الإنتخابات الرئاسية و الملكة - الفصل 3
الإنتخابات الرئاسية و الملكة – الفصل 3 :
إنه بالفعل الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر.
(إنه ليس ساحرًا من عائلة لا اسم لها.)
كانت معظم الأيام حارة مع حرارة الصيف الشديدة ، لكن ببطء وثبات ، الأيام التي كان من الممكن فيها الشعور برياح شبيهة بالخريف كانت تتزايد.
لقد مر التقويم بالفعل بالاعتدال الخريفي. لم يكن الأمر من قبيل المبالغة بأي حال من الأحوال عندما قال “سيحل الظلام قريبا”.
“كما قلت ، ألا يجب أن تكون أجواء المدرسة أكثر حماسة؟ ما رأيك؟”
“… آه ، كيف يمكن لساحر يمكنه استخدام {هدم الغرام} أن يقول مثل هذا الشيء؟ حتى لو كان هذا هو السحر الوحيد الذي يمكنك استخدامه ، فستظل هناك زيادة في الطلب عليك من قبل الشرطة و قوات الدفاع من هنا وهناك”.
“عن ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت “سبلاش” ، مدت مايومي ذراعيها و ساقيها خارج الماء الساخن.
نظر تاتسويا مرة أخرى إلى مايومي التي أمالت رأسها مع تضييق طفيف في عينيها.
بعد فترة قصيرة ، عندما كانت مايومي تمد ذراعيها ، رن صوت تنبيه إلكتروني يشير إلى وصول شخص مخول (باختصار ، الأشخاص الذين تم تسجيل بطاقات هويتهم الطلابية في نظام التحقق بالغرفة).
“الانتخابات الرئاسية”.
******************** المترجم : تفسير مبسط لأنواع العائلات في السحر الحديث
أخيرًا ، سيعقد الاجتماع العام للهيئة الطلابية غدًا ومعه الانتخابات الرئاسية لمجلس الطلاب.
لم تكن تستخدم شاشة عرض محمولة ، كانت تشير إلى نقطة لقراءتها من المستندات الورقية الفعلية. لقد بدت بالتأكيد وكأنها تتمتع بالروح القتالية المناسبة لمرشحة.
بالنسبة إلى مايومي ، كان اليوم هو الأخير الذي تمر فيه في هذه الغرفة كرئيسة لمجلس الطلاب ؛ على الرغم من ذلك ، لم يبدو أنها تشعر بالعاطفة حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحتاجين شيئا؟”
ومع ذلك ، لا يبدو أن المنافسة على منصب رئيس مجلس الطلاب القادم تتضمن نقاشًا ناريًا أو مسابقة شعبية.
“نعم ، كل المستندات مرتبة”.
“… حسنًا ، إنها انتخابات رئاسية لمجلس طلاب المدرسة الثانوية ، أليس كذلك؟ قد لا يكون شيئًا يثير الحماس بشأنه … ”
“لا أعتقد أن أيًا من العائلات الأخرى باستثناء عشيرة يـوتسوبـا يعيش أفرادها بأسماء مستعارة ، لكن …”
لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء. على الأكثر ، كان منصبًا فخريًا يضيف نقاطًا إلى سجل الطالب لشخص ما. لم يكن شيئًا يثير الحماس ، أليس كذلك؟
كان حارس مايومي ذكرًا بشكل غير متوقع.
بصرف النظر عما قاله ، كان يعلم أن هناك أسبابًا أخرى تجعله غير متحمس حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس.”
لم يكن التصويت بالثقة للمرشح الوحيد مثيرًا إلى هذا الحد.
أضاء وجهها على الفور و جاءت إلى جانب تاتسويا بسرعة قريبة من الركض.
علاوة على ذلك ، كانت إمكانية عدم الحصول على الموافقة صفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أنه غير رسمي ، يمكن أن يطلق عليه شرف يشبه الحصول على ميدالية من الدرجة الثالثة.
السبب في كل هذا لم يكن لأن مكتب رئيس مجلس الطلاب لم يكن لديه ما يكفي من السحر لتحويل عيون شخص ما إلى اللون الأخضر مع الحسد.
طرحت ماري سؤالا أكثر وضوحا.
إذا نظرت إلى الأمر من منظور عامة الناس ، فإن رئيس مجلس طلاب المدرسة الثانوية السحرية لم يكن أكثر من رئيس مؤسسة مدرسة ثانوية.
في عقلها ، كانت تشير دائمًا إلى تلك الفتاة بالضمير “هي” ؛ لكن في عالم عقلها اللاواعي ، تم تغييره إلى الاسم الصحيح “شيبا ميوكي”.
كانت القوة و التأثير اللذين منحهما المكتب قريبين من لا شيء ؛ كان مجرد منصب فخري.
“في الحال؟”
في هذه النقطة ، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن كونك جزءًا من مجلس الطلاب في مدرسة ثانوية للعلوم أو مدرسة ثانوية للفنون.
(هذا يجعلني أفكر كيف تنظر الفتيات الأخريات إلى شقيقها الأكبر الذي يمتلكها كأخت صغيرة.)
لكن مستوى “الشرف” اختلف.
“… حسنًا ، إنها انتخابات رئاسية لمجلس طلاب المدرسة الثانوية ، أليس كذلك؟ قد لا يكون شيئًا يثير الحماس بشأنه … ”
إنه فقط طبيعي؛ إذا فكرت في الأمر قليلاً ، ستفهم.
لا يمكن تصور نوع من الأسباب مثل لأن ميوكي موجودة هنا. كانوا يجتمعون وجهاً لوجه في غرفة مجلس الطلاب يوميا. على الرغم من وجود فرص متاحة قليلة بطريقة ما لهما لتبادل الكلمات ؛ لم يكن هناك سبب يجعل شخصًا من السنوات العليا مثل ماري تشعر بالتوتر في هذه المرحلة من علاقتهما.
هذا لأن المدارس الثانوية السحرية ـــ المدارس الثانوية التابعة لجامعة السحر الوطنية ـــ عددها 9 فقط في البلد بأكمله.
من ناحية أخرى ، وفي هذه الأثناء ، أعطته ميوكي وهجا قويا بوجه متجهم ، متشككة في نوايا أخيها عندما قال ذلك فجأة.
لا يقتصر عدد المدارس الثانوية الوطنية على 9 مدارس ، لكن المدارس الثانوية حيث يمكنك تلقي التعليم العالي في السحر هي 9 فقط.
“انتظر! تو – توقف! لا بأس إذا لم يتساقط الثلج!”
حتى لو تم زيادة العدد ، فلن تكون هناك طريقة لتأمين العدد المناسب من المعلمين.
“شكرا لعملكم الشاق. بهذا ، يجب أن تكتمل جميع الاستعدادات ليوم غد ، صحيح؟”
في كل عام ، يختبر 9 أشخاص فقط شعور أن تكون ساحرًا محترمًا باعتبارهم الأشخاص الذين يشغلون منصب رئيس مجلس الطلاب لمدرسة ثانوية سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هاتوري أن يتولى المنصب الرسمي في مجموعة إدارة الأندية. كان هذا شيئًا تفهمه مايومي أيضًا.
هذا اللقب ، يقتصر على أولئك الذين في طريقهم إلى أن يصبحوا سحرة من النخبة ـــ فليس من المبالغة أن نطلق على هذا اللقب حدثًا يغير الحياة.
“آه ، حقًا؟”
في حين أنه غير رسمي ، يمكن أن يطلق عليه شرف يشبه الحصول على ميدالية من الدرجة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاي ، تاتسويا-كن.”
بالطبع ، لكي تكون أحد الأشخاص الذين يقفون في قمة عالم السحرة ، يجب أن يتم تصنيفك من الدرجة الأولى أو الثانية ؛ لا توجد استثناءات. لكن ، على مستوى المدرسة الثانوية ، لتكون قادرًا على الحصول على شرف الحياة هذا ، فمن المناسب القول إنه يمكن أن يحول عين المرء إلى اللون الأخضر من الحسد ـــ نعم ، مناسب تمامًا.
في كل عام ، يختبر 9 أشخاص فقط شعور أن تكون ساحرًا محترمًا باعتبارهم الأشخاص الذين يشغلون منصب رئيس مجلس الطلاب لمدرسة ثانوية سحرية.
الحقيقة هي أنه لم يكن هناك عدد قليل فقط من الطلاب الذين قد يرغبون في منصب رئيس مجلس الطلاب ، بل هناك الكثير منهم.
اعتبرت مايومي تصريح تاتسويا مزحة و حاولت رفضه بضحكة. لكن الأمور لم تسر بشكل جيد ولم ينسجم معها. عبست ماري.
إذن ، لماذا كان هناك مرشح واحد فقط؟
من ناحية أخرى ، لم يُظهر تاتسويا أي انزعاج خاص على وجهه ، ولم يتحدث بأي أثر لما يمكن تسميته بالتحدي ؛ سأل فقط بنظرة حيرة.
السبب في العمل ، بطبيعة الحال ، هو القوة الاصطناعية البشرية التي تحركت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت ماري بطريقة بدت مشوشة إلى حد ما. من وجهة نظر تاتسويا ، كانت جماعة المعارضة تتصرف بذكاء و مهارة. لقد كانت لديه سيطرة على الموقف أكثر دقة من ماري ، وذلك بفضل جمعه للتقارير الاستخباراتية غير النزيهة من عضو معين في الهيئة التدريسية.
الآن ، ألقى تاتسويا (بنظرة واحدة) عينيه على رئيسة مجلس الطلاب الحالية التي كان وجهها البريء بلا ذنب يميل في ارتباك.
“قد تكون على حق … على أي حال ، تغادر مايومي دائما المدرسة بمفردها. سيكون من الأسهل جعل الأمر يبدو كحادث عرضي خارج المدرسة. إذا لم تحدث كل هذه الأشياء في هذه اللحظة ، كنت سأتحدث إلى هاتوري ، لكن بعد أن انتهى مع مجلس الطلاب ، يبدو أنه يذهب إلى منطقة مجموعة إدارة الأندية لإجراء العديد من الاستعدادات … في ظل هذه الظروف ، تاتسويا- كن ، أود الاعتماد عليك. أنت تمتلك أقوى تعويذة مضادة للسحر {تدمير الغرام} ، لذلك بغض النظر عن الهجومات المفاجئة التي يقومون به ، فأنت لن تقع فيها، أليس كذلك؟”
كيف بحق الجحيم “أقنعت” المرشحين الآخرين المعارضين بالتخلي عن الترشح؟ هل أقنعتهم بابتسامتها الجذابة تلك؟
بينما كان يشاهد ماري تقدم الأعذار بكل قوتها ، فكر تاتسويا “هل هي ما تسمى بالـ تسونديري؟” ـــ لم يكن متأكدًا تمامًا.
كفاية من ذلك ؛ من الواضح أن الخيال ينتج بعض السيناريوهات المخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضاً؟”
“همم ، للأسف ، هذا العام لا يوجد سوى آ-تشان … لكن بشكل عام ، يتم إلقاء خطابات قبل التصويت على الثقة. أعتقد أن الأمور ستكون أكثر إثارة غدا.”
“هل نساعدك؟”
مع وجود مرشح واحد فقط ، وصفه الأمر بخطابات لم يكن صحيحًا تمامًا ، لكن تاتسويا لم يكن مهتما بالإدلاء بمثل هذه التعليقات الباهتة.
(أخوها الأكبر …)
نظر إلى زاوية الغرفة ليرى أزوسا ، بتعبير جاد على وجهها ، تحدق في خطابها وهي تأكل غداءها ، و تتمتم لنفسها.
عندما فعل ذلك ، نظر إلى السقف و رتب أفكاره.
لم تكن تستخدم شاشة عرض محمولة ، كانت تشير إلى نقطة لقراءتها من المستندات الورقية الفعلية. لقد بدت بالتأكيد وكأنها تتمتع بالروح القتالية المناسبة لمرشحة.
لا يمكن تصور نوع من الأسباب مثل لأن ميوكي موجودة هنا. كانوا يجتمعون وجهاً لوجه في غرفة مجلس الطلاب يوميا. على الرغم من وجود فرص متاحة قليلة بطريقة ما لهما لتبادل الكلمات ؛ لم يكن هناك سبب يجعل شخصًا من السنوات العليا مثل ماري تشعر بالتوتر في هذه المرحلة من علاقتهما.
بالمناسبة ، تم بالفعل منحها “مكافأة” جهاز الطيران عندما قبلت ترشحها.
كان كل هذا نتيجة لتفكييره في رد فعلها. فتاة مثلها تميل إلى الحفاظ على معنوياتها بعيدا عن ضغوط حصولها على مكافأة استباقية ، عوضا عن بذل نفسها للحصول على مكافأة بعد نجاحها.
“أوه ، لهذا السبب قالت شيئًا مثل ” لست مضطرًا للذهاب معها إلى منزلها”… بمجرد أن تصلين إلى المحطة ، يكون الحارس الشخصي في انتظارك.”
وهكذا ، كما خطط ، أصبحت أزوسا أسيرة شعور غريب بالالتزام. على الرغم من أنه لم يكن لديها مرشح منافس ، إلا أنها كانت تحافظ على معنوياتها بقولها “يجب أن أفوز ، يجب أن أفوز”.
علاوة على ذلك ، كانت إمكانية عدم الحصول على الموافقة صفر.
ربما ، حتى بعد انتهاء الخطاب ، فإن هذا التوتر سيبقيها ثابتة. لم يبدو أنه هناك ما يدعو للقلق.
“أنا … أعتقد أن هذا الجزء منك الآن مناسب لعمرك؟ في بعض الأحيان ، عندما أتعامل معك أشعر أنك قد تكون في الواقع أكبر بـ 10 سنوات لكنك تكذب بشأن ذلك.”
“بغض النظر عن رأيك ، المشكلة الرئيسية هي الاجتماع العام لهيئة الطلاب ، أليس كذلك؟”
همست سوزوني في أذن مايومي ، التي كانت قد أمالت رأسها بتساؤل (على الرغم من أن الصوت مرتفع بما يكفي لتسمعه ميوكي بالكامل). أومأت مايومي برأسها بنظرة تفهم.
لم يكن من الممكن أن تسمع أفكاره ، لكن سوزوني أعطت صوتًا للموضوع ذاته الذي كان على وشك التفكير فيه. كانت سوزوني تحدق في شاشة سطح المكتب الطرفية لبعض الوقت الآن (يبدو أنها كانت تتخطى الغداء اليوم). كانت عيناها تتجهان لأعلى ولأسفل ، وربما تمررهما على نص أثناء القراءة ، وربما تقرأه مرارًا وتكرارًا ، وتتفحص كل شيء.
“حـ – حقا …؟”
“قطع الاجتماع الخاص في الربيع درجة من المبالغة. لا نريد فوضى أخرى من هذا القبيل ، الآن”.
النقطة التي كانت تؤثر على عقل تاتسويا هي اسم الحارس الشخصي ؛ على وجه الدقة ، اسم عائلته.
أشارت ماري إلى ذلك وهي تغلق صندوق بينتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضاً؟”
“أنا بالتأكيد ليس لدي أي نية للتسبب في فوضى من هذا القبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (إنه ممتاز ، لا ، إنه غير طبيعي.)
ردت مايومي وهي أيضًا تنظف.
مقارنة بما كانت عليه قبل نصف عام ، تبدو الآن مختلفة. من المؤكد أنها بدت وكأنها غرفة مختلفة بعد كل أعمال التنظيف و التنظيم التي قام بها. جلست ماري على مقعد الاستقبال الذي لم يكن موجودًا قبل نصف عام ، مع الأشقاء في مواجهة بعضهم البعض. (بالمناسبة ، تم نقل مقعد الاستقبال ، كما اكتشف من خلال الاستجواب ، إلى مخزن لأن الغرفة كانت مليئة بأشياء كثيرة. وقد أعيد إلى مكانه الأصلي حتى يتمكنوا من مراقبة ترددات المعلومات.)
“أنا قلقة بعض الشيء من احتمال اندلاع العنف ، لكن ربما يكون هذا مصدر قلق غير منطقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أنه غير رسمي ، يمكن أن يطلق عليه شرف يشبه الحصول على ميدالية من الدرجة الثالثة.
قالت ميوكي ذلك بوجه مبتسم وجو من المزاح بينما تصب الشاي للجميع. في هذا الوقت …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف لقد جعلتك تنتظرين.”
”هجمات مفاجئة؟ حسنا ، أي طالب بعقل سليم في مدرستنا لن يجرؤ على مهاجمة هذه المرأة”.
“أليس من الممكن أن تكون غرفة الأرشيفات في الطابق السفلي؟”
قالت ماري رافضة الاقتراح.
“هل نساعدك؟”
“يا إلهي ، يا لها من وقاحة. ألا تعتقد أن الإشارة إلى فتاة بـ “هذه المرأة” أمر مروع”.
اعتبرت مايومي تصريح تاتسويا مزحة و حاولت رفضه بضحكة. لكن الأمور لم تسر بشكل جيد ولم ينسجم معها. عبست ماري.
