14 - الفصل الرابع عشر : الصفاء الخمس.
جلب جالين مجرفة وسلة من الداخل وقذفها لرولاند و قال : “هذه أدواتك يمكنك البدء في العمل بها… صحيح ما اسمك؟ أحتاج إلى تسجيله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استراح عمال المناجم الآخرين لبعض الوقت وعادوا إلى العمل، بعد ساعة كانوا متعبين جدًا لأن عليهم العمل مرة أخرى ومع ذلك كان رولاند لا يزال يلوح بمجرفته و هذه المرة لم يضايقوا رولاند وحدقوا به بصمت.
14 – الفصل الرابع عشر: الصفاء الخمس.
كان الكهف ضخمًا إلى حد ما، وهو أمر مفهوم لأن الهواء النقي كان مطلوبًا في المناجم, في الطريق تم إنشاء مصباح زيت كل اثني عشر مترا, وكان الحائط رطباً شعر رولاند بالماء ينقط عليه.
كان التعدين مهمة شاقة، لكن اللاعبين بما في ذلك ملقي التعاويذ مثل رولاند كان لديهم بنية جسم أفضل بكثير من الأشخاص العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسم الله الرحمان الرحيم,
سحب رولاند السلة أمامه كانت هناك ثقوب وحفر في كل مكان على الطريق بعد عدة دقائق، سمع أخيراً أصواتاً قادمة من بعيد, سرعان ما رأى العديد من الأشخاص يعملون بجد في نهاية الكهف في اتجاهات مختلفة.
استمتعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جالين أغنى رجل في البلدة لسبب بسيط : كان والده عمدة البلدة، وكان هو يملك منجمًا، في حين أن المعادن لم تكن مربحة للغاية إلا أنها لا تزال تجعل حياته مريحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتحريك السلة إلى الأرض وفحص الصخور التي فيها و تخلص من الأشياء عديمة القيمة، وتم تقسيم القيمة منها إلى ثلاثة أكوام وفقًا لجودتها ثم في النهاية، حسب ثمنها و وضع ثمانية وعشرين عملة معدنية على المكتب.
نظر جالين إلى رولاند صعودا وهبوطا ثم في النهاية من اجل فالكن قال : “حسنًا، بما أن سيد فالكن قد أوصى بك فسأوافق عليك ومع ذلك، أنا رجل عادل سأعطيه المال وفقًا للمعادن التي يحفرها دون أي امتياز خاص كيف يبدو العرض؟”.
كان التعدين مهمة شاقة، لكن اللاعبين بما في ذلك ملقي التعاويذ مثل رولاند كان لديهم بنية جسم أفضل بكثير من الأشخاص العاديين.
بسم الله الرحمان الرحيم,
أبتسم فالكن ضاحكًا وقال : “لا مشكلة”.
بعد ساعة أخرى من العمل، جلس عمال المناجم الآخرون و استراحوا لكن رولاند استمر في العمل تجمع عمال المناجم وأشاروا إليه، بينما انطلقت بعض الضحكات مجهولة المصدر، بدأوا السخرية من رولاند لأنهم اعتقدوا أن رولاند لا يمكن أن يستمر لفترة أطول.
ثم ربت على كتف رولاند وغادر ببطء، فتح جالين بوابة المنزل الحجري وأطلق العنان لرائحة الصخور, تراكمت مختلف المعادن داخل المستودع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلب جالين مجرفة وسلة من الداخل وقذفها لرولاند و قال : “هذه أدواتك يمكنك البدء في العمل بها… صحيح ما اسمك؟ أحتاج إلى تسجيله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقط جالين ريشة وفتح كتابًا من درجه بعناية “تحدث، وأخبرني بعمرك أيضًا”.
بسم الله الرحمان الرحيم,
اليوم كنت راح انشر فصلين بس غيرت رائيي و قررت إني انشر
“رولاند، سبعة عشر”.
“رولاند، سبعة عشر”.
كان رولاند في الرابعة والعشرين من عمره، ولكن تم تعيين شخصيته في اللعبة لتكون في سبعة عشر بين مراهق وبالغ لذا، كان بإمكانه فقط إعطاء هذه المعلومات بعد كل شيء كان يبدو أصغر من أن يكون في الرابعة والعشرين ، وما كان جالين سيقتنع إذا قال ذلك.
حدّق عمال المناجم في الشاب النحيف بكفر شخص ما لم يعد بإمكانه التراجع واقترب من رولاند، نظر إلى الصخور الموجودة في سلة رولاند و الحُفرة على الحائط الذي خلفه رولاند للتو بمشاعر معقدة.
كتب جالين اسمه في الكتاب, سرق رولاند لمحة واكتشف أن الكلمات في هذا العالم كانت رسومًا معقدة الكلمات لم تكن مستقيمة لم يكن هناك ما يشير إلى ما إذا كان التنسيق القياسي أو أسلوب جالين الشخصي.
