الخامس و الثمانون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي شطائر؟”
“جوهرا ماذا عن هنا؟”
“أنا آسف سأكون أكثر حذراً في المستقبل.”
اخترنا بقعة سلمية لطيفة لإيقاف العربة وأكل الطعام المعبأ.
‘يا إلهي! طوال الوقت كنت أقول اسمها بلا مبالاة!’
“هل هي شطائر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دق دق!
“نعم، ألا تحبهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، أنا متأكد من أنها ستكون على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آغ! كيف يمكنك أن تقرأ ماذا سأفعل؟ اعتقدت أن لدي فرصة للفوز هذه المرة!”
عندما سلّم ليفين شطيرة إلى فيزدا، أخذتها بشكل طبيعي وذهبت للخارج.
“فيزدا، قلبي مكسور من كلماتك.”
“إلى أين انتِ تذهبين؟”
“أنا لا أعتقد أنك عبدي فيزدا، بل زميلتي.”
“إنه ليس مكانًا للخادمة لمشاركة وجبة مع سيدها.”
“آه ، آسف كانت زلة لسان.”
“ما هذا الهراء، فيزدا عودي إلى هنا.”
“آه ، آسف كانت زلة لسان.”
صعدت مرة أخرى إلى العربة مع تعبير محرج.
“ما هذا الهراء، فيزدا عودي إلى هنا.”
“دعونا نأكل.”
“أنا لا أعتقد أنك عبدي فيزدا، بل زميلتي.”
أعطاني ليفين نظرة غريبة ولكني تجاهلته فقط وركزت على الطعام. وبالمثل كانت فيزدا تحدق بي.
‘هل هي خائفة من الغرباء؟’
“هل هناك أي شيء لا ترغبين في تناوله؟”
“ما الأمر، أسمح لك ِأن تقول ما تريدِ. فيزدا! تستطيعين التحدث!”
هزت رأسها وبدأت في تناول شطيرة لها.
“واو هذا لذيذ جدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم جوهرا، رئيس الطهاة جيد جدًا لأن والدي، كبير الخدم، صعب الإرضاء في اختيار الموظفين.”
“حسنا……”
تحدث ليفين بفخر كما لو كان والده بطلاً عظيماً.
“ليس على الإطلاق ، من الطبيعي أن أعاني بعض العقاب على إيذاء سيدي.”
هزت رأسها بلا حول ولا قوة عندما أحمر خداها.
تناولت فيزدا طعامها بهدوء في الزاوية.
“حسنا……”
“إذن هل هناك شيء يمنعك من التحدث؟”
“ماذا هناك فيزدا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنلعب بعض الشطرنج!”
هزت رأسها إلى اليسار واليمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل هي خائفة من الغرباء؟’
عندما سلّم ليفين شطيرة إلى فيزدا، أخذتها بشكل طبيعي وذهبت للخارج.
بعد الانتهاء من الطعام واصلنا الطريق مرة أخرى وسرعان ما عدنا إلى القصر. كانت جيليان وجيرنا بالخارج بالفعل، في انتظار وصولنا بعيون متلهفة.
صعدت مرة أخرى إلى العربة مع تعبير محرج.
“لقد عدت.”
“هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”
“جوهرا اتلك هي المرأة التي تقف خلفك عبداً للمعركة؟”
واااه!
“اجل….”
كان الأشقاء يتنقلون صعودًا وهبوطًا لإلقاء نظرة أفضل على فيزدا التي كانت مختبئة جزئيًا خلفي. عندما أمسكوا بها، نظروا هو وجيرنا بتعبير مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو الخطأ جيليان؟”
“سيدي ليس لديك أي رحمة”
“إنها قبيحة للغاية … هل هذا الطبيعي لعبد المعركة؟”
“إنها قبيحة للغاية … هل هذا الطبيعي لعبد المعركة؟”
“حسنًا فيزدا، لا تحتاجين إلى النوم على السرير.”
“حقا، اعتقدت أنها كانت جميلة جدا.”