وجهت مايومي السؤال إلى تاتسويا مع ابتسامة مرسومة على وجهها ، من الواضح أنها تعبث. لم يكن هناك معارضون يجرؤون على تحديها في معركة سحرية ، حتى لو كان هناك شخص قوي بما يكفي للقيام بذلك ، فلن يجرؤ على اتخاذ خطوة جبانة مثل هجوم مفاجئ. عقدت مايومي هذه القناعة بحزم.
“كلاكما انتظراني حتى نتمكن من المغادرة معًا ، أليس كذلك؟”
“أنا أرى … لكن لا أعتقد أن اتخاذ الاحتياطات سيكون مفرطًا.”
لم يكن تاتسويا من النوع الذي يقدم أي موضوع للمحادثة. كان “فن الحديث القصير” أحد الأشياء التي لم يكن ماهرًا فيها بشكل خاص. بالإضافة إلى ذلك ، كان الآن في حالة تأهب لهجمات من الجماعة المعارضة. لهذا السبب ، لم يجري الثلاثة منهم أي محادثة تقريبًا إلى أن تبخرت حوالي 70 %من المسافة إلى المحطة.
ومع ذلك ، ذهب رد تاتسويا في اتجاه غريب بعض الشيء لم تكن تتوقعه.
“أنا أرى … هذه بالتأكيد طريقة أخرى للتفكير في الأمر …”
“هاه؟”
لم تكن ميوكي هي الشخص الوحيد الذي يشك في ذلك.
“لأن الرئيسة فتاة ، علاوة على ذلك هي فتاة جميلة”.
“أليس هذا لأنها سليلة مباشرة من العشائر العشرة الرئيسية؟”
“حـ – حقًا؟”
“مايومي ـــ ربما لأنها أوجو-ساما (سيدة شابة) نشأت بشكل صحيح ، فهي ليست على دراية بهذا النوع من “النوايا الشريرة” التي قد يمتلكها الآخرون. يمكن للفئران المحاصرة أن تعض قطة ، ربما لا تستطيع تلك الفتاة فهم ذلك الشعور”.
حاولت مايومي البقاء مسترخية عند هذه الملاحظة وهي ترتدي رباطة جأش أحد طلاب السنوات العليا ، لكن لا يمكنه القول أنها فعلت ذلك بسلاسة شديدة ، لأن اضطراباتها ظهرت في عيناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“شيبا” تاتسويا. شِي ، نطق من الكانجي يعني رئيس ؛ با ، نطق من الكانجي يعني أوراق. شي ، مقطع لفظي يمكن أن يعني أيضًا أربعة (4) ؛ با ، أوراق. يوتسو ، نطق من الكانجي يعني أربعة (4) ؛ با ، أوراق. يـوتسوبـا.)
من ناحية أخرى ، وفي هذه الأثناء ، أعطته ميوكي وهجا قويا بوجه متجهم ، متشككة في نوايا أخيها عندما قال ذلك فجأة.
“آه ، حقًا؟”
“ماذا تقصد؟ لماذا هذه المجاملة هكذا فجأة؟”
(من خلال الكثير من الوقت و الجهد ، أخذ العلماء في جميع أنحاء العالم معارفهم المتراكمة و تجميعها لوضع معايير التصنيف الحالي للسحرة.)
لم تكن ميوكي هي الشخص الوحيد الذي يشك في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير مكترثة به ، واصلت مايومي الحديث.
طرحت ماري سؤالا أكثر وضوحا.
“هل تعرف شيئا …؟”
“فجأة؟ يحاول جزء من الطلاب حشد الموافقة لهدم خطة الرئيسة. اعتقدت أننا نناقش التهديدات التي يمكن أن تزعج الوضع الراهن؟ ”
لا يمكن تصور نوع من الأسباب مثل لأن ميوكي موجودة هنا. كانوا يجتمعون وجهاً لوجه في غرفة مجلس الطلاب يوميا. على الرغم من وجود فرص متاحة قليلة بطريقة ما لهما لتبادل الكلمات ؛ لم يكن هناك سبب يجعل شخصًا من السنوات العليا مثل ماري تشعر بالتوتر في هذه المرحلة من علاقتهما.
“شائعة عن شيء من هذا القبيل وصلت إلى أذني أيضًا …”
ومع ذلك ، بالمقارنة مع غير السحرة ، فإن عدد السحرة ذوي الأجسام المتماثلة للغاية أعلى. بصرف النظر عن المظهر الشخصي ، هناك ميل يمكن رؤيته بسهولة للأشخاص الذين لديهم ميل قوي للسحر ليكون لديهم بنية عظمية متناظرة للغاية ؛ كانت مايومي تدرك جيدًا هذه المعرفة.
ردت ماري بطريقة بدت مشوشة إلى حد ما. من وجهة نظر تاتسويا ، كانت جماعة المعارضة تتصرف بذكاء و مهارة. لقد كانت لديه سيطرة على الموقف أكثر دقة من ماري ، وذلك بفضل جمعه للتقارير الاستخباراتية غير النزيهة من عضو معين في الهيئة التدريسية.
“هل نساعدك؟”
“بالنسبة لجماعة المعارضة ، الأيام الوحيدة المتبقية لهم هي اليوم و غدًا. الرئيسة … أعتقد أنه يجب عليك التأكد من عدم البقاء بمفردك اليوم”.
“ما الأمر؟”
“آه ها ها ، تاتسويا-كن. ألست تبالغ قليلاً؟”
بسبب تلك الظروف ، عندما تحدثت مايومي بشكل غير متوقع ، كان تاتسويا جاهزًا عمليًا لأي شيء.
اعتبرت مايومي تصريح تاتسويا مزحة و حاولت رفضه بضحكة. لكن الأمور لم تسر بشكل جيد ولم ينسجم معها. عبست ماري.
كانت القوة و التأثير اللذين منحهما المكتب قريبين من لا شيء ؛ كان مجرد منصب فخري.
“هل تعرف شيئا …؟”
لم تكن ميوكي هي الشخص الوحيد الذي يشك في ذلك.
استجوبت ماري تاتسويا الذي لم يتصرف كما لو كان يمزح مع مايومي.
(يقولون أيضا أن لدي صدر كبير بالنسبة لطولي ، وبغض النظر عن نوع الملابس التي أرتديها ، لم أجد أبدا صعوبة أو ضيق على الخصر.)
“للأسف لا. إذا عرفت شيئا ما ، لشعرت بمزيد من الراحة”.
“هل يعقل أن الأمر الذي يفكر فيه أوني-ساما ، هو كونه … “إضافة”؟”
“أنت لا تفرط في التفكير قليلا ، أليس كذلك؟”
شغلت ميوكي منصب مدير البرنامج في جزء خطاب حملة اليوم من الجمعية. في كل عام ، كانت هذه هي الوظيفة الممنوحة لممثل السنوات الأولى في مجلس الطلاب.
“ها ها ، ربما أنا كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لأن المدارس الثانوية السحرية ـــ المدارس الثانوية التابعة لجامعة السحر الوطنية ـــ عددها 9 فقط في البلد بأكمله.
عندما أشار سوزوني إلى ذلك معتقد أن مخاوفه غير مبررة ، ضحك تاتسويا بخفة.
نظر تاتسويا مرة أخرى إلى مايومي التي أمالت رأسها مع تضييق طفيف في عينيها.
ومع ذلك ، كان من الواضح للجميع أنه يتظاهر فقط.
“أليس من الممكن أن تكون غرفة الأرشيفات في الطابق السفلي؟”
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم إبهامه و إصبعه الأوسط لتدليك صدغه بقوة ؛ أدار رأسه مرة ، مرتين.
“تاتسويا-كن.”
السبب في كل هذا لم يكن لأن مكتب رئيس مجلس الطلاب لم يكن لديه ما يكفي من السحر لتحويل عيون شخص ما إلى اللون الأخضر مع الحسد.
لم يبقى سوى القليل من الوقت في استراحة الغداء. نادت ماري ، التي غادرت لتوها غرفة مجلس الطلاب وكانت في ممر قريب ، من أجل إيقاف تاتسويا ، الذي كان في طريق عودته إلى فصله الدراسي.
كان كل هذا نتيجة لتفكييره في رد فعلها. فتاة مثلها تميل إلى الحفاظ على معنوياتها بعيدا عن ضغوط حصولها على مكافأة استباقية ، عوضا عن بذل نفسها للحصول على مكافأة بعد نجاحها.
استدار تاتسويا و ميوكي في نفس الوقت ؛ لسبب ما ، ارتدت ماري ابتسامة مؤلمة قليلاً. ربما تعتقد أنهما “أشقاء ودودين للغاية” ، لكن إذا كان قلقا بشأن هذه الأفعال الصغيرة ، فسيبقى قلقا إلى الأبد.
“مسألة أولئك الذين يعارضون خطة إلغاء القاعدة المتعلقة باختيار أعضاء مجلس الطلاب من طلاب الدورة 1 فقط؟”
“هل تحتاجين شيئا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجوبت ماري تاتسويا الذي لم يتصرف كما لو كان يمزح مع مايومي.
أومأ تاتسويا برأسه إلى ماري للمتابعة ، من أجل التخلص بسرعة من الأمر.
“لقد فهمت هذا مؤخرًا فقط ، لكن … تاتسويا-كن ، أنت في الواقع شخص خجول جدا.”
“هناك مسألة أرغب في إجراء مناقشة قصيرة بشأنها معك. هل يمكن أن تأتي إلى المقر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى زاوية الغرفة ليرى أزوسا ، بتعبير جاد على وجهها ، تحدق في خطابها وهي تأكل غداءها ، و تتمتم لنفسها.
عندما قالت “المقر” ، لم يكن عليه أن يسأل عن ماذا ؛ قصدت مقر لجنة الأخلاق العامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت “سبلاش” ، مدت مايومي ذراعيها و ساقيها خارج الماء الساخن.
“في الحال؟”
العائلـات المائة (The Hundred Families) : هم أيضا يحملون أرقاما في أسمائهم (11 فما فوق). اسمهم لا يدل على أنهم 100 عائلة في المجموع ، بل فقط أن العشرات تتبعها المئات ، يعني في حين أن العشائر العشرة الرئيسية و العائلـات الـ 18 المساعدة هم أقوى الأقوياء ، فإن العائلـات المائة أسفلهم في الهرم مباشرة و يتبعونهم عن كثب. مثلا منهم تشيبا ، تشيودا ، إيسوري ، توميتسوكا … وفقط كملاحظة هناك من العائلـات المائة من لا يحمل أرقاما في أسمائهم وهم عبارة عن عائلات جانبية: هاتوري ، واتانابي ، موريساكي.
“لن يستغرق الأمر الكثير من الوقت. نعم بالتأكيد. إذا أمكن ، هل يمكن أن تكون شيبا حاضرة أيضًا؟ ”
لذلك ، إذا كان ناكورا سليلًا لعائلة مجردة تدعى ناناكورا (نانا = 7) ، إذن لأي غرض خدم رئيس عائلة سـايغوسا لتوظيفه كحارس شخصي لابنته ، كان هذا ما يثقل كاهل تاتسويا.
نظرت وجوه تاتسويا و ميوكي ، بالدهشة ، إلى بعضهما البعض. كانت هذه هي المرة الأولى في ذاكرتهم التي تقول فيها ماري لـ ميوكي أي شيء مثل “أريدك أن تفعلي شيئًا” أو “شيئًا للمناقشة”.
“هذا صحيح … أنا أيضًا أعتقد أن هناك الكثير من الناس في فصيل المعارضة. في تجمع الربيع ، لم أشعر بهذا النوع من المزاج من الأشخاص المعارضين عندما تم الإعلان ، لكنني أعتقد أنني أستطيع أن أتذكر أن الأشخاص الذين أطلقوا ثورات معارضة عاطفية كانوا … أكثر من قلة. لا أريد أن أفكر هكذا كزميلة طالبة في الثانوية الأولى ، لكن لا يمكن إجراء عملية تخريبية بشكل سلمي. بعد كل شيء ، ألن يخرج دائمًا شخص يركض باستخدام العنف؟ أعتقد أنه يجب علينا توخي الحذر الشديد.”
“ميوكي ، هل لديك ما يكفي من الوقت؟”
“ربما لأنهم عائلة سـايغوسا المرموقة ، فهم يحاولون مواكبة المظاهر عن طريق عدم ممارسة التمييز في القيام بذلك.”
“نعم. بما أن الفترة الرابعة عامة ، فلا مشكلة إذا تأخرت قليلاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كانت عامة اختصارًا لـ “موضوع عام”. وأشار إلى موضوعات خارج علم السحر و الممارسة الفعلية ، مثل دراسة العلوم واللغة والرياضيات وما شابه ذلك بواسطة محطات للدراسة الفردية. كان الأمر مشابهًا للدراسة الذاتية ، لذا فإن التأخير قليلاً لم يكن مشكلة بالتأكيد.
من ناحية أخرى ، وفي هذه الأثناء ، أعطته ميوكي وهجا قويا بوجه متجهم ، متشككة في نوايا أخيها عندما قال ذلك فجأة.
“ماذا عنك يا أوني-ساما؟”
مع وجود مرشح واحد فقط ، وصفه الأمر بخطابات لم يكن صحيحًا تمامًا ، لكن تاتسويا لم يكن مهتما بالإدلاء بمثل هذه التعليقات الباهتة.
من ناحية أخرى ، كان لدى تاتسويا اختبار صغير في المهارة العملية كان يسمى “قياس القدرة”.
“لكن ، لماذا تحدثت عن ذلك؟”
في الدورة 1 ، استخدم المعلم أداة لمعالجة القياس (بطبيعة الحال ، تم تقديم المشورة أيضًا) ، لكن في الدورة 2 ، استخدم الطلاب بشكل فردي ، حسب ما يناسبهم ، أداة لمعالجة القياس ؛ طالما حصل على الدرجة المطلوبة في وقت ما خلال الفترة ، فسيتم احتسابها على أنها درجة النجاح.
لم يكن الأمر كما لو أن تاتسويا لم يستطع فهم أن مايومي كانت قلقة عليه.
“… لا بأس.”
“مايومي ـــ ربما لأنها أوجو-ساما (سيدة شابة) نشأت بشكل صحيح ، فهي ليست على دراية بهذا النوع من “النوايا الشريرة” التي قد يمتلكها الآخرون. يمكن للفئران المحاصرة أن تعض قطة ، ربما لا تستطيع تلك الفتاة فهم ذلك الشعور”.
أومأ برأسه إلى ميوكي و وجه موافقته إلى ماري ؛ قالت ماري “آسفة” ثم تجاوزت الاثنين و سارت باتجاه الدرج.
“انتظر! تو – توقف! لا بأس إذا لم يتساقط الثلج!”
أثناء ذهابهم إلى مقر اللجنة ، لم يستخدموا الطريق المختصر الذي يمر عبر غرفة مجلس الطلاب.
تنهدت مايومي مرة أخرى دون أن تدرك أنها فعلت ذلك.
مقارنة بما كانت عليه قبل نصف عام ، تبدو الآن مختلفة. من المؤكد أنها بدت وكأنها غرفة مختلفة بعد كل أعمال التنظيف و التنظيم التي قام بها. جلست ماري على مقعد الاستقبال الذي لم يكن موجودًا قبل نصف عام ، مع الأشقاء في مواجهة بعضهم البعض. (بالمناسبة ، تم نقل مقعد الاستقبال ، كما اكتشف من خلال الاستجواب ، إلى مخزن لأن الغرفة كانت مليئة بأشياء كثيرة. وقد أعيد إلى مكانه الأصلي حتى يتمكنوا من مراقبة ترددات المعلومات.)
جيد ، لم يكن على تاتسويا أن يقولها بصوت عالٍ ؛ كانت ماري تعود إلى القضية الرئيسية بمفردها.
“… حسنًا ، الآن ، نظرًا لأنكما شقيقان ، فربما لديك فكرة عما يدور حوله هذا الأمر.”
السبب في كل هذا لم يكن لأن مكتب رئيس مجلس الطلاب لم يكن لديه ما يكفي من السحر لتحويل عيون شخص ما إلى اللون الأخضر مع الحسد.
عند التأكيد الذي أبدته ماري مع مقدمتها ، فكر تاتسويا “أوه؟”. كان يشع منها توتر خفي.
“لقد فهمت هذا مؤخرًا فقط ، لكن … تاتسويا-كن ، أنت في الواقع شخص خجول جدا.”
لا يمكن تصور نوع من الأسباب مثل لأن ميوكي موجودة هنا. كانوا يجتمعون وجهاً لوجه في غرفة مجلس الطلاب يوميا. على الرغم من وجود فرص متاحة قليلة بطريقة ما لهما لتبادل الكلمات ؛ لم يكن هناك سبب يجعل شخصًا من السنوات العليا مثل ماري تشعر بالتوتر في هذه المرحلة من علاقتهما.
بالنسبة إلى مايومي ، كان اليوم هو الأخير الذي تمر فيه في هذه الغرفة كرئيسة لمجلس الطلاب ؛ على الرغم من ذلك ، لم يبدو أنها تشعر بالعاطفة حيال ذلك.
“… ما أريد مناقشته ، إنه عن مايومي. في الحقيقة ، أنا أيضًا ، أشعر بالقلق مما أشار إليه تاتسويا-كن سابقًا”.