في النهاية، لوح جالين في رولاند، وسار رولاند إلى الكهف بالمجرفة والسلة.
في النهاية، لوح جالين في رولاند، وسار رولاند إلى الكهف بالمجرفة والسلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتحريك السلة إلى الأرض وفحص الصخور التي فيها و تخلص من الأشياء عديمة القيمة، وتم تقسيم القيمة منها إلى ثلاثة أكوام وفقًا لجودتها ثم في النهاية، حسب ثمنها و وضع ثمانية وعشرين عملة معدنية على المكتب.
كان الكهف ضخمًا إلى حد ما، وهو أمر مفهوم لأن الهواء النقي كان مطلوبًا في المناجم, في الطريق تم إنشاء مصباح زيت كل اثني عشر مترا, وكان الحائط رطباً شعر رولاند بالماء ينقط عليه.
عندما بدأ العمل، كانت المجرفة دوما تصتدم بالصخور الصلبة أو تعلق في الشقوق، ولكن بعد نصف ساعة شعر رولاند أنه كان يفهم كيفية العمل الأن.
في النهاية، لوح جالين في رولاند، وسار رولاند إلى الكهف بالمجرفة والسلة.
سحب رولاند السلة أمامه كانت هناك ثقوب وحفر في كل مكان على الطريق بعد عدة دقائق، سمع أخيراً أصواتاً قادمة من بعيد, سرعان ما رأى العديد من الأشخاص يعملون بجد في نهاية الكهف في اتجاهات مختلفة.
كان جالين أغنى رجل في البلدة لسبب بسيط : كان والده عمدة البلدة، وكان هو يملك منجمًا، في حين أن المعادن لم تكن مربحة للغاية إلا أنها لا تزال تجعل حياته مريحة.
كان هذا هو المنجم الحقيقي لقد كان مكانًا فسيحًا نوعًا ما. كانت القبة بارتفاع عشرة أمتار ، وكان هناك حوالي ثلاثين مترا من الطرف الأيسر إلى الطرف الأيمن. كانت إضائة المكان خافته إلى حد ما على الرغم من المصابيح المعلقة على الحائط.
كان هذا هو المنجم الحقيقي لقد كان مكانًا فسيحًا نوعًا ما. كانت القبة بارتفاع عشرة أمتار ، وكان هناك حوالي ثلاثين مترا من الطرف الأيسر إلى الطرف الأيمن. كانت إضائة المكان خافته إلى حد ما على الرغم من المصابيح المعلقة على الحائط.
ذهل جالين، لأنه لم يستطع فهم رولاند أيضًا ومع ذلك بصفته تاجرًا سافر كثيرًا، فقد خمن ما حدث.
كان هناك المزيد من الأشياء التي أراد أن يقولها له لكنه لا يستطيع إلا أن يصمت للأن.
قفز رولاند من على الحافة و نزل للمنجم، لاحظ أحدهم الضوضاء ولكن سرعان ما ركز على أكمال التعدين كان الوقت هو المال لعمال المناجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مراقبً البيئة بعناية، جاء رولاند إلى زاوية غير مأهولة وشاهد عمال المناجم الآخرين ثم نسخهم.
غادر رولاند الكهف مع سلته و استغرقه الأمر بعض الوقت حتى يعتاد على ضوء الشمس المبهر في الخارج، في النهاية سحب السلة إلى جالين ورفعها على مكتب جالين.
التعدين و التعرق ليوم كامل، ونحاس الصفاء الخمس هو كل ما يمكنني العثور عليه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استراح عمال المناجم الآخرين لبعض الوقت وعادوا إلى العمل، بعد ساعة كانوا متعبين جدًا لأن عليهم العمل مرة أخرى ومع ذلك كان رولاند لا يزال يلوح بمجرفته و هذه المرة لم يضايقوا رولاند وحدقوا به بصمت.
مع أصوات التعدين في الخلفية جيلين جيلين جيلين
قام رولاند بإخراج حجر من الحائط و وضعه في السلة، ابتسم للعمل الذي اقترب منه وترك المنجم مع سلته الثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر رولاند بطريقة أو بأخرى طفولته، عندما كانت ألعاب MMORPG شائعة كان طفلًا في العاشرة من عمره فقط، وفر نقود الإفطار لمدة شهر كامل لشراء البطاقة الشهرية للعبة، ثم كان يستقطع ساعتين كل يوم ويدفع مقابل اللعب بالقطع النقدية التي جمعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز رولاند من على الحافة و نزل للمنجم، لاحظ أحدهم الضوضاء ولكن سرعان ما ركز على أكمال التعدين كان الوقت هو المال لعمال المناجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فتح جالين المستودع من قبل التقط صورة للمعادن في المستودع بوظيفة التصوير الخاصة بالنظام، مما سمح له بمقارنة الصخور التي حفرها بالصخور الموجودة لتقييم قيمتها.
