاحتياطي.
لم تهتم بمكافأتها على النجاح في عملها. طالما أنها ترى تعبيرًا مؤسفًا يمر على وجه ذلك الرجل ، فسيكون ذلك وحده كافياً.
نظرا لترقبهما المضحك ، قرر تاتسويا شيئا ما.
فجأة ، ضحكت الفتاة. كان ذلك لأنها تذكرت أنها أخذت زمام المبادرة اليوم. لم يكن هناك وقت لها للنظر من مرآة الرؤية الخلفية الخاصة بها ، لكنه بالتأكيد كان يشاهدها بذهول فارغ وهي تفلت بنجاح …
على مستوى ما ، كان هذا منطقيًا تمامًا ، لكنه ما زال يشعر أن هناك خطأ ما في هذا النظام.
كانت ضحكتها مظلمة و ماسوشية و مليئة بالجنون. كلما ضحكت أكثر ، كلما تحطم قلبها أكثر.
عندما اندفعت ، رفرفت تنورتها في مهب الرياح ، سرعان ما شاهدت شخصية صغيرة تهرب.
ومع ذلك ، لم يوقفها أحد في السيارة الصندوقية الكبيرة.
“هل كانت تحاول كسب ود أبناء زوجها فقط؟”
داخل أحد المباني القديمة الموجودة في ضواحي طوكيو ، تم وضع العديد من شاشات العرض القديمة في غرفة داخل مكتب بدا أنه مكتب تجاري من الخارج. وقف عدة رجال يرتدون ملابس مختلفة أمام هذه الشاشات يراقبون العرض باهتمام.
شاهد تاتسويا بصمت ، الفتاة و الدراجة الصغيرة سرعان ما أصبحا أصغر و أصغر.
أشار رجل في منتصف العمر مع تعبير مرير على وجهه إلى الفتاة الصغيرة التي تضحك بجنون على الشاشة التي تم ربطها بداخل السيارة و تحدث بصوت عال.
“رفع المكانة الاجتماعية للسحرة. لم تهدف إلى تغيير مكانتهم الاجتماعية من خلال الضغط السياسي ، بل من خلال الضرورة الاقتصادية. من خلال تحويل السحر إلى جانب لا يمكن الاستغناء عنه في الاقتصاد ، سيكون السحرة حقًا متحررين من مصيرهم كأسلحة بشرية. وفقًا لـ رين-تشان ، مفاعل الاندماج النووي الحراري لسحر التحكم الدائم في الجاذبية هو الخطوة الرئيسية نحو هذا الهدف. هذه الأطروحة على وجه التحديد هي الخطوة الأولى لهذا الغرض.”
“تلك الفتاة ، هل ستكون على ما يرام؟”
لقد كانت مجرد خدعة أطفال رخيصة ، لكن فعاليتها لا يمكن التقليل من شأنها. لقد أنفقوا هم أنفسهم الكثير من الوقت و الجهد للحذر من عائلة يـوتسوبـا في الوقت الحالي ، وهي حقيقة جلبت تعبيراً مريراً على وجه الرجل عندما تذكر ذلك.
لم يكن الرجل قلقا على جسدها أو عقلها. الفتاة أخطأت في هذا ؛ كانوا قلقين فقط من أن شخصًا ما قد يتعقبهم بسبب ذلك.
بدا أن تاتسويا يفكر في نفس الشيء مثل الاثنين من السينباي.
“السيد تشو رتب للسائق في تلك السيارة. بغض النظر عما يحدث ، لا أعتقد أن أي شخص سيعلم عن وجودنا هنا.”
ومع ذلك ، فاقت إجابة مايومي توقعات تاتسويا.
“إلى أي مدى يمكننا أن نثق حقًا بذلك الشاب الوسيط؟”
أعطاه إيزوري نظرة فارغة للحظة ثم عبس وخفض صوته.
أجاب الرجل بمرارة ، متخيلًا الشخص الذي أعد هذا المخبأ لهم.
سؤال مفاجئ و غير متوقع. حسنًا ، ربما كان من الطبيعي أن تفكر الرئيسة السابقة في كيفية أداء الرئيسة الحالية ، لكنه كان متأكدًا تمامًا من أن هذا لم يكن سبب اتصالها به هو و إيسوري هنا.
– لم يعجبه ذلك ، لكن الوثوق به كان كل ما يمكنهم فعله. كانت هذه هي المشاعر الخفية التي تدور في ذهن الرجل.
“أنت في القيادة. إذا وجدت أي متطفلين فضوليين ، تخلص منهم على الفور!”
“ماذا عن الأثر؟”
جاءت الإجابة على الفور ، من داخل عقلها و أعماق قلبها. لم تستطع مسامحة ذلك الرجل.
قال فجأة لتغيير الموضوع و للتخلص من المزاج الكئيب. استدار أحد مرؤوسيه على شاشة أخرى و رد على الفور.
حتى لو كان لدى سوزوني حلم ، فمن المؤكد أن هذا لا علاقة له به.
“لم نكتشف أي مؤشرات على أن شخصا ما أخرجه من شركة تكنولوجيا الأوراق الأربعة (FLT). لكن الموقع الحالي غير معروف.”
ومع ذلك ، فقد تم نسيان هذا البحث في هذا اليوم وهذا العصر.
“همم … الأوراق الأربعة ، هاه؟ يا له من اسم مزعج ، هل هو مرتبط بعائلة يـوتسوبـا بأي شكل من الأشكال؟”
تم إخماد تاتسويا بشكل طفيف من خلال نغمة مايومي المفاجئة – على الأقل كان يتردد على المكتبة أكثر بكثير مما تفعل مايومي – ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لمناقشة هذه النقطة.
“نعم. لكن بعد إجراء تحقيق مكثف ، لم نعثر على أي دليل يشير إلى وجود صلة. إلى جانب ذلك ، كثيرًا ما تستخدم الشركات ذات الصلة بالسحر في هذا البلد “الأوراق الأربعة” (يوتسوبا) و “الأوراق الثمانية” (ياتسوها) في أسمائها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان من السهل اكتشاف هذا التحديق بحيث يمكن لأي شخص أن يلاحظه ، وليس فقط تاتسويا.
** المترجم : فقط كملاحظة ، ما وضعته بين قوسين هو طريقة نطق الأسماء في اللغة اليابانية ، (يوتسوبا) على سبيل المثال تعني أربعة أوراق **
“…… أول مرة أسمع عن هذا.”
“هذا يجعل هذا الأمر مزعجا.”
عندما اندفعت ، رفرفت تنورتها في مهب الرياح ، سرعان ما شاهدت شخصية صغيرة تهرب.
بصق الرجل في نفور و عداء و انزعاج. لكن في الوقت نفسه ، لم يستطع إخفاء الخوف و الرهبة في صوته.
وعلى الرغم من أن هذا أيضًا كان عاملاً مشتركًا بين جميع المدارس التسعة ، إلا أن مناطق التسوق التي يمكن أن تسمى فقط “مدن القلعة” قد تشكلت حول المدارس الثانوية السحرية ، بحيث يمكن للطلاب شراء أي شيء يحتاجونه تقريبًا تفتقر إليه المدرسة – المعدات و المواد الاستهلاكية ، الكتب و السلع المتنوعة. كما تم التطرق إليه بالفعل أعلاه ، فإن المتاجر التي تصطف على طول الشوارع بالقرب من الثانوية الأولى كان لديها عدد كبير من الاختيارات المتاحة.
تم تفضيل ياتسوها أو “الأوراق الثمانية” ، كاسم يحمل معنيين سحريين: الأنظمة الأربعة و الأنواع الثمانية من السحر الحديث ، و غاربادهاتسو ماندالا ، مع تماثيل بوذا الثمانية في وسطها. لذلك تم استخدام اسم يوتسوبا ، أو “الأوراق الأربعة” بطريقة أكثر علمانية من قبل الشركات الحديثة. كان اسم يـوتسوبـا من العشائر العشرة الرئيسية نوعًا من المحرمات بين أولئك الذين لديهم أي علاقة بالسحر. إذا كان لدى شركة يابانية اسم يحتوي على بعض الإشارات إلى “أربعة أوراق” ، فإن مجموعات التجسس و المنظمات الإجرامية ستكون حذرة من أي صلة محتملة بعائلة يـوتسوبـا و ستتردد أكثر بشكل ملحوظ قبل التدخل.
“أوه ، شكرًا لك.” قالت ماري بابتسامة ، لم تتردد قبل الجلوس.
مع الأخذ في الاعتبار أن يـوتسوبـا لا تقول أي شيء عن هذا الموضوع ، فقد استخدمت العديد من الشركات اليابانية أسماء تعني “أربعة أوراق” (يوتسوبا) في محاولة لـ “استعارة تأثير النمر”.
** المترجم : فقط كملاحظة ، ما وضعته بين قوسين هو طريقة نطق الأسماء في اللغة اليابانية ، (يوتسوبا) على سبيل المثال تعني أربعة أوراق **
لقد كانت مجرد خدعة أطفال رخيصة ، لكن فعاليتها لا يمكن التقليل من شأنها. لقد أنفقوا هم أنفسهم الكثير من الوقت و الجهد للحذر من عائلة يـوتسوبـا في الوقت الحالي ، وهي حقيقة جلبت تعبيراً مريراً على وجه الرجل عندما تذكر ذلك.
“إيه؟ تاتسويا-كن أيضًا؟”
“… استمر في مراقبة شيبا سايوري. هل علمت أي شيء عن المنزل الذي ذهبت إليه في الليلة الماضية؟”
“أعلم أنه مفاجئ بعض الشيء لـ تاتسويا-كن ، لكن حظًا سعيدًا ، حسنًا؟”
أجابه مرؤوس آخر هذه المرة.
عملت كلمات مايومي فقط على إرباك تاتسويا أكثر.
“يبدو أن هناك اثنين من الأشقاء ، أبناء زوجها من زوجته السابقة يعيشان هناك.”
بينما كان الرجل يبحث في ذاكرته عن هذا الاسم المألوف له ، أجاب الرجل الذي يراقب السيارة على الشاشة.
“هل كانت تحاول كسب ود أبناء زوجها فقط؟”
لكن حشر صاروخ يعمل بالوقود السائل تحت المقعد لم يكن بالضبط ما يسمى عاقلاً ، لن يختاره الشخص العاقل أبدا. بالنظر إلى كمية الوقود المقدرة من مدة الاحتراق ، إذا كان الأسوأ هو الأسوأ و سقط السكوتر و حدثت شرارات ، فستموت في الانفجار – وكذلك الأشخاص الذين يسيرون بالقرب منها.
سأل و وجهه يشير إلى “كم هذا ممل”. سأل سؤالاً آخر ، هذه المرة سؤال عملي.
غير قادرة على التصديق أنها وقعت في ذلك …… كان قلب هاروكا مليئًا بالندم.
“ماذا لدينا عن هذين الاثنين؟”
“تلك الفتاة ، هل ستكون على ما يرام؟”
“كلاهما من طلاب السنة الأولى المسجلين في المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية.”
في هذا الصدد ، بدأ البحث منذ 50 عامًا لاستخدام السحر في تفعيل مفاعلات الاندماج النووي الحراري.
لكن بدا أن هذا الرد أثار اهتمام الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتخلَّ عن مقابض المقود لأنها كانت ترتدي قفازات لهذا الغرض بالذات.
“أسمائهما؟”
“آه؟ ألا يعرف تاتسويا-كن؟ لقد رفضت التوصية. إنه تقليد غير مكتوب لأعضاء مجلس الطلاب لرفض التوصية.”
“الأخ الأكبر يدعى شيبا تاتسويا ، الأخت الصغرى تدعى شيبا ميوكي.”
لكن كان هناك شيء لم يعرفوه.
“شيبا تاتسويا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس في الوقت الحالي ، على أي حال … ربما يجب أن تخبر إتشيهارا-سينباي عن ذلك أيضًا.”
بينما كان الرجل يبحث في ذاكرته عن هذا الاسم المألوف له ، أجاب الرجل الذي يراقب السيارة على الشاشة.
لم تهتم بمكافأتها على النجاح في عملها. طالما أنها ترى تعبيرًا مؤسفًا يمر على وجه ذلك الرجل ، فسيكون ذلك وحده كافياً.
“إنه هدف انتقام متعاوتنا في الموقع.”
“قررت إتشيهارا أخذ هاتوري و كيريهارا كحراس لها.”
“أنا أرى. مدرسة ثانوية تابعة لجامعة السحر الوطنية … يا لها من مصادفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أنه حاول تذكيرها لأنه لم يثق بها ، لكن إيسوري الذي فوت فرصته في المتابعة ، و تاتسويا الذي كان عليه الآن العمل مؤقتًا كبديل لـ كانون ، كان بإمكانه فقط مشاهدتها وهي تذهب.
ترك الرجل ابتسامة متكلفة تفلت منه ، ثم بدا وكأنه يفكر لبضع ثوان وهو يحدق في الهواء الفارغ. فجأة ، أصدر أمرًا جديدًا:
برؤية تاتسويا يرتدي تعبيرًا يدل على للإعجاب بدلاً من الصدمة ، حدقت مايومي في وجهه لسبب غير معروف.
“أضف الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية إلى قائمة أهداف المراقبة. اسحب الرجال من الوظائف الأخرى إذا لزم الأمر. أيضا ، قدّم تعزيزات إضافية لتلك الفتاة. علّمها أن الطريقة الأكثر فاعلية للانتقام هي تسريب المعلومات المهمة و السرية. أعطها سلاحًا أيضًا.”
لم تهتم بمكافأتها على النجاح في عملها. طالما أنها ترى تعبيرًا مؤسفًا يمر على وجه ذلك الرجل ، فسيكون ذلك وحده كافياً.
بعد هذه السلسلة من الأوامر ، التفت أخيرًا إلى شاب له بنية كبيرة.
“…… سايغوسا-سينباي ، ألم تتلقي توصية؟”
“الكابتن لو.”
“إذا كانت هذه دعوة من سينباي نفسها ، فسأتناولها بكل سرور دون تردد.”
“شِي (نعم سيدي).”
بدأت هاروكا من جديد بصوتها وكأنه تنهيدة كيرة.
“أنت في القيادة. إذا وجدت أي متطفلين فضوليين ، تخلص منهم على الفور!”
وعلى الرغم من أن هذا أيضًا كان عاملاً مشتركًا بين جميع المدارس التسعة ، إلا أن مناطق التسوق التي يمكن أن تسمى فقط “مدن القلعة” قد تشكلت حول المدارس الثانوية السحرية ، بحيث يمكن للطلاب شراء أي شيء يحتاجونه تقريبًا تفتقر إليه المدرسة – المعدات و المواد الاستهلاكية ، الكتب و السلع المتنوعة. كما تم التطرق إليه بالفعل أعلاه ، فإن المتاجر التي تصطف على طول الشوارع بالقرب من الثانوية الأولى كان لديها عدد كبير من الاختيارات المتاحة.
بعد أن أعطى أوامره الأخيرة لشاب ضخم ، غادر الرجل الغرفة.
“……”
“حتى مع وجود فتاة شابة جذابة مثلي بجوارك ، إلا أنك لا تظهر أي علامات على المحاولة. حسنًا ، أوني-سان آسفة لأن لديها مثل هذه الجسد الطفولي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