سماع كلماتي أصبح تعبير جيرنا شديد البرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدموع تتشكل في عينيها.
“هل يمكنني فرض عليك وطلب غرفة أخرى جيليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليلة سعيدة فيزدا، احصلِ على قسط من الراحة لأن لدينا الكثير لنناقشه غدا.”
“بالطبع ، سوف أتأكد من الاهتمام بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل منعت من التحدث من قبل سيدك السابق؟”
ولكن فيزدا تبعتني بصمت إلى غرفتي.
“هل يمكنني فرض عليك وطلب غرفة أخرى جيليان؟”
تحدث ليفين بفخر كما لو كان والده بطلاً عظيماً.
“لماذا أنتِ هنا؟ لقد حضرت لك غرفتك الخاصة، فلماذا لا تنامِ هناك؟”
هزت رأسها بلا حول ولا قوة عندما أحمر خداها.
تحدث ليفين بفخر كما لو كان والده بطلاً عظيماً.
“هل تريدين أن تنامِ في هذه الغرفة؟”
هزت رأسها مرة أخرى، لأن وجهها يميل إلى اللون الأحمر الغامق.
“لا، أنا متأكد من أنها ستكون على ما يرام.”
“همم، ماذا لو…؟”
“حسنًا ، لن تكون مشكلة. يمكنك النوم على السرير وسوف آخذ الأريكة.”
كانت فيزدا سعيدة لسماع صوتي، مع العلم أنني استيقظت. ومع ذلك، سارعت الخادمة إلى الخروج من الغرفة، مما أعطى فيزدا نظرة أكثر كرهًا نحو الخادمة. أثناء هروب الخادمة من فيزدا، أخرجت الصعداء، لكن هذا جعلها تترك حافة السرير التي كانت تمسك بها، وسقطت على الأرض بلا مبالاة.
شالكاك!
التفت للنظر إلى السرير بتعبير محرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليلة سعيدة فيزدا، احصلِ على قسط من الراحة لأن لدينا الكثير لنناقشه غدا.”
(هنا مو معناه انها مزقته حرفيا انما كانت تحك نفسها)
لقد كنت مرهقًا من التسوق وسقطت نائماً في اللحظة التي وضعت فيها رأسي على الوسادة. ومع ذلك، استيقظت في منتصف الليل بسبب صوت غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت.”
سنيف سنيف شوو
مختلس النظر من خلال عيني نصف المغلقة أغضبت على مشهد محرج.
“جوهرا ماذا عن هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخرجِ قبل أن توقظيه أيها العبد عديم الفائدة! كيف تجرؤين على أخذ سرير السيد، يجب أن تعتبر نفسك محظوظة حتى لو سمح لك بالنوم في نفس الغرفة!”
مشى أحد الخادمات إلى الغرفة، وبعد أن رأت عبدي على السرير، حاولت جرها إلى الخارج. كانت فيزدا تمسك طرف السرير بكل قوتها، رافضة التزحزح.
بعد الانتهاء من الطعام واصلنا الطريق مرة أخرى وسرعان ما عدنا إلى القصر. كانت جيليان وجيرنا بالخارج بالفعل، في انتظار وصولنا بعيون متلهفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دق دق!
“ماذا يجري هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي شطائر؟”
كانت فيزدا سعيدة لسماع صوتي، مع العلم أنني استيقظت. ومع ذلك، سارعت الخادمة إلى الخروج من الغرفة، مما أعطى فيزدا نظرة أكثر كرهًا نحو الخادمة. أثناء هروب الخادمة من فيزدا، أخرجت الصعداء، لكن هذا جعلها تترك حافة السرير التي كانت تمسك بها، وسقطت على الأرض بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس على الإطلاق، من واجبي أن أتبع رغبات سيدي.”
“ماذا حدث يا فيزدا؟ هل انتِ بخير؟”
جلست على الأرض، مع أنفاسها الشاقة وهي تمزق صدرها.
“لنلعب بعض الشطرنج!”