أبتسم فالكن ضاحكًا وقال : “لا مشكلة”.
كان انطباعه العميق عن أول لعبة MMORPG هو التعدين ، و مجدداً التعدين مرة أخرى في أول لعبة غامرة في العالم، وتساءل عما أن كان مقدراً له أن يكون عامل منجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جالين أغنى رجل في البلدة لسبب بسيط : كان والده عمدة البلدة، وكان هو يملك منجمًا، في حين أن المعادن لم تكن مربحة للغاية إلا أنها لا تزال تجعل حياته مريحة.
كان التعدين مهمة شاقة، لكن اللاعبين بما في ذلك ملقي التعاويذ مثل رولاند كان لديهم بنية جسم أفضل بكثير من الأشخاص العاديين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
عندما بدأ العمل، كانت المجرفة دوما تصتدم بالصخور الصلبة أو تعلق في الشقوق، ولكن بعد نصف ساعة شعر رولاند أنه كان يفهم كيفية العمل الأن.
حفر رولاند صخرة باللونين الأصفر و الأبيض التقطه درسه للحظة ثم هز رأسه وألقى به بعيدا ، و أكمل العمل مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الأستراحة لبعض الوقت، استمروا في الحفر ولكن عندما اجتمعوا مرة أخرى واستراحوا بعد ساعة كان رولاند لا يزال يلوح بمجرفته.
عندما فتح جالين المستودع من قبل التقط صورة للمعادن في المستودع بوظيفة التصوير الخاصة بالنظام، مما سمح له بمقارنة الصخور التي حفرها بالصخور الموجودة لتقييم قيمتها.
غادر رولاند الكهف مع سلته و استغرقه الأمر بعض الوقت حتى يعتاد على ضوء الشمس المبهر في الخارج، في النهاية سحب السلة إلى جالين ورفعها على مكتب جالين.
بالطبع، لا يمكن أن تكون المقارنة دقيقة لكنها كانت أفضل بكثير من بعض التخمينات العشوائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استراح عمال المناجم الآخرين لبعض الوقت وعادوا إلى العمل، بعد ساعة كانوا متعبين جدًا لأن عليهم العمل مرة أخرى ومع ذلك كان رولاند لا يزال يلوح بمجرفته و هذه المرة لم يضايقوا رولاند وحدقوا به بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جالين أغنى رجل في البلدة لسبب بسيط : كان والده عمدة البلدة، وكان هو يملك منجمًا، في حين أن المعادن لم تكن مربحة للغاية إلا أنها لا تزال تجعل حياته مريحة.
بعد ساعة أخرى من العمل، جلس عمال المناجم الآخرون و استراحوا لكن رولاند استمر في العمل تجمع عمال المناجم وأشاروا إليه، بينما انطلقت بعض الضحكات مجهولة المصدر، بدأوا السخرية من رولاند لأنهم اعتقدوا أن رولاند لا يمكن أن يستمر لفترة أطول.
في هذه اللحظة، كان إتقان اللغة قد انتهى بالفعل. كان من المستحيل عليه التواصل مع الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلب جالين مجرفة وسلة من الداخل وقذفها لرولاند و قال : “هذه أدواتك يمكنك البدء في العمل بها… صحيح ما اسمك؟ أحتاج إلى تسجيله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلهم رولاند واستمر، كان عليه أن يستمر في المحاولة حتى يشعر بالإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتب جالين اسمه في الكتاب, سرق رولاند لمحة واكتشف أن الكلمات في هذا العالم كانت رسومًا معقدة الكلمات لم تكن مستقيمة لم يكن هناك ما يشير إلى ما إذا كان التنسيق القياسي أو أسلوب جالين الشخصي.
استراح عمال المناجم الآخرين لبعض الوقت وعادوا إلى العمل، بعد ساعة كانوا متعبين جدًا لأن عليهم العمل مرة أخرى ومع ذلك كان رولاند لا يزال يلوح بمجرفته و هذه المرة لم يضايقوا رولاند وحدقوا به بصمت.
أخذ رولاند العملات وغادر دون أن يقول أي شيء.
بعد الأستراحة لبعض الوقت، استمروا في الحفر ولكن عندما اجتمعوا مرة أخرى واستراحوا بعد ساعة كان رولاند لا يزال يلوح بمجرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدّق عمال المناجم في الشاب النحيف بكفر شخص ما لم يعد بإمكانه التراجع واقترب من رولاند، نظر إلى الصخور الموجودة في سلة رولاند و الحُفرة على الحائط الذي خلفه رولاند للتو بمشاعر معقدة.