“ألم يكن من الطبيعي أن تكون مزحة؟”
“مسألة أولئك الذين يعارضون خطة إلغاء القاعدة المتعلقة باختيار أعضاء مجلس الطلاب من طلاب الدورة 1 فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (إنه ممتاز ، لا ، إنه غير طبيعي.)
لا يزال غير قادر على معرفة سبب توتر ماري ، لكن تاتسويا أشار إلى فهمه.
“ماري طلبت منك شيئًا ، أليس كذلك؟ شيء من القبيل قد تهاجم الجماعة المعارضة ، لذا فلتذهب بي إلى منزلي”.
“هذا صحيح … أنا أيضًا أعتقد أن هناك الكثير من الناس في فصيل المعارضة. في تجمع الربيع ، لم أشعر بهذا النوع من المزاج من الأشخاص المعارضين عندما تم الإعلان ، لكنني أعتقد أنني أستطيع أن أتذكر أن الأشخاص الذين أطلقوا ثورات معارضة عاطفية كانوا … أكثر من قلة. لا أريد أن أفكر هكذا كزميلة طالبة في الثانوية الأولى ، لكن لا يمكن إجراء عملية تخريبية بشكل سلمي. بعد كل شيء ، ألن يخرج دائمًا شخص يركض باستخدام العنف؟ أعتقد أنه يجب علينا توخي الحذر الشديد.”
“هذا لأن عائلة سـايغوسا هي عشيرة مشهورة ، منذ تشكيل نظام العشائر العشرة الرئيسية ، لم تسقط أبدًا من الرتب ، ولا حتى مرة واحدة.”
“استطعت أن أرى ذلك يحدث.”
كان مظهر تاتسويا الذي خرج من مختبر الطابق السفلي إلى غرفة المعيشة فوقه ، متعبًا بشكل غير عادي ؛ غرق جسده بعمق في الأريكة.
لم يشعر تاتسويا بأي تردد أو نفور من التفكير بهذه الطريقة وأومأ بسهولة نحو ماري القاتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ** المترجم : أوبا-وي هي شكل مهذب للغاية للإشارة إلى العمة أو الخالة ، في هذه الحالة المقصود هو خالتي لأن مايا رئيسة عائلة يـوتسوبـا هي أخت ميا والدة تاتسويا و ميوكي **
“مايومي ـــ ربما لأنها أوجو-ساما (سيدة شابة) نشأت بشكل صحيح ، فهي ليست على دراية بهذا النوع من “النوايا الشريرة” التي قد يمتلكها الآخرون. يمكن للفئران المحاصرة أن تعض قطة ، ربما لا تستطيع تلك الفتاة فهم ذلك الشعور”.
“نحن لا نعرف ذلك. العائلات الأخرى لا تعرف عادات يـوتسوبـا ونحن أيضا نفس الشيء. العائلات التسعة الأخرى ، العائلات الـ 18 المتبقية ، أي 27 عائلة في المجموع لا تستطيع يـوتسوبـا معرفة تقاليدها العائلية”.
هممم ، اتفق تاتسويا معها داخليا. يبدو أن ماري تتصرف بشكل محرج حيال هذا الأمر. لم يكن بإمكانها سوى قول أشياء من هذا القبيل لأنهما كانتا صديقتين حميمتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلمين ، من المحرج السير في الطريق إلى المدرسة برفقة حارس شخصي.”
بالنظر إليها من الخطوط الجانبية ، كان من الواضح تمامًا أن الغرير المرعب لهذين الاثنين كان دليلًا على مدى توافقهما ؛ من منظور تاتسويا ، قلق ماري بشأن مايومي كان “طبيعيًا تمامًا”. ومع ذلك ، لا يبدو أن ماري تعتقد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر تاتسويا بأي تردد أو نفور من التفكير بهذه الطريقة وأومأ بسهولة نحو ماري القاتمة.
“ما قلته للتو … يبدو أن مايومي لم تأخذ تحذيرك على محمل الجد. نظرًا لأن مايومي لديها مهارتها الخاصة {النطاق المتعدد} ، يمكن لتلك الفتاة حماية محيطها ولا يمكن لأي شخص أن يفاجئها ، لكن نظرًا لأنها قدرة فحص نشط وليست قدرة على الإدراك السلبي ، فعندما لا تشعر بالحاجة إلى اليقظة ، فإنها تشبه لعبة محاصرة في عبوتها (مضيعة)”.
لم يكن الانطباع الذي تركه الرجل في منتصف العمر انطباعًا عن حارس شخصي ، بل كان انطباعًا عن خادم شخصي ، وكان أشبه بالجد أكثر من كونه خادمًا شخصيًا. ومع ذلك ، كان عموده الفقري مستقيمًا مثل دبوس ، وكان جسده نحيفًا لكنه صلب ؛ أنه كان بالتأكيد في “الخدمة الفعلية” كان مفهومًا بوضوح من نظرة واحدة. لم يحمل نفسه على أي موقف خاص لكن كان هناك أدب لامع معه. كان لديه خبرة في الخدمة العسكرية ، علاوة على ذلك كانت خدمة طويلة في مختلف المجالات. حقيقة أنه اعتاد على ارتداء الزي الرسمي تسربت من خلال موقفه.
“… صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في الوقت الذي تحدثت فيه بالاسم ، ناكورا ، للحظة واحدة ـــ وكان ذلك في الحقيقة لفترة وجيزة فقط ـــ سارت الاضطرابات في عينيه ؛ كان تركيزي الشامل و اهتمامي المطلق عليه فقط هو الذي سمح لي بعدم تفويت تلك اللحظة الوجيزة.)
حسنًا ، ألم يحن الوقت لتخبرنا بما تريد منا أن نفعله ، هكذا فكر تاتسويا.
ومع ذلك ، ذهب رد تاتسويا في اتجاه غريب بعض الشيء لم تكن تتوقعه.
” إذن ، أوه ، … آسفة. أنا أتحدث دون أن أصل إلى النقطة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ماري رافضة الاقتراح.
جيد ، لم يكن على تاتسويا أن يقولها بصوت عالٍ ؛ كانت ماري تعود إلى القضية الرئيسية بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، يبدو أن كلماتها التالية أظهرت مفاجأة حقيقية. (في هذه المنطقة في هذا الموسم ، هذا الأمر مشابه لقول الخنازير قد تطير)
“وهكذا. أريدكما منكما … إذا كان بإمكانكما العودة من المدرسة إلى المنزل مع مايومي اليوم من أجلي؟”
“آه ها ها ، تاتسويا-كن. ألست تبالغ قليلاً؟”
“ـــ هل تقصدين مرافقة الرئيسة إلى المنزل؟”
وهكذا ، كما خطط ، أصبحت أزوسا أسيرة شعور غريب بالالتزام. على الرغم من أنه لم يكن لديها مرشح منافس ، إلا أنها كانت تحافظ على معنوياتها بقولها “يجب أن أفوز ، يجب أن أفوز”.
“لست مضطرًا للذهاب معها إلى منزلها …” توقفت مؤقتا “لا ، في الواقع ، سأكون ممتنة لو ذهبت إلى هذا الحد. أعتقد أنه لا داعي للقلق عليها داخل ساحات المدرسة. في الفصول الدراسية ، تكون محاطة بحشد من الجماعات. في غرفة مجلس الطلاب ، هناك إتشيهارا و هاتوري. أكثر وقت يقلقني فيه هو عندما تغادر المدرسة. هي لا تسمح ، لأي سبب كان ، لمجموعاتها بالاقتراب منها خارج المدرسة”.
“هذا صحيح … أنا أيضًا أعتقد أن هناك الكثير من الناس في فصيل المعارضة. في تجمع الربيع ، لم أشعر بهذا النوع من المزاج من الأشخاص المعارضين عندما تم الإعلان ، لكنني أعتقد أنني أستطيع أن أتذكر أن الأشخاص الذين أطلقوا ثورات معارضة عاطفية كانوا … أكثر من قلة. لا أريد أن أفكر هكذا كزميلة طالبة في الثانوية الأولى ، لكن لا يمكن إجراء عملية تخريبية بشكل سلمي. بعد كل شيء ، ألن يخرج دائمًا شخص يركض باستخدام العنف؟ أعتقد أنه يجب علينا توخي الحذر الشديد.”
“أليس هذا لأنها سليلة مباشرة من العشائر العشرة الرئيسية؟”
“هذا لأن عائلة سـايغوسا هي عشيرة مشهورة ، منذ تشكيل نظام العشائر العشرة الرئيسية ، لم تسقط أبدًا من الرتب ، ولا حتى مرة واحدة.”
صنع ماري وجهًا يقول “حتى الآن ، لم أفكر في ذلك أبدًا” عندما أدلى تاتسويا بتأكيده العرضي.
(قدرته على استخدام السحر و قدرته على القتال بالسحر متفاوتة وغير متوازنة للغاية.)
“… هل الأمر كذلك؟”
لا يقتصر عدد المدارس الثانوية الوطنية على 9 مدارس ، لكن المدارس الثانوية حيث يمكنك تلقي التعليم العالي في السحر هي 9 فقط.
“من يعرف؟ أنا لست عضوًا من العشائر العشرة الرئيسية ؛ كان ذلك مجرد تخمين بسيط”.
استحوذ سؤال واحد على تاتسويا. ومع ذلك ، لم يستطع طرحه. لأنه أسرع من أن يفتح هو فمه ، أجابت ميوكي على سؤال ماري.
“قد تكون على حق … على أي حال ، تغادر مايومي دائما المدرسة بمفردها. سيكون من الأسهل جعل الأمر يبدو كحادث عرضي خارج المدرسة. إذا لم تحدث كل هذه الأشياء في هذه اللحظة ، كنت سأتحدث إلى هاتوري ، لكن بعد أن انتهى مع مجلس الطلاب ، يبدو أنه يذهب إلى منطقة مجموعة إدارة الأندية لإجراء العديد من الاستعدادات … في ظل هذه الظروف ، تاتسويا- كن ، أود الاعتماد عليك. أنت تمتلك أقوى تعويذة مضادة للسحر {تدمير الغرام} ، لذلك بغض النظر عن الهجومات المفاجئة التي يقومون به ، فأنت لن تقع فيها، أليس كذلك؟”
لكن …
استحوذ سؤال واحد على تاتسويا. ومع ذلك ، لم يستطع طرحه. لأنه أسرع من أن يفتح هو فمه ، أجابت ميوكي على سؤال ماري.
لكن مستوى “الشرف” اختلف.
“من فضلك اتركي الأمر لنا. لن تكون هناك أخطاء ولن تندمي على طلب ذلك من أخي.”.
لم يكن من الممكن أن تسمع أفكاره ، لكن سوزوني أعطت صوتًا للموضوع ذاته الذي كان على وشك التفكير فيه. كانت سوزوني تحدق في شاشة سطح المكتب الطرفية لبعض الوقت الآن (يبدو أنها كانت تتخطى الغداء اليوم). كانت عيناها تتجهان لأعلى ولأسفل ، وربما تمررهما على نص أثناء القراءة ، وربما تقرأه مرارًا وتكرارًا ، وتتفحص كل شيء.
ومع ذلك ، لم يكن كلام ماري الأخير سؤالًا كإجراء شكلي. في الواقع ، كان ذلك استفزازًا ، أو ربما تحريضًا. أثارت تلك الكلمات ميوكي بشكل غريب ـــ لقد كانت لغرض تحريضها على الانطلاق في وقفة والحفاظ على أسئلة تاتسويا اللئيمة مثل “لماذا يجب علي ، أنا ، أن أرافقها بعيدًا عن المدرسة؟” من الطرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مايومي تدرك جيدا أن تاتسويا لديه مشاعر مشوهة حول مواهبه السحرية. ومع ذلك ، كان فحوى أفكاره مختلفًا قليلاً عن “عقدة النقص لدى الاحتياطيين” الشائعة ؛ “الطلاب الاحتياطيون” سئموا من النظام الاجتماعي الذي يضع قيودًا على فرصهم لأنهم كانوا احتياطيين ، هذه حقيقة تعرفها جيدًا.
بدلاً من ذلك ، كان تاتسويا ينظر إلى ماري التي كانت لديها ابتسامة شريرة مبتسمة.
“أنا أرى … هذه بالتأكيد طريقة أخرى للتفكير في الأمر …”
“ما ـــ ماذا؟ هل هناك شيء تريد أن تقوله؟”
الـإضافات (The Extras) : هم عائلات السحرة الذين كانوا يحملون أرقاما في أسمائهم لكنهم فقدوها (تم إسقاط الرقم من اسم العائلة أو استبداله بأحرف أخرى ، مثلا ناناكورا (نانا تعني 7) تحول إلى ناكورا) ، أسباب تجريدهم من الرقم مختلفة ، مثلا: الخيانة ، عدم الكفاءة ، الفشل في الواجبات …
“لا ، ليس بشكل خاص.”
“لست مضطرًا للذهاب معها إلى منزلها …” توقفت مؤقتا “لا ، في الواقع ، سأكون ممتنة لو ذهبت إلى هذا الحد. أعتقد أنه لا داعي للقلق عليها داخل ساحات المدرسة. في الفصول الدراسية ، تكون محاطة بحشد من الجماعات. في غرفة مجلس الطلاب ، هناك إتشيهارا و هاتوري. أكثر وقت يقلقني فيه هو عندما تغادر المدرسة. هي لا تسمح ، لأي سبب كان ، لمجموعاتها بالاقتراب منها خارج المدرسة”.
“ليس لدي أي دوافع خفية. إذا أصيبت تلك الفتاة الآن ، فإن أشياء مختلفة ستزداد سوءًا. على الرغم من فهم مدى خطورة الأمور … فليس الأمر كما لو أنني قلقة بشكل خاص بشأن تلك الفتاة”.
كانت القوة و التأثير اللذين منحهما المكتب قريبين من لا شيء ؛ كان مجرد منصب فخري.
بينما كان يشاهد ماري تقدم الأعذار بكل قوتها ، فكر تاتسويا “هل هي ما تسمى بالـ تسونديري؟” ـــ لم يكن متأكدًا تمامًا.
توبيخ “اذهبي إلى الفراش مبكرًا” لم يقال لكن ميوكي ما زالت تشعر به. وبينما كانت تتذرع بعذرها بخجل ، شعرت أن تاتسويا يدحرج عينيه.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، الرئيسة. هل أنت وحدك؟”
“شكرا لعملكم الشاق. بهذا ، يجب أن تكتمل جميع الاستعدادات ليوم غد ، صحيح؟”
“… أنت شديدة الإدراك ، أيتها الرئيسة.”
الشخص الذي رد على مجاملات مايومي الختامية …
لم يكن توقع ميوكي عبثا. دخل تاتسويا الغرفة.
“نعم ، كل المستندات مرتبة”.
“هذا لأن عائلة سـايغوسا هي عشيرة مشهورة ، منذ تشكيل نظام العشائر العشرة الرئيسية ، لم تسقط أبدًا من الرتب ، ولا حتى مرة واحدة.”
… هي أزوسا.
كان حارس مايومي ذكرًا بشكل غير متوقع.
“انتهينا من فحص الموقع أيضا”.
“آه ها ها ، تاتسويا-كن. ألست تبالغ قليلاً؟”
أكد هاتوري بنبرة هادئة.
سمحت مايومي لنفسها أن تترك ضحكة خفيفة ؛ لم يكن هناك أي أثر للشك في ردها. سواء أكانت إجابتها مدروسة أم لا ، هذا موضوع مطروح للنقاش. انحنت سوزوني دون أن تنطق بأي كلمة.
لكن هاتوري لم يكتف بالإجابة على السؤال. كانت كلماته اعتذارية و نادمة عندما واصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ما أريد مناقشته ، إنه عن مايومي. في الحقيقة ، أنا أيضًا ، أشعر بالقلق مما أشار إليه تاتسويا-كن سابقًا”.
“… أيتها الرئيسة ، أنا حقا آسف لذلك.”
******************** المترجم : تفسير مبسط لأنواع العائلات في السحر الحديث
“نعم نعم ، هانزو-كن ، شكرًا لك على عملك. لقد انتهيت بالفعل هنا ، لذلك لا تقلق”.
العائلـات المائة (The Hundred Families) : هم أيضا يحملون أرقاما في أسمائهم (11 فما فوق). اسمهم لا يدل على أنهم 100 عائلة في المجموع ، بل فقط أن العشرات تتبعها المئات ، يعني في حين أن العشائر العشرة الرئيسية و العائلـات الـ 18 المساعدة هم أقوى الأقوياء ، فإن العائلـات المائة أسفلهم في الهرم مباشرة و يتبعونهم عن كثب. مثلا منهم تشيبا ، تشيودا ، إيسوري ، توميتسوكا … وفقط كملاحظة هناك من العائلـات المائة من لا يحمل أرقاما في أسمائهم وهم عبارة عن عائلات جانبية: هاتوري ، واتانابي ، موريساكي.
على هاتوري أن يتولى المنصب الرسمي في مجموعة إدارة الأندية. كان هذا شيئًا تفهمه مايومي أيضًا.
“لكن ، لماذا تحدثت عن ذلك؟”
“أنا أعتذر ، الرئيسة …”
إنه فقط طبيعي؛ إذا فكرت في الأمر قليلاً ، ستفهم.
“قلت لك لا بأس. يجب أن تذهبي أيضًا يا آ-تشان ، احصلي على قسط من الراحة من أجل يوم غد”.
في الدورة 1 ، استخدم المعلم أداة لمعالجة القياس (بطبيعة الحال ، تم تقديم المشورة أيضًا) ، لكن في الدورة 2 ، استخدم الطلاب بشكل فردي ، حسب ما يناسبهم ، أداة لمعالجة القياس ؛ طالما حصل على الدرجة المطلوبة في وقت ما خلال الفترة ، فسيتم احتسابها على أنها درجة النجاح.
بألم شديد ، جمع هاتوري أغراضه مع مزيد من الأسف وتوجه نحو مبنى التحضير ، وألقت أزوسا على عجل أغراضها في حقيبتها و أعذرت نفسها ، تاركة غرفة مجلس الطلاب خلفها.
نهضت ميوكي و وجهت عينها نحو الباب.
“يمكنك المغادرة أيضًا ، ميوكي-سان.”
النقطة التي كانت تؤثر على عقل تاتسويا هي اسم الحارس الشخصي ؛ على وجه الدقة ، اسم عائلته.
وبنبرة مماثلة ، وجهت مايومي تعليقها إلى ميوكي ، التي لسبب ما لم تنهض من مقعدها ، على الرغم من عودة الاثنين من السنة الثانية (على الرغم من أن أزوسا كانت في الواقع عائدة إلى المنزل).
)ومع ذلك فإن جميع الأشياء الفعلية التي رأيتها أنا والآخرين بأنفسنا تفوق تلك الخاصة بالسحرة من الرتبة A.)
“إذا كان الأمر على ما يرام ، أود الانتظار هنا لفترة أطول قليلاً.”
كان كل هذا نتيجة لتفكييره في رد فعلها. فتاة مثلها تميل إلى الحفاظ على معنوياتها بعيدا عن ضغوط حصولها على مكافأة استباقية ، عوضا عن بذل نفسها للحصول على مكافأة بعد نجاحها.
ومع ذلك ، فإن ما تم إرساله كإجابة كان غير مألوف إلى حد ما من ميوكي.
لم يكن توقع ميوكي عبثا. دخل تاتسويا الغرفة.
“من أجل تاتسويا-كن؟”
“آه ها ها ، تاتسويا-كن. ألست تبالغ قليلاً؟”
“نعم. يبدو أنه في مكان ما لا يمكن لإشارة الهاتف الوصول إليه ، لا يمكنني الاتصال به”.
(إنه ليس ساحرًا عاديًا.)
“في مكان ما لا يمكن أن تصل إليه إشارة الهاتف …”
في تلك المرحلة ، أظهر وجه تاتسويا أنه يفهم أخيرًا.
“أليس من الممكن أن تكون غرفة الأرشيفات في الطابق السفلي؟”
بما أن تاتسويا قد اعتاد على مايومي ، فإن وقاحتها لم تؤثر عليه. مايومي سرعان ما بدلت التروس بسلاسة.
همست سوزوني في أذن مايومي ، التي كانت قد أمالت رأسها بتساؤل (على الرغم من أن الصوت مرتفع بما يكفي لتسمعه ميوكي بالكامل). أومأت مايومي برأسها بنظرة تفهم.
“ماري طلبت منك شيئًا ، أليس كذلك؟ شيء من القبيل قد تهاجم الجماعة المعارضة ، لذا فلتذهب بي إلى منزلي”.
“حاجز الخصوصية هذا … يكون سميكًا في بعض الأحيان ، لأنه بالتأكيد لا يمكنك الاتصال به … حسنًا. سأقوم بالترتيب أكثر قليلاً ثم أغادر. أوه ، رين-تشان ، يمكنك الذهاب إلى المنزل بالفعل. لديك مهمة لا يمكنك الخروج منها اليوم ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجوبت ماري تاتسويا الذي لم يتصرف كما لو كان يمزح مع مايومي.
“… نعم. أنا آسفة ، سيادة الرئيسة”.
بسبب تلك الظروف ، عندما تحدثت مايومي بشكل غير متوقع ، كان تاتسويا جاهزًا عمليًا لأي شيء.
“لا بأس. سأدعكم تغادرون اليوم ، لذا اعملوا بجد غدا”.
لم تكن ميوكي هي الشخص الوحيد الذي يشك في ذلك.
سمحت مايومي لنفسها أن تترك ضحكة خفيفة ؛ لم يكن هناك أي أثر للشك في ردها. سواء أكانت إجابتها مدروسة أم لا ، هذا موضوع مطروح للنقاش. انحنت سوزوني دون أن تنطق بأي كلمة.
لم يكن الأمر كما لو أن تاتسويا لم يستطع فهم أن مايومي كانت قلقة عليه.
كانت غرفة مجلس الطلاب متاحة لهما. التفت مايومي و ميوكي إلى مكاتبهما في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في الوقت الذي تحدثت فيه بالاسم ، ناكورا ، للحظة واحدة ـــ وكان ذلك في الحقيقة لفترة وجيزة فقط ـــ سارت الاضطرابات في عينيه ؛ كان تركيزي الشامل و اهتمامي المطلق عليه فقط هو الذي سمح لي بعدم تفويت تلك اللحظة الوجيزة.)
بعد فترة قصيرة ، عندما كانت مايومي تمد ذراعيها ، رن صوت تنبيه إلكتروني يشير إلى وصول شخص مخول (باختصار ، الأشخاص الذين تم تسجيل بطاقات هويتهم الطلابية في نظام التحقق بالغرفة).
“… هل الأمر كذلك؟”
نهضت ميوكي و وجهت عينها نحو الباب.
“شكرا لعملكم الشاق. بهذا ، يجب أن تكتمل جميع الاستعدادات ليوم غد ، صحيح؟”
“آسف لقد جعلتك تنتظرين.”
بعد فترة قصيرة ، عندما كانت مايومي تمد ذراعيها ، رن صوت تنبيه إلكتروني يشير إلى وصول شخص مخول (باختصار ، الأشخاص الذين تم تسجيل بطاقات هويتهم الطلابية في نظام التحقق بالغرفة).
لم يكن توقع ميوكي عبثا. دخل تاتسويا الغرفة.
… هي أزوسا.
“لا ، لم تفعل شيئًا من هذا القبيل.”
عندما أشار سوزوني إلى ذلك معتقد أن مخاوفه غير مبررة ، ضحك تاتسويا بخفة.
وبينما كانت تراقب ميوكي وهي تتجه بسعادة نحوه بخطوات صغيرة و سريعة ، تركت مايومي ضحكة محرجة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لو كان ذكاءه ومعرفته هو كل ما يميزه ، فلن يكون قادرًا على إحداث هذا القدر من الاضطراب في المقام الأول.)
“لقد اعتدت على ذلك بالفعل لكن … أنتما قريبان حقًا.”
أومأ تاتسويا برأسه إلى ماري للمتابعة ، من أجل التخلص بسرعة من الأمر.
“أوه ، الرئيسة. هل أنت وحدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (إن مظهره الخارجي عادي لدرجة أنه يجعلني أشك في حقيقة أنهما في الواقع مرتبطان بالدم.)
“تجاهل تام … لكن لا يهم. نعم ، الوحيدين المتبقيين اليوم هم ميوكي-سان وأنا.”
أومأ تاتسويا برأسه في صمت وأشار إليها للاستمرار.
بما أن تاتسويا قد اعتاد على مايومي ، فإن وقاحتها لم تؤثر عليه. مايومي سرعان ما بدلت التروس بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس.”
“هل نساعدك؟”
لم يكن التصويت بالثقة للمرشح الوحيد مثيرًا إلى هذا الحد.
“كم هذا غير عادي. أتساءل عما إذا كان الثلج قد يتساقط أيضًا.”
“هل نساعدك؟”
ومع ذلك ، يبدو أن كلماتها التالية أظهرت مفاجأة حقيقية. (في هذه المنطقة في هذا الموسم ، هذا الأمر مشابه لقول الخنازير قد تطير)
أومأ برأسه إلى ميوكي و وجه موافقته إلى ماري ؛ قالت ماري “آسفة” ثم تجاوزت الاثنين و سارت باتجاه الدرج.
“هذا مستحيل بالنسبة لي ، لكن … لن تجد أختي صعوبة. ميوكي ، يبدو أن الرئيسة ترغب في الثلج”.
دون تفكير ، صُدمت مايومي بدوافعه الحقيقية.
”بالطبع. حسنًا ، ما هو المقدار الذي يجب أن أعطيه لها يا أوني-ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلمين ، من المحرج السير في الطريق إلى المدرسة برفقة حارس شخصي.”
“دعينا نرى … إذا قمت بتكديسه في 10 سنتيمترات ، ألا يجب أن يكون ذلك كافيًا؟”
ثم حولت نظرها إلى تاتسويا.
“انتظر! تو – توقف! لا بأس إذا لم يتساقط الثلج!”
النقطة التي كانت تؤثر على عقل تاتسويا هي اسم الحارس الشخصي ؛ على وجه الدقة ، اسم عائلته.
في البداية اعتقدت أنها مزحة لذا فقد تركتها وشأنها ، لكن تعبيراتهم كانت شديدة الخطورة. مدفوعًة بقلق يسمى “أن هناك نسبة 1 من 10000 سيفعلون ذلك بالفعل لكن ، ماذا لو فعلوا حقا” ، أوقفت مايومي الأمور على عجل.
السبب في العمل ، بطبيعة الحال ، هو القوة الاصطناعية البشرية التي تحركت.
“يا إلهي … لا تقل النكات بوجه جاد.”
عند التأكيد الذي أبدته ماري مع مقدمتها ، فكر تاتسويا “أوه؟”. كان يشع منها توتر خفي.
“ألم يكن من الطبيعي أن تكون مزحة؟”
(والأكثر إثارة للدهشة من ذلك كله ، أن جسدها متناسق تمامًا بشكل ساحق حتى في أدق التفاصيل. في المقام الأول ، أعني أنه على الرغم من أن الأعضاء الداخلية بشكل عام مرتبة بشكل متماثل ، بغض النظر عن مدى تناسق جسم الشخص تمامًا ، فإن مظهره لن يكون أيضًا متماثلًا.)
أوضح تاتسويا دون أي ابتسامة حلوة أو ابتسامة عريضة. وجهت مايومي عليه نظرة مليئة بالعجز (عدم الثقة) بكل قوتها. ومع ذلك ، فقد رأت نقصًا تامًا في التأثير وهزت كتفيها ببساطة لتقول “آه لا يهم”.
بما أن تاتسويا قد اعتاد على مايومي ، فإن وقاحتها لم تؤثر عليه. مايومي سرعان ما بدلت التروس بسلاسة.
مايومي أيضًا بدت معتادة جدًا على طرق تاتسويا ـــ كانا على قدم المساواة.
“دعونا نتوقف عن المزاح.”
نظرت ميوكي بحماس حولها ، لكنها لم تستطع العثور على أثر لأي شخص يشبه الحارس الشخصي.
شاهدته مايومي بنظرة ثاقبة ، لكن تاتسويا تجاهلها بشكل طبيعي.
عندما شاهدت مايومي تاتسويا ضائع جدًا في كيفية الرد حيث أصبح وجهه متصلبًا تماما مثل قناع مسرحي ، أطلقت مايومي دفقًا من الضحك بصوت عالي وكأنها لم تعد تستطيع كبحه.
“سيحل الظلام قريبًا ، لكن إذا كان هناك أي عمل متبقي ، فسنساعدك.”
“أوني-ساما ، أنت لست نائمًا بعد؟”
لقد مر التقويم بالفعل بالاعتدال الخريفي. لم يكن الأمر من قبيل المبالغة بأي حال من الأحوال عندما قال “سيحل الظلام قريبا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت ماري بطريقة بدت مشوشة إلى حد ما. من وجهة نظر تاتسويا ، كانت جماعة المعارضة تتصرف بذكاء و مهارة. لقد كانت لديه سيطرة على الموقف أكثر دقة من ماري ، وذلك بفضل جمعه للتقارير الاستخباراتية غير النزيهة من عضو معين في الهيئة التدريسية.
في الوقت الحالي (؟) كانت تأخذ كلمات تاتسويا اللطيفة في ظاهرها (ربما “أساءت فهمه”) ؛ استرخى وجه مايومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في مكان ما لا يمكن أن تصل إليه إشارة الهاتف …”
“اممم … من الأفضل أن أعود إلى المنزل أيضًا. شكرا لاهتمامك.”
إن نسيان ذلك دون وعي و الشعور بالتعاطف معه بشكل طبيعي جعلها تشعر وكأن أنفها يقودها ، مما جعل مايومي تشعر بالضيق.
“أوه ، أنا أرى.”
عند التأكيد الذي أبدته ماري مع مقدمتها ، فكر تاتسويا “أوه؟”. كان يشع منها توتر خفي.
“إذن أيتها الرئيسة ، لماذا لا نذهب إلى المحطة معًا؟”
“ليس لدي أي دوافع خفية. إذا أصيبت تلك الفتاة الآن ، فإن أشياء مختلفة ستزداد سوءًا. على الرغم من فهم مدى خطورة الأمور … فليس الأمر كما لو أنني قلقة بشكل خاص بشأن تلك الفتاة”.
تراجع تاتسويا بسهولة ، لذلك قامت ميوكي هذه المرة بمحاولة.
“نعم ، ربما يبدو الأمر غريبا لأنه صادر مني ، لكنني “أوجو-ساما” (سيدة شابة) من الدرجة العالية ، لذلك غالبًا ما يتم استهدافي من قبل أشخاص لديهم أهداف مالية أو سياسية وأشياء من هذا القبيل.”
بينما كانت مايومي تفكر في أن أشياء غير عادية تحدث ، تحول وجهها تلقائيًا إلى ابتسامة.
في الوقت الحالي (؟) كانت تأخذ كلمات تاتسويا اللطيفة في ظاهرها (ربما “أساءت فهمه”) ؛ استرخى وجه مايومي.
“ألن تكون مع أي شخص آخر؟”
لم يكن من الممكن أن تسمع أفكاره ، لكن سوزوني أعطت صوتًا للموضوع ذاته الذي كان على وشك التفكير فيه. كانت سوزوني تحدق في شاشة سطح المكتب الطرفية لبعض الوقت الآن (يبدو أنها كانت تتخطى الغداء اليوم). كانت عيناها تتجهان لأعلى ولأسفل ، وربما تمررهما على نص أثناء القراءة ، وربما تقرأه مرارًا وتكرارًا ، وتتفحص كل شيء.
“نظرًا لأن الوقت قد فات بالفعل ، فأنا أعلم أن الأمر سيستغرق بعض الوقت للحصول على المستندات من “الطابق السفلي”، لذا فقد جعلتهم يذهبون للمنزل بدوني.”
في هذه النقطة ، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن كونك جزءًا من مجلس الطلاب في مدرسة ثانوية للعلوم أو مدرسة ثانوية للفنون.
“… الآن بعد أن ذكرت ذلك ، ما الذي كنت تبحث عنه في غرفة المستندات؟”
(الـأرقام الـإضافية) (The Extra Numbers) أو الـإضافات) (Extras) للاختصار. هم عائلات السحرة أو أحفادهم الذين تم تجريدهم من “الرقم” في أسمائهم.
“كنت أبحث عن نصوص قديمة تتعلق بـ “حجر الفيلسوف” ، لأن النصوص المهمة لم يتم نسخها في قاعدة البيانات”.
سار الثلاثة منهم ، مايومي و الأشقاء ، في الطريق المستقيم من مدخل المدرسة إلى المحطة التي يأخذوها عادةً مع إيريكا و ليو وبقية أصدقائهم. بدت ميوكي على حافة الهاوية قليلا. حسنًا ، كان ذلك مفهومًا. حتى مايومي بدت متوترة أكثر من أي شيء آخر. حملت حقيبتها بكلتا يديها أمام جسدها وهي تنظر للأسفل. الطريقة التي سارت بها في صمت وعيناها تخفيان مشاعرها كانت نعمة جعلت المرء يتساءل “من أي عائلة من الطبقة الراقية تنحدر هذه الـ أوجو-ساما؟” ـــ في الواقع ، كانت مايومي أوجو-ساما.
“… هذا غريب للغاية ، لا ، موضوع بحث متخصص.”
هذا ما فكرت فيه مايومي عندما كان الدم يندفع إلى رأسها.
“أعتقد أنه يمكن أن يكون أداة لتعويض النقص في قدرتي.”
حاولت مايومي البقاء مسترخية عند هذه الملاحظة وهي ترتدي رباطة جأش أحد طلاب السنوات العليا ، لكن لا يمكنه القول أنها فعلت ذلك بسلاسة شديدة ، لأن اضطراباتها ظهرت في عيناها.
“حـ – حقا …؟”
أومأ برأسه إلى ميوكي و وجه موافقته إلى ماري ؛ قالت ماري “آسفة” ثم تجاوزت الاثنين و سارت باتجاه الدرج.
دون تفكير ، صُدمت مايومي بدوافعه الحقيقية.
(بغض النظر عن مدى تفكيرك في الأمر ، وفقًا للمعايير الدولية ، سيكون في الرتبة C في أحسن الأحوال.)
“… آه ، كيف يمكن لساحر يمكنه استخدام {هدم الغرام} أن يقول مثل هذا الشيء؟ حتى لو كان هذا هو السحر الوحيد الذي يمكنك استخدامه ، فستظل هناك زيادة في الطلب عليك من قبل الشرطة و قوات الدفاع من هنا وهناك”.
”هجمات مفاجئة؟ حسنا ، أي طالب بعقل سليم في مدرستنا لن يجرؤ على مهاجمة هذه المرأة”.
ومع ذلك سرعان ما انتفخ وجهها بخيبة أمل.
هذا اللقب ، يقتصر على أولئك الذين في طريقهم إلى أن يصبحوا سحرة من النخبة ـــ فليس من المبالغة أن نطلق على هذا اللقب حدثًا يغير الحياة.
كانت مايومي تدرك جيدا أن تاتسويا لديه مشاعر مشوهة حول مواهبه السحرية. ومع ذلك ، كان فحوى أفكاره مختلفًا قليلاً عن “عقدة النقص لدى الاحتياطيين” الشائعة ؛ “الطلاب الاحتياطيون” سئموا من النظام الاجتماعي الذي يضع قيودًا على فرصهم لأنهم كانوا احتياطيين ، هذه حقيقة تعرفها جيدًا.
كان حارس مايومي ذكرًا بشكل غير متوقع.
إن نسيان ذلك دون وعي و الشعور بالتعاطف معه بشكل طبيعي جعلها تشعر وكأن أنفها يقودها ، مما جعل مايومي تشعر بالضيق.
كانت عامة اختصارًا لـ “موضوع عام”. وأشار إلى موضوعات خارج علم السحر و الممارسة الفعلية ، مثل دراسة العلوم واللغة والرياضيات وما شابه ذلك بواسطة محطات للدراسة الفردية. كان الأمر مشابهًا للدراسة الذاتية ، لذا فإن التأخير قليلاً لم يكن مشكلة بالتأكيد.
ربما قد لا يصل إلى رتبة ساحر عالية بناء على المعايير الدولية ، لكن إذا كنت تفكر في المتطلبات العامة (المهنية) ، فإن الأشخاص الموهوبين مثله الذين يمتلكون المهارة الفنية للتفوق في مجال متخصص كانوا مطلوبين بشدة.
(اختبار لمعرفة ما إذا كان قد أدرك معنى اسم “نا-كو-را”.)
“أتعلم ، تاتسويا-كن ، أعتقد أنه لا ينبغي عليك التأكيد على أنك “طالب احتياطي” كثيرًا. لقد قمت بالفعل بما يكفي من الإنجازات لإحراج المتفوقين ، لذلك … إذا واصلت في هذا السياق ، فستكون موضع حسد من كل من طلاب الدورة 1 و الدورة 2″.
أومأت ميوكي برأسها في حرج بعد أن رأتت مايومي من خلال كل شيء وبسهولة.
“أنا لا أنوي التأكيد على هذه النقطة.”
“بغض النظر عن رأيك ، المشكلة الرئيسية هي الاجتماع العام لهيئة الطلاب ، أليس كذلك؟”
بالنسبة لـ تاتسويا ، عندما أطلق على نفسه اسم “طالب احتياطي” ، لم يفعل ذلك حقًا لأن لديه ميولات ماسوشية ، ولم يرغب بمثل هذه الميولات. الآن فقط ، سُئل (بشكل غير مباشر) عن السبب الذي جعله يؤكد على هذا الموضوع وأجاب فقط على هذا السؤال.
أعطت مايومي ابتسامة مؤلمة عندما تحدث تاتسويا ، مدركة تماما أنه يلمح إلى أنه “لا يوجد شيء يمكنها القيام به حيال ذلك” ضمنيًا في كلماته.
ـــ من الطبيعي أنه لم يكذب لإخفاء نواياه الحقيقية. كان السبب الحقيقي الذي جعله يحقق في الأمور المتعلقة بـ “حجر الفيلسوف” هو تعويض نقص القدرة على القيام بأشياء معينة فيما يتعلق بهدفه في “تحقيق مفاعل الاندماج النووي الحراري من نوع التحكم في الجاذبية”.
ومع ذلك سرعان ما انتفخ وجهها بخيبة أمل.
على أي حال ، لم يكن لدى تاتسويا أي نية للتأكيد على نفسه على أنه مجرد “طالب احتياطي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحتاجين شيئا؟”
لكن …
كانت معظم الأيام حارة مع حرارة الصيف الشديدة ، لكن ببطء وثبات ، الأيام التي كان من الممكن فيها الشعور برياح شبيهة بالخريف كانت تتزايد.
“… لا تهتمي ، سأحاول ألا أفعل ذلك.”
“من فضلك اتركي الأمر لنا. لن تكون هناك أخطاء ولن تندمي على طلب ذلك من أخي.”.
في النهاية أجاب هكذا.
في هذه النقطة ، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن كونك جزءًا من مجلس الطلاب في مدرسة ثانوية للعلوم أو مدرسة ثانوية للفنون.
لم يكن الأمر كما لو أن تاتسويا لم يستطع فهم أن مايومي كانت قلقة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هاتوري أن يتولى المنصب الرسمي في مجموعة إدارة الأندية. كان هذا شيئًا تفهمه مايومي أيضًا.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس.”
سار الثلاثة منهم ، مايومي و الأشقاء ، في الطريق المستقيم من مدخل المدرسة إلى المحطة التي يأخذوها عادةً مع إيريكا و ليو وبقية أصدقائهم. بدت ميوكي على حافة الهاوية قليلا. حسنًا ، كان ذلك مفهومًا. حتى مايومي بدت متوترة أكثر من أي شيء آخر. حملت حقيبتها بكلتا يديها أمام جسدها وهي تنظر للأسفل. الطريقة التي سارت بها في صمت وعيناها تخفيان مشاعرها كانت نعمة جعلت المرء يتساءل “من أي عائلة من الطبقة الراقية تنحدر هذه الـ أوجو-ساما؟” ـــ في الواقع ، كانت مايومي أوجو-ساما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نتوقف عن المزاح.”
لم يكن تاتسويا من النوع الذي يقدم أي موضوع للمحادثة. كان “فن الحديث القصير” أحد الأشياء التي لم يكن ماهرًا فيها بشكل خاص. بالإضافة إلى ذلك ، كان الآن في حالة تأهب لهجمات من الجماعة المعارضة. لهذا السبب ، لم يجري الثلاثة منهم أي محادثة تقريبًا إلى أن تبخرت حوالي 70 %من المسافة إلى المحطة.
بينما كانت مايومي تفكر في أن أشياء غير عادية تحدث ، تحول وجهها تلقائيًا إلى ابتسامة.
“… هاي ، تاتسويا-كن.”
“قد تكون على حق … على أي حال ، تغادر مايومي دائما المدرسة بمفردها. سيكون من الأسهل جعل الأمر يبدو كحادث عرضي خارج المدرسة. إذا لم تحدث كل هذه الأشياء في هذه اللحظة ، كنت سأتحدث إلى هاتوري ، لكن بعد أن انتهى مع مجلس الطلاب ، يبدو أنه يذهب إلى منطقة مجموعة إدارة الأندية لإجراء العديد من الاستعدادات … في ظل هذه الظروف ، تاتسويا- كن ، أود الاعتماد عليك. أنت تمتلك أقوى تعويذة مضادة للسحر {تدمير الغرام} ، لذلك بغض النظر عن الهجومات المفاجئة التي يقومون به ، فأنت لن تقع فيها، أليس كذلك؟”
“ما الأمر؟”
(أعلم أنني مثيرة نسبيا. لكن “هي” … بغض النظر عن مدى تفكيري و قولي لنفسي ألا أهتم ، فإن ذلك يجعل ثقتي تتراجع.)
بسبب تلك الظروف ، عندما تحدثت مايومي بشكل غير متوقع ، كان تاتسويا جاهزًا عمليًا لأي شيء.
كانت عامة اختصارًا لـ “موضوع عام”. وأشار إلى موضوعات خارج علم السحر و الممارسة الفعلية ، مثل دراسة العلوم واللغة والرياضيات وما شابه ذلك بواسطة محطات للدراسة الفردية. كان الأمر مشابهًا للدراسة الذاتية ، لذا فإن التأخير قليلاً لم يكن مشكلة بالتأكيد.
“كلاكما انتظراني حتى نتمكن من المغادرة معًا ، أليس كذلك؟”
كان يفكر في الحارس الشخصي الذي تعرف عليه عندما اصطحب مايومي إلى المحطة.
ومع ذلك ، على الرغم من استعداده ، تفاجأ بتعليقها ولم يستطع الرد على الفور.
حسنًا ، ألم يحن الوقت لتخبرنا بما تريد منا أن نفعله ، هكذا فكر تاتسويا.
غير مكترثة به ، واصلت مايومي الحديث.
“لا أعتقد أن أيًا من العائلات الأخرى باستثناء عشيرة يـوتسوبـا يعيش أفرادها بأسماء مستعارة ، لكن …”
“ماري طلبت منك شيئًا ، أليس كذلك؟ شيء من القبيل قد تهاجم الجماعة المعارضة ، لذا فلتذهب بي إلى منزلي”.
“لكن … أوبا-وي هي شيء مختلف تماما مقارنة بـ سايغوسا ، والتي تحافظ على المظهر و المكانة دائما ، هل هم مستعدين لتوظيف شخص من “الـإضافات” في مثل هذا المنصب السري كحارس للابنة الكبرى من العائلة الرئيسية؟”
“… أنت شديدة الإدراك ، أيتها الرئيسة.”
“ليس لدي أي دوافع خفية. إذا أصيبت تلك الفتاة الآن ، فإن أشياء مختلفة ستزداد سوءًا. على الرغم من فهم مدى خطورة الأمور … فليس الأمر كما لو أنني قلقة بشكل خاص بشأن تلك الفتاة”.
الشخص الذي أجاب بصدق لم يكن تاتسويا ، بل ميوكي. قادتها بصيرة مايومي إلى التخمين الذي أدى إلى خداع الحق في معرفة الحقيقة. على الأقل ، يمكن أن تتدخل ميوكي لفظيًا حتى لا يضطر تاتسويا إلى شرح لماذا (؟) “اعترف”.
سمحت مايومي لنفسها أن تترك ضحكة خفيفة ؛ لم يكن هناك أي أثر للشك في ردها. سواء أكانت إجابتها مدروسة أم لا ، هذا موضوع مطروح للنقاش. انحنت سوزوني دون أن تنطق بأي كلمة.
“لا بأس.”
لم تشعر ميوكي ، التي أمالت رأسها في حيرة ، بنفس هاجس شقيقها ، لذلك أرسلت لها مايومي ابتسامة شبيهة بأختها الكبرى.
ابتسمت مايومي قليلاً عندما استدارت إلى ميوكي.
(أراهن أنه يثير قلق عقول غرفة الموظفين.)
“لن أخبر ماري بأنني حصلت على الحقيقة منكما.”
كيف بحق الجحيم “أقنعت” المرشحين الآخرين المعارضين بالتخلي عن الترشح؟ هل أقنعتهم بابتسامتها الجذابة تلك؟
أومأت ميوكي برأسها في حرج بعد أن رأتت مايومي من خلال كل شيء وبسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس.”
“لكن ، لماذا تحدثت عن ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كلمة أوجو-ساما بدون أي أثر للتباهي في نبرة صوتها ، فقط تلميح من استنكار الذات.
من ناحية أخرى ، لم يُظهر تاتسويا أي انزعاج خاص على وجهه ، ولم يتحدث بأي أثر لما يمكن تسميته بالتحدي ؛ سأل فقط بنظرة حيرة.
“حـ – حقا …؟”
“لكي تفهم أنك لست بحاجة إلى اصطحابي طوال الطريق إلى المنزل. أوه ، من فضلك لا تسيء فهمي. أنا لا أقصد أنك مصدر إزعاج أو أي شيء من هذا القبيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء. على الأكثر ، كان منصبًا فخريًا يضيف نقاطًا إلى سجل الطالب لشخص ما. لم يكن شيئًا يثير الحماس ، أليس كذلك؟
أومأ تاتسويا برأسه في صمت وأشار إليها للاستمرار.
على الرغم من أنه لا يمكنك تسميته مجرد منزل خاص.
“أخبرتكما ماري شيئًا مثل أنني مهملة لأنني أعود في الطريق إلى المنزل من المدرسة بمفردي معظم الوقت ، أليس كذلك؟ أنا لا أغادر مع أي شخص آخر كإجراء احترازي ، لذلك إذا حدث شيء ما ، فلن يتورط أي شخص آخر”.
لم يكن توقع ميوكي عبثا. دخل تاتسويا الغرفة.
“أنت … لا تشيرين فقط إلى هذه المرة ، أليس كذلك؟”
“ما قلته للتو … يبدو أن مايومي لم تأخذ تحذيرك على محمل الجد. نظرًا لأن مايومي لديها مهارتها الخاصة {النطاق المتعدد} ، يمكن لتلك الفتاة حماية محيطها ولا يمكن لأي شخص أن يفاجئها ، لكن نظرًا لأنها قدرة فحص نشط وليست قدرة على الإدراك السلبي ، فعندما لا تشعر بالحاجة إلى اليقظة ، فإنها تشبه لعبة محاصرة في عبوتها (مضيعة)”.
“نعم ، ربما يبدو الأمر غريبا لأنه صادر مني ، لكنني “أوجو-ساما” (سيدة شابة) من الدرجة العالية ، لذلك غالبًا ما يتم استهدافي من قبل أشخاص لديهم أهداف مالية أو سياسية وأشياء من هذا القبيل.”
“للأسف لا. إذا عرفت شيئا ما ، لشعرت بمزيد من الراحة”.
قالت كلمة أوجو-ساما بدون أي أثر للتباهي في نبرة صوتها ، فقط تلميح من استنكار الذات.
لم يكن تاتسويا من النوع الذي يقدم أي موضوع للمحادثة. كان “فن الحديث القصير” أحد الأشياء التي لم يكن ماهرًا فيها بشكل خاص. بالإضافة إلى ذلك ، كان الآن في حالة تأهب لهجمات من الجماعة المعارضة. لهذا السبب ، لم يجري الثلاثة منهم أي محادثة تقريبًا إلى أن تبخرت حوالي 70 %من المسافة إلى المحطة.
“هذا لأن عائلة سـايغوسا هي عشيرة مشهورة ، منذ تشكيل نظام العشائر العشرة الرئيسية ، لم تسقط أبدًا من الرتب ، ولا حتى مرة واحدة.”
“فجأة؟ يحاول جزء من الطلاب حشد الموافقة لهدم خطة الرئيسة. اعتقدت أننا نناقش التهديدات التي يمكن أن تزعج الوضع الراهن؟ ”
أعطت مايومي ابتسامة مؤلمة عندما تحدث تاتسويا ، مدركة تماما أنه يلمح إلى أنه “لا يوجد شيء يمكنها القيام به حيال ذلك” ضمنيًا في كلماته.
“كان اسمه ناكورا-سان ، أليس كذلك؟”
“… حسنًا ، هكذا هو الأمر. نظرًا لأنني قد تدربت على عدم التراخي مطلقًا في اتخاذ الاحتياطات ، فأنا دائمًا على استعداد لتفعيل سحري إذا لزم الأمر”.
”بالطبع. حسنًا ، ما هو المقدار الذي يجب أن أعطيه لها يا أوني-ساما؟”
رفعت يدها اليسرى. انزلق الكم إلى الأسفل ليكشف عن الـ CAD الخاص بها ؛ لم يكن في وضع السكون ، كان في وضع الاستعداد.
لم يكن التصويت بالثقة للمرشح الوحيد مثيرًا إلى هذا الحد.
“إلى جانب ذلك ، لدي أيضًا حارس شخصي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أنه غير رسمي ، يمكن أن يطلق عليه شرف يشبه الحصول على ميدالية من الدرجة الثالثة.
“آه ، حقًا؟”
كان يعلم أنه سؤال لا طائل من ورائه ، لكن تاتسويا لم يستطع إخماد فضوله. إذا كان ما قالته للتو صحيحًا (على الرغم من أنه لا يوجد سبب للكذب على ما يبدو) ، فإن ماري كانت أيضًا على علم بهذه المعلومات الشخصية الخاصة.
نظرت ميوكي بحماس حولها ، لكنها لم تستطع العثور على أثر لأي شخص يشبه الحارس الشخصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بالتأكيد ليس لدي أي نية للتسبب في فوضى من هذا القبيل.”
“… جعلته ينتظر في المحطة.”
كان يدرك أنه ليس من المناسب إلى حد ما مناقشة مثل هذا الموضوع الثقيل لشخص يرتدي مثل هذا الوجه البريء ؛ ومع ذلك ، بسبب التعب الشديد ، أجاب تاتسويا بصدق.
أوقفت مايومي البحث بمهارة.
العشائر العشرة الرئيسية (The Ten Master Clans) : هم النخبة بين أولئك النخبة الذين يحملون الأرقام في أسمائهم (من 1 إلى 10). هم العئلات السحرية الأكثر تأثيرا في اليابان. قوتهم و سلطتهم تتعدى السلطات القضائية. العشائر العشرة الرئيسية الحالية هي: إتـشيجو ، فوتـاتسوجي ، ميتسويـا ، يـوتسوبـا ، إتـسوا ، موتسوزوكـا ، سـايغوسا ، يـاتسوشيرو ، كـودو ، جـومونجي.
“كما تعلمين ، من المحرج السير في الطريق إلى المدرسة برفقة حارس شخصي.”
ردت مايومي وهي أيضًا تنظف.
حتى لو قالت ذلك بنفسها ، فهذا لم يغير حقيقة أن الأمر كان محرجًا حقا.
بينما كانت مايومي تفكر في أن أشياء غير عادية تحدث ، تحول وجهها تلقائيًا إلى ابتسامة.
“أوه ، لهذا السبب قالت شيئًا مثل ” لست مضطرًا للذهاب معها إلى منزلها”… بمجرد أن تصلين إلى المحطة ، يكون الحارس الشخصي في انتظارك.”
” إذن ، أوه ، … آسفة. أنا أتحدث دون أن أصل إلى النقطة … ”
في تلك المرحلة ، أظهر وجه تاتسويا أنه يفهم أخيرًا.
“… حسنًا ، هكذا هو الأمر. نظرًا لأنني قد تدربت على عدم التراخي مطلقًا في اتخاذ الاحتياطات ، فأنا دائمًا على استعداد لتفعيل سحري إذا لزم الأمر”.
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاتسويا يعتقد أن حارسا لفتاة في سن مايومي سيكون بلا شك أنثى ؛ للحديث بصادق ، كان متفاجئًا جدًا. لقد كان رجلا نبيلا أكبر منه سنًا في الخمسينيات من عمره ؛ قد لا يكون هناك أي تلميح إلى عدم الاحتشام ، لكن …
ومع ذلك ، الآن بعد أن تم شرح ذلك ، شيء جديد أثار فضوله.
“دعينا نرى … إذا قمت بتكديسه في 10 سنتيمترات ، ألا يجب أن يكون ذلك كافيًا؟”
“لكن ، لماذا شرحت لنا هذا؟”
إنه فقط طبيعي؛ إذا فكرت في الأمر قليلاً ، ستفهم.
كان يعلم أنه سؤال لا طائل من ورائه ، لكن تاتسويا لم يستطع إخماد فضوله. إذا كان ما قالته للتو صحيحًا (على الرغم من أنه لا يوجد سبب للكذب على ما يبدو) ، فإن ماري كانت أيضًا على علم بهذه المعلومات الشخصية الخاصة.
”بالطبع. حسنًا ، ما هو المقدار الذي يجب أن أعطيه لها يا أوني-ساما؟”
“همم … ربما لأنني أردت فقط العودة إلى المنزل مع تاتسويا-كن و ميوكي- سان؟”
هل كانت تعلم بما كان يفكر فيه تاتسويا أم لا؟ أحضرت ميوكي وجهها المرعب بالقرب منه كما طلبت.
ومع ذلك ، بالنظر إلى وجه مايومي الخجول وهي تجيب ، شعر تاتسويا بشعور من “الفشل التام …”
“نعم. يبدو أنه في مكان ما لا يمكن لإشارة الهاتف الوصول إليه ، لا يمكنني الاتصال به”.
“أنا أيضاً؟”
“لا ، ليس بشكل خاص.”
لم تشعر ميوكي ، التي أمالت رأسها في حيرة ، بنفس هاجس شقيقها ، لذلك أرسلت لها مايومي ابتسامة شبيهة بأختها الكبرى.
(أعلم أنني مثيرة نسبيا. لكن “هي” … بغض النظر عن مدى تفكيري و قولي لنفسي ألا أهتم ، فإن ذلك يجعل ثقتي تتراجع.)
“نعم. في الخريف الماضي ، أصبحت رئيسة لمجلس الطلاب. الأشهر الستة الأولى كانت تفي بطريقتها الخاصة ، لكن الأشهر الستة الماضية ، بالنسبة لي ، كانت حقًا فترة مُرضية”.
“لكن ، لماذا شرحت لنا هذا؟”
ثم حولت نظرها إلى تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير مكترثة به ، واصلت مايومي الحديث.
“وهذا بالتأكيد بفضلكما أنتما الاثنين.”
اعتبرت مايومي تصريح تاتسويا مزحة و حاولت رفضه بضحكة. لكن الأمور لم تسر بشكل جيد ولم ينسجم معها. عبست ماري.
“… أشعر أنك تبالغين في تقديري …”
“تجاهل تام … لكن لا يهم. نعم ، الوحيدين المتبقيين اليوم هم ميوكي-سان وأنا.”
عندما دحض تاتسويا ادعاءها بلا تعبير ، ضحكت مايومي من صميم قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (إنه ممتاز ، لا ، إنه غير طبيعي.)
“لقد فهمت هذا مؤخرًا فقط ، لكن … تاتسويا-كن ، أنت في الواقع شخص خجول جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر تاتسويا بأي تردد أو نفور من التفكير بهذه الطريقة وأومأ بسهولة نحو ماري القاتمة.
عندما شاهدت مايومي تاتسويا ضائع جدًا في كيفية الرد حيث أصبح وجهه متصلبًا تماما مثل قناع مسرحي ، أطلقت مايومي دفقًا من الضحك بصوت عالي وكأنها لم تعد تستطيع كبحه.
حاولت مايومي البقاء مسترخية عند هذه الملاحظة وهي ترتدي رباطة جأش أحد طلاب السنوات العليا ، لكن لا يمكنه القول أنها فعلت ذلك بسلاسة شديدة ، لأن اضطراباتها ظهرت في عيناها.
“أنا … أعتقد أن هذا الجزء منك الآن مناسب لعمرك؟ في بعض الأحيان ، عندما أتعامل معك أشعر أنك قد تكون في الواقع أكبر بـ 10 سنوات لكنك تكذب بشأن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار عينيه في الاتجاه الذي جاء منه الصوت. كانت ميوكي تقف عند مدخل غرفة المعيشة مرتدية بيجاما وردية.
باستثناء مايومي ، معارف تاتسويا ، قد سبق بالفعل في الماضي أن طرحوا شكوكا مماثلة حول كذبه بشأن عمره ؛ الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هو أن يغرق في الصمت مع نظرة مندهشة على وجهه.
شغلت ميوكي منصب مدير البرنامج في جزء خطاب حملة اليوم من الجمعية. في كل عام ، كانت هذه هي الوظيفة الممنوحة لممثل السنوات الأولى في مجلس الطلاب.
تشوشت رؤية مايومي بالدموع ـــ ضحكت كثيرًا ، مسحت عينيها بأصابعها و نظرت إلى الأشقاء بوجه مرح.
“ليس لدي أي دوافع خفية. إذا أصيبت تلك الفتاة الآن ، فإن أشياء مختلفة ستزداد سوءًا. على الرغم من فهم مدى خطورة الأمور … فليس الأمر كما لو أنني قلقة بشكل خاص بشأن تلك الفتاة”.
“… آ-تشان و هانزو-كن طفلان جيدان جدًا ، لكن أعتقد أنكما الاثنين بالتأكيد كوهاي رائعين. على الأرجح ستكونان أكثر ذكرياتي حيوية في أيام دراستي الثانوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. سأدعكم تغادرون اليوم ، لذا اعملوا بجد غدا”.
أضاء وجه مايومي بابتسامة مشرقة غير عادية مما جعل ميوكي تصاب بالصمت في حيرة من أمرها.
في عقلها ، كانت تشير دائمًا إلى تلك الفتاة بالضمير “هي” ؛ لكن في عالم عقلها اللاواعي ، تم تغييره إلى الاسم الصحيح “شيبا ميوكي”.
على عكس شقيقها الأكبر ، كانت حمراء تماما حتى أذنيها.
في تلك المرحلة ، أظهر وجه تاتسويا أنه يفهم أخيرًا.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تستطيع قراءته جيدًا لدرجة أنها تمكنت من رؤية الكلمة الواحدة التي يفكر فيها ؛ أطلق تاتسويا ابتسامة مؤلمة. لو لم تكن ميوكي تفكر في هذا الاحتمال ، لما تمكنت من قراءته جيدًا. ومع ذلك ، أكثر من إدراكها له ، اعتقد تاتسويا أنها ربما شعرت أيضًا بالأهمية التي يوليها لهذه المسألة.
كان منزل شيبا ، بما أن والدهما يقيم في منزل زوجة والدتهما ، في الواقع منزل للشقيقين تاتسويا و ميوكي ؛ بالنسبة لمنزل خاص ، فقد كان كبيرا جدا. بالمقارنة مع القصور الفخمة مثل منزل كيتاياما أو منزل سايغوسا (لم يرى تاتسويا و ميوكي أياً منهما في الواقع) ؛ كان فقط على مستوى منزل خاص.
كان يفكر في الحارس الشخصي الذي تعرف عليه عندما اصطحب مايومي إلى المحطة.
على الرغم من أنه لا يمكنك تسميته مجرد منزل خاص.
“ما الأمر؟”
تم شغل الطابق السفلي تحت الأرض بواسطة منشأة أبحاث هندسية سحرية ذات تقنية عالية مثل مختبر أبحاث جامعي. (لسبب أو لآخر ، يبدو الأمر وكأنها قاعدة سرية إلى حد ما ، لكنه كان مجرد قبو به نفس مساحة الأرضية في الطابق الأول ، تم إعادة تشكيله بالكامل ليصبح مختبرا.)
******************** المترجم : تفسير مبسط لأنواع العائلات في السحر الحديث
كان مظهر تاتسويا الذي خرج من مختبر الطابق السفلي إلى غرفة المعيشة فوقه ، متعبًا بشكل غير عادي ؛ غرق جسده بعمق في الأريكة.
“هذا مستحيل بالنسبة لي ، لكن … لن تجد أختي صعوبة. ميوكي ، يبدو أن الرئيسة ترغب في الثلج”.
استخدم إبهامه و إصبعه الأوسط لتدليك صدغه بقوة ؛ أدار رأسه مرة ، مرتين.
“سيحل الظلام قريبًا ، لكن إذا كان هناك أي عمل متبقي ، فسنساعدك.”
عندما فعل ذلك ، نظر إلى السقف و رتب أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما ، حتى بعد انتهاء الخطاب ، فإن هذا التوتر سيبقيها ثابتة. لم يبدو أنه هناك ما يدعو للقلق.
كان عقله يغلي بأفكار خاملة حول ذكرياته عن الأحداث التي وقعت عند الغسق اليوم.
مقارنة بما كانت عليه قبل نصف عام ، تبدو الآن مختلفة. من المؤكد أنها بدت وكأنها غرفة مختلفة بعد كل أعمال التنظيف و التنظيم التي قام بها. جلست ماري على مقعد الاستقبال الذي لم يكن موجودًا قبل نصف عام ، مع الأشقاء في مواجهة بعضهم البعض. (بالمناسبة ، تم نقل مقعد الاستقبال ، كما اكتشف من خلال الاستجواب ، إلى مخزن لأن الغرفة كانت مليئة بأشياء كثيرة. وقد أعيد إلى مكانه الأصلي حتى يتمكنوا من مراقبة ترددات المعلومات.)
كان يفكر في الحارس الشخصي الذي تعرف عليه عندما اصطحب مايومي إلى المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى جانب ذلك ، لدي أيضًا حارس شخصي.”
كان حارس مايومي ذكرًا بشكل غير متوقع.
“نعم نعم ، هانزو-كن ، شكرًا لك على عملك. لقد انتهيت بالفعل هنا ، لذلك لا تقلق”.
كان تاتسويا يعتقد أن حارسا لفتاة في سن مايومي سيكون بلا شك أنثى ؛ للحديث بصادق ، كان متفاجئًا جدًا. لقد كان رجلا نبيلا أكبر منه سنًا في الخمسينيات من عمره ؛ قد لا يكون هناك أي تلميح إلى عدم الاحتشام ، لكن …
تراجع تاتسويا بسهولة ، لذلك قامت ميوكي هذه المرة بمحاولة.
لم يكن الانطباع الذي تركه الرجل في منتصف العمر انطباعًا عن حارس شخصي ، بل كان انطباعًا عن خادم شخصي ، وكان أشبه بالجد أكثر من كونه خادمًا شخصيًا. ومع ذلك ، كان عموده الفقري مستقيمًا مثل دبوس ، وكان جسده نحيفًا لكنه صلب ؛ أنه كان بالتأكيد في “الخدمة الفعلية” كان مفهومًا بوضوح من نظرة واحدة. لم يحمل نفسه على أي موقف خاص لكن كان هناك أدب لامع معه. كان لديه خبرة في الخدمة العسكرية ، علاوة على ذلك كانت خدمة طويلة في مختلف المجالات. حقيقة أنه اعتاد على ارتداء الزي الرسمي تسربت من خلال موقفه.
بالطبع ، لكي تكون أحد الأشخاص الذين يقفون في قمة عالم السحرة ، يجب أن يتم تصنيفك من الدرجة الأولى أو الثانية ؛ لا توجد استثناءات. لكن ، على مستوى المدرسة الثانوية ، لتكون قادرًا على الحصول على شرف الحياة هذا ، فمن المناسب القول إنه يمكن أن يحول عين المرء إلى اللون الأخضر من الحسد ـــ نعم ، مناسب تمامًا.
هذا النوع من الجسد لم يكن غير عادي. شهد القرن الماضي العديد من الحروب ، خاصة مع نهاية القرن 21 ، لذا كان قدامى المحاربين في الخدمة العسكرية شائعين لدرجة أنه إذا حاول الحمقى الحفاظ على حضارة بدونهم ، فسيكون ذلك خزيًا. كان الأفراد العسكريون السابقون ، وهم أيضًا سحرة يستخدمون مزيجًا من خبراتهم و مهاراتهم الفنية للحصول على مكان مع عائلة محترمة كحراس شخصيين ، أمرًا شائعًا أيضًا ؛ النقطة التي كانت مقلقة لا علاقة لها بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية أجاب هكذا.
النقطة التي كانت تؤثر على عقل تاتسويا هي اسم الحارس الشخصي ؛ على وجه الدقة ، اسم عائلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى زاوية الغرفة ليرى أزوسا ، بتعبير جاد على وجهها ، تحدق في خطابها وهي تأكل غداءها ، و تتمتم لنفسها.
“أوني-ساما ، أنت لست نائمًا بعد؟”
إذن ، لماذا كان هناك مرشح واحد فقط؟
أدار عينيه في الاتجاه الذي جاء منه الصوت. كانت ميوكي تقف عند مدخل غرفة المعيشة مرتدية بيجاما وردية.
إن نسيان ذلك دون وعي و الشعور بالتعاطف معه بشكل طبيعي جعلها تشعر وكأن أنفها يقودها ، مما جعل مايومي تشعر بالضيق.
“ميوكي ، ماذا عنك ؛ لماذا لا تزالين مستيقظة؟ غدًا … لا ، ربما يكون اليوم بالفعل. عليك أن تكوني المتحدثة خلال الاجتماع ، أليس كذلك؟”
“لكن ، لماذا تحدثت عن ذلك؟”
شغلت ميوكي منصب مدير البرنامج في جزء خطاب حملة اليوم من الجمعية. في كل عام ، كانت هذه هي الوظيفة الممنوحة لممثل السنوات الأولى في مجلس الطلاب.
لم يكن تاتسويا من النوع الذي يقدم أي موضوع للمحادثة. كان “فن الحديث القصير” أحد الأشياء التي لم يكن ماهرًا فيها بشكل خاص. بالإضافة إلى ذلك ، كان الآن في حالة تأهب لهجمات من الجماعة المعارضة. لهذا السبب ، لم يجري الثلاثة منهم أي محادثة تقريبًا إلى أن تبخرت حوالي 70 %من المسافة إلى المحطة.
“كان حلقي جافًا بعض الشيء …”
ومع ذلك ، لا يبدو أن المنافسة على منصب رئيس مجلس الطلاب القادم تتضمن نقاشًا ناريًا أو مسابقة شعبية.
توبيخ “اذهبي إلى الفراش مبكرًا” لم يقال لكن ميوكي ما زالت تشعر به. وبينما كانت تتذرع بعذرها بخجل ، شعرت أن تاتسويا يدحرج عينيه.
“شائعة عن شيء من هذا القبيل وصلت إلى أذني أيضًا …”
“إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس.”
(لكنه على مستوى “حسنا”.)
يميل تاتسويا دائمًا إلى تدليل أخته المدللة مع ضحكة مؤلمة.
(لا أعتقد أن حجمي بذلك السوء.)
أضاء وجهها على الفور و جاءت إلى جانب تاتسويا بسرعة قريبة من الركض.
“وهذا بالتأكيد بفضلكما أنتما الاثنين.”
على السؤال في عيني أخته ، أجاب شقيقها بعيونه بـ “نعم”. جلست ميوكي بابتسامة سعيدة بجانب تاتسويا.
تنهدت مايومي مرة أخرى دون أن تدرك أنها فعلت ذلك.
ببطء ، كان الموسم يتحول و الليالي تصبح أكثر برودة ، لكن بيجاما ميوكي صنعت لفصل الصيف. كانت ذات أكمام قصيرة و السراويل بطول ثلاثة أرباع ؛ كانت قطعة القماش خفيفة الوزن و رقيقة كما يمكن رؤية خطوط جسدها بشكل خافت من خلالها. لم يكن ذلك من النوع الذي يجب أن ترتديه الفتاة في وقت متأخر من الليل بمفردها مع رجل ، لكن تاتسويا لم يجرؤ على قول أي شيء.
“تجاهل تام … لكن لا يهم. نعم ، الوحيدين المتبقيين اليوم هم ميوكي-سان وأنا.”
لقد شعر أنه إذا قال أي شيء ، فسيحفر قبره بنفسه.
لم يكن توقع ميوكي عبثا. دخل تاتسويا الغرفة.
“فى ماذا كنت تفكر؟”
“هذا مستحيل بالنسبة لي ، لكن … لن تجد أختي صعوبة. ميوكي ، يبدو أن الرئيسة ترغب في الثلج”.
هل كانت تعلم بما كان يفكر فيه تاتسويا أم لا؟ أحضرت ميوكي وجهها المرعب بالقرب منه كما طلبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت مايومي قليلاً عندما استدارت إلى ميوكي.
كان يدرك أنه ليس من المناسب إلى حد ما مناقشة مثل هذا الموضوع الثقيل لشخص يرتدي مثل هذا الوجه البريء ؛ ومع ذلك ، بسبب التعب الشديد ، أجاب تاتسويا بصدق.
جيد ، لم يكن على تاتسويا أن يقولها بصوت عالٍ ؛ كانت ماري تعود إلى القضية الرئيسية بمفردها.
“حسنًا …… كنت أفكر قليلا حول الحارس الشخصي لـ سايغوسا-سينباي.”
(وجوده في حد ذاته يتحدى هذا النظام و يشكك في صحته.)
قبل أن يفكر تاتسويا “أوه تبا” تركت الابتسامة وجه ميوكي وجهها في وميض أسرع مما كان يعتقد.
أومأ برأسه إلى ميوكي و وجه موافقته إلى ماري ؛ قالت ماري “آسفة” ثم تجاوزت الاثنين و سارت باتجاه الدرج.
“كان اسمه ناكورا-سان ، أليس كذلك؟”
أومأ تاتسويا برأسه في صمت وأشار إليها للاستمرار.
قدمت مايومي الرجل الأكبر سناً باسم ناكورا سابورو.
“لن أخبر ماري بأنني حصلت على الحقيقة منكما.”
“هل يعقل أن الأمر الذي يفكر فيه أوني-ساما ، هو كونه … “إضافة”؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت مايومي وجهها من ماء الحمام و أخذت نفسا عميقا. زفرت مرتين ، ثلاث مرات ، ثم ضحكت بخفة.
** المترجم : إضافة مفرد (إضافات) (Extras) وهو اسم يُطلق على نوع معين من العائلات ، تابع قراءة الفصل وستفهم المصطلح جيدا. في نهاية الفصل سأوضح الفرق بين أنواع العائلات الأخرى أيضا **
“كما قلت ، ألا يجب أن تكون أجواء المدرسة أكثر حماسة؟ ما رأيك؟”
كانت تستطيع قراءته جيدًا لدرجة أنها تمكنت من رؤية الكلمة الواحدة التي يفكر فيها ؛ أطلق تاتسويا ابتسامة مؤلمة. لو لم تكن ميوكي تفكر في هذا الاحتمال ، لما تمكنت من قراءته جيدًا. ومع ذلك ، أكثر من إدراكها له ، اعتقد تاتسويا أنها ربما شعرت أيضًا بالأهمية التي يوليها لهذه المسألة.
من ناحية أخرى ، لم يُظهر تاتسويا أي انزعاج خاص على وجهه ، ولم يتحدث بأي أثر لما يمكن تسميته بالتحدي ؛ سأل فقط بنظرة حيرة.
“اعتقدت أنه لا يمكن تصور ذلك ، لكن … واحدة من العشائر العشرة الرئيسية تستخدم حارسًا من أجل طفلة من الأسرة ليس وريثة. إذا لم يتمكنوا من إعطائهم أسماء مزيفة كما نفعل نحن ، فأعتقد أنهم لن يكونوا قادرين على التخلص منهم باعتبارهم “إضافات”. ”
“ربما لأنهم عائلة سـايغوسا المرموقة ، فهم يحاولون مواكبة المظاهر عن طريق عدم ممارسة التمييز في القيام بذلك.”
“لا أعتقد أن أيًا من العائلات الأخرى باستثناء عشيرة يـوتسوبـا يعيش أفرادها بأسماء مستعارة ، لكن …”
“لأن الرئيسة فتاة ، علاوة على ذلك هي فتاة جميلة”.
“نحن لا نعرف ذلك. العائلات الأخرى لا تعرف عادات يـوتسوبـا ونحن أيضا نفس الشيء. العائلات التسعة الأخرى ، العائلات الـ 18 المتبقية ، أي 27 عائلة في المجموع لا تستطيع يـوتسوبـا معرفة تقاليدها العائلية”.
“آه ، حقًا؟”
“لكن … أوبا-وي هي شيء مختلف تماما مقارنة بـ سايغوسا ، والتي تحافظ على المظهر و المكانة دائما ، هل هم مستعدين لتوظيف شخص من “الـإضافات” في مثل هذا المنصب السري كحارس للابنة الكبرى من العائلة الرئيسية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الانتخابات الرئاسية”.
** المترجم : أوبا-وي هي شكل مهذب للغاية للإشارة إلى العمة أو الخالة ، في هذه الحالة المقصود هو خالتي لأن مايا رئيسة عائلة يـوتسوبـا هي أخت ميا والدة تاتسويا و ميوكي **
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار عينيه في الاتجاه الذي جاء منه الصوت. كانت ميوكي تقف عند مدخل غرفة المعيشة مرتدية بيجاما وردية.
“ربما لأنهم عائلة سـايغوسا المرموقة ، فهم يحاولون مواكبة المظاهر عن طريق عدم ممارسة التمييز في القيام بذلك.”
كان كل هذا نتيجة لتفكييره في رد فعلها. فتاة مثلها تميل إلى الحفاظ على معنوياتها بعيدا عن ضغوط حصولها على مكافأة استباقية ، عوضا عن بذل نفسها للحصول على مكافأة بعد نجاحها.
“أنا أرى … هذه بالتأكيد طريقة أخرى للتفكير في الأمر …”
في الوقت الحاضر ، يُحظر استخدام مصطلح “الـإضافات” في حد ذاته رسميًا. في مجتمع السحرة ، يعتبر التمييز ضد شخص ما لكونه “إضافة” عملًا غير قانوني خطير.
(الـأرقام الـإضافية) (The Extra Numbers) أو الـإضافات) (Extras) للاختصار. هم عائلات السحرة أو أحفادهم الذين تم تجريدهم من “الرقم” في أسمائهم.
كان يدرك أنه ليس من المناسب إلى حد ما مناقشة مثل هذا الموضوع الثقيل لشخص يرتدي مثل هذا الوجه البريء ؛ ومع ذلك ، بسبب التعب الشديد ، أجاب تاتسويا بصدق.
يمكن أن تكون هناك أسباب مختلفة لتجريد العائلات من أرقامها مثل: جريمة الخيانة ، الفشل في أداء واجب مهم ، و “عدم الكفاءة”.
الحقيقة هي أنه لم يكن هناك عدد قليل فقط من الطلاب الذين قد يرغبون في منصب رئيس مجلس الطلاب ، بل هناك الكثير منهم.
عندما أصبح السحرة رمزًا للقوة العسكرية ، تم إعطاء السحرة أرقامًا على أنها “علامة على نجاحهم” ، لكن أولئك الذين لم يحققوا نتائج جديرة بـ “علامة نجاحهم” تم وصفهم بالفشل و تجريدهم من أرقامهم ، و وصفهم بـ الـإضافات.
الحقيقة هي أنه لم يكن هناك عدد قليل فقط من الطلاب الذين قد يرغبون في منصب رئيس مجلس الطلاب ، بل هناك الكثير منهم.
في الوقت الحاضر ، يُحظر استخدام مصطلح “الـإضافات” في حد ذاته رسميًا. في مجتمع السحرة ، يعتبر التمييز ضد شخص ما لكونه “إضافة” عملًا غير قانوني خطير.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع غير السحرة ، فإن عدد السحرة ذوي الأجسام المتماثلة للغاية أعلى. بصرف النظر عن المظهر الشخصي ، هناك ميل يمكن رؤيته بسهولة للأشخاص الذين لديهم ميل قوي للسحر ليكون لديهم بنية عظمية متناظرة للغاية ؛ كانت مايومي تدرك جيدًا هذه المعرفة.
ومع ذلك ، مثل التمييز ضد طلاب الدورة 2 في المدارس الثانوية السحرية ، لم يتم القضاء على هذا ولا يزال يُمارس. بل إن ذلك ساء وهو في طور التحول إلى مشكلة خطيرة ؛ لا يزال هذا السقف الزجاجي غير المرئي للتمييز ضد “الـإضافات” قائمًا.
في الدورة 1 ، استخدم المعلم أداة لمعالجة القياس (بطبيعة الحال ، تم تقديم المشورة أيضًا) ، لكن في الدورة 2 ، استخدم الطلاب بشكل فردي ، حسب ما يناسبهم ، أداة لمعالجة القياس ؛ طالما حصل على الدرجة المطلوبة في وقت ما خلال الفترة ، فسيتم احتسابها على أنها درجة النجاح.
في جيل تاتسويا ، قد يكون هناك الكثير من الناس غير مدركين أن اسم عائلتهم يشير إلى أنهم ينحدرون من “الـإضافات” ، لأن والديهم أخفوا ذلك عنهم. كان ذلك التحيز عميق الجذور من شأنه أن يجعلهم يعتبرون “فاشلين” و “بضاعة معيبة” ، وهذا من شأنه أن يدخل في وعيهم كسحرة.
“مايومي ـــ ربما لأنها أوجو-ساما (سيدة شابة) نشأت بشكل صحيح ، فهي ليست على دراية بهذا النوع من “النوايا الشريرة” التي قد يمتلكها الآخرون. يمكن للفئران المحاصرة أن تعض قطة ، ربما لا تستطيع تلك الفتاة فهم ذلك الشعور”.
لذلك ، إذا كان ناكورا سليلًا لعائلة مجردة تدعى ناناكورا (نانا = 7) ، إذن لأي غرض خدم رئيس عائلة سـايغوسا لتوظيفه كحارس شخصي لابنته ، كان هذا ما يثقل كاهل تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في الوقت الذي تحدثت فيه بالاسم ، ناكورا ، للحظة واحدة ـــ وكان ذلك في الحقيقة لفترة وجيزة فقط ـــ سارت الاضطرابات في عينيه ؛ كان تركيزي الشامل و اهتمامي المطلق عليه فقط هو الذي سمح لي بعدم تفويت تلك اللحظة الوجيزة.)
□□□□□□
(سمعت أن خطة استبدال النظام الأساسي الموجود هنا لعقود من الزمان ، وخطة إنشاء “قسم الهندسة السحرية” و “قسم جديد للسحر” أيضًا ، أمر واقعي للغاية ، لكن مع كل هذا إن الوضع الراهن لغرفة الموظفين يهتز بشدة.)
قبل قليل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت مايومي قليلاً عندما استدارت إلى ميوكي.
في الوقت الذي تبقت فيه ثلاث ساعات فقط قبل تغيير تاريخ اليوم ، في حمام رائع يقع بالقرب من المنزل الرئيسي لعائلة سـايغوسا ، والذي يمكن وصفه بأنه “قصر كبير”. لا شيء بخصوصه لا يناسب تلك الصورة دون مبالغة ، لكن بعيدًا عن أعين المارة المتطفلين ، كانت مايومي مغمورة بشكل مريح في حوض الاستحمام الرائع المليء بالماء الساخن ، وتتنهد برفق وهي تفحص جسدها بشكل نقدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاتسويا يعتقد أن حارسا لفتاة في سن مايومي سيكون بلا شك أنثى ؛ للحديث بصادق ، كان متفاجئًا جدًا. لقد كان رجلا نبيلا أكبر منه سنًا في الخمسينيات من عمره ؛ قد لا يكون هناك أي تلميح إلى عدم الاحتشام ، لكن …
(لا أعتقد أن حجمي بذلك السوء.)
“نعم ، ربما يبدو الأمر غريبا لأنه صادر مني ، لكنني “أوجو-ساما” (سيدة شابة) من الدرجة العالية ، لذلك غالبًا ما يتم استهدافي من قبل أشخاص لديهم أهداف مالية أو سياسية وأشياء من هذا القبيل.”
(انتهى بي الأمر بالتوقف عن النمو في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية ، لكن أخواتي الصغيرات أيضا لديهن أجساد صغيرة مثلي ؛ لذلك يجب أن أتقبل الأمر على أنه وراثي.)
وبينما كانت تراقب ميوكي وهي تتجه بسعادة نحوه بخطوات صغيرة و سريعة ، تركت مايومي ضحكة محرجة بعض الشيء.
مع صوت “سبلاش” ، مدت مايومي ذراعيها و ساقيها خارج الماء الساخن.
كان يدرك أنه ليس من المناسب إلى حد ما مناقشة مثل هذا الموضوع الثقيل لشخص يرتدي مثل هذا الوجه البريء ؛ ومع ذلك ، بسبب التعب الشديد ، أجاب تاتسويا بصدق.
(غالبا ما تقول البوتيكات و صالونات التجميل أن لدي أطراف طويلة تناسب شخص صغير في طولي.)
أعادت ذراعيها و ساقيها إلى داخل الماء و وضعت يديها بلطف على ثدييها.
ومع ذلك ، لا يبدو أن المنافسة على منصب رئيس مجلس الطلاب القادم تتضمن نقاشًا ناريًا أو مسابقة شعبية.
(يقولون أيضا أن لدي صدر كبير بالنسبة لطولي ، وبغض النظر عن نوع الملابس التي أرتديها ، لم أجد أبدا صعوبة أو ضيق على الخصر.)
******************** المترجم : تفسير مبسط لأنواع العائلات في السحر الحديث
(أعلم أنني مثيرة نسبيا. لكن “هي” … بغض النظر عن مدى تفكيري و قولي لنفسي ألا أهتم ، فإن ذلك يجعل ثقتي تتراجع.)
“… لا تهتمي ، سأحاول ألا أفعل ذلك.”
في عقلها ، كانت تشير دائمًا إلى تلك الفتاة بالضمير “هي” ؛ لكن في عالم عقلها اللاواعي ، تم تغييره إلى الاسم الصحيح “شيبا ميوكي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرت إلى الأمر من منظور عامة الناس ، فإن رئيس مجلس طلاب المدرسة الثانوية السحرية لم يكن أكثر من رئيس مؤسسة مدرسة ثانوية.
(لم يسبق لي أبدا أن رأيت فتاة جميلة مثلها إلى أن التقيت بها.)
“أنت لا تفرط في التفكير قليلا ، أليس كذلك؟”
(ذراعاها و رجلاها نحيفتان جدًا و طويلتان و رائعتان جدًا دون أن تبدوان غير صحيتن.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهينا من فحص الموقع أيضا”.
(خصرها أيضًا ضيق و ثابت ؛ مناطق صدرها و وركها مليئة بمنحنيات أنثوية.)
كان يدرك أنه ليس من المناسب إلى حد ما مناقشة مثل هذا الموضوع الثقيل لشخص يرتدي مثل هذا الوجه البريء ؛ ومع ذلك ، بسبب التعب الشديد ، أجاب تاتسويا بصدق.
(والأكثر إثارة للدهشة من ذلك كله ، أن جسدها متناسق تمامًا بشكل ساحق حتى في أدق التفاصيل. في المقام الأول ، أعني أنه على الرغم من أن الأعضاء الداخلية بشكل عام مرتبة بشكل متماثل ، بغض النظر عن مدى تناسق جسم الشخص تمامًا ، فإن مظهره لن يكون أيضًا متماثلًا.)
(يقولون أيضا أن لدي صدر كبير بالنسبة لطولي ، وبغض النظر عن نوع الملابس التي أرتديها ، لم أجد أبدا صعوبة أو ضيق على الخصر.)
ومع ذلك ، بالمقارنة مع غير السحرة ، فإن عدد السحرة ذوي الأجسام المتماثلة للغاية أعلى. بصرف النظر عن المظهر الشخصي ، هناك ميل يمكن رؤيته بسهولة للأشخاص الذين لديهم ميل قوي للسحر ليكون لديهم بنية عظمية متناظرة للغاية ؛ كانت مايومي تدرك جيدًا هذه المعرفة.
ومع ذلك ، بالنظر إلى وجه مايومي الخجول وهي تجيب ، شعر تاتسويا بشعور من “الفشل التام …”
(أحيانا أشك أنها إنسانة حية من لحم و دم.)
“أنا لا أنوي التأكيد على هذه النقطة.”
(بما يكفي لتجعلني مفتونة على الرغم من أنني فتاة مثلها.)
“ألم يكن من الطبيعي أن تكون مزحة؟”
(هذا يجعلني أفكر كيف تنظر الفتيات الأخريات إلى شقيقها الأكبر الذي يمتلكها كأخت صغيرة.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أصبح السحرة رمزًا للقوة العسكرية ، تم إعطاء السحرة أرقامًا على أنها “علامة على نجاحهم” ، لكن أولئك الذين لم يحققوا نتائج جديرة بـ “علامة نجاحهم” تم وصفهم بالفشل و تجريدهم من أرقامهم ، و وصفهم بـ الـإضافات.
(أخوها الأكبر …)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أنه غير رسمي ، يمكن أن يطلق عليه شرف يشبه الحصول على ميدالية من الدرجة الثالثة.
تنهدت مايومي مرة أخرى دون أن تدرك أنها فعلت ذلك.
حتى لو تم زيادة العدد ، فلن تكون هناك طريقة لتأمين العدد المناسب من المعلمين.
(إن مظهره الخارجي عادي لدرجة أنه يجعلني أشك في حقيقة أنهما في الواقع مرتبطان بالدم.)
في الدورة 1 ، استخدم المعلم أداة لمعالجة القياس (بطبيعة الحال ، تم تقديم المشورة أيضًا) ، لكن في الدورة 2 ، استخدم الطلاب بشكل فردي ، حسب ما يناسبهم ، أداة لمعالجة القياس ؛ طالما حصل على الدرجة المطلوبة في وقت ما خلال الفترة ، فسيتم احتسابها على أنها درجة النجاح.
(إنه ليس قبيحا.)
بعد فترة قصيرة ، عندما كانت مايومي تمد ذراعيها ، رن صوت تنبيه إلكتروني يشير إلى وصول شخص مخول (باختصار ، الأشخاص الذين تم تسجيل بطاقات هويتهم الطلابية في نظام التحقق بالغرفة).
(لكنه على مستوى “حسنا”.)
ومع ذلك ، لم يكن كلام ماري الأخير سؤالًا كإجراء شكلي. في الواقع ، كان ذلك استفزازًا ، أو ربما تحريضًا. أثارت تلك الكلمات ميوكي بشكل غريب ـــ لقد كانت لغرض تحريضها على الانطلاق في وقفة والحفاظ على أسئلة تاتسويا اللئيمة مثل “لماذا يجب علي ، أنا ، أن أرافقها بعيدًا عن المدرسة؟” من الطرح.
غمرت مايومي وجهها في حوض الاستحمام حتى أنفها. بدأ الماء في الرغوة حيث تحولت أنفاسها إلى فقاعات. هل الهواء في الفقاعات يأتي من التنهد أو التنفس ، حتى مايومي لم تعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر أنه إذا قال أي شيء ، فسيحفر قبره بنفسه.
(لكن في داخله ، إنه بعيد عن المألوف.)
أوقفت مايومي البحث بمهارة.
(إنه ممتاز ، لا ، إنه غير طبيعي.)
ردت مايومي وهي أيضًا تنظف.
(من خلال الكثير من الوقت و الجهد ، أخذ العلماء في جميع أنحاء العالم معارفهم المتراكمة و تجميعها لوضع معايير التصنيف الحالي للسحرة.)
“مايومي ـــ ربما لأنها أوجو-ساما (سيدة شابة) نشأت بشكل صحيح ، فهي ليست على دراية بهذا النوع من “النوايا الشريرة” التي قد يمتلكها الآخرون. يمكن للفئران المحاصرة أن تعض قطة ، ربما لا تستطيع تلك الفتاة فهم ذلك الشعور”.
(وجوده في حد ذاته يتحدى هذا النظام و يشكك في صحته.)
“ماري طلبت منك شيئًا ، أليس كذلك؟ شيء من القبيل قد تهاجم الجماعة المعارضة ، لذا فلتذهب بي إلى منزلي”.
(بغض النظر عن مدى تفكيرك في الأمر ، وفقًا للمعايير الدولية ، سيكون في الرتبة C في أحسن الأحوال.)
“أليس هذا لأنها سليلة مباشرة من العشائر العشرة الرئيسية؟”
)ومع ذلك فإن جميع الأشياء الفعلية التي رأيتها أنا والآخرين بأنفسنا تفوق تلك الخاصة بالسحرة من الرتبة A.)
كان منزل شيبا ، بما أن والدهما يقيم في منزل زوجة والدتهما ، في الواقع منزل للشقيقين تاتسويا و ميوكي ؛ بالنسبة لمنزل خاص ، فقد كان كبيرا جدا. بالمقارنة مع القصور الفخمة مثل منزل كيتاياما أو منزل سايغوسا (لم يرى تاتسويا و ميوكي أياً منهما في الواقع) ؛ كان فقط على مستوى منزل خاص.
رفعت مايومي وجهها من ماء الحمام و أخذت نفسا عميقا. زفرت مرتين ، ثلاث مرات ، ثم ضحكت بخفة.
“ما قلته للتو … يبدو أن مايومي لم تأخذ تحذيرك على محمل الجد. نظرًا لأن مايومي لديها مهارتها الخاصة {النطاق المتعدد} ، يمكن لتلك الفتاة حماية محيطها ولا يمكن لأي شخص أن يفاجئها ، لكن نظرًا لأنها قدرة فحص نشط وليست قدرة على الإدراك السلبي ، فعندما لا تشعر بالحاجة إلى اليقظة ، فإنها تشبه لعبة محاصرة في عبوتها (مضيعة)”.
(أراهن أنه يثير قلق عقول غرفة الموظفين.)
بينما كان يشاهد ماري تقدم الأعذار بكل قوتها ، فكر تاتسويا “هل هي ما تسمى بالـ تسونديري؟” ـــ لم يكن متأكدًا تمامًا.
(سمعت أن خطة استبدال النظام الأساسي الموجود هنا لعقود من الزمان ، وخطة إنشاء “قسم الهندسة السحرية” و “قسم جديد للسحر” أيضًا ، أمر واقعي للغاية ، لكن مع كل هذا إن الوضع الراهن لغرفة الموظفين يهتز بشدة.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت مايومي وجهها من ماء الحمام و أخذت نفسا عميقا. زفرت مرتين ، ثلاث مرات ، ثم ضحكت بخفة.
ابتسمت مايومي بألم وهي تهز رأسها من جانب إلى آخر.
(لا أعتقد أن حجمي بذلك السوء.)
(لكن حتى هذا لن يكون كافيا لدعمه.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في مكان ما لا يمكن أن تصل إليه إشارة الهاتف …”
(لو كان ذكاءه ومعرفته هو كل ما يميزه ، فلن يكون قادرًا على إحداث هذا القدر من الاضطراب في المقام الأول.)
بالنظر إليها من الخطوط الجانبية ، كان من الواضح تمامًا أن الغرير المرعب لهذين الاثنين كان دليلًا على مدى توافقهما ؛ من منظور تاتسويا ، قلق ماري بشأن مايومي كان “طبيعيًا تمامًا”. ومع ذلك ، لا يبدو أن ماري تعتقد ذلك.
(طالب في السنة الأولى بالمرحلة الثانوية يتقن أقوى أشكال السحر المضاد ، والتي لا يمكن لأي شخص تقريبا استخدامها.)
كيف بحق الجحيم “أقنعت” المرشحين الآخرين المعارضين بالتخلي عن الترشح؟ هل أقنعتهم بابتسامتها الجذابة تلك؟
(بعد تعرضه للضرب بسحر كان من المفترض أن يتسبب في جروح خطيرة في جسده ، استأنف القتال بهدوء وكأن لا شيء حدث.)
أشارت ماري إلى ذلك وهي تغلق صندوق بينتو.
(لقد سمعت أن تحطيم الجماعة الإرهابية تم في الواقع بقوته وحدها.)
(سمعت أن خطة استبدال النظام الأساسي الموجود هنا لعقود من الزمان ، وخطة إنشاء “قسم الهندسة السحرية” و “قسم جديد للسحر” أيضًا ، أمر واقعي للغاية ، لكن مع كل هذا إن الوضع الراهن لغرفة الموظفين يهتز بشدة.)
(قدرته على استخدام السحر و قدرته على القتال بالسحر متفاوتة وغير متوازنة للغاية.)
همست سوزوني في أذن مايومي ، التي كانت قد أمالت رأسها بتساؤل (على الرغم من أن الصوت مرتفع بما يكفي لتسمعه ميوكي بالكامل). أومأت مايومي برأسها بنظرة تفهم.
(لا ، حتى لو تم النظر إلى معرفته فقط ، هل يمكن القول أن إجراء بعض التعديلات على المناهج الدراسية قادر على دعمه؟)
(بما يكفي لتجعلني مفتونة على الرغم من أنني فتاة مثلها.)
كان الماء الساخن دافئًا بدرجة كافية. على الرغم من ذلك ، ارتجف جسد مايومي كما لو كان من البرد. بينما كانت تعلم أن البرد الذي شعرت به لم يكن يشع من بشرتها ، غمرت مايومي جسدها بعمق في حوض الاستحمام على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لـ تاتسويا ، عندما أطلق على نفسه اسم “طالب احتياطي” ، لم يفعل ذلك حقًا لأن لديه ميولات ماسوشية ، ولم يرغب بمثل هذه الميولات. الآن فقط ، سُئل (بشكل غير مباشر) عن السبب الذي جعله يؤكد على هذا الموضوع وأجاب فقط على هذا السؤال.

“شكرا لعملكم الشاق. بهذا ، يجب أن تكتمل جميع الاستعدادات ليوم غد ، صحيح؟”
(اليوم ، ظل صامتا عندما عرّفته على ناكورا-سان ، لم أخبره ، لكنه كان نوعًا من الاختبار.)
عندما قالت “المقر” ، لم يكن عليه أن يسأل عن ماذا ؛ قصدت مقر لجنة الأخلاق العامة.
(اختبار لمعرفة ما إذا كان قد أدرك معنى اسم “نا-كو-را”.)
ربما قد لا يصل إلى رتبة ساحر عالية بناء على المعايير الدولية ، لكن إذا كنت تفكر في المتطلبات العامة (المهنية) ، فإن الأشخاص الموهوبين مثله الذين يمتلكون المهارة الفنية للتفوق في مجال متخصص كانوا مطلوبين بشدة.
(في الوقت الذي تحدثت فيه بالاسم ، ناكورا ، للحظة واحدة ـــ وكان ذلك في الحقيقة لفترة وجيزة فقط ـــ سارت الاضطرابات في عينيه ؛ كان تركيزي الشامل و اهتمامي المطلق عليه فقط هو الذي سمح لي بعدم تفويت تلك اللحظة الوجيزة.)
(إنه ليس ساحرًا من عائلة لا اسم لها.)
( كان يدرك معنى “نا-كو-را”.)
تم شغل الطابق السفلي تحت الأرض بواسطة منشأة أبحاث هندسية سحرية ذات تقنية عالية مثل مختبر أبحاث جامعي. (لسبب أو لآخر ، يبدو الأمر وكأنها قاعدة سرية إلى حد ما ، لكنه كان مجرد قبو به نفس مساحة الأرضية في الطابق الأول ، تم إعادة تشكيله بالكامل ليصبح مختبرا.)
(هذا يعني أنه مرتبط بعمق وعلى دراية جيدة بـ “ظلام” السحر الحديث مثلي أنا و جومونجي-كن.)
هذا النوع من الجسد لم يكن غير عادي. شهد القرن الماضي العديد من الحروب ، خاصة مع نهاية القرن 21 ، لذا كان قدامى المحاربين في الخدمة العسكرية شائعين لدرجة أنه إذا حاول الحمقى الحفاظ على حضارة بدونهم ، فسيكون ذلك خزيًا. كان الأفراد العسكريون السابقون ، وهم أيضًا سحرة يستخدمون مزيجًا من خبراتهم و مهاراتهم الفنية للحصول على مكان مع عائلة محترمة كحراس شخصيين ، أمرًا شائعًا أيضًا ؛ النقطة التي كانت مقلقة لا علاقة لها بذلك.
(إنه ليس ساحرًا عاديًا.)
كان يفكر في الحارس الشخصي الذي تعرف عليه عندما اصطحب مايومي إلى المحطة.
(إنه ليس ساحرًا من عائلة لا اسم لها.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت مايومي وجهها من ماء الحمام و أخذت نفسا عميقا. زفرت مرتين ، ثلاث مرات ، ثم ضحكت بخفة.
(“شيبا” تاتسويا. شِي ، نطق من الكانجي يعني رئيس ؛ با ، نطق من الكانجي يعني أوراق. شي ، مقطع لفظي يمكن أن يعني أيضًا أربعة (4) ؛ با ، أوراق. يوتسو ، نطق من الكانجي يعني أربعة (4) ؛ با ، أوراق. يـوتسوبـا.)
( كان يدرك معنى “نا-كو-را”.)
(إنه لقب مختلف لكن … هل ربما يكون … واحد آخر من “الـإضافات” …)
“هذا لأن عائلة سـايغوسا هي عشيرة مشهورة ، منذ تشكيل نظام العشائر العشرة الرئيسية ، لم تسقط أبدًا من الرتب ، ولا حتى مرة واحدة.”
هذا ما فكرت فيه مايومي عندما كان الدم يندفع إلى رأسها.
“أنت … لا تشيرين فقط إلى هذه المرة ، أليس كذلك؟”
“يا إلهي ، يا لها من وقاحة. ألا تعتقد أن الإشارة إلى فتاة بـ “هذه المرأة” أمر مروع”.
********************
المترجم : تفسير مبسط لأنواع العائلات في السحر الحديث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
الـأرقام (The Numbers) : في المجتمع السحري الياباني ، عائلات السحرة النخبة يطلق عليهم الـأرقام ، وببساطة أسماؤهم باليابانية تحمل أرقام. مثلا سايغوسا (7) ، تشيبا (1000) ، تشيودا (1000) ، إيسوري (50) ، يوتسوبا (4) … لكن ترتيب الأرقام لا يدل على القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس.”
العشائر العشرة الرئيسية (The Ten Master Clans) : هم النخبة بين أولئك النخبة الذين يحملون الأرقام في أسمائهم (من 1 إلى 10). هم العئلات السحرية الأكثر تأثيرا في اليابان. قوتهم و سلطتهم تتعدى السلطات القضائية. العشائر العشرة الرئيسية الحالية هي: إتـشيجو ، فوتـاتسوجي ، ميتسويـا ، يـوتسوبـا ، إتـسوا ، موتسوزوكـا ، سـايغوسا ، يـاتسوشيرو ، كـودو ، جـومونجي.
“إذا كان الأمر على ما يرام ، أود الانتظار هنا لفترة أطول قليلاً.”
العائلـات الـ 18 المساعدة (The 18 Assistant Houses) : هم أيضا يحملون أرقاما في أسمائهم (من 1 إلى 10). في الواقع هناك ما مجموعه 28 عائلة تستحق اسم العشائر العشرة الرئيسية لكن فقط الأقوى سحريا هم من يحملون ، أما البقية فهم يسمون بـ العائلـات الـ 18 المساعدة ، هم عبارة عن بديل للعشائر العشرة الرئيسية ، مثلا إذا تمت إزالة واحدة من العشرة فسيتم تعويضها بواحدة من العائلـات الـ 18 المساعدة.
كان مظهر تاتسويا الذي خرج من مختبر الطابق السفلي إلى غرفة المعيشة فوقه ، متعبًا بشكل غير عادي ؛ غرق جسده بعمق في الأريكة.
العائلـات المائة (The Hundred Families) : هم أيضا يحملون أرقاما في أسمائهم (11 فما فوق). اسمهم لا يدل على أنهم 100 عائلة في المجموع ، بل فقط أن العشرات تتبعها المئات ، يعني في حين أن العشائر العشرة الرئيسية و العائلـات الـ 18 المساعدة هم أقوى الأقوياء ، فإن العائلـات المائة أسفلهم في الهرم مباشرة و يتبعونهم عن كثب. مثلا منهم تشيبا ، تشيودا ، إيسوري ، توميتسوكا … وفقط كملاحظة هناك من العائلـات المائة من لا يحمل أرقاما في أسمائهم وهم عبارة عن عائلات جانبية: هاتوري ، واتانابي ، موريساكي.
“نعم ، كل المستندات مرتبة”.
الـإضافات (The Extras) : هم عائلات السحرة الذين كانوا يحملون أرقاما في أسمائهم لكنهم فقدوها (تم إسقاط الرقم من اسم العائلة أو استبداله بأحرف أخرى ، مثلا ناناكورا (نانا تعني 7) تحول إلى ناكورا) ، أسباب تجريدهم من الرقم مختلفة ، مثلا: الخيانة ، عدم الكفاءة ، الفشل في الواجبات …
(لكن حتى هذا لن يكون كافيا لدعمه.)
حتى لو تم زيادة العدد ، فلن تكون هناك طريقة لتأمين العدد المناسب من المعلمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		