(هنا مو معناه انها مزقته حرفيا انما كانت تحك نفسها)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر انتظر! أحتاج إلى التفكير بعناية!”
“همم، ماذا لو…؟”
مختلس النظر من خلال عيني نصف المغلقة أغضبت على مشهد محرج.
“هل أنت غير قادرة على الكلام؟”
شالكاك!
تحدث ليفين بفخر كما لو كان والده بطلاً عظيماً.
هزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بووووه!! يرجى إلغاء الأمر الخاص بك الذي يجب أن أنام في سريرك. باااه ”
“إذن هل هناك شيء يمنعك من التحدث؟”
لا يزال لدى فيزدا نظرة غير راغبة.
هزت رأسها مرة أخرى ومزقت صدرها بقوة أكبر.
اخترنا بقعة سلمية لطيفة لإيقاف العربة وأكل الطعام المعبأ.
“هل منعتِ من الكلام؟”
ردت بصوت خجول.
ردت بصوت خجول.
هزت رأسها مرة أخرى، بينما ظلت تمزق صدرها.
“إلى أين انتِ تذهبين؟”
“ما هو الخطأ جيليان؟”
“ما الأمر، أسمح لك ِأن تقول ما تريدِ. فيزدا! تستطيعين التحدث!”
لقد كنت مرهقًا من التسوق وسقطت نائماً في اللحظة التي وضعت فيها رأسي على الوسادة. ومع ذلك، استيقظت في منتصف الليل بسبب صوت غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت للنظر إلى السرير بتعبير محرج.
“بووووه!! يرجى إلغاء الأمر الخاص بك الذي يجب أن أنام في سريرك. باااه ”
واااه!
“حسنًا فيزدا، لا تحتاجين إلى النوم على السرير.”
صعدت مرة أخرى إلى العربة مع تعبير محرج.
لقد فهمت أخيرًا تصرفاتها السابقة والسبب في صعوبة التنفس وهي تمزق في صدرها كانت جميعها علامات بالنسبة لي.
“هل منعت من التحدث من قبل سيدك السابق؟”
“نعم، ألا تحبهم؟”
“اجل….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكت بلا حول ولا قوة.
“أوه فيزدا من فضلك توقف عن ذلك، أنا آسف.”
ردت بصوت خجول.
“جوهرا اتلك هي المرأة التي تقف خلفك عبداً للمعركة؟”
“أنا آسف للغاية، لم أكن أعرف ذلك.”
“ماذا هناك فيزدا؟”
“لا بأس، سأشرح لك كل شيء.”
“ما الأمر، أسمح لك ِأن تقول ما تريدِ. فيزدا! تستطيعين التحدث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطيتها يد العون لمساعدتها من على الأرض وجلسنا على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ماذا تريد أن تقولِ؟”
“لا بأس، سأشرح لك كل شيء.”
“إذا اتصلت باسمي، فإن أي شيء تقوله بعد ذلك يصبح أمرًا مطلقًا.”
“هل قلت شيئا خاطئا؟”
‘يا إلهي! طوال الوقت كنت أقول اسمها بلا مبالاة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها مرة أخرى، بينما ظلت تمزق صدرها.
“هذا هراء، أنا رجل وأنت امرأة. إنها مسألة شرف.”
“أنا آسف سأكون أكثر حذراً في المستقبل.”
شالكاك!
“ليس على الإطلاق، من واجبي أن أتبع رغبات سيدي.”
“آه ، آسف كانت زلة لسان.”
كانت فيزدا تجلس على الأريكة وتنظر إلينا ونحن نلعب. حتى تناولنا طعام الغداء في غرفة نومي، حبسنا ثلاثتنا في الغرفة بسبب هذه اللعبة.
“لن أطلب منك ذلك. هناك شيء واحد فقط سأطلبه منكِ وهو أنك لا تخونني أبدًا.”
ردت بصوت خجول.
“حسنًا ، لن تكون مشكلة. يمكنك النوم على السرير وسوف آخذ الأريكة.”
“بالطبع بكل تأكيد.”
“إنها قبيحة للغاية … هل هذا الطبيعي لعبد المعركة؟”
شعرت أن عينيها تسطع.
“ماذا يجري هنا؟”
“لماذا تريدين أن تنامِ في نفس الغرفة؟ هل كان لديك بعض التوقعات الغريبة؟”
شالكاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريدين أن تنامِ في هذه الغرفة؟”
“لقد أغلقت الباب، فلا بأس الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوف آخذ الأريكة لذلك يجب أن تذهب على السرير.”
(هنا مو معناه انها مزقته حرفيا انما كانت تحك نفسها)
“هذا هراء، أنا رجل وأنت امرأة. إنها مسألة شرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يزال لدى فيزدا نظرة غير راغبة.
لا يزال لدى فيزدا نظرة غير راغبة.
(هنا مو معناه انها مزقته حرفيا انما كانت تحك نفسها)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت رأسها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أي شيء لا ترغبين في تناوله؟”
“لماذا تريدين أن تنامِ في نفس الغرفة؟ هل كان لديك بعض التوقعات الغريبة؟”
“لماذا هذا؟ هل هو جزء من عقد السيد والعبد الذي وضعناه؟”
“لا، على العكس.”
“آه ، ليس على الإطلاق. أعرف أنه من المستحيل أن تكون مهتمًا بشخص قبيح مثلي. لقد بدأت أشعر بشعور فظيع إذا ابتعدنا كثيرًا.”
خفضت رأسها بشكل خاضع ..
“هل قلت شيئا خاطئا؟”
“لماذا هذا؟ هل هو جزء من عقد السيد والعبد الذي وضعناه؟”
“هل قلت شيئا خاطئا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
هزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، ثم فيزدا ، سأحرص على تثبيت سرير ثانٍ يبدأ غدًا، لكن الليلة سأنام على الأريكة.”
كانت فيزدا تجلس على الأريكة وتنظر إلينا ونحن نلعب. حتى تناولنا طعام الغداء في غرفة نومي، حبسنا ثلاثتنا في الغرفة بسبب هذه اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما استخدمت اسمها فجأة، أصبح تعبيرها غير مريح.
شالكاك!
“هل يمكنني فرض عليك وطلب غرفة أخرى جيليان؟”
“آه ، آسف كانت زلة لسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ستثقب حفرة في اللوح من خلال التحديق فيها لفترة طويلة.
شالكاك!
رؤية أن فيزدا قد غلبها النعاس أنا كذلك غفوت على الأريكة.
دق دق!
هزت رأسها بلا حول ولا قوة عندما أحمر خداها.
“هاه؟ فيزدا؟”
خفضت رأسها إلى صدرها وبدأت في البكاء.
كانت فيزدا تجلس على الأريكة وتنظر إلينا ونحن نلعب. حتى تناولنا طعام الغداء في غرفة نومي، حبسنا ثلاثتنا في الغرفة بسبب هذه اللعبة.
“نعم؟”
لم تكن الخادمة بل جرينا التي كانت على الباب.
كان فيزدا تركع أمام الأريكة، في انتظار أن أستيقظ.
عندما سلّم ليفين شطيرة إلى فيزدا، أخذتها بشكل طبيعي وذهبت للخارج.
“اجلسي بشكل مريح. نعم من على الباب؟”
“صباح الخير يا جوهرا!”
“هل تريدين أن تنامِ في هذه الغرفة؟”
“لا، على العكس.”
لم تكن الخادمة بل جرينا التي كانت على الباب.
“جوهرا ماذا عن هنا؟”
“ااه… ما الأمر؟”
“ليلة سعيدة فيزدا، احصلِ على قسط من الراحة لأن لدينا الكثير لنناقشه غدا.”
“لنلعب بعض الشطرنج!”
لقد كانت تمشي وهي تحمل لوحة الشطرنج ووضعتها على الطاولة. خلال أدوارنا كانت تسرق أحيانًا بعض النظرات في فيزدا. كان تعبيرها مملوء بالغيرة.
“ماذا هناك فيزدا؟”
“همم جيرنا؟ أي يوم أخر سيكون على ما يرام.”
رؤية أن فيزدا قد غلبها النعاس أنا كذلك غفوت على الأريكة.
“انتظر انتظر! أحتاج إلى التفكير بعناية!”
كانت لعبتنا مستمرة إلى الأبد حيث تستغرق أحيانًا أكثر من 20 دقيقة لحركة واحدة. لهذا السبب كنت محاصرا في غرفتي ألعب الشطرنج خلال الساعات القليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على الأرض، مع أنفاسها الشاقة وهي تمزق صدرها.
كانت فيزدا تجلس على الأريكة وتنظر إلينا ونحن نلعب. حتى تناولنا طعام الغداء في غرفة نومي، حبسنا ثلاثتنا في الغرفة بسبب هذه اللعبة.
‘ااه… هذا يستغرق وقتًا طويلاً جدًا. هل يجب أن أخسر عن قصد؟ لا، إذا كانت ستكتشف ذلك فسيكون الأمر أسوأ.’
“بالطبع بكل تأكيد.”
كانت ستثقب حفرة في اللوح من خلال التحديق فيها لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آغ! كيف يمكنك أن تقرأ ماذا سأفعل؟ اعتقدت أن لدي فرصة للفوز هذه المرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أغلقت الباب، فلا بأس الآن.”
“حسنًا ، ثم فيزدا ، سأحرص على تثبيت سرير ثانٍ يبدأ غدًا، لكن الليلة سأنام على الأريكة.”
الدموع غمرت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها
“حسنا……”
واااه!
صعدت مرة أخرى إلى العربة مع تعبير محرج.
هزت رأسها بلا حول ولا قوة عندما أحمر خداها.
بكت بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير يا جوهرا!”
“سيدي ليس لديك أي رحمة”
“فيزدا، قلبي مكسور من كلماتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فيزدا تحولت على الفور إلى شاحبة من الخوف.
كان فيزدا تركع أمام الأريكة، في انتظار أن أستيقظ.
“ماذا؟ هل هو رد فعل على ما قلته للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا، اعتقدت أنها كانت جميلة جدا.”
ولكن فيزدا تبعتني بصمت إلى غرفتي.
“العقوبة … من الصعب التنفس.”
لقد كنت مرهقًا من التسوق وسقطت نائماً في اللحظة التي وضعت فيها رأسي على الوسادة. ومع ذلك، استيقظت في منتصف الليل بسبب صوت غريب.
“أوه فيزدا من فضلك توقف عن ذلك، أنا آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هراء، أنا رجل وأنت امرأة. إنها مسألة شرف.”
“ليس على الإطلاق ، من الطبيعي أن أعاني بعض العقاب على إيذاء سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أعتقد أنك عبدي فيزدا، بل زميلتي.”
“بالطبع ، سوف أتأكد من الاهتمام بها.”
“زميلة؟”
فيزدا تحولت على الفور إلى شاحبة من الخوف.
بدأت الدموع تتشكل في عينيها.
“لا، أنا متأكد من أنها ستكون على ما يرام.”
“هل قلت شيئا خاطئا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشى أحد الخادمات إلى الغرفة، وبعد أن رأت عبدي على السرير، حاولت جرها إلى الخارج. كانت فيزدا تمسك طرف السرير بكل قوتها، رافضة التزحزح.
“لا، على العكس.”
خفضت رأسها إلى صدرها وبدأت في البكاء.
“هذا هراء، أنا رجل وأنت امرأة. إنها مسألة شرف.”
‘يجب أن أكون شخصًا فظيعًا لأنني جعلت سيدتين تبكي في نفس الصباح. ربما ينبغي علي التفكير في أفعالي…’
‘هل هي خائفة من الغرباء؟’
ترجمة: Scrub
“لنلعب بعض الشطرنج!”
“إذن ماذا تريد أن تقولِ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