بسم الله الرحمان الرحيم,
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفر رولاند صخرة باللونين الأصفر و الأبيض التقطه درسه للحظة ثم هز رأسه وألقى به بعيدا ، و أكمل العمل مجدداً.
اليوم كنت راح انشر فصلين بس غيرت رائيي و قررت إني انشر
قام رولاند بإخراج حجر من الحائط و وضعه في السلة، ابتسم للعمل الذي اقترب منه وترك المنجم مع سلته الثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الكهف ضخمًا إلى حد ما، وهو أمر مفهوم لأن الهواء النقي كان مطلوبًا في المناجم, في الطريق تم إنشاء مصباح زيت كل اثني عشر مترا, وكان الحائط رطباً شعر رولاند بالماء ينقط عليه.
كان الكهف ضخمًا إلى حد ما، وهو أمر مفهوم لأن الهواء النقي كان مطلوبًا في المناجم, في الطريق تم إنشاء مصباح زيت كل اثني عشر مترا, وكان الحائط رطباً شعر رولاند بالماء ينقط عليه.
في هذه اللحظة، كان إتقان اللغة قد انتهى بالفعل. كان من المستحيل عليه التواصل مع الآخرين.
أبتسم فالكن ضاحكًا وقال : “لا مشكلة”.
استمتعوا.
شاهده عمال المنجم وهو يغادر و بالنظر إلى سلالهم التي كانت لا تزال نصف فارغة فقدوا جميعًا الدافع للعمل.
في النهاية، لوح جالين في رولاند، وسار رولاند إلى الكهف بالمجرفة والسلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهل جالين، لأنه لم يستطع فهم رولاند أيضًا ومع ذلك بصفته تاجرًا سافر كثيرًا، فقد خمن ما حدث.
غادر رولاند الكهف مع سلته و استغرقه الأمر بعض الوقت حتى يعتاد على ضوء الشمس المبهر في الخارج، في النهاية سحب السلة إلى جالين ورفعها على مكتب جالين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبتسم فالكن ضاحكًا وقال : “لا مشكلة”.
كانت السلة ثقيلة للغاية لدرجة أن المكتب انهار تقريبًا فوجئ جالين واستيقظ من حلمه، هتف بعد أن رأى السلة ورولاند خلفها ومع ذلك لم يستطع رولاند فهم ما يقول له بعد أن ألقى جالين خطابا طويلا، رولاند لم لا يستطع أن يتجاهله فقط هكذا فقال عاجزاً “آسف، إتقان اللغة قد انتهى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، لا يمكن أن تكون المقارنة دقيقة لكنها كانت أفضل بكثير من بعض التخمينات العشوائية.
ذهل جالين، لأنه لم يستطع فهم رولاند أيضًا ومع ذلك بصفته تاجرًا سافر كثيرًا، فقد خمن ما حدث.
بالطبع، لا يمكن أن تكون المقارنة دقيقة لكنها كانت أفضل بكثير من بعض التخمينات العشوائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاثة ????
كان هناك المزيد من الأشياء التي أراد أن يقولها له لكنه لا يستطيع إلا أن يصمت للأن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام بتحريك السلة إلى الأرض وفحص الصخور التي فيها و تخلص من الأشياء عديمة القيمة، وتم تقسيم القيمة منها إلى ثلاثة أكوام وفقًا لجودتها ثم في النهاية، حسب ثمنها و وضع ثمانية وعشرين عملة معدنية على المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، كان إتقان اللغة قد انتهى بالفعل. كان من المستحيل عليه التواصل مع الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفر رولاند صخرة باللونين الأصفر و الأبيض التقطه درسه للحظة ثم هز رأسه وألقى به بعيدا ، و أكمل العمل مجدداً.
أخذ رولاند العملات وغادر دون أن يقول أي شيء.
كان جالين أغنى رجل في البلدة لسبب بسيط : كان والده عمدة البلدة، وكان هو يملك منجمًا، في حين أن المعادن لم تكن مربحة للغاية إلا أنها لا تزال تجعل حياته مريحة.
تجاهلهم رولاند واستمر، كان عليه أن يستمر في المحاولة حتى يشعر بالإرهاق.
التعدين و التعرق ليوم كامل، ونحاس الصفاء الخمس هو كل ما يمكنني العثور عليه…
14 – الفصل الرابع عشر: الصفاء الخمس.
بصراحة حياته صعبة بدون تعويذة اللغة +++++++++++ تعليق و للفصل التالي go ❤️?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اليوم كنت راح انشر فصلين بس غيرت رائيي و قررت إني انشر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اليوم كنت راح انشر فصلين بس غيرت رائيي و قررت إني انشر
أبتسم فالكن ضاحكًا وقال : “لا مشكلة”.
ثلاثة ????
تجاهلهم رولاند واستمر، كان عليه أن يستمر في المحاولة حتى يشعر بالإرهاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات